سوريا

  • أزمات ليبيا وسوريا تتصدر مباحثات السيسي وممثلة الاتحاد الأوروبي

    أكدت مصادر رفيعة المستوى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يلتقي، اليوم الثلاثاء، فيديريكا موجريني الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي، نائب رئيس الاتحاد الأوروبي، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة.

    وأشارت المصادر إلى أن الرئيس سيبحث مع ” فيديريكا موجريني” سبل تعزيز العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي وتدعيم العلاقات، بالإضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها ليبيا ومواجهة التحديات العديدة وتحقيق الأمن والاستقرار بها وأيضًا مواجهة الإرهاب.

    وأضافت المصادر أن الأزمة السورية على مائدة المفاوضات، وأشارت إلى أن مصر ترى أن الحل السياسي هو الذي يجب السير في دربه والحرص عليه والعمل على إنجاحه وتواصل العمل مع الشركاء الدوليين بما يعفي الشعب السورى من المعاناة التي تعرض لها خلال الفترة الماضية، وأكدت المصادر أيضًا أنه سيتم تبادل وجهات النظر حيال التطورات الإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

  • وكالة روسية: اجتماع بين الحكومة السورية والمعارضة الأسبوع المقبل بموسكو

    نقلت وكالة تاس للأنباء عن ميخائيل بوجدانوف نائب وزير الخارجية الروسى قوله اليوم الثلاثاء إن اجتماعا قد يعقد فى موسكو الأسبوع المقبل بين أعضاء فى الحكومة السورية وجماعات سورية معارضة.

    و من جانبه قالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية إن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف سيلتقى بممثل الأمم المتحدة الخاص بسوريا ستافان دى ميستورا غدا الأربعاء فى موسكو.

    و أضافت أن “الموضوع الرئيسى هو العملية السياسية فى سوريا وبدء حوار حقيقى بين دمشق والمعارضة.”

  • المقاتلات الروسية تدمر237 موقعا لـ«داعش» في سوريا

    أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، اليوم الإثنين، أن المقاتلات الروسية شنت خلال اليومين الماضيين 237 غارة على منشآت إرهابية في سوريا.

    قال كوناشينكوف للصحفيين: قام سلاح الجو الروسي من القاعدة الجوية “حميميم”على مدى اليومين الماضيين بـ 131 طلعة جوية، وتم إصابة 237 هدفا إرهابيا في محافظات حماة واللاذقية وحمص ودمشق وحلب والرقة”.

    وأشار المتحدث إلى أن الضربات كانت على أهداف الجماعتين الإرهابيتين “الدولة الإسلامية” و”جبهة النصرة”.

    وأضاف كوناشينكوف، بأن الطيران الحربي الروسي، دمر مقر قيادة تابع لتنظيم “جبهة النصرة” بالقرب من قرية سلمى في محافظة اللاذقية حيث يوجد مركز اتصالات ويقع في مكان مهم من الناحية التكتيكية.

    كما دمرت الطائرات الحربية الروسية مدرعات للمسلحين مجهزة بمدافع مضادة للطائرات في محافظة حماة السورية، بحسب الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية.

    حيث قال كوناشينكوف: “بالقرب من بلدة كفر نبودة، في محافظة حماة، قامت الطائرات الروسية الهجومية من طراز “سو-25” بتوجيه ضربة إلى موقع حصين للمسلحين، كانت تتواجد فيه مدرعتان، وسيارتان رباعية الدفع، مجهزتان بمنظومة “زو-23”.

    وقد قدمت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، صورا فضائية لمستشفى في سرمين السورية، تبدو فيه جميع مبانيه سليمة، والتي زعمت بعض وسائل الإعلام الغربية أنه دمر نتيجة غارة للطيران الروسي.

    وتابع كوناشنكوف: “كما ترون، المبنى (المستشفى) سليم… هذه بيانات صورنا يوم 31 أكتوبر عام 2015. وكما ترون، جميع المباني والمرافق التي كانت في عام 2014، اليوم أيضا موجودة في الصورة، التي أخذت أول أمس.

  • روسيا: قدمنا قائمة بـ40 تنظيما سوريا معتدلا للمشاركة في حل الأزمة

    أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية “ماريا زاخاروفا”  أنها قدمت لشركائها في  مباحثات فيينا حول سوريا قائمة تضم( 40) مجموعة وتنظيما معارضا معتدلا ممن تعول على مشاركتهم في التسوية السياسية للأزمة في هذا البلد.

    و قد صرحت “ماريا” أن مؤتمر فيينا بات بحد ذاته أشبه بمجموعة اتصال خاصة بسوريا”، رافضة الرأي القائل إن المباحثات فشلت لعدم التوصل إلى اتفاق حول مصير الرئيس السوري “بشار الأسد” مضيفة أن مصالح كل السوريين يجب أن تؤخذ في الاعتبار، منوهة بأن من النتائج المهمة لمؤتمر فيينا الاتفاق على تمثيل واسع للمعارضة السورية دون محاولة فرض مجموعة أو أكثر على أنها تمثل المعارضة، وأشارت إلى أن لقاء جديدا للمشاركين في مؤتمر فيينا يجب أن يتم بمرور أسبوعين لكن موعده لم يحدد بعد.

