فلسطين

  • استشهاد فلسطينى وإصابة 3 فى قصف إسرائيلى على بيت لاهيا

    ذكرت تقارير اليوم الأربعاء أن فلسطينيا استشهد وأصيب ثلاثة أخرون ،أحدهم حالته خطرة فى قصف إسرائيلى غرب بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن فلسطينيا لقى حتفه إثر إصابته بشظايا ،وأصيب ثلاثة أخرون ونقلوا للمستشفى لتلقى العلاج . وقالت الوكالة إن آليات وجرافات عسكرية إسرائيلية توغلت صباح اليوم،وقامت بعمليات تجريف للأراضى المحاذية للشريط الحدودى .

  • غارة إسرائيلية تستهدف حدود شمال قطاع غزة

    أفادت قناة العربية، فى خبر عاجل، أن غارة إسرائيلية استهدفت موقعا قرب السياج الحدودى شمال قطاع غزة.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 5 فلسطينيين في الضفة الغربية ، صباح الأربعاء، بينهم ناشطان من «حماس».

    وقالت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بيان صحفي وزع على وسائل الإعلام، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي من الجيش 5 فلسطينيين في الضفة الغربية مشتبه بهم بالمشاركة في الأحداث الجارية و2 منهم ناشطين من حركة حماس».

    وأضاف البيان أن الاعتقالات توزعت بين منطقة نابلس، وبير زيت القريبة من رام الله، وبلدة سعير القريبة من مدينة الخليل.

    وأوضح أنه «تمت إحالة المعتقلين للتحقيق من قبل قوات الأمن»، دون أن يقدم تفاصيل عن هوياتهم.

    وتنفذ قوات الاحتلال الإسرائيلي حملات اعتقال بشكل شبه يومي في الضفة الغربية.

    وتشير تقديرات رسمية فلسطينية إلى وجود أكثر من 6500 فلسطيني في السجون الإسرائيلية.

  • “الجبهة الشعبية”:هستيريا القتل ضد شباب فلسطين لن تجلب الأمن لإسرائيل

    استنكرت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” الاعدامات الميدانية التى ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلى ضد الشباب الفلسطيني.. مؤكدة أن هذه الجرائم لن تجلب الأمن لإسرائيل ولن توقف الهبة الشعبية المتصاعدة فى الضفة الغربية والقدس.

    وقالت الجبهة (تنظيم يساري) فى بيان صحفى مساء اليوم “إن هستيريا القتل بدم بارد التى تجتاح جنود الاحتلال الإسرائيلى لن تجلب للكيان لا الأمن ولا الأمان ولن تحصد إلا مزيدا من المقاومة ولن تكسر عزيمة الشباب الفلسطينى عن مواجهة الاحتلال”.

    واعتبرت أن قيام الاحتلال بإطلاق النار على فتيان وشبان فلسطينيين اليوم فى كل من الخليل وبيت لحم جنوب الضفة والتى أدت إلى استشهاد ثلاثة شهداء وهم الشهيد محمد احمد كوازبة (23 عاما) والشهيد عدنان عايد حامد الحلايقة (17 عاما) والشهيد سرور أحمد أبو سرور (17عاما)، “هى احدى حلقات الهجمة الصهيونية الإرهابية ضد شعبنا، وتأتى فى إطار الحرب الشاملة التى يرتكبها الاحتلال من أجل إجهاض الانتفاضة”.

    وأضافت “أن اتساع نطاق هذه الجرائم لجنود الاحتلال المدججين بأعتى أنواع الأسلحة فى مواجهة شبان متسلحين بالإرادة والعزيمة هو بمثابة فشل ذريع للعنجهية الصهيونية وللسياسات الإجرامية الممنهجة، وعجز عن وقف الانتفاضة ومواجهة استمرار العمليات”.

    ودعت الجبهة الشعبية (وهى ثانى أكبر فصيل فى منظمة التحرير الفلسطينية ) المؤسسات الدولية إلى القيام بدورها فى وقف مسلسل هذه الجرائم التى تصب فى خانة جرائم الحرب، وأساليب العقاب الجماعي، التى تنتهجها دولة الإرهاب الصهيونى (على حد تعبير البيان).

    وتشهد الأراضى الفلسطينية منذ مطلع أكتوبر الماضى مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حراسة أمنية إسرائيلية.

    وأسفرت هذه المواجهات حتى الآن والتى تخللها عمليات طعن ودهس واطلاق نار عن استشهاد 156 فلسطينيا وإصابة حوالى 16 ألفا آخرين فى مقابل مصرع 27 اسرائيليا وإصابة نحو 350 .

  • غضب فلسطينى من موقع أميركى يعرض شققا للإيجار بمستوطنات اسرائيلية

    تعهد مسؤولون فلسطينيون الثلاثاء باتخاذ اجراءات ضد الموقع الاميركى على الانترنت “اير بى اند بى” ،بسبب عرضه شققا للايجار فى مستوطنات الضفة الغربية المحتلة على صفحاته، موضحا انها موجودة داخل اسرائيل.

