اسرائيل

  • استشهاد شاب فلسطينى متأثرا بجروح أصيب بها برصاص الاحتلال جنوب قطاع غزة

     (أ ش أ)

    استشهد صباح اليوم الاثنين، الشاب الفلسطينى بسام سامى عثمان صافى (22عاما)، متأثرا بجروح أصيب بها فى 22 فبراير الماضى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.

    وأعلنت وزارة الصحة فى غزة صباح اليوم الاثنين، استشهاد الشاب متأثرا بجروحه التى أصيب بها قبل نحو أسبوعين بمسيرات العودة وكسر الحصار.

    وكان الشاب الفلسطينى قد أصيب بقنبلة غاز برأسه بشكل مباشر ما أدى لإصابته بجروح بالغة الخطورة أدت إلى استشهاد صباح اليوم.

    وفى سياق أخر اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلى، صباح اليوم الاثنين، اثنين من الصيادين الفلسطينيين ببحر شمال قطاع غزة.

    وقال زكريا بكر رئيس اتحاد لجان الصيادين بغزة إن الزوارق الحربية الإسرائيلية قامت باعتقال اثنين من الصيادين من غرب منطقة الواحدة على بعد أقل من ميل واحد.

    وأكد رئيس اتحاد لجان الصيادين بغزة – فى تصريح له- أنه تم نقل الصيادين المعتقلين إلى جهة مجهولة.

    كانت زوارق الاحتلال قد اعتقلت امس اثنين من الصيادين فيما اعتقلت الجمعة أربعة آخرين.

    ويعانى قطاع الصيد البحرى فى قطاع غزة من مشاكل عدة سببها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أبرزها الممارسات الإسرائيلية الإجرامية المستمرة والتى تتمثل بإطلاق النار واعتقال الصيادين ومصادرة مراكبهم، بالإضافة إلى عدم التزام الاحتلال بالاتفاقيات المعقودة مع الفلسطينيين؛ إذ تفرض بالقوة حدودا غير ثابتة؛ فتتراجع عن المساحات التى سمحت بها.

    وأدى الحصار الإسرائيلى المفروض على قطاع غزة إلى نقص قطع غيار مراكب الصيادين، ما تسبب فى توقف عدد من المراكب عن العمل.

  • تقرير أممي يفضح تورط شركة «كوكاكولا» في دعم مخططات إسرائيل

    تعتزم الأمم المتحدة قريبا نشر “قائمة سوداء” للشركات العاملة في المستوطنات الإسرائيلية.

    وذكرت صحيفة “هاآرتس” العبرية أن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يقوم بإعداد قائمة بالعديد من الشركات الإسرائيلية الكبيرة الممولة للاستيطان مثل بيزك، إلبيت، بنك ليومي، وكوكاكولا.

    وأعربت إسرائيل عن قلقها من أن نشر التقرير قد يتسبب في أضرار اقتصادية شديدة، لذا تسعى إسرائيل بدعم أمريكي إلى منع نشر هذه القائمة، حيث تتهم الخارجية الإسرائيلية مجلس حقوق الإنسان بأنه منحاز ضدها.

    ونوه التقرير إلى أنه منذ أكثر من ثلاث سنوات، تعمل لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة على صياغة قائمة بجميع الشركات الإسرائيلية والدولية التي تعمل بشكل مباشر أو غير مباشر في المستوطنات – وهو مشروع أثار قلقًا كبيرًا في إسرائيل خوفًا من الضرر الاقتصادي الشديد ومقاطعة تلك الأنشطة التجارية.

    ولفتت إلى أنه تم إبلاغ المجلس بذلك عبر رسالة وجهتها المفوضة ميشيل باشليت، والتي قالت إنها ستواصل دراسة الملف من أجل إنهائه بشكل كامل خلال الأشهر المقبلة واطلاع المجلس عليه.

  • الجيش الإسرائيلى: مقتل فلسطينيين وإصابة ثالث بعد دهسهم جنودا بالضفة

     قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن فلسطينيين مشتبها بهم دهسوا بسيارتهم عددا من الجنود الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة اليوم الاثنين وإن القوات أطلقت النار على المهاجمين الثلاثة.

     

    وأضاف الجيش في بيان أن اثنين من المهاجمين تم “تحييدهم” بعد أن “دهسوا عددا من الجنود” وأن ثالثا أصيب إصابة طفيفة. وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن اثنين من المهاجمين قتلا.

    ولم يعلق الجيش على حالة الجنود الذين دهستهم السيارة على بعد نحو عشرة كيلومترات إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله الفلسطينية.

  • اليوم.. أمريكا تدمج قنصليتها بالقدس مع السفارة فى إسرائيل

    قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن القنصلية الأمريكية في القدس، التي تخدم الفلسطينيين، سوف تندمج مع السفارة الأمريكية الجديدة في إسرائيل اليوم الاثنين، في قرار أثار غضب القيادة الفلسطينية.
    وكان قرار إنشاء بعثة دبلوماسية واحدة في القدس أعلنه في أكتوبر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو وكان متوقعا على نطاق واسع في أوائل مارس. وأعطى إعلان وزارة الخارجية الموعد الرسمي للاندماج.

  • بعد قرار محاكمة.. جمعة غضب في إسرائيل لإقالة نتنياهو

    أكدت الصحف العبرية اليوم الجمعة أن عشرات الإسرائيليين خرجوا فى جمعة غضب للمطالبة بإستقالة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بعد قرار المستشار القانوني للدولة بمحاكمته على خلفية ثبوت تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة ضده.

    وأغلقت الشرطة الإسرائيلية محيط مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في مدينة القدس، وشق نشطاء من حزب العمل طريقهم إلى مقر نتنياهو في القدس وهم يرفعون الرايات السوداء.

    وأعلن حزب العمل “إنه يوم أسود لإسرائيل، نتنياهو، أنت عار علينا، عليك الاستقالة ووضع نهاية للعار الوطني”.

     

  • الاحتلال الإسرائيلى يقصف موقعا للمقاومة جنوب قطاع غزة

    أ ش أ

    شن الطيران الحربي الإسرائيلي، مساء أمس الأربعاء، ثلاث غارات على موقع للمقاومة الفلسطينية غرب مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

    وأكدت مصادر فلسطينية استهداف موقع “التل” التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بقرابة 6 صواريخ من قبل الطيران الحربي الإسرائيلي بشكل مفاجئ.

