المحكمة الدستورية العليا

  • سفارة مصر فى سول تفتح أبوابها للمصوتين على التعديلات الدستورية

    فتحت منذ قليل السفارة المصرية فى عاصمة كوريا الجنوبية، أبوابها أمام المصوتين فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية.

     وتجرى عملية التصويت فى 140 مقرًا انتخابيًا فى 124 دولة تتواجد بها البعثات المصرية فى الخارج، حيث أنه وطبقًا للضوابط المنظمة لعملية التصويت، تستقبل البعثات المصرية المواطنين المصريين للتصويت فى الاستفتاء خلال أيام 19 و20 و21 أبريل 2019، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا حتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لدولة الاعتماد.

    ووفقًا للضوابط التى أقرتها الهيئة الوطنية للانتخابات، يحق لكل مواطن مصرى متواجد فى الخارج التصويت فى الاستفتاء على أن يحمل معه أصل جواز السفر المميكن السارى أو أصل بطاقة الرقم القومى سواء أكانت سارية أم لا.

     وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، المواعيد الرسمية للاستفتاء على التعديلات الدستورية، ودعت المواطنين للاستفتاء فى الخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

  • سفارة مصر فى طوكيو تفتح أبوابها للمصوتين على التعديلات الدستورية

    فتحت منذ قليل السفارة المصرية فى العاصمة اليابانية طوكيو، أبوابها أمام المصوتين على التعديلات الدستورية.

    وتجرى عملية التصويت فى 140 مقرًا انتخابيًا فى 124 دولة تتواجد بها البعثات المصرية فى الخارج، حيث أنه وطبقًا للضوابط المنظمة لعملية التصويت، تستقبل البعثات المصرية المواطنين المصريين للتصويت فى الاستفتاء خلال أيام 19 و20 و21 أبريل 2019، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا حتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لدولة الاعتماد.

    ووفقًا للضوابط التى أقرتها الهيئة الوطنية للانتخابات، يحق لكل مواطن مصرى متواجد فى الخارج التصويت فى الاستفتاء على أن يحمل معه أصل جواز السفر المميكن السارى أو أصل بطاقة الرقم القومى سواء أكانت سارية أم لا.

    وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، المواعيد الرسمية للاستفتاء على التعديلات الدستورية، ودعت المواطنين للاستفتاء فى الخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

  • السفارة المصرية فى أستراليا تفتح أبوابها للتصويت على التعديلات الدستورية

    فتحت منذ قليل السفارة المصرية فى العاصمة الأسترالية كانبرا والقنصلية العامة فى سيدنى أبوابها أمام المصوتين على التعديلات الدستورية.

     وتجري عملية التصويت في (140) مقرًا انتخابيًا في (124) دولة تتواجد بها البعثات المصرية في الخارج، حيث أنه وطبقًا للضوابط المنظمة لعملية التصويت، تستقبل البعثات المصرية المواطنين المصريين للتصويت في الاستفتاء خلال أيام 19 و20 و21 أبريل 2019، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا حتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلي لدولة الاعتماد.

    ووفقًا للضوابط التي أقرتها الهيئة الوطنية للانتخابات، يحق لكل مواطن مصري متواجد في الخارج التصويت في الاستفتاء على أن يحمل معه أصل جواز السفر المميكن الساري أو أصل بطاقة الرقم القومي سواء أكانت سارية أم لا.

    وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، المواعيد الرسمية للاستفتاء على التعديلات الدستورية، ودعت المواطنين للاستفتاء فى الخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

  • منال الحسينى أول سيدة مصرية فى العالم تصوت بالتعديلات الدستورية

    شهدت السفارة المصرية فى نيوزيلندا تصويت أول سيدة مصرية بالعالم تصوت فى التعديلات الدستورية، تدعى منال الحسينى، حيث إن سفارة مصر فى نيوزيلندا أول سفارة تفتح أبوابها لتصويت المصرين بالخارج.

    وتجرى عملية التصويت فى (140) مقرًا انتخابيًا في (124) دولة تتواجد بها البعثات المصرية في الخارج، حيث إنه وطبقًا للضوابط المنظمة لعملية التصويت، تستقبل البعثات المصرية المواطنين المصريين للتصويت في الاستفتاء خلال أيام 19 و20 و21 أبريل 2019، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا حتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلي لدولة الاعتماد.

    ووفقًا للضوابط التي أقرتها الهيئة الوطنية للانتخابات، يحق لكل مواطن مصري متواجد في الخارج التصويت في الاستفتاء على أن يحمل معه أصل جواز السفر المميكن الساري أو أصل بطاقة الرقم القومي سواء أكانت سارية أم لا.

    وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، المواعيد الرسمية للاستفتاء على التعديلات الدستورية، ودعت المواطنين للاستفتاء فى الخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

  • السفير المصرى فى نيوزيلندا: المصريون بالخارج على وعى تام بحقوقهم الدستورية

    قال السفير المصرى فى نيوزيلندا طارق الوسيمى إن السفارة المصرية فى نيوزيلندا فتحت أبوابها لأبناء الجالية للإدلاء بأصواتهم فى الاستفتاء على تعديل بعض مواد الدستور، مؤكدا أن السفارة أنجزت كل الاستعدادات للازمة وأخطرت الجالية المصرية لحثها على المشاركة.

    وطالب السفير طارق الوسيمى المواطنين المصريين بالمشاركة فى الاستفتاء على بعض مواد الدستور، مؤكدًا أن ذلك حق دستورى أصيل للمواطنين المصريين وعليهم الإدلاء بآرائهم لتحقيق مستقبل أفضل لوطننا الغالى مصر، مؤكدًا أن المصريين فى الخارج على وعى تام بحقوقهم الدستورية ومتحمسين للمشاركة فى الاستفتاء على تعديل بعض مواد الدستور.

     وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، المواعيد الرسمية للاستفتاء على التعديلات الدستورية، ودعت المواطنين للاستفتاء فى الخارج أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

     

     

  • قضايا الدولة تنشئ غرفة عمليات لمتابعة الاستفتاء على التعديلات الدستورية

    قرر المستشار حسين عبده خليل رئيس هيئة قضايا الدولة، تشكيل غرفة عمليات لمتابعة الاستفتاء على التعديلات الدستورية الذي ينطلق غدا الجمعة للمصريين بالخارج، وبعد غد السبت للمصريين بالداخل.

    وقال المستشار محمد عبداللطيف الأمين العام لقضايا الدولة – في بيان اليوم الخميس – إن المستشار حسين عبده خليل رئيس الهيئة، أصدر قرارًا بتشكيل غرفة عمليات لمتابعة سير عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية التي سوف تبدأ يوم السبت المقبل داخل جمهورية مصر العربية، موضحًا أن الغرفة تشكل برئاسة رئيس الهيئة وعضوية أعضاء المجلس الأعلى وأمين عام الهيئة ورئيس إدارة التفتيش ورئيس المكتب الفني.

    وأوضح عبد اللطيف، أن غرفة العمليات مهمتها متابعة سير عملية الاستفتاء ومتابعة عمل مستشاري قضايا الدولة وتذليل ما قد يواجههم من صعوبات وتسيير الأعمال داخل الهيئة.

  • القوات المسلحة تنتشر فى المحافظات لتأمين الناخبين بالتعديلات الدستورية

    تنفيذاً لتوجيهات الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، اتخذت القيادة العامة للقوات المسلحة كافة الترتيبات والإجراءات المرتبطة بالتعاون مع وزارة الداخلية في تنظيم أعمال التأمين للاستفتاء على التعديلات الدستورية على مستوى الجمهورية، وتوفير المناخ الآمن للمواطنين للإدلاء بأصواتهم.

    وتشترك القوات المسلحة فى تأمين الاستفتاء بعناصرها فى نطاق الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية وقيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة ، وذلك بالتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية والهيئة الوطنية للانتخابات وكافة الأجهزة المعنية بالدولة.

    و حرصت القيادة العامة للقوات المسلحة على التأكد من تفهم جميع القوات المشاركة للمهام المكلفة بها لحماية المواطنين والتصدى لكافة التهديدات التى يمكن مجابهتها خلال تأمين اللجان ومراكز الإقتراع ، والتدريب على كيفية تأمين ومعاونة المواطنين والتصرف فى مواجهة المواقف الطارئة بالتعاون مع قوات الشرطة وعناصر الأمن فى محيط اللجان وذلك بالاستفادة من الخبرات السابقة التى اكتسبتها عناصر القوات المسلحة خلال الجولات الانتخابية الماضية، فضلاً عن القيام بتنفيذ بيانات عملية على مستوى الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية لتوضيح أسلوب تنفيذ تأمين مراكز الاقتراع بالتنسيق مع عناصر الشرطة ، واتخذت كافة الترتيبات لمراقبة وتأمين الاستفتاء بكافة المحافظات باستخدام طائرات المراقبة الأمنية والتصوير الجوى وسيارات البث المباشر، وذلك لنقل صورة حية للأحداث والإبلاغ الفورى عن أى أعمال تعرقل سير عملية الاقتراع إلى مركز العمليات الرئيسى للقوات المسلحة والمراكز الفرعية بالجيوش الميدانية والمناطق العسكرية لاتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها.

    وتشارك القوات المسلحة بعناصرها من الجيش الثانى الميدانى في تأمين العملية الانتخابية بمحافظات الدقهلية والشرقية ودمياط والإسماعيلية وبورسعيد وشمال سيناء، و تشارك قوات الجيش الثالث الميدانى فى عملية التأمين فى محافظات السويس وجنوب سيناء وقنا.

    وتشارك المنطقة المركزية العسكرية وعناصر الدعم من قيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة فى تأمين محيط اللجان داخل محافظات القاهرة والجيزة والمنوفية والقليوبية والفيوم وبني سويف والمنيا.

    وتقوم المنطقة الغربية العسكرية بالمعاونة فى تأمين العملية الإنتخابية بمحافظة مطروح ، كما أتمت المنطقة الشمالية العسكرية استعداداتها لتأمين العملية الانتخابية بمحافظات الإسكندرية والبحيرة وكفر الشيخ والغربية ، وتشارك المنطقة الجنوبية العسكرية فى عملية التأمين بمحافظات أسيوط وسوهاج والأقصر وأسوان والوادي الجديد والبحر الأحمر.

    كما تعاون عناصر من القوات البحرية وحدات المنطقة الشمالية العسكرية فى تأمين عدد من اللجان وتأمين حدود مصر الساحلية، كما تشارك القوات الجوية بعناصر دعم وتنظيم طلعات للتأمين والتصوير الجوى لتأمين العملية الانتخابية بجميع محافظات الجمهورية، كما تشارك قوات الدفاع الجوى فى تأمين عملية الاستفتاء على الدستور من خلال قواتها لدعم الجيوش والمناطق العسكرية كل فى نطاقه، واستعدت عناصر من وحدات الصاعقة لمعاونة التشكيلات التعبوية فى تأمين اللجان ، كما تشارك عناصر المظلات بالعديد من المجموعات القتالية ، كذلك وحدات التدخل السريع والتى تعمل كاحتياطيات قريبة لدعم عناصر التأمين فى التصدى للعدائيات المختلفة، وتشارك عناصر الشرطة العسكرية عناصر الشرطة المدنية فى تنظيم العديد من الداوريات المتحركة ونقاط التأمين الثابتة فى محيط اللجان.

