قطاع غزة

  • فتح منفذ رفح لعودة العالقين من الأراضى المصرية لقطاع غزة.. الخميس

    قررت السلطات المصرية فتح منفذ رفح البرى يوم الخميس المقبل، لمدة يوم واحد فقط، لعودة العالقين من الأراضى المصرية إلى قطاع غزة وفي اتجاه واحد.

    ويأتي ذلك تسهيلا على الشعب الفلسطيني لعودته إلى أراضيه داخل قطاع غزة.

  • مقاتلات إسرائيلية تشن غارتين على قطاع غزة

    شنت مقاتلات إسرائيلية، فجر اليوم الأحد، غارتين على هدفين في قطاع غزة، دون الإعلان عن وقوع إصابات.

    وقصفت طائرات حربية إسرائيلية موقع تدريب عسكري يتبع لكتائب «عز الدين القسام» الجناح المسلح لحركة “حماس” في غزة.

    كما قال مصدر أمني فلسطيني، إن مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي استهدفت موقعًا عسكريًا آخر لكتائب القسام، جنوب غزة.

    وتسبب القصف الإسرائيلي بأضرار في الأراضي والمباني المحيطة بالموقعين المستهدفين، دون أن يسفر ذلك عن وقوع أي إصابات، بحسب مصادر طبية فلسطينية.

    ولا زالت الطائرات الحربية الإسرائيلية تحلق بكثافة في أجواء قطاع غزة.

  • “صحة غزة”: ارتفاع عدد مصابي “تظاهرات القطاع” لـ30 حالة

    أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة الدكتور أشرف القدرة، عن ارتفاع عدد الإصابات بين الفلسطينيين شرقي القطاع إلى نحو 30 حالة حتى اللحظة، جراء التظاهرات التي انطلقت اليوم.

    وأضاف “القدرة” في تصريحات صحفية، اليوم، أنّ وتيرة التصعيد الصهيوني تزداد في ظل استمرار معاناة مستشفيات القطاع، جراء النقص الحاد في الأدوية والمستهلكات الطبيّة، الذي أعلنّا عنه مسبقًا، لكننا نحاول الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة حتى نتمكن من تضميد جراح أبناء شعبنا.

  • 200 فلسطينى يغادرون غزة لأداء الصلاة فى المسجد الأقصى

    غادر نحو مائتي فلسطيني قطاع غزة صباح اليوم إلى القدس المحتلة عبر معبر “إيرز” الخاضع للسيطرة الإسرائيلية لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك.

    وقالت مصادر في الارتباط الفلسطيني إن 200 مواطن تفوق أعمارهم الـ 60 عاما غادروا غزة لأداء الصلاة في المسجد الأقصى عبر معبر بيت حانون “إيرز” الذي يعمل بشكل جزئي اليوم الجمعة.

    وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي سمحت في أكتوبر الماضي بعد الحرب على غزة لسكان القطاع من كبار السن بالتوجه إلى القدس لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى والعودة في نفس اليوم.

    ويعمل معبر “ايرز” المخصص لعبور الأفراد بشكل جزئي اليوم الجمعة للحالات الإنسانية فقط وتغلقه سلطات الاحتلال غدا السبت. يشار إلى أن قوات الاحتلال فرضت إجراءات مشددة في القدس المحتلة ومحيط الحرم القدسي الشريف، وقررت منع الرجال دون الـ50 عاما من أداء صلاة الجمعة فى المسجد الأقصى.

    من جهة أخرى أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم (الجمعة) نيران أسلحتها الرشاشة تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين قبالة سواحل مدينة غزة دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.

    وقالت مصادر محلية إن الزوارق البحرية الإسرائيلية أطلقت الرصاص الحي على مراكب الصيادين قبالة سواحل منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة مما أدى إلى تضرر مركب صيد واضطرار الصيادين للهروب إلى شاطئ البحر خوفا من الإصابة بالرصاص.

    وتستهدف قوات الاحتلال بشكل متكرر الصيادين قبالة سواحل قطاع غزة الممتدة على البحر المتوسط بدعوى تجاوز منطقة الصيد المسموح بها وهي 6 أميال بحرية، كما تستهدف الأراضي الزراعية والمنازل القريبة من الحدود الشمالية والشرقية للقطاع. وذكر تقرير اخباري ان مسؤولي الامن الاسرائيليين قرروا اليوم الجمعة خفض سن الرجال الذين يسمح لهم بدخول الحرم القدسي للصلاة من 50 عاما الى 45 عاما.