    وكان جيش الاحتلال، زعم مساء اليوم، أنه تم رصد مجموعة من البالونات تقل جسما مفخخا أطلقت من جنوب قطاع غزة نحو مستوطنات الغلاف.
    وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال “يبدو أن الجسم انفجر في الهواء، وألحق أضرارا بمنزل في مستوطنة مجاورة”.

  • أسراب “الجراد” تستعد لاجتياح إسرائيل.. والسلطات تعلن الطوارئ

    نشبت حالة من القلق والترقب فى أوساط المسئولين بوزارة الزراعة الإسرائيلية، لاحتمال اجتياح أسراب الجراد جنوب إسرائيل، حيث تتواجد أسراب هائلة من هذه الحشرات.

     

    وقالت هيئة البث الإسرائيلية، مساء أمس السبت، إن طواقم من سلطة حماية النباتات فى وزارة الزراعة بدأت فى الاستعدادات لمواجهة هذه الأسراب.

    جرادجراد

     

    وأضافت الإذاعة العبرية أن الوزارة أجرت اتصالات مستمرة مع ممثلي منظمة الغذاء والوزراعة العالمية التابعة للأمم المتحدة، بهدف تعقب تحركات أسراب الجراد لمنع لزحفها على إسرائيل، حيث وصلت أسراب الجراد إلى مصر والسعودية قادمة من إريتريا.

    وأكد مسئولون فى وزارة الزراعة الإسرائيلية، أن الجراد لا يشكل خطرا على الجمهور أو على الحيوانات ولكن من شأنه أن يلحق أضرارا في المحاصيل الزراعية وعليه فقد تعد الوزارة كميات من المبيدات التى لا تشكل خطرا على بنى البشر ليتم استخدامها عند الضرورة.

    الجرادالجراد

    وكانت آخر مرة اجتاحت فيها أسراب الجراد دولة الاحتلال الإسرائيلى عام 2013 حيث توقع خبراء وزارة الزراعة موعد زحفها على منطقة إيلات وشمالا إلى منطقة العربا، وقامت طواقم الوزارة برش المناطق التى جثمت فيها الأسراب من الجو لتقليص أعدادها.

     

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلى تستهدف مخيم العودة وسط غزة بصاروخين

    شن طيران الاحتلال الإسرائيلى، مساء اليوم الأربعاء، غارة شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، فيما لم يبلغ عن وقوع إصابات حتى اللحظة.

    وقالت مصادر فلسطينية، إن طائرات الاحتلال استهدفت قبل قليل منطقة مخيمات العودة شرق المحافظة الوسطى بصاروخين على الأقل، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.

    من جهته، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال: “هاجمت طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلى موقع مراقبة تابعا لحركة حماس فى جنوب قطاع غزة؛ ردا على إطلاق بالونات حارقة على المستوطنات” وفق موقع 0404 العبري.

  • إسرائيل ترفع درجة الاستعداد لمواجهة كارثة جديدة

    أعلنت وزارة الزراعة الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، رفع درجة الاستعداد لمكافحة أسراب الجراد القادمة إليها من مصر والسعودية.

    وذكرت صحيفة “جلوبس” الاقتصادية أن طواقم من هيئة حماية النباتات والمحاصيل، بدأت الاستعداد لدخول أسراب الجراد القادمة من مصر والسعودية إلى إسرائيل، وشملت الاستعدادات التنسيق مع الجهات المختصة وتحديد أنواع المبيدات التي سيتم استخدامها لوقف تقدم تلك الأسراب.

    جدير بالذكر أن آخر مرة دخلت أسراب الجراد إلى إسرائيل كان في 2013، واستمرت لمدة أسبوع وقامت إسرائيل بعمليات مكافحة من الجو والأرض.

  • إسرائيل تدمر موقعا عسكريا إيرانيا في القنيطرة السورية

    ذكر موقع “والاه” العبري اليوم الخميس أن إسرائيل استهدفت بالقصف ضد القنيطرة السورية، موقعا شيدته إيران لمراقبة تحركات الجيش الإسرائيلي في الجولان المحتل.

    وأوضح الموقع العبري أن دبابات إسرائيلية قصفت مواقع في بلدة جباتا الخشب في محافظة القنيطرة السورية، وبالتحديد موقعا يطلق عليه الشحار، الذي يبعد عدة كيلومترات عن خط فك الاشتباك بين سوريا وإسرائيل.

    وقال “والاه” إن نشطاء حزب الله وقوات إيرانية قاموا بتشييد هذا الموقع القريب من الحدود الإسرائيلية بهدف مراقبة تحركات الجيش الإسرائيلي في هضبة الجولان، أن الحديث يدور عن مراقبة مباشرة على بعد عدة كيلومترات من السياج الحدودي بشكل مخالف لكافة التعهدات الروسية لإبعاد القوات الإيرانية وقوات حزب الله عن الحدود مع إسرائيل.

    وأفاد “والاه” أن هذا الموقع يعطي الإيرانيين إمكانية جمع معلومات عن نشاطات وتحركات الجيش الإسرائيلي، وتحديد نقطة هدف مفترضة لإمكانية استهداف هذه القوات بالمستقبل، مشيرا في نفس الوقت إلى أن الموقع تم تدميره.

  • إسرائيل ترفض زيارة وفد أممي للأراضي الفلسطينية

    رفضت إسرائيل السماح لممثلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن بزيارة الأراضي الفلسطينية.

    وقال دبلوماسيون أمميون إن الإسرائيليين رفضوا مثل هذه الزيارة، وإن “الولايات المتحدة لم تحتج” على الرفض الإسرائيلي.

    وصرح سفير الكويت في مجلس الأمن منصور العتيبي، قائلا: نحتاج إلى إجماع مجلس الأمن والأعضاء الـ15 لتنظيم مثل هذه الزيارة.

    وكان المجلس كلّف رئيسه الحالي سفير غينيا الاستوائية لدى الأمم المتحدة أناتوليو ندونج مبا باستشارة السفيرين الإسرائيلي والفلسطيني بشأن الزيارة الأسبوع الماضي حسبما ذكرت روسيا اليوم.

