فرنسا

  • الرئيس السيسى يصل مقر مجلس الوزراء الفرنسى للقاء مانويل فالس

    وصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى مقر مجلس الوزراء الفرنسى، بقصر “ماتينو”، حيث كان فى استقباله مانويل فالس رئيس الحكومة الفرنسية، حيث يعقد السيسى وفالس جلسة مباحثات ثنائية قبل الانطلاق للمشاركة فى مؤتمر دول المناخ. كان فريق حرس الشرف الخاص بمجلس الوزراء الفرنسى، فى استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء زيارته الرسمية لمقر الحكومة الفرنسية فى فى قصر “ماتينو”.

  • بالصور.. استعدادت حرس شرف مجلس الوزراء الفرنسى لاستقبال الرئيس السيسى

    يستعد فريق حرس الشرف الخاص بمجلس الوزراء الفرنسى لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء زيارته الرسمية لمقر الحكومة الفرنسية فى فى قصر “ماتينو”، حيث يلتقى الرئيس السيسى رئيس مجلس الوزراء الفرنسى مانويل فالس.
    3 2 1

     

     

     

     

     

     

     

  • مراسم استقبال رسمية للرئيس السيسى اليوم داخل مجلس الوزراء الفرنسى

    يلتقى صباح اليوم، الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس مجلس الوزراء الفرنسى مانويل فالس، داخل مقر رئاسة مجلس الوزراء الفرنسى فى قصر “ماتينو”، حيث تجرى مراسم استقبال رسميه للرئيس السيسى.

  • الرئيس السيسى يلقى بيان إفريقيا اليوم بقمة المناخ فى باريس

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم فى أعمال الدورة الـ 21 لمؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، العاصمة الفرنسية باريس بمشاركة نحو 150 من رؤساء الدول والحكومات.

    و من المقرر أن يلقى الرئيس بيانا نيابة عن الدول الإفريقية، للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ، يتسم بالموضوعية، ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة، وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكييف معها.

  • بالصور.. استقبال حافل للرئيس السيسى فى مقر وزارة الدفاع الفرنسية

    ينشر”الحدث الآن”، صور استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى مقر وزارة الدفاع الفرنسية، بحفاوة بالغة، مساء الأحد، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمية له وتم عزف السلامين الوطنيين.

    واستعرض الرئيس السيسى حرس الشرف، بعد وصوله، وعقد اجتماعاً مع وزير الدفاع جان إيف لودريان، بحضور قيادات وزارة الدفاع الفرنسية وأعضاء الوفد الرسمى المصرى.

  • وزير الدفاع الفرنسى لـ”السيسى”: مصر من أهم شركائنا فى منطقة الشرق الأوسط

    زار الرئيس عبد الفتاح السيسى، مساء اليوم الأحد، مقر وزارة الدفاع الفرنسية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمى له وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وعقد الرئيس اجتماعاً مع وزير الدفاع جان إيف لودريان، بحضور قيادات وزارة الدفاع الفرنسية وأعضاء الوفد الرسمى المصرى.

    وأعرب وزير الدفاع الفرنسى، عن خالص تقديره للموقف المصرى المُساند لبلاده في مجال مكافحة الإرهاب، مشيراً إلى أن مصر أحد أهم شركاء فرنسا فى منطقة الشرق الأوسط، مشيدا بدور مصر باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقتيّ الشرق الأوسط والمتوسط.

    وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أعرب لوزير الدفاع الفرنسى عن خالص التعازى في ضحايا الهجمات الإرهابية الأخيرة التى تعرضت لها فرنسا، مشيداً بما أظهره الشعب الفرنسي من تضامن وتماسك ساعداه على تجاوز هذه المحنة، مؤكداً على تضامن مصر مع فرنسا شعباً وحكومة فى مواجهة هذا التهديد المشترك.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس أشاد بما وصل إليه مستوي العلاقات بين البلدين من شراكة استراتيجية على كافة الأصعدة، ولاسيما في المجال العسكري عقب إتمام صفقات طائرات “الرافال” وحاملتيّ المروحيات من طراز “ميسترال” بما يدلل على الدرجة الرفيعة من الثقة المتبادلة بين الجانبين. وتم خلال اللقاء الاتفاق على تعزيز التعاون العسكري بين البلدين والارتقاء به إلى آفاق أرحب، بما يتناسب مع التحديات المشتركة التي يواجهها المجتمع الدولى، وفي مقدمتها الإرهاب الذى لا تقف تداعياته عند حدود منطقة الشرق الأوسط، ولكن تمتد لتطال دولاً أخرى خارجها.

