اسرائيل

  • إسرائيل ترحب ببيان هيئة كبار العلماء السعودية حول جماعة الإخوان

    رحبت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الأحد، على بيان هيئة كبار العلماء السعودية التي وصفت جماعة الإخوان المسلمين بأنها “جماعة إرهابية” محذرة من الانتماء إليها أو التعاطف معها.

    وقالت الخارجية الإسرائيلية، عبر حسابها على تويتر باللغة العربية: “يسعدنا نحن في إسرائيل أن نرى هذا المنهج المناهض لاستغلال الدين للتحريض والفتنة ولا شك أن جميع الديانات السماوية جاءت لزرع المحبة والألفة بين الناس”، وأضافت: “نحن بأمس الحاجة إلى خطاب يدعو للتسامح والتعاون المتبادل للنهوض بالمنطقة برمتها”.

    وكانت هيئة كبار العلماء قد وصفت جماعة الإخوان، في بيان، الثلاثاء الماضي، بأنها “جماعة إرهابية”، وقالت الهيئة إن الجماعة “لا تمثل منهج الإسلام، وإنما تتبع أهدافها الحزبية المخالفة لهدي ديننا الحنيف، وتتستر بالدين وتمارس ما يخالفه من الفرقة وإثارة الفتنة والعنف والإرهاب”.

    وأضافت الهيئة أن “كل ما يؤثر على وحدة الصف حول ولاة أمور المسلمين من بث شبه وأفكار، أو تأسيس جماعات ذات بيعة وتنظيم، أو غير ذلك، فهو محرم بدلالة الكتاب والسنة”، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.

    وتابعت بالقول: “في طليعة هذه الجماعات التي نحذر منها جماعة الإخوان المسلمين، فهي جماعة منحرفة، قائمة على منازعة ولاة الأمر والخروج على الحكام، وإثارة الفتن في الدول، وزعزعة التعايش في الوطن الواحد، ووصف المجتمعات الإسلامية بالجاهلية”.

  • جيروزاليم بوست : إسرائيل تسلم الجيش الأمريكي رادارات متعددة المهام

    ذكرت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية – الناطقة بالإنجليزية أن إسرائيل سلمت أول رادارات متعددة المهام تصنعها شركة (ELTA Systems) الإسرائيلية للجيش الأمريكي كجزء من صفقة شراء بطاريتين للدفاع الصاروخي طراز القبة الحديدية، موضحة أنه تم تسليم تلك الرادارات للجيش الأمريكي من قبل منظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية (IMDO) والمعروفة باسم (حوما) في مديرية البحث والتطوير الدفاعية بوزارة الدفاع.

    و أشارت الصحيفة إلى أنه في أغسطس 2019، تعاقد الجيش الأمريكي على صفقة شراء بطاريتين جاهزتين من شركة (Rafael Advanced Defense Systems)، وشملت الصفقة (12) قاذفة وجهازي استشعار ومركزين لإدارة القتال و(240) صاروخ، مضيفة أن البطاريات تحتوي أيضاً على رادارات متعددة المهام تنتجها شركة (ELTA) وهي شركة تابعة لشركة صناعات الفضاء الإسرائيلية ، إضافة إلى نظام قيادة وتحكم طورته شركة (mPrest) الإسرائيلية، مضيفة أنه تم تسليم البطارية الأولى رسمياً إلى الجيش الأمريكي في 30 سبتمبر الماضي، ومن المتوقع تسليم البطارية الثانية في المستقبل القريب في إطار الصفقة.

    كما ذكرت الصحيفة أنه تم إجراء الصفقة لسد حاجة عاجلة لمهام الدفاع الجوي المتعلقة بقدرات الحماية من النيران غير المباشرة إلى حين يتم إيجاد حل دائم للمشكلة من أجل توفير حماية أفضل لقوات المناورة الأرضية من مجموعة واسعة من التهديدات الجوية، بما في ذلك المقذوفات قصيرة المدى.

  • الكنيست الإسرائيلى يقر اتفاقية السلام مع البحرين

    أقر الكنيست الإسرائيلي، منذ قليل، اتفاقية السلام مع البحرين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. وكانت وكالة أنباء البحرين قد ذكرت أمس الإثنين، أن مجلس الوزراء البحرينى وافق على مذكرة تفاهم بين حكومة مملكة البحرين وحكومة دولة إسرائيل بشأن الخدمات الجوية، وفوض الوزير المعني بالتوقيع عليها، فيما أحال إلى اللجنة الوزارية للشئون القانونية والتشريعية اتفاقية في شأن الخدمات الجوية بين البلدين، وذلك في ضوء المذكرة المرفوعة لهذا الغرض من وزير المواصلات والاتصالات. 
    ووافق مجلس الوزراء البحرينى على إعادة تشكيل اللجنة التنسيقية العليا لحقوق الإنسان برئاسة وزير الخارجية وعضوية ممثلين عن 18 جهة حكومية، على أن لا يقل التمثيل في اللجنة عن درجة وكيل مساعد ويصدر بتسمية أعضائها قرار من رئيس اللجنة، وذلك فى ضوء المذكرة المرفوعة لهذا الغرض من وزير الخارجية.
  • أبومازن يباغت الرئيس الأمريكي الجديد بأول طلب ضد إسرائيل

    ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم، اليوم الأحد، نقلا عن مسؤول كبير في طاقم الرئيس الفلسطيني محمود عباس “أبو مازن” أنه سيطلب من الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، الذي أعلنت وسائل الإعلام الرئيسية فوزه، إعادة السفارة الأمريكية في إسرائيل من القدس إلى تل أبيب.

    وكان بايدن قد قال سابقًا إنه في حالة انتخابه، فإنه لن يعكس قرار الرئيس الجمهوري الحالي دونالد ترامب بشأن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس والاعتراف بالأخيرة كعاصمة لإسرائيل، ولكنه سيفتح أيضًا قنصلية أمريكية في القدس الشرقية.

    وبحسب الصحيفة العبرية، يعتزم عباس مطالبة بايدن بإلغاء اعتراف الولايات المتحدة بوضع القدس وإعادة السفارة إلى تل أبيب، على الرغم من تصريحات السياسي السابقة بشأن هذه القضية.

    وبالإضافة إلى ذلك، أرسلت السلطة الفلسطينية رسائل إلى بايدن لإبلاغه باستعداد البلاد لاستئناف محادثات السلام التي توسطت فيها الولايات المتحدة مع إسرائيل من النقطة التي تم تعليقها فيها في عام 2016 ، بحسب الصحيفة.