    ويقوم عشرات من المستوطنين بطرح منازلهم للايجار عبر هذا الموقع فى عدة مستوطنات فى الضفة الغربية المحتلة.

    ويعتبر المجتمع الدولى المستوطنات غير شرعية سواء اقيمت بموافقة الحكومة الاسرائيلية او لا. ويعتبر الاستيطان العائق الاول امام عملية السلام.

    وأكد حسام زملط نائب مفوض العلاقات الدولية لحركة فتح ان الفلسطينيين ينتظرون تغييرا فوريا فى سياسات الشركة.

    وقال لوكالة فرانس برس “من المؤكد اننا سنقوم باتخاذ المزيد من الاجراءات” متهما الشركة ب”التربح بشكل غير قانونى من الاحتلال”.

    وأضاف “ساهمت هذه الافعال من قبل الشركات الدولية والقطاع الخاص فى استمرار وتصعيد الوضع”.

    ورفضت شركة “اير بى اند بى” ومقرها الولايات المتحدة الرد على اى اتصالات بهذا الصدد.

    ولكن الشركة قالت فى بيان مقتضب “نحن نتبع القوانين والاجراءات حول الاماكن التى يمكننا العمل بها ونحقق فى المخاوف المتعلقة باعلانات معينة”.

    ورفضت وزارة السياحة الاسرائيلية، فى توافق مع سياسة الحكومة، التفريق بين المستوطنات وبين باقى اسرائيل.

    وقالت متحدثة باسم الوزارة ان “الوزارة تنصح بالزيارة والاقامة فى كل مكان فى البلاد دون تفرقة بين اى مكان او اخر”.

    وبإمكان مستخدمى الموقع الالكترونى طرح منازلهم للايجار وعرض التفاصيل. لكن بامكان الشركة ازالة الاعلانات الخادعة وغير الصحيحة.

    وفى أحد الإعلانات عن منزل فى مستوطنة تقوع جنوب الضفة الغربية المحتلة، يقول صاحب المنزل انه “يبعد 15 دقيقة عن القدس” وشدد على “المناظر الخلابة المطلة على صحراء يهودا” مستخدما الاسم الاستيطانى للضفة الغربية المحتلة.

    بينما تحدث مستوطنون اخرون عن هدوء المنطقة، ووضعوا اسرائيل كموقع جغرافى لهذه الاعلانات.

    من جهته، دعا عمر البرغوثى وهو ناشط فلسطينى فى مجال حقوق الانسان وعضو مؤسس فى حركة “المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على اسرائيل” الشركة الاميركية الى تغيير سياستها.

    وقال البرغوثى “بامكان شركة اير بى اند بى وعليها ان تقوم باستثناء كافة المستوطنات الاسرائيلية من عروضاتها كخطوة اولى هامة نحو الامتثال مع التزاماتها تجاه حقوق الانسان بموجب القانون الدولي”.

    بينما أوضحت ميرى عوفاديا من مجلس “يشع” الاستيطانى الذى يجمع كافة المستوطنات الاسرائيلية لوكالة فرانس برس ان المستوطنين لن يتوقفوا عن طرح منازلهم للايجار.

    وقالت لوكالة أ ف ب”نحن فخورون للغاية بازدهار السياحة لدينا، مع مئات من الفنادق النادرة التى توفر مناظر خلابة وخدمات على مستوى عالمى”.

    ويعيش نحو 400 الف مستوطن فى الضفة الغربية المحتلة و200 الف فى القدس الشرقية المحتلة.

    وكان وزير الخارجية الأميركى جون كيرى اكد اوائل اكتوبر الماضى ان “التوسع الاستيطانى المتواصل يثير تساؤلات مبررة حول نوايا اسرائيل على الامد الطويل ويجعل الانفصال عن الفلسطينيين اكثر صعوبة”.

  • جنود إسرائيليون يقتلون ثلاثة فلسطينيين فى الضفة الغربية

     قتل جنود إسرائيليون ثلاثة فلسطينيين بالرصاص أُتُهِم أحدهم بالهجوم بسكين فى الضفة الغربية المحتلة اليوم الثلاثاء مع استمرار التوتر للشهر الرابع.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن الجيش الإسرائيلى قتل بالرصاص شابا فلسطينيا يبلغ من العمر 21 عاما خلال مواجهات بين الجنود ومحتجين فى بلدة بيت جالا قرب بيت لحم. وقال الجيش الإسرائيلى إن الجنود أطلقوا النار ردا على “مثيرى شغب رشقوا الجنود بالقنابل الحارقة والحجارة.”

    وفى حادث آخر قالت متحدثة عسكرية إن الجنود قتلوا بالرصاص فلسطينيا نزل من سيارة وحاول طعن جندى فى الخليل بالضفة الغربية.

     وأضافت المتحدثة أن قائد المركبة أصيب بالرصاص لكنه فر من مسرح الهجوم.