  • العمليات الروسية في سوريا – تفاصيل واحصائيات

    ملف خاص حصري للعمليات الروسية في سوريا منذ 30 سبتمبر وحتي 30 أكتوبر 2015

  • الخارجية السعودية: على الأسد والقوات الأجنبية الداعمة له مغادرة سوريا

    قال وزير الخارجية السعودى عادل الجبير اليوم السبت إن على روسيا وإيران الاتفاق على موعد وسبل مغادرة الرئيس السورى بشار الأسد للبلاد والاتفاق على سحب كل القوات الأجنبية من سوريا، وشاركت السعودية وإيران معا ولأول مرة فى محادثات استضافتها فيينا أمس الجمعة لإيجاد حل سلمى للحرب السورية. وقال الجبير فى مقابلة مع قناة سكاى نيوز عربية بثت اليوم السبت إن محادثات فيينا المقرر استئنافها خلال أسبوعين ستظهر مدى جدية الأسد وداعميه إيران وروسيا فى البحث عن حل سلمى للأزمة ، وأوضح قائلا “النقطتان (اللتان) اللى كان عليهم خلاف هو موعد ووسيلة رحيل بشار الأسد والنقطة الثانية موعد ووسيلة انسحاب القوات الأجنبية بالذات القوات الإيرانية.” ويتهم الأسد وإيران السعودية وحلفاءها فى الخليج بدعم الإرهاب فى سوريا من خلال دعم الجماعات التى يصفونها بالإرهابية. وتقول الدول الخليجية العربية إنها تقدم اسلحة وأموالا لجماعات المعارضة العلمانية أو الإسلامية المعتدلة.

  • بيان فيينا: اتفاق على وحدة سوريا وبقاء مؤسسات الدولة

     

    أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، اليوم الجمعة، على أهمية وقف القتال وإراقة الدماء في سوريا، مشيرا إلى اتفاق المشاركين في محادثات فيينا على تشكيل حكومة انتقالية قبيل إجراء الانتخابات.

    وقال كيري في مؤتمر صحفي لدى قراءته بيان فيينا، إن “المشاركين في الاجتماع اتفقوا على الإبقاء على سوريا موحدة، وأن المحادثات بين المعارضة ونظام الأسد يجب أن تقود لدستور وانتخابات”.

    وأكد كيري: “اتفقنا على أن وحدة سوريا عنصر جوهري وبقاء مؤسسات سوريا”.

    وأضاف وزير الخارجية الأمريكي أن موقف الولايات المتحدة بشأن سوريا لم يتغير، مشيرا إلى أن روسيا تقر بضرورة إيجاد حل رغم دعمها للرئيس السوري بشار الاسد.

    وشدد إلى أن المشاركين اتفقوا على تشكيل حكومة جديرة بالثقة في سوريا وغير طائفية قبيل إجراء الانتخابات.

    كما أكد أنه اتفق مع كل من وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والإيراني محمد جواد ظريف على أن سوريا تحتاج إلى خيار آخر، وهذا يتطلب العمل مع كل الفصائل، ويجب إنهاء الاقتتال، وهذا هو مغزى الاجتماع رغم خلافاتنا.

    وأضاف كيري “لهذا الرئيس أوباما أعلن تصعيد الحرب ضد داعش في شمال سوريا، حيث ستنسق مجموعة قوات خاصة محدودة العدد بين المعارضة السورية وقوات التحالف ضد داعش”، كما أنه “لا سبيل لمحاربة داعش خارج المرحلة الانتقالية السياسية”.

    وأكد كيري إلى أنه حان الوقت لوقف القتل واراقة الدماء في سوريا، ونسعى لإعادة جمع كل الأطراف في سوريا إلى طاولة الحوار. مبينا: “نريد إنهاء الطغيان الذي يمارسه داعش على السوريين”.

  • وول ستريت جورنال: البيت الأبيض يتراجع عن موقفه المتشدد بشأن مستقبل الأسد

    ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما دخلت جولة حاسمة من المحادثات الدولية بشأن الحرب السورية، وتستعد لقبول اتفاق من شأنه ترك الرئيس السورى بشار الأسد فى السلطة لعدة أشهر أو أكثر أثناء الفترة الانتقالية لحكومة جديدة.

    وقالت الصحيفة – فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى أمس الجمعة – إن تحول موقف الولايات المتحدة حيال مستقبل الدكتاتور يتوج أشهر من التراجع عن العقبة الأكثر أهمية للتوصل إلى حل للنزاع السوري، مضيفة أنه فى حين دفع مسئولون أمريكيون فى وقت من الأوقات بأنه لا يمكن للأسد أن يشارك فى عملية الانتقال السياسي، إلا أنهم خففوا من موقفهم تدريجيا، حتى وصلوا فى نهاية المطاف إلى أن الرئيس السورى لن يضطر للتنحى فورا، وها هم الآن يخططون للتفاوض بشأن مستقبله فى المحادثات المنعقدة فى فيينا.

    ونقلت عن مسئولين، قولهم إن البيت الأبيض لم يعلن بعد عن إطار زمنى لرحيل الأسد، وذلك لمنح المفاوضين الأمريكيين مجال للمناورة فى محادثات فيينا.

    غير أنه قبل انعقاد المفاوضات، ناقش مسئولو الإدارة الأمريكية حلا مع حلفاء الولايات المتحدة، بما فى ذلك تركيا، من شأنه السماح للأسد بالبقاء فى منصبه بعد وقف إطلاق النار فى الصراع المستمر منذ 4 أعوام ونصف، حسبما ذكرت الصحيفة.

    ونسبت إلى مسئول كبير فى الإدارة الأمريكية، القول إن الحل الذى تسعى إليه واشنطن سيتضمن وقفا لإطلاق النار، بيد أنه لن “يصدر حكما مسبقا بشأن قضية الأسد”.

    ورأت “وول ستريت جورنال” أن هذا النهج يعكس حقائق جديدة فرضتها روسيا وإيران فى سوريا إثر تكثيف العمليات العسكرية لدعم الأسد، فضلا عن أنه جاء أيضا عقب التحديات التى تواجهها الحملة العسكرية التى تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم “داعش” مؤخرا.

