روسيا

  • الصحة الأوكرانية: 57 قتيلا حصيلة اليوم الأول من الهجوم الروسى

    قالت وزارة الصحة الأوكرانية، إن 57 قتيلا حصيلة اليوم الأول من الهجوم الروسى على البلاد حتى الآن، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

    ويذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أكد أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين رفض كل النوايا الحسنة التي قدمتها واشنطن، موضحا إن الجيش الروسي بدأ هجوما غير مبرر على أوكرانيا.

    وأضاف الرئيس الأمريكى، خلال كلمته: حذرنا مرارا مما حدث اليوم من غزو روسي لأوكرانيا، وعملنا مع شركائنا خلال الأسابيع الماضية لتعزيز الحوار مع روسيا لحل الأزمة الأوكرانية.

    وتابع جو بايدن: الهجوم الروسي على أوكرانيا غير مبرر ومخطط له منذ عدة أشهر.

    وقال الرئيس الأمريكي، إن فلاديمير بوتين هو الذي اختار قرع طبول الحرب، موضحا أن الرئيس الروسى شن حملة جوية وبرية وبحرية ضد أوكرانيا.

     

  • الكرملين والمجلس الفيدرالى الروسى والعديد من المواقع الروسية تتعرض لهجمات إلكترونية

    تعرضت مواقع الكرملين ومجلس الشيوخ فى البرلمان الروسى على الإنترنت لهجمات إلكترونية مساء اليوم الخميس، ويتعامل المكتب الرئاسى لأمن المعلومات حاليا مع هذا الاعتداء.

     

    وقال مصدر برلمانى لوكالة “سبوتنيك”: “الهجمات الإلكترونية لم تصب فقط الموقع الإلكترونى لمجلس الفيدرالية، ولكن أيضا الموقع الإلكترونى لرئيس مجلس الفيدرالية الروسي”.

     

    وأكد المصدر أن مكتب أمن المعلومات التابع للرئيس يتعامل مع هذه المسألة الآن، مضيفا أن الهجمات الإلكترونية قد تكون مرتبطة بنشاط الولايات المتحدة فى ظل الوضع الراهن فى أوكرانيا.

     

    وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين، صباح اليوم الخميس، بدء حملة عسكرية خاصة فى دونباس لحماية جمهوريتى لوغانسك ودونيتسك من الاعتداءات الأوكرانية، محذرا النظام الحاكم فى كييف والذى وصفه بـ”النازيين الجدد” من التعرض للقوات الروسية، ومؤكدا فى الوقت ذاته عدم وجود نية لدى موسكو لاحتلال أى جزء من الأراضى الأوكرانية.

     

    حتى الآن، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، نجاح الهجمات فى تعطيل 74 هدفا أرضيا من البنية التحتية الأوكرانيا بما فى ذلك 11 مطارا جويا وقاعدة بحرية و3 مواقع قيادة وقاعدة بحرية و18 منظومة صواريخ من طراز “إس 300” ونظام دفاع الجوى من طراز “إم 1″، إلى جانب إسقاط مروحية عسكرية أوكرانية وأربع طائرات هجومية مسيرة من طراز “بيرقدار تى بى 2”.

     

    هذا وأعلن الأمن الفيدرالى الروسى مغادرة قوات حرس الحدود الأوكرانية لمواقعها على الحدود مع روسيا، قائلا إن 42 من حرس الحدود الأوكرانى وصلوا إلى نقاط تفتيش مختلفة رافضين مواصلة الخدمة فى أوكرانيا. وقالت جمهورية لوغانسك إن جنديين اثنين من الوحدة 57 الأوكرانية سلما أسلحتهما طواعية وانضما إلى قوات الدفاع الشعبي.

     

  • مصر تستضيف السياح الروس والأوكرانيين وإقامتهم بالفنادق حتى عودتهم لبلادهم

    عقد الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار اجتماعا ضم قيادات الوزارة، لمناقشة تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية على القطاع السياحي بمصر، وذلك بحضور مسئولي الوزارة، وممثلو وزارة الخارجية، ووزارة الطيران المدني، والأجهزة المعنية، وممثلو القطاع السياحي من الغرف السياحية.

    وخلال الاجتماع تمت مناقشة موقف السائحين الموجودين بمصر من الجنسيات التي تأثرت دولهم بالمستجدات في حركة الطيران الدولي، وتم التأكيد على استمرار إقامتهم بالفنادق التي يقيمون بها بمصر حتى عودتهم بصورة آمنة إلى بلادهم، كما تم التوجيه باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتوفير كل سبل الراحة لضيوفنا من السائحين من مختلف دول العالم.

    جدير بالذكر أن الخط الساخن للوزارة (19654) يستقبل كافة المكالمات الخاصة بالرد على استفسارات جميع السائحين على مدار 24 ساعة، وذلك بعدة لغات من بينها الإنجليزية والروسية والأوكرانية.

  • جو بايدن: اتفقت مع مجموعة السبع على فرض عقوبات قاسية على روسيا

    أعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن، اليوم الخميس، أنه اتفق مع قادة مجموعة الدول السبع الكبرى، على المضى قدما فى فرض حزم عقوبات صارمة على روسيا، على خلفية العملية العسكرية التى شنتها فى أوكرانيا.

     

    وقال الرئيس الأمريكى فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بموقع تويتر: “التقيت هذا الصباح مع نظرائى فى مجموعة السبع لمناقشة هجوم الرئيس بوتين غير المبرر على أوكرانيا”.

     

    وأضاف: “لقد اتفقنا على المضى قدما فى فرض حزم عقوبات صارمة وتدابير اقتصادية أخرى لمحاسبة روسيا.. نحن نقف مع الشعب الأوكرانى الشجاع”.

     

    وأعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى وقت سابق من اليوم الخميس، إطلاق عملية عسكرية خاصة فى دونباس، جنوب شرقى أوكرانيا، وذلك فى أعقاب طلب جمهوريتى دونيتسك ولوغانسك رسميا دعم روسيا فى مواجهة الجيش الأوكراني.

     

    وشدد بوتين أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضى الأوكرانية، منوها بأن جميع محاولات روسيا التوصل لاتفاق بشأن عدم توسيع حلف الناتو باءت بالفشل.