    وفي وقت سابق اليوم، هنأ عباس بايدن ونائبته كمالا هاريس بفوزهما وأعرب عن أمله في العمل مع الإدارة الجديدة لتعزيز العلاقات الفلسطينية الأمريكية وتحقيق الحرية والاستقلال والعدالة والكرامة للشعب الفلسطيني.

    ومنذ أن أعلنت واشنطن عن قرار نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس في عام 2018 ، لم تجرِ القيادة الفلسطينية بحكم الأمر الواقع اتصالات رفيعة المستوى مع إدارة ترامب.

    وكانت السلطة الفلسطينية أيضًا متشككة للغاية بشأن مبادرات ترامب للسلام، معتبرة إياه منحازًا لإسرائيل.

  • مصر تدين قيام القوات الإسرائيلية بهدم أكثر من 70 منزلاً في الأراضي الفلسطينية المُحتلة

    أدان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ، اليوم 7 نوفمبر الجاري، قيام القوات الإسرائيلية بهدم أكثر من 70 منزلاً ومبنىً في قرية “حمصة البقيعة” في محافظة طوباس بمنطقة الأغوار في الأراضي الفلسطينية المُحتلة، مما تسبب في تشريد عشرات الأشخاص والأطفال.
    وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية أن هذا الإجراء يُعد انتهاكًا واضحًا للشرعية الدولية ومقررات القانون الدولي الإنساني، وأن تلك الممارسات تُفاقم من الظروف الإنسانية الصعبة التي يُعاني منها الشعب الفلسطيني الشقيق، والتحديات ذات الصلة بانتشار جائحة فيروس “كورونا”، فضلاً عما تمثله من عائق أمام حل الدولتين وفرص التوصل للسلام الشامل والعادل وتحقيق الاستقرار في المنطقة.

  • إصابة 3 فلسطينيين بنيران الاحتلال الإسرائيلي في الضفة

    أصيب ثلاثة شبان فلسطينيين، الليلة الماضية، بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، عند حاجز الجلمة، قرب مدينة جنين شمالي الضفة الغربية.

    وزعم الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن الشبان الثلاثة، ألقوا عبوة متفجرة تجاه قوة إسرائيلية، من سيارة مسرعة، وقاموا بالفرار.

    وأضاف الناطق في بيانه، أن قوات الجيش طاردت السيارة، وأطلقت النار عليها، وتم تأكيد إصابة الشبان الثلاثة بداخلها.

    وأشار الناطق، الى أن قوات الجيش الإسرائيلي، مشطت بعد ذلك المنطقة، للعثور على السيارة ومحاولة اعتقال الشبان الثلاثة.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 12 فلسطينيا من الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الثلاثاء، 12 فلسطينيا من الضفة الغربية، بينهم فتية، وذكر نادى الأسير، فى بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، أن ثلاثة فتية جرى اعتقالهم من مخيم العروب شمال الخليل، واثنين من بلدة الرماضين وآخر من مدينة الخليل.

    وأضاف أن قوات الإحتلال اعتقلت من نابلس مخرجا في قناة “النجاح” الفضائية، واثنين من رام الله.. مشيرا إلى أنه تم اعتقال 3 فلسطينيين من كل من (طولكرم، وبلدة الجديدة فى جنين).

  • ديلي ميل : السودان يؤكد أنه سيبحث إبرام اتفاقات مع إسرائيل في مجالات التجارة والهجرة

    ذكرت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية أن وزارة الخارجية السودانية أكدت أن السودان وإسرائيل سيبحثان إبرام اتفاقات للتعاون في مجالي التجارة والهجرة في الأسابيع المقبلة، في إشارة إلى خطوات لتنفيذ اتفاق لتطبيع العلاقات بين الجانبين بعد عقود من العداء، مضيفة أن الاتفاق الذي توسطت فيه الولايات المتحدة جعل الخرطوم ثالث دولة عربية تقيم علاقات مع إسرائيل في الشهرين الماضيين والخامسة منذ عام 1948، لكن فصائل سياسية بارزة في السودان رفضت الاتفاق، كما أكد بعض المسئولين السودانيين أنه ينبغي أن يوافق عليها برلمان انتقالي لم يتشكل بعد مرور أكثر من عام على الاحتجاجات الحاشدة التي أطاحت بالرئيس ” البشير”.

    كما ذكرت الصحيفة أن وزارة الخارجية بالخرطوم أوضحت أن وفدين من السودان وإسرائيل سيجتمعان في الأسابيع المقبلة للتفاوض على اتفاقات في مجالات الزراعة والطيران والتجارة والهجرة، ولم تذكر تفاصيل أو إطاراً زمنياً للمحادثات، مشيرةً إلى أن اتفاق التطبيع قضية حساسة في السودان الذي كان شديد الانتقاد لإسرائيل، حيث تنقسم بشأنه الآراء بين قادته العسكريين والمدنيين الذين يقودون فترة انتقالية بعد الإطاحة بالرئيس السابق ” البشير “.

  • وزير إسرائيلي: قطر قد تحصل على طائرات طراز (إف-35) رغم اعتراضات إسرائيل

    نقل موقع (ميدل إيست مونيتور) البريطاني تصريحات وزير الطاقة الإسرائيلي ” يوفال شتاينتز ” الذي أكد أن بيع الطائرات الحربية الأمريكية المتطورة (إف-35) لقطر ربما يكون ممكناً رغم اعتراضات إسرائيل على مثل تلك الصفقة بسبب صلات الدوحة بكل من إيران وحركة حماس، مؤكداً أنه لا يوجد شك في أن القطريين إذا أرادوها وكانوا مستعدين للدفع فسيحصلون عليها عاجلاً أو آجلاً، حيث إن الإدارة الأمريكية تبحث في نهاية المطاف عن المصالح الأمريكية خاصة في مواجهة الطائرات الشبح المنافسة المعروضة من روسيا والصين.

