نقلت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا عن تقارير إسرائيلية تقول إن الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم اليوم في صفقة التبادل وصلوا إلى سجن عوفر بالضفة الغربية.
نقلت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا عن تقارير إسرائيلية تقول إن الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم اليوم في صفقة التبادل وصلوا إلى سجن عوفر بالضفة الغربية.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن صافرات الإنذار دوت في شمال إسرائيل صباح السبت، مع بدء ثاني أيام هدنة قصيرة، أوقفت الحرب على قطاع غزة.
وكتب متحدث الاحتلال على “إكس”: متابعة للإنذار عن تسلل قطعة جوبة معادية في الشمال، فالحديث عن إطلاق صاروخ اعتراض نحو هدف جوي مشبوه مما سبب في تفعيل الإنذارات، الحادث انتهى”.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ، يومها الثاني ، حيز التنفيذ، برعاية مصرية قطرية أمريكية، بعد عدوان إسرائيلي تواصل منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي على القطاع، أسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح.
وأعلن عن اكتمال لم شمل الدفعة الأولى من الأسرى مع عائلاتهم تنفيذاً لاتفاق الهدنة، وكذلك تم إطلاق سراح أول 39 امرأة وطفلاً فلسطينياً من السجون الإسرائيلية، ولم شملهم مع عائلاتهم.
وبإشراف الصليب الأحمر، فقد تم جمع شمل أول 13 رهينة، وجميعهم من النساء والأطفال مع عائلاتهم في إسرائيل.
قال مركز شنايدر الطبي في إسرائيل، أن المحتجزون المفرج عنهم في حالة جيدة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.
وأفرجت، أمس، الفصائل الفلسطينية، عن مجموعة من المحتجزين في غزة منذ أسابيع، وهي المرحلة الأولى في تبادل الأسرى الفلسطينيين في إسرائيل بموجب اتفاق وقف إطلاق النار لمدة 4 أيام.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، منذ أمس حيز التنفيذ، برعاية مصرية قطرية أمريكية، بعد عدوان إسرائيلي تواصل منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي على القطاع، أسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي، أن إسرائيل تسلمت قائمة بأسماء المحتجزين الـ13 المتوقع إطلاق سراحهم اليوم.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة يومها الثانى، برعاية مصرية قطرية أمريكية، بعد عدوان إسرائيلي تواصل منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي على القطاع، أسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح.
انسحبت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من مجمع الشفاء الطبي في قطاع غزة، وذلك وفق ما قالت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، منذ قليل اليوم الجمعة، حيز التنفيذ، برعاية مصرية قطرية أمريكية، بعد عدوان إسرائيلي تواصل منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي على القطاع، أسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح.
وتستمر الهدنة لمدة أربعة أيام قابلة للتمديد، يتخللها الإفراج عن عدد من المعتقلات، والمعتقلين الأطفال من سجون الاحتلال الإسرائيلي، وإدخال مساعدات إغاثية وكميات من الوقود.
أعلنت وزارة الخارجية البريطانية اليوم الخميس، أن وزير الخارجية “ديفيد كاميرون” وصل إلى إسرائيل.
وأضافت الوزارة – حسبما ذكرت قناة “سكاي نيوز” البريطانية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية – أنه من المقرر أن يلتقي كاميرون خلال هذه الزيارة بعدد من المسئولين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وتأتي هذه الزيارة عقب قيام وزير الخارجية البريطاني بالاجتماع مع نظرائه من الدول العربية في لندن أمس الأربعاء لمناقشة الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه لم يتم الاتفاق نهائيا على آلية إطلاق سراح المحتجزين، وتم التأجيل لمدة 24 ساعة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها.
كشف السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية عن مشروع قرار أعدته مصر، وتمت صياغته بالفعل، يطالب بوجود آلية لإدخال المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة، دون تعنت من الجانب الإسرائيلي”، كما يدعو الدول إلى تحمل مسؤوليتها.
وقال السفير أبوزيد – خلال اتصال هاتفى مع فضائية (صدى البلد) مساء اليوم الأربعاء أنه يوجد دول لم توافق على وقف كامل لإطلاق النار وعليها تحمل مسؤوليتها، كما أن الدول التى لا توافق على وضع آلية لدخول المساعدات عليها أيضا أن تتحمل مسؤوليتها؛ وهذا هو هدف التحرك العربى الإسلامى الحالي.
