السودان

  • الفصائل المسلحة فى سوريا تتوافق على تكليف محمد البشير لتشكيل حكومة جديدة

    توافقت الفصائل المسلحة في سوريا على اختيار محمد البشير لتشكيل حكومة جديدة.

    والبشير هو رئيس “حكومة الإنقاذ” التي كانت تدير محافظة إدلب السورية معقل الفصائل المسلحة خلال السنوات الماضية.

    وقالت وسائل إعلام سورية، إن زعيم “هيئة تحرير الشام” أبو محمد الجولاني اجتمع  مع محمد الجلالي، رئيس الوزراء السوري السابق، ورئيس “حكومة الإنقاذ” محمد البشير بهدف تحديد ترتيبات نقل السلطة.

    وأمس الأحد أعلن الجلالي عزمه الاستمرار في تسيير الحكومة السورية حتى تسليم السلطة.

    وكان مصدر في الكرملين قد ذكر لوكالة روسية، أمس الأحد، أن الرئيس بشار الأسد موجود مع عائلته في موسكو بعد ساعات من مغادرته البلاد مع دخول المعارضة المسلحة إلى دمشق.

    من هو محمد البشير؟

    وُلد محمد البشير في محافظة إدلب عام 1983، وهو حاصل على إجازة في الهندسة الكهربائية والإلكترونية من جامعة “حلب” عام 2007.

    كما حصل أيضا على إجازة في الشريعة والحقوق بمرتبة شرف من جامعة “إدلب” عام 2021، وشهادة في مبادئ التخطيط والتنظيم الإداري، بحسب ملفه التعريفي الذي نشرته حكومة الإنقاذ.

    كذلك عمل رئيسًا لقسم الأجهزة الدقيقة في معمل الغاز التابع للشركة السورية للغاز عام 2011. وكان مديرًا للتعليم الشرعي في وزارة الأوقاف والدعوة والإرشاد لمدة عامين ونصف.

    وشغل أيضا منصب وزير التنمية والشؤون الإنسانية في حكومة الإنقاذ عامي 2022 و2023.

    وفي أوائل العام الجاري تولى البشير رئاسة حكومة الإنقاذ السورية التابعة للمعارضة.

  • وزير الخارجية يؤكد حرص مصر البالغ على تحقيق الاستقرار فى السودان الشقيق

    أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج الدكتور بدر عبد العاطي، حرص مصر البالغ على تحقيق الاستقرار في السودان الشقيق؛ بما يؤدي إلى تمكين الشعب السوداني من بناء وطنه وبلوغ طموحاته التى يصبو إليها.

    جاء ذلك خلال مشاركة وزير الخارجية في اجتماع الرباعي المعني بالسودان، الذي حضره وزيرا خارجيتي الولايات المتحدة والسعودية، ووزيرة الدولة الإماراتية لشئون التعاون الدولي، على هامش اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع “G7” بإيطاليا.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير تميم خلاف، اليوم الثلاثاء، بأن الوزير عبد العاطي أكد – خلال الاجتماع – ضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية واحترام سيادة السودان ووحدة أراضيه، مشيرا إلى ضرورة قيام الدول المانحة بتنفيذ تعهداتها بشأن الاستجابة الإنسانية للسودان، التي تواجه عجزاً يقترب من 75 % من احتياجاتها.

    وشدد على عدم عدالة ترك دول الجوار أن تتحمل وحدها العبء الأكبر للأزمة الإنسانية بالسودان، مشيرا إلى أهمية التركيز على هدفين رئيسيين وهما التوصل لوقف لإطلاق النار وتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية، معرباً عن قلقه من الوضع الإنساني المتدهور بالسودان، والذي أدى إلى النزوح الداخلي لأكثر من 11 مليون سوداني، ولجوء أكثر من 3 ملايين سوداني إلى الدول المجاورة، والذين استقبلت مصر منهم أعداد غفيرة.

    واستعرض عبد العاطي – كذلك جهود – مصر للتعامل مع الأزمة في السودان على المستويين السياسي والإنساني، مشيرا إلى التسهيلات التى تقدمها مصر لوكالات الامم المتحدة ومنظمات الإغاثة من أجل سرعة توصيل المساعدات الإنسانية إلى الأشقاء في السودان.

    كما أبرز وزير الخارجية، استضافة مصر لمؤتمر القوى السياسية والمدنية السودانية خلال يوليو 2024؛ للمساعدة في التوصل لتوافق سوداني دون إقصاء لأي أطراف، بالإضافة إلى ما تبذله من جهود لنفاذ المساعدات الإنسانية للسودان.

  • وزير الخارجية يعرب عن قلقه من تدهور الأوضاع الإنسانية فى السودان

    استقبل بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، رمطان لعمامرة المبعوث الشخصي لسكرتير عام الأمم المتحدة للسودان، وذلك لبحث آخر التطورات ذات الصلة بالأزمة في السودان وسبل تجاوزها.

    وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن وزير الخارجية والهجرة أكد خلال اللقاء على حرص مصر على الانخراط بفاعلية في مختلف الجهود الإقليمية والدولية الرامية لوقف إطلاق النار، وتحقيق تسوية في السودان الشقيق ورفع المعاناة عن الشعب السوداني، مشدداً على أن الهدف الأساسي للتحرك المصرى هو صون مصالح السودان والحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه.

    واستعرض عبد العاطي الجهود المصرية الرامية، لاحتواء التصعيد وتحقيق التهدئة فى السودان، مبرزاً استضافة مصر لقمة دول الجوار للسودان فى يوليو 2023، واجتماع القوى السياسية والمدنية السودانية فى يوليو 2024.

    وأكد الوزير عبد العاطى على حرص مصر على تعزيز التنسيق مع المبعوث الأممي لإنجاح المهمة الهامة المنوطة بها، وتطلعنا لتقديم كل الدعم للأمم المتحدة فى سبيل استعادة الأمن والاستقرار للسودان الشقيق.

    كما أعرب الوزير عبد العاطي عن القلق من تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان، مؤكداً على حرص مصر على توفير الرعاية الكاملة للعدد الكبير من النازحين من السودان من خلال توفير الخدمات الصحية والتعليمية وغيرها من الاحتياجات.

  • الأزهر يُدين مجازر السودان الوحشيَّة ويطالب بمحاسبة مرتكبيها

    أدان الأزهر الشريف بشدَّة، المجازر الوحشية التي تُرتكب على أرض السودان الشقيق، وبخاصة في قرى غرب ولاية الجزيرة وجنوبها وشرقها، التي راح ضحيتها ما يقارب خمسمائة من الشباب والأطفال والنساء والشيوخ، إلى جانب مئات الجرحى والمفقودين.

    وأكِّد الأزهر أن ترويع المدنيين الآمنين، وقتلهم والانتقام منهم من أجل تصفية حسابات سياسيَّة، هي جريمة إرهابية نكراء في حق الإنسانية، ويعدها ديننا الحنيف من أعظم الذنوب وأكبر الكبائر، مطالبًا المجتمع الدولي بالتكاتف لدعم الشعب السوداني، والتصدي لهذه المذابح الوحشية، ومحاكمة مرتكبيها.