    فضلاً عن قيام عناصر من القوات المسلحة بتعزيز إجراءات التأمين للمنشآت الهامة والأهداف الحيوية بالدولة بالتعاون مع عناصر وزارة الداخلية ، واتخاذ كافة إجراءات اليقظة لتأمين المجرى الملاحى لقناة السويس ومنع محاولات التسلل والتهريب على كافة الاتجاهات الإستراتيجية للدولة، والتصدى لأى عدائيات محتملة من شأنها عرقلة عملية الاقتراع.

  • استعدادات مكثفة للجيش والشرطة لتأمين الاستفتاء على التعديلات الدستورية بالمحافظات

    اتخذت القيادة العامة للقوات المسلحة -تنفيذًا لتوجيهات الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى- جميع الترتيبات والإجراءات المرتبطة بالتعاون مع وزارة الداخلية في تنظيم أعمال التأمين للاستفتاء على التعديلات الدستورية على مستوى الجمهورية، وتوفير المناخ الآمن للمواطنين للإدلاء بأصواتهم.

    حيث تشترك القوات المسلحة فى تأمين الاستفتاء بعناصرها فى نطاق الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية وقيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة، وذلك بالتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية والهيئة الوطنية للانتخابات وجميع الأجهزة المعنية بالدولة.

    وقد حرصت القيادة العامة للقوات المسلحة على التأكد من تفهم جميع القوات المشاركة للمهام المكلفة بها لحماية المواطنين والتصدى لجميع التهديدات التى يمكن مجابهتها خلال تأمين اللجان ومراكز الاقتراع، والتدريب على كيفية تأمين ومعاونة المواطنين والتصرف فى مواجهة المواقف الطارئة بالتعاون مع قوات الشرطة وعناصر الأمن فى محيط اللجان، وذلك بالاستفادة من الخبرات السابقة التى اكتسبتها عناصر القوات المسلحة خلال الجولات الانتخابية الماضية، فضلًا عن القيام بتنفيذ بيانات عملية على مستوى الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية لتوضيح أسلوب تنفيذ تأمين مراكز الاقتراع بالتنسيق مع عناصر الشرطة.

    واتخذت جميع الترتيبات لمراقبة وتأمين الاستفتاء بكل المحافظات باستخدام طائرات المراقبة الأمنية والتصوير الجوى وسيارات البث المباشر، وذلك لنقل صورة حية للأحداث والإبلاغ الفورى عن أى أعمال تعرقل سير عملية الاقتراع إلى مركز العمليات الرئيسي للقوات المسلحة والمراكز الفرعية بالجيوش الميدانية والمناطق العسكرية لاتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها.

    وتشارك القوات المسلحة بعناصرها من الجيش الثانى الميدانى في تأمين العملية الانتخابية بمحافظات الدقهلية والشرقية ودمياط والإسماعيلية وبورسعيد وشمال سيناء، وتشارك قوات الجيش الثالث الميدانى فى عملية التأمين فى محافظات السويس وجنوب سيناء وقنا.

    كما تشارك المنطقة المركزية العسكرية وعناصر الدعم من قيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة فى تأمين محيط اللجان داخل محافظات القاهرة والجيزة والمنوفية والقليوبية والفيوم وبني سويف والمنيا.

    وتقوم المنطقة الغربية العسكرية بالمعاونة فى تأمين العملية الانتخابية بمحافظة مطروح، كما أتمت المنطقة الشمالية العسكرية استعداداتها لتأمين العملية الانتخابية بمحافظات الإسكندرية والبحيرة وكفر الشيخ والغربية.

    وتشارك المنطقة الجنوبية العسكرية فى عملية التأمين بمحافظات أسيوط وسوهاج والأقصر وأسوان والوادي الجديد والبحر الأحمر.

    كما تتعاون عناصر من القوات البحرية وحدات المنطقة الشمالية العسكرية فى تأمين عدد من اللجان وتأمين حدود مصر الساحلية، كما تشارك القوات الجوية بعناصر دعم وتنظيم طلعات للتأمين والتصوير الجوى لتأمين العملية الانتخابية بجميع محافظات الجمهورية، وتشارك قوات الدفاع الجوى فى تأمين عملية الاستفتاء على الدستور من خلال قواتها لدعم الجيوش والمناطق العسكرية كل فى نطاقه.

    واستعدت عناصر من وحدات الصاعقة لمعاونة التشكيلات التعبوية فى تأمين اللجان، كما تشارك عناصر المظلات بالعديد من المجموعات القتالية، كذلك وحدات التدخل السريع والتى تعمل كاحتياطيات قريبة لدعم عناصر التأمين فى التصدى للعدائيات المختلفة، وتشارك عناصر الشرطة العسكرية عناصر الشرطة المدنية فى تنظيم العديد من الداوريات المتحركة ونقاط التأمين الثابتة فى محيط اللجان.

    فضلًا عن قيام عناصر من القوات المسلحة بتعزيز إجراءات التأمين للمنشآت الهامة والأهداف الحيوية بالدولة بالتعاون مع عناصر وزارة الداخلية، واتخاذ كافة إجراءات اليقظة لتأمين المجرى الملاحى لقناة السويس ومنع محاولات التسلل والتهريب على جميع الاتجاهات الإستراتيجية للدولة، والتصدى لأى عدائيات محتملة من شأنها عرقلة عملية الاقتراع.

  • مفتى الجمهورية يدعو المواطنين للمشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية

    (أ ش أ)

    دعا الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية، المواطنين للمشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية المقترحة، مؤكدا أهمية ممارسة حقهم السياسى والدستورى والإدلاء بأصواتهم وفقًا لما يرونه فى صالح الوطن.

    وقال مفتى الجمهورية- فى حوا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، “أنصح جموع المواطنين بضرورة ممارسة حقهم السياسى والدستورى والنزول والمشاركة فى الاستحقاق القادم والإدلاء بأصواتهم وفقًا لما يرونه فى صالح الوطن، والمواطن المصرى لديه القدرة على تقديم صورة جديدة مشرفة أمام جميع دول العالم”.

    وشدد المفتى على أن الجماعات الإرهابية شأنها شأن الخوارج فقد نشروا الدمار والخراب باسم إقامة الدين، ولم تعرف الأمة الإسلامية على كثرة ما خرج فيها من فرق وتيارات منحرفة جماعةً أضل من جماعة الإخوان الإرهابية، فالدين مطيتهم، والكذب وسيلتهم، والنفاق صناعتهم، والقتل هوايتهم، والإرهاب طريقتهم، والشباب ضحيتهم، وتمزيق الأوطان هدفهم، والسياسة غايتهم، فكيف المصالحة؟!.

    وأكد مفتى الجمهورية أن الجماعات الإرهابية شأنها شأن الخوارج، فقد نشروا الدمار والخراب باسم إقامة الدين، ولم يقدموا عبر تاريخهم أى منجز حضارى يخدم وطنهم أو دينهم.

    وأوضح أن دعم أبطال القوات المسلحة والشرطة، فى حربهم ضد الإرهاب وجماعات التطرف والضلال، واجب شرعي.

    وشدد على أن “جماعات التطرف والإرهاب تسعى بكل ما أوتيت من قوة إلى زعزعة أمن واستقرار وطننا؛ لذا يجب مساندة جهود القوات المسلحة والشرطة فى حربها ضد الإرهاب وجماعات الغدر والضلال حتى تنعم مصرنا الغالية بالأمن والاستقرار والرخاء”.

    وأوضح أن رجال الجيش والشرطة يتعرضون يوميًّا لمخاطر كبيرة، فهم فى الصفوف الأولى فى حربنا ضد الإرهاب، وهم من يسهرون على حماية الوطن والشعب وصيانة مقدراته.

    وأكد مفتى الجمهورية أن الإسلام لم يعرف صدام الحضارات، إنما أسس للتعايش بين الحضارات، فالنبي- صلى الله عليه وسلم- أسس لذلك وحض أصحابه عليه، ومن ثم فلا وجود لتصادم بين الإسلام وبين أى نوع من الحضارات، والمسلمون انتشروا فى كل بقاع الأرض ولم يُكرهوا أحدًا علىالدخول فى الإسلام.

  • الحكومة: غرفة عمليات مركزية لمتابعة استفتاء التعديلات الدستورية

    تبدأ غرفة العمليات المركزية للحكومة فى تفعيل عملها خلال الساعات القليلة القادمة لمتابعة عملية الإستفتاء على التعديلات الدستورية.
    ومن المقرر أن يتابع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء بداية من السبت القادم وعلى مدار الساعة عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية من داخل غرفة العمليات المركزية للحكومة للتواصل مع المحافظين عبر الفيديو كونفرانس، للتأكد من توافر كافة الدعم اللوجستى خلال عملية الإستفتاء على التعديلات الدستورية.
    ودعت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم الناخبين للاستفتاء على التعديلات الدستورية أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل للمصريين فى الخارج، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.
    كما دعا مجلس الوزراء، فى اجتماعه اليوم الأربعاء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، المصريين للمشاركة فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية بحرية كاملة.
    وأشار الدكتور مصطفى مدبولي، إلى أن الحكومة مٌلزمة بتوفير اللوجيستيات المطلوبة من الهيئة الوطنية للانتخابات، لخروج الاستفتاء بصورة مٌشرفة إلى العالم، وضمان ممارسة المواطن المصرى حقه فى الإدلاء بصوته.
  • “نعم للتعديلات الدستورية” فى استطلاع CNN رغم الصياغة المُوجهة سياسيا

    رغم الصياغة الموجهة والمنحازة سياسيا فى استطلاع  CNN الأمريكية حول التعديلات الدستورية ، فاجأ أغلبية المصوتين القناة بالتصويت بـ”نعم “على الاستفتاء الذى طرحته على موقعها باللغة العربية ، و صوت 50% من عدد المشاركين الذين بلغوا 105 آلاف على الصيغة غير المهنية التى وضعتها القناة ” هل توافق على بقاء السيسي فى الحكم حتى عام 2030″ ، فيما أدلى  43% من المشاركين بـ “لا”

    وعلى الرغم من استخدام القناة الأمريكية لصياغة غير مهنية على الإطلاق ومريبة على حسابها باللغة العربية على تويتر، إلا أن النتيجة جاءت على عكس رغبتها، فقد أُطلق الاستفتاء تحت عنوان (‏شاركنا برأيك.. هل أنت مع التعديلات الدستورية في مصر التي تتيح للسيسي البقاء في الحكم حتى 2030؟)، فى محاولة مفضوحة منها لاختزال مشروع التعديلات الدستورية فى المادة (140) الخاصة بمدة الرئاسة.

    وباءت محاولة القناة المشبوهة والموجهة فى تشويه عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية بالفشل الذريع، وذلك رغم مشاركة الآلاف من حسابات اللجان الإلكترونية الإخوانية فى دعم التصويت بحسابات وهمية، بالإضافة إلى دعم من خالد أبو النجا وهيثم أبو خليل بتوجيه مستخدمى موقع تويتر باختيار “لا”، حيث جاءت نتيجة التصويت صادمة للجميع بعد انتهاء المدة الزمنية للتصويت بـ50% نعم، و43% لا، و7% مقاطع، بإجمالى أصوات بلغت 105 ألف صوت.

