فرنسا

  • ارتفاع حصيلة ضحايا تصادم حافلة وشاحنة جنوب فرنسا إلى 42 قتيلا

    إرتفع عدد قتلى حادث السير الذى حدث صباح اليوم الجمعة بالقرب من مدينة ليبون، حيث وصل عددهم من 39 إلى 42 شخصا ومازالت عمليات نقل المصابين مستمرة إلى المستشفيات لتلقى العلاج المناسب، وفقاً لمحافظ المدينة. وأشار موقع “20 مينيت” الفرنسى إلى أن الحادث عبارة عن تصادم حافلة بشاحنة على طريق جانبى فى السابعة صباحاً، وأن الضحايا الذين بلغ عددهم 42، كان41 منهم على متن الحافلة والأخير هو سائق الشاحنة، موضحا أن النيران اندلعت فى المركبتين بعد الاصطدام المباشر بينهما. وتمكن ثمانية أشخاص من الخروج من الحافلة المشتعلة لكن لم ترد معلومات بعد حول مدى خطورة إصابتهم.

  • انتهاء تصويت المصريين باليوم الأول للانتخابات فى باريس وبرلين وفيينا

    انتهى تصويت المصريين فى اليوم الأول من انتخابات مجلس النواب لعام 2015 فى العديد من العواصم الأوروبية، حيث تم إغلاق التصويت فى كل من فرنسا وألمانيا وإنجلترا والنمسا والسويد، وسط إقبال متوسط من الناخبين.

    ومن المتوقع أن يشهد اليوم الثانى والذى يوافق غدا الأحد إقبالا كبيرا من قبل المصريين فى دول أوروبا لكونه الإجازة الاسبوعية.

    وفى آسيا انتهى تصويت المصريين فى السفارات المصرية بسنغافورة ونيودلهى وبكين، وشهدت السفارات إقبال متوسط نسبيا عن انتخابات الرئاسة.

  • فرنسا تقدم مشروع قرار لنشر مراقبين دوليين فى الأماكن المقدسة بالقدس

    قدم سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة فرانسوا ديلاتر مساء اليوم الجمعة بنيويورك مشروع قرار يطالب بإيفاد مراقبين دوليين عند الأماكن المقدسة بالقدس، حسبما ذكرت اليومية الفرنسية (لوفيجارو).

    وأضافت الصحيفة الفرنسية أن أعضاء مجلس الأمن الدولى سيبحثون مشروع القرار فى الساعات القادمة، وأنه إذا حظى بإجماع فسيقوم رئيس مجلس الأمن بإصدار بيان بشأنه.

    وذكرت (لوفيجارو)، نقلا عن مصادر مطلعة، أن مشروع القرار يرمى إلى نشر مراقبين مستقلين لحصر الانتهاكات للوضع القائم فى مسجد الأَقْصَى.

  • فرنسا تهنئ مصر بفوزها بمقعد غير دائم بمجلس الأمن الدولي

    هنأت فرنسا اليوم /الجمعة/ مصر بفوزها بمقعد غير دائم بمجلس الأمن الدولي، وذلك لمدة سنتين اعتبار من أول يناير 2016.

    وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال – في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم /الجمعة/ – إن بلاده ترحب بانضمام مصر، والدول الاخرى (اليابان والسنغال وأوكرانيا وأوروجواي) إلى مجلس الأمن الذي يعد المسؤول الأساسي عن السلام والأمن الدوليين وتتطلع للعمل معهم بشكل وثيق على معالجة مختلف القضايا وفقا لميثاق الامم المتحدة .

    وكانت مصر قد فازت بالعضوية غير الدائمة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لعامي (2016-2017)، وذلك بعد انتهاء عملية الاقتراع السري التي جرت الخميس، بالجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.

  • وزير الداخلية الفرنسى: الدولة خصصت 5000 مسكن للاجئين

    قال وزير الداخلية الفرنسى برنار كازنوف مساء أمس الأربعاء، خلال كلمته فى الاجتماع الختامى لرابطة الولاة وكبار المسؤولين فى وزارة الداخلية، إن فرنسا على أتم استعداد لاستقبال المهاجرين وطالبى اللجوء على أراضيها، وذلك فى ضوء التخفيف من معاناتهم، كما قال إن الدولة خصصت نحو 5000 محل سكن وإقامة لاستيعاب المهاجرين وتسكينهم فى أماكن بها الراعاية والآدمية.

    ووفقاً لموقع “20 مينيت” الإخبارى الفرنسى، ومن ناحية أخرى شدد وزير الداخلية الفرنسى على ضرورة الوقوف بحسم أمام اللاجئين الذين يحاولون دوما الوصول إلى داخل الأراضى الفرنسية بدون سماح حكومتها أو بتقديم طلب لجوء رسمى، كما يجب التصدى لشبكات الهجرة غير الشرعية والإلحاق بتجار البشر، وأضاف ” فرنسا قادرة على أن تظل فرنسا الدولة التى تتمتع بالقوة والسيادة”.

    وجدير بالذكر أن برنار كازنوف قال أول أمس الثلاثاء، إن عام 2015 شهد تسجيل ما يقرب من 17 ألف حالة طرد من الأراضى الفرنسية مقابل 15 ألف العام الماضى، مما يشير إلى زيادة أعداد المهاجرين غير الشرعيين داخل فرنسا.

  • الرئيس الفرنسى يعرب عن ارتياحه لإتمام صفقة “ميسترال” مع مصر

    أعرب الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، عن ارتياحه لإتمام صفقة الميسترال مع مصر، التى تحتاجها لضمان أمنها، مشيرًا إلى أن فرنسا بإمكانها عقد شراكات مع دول أخرى راغبة فى اقتناء سفن حربية من طراز “ميسترال”، وذلك بعد إلغائها صفقة بيع حاملتى مروحيات من نفس الطراز لروسيا وإعادة بيعهما لمصر.

    وقال الرئيس الفرنسى، فى كلمة له أثناء تفقده لحوض بناء السفن (إس.تى إكس) بمدينة سان نازير، إن الأمور سارت بشكل جيد مع روسيا التى وافقت على إلغاء العقد، متوقعا أن يعقد الجانبان اتفاقات جديدة بشأن سفن أخرى. موضوعات متعلقة

  • الفرنسية: ارتفاع عدد ضحايا التدافع فى منى إلى 1633 شهيداً

    ارتفع عدد ضحايا حادث التدافع الدامي الذي وقع قبل اسبوعين في مشعر منى الى 1633 شهيداً، وفق حصيلة اعدتها وكالة فرانس برس استنادا الى ارقام نشرتها 31 دولة حتى الأربعاء لتكون بذلك افدح كارثة في تاريخ تنظيم الحج حديثا. ومنذ الحصيلة التي اعلنتها السلطات السعودية في 26 سبتمبر، بعد يومين من المأساة، والتي أكدت مقتل 769 شخصا على الأقل لم تصدر الرياض اي حصيلة او ارقاما اخرى لعدد القتلى والمصابين والمفقودين.