    والأزهر إذ يدين هذه المجازر الوحشية، فإنَّه يعزي الشعب السودان الشقيق، ويدعو الله العلي القدير أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، وأن يشفي المصابين، وأن يفرِّج كرب أبناء السودان، ويوحِّد كلمتهم لما فيه مصلحة بلادهم، وأن يحفظهم من كل سوء ومكروه.

  • الخارجية الأمريكية: بلينكن أعرب عن شكره لجهود مصر المتواصلة فى غزة والسودان

    تحدث وزير الخارجية الأمريكى أنتوني بلينكن، مع وزير الخارجية بدر عبد العاطي لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، وفقا لبيان من الخارجية الأمريكية وزعته السفارة الأمريكية بالقاهرة صباح اليوم.

    وقال البيان إن الوزير شدد على الضرورة الملحة لإنهاء الحرب في غزة، وتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن، وزيادة توصيل المساعدات الإنسانية. وأعرب الوزير عن شكره لوزير الخارجية المصري على جهود مصر المتواصلة لتأمين إطلاق سراح الرهائن، كما شكره على الدور الهام الذي لعبته مصر في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراع في السودان، وحماية المدنيين، وزيادة المساعدات الإنسانية، ودفع عملية الانتقال السياسي إلى حكومة مدنية.

    وفيما يتعلق بلبنان، ناقش الوزيران الجهود الرامية إلى تعزيز التوصل إلى حل دبلوماسي يمكّن المدنيين من العودة إلى منازلهم بأمن وأمان. وشدد الوزير على ضرورة قيام القادة اللبنانيين بسرعة معالجة الفراغ الرئاسي في البلاد.

  • بدر عبد العاطى يجتمع مع إدارة السودان بوزارة الخارجية

    فى إطار سلسلة اللقاءات الداخلية التي يعقدها الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مع مختلف قطاعات الوزارة، اجتمع اليوم السبت، مع إدارة السودان بوزارة الخارجية، وذلك للتشاور حول مستجدات الأزمة الحالية بالسودان، وجهود مصر الداعمة لاستعادة الأمن والاستقرار بالسودان الشقيق.

    وقد حرص وزير الخارجية والهجرة خلال الاجتماع على التأكيد على ثوابت الموقف المصري من الأزمة في السودان، والذي يتمثل في ضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية واحترام سيادة السودان ووحدة أراضيه، فضلاً عن تسهيل العمل الإنساني وتقديم المساعدات الإغاثية وكافة أوجه الدعم بما يخفف من وقع الأزمة على الشعب السوداني.

    وقد استمع وزير الخارجية والهجرة لتقدير موقف بالنسبة للتطورات فى السودان وشرح من قيادات الإدارة حول مستجدات الجهود التي تبذلها مصر لدعم السودان فى ظل الظرف الدقيق الذى يمر به.

  • وزير الخارجية للفريق البرهان: مصر تواصل جهودها لدعم السودان للخروج من الأزمة

    التقى الدكتور بدر عبد العاطي ورير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مع رئيس المجلس السيادي السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، يوم 25 سبتمبر، وذلك على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.

    نقل الوزير عبد العاطي تحيات رئيس الجمهورية إلى رئيس المجلس السيادي السوداني، والذي عبر عن تقديره لجهود مصر في دعم السودان، ونقل تحياته إلى السيد رئيس الجمهورية.

    أكد الوزير عبد العاطي أن مصر تواصل جهودها الرامية إلى دعم الأشقاء السودانيين في الخروج من أزمتهم، والحفاظ علي وحدة وسيادة السودان ودعم مؤسساته.

    كما أشاد الوزير في هذا السياق بما قدمته الحكومة السودانية من تسهيلات لادخال المساعدات الإنسانية عبر معبر “أدري” على الحدود السودانية التشادية، معربا عن التطلع لاستعادة السودان الشقيق لأمنه واستقراره في أقرب وقت.

  • وزير الخارجية: مصر تدعم وحدة السودان وسيادته وسلامة أراضيه

    استقبل الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الاثنين، حسين عوض وزير خارجية السودان، فى جلسة مباحثات تم عقدها بمقر وزارة الخارجية بقصر التحرير.

    وذكر السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة، أن وزير الخارجية استعرض أبرز ملامح مشاركة مصر في اجتماعات جنيف وتقييمها لأعمالها والجهود المبذولة لحل الأزمة في السودان، مؤكداً على دعم مصر لوحدة السودان وسيادته وسلامة أراضيه، كما حرص الجانبان على استعراض البنود الخاصة بالسودان خلال اجتماع جامعة الدول العربية غداً الموافق ١٠ سبتمبر الجاري.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن الدكتور عبد العاطى حرص على الاستماع لتقييم نظيره السوداني لمختلف الجهود الدولية والإقليمية الهادفة للتوصل لحل للأزمة، وتناول الطرفان عدداً من الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية، كما أكد وزير الخارجية حرص مصر على الاستمرار في تيسير أوضاع المواطنين السودانيين المتواجدين في مصر، ولحين انتهاء الأزمة وتمكنهم من العودة بسلام إلى بلادهم، وهو ما كان محل شكر وتقدير من نظيره السوداني.

    ومن جانبه، شدد حسين عوض على عمق العلاقات الثنائية، معرباً عن تقدير بلاده للجهود التي تبذلها مصر سواء على المستوى الإنساني والإغاثي، وعلى صعيد تهيئة الظروف للتوصل لحل للأزمة الراهنة.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشى الكوليرا والمجاعة فى السودان

    قالت منظمة الصحة العالمية، إنها تنشر التقرير الثالث لمنظمة الصحة العالمية الذي يلخص الوضع الصحي في العديد من البلدان واستجابة منظمة الصحة العالمية لحالة الطوارئ الإقليمية الناجمة عن الصراع في السودان، موضحا إنه اعتبارًا من يوليو 2024، لا تزال المجاعة مستمرة في مخيم زمزم بالقرب من مدينة الفاشر بالسودان وفقًا لأحدث التقارير.

    وتظل العديد من المناطق الأخرى في جميع أنحاء السودان معرضة لخطر المجاعة طالما استمر الصراع والوصول الإنساني المحدود.

    تشهد 12 ولاية على الأقل من أصل 18 ولاية في السودان 3 أو أكثر من حالات تفشي المرض في وقت واحد. وبعد صدور تقرير في 22 يوليو 2024، لا يزال تفشي الكوليرا المعلن عنه رسميًا مستمرًا في كسلا وعدة ولايات أخرى. ويؤدي موسم الأمطار إلى هطول أمطار غزيرة وفيضانات في ولايات مختلفة في السودان، مما يؤدي إلى تفاقم المخاطر الصحية العامة.