  • محافظ المنيا : تجهيز 586 مركزا انتخابيا استعدادا للاستفتاء على التعديلات الدستورية

    قال اللواء قاسم حسين محافظ المنيا، أنه تم تجهيز 586 مركز انتخابي لاستقبال 3 مليون و338 الف و877 مواطن لهم حق التصويت بكافة مراكز المحافظة، للاستفتاء على التعديلات الدستورية والتي ستجرى خلال الشهر الحالىى.

    ووجه المحافظ، برفع درجة الاستعداد القصوى بكل أحياء ومراكز ومدن المحافظة خلال فترة اجراء الاستفتاء، وإلغاء الإجازات للمسئولين كل في نطاقه والتواجد على مدار الساعة لحل أي معوقات والمتابعة المستمرة والتنسيق الدائم من خلال غرفة عمليات المحافظة مع الجهات الأمنية لتوفير الراحة الكاملة للناخبين أثناء عمليات الاستفتاء.

    وأكد المحافظ، أنه تم التنسيق مع رجال قواتنا المسلحة وأجهزة الأمن بشان خطة استلام المراكز واللجان الانتخابية وتوزيع القوات وكلف المحافظ رؤساء الوحدات المحلية بإزالة أية اشغالات او تشوينات حول المراكز واللجان الانتخابية.

    كما وجه المحافظ القيادات التنفيذية بالمرور على اللجان والتأكد من مصادر الإضاءة والمياه والتهوية وإعداد دورات المياه للسيدات ووسائل الحماية المدنية وحنفيات الحريق ، مع توزيع المولدات الكهربائية بشكل يتيح التغلب على أية مشكلات في الكهرباء فور حدوثها.

    وأكد المحافظ على ضرورة خروج عملية الاستفتاء بالشكل اللائق، وضمان توفير كافة التسهيلات اللازمة لسير العملية بكل سهولة ويسر، والتنسيق بين كافة المسئولين بالجهات المختلفة على مدار الساعة، إلى جانب التواصل الدائم مع غرفة العمليات الرئيسيّة بالمحافظة للوقوف على الاحتياجات الطارئة أولا بأول.

    وشدد على أهمية المشاركة الإيجابية من المواطنين في الاستفتاء، وممارسة حقهم بحرية كاملة لإظهار الوجه الحضاري لمصر وتحقيق تجربة ديمقراطية حقيقية معبرة عن إرادة المصريين لاستكمال مسيرة البناء والنهوض بالوطن.

  • بدء التصويت النهائى على التعديلات الدستورية نداء بالاسم

    بدأ مجلس النواب التصويت نداء بالاسم على التعديلات الدستورية لأخذ الموافقة النهائية عليها، خلال الجلسة العامة الرابعة المنعقدة اليوم بمجلس النواب، برئاسة الدكتور على عبد العال.

    وقال الدكتور على عبد العال، إن الجلسة منقولة على الهواء لكل تليفزيونات العالم، موضحا أنها ليست جلسة وهى للموافقة ويجب أن يكون إخراجها بوقار واحترام، موضحا أن التصويت سيبدا برؤساء الهيئات البرلمانيةللأحزاب الممثلة فى البرلمان، ثم النواب من ذوى الإعاقة، ثم التقسيم الجغرافى، مؤكدا أنه لن يسمح بأى استثناء فى التصويت إلا للنائب حسن موسى لظروف مرضه حيث ينتظر فى مكتب رئيس البرلمان.

    واعترض عدد من النواب على ترتيب التصويت، وهو ما قابله عبد العال بذهول قائلا “أول مرة أشوف اعتراض على حاجة قبل ما رئيس المجلس يتكلم، أنا قاعد وآخر واحد هامشى مش قادرين تقعدوا النهاردة وبس وأمامكم أسبوعين مفيش جلسات “.

    جاء ذلك خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن بمجلس النواب برئاسة الدكتور على عبد العال رئيس المجلس للتصويت النهائى، نداءً بالإسم، على مشروع التعديلات الدستورية.

  • البرلمان يوافق على تعديل المادة 193 الخاصة باختيار رئيس المحكمة الدستورية

    وافق مجلس النواب خلال جلسته العامة المنعقدة الآن، برئاسة الدكتور على عبد العال، على تعديل المادة (193 فقرة ثالثة) من دستور 2014، وفقا لصياغتها التى وردت فى تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية، والمتعلقة باختيار رئيس المحكمة الدستورية العليا بقرار من رئيس الجمهورية من بين أقدم خمسة نواب لرئيس المحكمة، وكذلك تعيين رئيس هيئة المفوضين وأعضاؤها.

    وجاء نص المادة بعد موافقة المجلس عليها، كالتالى:

    مادة 193/ الفقرة الثالثة (مستبدلة):

    ويختار رئيس الجمهورية رئيس المحكمة الدستورية من بين أقدم خمسة نواب لرئيس المحكمة، ويعين رئيس الجمهورية نواب رئيس المحكمة من بين إثنين ترشح أحدهما الجمعية العامة للمحكمة ويرشح الآخر رئيس المحكمة، ويعين رئيس هيئة المفوضين وأعضاؤها بقرار من رئيس الجمهورية بناءً على ترشيح رئيس المحكمة وبعد أخذ رأي الجمعية العامة للمحكمة، وذلك كله على النحو المبين بالقانون.

    واقترح النائب صلاح عبد البديع، أن يكون تعيين رئيس المحكمة الدستورية العليا بقرار من رئيس الجمهورية، ولكن بناء ترشيح من الجمعية العامة للمحكمة، قائلا: “المحكمة الدستورية دورها هام فى إعلاء المبادىء الدستورية، وحفاظا على استقلال المحكمة، أقترح النص على يكون قرار تعيين رئيس المحكمة بقرار من رئيس الجمهورية بناء على ترشيح من الجمعية العامة للمحكمة”.

    وعقب الدكتور على عبد العال، رئيس المجلس، قائلا: “التعديل يقول اختياره من بين أقدم خمس نواب، والمحكمة الدستورية تختلف عن مجالس الهيئات القضائية الأخرى التى يكون المجلس سباعى فى هذه الجهات، أما المحكمة الدستورية عدد أعضاؤها 14، ورئيس الجمهورية يمارس ذلك الاختصاص باعتباره رئيسا للبلاد والدولة وهذا معمول به فى كل العالم، وفى مصر، أنا لما عينت وكيلا للنيابة صدر قرار تعيينى من وزير العدل، ولكن بمجرد التعيين تنفصل سلطة مصدر القرار عن عمل القاضى، فالقاضى على المنصة لا يجوز التدخل فى عمله، وأطمنك، واستقلال المحكمة لا يمس”.

  • الوفد ومستقبل وطن يعلنان موافقتهما على التعديلات الدستورية

    أعلن النائب عاطف ناصف رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن، موافقة الهيئة البرلمانية لحزبه على التعديلات الدستورية.

    ووجه ناصف الشكر – خلال الجلسة العامة لمجلس النواب للتصويت على التعديلات الدستورية- إلى مجلس النواب، برئاسة الدكتور على عبد العال علىالصياغة المحترفة التى خرجت بها التعديلات الدستورية.

    بدوره، أعلن هانى أباظة ممثلا لحزب الوفد عن موافقة حزبه على التعديلات الدستورية.

  • تعرف على تعليمات تصويت المصريين بالخارج فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية

    تعرف على إجراءات وتعليمات تصويت المصريين بالخارج فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية فى نقاط مبسطة كما يلى:

    1- أن يكون اسم المواطن مقيدًا بقاعدة بيانات الناخبين.

    2- أن يكون المواطن حاملاً إثبات شخصية “بطاقة الرقم القومى أو جواز السفر”.

    3- لا يشترط سريان بطاقة الرقم القومى.

    4- يكون التصويت بمقر القنصلية أو البعثة المصرية ، أو أى من المقرات التى يصدر بتحديدها قرار من الهيئة الوطنية للانتخابات.

    5- لا يجوز الإدلاء بالصوت أمام لجنة اقتراع أخرى داخل أو خارج الدولة التى أدلى فيها بصوته.

    6- لا يجوز الإدلاء بالصوت مرة أخرى فى عملية التصويت داخل مصر.

    7- التصويت يكون فقط فى الخانة المخصصة لإبداء الرأى على بطاقة الاقتراع.

    8- لا يجوز كتابة أى تعليقات أو عبارات أخرى على البطاقة أو على ظهرها وإلا يصبح الصوت باطلاً.

  • ننشر التعديلات الدستورية بعد موافقة “تشريعية النواب”

    تنشر “الحدث الآن” صياغة التعديلات الدستورية والتى وافقت عليها لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، اليوم الأحد، برئاسة الدكتور على عبد العال، ومن المتوقع أن يتم التصويت عليها خلال الجلسات العامة للبرلمان يوم الثلاثاء القادم.

    المادة 102 فقرة أولى :

    يُشكل مجلس النواب من عدد لا يقل عن أربعمائة وخمسين عضوًا، ينتخبون بالاقتراع العام السرى المباشر، على أن يُخصص بما لا يقل عن ربع عدد المقاعد للمرأة.

    المادة 102 فى فقرتها الثالثة:

    ويبين القانون شروط الترشح الأخرى ونظام الانتخاب وتقسيم الدوائر الانتخابية بما يراعى التمثيل العادل للسكان والمحافظات، ويجوز الأخذ بالنظام الانتخابى الفردى أو القائمة أو الجمع بأى نسبة بينهما.

    المادة 140 فقرة أولى : ينتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالى لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز أن يتولى الرئاسة لأكثر من مدتين رئاسيتين متتاليتين.

    مادة انتقالية ورقمها (241 مكرر) تنتهى مدة رئيس الجمهورية الحالى بإنقضاء ست سنوات من تاريخ إعلان انتخابة رئيساً للجمهورية 2018، ويجوز إعادة انتخابة لمرة تالية.

    مادة مستحدثة (151 مكررا): لرئيس الجمهورية أن يعين نائبًا له أو أكثر، ويحدد اختصاصاتهم، وله أن يفوضهم فى بعض اختصاصاته، ويعفيهم من مناصبهم وأن يقبل استقالاتهم.

    وتسرى فى شأن نواب رئيس الجمهورية الأحكام الواردة بالدستور فى المواد 141و 144 و145 و148 و173.

    المادة 160 فقرة أولى :

    إذا قام مانع مؤقت يحول دون مباشرة رئيس الجمهورية لسلطاته، حل محله نائب رئيس الجمهورية أو رئيس مجلس الوزراء عند عدم وجود نائب لرئيس الجمهورية أو تعذر حلوله محله.

    المادة 160 فقرة أخيرة:

    ولا يجوز لمن حل محل رئيس الجمهورية أو لرئيس الجمهورية المؤقت أن يطلب تعديل الدستور، ولا أن يحل مجلس النواب أو مجلس الشيوخ، ولا أن يُقيل الحكومة، كما لا يجوز لرئيس الجمهورية المؤقت أن يترشح لهذا المنصب”.

    المادة 160 فقرة ثانية : ولا يجوز لمن حل محل رئيس الجمهورية أو لرئيس الجمهورية المؤقت أن يطلب تعديل الدستور، ولا أن يحل مجلس النواب أو مجلس الشيوخ، ولا أن يُقيل الحكومة، كما لا يجوز لرئيس الجمهورية المؤقت أن يترشح لهذا المنصب”.

    المادة (185)

    – تقوم كل جهة أو هيئة قضائية على شئونها، ويؤخذ رأيها فى مشروعات القوانين المنظمة لشئونها.