    و ذكر الموقع أن وكالة (رويترز) البريطانية نشرت تقرير يوم (7) أكتوبر الجاري أكدت خلاله أن قطر الغنية بالغاز قدمت طلباً رسمياً لشراء الطائرة (إف-35) والتي لم يحصل عليها في المنطقة إلى الآن سوى إسرائيل، مشيراً إلى أنه في وقت لاحق، أكد المتحدث باسم وزارة الطاقة أن الموقف الإسرائيلي رافض لهذه الصفقة ولن يتغير، مؤكداً أن إسرائيل ستطلب في حالة المضي قدماً في مثل هذه الصفقة “تعويضاً مناسباً” وذلك في إشارة فيما يبدو إلى مساعدات دفاعية أمريكية.

    كما ذكر الموقع أن المسئولين الأمريكيين يبدون استعداداً لبيع الطائرة (إف-35) للإمارات بعد أن قامت هي والبحرين بتطبيع العلاقات مع إسرائيل يوم (15) سبتمبر الماضي، لكنهم يلتزمون الصمت إزاء طلب قطر شراء الطائرة، مضيفاً أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة حرصت على إبقاء التفوق العسكري الإسرائيلي في المنطقة، ومع ذلك أشار ” شتاينتز ” إلى أن مبيعات أسلحة أمريكية متطورة لدول عربية قد تمت في السابق رغم اعتراضات إسرائيل، وأضاف الموقع أنه في بادئ الأمر، أبدت إسرائيل اعتراضات على حصول الإمارات على الطائرة
    (إف-35)، إلا أن حكومة ” نتنياهو ” أسقطت تلك الاعتراضات بعد أن عاد وزير الدفاع ” جانتس ” من واشنطن بضمانات أمنية أمريكية جديدة لإسرائيل.

    و ذكر الموقع أن هناك تكهنات في وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب ” ربما تستخدم بيع الطائرة (إف-35) حافزاً لقطر لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، إلا أن قطر استبعدت اتخاذ تلك الخطوة الدبلوماسية قبل حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

  • الرئيس السيسى يثمن الجهود الأمريكية لإقامة علاقات بين إسرائيل والسودان

    علق الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن الاتفاق الذى أعلنه الرئيس الأمريكي، اليوم الجمعة، بين إسرائيل والسودان قائلا: “أرحب بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل وأثمن كافة الجهود الهادفة لتحقيق الاستقرار والسلام الإقليميين”.

    واتفقت إسرائيل والسودان اليوم الجمعة على تطبيع العلاقات في اتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة، ليصبح السودان ثالث بلد عربي يقيم علاقات مع إسرائيل خلال شهرين.

    وقال مسؤولون أمريكيون كبار إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يسعى للفوز بولاية ثانية في انتخابات الثالث من نوفمبر، أبرم الاتفاق في اتصال هاتفي اليوم مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو ورئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك ورئيس المجلس الانتقالي عبد الفتاح البرهان.

    وفي إطار الاتفاق، اتخذ ترامب خطوات لرفع السودان من قائمة الولايات المتحدة للدول الراعية الإرهاب. وقال مسؤول أمريكي كبير إن ترامب وقع وثيقة على متن طائرة الرئاسة الليلة الماضية لإخطار الكونجرس بنيته رفع السودان من القائمة.

  • إسرائيل تسجل 1089 إصابة جديدة بـ كورونا و14 وفاة خلال 24 ساعة

    أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية صباح اليوم الخميس، عن 1.089 إصابة جديدة بفيروس كورونا، والتي كشف عنها بعد إجراء 40 ألف فحوصات، وكانت نسبة الفحوصات الإيجابية منها 2.7%، والحديث يدرو عن انخفاض بنسبة الإصابات الإيجابية.

    وسجلت المعطيات انخفاضا بعدد الإصابات الحرجة والتي بلغت 581 إصابة، من بينهم 231 مريضا يستعينون بأجهزة تنفس كما ارتفع إجمالي الوفيات في إسرائيل إلى 2,292 حالة وفاة، وبلغت الإصابات النشطة 19,344 إصابة.

    ووفقا لمعطيات وزارة الصحة فإن كل من بني براك وموديعين عليت، التي تقطنهما غالبية متدينة تستمران لكونهما مركزا للوباء في إسرائيل، بينما سجل في مدينة القدس 1,186 إصابة وفي تل أبيب 213 إصابة.

  • مستشفى إسرائيلي: حالة عريقات حرجة وتم وضعه على جهاز تنفس اصطناعي

    د ب أ
    أفاد المستشفى الإسرائيلي، الذي يعالج أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات من تداعيات إصابته بكورونا بأن حالته تدهورت وأصبحت حرجة.

    وتم نقل عريقات _65 عاما_ أمس من منزله في الضفة الغربية إلى مركز هداسا الطبي في القدس.

    وجاء في بيان صدر، عن المستشفى: “أمضى السيد عريقات ليلة هادئة، لكن صباح اليوم، طرأ تدهور على حالته، والتي تُصنف الآن على أنها حرجة، وبسبب ضيق التنفس، تم تخديره ووضعه على جهاز التنفس الاصطناعي”.

    وكان تم الإعلان عن إصابة عريقات بكورونا في وقت سابق من الشهر الجاري.

    وخضع عريقات، قبل ثلاث سنوات لعملية زراعة رئة في الولايات المتحدة.

    وأعلنت دائرة شؤون المفاوضات الفلسطينية، أن عريقات وبسبب المشاكل الصحية المزمنة في جهازه التنفسي، تم نقله إلى أحد المستشفيات في أراضي الـ1948، لما يتطلب وضعه من عناية ورقابة طبية خاصة.

  • مصر تدين عزم إسرائيل إنشاء 5000 وحدة استيطانية فى الضفة الغربية المحتلة

    اتصالاً بإعلان السلطات الإسرائيلية عزمها إنشاء ما يقرب من 5000 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، أدان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ، اليوم السبت، هذا الإجراء، وأكد أن التوسع الاستيطانى الإسرائيلي يُعد مخالفاً للشرعية الدولية، وقرارات مجلس الأمن، خصوصاً القرار الأممى 2334.

    وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية أن تلك السياسات الإسرائيلية تُفاقم من غياب الثقة بين الأطراف المعنية، وتقوض من فرص إطلاق حوار بناء مع الجانب الفلسطيني، فضلاً عما تُمثله من تهديد جدى لحل الدولتين.