  • الفايننشيال تايمز: قمة فيينا تفتح الباب أمام حل سياسى للأزمة السورية

    نشرت صحيفة الفايننشيال تايمز تقريرا يرصد أهم ما تقدمه القمة المعقودة حاليا بفيينا، لبحث أزمة سوريا بين كل من روسيا وأمريكا وإيران والسعودية وتركيا ومصر ودول أخرى، وذلك لإيجاد حل سياسى للحرب الأهلية الدائرة بسوريا منذ أربع سنوات حتى الآن.

    اعتبر التقرير القمة المعقودة “بداية” لفتح الأبواب لحل دبلوماسى وسياسى فى المستقبل القريب، أما القمة نفسها، فلن تقدم الكثير فى الوقت الحالى، لكنها سوف تصب فى اتجاه حل سياسى مرضى لجميع الأطراف.

    ويتساءل التقرير حول إمكانية تقارب وجهات نظر أمريكا وروسيا خلال القمة الحالية، فالولايات المتحدة أظهرت مؤخرًا بعض المرونة عندما صرح مسؤولوها بأنه لا يوجد ثمة سبب لتنازل الرئيس السورى بشار الأسد عن السلطة بشكل فورى، فى حين اقترحت روسيا تنظيم انتخابات رئاسية جديدة، وأشار التقرير فى نقطته الأولى إلى استبعاد القوى الغربية والعرب لإمكانية التوصل إلى اتفاق بين أمريكا وروسيا فيما يتعلق بسوريا.

    وتطرق التقرير أيضا إلى اختيار إيران للمشاركة فى القمة وهو الأمر الذى له دلالات عميقة حول مدى نمو النفوذ الإيرانى فى المنطقة، وتبدل دورها بعد إبرامها اتفاقية الملف النووى مع دول مجموعة الست، وانتهاء فترة عزلتها الدولية لتصبح لاعبا أساسيا فى الساحة الدولية.

    وأشار التقرير إلى المنافسة الشرسة التى قد تشهدها القمة بين كل من السعودية وإيران، وفقا لوجهة نظر التقرير أكثر حدة من تلك التى بين روسيا وأمريكا، فالسعودية التى تصر فى إسقاط نظام بشار الأسد، ترغب فى الأساس فى إزالة حليف مهم لإيران بالمنطقة.

    ويرى التقرير أن القارة الأوروبية تهتم فقط بحل كفيل بأن يوقف حشود اللاجئين السوريين من القدوم إليها، وهو الأمر الذى يتطلب حلا سياسيا وتوقف لعمليات القصف الجوى سواء من قبل قوات بشار الأسد أو القوات الروسية.

    1020153013221491الفايننشيال-تايمز-قمة-فيينا-تفتح-الباب-أمام-حل-سياسى-للأزمة-السورية

  • الموندو: فيينا نقطة ارتكاز لمزيد من الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة السورية

     

    قالت صحيفة الموندو الإسبانية، إن فيينا هى نقطة ارتكاز للمزيد من الجهود الدبلوماسية لإنهاء اراقة الدماء فى سوريا ،والقمة الدولية التى نظمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا يحضر فيها ما لا يقل عن 12 بلد بما فيهم ايران، والتى تشارك لأول مرة فى إحدى الاجتماعات متعددة الاطراف بشأن الصراع السورى، معتبرة ان مشاركة ايران فى القمة اختبار حقيقى لها ولمدى تعاونها مع الغرب فى حل الازمة السورية.

    وأوضحت الصحيفة، ان ايران اكبر داعم للأسد، والوجود الإيرانى فى اجتماعات فيينا مثير للجدل، حيث أن الغرب لن ينشى أن طهران تمول الجماعات المسلحة فى المنطقة.

    وقالت الصحيفة، إن المشكلة السورية بؤرة اهتمام العالم الآن، ولذلك فإن قمة فيينا تعتبر فرصة لتقارب المواقف خاصة بعد شن روسيا حملة عسكرية فى سوريا، مشيرة إلى أن نقطة الخلاف هى مشاركة الرئيس السورى بشار الأسد فى المرحلة الانتقالية، حيث تتباين الآراء حول هذا الأمر، فهناك دول ترى انه وجود الاسد مهم فى تلك المرحلة وآخرى تعارض.

    كما ان قمة فيينا تعتبر مهمة لاثبات جدية إيران فى التوصل لحل للأزمة السورية، خاصة بعد أن اكدت السعودية ان ايران لابد من ان تقبل الاطاحة بالأسد كجزء من أى حل، لافتة الى ان القضية السورية جعلت ايران وروسيا يتعاونوا بشكل كبير للتوصل لحل، حيث ان هذا الحل كما ترى روسيا يكمن فى ترك الاسد للسلطة، وذلك على الرغم من ان الوجود الروسى فى سوريا يقلق ايران ، فروسيا تفضل ان تكون سوريا قوية لا تخضع لرحمة ايران ، بينما ايران تريد دمشق فى نوبة من الضعف حتى تتمكن من السيطرة عليها.

    10201530143414190الموندو

  • 50 مليار دولار خسائر قطاع النفط والثروة المعدنية فى سوريا

    قال وزير النفط والثروة المعدنية السورى، سليمان العباس، إن خسائر قطاع النفط والثروة المعدنية نتيجة تعديات التنظيمات الإرهابية المسلحة منذ بدء الأزمة السورية علاوة على ضربات قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة تجاوزت 50 مليار دولار.

    وأضاف وزير النفط والثروة المعدنية السورى، خلال اجتماع عقده مع رؤساء المؤسسات والشركات التابعة للوزارة، إن “التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة لمحاربة الإرهاب، استهدف بشكل مباشر بئرى الطابية 202 و301 وبئر السيجان 146 في محافظة دير الزور (شمال شرق سوريا) ومحطة العمر لمعالجة وتصدير النفط ما أدى إلى أضرار مادية كبيرة وخاصة في الأبنية ومعدات الضخ الرئيسية”.

