وكالة (أسوشيتد برس) : وزارة الداخلية المصري : مقتل (3) من افراد الشرطة في القاهرة
ذكرت الوكالة أن وزارة الداخلية المصرية أكدت في بيان لها أن مسلحين هاجموا دورية تابعة للشرطة في القاهرة، مما أسفر عن مقتل (3) من رجال الشرطة وإصابة (5) اخرين، قبل فرار هؤلاء المسلحين من مكان الحادث، مضيفةً وزارة الداخلية أكدت أن الدورية بتبادل إطلاق النار مع المسلحين، لكنها لم تذكر ما إذا كان قد تعرض أحد من المسلحين للإصابة .. كما أضافت الوكالة أنه لم تعلن أي جماعة مسئوليتها عن الهجوم، مضيفةً أنه بصرف النظر عن تنظيم داعش، فإن الحكومة تشتبه في ارتباط حركة حسم الغامضة بجماعة الإخوان المسلمين المحظورة، فضلاً عن أنها نفذت العديد من الهجمات المماثلة.
2 – أضافت الوكالة أن هجمات المتمردين ازدادت بشكل كبير في مصر منذ إطاحة الجيش بالرئيس الإسلامي المنتخب “مرسي” عام (2013)، كما يتركز العنف أساسا في شمال سيناء، حيث يقاتل المتشددون الموالون لتنظيم داعش الجيش.
صحيفة ( نيويورك تايمز ) الأمريكية : رسالة إنسانية باباوية في مصر
ذكرت الصحيفة أنه ليس من المستغرب أن يوجه البابا فرانسيس نقداً خلال زيارته لديكتاتورية في دولة ذات أغلبية إسلامية ، مشيرة أن المسيحيين الكاثوليك لديهم مخاوف بشأن حب البابا للمسلمين ، وخاصة في دولة مثل مصر ، حيث قتل الإسلام المتطرف كثير من المسيحيين. مشيرة أن اللبراليين العلمانيين أيضاً لديهم مخاوف أن تفسر الزيارة على أنها نوع من الدعم للقائد المستبد.
أضافت الصحيفة أن الزيارات الباباوية ليست كمثل الزيارات الدبلوماسية ، لكن رغم ذلك قطعاً لابد أن تشتمل على بعض الدبلوماسية ، تلك الزيارات كما أوضح البابا ” فرانسيس ” للصحفيين أثناء عودته لروما ، هي زيارات هدفها الحث على القيم. مشيرة أن الزيارة كانت بالطبع للتعبير عن التضامن مع ضحايا الحوادث الإرهابية بأحد الشعانين ، مضيفة أن البابا ” فرانسيس ” أدان أي حجج دينية تبرر هذه الأعمال ، ورفض مجدداً فكرة أن الإسلام والعنف مترابطان بشكل وثيق، كما ذكر أثناء لقائه بالشيخ ” أحمد الطيب ” الأمام الأكبر وشيخ الجامع الأزهر، أنه يجب أن يكون التعصب الوحيد في الدين هو التعصب للخير ، وعندما إلتقى الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، الذي دائماً ما يتهم بانتهاكات جسيمة لحقوق الأنسان ، ذكر فرانسيس أن ” التاريخ لن يغفر لهؤلاء الذين يعظون الناس بالعدل ويمارسون الظلم “.
موقع (ميدل آيست مونيتور ) : الأمم المتحدة : مصر تسهل التطرف
نقل الموقع تصريحاً نسبه لمفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان “زيد رعد الحسين” ذكر فيه ” حالة الطوارئ وأعداد المعتقلين الهائلة وتقارير التعذيب واستمرار الاعتقالات التعسفية ، نرى أن كل ذلك يسهل التطرف في السجون ” ، مضيفاً “الحملة القمعية على المجتمع المدني ليست الطريق الصحيح لمحاربة الإرهاب … نعم لابد من أن يكون الأمن الوطني أولوية لدى أي دولة ، لكن ليس على حساب حقوق الأنسان “.
كما نقل الموقع تصريحاً للمتحدث باسم وزارة الخارجية ” أحمد أبو زيد ” تعليقاً على تصريحات ” الحسين ” ذكر فيها ” تصريحات الحسين تصريحات تدل على قراءة غير مسئولة وغير متوازنة للموقف في مصر ، في مجتمع يستهدفه الإرهاب”. مضيفاً ” لم نرى المفوض ينتقد الدول الأخرى التي تمر بنفس الظروف عند فرضها حالة الطوارئ ” .
وكالة (رويترز) البريطانية : الدولة الاسلامية تسعى لفرض القواعد الدينية في شمال سيناء المصرية
ذكرت الوكالة أنه من خلال المقابلات مع سكان شمال سيناء ومراجعة مقاطع الفيديو التي تنشرها الجماعة التابعة للدولة الإسلامية هناك المعروفة باسم ” ولاية سيناء ” نجد أنها تسعى، ولأول مرة، لفرض تفسيرها المتشدد للإسلام على سكان المنطقة ، ذلك بالتوازي مع زيادة الهجمات على المسيحيين داخل وخارج مناطق العمليات بشمال سيناء ، حيث يشير هذا التطور لتغير هام في تكتيكات الجماعة بعد ما كانت تركز هجماتها في السابق على رجال الجيش والشرطة.