  • ” الحدث الآن ” يقدم.. مقال مترجم لـموقع (ميدل إيست آي) : السودان تتحرك نحو تطبيع العلاقات مع إسرائيل تحت الضغط الأمريكي

     نشر الموقع مقال ذكر خلاله أن قناة (i24news) الإسرائيلية أفادت بأن مجلس السيادة السوداني قد وافق على المضي قدماً في تطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد مهلة مدتها (24) ساعة أعطتها الولايات المتحدة للسودان لقبول ذلك العرض، مضيفة أن إدارة الرئيس “ترامب ” قد أبلغت الخرطوم أنه سيتم شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب في مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وأوضح الموقع أنه لم يصدر حتى الآن أي بيان رسمي سوداني يدعم ما أفادت به القناة الإسرائيلية.

    أشار الموقع إلى تصريحات النائب السوداني السابق “أبو القاسم برطوم” التي أوضح خلالها أنه يخطط لإرسال وفد مدني إلى إسرائيل وأن هذه الزيارة لا تتعلق بالسياسة، ولكن الهدف منها هو تشجيع الحكومة السودانية على تسريع التطبيع مع إسرائيل واتخاذ خطوات أكثر جدية نحو التطبيع.

    ذكر الموقع أنه تم وضع السودان على القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب في أوائل التسعينيات، وذلك بعد أن استضاف الرئيس المخلوع “عمر البشير” زعيم القاعدة “أسامة بن لادن”، مضيفاً أن السودان لا تزال تعاني من عقوبات اقتصادية شديدة، وأن إسرائيل والسودان لم يكن بينهما أي علاقات ثنائية رسمية على الرغم من أن إسرائيل تتمتع بعلاقات وثيقة مع جنوب السودان، الذي انفصل عن السودان في عام 2011.

    أضاف الموقع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو” قد التقى سراً مع رئيس مجلس السيادة الحاكم في السودان “عبد الفتاح البرهان” في أوغندا في شهر فبراير الماضي، حيث اتفق الزعيمان على بدء عملية تطبيع العلاقات بين البلدين.

  • موقع (إندبندنت) البريطاني:السعودية تتخذ خطوات صغيرة ولكنها حتمية تجاه تطبيع العلاقات مع إسرائيل

    ذكر الموقع أن السعودية اتخذت عدداً من الخطوات الصغيرة ولكن حتمية باتجاه التطبيع مع إسرائيل، مضيفاً أنه بعد قرار كل من الإمارات والبحرين فتح علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، ظهرت التكهنات حول السعودية وإن كان الملك ” سلمان بن عبد العزيز ” خادم الحرمين الشريفين سيطبع العلاقات مع إسرائيل أم لا، مع أن الرئيس
    ” ترامب ” كان على يبدو متأكداً.
    وأضاف الموقع أن السعودية تتمتع بأكبر اقتصاد في العالم العربي، لذلك فإن العديد من الخبراء يتسألون حول إمكانية حذو السعودية نهج كل من الإمارات والبحرين في التطبيع مع إسرائيل، مشيراً إلى أنه رغم ذلك، إلا أن وزير الخارجية السعودي ” فيصل بن فرحان ” استبعد خطوة كهذه قبل تحقيق سلام شامل بين الفلسطينيين وإسرائيل، ولكن الوقت والمواقف تتغير، فما كان مستحيلاً وخيالياً في الماضي، أصبح ممكن الحدوث على ما يبدو.

  • افيخاي أدرعي يستمر في مسلسل إنكار هزيمة إسرائيل في حرب أكتوبر 73

    نشر متحدث الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي “افيخاي أدرعي” تعليق عبر صفحته على فيسبوك تحت عنوان ( السادس من أكتوبر: الحرب التي فتحت أبواب السلام وحوّلت العدو الى صديق ) جاء على النحو الآتي : ( في مثل هذا اليوم في السادس من أكتوبر 1973 اندلعت نيران حرب يوم الغفران تسمى في إسرائيل حرب يوم الغفران وفي مصر تسمى حرب أكتوبر .. إسرائيل بوغتت في أقدس أيامها يوم الغفران ، وكانت هنالك مفاجأة كبرى .. لقد حقق الجيشان المصري والسوري بعض الانجازات الميدانية المهمة في مراحل الحرب الأولى حيث عبر الجيش المصري قناة السويس وانتشر على امتداد ضفتها الشرقية بينما اخترقت القوات السورية الجولان ولم تتمكن إسرائيل من صد القوات ، ولكن إلى حين .. فبعد عدة أيام قلبت إسرائيل الأمور رأسًا على عقب حيث وصل جيش الدفاع الى الضفة الغربية من قناة السويس على بعد 100 كم عن القاهرة بينما كانت دمشق في مرمى المدفعية الإسرائيلية .. وافقت بعدها مصر وسوريا على وقف اطلاق نار ووقعت اتفاقات لفض الاشتباك.. وضعت هذه الحرب حدًا للحروب بين إسرائيل ومصر وفتحت باب السلام في المنطقة مع توقيع معاهدة السلام بين إسرائيل وأعظم دولة عربية.. إذًا حرب يوم الغفران بدأت بمفاجاة كبيرة وانتهت بنصر عسكري ولكن أعظم انجازاتها هو فتح أبواب السلام في المنطقة ) .

    جدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي ينكر فيها أفيخاي أدرعي هزيمة إسرائيل في حرب أكتوبر 73 ومحاولة قلب الهزيمة إلى نصر مزيف لصالح إسرائيل من خلال تحديد الأمر في أنها كانت حرب مفاجئه في عيدهم المقدس وبالتالي لم يكن الجيش في حالة استعداد ، وانهم بعد اقتحام الجيش المصري قناة السويس تمكن الجيش الإسرائيلي من قلب الأمور رأسًا على عقب حيث وصل إلى الضفة الغربية من قناة السويس على بعد 100 كم عن القاهرة ،مما جعل مصر على خلاف الواقع تضطر إلى وقف إطلاق النار ، هذه هي أوهام إسرائيل المستمرة .   

    أثارت كلمات “أدرعي” غضب المتابعين مما دفعهم للرد على ادعاءاته وتذكيره بالوقائع الحقيقية للحرب.

    أكاذيب افيخاي
  • وزيرا خارجية إسرائيل والإمارات يلتقيان في برلين لأول مرة بعد اتفاق السلام

    (د ب أ)
    من المنتظر أن يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي جابي اشكينازي ونظيره الإماراتي عبد الله بن زايد لأول مرة في العاصمة الألمانية برلين اليوم الثلاثاء، وذلك بعد ثلاثة أسابيع من توقيع البلدين اتفاق تطبيع العلاقات.