     وقال مسؤولون فلسطينيون إنه توفي. ومنذ أول أكتوبر الماضى قتلت القوات الإسرائيلية أو مدنيون مسلحون 142 فلسطينيا على الأقل 90 منهم تصفهم السلطات بالمهاجمين. وسقط غالبية القتلى الآخرين فى اشتباكات مع قوات الأمن.

    وأسفرت هجمات نفذها فلسطينيون إما بالطعن أو بالدهس بسيارات أو بإطلاق النار عن مقتل 24 إسرائيليا ومواطن أمريكى منذ بداية أكتوبر.

  • “القسام” تعطى الضوء الأخضر لخلاياها العسكرية بالتحرك فى الضفة الغربية

    أعطت “كتائب عز الدين القسام” الضوء الأخضر للخلايا العسكرية للمقاومة الفلسطينية للتحرك بالضفة الغربية والبدء بالمرحلة الثانية من انتفاضة القدس.

    وقال موقع “المجد الأمنى” المقرب من كتائب القسام: إن “المرحلة الثانية من الانتفاضة سيراها الاحتلال الإسرائيلى فعلاً لا قولاً خلال الفترة المقبلة”، مشيرا إلى أنه لم يخل أسبوع خلال انتفاضة القدس التى تجاوزت حاجز المائة يوم من إعلان الاحتلال الإسرائيلى عن اعتقال خلية للمقاومة الفلسطينية بتهمة التخطيط لعمليات استشهادية، بل وصل الأمر لدى العدو للإعلان أن خلايا للمقاومة وصلت لمرحلة متقدمة من الإعداد للعمليات.

    وشدد الموقع على أن جميع محاولات الاحتلال الإسرائيلى فى محاربة خلايا المقاومة المسلحة فى الضفة المحتلة فى طريقها للفشل، مضيفا: “رجال المقاومة بات لديهم أساليبهم الخاصة لتجاوز العقبات الأمنية والاستخبارية التى يتبعها العدو ومساعدوه هناك”.

  • عريقات: ندعو حماس للموافقة على عرض حكومة الوحدة الفلسطينية

    دعا صائب عريقات، أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية، يوم الإثنين، حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى الموافقة على عرض حكومة الوحدة المقدم لها من قبل منظمة التحرير.

     

    وكان عريقات، يتحدث في تصريحات عقب مباحثات مع وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، يوم الإثنين، خلال زيارته التي بدأها يوم الأحد للبلاد.

     

    وأضاف المسؤول الفلسطيني أن “التصعيد الإسرائيلي، يتطلب توحيد الصف الفلسطيني، ونجدد دعوتنا لحركة حماس للموافقة على العرض المقدم لها لتشكيل حكومة وحدة وطنية”.

     

    وتابع في تصريح نقله التلفزيون الحكومي الجزائري، “ويتحقق ذلك من خلال المشاركة رسميًا في اجتماعات المجلس الوطني الفلسطيني، وفي تحديد موعد مشترك للعودة إلى صناديق الاقتراع في انتخابات عامة في فلسطين”.

     

    وأكد كبير المفاوضين الفلسطينيين، أن “إسرائيل هي المسؤولة الوحيدة عن توقف مسار المفاوضات”.

     

    وأوضح أن “الجانب الإسرائيلي استبدل مسار السلام بالإملاءات، وحرب إجرامية شاملة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، بهدف تدمير خارطة الدولتين”.

     

    من جهته، دعا وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، إلى “وضع تصور واضح لتحرك المجتمع الدولي، وفقًا للرؤية الاستراتيجية للموقف الفلسطيني”.

     

    وكان عريقات، قد وصل يوم الأحد، إلى الجزائر في زيارة تستمر 4 أيام لبحث التطورات الأخيرة في الساحة الفلسطينية مع مسؤولي البلاد.

     

    واستقبل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، في وقت سابق اليوم عريقات، بحسب بيان للرئاسة الجزائرية.

  • عاجل| الاحتلال يعتقل أكثر من 15 فلسطينيا في الضفة الغربية

    أفادت قناة “سكاي نيوز”، في نبأ عاجل، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل أكثر من 15 فلسطينيا في عمليات مداهمة نفّذها في مدن مختلفة من الضفة الغربية معظمها في منطقة بيت لحم.

     

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تستهدف الصيادين شمال قطاع غزة

    فتحت قوات الاحتلال الإسرائيلى الاثنين، نيران أسلحتها الرشاشة تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين قبالة سواحل شمال قطاع غزة بفلسطين. وأفادت مصادر محلية أن زوارق حربية إسرائيلية أطلقت نيران رشاشاتها بشكل عشوائى صوب مراكب الصيادين قبالة شواطىء بلدة بيت لاهيا شمال القطاع وأجبرتهم على العودة قرب الشاطىء دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وتستهدف قوات الاحتلال الإسرائيلى بشكل متكرر الصيادين قبالة سواحل قطاع غزة الممتدة على البحر المتوسط بدعوى تجاوز منطقة الصيد المسموح بها وهى 6 أميال بحرية.