    – ويعين رئيس الجمهورية رؤساء الجهات والهيئات القضائية من بين خمسة ترشحهم مجالسها العليا من بين أقدم سبعة من نوابهم، وذلك لمدة 4 سنوات أو للمدة الباقية حتى بلوغه سن التقاعد، أيهما أقرب، ولمرة واحدة طوال مدة عمله، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون.

    – ويقوم على شئونها المشتركة مجلس أعلى للجهات والهيئات القضائية يرأسه رئيس الجمهورية ويحل محله عند غيابه من يفوضه رئيس الجمهورية من بين رؤساء الجهات والهيئات القضائية. ويختص بالنظر فى شروط تعيين أعضاء الجهات والهيئات القضائية، وترقيتهم وندبهم، ويؤخذ رأيه فى مشروعات القوانين المنظمة لشئون هذه الجهات والهيئات، ويكون للجهات والهيئات القضائية موازنة مستقلة واحدة يتولى المجلس توزيعها بينها، ويُبين القانون تشكيل المجلس واختصاصاته الأخرى وتصدر قراراته بموافقة أغلبية أعضائه، على أن يكون من بينهم رئيس المجلس أو من ينيبه.

    المادة 189 فقرة ثانية :ويتولى النيابة العامة نائب عام يصدر بتعيينه قرار من رئيس الجمهورية من بين ثلاثة يرشحهم مجلس القضاء الأعلى من بين نواب رئيس محكمة النقض والرؤساء بمحاكم الاستئناف والنواب العموم المساعدين، وذلك لمدة 4 سنوات، أو للمدة الباقية حتى بلوغه سن التقاعد أيهما أقرب ولمرة واحدة طوال مدة عمله “.

    المادة 190 : مجلس الدولة جهة قضائية مستقلة، يختص دون غيره بالفصل فى المنازعات الإدارية، ومنازعات التنفيذ المتعلقة بجميع أحكامه، كما يختص بالفصل فى الدعاوى والطعون التأديبية وقرارات مجالس التأديب، ويتولى الإفتاء فى المسائل القانونية للجهات التى يحددها القانون ومراجعة مشروعات القوانين والقرارات ذات الصفة التشريعية التى تحال إليه، والعقود التى يحددها القانون وتكون الدولة طرفا فيها، ويحدد القانون اختصاصاته الأخرى.

    “المادة 193 فقرة ثالثة : يختار رئيس الجمهورية رئيس المحكمة الدستورية من بين أقدم خمسة نواب لرئيس المحكمة، ويعين رئيس الجمهورية نائب رئيس المحكمة من بين اثنين ترشح أحدهما الجمعية العامة للمحكمة، ويرشح الآخر رئيس المحكمة.

    ويعين رئيس هيئة المفوضين وأعضاؤها بقرار من رئيس الجمهورية بناءً على ترشيح رئيس المحكمة وبعد أخذ رأى الجمعية العامة للمحكمة وذلك كله على النحو المبين بالقانون”.

    المادة 200 فقرة أولى : القوات المسلحة ملك للشعب، مهمتها حماية البلاد والحفاظ على أمنها وسلامة أراضيها وصون الدستور والديمقراطية والحفاظ على المقومات الأساسية للدولة ومدنيتها، ومكتسبات الشعب وحقوق وحريات الأفراد والدولة وحدها هى التى تنشئ هذه القوات، ويحظر على أى فرد أو هيئة أو جهة أو جماعة إنشاء تشكيلات أو فرق أو تنظيمات عسكرية أو شبه عسكرية.

    المادة 204 فقرة ثانية :

    ولا يجوز محاكمة مدنى أمام القضاء العسكرى إلا فى جرائم التى تمثل اعتداء على المنشآت العسكرية أو معسكرات القوات المسلحة أو ما فى حكمها أو المنشآت التى تتولى حمايتها، أو المناطق العسكرية أو الحدودية المقررة كذلك، أو معداتها أو مركباتها أو أسلحتها أو ذخائرها أو وثائقها أو أسرارها العسكرية أو أموالها العامة أو المصانع الحربية أو الجرائم المتعلقة بالتجنيد، أو الجرائم التى تمثل اعتداء مباشرًا على ضباطها أو أفرادها بسبب تأدية أعمال وظائفهم”.

    المادة 234 : يكون تعيين وزير الدفاع بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

    المادة 243: تعمل الدولة على تمثيل العمال والفلاحين تمثيلاً ملائمًا، وذلك على النحو الذى يحدده القانون.

    مادة 244:- تعمل الدولة على تمثيل الشباب والمسيحين والأشخاص ذوى الإعاقة والمصريين المقيمين بالخارج تمثيلا ملائما، وذلك على النحو الذى يحدده القانون.

    – المادة 244 مكرراً : يسرى حكم الفقرة الأولى من المادة 102 المعدلة اعتباراً من الفصل التشريعى التالى للفصل القائم.

    المود المستحدثة فى شأن مجلس الشيوخ :

    – المادة “248” مستحدثة : يختص مجلس الشيوخ بدراسة واقتراح ما يراه كفيلا لتوسيد دعائم الديمقراطية، ووالسلام الإجتماعى والمقومات الاساسية للمجتمع وقيمة العليا والحقوق والحريات والواجبات العامة وتعميق النظام الديمراطى وتوسيع مجالاته.

    – المادة “249” مستحدثة

    يؤخذ رأى مجلس الشيوخ فيما يلي

    الاقتراحات الخاصة بتعديل مادة أو أكثر من مواد الدستور.

    مشروعات الخطة العامة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية

    مشروع الخطة العامة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.

    معاهدات الصلح والتحالف وجميع المعاهدات التى تتعلق بحقوق السيادة.

    مشروعات القوانين المكملة للدستور وغيرها التى يحيلها إليه رئيس الجمهورية.

    – ما يحيله رئيس الجمهورية إلى المجلس من موضوعات تتصل بالسياسة العامة للدولة أو بسياستها فى الشؤون العربية أو الخارجية.

    ويبلغ المجلس رأية فى هذه الأمور إلى رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب.

    – يشكل مجلس الشيوخ من عدد من الأعضاء يحدده القانون على ألا يقل عن 180 عضوا. وينتخب ثلثا أعضاء المجلس بالاقتراع العام السرى المباشر، ويعين رئيس الجمهورية الثلث الباقى، وتجرى الانتخابات طبقا لما ينظمه القانون.

    – يشترط فيمن يترشح لعضوية مجلس الشيوخ أو من يعين فيه أن يكون مصريا متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية، حاصلا على مؤهل جامعى أو ما يعادله على الأقل، وألا تقل سنه يوم فتح باب الترشح عن خمس وثلاثين سنة ميلادية.وبين القانون شروط الترشح الأخرى ونظام الانتخاب، وتقسيم الدوائر الانتخابية، بما يراعى التمثيل العادل للسكان والمحافظات، ويحوز الأخذ بالنظام الانتخابى الفردى أو القائمة أو الجمع بأى نسبة بينهما.

    – لا يجوز الجمع بين عضوية مجلس الشيوخ ومجلس النواب

    – رئيس مجلس الوزراء ونوابة والوزراء وغيرهم من أعضاء الحكومة غير مسئولين أمام مجلس الشيوخ

    – تسرى فى شأن مجلس الْيَوْمَ الأحكام الواردة بالدستور فى المواد “103- 104-105-106-107-108-109-110-111-112-113-114-115-116-117-118-119-120-121- فقرة “1و2″، 132-133-134-136-137”

    – المادة 255 : يُحذف عنوانى الفصل الأول والثانى من الباب السادس من الدستور

  • ننشر التعديلات الدستورية بعد موافقة “تشريعية النواب”

    تنشر “الحدث الآن” صياغة التعديلات الدستورية والتى وافقت عليها لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، اليوم الأحد، برئاسة الدكتور على عبد العال، ومن المتوقع أن يتم التصويت عليها خلال الجلسات العامة للبرلمان يوم الثلاثاء القادم.

    المادة 102 فقرة أولى :

    يُشكل مجلس النواب من عدد لا يقل عن أربعمائة وخمسين عضوًا، ينتخبون بالاقتراع العام السرى المباشر، على أن يُخصص بما لا يقل عن ربع عدد المقاعد للمرأة.

    المادة 102 فى فقرتها الثالثة:

    ويبين القانون شروط الترشح الأخرى ونظام الانتخاب وتقسيم الدوائر الانتخابية بما يراعى التمثيل العادل للسكان والمحافظات، ويجوز الأخذ بالنظام الانتخابى الفردى أو القائمة أو الجمع بأى نسبة بينهما.

    المادة 140 فقرة أولى :

    ينتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالى لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز أن يتولى الرئاسة لأكثر من مدتين رئاسيتين متتاليتين.

    مادة انتقالية ورقمها (241 مكرر):

    تنتهى مدة رئيس الجمهورية الحالى بإنقضاء ست سنوات من تاريخ إعلان انتخابة رئيساً للجمهورية 2018، ويجوز إعادة انتخابة لمرة تالية.

    مادة مستحدثة (151 مكررا):

    لرئيس الجمهورية أن يعين نائبًا له أو أكثر، ويحدد اختصاصاتهم، وله أن يفوضهم فى بعض اختصاصاته، ويعفيهم من مناصبهم وأن يقبل استقالاتهم.

    وتسرى فى شأن نواب رئيس الجمهورية الأحكام الواردة بالدستور فى المواد 141و 144 و145 و148 و173.

    المادة 160 فقرة أولى :

    إذا قام مانع مؤقت يحول دون مباشرة رئيس الجمهورية لسلطاته، حل محله نائب رئيس الجمهورية أو رئيس مجلس الوزراء عند عدم وجود نائب لرئيس الجمهورية أو تعذر حلوله محله.

    المادة 160 فقرة أخيرة:

    ولا يجوز لمن حل محل رئيس الجمهورية أو لرئيس الجمهورية المؤقت أن يطلب تعديل الدستور، ولا أن يحل مجلس النواب أو مجلس الشيوخ، ولا أن يُقيل الحكومة، كما لا يجوز لرئيس الجمهورية المؤقت أن يترشح لهذا المنصب”.

    المادة 160 فقرة ثانية :

    ولا يجوز لمن حل محل رئيس الجمهورية أو لرئيس الجمهورية المؤقت أن يطلب تعديل الدستور، ولا أن يحل مجلس النواب أو مجلس الشيوخ، ولا أن يُقيل الحكومة، كما لا يجوز لرئيس الجمهورية المؤقت أن يترشح لهذا المنصب”.

    المادة (185):

    – تقوم كل جهة أو هيئة قضائية على شئونها، ويؤخذ رأيها فى مشروعات القوانين المنظمة لشئونها.

    – ويعين رئيس الجمهورية رؤساء الجهات والهيئات القضائية من بين خمسة ترشحهم مجالسها العليا من بين أقدم سبعة من نوابهم، وذلك لمدة 4 سنوات أو للمدة الباقية حتى بلوغه سن التقاعد، أيهما أقرب، ولمرة واحدة طوال مدة عمله، وذلك على النحو الذى ينظمه القانون.