    وأشارت التقارير الصادرة عن المؤسسة العامة للنفط السورية ، إلى أن “إجمالي النفط المنتج في سورية لنهاية الربع الثالث من عام 2015 والمسلم للمصافى بلغ 2.644 مليون برميل بمعدل إنتاج وسطي 9688 برميل يومياً، بينما بلغ إجمالي الغاز الخام المنتج 4.032 مليار متر مكعب بمعدل يومي 14.8 مليون متر مكعب”.

  • بدء الاجتماع الدولى لمناقشة أزمة سوريا بمشاركة سامح شكرى فى فيينا

     

    بدأت أعمال الاجتماع الدولى الموسع بشأن مناقشة الأزمة فى سوريا، وذلك بمشاركة وزير الخارجية سامح شكرى فى فيينا.

    وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية مارايا زاخاروفا، قد قالت إن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف يستعد لإجراء محادثات مع وزير الخارجية سامح شكرى فى فيينا اليوم، مشيرة إلى أنه سيتم مناقشة الوضع فى سوريا بطريقة مفصلة.

  • انتهاء اجتماع رباعي في فيينا وسط خلافات لحل الأزمة السورية

    انتهى في فيينا، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، اجتماع رباعي جمع وزراء خارجية السعودية وتركيا وروسيا والولايات المتحدة حول سبل حل سياسي ينهي الأزمة في سوريا، دون أن يدلي الوزراء الأربعة عقب انتهاء الاجتماع بأي تصريحات لوسائل الإعلام.

    إلا أن تقارير حول الاجتماعات الثنائية والثلاثية والرباعية التي جرت على هامش الاجتماع الرباعي أشارت إلى أن التوقعات متواضعة وأن هناك خلافات ما زالت قائمة في هذه الاجتماعات الدولية حول سوريا، خصوصا من ناحية النقطة المتعلقة بدور بشار الأسد ونظامه في المرحلة الانتقالية.

    الاجتماع الذي بحث دورَ الأسد في المرحلة الانتقالية السياسية في سوريا، أتى استكمالا للاجتماع الأول الذي شهدته العاصمة النمساوية يوم الجمعة الماضي.

    واجتماع الخميس الرباعي يسبق اجتماعا آخر موسعا من المرتقب عقده في فيينا، اليوم الجمعة، بمشاركة أطراف أخرى فاعلة في الأزمة السياسية السورية، بمشاركة كل من إيران ومصر والعراق ولبنان والأردن.

    وقد اعتبرت وزيرة خارجية الاتحاد الأوربي فيديريكا موجيريني إن جمع مختلف أطراف الأزمة السورية على طاولة واحدة يمثل في حد ذاته خطوة مهمة.

    وأضافت موجيريني: “كان لي لقاء مع السيد ظريف.. أعتقد أن من المهم أن يجتمع هنا في فيينا جميع الأطراف الأساسيين على الصعيدين الإقليمي والدولي إلى الطاولة نفسها من أجل محاولة إيجاد فضاء مشترك للبدء بمسار سياسي من أجل حل للأزمة في سوريا”.

    وتابعت: “دعونا نرى إن كان تنسيق العمل مع الولايات المتحدة وروسيا خلال هذه الأيام والأسابيع سيمكننا من فتح هذا الفضاء الذي قد يقودنا إلى انتقال سياسي في سوريا”.

    ومن جهته، دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون المشاركين في المحادثات بفيينا إلى إظهار “الليونة”، مرحبا بمشاركة إيران للمرة الأولى في المحادثات، حيث قال: “أنا متحمس للقاء قادة على مستوى رفيع في فيينا غدا لبحث الوضع في سوريا”.

  • المرصد السورى: ثلث قتلى الغارات الروسية من المدنيين

    كشف المرصد السورى لحقوق الإنسان، أن الغارات التى تشنها المقاتلات الروسية فى سوريا منذ نهاية سبتمبر الماضى أسفرت عن مقتل 595 شخصًا، بينهم 185 مدنيًا. وقال المرصد، فى تقرير له أوردته قناة “سكاى نيوز ” أمس الخميس، إنه تمكن من توثيق مقتل 595 مواطنا مدنيا ومقاتلا وعنصرا منذ تاريخ بدء الغارات الروسية فى 30 سبتمبر 2015 إلى اليوم . وحسب التقرير، فإن الضربات الروسية أدت إلى مقتل “185 مواطنا مدنيا بينهم 48 طفلا و46 مواطنة.. و131 عنصرا من تنظيم داعش.. و279 مقاتلا من الفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة النصرة.. فى عدة محافظات سورية. ودان المرصد “استهداف المدنيين” بعد أن أكد أن الطائرات الروسية لم تتوقف عن استهداف مناطق تواجد المدنيين”، بالإضافة إلى مقرات “فصائل مقاتلة” وجبهة النصرة.

  • واشنطن: الغارات الروسية على سوريا أصابت مرافق طبية

    أعلنت واشنطن، مساء أمس الخميس، أن الغارات الأخيرة للطيران الروسى فى سوريا أسفرت عن “اضرار جانبية”، بما فى ذلك إصابة أحد المستشفيات، كما سبق وأكدت منظمات غير حكومية رغم نفى موسكو. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية جون كيربى: “لدينا معلومات تقودنا إلى الاعتقاد بأن طائرات عسكرية روسية أصابت مستشفى”. وكان كيربى يرد على أسئلة صحافيين حول “أدلة” فى حوزة الإدارة الأمريكية حول القصف الروسى لمرافق طبية فى سوريا. والخميس الماضى، نفت الدبلوماسية الروسية بشدة معلومات من المرصد السورى لحقوق الإنسان، ومقره لندن، أن غارة جوية موسكو أصابت مستشفى ميدانى فى محافظة أدلب فى شمال غرب سوريا، ما أدى إلى مقتل 13 شخصًا. وفى اليوم ذاته، اتهمت الجمعية السورية الأمريكية الطبية التى تعمل فى سوريا، الطائرات الروسية بشن تسع غارات ضد خمسة من المستشفيات والمراكز الطبية فى مناطق يسيطر عليها المتمردون ما أسفر عن مقتل مدنيين وعاملين فى المجال الطبي. وأضاف كيربى: “لدينا معلومات آخرى تقودنا إلى الاعتقاد بأن الأهداف الروسية، ليس فقط لا تستهدف تنظيم داعش ، إنما تؤدى إلى اضرار جانبية وإصابات فى صفوف المدنيين”. ورفض المتحدث الكشف عما اذا تمت إحالة هذه المعلومات مباشرة إلى الجانب الروسي. يذكر أن الغارات الروسية فى سوريا بدأت فى 30 سبتمبر دعما للعمليات البرية لجيش نظام الرئيس السورى بشار الأسد ضد الفصائل المسلحة.