    ولكن بالمقارنة مع الحصيلة الرسمية السعودية، فان الحصيلة التي جمعت استنادا إلى الارقام التي اعلنتها الدول التي فقدت مواطنين لها في الكارثة تشكل اكثر من ضعف ما اعلنته الحكومة السعودية.

  • الوكالة الفرنسية للتنمية تمنح مصر قرضا بـ40 مليون يورو لإنشاء محطة كهرباء بالطاقة الشمسية بكوم أمبو

    خلال زيارته لمصر في 10 اكتوبر 2015، وقع رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، مع رئيس الوزراء المهندس شريف اسماعيل، اتفاقية قرض بقيمة 40 مليون يورو بين الوكالة الفرنسية للتنمية ووزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لإنشاء اول محطة كهرباء حكومية بالطاقة الشمسية في كوم أمبو إن ذلك التوقيع ما هو الا تنفيذ لخارطة الطريق التي وقعت بين الوكالة الفرنسية للتنمية ووزارة التعاون الدولي في مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي.

    يأتي هذا التوقيع قبيل مؤتمر باريس لتغير المناخ الذي سيتم عقده في شهر نوفمبر القادم، وفي إطار جهودها من أجل التنمية المستدامة، تدعم مجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية السطات المصرية بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي من أجل تحقيق هدفها الطموح لزيادة نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى 20% بحلول عام 2022، وذلك من خلال تمويل مشروع إنشاء أول محطة كهرباء بالطاقة الشمسية الجهدية متصلة بشبكة الكهرباء القومية.

    سيتم بناء المحطة وقدرتها 20 ميجاوات في كوم أمبو بمحافظة أسوان في صعيد مصر، وسيبدأ تشغيلها في عام 2017. ويشمل المشروع بالإضافة إلى البنية التحتية عقد لتشغيل وصيانة المحطة لمدة ثلاث سنوات من قبل شركة خاصة، وأيضا برنامج تدريب لموظفي هيئة تنمية واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة والتي هي الجهة المنفذة للمشروع، ويضاف إلى قرض الوكالة الفرنسية للتنمية منحة من الاتحاد الأوروبي قدرها 800 ألف يورو تم تفويضها للوكالة، والتي خصصت للأنشطة المتعلقة بتصميم المشروع مثل دراسة الجدوى والدعم الفني لهيئة تنمية واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة.

    وستضيف هذه المحطة ما يقرب من 40 جيجاوات في الساعة إلى شبكة الكهرباء القومية، كما ستخفض من أثر الكربون الناتج عن توليد الكهرباء بما يعادل 15000 طن من ثاني اكسيد الكربون سنويا.

    إن الوكالة الفرنسية للتنمية ملتزمة بهدفها في تخصيص %50 من تمويلاتها السنوية لمشاريع ذات تأثير مناخي إيجابي. إن اتفاقية القرض الموقعة اليوم تعتبر جزءا من هذه الاستراتيجية العامة، وتضاف إلى محفظة تمويل يصل حجمها إلى 500 مليون يورو والتي تشمل مشاريع نموذجية تساهم في خفض أثر الكربون في الاقتصاد المصري، مثل مشروع مترو القاهرة وبرنامج توصيل الغاز الطبيعي للمنازل بالتعاون مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية ومشروع إنشاء مزرعة رياح جديدة في خليج السويس.

  • اليوم.. شريف إسماعيل يلتقي وفد الشركات الفرنسية بـ«الاستثمار»

     

    يلتقي المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأحد، وفد الشركات الفرنسية الموجود بالقاهرة، خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس.

    ويحضر اللقاء الذي سيعقد بمقر الهيئة العامة للاستثمار، عدد من الوزراء المعنيين لبحث تنمية العلاقات الاستثمارية بين البلدين.

    كان شريف إسماعيل، ونظيره الفرنسي قد عقدا جولة مباحثات ثنائية بين البلدين تضمنت زيادة الفرص الاستثمارية في مصر في عدد من المجالات إضافة إلى التعاون العسكري والمجال الأمني.

    وشارك رؤساء الحكومتين في اجتماع المجلس المصري الفرنسي المشترك بأحد فنادق القاهرة الكبرى، لتأكيد عمق العلاقات بين البلدين، وأن فرنسا والقاهرة تتعاونان في مكافحة الإرهاب وتحقيق الاستقرار والتنمية الاقتصادية لمصر كونها البوابة الرئيسية للشرق الأوسط وأفريقيا.

  • غدًا.. شريف إسماعيل يلتقي وفد الشركات الفرنسية بمقر الاستثمار

    يلتقي المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، صباح غد الأحد، وفد الشركات الفرنسية المتواجد بالقاهرة، خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس.

    ويحضر اللقاء الذي سيعقد بمقر الهيئة العامة للاستثمار، عدد من الوزراء المعنيين لبحث تنمية العلاقات الاستثمارية بين البلدين.

    وكان شريف إسماعيل ونظيره الفرنسي قد قاما بجولة مباحثات ثنائية بين البلدين تضمنت زيادة الفرص الاستثمارية في مصر في عدد من المجالات إضافة إلى التعاون العسكري والمجال الأمني.

    وشارك رؤساء الحكومتين في اجتماع المجلس المصري الفرنسي المشترك بأحد فنادق القاهرة الكبرى، وأكدا على أن العلاقات بين البلدين مزدهرة، وأن فرنسا والقاهرة تؤكدان على مكافحة الإرهاب وتحقيق الاستقرار والتنمية الاقتصادية لمصر كونها البوابة الرئيسية للشرق الأوسط وأفريقيا.