     

    وأوضح أن هدف روسيا يتلخص فى حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدى ثمانى سنوات، لسوء المعاملة والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف.

     

    وردا على هذه الخطوة، فرضت الدول الغربية عقوبات ضد روسيا وهددت بفرض المزيد.

     

  • بوتين: لا توجد طريقة للدفاع عن روسيا إلا بغزو أوكرانيا

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إنه لا توجد طريقة للدفاع عن روسيا إلا بغزو أوكرانيا، متابعا: الهجوم على أوكرانيا هو “السبيل الوحيد” للدفاع عن روسيا .

    وأضاف الرئيس الروسى خلال كلمته أثناء الاجتماع مع رجال الأعمال الروس: روسيا ستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي، حيث إن النظام الاقتصادي العالمي ننتمى إليه.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • الرئيس الروسى: لا نسعى لإلحاق الأذى بالنظام العالمى

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين: نمر بأوقات عصيبة، متابعا: يجب إدراك ما يجري وعلى رجال الأعمال التعاون مع الحكومة.

    وأضاف الرئيس الروسى، في كلمة له خلال اجتماعه مع رجال أعامل روس: لا نسعى لإلحاق الأذى بالنظام العالمي، مستطردا: روسيا ستعمل على اتخاذ التدابير اللازمة في حال تم اتخاذ خطوات ضدها.

    وتابع فلاديمير بوتين: ما يجري ضرورة ولا مفر منه، واستعرض الرئيس الروسى، مع رجال أعمال روس كيفية مواجهة العقوبات الغربية.

    وقال رجال أعمال روس خلال اجتماعهم مع بوتين: روسيا لن تنغلق على نفسها وستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • بوتين: ما يحدث الآن فى أوكرانيا أمر اضطراري.. والغرب فرض علينا “صفر خيارات”

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن ما يحدث الآن أمر اضطراري ولم يتركوا لنا أي خيار، وأضاف الرئيس الروسي، خلال كلمة له: الغرب فرض علينا “صفر” خيارات.

    وتابع فلاديمير بوتين: روسيا ستبقى جزءا من الاقتصاد العالمي، وقال الرئيس الروسى: الحكومة الروسية ستقدم كافة أشكال الدعم لقطاع الأعمال في روسيا.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

  • بريطانيا تعلن فرض عقوبات على روسيا بسبب عملها العسكرى فى أوكرانيا

    أعلن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون عن فرض عقوبات على روسيا على خلفية عمليتها العسكرية فى شرق أوكرانيا، استهدفت عددا من قطاعات الاقتصاد الروسى، منها القطاع المصرفى والطيران.

     

    وأعلن جونسون تجميد أصول مؤسسة ROSTEC الروسية، ونعتزم تجميد أصول بنك VTB الروسى وفرض عقوبات على 100 شخص وكيان روسيا وتحدثت وسائل إعلام عن سماع دوي انفجارات بعدد من المدن الأوكرانية فجر اليوم، وذلك بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن بدء عملية عسكرية خاصة لحماية إقليم دونباس.

     

    وذكرت وسائل إعلام أوكرانية، أن دوى انفجارات سمع فى العاصمة كييف وكراماتورسك (شرق) وخاركوف (شمال شرق) وأوديسا (جنوب) وبيرديانسك (جنوب شرق)، وكذلك فى منطقة مطار بوريسبيل الدولى فى كييف.

  • الخارجية الروسية: ما حدث ليس بداية حرب وإنما لمنع الحرب

    قالت وزارة الخارجية الروسية، ان ما حدث ليس بداية حرب وإنما لمنع الحرب، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

    فيما أعلنت الرئاسة الروسية “الكرملين” أن المفاوضات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى ممكنة، بشرط أن تكون أوكرانيا مستعدة للتحدث عن مخاوف روسيا الأمنية.

    وقال المتحدث الصحفي للكرملين دميتري بيسكوف، للصحفيين اليوم الخميس: “إن الكرملين لا يرى أي عوائق أمام تنظيم مفاوضات بين الرئيسين الروسي والأوكراني، بشرط إذا كانت أوكرانيا مستعدة للتحدث عن مخاوف موسكو الأمنية، فإذا كانت القيادة الأوكرانية مستعدة للحديث عن هذا الأمر، فنحن مستعدون”.

  • رئيس أوكرانيا: روسيا تحاول السيطرة على تشرنوبل وما يحدث إعلان حرب ضد أوروبا

    أكد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكى، اليوم الخميس، أن القوات الروسية تحاول السيطرة على مفاعل تشرنوبل النووي، مشيرا إلى أن ما يجرى بمثابة إعلان حرب على أوروبا كلها، لافتا إلى أن القوات الأوكرانية تدافع عن المفاعل كى لا تتكرر كارثة عام 1986، جاء ذلك في تدوينة عبر حساب الرئيس الأوكرانى على “تويتر”.

    وتكشف الأرقام الخاصة بقدرات جيشى روسيا وأوكرانيا عن فجوة هائلة بين الطرفين، وتفوق كبير لموسكو، سيكون له بالتأكيد تأثيره بعد بدء الهجوم العسكرى الروسى على أوكرانيا.

    تمتلك روسيا جيشا قويا، وتحتل المرتبة الثانية عالميا بين أقوى جيوش العالم فى عام 2022 وفقا لموقع جلوبال فاير باور. ووفقا لإحصائية الموقع، يصل عدد جنود الجيش الروسى مليون و350 ألف جندى، بينهم 850 ألف جندى من القوات العامة، و250 ألف من جنود الاحتياط، و250 ألفا من القوات شبه العسكرية.

    وتشير إحصائيات الموقع، التى نقلتها وكالة سبوتنيك الروسية، إلى أن جيش روسيا يحتل المرتبة الأولى عالميا فى أربعة أسلحة من القوات البرية، وهى الدبابات، حيث تملك روسيا 12.420 دبابة، والمدافع ذاتية الحركة، وتملك موسكو منها 6.574 مدفعا، ومدافع الميدان ولديها 7.571، وراجمات الصواريخ، وتملك روسيا منها 3 آلاف و391.

    ويشير التقرير إلى أن روسيا تمتلك 30 ألف و122 مدرعة، ما يجعها ثالث أضخم قوة مدرعات على مستوى العالم. وتمتلك روسيا أيضا أكثر من 6 آلاف قنبلة نووية، والتى تمثل قوة ردع إستراتيجية هائلة.