أضافت الوكالة أن التوسع الجغرافي للجماعة وتغير تركيزها يمثل تحدي أمام الرئيس ” السيسي ” الذي تولى السلطة في 2013 و تعهد بالقضاء على التطرف الإسلامي واستعادة الأمن ، مشيرة أنه وفق المحللين فإن هذه التطورات تعكس توسع الجماعة في عملياتها بأكبر دولة عربية من حيث عدد السكان بعد تراجعها في ( سوريا / ليبيا / العراق ) ، وبينما لم تستطع الجماعة السيطرة على أراضي في مصر ، تسعى لإشعال التوترات الطائفية ، مشيرة إلى أن تلك الاستراتيجية الأخيرة تبدوا وأنها أحرزت بعض النجاح.
كما ذكرت الوكالة أن المتحدث باسم الجيش المصري رفض التعليق على الحوادث التي تقع في شمال سيناء ، مضيفة أن ما يحدث في شمال سيناء يعد إرث للإهمال الحكومي الذي خلق بها بيئة خصبة للمتطرفين بين السكان المحليين.
موقع ( ميدل إيست آي ) : مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان يشير إلى أن حملة مصر الأمنية تغذي التطرف
نقل الموقع تصريحات مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان ” زيد بن رعد الحسين ” والتي أكد خلالها أن الإجراءات الأمنية العنيفة في مصر تغذى التطرف الذى تسعى الدولة لمحاربته، كما نقل الموقع تصريحات المتحدث باسم الخارجية المصرية ” أحمد أبو زيد ” والتي وصف خلالها تصريحات ” الحسين ” بغير المسئولة وناجمة عن قراءة غير متوازنة للأوضاع في مصر حيث يتم استهداف المجتمع المصري من قبل عمليات إرهابية ، كما أشار الموقع لتصريحات جماعات حقوقية والتي أكدوا خلالها أنهم يواجهون أسوأ حملة قمعية على مدار تاريخهم ، مضيفاً أن الجيش المصري وجِهت له اتهامات بارتكاب انتهاكات بما في ذلك عمليات القتل خارج نطاق القانون خلال حربه ضد المسلحين في سيناء ، مشيراً إلى أن القاهرة تم انتقادها لتجريم المعارضة وتشكيل قيوداً على حرية التعبير ، مضيفاً أن منظمة ( هيومن رايتس ووتش ) قد اتهمت الحكومة المصرية باستخدام التعذيب والاختفاء القسري ضد المعارضين السياسيين.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر ترفض دعوات لعزل شيخ الأزهر
ذكر الموقع أن محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة قضت برفض الدعوى المطالبة بإصدار حكم قضائي بإلزام رئيس الوزراء بإعفاء شيخ الأزهر من منصبه، مدعياً أن ذلك القرار جاء عقب تعرض الرئيس ” السيسي ” لانتقادات شديدة من قبل ناشطي وسائل الاعلام الاجتماعية بعدما عانى شيخ الأزهر ” الطيب ” من اهانة شديدة خلال زيارة البابا ” فرنسيس ” لمصر في نهاية الاسبوع الماضي، فخلال زيارة البابا لمصر تم تصوير ” السيسي ” مع البابا إلى جانبه على المنصة بينما كان الشيخ ” الطيب ” يجلس بشكل منفصل وفي منطقة أقل، وذكر الموقع أن المحكمة قامت بتبرير موقفها بأنها غير مختصة بذلك الأمر، فوفقاً للدستور المادة 103 من العام 1961 المتعلقة بالأزهر واللجان التابعة لها لم تتضمن أي نص يتعلق بإطاحة شيخ الأزهر من منصبه.
صحيفة (دايلي ميل) : مقتل (3) من أفراد الشرطة بعد هجوم مسلح عليهم في القاهرة
أشارت الصحيفة إلى بيان وزارة الداخلية المصرية التي افادت خلاله أن مسلحين مجهولين هاجموا بالهجوم على دورية تابعة للشرطة بالقرب من الطريق الدائري حول القاهرة مما أسفر عن مقتل (3) ضباط وإصابة (5) أخرين بجروح، مضيفةً أنه على الرغم من عدم إعلان جماعة مسئوليتها عن الهجوم، إلا أن مصر تقاتل المتمردين التابعين لتنظيم داعش في شمال سيناء، الأمر الذي أسفر عن مقتل المئات من قوات الجيش والشرطة منذ إطاحة الجيش بالرئيس الإسلامي “مرس” عام (2013).
و أضافت الصحيفة أن الجيش قتل العديد من قادة تنظيم داعش في مصر، ولكن المتشددين قاموا بشكل كبير بتوسيع نطاق هجماتهم من سيناء إلى مناطق عديدة في مصر مثل العاصمة.