  • رئيس وزراء فرنسا: مصر مفتاح استقرار أوروبا والشرق الأوسط

    شكر مانويل فالس، رئيس وزراء فرنسا، مصر على حفاوة الاستقبال، كما شكر المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء على افتتاحه مجلس الأعمال المصرى الفرنسى، مهنئه على تعيينه رئيساً لحكومة مصر مؤخراً. وأضاف “فالس” خلال مجلس الأعمال المصرى الفرنسى، أن مكافحة الفقر وتنمية البنية التحتية وتحقيق النمو الذى تحتاجه مصر، يمثل ركيزة الاستقرار فى مصر، مؤكداً أن استقرار مصر أمر أساسى لاستقرار المنطقة وأوروبا وفرنسا، متابعاً: “مصر هى المفتاح لاستقرار دول منطقة الشرق الأوسط وأوروبا”. وأكد أن اكتشاف حقل الغاز يفتح لمصر آفاقا لأزمة الطاقة التى تواجهها، مؤكدا أن تصميم مصر لتحديث اقتصادها محل إعجاب، ويشجع الشركات الأجنبية على الاستثمار فيها، مؤكداً أن ليست بمفردها وعليها الاعتماد على فرنسا لبناء مستقبل أفضل. وأوضح أن مصر وفرنسا بنوا شراكة لا يمكن لأحد أن يشكك فيها، مشيدا بثقة مصر فى المعدات الفرنسية، وتابع: “شراكتنا مع مصر تتعدى معدات الدفاع فهناك أكثر من 150 شركة فرنسية اختارت أن تركز استثماراتها فى مصر، وهذه الشركات لم تغادر مصر فى الفترة الصعبة التى شهدتها القاهرة”. وأوضح أن الاستثمار الفرنسية فى مصر تخطت الـ500 مليون دولار، مؤكداً أن بلاده المستثمر الخامس فى مصر، كما لفت إلى أهمية تعزيز الشراكات الاقتصادية مع مصر خاصة وأن الرئيس عبد الفتاح السيسى يحثهم على الاستثمار أكثر. وأوضح أن فرنسا تؤيد التعاون مع مصر فى مجال الأقمار الصناعية ومشروعات البنية التحتية الكبرى والطاقة والسياحة، كما أكد أن فرنسا تلتزم بالوقوف بجانب مصر.. وتابع: “هناك مليار يورو لدعم المشروعات فى مصر، واتفاقات جديدة من القروض والمنح تم التوقيع عليها فى اطار هذه الزيارة”. وأشار إلى أن فرنسا تريد أن تستثمر أكثر فى مصر ومستعدة لحشد وتجنيد كافة الإمكانيات لتوفير الدعم الكامل لمصر.

  • وزير الدولة للإنتاج الحربى: نسعى لتعزيز التعاون فى مجال التصنيع العسكرى مع فرنسا

    خلال جلسة المباحثات التى عُقدت اليوم السبت بمقر مجلس الوزراء بين الجانب المصرى برئاسة المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، والجانب الفرنسى برئاسة رئيس الوزراء الفرنسى “مانويل فالس”، وجه رئيس الوزراء الفرنسى التحية لأعضاء الوفد المصرى المشارك فى الاجتماع، معربا عن تطلع بلاده إلى دعم علاقات التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات. وصرح السفير حسام القاويش المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء بأن “فالس” أشاد بنتائج اللقاء الذى جمعه اليوم السبت مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، مؤكدا أن أهمية الاستقرار فى مصر بالنسبة للمنطقة وأوروبا، مشددا على وقوف بلاده إلى جانب مصر فى مواجهة الإرهاب، ودعمها لها فى تنفيذ خارطة الطريق السياسية، وفى مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية وأوضح رئيس الوزراء الفرنسى أن الوفد المرافق له يضم عددا من ممثلى الشركات الفرنسية الكبرى، والتى تتطلع إلى الاستفادة من المناخ الاقتصادى الإيجابى بمصر، ودراسة المشاركة فى مشروعات تنمية محور قناة السويس، مشيرا إلى أنه سيلتقى خلال الزيارة بمجلس الأعمال المصرى الفرنسى لبحث سبل زيادة الاستثمارات الفرنسية، نظرا لحرص بلاده على تطوير الشراكة الاقتصادية مع مصر، منوها إلى أن الوكالة الفرنسية للتنمية لديها مخصصات ضخمة لتمويل المشروعات التنموية، وتحتل مصر المرتبة الأولى عالميا فى حجم ضمان التمويل. كما أكد رئيس الوزراء الفرنسى أن هناك العديد من مجالات التعاون الثنائى التى يتم تنفيذ مشروعات مشتركة فيها حاليا مثل قطاع الاتصالات، ومترو الانفاق والذى تقوم فرنسا بتوريد عربات الخط الثالث له، وكذلك قطاع الطيران المدني، فضلا عن مجالات أخرى يتم بحث تنفيذ مشروعات فيها مثل التعاون الثلاثى بين مصر وفرنسا والإمارات، وإمكانات التعاون فى مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وبالإضافة إلى القطاع الثقافى والتربوى، كما أكد على انه سيتم تدارك أسباب انخفاض الصادرات المصرية لفرنسا، كما يتم العمل على تعزيز التعاون بين البلدين فى مجالات التعاون العسكرى. من جهة أخرى، أشار ممثل الوكالة الفرنسية للتنمية أن الوكالة تقوم بالتنسيق مع الحكومة المصرية فى تحديد القطاعات التى يتم التعاون فيها مثل تمويل البنية التحتية، وتجديد شبكات الكهرباء، وقطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، والتدريب المهنى وغيرها، ومؤكدا حرصهم على تعميق التعاون مع مصر خلال المرحلة الراهنة. كما أوضح وزير التجارة والصناعة المصرى أن تعزيز الصادرات المصرية لفرنسا يحتل أولوية كبيرة فى مجال العمل على زيادة معدلات التبادل التجارى بين البلدين، كما طلب رفع سقف التمويل والائتمان الفرنسى للمشروعات القائمة بمصر. وأشار اللواء الدكتور محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى إلى امكانات التعاون المتاحة بين الجانبين، فى مجالات التصنيع العسكرى المشترك، وصيانة المعدات، والمقترحات المختلفة لتعزيز التعاون فى هذا المجال الهام للبلدين. من ناحية أخرى، قدم وزير الاستثمار المصرى عرضا حول مشروع تنمية محور قناة السويس والإجراءات التى قامت بها الحكومة لدعم قطاع الاستثمار به، كما تناولت أمينة عام الصندوق الاجتماعى للتنمية المصرى سبل التعاون المقترحة مع الوكالة الفرنسية للتنمية خلال المرحلة الجارية.

