فرنسا

  • مصرع 5 أشخاص جراء تحطم طائرة سياحية جنوب شرقى فرنسا

    لقى 5 أشخاص مصرعهم جراء تحطم طائرة سياحية جنوب شرقى فرنسا، حسبما ذكرت سكاى نيوز.

    من ناحية أخرى، أعلنت وزارة النقل الكاميرونية أن طائرة كانت تقل 11 شخصا تحطمت في غابة بوسط البلاد.

    وقالت الوزارة في بيان إن المراقبين الجويين “فقدوا الاتصال بالطائرة” التي تم تحديد موقعها لاحقا في غابة بالقرب من منطقة نانجا إيبوكو، على بعد نحو 150 كيلومترا شمال شرق العاصمة ياوندى.

    وأكد مسؤول في الوزارة طلب عدم كشف هويته “تحطم” الطائرة، مشيرا إلى أن رجال الإنقاذ “يحاولون معرفة إن كان بالإمكان إنقاذ أحد من ركابها”.

    وأفادت مصادر رسمية لوكالة “فرانس برس” بأن الطائرة مستأجرة من قبل شركة الكاميرون لنقل النفط “كوتكو”، التي تعمل على صيانة خط أنابيب للموارد الهيدروكربونية يمتد بين الكاميرون وتشاد المجاورة.

    وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن الطائرة أقلعت من مطار ياوندى – نسيمالين باتجاه بيلابو في شرق البلاد.

  • الإليزيه: تعيين كاثرين كولونا وزيرة للخارجية الفرنسية ولوكورنو للدفاع

    أعلن قصر الإليزيه، منذ قليل، تعيين كاثرين كولونا وزيرة جديدة للخارجية الفرنسية وسيباستيان لوكورنو وزيرا للدفاع ضمن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة إليزابيث بورن.

    وقد أفادت الرئاسة الفرنسية ( الإليزيه) أن الاجتماع الأول لمجلس الوزراء الجديد مقرر يوم الإثنين المقبل.

    واختار ماكرون، يوم الإثنين الماضي، وزيرة العمل إليزابيث بورن، رئيسة جديدة للوزراء لقيادة الحكومة، لتنفيذ إصلاحات ومساعدة الرئيس في تحقيق أغلبية برلمانية في يونيو، وهي المرة الثانية فقط خلال 30 عاما التي تتولى فيها امرأة هذا المنصب في فرنسا.

    وكان الرئيس الفرنسي أعلن عقب فوزه بانتخابات الرئاسة، أن السنوات الخمس المقبلة من رئاسته لن تكون استمرارا لعهدته السابقة، وتعهد بما وصفه بمشروع طموح يعالج الانقسامات والخلافات السياسية التي أفرزتها الانتخابات الأخيرة، ويجعل فرنسا أكثر استقلالا وأوروبا أكثر قوة، وفقا لوكالة فرانس برس.

    وأضاف ماكرون أن عددا من الفرنسيين صوتوا له لكن ليس دعما للأفكار التي يحملها بل للوقوف في وجه أقصى اليمين، مؤكدا أن هذا التصويت يلزمه للأعوام المقبلة.

    وشدد الرئيس الفرنسي على أنه يتفهم الغضب والاختلاف في الرأي اللذين قادا مَن صوّتوا لأقصى اليمين، وتعهد بـ”تجديد أسلوبه” لكي يكون “رئيسا للجميع”.

    واعترفت مرشحة أقصى اليمين مارين لوبان بهزيمتها في الانتخابات الفرنسية، بعد أن أظهرت النتائج الأولية فوز ماكرون، ورغم ذلك اعتبرت لوبان النتيجة التي حصلت عليها نوعا من النصر، وقالت إنها تعطي الدليل للمسؤولين الفرنسيين والأوروبيين على تحد كبير للشعب الفرنسي اتجاههم.

  • فرنسا تؤيد اتهام شركة «لافارج» بجرائم ضد الإنسانية في سوريا

    أيدت محكمة فرنسية اليوم الأربعاء التهم ضد شركة لافارج للأسمنت، والتي وصلت للتواطؤ بجرائم ضد الإنسانية في سوريا.

    محكمة الاستئناف بباريس

    وبدأت القصة بتأكيد محكمة الاستئناف في باريس، اليوم الأربعاء، تهمة «التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية» على شركة لافارج للإسمنت من خلال أنشطة مارستها في سوريا حتى العام 2014، في قرار رحّب به الأطراف المدنيون في النزاع.

    وكانت هيئة التحقيق الباريسية مدعوة لإصدار قرارها في القضية مرة جديدة ردا على طلبين تقدّمت بهما مجموعة لافارج لإبطال تهمة «التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية» التي نادرا ما توجّه إلى شركة، وأيضا تهمة «تعريض حياة آخرين للخطر».

    وكانت هيئة التحقيق قد استجابت في نوفمبر 2019 لطلب تقدّمت به المجموعة وأشارت فيه إلى أن نيتها الوحيدة كانت «استمرارية أنشطة مصنع الإسمنت»، وردّت طلبها الثاني.

    لكن في سبتمبر ألغت محكمة النقض القرار ودعتها إلى إعادة النظر به.

    وكانت هيئة التحقيق الجنائية في محكمة النقض قد اعتبرت أنه يكفي للإبقاء على تهمة التواطؤ أن يكون مرتكبها «على دراية» بما يُرتكب أو سيُرتكب وأن يكون سهّل التحضير والتنفيذ.

    وبعد جلسة مطّولة عقدتها هيئة التحقيق الجنائية في مارس قرّرت محكمة الاستئناف في باريس الإبقاء على تهمتي «التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية» و«تعريض حياة آخرين للخطر».

    ولم يشأ محامو الشركة التعليق على القرار.

    داعش بسوريا

    وفي هذه الدعوى القضائية التي فُتحت عام 2017، يُشتبه بأن مجموعة «لافارج اس آ» دفعت في 2013 و2014 عبر فرعها في سوريا «لافارج سيمنت سيريا» مبالغ بملايين اليورو لمجموعات إرهابية لا سيما تنظيم داعش لمواصلة أنشطة مصنع للإسمنت في جلابيا في خضم الحرب.

    وكشفت التحقيقات أن المبالغ المالية التي يعتقد أنها سدّدت لتنظيم داعش وحده تتراوح ما بين 4،8 ملايين و10 ملايين يورو.

    كما يشتبه بأن المجموعة باعت اسمنتا لمصلحة تنظيم داعش ودفعت لوسطاء من أجل الحصول على مواد أولية.

    وكانت الشركة قد استثمرت 680 مليون يورو في بناء المصنع الذي أنجز في العام 2010.

    ورحّبت ممثلة عن «المركز الأوروبي للحقوق الدستورية والإنسانية» بـ«قرار له رمزيتهۛ»، معربة عن أملها بأن يتمكن قضاة التحقيق من إنجاز عملهم.

    واليوم الأربعاء أكدت المحكمة أن المركز ذو صفة مدنية في النزاع.

    وقال المحامي جوزيف بريهام وكيل نحو مئة من الموظفين السوريين السابقين في الشركة: «إنها خطوة إضافية ضد إفلات مرتكبي أسوأ جرائم الجهات الاقتصادية الفاعلة، اليوم لم يعد ممكنا الاختباء وراء إصبع الجهل المنظم».

    من جهتهما أعرب المحاميان ماتيو باجار وإليز لوجال وكيلا خمسين موظفا سوريا سابقين ممن لهم صفة مدنية في القضية عن ارتياح للقرار الصادر واصفين إياه بأنه «خطوة مهمة للموظفين السوريين السابقين».