    وقبل أسبوع حركت بريطانيا مجددا مسألة زيارة ممثلين عن مجلس الأمن إلى الشرق الأوسط، وهو اقتراح دعمته إندونيسيا وجنوب أفريقيا وألمانيا ودول غير دائمة العضوية.

    وتتطلب زيارة مجلس الأمن دعم كل الدول الأعضاء الـ15 وموافقة الدول المعنية.

  • هل تشن إسرائيل حربا على الوجود الإيراني في سوريا..

    بدأ العد التنازلي للمواجهة الكبرى بين إيران وإسرائيل، بعد سلسلة من المناوشات التي دامت فترة طويلة داخل الأراضي السورية، تبادل فيها الجانبان تهديدات متكررة وعمليات عسكرية متتالية، لكن في الحقيقة لا أحد يعلم متى تندلع حرب حقيقة بينهما، إلا أن أجواء حرب باردة بدأت في الظهور بالمنطقة بين إيران وإسرائيل.

    وكانت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، قد نشرت تقريرًا مطولًا حول احتمالية نشوب حرب حقيقية بينهما، وأشارت الصحيفة إلى أن الأجواء التصعيدية ما هي إلا مجرد كلام استعراضي يهدف إلى الترهيب المتبادل بين الدولتين، حيث لا يرتقي إلى مواجه عسكرية فعلية، فمن المعتاد من إيران أنها دومًا تتفاخر وتهدد دون فعل، بينما لن تقحم تل أبيب نفسها في حرب تعلم عواقبها الوخيمة، خاصة في ظل الصراع القائم بالأراضي المحتلة.

    أدت العمليات العسكرية التي نفذتها القوات الإسرائيلية مؤخرًا في دمشق بهدف الحد من الانتشار الإيراني في سوريا إلى تفاقم الأمور، وبالتحديد الغارات الجوية واسعة النطاق، التي استهدفت مواقع إيرانية في أواخر شهر يناير الماضي، وعقبها رد القائد العام للجيش الإيراني، اللواء عبد الرحمن موسوي خلال اجتماع عُقد في طهران، قائلًا “إن بلاده تستعد لمعركة حاسمة لتدمير إسرائيل”.

    وفي نفس السياق، نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية تهديد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع مجلس الوزراء الأسبوعي قائلًا، إنننا “نعمل ضد إيران والقوات السورية التى تتواطأ فى العدوان الإيرانى، سنضرب كل من يحاول الإضرار بنا. من يهدد بمحونا عليه تحمل المسؤولية كاملة”.

    وعلق الدكتور سامح الجارحي، المتخصص في الشأن الإيراني على إحتمالية إندلاع مواجهة حقيقية بين إسرائيل وإيران، قائلًا “إن كافة الأطراف على الساحة السياسية تجتمع على محاربة الإنتشار الإيراني في سوريا، وتلعب إسرائيل على هذا الوتر وتستبيح الأراضي السورية وتقوم بإستهداف عناصر النظام الإيراني”، مشيرًا إلى قلق روسيا من الأطماع الإيرانية في سوريا.

    ولفت الخبير إلى عودة العالم العربي إلى سوريا عن طريق بعض البعثات الدبلوماسية، وفتح بعض السفارات وبعض اللجان السياسية الأخرى.

    وأضاف أن الحرب بينهما مجرد حرب إستراتيجية ومعلوماتية، لكن استبعد إمكانية إندلاع مواجهة حقيقة مهما احتدت المناوشات، نظرًا للبعد الجغرافي بينهما وتكاليف الحرب الباهظة التي لايقوى عليها الجانبين، و التي لاتتعدى نسبة حدوثها الـ1%، إلا إذا تفاقم الوضع وتطور إلى حدوث حرب عالمية ثالثة لن تقتصر فقط على إيران وإسرائيل.

    وأشار إلى أن شأن حزب الله هو شأن إيران، فهو يسعى فقط للعب بورقة الضجيج الإعلامي، ولكن ليس له وجود أمام إسرائيل، بعد سلسلة الهزائم التي تلقاها أمام الكيان الصهيوني الذي يستبيح الأرض السورية ويستهدف العناصر الإيرانية، والعناصرالموالية للرئيس السوري لبشار الأسد، وجنرالات الحرس الثوري الإيراني.

    وأفاد المتخصص بأن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية أثبتت تفوقها بعد اغتيال سبعة من علماء الطاقة النووية داخل المعامل الإيرانية، وهذا ما يشير إلى ضعف إمكانية رد إيران على التصعيد الإسرائيلي الذي وصل إلى العمق الإيراني، فأقصى ما يمكن حدوثه هو احتدام المناوشات بينهم في سوريا ومضيق هرمز.

    ويتوقع الخبير في الشأن الإيراني، أن تنتهي الأزمة السورية عاجلًا أم آجلًا، عن طريق تسوية سياسية شاملة جميع الأطراف بعد إخراج من حملوا السلاح وتسببوا في العنف واغتيال الثورة السورية، وحولوها إلى ساحة حرب بين النظام والقوات المتناحرة، وهذا ما يعيد للأذهان مبادرة الخارجية المصرية منذ 2011، والتي أكدت ضرورة الإحتفاظ ببشار الأسد رئيسًا لسوريا لمدة عام واحد، ومن ثم اجراء انتخابات رئاسية حرة بضمانات روسية لايترشح فيها بشار الأسد، وتشكيل دستور جديد للبلاد.

  • الأردن تنفي اعتقال إسرائيل لمواطنين أردنيين

    نفى مصدر عسكري أردني ما ذكرته بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي لاثنين من المواطنين الأردنيين.

    وأوضح المصدر، أن المعتقلين الاثنين من إحدى الجنسيات العربية، ضلا الطريق وتجاوزا المنطقة الحدودية، وتم اعتقالهما من قبل الجيش الإسرائيلي، من جانبها، طالبت القيادة العامة للجيش الأردني، في بيان رسمي، وسائل الإعلام بضرورة تحري الدقة قبل بث أي أخبار غير صحيحة، وأن تأخذ المعلومات من مصادر موثوقة حتى لا تشوش على المواطنين، وفقا لـ”سكاي نيوز”.