  • حريق فى مكتب منظمة إسرائيلية تعنى بحقوق الفلسطينيين فى الأراضى المحتلة

    أعلنت ناطقة بأسم المنظمة الاسرائيلية غير الحكومية “بتسيلم” التى ترصد الإنتهاكات الإسرائيلية فى الأراضى الفلسطينية المحتلة أن حريقا اندلع مساء الأحد فى مكتب هذه المنظمة فى القدس.

    وقالت الناطقة فى بيان أن الحريق أدى إلى أضرار مادية جسيمة لكنه لم يسبب إصابات إذ إن مكاتب المنظمة كانت خالية عند وقوع الحريق. وأضافت إنه “بحسب العناصر الأولية للتحقيق، تشتبه الشرطة بحريق إجرامي. ننتظر نتائج التحقيق، لكن إذا تبين إنه حريق إجرامى فيجب إدراج ذلك فى إطار حملة التحريض والتشهير التى تقوم بها الحكومة ضد المنظمات الإسرائيلية للدفاع عن حقوق الإنسان وخصوصا بتسيلم”.  و تابعت الناطقة “بالتأكيد الإضرار فى مكاتبنا لن توقف عملنا التوثيقى الذى يهدف الى كشف انتهاكات حقوق الانسان تحت الاحتلال”.

  • تحذيرات من محاولات إسرائيل استغلال العمليات الفردية للتحريض على الفلسطينيين

    رفضت النائبة عن التجمع الوطنى الديمقراطى فى الكنيست الإسرائيلى، حنين زعبى، المحاولات الإسرائيلية الخطيرة لاستغلال العمليات الفردية من أجل التحريض على أبناء الشعب الفلسطينى فى الداخل.

    وأكدت “حنين” فى تصريحات صحفية لها، خطورة استعمال هذا التحريض من أجل تسويق خطاب سياسى يحمل شعبنا مسؤولية ما يجرى، ويطالبه بإجراء حسابات للذات تقلب المعتدى إلى ضحية، وتقلب الفلسطينيين إلى الطرف الذى عليه تقديم شهادة حسن سير وسلوك.

    وقالت إن “الإعلام يعمل جاهدا منذ أسبوع لابتزاز خطاب اعتذارى منا، محولا ردود فعلنا إلى خطاب ولاء إسرائيلى خطير، فاقدا لسياق الاضطهاد والعنصرية الموجهة لابنة وابن هذا الوطن”. وأضافت “لن نسمح بتحويل خطابنا القيمى، والمتعلق بنضالنا العادل، وبدرء سفك الدماء، إلى خطاب استضعاف سياسى، بل هو خطاب قوة الحق وإصراره”.

  • محكمة إسرائيلية تحكم على طفل فلسطينى بالسجن 6 شهور

    أكد رئيس وحدة الدراسات والتوثيق فى هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين عضو اللجنة المكلفة بإدارة شؤونها فى قطاع غزة بفلسطين عبد الناصر فروانة أن قوات الاحتلال الإسرائيلى لم تستثن أطفال قطاع غزة من استهدافها المتصاعد واعتقالاتها المتزايدة للأطفال الفلسطينيين خلال “الهبة الجماهيرية” فى الضفة الغربية والقدس.

    وقال فروانة- فى تصريح السبت “إن قوات الاحتلال اعتقلت فى العاشر من أكتوبر الماضى 13 طفلا فلسطينيا من قطاع غزة خلال المواجهات التى اندلعت شرق مخيم البريج بالقرب من السياج الفاصل لقطاع غزة، حيث أفرج عن 9 أطفال منهم، فى حين أبقت على 4 آخرين رهن الاعتقال، وأصدرت بحقهم لوائح اتهام، أصغرهم الطفل محمد العزازى البالغ من العمر(14عاما)”.

    وأضاف “أن إحدى محاكم الاحتلال الإسرائيلى أصدرت قبل أيام حكما بالسجن الفعلى لمدة 6 شهور بحق الطفل محمد العزازى، وهو طالب ويسكن مع أسرته فى مخيم البريج وسط قطاع غزة. وأوضح فروانة أن محاكم الاحتلال لم تكن يوما نزيهة أو مستقلة فى تعاملها مع الأطفال الفلسطينيين، فهى أداة من أدوات الاحتلال وتحتكم فى اتخاذ قراراتها لأوامر وتوجيهات الأجهزة الأمنية، وأحيانا السياسية، حيث لم ترحم “المحكمة” طفولتهم ولم تراعِ صغر سنهم، ولم يأخذ أولئك القضاة بعين الاعتبار كيفية اعتقال العزازى وظروف احتجازه، وما تعرض له من إهانة وضرب مبرح وتعذيب قاس. وفى شهادته، أفاد الطفل الأسير العزازى لمحامية هيئة شؤون الأسرى، التى زارته والتقته فى سجن “أوفيك” فى 22 ديسمبر 2015 أن ثلاثة جنود هجموا عليه لحظة اعتقاله وأمسكوه وأجبروه على التعرى بالكامل بعد أن رفعوا السلاح فى وجهه وهددوه بإطلاق الرصاص على رأسه، ثم قيدوا يديه إلى الخلف وبشكل مؤلم، واعصبوا عيناه، ورموه أمام الجيب العسكرى وهو عار، وأنهالوا عليه بالضرب المبرح، بأياديهم وأقدامهم وأحذيتهم وبأعقاب البنادق فى كافة أنحاء جسمه وأن أحد الجنود ضربه بآلة حادة على كتفه تسببت له بجرح عميق سال منه الدم بكثرة، وآخر ضربه بحذائه على فمه فكسر سنه الأمامى، ومن شدة الضرب على البطن تقيأ دما.