    وقالا إن هؤلاء كانوا «عرضة لخطر داهم كان يعرّضهم للموت أو لإصابات خطرة على يد مجموعات مسلحة» في حين كان الموظفون الأجانب قد غادروا المصنع نهائيا في العام 2012.

    رابطة حقوق الإنسان

    وطالب محامي رابطة حقوق الإنسان أرييه عليمي بـ«توضيح المسؤوليات ودرجة الدراية بالتواطؤ في جرائم ضد الإنسانية لجهات عامة فاعلة».

    ولتهمتي «التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وتمويل منظمة إرهابية» تداعيات كبرى على الصورة العامة للشركة.

    والثلاثاء نشرت صحيفة «لو باريزيان» أقوالا أدلى بها بيت هيس رئيس مجلس إدارة هولسيم خلال جلسة استجواب اتّهم فيها المسؤولين السابقين عن لافارج بـ«التستر» عن أنشطتهم في سوريا خلال عملية دمج المجموعتين.

    وشدد على أن هولسيم تعرّضت للخيانة.

    ومن بين المتّهمين في القضية ثمانية من كوادر لافارج ومدرائها ومديرها التنفيذي السابق برونو لافون ووسيط سوري-كندي ومسؤول أردني سابق لإدارة المخاطر.

  • الرئيس السيسى يهنئ “ماكرون” هاتفيًا بمناسبة فوزه بالانتخابات الفرنسية

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالاً هاتفياً مع الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس توجه بالتهنئة للرئيس الفرنسي بمناسبة فوزه بالانتخابات الأخيرة.

  • فرنسا تعلن إرسال مزيد من المعدات العسكرية لأوكرانيا

    تستعد فرنسا لإرسال مزيد من المساعدات العسكرية ومواد الاغاثة لأوكرانيا عقب اتصال بين ايمانويل ماكرون وفولوديمير زيلينسكي.

    إيمانويل ماكرون
    وأعلن قصر الإليزيه، اليوم السبت، ان اتصال جرى بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مؤكدا ان فرنسا سترسل مزيدًا من المعدات العسكرية والمساعدات الإنسانية لأوكرانيا.

    فيما أعرب الرئيس الأوكراني عن شكره لماكرون على شحنات المعدات العسكرية النوعية، التي تُسهم في المقاومة الأوكرانية.

    وأشار الرئيس الفرنسي إلى استمرار زيادة الدعم، وكذلك المساعدات الإنسانية التي تقدمها فرنسا.
    قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم السبت، إن أي شحنات أسلحة على الأراضي الأوكرانية هدف مشروع للقوات الروسية، وفقا لما نقلته قناة العربية.

    وكان طالب لافروف في تصريحاته دول الغرب وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية ودول حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بوقف إرسال السلاح إلى أوكرانيا، في حال كانت لديهم رغبة في إنهاء الأزمة.
    وأكد لافروف أن روسيا تعلم من يزود القوات الأوكرانية بالسلاح وتقوم باستهداف الشحنات عند وصولها.

    وزارة الدفاع الروسية
    وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في البيان الرسمي الصادر عنها اليوم السبت، أنها دمرت 35 مركزا للقيادة و15 مستودعا للأسلحة في أوكرانيا، وفقا لما نقلته سكاي نيوز.

    وكشفت وسائل إعلام روسية، اليوم السبت، أن قصف استهدف محطة نفط في منطقة بريانسك الروسية، وفقا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية.
    وأعلنت الحكومة الأوكرانية، أمس الجمعة، أن هناك كميات كبيرة من الأسلحة دخلت بالفعل إلى الأراض الأوكرانية، وفقا لما نقلته قناة العربية.

    وأضافت الحكومة الأوكرانية أن هدف روسيا الرئيسي من العملية العسكرية، هي تدمير أوكرانيا، والسيطرة على كافة الأراضي فيها.

    وأوضحت الحكومة الأوكرانية، أن روسيا بإمكانها إنهاء الحرب، ولكنها لا تريد ذلك.

    وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في البيان الرسمي، الصادر عنها أمس الجمعة، عن تدمير 4 مستودعات تحتوي بداخلها على صواريخ ومدفعية، وفقا لما نقلته قناة العربية.
    وأوضحت الدفاع الروسية في بيانها أنها دمرت 122 منشأة عسكرية أوكرانية خلال 24 ساعة.
    أعلن مسؤولون غربيون، الجمعة، أن الخسائر البشرية في صفوف القوات الروسية في أوكرانيا تراجعت لكن لا تزال كبيرة.

    الغواصات الروسية
    وتحركت الغواصات الروسية للمرة الأولى للمساهمة في العملية العسكرية في أوكرانيا في يومها الـ65.

    وقالت وزارة الدفاع الروسية، الجمعة، إنها استخدمت غواصة تعمل بالديزل في البحر الأسود لضرب أهداف عسكرية أوكرانية بصواريخ كروز من طراز كاليبر.

    ونشرت وزارة الدفاع شريطا مصورا يظهر وابلا من صواريخ كاليبر تنطلق من البحر وتحلق في الأفق صوب ما قالت إنها أهداف عسكرية أوكرانية.
    وأفادت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء اليوم أيضا بأن هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها الجيش الروسي عن استخدام غواصات لمهاجمة أهداف أوكرانية.

    من جانبها، أكدت وزارة الدفاع الروسية، أمس الجمعة، أنها نفذت ضربة جوية على كييف “عالية الدقة”، بينما كان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش يجري زيارة للعاصمة الأوكرانية.

    وقالت الوزارة خلال إحاطتها اليومية حول الأزمة، إن أسلحة جوية بعيدة المدى وعالية الدقة لقوات الجو الروسية دمرت مباني شركة أرتيوم للصواريخ والفضاء في كييف.

    قذق كييف
    وتعرّضت كييف لقصف روسي، مساء الخميس الماضي، تزامنا مع زيارة أعلى مسؤول أممي، في أول ضربات من نوعها تستهدف العاصمة منذ منتصف أبريل الجاري، بحسب مراسلي وكالة فرانس برس.

    كما شاهد مراسلو فرانس برس نيرانًا تلتهم طابقًا في أحد مباني العاصمة ونوافذ محطّمة، في حين انتشرت في المكان أعداد كبيرة من عناصر الأمن والإسعاف.

  • الحكومة توافق على اتفاق المنحة بين مصر والوكالة الفرنسية للتنمية

    وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن اتفاق المنحة المبسط بين حكومة جمهورية مصر العربية، ممثلة فى وزارة التعاون الدولى، والوكالة الفرنسية للتنمية، بشأن مشروع معالجة الصرف الصحى بحلوان.

    ويهدف المشروع إلى تعزيز كفاءة واستدامة معالجة الصرف الصحى فى جنوب محافظة القاهرة، بما يسمح بمواكبة النمو الديموغرافى للمنطقة، وبما يضمن استفادة السكان المستهدفين البالغ عددهم حوالى 2 مليون نسمة، من خدمة الصرف الصحى المدارة بأمان، إلى جانب الحد من التلوث الناتج عن مياه الصرف الصحى فى قناة الرى بمدينة الصف، وتعزيز استخدام موارد المياه غير التقليدية، حيث سيسمح المشروع بإعادة الاستخدام الآمن لما لا يقل عن 500 ألف م3/يوم إلى 800 ألف م3/ يوم، من المياه المعالجة للأغراض الزراعية.

    ووافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن اتفاق التمويل بين حكومة جمهورية مصر العربية، ممثلة فى وزارة التعاون الدولى، وحكومة الجمهورية الفرنسية، للمساهمة فى تمويل توريد 55 قطاراً وتجديد معدات مستودعات للخط الأول من مترو القاهرة.