    – ويقوم على شئونها المشتركة مجلس أعلى للجهات والهيئات القضائية يرأسه رئيس الجمهورية ويحل محله عند غيابه من يفوضه رئيس الجمهورية من بين رؤساء الجهات والهيئات القضائية. ويختص بالنظر فى شروط تعيين أعضاء الجهات والهيئات القضائية، وترقيتهم وندبهم، ويؤخذ رأيه فى مشروعات القوانين المنظمة لشئون هذه الجهات والهيئات، ويكون للجهات والهيئات القضائية موازنة مستقلة واحدة يتولى المجلس توزيعها بينها، ويُبين القانون تشكيل المجلس واختصاصاته الأخرى وتصدر قراراته بموافقة أغلبية أعضائه، على أن يكون من بينهم رئيس المجلس أو من ينيبه.

    المادة 189 فقرة ثانية :

    ويتولى النيابة العامة نائب عام يصدر بتعيينه قرار من رئيس الجمهورية من بين ثلاثة يرشحهم مجلس القضاء الأعلى من بين نواب رئيس محكمة النقض والرؤساء بمحاكم الاستئناف والنواب العموم المساعدين، وذلك لمدة 4 سنوات، أو للمدة الباقية حتى بلوغه سن التقاعد أيهما أقرب ولمرة واحدة طوال مدة عمله “.

    المادة 190 :

    مجلس الدولة جهة قضائية مستقلة، يختص دون غيره بالفصل فى المنازعات الإدارية، ومنازعات التنفيذ المتعلقة بجميع أحكامه، كما يختص بالفصل فى الدعاوى والطعون التأديبية وقرارات مجالس التأديب، ويتولى الإفتاء فى المسائل القانونية للجهات التى يحددها القانون ومراجعة مشروعات القوانين والقرارات ذات الصفة التشريعية التى تحال إليه، والعقود التى يحددها القانون وتكون الدولة طرفا فيها، ويحدد القانون اختصاصاته الأخرى.

    المادة 193 فقرة ثالثة :

    يختار رئيس الجمهورية رئيس المحكمة الدستورية من بين أقدم خمسة نواب لرئيس المحكمة، ويعين رئيس الجمهورية نائب رئيس المحكمة من بين اثنين ترشح أحدهما الجمعية العامة للمحكمة، ويرشح الآخر رئيس المحكمة.

    ويعين رئيس هيئة المفوضين وأعضاؤها بقرار من رئيس الجمهورية بناءً على ترشيح رئيس المحكمة وبعد أخذ رأى الجمعية العامة للمحكمة وذلك كله على النحو المبين بالقانون”.

    المادة 200 فقرة أولى :

    القوات المسلحة ملك للشعب، مهمتها حماية البلاد والحفاظ على أمنها وسلامة أراضيها وصون الدستور والديمقراطية والحفاظ على المقومات الأساسية للدولة ومدنيتها، ومكتسبات الشعب وحقوق وحريات الأفراد والدولة وحدها هى التى تنشئ هذه القوات، ويحظر على أى فرد أو هيئة أو جهة أو جماعة إنشاء تشكيلات أو فرق أو تنظيمات عسكرية أو شبه عسكرية.

    المادة 204 فقرة ثانية :

    ولا يجوز محاكمة مدنى أمام القضاء العسكرى إلا فى جرائم التى تمثل اعتداء على المنشآت العسكرية أو معسكرات القوات المسلحة أو ما فى حكمها أو المنشآت التى تتولى حمايتها، أو المناطق العسكرية أو الحدودية المقررة كذلك، أو معداتها أو مركباتها أو أسلحتها أو ذخائرها أو وثائقها أو أسرارها العسكرية أو أموالها العامة أو المصانع الحربية أو الجرائم المتعلقة بالتجنيد، أو الجرائم التى تمثل اعتداء مباشرًا على ضباطها أو أفرادها بسبب تأدية أعمال وظائفهم”.

    المادة 234 :

    يكون تعيين وزير الدفاع بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

    المادة 243:

    تعمل الدولة على تمثيل العمال والفلاحين تمثيلاً ملائمًا، وذلك على النحو الذى يحدده القانون.

    مادة 244:

    تعمل الدولة على تمثيل الشباب والمسيحين والأشخاص ذوى الإعاقة والمصريين المقيمين بالخارج تمثيلا ملائما، وذلك على النحو الذى يحدده القانون.

     المادة 244 مكرراً :

    يسرى حكم الفقرة الأولى من المادة 102 المعدلة اعتباراً من الفصل التشريعى التالى للفصل القائم.

    المواد المستحدثة فى شأن مجلس الشيوخ :

     المادة “248” مستحدثة :

    يختص مجلس الشيوخ بدراسة واقتراح ما يراه كفيلا لتوسيد دعائم الديمقراطية، ووالسلام الإجتماعى والمقومات الاساسية للمجتمع وقيمة العليا والحقوق والحريات والواجبات العامة وتعميق النظام الديمراطى وتوسيع مجالاته.

    المادة “249” مستحدثة :

    يؤخذ رأى مجلس الشيوخ فيما يلي

    الاقتراحات الخاصة بتعديل مادة أو أكثر من مواد الدستور.

    مشروعات الخطة العامة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية

    مشروع الخطة العامة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.

    معاهدات الصلح والتحالف وجميع المعاهدات التى تتعلق بحقوق السيادة.

    مشروعات القوانين المكملة للدستور وغيرها التى يحيلها إليه رئيس الجمهورية.

    – ما يحيله رئيس الجمهورية إلى المجلس من موضوعات تتصل بالسياسة العامة للدولة أو بسياستها فى الشؤون العربية أو الخارجية.

    ويبلغ المجلس رأية فى هذه الأمور إلى رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب.

    – يشكل مجلس الشيوخ من عدد من الأعضاء يحدده القانون على ألا يقل عن 180 عضوا. وينتخب ثلثا أعضاء المجلس بالاقتراع العام السرى المباشر، ويعين رئيس الجمهورية الثلث الباقى، وتجرى الانتخابات طبقا لما ينظمه القانون.

    – يشترط فيمن يترشح لعضوية مجلس الشيوخ أو من يعين فيه أن يكون مصريا متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية، حاصلا على مؤهل جامعى أو ما يعادله على الأقل، وألا تقل سنه يوم فتح باب الترشح عن خمس وثلاثين سنة ميلادية.وبين القانون شروط الترشح الأخرى ونظام الانتخاب، وتقسيم الدوائر الانتخابية، بما يراعى التمثيل العادل للسكان والمحافظات، ويحوز الأخذ بالنظام الانتخابى الفردى أو القائمة أو الجمع بأى نسبة بينهما.

    – لا يجوز الجمع بين عضوية مجلس الشيوخ ومجلس النواب

    – رئيس مجلس الوزراء ونوابة والوزراء وغيرهم من أعضاء الحكومة غير مسئولين أمام مجلس الشيوخ

    – تسرى فى شأن مجلس الْيَوْمَ الأحكام الواردة بالدستور فى المواد “103- 104-105-106-107-108-109-110-111-112-113-114-115-116-117-118-119-120-121- فقرة “1و2″، 132-133-134-136-137”

     المادة 255 :

    يُحذف عنوانى الفصل الأول والثانى من الباب السادس من الدستور.

  • تشريعية النواب توافق نهائيا على التعديلات الدستورية

    وافقت اللجنة التشريعية خلال اجتماعها اليوم برئاسة الدكتور على عبد العال، نهائيا، على التعديلات الدستورية، بأغلبية الحاضرين نداء بالاسم.

    وقال الدكتور على عبد العال إن اللجنة التشريعية طبقت المادة 138 من اللائحة الداخلية للمجلس التى تنص على أن الموافقة تكون بأغلبية أعضاء اللجنة.

    وتابع عبد العال قائلا: أخذت بالأحوط وأخذت الموافقة نداء بالاسم، لافتا إلى أنه تم تلاوة التعديلات مادة مادة، وأخذت الموافقة عليها وقوفا للشفافية وأخذنا الموافقة النهائية نداء بالاسم، لتفادى أى شبهة حول عدد الحاضرين ومن وافق ومن رفض.

  • تشريعية البرلمان تعدل اختصاصات مجلس الدولة ضمن التعديلات الدستورية

    وافقت اللجنة التشريعية بمجلس النواب، خلال اجتماعها مساء اليوم برئاسة الدكتور علي عبد العال، رئيس المجلس، على تعديل نص المادة ١٩٠ بالتعديلات الدستورية المقترحة، والمتعلقة باختصاصات مجلس الدولة.

    ووفقا لتعديل المادة، لن يكون هناك التزام دستوري، بعرض مشروعات القوانين المعدة من الحكومة أو البرلمان، على مجلس الدولة، لمراجعة صياغتها، قبل إقرارها.

    وجاء نص المادة بعد التعديل كالتالي:
    المادة 190:
    – مجلس الدولة جهة قضائية مستقلة يختص دون غيره بالفصل في المنازعات الإدارية ومنازعات التنفيذ المتعلقة بجميع أحكامه، كما يختص بالفصل في الدعاوى والطعون التأديبية، وقرارات مجالس التأديب، ويتولى الإفتاء في المسائل القانونية للجهات التي يحددها القانون ومراجعة مشروعات القوانين والقرارات ذات الصفة التشريعية التي تُحال إليه، والعقود التي يحددها القانون وتكون الدولة طرفا فيها، ويحدد القانون اختصاصاته الأخرى.

    وشهدت مناقشات المادة، جدلا واسعا بين الأعضاء، حيث تمسك النائب صلاح عبد البديع، باختصاصات مجلس الدولة في الدستور الحالي، مطالبا بالإبقاء عليها، في حين رفض عدد من الأعضاء ذلك، مطالبين بتعديل الاختصاص.

  • تشريعية البرلمان توافق على مادة تعيين النائب العام بالتعديلات الدستورية

    وافقت اللجنة التشريعية بمجلس النواب، خلال اجتماعها مساء اليوم برئاسة الدكتور علي عبد العال رئيس المجلس، على نص المادة 189 فقرة ثاني والمتعلقة بإجراءات تعيين النائب العام والمدة المحددة له للبقاء في منصبه.

    ووافق 43 نائب من أعضاء اللجنة التشريعية، على نص المادة المستحدثة بينما رفض 5 نواب آخرين وجاء نص المادة على النحو التالى “ويتولى النيابة العامة نائب عام يصدر بتعيينه قرار من رئيس الجمهورية من بين ثلاثة يرشحهم مجلس القضاء الأعلى من بين نواب رئيس محكمة النقض أو الرؤساء بمحاكم الاستئناف أو النواب العموم المساعدين، وذلك لمدة 4 سنوات، أو للمدة الباقية حتى بلوغه سن التقاعد أيهما أقرب ولمرة واحدة طوال مدة عمله”.

    وقال النائب أحمد حملى الشريف، وكيل اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إن التعديلات الجديدة تسمح بوجود أكثر من فئة للمرشحين حتى يكون اقرب للعدالة والمنطق، لافتا إلى أن مسالة مدة تعيين النائب العام تم إثارتها خلال الحوار المجتمعى واقترح البعض أن تكون 6 سنوات على غرار مدة ولاية رئيس الجمهورية.

    وأضاف: لكن لم تتوافق اللجنة على هذا الطرح لأنه ليس هناك ثمة علاقة بينهما خاصة أن المهام مختلفة وتم الإبقاء على النص الموجود في الدستور حول مدة النائب العام.