    كما تناول الاجتماع آخر المستجدات والتطورات على الساحتين الدولية والإقليمية، لاسيما فيما يتعلق بتحدى الإرهاب، وأهمية العمل على مواجهته ودحره. كما تم أيضاً تناول الأزمات الاقليمية التى تمر بها عدة دول في المنطقة، وفي مقدمتها كل من سوريا وليبيا، وأهمية تسويتها صوناً لكيانات تلك الدول وحفظاً على مقدرات شعوبها، فضلاً عن تهيئة البيئة المناسبة للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وضمان مستقبل أفضل لشعوبها وأجيالها المستقبلية. وشدد الرئيس على أهمية تنسيق الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي الذي ما زالت تنشط فيه التنظيمات الإرهابية بالنظر إلى ما تمثله تلك التنظيمات من تهديد خطير على أمن واستقرار القارة الإفريقية بأكملها، خاصةً في ضوء الهجمات الإرهابية الأخيرة التى شهدتها عدة دول إفريقية. وتوافق الجانبان خلال اللقاء على أن الأحداث الإرهابية التى تقع في أنحاء متفرقة من العالم تعكس أهمية توحيد الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، وتطوير التنسيق وتعزيز التعاون القائم بين الدول من خلال تبنى مقاربة شاملة تضم إلى جانب المواجهات العسكرية والأمنية الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية وكذا الجوانب الفكرية والدينية، وذلك من أجل القضاء على التنظيمات الإرهابية من منظور فكرى وأيديولوجي، بما يساهم في التصدي لظاهرة المقاتلين الأجانب ويحول دون الترويج لأفكارهم المتطرفة.

  • الرئيس السيسى يلتقى وزير الدفاع الفرنسى جون ايف لودريان

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم بباريس بوزير الدفاع الفرنسى جون ايف لودريان وقيادات وزارة الدفاع الفرنسية، وذلك بمقر وزارة الدفاع الفرنسية. وأوضح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء يتناول بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وكذلك التطورات وآخر المستجدات بمنطقة الشرق الأوسط.

  • الرئيس السيسى يتوجه بعد قليل لمقر وزراة الدفاع الفرنسى

    قال السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى، سيتوجه بعد قليل، إلى مقر وزراة الدفاع الفرنسية، حيث يلتقى وزير الدفاع.

    وكان قد عقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى بداية نشاطه باليوم، الأحد، لزيارته بالعاصمة الفرنسية باريس، عدد من اللقاءات، بمقر إقامته فى باريس، مع فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق، وإيريك ترابييه رئيس مجلس إدارة شركة “داسو” الفرنسية للصناعات الجوية، ثم مع، إيرفيه جيوو رئيس مجلس إدارة شركة “دى سى إن أس” الفرنسية العاملة فى مجال الصناعات البحرية.

  • الشرطة الفرنسية تطلق الغاز وتعتقل 100 متظاهر بباريس

    اعتقلت الشرطة الفرنسية، اليوم الأحد، 100 شخص في باريس، نتيجة مواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين يحتجون على مؤتمر المناخ، حسبما أعلن قائد شرطة العاصمة ميشال كادو.

    وقال “كادو”، “إنها مجموعات صغيرة عنيفة هاجمت قوات الأمن بمقذوفات مختلفة”، نافيا إصابة أي شخص في صفوف المتظاهرين أو الشرطة.

    وتجمع حشود ضخمة في العاصمة الفرنسية اليوم لحضور مسيرة المناخ العالمية على الرغم من حظر التجمعات، وقد طوقت الشرطة المسيرة وأطلقت غازا مسيلا للدموع لدفع المشاركين إلى الوراء.

    وأشارت وكالة روسيا اليوم الإنجليزية إلى إطلاق الشرطة الفرنسية كمية كبيرة من الغاز المسيل للدموع على المحتجين بالقرب من ساحة الجمهورية في وسط باريس، وكان من المقرر أن يتم تنظيم مسيرات في عشرات المدن في جميع أنحاء العالم، واقتصرت التجمعات في العاصمة الفرنسية.

    ولفتت الوكالة إلى إغلاق السلطات الفرنسية محطة المترو القريبة من ساحة الجمهورية “ريبابليك”، وحاولت شرطة مكافحة الشغب مرارا وتكرارا لإبعاد الناشطين، وأطلقوا الغاز المسيل للدموع ووضع 24 ناشطة تحت الإقامة الجبرية لاشتباه الشرطة في تخطيطهم لاحتجاجات عنيفة.

    وأضافت الوكالة أنه كان من المتوقع في البداية أن يحتشد 400 ألف محتج في باريس قبل محادثات الأمم المتحدة حول تغير المناخ التي تجري في “لو بورجيه” خارج العاصمة، وخرج المئات من النشطاء إلى الشوارع على الرغم من التدابير الأمنية الطارئة، وشكل المتظاهرون لأول مرة سلسلة بشرية، ووقعت اشتباكات بين 200 من النشطاء مع الشرطة على الشارع المؤدي إلى ساحة الجمهورية، والبعض ارتدى أقنعة.

  • اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة في باريس

    نشبت اشتباكات، بين قوات الأمن الفرنسي والمتظاهرين والنشطاء المهتمين بالبيئة، في العاصمة الفرنسية باريس.

    وشارك عشرات الآلاف من البريطانيين، في احتجاجات تغيُّر المناخ، في عاصمة المملكة المتحدة، وألقى عدد من السياسيين خطابات في المسيرة، منهم الزعيم الجديد لحزب العمال البريطاني، جيريمي كوربين، الذي التفَّ حوله المحتجون.

    كما انضمت الممثلة الإنجليزية “إيما تومسون”، والمطربة “أنيسا ريدجريف” للمسيرة، بجانب دعاة حماية البيئة للضغط على الساسة، للموافقة على اتفاقية المناخ الجديدة.

    يُذكر أن قادة العالم من أكثر من 50 دولة يجتمعون، في باريس حاليًا، لمحادثات الأمم المتحدة، محاولةً للتوصل إلى اتفاقيات قوية، لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة، وتحول العالم إلى الطاقة المتجددة بنسبة 100%.

  • الرئيس السيسى يصل مطار أورلى فى باريس للمشاركة فى “قمة المناخ”

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مطار أورلى فى العاصمة الفرنسية باريس، للمشاركة فى افتتاح مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والذى يشهد حضوراً مكثفاً لرؤساء الدول والحكومات، الذين يتجاوز عددهم 135 رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. ومن المقرر أن يلقى الرئيس بياناً نيابة عن الدول الإفريقية للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ يتسم بالموضوعية، ويراعى حقوق كافة الأطراف، ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • سفير مصر في فرنسا: المناخ يهدد دولًا من بينها مصر بغرق بعض مناطقها

    قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا هدفها الأساسي المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الخاص بالمناخ، مشيرا إلى أنه كان ينظر في السابق للمناخ باعتباره ترف وأمر يخص من يمتلكوه، لكن الوضع تغير اليوم وأصبح المناخ مرتبطا بحياتنا.

    وأضاف بدوي، في تصريحات للوفد الإعلامي المصري المرافق للرئيس السيسي، إن المناخ يهدد دولا صغيرة بالزوال التام، ويهدد دولا أخرى ومن بينها مصر بغرق بعض المناطق منها، مشيرا إلى أن للمناخ انعاكاسات على الصحة، من خلال الانبعاثات الكربونية، وعادم السيارات والمصانع، كما إنه يهدد حركة الملاحة العالمية وطرق التجارة العالمية نتيجة اؤتفاع منسوب مياه البحر بفعل ذوبان الثلوج في القطب المتجمدين نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وهذا سيترتب عليه أضرار اقتصادية.

    وأشار بدوي إلى أن مصر تشارك في هذا المؤتمر بصفتها مصر، وبصفتها رئيس لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفارقة المعنية بتغير المناخ، ورئيسا لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، حيث من المقرر أن يشارك الرئيس في اجتماع حول التحديات المناخية والحلول الإفريقية، دعا إليه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بحضور رؤساء الدول والحكومات الأفارقة لتبادل الرؤى ووجهات النظر حيال عدد من الموضوعات الحيوية بالنسبة للقارة، وفي مقدمتها زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة في إفريقيا. ومن المقرر أيضاً أن يشارك الرئيس في اجتماع رفيع المستوى الذي دعا إليه سكرتير عام الأمم المتحدة حول التأقلم مع تداعيات التغيرات المناخية.

  • إيهاب بدوي: فرنسا لم تمنع رعاياها من زيارة مصر عقب حادث الطائرة الروسية

    قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن فرنسا لم تمنع رعايها من السفر لمصر في أعقاب حادث الطائرة الروسية، لكن هناك خريطة توضح فيها إرشادات للسفر هي نصائح للسفر يتبعها المواطنين في معظم الأحيان، حيث قسمت فرنسا مصر إلى 3 مناطق، صفراء لا مانع من زيارتها، وبرتقالية ينصح بعدم الذهاب إليها إلا للضرورة، وحمراء لا ينصح بزيارتها.

    وأضاف بدوي، في تصريحات صحفية، الأحد، أنه رغم الضغوط الإعلامية على الحكومة الفرنسية في أعقاب حادث الطائرة الروسية لم تضع فرنسا شرم الشيخ في المنطقة الحمراء بل في المنطقة البرتقالية.