  • استشهاد شابين من منطقة الأغوار الفلسطينية برصاص قوات الاحتلال

    أفادت قناة العربية فى خبر عاجل لها، قيام قوات الاحتلال الإسرائيلى بإطلاق النارعلى شابين فى منطقة الأغوار بالضفة الغربية الفلسطينية. وأكدت العربية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلى قتلت الشابين فى الأغوار بزعم محاولتهما تنفيذ عملية طعن.

  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة شهداء الانتفاضة إلى 150 شهيدا

    قالت وزارة الصحة الفلسطينية فى بيان صحفى مقتضب ، ارتفاع عدد شهداء الهبة الشعبية التى اندلعت مطلع أكتوبر الماضى إلى 150 شهيدا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلى، إن قوات الأمن قتلت بالرصاص، أربعة فلسطينيين شنوا هجومين حاولوا فيهما تنفيذ عمليتى طعن فى الضفة الغربية المحتلة مع دخول موجة العنف الحالية شهرها الرابع. ووقع الهجوم الأول فى تقاطع جوش عتصيون، والذى شهد كثيرا من الهجمات فى الفترة الأخيرة. وقال الجيش فى بيان له، إن ثلاثة فلسطينيين هاجموا عددا من الجنود بسكاكين، وإن القوات أحبطت الهجوم وأطلقت النار على المهاجمين.

  • إصابة 14 فلسطينيًا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلى على حدود قطاع غزة

    ارتفع عدد الإصابات جراء المواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلى قرب الشريط الحدودى الفاصل شرق وشمال قطاع غزة، مساء اليوم الجمعة، إلى 14 إصابة بالرصاص الحى. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال المتمركزة فى الأبراج العسكرية قرب حاجز بيت حانون شمال قطاع غزة وفى موقع “ناحل عوز” العسكرى شرق حى الشجاعية شرق مدينة غزة وشرق مخيم البريج وسط القطاع وشرق خان يونس (جنوب القطاع) أطلقت النار وقنابل الغاز باتجاه عشرات الشبان الذين تظاهروا قرب الشريط الحدودى. وقال الناطق باسم وزارة الصحة فى غزة إن إجمالى ضحايا المواجهات فى قطاع غزة بلغ 14 إصابة بالرصاص الحى فى الأقدام منهم إصابتان فى شمال القطاع و8 إصابات شرق غزة وإصابتان شرق مخيم البريج وإصابتان فى خان يونس. وتشهد مناطق التماس على الحدود الشرقية والشمالية لقطاع غزة مظاهرات كل يوم جمعة، ضمن الفعاليات التضامنية مع الهبة الجماهيرية الحالية فى القدس والضفة الغربية، أسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات.

  • العثور على تمثال يرمز إلى السيد المسيح فى فلسطين

    اكتشف علماء آثار إسرائيليون، عشية عيد الميلاد، تمثالًا قديمًا من الرخام لكبش يعتقدون أنه يرمز للمسيح، حسب ما ذكره موقع “ديسكفرى”. ووفقا لعلماء الآثار، فإن التمثال كان جزءًا من الديكور لكنيسة بيزنطية ترجع إلى القرن السادس أو السابع الميلادى، تقع بالقرب من مدينة الميناء القديمة وكان فى حالة جيدة من الحفظ. وتبعاً للبيان الذى أصدرته إدارة الحفريات نيابة عن سلطة آثار الاحتلال الإسرائيلى، فإن التمثال يمثل صورة شائعة نوعًا ما فى الفن المسيحى، حيث لم يكن يصور كشخص بل كان يتم استخدام الرموز إشارةً له وكان “الكبش” إحدى هذه الرموز، كما أنه كان يتم تمثيل الكبش محمولا على أكتاف “الراعى الصالح”، وأحيانًا كان يقع الحيوان إلى اليسار أو اليمين من يسوع، وفى هذه الحالة يكون المقصود بالكبش المؤمنين أو الشعب الذى يرعاه المسيح. وأضاف البيان أن التمثال ربما يرجع للفترة ما قبل الرومانية، وكان يتم استخدامه فى هيكل الكنيسة. وكان التمثال يقف جنبًا إلى جنب مع الآلهة اليونانية مثل “هيرميس”. وانتهى البيان بجملة “إنه قد يكون أو لا يكون من قبيل الصدفة، ولكن تم اكتشاف تمثال ليلة عيد الميلاد”.