  • “تشريعية النواب” تصوت على تقرير التعديلات الدستورية بصياغتها النهائية غدا

    تنعقد لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، غدًا الأحد، فى أعقاب الجلسة العامة للبرلمان برئاسة الدكتور على عبد العال، وذلك للتصويت على مشروع تقرير اللجنة حول التعديلات الدستورية المقترحة من ائتلاف دعم مصر على دستور 2014، متضمنًا الصياغة النهائية للمواد، لاسيما بعد إتاحة الفرصة بالاستماع لكافة الآراء المجتمعية حولها فى 6 جلسات للحوار المجتمعى، بالإضافة إلى كافة آراء اللجنة ونواب المجلس أثناء جلستى مناقشة تقرير اللجنة الفرعية الخاصة بتبويب وفهرسة كافة المقترحات التى قدمت شفاهيًا أو ما تم تقديمه كتابيًا خلال الفترة الماضية.

    وحسب المادة 138 من اللائحة الداخلية لمجلس النواب، مشروع تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية فى شأن تعديل الدستور بحضور ثلثى عدد أعضائها على الأقل فى اجتماع علنى وعام تعقده لهذا الغرض طبقا لأحكام المادة 69 من هذه اللائحة، ويجب أن يوافق على هذا المشروع قبل تقديمه إلى المجلس أغلبية أعضاء اللجنة.

    وقال النائب إيهاب الطماوى، أمين سر لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن لجنة الصياغة التى أعلن الدكتور على عبدالعال، تشكيلها برئاسته للصياغة النهائية لمقترحات التعديلات الدستورية، فى حالة انعقاد دائم منذ ذلك الوقت، ومن المزمع أن تنتهى من أعمالها صباح الغد، تمهيدًا لمناقشة التقرير فى أعقاب الجلسة العامة المزمع غدا الأحد.

    وأضاف الطماوى، أن كافة الآراء التى تم استعراضها خلال جلسات الحوار المجتمعى باللجنة التشريعية وأدارها الدكتور على عبد العال، بإحترافية وحكمة شديدة، ستكون تحت محل بصر اللجنة ضد صياغه التعديلات، مؤكدًا أن اللجنة تستهدف الوصول إلى صياغات دقيقة منضبطة وتحقق الفلسفة من مقترح التعديلات الدستورية.

    جدير بالذكر، أن اللجنة التشريعية بمجلس النواب وافقت على تشكيل لجنة فرعية تتولى صياغة مشروع تقرير اللجنة التشرعية حول مقترح التعديلات الدستورية المقدم من 155 نائبا على أن تعرض اللجنة تقريرها يوم الاحد على اللجنة التشريعية للتصويت عليه طبقا للائحة الداخلية.

    ويرأس لجنة الصياغة المٌشكلة، الدكتور على عبد العال وتضم فى عضويتها هيئة مكتب اللجنة التشريعية وهم المستشار بهاء ابو شقة رئيس اللجنة التشريعية والنائب احمد حلمى الشريف وكيل اللجنة والنائب نبيل الجمل وكيل اللجنة والنائب ايهاب الطماوى أمين السر.

    ومن المتوقع أن يناقش مجلس النواب يومى الثلاثاء والاربعاء القادمين، على مدار عدة جلسات تقرير لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، والتصويت عليه نداء بالاسم ليكون يوم الأربعاء المقبل اليوم الأخير فى الموقف النهائى للمجلس بشأن التعديلات.

    ويأتى ذلك طبقا للإجراءات التى حددتها المادة 139 من لائحة مجلس النواب، والتى نصت على  أن تحدد جلسة لنظر تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بشأن تعديل الدستور، خلال الخمسة عشر يوما التالية لانقضـاء ستين يوما على موافقة المجلس على مبدأ التعديل. ويتلى تقرير اللجنة بالمجلس قبل مناقشته، ويصدر قرار المجلس بالموافقة على التعديل بأغلبية ثلثى عدد أعضائه، ويجرى التصويت فى هذه الحالة نداء بالاسم.

    وكان الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، قد قال خلال جلسات اللجنة التشريعية التى عقدت الاسبوع الماضى للمداولة حول التعديلات الدستورية، أن جلسات الحوار المجتمعى التى عقدت داخل البرلمان أثناء نظر التعديلات الدستورية، شهدت اتفاقا وطنيا حول المادة (140) بمد مدة الرئاسة لـ6 سنوات، والمادة 266، بينما الحديث كله حول كوتة المرأة واستقلال القضاء وغيرها من المواد الأخرى، مشيرًا إلى أن المواد بحاجة إلى ضبط واللجنة التشريعية ستعمل على ذلك وعلى رأسها قامة كبيرة كالمستشار بهاء أبو شقة.

    وفيما يتعلق بمجلس الشيوخ، أشار رئيس البرلمان إلى أن منحة اختصاصات وصلاحيات واسعة أمر يحتاج لإعداد دستور جديد، أما الاختصاصات التى يتم مناقشتها الآن هو المتاح طبقا للوضع الحالى، قائلًا: “تحدث البعض عن اختصاصات ملزمة لمجلس الشورى، لكن هذا هو المتاح حاليا، مجلسًا للحكماء آه، مجلس اقتصادى اجتماعى آه“.

  • “مستقبل وطن” ينظم مؤتمرات وندوات حول التعديلات الدستورية بالمنوفية..صور

    يواصل حزب مستقبل وطن، برئاسة المهندس أشرف رشاد الشريف، بمحافظة المنوفية، عقد المؤتمرات الحاشدة، والندوات المؤيدة للتعديلات الدستورية، والدعوة للحشد فى الاستفتاء بالمراكز والمدن تحت إشراف سامر التلاوى، أمين عام الحزب بالمحافظة.

    وبحسب بيان صادر عن الحزب، في مركز الباجور، نظم الحزب لقاءا جماهيريا وذلك بقريه بهناى بحضور النائب معتز الشاذلى، والدكتور محمود البرعى أمين الحزب بالباجور وأمناء الحزب بالباجور، والعديد من عمد ومشايخ مركز الباجور والقيادات الشعبيه والتنفيذية، وأعداد كثيرة من المواطنين.

    وافتتح اللقاء بكلمه للدكتور محمود البرعى أمين الحزب بالباجور، تحدث خلالها عن التعديلات الدستوريه المزمع إجراؤها وأهميتها للاقتصاد والأمن القومى للبلاد فى المرحلة الراهنة، ودور المواطنين فى بناء الدولة وأهمية الخروج بكثافة للمشاركة فى الاستفتاء على الدستور.

    تأتى ندوات الحزب ضمن سلسلة الندوات المقررة للتعريف بالتعديلات الدستورية القادمة، وحث المواطنين بالمشاركة الإيجابية، وفى إطار خطة الامانة العامة المركزية للحزب على مستوى الجمهورية لدعم وتأييد التعديلات الدستورية.

  • “أهمية التعديلات الدستورية للمرحلة المقبلة” فى صالون المنصورة الثقافى غدا

    يعقد صالون المنصورة الثقافى ندوة بمكتبة مصر العامة، غدا السبت، حيث يستضيف الصالون الفقيه الدستورى الدكتور صلاح فوزى، والمستشار محمد الشناوي النائب الأول لرئيس المحكمة الدستورية السابق.

    ويشهد الصالون المحافظ الدكتور كمال شاروبيم، والدكتور أشرف عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة، وأعضاء مجلس النواب، والقيادات التنفيذية ولفيف من شباب المحافظة والدكتورة رباب عبد الحافظ مدير عام المكتبة.

    يدير الصالون الكاتب الصحفى حازم نصر رئيس اللجنة النقابية للصحفيين بالدقهلية، ويتناول الصالون المواد الدستورية المقترحة، وأهمية المشاركة فى الاستفتاء الدستورى.

  • رسائل على عبد العال خلال جلسة المداولة الأولى حول مقترحات التعديلات الدستورية

    أرسل الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، رسائل عديدة خلال الاجتماع الأول للجنة التشريعية اليوم، والذى كان مخصصا للمداولة بشأن المقترحات حول التعديلات الدستورية، وكان أبرز هذه الرسائل:

     

    1: تعديل المادة 140 ليس فى شكله النهائى وسنصل لصياغة ترضى الرأى العام

    قال الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب: “أنا حريص جدًا على ألا أقع فى فخ المادة 76″، لافتا إلى أننا لا نشرع لشخص معين لا تلميحا ولا تصريحا إلى أنه لا يوجد حظر إطلاقا فى المادة 226 من الدستور بشأن سنوات مدة الرئاسة.

     

    وقال عبد العال: “سوف نصل لصياغة للمادة الانتقالية ترضى الرأى العام وتزيل كثيرا من اللبس”، مشيرا إلى أن الحظر الوارد فى المادة 226 من الدستور يتعلق بتجاوز مدتين للرئاسة ولا يتعلق بسنوات المدة، لافتا إلى أن التعديل المقدم للمادة 140 يتعلق بزيادة مدة الرئاسة من أربع سنوات إلى ست سنوات، ولم نتطرق أبد لزيادة مدد الرئاسة أكثر من مدتين.

     

    وأضاف الدكتور على عبد العال أن صياغة المادة 140 ليست الصياغة النهائية، مشيرا إلى أنه تلقى اقتراحا بأن يتم مدة فترة الرئاسة من 4 إلى 6 سنوات مع التطبيق بالأثر المباشر والرجعى، وضرب مثالا بقضية المرتبات والمعاشات التى تم الإعلان عنها وتم تطبيقها بالأثر المباشر، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن أحظر على حق أى شخص فى الترشح سواء الرئيس الحالى أو أى مواطن تتوافر فيه شروط الترشح، لافتا إلى أن أحكام المحكمة الدستورية أكدت أن حق الترشح والانتخاب من المبادئ العليا التى لا يجوز للمشرع الدستورى أن يقيدها.

     

    2: الرئيس لم يتدخل من قريب أو بعيد فى التعديلات الدستورية ولم يطلبها

    أكد الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى لم يتدخل من قريب أو بعيد فى شأن التعديلات الدستورية المعروضة أمام البرلمان، قائلا: “لقد قلت مرارًا وتكرارًا وأؤكد عليها من جديد، بأن الرئيس لم يتدخل فى التعديلات ولم يطلبها بل وكانت نبتًا نيابيًا خالصًا، وبدأت منذ السنة الأولى لمجلس النواب”.

    وقال عبد العال إنه يختلف مع بعض الرؤى التى اختزلت مقترح التعديلات التشريعية، فى مقترح تعديل المادة 140 والخاصة بمد مدة الرئاسة من 4 سنوات إلى 6 سنوات، لاسيما وأن هناك العديد من الاقتراحات ذات المرود الإيجابى على الحياة النيابية ومصالح الوطن والمواطنين، ومنها تمكين المرأة واستمرار تمثيل بعض الفئات تمثيلا ملائمًا وعادلًا فى المجالس النيابية.

    وأضاف رئيس البرلمان أن ضمن المقترحات ذات المردود الإيجابى تتمثل فى استحداث منصب نائبًا لرئيس الجمهورية، وكذلك مجلس الشيوخ (الشورى سابقًا)، لافتًا إلى أن كل مقترحات التعديلات الدستورية من شأنها الإصلاح الدستورى والسياسى وإعادة صياغة العلاقة بين السلطات لاسيما القضائية وغيرها من السلطات.

    ولفت عبد العال إلى أن جميع التعديلات الدستورية المقترحة محل نقاش بلجنة الشئون الدستورية والتشريعية بعد الحوار المجتمعى حولها، تمهيدًا لمناقشتها داخل الجلسة العامة للبرلمان، وذلك وصولا لأفضل الصياغات بما يحقق المصلحة العامة للدولة وبعبارات واضحة.