    وبالنسبة لأوكرانيا، فإنها تحتل المركز الـ 22 فى إحصائية جلوبال فاير باور بين أقوى جيوش العالم لعام 2022.

    وتقول صحيفة “يو إس إيه” الأمريكية فى تقرير لها إن أوكرانيا تمتلك 250 ألفا من القوات الفاعلة و290 ألفا أخرى من جنود الاحتياط و50 ألفا من القوات شبه العسكرية، والتى يمكن أن يتم تنشيطها مع وجود صراع مع روسيا. ويعد هذا تفوقا كبيرا عما كانت عليه أوكرانيا فى عام 2014، عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم، حيث كان لديها 140 ألفا من القوات، و6 آلاف فقط كانوا مستعدين للقتال.

  • أسعار الذهب تقفز 27 جنيها فى مصر بسبب الحرب الروسية الأوكرانية

    قفزت أسعار الذهب قبل قليل اليوم الخميس بقيمة 10 جنيهات للمرة الثالثة على التوالي بعد صعود 17 جنيها خلال الساعات القليلة الماضية، ليصبح إجمالي الصعود 27 جنيها، جراء تداعيات الأحداث في اوكرانيا حيث ارتفع الطلب على الملاذات الآمنة لتسجل الأسعار العالمية للذهب أعلي مستوى في عام عند 1966 دولار مقابل 1908 دولار قبل بدء الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية.

    أسعار الذهب:
    عيار 18 : 737 جنيها.

    عيار 21 : 860 جنيها.

    عيار 24 : 982 جنيها.

    الجنيه الذهب : 6880 جنيها.

    السعر العالمي : 1966 دولار.

    وقال ممدوح عبد الله عضو مجلس إدارة شعبة المعادن في اتحاد الصناعات، إن الاتجاه للذهب عالي جدا الآن في البورصات العالمية، الأمر الذي تسبب في صعود متكرر لسعر اونصة الذهب، ومن المتوقع أن تشهد الاسعار عدة تغيرات خلال الساعات القادمة، بل التغير كل لحظة نتيجة تداعيات للحرب في أوكرانيا واتجاه لفرض عقوبات اقتصادية على روسيا.

    وأشار في تصريحات خاصة، أن قفزت أسعار الذهب بأكثر من 2.5% إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام إذ أقبل المستثمرون على الملاذات الآمنة بعد بدء غزو قوات روسية لأوكرانيا في أعقاب أوامر من الرئيس فلاديمير بوتين بتنفيذ ما وصفها بأنها عملية عسكرية خاصة.

    وأوضح، أن الذهب، وهو من أصول الملاذ الآمن في أوقات الاضطرابات، بنحو 9.5% منذ بداية فبراير 2022 مع تأثير الأزمة الروسية الأوكرانية على شهية المخاطرة. ويتجه المعدن النفيس صوب تسجيل أفضل أداء شهري منذ يوليو تموز 2020.

  • أوكرانيا تعلن ارتفاع أعداد ضحايا الهجوم العسكرى الروسى إلى 7 قتلى

    أكدت أوكرانيا ارتفاع عدد ضحايا الهجوم العسكري الروسي إلى 7 قتلى حتى الآن، بحسب تقارير إعلامية.

    وأعلنت الداخلية الأوكرانية عن سقوط أول قتيل وأول جريح من جراء القصف الروسي قرب كييف.
    وكانت قد أعلنت روسيا تدمير القواعد والدفاعات الجوية الأوكرانية، وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن البنية التحتية لسلاح الطيران الأوكراني خرجت عن الخدمة، بحسب تقارير إعلامية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.
    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

  • الاتحاد الأوروبى يعلن حزمة عقوبات صارمة ضد موسكو: سنضعف اقتصاد روسيا

    تعهدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بإضعاف اقتصاد روسيا وقدرته على التقدم والتطور، وذلك ردا على الهجوم العسكري ضد أوكرانيا.
    وأعلنت أورسولا فون دير لاين، في مؤتمر صحفى، تجميد أصول مالية روسية ومنع روسيا من الوصول الى الأسواق المالية العالمية والأوروبية.

    وفى تصعيد خطير، أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بدء عملية عسكرية فى إقليم دونباس شرق أوكرانيا، والذى اعترفت روسيا باستقلاله قبل يومين وأبرمت مع قادته اتفاقية صدقة، بالتزامن مع بدء التحرك البرى العسكرى فى مدن أوكرانية خلال الساعات القليلة الماضية.

    وقال بوتين إن بلاده لا تنوى احتلال أوكرانيا وإنما حماية إقليم دونباس الذى يضم جمهوريتى دونتيسك ولوجانسك، محذرًا من أى تدخل خارجى فى أوكرانيا ودعا فى الوقت نفسه الجيش الأوكرانى لإلقاء السلاح.

    ميدانيا، أعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت الدخول فى ماريبول وأوديسا، وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن حريقاً كبير فى منطقة ميكولاى إثر سقوط صاروخ على مستودع للصواريخ والمعدات المدفعية قرب خاركيف.

     

    وأعلنت وسائل إعلام روسية، إن قوات برية روسية بدأت عملية إنزال فى ماريبول وأوديسا .

     

    وقالت وسائل إعلام دولية، أن دوى انفجارات فى العاصمة الأوكرانية كييف ومدينة خاركيف على الحدود الشمالية الشرقية، وكذلك دوى إطلاق نار بمحيط مطار بوريسبل فى العاصمة الأوكرانية كييف.

     

  • المركزى الروسى يُقرر التدخل لتحقيق الاستقرار في الأسواق المالية

    أعلن البنك المركزي الروسي، اليوم الخميس، أنه سيتدخل في سوق الصرف الأجنبي لأول مرة منذ أعوام في أولى تدابيره الطارئة في محاولة لتعزيز استقرار السوق المالي بعد إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدء عملية عسكرية في دونباس.

    ولم يُدل البنك المركزي بأي تعليقات حول رفع أسعار الفائدة، لكنه قال إنه سيتم توفير سيولة إضافية إلى البنوك بمقدار تريليون روبل ضمن مزاد إعادة شراء لليلة واحدة.