    وسيستقبل وزير الخارجية الألماني هايكو ماس نظيريه الإسرائيلي والإماراتي بعد ظهر اليوم، ووجه ماس الشكر إلى الوزيرين لثقتهما، وقال:” شرف كبير أن وزيري الخارجية الإسرائيلي والإماراتي اختارا برلين كمكان للقائهما التاريخي”.

    وأضاف أن “اتفاق السلام الشجاع” هو أول نبأ سار في الشرق الأوسط منذ فترة طويلة، وهو في الوقت نفسه فرصة لحركة جديدة في الحوار بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

    وأعرب ماس عن أمله في أن ” تقدم برلين إطارا جيدا لمناقشة المزيد من الخطوات على هذا الطريق”.

    كانت الامارات والبحرين واسرائيل قد وقعت في الخامس عشر من الشهر الماضي على اتفاق تطبيع العلاقات بين الدول الثلاث.

    وتأتي الاجتماعات بعد أن وقع وزيرا خارجية الإمارات والبحرين اتفاقا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لصالح إقامة علاقات دبلوماسية، في 15 أيلول/سبتمبر.

    وجاء التوقيع بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض بواشنطن.

    وحاليا، هناك أربع دول، بينها مصر والأردن، لديها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.

  • مقال مترجم .. صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية : أضواء دبي تجذب عرب إسرائيل ولكنهم يشعرون بالقلق

    نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أن صفقات التطبيع التي أبرمتها إسرائيل مع كلاً من الإمارات والبحرين تعني بالنسبة للمواطنين العرب في إسرائيل الحرية الجديدة للتجول في مراكز التسوق في دبي والحصول على وظائف مرموقة واستثمارات جيدة في تلك الدول الغنية، ولكنهم يشعرون في نفس الوقت بالقلق بأن تلك الفرص الجديدة التي يستفيدون منها ستقوض القضية الوطنية الفلسطينية، وأنهم سيربحون على حساب الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.

    ذكرت الصحيفة أنه قبل توقيع صفقات التطبيع بين إسرائيل من جهة والإمارات والبحرين من جهة أخرى في واشنطن الشهر الماضي، كانت الدول العربية الوحيدة التي استقبلت (1.9) مليون مواطن عربي في إسرائيل هي مصر والأردن ، مضيفة أن هناك خبراء عرب إسرائيليون يأملون أن يساعد رأس المال الخليجي في تعويض ما يواجهون من صعوبات من أجل الحصول على قروض من المؤسسات المالية في إسرائيل.

    أوضحت الصحيفة أن القادة الفلسطينيون يعتقدون أن صفقات التطبيع الدبلوماسية مع إسرائيل خيانة لهم، حيث أنهم يؤمنون بأن علاقات التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل مشروطة بإقامة دولة فلسطينية

  • أرمينيا تستدعي سفيرها في إسرائيل للتشاور حول تسليم أسلحة إلى أذربيجان

    استدعت أرمينيا سفيرها في إسرائيل للتشاور حول تسليم أسلحة إسرائيلية إلى أذربيجان التي تنخرط معها في صراع في إقليم كاراباخ.

    قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأرمينية آنا نغداليان في إفادة صحفية يوم الخميس إن يريفان تستدعي سفيرها في إسرائيل للتشاور بشأن توريد الأسلحة من قبل هذا البلد إلى أذربيجان.

    “إن إمداد إسرائيل بأسلحة فائقة الحداثة لأذربيجان أمر غير مقبول بالنسبة لنا، خاصة الآن، في ظل ظروف العدوان الأذربيجاني بدعم تركيا [ضد كاراباخ] … مع مراعاة ذلك، قررت وزارة الخارجية استدعاء السفير إسرائيل للتشاور.

  • أحمد أبو الغيط: اتفاق “إسرائيل – الإمارات” أوقف ضم الضفة الغربية

    قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيطـ إنه يتفهم تخوف الفلسطينيين من اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات، موضحاً أن الضم الإسرائيلي للضفة الغربية توقف عقب الاتفاق.

    وأضاف أبو الغيط، في حوار لـ”سكاي نيوز عربية”، أن توقف الضم يعنى عدم الرجوع فيه مرة أخرى، مشيراً إلى أن بعد اتفاق أوسلوا اتجهت الدول العربية لإسرائيل وتم تبادل فتح المكاتب بين إسرائيل والدول العربية، وعقب انتفاضة الأقصى تم سحب الممثلين من هذه المكاتب.

    وأشار إلى أنه في حال ضم إسرائيل للضفة فإن الدول العربية سوف تتخذ موقفاً مماثلا، لافتاً إلى أن الإدارة الأمريكية الحالية ظلمت الفلسطينيين كثيراً واتفاق السلام حال دون ضم تل أبيب للضفة في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب.

    وأكد أنه كان يأمل أن يكون هناك تحرك فلسطيني في ظل اتفاقات السلام بين إسرائيل والبحرين والإمارات برفض الضم الإسرائيلي للضفة، مشددا إلى الشعب الفلسطيني باق إذ يرفض الاحتلال والهيمنة الإسرائيلية لكون الفلسطينين ذو إرادة حديدية لمواجهة الاحتلال.

  • رويترز : السودان يرفض ربط حذفه من قائمة الإرهاب الأمريكية بالتطبيع مع إسرائيل

    نقلت وكالة (رويترز) البريطانية  تصريحات رئيس الوزراء السوداني “عبد الله حمدوك” والذي أكد أن بلاده لا تريد ربط حذفها من قائمة أمريكية للدول الراعية للإرهاب بتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وأضاف أن السودان أكد لوزير الخارجية الأمريكي “مايك بومبيو” خلال زيارة الشهر الماضي أنه من الضروري الفصل بين رفع اسم السودان من القائمة الأمريكية وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وأوضحت الوكالة أن إدراج السودان في قائمة الإرهاب يعرقل حصوله على تمويل ومساعدات أجنبية لدعم اقتصاده.

    و ذكرت الوكالة أنه وفقاً لمصادر، فإن مسئولين أمريكيين أشاروا في محادثات مع وفد سوداني إلى أنهم يريدون من الخرطوم محاكاة نموذج (الإمارات / البحرين) وإقامة علاقات مع إسرائيل، مشيرةً إلى أن تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب يعود إلى عهد رئيسه المخلوع “عمر البشير” ويجعل من الصعب على حكومته الانتقالية الجديدة الحصول على إعفاء من الديون وتمويل أجنبي هي في أمس الحاجة إليه، حيث يمثل التضخم المستشري في السودان وتراجع قيمة العملة أكبر تحد لاستقرار الحكومة الانتقالية بقيادة “حمدوك” والتي تحكم البلاد مع الجيش منذ الإطاحة بـ “البشير”.