    وكانت وسائل إعلام عبرية قد ادعت اعتقال شخصين حاولا عبور الحدود قادمين من الأراضي الأردنية، فيما ذكرت بعض وسائل التواصل الاجتماعي، صباح الأحد، أن الجيش الإسرائيلي اعتقل مواطنين أردنيين

  • جيش الاحتلال يستهدف الأراضى الزراعية وصيادى العصافير جنوب قطاع غزة

    (أ ش أ)

    أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى نيرانها، صباح اليوم الأحد، تجاه الأراضى الزراعية وصيادى العصافير، جنوب قطاع غزة.

    وأفادت مصادر فلسطينية، أن جنود الاحتلال فتحوا نيران رشاشاتهم بشكل مكثف تجاه صيادى العصافير فى منطقة “الفراحين” شرقى محافظة خان يونس ولم يبلغ عن وجود أصابات.

    كما أطلقت قوات الاحتلال نيرانها تجاه الأراضى الزراعية شرقى محافظة رفح جنوبى قطاع غزة ولم يبلغ عن وجود أصابات.

    من ناحية أخرى، اعتقل جيش الاحتلال 5 فلسطينيين، بزعم تسللهم عبر السياج الفاصل من جنوب قطاع غزة.

    وقال موقع (حدشوت 24) أنه “تم اعتقال 5 فلسطينيين تسللوا عبر السياج الفاصل من جنوب قطاع غزة نحو الداخل” وأشار الموقع العبرى إلى أنه جرى تحويل المعتقلين الخمسة إلى التحقيق.

  • الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله بحجة البناء بدون ترخيص

    أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، المواطن المقدسي مجدي أبو تايه من سكان عين اللوزة في بلدة سلوان جنوب القدس المحتلة، على هدم منزله بيده بحجة البناء دون ترخيص.

    وقالت والدة المواطن أبو تايه إنها تحمد الله على كل حال رغم المعاناة التي تعانيها وإبنها ، مؤكدة أنه مهما يحدث من هدم إلا أنهم لن يتركوا القدس ولن يبيعوا الأرض ولن يهجروا الى الضفة الغربية.

    يذكر أن موظفي بلدية الاحتلال داهموا منزل المواطن أبو تايه مساء الأربعاء الماضي، وأمهلوه نصف ساعة لهدم منزله، وبعد الاتصالات من قبل المحامي تم تجميد هدم المنزل حتى يوم غد الأحد ، إلا أنه قام بهدمه اليوم.

    وكانت بلدية الاحتلال قد شردت أول أمس 14 مقدسيا، بعد هدم منازلهم في بلدة سلوان، بحجة “البناء دون ترخيص” ، حيث أوضح مركز معلومات (وادي حلوة/ سلوان) أن جرافات الاحتلال هدمت منزلا للمواطن عيسى جعافرة ، بينما قام المواطن مجدي أبو تايه بهدم منزله بيده بقرار من البلدية.

  • حسن نصر الله مهددا إسرائيل: لا تعلم من أين سنأتيها

    أكد الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، أن عملية درع الشمال فشلت بكل المقاييس، لأنها زرعت الخوف في قلوب المواطنين الإسرائيليين.

    وقال نصر الله في حوار مباشر مع قناة الميادين اللبنانية: إن ما فعله رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالكشف عن تلك الأنفاق زرع الخوف والرعب في قلوب الشعب، إذ هم الآن يخشون الأنفاق بعدما كان خوفهم الوحيد عن طريق الصواريخ.

    وأضاف نصر الله، إننا نملك خطة مدروسة وموضوع منذ فترة للسيطرة على منطقة الجليل، مشيرا إلى أن الإسرائيليين لن يعلموا من أين سندخل الجليل ولن تتوقف على الأنفاق.

    وأردف الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني، إننا غيرنا في قواعد الاشتباك ونستطيع أن نصيب العدو في عقر داره، خاصة بعد الحرب السورية.

    وحذر نصر الله جيش الاحتلال الإسرائيلي من شن أي حرب قائلا: “إذا اعتدى جيش الاحتلال الإسرائيلي علينا فسيندم لأن ثمن الاعتداء سيكون أكبر بكثير مما يتوقعه وخياراتنا مفتوحة على الطاولة، وفعل كل ما يلزم بعقل وحكمة وشجاعة”.

    ونوه نصر الله، “بأنه عندما نتخذ القرار بالدخول إلى الجليل فإن العملية ستشمل كل الحدود، والعدو لن يعلم من أين سنأتيه”.

  • إصابة 13 فلسطينيا برصاص الاحتلال الإسرائيلي بينهم طفل ومسعف فى غزة

    أصيب 13 فلسطينيا على الأقل، بينهم طفل ومسعف ومصور صحفي، بالرصاص الحي وآخرون بحالات اختناق نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع، الذي أطلقته قوات الاحتلال الإسرائيلي على جموع المواطنين المشاركين في مسيرات سلمية على مقربة من الشريط الحدودي شرق قطاع غزة.

    وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – في بيان اليوم الجمعة – أن مواطنين أصيبوا برصاص الاحتلال في منطقة “ملكة” شرق مدينة غزة، وشرق بلدة جباليا شمال قطاع غزة، وشرق بلدة خزاعة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، إضافة إلى إصابة آخرين بالاختناق، حيث نقل المصاب إلى المستشفى.

    واندلعت مواجهات بين مواطنين وقوات الاحتلال شرق مدينة رفح جنوب القطاع وشرق مخيم البريج بوسط القطاع، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق في صفوف المواطنين نتيجة استنشاقهم الغاز.

    وتوافد آلاف المواطنين منذ ساعات ما بعد ظهر الجمعة، إلى المناطق الحدودية شرق القطاع للمشاركة في المسيرات الشعبية السلمية المتواصلة للأسبوع الرابع والأربعين.

    وأشار شهود عيان إلى أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية ضخمة إلى الحدود الشرقية لغزة، تضمنت نشر جنود قناصة خلف التلال الرملية، إضافة إلى ناقلات جند وعربات عسكرية مصفحة وعربات عسكرية خاصة بإطلاق قنابل الغاز، ودبابات، وسط تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع في مختلف أجواء القطاع عامة والشرقية خاصة.