وأشار إلى أن مصر قامت بصياغة مشروع القرار لتقديمه باسم المجموعة العربية والإسلامية، وجار مشاورات غير رسمية فى نيويورك؛ لمعالجة ملف المساعدات الإنسانية، والصعوبات والمعوقات التى تضعها إسرائيل أمام دخول المساعدات الإنسانية، من حيث الكم والاستدامة، وقدرتها على الوصول للوقت المطلوب للمستحقين داخل قطاع غزة.
وأوضح متحدث الخارجية أن جولة وزراء الخارجية العرب مهمة لتنفيذ القرار الصادر عن القمة العربية الإسلامية، من خلال تشكيل لجنة من وزراء خارجية مصر، والأردن، والسعودية، وإندونيسيا وتركيا والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامى والأمين العام لجامعة الدول العربية؛ من أجل التوصل إلى الأعضاء الدائمين فى مجلس الأمن، والدول المؤثرة دوليا لشرح الموقف المصرى العربى الإسلامى، والتأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية، والمطالبة بوقف دائم لإطلاق النار، وطرح رؤية القضية الفلسطينية، وعلاج الأسباب الجذرية وراء الأزمة.
وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد إلى أن الجولة العربية الإسلامية، بدأت بزيارة الصين حيث جرى عقد لقاءات مهمة هناك، ومن ثم انتقلت إلى روسيا، وأجرت لقاءات مع وزير خارجية روسيا، ومن ثم انتقلت إلى العاصمة البريطانية لندن، وعقد لقاء مهم مع وزير الخارجية البريطانى، والآن اللجنة اجتمعت مع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ويعقد اجتماع مع وزير خارجية فرنسا، وكل الاجتماعات هى نقل الرسالة العربية الإسلامية بوضوح.
وأضاف المتحدث أن وزير الخارجية سامح شكرى أكد – فى تصريحاته – أن ما يراه العالم من استهداف للمدنيين فى التجمعات، ودفع المواطنين فى قطاع غزة للتحرك بعيدا عن منازلهم، هى سياسة ممنهجة ومتعمدة تهدف إلى تهجير المواطنين الفلسطينيين داخل القطاع أو خارجه، ومن ثم لا يكفى الحديث عن معارضة أى تهجير للفلسطينيين، وأنها ضد خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، لكن لابد من إثبات ذلك بشكل عملى على الأرض، من خلال فرض وضع إنسانى ما على القطاع.
واعتبر متحدث الخارجية أن الهدنة وتبادل الأسرى؛ تعد خطوة مهمة لوقف العمليات العسكرية لبضع أيام لإرسال المساعدات الإنسانية، وإخراج الجرحى ومعالجتهم، وهى خطوة لتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولى، الذى طالب بعقد هدنات إنسانية لفترات متعاقبة، وهى خطوة مهمة قامت به مصر وقطر للوصول لهذا الاتفاق.
وأكمل: من الوارد أن تزيد كميات المساعدات التى تدخل قطاع غزة لأكثر من 300 شاحنة، مشيرا إلى أن الإجراءات الإسرائيلية تصل فى بعض الأحيان إلى خضوع الشاحنة الواحدة لمدة 24 ساعة لتفتيشها، مشددا على ضرورة التعامل مع كل تلك المعوقات.
ونبه إلى خطورة القصور الواضح لمجلس الأمن فى التعامل مع الوضع الإنسانى فى قطاع غزة، مطالبا الدول الكبرى بأن تتحمل مسؤوليتها فى ضوء هذا التقصير فى التعامل مع تلك الأزمة الإنسانية الطاحنة التى يتعرض لها الفلسطينيون فى القطاع.
أكد مصدر مصري مسؤول، اليوم الأربعاء، نجاح الوساطة المشتركة مع الولايات المتحدة ودولة قطر، والتي أسفرت عن التوصل إلى هدنة إنسانية بقطاع غزة.
وثمن المصدر، في تصريحات خاصة لـ”القاهرة الإخبارية”، الجهود التي بذلتها دولة قطر الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية للتوصل إلى اتفاق الهدنة بقطاع غزة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، حسبما ذكر المصدر.
وأشار المصدر المسؤول إلى أن مصر تؤكد استمرار متابعتها لتنفيذ اتفاق الهدنة الإنسانية وتبادل الأسرى والمحتجزين، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان عن توقيت الهدنة الإنسانية بقطاع غزة خلال 24 ساعة، والتي من المقرر أن تستمر لمدة أربعة أيام قابلة للتمديد.