    كما ذكرت الوكالة أن السودان أُدرج في القائمة في عام 1993 لأن الولايات المتحدة كانت تعتقد أن نظام “البشير” كان يدعم جماعات متشددة، إلا أن كثير من السودانيين يؤكدون أن التصنيف بات غير مستحق بعد الإطاحة بـ “البشير” العام الماضي كما أن السودان يتعاون منذ فترة طويلة مع الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب، موضحة أن البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية أحجموا عن التعليق عند سؤالهما عن وضع المفاوضات، مضيفة أن قائد الجيش السوداني الفريق أول “عبد الفتاح البرهان” ورئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” عقدوا اجتماعاً مفاجئاً في أوغندا هذا العام، ومع ذلك فإن إقامة العلاقات مع إسرائيل أمر حساس لأن السودان كان عدواً لدوداً لها في عهد “البشير”.

  • بلومبرج : الإمارات تطلب شراء طائرات إف 35 من الولايات المتحدة بعد صفقة التطبيع مع إسرائيل

     أشارت وكالة (بلومبرج) الأمريكية إلى الطلب الرسمي الذي تقدمت به دولة الإمارات لشراء الجيل التالي لطائرات F-35 من الولايات المتحدة، وذلك بعد توقيعها اتفاق دبلوماسي لتطبيع العلاقات مع إسرائيل هذا الشهر، موضحة أن هذا الطلب المقدم إلى وزارة الخارجية الأمريكية هو الخطوة الأولى في عملية طويلة محتملة لتأمين مقاتلات الشبح التي تنتجها شركة لوكهيد مارتن.

    كما ذكرت الوكالة أن صفقة الشراء المحتملة للمقاتلات الأمريكية قد أثارت بعض الانتقادات في إسرائيل بينما كانت إسرائيل والإمارات تقتربان في الأسبوع الماضي من توقيع اتفاق لتطبيع العلاقات، مضيفة أنه بموجب القانون الأمريكي تضمن إسرائيل الحصول على أسلحة تحافظ على تفوقها العسكري النوعي على الدول العربية، وأشارت الوكالة إلى أن هناك مسئولين أمريكيين يعتقدون أنهم يستطيعون تقديم هذا الضمان بغض النظر عن مبيعات المقاتلات إف 35، دون تحديد علني ما الذي سيعرضونه على إسرائيل.

    و نقلت الوكالة تصريحات وزير الخارجية الإماراتي ” أنور محمد قرقاش ” والتي أكد خلالها أنه من المنطقي أن تسعى الإمارات إلى ترقية أسطولها الحالي من طراز إف-16 وشراء إف -35 ووصف الجهود الإماراتية بأنها مشروعة.

  • الجيش الإسرائيلي يستعد لتصعيد قريب مع غزة

    ذكرت القناة 12 العبرية، أن قيادة المنطقة الجنوبية بالجيش الإٍسرائيلي، تستعد لاستئناف التصعيد مع قطاع غزة.

    ونقلت القناة العبرية عن قيادة المنطقة الجنوبية قولها، “إن نهاية شهر أكتوبر المقبل هو التاريخ المحدد للقوات للاستعداد”.

    وقال المقدم إيتاي زعفراني من الكتيبة 74 التابعة للواء الجنوبي إن الوضع في قطاع غزة يمكن أن يتغير في لحظة، لذلك نحن هنا دائما يقظين وجاهزين.

    وأضاف أن استعدادات الجيش الإسرائيلي لاستئناف التوتر نهاية أكتوبر تنبع من سلسلة أحداث قد تؤثر على الوضع السياسي مثل تدهور وضع كورونا في قطاع غزة، واعتماد حماس، على المعدات الطبية القادمة من إسرائيل، وتوقع نفاد الأموال القطرية أواخر أكتوبر، وضغط الشارع الذي سيدفع حماس، للعودة إلى إلبالونات والصواريخ.

    وتابع القول “هناك أيضا إحباط متزايد من تطبيع دول الخليج للعلاقات مع إسرائيل هذا الإحباط الذي قد يدفع حماس، للتصعيد وتفجير الوضع”. على حد قوله.

  • فلسطين تطالب المجتمع الدولى بالإيفاء بمسئوليته فى القضاء على الاحتلال

    رام الله (أ ش أ)

    أكد وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكى، أنه يجب على المجتمع الدولي الإيفاء بمسؤوليته في القضاء على نظام الاحتلال الاستعماري غير الشرعي، واستعادة الحقوق والحريات الأساسية للشعب الفلسطينى، وأكد المالكي خلال مشاركته في مؤتمر افتراضي حول التفاعل وتدابير بناء الثقة في آسيا – وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” اليوم الخميس، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل من خلال مسؤوليها، الإدلاء بتصريحات علنية حول الضم، وخططها لتوسيع المستوطنات غير القانونية، خاصة في القدس الشرقية المحتلة، ووادي الأردن وحولهما.

    وأشار إلى أن شعوب العالم باتت تفهم كيف تبدو الحياة بالنسبة للفلسطينيين، من حظر التجول، وتقييد الحركة، ونقاط التفتيش العسكرية، وإغلاق الأماكن العامة، وعدم القدرة على السفر، وهي أمور يعيشها شعبنا يوميا.

    واستعرض رياض المالكي، آخر التطورات السياسية والميدانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، خاصة في ظل جائحة “كورونا”، وتداعياتها السياسية والإنسانية والاجتماعية والاقتصادية غير المسبوقة، موضحا أن هذا الواقع العالمي الجديد يعكس جزءا بسيطا من التجربة الفلسطينية في المعاناة منذ قرابة قرن من الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي المستمر، حيث لم يعرقل تهديد فيروس “كورونا” المستجد ولو للحظة السياسات والممارسات الإسرائيلية غير القانونية ضد الفلسطينيين، في حين تواصل قوات الاحتلال هدم منازلنا والاستيلاء على ممتلكات وأراضي الشعب الفلسطيني.