    وقالت صحيفة”يديعوت احرونوت” الاسرائيلية انه لن تفرض أي قيود على النساء الاتي يدخلن المسجد . كانت الاذاعة الاسرائيلية قد ذكرت ان شرطة القدس قد قررت عدم السماح الا للرجال من سن الخمسين وما فوق بدخول الحرم . واضافت الاذاعة ان هذا القرار اتُخذ عقب ورود معلومات استخبارية حول نية شبان عرب القيام بأعمال مخلة بالنظام العام في الحرم القدسي.

    كما ستنتشر قوات الشرطة بشكل مكثف في محيط الحرم والبلدة القديمة والأحياء الشرقية للعاصمة . يذكر ان مصادمات عنيفة اندلعت بين الفلسطينيين وقوات الامن الاسرائيلية على خلفية دخول الاسرائيليين باحة الحرم القدسي خلال الاعياد اليهودية.

  • مصادر فلسطينية : إطلاق صواريخ من غزة على مستوطنات إسرائيلية

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    قالت مصادر فلسطينية إن صواريخ تم إطلاقها منذ قليل من قطاع غزة، على المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع.

    ويشهد الشارع الفلسطينى حالة غضب عارمة نتيجة الانتهاكات الإسرائيلية، واقتحام المسجد الأقصى المبارك.

  • السيسي يؤكد لأبو مازن أهمية عودة السلطة الفلسطينية لقطاع غزة وتولى الإشراف على المعابر

    التقى الرئيس/ عبد الفتاح السيسي اليوم بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر إقامة سيادته بنيويورك.

    وصرح السفير/ علاء يوسف المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أكد خلال اللقاء على أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المحورية، منوهاً إلى الأولوية التي تتمتع بها تلك القضية في السياسة الخارجية المصرية.

    ونوّه الرئيس إلى مساندة مصر للحقوق الفلسطينية، مستعرضاَ مساعيها الدؤوبة لمساعدة الشعب الفلسطيني على إقامة دولته الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    من جانبه، أكد الرئيس الفلسطيني أن بلاده تثمن غالياً الجهود المصرية الصادقة والمساعي المُقدرة للتوصل إلى تسوية سلمية للقضية الفلسطينية، حقناً للدماء وصوناً لحقوق الفلسطينيين. وأشاد الرئيس الفلسطيني بالدور المصري التاريخي في هذا الصدد، مثنياً على ثباته واستمراريته على مدى عقود طويلة.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس هنأ الرئيس الفلسطيني على موافقة الجمعية العامة بأغلبية مائة وتسعة عشر صوتاً على رفع العلم الفلسطيني على مبنى الأمم المتحدة، حيث سبق أن حصلت فلسطين على عضوية “دولة مراقب غير عضو” بالأمم المتحدة، معرباً عن تمنياته لفلسطين، قيادةً وشعباً، بكل الخير والتوفيق، وأن تكلل مساعيها من أجل إقامة الدولة المستقلة بالنجاح. وقد وجه الرئيس الفلسطيني الشكر للرئيس على هذه اللفتة الكريمة.

    كما شهد اللقاء تباحثاً بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس على أهمية عودة السلطة الفلسطينية للقطاع وأن تتولى الإشراف على المعابر، منوهاً إلى أن هذا الأمر سيكون له أطيب الأثر في انتظام فتح المعابر مع القطاع، مما سييسر معيشة الأشقاء الفلسطينيين المقيمن في غزة، ويساهم بشكل أساسي في توفير احتياجاتهم اليومية، فضلاً عن تنقلاتهم إلى الخارج، لمختلف الأغراض التي تشمل التعليم والعمل وتلقي العلاج.

    وأكد الرئيس أن الإجراءات التي تتخذها مصر من أجل تأمين حدودها الشرقية تتم بتنسيق كامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية، ولا يمكن أن تهدف إلى الإضرار بالأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، وإنما تهدف إلى حماية الحدود المصرية والمساهمة في الحفاظ على الأمن القومي المصري والفلسطيني.