    ورفع محافظ بنك روسيا بالفعل حتى الآن معدل الفائدة بمقدار 525نقطة أساس منذ مارس الماضي في محاولة لكبح معدلات التضخم.

    وانخفضت العملة الروسية – الروبل – إلى مستوى قياسي خلال تعاملات اليوم في ظل توقف التجارة المحلية بعد أن هاجمت القوات الروسية أهدافًا في جميع أنحاء أوكرانيا لتُسجل بذلك أسوأ أداء لها منذ عام 2016.

    ووصل سعر الصرف إلى 90 روبل مقابل الدولار الواحد في التعاملات بين البنوك بعد أن علقت بورصة موسكو التعاملات بعد تراجع أكبر الأسهم في البلاد بأكثر من 10%.

    وفقد مؤشر “مويكس” القياسي في روسيا نحو ثلث قيمته منذ أكتوبر الماضي، فيما تُعد كلٍ من العملتين الروسية والأوكرانية (الروبل والهريفنيا) أسوأ عملتين أداءً على مستوى العالم في عام ٢٠٢٢.

     

  • واشنطن تفرض عقوبات على مشروع “السيل الشمالي 2” لنقل الغاز الروسي لألمانيا

    قرر الرئيس الأمريكي جو بايدن فرض عقوبات ضد شركة “نودر ستريم” المشغلة لمشروع “السيل الشمالي 2” لخط أنابيب الغاز بين موسكو وبرلين.

    أوكرانيا
    وجاء بيان للرئيس الأمريكي يقول: “منذ بداية نشر القوات الروسية على حدود أوكرانيا دأبت الولايات المتحدة وحلفاؤنا وشركاؤنا للعمل على الرد بشكل موحد وقوي.

    وأوضح: “بالأمس، بعد كثير من المشاورات أعلنت ألمانيا وقف إصدار الترخيص لخط الأنابيب واليوم وجهت إدارتي بفرض عقوبات على الشركة ومسؤوليها.

    وكان حذَّر الرئيس الأمريكي من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا فلن يكون هناك نورد ستريم 2، لكنه لم يوضح كيف سيتحرك لضمان عدم استخدام خط الأنابيب المثير للخلاف.

    روسيا
    وتحدث بايدن في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني أولاف شولتس، قال: ”إذا أقدمت روسيا على غزو مرة أخرى، عندئذ فإنه لن يكون هناك نورد ستريم 2، سنضع نهاية له”.

    وعندما سُئل عن كيف سيحقق ذلك، قال بايدن: ”أعدكم بأننا سيكون بمقدورنا عمل هذا“.

    ويهدف خط أنابيب نورد ستريم 2 وهو مشروع للانقسام في أوروبا، إلى مضاعفة صادرات عملاق الطاقة الروسي جازبروم من الغاز والتي تتدفق من روسيا مباشرة إلى ألمانيا، في التفاف حول الطريق التقليدي عبر أوكرانيا.

    وأكد الرئيس الأمريكي أن ألمانيا حليف ”يعتمد عليه بشكل كامل“ في ملف أوكرانيا، وأن الولايات المتحدة لديها ”ملء الثقة“ ببرلين.

  • التموين: أزمة روسيا وأوكرانيا تسببت فى زيادة 6% بسعر القمح.. ولدينا مخزون آمن

    قال الدكتور إبراهيم عشماوى مساعد وزير التموين، إن قبل أزمة روسيا وأوكرانيا كان هناك أزمة جائحة كورونا، وكان هناك مشكلة فى سلاسل الإمداد، ووصل سعر طن القمح إلى 367 دولار، مشيرًا إلى أن الأزمة الأخيرة أحدثت زيادة أخرى فى سعر القمح وصلت لـ 6%.

    وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامى رامى رضوان ببرنامج “مساء dmc” الذى يذاع على قناة “dmc”: “إجمالى إنتاج الأقماح على مستوى العالم 780 مليون طن، وأكبر دولة فى إنتاج القمح هي الصين ويليها روسيا ثم أوكرانيا، ومصر تنتج 10 ملايين طن، ونستورد من 10 إلى 12 مليون طن، ونحن آمنين بدرجة كبيرة، فيما يتعلق بالقمح، وتم توريد من قبل المزارعين العام الماضى 3.4 مليون طن، وهذا العام قد نصل من 3.6 مليون طن إلى 4 ملايين طن”.

    وتابع: “لدينا قدرات استيعابية في الصوامع تصل إلى 3.8 مليون طن، ونزيد تلك السعة التخزينية، وما لدينا من الاحتياطي الاستراتيجي من الأقماح يصل إلى 4.3 مليون طن، ومقبل علينا موسم رمضان في شهر أبريل، ونحاول زيادة إنتاجية الفدان الواحد، يمكن أن نصل من 8 إلى 9 شهور احتياطى من الأقماح، ونحن كان لدينا احتياطي آمن السلع الأساسية، بالإضافة إلى تنويع مصادر إنتاج الأقماح”.

    وأوضح: “إذا حدثت أي تغيرات جيوسياسية أو تفاقم في المشكلات يمكن أن يكون له أثر آخر على الموجة التضخمية، ونحن وعدنا إنه في شهر رمضان الكريم من خلال منافذ الوزارة و21 سلسلة تجارية كبيرة أن يكون هناك تخفيض بالأسعار بنسبة تصل إلى من 25% إلى 30%، ولم يكن ذلك يحدث إلا في وجود احتياطي آمن من السلع”.

  • متحدت الحكومة: وضعنا خطة لاستيراد القمح من 14دولة بسبب أحداث روسيا وأوكرانيا

    أكد السفير نادر سعد المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن المواطن يدفع 7% فقط من قيمة رغيف الخبز، موضحا أن اللجنة الوزارية قامت بدراسة كل شئ بخصوص رغيف الخبز من أجل زيادة سعره إن سعر رغيف الخبز المدعم لم يتحرك من 34 عامًا، رغم الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد.

    وأضاف المتحدث باسم مجلس الوزراء، في تصريحات لبرنامج صالة التحرير، أن مصر تستورد قمحا من 16 دولة معتمدة، موضحا أنه فى حالة حدوث أمر جديد بين روسيا وأوكرانيا سيتم اللجوء لـ الـ 14 الدولة الآخرين.