  • فرنسا: تعليق إسرائيل لضم أراض فلسطينية يجب أن يتحول لقرار نهائي

    قال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، إن القضية الفلسطينية الإسرائيلية لا تزال تمثل بعدًا مهمًا للمنطقة وخاصة الأردن، مؤكدًا اقتناعه بأنه لا أحد من الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي يمكن أن يحقق تطلعاته على حساب الآخر.

    وأضاف لورديان، في مؤتمر صحفي عقب اجتماع وزراء خارجية مصر والأردن وفرنسا وألمانيا، أن إقامة علاقات طبيعية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين تمثل ديناميكية جديدة يمكن أن تمثل مساهمة كبيرة في الاستقرار الإقليمي، لكن هذا الاستقرار يتطلب أيضًا حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، من خلال احترام حقوق كل من الشعبين.

    وذكر أن السلام بين الدولتين يتحقق من خلال جعل القدس عاصمة للدولتين، وكذا تعليق إسرائيل لضم الأراضي الفلسطينية دائمًا، مشددًا على ضرورة استعادة الحوار بين الطرفين، لخلق ثقة بينهما.

    وتابع: «مستعدون لأن نكون معهم ونساهم في هذا التفاوض وإطلاق الحوار مرة أخرى»، مضيفًا أن اجتماع اليوم يشير إلى وحدة الدول المشاركة وعزيمتها للعمل معًا من أجل السلام الإقليمي بموجب الاتفاقيات المعتمدة، وكذا إيجاد حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، باعتبار أنه ليس هناك حلًا سوى ذلك.

    وشارك وزير الخارجية ⁧‫سامح شكري‬⁩، صباح اليوم الخميس، في أعمال الاجتماع الوزاري بشأن القضية الفلسطينية مع وزراء خارجية ⁧‫الأردن‬⁩ وفرنسا‬⁩ وألمانيا‬⁩ والممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لعملية السلام.

    ويناقش الاجتماع آخر المُستجدات ذات الصلة بتطورات القضية الفلسطينية والوضع الراهن لعملية السلام في الشرق الأوسط وتبعاته، وسبل الدفع قدمًا باستئناف تلك العملية ودعم التوصل إلى تسوية سياسية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس مبدأ حل الدولتين.

  • هيئة البث الإسرائيلية: وزير الدفاع ناقش مع كوشنر صفقة «F-35» للإمارات

    cnn
    التقى وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتز، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، في البيت الأبيض، وناقش الطرفان بيع طائرات “إف-35” للإمارات، وفقا لما ذكره مراسل هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، شمعون آران.

    وقال آران في تغريدة عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر: “التقى وزير الدفاع بيني غانتس جاريد كوشنر في البيت الأبيض، وناقش الجانبان صفقة F-35 للإمارات”.

    ونقل مراسل البث الإسرائيلية تصريحات لغانتس في تغريدته، قال فيها: “نثمن جهود الولايات المتحدة لجلب السلام والتزامها بأن يكون الأمن الإسرائيلي فوق كل اعتبار”.

    وأضاف آران أن الجانبين بحثا الطرق التي ستؤدي إلى عقد اتفاقيات أخرى تؤدي إلى السلام في المنطقة في ظل الحفاظ على أمن إسرائيل، على حد قوله.

    ويريد كوشنر عقد صفقة بيع مقاتلات “F-35” للإمارات، الأمر الذي أثار الغضب في أوساط الكونغرس الأمريكي الذي يتدخل عادة في مثل هذه الصفقات لكنه ليس كذلك في هذه الحالة.

    وكان قد قد قال كبير مستشاري البيت الأبيض لـCNN إن من شأن اتفاقية التطبيع بين الإمارات وإسرائيل زيادة فرص بيع المقاتلات لأبوظبي، في الوقت الذي تشير فيه وسائل إعلام أمريكية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يُعارض هذه الخطوة.

  • جورزاليم بوست : إسرائيل لم تحدد موعد التصويت على معاهدة السلام مع الإمارات

    أشارت صحيفة (جورزاليم بوست) الإسرائيلية – الناطقة بالإنجليزية – إلى أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي لم يحدد حتى الآن موعداً للتصويت الوزاري للتصديق على معاهدة السلام مع الإمارات، لكن “نتنياهو” وعد وزير الخارجية “جابي أشكنازي” بإحالة الأمر إلى مجلس الوزراء للتوقيع عليه الثلاثاء الماضي، مشيرة في هذا الصدد لتصريحات المتحدث باسم وزير الخارجية الإسرائيلي الذي أكد خلالها أن موعد تصويت الوزارة للتصديق على معاهدة السلام بين (إسرائيل / الإمارات) ربما يكون على جدول الأعمال الأسبوع المُقبل، مضيفة أن المستشار القانوني لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي “شلوميت بارنيا بارجو” أكد الأسبوع الماضي أن معاهدة السلام مع الإمارات لن تدخل حيز التنفيذ حتى يوافق عليها مجلس الوزراء، إذ يعتزم رئيس الحكومة “نتنياهو” أن يقترح على مجلس الوزراء عرضها على الكنيست.

    كما ذكرت الصحيفة أن عضو الكنيست “يائير جولان” طلب أمس بالسماح للجنة الخارجية والدفاع بالكنيست بالاطلاع على الاتفاقات التي وقعها “نتانياهو” مع (الإمارات / البحرين)، وأضاف “جولان” – الذي عمل سابقاً كنائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي – أنه يجب مراجعة الاتفاقات لضمان احتفاظ إسرائيل بتفوقها العسكري النوعي في الصفقات.

    و أوضحت الصحيفة أن “نتنياهو” وقع معاهدة سلام مع دولة الإمارات في البيت الأبيض الأسبوع الماضي، فيما وقع إعلان تأييد سلام مع البحرين، وهو أمر غير ملزم بعرضه على الحكومة حتى يتم الاتفاق على معاهدة سلام كاملة، مشيرة إلى أنه لم يتم الاتفاق على معاهدة سلام مع البحرين حتى الآن بسبب ضيق الوقت.

    فيما ذكرت الصحيفة أن المعاهدة المعروفة باسم “اتفاق إبراهيم للسلام” تنص على إقامة علاقات كاملة بين الإمارات وإسرائيل، على أن يتم التصديق عليها رسمياً بعد الانتهاء من الإجراءات القانونية في البلدين، قبل أن تدخل حيز التنفيذ، وفي غضون ذلك، صرح مسئولون إماراتيون قائلين إنهم يأملون في أن يعمل السلام مع إسرائيل لصالحهم في محاولة شراء المقاتلات الحربية التي سعوا إليها منذ فترة طويلة، فيما صرح مسئولون أمريكيون قائلين إنهم يبحثون عن طرق لبيع الطائرات للإمارات، مع الحفاظ على نظام التفوق النوعي العسكري الإسرائيلي.