  • 200 فلسطينى يغادرون غزة لأداء الصلاة فى المسجد الأقصى

    توجه نحو مائتى فلسطينى من قطاع غزة صباح اليوم إلى القدس المحتلة عبر معبر “إيرز” (بيت حانون) الخاضع للسيطرة الإسرائيلية لأداء صلاة الجمعة فى المسجد الأقصى المبارك. وقالت مصادر فى الارتباط الفلسطينى إن 200 مواطن تفوق أعمارهم الـ 60 عاما غادروا غزة لأداء الصلاة فى المسجد الأقصى عبر معبر بيت حانون “إيرز” الذى يعمل بشكل جزئى اليوم الجمعة. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلى سمحت فى أكتوبر من العام الماضى بعد الحرب على غزة لسكان القطاع من كبار السن بالتوجه إلى القدس لأداء صلاة الجمعة فى المسجد الأقصى والعودة فى نفس اليوم. ويعمل معبر “إيرز” المخصص لعبور الأفراد بشكل جزئى اليوم الجمعة للحالات الإنسانية فقط وتغلقه سلطات الاحتلال غدا السبت.

  • قوات الاحتلال تطلق النار على 3 فلسطينيين فى الضفة الغربية

    أفادت فضائية العربية فى نبأ عاجل لها منذ قليل أن قوات الإحتلال الإسرائيلى أطلقت النار على 3 مواطنين فلسطينيين بمفترق “غوش عتسيون” بالضفة الغربية تحت مزاعم أنهم حاولوا إطلاق النار على جنود الاحتلال.

  • هاآرتس: السلطة الفلسطينية اهتمت بتقليص التحريض على الإرهاب

    كشفت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لاحظت مؤخرا حدوث تغيير ملموس فى تعامل السلطة الفلسطينية مع موجة عمليات الطعن الحالية، وأن التنسيق الأمنى بين الجانبين فى تحسن ملحوظ. وأوضحت الصحيفة العبرية أنه بالرغم من أن العمليات تتواصل منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وارتفاع عمليات إطلاق النار فى الضفة الغربية، إلا أن الأمن الإسرائيلى يقدر بأن الرئيس الفلسطينى محمود عباس يتعامل بشكل آخر مع العنف. وقال عاموس هارئيل، المحلل الإسرائيلى، الذى أعد تقرير الصحيفة العبرية، إن هذه الملاحظات تم عرضها مؤخرًا أمام القيادة السياسية، مشيرًا إلى أن السلطة الفلسطينية اهتمت بتقليص التحريض على الإرهاب فى وسائل الإعلام الرسمية إلى حد كبير، وتقوم بنشر قواتها فى نقاط الاحتكاك فى الضفة من أجل منع المواجهات بين الشباب وقوات الجيش، بل قامت أجهزتها الأمنية بتجديد عمليات الاعتقال بين نشطاء الذراع العسكرى لحماس فى الضفة. وأضاف هارئيل أنه على خلفية هذه التغييرات، يبلور الجهاز الأمنى الآن، مقترحات تتعلق بملاحظات تجاه السلطة، سيتم عرضها على القيادة السياسية، على أمل أن تساهم هذه الملاحظات بتقليص العنف. وقال هارئيل إنه قد لوحظت بداية التغيير فى تعامل السلطة مع هذه المسألة قبل أكثر من شهر، فى بداية شهر ديسمبر الماضى، مضيفا أنه بجانب انخفاض قوة التحريض فى وسائل الإعلام الرسمية، تقلص الانشغال بالتوتر فى الحرم القدسى والذى تقلص كما يبدو، أيضًا بفعل قرار إسرائيل منع دخول السياسيين الإسرائيليين إلى الحرم.

  • تقارير إسرائيلية: تحسن فى التنسيق الأمنى مع الفلسطينيين فى الآونة الأخيرة

    أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الخميس بأن أجهزة الأمن الإسرائيلية “تلاحظ تحسنا فى التنسيق الأمنى مع الفلسطينيين فى الآونة الأخيرة”. ووفقا لصحيفة “هاآرتس” ، فقد أشارت الأجهزة فى تقرير قدمته إلى المستوى السياسى إلى أن “السلطة الفلسطينية باتت تتخذ إجراءات لتقليص حجم التحريض على العنف فى وسائل الإعلام الرسمية”. وأضافت أن السلطة “تنشر عددا أكبر من أفراد قوات الأمن بالزى العسكرى فى بؤر الاحتكاك فى الضفة الغربية بغية منع المواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات من الجيش”. وقالت إن “أجهزة الأمن الفلسطينية استأنفت حملة الاعتقالات فى صفوف نشطاء الذراع المسلحة لحركة حماس فى الضفة” . وزعمت أن “الأجهزة الأمنية أوصت المستوى السياسى بتقديم سلسلة من بوادر حسن النية تجاه الفلسطينيين ومن بينها المصادقة على مشاريع بنى تحتية فى الضفة”.