  • رئيس وزراء فرنسا يسلم السيسى دعوة من “هولاند” لحضور مؤتمر عن تغير المناخ

    سلم رئيس الوزراء الفرنسى، مانويل فالس، الرئيس عبد الفتاح السيسى، دعوة من الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند لحضور افتتاح مؤتمر الدول الأطراف الحادى والعشرين للاتفاقية الإطارية لتغير المناخ الذى سيعقد بباريس فى ديسمبر 2015.

  • رئيس وزراء فرنسا وشريف إسماعيل يغادران الاتحادية عقب لقاء السيسي

    غادر منذ قليل رئيس الوزراء الفرنسي “مانويل فالس” والوفد الدبلوماسي الرفيع المستوي المرافق له مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة،عقب التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين مصر وفرنسا،بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، والمهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء.

    كما غادر المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء مصر “قصر الاتحادية”.

    وعقد الرئيس السيسي جلسة مباحاثات مع رئيس الوزراء الفرنسي بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة بحضور وفد البلدين.

    وتناولت المباحاثات مجمل العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل الارتقاء بها وتعزيزها في مختلف المجالات، فضلا عن بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    وعقب الجلسة شهد الرئيس السيسي مراسم توقيع إعلان نوايا بين وزارتى الدفاع المصرية والفرنسية للتعاون في مجال الأمن والدفاع، ووقع من الجانب المصرى الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، ومن الجانب الفرنسي وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان.

    كما شهد الرئيس السيسي التوقيع على صفقة حاملتى المروحيات ميسترال التي تم الإعلان عنها في سبتمبر الماضى.

  • السيسى يستقبل رئيس وزراء فرنسا.. ووزير الدفاع يصل قصر الاتحادية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى قصر الاتحادية، رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس على رأس وفد يضم وزير الدفاع الفرنسي.

    كما وصل إلى قصر الاتحادية، منذ قليل الفريق أول صدقى صبحى، وزير الدفاع والانتاج الحربى.

    ويحضر اللقاء المستشار الاعلامى للسفارة الفرنسية، وإعلاميون من التلفيزيون الفرنسى والقناة الاولى، حيث أنه من المحتل أن يكون هناك حوار مسجل للرئيس بالقناة الأولى الفرنسية.

    ومن المقرر أن تبدأ بعد قليل، مراسم توقيع عدة اتفاقيات بين حكومتى مصر وفرنسا بحضور الرئيس.

     

     

  • فرنسا تبحث مع «السيسي وإسماعيل» الشراكة العسكرية وزيادة الاستثمارات.. غدًا

    يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، غدًا السبت، رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة.

    ويشهد الرئيس السيسي التوقيع على عدد من الاتفاقيات مع الجانب الفرنسي، بحضور المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، ورئيس الوزراء الفرنسي “مانويل فالس”.

    وتأتي زيارة رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس إلى مصر خلال يومي 10، 11 أكتوبر الجاري؛ تلبية للدعوة التي وجهها رئيس الوزراء السابق المهندس إبراهيم محلب، لنظيره الفرنسي خلال زيارته لباريس في مايو الماضي.

    ومن المقرر أن يتناول الجانبان تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، كما سيشهد التوقيع على صفقة حاملتي المروحيات «ميسترال» التي تم الإعلان عنها في سبتمبر الماضي.

    ومن المقرر أن يتم التباحث حول القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، لاسيما تطورات الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن، كذلك سبل استئناف عملية السلام في الشرق الأوسط، في ضوء التصعيد الذي تشهده القدس والأراضي الفلسطينية.

    كما سيجري رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس مباحثات مع رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل؛ لبحث زيادة الاستثمارات المشتركة في قطاعات متنوعة.

    ويوقع الجانبان على عدد من الاتفاقيات، من بينها اتفاق تنفيذي بقيمة 40 مليون يورو لتمويل القرض الخاص بمشروع توليد الطاقة الكهربائية بواسطة الخلايا الفوتوفولتية في مدينة “كوم أمبو” بالصعيد بقدرة 20 ميجاوات، كذلك اتفاق منحة بقيمة 30 مليون يورو لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة في المجال الزراعي، بالإضافة إلى اتفاق منحة للصندوق الاجتماعي للتنمية في مجالات التوظيف والتنمية في المناطق العشوائية بقيمة 15 مليون يورو، فضلا عن التوقيع على بروتوكول تفاهم بين شركة “أو دي إف” الفرنسية، بشأن التعاون الفني في مجالات إنتاج ونقل وتوزيع الطاقة المتجددة.

    وسيشارك رئيس الوزراء الفرنسي في لقاء اقتصادي موسع، يحضره عدد كبير من رجال الأعمال الفرنسيين والمصريين ورؤساء كبريات الشركات الفرنسية.

    وسيلتقي رئيس الوزراء الفرنسي في اليوم التالي للزيارة، فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وذلك قبل أن يفتتح الليسيه الفرنسي الجديد، بحضور ممثلين عن الجالية الفرنسية.

  • مصدر برئاسة الوزراء الفرنسية: العلاقات مع مصر شهدت دفعة قوية في عهد “السيسي”

    أكد مصدر مسئول برئاسة الوزراء الفرنسية أن العلاقات بين مصر وفرنسا شهدت دفعة قوية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي توجت بالتوقيع على عقود واتفاقات متنوعة، لا سيما في المجال العسكري.

    وقال المصدر، في تصريح له اليوم، الخميس، إن رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس سيبحث مع الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال زيارته للقاهرة يومي السبت والأحد المقبلين، التعاون الأمني والدفاعي ومكافحة الإرهاب، فضلا عن تطورات الأوضاع في سوريا واليمن وليبيا، وجهود إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط في ضوء تدهور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية والقدس.

    وأضاف أن مانويل فالس سيلتقي برئيس الوزراء شريف إسماعيل لبحث تعزيز الشراكة الاقتصادية مع مصر من خلال المشروعات الخاصة بالبنية التحتية، لا سيما في محور قناة السويس، بالإضافة إلى التعاون في مجال الطاقة المتجددة ومترو الأنفاق والأقمار الصناعية، وذلك في ضوء الدينامية الكبيرة التي تشهدها العلاقات الثنائية وسعي الشركات الفرنسية إلى تعزيز استثماراتها في السوق المصرية.