    واعتبر أن المشكلة ليست في مصر المشكلة في المنطقة ككل حيث أصبح هناك خوف من التردد عليها بكل مايحدث فيها من إرهاب

  • لوموند : المصرى ضحية هجمات باريس كان قلبه نقياً

    نشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية، أمس، «بروفايل» للمواطن المصرى صلاح عماد الجبالى، أحد ضحايا اعتداءات باريس التى وقعت فى 13 نوفمبر الجارى. وقالت إنه كان يعمل مبلطاً، وقد لحق بابن عمه محمد الجبالى، ويعمل نقاشاً، للعمل بفرنسا، وأوضحت أنه فى يوم الحادث افترقا لأول مرة، حيث يتقاسمان السكن فى إحدى الشقق، وذهب لملاقاة أحد أصدقائه فلقى حتفه فى الهجوم على أحد المقاهى بالقرب من مسرح باتاكلان.

    ونقلت الصحيفة على لسان محمد الجبالى قوله إن «صلاح»، 28 عاماً، كان قد زار محافظة الغربية فى يوليو الماضى، والتقى بأهله، كما قابل روفيدة «الذى شاهدها فى الشارع ثم تزوجها بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ووصفه بأنه «كان شخصاً رائعاً، أفضل منى، كان يساعد أهله والناس من حوله. كان قلبه نقياً، كان لطيفاً جداً وهادئا ولم يؤذ أحداً أبداً». والتقت الصحيفة «طارق»، وهو تونسى الجنسية، كان يقابل أحياناً عماد الجبالى ووصفه بأنه كان «لا يشرب الخمر ولا يتناول المخدرات، وكان مؤمنا، يمارس الشعائر الإسلامية العادية، ولم يكن مثل من قام بهذه الأفعال».

  • الرئيس السيسى يغادر إلى باريس للمشاركة فى مؤتمر “تغير المناخ”

    غادر مطار القاهرة الدولى منذ قليل الرئيس عبد الفتاح السيسى، متجهاً إلى باريس، حيث سيشارك فى افتتاح مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والذى يشهد حضوراً مكثفاً لرؤساء الدول والحكومات، الذين يتجاوز عددهم 135 رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. والمشاركة المصرية فى هذا المؤتمر تكتسب أهمية مضاعفة هذا العام، حيث يتولى الرئيس رئاسة لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفارقة المعنية بتغير المناخ، كما تتولى مصر رئاسة مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، ومن ثم فإن مصر ستكون معنية بالتعبير عن مصالح القارة الإفريقية وتوجهاتها إزاء مختلف موضوعات وقضايا تغير المناخ فى المؤتمر. وسيلقى الرئيس بياناً نيابة عن الدول الإفريقية للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ يتسم بالموضوعية ويراعى حقوق كافة الأطراف ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • رئيس الوزراء الفرنسى يدعو دول الخليج لاستقبال مزيد من اللاجئين السوريين

    دعا رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس مساء الجمعة الدول الخليجية إلى استقبال مزيد من اللاجئين السوريين، مؤكدا أن اوروبا لا تستطيع استقبال كل المهاجرين القادمين من سوريا والمعرضين لخطر “كارثة إنسانية ” فى دول البلقان. وقال فالس “اكرر أن اوروبا لن تكون قادرة على استقبال كل اللاجئين القادمين من سوريا، لذلك نحتاج إلى حل دبلوماسى وسياسى وعسكرى فى سوريا”. وأضاف رئيس الوزراء الفرنسى الذى كان يتحدث خلال لقاء مع سكان خصص لتبعات اعتداءات باريس فى مدينته ايفرى أنه من الضرورى “استقبال اللاجئين فى الدول المجاورة وعلى كل طرف تحمل مسئوليته ، وأفكر خصوصا بدول الخليج “. ولجأ الجزء الاكبر من النازحين السوريين البالغ عددهم اربعة ملايين وفروا من الحرب إلى لبنان وتركيا والأردن الدول الثلاث المجاورة لسوريا. لكن ابواب دول الخليج ما زالت موصدة امامهم بينما تواجه اوروبا صعوبات فى تبنى موقف موحد حول استقبال مئات الآلاف منهم الذين يصلون إلى شواطئها. وقال فالس الجمعة محذرا من أنه فى غياب مراقبة فعلية على حدود الاتحاد الاوروبى “ما يحدث هو اننا سنشهد كارثة انسانية فى البلقان هذا الشتاء وأوروبا ستغلق حدودها من جديد”. وترفض فرنسا ورئيسها فرنسوا هولاند اى خلط بين اللاجئين و” الإرهابيين “. لكن فالس حذر من خطر تسلل ارهابيين بين اللاجئين، كما هو حال عدد من منفذى اعتداءات باريس. وقال “يكفى أن يكون بضعة افراد ارهابيين تسللوا بين اللاجئين خلال ازمة هذا الخريف لتقول الشعوب الاوروبية +اذا دخل ارهابيون مع اللاجئين فهذا يعنى أن هناك خطرا مع اى لاجىء “. وأضاف فالس معبرا عن اسفه “نرى الخطاب الذى يتضمن خلطا بين الارهابيين واللاجئين بينما فر اللاجئون بمعظمهم من ارهاب دولة بشار (الاسد الرئيس السورى) أو ارهاب داعش “. ووصل اكثر من 800 الف مهاجر إلى اوروبا بحرا منذ بداية العام الجارى، معظمهم من الشرق الاوسط.