  • سياسي إسرائيلي عن الأموال القطرية: نتنياهو ضيع كرامتنا

    علق زعيم حزب العمل الإسرائيلي، آفي جباي، على رفض حركة حماس قبول أموال المنحة القطرية بالقول إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، يضيع “كرامة إسرائيل” بحسب وصفه.

    وأضاف جباي: “نتنياهو يحاول رشوة حماس بحوالي 15 مليون دولار، لكن حتى الحركة غير مستعدة لقبول حقائب الأموال.. نتنياهو يضيع الكرامة الوطنية.

    وكان نتنياهو قد أعلن رفضه دخول الأموال القطرية إلى حركة حماس بعد جولة التصعيد الأخيرة، لكنه عدل عن موقفه وأعلن اليوم موافقته على دخول تلك الأموال إلى قطاع غزة.

    ومن ناحيته أعلن القيادي في حركة حماس، خليل الحية، أن الحركة رفضت قبول أموال المنحة القطرية، وأكدت خلال لقاء مع السفير القطري، محمد العمادي، أنها لن تسمح بأن يتحول القطاع إلى مهرجان للدعاية الانتخابية الإسرائيلية.

  • تركيا تحتل المرتبة الأولى كأكثر دولة تمتلك رحلات طيران مع إسرائيل

    كشفت صحيفة “زمان” التركية عن ارتفاع أعداد رحلات الطيران بين إسرائيل وتركيا، حيث سجلت الخطوط الجوية التركية رقمًا قياسيًا من خلال نقل 712 ألف مسافر إلى إسرائيل في 2018، بزيادة في عدد المسافرين بين مطاري تل أبيب وأتاتورك في إسطنبول بنسبة 17.62% عن العام السابق.

    وبهذا الرقم حافظت تركيا على مركزها الأول كأكثر دولة لها حركة طيران مع إسرائيل، بعدما وصل عدد المسافرين خلال الأشهر الثمانية الأولى إلى مليون و413 ألف مسافر، بزيادة قدرها 8.61%.

    وجاءت الولايات المتحدة الأمريكية في المركز الثاني بعد تركيا بعدد مسافرين مليون و137 ألف مسافر.

  • قصة مزعومة حول قيام طبيب إسرائيلي بإنقاذ عباس في اللحظات الأخيرة

    زعم تقرير إسرائيلي اليوم الأربعاء، أن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، خضع للعلاج من قبل أخصائي إسرائيلي، بعد أن تدهورت حالته الصحية العام الماضي.

    وأشارت قناة “i24 نيوز” الإسرائيلية، إلى أنه بعد أن اكتشف الأطباء بالمستشفى “الاستشاري” في مدينة رام الله شمال القدس، أن التهابا في أذن الرئيس الفلسطيني قد صحبه التهاب حاد في الرئة، وتوقع الأطباء أن تتدهور حالته الصحية بانهيار أجهزة جسمه الداخلية الواحد تلو الآخر.

    وفي هذه الساعات كانت مخاوف على حياته، وفي المقابل، بذلت القيادة الفلسطينية أقصى جهودها للتستر على الحالة الصحية الحقيقية للرئيس أبو مازن، وحرصت على تسريب تصريحات إلى وسائل الإعلام بأن وضعه الصحي جيد، في نفس الوقت تم إبلاغ الجهات الإسرائيلية بالمعلومات الدقيقة حول حالة أبو مازن الصحية.

    وأضافت أنه في هذه الأثناء قررت إسرائيل عرض اقتراح على الفلسطينيين يتم بموجبه نقل أبو مازن من رام الله إلى أحد مستشفيات تل أبيب، لتلقي علاج أكثر تقدما، هذا بالرغم من أن أبو مازن في تلك الفترة كان محاطا بأطباء أجانب.

    وتقبل الفلسطينيون الاقتراح، ودرسوه بجدية، لكن في النهاية رفضوه بأدب، وأعرب المسئولون الفلسطينيون عن شكرهم وتقديرهم للمقترح الإسرائيلي، الذي بقي طي الكتمان.

    وبالرغم من ذلك، فلم يتنازل المسئولون في إسرائيل وأرسلوا إلى رام الله طبيبا متخصصا فوصل إلى المستشفى وبدأ معالجة الرئيس الفلسطيني، وبدأ بالعمل على استقرار حالته الصحية. وبعد مرور يومين من العلاج المكثف، تحسنت حالة الرئيس الفلسطيني. وبعد أسبوع من ذلك تم تسريح أبو مازن من المستشفى.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 13 فلسطينيًا من الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 13 مواطنًا فلسطينيًا من محافظات الضفة الغربية.

    وأوضح نادي الأسير، في بيان صحفي، أن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة مواطنين من كل من محافظة الخليل، ومحافظة بيت لحم، ومن بلدة العيسوية في القدس.

    واعتقلت قوات الاحتلال أيضًا مواطنين اثنين من نابلس، ومواطنًا واحدًا من كل من جنين، ومن مخيم قلنديا شمال القدس.
    و شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، بتجريف أراض زراعية بمنطقة واد السمن في الخليل.

    وأكدت مصادر فلسطينية أن جرافات الاحتلال جرفت نحو 15 دونمًا (الدونم يعادل كيلومترًا مربعًا).
    من جهة أخرى، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن الأسير عيسى صالح من محافظة بيت لحم والقابع في معتقل “النقب” الصحراوي، يخوض إضرابًا مفتوحًا عن الطعام منذ تاريخ 12-1-2019؛ احتجاجًا على تحويله للاعتقال الإداري بعد انتهاء فترة محكوميته.
    وأوضحت الهيئة، في بيان، أنه كان من المفترض الإفراج عن الأسير صالح بتاريخ 26-1-2019، لكن سـلطات الاحتلال حولته للاعتقال الإداري، ما دفعه لخوض إضراب مفتوح عن الطعام.

  • “هآراتس”: روسيا لن تحمي إيران من الهجمات الإسرائيلية

    اعتبر مراسل صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عاموس هاريل، أن إسرائيل تعمد إلى توجيه رسالة واضحة، من خلال غاراتها الأخيرة ضد أهداف “فيلق القدس” الإيراني داخل الأراضي السورية، مفادها أن روسيا لن تحمي إيران من الهجمات الإسرائيلية.