    وتابع المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن تحرك رغيف الخبز سيكون معها مظلة اجتماعية، حيث إنه خلال الفترة المقبلة سيتم الانتهاء من هذا الأمر وسيكون هناك رفع لسعر رغيف الخبز، مؤكدا أن الجميع عليه ترشيد استخدام رغيف الخبر، كما أن الأوضاع العالمية والأحداث بين روسيا وأوكرانيا سينتج عنها زيادة فى سعر القمح.

    وقال السفير نادر سعد، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء بحث خلال الاجتماع الأسبوعي اليوم أحداث الأزمة الجارية بين روسيا وأوكرانيا ومدى تأثيرها على مصر فيما يتعلق بزيادة الأسعار واستيراد الأقماح.

    وأوضح خلال مداخلة هاتفية، أن مجلس الوزراء بحث أمرين متعلقين بالأزمة الروسية الأوكرانية، أولهما القمح باعتبار أن الدولتين من أكبر الدول المصدرة للقمح، لافتا إلى أن إجمالي نسبة الأقماح التي تستوردها مصر تصل نسبتها إلى 80% من روسيا تليها أوكرانيا.

    وكشف أنه تم بحث استيراد القمح من 14 دولة أخرى بينهم دول خارج القارة الأوروبية مثل الولايات المتحدة ومعتمدة من جانب وزارة التموين، مؤكدا أن حال تصاعد الأزمة الروسية الأوكرانية ستتأثر أسعار الأقماح، وطمأن المتحدث الوزراء المواطنين، بأن هناك مخزون استراتيجي من القمح يكفي 5 أشهر، مضيفا أنه اعتبارا من 15 إبريل المقبل سيتم ضم الإنتاج المحلي من القمح ليكون الإجمالي لمدة 9 أشهر.

    وعن تأثير الأزمة الروسية الأوكرانية على سعر الطاقة، قال إن أسعار البترول ستتأثر بالزيادة مما يضع ضغوط على الموازنة.

    ونوه بأن هناك 3 عوامل تحدد سعر البنزين، «سعر النفط عالميا، وتكلفة الإنتاج، وسعر صرف الجنيه مقابل الدولار».

    فيما يتعلق بتغليظ العقوبة على العمل بالصيدلة دون ترخيص، شدد على أن القرار جاء بعد تفاقم الظاهرة واستغلال البعض المهنة للتربح والترويج لعقاقير غير مرخصة.

  • مندوب بريطانيا بالأمم المتحدة: يجب مواجهة روسيا بحسم..وعقوبات جديدة جاهزة

    قال مندوب بريطانيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنه على روسيا احترام مبادئ الأمم المتحدة، موضحا أنه يجب مواجهة عدوانية روسيا بحسم.

    وأضاف مندوب بريطانيا في الأمم المتحدة، خلال جلسة له باجتماع الجمعية العامة، أن حزمة جديدة من العقوبات جاهزة ضد روسيا، لافتا إلى أن يجب التصدي لطموحات بوتين التوسعية.

    بدوره طالب ممثل الاتحاد الأوروبي في الأمم المتحدة، خلال الاجتماع روسيا بعدم نشر قواتها شرقي أوكرانيا، متابعا: نطالب روسيا بتطبيق اتفاق مينسك.

    وقال ممثل الاتحاد الأوروبي، إن التعبئة الروسية في مواقع انفصالية غير مقبول، مطالبا بإدانة دولية للاعتراف الروسي بأراض انفصالية في أوكرانيا.

    وتابع ممثل الاتحاد الأوروبي: الاتحاد يدعم بشكل غير مشروط وحدة أوكرانيا، ونطالب روسيا بخفض التصعيد والانخراط في المسار الدبلوماسي، لافتا إلى أن ما تفعله روسيا يهدد الأمن والاستقرار في أوروبا والعالم.

    وقال ممثل الاتحاد الأوروبي: انتهاك روسيا لسيادة أوكرانيا يقوض أمن أوكرانيا والعالم، متابعا: ندين القرار الروسي بإرسال قوات إلى شرقي أوكرانيا.

  • إنزال العلم الروسى عن سفارة البلاد بأوكرانيا وسط إجلاء للبعثات الدبلوماسية

    أنزل العلم الروسى عن سفارة البلاد فى كييف، اليوم الأربعاء، مع استمرار عملية إجلاء موظفي البعثات الدبلوماسية الروسية في أوكرانيا وسط توتر حاد بين البلدين، بحسب “روسيا اليوم”، وفى وقت سابق من الأربعاء أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها بدأت بإجلاء الموظفين من جميع مقرات بعثاتها الدبلوماسية في أوكرانيا لحماية حياتهم وضمان سلامتهم.

    ويأتي هذا الإجراء في ظل توتر حاد بين البلدين تصاعد الإثنين الماضي بعد اعتراف روسيا باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين عن أوكرانيا، فيما أكد رئيسها، فلاديمير زيلينسكي، إمكانية قطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا.

    وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم، أنها بدأت بإجلاء الموظفين من جميع مقرات بعثاتها الدبلوماسية فى أوكرانيا، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.

    وقالت وزارة الخارجية فى وقت سابق، إن القيادة الروسية قررت إجلاء موظفى البعثات الدبلوماسية فى أوكرانيا، لحماية حياة الأشخاص وضمان سلامتهم.

    وأكدت في تصريح أمس الثلاثاء، أن عمليات الإجلاء ستتم في أقرب وقت، مشيرة إلى أن هذا القرار تم اتخاذه بسبب التهديدات الموضوعية لحياة وسلامة موظفي السفارة.

    وقالت الوزراة “منذ عام 2014، تعرضت السفارة الروسية فى كييف والقنصليات العامة لبلدنا في أوديسا ولفوف وخاركوف لاعتداءات متكررة. وكانت الاستفزازات تُشن بانتظام ضد المركز الروسي للعلوم والثقافة في كييف… كما تعرضت ممتلكات المركز لأضرار”.

    وأوضحت أن الدبلوماسيين الروس تلقوا تهديدات بالعنف الجسدي، وأضرمت النيران في سياراتهم، مشيرة إلى أنه خلافا لما تنص عليه اتفاقيات فيينا للعلاقات الدبلوماسية والقنصلية، فإن سلطات كييف لم تتخذ أي إجراء لمنع حدوث ذلك.

  • وسائل إعلام روسية: موسكو تعلن بدء إجلاء دبلوماسييها من أوكرانيا

    فى خطوة تصعيدية جديدة قالت وسائل إعلام روسية إن موسكو بدأت إجلاء دبلوماسييها من أوكرانيا.

    فى غضون ذلك، قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، فى تهنئته لمواطنى البلاد بمناسبة يوم “حماة الوطن”، إن الوضع الدولى يمر بمرحلة صعبة، مؤكدا أولوية الدفاع عن مصالح روسيا وأمن مواطنيها.

    وقال فى تهنئته، حسبما نقلت “روسيا اليوم”، “نرى مدى صعوبة الوضع الدولي وما هي المخاطر والتحديات القائمة، مثل تخفيف نظام الحد من التسلح، أو النشاط العسكرى لكتلة الناتو”، مضيفا: “أكرر أن مصالح روسيا وأمن مواطنينا أولوية بالنسبة لنا. لذلك سنواصل تطوير وتحسين الجيش والأسطول”.

    وأضاف بوتين أن الأسلحة التى توجد فى المناوبة القتالية لدى الجيش الروسى لا يوجد نظير لها فى العالم.

    وأشار إلى أن الاختبارات المفاجئة والتدريبات المنتظمة واسعة النطاق أظهرت أن جاهزية وتماسك وحدات الجيش الروسى تطورت بشكل كبير.

    ويصادف اليوم الأربعاء 23 فبراير العيد الوطنى الروسى “حماة الوطن”، حيث تشهد البلاد فى هذا التاريخ من كل عام احتفالات رسمية لإحياء هذه الذكرى السنوية، بالإضافة إلى فعاليات شعبية احتفالية واسعة.

     

  • السلطات الأوكرانية تطالب مواطنيها بمغادرة روسيا على الفور

    طالبت السلطات الأوكرانية مواطنيها بمغادرة روسيا فورا، جاء ذلك نقلا عن عدة مصادر إعلامية.
    فى غضون ذلك، استدعى الرئيس الأوكراني جنود الاحتياط في البلاد، وحذر من أن أوكرانيا قد تواجه معركة من أجل وجودها، مع انضمام المزيد من الدول إلى فرض عقوبات على روسيا.

    واستبعد فولوديمير زيلينسكي التعبئة العامة في خطاب إلى الأمة، لكن قرار إعادة جنود الاحتياط إلى الخدمة كان علامة أخرى على أن أوكرانيا تستعد لصدام عسكري محتمل مع جارتها. جاء ذلك بعد أن بدأت روسيا في نقل قواتها إلى شرق البلاد.

    كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، قال إن موسكو مستعدة للبحث عن “حلول دبلوماسية” بشأن أوكرانيا ، لكنه شدد على أن مصالح البلاد غير قابلة للتفاوض.

    في خطاب بالفيديو صباح الأربعاء لإحياء يوم المدافع عن الوطن ، وهو يوم عطلة رسمية في روسيا ، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن بوتين قوله: بلدنا منفتح دائما للحوار المباشر والصادق ، للبحث عن حلول دبلوماسية لأكثر المشاكل تعقيدا. مصالح روسيا وأمن مواطنينا غير قابلة للتفاوض بالنسبة لنا “.

    وفي خطاب الفيديو ، هنأ بوتين رجال البلاد ، وأشاد باستعداد الجيش الروسي للمعركة وقال إنه واثق من “مهنية” الجيش وأنهم سيدافعون عن المصالح الوطنية للبلاد.

    ويأتي خطابه بعد موافقة روسيا بالإجماع على نشر “قوات حفظ سلام” في جمهوريتين أعلنتا استقلالهما في لوجانسك ودونيتسك اللتين تعترف بهما موسكو الآن كدولتين مستقلتين.

    وقال بوتين إن روسيا ستواصل تطوير أسلحة متطورة.

    وقال: “سنواصل تطوير أنظمة أسلحة متقدمة ، بما في ذلك أنظمة تفوق سرعة الصوت وتلك التي تستند إلى مبادئ فيزيائية جديدة ، وسنوسع استخدام التقنيات الرقمية المتقدمة وعناصر الذكاء الاصطناعي. هذه المجمعات هي حقًا أسلحة المستقبل ، والتي تزيد بشكل كبير من القدرة القتالية لقواتنا المسلحة”.

     

  • بوتين: مستعدون لـ”حلول دبلوماسية” لكن مصالح روسيا “غير قابلة للتفاوض”

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو مستعدة للبحث عن “حلول دبلوماسية” بشأن أوكرانيا ، لكنه شدد على أن مصالح البلاد غير قابلة للتفاوض.

    في خطاب بالفيديو صباح الأربعاء لإحياء يوم المدافع عن الوطن ، وهو يوم عطلة رسمية في روسيا ، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن بوتين قوله: بلدنا منفتح دائما للحوار المباشر والصادق ، للبحث عن حلول دبلوماسية لأكثر المشاكل تعقيدا. مصالح روسيا وأمن مواطنينا غير قابلة للتفاوض بالنسبة لنا “.

    وفي خطاب الفيديو ، هنأ بوتين رجال البلاد ، وأشاد باستعداد الجيش الروسي للمعركة وقال إنه واثق من “مهنية” الجيش وأنهم سيدافعون عن المصالح الوطنية للبلاد.

    ويأتي خطابه بعد موافقة روسيا بالإجماع على نشر “قوات حفظ سلام” في جمهوريتين أعلنتا استقلالهما في لوجانسك ودونيتسك اللتين تعترف بهما موسكو الآن كدولتين مستقلتين.

    وقال بوتين إن روسيا ستواصل تطوير أسلحة متطورة.

    وقال “سنواصل تطوير أنظمة أسلحة متقدمة ، بما في ذلك أنظمة تفوق سرعة الصوت وتلك التي تستند إلى مبادئ فيزيائية جديدة ، وسنوسع استخدام التقنيات الرقمية المتقدمة وعناصر الذكاء الاصطناعي. هذه المجمعات هي حقًا أسلحة المستقبل ، والتي تزيد بشكل كبير من القدرة القتالية لقواتنا المسلحة”.