    وفي سياق متصل، أكد الرئيس على الأهمية التي توليها مصر للمضي قدماً في عملية إعادة إعمار القطاع، منوهاً إلى دور الدول المانحة والمتقدمة في هذا الصدد وأهمية تنفيذ تعهداتها التي التزمت بها أثناء المؤتمر الذي استضافته القاهرة لإعادة إعمار غزة في أكتوبر 2014. وأوضح السيد الرئيس أن جهود إعادة الإعمار لا تتوقف عند حدود البُعد الإنساني الذي تقدره مصر كثيراً، وإنما يمتد دورها ليشمل بث الأمل في نفوس الأشقاء الفلسطينيين في غدٍ أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للأجيال القادمة، وهو الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود الدولية من أجل تحقيقه.

    ومن جانبه، أعرب الرئيس الفلسطيني عن خالص تمنياته لمصر بكل الخير والتوفيق، وأن تكلل جهودها المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار على حدودها الشرقية بالنجاح، مشيداً بمستوى التنسيق الجاري بين مصر والسلطة الوطنية الفلسطينية في هذا الصدد.

  • هنية يدعو مصر لوقف حفر “القناة المائية” على حدود غزة

    دعا نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية، صباح اليوم الخميس، السلطات المصرية إلى وقف مشروع “القناة المائية”، التي يتم حفرها على الحدود مع قطاع غزة، لتدمير أنفاق التهريب.

    وقال هنية، خلال خطبة عيد “الأضحى” في منطقة “الزنة” شرقي مدينة خان يونس “من منطق الحب نقول لإخواننا في مصر أوقفوا مشروع القناة المائية الذي لا يضر فقط بالبيئة المائية والبنية التحتية، بل يضر بتاريخ وشعب مصر، وبدورها تجاه القضية والشعب الفلسطيني”.

    وأضاف متسائلا “لماذا حفر هذه القناة المائية حول رفح، لماذا الانقلاب على قيم الجوار والتاريخ والنصرة غزة جديرة بالاحترام والعون والمدد ورفع الحصار وإعادة الإعمار لا بإنشاء قنوات مائية كما يحلو لعدونا الذي يرغب بتحويل القطاع لجزيرة محاطة بالقنوات المائية من جميع الجهات”.

    كما شدد هنية على حرص حركة “حماس” على علاقات استراتيجية مع الدول العربية والإسلامية، وجدد تأكيده على التزام حركته بسياسة عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وعدم الوقوف بمساحة تخرجها من مقاومة “الاحتلال” الإسرائيلي.

    وطالب هنية مصر بالعمل على إعادة الفلسطينيين الأربعة الذين تم اختطافهم في سيناء، الشهر الماضي، بعد مغادرتهم لقطاع غزة عبر معبر رفح.

    وقال إن “مصر مسؤولة عن إعادة هؤلاء المجاهدين لأهلهم وذويهم لأن الاختطاف تم في منطقة السيادة المصرية، وما زلنا ننظر إلى دور مصري ومسؤولية تاريخية مصرية من أجل الإفراج عن هؤلاء الشبان”.

    في سياق منفصل، دعا هنية الفصائل الفلسطينية إلى التوحد من أجل تشكيل حكومة وحدة وطنية وترتيب البيت الفلسطيني وإجراء انتخابات، وطالب السلطة الفلسطينية بوقف “التنسيق الأمني” مع إسرائيل في الضفة الغربية وإطلاق يد “المقاومة للدفاع” عن المسجد الأقصى والقدس.

    والتنسيق الأمني أحد إفرازات اتفاق أوسلو، الموقع بين منظمة التحرير وإسرائيل في العام 1993، وينص على تبادل المعلومات بين الأمن الفلسطيني وإسرائيل، بحيث تطلب إسرائيل من الأمن الفلسطيني اعتقال أي فلسطيني “يخطط للقيام بأعمال ضد أهداف إسرائيلية”، كما يمنع الأمن الفلسطيني أي فلسطيني من القيام بعمليات ضد إسرائيل.

  • سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في غزة

    أفادت مصادر في حركة حماس، أن “المقاومة الفلسطينية تمكنت مساء، اليوم السبت، من الاستيلاء على طائرة استطلاع إسرائيلية، سقطت في شمال بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة”.

    وبحسب مواقع تابعة لحماس، تمكن عناصر المقاومة من الاستيلاء على الطائرة عقب سقوطها، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل، فيما أشارت تقارير محلية إلى أن الطائرة قد تكون محملة بالذخيرة.

    وكانت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس أعلنت الشهر الماضي أنها نجحت في إسقاط طائرة استطلاع إسرائيلية في غزة، وإعادة إطلاقها من جديد، دون أي تعليق على ذلك من الجيش الإسرائيلي.

    يذكر أن أجواء قطاع غزة تشهد منذ مساء أمس تحليقاً مكثفاً لعشرات طائرات الاستطلاع الإسرائيلية في أعقاب إطلاق تنظيم فلسطيني مجهول عدد من الصواريخ المحلية الصنع باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع.

  • الإذاعة العامة الإسرائيلية: سرية الشيخ عمر حديد السلفية تعلن مسئوليتها عن اطلاق القذائف من غزة على إسرائيل

    ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، اليوم السبت، أن جماعة سلفية تطلق على نفسها اسم “سرية الشيخ عمر حديد” أعلنت مسئوليتها عن إطلاق قذيفة صاروخية على مدينة “أشكلون” مساء أمس الجمعة، وذلك عبر حساب لها على موقع “تويتر”. وكانت منظومة القبة الحديدية قد اعترضت القذيفة الصاروخية فى أجواء أشكلون بينما سقطت أخرى فى مستوطنة “سديروت”، كما تم إطلاق قذيفتين أخرتين باتجاه إسرائيل، إلا أنهما سقطتا فى أراضى القطاع. وعلى الفور رد سلاح الجو الإسرائيلى فجر اليوم على عدة أهداف فى قطاع غزة ردا على إطلاق قذائف صاروخية باتجاه جنوب إسرائيل مساء أمس. وقالت مصادر فلسطينية، إن الغارات الإسرائيلية قصفت معسكرا لكتائب القسام التابعة لحركة “حماس” شرق غزة، أسفر عن إصابة شخص واحد بجروح طفيفة، كما أطلقت زوارق حربية إسرائيلية أيضا النار باتجاه الصيادين الفلسطينيين شمال القطاع .

  • الجيش يضخ “مياه البحر” لتدمير أنفاق التهريب مع قطاع غزة

    ضخت القوات المسلحة فجر اليوم، كميات كبيرة من مياه البحر في أنابيب عملاقة مددها في وقت سابق على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر، في محاولة لتدمير أنفاق التهريب أسفل الحدود عبر إغراقها.

    ونقلاً عن مصادر صحفية: “أن الجيش المصري بدأ في الساعة 1:00 بالتوقيت المحلي بضخ كميات كبيرة من مياه البحر المتوسط داخل أنابيب عملاقة ، تضم مئات ثقوب مددت في وقت سابق داخل خندق ممتد على طول الحدود بين الأراضي المصرية وقطاع غزة”.

    وأضافت المصادر، أن كميات كبيرة من المياه تدفقت داخل عشرات الأنفاق التي كانت تستخدم لتهريب المواد الغذائية والأدوية ومواد البناء من الجانب المصري إلى القطاع ، ما دفع أصحاب بعض هذه الأنفاق لاستخدام مضخات لسحب المياه إلى خارج أنفاقهم، في محاولة لمنع انهيارها.

  • وصول دفعة جديد من حجاج غزة لمعبر رفح فى طريقهم إلى الأراضى المقدسة

    وصل إلى الجانب المصرى من معبر رفح دفعة جديدة من الحجاج الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة فى طريقهم إلى مطار القاهرة للسفر إلى الأراضى المقدسة. وقال مصدر مسئول فى المعبر، إنه ينتظر اليوم مرور (500) حاج وحاجة، لافتاً إلى رفع حالة الطوارئ وإلغاء إجازات العاملين لتمكين جميع المسافرين من العبور فى أسرع وقت. وبدورها شددت قوات الأمن إجراءات التأمين حول محيط معبر رفح ، وانتشرت قوات أمنية على بوابة المعبر ، كما تم تأمين الطريق من العريش حتى بوابة المعبر، وقال مصدر أمنى إن كل فوج من الحجاج يتم تأمين حافلاتهم بواسطة قوة أمنية فور تحركهم من المعبر حتى مغادرتهم محافظة شمال سيناء. وكان معبر رفح استقبل 779 حاجاً فلسطينياً على مدى 3 أيام متواصلة، وهى أيام من 7 إلى 9 من الشهر الجارى.

زر الذهاب إلى الأعلى