    ومع تجدد القتال العنيف، قد يؤثر نزوح المزيد من الناس داخل السودان وإلى البلدان المجاورة بشكل أكبر على فرص الحصول على الرعاية الصحية. ولا تزال أنظمة الرعاية الصحية في البلدان المجاورة تعاني من ضغوط شديدة بسبب تدفق اللاجئين من السودان، فضلاً عن سوء حالة المياه والصرف الصحي والنظافة، وارتفاع العبء المتمثل في الأمراض المعدية وغيرها من الحالات الصحية.
     

  • مصر تحتفل باليوم العالمى للعمل الإنسانى وتبرز دورها تجاه غزة والسودان

    تحتفل مصر والعالم فى 19 أغسطس من كل عام باليوم العالمي للعمل الإنساني، وتؤكد مصر بهذه المناسبة إيمانها الراسخ بالإنسانية، والحيادية وعدم الانحياز، والنزاهة والاستقلالية وعدم التسييس كمبادئ أساسية عامة للعمل الإنساني. وتثمن عالياً الجهود التى يبذلها كل العاملين فى المجال الإنساني، والأبطال الذين يعملون فى ظروف شديدة الصعوبة ويدفعون ثمناً غالياً ويخاطرون بأرواحهم لإنقاذ حياة الآخرين وتوفير الحماية لهم وتخفيف معاناتهم.

    وقالت وزارة الخارجية، إن مصر ستظل بحكم موقعها الجغرافي مركزاً رئيسيا للعمل الانساني وسوف تستمر فى الاستجابة للاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الأزمات والكوارث، وتثمن فى هذا السياق الدور الهام والنبيل الذى تبذله منظمات المجتمع المدني المصرية فى حشد وتوفير المساعدات الإغاثية العاجلة، كما تشيد بالدور الهام للمنظمات والوكالات الأممية والدولية العاملة فى هذا المجال وتؤكد دعمها لها.

    أشارت وزارة الخارجية، إلى أن اليوم العالمي للعمل الإنساني يتزامن هذا العام مع الكارثة الإنسانية التى يشهدها قطاع غزة واستمرار معاناة الأشقاء فى فلسطين بسبب الحرب المستمرة منذ أكثر من 10 شهور وما ارتكب خلالها من انتهاكات صارخة للقانون الدولي الإنساني، بما فى ذلك استهداف للعاملين فى المجال الانساني والمساعدات الإنسانية ومنع دخول هذه المساعدات فى إطار سياسة العقاب الجماعي التى تهدف الى تجويع المدنيين وفرض حصار عليهم. ولقد حرصت مصر منذ بداية الحرب على غزة على تقديم يد العون للأشقاء فى فلسطين لتخفيف معاناتهم وتوفير الاحتياجات الإنسانية العاجلة لهم من أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية، كما فتحت أبوابها للجرحي وأسرهم وغيرهم من الفارين من ويلات النزاع المسلح فى فلسطين.

    كما لم تنس مصر أشقائها في السودان، حيث استقبلت ما يزيد عن 500 ألف سوداني منذ نشوب الأزمة في أبريل 2023، ووفرت لهم كافة سبل الدعم والرعاية؛ وذلك بالإضافة إلي 5 مليون سوداني آخرين يقيمون بالفعل في مصر؛ حـــيث قدم الشعب المصري كعادته نموذجاً للتضامن الإنساني الأخوي مع أشقائه في جنوب الوادي.

    أكدت الخارجية، أن مصر ستواصل دورها الإنساني الرائد في المنطقة، وسوف تستمر في الاستجابة الإنسانية للأزمات المتعددة، وفى تضامنها مع الأشقاء في مِحَنهم، ودعم النهج الترابطي بين العمل الانساني والتنمية والسلام.

    وبعثت وزارة الخارجية بتحية تقدير لكل عامل في المجال الإنساني ولكل مؤمن بالقيم الإنسانية النبيلة في هذا اليوم. الذين ضحوا بأرواحهم لأجل انقاذ الأخرين، ومن ضمنهم مسئولة الأمم المتحدة رفيعة المستوى المصرية نادية يونس، والتي استشهدت نتيجة الهجوم على مقر بعثة الأمم المتحدة في بغداد يوم 19 أغسطس 2002، وهو اليوم الذى تم تخصيصه سنوياً لنتذكر جميعاً شهداء العمل الإنساني.

  • الصحة العالمية: 15 مليون شخص بحاجة لمساعدات صحية للبقاء على قيد الحياة بالسودان

    أعربت منظمة الصحة العالمية، عن استيائها الشديد وصدمتها العميقة بشأن تزايد الهجمات على مرافق الرعاية الصحية فى السودان، إذ تم التأكد من وقوع 22 هجومًا من هذا النوع في الأسابيع الثمانية الأخيرة وحدها، رغم إن حوالى 15 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات صحية عاجلة للبقاء على قيد الحياة.

    وتؤكد المنظمةُ أن الهجمات على نظام الرعاية الصحية فعل مشين وانتهاك للقانون الإنساني الدولي، ويعاني سكان السودان بالفعلِ من قيود شديدة على الحصول على الرعاية الصحية بسبب الحرب الدائرة منذ أكثر من عام.

    ومنذ اندلاع الحرب في أبريل 2023، تحققت المنظمةُ من وقوع 88 هجومًا على نظام الرعاية الصحية – ومنها المرافق الصحية وسيارات الإسعاف والنقل والأصول والمرضى والعاملون الصحيون – الأمر الذى تسبب في 55 حالة وفاة و104 إصابات وبالإشارة إلى هذه الهجمات، فإن الاثنين والعشرين هجومًا التي شُنت على نظام الرعاية الصحية منذ 1 يونيو 2024 أدت إلى وفاة 16 عاملًا صحيًا ومريضًا، منهم أطفال، وإصابة 56 شخصًا.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إن المستشفيات والمرافق الصحية وسيارات الإسعاف والأصول الصحية الأخرى شريان الحياة لشعب السودان، الذي يعاني الأمرين بسبب القتال المستمر والنزوح المتكرر بسبب الحرب الجارية، ويواصل العاملون الصحيون في السودان تقديم الرعاية المُنقِذة للحياة – بينما هم يعملون في ظروف صعبة للغاية – مدفوعين في ذلك بالتزامهم العميقِ بخدمة ملايين الأشخاص المحتاجين إلى الرعاية العاجلة، وفي مقابل ذلك كله فإن مثابرتهم وتفانيهم يقابلان بالقصف والمضايقة والتخويف والإصابة والموت.

    والحقيقة الواضحة أنه يجب حماية العاملين الصحيين وألا يضطروا إلى المخاطرة بفقدان حياتهم أو أطرافهم في سعيهم إلى إنقاذ الأرواح، وكذلك ينبغي ألا يتعرض المرضى لخطر الموت في أثناء سعيهم للحصول على الرعاية الطبية.

    وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أن النظام الصحي في السودان يتأرجح بالفعل على حافة الهاوية؛ فقد دمرته آثارُ الحرب والنزوح وتفشي الأمراض والنقصُ الحاد في الإمدادات الطبية ونقص التمويل المطلوب لتنفيذ العمليات ودفع الرواتب، وفي هذه الظروف العصيبة، يواصل النظامُ الصحي عمله معتمدًا ومرتكزًا على دعم الشركاء في مجال الصحة وتفاني العاملين الصحيين الذين يخاطرون بحياتهم يوميًا من أجل مساعدة الآخرين.

    وأما عن مستوى تضرر النظام الصحي، فإن أقل من 25% من المرافق الصحية فقط ما زالت تعمل في الولايات السودانية الأشد تضررًا بالحرب، و45% فقط من هذه المرافق تعمل بكامل طاقتها في ولايات أخرى، ويكافح السودانيون بالفعلِ من أجل الحصول على الرعاية المُنقذِة للحياة التي يحتاجون إليها، ويحتاج نصفُ السكان – 24.8 ملايين شخص – إلى مساعدات إنسانية، ويحتاج قرابة 15 مليون شخص إلى مساعدات صحية عاجلة للبقاء على قيد الحياة، وتؤدي الهجمات على مرافق الرعاية الصحية إلى حرمان هؤلاء من الرعاية المُنقِذة للأرواح، ومنهم أكثر من 10.6 ملايين نازح داخل السودان.

    وقالت المنظمة، إن القانون الإنساني الدولي يفرض حماية الرعاية الصحية والأصول الصحية والعاملين الصحيين والمرضى حتى في الحرب، ولذا، فإنا ندعو إلى حماية جميع العاملين الصحيين والمرضى والمرافق الصحية في جميع الأوقات، وفي نهاية المطاف، يظل السلام شرطًا أساسيًا لضمان صحة الشعب السوداني وإعادة بناء النظام الصحي في السودان.

  • مقتل عبد الرحمن البيشي قائد في قوات الدعم السريع بغارة جوية وسط السودان

    قالت وسائل إعلام سودانية، إن قائدا لقوات الدعم السريع، يدعى عبد الرحمن البيشي، قتل في غارات جوية للجيش السوداني وسط البلاد في سنار.

    ونعت العديد من الصفحات التابعة لقوات الدعم السريع، البيشي، الذي قتل في الغارة السودانية.

    وقالت مصادر لـ(الزاوية نت) إن مقتل البيشي تم بعملية نوعية للجيش السوداني، استخدم فيها الطيران والمسيرات، حيث تم استهداف البيشي وقتله وتدمير القوة المصاحبة له وقوة الإسناد بالكامل.

    ونقلت “العربية نت” عن مستشار حميدتي تأكيد مقتل القائد الميداني للدعم في النيل الأزرق عبدالرحمن البيشي.

    واندلعت الحرب في السودان العام الماضي، وبدأت في الخامس عشر من أبريل 2023 بين القوات المسلحة السودانية، وبين قوات الدعم السريع، بالإضافة إلي الحركة الشعبية لتحرير السودان – الشمال.

  • أبو الغيط لوزير خارجية السودان: الجامعة تدعم استعادة سلام واستقرار البلاد

    استقبل أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية صباح اليوم الاثنين، وزير خارجية السودان حسين عوض وذلك على هامش القمة العربية في المنامة.

    وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي للأمين العام أن الوزير حسين عوض نقل إلى الأمين العام تحيات الفريق الأول عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة السوداني، وتقديره لمواقف الجامعة العربية في دعم السلام والاستقرار في السودان، معرباً كذلك عن الأهمية الخاصة التي يوليها السودان لدور الجامعة العربية في دعم التوافق الوطني.

    وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الأمين العام أعاد التأكيد على محددات التحرك العربي لعلاج الأزمة السودانية على المستويين السياسي والإنساني والقائمة على دعم التوصل إلى وقف اطلاق نار مستدام وشامل ومضاعفة جهود تحقيق وفاق وطني شامل، والعمل على منع انهيار المؤسسات القومية السودانية، وانقاذ الأمن الغذائي للسودانيين.

    واستعرض الجانبان التقارير المختلفة المتعلقة بهشاشة الأوضاع الإنسانية في الفاشر، وأعرب أبو الغيط عن قلقه العميق إزاء تصاعد التوترات في الفاشر في شمال دارفور وما يشكله ذلك من تهديد خطير  لحياة مئات الآلاف من المحاصرين في المدينة، داعياً إلى وقف فوري لأشكال التصعيد وسرعة التوصل إلى اتفاق شامل ودائم لوقف اطلاق النار في كافة مناطق السودان.

    وأوضح رشدي أن الأمين العام تلقى خطابات من عدد من منظمات المجتمع المدني السودانية تحذر من تدهور الأوضاع الإنسانية في ربوع السودان وما اعتبرته جرائم ممنهجة ترقى إلى الابادة الجماعية في بعض مناطق دارفور.

  • اتفاق بين السودان والحركة الشعبية لإيصال المساعدات للمحتاجين بشكل فورى

    اتفق الفريق أول ركن شمس الدين كباشى عضو مجلس السيادة نائب القائد العام للقوات المسلحة بدولة السودان، مع الفريق عبد العزيز الحلو رئيس الحركة الشعبية قطاع شمال السودان فى لقائهما فى جوبا اليوم السبت، على تسهيل ايصال المساعدات الإنسانية فى مناطق سيطرة الحكومة وفى مناطق سيطرة الحركة بشكل فورى كل طرف فى مناطق سيطرته.

    وذكرمجلس السيادة السودانى، في بيان اليوم السبت، إن الطرفين اتفقا خلال لقائهما اليوم بجوبا على عقد اجتماع خلال أسبوع لوفد من حكومة السودان ووفد من الحركة الشعبية قطاع الشمال لتوقيع وثيقة خاصة بالعمليات الإنسانية في المنطقتين.

    كما تم خلال اللقاء مناقشة الأزمة السودانية وتبادل الطرفين الرؤى بشأن الملف الإنساني وإيصال المساعدات والحل السياسي.

    وفي سياق متصل، صرح توت جلواك مستشار رئيس جنوب السودان للشئون الأمنية،بأن رئيس الحركة الشعبية شمال عبد العزيز الحلو أكد استعداده لاستقبال أية وفود شعبية لبحث الأزمة في السودان.