  • وزير خارجية أوكرانيا: نظيرى الفرنسى أكد زيادة دعم بلاده لنا بعد فوز ماكرون

    قال ديمترى كوليبا، وزير خارجية أوكرانيا، أن نظيره الفرنسى جان إيف لودريان أخبرنه بأن دعم بلاده سيزداد بعد فوز الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بالانتخابات الرئاسية الفرنسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق عقد نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف، اليوم الاثنين، اجتماعًا مع سفير الولايات المتحدة لدى موسكو جون ساليفان.

    وذكرت وزارة الخارجية الروسية – فى بيان صحفى أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية – أن الطرفين ناقشا خلال الاجتماع بعض المسائل ذات الطابع الثنائي، دون شرح مزيد من التفاصيل.

    ويعد هذا الاجتماع ارفع اجتماع بين روسيا والولايات المتحدة منذ بدء موسكو عمليتها العسكرية فى أوكرانيا فى 24 فبراير الماضي.

    ويأتى الاجتماع على خلفية تصعيد غير مسبوق فى العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة بسبب أحداث أوكرانيا، وفرض واشنطن وحلفائها عقوبات غير مسبوقة على موسكو.

  • مقتل 2 بعد إطلاق شرطة فرنسا النار على سيارة حاولت الاصطدام بدورية شرطية

    أطلق عناصر فى الشرطة الفرنسية النار على سيارة حاولت الاصطدام بهم فى وسط العاصمة الفرنسية باريس، ما أسفر عن مقتل اثنين كانا بداخلها وإصابة ثالث.

    وذكر راديو “فرنسا الدولي” اليوم الاثنين، أنه استنادا إلى العناصر الأولى التي تم جمعها، كانت المركبة تسير في الاتجاه الخاطئ عندما أراد الشرطيون السيطرة عليها واتجهت السيارة بعد ذلك نحو العناصر الذين استخدموا سلاحهم.. موضحا أن قوة كبيرة من الشرطة انتشرت في مكان الواقعة في قلب العاصمة.

    وأضاف الراديو أن هذه الوقائع حدثت عند جسر “نوف” في وسط  باريس، وقبل ساعات قليلة من ذلك كان نحو 2000 من أنصار الرئيس الفرنسي الفائز في الانتخابات الرئاسية لولاية ثانية “إيمانويل ماكرون” يحتفلون بفوزه في ساحة “شان دو مارس” الواقعة على بعد نحو كيلومترين.

    ومن جانبها، توجهت المدعية العامة في باريس “لور بيكو” إلى مكان الحادث وأمرت بفتح تحقيق في الواقعة.

  • لوبان بعد خسارتها انتخابات فرنسا: سنقف ضد ماكرون وسنواجهه بانتخابات البرلمان

    قالت المرشحة الخاسرة بانتخابات الرئاسة الفرنسية مارين لوبان، إن حصولها على أكثر من 42 % من الأصوات انتصار كبير، كما أقرت مارين لوبان بهزيمتها في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية أمام إيمانويل ماكرون.

    وأضافت مارين لوبان خلال خطاب لها بعد إعلان فوز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بانتخابات الرئاسة الفرنسية: نتيجة الانتخابات تعكس عدم ثقة الشعب الفرنسي في السياسة الحالية ورغبته في التغيير.

    وتابعت مارين لوبان، أن مشروع إيمانويل ماكرون خطر على فرنسا، وسنقف ضد إيمانويل ماكرون وسنواجهه في انتخابات البرلمان، وهاجمت مارين لوبان، ماكرون في خطاب اعترافها بالهزيمة في الانتخابات.

    وتابعت مارين لوبان: لا نزال نمتلك الأمل رغم الفشل في الانتخابات: مستطردة:  سنخوض معارك الانتخابات التشريعية ضد سياسات إيمانويل ماكرون.

    وقالت مارين لوبان: معركتنا لم تنته وسنواصل العمل في الانتخابات البرلمانية المقبلة، وسنواصل العمل بكل قوة ضد سياسات إيمانويل ماكرون، ونتيجة اليوم خطوة مهمة للفوز بالانتخابات المقبلة.

  • ولي عهد أبوظبي: نتطلع إلى العمل مع ماكرون لترسيخ شراكتنا الاستراتيجية

    هناك الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإعادة انتخابه رئيسا لفرنسا، وقال ولي عهد أبوظبي: نتطلع إلى العمل مع الرئيس الفرنسي لترسيخ شراكتنا الاستراتيجية وتعزيز فرص جديدة للتعاون، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفاز إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، بالانتخابات الرئاسية الفرنسية وهزم منافسته مارين لوبان، ليصبح بذلك أول رئيس فرنسي يحظى بولاية ثانية منذ 20 عاما.

    وفتحت مراكز الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحا في فرنسا، الأحد، للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية  لاستقبال حوالى 48.7 مليون ناخب المؤهلين للاختيار  بين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان.

    وقبل انطلاق جولة الحسم في الانتخابات الفرنسية 2022 ، جرت مناظرة ساخنة الأربعاء الماضي، أكد ماكرون رغبته في الحوار مع روسيا لوقف الحرب الدائرة في أوكرانيا ، مشدداً في الوقت نفسه علي ضرورة مواصلة فرض العقوبات علي موسكو ، متهماً منافسته مارين لوبان بالتحصل علي دعم مادي من النظام الروسي، الأمر الذي ردت عليه زعيمة اليمين بالتأكيد علي دعمها لفكرة أن تكون أوكرانيا “حرة ومستقلة” عن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وليس روسيا فقط.

  • إيمانويل ماكرون أول رئيس فرنسى يحظى بولاية ثانية منذ 20 عاما

    فاز إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، بالانتخابات الرئاسية الفرنسية وهزم منافسته مارين لوبان، ليصبح بذلك أول رئيس فرنسي يحظى بولاية ثانية منذ 20 عاما.
    وفتحت مراكز الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحا في فرنسا، الأحد، للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية  لاستقبال حوالى 48.7 مليون ناخب المؤهلين للاختيار  بين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان.
    وقبل انطلاق جولة الحسم في الانتخابات الفرنسية 2022 ، جرت مناظرة ساخنة الأربعاء الماضي، أكد ماكرون رغبته في الحوار مع روسيا لوقف الحرب الدائرة في أوكرانيا ، مشدداً في الوقت نفسه علي ضرورة مواصلة فرض العقوبات علي موسكو ، متهماً منافسته مارين لوبان بالتحصل علي دعم مادي من النظام الروسي، الأمر الذي ردت عليه زعيمة اليمين بالتأكيد علي دعمها لفكرة أن تكون أوكرانيا “حرة ومستقلة” عن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وليس روسيا فقط.
    وتطرقت المناظرة الانتخابية لملفات عدة من بينها خطة ماكرون ولوبان للمعاشات والحد الأدني للأجور والسياسات المالية المختلفة، حيث تعهد الرئيس الفرنسي بوضع حد أدني للمعاشات لا يقل عن 1100 يورو، فيما اقترحت لوبان زيادة تدريجية في سن التقاعد لتصل في سن 62 عاما.
    وحذر ماكرون والذي فاز في نفس الجولة قبل 5 سنوات من “حرب أهلية” إذا تم انتخاب لوبان التي تشمل سياستها حظر ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، ودعا ماكرون الديمقراطيين من جميع الأطياف إلى دعمه في مواجهة اليمين المتطرف.
    أما لوبان فقد ركزت حملتها على ارتفاع تكاليف المعيشة في سابع أكبر اقتصاد في العالم، إذ يقول الكثير من الفرنسيين إن تكاليف المعيشة زادت بشكل كبير مع ارتفاع أسعار الطاقة العالمية. وركزت أيضا على أسلوب ماكرون في قيادة البلاد والذي تقول إنه يظهر ازدراء النخبة للناس العاديين.
  • إيمانويل ماكرون يفوز بولاية رئاسية ثانية فى فرنسا

    ذكرت قناة سكاى نيوز ، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يفوز بولاية رئاسية ثانية في فرنسا متقدما على مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان.