    ولفت المصدر إلى أن زيارة فالس لمصر ستشهد توقيع الجانبين على عدد من العقود، بالإضافة إلى اتفاقيتين لتمويل قرضين بقيمة 70 و80 مليون يورو مع الوكالة الفرنسية للإنماء، فضلا عن لقاء سينظم لنادي الأعمال الفرنسي المصري للنقاش حول أوجه التعاون المختلفة في النواحي الاستثمارية والتجارية.

    وقد أكد المصدر أن مانويل فالس أعرب عن حرصه على لقاء فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر للنقاش معه حول جهود مؤسسة الأزهر العريقة لتعزيز الحوار بين الأديان ونشر قيم الإسلام السمحة المعتدلة والتعريف بصحيح الدين، وكذلك حول إعداد وتكوين الأئمة ووضع المسلمين في فرنسا.

    ويغادر رئيس الوزراء الفرنسي القاهرة يوم الأحد المقبل متوجها إلى المملكة الأردنية، لاستكمال جولته في الشرق الأوسط، حيث سيلتقي الملك عبد الله الثاني ونظيره الأردني عبد الله النسور، وسيوقع الجانبان على اتفاقات قروض بقيمة 270 مليون يورو.

    وسيلتقي بعدد من اللاجئين وبممثلي الوكالات الأممية المعنية باستقبال اللاجئين السوريين بالأردن، وذلك بمقر المفوضية العليا لشئون اللاجئين، فصلا عن زيارة إبراشية تأوي لاجئين عراقيين.

    ويستهل رئيس الوزراء الفرنسي الاثنين المقبل زيارته إلى الرياض بالمملكة العربية السعودية، في المحطة الثالثة والأخيرة من جولته، حيث سيلتقي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد و وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف لبحث أوجه التعاون في مختلف المجالات، ولا سيما التجارية والاقتصادية.

    ويفتتح مانويل فالس بالرياض منتدى الاقتصادي الفرنسي السعودي بحضور رؤساء أكثر من 200 شركة فرنسية.

    وقد شدد المصدر على أهمية زيارة رئيس الوزراء الفرنسي إلى مصر والمملكة العربية السعودية والأردن باعتبارهم في قلب أحداث المنطقة ويواجهون بشكل أو بآخر أزمات الشرق الأوسط.

    وتعد هذه الجولة الخارجية هي الأطول لرئيس الوزراء الفرنسي، حيث ستستغرق أربعة أيام خلال الفترة من 9 إلى 13 أكتوبر، والأولى في منطقة الشرق الأوسط منذ تسلمه مهام منصبه.

  • وصول رئيسة لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الفرنسى

    وصلت إلى القاهرة مساء الأربعاء ” إليزابيث جيجو ” رئيس لجنة العلاقات الخارجية فى الجمعية الوطنية الفرنسية ــ البرلمان ــ قادما على رأس وفد فى زيارة لمصر تستغرق ثلاثة أيام تبحث خلالها تطورات الوضع فى المنطقة .

    وستلتقى البرلمانية الفرنسية خلال زيارتها مع كبار المسئولين فى مصر لبحث آخر تطورات الوضع فى المنطقة خاصة الأزمات فى سوريا واليمن وليبيا ومواجهة الإرهاب إضافة لبحث دعم علاقات التعاون بين مصر وفرنسا قبل الزيارة المرتقبة لرئيس وزراء فرنسا لمصر السبت القادم .

    وكانت ” جيجو ” قد قامت بزيارة لمصر فبراير الماضى إلتقت خلالها مع الرئيس” عبدالفتاح السيسى ” عقب توليها رئاسة مؤسسة ” آنا ليندا ” لحوار الحضارات .

  • رئيس وزراء فرنسا: على موسكو ألا تخطئ الأهداف فى سوريا

    قال رئيس وزراء فرنسا مانويل فالس الأحد إن على روسيا “ألا تخطئ الأهداف” فى سوريا بضرب منظمات غير “تنظيم داعش” مذكرا أيضا بضرورة تجنب المدنيين. وردا على اسئلة بشان الغارات الروسية واستراتيجية موسكو فى سوريا قال فالس فى تصريحات على هامش زيارة لليابان “ان رئيس الجمهورية ذكر بوضوح كامل لدى اجتماعه بفلادمير بوتين الجمعة بباريس: لا يجب ان يحدث خطا فى الاهداف”. وشدد فالس “يجب ضرب الاهداف الجيدة وتحديدا داعش. واذا كانت داعش هى العدو الذى يهاجم مجتمعاتنا، وهذا صحيح بالنسبة لفرنسا، فانه يمكن ان يكون صحيحا ايضا بالنسبة لروسيا، وبالتالى يتعين ضرب داعش وندعو الجميع إلى عدم ارتكاب خطأ فى الهدف”.

  • رئيس الوزراء الفرنسى يزور مصر 9 أكتوبر ويلتقى الرئيس السيسى

    يقوم رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس بزيارة لمصر فى التاسع من أكتوبر الجارى على رأس وفد يضم عدد من الوزارء بينهم وزيرى الخارجية والدفاع، وذلك فى إطار جولة بمنطقة الشرق الأوسط تشمل أيضا الأردن والمملكة العربية السعودية، وذلك حسبما ذكرت رئاسة الوزراء الفرنسية اليوم الخميس لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط.

    ومن المقرر أن يلتقى مانويل فالس – خلال زيارته لمصر التى تستغرق عدة أيام – بالرئيس عبد الفتاح السيسى لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    ويجرى فالس مع رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل مباحثات حول التعاون الاقتصادى فى مختلف المجالات، وذلك قبل التوقيع على عدد من الاتفاقيات وعقد مؤتمر صحفى مشترك. كما يلتقى خلال الزيارة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وعدد من رجال الأعمال المصريين والفرنسيين، ومن المقرر أن يفتتح المقر الجديد للمدرسة الفرنسية بالقاهرة وذلك بحضور ممثلين عن الجالية الفرنسية بمصر.

    ويرافق رئيس الوزراء الفرنسى فى هذه الجولة وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية لوران فابيوس، ووزير الدفاع جون إيف لودريان، ووزير الدولة الفرنسى لشؤون النقل والبحر والصيد آلان فيداليس.

    ويغادر رئيس الوزراء الفرنسى القاهرة فى الحادى عشر من أكتوبر متوجها إلى المملكة الأردنية، حيث سيلتقى الملك عبد الله الثانى ونظيره الأردنى عبد الله النسور.

    ومن المقرر أن يلتقى أيضا بعدد من اللاجئين وممثلى الوكالات الأممية المعنية باستقبال اللاجئين السوريين بالأردن، وذلك بمقر المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، فصلا عن زيارة إبراشية تأوى لاجئين عراقيين.