وأوضح المصدر أن الهدنة الإنسانية تتضمن تبادل 50 من النساء والأطفال المحتجزين في قطاع غزة مقابل الإفراج عن عدد من النساء والأطفال المحتجزين في إسرائيل.
وكشف المصدر عن أن الهدنة الإنسانية في غزة تشمل دخول عدد كبير من القوافل الإنسانية والمساعدات والوقود لكافة مناطق القطاع.
وفجر اليوم الأربعاء، اتفقت الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس على وقف القتال لمدة أربعة أيام للسماح بالإفراج عن 50 من المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح 150 فلسطينيا مسجونين في إسرائيل، ودخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
يعد الاتفاق الذى جرى التوصل إليه بداية حقيقية في خطوات وجهود خفض التصعيد الجاري بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، وقد يدفع جميع الأطراف للوصول بأن يتبعه هدن إنسانية وصفقات أخرى لتبادل الأسرى والمحتجزين.
وعملت الجهود الأمريكية والمصرية والقطرية على مدى أكثر من أسبوعين للتوصل لهذا الاتفاق والصفقة، حيث جرت جولات مكوكية من المباحثات والاجتماعات شهدتها القاهرة سواء مع مسئولين إسرائيليين أو قيادة حركة حماس بتنسيق كامل مع الطرف الأمريكي بهدف تذليل كافة العقبات أمام إتمام اتفاق الهدنة وصفقة تبادل الأسرى.
صادقت الحكومة الإسرائيلية رسميا على تنفيذ صفقة الأسرى واتفاق الهدنة المؤقت لمدة خمسة أيام إعتبارا من الخميس.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الحكومة وافقت على صفقة إطلاق سراح نحو 50 رهينة إسرائيلية لدى حماس بعد 6 ساعات من المناقشات.
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الاتفاق مع حماس في صفقة تبادل الأسرى يشمل بندا حول إطلاق سراح كافة الأطفال والنساء الفلسطينيات في سجون إسرائيل، موضحة أنه عندما يصل عدد الإسرائيليين المحررين إلى 99 أحياء وأموات ستطلق إسرائيل سراح كافة الأطفال والنساء الفلسطينيين من السجون.
أشارت إلى أن بنود الاتفاق تشمل إطلاق سراح 50 رهينة إسرائيلية من غير الجنود خلال الأيام الخمسة لوقف إطلاق النار، ومقابل كل أسير إسرائيلي سيتم إطلاق سراح ثلاث نساء وأطفال فلسطينيين محتجزين في السجون الإسرائيلية، موضحة أن المرحلة الثانية من الصفقة، مقابل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين إضافيين (ليسوا جنودا)، فسيتم تمديد وقف إطلاق النار لمدة يومين آخرين.
أوضحت أن الاتفاق سيشمل أيضاً دخول 200 شاحنة مساعدات خلال الأيام الخمسة لوقف إطلاق النار إلى قطاع غزة، بما في ذلك شاحنات الوقود والغاز للمستشفيات.
فيما، أعلنت الفصائل الفلسطينية في غزة وفاة المستوطنة “حنا كتسير” التي سبق وأبدت الفصائل استعدادها لإطلاق سراحها -لأسباب إنسانية- ولكن مماطلة الاحتلال أدت إلى فقدان حياتها.
وجددت الفصائل الفلسطينية في بيان لها على إخلاء مسئوليتها تجاه أسرى الاحتلال الاسرائيلي لديها في ظل القصف الهمجي والمسعور على كل شبر في قطاع غزة.فيما أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعهد للوزراء بمواصلة القتال بغزة بعد الهدنة الإنسانية.
وأكد نتتياهو أن إسرائيل في حالة حرب والقتال سيستمر حتى تحقيق الأهداف، مضيفا: لقد تمكنا من تحسين الاتفاق ليشمل مزيد من الرهائن.
ولفت نتنياهو خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية إلى أن الصليب الأحمر سيزور الأسرى الذين لن يتم الإفراج عنهم، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواجه قرارا صعبا الليلة لكنه القرار الصحيح.
أعلنت الفصائل الفلسطينية في غزة وفاة المستوطنة “حنا كتسير” التي سبق وأبدت الفصائل استعدادها لإطلاق سراحها -لأسباب إنسانية- ولكن مماطلة الاحتلال أدت إلى فقدان حياتها.