     

  • شيخ الأزهر يدعو إلى وقف الحروب والصراعات في غزة والسودان

    قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، إننا إذ نحيي اليوم الذكرى الخامسة لميلادِ وثيقة الأُخوَّة الإنسانيَّة، فإنَّنا نُؤكِّدُ على أنَّ عالمنا اليوم لم يَكُن في حاجةٍ ماسَّةٍ لإحياء المبادئ الأخلاقية العليا التي اشتملت عليها هذه الوثيقة، مثل ما هو عليه اليوم وفي مقدمتها، بل أولها: الدَّعوةُ الجادَّة لوقفِ الحروب والصِّراعات التي تدورُ رَحاها بغيرِ توقُّفٍ في الشَّرقِ الأوسط، وبخاصَّةٍ تلك التي تدورُ على أرض غزة في فلسطين وعلى أرض السودان وفي البحر الأحمر، وغيرها من البلاد المشتعلة في أنحاءِ العالَم.
    وأضاف شيخ الأزهر خلال كلمته المسجلة التي عرضت في مجلس الأخوة الإنسانية، الذي يعقد لأول مرة تزامنًا مع اليوم الدولي للأخوة الإنسانية، أنه مِمَّا يُؤسَف له الأسفَ كلَّه أنْ تأتيَ الذكرى الخامسة لهذه الوثيقةِ التاريخيَّة مُتزامنةً مع ما يُكابده عالَمُ اليوم وتُعانيه حضارتنا المعاصرة من صِراعاتٍ وحروبٍ، مِمَّا يضعنا جميعًا أمامَ مسؤوليَّةٍ كُبرى، يُحاسبنا الله عليها يومَ نَلْقاه، ويُحتِّم علينا ضرورةَ مُواصَلة العمل من أجلِ إنقاذِ إخوتنا وأخواتنا وأطفالنا من المستضعفين الذين تُهْدَر دماؤهم، وتُزْهَق أرواحهم رخيصة بلا ثمن آناء الليل وأطراف النهار.
    ووجه فضيلته الشكر والتقدير إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربيَّة المتَّحدة، راعي وثيقة الأُخوَّة الإنسانيَّة وداعمها منذُ ولادتها ومتعهدها برعاية دائمةً كريمة مَكَّنتها من اكتشافِ النُّخَب الإنسانيَّة التي تعملُ في صمتٍ وإخلاصٍ وتجرُّدٍ وحسبة لله تعالى، واحترامًا للضميرِ الإنسانيِّ، وحبًّا للخير ومَن يبذلونه مِمَّن لا تُسَلَّط الأضواء على الخدمات الإنسانيَّة الرَّاقية التي يُقدِّمونها للإنسانيَّةِ الفقيرة المعذَّبة، والمكروبة في شتَّى بقاع الأرض، بغضِّ النَّظرِ عن اختلافِ أعراقِهم وأديانِهم وأذواقِهم ومَشاربِهم.
    كما وجه رئيس مجلس حكماء المسلمين الشكر إلى قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، قائلًا: يُسعدني أن أُشاركَكُم ـ اليوم احياء الذكرى الخامسةِ لتوقيعِ وثيقة الأُخوَّة الإنسانيَّةِ التي وقَّعناها سويًّا في الرابع من فبراير من عام ٢٠١٩م على أرض أبوظبي الطَّيِّبة، ومنذ ذلكم التاريخ، والشرق والغرب يشهدان على إخلاصكم الدَّائم في رعايةِ هذه الوثيقة، وسعيكم المشكور المتواصل من أجل دعم الفقراء والمحتاجين، ونصرة المظلومين والمضطهدين، وبث روح الأُخوَّة والسَّلام بين الجميع.
  • السودان يجمد التعامل مع منظمة “إيجاد” بشأن أزمته الحالية

    قررت حكومة جمهورية السودان وقف الانخراط وتجميد التعامل مع الهيئة الحكومية للتنمية “إيجاد” بشأن ملف الأزمة الراهنة في السودان.

    وأكدت وزارة الخارجية السودانية في بيان اليوم الثلاثاء، أن وزير الخارجية المكلف بالسودان السفير علي الصادق، أبلغ وزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي بجمهورية جيبوتي، رئيس مجلس إيجاد الوزاري، بصفة جمهورية جيبوتي رئيسا لدورة إيجاد الحالية، عبر رسالة مكتوبة، قرار حكومة جمهورية السودان وقف الانخراط وتجميد التعامل مع المنظمة بشأن ملف الأزمة الراهنة في السودان.

    وأوضحت الوزارة أن ذلك نظرا لتجاوزات ارتكبتها المنظمة بإقحام الوضع في السودان ضمن جدول أعمال القمة الاستثنائية الثانية والأربعين لرؤساء دول وحكومات إيجاد المقرر عقدها في العاصمة الأوغندية كمبالا، يوم الخميس الموافق 18 يناير الجاري، دون التشاور مع السودان، ودعوة قائد قوات الدعم السريع المتمردة للحضور في مكان انعقاد القمة الطارئة بكمبالا في سابقة خطيرة في تاريخ إيجاد والمنظمات الإقليمية والدولية، الأمر الذي اعتبره السودان انتهاكا لسيادته فضلا عن كونه مخالفة جسيمة لمواثيق “إيجاد”، والقواعد التي تحكم عمل المنظمات الدولية والإقليمية.

  • البرهان: ميليشيات الدعم السريع مستمرة في تدمير السودان.. وسوف نحرر البلاد

    قال رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، إن ميليشيات الدعم السريع مستمرة في تدمير السودان، وتواصل عمليات القتل والتشريد.

    وأضاف خلال كلمة بمناسبة الذكري 68 لاستقلال السودان نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أنهم سوف يحررون البلاد من العملاء، وينتصرون على المجموعات الإرهابية قريبا.

  • رئيس جنوب السودان يهنئ الرئيس السيسى على فوزه بانتخابات الرئاسة

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من الرئيس سلفاكير ميارديت، رئيس جمهورية جنوب السودان، وذلك لتهنئة الرئيس على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة وإعادة انتخابه رئيساً لمصر.
    أكد الرئيس “سلفاكير” على خصوصية العلاقة بين البلدين، مشدداً على حرص جنوب السودان على استكمال مسيرة التعاون المشترك مع مصر.
    من جانبه، ثمن الرئيس السيسى، الاتصال الكريم، مؤكداً العلاقات الأخوية بين البلدين، وحرص مصر الدائم على دعم جنوب السودان وتعزيز التعاون معه في المجالات كافة.
  • إغلاق شارع السودان جزئيا لتركيب كمر معدنى لمترو الجامعة بعد ساعة

    ابتداء من منتصف الليلة “أى بعد ساعة” تغلق إدارة المرور، جزئيا شارع السودان فى اتجاه كوبري فيصل  لتركيب الكمر المعدني لكوبري المشاة الخاص بمحطة مترو انفاق جامعة القاهرة الجديدة وسط متابعة لحظية لحركة السيارات حيث تستمر الأعمال حتى الساعة الرابعة صباح بعد غدا السبت.

    وقال مصدر أمنى، إنه في إطار الأعمال الإنشائية الخاصة بمحطة مترو أنفاق جامعة القاهرة الجديدة للخط الثالث و إستكمالاً لأعمال إنشاء كوبرى مشاه خاص بالمحطة أعلى شارع السودان تحديداً أمام معهد البحوث الزراعية ستقوم الشركة المنفذة بتركيب الكمر المعدنى الخاص بكوبرى المشاة بالموقع المشار اليه .

    وأضاف المصدر: الأعمال تستلزم إجراء غلق جزئى بشارع السودان فى الاتجاه القادم من شارع السودان باتجاه كوبرى فيصل إبتداء من الساعة 12 صباح غدا الجمعة وحتى السـاعة  4 صباح السبت على أن تكون الاعمال بشكل مستمر .