وكالة (الأناضول) : مصر تنفي خطط إنشاء قاعدة عسكرية بإريتريا
ذكرت الوكالة أن مصدر عسكري مصري نفي التقارير الخاصة بتخطيط مصر لإنشاء قاعدة عسكرية في إريتريا، حيث ادعت صحيفة سودانية في وقت سابق أن إريتريا قبلت طلباً مصرياً ببناء قاعدة عسكرية على اراضيها، لتكون مصر ثالث دولة عربية لها قواعد في إريتريا بعد السعودية والامارات العربية المتحدة التي يُزعم أنهم يستخدمون ميناء عصب في حملتهم الجوية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن، إلا أن المصدر المصري أكد أن هذا التقرير غير صحيح وأن مصر لا تعتزم اقامة اي قواعد في الخارج، وذكرت الوكالة أنه لم ترد أية تعليقات من السعودية أو الإمارات العربية المتحدة على التقرير، كما نفت إريتريا مراراً تقارير عن السماح للبلدان الأجنبية بإنشاء قواعد عسكرية على أراضيها.
موقع (المونيتور) : هل تعتبر زيارة البابا لمصر بداية جديدة للعلاقات بين (الفاتيكان – الأزهر)؟
ذكر الموقع أنه خلال الزيارة التاريخية للبابا الفاتيكان “فرانسيس”، أعادت مؤسسة الأزهر والفاتيكان الزخم في الحوار بين الإسلام والمسيحية، مضيفاً أن البابا “فرانسيس” أكد في تصريحات له (لنؤكد سوياً استحالة الخلط بين العنف والإيمان وبين الإيمان والكراهية).
و أضاف الموقع أن زيارة البابا “فرنسيس” للقاهرة لحضور مؤتمر السلام العالمي الذي نظمه الأزهر الشريف جاءت بعد عام من زيارة شيخ الأزهر للفاتيكان، والتي أُعلن عقبها عودة الحوار بين الأزهر والفاتيكان وتشكيل لجان مشتركة، لإدارة الحوار الذي يستهدف نشر قيم السلام والعيش المشترك ومواجهة الأفكار المتطرفة والإرهاب، بعد انقطاع العلاقات بين الأزهر والفاتيكان في يناير 2011، على خلفية الانتقادات التي وجهها بابا الفاتيكان السابق “بنديكت السادس عشر” للإسلام والمسلمين واتهامهم باضطهاد أتباع الديانات الأخرى في الشرق الأوسط والمطالبة بالتدخل لحمايتهم.
و أضاف الموقع أن نجاح الحوار بين الإسلام والمسيحية والخروج بنتائج ايجابية من زيارة البابا “فرنسيس” يبقى مرهون بإيجاد أليات حقيقية للتحرك المشترك من المؤسسات الدينية الإسلامية والمسيحية للوصول إلى القواعد العامة من المواطنين المسيحيين والمسلمين، كذلك الاعتراف بغضب المواطنين والتعامل معها، والتعرض إلى النصوص الدينية التي يفسرها المتطرفين بشكل خاطئ، والتغيير الجاد في الخطاب الديني.
موقع قناة ( سي إن إن ) : استعداد ” ترامب ” للقاء رجال العالم الأقوياء
ذكر الموقع أن الرئيس الأمريكي ” ترامب ” أكد أمس أنه سيكون ” شرفاً ” له أن يلتقي بالديكتاتور الكوري الشمالي ” كيم جونج أون ” في الظروف المناسبة ، الأمر الذي يُعد مؤشراً على استعداده للانفتاح وربما إعجابه بالرجال الأقوياء في العالم ، مشيراً إلى تصريحات ” ترامب ” عن زعماء العالم ذوي القبضة الحديدية ومن بينهم الرئيس ” السيسي ” والذي أشاد به ” ترامب ” خلال زيارته للبيت الأبيض في أبريل الماضي ، موضحاً أن هذه الزيارة تم الإعداد لها للإشارة إلى التحول في العلاقات المصرية الأمريكية والتي اتسمت بالفتور خلال فترة إدارة ” أوباما ” ، مضيفاً أن ” السيسي ” – الجنرال السابق – هو أحد الزعماء الأقوياء الذي يعجب بهم ” ترامب ” ، مشيراً إلى أن ” ترامب ” وصف ” السيسي ” بـ ( الرجل الرائع ).
صحيفة ( صن ) البريطانية : مصر غاضبة لرفض المملكة المتحدة إلغاء حظر السفر لشرم الشيخ
ذكرت الصحيفة أن حظراً فرض من المملكة المتحدة على رحلات الطيران لشرم الشيخ بعد حادث سقوط الطائرة الروسية في أكتوبر 2015 ، مشيرة أن المصريين الأن يدعون لاستئناف الرحلات زاعمين أنهم نفذوا كافة التدابير الأمنية المطلوبة من قبل المملكة المتحدة.
أضافت الصحيفة أنه وفق مصادر داخل الحكومة المصرية كشفت لإذاعة الـ ( بي بي سي ) أنهم يشعرون بخيبة أمل لرفض المملكة المتحدة رفع الحظر ، مشيرة أنه بحسب المصادر فإن الإجراءات الأمنية في مطار شرم الشيخ استكملت لتصبح أحد أكثر المطارات أمناً في العالم.