    وتوجه الناخبون الفرنسيون للادلاء بأصواتهم في مراكز الاقتراع في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة الفرنسية ليختاروا بين منح المرشح الوسطي إيمانويل ماكرون خمس سنوات أخرى على سدّة الرئاسة، أو إعطاء مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان الفرصة لتحلّ مكانه، للمرة الأولى في تاريخ البلاد.

    وتواجه لوبان معركة صعبة، وقد منحت استطلاعات الرأي خصمها اتقدماً بفارق 10 نقاط في سباق الرئاسة، ويحتاج كلّ منهما إلى جذب أصوات الناخبين الذين صوتوا للمرشحين الآخرين في الجولة الأولى.

    وحصد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون علي ما يقرب من 9.9 مليون صوت من إجمالي أصوات الناخبين في الجولة الأولي، بواقع 27.8% متفوقاً علي منافسته، زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، التي حصدت علي 8.1 مليون صوت، بواقع 23.1% من الأصوات.

    ويتنافس ماكرون ولوبان في جولة الإعادة للمرة الثانية علي التوالي، حيث سبق أن خاضا السباق نفسه في الانتخابات الماضية قبل 5 سنوات ، والتي انتهت بفوز ماكرون في ذلك الحين.

  • باريس سان جيرمان بطلا للدوري الفرنسي للمرة العاشرة

    توج فريق باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي للمرة العاشرة في تاريخ النادي بعد التعادل مع لانس بهدف دون رد في الجولة 34.

    وسجل ليونيل ميسي هدف سان جيرمان الوحيد من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء، فيما سجل هدف لانس اللاعب كورينتين جيان لينجح النادي الباريسي في حصد اللقب.

    جدول الترتيب
    وحسم سان جيرمان اللقب بعدما تصدر جدول الترتيب برصيد 78 نقطة، مقابل 53 نقطة لفريق لانس في المركز السابع.

    ضم سان جيرمان خلال اللقاء كل من: “كيلور نافاس، ماركينيوس، راموس، كيمبيمبي، حكيمي، نونو مينيس، فيراتي، إدريسا، نيمار، ميسي ومبابي”.
    وجلس على مقاعد البدلاء كل من: “دوناروما، بيرنات، كيرير، دانيلو، فينالدوم، هيريرا، إيبيمبي، سيمونز ودي ماريا”.
    وكانت مباراة الدور الأول انتهت بالتعادل (1-1).

  • نيويورك تايمز: مسلمو فرنسا كتلة تصويتية يمكنها حسم نتيجة الانتخابات الفرنسية

    ألقت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية الضوء على موقف المسلمين في الانتخابات الفرنسية، وقالت إن خسارة مرشح اليسار جان لوك ميلينشون تركتهم أمام خيارين حلوهما مر، فهم يرون أن رئاسة إيمانويل ماكرون لم تفيدهم بينما تعرف مارين لوبان، مرشحة اليمين المتطرف بتاريخها المعادى للمسلمين.

     

    ومع ذلك، تمثل أصواتهم كتلة تصويتية يمكنها حسم السباق غدا إذا قرروا الالتفاف حول أحد المرشحين، وبالنسبة لهم سيكون ماكرون الأوفر حظا للفوز بأصواتهم.

     

    ونقلت الصحيفة عن عبد الكريم بوعادلة الذى يعمل مع المجتمع لدعم الشباب، قوله إنه صوت بحماس لماكرون قبل خمس سنوات، حيث انجذب إلى أفكاره الشابة ورسالته لتحويل فرنسا. ولكن بعد فترة رئاسية يعتقد أنها أضرت بمسلمي فرنسا مثله ، وجد بوعادلة نفسه في موقف صعب مجددا.

     

    وشبه الاختيار بين ماكرون ولوبان -التي يتمتع حزبهما اليميني المتطرف بتاريخ طويل من المواقف المعادية للمسلمين والعنصرية وكراهية الأجانب- في جولة الإعادة الرئاسية في فرنسا يوم الأحد بأنه أشبه بالاختيار بين “كسر ضلوعك أو كسر ساقيك..”

     

    وقالت الصحيفة إن ماكرون ولوبان يتنافسان الآن على 7.7 مليون ناخب دعموا ميلينشون ، الزعيم اليساري الذي حصل على المركز الثالث في الجولة الأولى من الانتخابات، واعتبرت أن هذه الأصوات إذا ذهبت إلى أحد المرشحين سيكون ذلك حاسمًا.

     

    وصوّت ما يقرب من 70 في المائة من المسلمين لصالح ميلينشون ، المرشح الرئيسي الوحيد الذي أدان باستمرار التمييز ضد المسلمين ، وفقًا لمؤسسة الاقتراع Ifop.

     

    على النقيض من ذلك ، حصل ماكرون على 14 في المائة فقط من دعم الناخبين المسلمين هذا العام ، مقارنة بـ 24 في المائة في عام 2017. وحصلت لوبان على 7 في المائة في الجولة الأولى هذا العام. وعلى الصعيد الوطني كان إقبال الناخبين المسلمين أعلى بنقطتين مئوية من المتوسط.

     

    بينما يتنافس المرشحان في الأيام الأخيرة من السباق الضيق ، قد ترتكز آفاق ماكرون جزئيًا على ما إذا كان بإمكانه إقناع الناخبين المسلمين مثل بوعادلة بأنه أفضل خيار لهم – وأن البقاء في المنزل يخاطر بتثبيت فكرة جديدة تقشعر لها الأبدان. وهى فوز القيادة المعادية للمسلمين.

     

  • وزير خارجية فرنسا: لا يمكننا وصف الأحداث فى أوكرانيا بـ”الإبادة الجماعية”

    قال جان إيف لودريان، وزير خارجية فرنسا، إنه لا يمكن لبلاده وصف الأحداث في أوكرانيا بـ”الإبادة الجماعية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكدت وزارة الدفاع الروسية إنه ليلا، دمرت صواريخ جوية سورية عالية الدقة، 16 منشأة عسكرية أوكرانية، بما في ذلك خمسة مواقع قيادة، ومستودع تخزين الوقود، وثلاثة مستودعات للذخيرة والأسلحة في مناطق بارفينكوفو، وغولياي بو ، وكاميشيفاخا، وزيلينوي القطب، فيليكوميخايلوفكا، ميكولايف، وتم تنفيذ ضربات جوية استهدفت 108 مركزا لتجمعات عسكرية.