    وأشار المراسل إلى أن الغارات الجوية الإسرائيلية، جاءت رداً على الأحداث التي وقعت بجنوب سوريا يوم الأحد الماضي، حيث أطلق صاروخ “أرض أرض” من داخل سوريا مستهدفاً منطقة هضبة الجولان، وشهد آلاف السائحين الإسرائيليين الذين كانوا يتزلجون على جبل حرمون اعتراض الصاروخ من قبل منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية.

    أحداث استثنائية
    ويصف المراسل أحداث الأحد بأنها كانت “استثنائية” مقارنة مع الغارات الجوية السابقة المنسوبة إلى إسرائيل؛ حيث وقع هذا الهجوم خلال النهار، وهو أمر نادر الحدوث، وعلاوة على ذلك تبين أيضاً أن الصاروخ الذي تم إطلاقه من سوريا باتجاه مرتفعات الجولان كان صاروخ “أرض أرض” لا صاروخاً مضاداً للطائرات، مما يعني أنه كان رداً متعمداً على الضربات السابقة لدمشق.

    ويشير مراسل الصحيفة إلى التصريحات السابقة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في افتتاح الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء في الثالث عشر من شهر يناير الجاري، بأن سلاح الجو الإسرائيلي شن هجمات ضد مستودع أسلحة إيراني بالقرب من مطار دمشق.

    ووقعت الغارات الإسرائيلية الأخيرة أثناء الزيارة الدبلوماسية التي يقوم بها نتانياهو إلى تشاد، لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين. وتعليقاً على الغارات قال: “لدينا سياسة محددة لاستهداف التحصن الإيراني في سوريا، وسوف نقوم بإيذاء كل من يحاول إيذائنا، وهذه السياسة لا تتغير سواء كنت في إسرائيل أو في زيارة تاريخية إلى تشاد”.

    معضلة استراتيجية
    ويرى المراسل أن ثمة معضلة استراتيجية تواجه إسرائيل في الوقت الراهن؛ حيث تبذل الأخيرة الجهود للحفاظ على حرية تحركاتها الجوية في الشمال، حتى بعد انتصار نظام الأسد في الحرب الأهلية السورية والجهود الروسية لوقف هجمات سلاح الجو الإسرائيلي من خلال الاستفادة من إسقاط طائرة “إليوشن” الروسية في سبتمبر الماضي.

    ويوضح المراسل أن إسرائيل تحارب ظاهرتين في سوريا؛ أولهما تهريب الأسلحة المتطورة إلى مليشيا “حزب الله” في لبنان، وثانيهما الحشد العسكري الإيراني الجديد في سوريا. وعقب إسقاط طائرة “إليوشن” بطريق الخطأ بواسطة الدفاعات الجوية السورية، تشعر روسيا بالقلق من أي نهج إسرائيلي نحو قاعدتها الجوية، حيث تتمركز طائراتها في الجزء الشمالي الغربي من سوريا.

    وعلى الرغم من ذلك فإنه من المهم، بحسب مراسل الصحيفة، أن تواصل إسرائيل قصفها على الأقل في وسط وجنوب سوريا، وتوصيل رسالة مفادها أن الاستياء الروسي من التحركات الإسرائيلية، لن يحصن إيران من الهجمات الإسرائيلية.

    قواعد اللعبة الجديدة
    وخلال العامين الماضيين، وحتى أثناء الأشهر الأخيرة، كانت سوريا ترد على أي هجوم إسرائيلي على أراضيها بالصواريخ المضادة للطائرات. ويعتبر المراسل أن صاروخ “أرض أرض” الذي تم إطلاقه من داخل سوريا باتجاه الحدود السورية مع إسرائيل في مرتفعات الجولان، كان رداً إيرانياً متعمداً جاء بعد مرور شهر على سلسلة من الهجمات المنسوبة لإسرائيل، وربما تدفع هذه الرسالة الإيرانية إسرائيل إلى الانتقام لمحاولة مهاجمة أراضيها.

    ويتساءل المراسل عما إذا نظام الأسد هو الذي قرر إطلاق ذلك الصاروخ، أم الميليشيات الشيعية الموالية لإيران، أم أنها كانت خطوة مشتركة تم تنسيقها بين الحليفين، الأسد وإيران. وحتى الآن لم تتبلور بعد قواعد اللعبة الجديدة في سوريا عقب استقرار نظام الأسد، وعلى إسرائيل توخي الحذر في محاولة مواصلة شن هجماتها ضد إيران، دون إثارة مواجهة مباشرة مع روسيا، وهي الإشكالية التي سوف يواجهها باستمرار رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد أفيف كوخافي، خلال الأشهر المقبلة.

    صفقة إسرائيل وحماس

    وفي الوقت نفسه، يلفت المراسل إلى جبهة حساسة أخرى يستحيل تجاهلها وهي غزة؛ وخاصة فيما يتعلق بقضية السماح بتحويل الأموال القطرية إلى حماس التي تأجلت مرات. وبحسب الصحيفة الإسرائيلية ثمة مصلحة مشتركة في ضخ هذه الأموال، حيث ترغب إسرائيل في تهدئة نسبية وتحتاج حماس بشدة إلى الأموال القطرية.

    ويختتم المراسل، تحليله مشيراً إلى أنه من الناحية السياسية، تجرى هذه الصفقة في وقت غير مناسب بالنسبة لنتانياهو، نتيجة الانتقادات المتزايدة له من اليمين، منذ بدء الحملة الانتخابية، ولكن تأجيل الأموال لفترة طويلة من شأنه أن يقود إلى تفاقم التوترات في الجنوب، مثلما تتصاعد الأحداث على الحدود السورية.   

  • استشهاد فلسطيني وإصابة اثنين آخرين في قصف إسرائيلي على غزة

    استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم الثلاثاء، وأصيب اثنان آخران إثر قصف إسرائيلي على مخيم البريج بقطاع غزة، عقب إصابة ضابط إسرائيلي قرب السياج الحدودي.

    وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة، استشهاد الشاب الفلسطيني وإصابة اثنين آخرين بجروح، في حصيلة أولية لقصف مدفعي إسرائيلي على موقع رصد تابع لحركة حماس بالقطاع.