  • برلين: لا يوجد ارتباط مباشر بين أطراف بألمانيا واعتداءات باريس

    أكد وزير العدل الألماني، أن التحقيقات الجارية لم تؤكد أي علاقات مباشرة بين مشتبه بهم وبين اعتداءات باريس الدامية، غير أن تقارير إعلامية كشفت عن وجود علاقات وطيدة بين العقل المدبر لاعتداءات باريس وخلية متشددة بألمانيا.

    صرح وزير العدل الألماني هايكو ماس، بأن سلطات بلاده لم تتوصل حتى هذه اللحظة، إلى أي معلومات مؤكدة حول وجود اتصال محتمل بين منفذي الاعتداءات الإرهابية الدامية التي هزت فرنسا قبل أسبوعين، وبين أطراف أخرى داخل ألمانيا.

    وقال ماس لصحيفة “فيلت أم زونتاج”: إن “ما توصلت إليه التحقيقات الراهنة لا يدل على أي ارتباط مباشر بين ألمانيا واعتداءات باريس”.

    وعلى خلفية الاعتداءات الإرهابية التي طالت العاصمة الفرنسية باريس في 13 من الشهر الجاري، وأودت بحياة 130 شخصا، فتحت السلطات الألمانية عددا من التحقيقات حول قضايا متفرقة، بما في ذلك قضية تهريب الأسلحة؛ إذ اعتقلت سلطات ولاية بادن – فورتنبيرج (جنوب) رجلا في الرابعة والثلاثين من عمره، يشتبه في أنه باع سلاحا إلى المهاجمين الذين قتلوا 130 شخصا في باريس في 13 نوفمبر.

    وحسب موقع “شبيجل” الإلكتروني، فإن عبد الحميد أباعود الذي يعتقد أنه العقل المدبر لهجمات باريس، كانت تربطه علاقات قوية بأعضاء ما يعرف بخلية لوبيرج؛ نسبة إلى حي لوبيرج بدينسلاكن غرب ألمانيا؛ إذ كان يتقاسم معهم السكن مطلع عام 2014 بشمال سوريا، بعد أن توجهوا إليها من ألمانيا قصد “الجهاد”.

    واعتبرت الصحيفة، أن ذلك مؤشر قوي على أن لأباعود علاقات داخل ألمانيا التي زارها في العديد من المرات أقوى مما هو معلن عنه، وذلك قبل مقتله عند اقتحام القوات الفرنسية منزلا بسان دوني.

    ورغم التهديدات الأمنية التي تشهدها ألمانيا في الوقت الراهن، إلا أن وزير العدل الألماني رفض مقترحات الحزب المسيحي الديمقراطي الذي تتزعمه المستشارة ميركل، بخصوص تشديد قوانين مكافحة الإرهاب، مضيفا “لدينا في ألمانيا قانون جنائي صارم لمكافحة الإرهاب، ونحن متفقون داخل الحكومة على تطبيق التعديلات الصارمة التي اعتمدت مؤخرا بانضباط شديد”.

    وتابع ماس: “من يسعى عبر إرهاب بربري لنشر الخوف والذعر بيننا، سيواجه قوة دولة القانون بكل حدة”.

  • بوتين ونتانياهو يجتمعان في باريس الأسبوع المقبل

    أعلن مساعد الرئيس الروسي، يوري اوشاكوف، اليوم الجمعة، أن “الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيجتمع برئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، في باريس، يوم الإثنين، القادم على هامش قمة المناخ”.

    وقال اوشاكوف إن “الجانبين سوف يبحثان الوضع في سوريا والشرق الأوسط بصفة عامة ومكافحة الإرهاب”، بحسب وكالة انترفاكس الروسية.

    يذكر أن روسيا بدأت في أواخر سبتمبر الماضي شن هجمات جوية ضد تنظيمات إرهابية في سوريا، بناءً على طلب رئيس الأخيرة.