  • بان كى مون يدعو الى الليونة فى المباحثات حول سوريا فى فيينا

    دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، مساء الخميس، المشاركين فى المحادثات الدولية الرامية للتوصل إلى حل سياسى للأزمة فى سوريا إلى إظهار “الليونة”، مرحبا بمشاركة إيران للمرة الأولى فى المحادثات. ويشارك وزير الخارجية الإيرانى، محمد جواد ظريف، فى المحادثات التى ستبدأ اليوم الجمعة، مع اللاعبين الدوليين الاساسيين فى الأزمة السورية (روسيا، الولايات المتحدة، والسعودية)، لإعادة إطلاق الجهود لإنهاء حرب دامية مستمرة منذ أكثر من أربع سنوات. وحول مشاركة إيران فى المحادثات، قال “بان” خلال مؤتمر صحافى فى مدريد: “انا متحمس للقاء قادة على مستوى رفيع فى فيينا غدا لبحث الوضع فى سوريا”. وأضاف: “آمل أن يعالجوا فعلا هذه المسألة بإبداء الليونة، مهما كانت الاختلافات فى وجهات النظر السياسية وفى المقاربات. عليهم أن يتوحدوا، مؤكداً “كما أقول دائما، لا حل عسكريا فى سوريا”.

  • فوكس نيوز: طائرات روسية تنقل أسلحة إيرانية إلى سوريا

    قالت قناة فوكس نيوز التلفزيونية الأمريكية، الخميس، إن طائرات روسية قامت بنقل أسحلة إيران ية إلى سوريا ، لدعم النظام.

    ونقلت القناة عن مصادر استخباراتية غربية، أن روسيا كانت تقوم خلال الأيام العشرة الماضية، بالمساعدة على إرسال أسلحة من إيران إلى سوريا مرتين في اليوم.

    وأضافت فوكس نيوز، أن طائرات الشحن الروسية التي تحمل السلاح، شوهدت بداية أكتوبر الجاري، على مدرج القاعدة الجوية الروسية في مدينة اللاذقية الساحلية السورية.

    ووفقا للقناة فإن تنسيق عملية نقل الأسلحة يقوم بها قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، ووزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، فيما اعتبرت «عملية نقل الأسلحة تنتهك قرارات مجلس الأمن الدولي، المتعلقة بحظر الأسلحة المفروض على إيران».

    كما أشارت إلى «أن طهران تلعب دورا هاما في الإبقاء على بشار الأسد»، مضيفةً أنه «فضلاً عن تقديم الدعم المالي، فإن الحرس الثوري يقدم دعما استشاريا على الأرض».

    كما لفتت القناة، إلى مقتل عدد كبير من الضباط والجنود الإيرانيين في سوريا، رغم ما تدعيه السلطات الإيرانية من عدم وجود قوات لها في سوريا.

  • بدء اجتماع فيينا حول مستقبل الأسد بمشاركة 10 دول

    قالت قناة العربية ، إن الوفود المشاركة فى اجتماع فيينا حول تطورات الأوضاع فى سوريا وصلت مساء اليوم إلى مقر الاجتماع ، ويضم الاجتماع 4 دول هم روسيا والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وتركيا. ويأتى الاجتماع الذى يبحث فى دور الأسد بالمرحلة الانتقالية السياسية فى سوريا، استكمالا للاجتماع الأول الذى شهدته العاصمة النمساوية يوم الجمعة الماضى، وبعد أسبوع حافل بالمساعى الدبلوماسية والمواقف السياسية.

  • نائبة الرئيس الإيراني تؤكد محاسبة بشار الأسد على دماء السوريين

    أدلت نائبة الرئيس الإيراني حسن روحاني، والرئيس الأسبق محمد خاتمي بتصريح مثير للاهتمام لصحيفة الموندو الإسبانية، قالت فيه: “سيأتي يوم يكون فيه على الرئيس بشار الأسد الرد على أفعاله طيلة رئاسته” ومحاسبته على الدماء التي سالت في سوريا.

    وتعتبر نائبة الرئيس روحاني، معصومة ابتكار، من أبرز الوجوه السياسية في طهران، وذلك منذ حادثة احتجاز الرهائن في السفارة الأمريكية في طهران بعد سقوط نظام الشاه في 1979، بما أنها كانت المتحدث الرسمي باسم الطلبة الذين احتجزوا موظفي السفارة قرابة سنتين، ما تسبب في انهيار العلاقات بالولايات المتحدة والغرب عمومًا.

    وفي الحوار الذي أجرته معها صحيفة الموندو الإسبانية والذي تعرض في جزء كبير منه للعلاقات الإيرانية الأمريكية والتدخل الروسي ودور إيران في سوريا والحرب على الإرهاب، أعربت المسئولة الإيرانية عن مواقف غير معهودة في إيران.