جددت الفصائل الفلسطينية في بيان لها على إخلاء مسئوليتها تجاه أسرى الاحتلال الاسرائيلي لديها في ظل القصف الهمجي والمسعور على كل شبر في قطاع غزة.
فيما أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعهد للوزراء بمواصلة القتال بغزة بعد الهدنة الإنسانية.
وأكد نتتياهو أن إسرائيل في حالة حرب والقتال سيستمر حتى تحقيق الأهداف، مضيفا: لقد تمكنا من تحسين الاتفاق ليشمل مزيد من الرهائن.
ولفت نتنياهو خلال جلسة الحكومة الإسرائيلية إلى أن الصليب الأحمر سيزور الأسرى الذين لن يتم الإفراج عنهم، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواجه قرارا صعبا الليلة لكنه القرار الصحيح.
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن تقدير الائتلاف الحاكم فى إسرائيل يشير لتأييد الأغلبية لصفقة تبادل أسرى مع حماس وإعلان هدنة إنسانية، مشيرة إلى رفض المالية والأمن القومى للصفقة.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، قالت إن اتفاق وقف إطلاق النار سيبدأ سريانه الخميس المقبل، وإطلاق سراح المحتجزين سيبدأ الخميس أو الجمعة، بحسب نبأ عاجل نقلته قناة “القاهرة الإخبارية.
بدء منذ قليل، اجتماع الحكومة الإسرائيلية لبحث صفقة تبادل الأسرى، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.
أكد عضو المكتب السياسى لحركة حماس خليل الحية، اليوم الثلاثاء، أن الحركة تنتظر رد الاحتلال الإسرائيلى بخصوص اتفاق الهدنة الإنسانية، بعد أن سلمت ردها للإخوة المصريين والقطريين؛ والذين يبذلون جهوداً مُقَدَّرة للوصول إلى الاتفاق.
أكد الصحفي الفلسطيني أنس الشريف، الثلاثاء، قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لغرفة العمليات في المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة.
واستقبل مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة، الثلاثاء، أكثر من 80 شهيدا و200 إصابة في مجزرة إسرائيلية جديدة ضد المدنيين في بيت لاهيا، بالإضافة لتسجيل أكثر من 100 شخص تحت الأنقاض وغير معروف مصيرهم حتى اللحظة.
وأكدت مصادر طبية فلسطينية لـ”اليوم السابع”، أن مستشفى كمال عدوان في غزة غير قادر على استقبال أعداد كبيرة من الإصابات، حيث أن المستشفى غير مهيئ لإجراء أي عمليات، مشيرة إلى تهديد الاحتلال بقصف المستشفى ومطالبته لآلاف الجرحى بإخلاء المستشفى في أقرب وقت.
فيما أشارت المصادر إلى خروج المستشفى الاندونيسي ومستشفى نورا الكعبي عن الخدمة نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف، موضحة أن مئات الحالات من مرضى الكلى مهددين بالموت في ظل خروج المستشفى عن الخدمة.
ويركز جيش الاحتلال على استهداف مناطق مختلفة في شمال قطاع غزة منها مربعات سكنية في بيت لاهيا وجباليا ، واشتباكات عنيفة في محاور التقدم في الشيخ زايد وبير النعجة وبيت حانون والصفطاوي.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم بلاطة بالضفة الغربية وتدمير بنيته التحتية، مشيرة إلى انتشار مكثف للدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية شمال قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ 46 على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم؛ بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة، وذلك وسط حصار شديد على القطاع وقطع للكهرباء والماء، ومنع لدخول الأدوية والمواد الغذائية والمساعدات الحيوية، ما يزيد تعقيد وخطورة الوضع الإنساني على حياة المدنيين.
أعلنت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، الثلاثاء، استهدافها لتسع دبابات إسرائيلية و3 ناقلات جند ومركبة عسكرية بمحاور التوغل في بيت حانون وبيت لاهيا، بالإضافة لاستهداف بعض الآليات في جباليا ومنطقتى المخابرات والتوام.
وأشارت الفصائل الفلسطينية في بيان صحفي مقتضب أنها استهدفت 3 آليات عسكرية إسرائيلية في حي الشيخ رضوان وحي النصر بقذائف التاندوم وعبوات العمل الفدائي.