    وكان بوتين و نتانياهو اتفقا خلال زيارة الأخير لروسيا في سبتمبر الماضي على تشكيل فريق تنسيق إسرائيلي- روسي لمنع حدوث أي إطلاق نار غير مقصود في سوريا، حيث تقوم إسرائيل بشن غارات جوية من حين لآخر، وتقول إنها “تفعل ذلك لمنع تسليم أسلحة متطورة مقدمة من روسيا أو إيران إلى حلفاء الرئيس السوري، بشار الأسد في لبنان”.

  • الحجر البيطرى بالمطار: وقف استيراد الطيور من فرنسا وإعدام 30 ألف طائر

    أعدمت سلطات الحجر الصحى البيطرى بمطار القاهرة الدولى قبل قليل، 30 ألف طائر “بطة” بمهبط المطار القاهرة لورودها من فرنسا، حيث تم وقف استيراد الطيور منها لتسجيل منظمة الصحة الحيوانية إصابات كبيرة بأنفلوانزا الطيور.

    وقال الدكتور صفوت مبارك مدير الحجر الصحى البيطرى بالمطار إن اللواء دكتور ابراهيم محروس رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية تلقى تعليمات بقرار وزارى بوقف استيراد الطيور من فرنسا، حيث سجل بها مرض أنفلونزا الطيور بناء على معلومات منظمة الصحة الحيوانية.

    وأضاف مبارك، سيتم إعدام أى طيور قادمة من فرنسا فى إطار تنفيذ التعليمات الخاصة فى هذا الإطار ولمنع وصول المرض ودخوله إلى البلاد.

  • وزير الخارجية الفرنسى: فرنسا لا تمانع مشاركة قوات جيش النظام السورى فى قتاله ضد تنظيم داعش

     

    قال وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس، اليوم، الجمعة، خلال حديثه لإذاعة “أر تى إل “الفرنسية، إن بلاده لا تمانع من مشاركة قوات جيش النظام السورى فى قتاله ضد تنظيم داعش الإرهابى، وشدد إنه لابد من تحييد هذا التنظيم الإرهابى مهما كان الثمن، وذلك بمصاحبة حزمة من الحلول السياسية فالأمر ليس عسكرى فقط.

     

    تدخل فرنسا سيكون جوياً

     

    وقال الوزير الفرنسى، التدخل الذى ستقوم به فرنسا بجانب سوريا سيكون عبر الضربات الجوية، حيث أن هناك معيارين للتدخل لمحاربة “داعش”، الأول خاص بالغارات الجوية، والآخر هو تدخل القوات برياً، مشددا على أن القوات البرية لا يجب أن تكون تابعة لفرنسا، لأنها ستكون غير مجديه وستتحمل الكثير من الخسائر، والقوات البرية السورية التى سنشاركها هم الجيش السورى الحر، والقوات العربية السنية، وقوات الأسد وهو الخيار الجديد بالنسبة لنا.

     

    التحالف مع النظارم السورى تغير دبلوماسى مذهل

     

    وأضاف وزير الخارجية الفرنسى، أن فرنسا بدأت بالفعل فى دراسة إمكانية دمج قواتها مع القوات الموالية للنظام السورى بقيادة بشار الأسد، وإنها حقاً نقطة تحول مذهلة فى السياسة الدولية لفرنسا للمرة الأولى، حيث أن رحيل الأسد يعد أحد أهداف فرنسا، ولكن كل ذلك من أجل القضاء على ما يسمى بـ”داعش”.

     

    فابيوس على الرغم من مشاركة الأسد إلا إن رحيله هدف

     

    وأشار فابيوس خلال كلمته للإذاعة الفرنسية، إلى أن هناك خارطة طريق موضوعة بشأن سوريا تشير إلى حل سياسى من شأنه الحفاظ على سوريا، ووقف نزيف الدماء، وهو إنه لابد من جمع قوات المعارضة وتدعيمهم لتكوين حكومة وحدة وطنية، ووضع دستور جديد، ثم إجراء انتخابات فى غضون 18 شهرا، مشددا على أنه بالرغم من تحالف روسيا وفرنسا مع الأسد فى محاربة داعش عسكرياً، إلا إنه ما زال نقطة شائكة بالنسبة لنا، حيث أن مستقبل شعب سوريا يتوقف على رحيل الأسد.

     

    ألمانيا و بريطانيا يتعهدان بمساندة فرنسا فى حربها على الإرهاب

     

    وفى إطار الحراك الفرنسى لحشد مزيد من الدعم الدولى لقتال “داعش”، أعلنت ألمانيا وبريطانيا تعهدهما بشكل ملموس بدعم فرنسا فى عملياتها العسكرية الخارجية ضد تهديد “داعش”.