  • وزير فلسطينى سابق: خطاب “أبو مازن” حالة من الانتكاسة السياسية

    قال وزير شئون المنظمات الأهلية الفلسطينى السابق، حسن عصفور، إن خطاب الرئيس محمود عباس اليوم الأربعاء، يُعد حالة من الانتكاسة السياسية، لأنه لم يتطرق إلى البدء فى إجراءات إعلان دولة فلسطين.

     وأضاف “عصفور”، خلال مداخلة هاتفية له على قناة “الغد العربى” الإخبارية، مع الإعلامية هبة الغمراوى، أن “أبو مازن” تجاهل مطالب الشعب الفلسطينى، وتطرق إلى تصدير أوهام سياسية تتمثل فى ضرورة تثبيت السلطة، وتابع: “يجب تسمية الرئيس محمود عباس بـ”أبو الوعود”، لأنه دائمًا ما يقول سنعمل وسنبحث، وفى الحقيقة لم يفعل أى شىء”.

    وأوضح “عصفور”، أن خطاب الرئيس أبو مازن اليوم، لا يليق بالشعب الفلسطينى على الإطلاق، وتابع: “الرئيس لم يتطرق أيضًا إلى جهود الشعب الفلسطينى المتمثلة فى الهبة الشعبية الحالية ضد الاحتلال الإسرائيلى”.

     وبشأن حديث الرئيس الفلسطينى عن ضرورة تنظيم مؤتمر دولى، قال “عصفور”، إن هو إلا إضاعة للوقت، والتفاف على مطالب الشعب الفلسطينى.

  • عباس في خطاب شديد اللهجة: لن نسمح بانهيار السلطة الفلسطينية

       أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، في خطاب شديد اللهجة موجها لبعض الأطراف، أنه لن يسمح بانهيار السلطة الفلسطينية.

     

    وقال في كلمة مباشرة للشعب الفلطسيني : “في الأيام الأخيرة سمعت كثيرا من الأقوال حول تدمير السلطة، ولكن السلطة هي إنجاز من إنجازاتنا لن نتخلى عنها، لا يحلموا بانهيارها لا يحلموا، قد نطوف ونمنع وقد يصل الجنود للأماكن المحرمة لكن لن نخرج من هنا ولن نستسلم ولن نيأس وأرجوا أن يكون واضحا للجميع”.

     

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، عن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قوله إن على إسرائيل الاستعداد لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية، وإنه يجب منع حدوث ذلك قدر الإمكان، والاستعداد في المقابل لإمكانية حدوثه وانعكاسه على إسرائيل من الناحيتين الأمنية والمدنية.

     

    وجاءت تصريحات نتنياهو، خلال جلسة المجلس الوزاري السياسي الأمني الأحد الماضي، وأشارت الصحيفة، إلى أن ذلك المجلس كرس خلال الأيام العشر الأخيرة، جلستين لبحث احتمال انهيار السلطة.

  • مليون و957 ألف نسمة تعداد سكان قطاع غزة

    أفادت إحصائية صادرة عن وزارة الداخلية فى غزة أن تعداد سكان القطاع غزة بلغ مليونا و957 ألفا و194 نسمة حتى مطلع العام الجارى 2016. وبحسب الإحصائية الصادرة عن الإدارة العامة للأحوال المدنية بالوزارة اليوم الثلاثاء، فإن نسبة الذكور بلغت 66ر50% بواقع 991 ألفا و499 نسمة، فى حين بلغت نسبة الإناث 34ر49 % بواقع 965 ألفا و650 نسمة. وأشارت إلى أن العام الماضى شهد تسجيل 53 ألفا و729 مولودا جديدا لدى سجلات وزارة الداخلية فى مديرياتها الخمس بمحافظات قطاع غزة فى الفترة ما بين الأول من يناير وحتى الحادى والثلاثين من ديسمبر 2015..وأن هذا التعداد لم يشمل المواليد الفلسطينيين فى الخارج الذين لم يتم تسجيلهم نتيجة تعذر عودة عائلاتهم للقطاع. وتظهر الإحصائية أن عدد سكان محافظة غزة يبلغ 738 ألفا و332 نسمة وعدد سكان محافظة خان يونس (جنوب القطاع) 380 ألفا و203 نسمة ومحافظة رفح (جنوب) 243 ألفا و894 نسمة.. كما تظهر أن عدد سكان المحافظة الوسطى (وسط القطاع) 275 ألفا و239 نسمة فى حين بلغ عدد سكان محافظة الشمال 319 ألفا و481 نسمة. وقال مدير عام الأحوال المدنية بوزارة الداخلية فى غزة أحمد الحليمى إنه وفقا للزيادة السكانية المنتظمة فى قطاع غزة فمن المتوقع أن يصل تعداد السكان إلى مليونى نسمة مع حلول شهر أكتوبر القادم. يشار إلى أن قطاع غزة من أكثر المناطق كثافة سكانية على مستوى العالم، حيث يمتد على مساحة 360 كيلومترا مربعا، وتبلغ الكثافة السكانية فيه 4822 فردا فى الكيلو متر المربع الواحد.

  • قوات الاحتلال تطلق النار على فلسطينى بزعم طعنه جندى

    المصرى أفادت فضائية الحدث فى نبأ عاجل لها منذ قليل، أن قوات الاحتلال أطلقت النار على شاب فلسطينى بزعم طعنه جندى إسرائيلى.

  • نتنياهو: على إسرائيل الاستعداد لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية

    نقلت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الثلاثاء عن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو القول إن على إسرائيل الاستعداد لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية. ونقلت صحيفة “هاآرتس” عنه القول خلال جلسة المجلس الوزارى المصغر للشؤون الأمنية والسياسية أمس الأول الأحد :”على إسرائيل إعداد العدة لاحتمال انهيار السلطة الفلسطينية” ، وأكد فى الوقت نفسه أنه يتعين منع هذا السيناريو قدر الإمكان. وكشفت الصحيفة أن المجلس الوزارى المصغر كرس خلال الأيام العشرة الأخيرة جلستين لبحث احتمال انهيار السلطة الفلسطينية بسبب الجمود السياسى والتصعيد فى الاوضاع الأمنية والأزمة الاقتصادية فى الضفة الغربية والأزمة السياسية فى القيادة الفلسطينية.

  • استقالة مقرر الأمم المتحدة فى الأراضى الفلسطينية بسبب منع إسرائيل دخوله

    قدم مقرر الامم المتحدة الخاص لوضع حقوق الانسان فى الاراضى الفلسطينية المحتلة مكاريم ويبيسونو الاثنين استقالته لان إسرائيل لم تسمح له بدخول هذه الاراضى كما اعلنت المنظمة الدولية. وكان المقرر تولى مهامه فى يونيو 2014، ومنذ ذلك الحين لم تسمح له إسرائيل ابدا بزيارة الاراضى الفلسطينية المحتلة كما اعلنت مفوضية الامم المتحدة العليا لحقوق الانسان فى جنيف موضحة ان المقرر طلب مرة جديدة الدخول فى أكتوبر الماضى لكن بدون الحصول على رد من السلطات الإسرائيلية.

  • اسرائيل توجه اتهامات ليهوديين فى قضية حرق منزل فلسطينى

    قالت الإذاعة الإسرائيلية أن ممثلى إدعاء إسرائيليين وجهوا اتهامات بالقتل اليوم الأحد إلى يهوديين فى حريق متعمد وقع فى 31 يوليو وأسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص من أسرة فلسطينية واحدة. وأضافت أن أحد المتهمين بالغ ووجه إليه اتهام بالقتل وأن الآخر قاصر واتهم بأنه شريك فى القتل. ولم يؤكد متحدث قضائى التقرير بعد وقال أن الاتهامات لم تعلن رسميا إلى الآن.

  • إطلاق صافرات الإنذار فى عدد من المستوطنات بالقرب من قطاع غزة

    أفادت فضائية “العربية الحدث”، فى خبر عاجل لها، بإطلاق صافرات الإنذار فى عدد من المستوطنات بالقرب من قطاع غزة.

  • الأمم المتحدة : 170 فلسطينيا و 26 إسرائيليا قتلوا خلال عام 2015

    أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن 170 فلسطينيا و26 إسرائيليا قتلوا حتى الثامن والعشرين من ديسمبر الجارى ، وذلك فى هجمات واشتباكات شهدتها الأراضى الفلسطينية المحتلة وإسرائيل. وأضاف المكتب فى بيان اليوم / الخميس / أنه تم تسجيل (141) من القتلى الفلسطينيين ، و (22) من القتلى الإسرائيليين منذ بدء التصعيد الحالى للعنف فى أول أكتوبر الماضى . وأوضح أن نحو 15377 فلسطينيا و 350 إسرائيليا أصيبوا خلال العام الجارى ، فيما تم تسجيل أكثر من 90 بالمائة من الإصابات الفلسطينية فى الضفة الغربية ، بما فيها القدس الشرقية، وكانت الغالبية العظمى أثناء المظاهرات والاشتباكات ، بينما نجمت 56 بالمائة من الإصابات جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع التى استدعت التدخل الطبى ، و25 بالمائة جراء إطلاق الرصاص المطاطى (أوالرصاص المغلف بالمطاط) و14 بالمائة جراء استخدام الذخيرة الحية ، فى حين أن باقى الإصابات نجمت جراء الاعتداء الجسدى . وأشار البيان إلى أن السلطات الإسرائيلية هدمت 539 مبنى يمتلكها فلسطينيون فى أنحاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية ، خلال العام الجارى مما أدى إلى تهجير 742 فلسطينيا ، وأثرت على 2600 آخرين ، وأن الغالبية العظمى من هذه المبانى هدمت لعدم حصولها على تراخيص للبناء ، فيما نفذت 19 عملية هدم عقابية لمنازل عائلات فلسطينيين ومنازل مجاورة لها لمشتبه بهم فى تنفيذ هجمات ضد إسرائيليين.

زر الذهاب إلى الأعلى