    ويختتم رئيس الوزراء الفرنسى زيارته لعمان فى اليوم التالى متوجها إلى الرياض، حيث سيلتقى بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولى العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف لبحث أوجه التعاون فى مختلف المجالات، ولا سيما التجارية والاقتصادية. ويفتتح مانويل فالس بالرياض منتدى اقتصاديا بمشاركة رجال أعمال فرنسيين وسعوديين على هامش اللجنة المشتركة الفرنسية السعودية.

    وتهدف جولة مانويل فالس فى المنطقة خلال الفترة من 9 إلى 13 أكتوبر إلى إبرام عدد من الاتفاقيات فى المجالات الاقتصادية والتنموية والدفاعية، وكذلك دعم تواجد الشركات الفرنسية بمنطقة الشرق الأوسط.

    كما سيجدد مانويل فالس دعمه للقوات الفرنسية المتمركزة فى منطقة الشرق الأوسط فى إطار عملية “شامال”، والتزام بلاده بإحلال السلام والاستقرار فى المنطقة.

  • سفير روسيا في فرنسا: سوريا بحاجة لانتخابات حرة في غضون عام

    أكد الكسندر أورلوف، السفير الروسي لدى فرنسا، أن سوريا بحاجة لانتخابات حرة تحت إشراف دولي بعد هزيمة تنظيم “داعش” الإرهابي.

    وقال السفير “أورلوف”، لردايو فرانس انفو اليوم الخميس، إن طائرات روسيا الحربية استهدفت تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” هناك، لافتًا إلى تنسيق الجيش الروسي مع نظيره الأمريكي عبر “قنوات سرية”.

    وأشارت وكالة “أسوشيتد برس” للأنباء، إلى أن تصريحات “أورلوف” تتناقض مع انتقادات الولايات المتحدة التي أفادت بعدم وجود أي تنسيق رسمي، وأن الأهداف الروسية لم تشمل “داعش”.

    وتابع “أورولوف”، أن روسيا تدخلت فقط بعد فشل قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة في هزيمة التنظيم الإرهابي، مشددًا على أمنيته في انتخابات حرة بسوريا، في غضون عام.

  • الرئيس السيسي يلتقي رؤساء فرنسا واليمن وقبرص وروسيا البيضاء

    يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي -اليوم- جلسة مباحثات مع نظيره الفرنسي فرنسوا هولاند، لبحث سبل تعزيز العلاقات (المصرية- الفرنسية) في مختلف المجالات، وبحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    كما يلتقي الرئيس السيسي مع عدد كبير من القادة المشاركين في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، من بينهم الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ورئيس قبرص نيكوس أناستاسيادس، ورئيس روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو.

    كما يلتقي الرئيس السيسي مع رؤساء وزراء اليونان أليكسيس تسيبراس، ولبنان تمام سلام، والعراق حيدر العبادي.

  • صحيفة بريطانية تكشف أسباب اعتماد مصر على معدات الدفاع الفرنسية

    سلطت صحيفة “انترناشونال بيزنس تايمز” البريطانية الضوء على الصفقات العسكرية المبرمة بين مصر وفرنسا وصعود فرنسا كقوة جديدة في صفقات الأسلحة، في ظل إتمام صفقة بيع حاملات الطائرات من طراز “ميسترال” للقاهرة الأسبوع الماضي.

    وأشارت الصحيفة إلى أن مصر طلبت من فرنسا خلال العام الماضي، الفرقاطة FREMM متعددة الأغراض وأربعة من الغواصات المضادة من درجة جويند كورفيت و24 طائرات مقاتلة من طراز رافال.

    وقال محللون إن هذا العدد المتزايد من صفقات التسلح بين مصر وفرنسا يمثل خطوة ملموسة من جانب مصر لتقليل اعتمادها على القدرات الدفاعية الأمريكية.

    ورأى جينس بن موريس، محلل في شركة IHS أن مصر لن تستخدم هذه الأسلحة في ليبيا أو اليمن.

  • غدًا.. السيسي يلتقي رؤساء فرنسا وقبرص وبنما بـ«نيويورك»

    يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي غدًا الاثنين، نظيره الفرنسى فرنسوا هولاند على هامش مشاركته في اجتماعات الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    ومن المقرر أن يعقد الرئيس لقاءات مع رئيس وزراء إيطاليا ويلتقى أيضًا رؤساء جمهوريتي قبرص وبنما، فضلا عن رئيس وزراء لبنان.

  • باريس خالية من السيارات اليوم !!

    اعلنت الحكومه الفرنسيه عن خلو العاصمه باريس من السيارات تماما اليوم، في اطار جهود المدينه لمكافحه تلوث الهواء، تزامنا مع فضيحه فولكس فاجن  والتي كشفتها حماية البيئة الامريكيه اثناء اختبارات الانبعاثات الضاره.

    ومن المقرر ان تخلو طرق وسط العاصمه الفرنسيه والمناطق حول معالمها مثل برج ايفل والشانزليزيه من ضوضاء السيارات وادخنه العادم لتتيح للناس الفرصه للمشي او ركوب الدراجات او التزلج.

  • الرئيس الفرنسى عن ضرب سوريا: “سنضرب كلما كان أمننا القومى فى خطر”

    قال الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند، اليوم الأحد، معلقاً على تسديد الطيران الفرنسى ضربات جوية لتنظيم داعش فى سوريا، “سنضرب كلما كان امننا القومى فى خطر”.

    وأكد هولاند أن هذه الضربات الأولى التى تشنها فرنسا على مناطق متفرقة بالأراضى السورية تعد من أهم الخطوات لمكافحة الإرهاب وبشكل خاص تستهدف تنظيم داعش الإرهابى، وفقاً لصحيفة “لو فيجارو” الفرنسية.

    كما قال الرئيس الفرنسى دون الكشف عن ملابسات العملية الجوية التى جرت صباح اليوم، “هذه الضربات تثبت للعالم أجمع أن فرنسا لها السلطة والاستقلالية فى اتخاذ القرارات التى من شأنها المحافظة على أمنها القومى، كما كانت الضربات بالتنسيق مع شركائنا فى المنطقة”.