    فعن الوضع في المنطقة عمومًا وفي سوريا والحرب الدائرة فيها قالت نائبة الرئيس الإيراني ردًا على سؤال “هل تعتقدين أنه يُمكن مساءلة بشار الأسد عن الجرائم التي ارتكبت في عهده في يوم من الأيام؟ بالقول: إن كل السياسيين في العالم مهما كانوا، لا بد أن يقدموا حسابا بحصيلة ما حدث عند توليهم المسئولية، جميعهم بلا استثناء، يجب عليهم الرد، وتحمل مسئولية ما ارتكبوا وما قاموا به، وأعيد، جمعيهم وبلا استثناء”.

    وكان لهذا الرد المفاجئ، تأثيره في الصحافي على ما يبدو فأعاد الكرة بصيغة أخرى متسائلًا: “هل تعتقدين أنه يمكن محاكمة الأسد بتهمة ارتكاب جرائم حرب؟ فردت ابتكار، أعتقد أننا سنحاكم في يوم من يوم الأيام، لكن بأي تهمة؟”.

  • الباييس الإسبانية :مشاركة إيران فى اجتماع فيينا يساهم فى حل الأزمة السورية بالحوار

    علقت صحيفة الباييس الإسبانية على إعلان إيران المشاركة فى اجتماع فيينا بشأن الأزمة السورية غدا الجمعة، بوفد يرأسه وزير الخارجية محمد جواد ظريف، وقالت إنه من الممكن أن مشاركة إيران يساهم فى التوصل لحل للأزمة السورية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المرة تكون الأولى التى تحضر فيها إيران الداعم الرئيسى لبشار الأسد، مؤتمرا دوليا بشأن الحرب فى سوريا، وترى إيران أن الأسد له أهمية فى أن يكون جزءا من عملية الانتقال فى البلاد، وهذه هى العقبة الوحيدة فى طريق التوصل لحل سياسى.

    وقالت الصحيفة إن المملكة العربية السعودية ترى أن هذا الاجتماع مناسبة لاختبار جدية موسكو وطهران، فى حين أن أمين مجلس الأمن القومى الإيرانى على شمخانى قال، إن مشاركة بلاده ستكون من دون شروط مسبقة، معتبرا أن الحل الوحيد للأزمة ينبغى أن يكون عبر الحوار.

    ومن ناحية أخرى عارض الائتلاف الوطنى لقوى الثورة والمعارضة السورية أمس الأربعاء مشاركة إيران فى المحادثات الدبلوماسية السورية فى فيينا إذا لم توافق مسبقا على بيان جنيف، وقال إن وجودها قد يقوض العملية السياسية.

  • أردوغان : سنضرب أى كيانات إرهابية تتشكل فى شمال سوريا

    شدد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان على عزم بلاده ضرب أى كيانات إرهابية قد تتشكل فى الشمال السورى ، فى إشارة إلى حزب الاتحاد الديمقراطى ، مضيفا :”لا نريد تكرار نموذج شمال العراق فى الشمال السوري”.

    ونقلت وكالة أنباء “الأناضول” اليوم الخميس عن أردوغان القول فى لقاء تليفزيونى :”تنظيم حزب الاتحاد الديمقراطى يقوم بتطهير عرقى على الملأ فى تل أبيض ثم يقوم بإعلان المنطقة على أنها كانتوناً تابعا له ، وفى الخطوة التالية يوطن 200 من الإرهابيين هناك ، فى حين أن سكان المنطقة من العرب والتركمان ، كما أن داعش انسحبت من المنطقة ، لذلك علينا اتخاذ ما يلزم حال استمر التنظيم فى ممارساته هذه”.

    وكان الحزب أعلن قبل أيام منطقة تل أبيض منطقة إدارة ذاتية، وداخليا ، أكد أردوغان العزم “على مكافحة التنظيمات الإرهابية بكافة أشكالها داخل تركيا ، بما فى ذلك تنظيمى داعش وحزب العمال الكردستانى ، وغيرهما من التنظيمات اليسارية الأخرى”.

    ونفى بشدة أن تكون مكافحة الإرهاب التى تقوم بها الحكومة ترجع لأسباب دعائية قبيل الانتخابات.

  • «رويترز»: قطر تستبعد القيام بتدخل عسكري في سوريا

     

    أكد وزير الخارجية القطري خالد العطية أمس الأربعاء، استبعاده إرسال قوات قطرية لمحاربة الحكومة السورية.

    وكان العطية قال قبل أسبوع إن قطر قد تقوم بتدخل عسكري ردا على حملة جوية روسية تساند الأسد.

    وقال العطية وفقا لوكالة رويترز الإخبارية، “لا.. هذا غير وارد أن تطأ أقدام جنودنا الأرض..إنهم يستطيعون تحرير بلادهم بأنفسهم. وما يريدونه هو الدعم المالي إنهم يريدون أن يستمع الناس إليهم».

    ويرفض حلفاء قطر من دول الخليج العربية ولاسيما السعودية الحملة الجوية الروسية التي مكنت القوات السورية من استعادة بعض الأراضي.

    وتتهم حكومة الأسد دول الخليج بمساندة ما تسميه جماعات إرهابية في سوريا وهو ما تنفيه هذه الدول.

    وساعدت قطر في تسليح وتدريب قوات المعارضة ودعمها سياسيا خلال معظم أوقات الحرب الدائرة منذ اربعة أعوام لكن العطية بدا في مقابلة مع شبكة تليفزيون سي.إن.إن الأسبوع الماضي وكأنه يلمح إلى أنه يجري دراسة دور مباشر.

    وتنضم قطر إلى إيران مناصرة الأسد وكذلك السعودية والولايات المتحدة وروسيا وبلدان غربية وإقليمية أخرى في مؤتمر سلام بشأن سوريا من المقرر عقده في فيينا غدا الجمعة.

    وسيشهد المؤتمر أول لقاء وجها لوجه بين إيران ودول الخليج في إطار السعي لإيجاد حل للأزمة السورية في تحرك قد يساعد على نزع فتيل الصراعات في أنحاء العالم العربي.

    وقال العطية إنه يؤيد الحوار بين الجانبين، مضيفا:«ما نشهده وما نخشاه هو صراع عربي فارسي نريد تجنبه».

  • قطر تستبعد القيام بتدخل عسكري في سوريا

     

    أكد وزير الخارجية القطري خالد العطية أمس الأربعاء، استبعاده إرسال قوات قطرية لمحاربة الحكومة السورية.

    وكان العطية قال قبل أسبوع إن قطر قد تقوم بتدخل عسكري ردا على حملة جوية روسية تساند الأسد.

    وقال العطية وفقا لوكالة رويترز الإخبارية، “لا.. هذا غير وارد أن تطأ أقدام جنودنا الأرض..إنهم يستطيعون تحرير بلادهم بأنفسهم. وما يريدونه هو الدعم المالي إنهم يريدون أن يستمع الناس إليهم».

    ويرفض حلفاء قطر من دول الخليج العربية ولاسيما السعودية الحملة الجوية الروسية التي مكنت القوات السورية من استعادة بعض الأراضي.

    وتتهم حكومة الأسد دول الخليج بمساندة ما تسميه جماعات إرهابية في سوريا وهو ما تنفيه هذه الدول.

    وساعدت قطر في تسليح وتدريب قوات المعارضة ودعمها سياسيا خلال معظم أوقات الحرب الدائرة منذ اربعة أعوام لكن العطية بدا في مقابلة مع شبكة تليفزيون سي.إن.إن الأسبوع الماضي وكأنه يلمح إلى أنه يجري دراسة دور مباشر.

    وتنضم قطر إلى إيران مناصرة الأسد وكذلك السعودية والولايات المتحدة وروسيا وبلدان غربية وإقليمية أخرى في مؤتمر سلام بشأن سوريا من المقرر عقده في فيينا غدا الجمعة.

    وسيشهد المؤتمر أول لقاء وجها لوجه بين إيران ودول الخليج في إطار السعي لإيجاد حل للأزمة السورية في تحرك قد يساعد على نزع فتيل الصراعات في أنحاء العالم العربي.

    وقال العطية إنه يؤيد الحوار بين الجانبين، مضيفا:«ما نشهده وما نخشاه هو صراع عربي فارسي نريد تجنبه».

  • سامح شكرى يتوجه من الهند إلى فيينا للمشاركة بالاجتماع الوزارى حول سوريا

    كشفت وزارة الخارجية صباح اليوم عن مشاركة الوزير سامح شكرى يوم الجمعة المقبلة فى الاجتماع الوزارى الثانى حول سوريا المقرر عقده في فيينا بمشاركة دولية وإقليمية ، حيث أكد المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن شكري سيتوجه من العاصمة الهندية نيودلهي إلى فيينا مساء غدا الخميس للمشاركة.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية بأنه قد تم الاتفاق على عقد هذا الاجتماع خلال الاجتماع الرباعي الذي عقد في فيينا أكتوبر الجاري بمشاركة وزراء خارجية الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا والمملكة العربية السعودية وتركيا، حيث تم التأكيد على أهمية توسيع نطاق المشاركة في تلك الاجتماعات لتشمل الدول الإقليمية الهامة ذات التأثير في الملف السوري ومن بينها مصر.

    وأوضح أبو زيد أن الاجتماع القادم في فيينا يكتسب أهمية خاصة لأنه سيتناول مقترحات وأفكار محددة لتفعيل العملية السياسية في سوريا، الأمر الذي ترى مصر أهميته ومحوريته لكونه يتسق مع موقفها الثابت منذ بداية الأزمة، والذي يؤكد على انه لا يوجد حل عسكري للازمة السورية وأن الحل السياسي والحوار بين الأطراف السورية هو الأساس لوضع مقررات اجتماع جنيف “1” موضع التنفيذ.

  • مقتل 3 من الحرس الثورى الإيرانى فى معارك بسوريا

    أعلنت وكالة أنباء فارس الإيرانية، عن مقتل 3 من قوات الحرس الثورى الإيرانى فى سوريا، أثناء معارك فى سوريا.

    وقالت الوكالة إن الثلاثة هم حميد رضا دائى تقى من أصفهان، وجبار عراقى من خوزستان وبويا ايزدى من لنجان بمحافظة اصفهان، ليرتفع بذلك عدد الحرس الثورى الذى قتل مؤخرًا فى سوريا إلى 11، وقد أعلن مسئولو الحرس الثورى مؤخرًا زيادة تعداد مستشاريه العسكريين فى سوريا.

  • شكري والجبير: لا خلاف بين مصر والسعودية حول سوريا

    نفى سامح شكري، وزير الخارجية، وجود اختلاف في الرؤى بين مصر والسعودية بشان القضية السورية.

    ومن جانبه قال وزير الخارجية السعودية عادل الجبير، خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره المصري، إن الحل السورى يتوقف على تطبيق جنيف 1 المتمثل في إعادة الاستقرار وتشكيل حكومة وحدة وطنية، مستبعدا أي دور للرئيس السوري بشار الأسد في مستقبل الدولة.

    وعلى صعيد الأزمة اليمنية، أكد وزير الخارجية السعودي أن بلاده تعمل على حماية الشرعية المتمثلة في الرئيس عبد ربه منصور هادي، ضد مليشيات الحوثي الانقلابية.

    وفي ذات السياق شدد سامح شكري، على موقف مصر الداعم لجهود السعودية في اليمن، ودعم دور المبعوث الأممي إلى صنعاء إسماعيل ولد الشيخ أحمد.

  • الأسد يوافق على إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في سوريا

    أعلن الوفد الروسي بالعاصمة السورية دمشق موافقة الرئيس بشار الأسد على إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في البلاد، بشرط موافقة المواطنين على تلك الخطوة بالإجماع.