أكد مكتب الإعلام الحكومى فى غزة، قصف دبابات وطائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة للمستشفى الإندونيسي بشكل مباشر.
بدوره، أكد مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية منير البرش الثلاثاء، أنه لا يوجد علاج لنحو 550 شخصا في المستشفى الإندونيسي بسبب الحصار الإسرائيلي، مشيرا إلى أن حصار الاحتلال أدى لاستشهاد بعض المصابين، مضيفا: من لا يموت بالقصف الإسرائيلي يموت بالنزيف بسبب عدم وصوله إلى المستشفى.
إلى ذلك، طالبت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الأشخاص ذوى الإعاقة هبة هجرس، بوصول المساعدات الإنسانية غير المشروطة إلى جميع المدنيين فى غزة، وخاصة ذوى الإعاقة الذين قد يحتاجون إلى أدوات مساعدة بالإضافة إلى الغذاء والدواء والخدمات الأساسية الأخرى، مؤكدة ضرورة الوقف الفورى لإطلاق النار، لضمان حماية وسلامة المدنيين، بمن فى ذلك الأشخاص ذوو الإعاقة.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت هجرس، إن هذه المنطقة تشهد ارتفاعا متزايدا في معدلات الإعاقة بين السكان بسبب تعرضها للنزاعات المسلحة المتكررة، بالإضافة إلى القصف الحالي لقطاع غزة، مشددة على ضرورة أن تأخذ جميع فرق الإغاثة والهيئات الدولية ذلك بعين الاعتبار.
بدوره، أكد مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية منير البرش الثلاثاء، أنه لا يوجد علاج لنحو 550 شخصا في المستشفى الإندونيسي بسبب الحصار الإسرائيلي، مشيرا إلى أن حصار الاحتلال أدى لاستشهاد بعض المصابين، مضيفا: من لا يموت بالقصف الإسرائيلي يموت بالنزيف بسبب عدم وصوله إلى المستشفى.
إلى ذلك، طالبت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الأشخاص ذوى الإعاقة هبة هجرس، بوصول المساعدات الإنسانية غير المشروطة إلى جميع المدنيين فى غزة، وخاصة ذوى الإعاقة الذين قد يحتاجون إلى أدوات مساعدة بالإضافة إلى الغذاء والدواء والخدمات الأساسية الأخرى، مؤكدة ضرورة الوقف الفورى لإطلاق النار، لضمان حماية وسلامة المدنيين، بمن فى ذلك الأشخاص ذوو الإعاقة.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت هجرس، إن هذه المنطقة تشهد ارتفاعا متزايدا في معدلات الإعاقة بين السكان بسبب تعرضها للنزاعات المسلحة المتكررة، بالإضافة إلى القصف الحالي لقطاع غزة، مشددة على ضرورة أن تأخذ جميع فرق الإغاثة والهيئات الدولية ذلك بعين الاعتبار.
وأكدت المسؤولة الأممية أن الأشخاص ذوي الإعاقة يواجهون صعوبات جمة في الوصول إلى الأماكن الآمنة، كما أن الحرمان من الخدمات الحيوية مثل الكهرباء والماء والغذاء يعرضهم لمخاطر متزايدة بما في ذلك خطر وقوع خسائر في الأرواح.
وشددت على ضرورة تزويد عمال الإغاثة والوكالات العاملة في مجال الدعم الإنساني بالموارد الكافية لضمان مراعاة احتياجات ذوي الإعاقة في هذا السياق.
وحذرت المسؤولة الأممية من أن الطريقة التي تتم بها العمليات العسكرية لها عواقب كارثية على جميع المدنيين، بمن في ذلك ذوو الإعاقة، وتنتهك اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتتعارض مع قرار مجلس الأمن رقم 2475 الصادر عام 2019 بشأن حماية ذوي الإعاقة أثناء الصراعات المسلحة.
قالت لجنة حماية الصحفيين إن هجوم الاحتلال الإسرائيلي على غزة أسفر عن الشهر الأكثر دموية للصحفيين منذ بدء الإحصائيات قبل أكثر من ثلاثة عقود، وتسبب في تعتيم إخباري في القطاع المحاصر، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.