     

    3: أجرينا حوارا حقيقيا وسنرى انعكاسه على صياغة تعديلات الدستور

    قال الدكتور على عبد العال إن المجلس بدأ مشوار التعديلات منذ شهر فبراير طبقا لإجراءات دقيقة ومحددة فى الدستور واللائحة، متابعًا: “وقد التزمنا فيها حرصنا من أجل سلامتها وأن تكون متطابقة نصا وروحا مع الدستور واللائحة”.

    وتقدم رئيس البرلمان بالشكر لجميع النواب وجميع من شاركوا فى جلسات الحوار المجتمعى التى أقامها المجلس فى إطار حوار ثرى.

    وقال “عبد العال” إن مجلس النواب ليس وصيا على أحد لكنه يسمع جميع الآراء والأشخاص، لافتا إلى أن المجتمع الصحى هو الذى تتعدد فيه الرؤى، مضيفًا: “يجب أن نراعى أن هناك اختلافا فى الآراء وتنوع داخل أى مجتمع”.

    وتابع رئيس البرلمان حديثه قائلا: “نجح مجلس النواب فى أن يكون منصة حقيقية لتبادل الرأى والرأى الآخر فنظم جلسات حوار مجتمعى تم الاستماع فيه لجميع فئات المجتمع ودون إقصاء فكانت الجلسات إثراء للمناقشات والحوار المجتمعى”.

    وأشار على عبد العال إلى أن أهم نتائج الحوار أنها غيرت لدى بعض القناعات وطورت بعض الأفكار للصالح العام وصالح المواطنين وهذا يدل على أن الحوار الذى أجراه المجلس كان حوارا حقيقيا وله أثرا وتأثيرا وسنرى انعكاس ذلك على صياغة بعض المواد الدستورية.

     

    4: المعارضة الحقيقة تكون من داخل مصر وليس من الخارج

    أثنى رئيس مجلس النواب على حديث النائب ضياء دواد قائلا: “أحييك على كلماتك التى قلتها فى أن من يريد المعارضة فليعارض من الداخل، مضيفا: “المعارضة الوطنية فى الداخل وليست من الخارج”.

    وتابع “عبد العال”: “هذه هى المعارضة الوطنية”، مضيفا: “لك كل الحق فى أن تبدى رأيك داخل القاعة وقد سبقك البعض فى إبداء رأيه برفض التعديلات خلال جلسات الحوار المجتمعى”.

    وأضاف عبد العال: “لقد ذهبت لأبعد من ذلك وهو السماح بقراءة رأى لشخص حول التعديلات كان الحاضر الغائب نظرا لقيمته”.

    وقال عبد العال: “نختلف داخل الوطن ولا يخون بعضنا البعض ولا أقبل أن يتم تخوين أحد يبدى رأيه فى إطار القانون والدستور”.

    وكان النائب ضياء الدين دواد قال: “لن نكون معارضين إلا من داخل الوطن لأننا مؤمنين أننا شركاء داخل الوطن نختلف داخل الوطن وغير مقبول الاستقواء بالخارج”.

     

    5: لم ننته من صياغة تعديلات الدستور وستخرج بما يرضى الرأى العام

    أكد الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، أن المجلس حتى الآن لم يننته من صياغة التعديلات الدستورية المُقترحة بشكل نهائى، قائلا: “لم ننته من الصياغات، وستخرج بما يرضى الرأى العام وجميع النواب”.

     

    6: ثورة يناير اندلعت للتوريث الذى كان يتم الإعداد له على قدم وساق

    قال الدكتورعلى عبد العال إن الحزب الوطنى كان عبارة عن تنظيم يفرض كل شىء، لافتًا إلى أنه لم يكن هناك مشكلة مع أن مبارك يكمل مدته ولكن المادة 76 كانت ناقصه تكتب الاسم وكانت تؤسس لتوريث نظام.

    وأضاف “عبد العال” أن المواطنين عندما خرجوا فى ثورة 25 يناير كان بسبب التوريث الذى كان يتم الإعداد له على قدم وساق لدرجة أن مؤسسة الرئاسة انزوت وظهر الشاب الذى يتم الإعداد له.

    وأشار رئيس مجلس النواب إلى أن هذه الظروف لا يمكن أن تعود فهذا أمر مستحيل، مضيفًا: “لا مساس بالمادة 226 من الدستور وأربئ بنفسى أن أمس المدتين للرئاسة”.

    وأوضح عبد العال أن الاستفتاء على التعديلات الدستورية سيتم تحت إشراف قضائى، وكذلك الانتخابات البرلمانية القادمة، مضيفا لن يتكرر نموذج الحزب الوطنى إطلاقا وسيكون هناك حياة سياسية متعددة الأحزاب.

     

    7: الجيش المصرى محترف.. ولا نُقحم القوات المسلحة فى السياسة إطلاقا

    وأكد أن التعديلات الدستورية المقترحة لا تستهدف إقحام القوات المسلحة فى السياسة كما يظن البعض، قائلا: “لا نقحم القوات المسلحة فى السياسة إطلاقا، هى تحمى الحدود وسير المنظمات الدستورية داخل الدولة، والتدخل فى السياسة يعنى مناصرتها مرشحا أو حزبا على حساب آخر، الجيش المصرى محترف وابن الوطنية المصرية، ويؤدى دوره دستوريا”.

    وفيما يتعلق بنسبة تمثيل المرأة بمجلس النواب، قال عبد العال: “موضوع المرأة مؤجل والقرار فى يد النواب، أما نصوص السلطة القضائية فلن يخرج نص ينال من استقلالها”.

     

    8: التمييز الإيجابى لبعض الفئات بالدستور لا يمس مبدأ المساواة

    وقال عبد العال إن التعديل المقترح على المادة 102 بتخصيص ما لا يقل عن ربع عدد المقاعد للمرأة فى مجلس النواب، لا يمس مبدأ المساواة، ويحق للدساتير أن تميز بعض الفئات إيجابيا، وهو ما حدث بالفعل فى دستور 2014 عندما، متابعًا: “عندما عُرض قانون انتخابات مجلس النواب على المحكمة الدستورية لم تمس دستورية هذه النصوص”.

    وأوضح رئيس البرلمان، أن كوته المرأة فى جميع الأحوال لا تزال محل نقاش داخل لجنة الشئون الدستورية والتشريعية، وجميع الاقتراحات المعروضة محل نقاش أيضا، وليس هناك مادة تم أخذ القرار فيها، جميعها “مواد خام” على حد وصفة قابلة للنقاش.

    وحول تساؤل النائب عبد المعاطى مصطفى عن ماهية الضمانات التى ألحقت بالمادة 140 فى فقرتها الأولى والخاصة بمد مدة الرئيس لتكون 6 سنوات بدلًا من 4 سنوات، لاسيما مع الحظر الوارد بالمادة (226)، علق رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال، بتأكيده أن مدة الـ(4) سنوات لا تمنح استقرارًا سياسيًا لاسيما وأنها لا تمكن أى رئيس من تنفيذ برنامجه، والقاعدة تذهب إلى أن أى نظام سياسى يتطلب الاستقرار لتحقيق التنمية، وأى مستثمر يأتى إلى البلاد يسأل أولًا هل هناك استقرارًا سياسيًا من عدمه.

    ولفت عبد العال إلى أنه كان من الضرورة إطالة مدة الرئاسة إلى 6 سنوات بما يحقق استقرار النظام السياسى، مشيرًا إلى أن أوروبا عندما قامت ببناء المؤسسات، كان فى مقدمتها السلطة التنفيذية والتى كانت سابقة فى النضوج على نظيرتها التشريعية، لاسيما وأنه دائما وأبدًا لابد من تقوية السلطة التنفيذية فى الفترات المؤقتة وذلك من خلال الميل نحو النظام الرئاسى، إلا إنه تم الجنوح أثناء وضع دستور 2014 إلى النظام البرلمانى نظرًا للظروف التى وضع فيها.

    وأكد عبد العال أن الضمانة التى تتحقق بالتعديل الدستورى المقترح على المادة (14) تتمثل فى تحقيق الاستقرار السياسى، بما يسمح لأى رئيس تنفيذ برنامجه، سواء كان الرئيس الحالى أو أى رئيس قادم، مشيرًا إلى الفارق بين برنامج رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء.

    وشدد رئيس البرلمان أن البعض أبدى قلقله مما يمس استقلال القضاء فى التعديلات، والرسالة وصلت، وأؤكد أن المجلس سيراعى عند صياغة النصوص الخاصة بالسلطة القضائية، عدم المساس باستقلال القضاء.

    وفى سياق متصل أكد عبد العال أنه لم يتم مس باب الحقوق والحريات فى التعديلات الدستورية المعروضة أمام البرلمان.

     

    9: لن يخرج نص فى التعديلات الدستورية يمس استقلال السلطة القضائية

    قال رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال إن السلطة القضائية سيكون لها الاستقلال المالى والإدارى فى إطار التعديلات الدستورية التى تنظرها لجنة الشئون الدستورية والتشريعية، مضيفًا: “لن يخرج نص من هذا المجلس يمس استقلال السلطة القضائية”.

    وأشار عبد العال إلى أن لجنة الشئون الدستورية والتشريعية ستراعى الاستقلال المالى والإدارى فى المنتج النهائى الذى سيخرج فى تقريرها حول التعديلات الدستورية، والذى سيعرض على الجلسة العامة للتصويت عليه.

     

    10: لا بد من تحصين البرلمان من الحل بسبب الكوتة

    وقال الدكتور على عبد العال: “لا بد من تحصين هذا البرلمان فى ظل وضع مادة بالتعديلات الدستورية تنص على لكوتة للمرأة”.

    وأضاف عبد العال: “سيتم صياغة مادة الكوتة بحيث يتم النص على أن المادة الخاصة بكوتة المرأة تسرى على الفصل التشريعى القادم ولا تسرى على الفصل التشريعى الحالى”.

    وأشار رئيس البرلمان، إلى أن المادة 244 تنص على أن كل ما قررته القوانين واللوائح من أحكام قبل صدور الدستور، يبقى نافذاً، ولا يجوز تعديلها، ولا إلغاؤها إلا وفقاً للقواعد، والإجراءات المقررة فى الدستور”، مضيفًا: “رغم وجود المادة “224” من الدستور إلا أنه لا يجب أن نترك تفسير الأمر لخطأ هنا أوهناك”.

    جاء ذلك تعقيبا على ما آثاره النائب عبد المنعم العليمى، من أن أخذ بالكوتة فى التعديلات الدستورية يعرض البرلمان للحل، لأن حال موافقة الشعب على التعديلات تصبح نافذة والبرلمان الحالى لن تكون المراة ممثلة فيه بنسبة الـ25% من عدد أعضاءه مما يعرضه للحل”.

    وطالب العليمى بضرورة وجود ضمانة من عدم تعرض البرلمان للحل اذا تم صدور التعديلات الدستورية، مشيرا إلى أن أحد الحلول أن يتم تطبيق الكوتة على البرلمان القادم ولا تسرى على البرلمان الحالى”.

     

    11: الاستفتاء السياسى يختلف عن الدستورى وكل منهما له قواعد حاكمة

    وقال رئيس مجلس النواب إن الاستفتاء السياسى يختلف عن الاستفتاء الدستورى على “دستور جديد أو تعديل دستورى”.