    وأضافت وزارة الدفاع الروسية، أنه تم تدمير 8 دبابات وعربات قتال مصفحة أخرى، في مناطق باشكوفو، فيسيلي وإيليتشيفكا، بجانب تدمير أربعة مستودعات للأسلحة والمعدات العسكرية الأوكرانية، بالإضافة إلى ثلاث مناطق تمركز وتجمع عسكري بالقرب من بوباسنايا، يامبول، كراموتورسك، بصواريخ إسكندر، وهاجمت وحدات المدفعية الروسية 315 هدفا للقوات الأوكرانية، وتم تدمير 18 موقعا للقيادة، و 22  مدفعية، ونظام الصواريخ المضادة للطائرات OSA-AKM ، بالإضافة إلى 275 معقلا ومنطقة تمركز عسكري.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، أنه تم إسقاط ثلاث مقاتلات أوكرانية: مقاتلتان من طراز MiG-29 في منطقة إيزيوم وواحدة من طراز Su-25 في منطقة أفدييفكا، كما تم إسقاط 11 طائرة بدون طيار أوكرانية، واعترضت أنظمة الدفاع الجوي الروسية 10 صواريخ MLRS الأوكرانية على تشيرنوبيفكا.

  • فالنيفا الفرنسى.. وكالة الأدوية الأوروبية توافق على لقاح جديد لفيروس كورونا

    كشفت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، أنه تم الموافقة على لقاح جديد لفيروس كورونا هو فالنيفا Valneva للاستخدام في المملكة المتحدة، حيث أصبحت المملكة المتحدة الأولى في العالم التي وافقت على لقاح فالنيفا”Valneva “، المكون من جرعتين، وجد المنظم أن اللقاح آمن وفعالة في سن 18 إلى 50 عامًا.

    الموافقة على لقاح كوروناالموافقة على لقاح كورونا

    وقالت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، إنه تم الموافقة على لقاح كورونا من فالنيفاValneva  اليوم في المملكة المتحدة، على الرغم من قول وزير الصحة البريطاني ساجيد جافيد أنه لن يتم منحه الضوء الأخضر.

    قال منظمو الأدوية في بريطانيا، إن اللقاح المكوّن من جرعتين آمن وفعال – لكن لا يمكن إعطاؤه إلا لمن تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عامًا، ومع ذلك، ألغت الحكومة عقدها البالغ قيمته 1.2 مليار جنيه إسترليني لما يصل إلى 190 مليون جرعة في الخريف الماضي، مما يعني أن بريطانيا ليس لديها أي شيء تتنازل عنه.

    وكان قال وزير الصحة في ذلك الوقت إن الصفقة أُلغيت “لأسباب تجارية” ولأن اللقاح لم يكن قد تم الموافقة عليه من قبل هيئة مراقبة الأدوية، ومع ذلك، يعتقد بعض الخبراء إن اللقاح، المسمى VLA2001، قد يكون أكثر مقاومة من غيره.

    وأوضحت الصحيفة، يحتوي على ما يعرف باسم الفيروس المعطل بالكامل وهو فيروس كامل تم تحييده، على الرغم من أنه لا يمكن أن يسبب المرض، إلا أنه يحتوي على أجزاء أكثر من الفيروس لكي يتعلم منها جهاز المناعة.

    وأضاف، إن لقاح” فالنيفا” هي السادس الذى تم الموافقة عليها من قبل وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في المملكة المتحدة (MHRA) ، أمثال فايزر، واسترازنيكيا، وموديرنا Pfizer  و AstraZeneca Moderna.

    وأكدت الصحيفة، تستخدم اللقاحات الأخرى شظايا جينية من جزء واحد من فيروس كورونا، يسمى بروتين سبايك – القسم الذي يسمح له بالارتباط بالخلايا السليمة، ومع ذلك، فإن هذا الجزء هو عرضة للطفرات، تُستخدم نفس العملية بالفعل على نطاق واسع في إنتاج لقاحات الإنفلونزا وشلل الأطفال التقليدية.

  • روسيا تتعهد بالرد بالشكل المناسب على ممارسات باريس ضد الدبلوماسيين الروس

    أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن موسكو ستردّ بالشكل المناسب على ممارسات باريس ضد الدبلوماسيين الروس في فرنسا.

    وقالت – وفق شبكة روسيا اليوم الإخبارية ، الإثنين: “روسيا ستتخذ إجراءات الرد على طرد فرنسا ستة دبلوماسيين روس آخرين”.

    وكانت وزارة الخارجية الفرنسية قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، أنه تم إعلان ستة دبلوماسيين روس “غير مرغوب فيهم” في فرنسا، موجهة لهم تهما تتعلق بـ”تنفيذ أعمال مناقضة لمصالح الأمن القومي الفرنسي”.

  • الرئيس الفرنسى: مستعد للذهاب إلى كييف أو أى مكان آخر لوقف الحرب

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إنه مستعد للذهاب إلى كييف أو أى مكان أخر إذا كان ذلك مفيدا لوقف الحرب، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    وحذرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، اليوم الاثنين، من إمكانية قيام روسيا باستفزازات فى منطقة ترانسنيستريا الانفصالية فى مولدوفا لاتهام أوكرانيا بالاعتداء.

    وأفادت هيئة الأركان – فى منشور عبر صفحتها الرسمية على “فيس بوك” – “أنه من المحتمل أن تقوم القوات المسلحة الروسية بأعمال استفزازية فى منطقة ترانسنيستريا بجمهورية مولدوفا من أجل اتهام أوكرانيا بالاعتداء على دولة مجاورة.”

    وأضافت أنه من المرجح أن تواصل القوات الروسية قصف منشآت البنية التحتية للنقل فى أوكرانيا لتدميرها أو تعطيلها من أجل عرقلة وصول إمدادات السلع إلى مناطق النزاع.

  • فرنسا تعلن: 6 عملاء روس يعملون تحت غطاء دبلوماسى “أشخاص غير مرغوب فيهم”

    أعلنت الخارجية الفرنسية، أن 6 عملاء روس يعملون تحت غطاء دبلوماسي، أشخاص غير مرغوب فيهم، وفق ما نقلت وسائل إعلام فرنسية. وأضافت الخارجية، أن العملاء الروس الستة الذين تم طردهم كانوا يعملون ضد مصالح فرنسا القومية.

    وفى تصريحات سابقة، قال مصدر دبلوماسى فرنسى، إن باريس ستطرد أربعة دبلوماسيين روس ردا على تسميم عميل روسى مزدوج سابق فى سالسبرى بإنجلترا.

     

  • لوبان: سأضمن استقلال الدولة وأجعل من فرنسا أرض سلام حال فوزى بالرئاسة

    وعدت مرشحة “التجمع الوطنى” الفرنسى، مارين لوبان، بأن تكون رئيسة لكل الفرنسيين وأن “تعيد ترتيب البلاد” خلال 5 سنوات فى حال فوزها فى الانتخابات، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    وقالت متحدثة للناخبين عقب إعلان النتائج الأولية للجولة الأولى: “سأضع البلاد فى نصابها فى غضون خمس سنوات. سأضمن استقلال الدولة وأجعل من فرنسا أرض سلام“.

    وأضافت: “سأولى اهتماما كبيرا لضمان سيادة فرنسا فى جميع القطاعات، حتى يتمكن الفرنسيون من اتخاذ القرار بأنفسهم وحماية مصالحهم“.

    وتابعت: “سأحارب الهجرة وأعيد الأمن للجميع.. سأضمن احترام كل واحد منكم وخاصة المواطنين العاديين”، مشيرة إلى الانقسامات “الإقليمية والاجتماعية والثقافية” التى لوحظت فى الدولة، وكذلك الاختلافات فى تقديم الرعاية الطبية والوصول إلى التقنيات الرقمية.

    وأشارت لوبان، إلى أن مشروعها “مليء بالطموحات الكبيرة للبلاد، وينطوي، أولا وقبل كل شيء، على استخدام إجراء استفتاء مدنى حول قضايا الدولة المهمة، مما يسمح بمراعاة أوسع نطاق ممكن من التفضيلات السياسية“.