     

  • الكرملين: لم نتابع خطاب بايدن.. والرئيس بوتين لديه اجتماع عمل

    أعلنت الرئاسة الروسية، الكرملين أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لم يتابع خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس بوتين لديه اجتماع عمل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن فرض عقوبات أميركية على روسيا، قائلا: سنحرم روسيا من أي تعاملات تجارية في الولايات المتحدة

    وأضاف بايدن، خلال كلمة له، سيتم نشر قوات أميركية في شرق أوروبا بدول مثل إستونيا وليتوانيا، موضحا أن روسيا ستدفع ثمنا باهظا إذا ما واصلت سلوكها.

    وتابع جو بايدن: سنبدأ بتطيق 4 عقوبات على مؤسسات مصرفية روسية، موضحا أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بدأ عملية الغزو لأوكرانيا.

    وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أعلن نيته عن إرسال قوات روسية إلى شرق أوكرانيا، موضحا أن روسيا ضربت كل الجهود بعرض الحائط.

  • بوتين: سنرسل قوات لدعم دونيتسك ولوجاستك واتفاق مينسك مات قبل وقت طويل

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن اتفاق مينسك مات قبل وقت طويل من قرار روسيا الاعتراف بدونيتسك ولوجانسك، متابعا: سنرسل قوات لدعم دونيتسك ولوجاستك.

    وأضاف الرئيس الروسى، خلال مؤتمر صحفى منذ قليل، أن روسيا تتوقع ضم الناتو لأوكرانيا، موضحا أنه يتعين على أوكرانيا نزع سلاحها، متابعا: لن ننفذ أي جزء من بنود اتفاقية مينسك التي أصبحت منتهية.

    وقال فلاديمير بوتين، إن أفضل قرار يمكن لأوكرانيا اتخاذه هو التخلي عن طموحاتها للانضمام لحلف شمال الأطلسي، وفي رده على سؤال عن استخدام محتمل لقوات في دونباس: موسكو ستنفذ التزاماتها إذا اقتضت الضرورة.

    وأعرب الرئيس الروسى عن أمله في أن تسوي أوكرانيا ودونيتسك ولوجانسك خلافاتها، متابعا: موسكو دعت بشكل دائم لحل أزمة شرقي أوكرانيا عبر المفاوضات.

  • الرئيس الروسي: موسكو ستكون فى مرمى الصواريخ النووية الأوكرانية

    أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن بلاده ستقدم مساعدة عسكرية لجمهوريتي دونيتسك ولوجانسك وسترسل قوات مسلحة إلى أراضيهما حال تطلبت الضرورة ذلك.

    وقال الرئيس الروسي في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء، إن “موسكو ستكون في مرمى الصواريخ النووية الأوكرانية، فظهور أسلحة نووية تكتيكية لدى أوكرانيا سيمثل تهديدا استراتيجيا لروسيا”.

    وأضاف: روسيا كانت مهتمة بتنفيذ اتفاقات مينسك، لكن سلطات أوكرانيا قتلت اتفاقات مينسك ولا يمكننا التسامح مع مواصلة الإبادة الجماعية لسكان دونباس

    وحول استخدام القوات الروسية في دونباس قال: سننفذ التزاماتنا حال تطلبت الضرورة ذلك، وأضاف، أن الحل الأفضل للتوتر مع أوكرانيا سيتمثل في تخليها عن مساعيها الانضمام للناتو، والتحركات المحتملة للجيش الروسي في دونباس تعتمد على تطورات الوضع.

  • بوتين: روسيا ستواصل تأمين إمدادات مستقرة من الغاز إلى الأسواق العالمية

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، أن روسيا تعتزم مواصلة الإمدادات المستمرة من الغاز، بما فى ذلك الغاز الطبيعى المسال، للأسواق العالمية، وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية.

    كذلك أشار الرئيس الروسى، فى رسالة موجهة للمشاركين في القمة السادسة لمنتدى الدول المصدرة للغاز، إلى أن التوسع فى استخدام الغاز الطبيعى كواحد من أكثر أنواع الوقود الصديقة للبيئة أصبح شائعا للغاية خلال فترة تطور الطاقة.

    وقال الرئيس الروسى: “في هذه المرحلة أصبح التوسع في استخدام الغاز الطبيعي باعتباره أحد أكثر أنواع الوقود الصديقة للبيئة، شائعا للغاية. وتعتزم روسيا مواصلة الإمدادات المستمرة من هذه المواد الخام، بما في ذلك الغاز الطبيعي المسال، للأسواق العالمية”.

    وتتعرض أسواق الغاز في أوروبا لضغوطات في ظل تراجع المخزونات وارتفاع الطلب على الوقود الأزرق، الأمر الذي دفع أسعار الغاز إلى مستويات قياسية.

  • مجلس الدوما الروسى يصدق على معاهدة الصداقة مع دونيتسك ولوجانسك

    صدق مجلس الدوما الروسى ( Russian Duma )، اليوم الثلاثاء، على معاهدة الصداقة والتعاون والمساعدة المتبادلة مع دونيتسك ولوجانسك، وذلك بعد اعتراف موسكو باستقلالهما عن أوكرانيا أمس الإثنين.

    Russia.. اتفاقيات صداقة مع دونيتسك ولوجانسك
    وقالت وكالة تاس الروسية، إن مجلسى الشعب فى دونيتسك ولوجانسك صدقا أيضا صباح اليوم على معاهدة الصداقة والتعاون والمساعدة المتبادلى مع روسيا.

     

    يأتى هذا بعد توقيع الرئيس الروسيى فلاديمير بوتين ورئيسيى الجمهوريتين دينيس يوشلين وليونيد باشينط على الاتفاقيات.

    وبموجب الاعتراف الروسي باستقلال لوجانسك ودونيتسك، وجه الرئيس الروسي فلادمير بوتين القوات المسلحة الروسية بـ”العمل لضمان السلام” في الجمهوريتين الشعبيتين، وتنفيذ “مهام ضمان السلام” في تلك الأراضي استجابة لطلبات رئيسيهما دينيس بوشيلين ودينيس باسيتشنيك ، بومجب اتفاق الصداقة والتعاون المتبادل معهما.

     

    من ناحية أخرى، نقلت وكالة نوفوستى عن الخارجية الروسية، أن الاتفاقيات التي تم توقيعها مع جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك تسمح بنشر قواعد عسكرية روسية على أراضيهما، منوهة إلى أن موسكو لا تخطط لفعل ذلك حاليا.