وسجلت هيئة مراقبة الصحفيين مقتل 48 صحفياً منذ 7 أكتوبر. وكانت اللجنة قد وصفت الشهر الأول من الحرب بأنه الشهر الأكثر فتكاً الذي عانى منه الصحفيون منذ عام 1992 قبل مقتل ستة صحفيين فلسطينيين آخرين في غزة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقُتل خمسة صحفيين يوم السبت وحده، مما يجعله ثاني أكثر الأيام دموية في الحرب.
ويقارن عدد الشهداء الصحفيين المتزايد على مدى ستة أسابيع مع 42 صحفياً قتلوا في جميع أنحاء العالم في عام 2022 بأكمله، بما في ذلك 15 ماتوا أثناء تغطية الحرب الروسية فى أوكرانيا، والذي يعتبر على نطاق واسع صراعاً خطيراً للغاية بالنسبة لوسائل الإعلام الإخبارية.
وتقول لجنة حماية الصحفيين إن هذا الاتجاه المميت يفوق بكثير عدد الصحفيين الثلاثين الذين قُتلوا في ذروة الحرب الأهلية السورية، التي كانت تعتبر سابقًا منطقة الحرب الأكثر دموية للصحفيين في الآونة الأخيرة.
والآن أصدرت المنظمة نداءً عاجلاً إلى إسرائيل وحلفائها الغربيين لإصلاح قواعد الاشتباك التي يطبقها جيش الدفاع الإسرائيلي لمنع استخدام القوة المميتة ضد الصحفيين الذين يحملون شارات صحفية.
وقال شريف منصور، منسق اللجنة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن العدد المتزايد من القتلى الإعلاميين، إلى جانب الانقطاعات المتعاقبة لشبكات الإنترنت والهاتف، وتشديد الرقابة، يفرض فعلياً تعتيماً إعلامياً على غزة، وهي منطقة ساحلية صغيرة لا تزال خاضعة للرقابة وموطن لحوالي 2.3 مليون فلسطيني. وأضاف أن ذلك يعني ندرة المعلومات بالنسبة للسكان اليائسين لمعرفة مكان الحصول على الغذاء والوقود والمياه النظيفة.
وقال منصور: “لقد أصبحت تغطية الصراع أكثر خطورة بسبب المخاطر الهائلة التي يتعرض لها الصحفيون الفلسطينيون المحليون الموجودون على خط المواجهة وليس لديهم ملاذ آمن ولا مخرج.”
وأضاف “كما رفض الجيش الإسرائيلي تحمل أي مسؤولية عن عمليات القتل، قائلاً للمؤسسات الإعلامية الدولية إنه لا يستطيع ضمان سلامة وسائل الإعلام أو موظفيها.“
أعلن حزب الله اللبنانى، استهداف منزل لجنود الاحتلال الإسرائيلي بمستوطنة المطلة بالأسلحة، نقلا عن قناة القاهرة الإخبارية.
وذكرت قوات الاحتلال، أنه تم رصد 3 عمليات إطلاق صواريخ من لبنان تجاه المطلة.
كانت وسائل إعلام إسرائيلية، أكدت أمس الاثنين، وقوع أضرار جسيمة فى قاعدة “بيرانيت” العسكرية الواقعة شمال إسرائيل بعد هجوم صاروخى لحزب الله من لبنان.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي – في بيان صحفي مقتضب – إطلاق صواريخ على القاعدة، مما أدى إلى نشوب حريق.
ولم يسفر عن الهجوم إصابات.. وبالتزامن، دوت صفارات الإنذار في ثلاث بلدات شمال إسرائيل للتحذير من صواريخ جرى إطلاقها من لبنان، كما دوت صفارات الإنذار في كريات شمونة والمنارة ومرجليوت.
ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار.. ووردت أنباء عن انفجارات ناجمة على ما يبدو عن اعتراضات الدفاع الصاروخي.
بثت جماعة الحوثي تسجيلا مصورا لاحتجازها سفينة شحن في جنوب البحر الأحمر تقول إنها إسرائيلية، وذلك وفقا لما أذاعته قناة القاهرة الإخبارية.
وأعلنت جماعة الحوثيين في اليمن السيطرة على سفينة إسرائيلية، واقتيادها للسواحل اليمنية، وقالوا إن ذلك يأتي تعبيرًا عن تضامنهم ودعمهم ونصرة لأهالى قطاع غزة ضد الكيان المحتل
وقال الناطق العسكرى باسم الحوثيين العميد يحيى سريع، إن القوات البحرية الحوثية إنهم نفذوا عملية عسكرية كان من نتائجها الاستيلاء على سفينة إسرائيلية واقتيادها للسواحل اليمنية، وذلك انطلاقا من المسئولية الوطنية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطينى المظلوم وما يتعرض له من مجازر.