    ونقلت قناة “i24 نيوز” العبري عن جيش الاحتلال أن دبابة قصفت موقع رصد تابع لحركة حماس في قطاع غزة، ردا على إصابة ضابط إسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.

    وقال جيش الاحتلال، في بيان أصدره اليوم: إن “ضابطا أصيب بجروح طفيفة خلال أعمال شغب شملت إلقاء حجارة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي.

    وأطلقت قوات الاحتلال النار وقنابل الدخان تجاه مجموعة من الشباب الفلسطيني قرب مخيم العودة شرق البريج وسط القطاع، بزعم تسللهم عبر السياج الحدودي للقطاع إلى نقطة عسكرية وأخذ معدات من الجيش وتخريب أخرى والعودة إلى غزة.

    وكانت قوات الاحتلال قصفت عدة قذائف مدفعية ظهرا على نقطة للمقاومة قرب السياج الحدودي الفاصل، بزعم إطلاق نار من داخل القطاع على جنود الاحتلال.

  • استشهاد فلسطيني وإصابة اثنين آخرين في قصف إسرائيلي على غزة

    استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم الثلاثاء، وأصيب اثنان آخران إثر قصف إسرائيلي على مخيم البريج بقطاع غزة، عقب إصابة ضابط إسرائيلي قرب السياج الحدودي.

    وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية أشرف القدرة، استشهاد الشاب الفلسطيني وإصابة اثنين آخرين بجروح، في حصيلة أولية لقصف مدفعي إسرائيلي على موقع رصد تابع لحركة حماس بالقطاع.

    ونقلت قناة “i24 نيوز” العبري عن جيش الاحتلال أن دبابة قصفت موقع رصد تابع لحركة حماس في قطاع غزة، ردا على إصابة ضابط إسرائيلي على الحدود مع قطاع غزة.

    وقال جيش الاحتلال، في بيان أصدره اليوم: إن “ضابطا أصيب بجروح طفيفة خلال أعمال شغب شملت إلقاء حجارة باتجاه قوات الجيش الإسرائيلي.

    وأطلقت قوات الاحتلال النار وقنابل الدخان تجاه مجموعة من الشباب الفلسطيني قرب مخيم العودة شرق البريج وسط القطاع، بزعم تسللهم عبر السياج الحدودي للقطاع إلى نقطة عسكرية وأخذ معدات من الجيش وتخريب أخرى والعودة إلى غزة.

    وكانت قوات الاحتلال قصفت عدة قذائف مدفعية ظهرا على نقطة للمقاومة قرب السياج الحدودي الفاصل، بزعم إطلاق نار من داخل القطاع على جنود الاحتلال.

  • هل تستطيع إيران محاربة إسرائيل؟

    كاتب هذه السطور من جيل نشأ على أن إسرائيل هى «العدو»، وأن صراعنا معها «أبدى»، وأن المسألة هى مسألة تناقض رئيسى وليس تناقضاً ثانوياً بين العروبة والصهيونية، وأن صراعنا معها صراع «وجود» وليس مجرد «صراع حدود».

    بِناءً على هذه الثقافة، وهذه التنشئة، كان الجيل يحلم بأن يرى هذه الدويلة خارج خارطة المنطقة، وهذا المشروع وكأنه العدم.

    وكنا نفرح فرح الأطفال حينما يصرح عبدالناصر أو صدام أو القذافى أو حافظ الأسد أو جورج حبش أو الشيخ أحمد ياسين عن «الحرب مع العدو الإسرائيلى وعن تهديد الصواريخ الرسمية العربية أو صواريخ المقاومة العربية لهذا المشروع الصهيونى».

    ووقفنا بكل إيمان وقوة مع المقاومة الإسلامية فى الجنوب اللبنانى ضد إسرائيل واحتفلنا بخروج الاحتلال منه بعد قتال مجيد من جانب المقاومة.

    من هنا توقفت طويلاً أمام تصريحات قائد سلاح الجو الإيرانى الذى توعد إسرائيل بحرب حاسمة سوف تكون بداية النهاية لهذا الكيان.

    وجاء هذا التصريح عقب ضربة جديدة من جانب المقاتلات والصواريخ الإسرائيلية ضد أهداف إيرانية منتقاة بعناية فى سوريا قيل إنها مراكز تدريب لقوات الحرس الثورى ومخازن صواريخ وأسلحة فى مواقع مهمة حول عدة مدن سورية منها دمشق، بالإضافة إلى ضرب مقر استخبارات إيرانية وسورية.

    هل التصريح الإيرانى هذه المرة يحمل أى قدر من الجدية بعد تلقى القوات الإيرانية فى سوريا أكثر من 130 ضربة، يصدر بعدها -أحياناً- بيان شجب إيرانى يقال فيه «إن طهران تحتفظ لنفسها بحق الرد فى الموعد والمكان والطريقة التى تختارها».

    إن نظرة متأملة للميزان العسكرى بين إسرائيل وإيران يمكن بعقل بارد ومحايد بعيداً عن الحب والكراهية لهذا الطرف أو ذاك أن يوضح لنا حقيقة الوضع العسكرى:

    – تمتلك إسرائيل جيشاً نظامياً يبلغ تعداده 170 ألفاً تحت السلاح و400 ألف تحت الطلب، مقابل الجيش الإيرانى الذى يمتلك 537 ألفاً تحت السلاح بشكل نظامى وقرابة 600 ألف فى الاحتياط. غير فيالق من الحرس الثورى والميليشيات.

    – تمتلك إسرائيل أفضل 250 طائرة مقاتلة فى المنطقة، منها قرابة 50 طائرة من إف 35 أو «البرت2»، مقابل 150 مقاتلة إيرانية قصيرة المدى محدودة الإمكانيات.

    – تمتلك إسرائيل ما بين 72 و200 رأس نووية يمكن تحميلها على صواريخ أريحا أو غواصات أو مقاتلات، بينما لم يتم رصد أى سلاح نووى لدى إيران، وإن كانت هناك تقارير مؤكدة حول قدرة معامل التخصيب الإيرانية على تخصيب اليورانيوم بكفاءة.

    – تتفوق إيران فى سلاحها البحرى، بينما تتفوق إسرائيل فى عدد مدرعاتها بزيادة ألف مدرعة ذات كفاءة كبرى.