    واستطرد المصدر: الإدارة العامة لمرور الجيزة نسقت مع الشركة المنفذة بإزالة بلدورات الجزيرة الوسطى لتحويل وتقسيم شارع السودان فى الإتجاه القادم من كوبرى فيصل اتجاه شارع السودان الى إتجاهين للحركة المرورية بواقع (6 حارات مرورية ) لكل اتجاه وفصل الحركة المرورية بحواجز خرسانية ممتدة لمسافة (10 متر) .

    وأوضح المصدر إجراء تحويلة مرورية على النحو التالي :-

    • المركبات القادمة من شارع السودان ومحور صفط اللبن وترغب فى السير باتجاه كوبرى فيصل وشارع الأهرام تدخل يساراً الى الأتجاه الآخر من الطريق بعد تحويله الى اتجاهين.
    • تستكمل المركبات السير بمسار التحويلة المرورية لمسافة (100 متر ) حتى تجاوز منطقة أعمال تركيب الكمر المعدنى ومنطقة الغلق ثم تعود مرة اخرى للطريق الأصلي بشارع السودان فى اتجاه كوبرى فيصل وشارع الأهرام .

    وأكد المصدر ، أن الشركة المنفذة ستضع اللوحات الإرشادية والتحذيرية المرورية والكشافات والطواحين الضوئية اللازمة بمحيط الأعمال بالكامل لضمان أمن وسلامة المواطنين مع تعيين الخدمات اللازمة لتسيير الحركة.

  • زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر يضرب السودان

    قالت وكالة رويترز للأنباء، إن زلزالاً بقوة بقوة 5.5 درجة ضرب السودان.

    وأشارت الوكالة، إلى أن الزلزال ضرب المنطقة الحدودية بين جنوب السودان وأوغندا.

  • البرهان: لن نسمح بانتهاك سيادة السودان مهما كانت التكلفة

    قال رئيس مجلس السيادة الانتقالى بالسودان الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، إن قوات الدعم السريع مارست جرائم حرب ضد الشعب في كل السودان، متابعا: “نطالبكم باعتبار هذه القوات والمجموعات المتحالفة معها مجموعات إرهابية”.

    وأضاف رئيس مجلس السيادة الانتقالى بالسودان، خلال كلمته بالجلسة العامة للأمم المتحدة، ونقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن الشعب السوداني يواجه حرباً مدمرة شنها “الدعم السريع” المتمرد بتحالف مع ميليشيات قبلية وإقليمية ودولية، متابعا: “لن نسمح بانتهاك سيادة السودان مهما كانت التكلفة”.

    وتابع عبد الفتاح البرهان: “ما زلنا عند تعهداتنا بنقل السلطة للشعب السوداني، والحرب في السودان ليست بين الجيش والدعم السريع بل شملت كل مكونات الدولة”، لافتا إلى أن قوات الدعم السريع رفضت كل الحلول السلمية وأصرت على تدمير السودان وإبادة شعبه.

    وقال رئيس مجلس السيادة الانتقالى بالسودان، إن قوات الدعم السريع ارتكبت جرائم تستحق العقاب لذا يجب تصنيفها، ونسعى إلى عقد انتخابات عامة يختار خلالها السودانيون من يحكمهم.

    وتابع عبد الفتاح البرهان: “الحرب في السودان تشنها عائلة دقلو، ونناشد المنظمات والدول لسد الفجوة في الغذاء والإيواء التي يعاني منها الشعب السوداني”.

    وأضاف رئيس مجلس السيادة الانتقالى بالسودان: “أشكر جهود الأمم المتحدة لدعم الوضع الإنساني في السودان”، لافتا إلى أن خطر حرب السودان يهدد دول الجوار والإقليم.

    وقال البرهان: “نمد أيادينا للسلام ووقف الحرب في السودان، والدعم السريع حاولت طمس هوية السودان، والشعب السوداني حربا مدمرة من قبل الدعم السريع”.

  • شكرى يطالب الدول بالوفاء بتعهداتها المالية نحو التداعيات الإنسانية فى السودان

    شارك سامح شكرى وزير الخارجية يوم الأربعاء 20 سبتمبر الجارى فى الاجتماع الوزارى لدعم الاستجابة الإنسانية فى السودان والمنطقة، والذي تنظمه مصر بالتعاون مع السعودية وقطر والاتحاد الأفريقى والاتحاد الأوروبى ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، وذلك على هامش اجتماعات الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
    ‎وقال السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، إن تنظيم هذا الحدث يأتي لمتابعة مخرجات المؤتمر رفيع المستوى لدعم الاستجابة الإنسانية في السودان والمنطقة، والذي تم تنظيمه في يونيو الماضي، موضحاً أن سامح شكري ألقى كلمة خلال الاجتماع أعرب فيها عن تضامن مصر مع الشعب السوداني الشقيق لتجاوز المحنة الراهنة، مشدداً على استمرار جهود مصر لمساعدة وتمكين الشعب السوداني من الحصول على ما يستحقه من حياة كريمة في دولة آمنة ومستقرة.
    ‎وأضاف المتحدث الرسمي، أن وزير الخارجية استعرض جهود مصر السياسية والإنسانية منذ بدء الأزمة، وخاصة من خلال مسار دول جوار السودان، منوهاً بحرص مصر واستمرارها في تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب السوداني الشقيق، واستقبالها 310 آلاف مواطن سوداني حتى تاريخه، مع بذل كافة الجهود من أجل تقديم الدعم الإنساني والطبي والنفسي للوافدين وتلبية احتياجاتهم، وهو ما يضاف إلى 5 ملايين مواطن سوداني تستضيفهم مصر منذ عقود طويلة، وتوفر لهم حياة كريمة ويتمتعون بحرية التنقل والنفاذ إلى الخدمات على قدم المساواة مع المواطنين المصريين.
    ‎وأردف السفير “أبو زيد” أن الوزير شكرى شدد على أنه لا ينبغي أن تتحمل دول جوار السودان وحدها وطأة الأزمة، محذراً من أن مفاقمة الأعباء والضغوط على قطاع الخدمات العامة بتلك الدول من شأنه أن يزيد من هشاشة المجتمعات المضيفة، على النحو الذي قد يهدد التعايش السلمي، ويدفع إلى حركات الهجرة غير الشرعية، ومنوهاً بضرورة تضافر التقاسم المنصف للأعباء والمسئوليات باعتبارها الحل الأوحد لتخفيف الأعباء الواقعة على كاهل تلك الدول، كما شدد وزير الخارجية على ضرورة حشد الجهود الدولية لسد الفجوات التمويلية القائمة ووفاء الدول بتعهداتها المالية، في ظل ضآلة نسب الوفاء بها.
    سامح شكرى وزير الخارجيةسامح شكرى وزير الخارجية
    الاجتماع الوزارى لدعم الاستجابة الإنسانية فى السودان 2الاجتماع الوزارى لدعم الاستجابة الإنسانية فى السودان
    الاجتماع الوزارى لدعم الاستجابة الإنسانية فى السودانالاجتماع الوزارى لدعم الاستجابة الإنسانية فى السودان
    جانب من الاجتماع (2)جانب من الاجتماع 
    سامح شكرى (2)سامح شكرى
  • وزير الخارجية: خطة عمل لمعالجة الجوانب السياسية والإنسانية للأزمة بالسودان

    أعلن وزير الخارجية سامح شكرى، فى كلمة مصر أمام الاجتماع الوزارى لدعم الاستجابة الإنسانية للسودان ودول المنطقة، أنه تم بلورة خطة عمل لمعالجة الجوانب السياسية والإنسانية للأزمة في السودان، وذلك حسبما أفاد موقع العربية فى شريط عاجل.

  • وزير الخارجية يؤكد ضرورة عدم التدخل فى شئون السودان الداخلية

    التقى وزير الخارجية “سامح شكري” مع وزير الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية سيراليون “تيموثي موسى كابا”، اليوم الثلاثاء، على هامش أعمال الشق رفيع المستوى للدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في مدينة نيويورك.  

    وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن الوزير “شكري” هنأ نظيره السيراليوني على توليه مهام منصبه ودعاه لزيارة مصر في أقرب فرصة، وبحث سبل الارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية بين البلديّن خاصةً فيما يتعلق بتعزيز التبادل التجاري والاستثمارات المصرية في سيراليون. كما أشار وزير الخارجية إلى حرص مصر على تبادل التأييد في الترشيحات بين الجانبين في المحافل الدولية والإقليمية.

    وأوضح المتحدث باسم الخارجية، بأن اللقاء تناول أيضاً العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلديّن وحالة السلم والأمن في القارة والتنسيق لدعم القضايا الافريقية في الإطار متعدد الأطراف لاسيما في ضوء عضوية سيراليون القادمة في مجلس الأمن.

    استعرض سامح شكري التطورات الراهنة في السودان والشواغل المصرية إزاء التداعيات السلبية للأزمة على الإقليم لاسيما دول الجوار، ومخرجات الاجتماع الوزاري لدول الجوار في ندجامينا، والذي شهد صياغة خطة عمل جاري الانتهاء من اعتمادها على مستوى رؤساء الدول والحكومات، مشددا على أهمية بذل كافة الجهود الممكنة لوقف التصعيد والتوصل إلى اتفاق مستدام لوقف إطلاق النار حقناً للدماء وحفاظاً على مقدرات الشعب السوداني والدولة السودانية ومؤسساتها.

     وأكد وزير الخارجية على موقف مصر الثابت الداعي لاحترام سيادة السودان وسلامة أراضيه وعدم التدخل في شئونه الداخلية، والتحذير من أن أي تدخلات خارجية قد تتسبب في تأجيج الصراع وإطالة أمد الأزمة الراهنة.

    كما أشاد سامح شكري بدور سيراليون كمنسق للجنة العشرة الإفريقية المعنية بإصلاح وتوسيع مجلس الأمن في إعادة التأكيد على الموقف الإفريقي المشترك تجاه هذه القضية.

    وأردف السفير أبو زيد بأنه تم تبادل وجهات النظر فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، حيث حرص وزير الخارجية على التعرف على موقف سيراليون إزاء تطورات الأوضاع السياسية والأمنية فى منطقة الساحل وغرب أفريقيا وأثرها المُباشر على السلم والأمن فى القارة ككل، وخاصة التطورات التى تشهدها مالى وتشاد والنيجر وبوركينا فاسو.

    وأشار وزير خارجية سيراليون إلى أن منطقة غرب أفريقيا تشهد سيولة في الأوضاع الأمنية وتعتبر موطئ قدم للجماعات الإرهابية، مضيفاً أن معضلة الأمن الغذائي فى غرب أفريقيا تزيد من حدة تدهور الأوضاع وعدم الاستقرار وتفاقم أسباب الصراع. كما قام باستعراض جهود بلاده والخطوات التي يتخذها تجمع الإيكواس للخروج من الأزمات في المنطقة، مشدداً على أهمية تعزيز قدرة التجمع للتعامل مع التحديات المتسارعة.

    وأكد وزير الخارجية السيراليوني على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة، واستمرار التنسيق لإبراز موقف إفريقي موحد تجاه القضايا ذات الأولوية للقارة، معرباً عن تقديره الكبير للمكانة الرفيعة التي تحظى بها مصر إفريقياً ودولياً وتطلع بلاده نحو مواصلة البناء على التطور والتنوع الذي تشهده العلاقات في الآونة الأخيرة. كما قدم الشكر لما تقدمه مصر لبلاده من برامج تدريبية لتأهيل الكوادر السيراليونية فى كافة المجالات.

  • مصر تقدم مئات الأطنان من المساعدات الإغاثية إلى السودان بحرا

    تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتقديم كافة سبل الدعم للأشقاء السودانيين، وصلت إلى ميناء بورسودان بدولة السودان سفينة إمداد مصرية تابعة للقوات البحرية المصرية من ميناء سفاجا بقاعدة البحر الأحمر البحرية محمل عليها مئات الأطنان من المساعدات الإغاثية من مواد غذائية وإعاشية ومستلزمات طبية مقدمة من جمعية الهلال الأحمر الكويتى، وجامعة الدول العربية، وجمعية الهلال المصرى، والسفارة السودانية بمصر، وذلك لدفعها إلى المناطق الأكثر إحتياجاً بدولة السودان الشقيق .
    من جانبهم أعرب المسئولون عن تقديرهم الكامل للجهود التى تبذلها الدولة المصرية حكومةً وشعباً للتغلب على كافة الشدائد التى يواجهها الشعب السودانى الشقيق . 
    يأتى ذلك إنطلاقاً من الدور المصرى الفاعل تجاه الأشقاء، وتقديم الدعم والتضامن لهم فى مختلف المحن والأزمات .
  • مصر تقدم مئات الأطنان من المساعدات الإغاثية إلى السودان بحرا

    تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتقديم كافة سبل الدعم للأشقاء السودانيين، وصلت إلى ميناء بورسودان بدولة السودان سفينة إمداد مصرية تابعة للقوات البحرية المصرية من ميناء سفاجا بقاعدة البحر الأحمر البحرية محمل عليها مئات الأطنان من المساعدات الإغاثية من مواد غذائية وإعاشية ومستلزمات طبية مقدمة من جمعية الهلال الأحمر الكويتى، وجامعة الدول العربية، وجمعية الهلال المصرى، والسفارة السودانية بمصر، وذلك لدفعها إلى المناطق الأكثر إحتياجاً بدولة السودان الشقيق .
    من جانبهم أعرب المسئولون عن تقديرهم الكامل للجهود التى تبذلها الدولة المصرية حكومةً وشعباً للتغلب على كافة الشدائد التى يواجهها الشعب السودانى الشقيق . 
    يأتى ذلك إنطلاقاً من الدور المصرى الفاعل تجاه الأشقاء، وتقديم الدعم والتضامن لهم فى مختلف المحن والأزمات .
  • “القومية للأنفاق” تجرى تجارب سحب الدخان بمحطتى السودان والدائرى الأحد

    أكدت الهيئة القومية للأنفاق أنه في إطار الحماية المدنية الخاصة بسلامة الركاب قد تم تحديد موعد إجراء إختبارات مكافحة الحريق، وإنذار الحريق وسحب الدخان بمحطة (الطريق الدائري) كنموذج للمحطات العلوية بالمرحلة الثالثة (ب) من الخط الثالث للمترو، ومحطة (السودان) كنموذج للمحطات النفقية بالمرحلة الثالثة (ب) من الخط الثالث للمترو، وذلك يوم الأحد الموافق 17/9/2023 إعتباراً من الساعة العاشرة صباحاً .