    وشددت على أنه “فى 24 أبريل الجارى، سيتم اتخاذ خيار أساسى بين وجهتى نظر متعارضتين حول مستقبل البلاد.. لن يكون اختيارا وفقا للظروف، بل سيكون اختيارا للمجتمع وحتى الحضارة.. أنا مقتنعة كما أن الأمر يعتمد على تصويتكم فى أى مكان.. نريد أن نأخذ الناس فى مواجهة سلطة المال“.

    ونوهت لوبان، التى تركت منصب رئيسة الحزب قبل بدء الحملة الانتخابية، إلى أنها “تحررت من العلاقات الحزبية وأنا مستعدة لأن أصبح رئيسة لكل الفرنسيين“.

    وقالت: “أدعو كل الفرنسيين الذين يشغلون مناصب معقولة من أى أصل للانضمام إلى هذه الجمعية الوطنية والشعبية العظيمة. أدعو كل من لم يصوت لماكرون اليوم للانضمام إلينا“.

    واختتمت الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية فى فرنسا الأحد، ووفقا للبيانات الأولية، انتقل الرئيس الحالى إيمانويل ماكرون ومرشحة التجمع الوطنى مارين لوبان إلى الجولة الثانية، التى ستعقد فى 24 أبريل، وحسب ما أوردته تقارير وسائل الإعلام، حصل ماكرون على 28.5% من الأصوات، ولوبان على 24.2% من أصوات المقترعين.

  • فرنسا.. ماكرون يتصدر الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية

    أظهرت عملية فرز صناديق اقتراع الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية فى فرنسا تصدر الرئيس إيمانويل ماكرون حيث حصل على 28.1% من الأصوات، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    وحلت مرشحة حزب التجمع الوطنى مارين لوبان ثانية بنسبة 23.3%، فيما حصل زعيم تيار اليسار الفرنسى ورئيس حزب “فرنسا الأبية”، جان لوك ميلونشون على 20.1%.

    وأفادت وسائل إعلام فرنسية بأن نسبة المشاركة فى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بلغت 65%.

    وقال موقع “فرانس أنفو” أن نسبة المشاركة تراجعت 4.4 نقطة مقارنة بنفس الفترة من عام 2017 حيث بلغت 69.42%، فيما كانت 70.59% فى عام 2012.

    وأشار إلى أن أقل نسبة مشاركة فى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية كانت عام 2022 بنسبة 58.45%.

    وبخلاف الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، الطامح للفوز بولاية رئاسية ثانية تمتد 5 سنوات إضافية، يتنافس فى تلك الانتخابات 11 مرشحًا آخر أبرزهم زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، والتى سبق لها أن خاضت جولة الإعادة أمام ماكرون فى الانتخابات الأخيرة.

    ومع انطلاق التصويت فى انتخابات الرئاسة الفرنسية 2022، جاء ماكرون فى صدارة ترشيحات الناخبين بحسب استطلاعات الرأى، متقدمًا بفارق طفيف عن لوبان، بعدما حصد المزيد من الشعبية لدوره الإيجابى فى محاولات احتواء الحرب الأوكرانية، واتصالاته المستمرة بأطراف الأزمة.

    وتوقعت العديد من استطلاعات الرأى أن يخوض ماكرون ومارين لوبان جولة إعادة 24 إبريل الجارى، حيث استطاعت لوبان الحفاظ على حظوظها للمنافسة فى تلك الانتخابات بعدما تخلت بشكل واضح عن مواقفها السابقة الداعمة لروسيا، وإدانتها لـ الحرب الأوكرانية الدائرة منذ 24 فبراير الماضي.

  • ماكرون وزوجته يصوتان داخل مراكز الاقتراع

    أدلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وزوجته بريجيت، بأصواتهما في الانتخابات الرئاسية في بلدة لو توكيه في إقليم با دو كاليه “شمال”.

    وعند حوالي الساعة 12:30 ظهرًا، ذهب الرئيس المنتهية ولايته للتصويت في لو توكيه، حيث عاش بين عامي 2001 و2017 قبل الانتقال إلى الإليزيه.

    كما أن ماكرون اختار لو كيه، لإتمام الزواج من بريجيت في 20 أكتوبر 2007.

    ووفق صحيفة ليبراسيون الفرنسية، اضطر ماكرون وزوجته إلى قطع الطريق بين المؤيدين المتجمعين أمام مركز الاقتراع، للدخول والإدلاء بصوته.

    وبالفعل، أودع ماكرون صوته في الصندوق في تمام الساعة 12:40 دقيقة ظهرا، لكنه تخلى عن عادة لجأ إليها في عام 2017:
    ففي انتخابات الرئاسة عام 2017، انتظر ماكرون زوجته عند صندوق الاقتراع، وتركها تضع صوتها أولا، لكنه لم ينتظر في انتخابات 2022، ووضع صوته في الصندوق قبل وصول بريجيت، وفق تقرير لصحيفة لوبارزيان الفرنسية.

    ووفق صحيفة “لوموند” الفرنسية، بلغت نسبة المشاركة في التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، حتى الساعة 12 بالتوقيت المحلي 25.48%.

    وينافس ماكرون 11 مرشحا آخرين في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، غير أن استطلاعات الرأي تتوقع صعوده مع مرشحة اليمين المتطرف ماري لوبان لجولة ثانية حاسمة في 24 أبريل الجاري.

    وينتهي التصويت في تمام الساعة 18:00 بتوقيت جرينتش؛ إذ سيتم حينها نشر أول استطلاعات آراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع. وعادة ما تكون هذه الاستطلاعات موثوقة للغاية في فرنسا.

  • اليوم.. الفرنسيون يقترعون فى الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية

    يدلي الناخبون الفرنسيون الأحد بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي تأثرت بالحرب في أوكرانيا، قبل منافسة حادة ممكنة في 24 أبريل في الدورة الثانية بين إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن.

    وحسب موقع فرانس 24، دعي نحو 48,7 مليون فرنسي إلى مراكز الاقتراع للاختيار واحد من 12 مرشحا في الدورة الأولى في نهاية حملة غريبة طغى عليها وباء كوفيد-19 أولا ثم الحرب في أوكرانيا التي هيمنت على جزء من النقاشات.

    وتفتح مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السادسة بتوقيت جرينتش في فرنسا، بينما بدأ بعض الفرنسيين في أراضي ما وراء البحار التصويت السبت. ويفترض أن تعرف التقديرات الأولى حوالى الساعة 18,00 بتوقيت جرينتش بعد إغلاق مراكز الاقتراع الأخيرة.

    ويتصدر استطلاعات الرأي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، بفارق ضئيل عن منافسته مارين لوبان ، حيث سعي كلاهما خلال الأيام القليلة الماضية للتركيز علي ملف الاقتصاد لمغازلة الناخب الفرنسي الذي عاني من التداعيات الاقتصادية المؤلمة للحرب الأوكرانية الدائرة منذ 24 فبراير الماضي.

    وفى تصريحات سابقة لراديو آر تي إل الفرنسي ، قبل أيام من انطلاق الانتخابات الفرنسية 2022 ، قالت لوبان إن أولوياتها هي الدفاع عن “القوة الشرائية للعائلات الفرنسية”، وتابعت: “مع قطع واردات الغاز والبنزين [من روسيا] سيكون هناك مأساة للعائلات ‏الفرنسية.. يؤسفني قول ذلك، وأولويتي هي الدفاع عن القوة الشرائية للعائلات الفرنسية”.‏

    في المقابل، قال ماكرون إن سعي باريس لفرض المزيد من العقوبات ضد روسيا سيكون متزامناً مع إجراءات هامة للتوفير السلع ومصادر بديلة للطاقة ، مع مواجهة موجة التضخم العالمية.