    وأكد “ألكسندر بوشينكو” النائب بالحزب الشيوعي الروسي، أن الرئيس السوري مستعد لمناقشة إجراء تعديلات بالدستور، وإجراء انتخابات برلمانية إذا رآها الشعب السوري ضرورية، معربا عن استعداده لإجراء انتخابات رئاسية أيضا.

    ونقل “بوشينكو” عن الأسد ثقته في الفوز بالانتخابات الرئاسية من جديد حال التوصل لقرار نهائي بإجرائها مبكرا، مؤكدا أن مكافحة الإرهاب هي أساس لعالم جديد يقوم على السيادة والتعاون.

  • العاهل السعودي يبحث مع جون كيري الأوضاع في فلسطين وسوريا

    استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، في قصر العوجا بالدرعية مساء اليوم، وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، والوفد المرافق له.

    وجرى خلال الاستقبال مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ومجمل الأحداث التي تشهدها المنطقة، خاصة ما يتعلق بمستجدات الأحداث في الأراضي الفلسطينية وأهمية تأمين الحماية للشعب الفلسطيني من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، بالإضافة إلى تطورات الأوضاع على الساحة السورية.

    ونقل وزير الخارجية الأمريكي، لخادم الحرمين الشريفين، خلال الاستقبال تحيات وتقدير الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، فيما حمله تحياته وتقديره.

    حضر الاستقبال الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير.

    كما حضره السفير الأمريكي لدى المملكة جوزيف ويستفول، ومساعدة وزير الخارجية لشئون الشرق الأدنى آن باترسن، ومدير مكتب وزير الخارجية جوناثان فاينر، والمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية جون كيربي، والمساعدة التنفيذية لوزير الخارجية الأمريكي ليسا كنا.

  • بشار الأسد اتجه لروسيا بعد اشتراط إيران امتلاك عقارات بـ60 مليار دولار

    كشفت مصادر سورية أن التحوّل فى موقف الرئيس السورى بشّار الأسد من إيران واتجاهه إلى الرهان على روسيا بدأ قبل نحو سنة تقريبا وذلك عندما بدأت القيادة الإيرانية تربط المساعدات التى تقدمها لنظامه بشروط معيّنة.

    ومن بين هذه المطالب ربط استمرار المساعدات المالية والعسكرية والتموينية، بحصول إيران على ضمانات فى شكل عقارات مختلفة تقدر قيمتها بنحو ستين مليار دولار يتم تحويل ملكيتها لشيعة لبنانيين وعراقيين، يعملون لمصلحة إيران، ويشكّلون غطاء لها.

    ونقلت صحيفة “العرب” اللندنية الصادرة اليوم السبت عن المصادر، التى لم يتم تسميتها، قولها إن الأسد، الذى كان يعتقد أن إيران مضطرة لمساعدة نظامه نظرا إلى العلاقة الاستراتيجية التى أقامها معها وإلى رعايته التامة لحزب الله وسماحه حتّى بحملات التشييع فى سورية، فوجئ بمطالب إيرانية لا يبدو أنه مستعد للقبول بها.

    وقالت المصادر ذاتها إن عوامل أخرى ساهمت فى جعل الأسد يتجه إلى موسكو ويضع كلّ بيضه فى سلّتها ، مشيرة إلى أن الضباط العلويين عبروا عن امتعاضهم من التواجد الإيرانى المكثف بصفة مستشارين أولا ومن ثم قادة لوحدات من “المتطوعين” من الحرس الثورى وقوات عراقية وأفغانية بالإضافة إلى حزب الله.

    وقال مصدر قريب من النظام إن تقريرا رُفع للأسد من مجموعة مقربة من الضباط العلويين أشار إلى أنهم لا يريدون أن يجدوا أنفسهم بين فكى كماشة إيرانية أو داعشية، وأن سيناريو التواجد الروسى المكثف هو صمام أمان للسنة المتواجدين بكثافة فى مدن الساحل السورى والتى تعد المنطقة الآمنة للنظام إلى حد الآن.

    يذكر أن روسيا بدأت شن حملة جوية ضد التنظيمات الإرهابية والمتطرفة من بينها داعش فى سورية بناء على طلب رئيسها بشار الأسد فى الثلاثين من الشهر الماضي.

  • داعش يعلن سيطرته على طريق الإمداد البرى الوحيد للجيش السورى بمدينة حلب

    أعلن تنظيم” داعش” الارهابى أنه سيطر على طريق الإمداد البرى الوحيد للجيش السورى نحو مدينة حلب شمالى البلاد.

    وجاء الإعلان- حسبما أفادت قناة سكاى نيوز الاخبارية- بعد قيام التنظيم بتفجير سيارتين فى نقاط تجمع للقوات الحكومية فى منطقة وادى الغريب على طريق ” خناصر ـ أثريا ” فى ريف حماة الشرقى.

    فى حال تأكدت تلك المعلومات فإن التنظيم المتطرف بسيطرته على طريق إثريا ـ خناصر يكون قد أفقد الجيش السورى آخر منفذ برى له لإمداد قواته فى حلب.

    من جهته ذكر المرصد السورى لحقوق الإنسان أن القتال لا يزال مستمرا فى المنطقة بين أثريا وخناصر.

    وفى سياق آخر شنت الطائرات الحربية الروسية غارات على مناطق فى جبلى الأكراد والتركمان بريف اللاذقية شمال غرب سوريا.

    وذكر المصدر أن اشتباكات تدور بين الجيش السورى والمسلحين الموالين له من جهة، وفصائل المعارضة المسلحة من جهة أخرى، فى مناطق كفر دلبة والجب الأحمر والأطراف الجنوبية من جبل الأكراد بريف اللاذقية غربى البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى