كوريا الشمالية

أوضحت الحكومة الكورية الجنوبية ، اليوم الأربعاء، أنها تراقب إمكانية إطلاق كوريا الشمالية صاروخا .
وجاء ذلك ردًا على ما ورد في شبكة أمريكية حول استعداد كوريا الشمالية لإطلاق صاروخ باليستي من طراز موسودان .
وقال المتحدث باسم وزارة الوحدة جونج جون هي في مؤتمر دوري عقد اليوم ، إن الحكومة الكورية الجنوبية تحافظ على حالة الاستعداد، مراقبة تحركات كوريا الشمالية.
وكانت شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، قد نقلت في يوم (1) نوفمبر الجاري عن مسؤولين أمريكيين ، قولهم إن كوريا الشمالية تستعد لإطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى خلال الثلاثة أيام القادمة.
يذكر أن كوريا الشمالية تمتلك صاروخ موسودان الباليستي المتوسط المدى الذي يبلغ مداه (3) آلاف كيلومتر، وفي حال إطلاقها صاروخ موسودان ، فإن ذلك يعتبر التجربة التاسعة لصاروخ موسودان في هذا العام .

اتهمت كوريا الشمالية ، الاثنين، الولايات المتحدة الأمريكية بالضغط من أجل التوصل إلى الاتفاق المثير للجدل بين كوريا الجنوبية واليابان حول النساء المستعبدات جنسيا من جانب اليابان في زمن الحرب في محاولة لتعزيز تحالفها مع الدولتين.

وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الولايات المتحدة استرضت كوريا الجنوبية واليابان، ودفعتهما إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات في هذه القضية.

وأضافت أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه جاء بتدبير من البيت الأبيض، الذي يسعى لاستخدام الحليفين كقوات لدعم سيطرته على آسيا، وفقا لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.

وكانت سول وطوكيو قد توصلتا في ديسمبر الماضي إلى اتفاق لحل قضية نساء المتعة خلال الحرب العالمية الثانية، لكن بعض الضحايا الناجيات من كوريا الجنوبية يتهمن حكومتهن بعدم الحصول على اعتراف من اليابان بمسؤوليتها القانونية والتسرع في الوصول للاتفاق دون التشاور معهن.

قالت صحيفة تلجراف البريطانية إن كوريا الشمالية تستعد لإطلاق صاروخ بعيد المدى في وقت مبكر الأسبوع المقبل، وفق ما نقلته وكالة كيودو اليابانية للأنباء.

وقال مسؤول في الحكومة اليابانية لم يفصح عن اسمه للوكالة، إن هناك مؤشرات عن استعدادات محتملة لإطلاق صاروخ بعيد المدى من كوريا الشمالية، استنادا إلى تحليل أجرى لصور الأقمار الصناعية.

وكان جون كيرى وزير الخارجية الأمريكية قال في وقت سابق اليوم إن كوريا الشمالية المسلحة نوويا تشكيل تهديدا صريحا للعالم.

وتضغط واشنطن من أجل اتخاذ رد فعل قوى من قبل الأمم المتحدة يتمثل في فرض عقوبات مشددة بحق كوريا، ردا على تجربة نووية قالت بيونج يانج إنها كانت تجربة لقنبلة هيدروجينية وهو ما ينفيه الخبراء بشكل كبير.

وقالت تلجراف إن الصين، الحليف المقرب من كوريا الشمالية مترددة إزاء هذا الشأن، رغم توتر العلاقات بين الجانبين على مدى السنوات الأخيرة، حيث يبدو ان صبر الصين على طموحات جارتها للحصول على أسلحة نووية بدأ في النفاذ.

وقال كيرى في مؤتمر صحفي مع نظيره الصيني، إن الجانبين وافقا على القيام بجهود حثيثة لمحاولة حل خلافاتهم بشأن اتخاذ قرار جديد بشأن كوريا في الأمم المتحدة.

وتابع كيرى إن الولايات المتحدة ستفعل كل ما هو ضروري لحماية شعبها وأصدقائها وحلفائها في العالم.

وقال وزير الخارجية الصيني، إن الصين تدعم أيضا القيام بتحرك على مستوى مجلس الأمن الدولي، لكنه أضاف أن هذا التحرك لا ينبغي ان يثير توترات جديدة في الوضع بشبه الجزيرة الكورية.

قال محقق فى الأمم المتحدة اليوم الجمعة إن على العالم أن يساند اجراء محاكمة جنائية لقادة كوريا الشمالية مع غياب أى تحسن فى سجل حقوق الانسان فى البلاد بعد عامين على صدور تقرير مفصل من المنظمة الدولية عن ارتكاب فظائع على غرار ما كان يحدث فى المانيا وقت الحكم النازي.

وقال مرزوقى داروسمان مقرر الأمم المتحدة الخاص المعنى بحقوق الانسان فى كوريا الشمالية “بالاضافة إلى استمرار الضغوط السياسية لحث جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية على تحسين أوضاع حقوق الانسان فلابد من السعى الآن لالقاء المسؤولية الجنائية على قيادة كوريا الشمالية.”

دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون اليوم الأربعاء، إلى زيادة حجم الترسانة النووية لبلاده، وذلك بعد مرور أسبوع من تجربة نووية أثارت انتقادات من الولايات المتحدة وعدد من الدول المجاورة.

وطلب جونج تعزيز نوعية وكمية القوة النووية القادرة على توجيه ضربات نووية ضد «الإمبرياليين» بقيادة الولايات المتحدة في أي وقت وفي أي فضاء، وإذا اعتدوا على سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وقاموا بتهديدات مستفزة.

وطالب أثناء مراسم لمنح جوائز للعلماء يقفون وراء التجربة النووية التي روج لها مؤخرا ـ بتفجير قنبلة هيدروجينية أقوى في المستقبل.

أشاد المرشح الرئاسى الأمريكى المحتمل عن الحزب الجمهوري، دونالد ترامب، بأسلوب قيادة زعيم كوريا الشمالية كيم يونج أون فى كوريا الشمالية، لأساليبه “المذهلة” فى قتل الخصوم السياسيين.

 وأوضحت صحيفة “ديلى تليجراف” البريطانية على موقعها الإلكترونى اليوم الاثنين أن ترامب جدد تأكيده خلال تجمع سياسى فى إطار حملته الانتخابية بولاية آيوا مطلع هذا الأسبوع على أنه لا ينبغى السماح للمسلمين بدخول الولايات المتحدة قبل أن يحول انتباهه إلى الطاغية الكورى الشمالي، الذى نفذ عمليات التطهير المتكررة للمسئولين.

 وقال ترامب “يجب أن يكون كيم مثالا يفتخر به.. لقد كان فى الـ 25 أو الـ 26 من عمره عندما توفى والده”، مشيدا بتخلصه من معارضيه، ومسلطا الضوء على قتله لعمه واصفا إياه بأنه أمر لا يصدق، وإنه رجل لا يعرف الهزل”.

 وطرح ترامب تساؤلا “من من الشباب يستطيع أن يقضى على هؤلاء الجنرالات الأقوياء؟ هذا أمر صعب كما تعلمون.. إنه لأمر مدهش حين تفكر فيه.. كيف استطاع أن يفعل هذا”. وجاءت تصريحات ترامب بعد أن أعلنت بيونج يانج أنها فجرت القنبلة الهيدروجينية للمرة الأولى – الأمر الذى قوبل بتشكك من قبل العديد من المحللين، وأعقبت التجربة النووية الاحتفالات فى كوريا الشمالية.

وردت الولايات المتحدة عن طريق إرسال القاذفات طويلة المدى النووية القادرة على الطيران على مستوى منخفض فوق كوريا الجنوبية فى استعراض للقوة. وأشارت “تليجراف” إلى أنها ليست المرة الأولى التى يشيد بها ترامب بأعداء الولايات المتحدة، حيث أثنى مؤخرا على الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، وقال انه “شرف كبير لى أن يثنى على بشكل جيد من قبل رجل حتى يحظى باحترام كبير داخل بلاده وخارجها”.

نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم الأحد عن الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون قوله إن بلاده أجرت تجربة على قنبلة هيدروجينية كخطوة للدفاع عن النفس فى مواجهة تهديد أمريكى بحرب نووية وأن قيامها بذلك حق سيادى لا يمكن لأحد انتقاده.