    وفى حوار مع صحيفة لو باريسيان اليومية ، حذر ماكرون من التداعيات التي يشكلها فوز لوبان علي الاقتصاد الفرنسي، قائلاً : “لو تم انتخاب لوبان، فإن برنامجها الاجتماعى سيبعد المستثمرين الدوليين، وأن برنامجها سيخلق بطالة هائلة.. الأساس الذى تعتمد عليه لم يتغير”، واصفا برنامجها بأنه عنصرى يهدف إلى تقسيم المجتمع ووحشى للغاية.

  • وسائل إعلام: فرنسا تقرر طرد الطاقم الدبلوماسي الروسي.. وموسكو تتوعد بالرد

    أعلنت الخارجية الفرنسية، طرد العديد من أفراد الطاقم الدبلوماسي الروسي في العاصمة باريس، بعدما اعتبرت تصرفاتهم متعارضة مع مصالحها الأمنية، وفق ما نقلت وسائل إعلام فرنسية.

    وعلى الجانب الأخر، قالت الخارجية الروسية، إن “موسكو سترد على قرار باريس بطرد عدد من الدبلوماسيين الروس” وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية.

  • شكرى يبحث هاتفيا مع وزراء خارجية فرنسا وألمانيا تعزيز التعاون وأزمة أوكرانيا

    أجرى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم السبت، اتصالاً هاتفياً بنظيره الفرنسي “جان-إيف لودريان”، بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة المسارات والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين ثمنا خلال الاتصال التطورات الإيجابية على صعيد التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث رحب شكري في هذا الإطار بنتائج زيارة وزير المالية والاقتصاد الفرنسي إلى مصر الأسبوع الماضي لمتابعة تنفيذ عدد من مشروعات التعاون القائمة والتوقيع على عدد من الاتفاقيات المهمة لتدشين مسارات جديدة من التعاون.

     ناقش الوزيران خلال الاتصال كذلك آخر مستجدات الأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها السلبية على الاقتصادي الدولي، حيث أوضح شكري في هذا الإطار ما اتخذته مصر من خطوات لاحتواء تلك الآثار، داعياً فرنسا – في إطار رئاستها للاتحاد الأوروبي – لتقديم المساندة الاقتصادية والسياسية لمصر في إطار الاتحاد وكذا في إطار المؤسسات التمويلية الدولية، دعماً للجهود المصرية للتعامل مع الأزمة.

     على صعيد آخر، كان وزير الخارجية سامح شكري قد أجرى اتصالاً هاتفياً مع “آنالينا بيربوك” وزيرة الخارجية الألمانية، ركزا خلاله على سبل دعم العلاقات الثنائية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، كما تم تناول تطورات القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الأزمة الروسية الأوكرانية.

     وفي هذا الإطار، ذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين تناولا سبل العمل المشترك لتعزيز القدرات المصرية لمواجهة التداعيات الاقتصادية السلبية المرتبطة بالأزمة.

  • أحدث ضحايا الحرب الأوكرانية.. إقالة مدير المخابرات العسكرية في فرنسا

    كشفت وسائل إعلام فرنسية عن إقالة رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية إريك فيدود بعد سبعة أشهر من تعيينه، على خلفية سوء تعامل جهازه مع الأزمة في أوكرانيا.

    وأفادت “فرانس إنفو” نقلًا عن مصدر مطلع على الأمر أن الجنرال إريك فيدود، سيترك منصبه فورًا بسبب سوء إدارته للحرب في أوكرانيا.

    وذكرت أنه علم بنبأ رحيله المبكر عن فريقه عبر بريد إلكتروني أرسل له أمس الأربعاء.

    وأشار موقع “فرانس إنفو” إلى أن أركان الجيش تتهمه بـ “عدم التمكن من الموضوعات” و”عدم كفاية الإحاطات الإعلامية”.

    وأضاف المصدر أن المخابرات العسكرية “تجري استعلامات عسكرية بشأن العمليات وليس بشأن النوايا”، موضحًا أن تقاريرها خلصت إلى أن روسيا لديها الوسائل الكافية لبدء عملياتهافي أوكرانيا و”ما حدث أثبت أنها كانت على حق”.

    وبحسب مصدر عسكري آخر طلب من الوكالة عدم ذكر اسمه، فإن خبر إعفاء الضابط الكبير انتشر منذ أيام داخل الجيش، لكن سرى حديث عن منحه منصبا آخر، وهو ما لم يحصل في نهاية المطاف.

    من جانبه، أكد مصدر قريب من الملف أنه “لا يمكننا نسب هذا التغيير للوضع الأوكراني فقط، إنها أيضًا مسألة إعادة تنظيم للجهاز”.

    وقبل تعيينه لقيادة مدير المخابرات العسكرية خلال صيف عام 2021، قاد الجنرال فيدود العمليات الخاصة الفرنسية (COS).

    وذكرت وسائل إعلام فرنسية إلى أن قصور أجهزة مخابرات القوات المسلحة يعود إلى سنوات مضت، أولا مع فشل عقد الغواصة في أستراليا وإنشاء “Aukus” وهو تحالف في المحيط الهادئ تشرف عليه الولايات المتحدة، بالإضافة إلى العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وهو ما لم تتوقعه فرنسا، بينما تحدثت المخابرات الأمريكية عن أنه سيحدث.

    واشارت صحيفة “لوبينيون” إلى أن الجنرال بوركارد الذي تتمثل عقيدته في كسب الحرب قبل أن تحدث بفضل الردع والاستخبارات، قد اعترف علنا بنقاط ضعف مختلف أجهزة المخابرات العسكرية.

    ولم يتم الإعلان عن اسم خليفة فيدود، ولكن يمكن أن يتم تعيين الجنرال جاك لانغليد دي مونتغروس، الرئيس السابق لفوج المظلة الأول على رأس الجهاز.

    وفي مطلع مارس، قبل بدء الحرب الروسية الأوكرانية، أقرّ رئيس أركان الجيش الجنرال تييري بوركار لصحيفة “لوموند” بوجود اختلافات في التحليل بين الفرنسيين والأمريكيين بشأن مسألة عملية موسكو المحتملة ضد كييف.

    وصرَّح يومها أن “الأمريكيين قالوا إن الروس سيهاجمون، لقد كانوا على حق. على العكس من ذلك، اعتقدت أجهزتنا أن غزو أوكرانيا ستكون له تكلفة باهظة وأن الروس لديهم خيارات أخرى” لإسقاط الرئيس فولوديمير زيلينسكي.

    وفي هذا الصدد، أوضح المتخصص في شؤون الاستخبارات بمعهد الدراسات السياسية بباريس ألكسندر بابيمانويل أنّ “الاستخبارات الأمريكية استخدمت المعلومات الاستخبارية وسيلة للضغط، وهذا يمثل عودة الاستخبارات ركيزة للتواصل السياسي”.

    وأضاف أن “فرنسا تفعل الشيء نفسه. إنّها تقول داخليًا، داخل المجتمع (الاستخباراتي) ولباقي العالم، إنها فشلت”.

    ومع ذلك، اعتبر بابيمانويل أنه لا يمكن توجيه اللوم فقط للمخابرات العسكرية التي تعاني خصوصًا من عدم كفاية الموارد ومن مشكلة في صورتها وفي تنظيم أجهزتها”.

    وخلص الباحث إلى أن “التحذير موجَّه للمجتمع (الاستخباري) بأسره.. عليهم أن يكونوا فعالين وعلى دراية بكل التهديدات”.