وأضاف خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة “القاهرة الإخبارية”، أن القوات اليمنية تتعامل مع طاقم السفينة الإسرائيلية وفقا لتعاليم الدين الإسلامي وتحذر كافة السفن التابعة لإسرائيل أو تتعامل معهم أنها سوف تصبح هدفا مشروعا للقوات المسلحة اليمنية
وأهاب بكل الدول الابتعاد عن أي عمل أو نشاط مع السفن الإسرائيلية أو المملوكة لإسرائيليين، وأكد استمرار تنفيذ العمليات العسكرية ضد العدو الإسرائيلي حتى يتوقف العدوان على قطاع غزة ويوقف جرائمه البشعة
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها قبل قليل، بشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات جديدة على شمال قطاع غزة.
ونقلت القناة تصريحات رئيس الاتحاد الأفريقي، والتي قال فيها: لا عذر لإسرائيل في قصف قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ 45 على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم؛ بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة، وذلك وسط حصار شديد على القطاع وقطع للكهرباء والماء، ومنع لدخول الأدوية والمواد الغذائية والمساعدات الحيوية، ما يزيد تعقيد وخطورة الوضع الإنساني على حياة المدنيين.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بسقوط 12 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة بمخيم البريج جنوب مدينة غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ 45 على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم؛ بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة، وذلك وسط حصار شديد على القطاع وقطع للكهرباء والماء، ومنع لدخول الأدوية والمواد الغذائية والمساعدات الحيوية، ما يزيد تعقيد وخطورة الوضع الإنساني على حياة المدنيين.
كشف متحدث عسكري يمني، معلومات وتفاصيل تتعلق بـ سفينة الشحن التجارية “جالاكسي ليدر”، التي أعلنت ميليشيا الحوثي في اليمن، الاستيلاء عليها في البحر الأحمر.
ووفقًا للمتحدث الرسمي باسم القوات اليمنية المشتركة العميد وضاح الدبيش، فإن السفينة جرى اقتيادها عقب الاستيلاء عليها، إلى سواحل محافظة الحديدة شمال غرب اليمن، وترسو حاليًّا في غاطس ميناء رأس عيسى الخاص باستقبال وتصدير ناقلات المشتقات النفطية والوقود، في مديرية الصليف شمال غرب المحافظة.
وأفاد الدبيش، بأن السفينة كانت تقلّ على متنها “نحو 5500 سيارة، غالبيتها سيارات ذات طراز حديث، وتعمل عن طريق الكهرباء”.
وبخصوص طاقم السفينة، أشار إلى أن “طاقم السفينة يتكون من 52 شخصًا، يتوزعون بين قادة السفينة (القبطان وفريقه المساعد) ومن الملاحين والمهندسين والفنيين وعمّال آخرين، وتتنوع جنسياتهم بين دول عدة، إذ يتواجد فيها من شرق آسيا ومن الهند وفيتنام وبنجلاديش وبنما والبهاما، فيما تعود جنسية قيادة السفينة لليونان”.
وبحسب الدبيش، فقد “نهب الحوثيون مبالغ مالية تُقدّر بأكثر من 500 ألف دولار أمريكي، كانت بعهدة قيادة السفينة، فضلًا عن سلب هواتف ومقتنيات جميع أفراد طاقم السفينة وأجهزة حواسيب كانت لديهم، إذ تم إخضاعهم للتفتيش الدقيق والتحقيقات، وقطعوا عنهم كل وسائل الاتصال”.
وأفاد الناطق باسم القوات المشتركة، المتمركزة على طول الساحل الغربي المُطل على البحر الأحمر في المناطق الواقعة ضمن نطاق الشرعية اليمنية، بأنه “شوهد بعض من القيادات الحوثية وقد ترددوا أكثر من مرة إلى متن السفينة، ونقلوا منها أغراضًا عديدة قبل إخفائها”.
ونوّه الدبيش إلى أن “فريقًا فنيًّا متخصصًا وعددًا من القيادات الحوثية البارزة، ستقدُم اليوم الإثنين من صنعاء إلى الحديدة، من أجل معاينة السفينة والاطلاع على محتوياتها، ومتابعة التفاصيل المتعلقة بهذه القضية والإشراف عليها عن كثب”.
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية إن حماس طلبت إدخال 400 شاحنة مساعدات ووقود إلى مستشفيات غزة والمخابز يوميا.
وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية، في خبر عاجل على قناة الإخبارية، إن صفقة المحتجزين ستكون على مرحلتين في الأولى الإفراج عن 50 امرأة وطفلا مقابل 5 أيام تهدئه.
وتابعت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنه خلال أيام التهدئة ستعمل المقاومة على تحديد مواقع المحتجزين غير الموجودين لديها
أكد الكاتب الصحفى ناصر أبو بكر نقيب الصحفيين الفلسطينيين، أن نقابة الصحفيين المصريين وقفت دائما سدا منيعا بوجه التطبيع، ونحن اليوم فقدنا واحد من أبرز الصحفيين الفلسطينيين وهو بلال جاد الله مدير مؤسسة بينت الصحافة الفلسطينى فى قطاع غزة، كما فقدنا الصحفى مصطفى الصواف والذى قتل وزوجته وابنه وأصيب باقى أبنائه.
وأضاف ناصر أبو بكر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “فى المساء مع قصواء” الذى تقدمه الإعلامية قصواء الخلالى على قناة cbc، اليوم وأمس كان داميا حيث فقدنا 7 صحفيين، ويتم اغتيال الصحفيين باستهداف مباشر، وهو استهداف مقصود.
تابع ناصر أبو بكر، نتعرض لحرب واسعة من قبل الاحتلال وبلغ عدد الشهداء أكثر من 53 صحفيا، وما قتل خلال 23 عاما هو نفس العدد الذى قتل فى هذه الحرب، وهى أكبر مجزرة فى تاريخ الإعلام فى العالم فى هذه الفترة القصيرة، ونحن حذرنا من مجزرة للصحفيين يخطط لها الاحتلالن ونحذر من مجاذر أكبر ستحدث للصحفيين، مؤكدا أن هذه التحذيرات لن تلقى أذانا صاغية.
ولفت ناصر أبو بكر إلى أنه أكثر من 20 صحفيا محاصرين بالمستشفى الإندونيسى منذ عدة أيام دون اتصالات وإنترنت والدبابات تقف على باب المستشفى وحياتهم فى خطر، كما تم فقد الاتصالات معهم، موضحا أن جميع الصحفيين يعملون تحت القصف وبين الأشلاء وكل يوم يقتل أكثر من صحفى فى القطاع.
ولفت ناصر أبو بكر إلى أن هناك أكثر من 1200 صحفى نزحوا من بيوتهم ويباتون فى ساحات المستشفيات، ويتحملون فوق التعب، مؤكدا أن الاحتلال يريد أن يموت الشعب الفلسطينى جوعا وعطشا ويحرمه من مقومات الحياة، كما أن الاحتلال قتل أكثر من 250 من أفراد وعائلات الصحفيين عقابا لهم على دورهم، والتهديدات متواصلة بكل الأشكال ويحرضون على قتل الصحفيين.
قال الناطق العسكرى باسم الحوثيين العميد يحيى سريع، إن القوات البحرية الحوثية نفذت عملية عسكرية كان من نتائجها الاستيلاء على سفينة إسرائيلية واقتيادها للسواحل اليمنية، انطلاقا من المسئولية الدينية والوطنية والأخلاقية، تجاه الشعب الفلسطينى المظلوم، وما يتعرض له من مجازر.
وأضاف خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة “القاهرة الإخبارية”، أن القوات اليمنية تتعامل مع طاقم السفينة الإسرائيلية وفقا لتعاليم الدين الإسلامى، وتحذر كافة السفن التابعة لإسرائيل، أو تتعامل معهم، أنها سوف تصبح هدفا مشروعا للقوات المسلحة اليمنية. وأهاب بكل الدول بالابتعاد عن أي عمل أو نشاط مع السفن الإسرائيلية، أو المملوكة لإسرائيليين.
وأكد استمرار تنفيذ العمليات العسكرية ضد العدو الإسرائيلي حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ويوقف جرائمه البشعة.
وكان الحوثيون، أعلنوا أنهم سيستهدفون السفن التى تحمل علم إسرائيل والسفن التى تقوم بتشغيلها شركات إسرائيلية والسفن التى تعود ملكيتها لشركات إسرائيلية.