    ومن ناحية أخرى أكدت صحيفة “لو موند” الفرنسية أن الغارات الجوية التى شنها الجيش الفرنسى على سوريا استهدف منطقة الرقة فى وسط البلاد، حيث تعتبر هذه المدينة هى المعقل الأساسى لتنظيم داعش الإرهابة ووغيره من الجماعات المتطرفة المسلحة. وأضافت الصحيفة، أنه من المتوقع أن تستهدف الضربات الجوية القادمة، مراكز القيادة والدعم اللوجيستى ومعسكرات التدريب ومخازن الأسلحة والمتفجرات التابعين للتنظيم الإرهابى.

    من ناحيته قال وزير الدفاع الفرنسى جون إيف لودريان على الرغم من تحكم الولايات المتحدة فى حركة الطيران فى سماء سوريا، إلا إننا لدينا حرية التصرف فى الأهداف سواء بضربها أو إجراء طلعات استطلاعية. وجدير بالذكر أن الرئاسة الفرنسية الإليزيه أعلنت صباح اليوم أن فرنسا شنت غاراتها الأولى على مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابى داخل الأراضى السورية.

  • وزير البيئة : طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل

    قال خالد فهمي وزير البيئة، إن الدول الإفريقية والدول النامية، تحتاج إلى دعم الدول المتقدمة؛ لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وهو ما تسعى مصر لتحقيقه والحصول عليه من خلال رئاستها لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، كما تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية.

    وأوضح وزير البيئة، في تصريحات على هامش زيارة السيسي لنيويورك، أن سبل مواجهة التغيرات المناخية ستحتل جانب هام من المناقشات، والمباحثات على هامش اجتماعات الجمعية العامة، ولا سيما أنها تأتي قبل شهرين من انعقاد مؤتمر باريس الدولي عن التغيرات المناخية.

    وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بشأن أجندة التنمية المستدامة، لما بعد عام 2015، وينتظر أن يقر قادة الدول هذه الأجندة خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تبدأ أعمالها غدا، لمدة 3 أيام، على هامش اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف أن الرؤساء الأفارقة المعنيين بالتغيرات المناخية، سيعقدون اجتماعا لتنسيق المواقف الإفريقية قبل قمة باريس، لافتا إلى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، سيوجه الدعوات لقادة العالم لحضور قمة باريس، على أن يحضر الرؤساء في بداية القمة، وليس نهايتها لإعطاء التوجهات السياسية للوفود المشاركة في قمة باريس التي تبدأ يوم 29 نوفمبر.

    واضاف أن السيسي، سيقدم تقريرا بصفته رئيس لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية بشأن الجهود الجارية الفترة الماضية.

    وأشار وزير البيئة، إلى أن مصر أطلقت مبادرتين جديدتين بشأن الطاقة المتجددة في إفريقيا، ومبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية للمرة الأولى في إفريقيا، في إطار تدعيم الموقف الإفريقي، ولا سيما أمام مؤتمر باريس المقبل.

    وأكد أن هناك معاهدة دولية، تم التوقيع عليها منذ أكثر من 20 عاما، والآن يتم صياغة اتفاق جديد لتفعيل المعاهدة.

    وأضاف أن مصر، تتحدث عن التزامات الدول المتقدمة التي لم يتم الوفاء بها فيما يتعلق بالتغيرات المناخية، ومبلغ 20 مليون دولار، المفترض تقديمها لمشروعات خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في مشروعات على أرض الواقع.

    ونوه أن جزء من اتفاق كيوتو، نفذ غير أن الجانب المالي لم ينفذ بحجة أن الدول النامية ليس لديها آليات لتنفيذ هذه المشروعات، كما أن الدول المتقدمة تقول إنها تقدم مساعدات في إطار المعونات الثنائية.

    وشدد على أن التغيرات المناخية باتت تؤثر على حياتنا اليومية، وعلى اقتصاديات الأجيال المقبلة، وبالتالي فإن هناك نقاش بشأن من يتحمل التكلفة، فضلا عن رفع قدرات المواطنين والمختصين والحاجة إلى التكنولوجيا لمواجهة تأثيرات التغير المناخي التي لم تتسبب فيها الدول النامية.خالد فهمي: طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل منذ 5 دقيقةكتب : سماح حسن
    خالد فهمي: طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل
    خالد فهمي

    قال خالد فهمي وزير البيئة، إن الدول الإفريقية والدول النامية، تحتاج إلى دعم الدول المتقدمة؛ لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وهو ما تسعى مصر لتحقيقه والحصول عليه من خلال رئاستها لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، كما تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية.

    وأوضح وزير البيئة، في تصريحات على هامش زيارة السيسي لنيويورك، أن سبل مواجهة التغيرات المناخية ستحتل جانب هام من المناقشات، والمباحثات على هامش اجتماعات الجمعية العامة، ولا سيما أنها تأتي قبل شهرين من انعقاد مؤتمر باريس الدولي عن التغيرات المناخية.

    وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بشأن أجندة التنمية المستدامة، لما بعد عام 2015، وينتظر أن يقر قادة الدول هذه الأجندة خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تبدأ أعمالها غدا، لمدة 3 أيام، على هامش اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف أن الرؤساء الأفارقة المعنيين بالتغيرات المناخية، سيعقدون اجتماعا لتنسيق المواقف الإفريقية قبل قمة باريس، لافتا إلى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، سيوجه الدعوات لقادة العالم لحضور قمة باريس، على أن يحضر الرؤساء في بداية القمة، وليس نهايتها لإعطاء التوجهات السياسية للوفود المشاركة في قمة باريس التي تبدأ يوم 29 نوفمبر.

    واضاف أن السيسي، سيقدم تقريرا بصفته رئيس لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية بشأن الجهود الجارية الفترة الماضية.

    وأشار وزير البيئة، إلى أن مصر أطلقت مبادرتين جديدتين بشأن الطاقة المتجددة في إفريقيا، ومبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية للمرة الأولى في إفريقيا، في إطار تدعيم الموقف الإفريقي، ولا سيما أمام مؤتمر باريس المقبل.

    وأكد أن هناك معاهدة دولية، تم التوقيع عليها منذ أكثر من 20 عاما، والآن يتم صياغة اتفاق جديد لتفعيل المعاهدة.

    وأضاف أن مصر، تتحدث عن التزامات الدول المتقدمة التي لم يتم الوفاء بها فيما يتعلق بالتغيرات المناخية، ومبلغ 20 مليون دولار، المفترض تقديمها لمشروعات خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في مشروعات على أرض الواقع.