     

    ويشار إلى أن فى السياق ذاته كانت ألمانيا قد أعلنت أمس الخميس أنها لم تعد قادرة على البقاء على هامش المعركة ضد تنظيم داعش وكشفت عن اعتزامها إرسال طائرات من “تورنادو” وسفينة حربية لمساعدة التحالف العسكرى الدولى الجديد الذى أُنشئ لسحق التنظيم الإرهابى، وقد تم اتخاذ هذا القرار بإرسال من أربع إلى ست طائرات استطلاع على متن حاملة طائرات فى اجتماع جرى أمس الخميس لكبار الوزراء فى برلين.

  • الكرملين: أردوغان طلب لقاء الرئيس بوتين فى باريس الاثنين المقبل

     

    أعلن الكرملين أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان طلب لقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى باريس يوم الاثنين المقبل، فيما أكد الكرملين أن الغرب غير مستعد للعمل مع روسيا فى إطار تحالف ضد تنظيم داعش الإرهابى، وفق ما نقلت قناة العربية.

    وكانت وزارة الخارجية الروسية قد أوصت، أمس الخميس، مواطنيها الموجودين فى تركيا بالعودة إلى بلادهم، وطالبت فى بيان نشرته على موقعها الرسمى مواطنيها بعدم الذهاب إلى تركيا بذريعة “وجود تهديدات إرهابية”.

  • فرنسا تحيى اليوم ذكرى ضحايا هجمات باريس بمراسم ضخمة وخطاب لهولاند

     

    تقيم فرنسا اليوم مراسم مهيبة لاحياء ذكرى ضحايا هجمات باريس يوم 27 نوفمبر بعد أسبوعين تقريبا من الهجمات الدامية، حسبما أعلن من قبل مكتب الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند.

    وكان نحو 129 شخصا قد قتلوا وأصيب 352 آخرين فى الهجمات التى وقعت فى 13 نوفمبر على مقاهى وحانات ومطاعم واستاد لكرة القدم وقاعة موسيقية ونفذتها عناصر تنظيم داعش.

    وقال قصر الاليزية فى بيان مؤخرا “ستوجه تحية وطنية لضحايا هجمات 13 نوفمبر فى ساحة فندق “ناسيونال دى إنفاليد” اليوم الجمعة الساعة العاشرة والنصف صباحا.

    جدير بالذكر أن مقر إقامة المراسم هو متحف عسكرى ومجمع لقدامى المحاربين.

    وذكرت شبكة “يوروب 1” الإخبارية من قبل أنه تم اتخاذ قرار بعدم إقامة مراسم تكريم الضحايا فى وقت مبكر لإتاحة الفرصة للمصابين للتماثل للشفاء، والسماح لأسر الضحايا بإقامة الجنازات وقضاء فترة من الحداد. ومن المتوقع أن يحمل الحرس الوطنى صورة لكل من الضحايا وأن يلقى هولاند خطابا.

  • بالفيديو.. «ميركل»: نوسع جهودنا مع فرنسا لكسر شوكة «داعش»

    قالت المستشار الألمانية أنجيلا ميركل، إن ألمانيا تقف بجانب فرنسا، مؤكدة أن الحادث الإرهابي على باريس سيزيد من عزيمة فرنسا وألمانيا وكل دول الاتحاد الأوربي ضد الإرهاب.

    أضافت «ميركل»، خلال مؤتمر صحفي لها مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بشأن الحرب على الإرهاب، أنها بحثت مع الرئيس الفرنسي، توسيع جهود ألمانيا للتعاون مع فرنسا من أجل كسر شوكة تنظيم «داعش» الإرهابي.

    وتابعت: «أنه لابد من التحكم في اللاجئين من سوريا سواء من ضربات بشار الأسد أو الجماعات الإرهابية».

    https://youtu.be/pAA5bD7lM_s

  • جهات التحقيق فى أحداث باريس تتوصل لهوية المتهم الثانى بالتفجيرات

    توصلت جهات التحقيق المتولية الأمر فى تفجيرات باريس الإرهابية الأخيرة إلى شخصية متهم جديد بلجيكى يدعى محمد أبرينى، وهو من كان يقود السيارة السوداء التى تم العثور عليها مؤخراً من طراز ، رينو كليو والمشاركة فى الأحداث الدموية ، وقالت السلطات الفرنسية أن المتهم متورط بالفعل فى الهجمات الإرهابية التى حدثت فى 13 نوفمبر الجارى.

    ووفقاً لصحيفة “لو باريزيان” الفرنسية، أن المتهم الجديد تم رصده من فى إحدى محطات الوقود فى شمال فرنسا من خلال كاميرات المراقبة، وكان يستقل نفس السيارة المضبوطة مؤخراً، وذلك بتاريخ 11 نوفمبر أى قبل تنفيذ التفحيرات بيومين.