    وعقب عبد العال ردا على النائب كمال أحمد الذى تحدث عن المادة 157 من الدستور المتعلقة بالاستفتاء السياسى، قائلا: “المادة 157 عارفها وحافظها، وتنص على أن لرئيس الجمهورية أن يدعو الناخبين للاسفتاء فى المسائل التى تتصل بمصالح البلاد العليا وذلك فيما لا يخالف أحكام الدستور، وإذا اشتملت الدعوة للاستفتاء على أكثر من مسألة وجب التصويت على كل وحدة منها”.

    وتابع: “الاستفتاء نوعان استفتاء سياسى على مسألة يرى رئيس الجمهورية عرضها على الشعب للاستفتاء، مسألة متعلقة بمصالح البلاد أو سيادة الدولة، وتتعدد هذه المسائل، وإذا ما تعددت المسائل فى الاستفتاء السياسى، فيكون مسألة مسألة، أما الاستفتاء الدستورى على دستور جديد أو على تعديلات دستورية القاعدة فيها أنها تؤخذ مرة واحدة ليقبلها الناخب ليرفضها مرة واحدة، ليقبل الدستور كله أو يرفضه كله، أو يقبل المواد كلها أو يرفض المواد كلها فى التعديلات”.

  • غدا.. اجتماع لتشريعية النواب بشأن التعديلات الدستورية برئاسة عبد العال

    تستأنف لجنة الشؤون التشريعية والدستورية بمجلس النواب، ظهر غد الثلاثاء، أعمالها بشأن الملاحظات التي تم إبداؤها على المواد المقترحة بالتعديلات الدستورية، حيث من المنتظر أن يرأس هذا الاجتماع د. علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، وذلك قبل العرض المنتظر للتقرير النهائي على جلسة البرلمان الأسبوع المقبل.

    وكانت اللجنة التشريعية منذ السبت قبل الماضي قد شكلت لجنة فرعية، برئاسة النائب أحمد حلمي الشريف، تولت مسؤولية تبويب جميع المقترحات والملاحظات على المواد المقترحة بالتعديلات الدستورية، وانتهت بتقرير لها سيعرض على اللجنة التشريعية بكامل أعضائها ويتم حسم الصياغة النهائية للمواد المقترحة بعد النظر في المقترحات والملاحظات.

    وتضمنت ملاحظات الحوار المجتمعي التأكيد على ضرورة وضع صلاحيات محددة لمجلس الشيوخ، حتى يكون ذات فعالية في المشاركة التشريعية، وليس عبئا على الدولة دون فائدة، وإعادة النظر في طريقة صياغة المادة الانتقالية الخاصة بالرئيس الحالي وأحقيته في الترشح لفترتين قادمتين، علي أن تكون فقرة من إحدى المواد المقترحة، وليست مادة مفردة بعينها.

    كما تضمنت أيضا التأكيد على استمرارية استقلال موازنة الهيئات القضائية، وجعل رقم واحد بالموازنة العامة، مثلما هي قائمة الآن، وعدم حذفها وفق التعديلات المقترحة، وأيضا النظر رئاسة وزير العدل للمجلس الأعلى للقضاء في حالة غياب رئيس الجمهورية الذي يرأسه، مع أن يكون البديل أي من رؤساء الهيئات القضائية ويفضل رئيس محكمة النقض.

    وتضمن أيضا التأكيد علي أن تكون النسب المقررة للتمييز الإيجابي للمرأة وغيرها لفترات محددة وقد تكون فترتين، بدلا من أن تكون بشكل دائم.

    وبشأن المبادئ الأساسية بالتعديلات الدستورية المقترحة تضم فى مجال زيادة التمثيل ودعم الحياة السياسية والتوازن بين طوائف المجتمع، بدعم تمثيل المرأة فى المجالس النيابية ووضع نسبة محجوزة دستورية لها تقدر بـ25%، استمرار تمثيل العمال والفلاحين فى المجالس النيابية بعد أن كان تمثيلا مؤقتا، واستمرار تمثيل الشباب والأقباط والمصريين فى الخارج وذوى الإعاقة بعد أن كان تمثيلا مؤقتا.

    وفى مجال إصلاح نظام الحكم والتوازن بين النموذج البرلمانى والرئاسي إمكان تعيين نائب لرئيس الجمهورية أو أكثر، وتعديل مدة رئاسة الجمهورية لتصبح ست سنوات بدلًا من أربع مع وضع ما يلزم من أحكام انتقالية، وفى مجال السلطة القضائية: تنظيم آلية موحدة لتعيين رؤساء الهيئات القضائية والنائب العام ورئيس المحكمة الدستورية العليا، وإنشاء مجلس أعلى للشؤون المشتركة للقضاء.

    وفى مجال مهمة القوات المسلحة: إعادة صياغة وتعميق دور القوات المسلحة، وجعل تعيين وزير الدفاع بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إسباغ الحماية القانونية على المنشآت الحيوية والمرافق العامة، وفى مجال إصلاح نظام الانتخابات: حذف عبارة التمثيل المتكافئ للناخبين، لما أثارته من خلاف فى التطبيق العملى التزاما بحكم المحكمة الدستورية الصادر فى هذا الشأن، وإنشاء وتنظيم مجلس الشيوخ: استحداث مواد جديدة تنظم الحد الأدنى لعدد أعضائه وشروط العضوية واختصاصه ومسئولية الحكومة أمامه وعدم جواز الجمع بين عضوية مجلسي النواب والشيوخ.

  • عضو هيئة كبار العلماء: التعديلات الدستورية لا تتعارض مع الأديان

    قال الدكتور محمد مهني نائب رئيس جامعة الأزهر السابق، وعضو هيئة كبار العلماء، إن أمة بلا دستور هى أمة خاوية تفعل ما تريد وحتى وإن كانت أفعالها تتنافى مع العرف والتقاليد، والتعديلات الدستورية الجديدة لا يوجد فيها بند واحد معارض للدين ولا حتى الأديان جميعها، وأدعو كل فئات الشعب للنزول والمشاركة بكثافة فى التعديلات الدستورية، لمساعدة أجهزة الدولة والرئيس، فلا يستطيع مسئول أن يسن أى قانون إلا بالدستور.

    وأضاف، لابد من أن يكون هناك مرجع يعود الإنسان إليه، فالبرلمان يعود للدستور والمسئولون يعودون للدستور.

    وأوضح محمود مهنى، أن الذين يدعون الناس لعدم الخروج وعدم المشاركة فهم أعداء الوطن وضد الوطن ويتقاضون أجورا من الأجانب لإسقاط الدولة، فالحرب الموجودة اليوم حربا فكرية ودينية ومائية، وأقول لجميع المصريين اخرجوا وشاركوا حبا في الوطن فحب الوطن من الإيمان، وتابع: أنها مسئول أمام الله عز وجل عما أقول، وكونوا أبناء 73 واخرجوا وأيدوا الدستور والرئيس والوطن، فالحسن البصري قال لو أن لى دعوة مستجابة لأدخرتها للحاكم، فأقول اللهم أيد السيسى.

  • فيديو وصور .. محمد بن راشد يشهد اليمين الدستورية لسفراء الإمارات الجدد

    أدى سفراء دولة الأمارات الجديد اليوم، اليمين الدستورية فى قصر الرئاسة بمدينة أبو ظبي، وبحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وعدد من الوزراء والمسئولين الإماراتيين.

    وقد أدى اليمين كلا من الدكتور عبد الرحيم يوسف محمد العوضي سفيرا لدى بولندا وأحمد على محمد البلوشي سفيرا لدى الأردن وعمر عبيد محمد الحصان الشامسي سفيرا لدى ايطاليا ومنصور عبدالله خلفان بالهول سفير لدى انجلترا، وعبد الله على عتيق السبوسى سفيرا لدى استراليا، وسعيد مطر سلطان الصيري سفيرا لدى أوغندا، والشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم سفيرا لدى السويد وماجد حسن السويدي سفيرا لدى إسبانيا وأحمد غانم المهيري سفيرا لدى موريتانيا وفاطمة عبيد الكلباني مندوبة الدولة لدى منظمة الأغذية والزراعة الدولية “الفاو” في روما.

    وحرص حاكم مدينة دبى، على حضور اليمين الدستورى للسفراء الجديد وقام بالتأكيد عليهم بأن يمثلوا دولتهم خير تمثيل ويراعوا مصلحتها الوطنية وأن لا يخلطوا بين المصلحة الوطنية لدولتهم ومصالحهم الشخصية، بحسب جريدة “البيان” الإماراتية.

    السفراء الجدد مع الشيخ محمد بن راشد 

  • بهاء أبو شقة: من أيد التعديلات الدستورية وطنى ومن خالف وطنى لا نخون أحدا

    وجه الدكتور صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب وعضو اللجنة التشريعية، الشكر لرئيس البرلمان الدكتور على عبد العال وأعضاء اللجنة التشريعية ورئيسها بسبب تطبيقها للمادة 226 من الدستور والخاصة باجراءت تعديل الدستور كما يجب”.

    وتابع خلال اجتماع اللجنة التشريعية بمجلس النواب اليوم أن البرلمان أثبت للجميع فى إتباعه للاجراءات الدستورية الخاصة بالتعديلات الدستورية، قائلا اؤكد للجميع أننا ليس لنا مصلحة إلا مصلحة الوطن”.

    وعقب المستشار بهاء أبو شقة رئيس اللجنة أننا أثبتنا للجميع أننا نعمل ولا نهدف إلا لمصلحة الوطن والجميع كان له رأى وكل الاحترام لكل من أبدى رأيه ولا نخون أحدا ومن له رأى مؤيد فهو وطنى ومن له رأى مخالف فهو وطنى”.

    يذكر أن اللجنة التشريعية مكلفة خلال هذا الأسبوع بمناقشة المقترحات المقدمة من الـ155 نائبا حول التعديلات الدستورية، ثم تبدأ الأسبوع القادم فى صياغة المواد المطلوب تعديلها دستوريا وفقا للطلب المقدم من النواب.

  • 28 حزبا توافق على التعديلات الدستورية المقترحة

    عرض رؤساء الأحزاب وجهات نظرهم ما بين مؤيد ومُعارض ومُتحفظ على بعض المواد المُقترحة للتعديل على دستور 2014، وذلك خلال الجلسة الرابعة من الحوار المجتمعي، التي نظمتها اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب برئاسة الدكتور علي عبد العال لمناقشة التعديلات الدستورية المقترحة.

    وتضمنت التعديلات، استحداث غرفة مجلس الشيوخ (غرفة ثانية في البرلمان)، وكذلك تمثيل المرأة بما لا يقل عن 25% من النواب، والحفاظ على نسب الشباب وذوي الاحتياجات الخاصة، مع التمثيل الملائم للعمال والفلاحين والشباب والأقباط وتعيين نائب أو أكثر لرئيس الجمهورية.

    ووجه رئيس مجلس النواب الدعوة لنحو 55 رئيس حزب و10 أعضاء من «تنسيقية شباب الأحزاب» لحضور الجلسة، التى شهدت حالة من النقاش الجاد، حيث منح رئيس المجلس 10 دقائق لكل متحدث، للإدلاء برأيه بشأن التعديلات المقترحة.

    ووافق 28 حزبًا على التعديلات فيما اعترضت 3 أحزاب عليها، وتحفظت 4 أحزاب على بعض المواد، أو أبدت رأيها النهائى بشأنها، فيما لم تشارك 9 أحزاب رغم توجيه الدعوة لها.

زر الذهاب إلى الأعلى