  • وزير خارجية فرنسا: المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لم تحرز تقدما

    قال جان إيف لودريان وزير خارجية فرنسا، إن المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لم تحرز تقدما، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، حظر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين على القطاعات الحيوية الروسية شراء البرمجيات الأجنبية اعتبارا من الـ31 من مارس بما يمنع استخدامها فى المجالات الحساسة فى البلاد، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    كما حظر الرئيس بوتين على الجهات الحكومية اعتبارا من 1 يناير 2025 استخدام البرامج الأجنبية في البنية التحتية الحساسة فى روسيا.

    ويندرج تحت مفهوم البنية التحتية الحساسة أنظمة المعلومات وشبكات الاتصالات في المجالات الحيوية في القطاعين العام والخاص في ميادين الرعاية الصحية والصناعة والاتصالات والنقل والطاقة والقطاع المالي والاقتصاد.

    ومن ناحية أخرى، أعلنت الرئاسة الروسية الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقش مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أخر مستجدات الأزمة الأوكرانية على خلفية جولة المفاوضات بين الطرفين، وأضافت الرئاسة الروسية، أن فلاديمير بوتين وإيمانويل ماكرون بحثا دفع واردات الغاز الروسي لأوروبا بالروبل.

  • الخارجية الروسية: ماكرون يتحدث هاتفيا الثلاثاء مع بوتين لبحث عمليات الإجلاء من ماريوبول

    قالت وزارة الخارجية الروسية، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتحدث هاتفيا الثلاثاء مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لبحث عمليات الإجلاء من ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكدت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس أن دول مجموعة السبع يجب ألا ترفع العقوبات عن روسيا ما دامت قواتها على أراضي أوكرانيا، مشيرة إلى أنه يجب أن نضمن ألا يستطيع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين التصرف بهذه الطريقة العدوانية أبدا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت وزيرة الخارجية البريطانية : نريد الحفاظ على وحدتنا، والعقوبات تم فرضها بالتوافق بين الدول السبع ولا يجب رفعها في الوقت الذي يواصل فيه فلاديمير بوتين حربه وتبقى قواته في أوكرانيا، موضحة أن أى اتفاق طويل الأمد حول التسوية يجب أن يتضمن بندا حول العقوبات التي ستدخل حيز التنفيذ تلقائيا في حال أي عدوان روسي.

    ولفتت وزيرة الخارجية البريطانية إلى أن بريطانيا لن تخفف من ضغط العقوبات في الوقت القريب، بل ستعززه، وبريطانيا تريد من الدول الأخرى أن توسع قائمة المصارف الروسية التي تم فرض العقوبات عليها، أن تتخذ القرار بفصل روسيا بشكل كامل عن نظام “سويفت” للتعاملات المصرفية، مستطردة أنه من المهم قطع التمويل الآتي من تصدير النفط والغاز. وهذا سيضعف نظام بوتين إلى أكبر قدر، ولذلك نريد أن تتفق الدول السبع على مواعيد واضحة للتخلي الكامل عن الاعتماد على النفط والغاز الروسي، وبعد ذلك يجب ألا نعود لاستخدامهما والاعتماد على النظام الاستبدادي.

  • الرئيس الفرنسى: سأتحدث مع بوتين لتنظيم عملية إجلاء لسكان مدينة ماريوبول

    قال إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي، إنه سيتحدث مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين غدا أو بعد غد لتنظيم عملية إجلاء لسكان مدينة ماريوبول، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل

    وفى وقت سابق قال مفوض الاتحاد الأوروبى جوزيب بوريل إنه قد تم التوصل إلى 95% من النقاط فى الاتفاق النووى مع إيران، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    وأكد بوريل أن الاتفاق النووى مع إيران لن يحل كل مشكلات المنطقة بل هو خطوة أولى، مضيفا أن إدارة ترامب أخطأت بالانسحاب من الاتفاق النووى مع إيران، وعن الحرب الأوكرانية قال بوريل إننا لا نسعى لتغيير النظام الحاكم فى روسيا ونسعى فقط لوقف الحرب، مشيرا إلى أن كل الدول الأوروبية ستشارك فى تحمل عبء اللاجئين من أوكرانيا.

    وأضاف بوريل أنهم يواصلون تسليح أوكرانيا للدفاع عن نفسها فى وجه روسيا، مؤكدا أن أوروبا تشهد موجة لاجئين غير مسبوقة بسبب الحرب فى أوكرانيا، مشيرا إلى أنه يجب وقف الحرب فى أوكرانيا فورا، مضيف أن روسيا خططت منذ وقت طويل لغزو أوكرانيا واختلقت ذرائع كاذبة، مشيرا إلى أنهم يسعون لتكوين جيش خاص بالاتحاد الأوروبى لمواجهة التحديات المشتركة، مصيفا أنه خلال عامين ستستغنى أوروبا عن الغاز الروسى من خلال تنويع مصادر الحصول على الغاز فى أوروبا

     

  • “توتال إنيرجي” الفرنسية تعلن وقف كل مشتريات النفط ومشتقاته من روسيا بنهاية العام

    أعلنت “توتال إنيرجي” الفرنسية وقف كل مشتريات النفط ومشتقاته من روسيا بنهاية العام.

    وكشفت الشركة في بيان صحفي أنها تعتزم اتخاذ إجراءات إضافية في مواجهة “تفاقم النزاع” في أوكرانيا.

    وكانت تعرضت “توتال إنيرجي” الفرنسية لانتقادات لعدم مغادرتها روسيا.

    وكانت كييف، أعلنت اليوم الثلاثاء، آخر حصيلة للخسائر الروسية في أوكرانيا، في وقت تفاقمت فيه أزمة اللاجئين الذين تجاوز عددهم 3.5 مليون شخص.

    خسائر روسيا
    وقال مستشار الرئيس الأوكراني، أوليكسي أريستوفيتش، في تصريحات صحفية، إن “روسيا خسرت 509 دبابات و1556 سيارة مدرعة و99 طائرة و123 مروحية منذ بداية الحرب”، وفق تقديرات أوكرانية”.

    بدورها، أكدت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني، أن “ما لا يقل عن 100 ألف مدني يريدون مغادرة مدينة ماريوبول ولكنهم غير قادرين على ذلك”.

    اللاجئون يتخطون 3.5 مليون
    ومنذ بداية الأزمة، في 24 فبراير الماضي، فر أكثر من 3.5 مليون شخص من أوكرانيا، حسبما أفادت الأمم المتحدة.

    وقال المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة أنطونيو فيتورينو، إن “حجم المعاناة الإنسانية والتهجير القسري بسبب الحرب يتجاوز بكثير أسوأ السيناريوهات المتوقعة”.

    وأحصت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين 3،577،245 شخصًا هربوا من أوكرانيا، في آخر تحديث للأرقام قرابة الساعة 12:00 بتوقيت جرينيش، أي بزيادة 67601 شخص منذ التعداد الأخير، الإثنين.

    قال المتحدث باسم المفوضية ماثيو سالتمارش، في تصريحات صحفية من جنيف: “إنها حقًّا مرحلة جديدة مأساوية للشعب الأوكراني، حدثت في أقل من شهر بقليل”.

    ولم تشهد أوروبا مثل هذا التدفق السريع للاجئين منذ الحرب العالمية الثانية.

    وأكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن أكثر من 1,5 مليون طفل بين الفارين، وحوالي 90% من الفارِّين هم نساء وأطفال.

    ودفع ذلك وكالات الأمم المتحدة ويوروبول إلى التحذير من مخاطر استغلال هذه المجموعات الضعيفة.

زر الذهاب إلى الأعلى