وأثارت رابع تجربة نووية تجريها كوريا الشمالية يوم الأربعاء غضب كل من الولايات المتحدة والصين التى لم تُعط إخطار مسبق على الرغم من تشكك الحكومة الأمريكية وخبراء أسلحة فى إدعاء كوريا الشمالية بأن القنبلة التى فجرتها كانت هيدروجينية.

ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن كيم قوله إن”تجربة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لقنبلة هيدروجينية، خطوة للدفاع عن النفس من أجل الدفاع بشكل موثوق فيه عن السلام فى شبه الجزيرة الكورية والأمن الإقليمى من خطر وقوع حرب نووية يتسبب فيها الإمبرياليون بقيادة الولايات المتحدة.

“إنه حق مشروع لدولة ذات سيادة وعمل عادل لا يمكن لأحد انتقاده”.

قال مسئول كورى شمالى كبير إن الدعاية التى تبثها كوريا الجنوبية عبر مكبرات للصوت ضد كوريا الشمالية تدفع البلدين المتناحرين إلى”حافة الحرب” وذلك فى أول رد فعل رسمى لكوريا الشمالية على الدعاية الصوتية عبر حدودها. وأثارت رابع تجربة نووية تجريها كوريا الشمالية يوم الأربعاء غضب كل من الولايات المتحدة والصين التى لم تُعط إخطار مسبق على الرغم من تشكك الحكومة الأمريكية وخبراء أسلحة فى إدعاء كوريا الشمالية بأن القنبلة التى فجرتها كانت هيدروجينية وردا على تلك التجربة أطلقت كوريا الجنوبية أمس الجمعة وابلا من الدعاية الصاخبة عبر حدودها مع كوريا الشمالية. وآخر مرة نشرت فيها كوريا الجنوبية مكبرات صوت كانت فى أغسطس آب 2015 وأدت إلى تبادل للقصف المدفعى بين الجانبين.

دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كى مون، السلطات فى كوريا الشمالية، إلى “وقف كل أنشطتها النووية”.

وفى تصريح للصحفيين اليوم الأربعاء، ندد “بان” “فى شكل وأضح” بإعلان كوريا الشمالية أنها اجرت اختبارًا لقنبلة هيدروجينية.

أعرب المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، عن قلق مصر تجاه ما أعلنته كوريا الشمالية من إجراء أول اختبار لقنبلة هيدروجينية، مشيراً إلى ما يمثله هذا الإجراء من تهديد جديد لنظام منع الانتشار النووى، وإضعاف لجهود ترسيخ عالمية معاهدة منع الانتشار النووى وتعزيز دورها فى حظر انتشار الأسلحة النووية ودعم السلام والاستقرار العالمى.

 وأكد المتحدث باسم الخارجية، أن استمرار مثل تلك الخروقات يزيد من حالة التوتر وسباق التسلح وعدم الاستقرار فى شبه الجزيرة الكورية، مشيراً إلى أن مصر ستظل متمسكة بموقفها الثابت الداعى لضرورة تحقيق عالمية معاهدة منع الانتشار النووى، وضرورة وضع جميع البرامج والأنشطة النووية تحت إشراف نظام الضمانات الشامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنصوص عليه فى المعاهدة، دون تمييز أو استثناء.

وصفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تجربة كوريا الشمالية لقنبلة هيدروجينية بالحادث “المؤسف للغاية”. وأبدت الوكالة – حسبما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى” الأربعاء – استعدادها للمساهمة فى حل سلمى لبرنامج بيونج يونج النووى، من خلال استئناف أنشطتها للتحقق من البرنامج النووى الكورى الشمالي بمجرد التوصل لاتفاق سياسى حول البرنامج بين الدول المعنية.

 كانت كوريا الشمالية قد أعلنت – فى وقت سابق اليوم – أنها أجرت تجربة لإطلاق قنبلة هيدروجينية، الخطوة التى تقربها من تطوير ترسانتها النووية التى لا تزال محدودة.

قال البيت الأبيض إنه لا يستطيع تأكيد إجراء كوريا الشمالية لتجربة نووية، لكنه أضاف أنه سيدين مثل هذا الاختبار باعتباره انتهاكا لقرارات مجلس الأمن الدولى. وأعلنت كوريا الشمالية اليوم الأربعاء إجراء تجربة لقنبلة هيدروجينية، وهى خطوة من شأنها أن تقرب بيونغيانغ خطوة نحو تحسين ترسانتها النووية التى لا تزال محدودة. وقال نيد برايس، المتحدث باسم مجلس الأمن القومى الأمريكي، “الولايات المتحدة تدرك النشاط الزلزالى فى شبه الجزيرة الكورية فى محيط موقع تجارب كوريا الشمالية المعروف، وتابعنا مزاعم بيونغيانغ بإجراء تجربة نووية.” وأضاف أنه يدعو كوريا الشمالية للالتزام بالتعهدات والالتزامات الدولية، وأن الولايات المتحدة تؤكد دائما على أنها لن تقبل بامتلاك كوريا الشمالية لأسلحة نووية وستواصل الدفاع عن حلفائها فى المنطقة. ومن جانبه ذكر رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى أن إعلان كوريا الشمالية إجراء اختبارا على قنبلة هيدروجينية تهديد لسلامة بلاده. ووصف الاختبار بأنه انتهاك لاتفاقيات مجلس الأمن وبأنه يعارض الجهود الدولية الرامية لنزع الأسلحة النووية. وأضاف آبى إنه سيتخذ “إجراء قويا” وسيعمل مع الدول الأخرى مثل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية والصين وروسيا ومن خلال الأمم المتحدة. و قالت كوريا الجنوبية انها ستتشاور مع حلفائها والقوى الإقليمية لتحميل كوريا الشمالية عواقب تجربة نووية قالت انها أجرتها، مثل فرض عقوبات أممية جديدة. وقال تشو تاى يونج، المسؤول الأمنى لدى الرئاسة “اننا ندين بقوة” الإختبار النووى الرابع لكوريا الشمالية ، مضيفا ان على كوريا الشمالية الإلتزام بقرارات الأمم المتحدة التى تتطلب الغاء البرامج النووية والصاروخية بشكل كامل لا رجعة فيه. و أدانت فرنسا تجربة القنبلة الهيدروجينية التى اجرتها كوريا الشمالية معتبرة انها “إنتهاك غير مقبول لقرارات” الأمم المتحدة، و”تدعو إلى رد قوى من قبل الأسرة الدولية”. وقالت الرئاسة فى بيان صباح الأربعاء “بانتظار تأكيد مواصفات التجربة النووية التى أعلن عنها وسجلت ليلا فى كوريا الشمالية، تدين فرنسا هذا الإنتهاك غير المقبول لقرارات مجلس الامن وتدعو الى رد قوى من الاسرة الدولية”.

استهل زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، العام الميلادي الجديد، بالتهديد بأن بلاده على استعداد لخوض حرب «إذا ما استفزه غزاة غرباء».

وتركزت تصريحات كيم خلال الخطاب الذي جاء بمناسبة حلول العام الجديد، على الدعاية التي تهدف إلى تمجيد الزعيم وقيادته أمام سكان إحدى أفقر دول العالم وأكثرها انغلاقا، متجنبا الحديث عن التهديدات التي تمثلها الأسلحة النووية والطموحات المتعلقة بالصواريخ بعيدة المدى الخاصة ببلاده.

يشار إلى أن العلاقات تتسم بالتوتر بين كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية وحليفتها الولايات المتحدة، وتتبع بيونج يانج سياسة تصنيع صواريخ طويلة المدى، قادرة على حمل رءوس نووية والوصول إلى أراضي الولايات المتحدة.

ولم يعرض كيم حوارا مباشرا مع سول وواشنطن، لكنه قال إنه منفتح على محادثات مع أي جهة مهتمة بحق بـ «المصالحة والسلام» في شبه الجزيرة الكورية.

كما تعهد كيم بتحسين اقتصاد كوريا الشمالية المتعثر، حسب ما نقلت وكالة أسوشييتد برس.

ودع زعيم كوريا الشمالية، كيم كونج أون، واحدا من كبار مساعديه، الذين لقوا حتفهم يوم الثلاثاء في حادث سيارة غامض.

وذكرت صحيفة “التليجراف” البريطانية أن الزعيم الكوري الشمالي قاد الجنازة رسمية لكيم يانج جون، الذي كان مسئولًا عن العلاقات مع كوريا الجنوبية، ويعتبر أقرب رفيق لكيم كونج أون.

وأضافت الصحيفة أن كيم يانج، هو السياسي الرابع في كوريا الشمالية الذي يسقط ضحية لحادث سير منذ عام 2003.

ومن جانبه، قال بروس كلينجير، الباحث في مؤسسة التراث، إن وفاة “كيم يانج جون” يفسر بأنه دفع ثمن توسطه في تخفيف حدة المواجهة بين الكوريتان الشمالية والجنوبية في أغسطس، ومع ذلك قال إن وجود زعيم كوريا الشمالية في جنازته يدل على أن الحدث عرضي وليس موتا مخططا.

وتوفي “كيم يانج جون” في حادث سير أول أمس الثلاثاء عن عمر يناهز 73 عاما، ولم يتم ذكر مزيد من التفاصيل.

ألمح رئيس كوريا الشمالية،كيم جونج أون، إلى امتلاك بلاده قنبلة هيدروجينية، قائلا: “استطعنا أن نصبح دولة نووية كبرى تقدر على حماية استقلال وطننا وكرامته بواسطة قنابل نووية وهيدروجينية”.

وأشارت وكالة “سبوتنيك” الروسية إلى عدم وجود معلومات مؤكدة حول حيازة كوريا الشمالية القنبلة الهيدروجينية حتى الآن.

وكانت بيونج يانج، أعلنت في 10 فبراير 2005، أن كوريا الشمالية نجحت في تصنيع السلاح النووي، وأجرت تجارب بتفجيره تحت سطح الأرض في أعوام 2006 و2009 و2013.

نشرت وكالة أنباء كوريا الشمالية، التي تديرها الدولة، صورة تبين استجابة ضباط الجيش الشعبي الكوري للخطاب الذي ألقاه الزعيم الكوري كيم كونج أون.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية: إن حديث “كونج أون” بدا غير شيق وغير مرغوب فيه، وأومأ البعض برأسه بهدوء تظاهرًا بالفهم، فيما سجل قلة ملاحظات على كلام زعيمهم، وأغلق آخرون أعينهم.

وتم الإفراج عن الصور عن طريق الوكالة الكورية الشمالية الرسمية للأنباء، أثناء إلقاء الزعيم الكوري الشمالي، خطابا في المؤتمر الرابع للجيش الشعبي الكوري.

إيكونوميست: تركيا مهتمة بضرب الأكراد أكثر من محاربة داعش

اهتمت مجلة “إيكونوميست” البريطانية بالتطورات الخاصة بالحرب السورية، وقالت إن إسقاط تركيا للطائرة الحربية السورية ربما كان من الممكن تجنبه، إلا أنه بالكاد حادث عارض. ورأت الصحيفة أن هناك شيئين يمكن أن يحدا من تداعيات إسقاط الطائرة، الأول استمرار الدعم العام من حلفاء أنقرة فى الناتو لها، والثانى أن يقوم أعضاء الحلف بحث تركيا سرا على “ضبط النفس” وتغيير سلوكها. وأكدت الصحيفة أن تركيا تعيق الحملة على داعش وهى مهتمة أكثر بضرب الأكراد داخل سوريا، والإطاحة بالأسد بدلا من سحق الإرهابيين. فضلا عن ذلك، فشلت أنقرة فى وقف تدفق نفط داعش خارج سوريا وكذلك تدفق الأموال والمجندين إليها. وأكدت الصحيفة أن تجنب التصعيد هو الجزء السهل، أما الأصعب هو الحاجة لإقناع كل من تركيا وروسيا بالتركيز بشكل أكبر على داعش. وتحتاج تركيا لأن تفهم أنه مثلما تحظى بدعم حلفائها فى الناتو، فإن عليها مسئوليات تجاههم. ويقول بعض الأتراك أن محاربة داعش ستساعد الأكراد. وحتى لو كان هذا حقيقيا، فإن تركيا ستعانى من عمليات النهب التى يقوم بها داعش، إلى جانب التفجيرين الإرهابيين الذين وقعا فى تركيا خلال الأشهر الأخيرة. ولو كانت تركيا جادة فى رغبتها التخلص من الأسد، حسبما تقول الصحيفة، فإن السبيل الوحيد لذلك هو العمل مع روسيا وليس محاربتها. ا

لإندبندنت: بسبب التقشف.. العاهرات اليونانيات يبعن الجنس مقابل ثمن ساندوتش

قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن دراسة جديدة وجدت أن الشابات اليونانيات يبعن الجنس مقابل ثمن “ساندوتش”، حيث دفعت سياسات التقشف المستمرة منذ ست سنوات البلد الأوروبى إلى الحافة المالية. وأوضحت الدراسة التى جمعت بيانات عن أكثر من 17 ألف من العاملين فى الجنس فى اليونان، أن النساء اليونانيات يهيمن حاليا على صناعة الدعارة فى البلاد، بعد أن كان هذا ينطبق على نساء أوروبا الشرقية، وأن سعر الجنس فى اليونان هو الأرخص فى أوروبا. وأشار جريجورى لاكسوس، أستاذ علم الاجتماع فى جامعة أثينا، والذى عكف على هذه الدراسة لمدة ثلاث سنوات، إلى أن بعض النساء يقدمن أنفسهن مقابل ثمن فطيرة من الجبن أو ساندوتش لأنهن جوعى. وأضاف أن أخريات تمارسن الدعارة لدفع الضرائب والفواتير والنفقات الملحة أو من أجل المخدرات. وأشار لاكسوس إلى أنه مع بداية الأزمة الاقتصادية فى اليونان، كان متوسط ما يُدفع للعاهرات 53 يورو، لكنه تراجع الآن ليصل إلى أقل من 3 يورو مقابل نصف الساعة.

التليجراف: سلطات كوريا الشمالية تطالب مواطنيها بتقليد قصة شعر زعيمهم

قالت صحيفة “التليجراف” البريطانية إن كوريا الشمالية أطلقت حملة تطهير جديدة تستهدف المواطنين أصحاب الشعر الطويل، وأمرتهم بأن يقصوا شعرهم على غرار النمط الطموح لزعيمهم كيم يونج أون. ونقلت صحيفة “تشوسون أيلبو” الكورية الجنوبية عن مصادر فى بيونج يانج قولها أن السلطات فى عاصمة كوريا الشمالية أصدرت أمرا يطلب من الرجال أن يكون الحد الأقصى لطول شعرهم 2 سنتيمتر أى حوالى 0.8 بوصة. وتم توجيههم لتقدير زعيمهم بتقليد تسريحته الخاصة به. وطُلب من النساء أيضا أن تكون قصات شعرهن أيضا مشابهة لتلك الخاصة بزوجة رئيسهم، والاستثناءات الوحيدة من تلك القواعد الجديدة تكون للممثلين فقط. وتقول التليجراف إن السلطات فى كوريا الشمالية حريصة جدا على تنفيذ حملة على الشعر الطويل، حتى أن مراقبى طلبة الجامعات يتجولون وبحوزتهم مقصات لقص الشعر الطويل، بحسب الصحيفة الكورية الجنوبية. ويقول المحللون أن كيم يقص شعره على غرار ما كان يفعل جده كيم إيل سونج، الذى يعتبر مؤسس كوريا الشمالية وهو يحاول استعادة الأيام الأولى للنظام الشيوعى ويبنى قاعدة قوة خاصة به.

نقلت صحيفة التليجراف البريطانية أنباء من داخل كوريا الشمالية تفيد بإصدار زعيمها كيم جونج أون تعليمات للمواطنين باجبارهم جميعا على تقليد “تسريحة” شعره التي وصفها بالطموحة.

وقالت التليجراف نقلا عن وسائل الإعلام الكورية: إن القرار الذي أصدره زعيم كوريا الشمالية يشمل كل الرجال ذوي الشعر الطويل ويجبرهم على الا يطول شعرهم عن 2 سنتيمتر اقتداء بالرئيس.

وتابعت أن القرار اعتبر تقليد تسريحة رأس “جونج” تكريما له، في ذات الوقت الذي صدر فيه قرار لجميع النساء بالتشبه بقصة شعر “ري سول جو” زوجة الزعيم.

وأضافت الصحيفة أن السلطات الكورية تصف من لا يلتزمون بتلك التعليمات بالمجرمين، وأنها خصصت مراقبين يتجولون البلاد للبحث عن ذوي الشعر الطويل وقصه لهم بالإجبار.

قال المهندس نجيب ساويرس ، رجل الأعمال، إنه لم يتم تأميم «أوراسكوم» في كوريا الشمالية ولم يفشلوا في الاستثمار والموقف مخالف عن الجزائر.

وأضاف «ساويرس»، في برنامج «هنا العاصمة» على قناة «سي بي سي»، مساء الأحد، أن «أرباح شركة (أوراسكوم) للاتصالات بكوريا الشمالية تراكمت هناك في ظل منع تحويل هذه الأرباح بالعملة المحلية لعملات أخرى».

وتابع: «المشكلة تمثلت في أن كوريا الشمالية طرحت شركة منافسة لشركتنا للاتصالات، والسلطات الكورية غير محايدة عندما يتم الحديث عن المنافسة

قال الدكتور أحمد عبدالعال، رئيس هيئة الأرصاد الجوية، إنه من المنتظر أن تتأثر البلاد بحالة عدم استقرار في الأحوال الجوية على غرب البلاد «السلوم، مطروح ، الإسكندرية » اعتبارا من الأحد، على أن تمتد لتشمل محافظات الوجه البحري والقاهرة وسيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر اعتبارًا من الاثنين حتى الأربعاء.

وأضاف رئيس هيئة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتكاثر السحب الممطرة على هذه المناطق وتصل إلى حد السيول على وسط وجنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر يومي الاثنين والثلاثاء، كما ستنشط الرياح فوق مسطحي البحرين الأحمر والمتوسط، ما يؤدي إلى اضطراب الملاحة البحرية.

وعن طقس الجمعة والسبت قال رئيس الهيئة إن الطقس سيكون معتدلا، محذرًا السائقين من الشبورة المائية الكثيفة والمجاروة للمسطحات المائية.

كما ينصح بارتداء الملابس الخريفية نهارًا، والشتوية في الوقت المتأخر من الليل، حيث يكون الطقس مائلاً للبرودة.

تتوجه الدكتور غادة والي في ساعات مبكرة من صباح الغد، الي الإسكندرية لتفقد أسر المضارين من سيول الإسكندرية لتوزيع المخصصات المالية لعدد 67 أسرة أضيروا من السيول في ممتلكاتهم بإجمالي مبلغ 240 الف جنيه بخلاف توزيع البطاطين والمواد الغذائية علي المضارين.

ومن المقرر بدء برنامج الزيارة بمقر المحافظة بحضور القائم بأعمال المحافظ ورئيس هيئة الصرف الصحي تليها قيام الوزيرة بزيارة لبعض المناطق العشوائية بالمحافظة وتفقد أوضاع ساكنيها وستختتم زيارتها بتقديم مواساتها لأسرة الطفلين أحمد وعلي خالد اللذين توفيا بماس كهربائي أثناء السيول.

وكانت الوزيرة قد توجهت الي الإسكندرية فور وقوع كارثة السيول ووجهت بوضع كافة إمكانيات المديرية للمساعدة في أعمال الإغاثة.

وقررت صرف مبلغ 10 آلاف جنيه للمتوفي والفين للمصاب ضحايا سقوط الأمطار الغزيرة والسيول التي شهدتها المحافظة، كما طالبت مسئولي الإغاثة بالمديرية بالتواجد الميداني بين المضارين وتقديم مختلف أوجه الرعاية لهم وحصر الخسائر في الممتلكات لتقرير المساعدات المقرر تسليمها اليوم .

انتشرت في سوريا دعوات شعبية تتبنى مطالبة زعيم كوريا الشمالية «كيم جونج أون»، بالتدخل عكسريا إلى جانب القوات الروسية المتواجدة على الأرض هناك لمحاربة ما يسمي تنظيم «داعش» الإرهابي.

وأظهرت تعليقات مستخدمى موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» في دمشق، مطالبهم لزعيم كوريا الشمالية بالتدخل عسكريا، على غرار القرار الذي اتخذه الرئيس فلاديمير بوتين بالدخول على خط الأزمة، ومواجهة إرهاب «داعش» عسكريا.

وارتفعت الأصوات السورية المطالبة بتدخل الجيش الكوري الشمالى، عقب نشر خبر غير مؤكد على أحد المواقع الإخبارية يزعم إعلان زعيم كوريا التدخل إلى جوار القوات الروسية، وسحق تركيا بضربة نووية لمعاقبته على معاونة الولايات المتحدة وانتقاد دور موسكو في الحرب ضد الإرهاب.