     وأهابت الهيئة بالمواطنين سكان هذه المناطق بعدم القلق أو الخوف في حالة ظهور دخان أو رائحة حريق في أوقات إجراء الاختبارات بتلك المحطات .

    ومن المقرر أن تعمل محطات المترو الجديدة فى أكتوبر القادم، حيث تم التشغيل التجريبى بدون جمهور منذ فترة، ويتم الانتهاء من الاستعدادات النهائية للافتتاح والتشغيل بجمهور.

    ويمتد الجزء الثانى بطول 6.6 كم من محطة الكيت كات حتى المحطة النهائية عند محور روض الفرج وتشمل على 6 محطات [محطة نفقية ( السودان ) وعدد 4 محطات علوية ( إمبابة – البوهى – القومية العربية – الطريق الدائري) ومحطة سطحية ( المحطة النهائية عند محور روض الفرج.

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية : مصر تستأنف الرحلات الجوية التجارية إلى السودان الذي مزقته الحرب للمرة الأولى منذ ما يقرب من (5) أشهر

    ذكرت الوكالة أن مصر استأنفت يوم الثلاثاء الرحلات الجوية التجارية المباشرة إلى السودان للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب المدمرة بين الجنرالين المتنافسين في السودان قبل ما يقرب من (5) أشهر، موضحة أن الرحلة رقم (MS865) التابعة لشركة مصر للطيران غادرت العاصمة المصرية القاهرة في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، ووصلت إلى مدينة بورتسودان شرق السودان على البحر الأحمر، وعلى متنها (120) راكباً، وفي المقابل، غادرت رحلة على متنها (115) راكباً السودان وهبطت في القاهرة بعد ظهر يوم الثلاثاء.

    أشارت الوكالة إلى أن هذه الرحلات الجوية التجارية من وإلى السودان هي أول رحلات منذ انزلاق السودان إلى الحرب منذ منتصف أبريل الماضي، موضحة أن استئناف الرحلات الجوية بين البلدين جاء بعد أسبوع من اللقاء الذي جمع بين (الرئيس السيسي / البرهان) في مدينة العلمين ، وذلك ​​في أول رحلة لـ “البرهان” خارج السودان منذ اندلاع أعمال القتال هناك.

  • موقع (ايه بي سي) الأمريكي : مصر تستأنف الرحلات الجوية التجارية إلى السودان لأول مرة منذ الحرب

    ذكر موقع (ايه بي سي) الأمريكي ، أن مصر استأنفت اليوم الرحلات الجوية التجارية المباشرة إلى السودان للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب المدمرة بالسودان في وقت سابق من هذا العام، حيث استقبل القنصل العام المصري في مدينة بورتسودان الساحلية السودانية “سامح فاروق” رحلة تابعة لشركة مصر للطيران، وقد أوضح أن شركة مصر للطيران ستسير رحلة أسبوعية ذهاباً وإياباً إلى بورتسودان، وعلق الموقع بأن هذه الرحلة كانت أولى الرحلات التجارية من وإلى السودان منذ انزلاق البلاد في حرب في منتصف شهر أبريل، حيث يواجه الجيش السوداني بقيادة الفريق أول “عبد الفتاح البرهان” قوات الدعم السريع شبه العسكرية القوية بقيادة “محمد حمدان دقلو”.

    ذكر الموقع أن استئناف الرحلات الجوية جاء بعد أسبوع من لقاء “البرهان” بالرئيس “السيسي” في مدينة العلمين المصرية، وقد كانت هذه أول رحلة للزعيم السوداني إلى الخارج منذ بدء القتال، وأوضح الموقع أن الصراع حول العاصمة السودانية الخرطوم وغيرها من المناطق الحضرية إلى ساحات قتال، كما أدي إلى فرار أكثر من (4.8) مليون شخص من منازلهم إما إلى مناطق أكثر أماناً داخل السودان أو عبروا إلى البلدان المجاورة، وأسفر كذلك عن مقتل آلاف الأشخاص.

  • 30 سبتمبر آخر موعد لالتحاق الطلاب العائدين من روسيا والسودان بالجامعات

    وجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بسرعة الاستجابة لمناشدات الطلاب العائدين من الجامعات الروسية والأوكرانية والسودانية الذين لم يتمكنوا حتى الآن من تقديم أوراقهم للالتحاق بالجامعات المصرية الخاصة والأهلية.

    وأعلن مجلس الجامعات الخاصة والأهلية، أنه تم مخاطبة الجامعات الخاصة والأهلية باستمرار فتح الباب أمام الطلاب العائدين من الجامعات السودانية والروسية والأوكرانية الذين لم يتم استلام أوراقهم حتى الآن، لإتاحة الفرصة أمامهم للالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية، شريطة استيفاء كافة الشروط والضوابط التي أقرها مجلسا الجامعات الخاصة والأهلية في هذا الشأن، مع دمج هؤلاء الطلاب في امتحانات تحديد المستوى المزمع عقدها خلال شهر سبتمبر أو مواعيد امتحانات تحديد مُستوى أخرى لو تطلب الأمر ذلك.

    وعلى الطلاب ضرورة الالتزام في تقديم أوراقهم بكافة الشروط والضوابط المطلوبة والتي تشمل:

    أولًا .. الأوراق الثبوتية الإدارية الإلزامية :

    – شهادة اتمام الدراسة الثانوية.

    – شهادة قيد في العام الدراسي 2022 – 2023 (الكارنية الساري يُعتد به كمُستند قيد).

    * شهادة تحركات تُفيد بالإقامة في السودان حتى قبل رمضان الماضي أى حتى مارس 2023.

    ثانيًا .. الأوراق الثبوتية العلمية وتشمل:

    – المحتوي العلمي المُعتمد.

    – بيان الدرجات المُعتمد.

    وفي حالة عدم عدم توافر الأوراق الثبوتية العلمية لعمل مقاصة للطالب، فإن ولي أمر الطالب يوقع إقرار بشأن المستوى العلمي للطالب ، والذي سيؤدي امتحان تحديد المستوى فيه.

زر الذهاب إلى الأعلى