    ونوه أن جزء من اتفاق كيوتو، نفذ غير أن الجانب المالي لم ينفذ بحجة أن الدول النامية ليس لديها آليات لتنفيذ هذه المشروعات، كما أن الدول المتقدمة تقول إنها تقدم مساعدات في إطار المعونات الثنائية.

    وشدد على أن التغيرات المناخية باتت تؤثر على حياتنا اليومية، وعلى اقتصاديات الأجيال المقبلة، وبالتالي فإن هناك نقاش بشأن من يتحمل التكلفة، فضلا عن رفع قدرات المواطنين والمختصين والحاجة إلى التكنولوجيا لمواجهة تأثيرات التغير المناخي التي لم تتسبب فيها الدول النامية.

  • صحيفة فرنسية: السعودية تساهم في إتمام صفقة حاملتي «ميسترال» لمصر

    كشفت مصادر فرنسية أن السعودية تساعد مصر في شراء حاملتي الطائرات المروحية من طراز ميسترال اللتين صنعتا خصيصا لروسيا قبل أن تجمد باريس الصفقة مع موسكو.

    ونقلت صحيفة«Express» الفرنسية، عن مصدر مطلع في الحكومة الفرنسية تأكيده أن المساعدة السعودية «ستكون كبيرة».

    وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية ودول الخليج الأخرى ساعدت مصر في وقت سابق في الحصول على معدات عسكرية فرنسية، شملت مقاتلات «رافال» التي وُقع عقدها في فبراير الماضي.

    وكان الرئيسان المصري والفرنسي توصلا خلال مكالمة هاتفية جرت صباح الأربعاء 23 سبتمبر إلى اتفاقية بشأن “مبادئ وشروط بيع “ميسترال” لمصر.

    وذكرت وسائل الإعلام الفرنسية في وقت سابق أن وفدا مصريا رفيع المستوى يبحث في باريس شروط حصول القاهرة على حاملتي الطائرات المروحية من طراز ميسترال، إلا أن الجانبين لم يتمكنا من الاتفاق النهائي بشأن ثمن السفينتين.

    ويتوقع أن تتمركز إحدى السفينتين في البحر الأحمر، بينما تتواجد الثانية في البحر المتوسط وذكر مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية أن نقل السفينتين إلى مصر يمكن أن يحصل في مارس من عام 2016، بعد أن تنهي الطواقم المصرية تدريباتها.

    وحصلت مصر من فرنسا منذ عام 2004 على 4 طرادات “Gowind”، بلغت قيمتها مليار يورو، وفرقاطة “FREMM ” بقيمة 900 مليون يورو، و24 طائرة مقاتلة من طراز رافال، بقيمة 3 مليارات يورو تقريبا، إضافة إلى معدات عسكرية أخرى بقيمة 1.1 مليار يورو.

    وبلغت قيمة العقد الموقع بين الجانبين الفرنسي والروسي في عام 2011 بشأن حاملتي الطائرات المروحية ميسترال 1.2 مليار يورو. وكانت فرنسا ستسلم أولى الحاملتين “فلاديفوستوك” في نوفمبر من العام الماضي، إلا أن ذلك لم يحصل بسبب أحداث أوكرانيا وفرض عقوبات على روسيا.

    واتخذت موسكو وباريس بداية أغسطس الماضي قرارا بإلغاء عقد بناء السفينتين الحاملتين للطائرات المروحية من طراز ميسترال، ما سمح لفرنسا بالتصرف في الحاملتين بعد إعادة المعدات الروسية المركبة على ميسترال والمبلغ الذي دفعته روسيا.

    وقام الخبراء الروس بتطوير المروحيات القتالية من طراز “كا-52” لاستخدامها على حاملة المروحيات “ميسترال”، فيما أعربت مصر في شهر أغسطس الماضي، عن اهتمامها بشراء مروحيات “كا – 52 التمساح” خلال معرض “ماكس” الدولي للطيران والفضاء.

  • صحيفة الباييس الإسبانية: سفينتا ميسترال ثانى صفقة بين فرنسا ومصر هذا العام بعد رافال

    سلطت صحيفة الباييس الإسبانية الضوء على بيع فرنسا لمصر سفينتى ميسترال بعد رفضها البيع لروسيا بسبب دورها فى الأزمة الأوكرانية، وقالت الصحيفة: إن الرئيسين المصرى عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى فرنسوا هولاند اتفقا على مبادئ وشروط شراء مصر لسفينتى ميسترال.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ميسترال لها قدرة حمل 16 طائرة مروحية و13 دبابة، وتأتى الصفقة كثانى صفقة تسليح بين مصر وفرنسا هذا العام بعد صفقة طائرات الرافال المقاتلة.

    والحكومة الفرنسية قررت إلغاء صفقة بيع سفينتين من نوع “ميسترال” لصالح روسيا، بسبب الأزمة الأوكرانية، وفى بداية أغسطس اتفقت فرنسا وروسيا بعد 8 أشهر من المفاوضات، على دفع الحكومة الفرنسية حوالى مليار يورو إلى السلطات الروسية وهو مبلغ دفعته موسكو سابقا، لشراء السفينتين لإنهاء الاتفاق بين البلدين.

    وأوضحت الصحيفة أن المفاوضات بين الطرفين لم تجر بشكل سريع بسبب إصرار وزارة المالية على التمسك بسعر مرتفع مقابل السفينتين، رغم ترحيب الصناعات العسكرية البحرية الفرنسية بالتفاوض على سعر أقل، نظراً لأهمية العقد من جهة، ولأهمية مصر من جهة ثانية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن المفاوضين المصريين، هددوا بصرف النظر عن الصفقة إذا ما أصرت المالية على التدخل فى هذا الملف، وكادوا يفعلون لولا صدور تعليمات سياسية من جهات عليا لوزارة المالية بمراجعة موقفها المتشدد.

    اليوم السابع -9 -2015

  • الفرنسية: هولاند اتفق مع السيسى على شروط صفقة حاملة الطائرات ميسترال

    ذكرت الوكالة الفرنسية ، نقلا عن مكتب الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، أنه اتفق مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، على شروط صفقة حاملة الطائرات ميسترال .

    اتفق الرئيسان عبد الفتاح السيسى والفرنسى فرانسوا هولاند على بيع حاملتى طائرات فرنسيتين من طراز ميسترال بعد إلغاء صفقة كانت مزمعة لبيعهما لروسيا، وقال مكتب هولاند فى بيان اليوم الأربعاء “اتفقا على مبدأ وشروط استحواذ مصر على الحاملتين.”

زر الذهاب إلى الأعلى