    و أوضحت الصحيفة أنه تم الإعلان عن نصوص الاتفاقات مع (الإمارات / البحرين) يوم الثلاثاء الماضي ولا تتضمن مبيعات أسلحة، مشيرة إلى أن بعض منتقدي “نتنياهو” اتهموه بالموافقة سراً على السماح للولايات المتحدة ببيع مقاتلات (F-35) وأسلحة متطورة أخرى إلى الإمارات، على الرغم من أن كلاً من نتنياهو والقيادة الإماراتية قد نفوا طرح مثل هذه المسائل خلال المفاوضات التي عٌقدت بينهما.

  • ترامب: دول أخرى ستنضم للسلام مع إسرائيل قريبا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة الأمريكية خفضت نسبة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا.

    وبحسب شبكة وقناة”سكاي نيوز” عربية، أشار الرئيس الأمريكي إلى ضرورة تحميل الصين مسؤولية تفشي فيروس كورونا.

    وأوضح ترامب أن منظمة الصحة قالت في البداية إن كورونا لا ينتقل بين البشر ، وذلك عكس ما حدث تمامًا.

    ومن ناحية أخرى قال ترامب : “ترامب: نعمل على وضع حد لانتشار الإرهاب لذا نسعى للعمل على وقف البرنامج النووي الإيراني.

    وأضاف ترامب:” متفائل جدا بمستقبل منطقة الشرق الأوسط خاصة أن هناك دولا أخرى في الشرق الأوسط ستنضم للسلام مع إسرائيل قريبا”.

  • إسرائيل تشهد مظاهرات بـ«البكينى» للمطالبة برحيل نتنياهو

    شهدت شواطئ مدينة تل أبيب الإسرائيلية مظاهرات ضمت العشرات من الإسرائيليين للمطالبة برحيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد توجيه اتهامات له بالفساد.

    وحرصت المتظاهرات الإسرائيلية على ارتداء ملابس البحر “البكيني”، وحملن لافتات رافضة لاستمرار نتنياهو في الحكم، ورفع العلم الإسرائيلى باللون “البمبى”.

    من جانبها، حذرت وزارة الصحة الإسرائيلية من المشاركة فى المظاهرات خشية ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، مع فرض الحظر الشامل فى أنحاء إسرائيل. 

    ونشرت وزارة الصحة الإسرائيلية مساء السبت، معطيات محدثة حول كورونا، تظهر لأول مرة، أن عدد المرضى يبلغ 605، منهم 165 لا يتنفسون بقواهم الذاتية، بل بواسطة أجهزة التنفس الاصطناعي. 

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أنه توفي 30 مريضًا منذ أمس الجمعة، وتم تشخيص 5299 على أنهم مصابون بالفيروس، كما أن 10٪ من الخاضعين للفحص تبين إنهم مصابون بالفيروس، وشُخّص إصابة 183602 شخصًا بفيروس كورونا، منذ تفشيه في إسرائيل حتى الآن.

    في غضون ذلك، نشر المركز الإسرائيلي الوطني، للمعلومات والمعرفة لمكافحة كورونا وثيقة تبين منها، وجود قفزة كبيرة في معدلات الإصابة بالمرض في الأسبوعين الماضيين، بلغت ذروتها في الأيام الأخيرة، وحدثت الزيادة لدى العرب واليهود المتزمتين دينيا (الحريديم).
  • وول ستريت جورنال: انقسام بين الملك سلمان وولي عهده بشأن التطبيع مع إسرائيل

    أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، بأن العائلة المالكة السعودية منقسمة حول “احتضان محتمل” لإسرائيل، مشيرة إلى أن الملك وولي عهده على خلاف حول ما إذا كان ينبغي تسهيل العلاقات معها.

    ولفتت الصحيفة إلى أن إعلان الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل فاجأ الملك سلمان، لكنه لم يفاجئ الأمير محمد، الذي كان يخشى من أن يعرقل والده الصفقة، وفق أشخاص مطلعين على الأمر، بمن فيهم مستشارون سعوديون، حيث أنه بحال عدم دعم ملك السعودية للاتفاق، فسيكون من الصعب على الإماراتيين المضي قدما.

    وأضافت الصحيفة أن محمد بن سلمان لم يخبر والده عن الاتفاق، وقالت إن “العاهل السعودي كان على خلاف مع ابنه بشأن احتضانه إسرائيل”، وأضافت أن “الملك مؤيد قديم للمقاطعة العربية لإسرائيل ولمطالبة الفلسطينيين بدولة مستقلة، فيما يريد الأمير محمد تجاوز ما يراه صراعا مستعصيا للإنضمام إلى إسرائيل في الأعمال التجارية والوقوف ضد إيران”.

    ولفتت الصحيفة إلى أن الملك سلمان الغاضب أمر في وقت لاحق وزير خارجيته بإعادة تأكيد التزام المملكة بإقامة دولة فلسطينية، دون الإشارة إلى اتفاق التطبيع. وكتب أحد أفراد العائلة المالكة المقربين من الملك مقالة رأي في صحيفة مملوكة للسعودية أكد فيها هذا الموقف وأشار ضمنا إلى أنه كان على الإماراتيين الضغط على الإسرائيليين للحصول على مزيد من التنازلات.

    وكتب الأمير تركي الفيصل، السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة: “إذا كانت أي دولة عربية ستتبع الإمارات، فعليها أن تطالب في المقابل بسعر، ويجب أن يكون ثمنا باهظا”.

    واعتبرت الصحيفة أن “تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل قبل أي صفقة لإقامة دولة فلسطينية سيكون بمثابة تحول زلزالي في الشرق الأوسط، مما سيقلب موقفا عربيا دام لعقود”، وأضافت أن “التوترات على رأس الأسرة الحاكمة السعودية تشير إلى أن موقف المملكة من الصراع المركزي في المنطقة يمكن أن يتغير في وقت أقرب مما هو متوقع، لكن مثل هذا التحول قد ينطوي على مزيد من الاضطرابات”.

زر الذهاب إلى الأعلى