    Russia .. لا حديث عن نشر قواعد عسكرية روسية فى دونيتسك ولوجانسك
    وقال نائب وزير الخارجية الروسي، أندريه رودنكو، إنه ليس هناك حديث الآن عن نشر قواعد عسكرية روسية على أراضي الجمهوريتين، على الرغم من أن الاتفاقات المبرمة تسمح بذلك، مضيفا أن روسيا ستفعل ذلك إذا تطلب الأمر.

    وكانت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية قد قالت، إن الاعتراف باستقلال دونتيسك ولوجانسك سيحظى بشعبية فى روسيا على الأرجح، حيث يشارك الكثيرون بوتين فى رؤيته. ونشرت وسائل الإعلام الروسية صورا لأشخاص فى دونتسيك يطلقون الألعاب النارية، ويلوحون بأعلام روسية كبيرة ويعزفون النشيد الوطنى الروسى.

  • كييف تستدعى القائم بالأعمال الأوكرانى لدى موسكو للتشاور

    استدعت السلطات الأوكرانية، في العاصمة كييف، القائم بالأعمال الأوكراني لدى العاصمة الروسية، اليوم الثلاثاء، للتشاور، وذلك بعد اعتراف روسيا بجمهوريتي لوجانسك ودونيتسك مستقليين عن أوكرانيا.

    من ناحية أخرى، قال نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو يوم الثلاثاء، إن روسيا لا تريد قطع العلاقات الدبلوماسية مع أوكرانيا.

    وقال رودينكو تعليقا على تصريحات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: “لا نفكر في مثل هذا القرار، إنه ليس خيارنا”.

    من جانبه، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن موسكو تظل منفتحة على الاتصالات الدبلوماسية، مضيفا أنها لا ترغب في قطع العلاقات الدبلوماسية مع كييف.

    وأضاف المتحدث باسم الكرملين في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن قطع العلاقات الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا، سيجعل العلاقات بين البلدين وبين الشعبين الروسي والأوكراني أكثر تعقيدا.

    واشار بيسكوف إلى أن قرار إرسال قوات روسية إلى جمهوريتي دونباس ولوغانسك سيتم اتخاذه حسب تطور الوضع، وفي حالة توجه ممثلي الجمهوريتين بطلب حول ذلك لموسكو.

  • بايدن: اعتراف روسيا بـ”دونيتسك” و”لوجانسك” كجمهوريتين مستقلتين يشكل تهديدا للأمن القومى

    أكد الرئيس الأمريكى جو بايدن أن اعتراف روسيا بإقليمى “دونيتسك” و”لوجانسك” كجمهوريتين مستقلتين يشكل تهديدًا للأمن القومى والسياسة الخارجية الأمريكية.

    وقال بايدن، حسبما نشر البيت الأبيض عبر موقعه الإلكترونى، اليوم الثلاثاء، إن “الاعتراف بجمهوريتي دونيتسك ولوجانسك يشكل تهديدًا للأمن القومي والسياسة الخارجية الأمريكية”.

    وأكد البيت الأبيض أن بايدن وقع أمرا تنفيذيا يحظر التجارة والاستثمار والأنشطة الاقتصادية الأمريكية في جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الواقعتين شرق أوكرانيا التي اعترفت روسيا باستقلالهما أمس.

    ويحظر الأمر التنفيذي، بحسب البيان، الاستثمارات الجديدة واستيراد أي سلع أو خدمات أو تكنولوجيا من المنطقتين المعنيتين، إلى الولايات المتحدة بشكل مباشر أو غير مباشر.

    وأعلن البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة “كانت تتوقع إقدام روسيا” على الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك، مؤكدا أن واشنطن مستعدة للرد على هذه الخطوة “فورا”.

    وأفاد البيت الأبيض بأن واشنطن تواصل التشاور عن كثب مع أوكرانيا ومع الحلفاء والشركاء بشأن الخطوات التالية، وتحث روسيا على الانسحاب فورا ، وأن تصرف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يتناقض مع التزامات موسكو بموجب اتفاقيات مينسك، ويدحض التزام روسيا المزعوم بالدبلوماسية بل ويقوض سيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية.

    وأكد البيان أن الولايات المتحدة لن تتردد في استخدام سلطاتها لاستهداف أولئك الداعمين للجهود الرامية إلى تقويض سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها.
    في سياق متصل، أطلع الرئيس الأمريكي جو بايدن، نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على رد واشنطن على الخطوة الروسية.

    وأفاد البيت الأبيض بأن: “بايدن تحدث إلى نظيره الأوكراني زيلينسكي لإعادة تأكيد التزام الولايات المتحدة بسيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية”.

    وأدان بايدن، بحسب البيان، بشدة قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين … الاعتراف بـ “استقلال” إقليمي “دونيتسك” و”لوجانسك” في أوكرانيا، وأطلع زيلينسكي على رد الولايات المتحدة، بما في ذلك فرض عقوبات على موسكو.

    وأكد الرئيس الأمريكي أن “الولايات المتحدة سترد بسرعة وحسم، بالتنسيق مع الحلفاء والشركاء، على العدوان الروسي ضد أوكرانيا”، وكان بوتين قد وقع أمس مرسومين يقضيان بأن إقليمي “دونيتسك” و”لوجانسك”كجمهوريتين مستقلتين.

     

  • بايدن يتصل بالرئيس الأوكرانى عقب الاعتراف الروسى بانفصال لوجانسك ودونيتسك

    أعلنت واشنطن أن الرئيس جو بايدن، أجرى اتصالا بنظيره الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، عقب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاعتراف باستقلال لوجانسك ودونيتسك.

    وقال البيت الأبيض إن اتصال بايدن استغرق مدة 35 دقيقة.

    وكانت الخارجية البريطانية قد دانت اعتراف روسيا بالجمهوريتين، وقالت إن ذلك يظهر “استخفافها الصارخ”، بالتزاماتها في اتفاقات مينسك وأنها “اختارت المواجهة بدلا من الحوار”.

    وقالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس، في بيان على “تويتر”، يوم الاثنين، إن “اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بجمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية كدول مستقلة، تظهر الاستخفاف الصارخ بالتزامات روسيا في اتفاقيات مينسك”.

زر الذهاب إلى الأعلى