    – أخطر ما فى دق طبول الحرب هو التلويح بها دون اللجوء إليها، ومع تكرار الوعد والوعيد دون أى رد فعل يذكر تضيع المصداقية ولا يصبح للكلام أى تأثير أو مفعول.

    أخطر ما فعلته إسرائيل فى ضرباتها الأخيرة، ليس هو نوعية الأهداف أو مقدار قوة الضربات أو معدلاتها، ولكن ذلك الإنذار المذهل الذى أصدرته عقب هذه الضربات، وقالت فيه: «نحن نضرب سوريا وإيران بعدما خالفا تحذيراتنا السابقة، والآن نحذرهما مرة أخرى بعدم التجرؤ على الرد على ضرباتنا لهما».

    كلام مذهل، ومخيف، ومتبجح!

  • الجيش الإسرائيلي يطلق حيتس 3 لاعتراض الصواريخ البالستية

    أكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن وزارة الدفاع الإسرائيلية، أجرت صباح اليوم الثلاثاء، بالتعاون هيئة الدفاعات الصاروخية الأمريكية، تجربة على إطلاق صاروخ حيتس 3 لاعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي.

    وأفادت “يديعوت أحرونوت” أن وزارة الدفاع الإسرائيلية، أجرت الساعة السادسة والنصف صباح اليوم، تجربة لإطلاق صاروخ حيتس 3 من قاعدة بلماخيم الجوية، وسط إسرائيل.

    وذكرت القناة الـ13 العبرية، أن الهدف من إجراء تجربة اعتراض الصواريخ البالستية اليوم، هو حماية إسرائيل من أي تهديدات مستقبلية.

    ونقلت القناة، عن المتحدث بلسان وزارة الدفاع قوله: “إن التجربة كانت ناجحة، وأنه تم تحقيق جميع الأهداف المرجوة منها” ويشار إلى أن منظومة حيتس 3، هي منظومة دفاعات صاروخية إسرائيلية، لاعتراض الصواريخ البالستية عابرة القارات.

  • استشهاد شاب فلسطينى برصاص الاحتلال الإسرائيلى على حاجز حوارة جنوب نابلس

    أ ش أ

    استشهد شاب فلسطينى يدعى محمد فوزى عدوى (36 عاما) برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الإثنين، على حاجز حوارة جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.

    وأوضحت وزارة الصحة ومصادر أمنية فلسطينية أن جنود الاحتلال المتواجدين على الحاجز أطلقوا نيران أسلحتهم صوب الشاب عدوى وأصابوه بصورة مباشرة ليعلن لاحقا عن استشهاده ، وأشارت الى أن قوات الاحتلال أغلقت حاجز حوارة فى كلا الاتجاهين.

  • رد دموى من تنظيم القاعدة ضد تشاد بعد استئناف العلاقات مع إسرائيل

    أعلنت منظمة “نصرة الإسلام والمسلمين” العسكرية التابعة لتنظيم القاعدة، اليوم، مسؤوليتها عن مقتل 10 جنود تشاديين، من قوات حفظ السلام الدولية في مالي، وذلك خلال بيان نشرته على موقع التواصل الاجتماعي “تليجرام”، وذلك على خلفية عودة العلاقات بين تشاد وإسرائيل.

    ووفقًا لما نشره موقع “ماكو” الإسرائيلي، قالت الجماعة إن الدافع وراء الهجوم، هو عودة العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وتشاد ذات الغالبية الإسلامية، والتي انقطعت منذ عام 1972، وأحياها الرئيس الجديد ديبي مرة أخرى، وهذا يعد تحذير من عواقب تلك الخطوة.

    وأفادت الولايات المتحدة الأمريكية بأن هذا الهجوم لن يُضعف موقفها الداعم للشعب والحكومة في مالي، وستستمر الجهود لحين إعادة الإستقرار في البلاد، والإنتهاء من مكافحة المليشيات المسلحة المسيطرة على المنطقة منذ عام 2013، وإقتلاع جذورها بالتعاون مع القوات الفرنسية.

  • الدفاعات الجوية السورية تدمر 30 صاروخا أطلقتهم إسرائيل

    رويترز

    نقلت وكالة انترفاكس للأنباء عن مركز التحكم العسكرى الروسى قوله إن الدفاعات الجوية السورية دمرت أكثر من 30 صاروخ كروز وقنابل موجهة خلال ضربات جوية إسرائيلية أمس الأحد.

    ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن المركز قوله اليوم الاثنين إن الضربات الجوية الإسرائيلية استهدفت مطارا فى جنوب شرق دمشق وقتلت 4 جنود سوريين وأصابت 6 أخرين.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلى يفجر منزل عائلة أسير فلسطينى جنوب الخليل

    فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الجمعة، منزل عائلة الأسير الفاسطينى خليل يوسف الجبارين فى بلدة يطا جنوب الخليل جنوب الضفة الغربية.

    وذكرت مصادر أمنية ومحلية -فى تصريحات اليوم- أن قوات الاحتلال معززة بوحدة هندسة المتفجرات وجرافة عسكرية وحفار “باجر”، اقتحمت منطقة الحيلة فى بلدة يطا جنوب الخليل، وأغلقت الطرق والمفارق الرئيسية المؤدية للمنطقة، وأعلنتها منطقة عسكرية مغلقة.

    وافاد منسق اللجان الوطنية والشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان راتب جبور، بأن قوات الاحتلال اقتحمت منزل عائلة الأسير جبارين، وأخرجت القاطنين فى المنزل المكون من طابقين إلى العراء بالبرد القارص، وشرعت بعمل ثقوب فى الدور الثانى للمنزل، وزراعة المواد المتفجرة ودمرت هذا الدور الذى يأوى 12 فردا من العائلة.

    يذكر أن الأسير جبارين (16 عاما)، معتقل لدى قوات الاحتلال منذ أربعة أشهر، بعد إصابته برصاص الاحتلال فى قدمه ويده،وتدعى قوات الاحتلال أنه قتل مستوطنا وأصاب آخر على مفرق “عصيون” الاستيطانى شمال الخليل.

    وكان الاحتلال قد افرج عن شقيق الاسير جبارين، ايهاب (15 عاما) بالأمس، بعد اعتقاله على معبر شمعه جنوب الخليل قبل شهور.

زر الذهاب إلى الأعلى