  • وفد رئاسى يتوجه إلى باريس للإعداد لزيارة الرئيس السيسى

    غادر مطار القاهرة الدولى، صباح اليوم الأربعاء، وفد رئاسى متجهاً إلى العاصمة الفرنسية باريس للإعداد لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى هناك أواخر الشهر الجارى، والتى يشارك خلالها فى أعمال قمة الأمم المتحدة للتغيرات المناخية بحضور 138 من الملوك والرؤساء ورؤساء حكومات العالم.

    وأفاد مصدر مسئول بالمطار أن الوفد يضم 7 أفراد من رئاسة الجمهورية، وأنهوا إجراءات السفر عبر استراحة كبار الزوار، ثم استقلوا الطائرة المصرية المتجهة إلى باريس.

  • انتهاء عملية احتجاز رهائن في شمال فرنسا ومقتل أحد المهاجمين

    أعلنت السلطات المحلية، مساء أمس، إطلاق سراح الرهائن الثلاثة الذين كانوا محتجزين منذ الساعة 18.00 على يد رجال مسلحين اقتحموا منزلهم بداعي السرقة في مدينة روبيه بشمال فرنسا كما قتل أحد المهاجمين خلال تدخل الشرطة.

    وأعلنت الشرطة عند الساعة 21.30 انتهاء العملية وتوقيف عددا من محتجزي الرهائن، وأعلن المدعي العام من ناحيته أن أحد محتجزي الرهائن قتل خلال العملية.

    وكانت مصادر في الشرطة والبلدية أعلنت في وقت سابق أن رجلين أو ثلاثة تحصنوا في البدء عند الساعة 18.00 تغ في منزل كان يوجد فيه أربعة أشخاص بداعي السرقة.

    وحدث تبادل لإطلاق النار لدى وصول قوة من الشرطة التي أبلغت بمحاولة السرقة، ما دفع المسلحين إلى احتجاز سكان المنزل.

    ومع ذلك تمكن اثنان من الرهائن من الهرب، حسب مساعد مدير مكتب رئيس بلدية روبيه مارك فاسور ولا يزال الآخران محتجزين.

    وتحدثت بلدية روبيه عن “هجوم مسلح”.

    ووصلت عند الساعة 20.00 تغ وحدة من شرطة النخبة وبدأت عملية لتحرير الرهينتين، وقال فاسور لوكالة فرانس برس إن “أحد محتجزي الرهائن اعتقل”.

    وفرضت الشرطة طوقا أمنيا بعدة مئات من الأمتار حول مكان الاعتداء في هذه المدينة القريبة من الحدود مع بلجيكا.

  • الاندبندنت : مخطط سطو وسرقة قدي يكون وراء احتجاز الرهائن ببلدة روبية فى فرنسا

    قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، إن عملية احتجاز رهائن ببلدة “روبية” شمال فرنسا، قد يكون من قبل مسلحين ليس لديهم أجندة ارهابية، بل كانوا فى خضم عملية سطو وسرقة ارتكب خلالها خطأ جعل المسلحين يطلقون النار على قوات الأمن بالبلدة. وأضافت الصحيفة البريطانية، أن المسلحين احتجزوا أسرة قد يكون عائلها مديرا لأحد بنوك البلدة، وقد أصيب بعض رجال الشرطة عندما أطلق عليهم المسلحون النار بعد فشل عملية السطو واحتجازهم الأسرة كرهينة.

  • العربية : مدير مصرف وعائلته رهائن البلدة الحدودية في فرنسا

    أفادت قناة “العربية”، في نبأ عاجل، بأنّ الرهائن المحتجزون في فرنسا، هم مدير مصرف وعائلته ببلدة حدودية.

  • “سكاي نيوز”: احتجاز رهائن في بلدة فرنسية بالقرب من الحدود البلجيكية

    أفادت قناة “سكاي نيوز العربية” بأن مسلحين احتجزوا منذ قليل رهائن في بلدة فرنسية قرب الحدود البلجيكية.

  • فرنسا تدين تفجير العريش وتعلن تضامنها مع مصر في مكافحة الإرهاب

     

    أدانت فرنسا الهجوم على فندق في مدينة العريش، في وقت سابق من اليوم الثلاثاء مجددة دعمها للشعب المصري ولحكومته.

    وأعربت الخارجية الفرنسية في بيان عن تعازيها لأسر الضحايا وتضامنها مع مصر في مجال مكافحة الإرهاب.

    وكان قد أعلن استهداف فندق بمدينة العريش صباح اليوم، حيث تقيم به لجنة قضائية مشرفة على الانتخابات البرلمانية ما أدى وفقا لحصيلة أولية إلى مقتل اثنين من القضاة ورجلي شرطة وثلاثة “تكفيريين” وإصابة 12 آخرين من قوات الأمن ومدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى