يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، اجتماعا موسعا مع “ايرفييه جى يو” رئيس مجلس إدارة شركة “dcns”، المسؤولة عن تصنيع السفن الحربية ميسترال، داخل مقر إقامته فى العاصمة الفرنسية باريس.
ميسترال
-
السيسى يلتقى رئيس مجلس إدارة الشركة المصنعة للسفن الحربية “ميسترال”
-
تفكيك المعدات الروسية من حاملتي «ميسترال» استعدادا لوصولهما إلى مصر
أعلن مسئول بارز في الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري التقني الروسي، اليوم الأربعاء، أن أنظمة الاتصالات والسيطرة على الحرائق سيتم تفكيكها تماما من سفينتي “ميسترال” حتى 21 نوفمبر.
وقال المسئول لوكالة “نوفوستي”، اليوم: “إن تفكيك المعدات من ” ميسترال ” في مراحله النهائية، ولا تزال هناك بضعة أيام من العمل، ووفقا لهذه الخطة، يجب الانتهاء من العمل حتى 21 نوفمبر “.
وأشار المصدر، إلى تواجد ممثلين عن وزارة الدفاع والصناعة الروسية للإشراف على تفكيك المعدات الروسية. وقبل التفكيك يتم اختبار عمل هذه الأنظمة. ويفكك الفرنسيون هذه الأنظمة مع الخبراء الروس سوية، وتتم تعبئتها وتوصيفها.
وفي وقت سابق، من نوفمبر، أفاد المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية “روستيخ”، سيرجي شيميزوف، أن روسيا مستعدة لتوريد المعدات المكملة وحوامات كا-52 ك لـ “ميسترال” إلى مصر، إذا طلبت القاهرة ذلك.
وكان الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي فرانسوا هولاند، قد توصلا سابقًا، إلى حلٍّ بشأن فسخ العقد الموقع بين موسكو وباريس، بخصوص توريد فرنسا حاملتي الطائرات، من طراز “ميسترال”.
بعد ذلك أعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، ستيفان لي فل، عن إعادة بيع “ميسترال” إلى مصر، وأصدر قصر الإليزيه، بيانًا للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، خلال شهر سبتمبر الماضي، نصَّ على التوصل إلى اتفاقٍ بشأن مبادئ وشروط بيع “ميسترال”، إلى مصر.
-
«روس تيخ»: روسيا مستعدة لتزويد «ميسترال» بالمروحيات دعما لمصر
أكد مدير عام شركة “روس تيخ” الروسية، سيرجي تشيميزوف، استعداد الجانب الروسي لتزويد حاملتي المروحيات “ميسترال” التي من المزمع توريدها لمصر، بالمروحيات والأجهزة الضرورية، في حال تلقي طلب رسمي بهذا الشأن من القاهرة.
يشار إلى أن السفينتين التي بنتهما فرنسا لصالح روسيا، مخصصة لحمل مروحيات قتالية روسية من طراز “كا – 52″، وبعد إلغاء العقد لأسباب سياسية والتوقيع على عقد جديد بين باريس والقاهرة لتوريد السفينتين، بدأت عملية نزع الأجهزة الروسية من على متن السفينتين، فيما تحدثت وسائل إعلام عن احتمال عقد صفقة كبيرة بين روسيا ومصر؛ لتوريد مروحيات روسية لسلاح البحرية المصري.
وقال تشيميزوف “حتى الآن لم تتوجه مصر إلينا رسميا، ولذلك تتواصل عملية نزع الأجهزة الروسية من على متن السفينتين، وبعد انتهاء هذه العملية، يمكن بيع السفينتين لمصر، لكن إذا توجه هذا البلد بطلب بهذا الخصوص، فنحن سنكون مستعدين لتوريد الأجهزة والمروحيات”.
-
السفير الفرنسي: مصر ستتسلم حاملتي «ميسترال» في النصف الأول من 2016
قال السفير الفرنسى بالقاهرة أندرية باران، إن بلاده سوف تسلم مصر حاملتى المروحيات من طراز ” ميسترال” على الأرجح خلال النصف الاول من العام القادم.
وأضاف باران – فى تصريحات صحفية اليوم، الاثنين، ردا على سؤال حول موعد تسليم “ميسترال” الى مصر – أن هذا الامر سيكون خلال الشهور القادمة بعد الانتهاء من الاعمال الفنية، ولكن ليس قبل نهاية العام الجارى وعلى الارجح فى النصف الاول من العام ٢٠١٦.
وكانت مصر وفرنسا قد وقعتا خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس الى القاهرة مؤخرا على صفقة شراء حاملتى الطائرات المروحية.
-
خبير عسكرى روسى: “كا – 52″ و”ميسترال” يستعدان لتطويق الإرهابيين فى سيناء
قال إيفان كونوفالوف الخبير العسكرى الروسى لقناة “إن تى فى” الروسية، حسبما قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية إن الهدف الرئيسى لاستخدام الحاملات الفرنسية فى مصر، هو تواجدهم على طول ساحل البحر المتوسط والأحمر، وتطويق الإرهابيين فى شبه جزيرة سيناء. وأشار الخبير العسكرى الروسى إلى أن مصر بلد عظيم، ودعونا نتخيل هذه السفن الضخمة وعلى متنها 16 طائرة هليكوبتر. بدأ فى عام 1994 تصميم مروحية “كا-52 ” (التمساح) ذات المقعدين على أساس مروحية “كا-50” (القرش الأسود) ذات المقعد الواحد، وجرى أول تحليق تجريبى للمروحية الجديدة فى صيف عام 1997. واحتفظت مروحية “كا-52 ” بجميع المميزات لسابقتها. كما اكتسبت أفضليات تسمح بتوسيع تكتيك استخدام المروحيات بشكل جماعى. وتخصص مروحية “كا-52″(التمساح) المتعددة المهام والعاملة فى مختلف الظروف الجوية، لتأمين الفعالية القصوى فى أداء مهامها القتالية وتنظيمها. وتتوزع مروحتا الطائرة عموديا، إحداهما فوق الأخرى. ولا توجد فيها مروحة خلفية. وتختلف مروحية “كا-52” عن سابقتها بمقدمة الجسم الموسعة وقمرة القيادة ذات المقعدين، حيث صمم كرسيا القذف للطيارين أحدهما جنب الآخر. وتتم قيادة المروحية من قبل كل من الطيارين بدون أى قيود. وقمرة القيادة فى المروحية مدرعة. ويبلغ طول المروحية 16 مترًا، وارتفاعها 5 أمتار، وعرض المروحة 14.5 متر. ويبلغ وزن الإقلاع لمروحية “كا-52″(التمساح) 10400 كيلوجرام. ويبلغ مدى الطيران العملى للمروحية مع الوقود فى الخزانات الداخلية 520 كيلومترا. وتبلغ سرعة الطيران 300 كلم/ساعة. وثمة عدد كبير من احتمالات تركيب الأسلحة الجوية على متنها، وذلك بفضل وجود المدفع سريع الرمى و6 نقاط للتحميل فى الحمالة تحت الجناحين. ويمكن أن تركب فيها الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات والصواريخ غير الموجهة وصواريخ “جو — جو” والمدافع الرشاشة والقنابل من مختلف الأعيرة. ويبلغ الوزن الإجمالى للوسائل النارية المركبة بالحمالات تحت الجناحين 2000 كيلوجرام. وكانت قد تعهدت فرنسا بموجب الاتفاقية الصادرة فى عام 2011، بصنع سفينتين من طراز “ميسترال” من أجل روسيا. وفى عام 2015، اتفقت فرنسا وروسيا على إبطال مفعول تلك الاتفاقية. وفى العاشر من أكتوبر 2015، شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس، مراسم توقيع صفقة بيع حاملتى المروحيات “ميسترال” إلى مصر.
-
روسيا: مستعدون لإمداد مصر بـ 80 مروحية مقاتلة لـ ميسترال
أعلنت روسيا استعدادها لتسليم مصر 80 مقاتلة استطلاعية- هجومية من طراز «كا-52»، وطائرات مروحية أخرى من طراز «كا-52ك»، التي جرى تصنيعها خصيصاً لحاملتى المروحيات العسكرية «ميسترال »، وفقا لما نقله موقع «سبوتنيك» الروسى، التابع لوكالة الأنباء الدولية الروسية عن مصدر في هيئة التعاون العسكري- التقنى الخارجى، الثلاثاء.
ونقلت وكالة «تاس» عن مساعد الرئيس الروسى لشؤون التعاون الفنى العسكرى، فلاديمير كوجين، قوله إن بلاده تنتظر إجراء مباحثات مع مصر لتوريد العدد الكافى من المعدات وطائرات هليكوبتر لحاملتى الطائرات، متوقعاً بدء المفاوضات بعد انتهاء كافة الأمور المتعلقة بالعقد، مؤكداً استعداد موسكو للتعاون مع القاهرة في حال اهتمامها، وأنه على قناعة بهذا الاهتمام.
وذكرت الوكالة، أن رئيس الديوان الرئاسى، سيرجى إيفانوف، تحدث مؤخراً عن هذا الأمر، مشيراً إلى أن قيمة الصفقة المتوقعة مع مصر قد تتعدى المليار دولار .
ونقلت الوكالة عن مصدر لم تسمه، قوله إن توقيع عقد تسليم المروحيات، قد يجري خلال الربع الأول من العام المقبل.
في السياق ذاته، ذكر موقع «روسيا اليوم»، أن شركة روسية متخصصة في تصميم المروحيات، أعلنت استعدادها إمداد مصر بمعدات وطائرات لحاملتى «ميسترال» بنحو مليار دولار، ونقل الموقع عن المتحدث الرسمى باسم الشركة، قوله لوكالة «رايا نوفوستى» الروسية للأنباء، إن مصر شريك استراتيجى بالنسبة لموسكو منذ فترة طويلة، وإذا كان العميل مهتم بالمروحيات الروسية، فإننا على استعداد لتزويد حاملتى (ميسترال) بكل ما يلزمها من معدات ومروحيات. -
روسيا: مستعدون لتزويد مصر بمعدات متطورة لتجهيز ميسترال
قال رئيس ديوان الرئاسة الروسية سيرغي إيفانوف، إن روسيا ستزود مصر بمعدات وطائرات هليكوبتر مخصصة لحاملتي المروحيات من طراز ميسترال، التي اشترتهما القاهرة من مصر بعد إلغاء فرنسا بيعهما إلى روسيا بسبب الأزمة الأوكرانية، حسب وكالة سبوتنيك الروسية.
وأضاف إيفانوف في حديث للصحافيين في موسكو الاثنين، أن القيمة المنتظرة للصفقة يمكن أن تفوق مليار دولار، موضحاً أن هذه التقنيات العسكرية ستجعل من الحاملتين سفينتين حربيتين كاملتين ومتطورتين.
مروحيات ومعدات
وكانت مصر نجحت في الفوز بحاملتي المروحيات ميسترال من فرنسا، بمجرد إلغاء الصفقة الروسية، ومن المنتظر أن تبدأ باريس في تدريب طواقم من البحرية المصرية عليها لتدخل الخدمة في النصف الأول من 2015.
يذكرأن وفداً عسكرياً مصرياً رفيعاً سيتوجه إلى موسكو في أواخر أكتوبر للتباحث في شراء المعدات الروسية لحاملتي المروحيات ميسترال، علماً أن موسكو صنعت عشرات المروحيات والذخائر والمعدات العسكرية المتطورة خصيصاً لاستغلالها على متن ميسترال في السنوات القادمة.
-
الرئيس الفرنسى يعرب عن ارتياحه لإتمام صفقة “ميسترال” مع مصر
أعرب الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، عن ارتياحه لإتمام صفقة الميسترال مع مصر، التى تحتاجها لضمان أمنها، مشيرًا إلى أن فرنسا بإمكانها عقد شراكات مع دول أخرى راغبة فى اقتناء سفن حربية من طراز “ميسترال”، وذلك بعد إلغائها صفقة بيع حاملتى مروحيات من نفس الطراز لروسيا وإعادة بيعهما لمصر.
وقال الرئيس الفرنسى، فى كلمة له أثناء تفقده لحوض بناء السفن (إس.تى إكس) بمدينة سان نازير، إن الأمور سارت بشكل جيد مع روسيا التى وافقت على إلغاء العقد، متوقعا أن يعقد الجانبان اتفاقات جديدة بشأن سفن أخرى. موضوعات متعلقة
-
هولاند: تسليم حاملة المروحيات “ميسترال” لمصر فى مارس 2016
قال الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند أن فرنسا سوف تسلم مصر حاملة المروحيات”ميسترال” فى مارس 2016. وتحدث هولاند خلال زيارته حوض بناء السفن فى سانت نازير غرب فرنسا عن قدرات الـ “ميسترال” التى اشترتها مصر، مضيفا أن القاهرة تسعى لزيادة قدراتها العسكرية لمواجهة تنظيم” داعش” والمتطرفين الإسلاميين .
وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الثلاثاء تتطلع فرنسا لبيع سفن جديدة لروسيا في المستقبل على الرغم من إلغاء صفقة مثيرة للجدل لسفينتين حربيتين من فئة ميسترال هذا العام، وصافح الرئيس الفرنسى العمال خلال جولته وألقى على خطابه على متن إحدى السفن.
-
مصدر سيادي: حاملتا «ميسترال» تضم منظومة صاروخية ورشاشا عيار 12.7 ملم
قال مصدر سيادي – عقب مراسم التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين مصر وفرنسا بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة – إن صفقة حاملتي المروحيات ميسترال تضم منظومة صاروخية للدفاع الجوي ورشاشا عيار 12.7 ملم، وبالتالي فهي قادرة على الدفاع عن نفسها من خلال منظومة دفاع جوي وأرضي ومائي، وهو ما يحميها ويحمي ما عليها من طائرات وجنود ضد أي هجوم قد تتعرض له، مؤكدا أنها تحمل الطائرات الأباتشى والهليكوبتر التي تستخدم في القتال بالمناطق الجبلية الوعرة التي لا تصل إليها القوات البرية بسهولة.
وأكد المصدر، أن مصر حصلت عليها لكي تستخدمها في حربها على الإرهاب وتأمين قناة السويس والحفاظ على الأمن المصري القومي والعربي.
-
السيسي يشهد التوقيع على صفقة حاملتى المروحيات «ميسترال»
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، التوقيع على صفقة حاملتى المروحيات ميسترال التي تم الإعلان عنها في سبتمبر الماضى بحضور المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء ورئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس.
ووقع من الجانب المصرى اللواء أركان حرب أحمد خالد ممثل التعاقدات ومن الجانب الفرنسي سماري نوري رئيسة لجنة التعاقدات بشركة DENS الفرنسية.
-
روسيا تعرض على مصر شراء رادارات لحاملة الطائرات «ميسترال»
عناصر المراجعه :
عرضت شركة الدفاع الروسية للخدمات الإلكترونية، المملوكة للدولة، على مصر شراء «رادارات» لاثنين من حاملات الطائرات ميسترال التي اشترتها مصر من فرنسا.
وأشارت صحيفة «إنترناشيونال بيزنس تايمز» البريطانية، إلى أن فرنسا كان من المفترض أن تبيع حاملة الطائرات «ميسترال»، لروسيا ولكن باريس ألغت الصفقة مع موسكو بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم، وتسبب إلغاء الصفقة دفع باريس 1.31 مليار دولار لموسكو كتعويض لعدم حصول روسيا على حاملتي الطائرات.
ولفتت الصحيفة إلى أن مصر اشترت السفن الحربية ميسترال من فرنسا في سبتمبر الماضي، ومن المقرر استلامها في شهر مارس المقبل، وسيتم إجراء بعض التغييرات عليها، لأنها صممت لأنظمة الدفاع الروسية لكي تتناسب مع الأغراض المصرية.
وأضافت الصحيفة أن شركة الدفاع الروسية عرضت خدماتها على مصر وفقا للاتفاق العسكري بين البلدين. -
بوتين وهولاند يعربان عن رضاهما لتسوية أزمة «ميسترال» وبيعها لمصر
أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والفرنسي فرانسوا هولاند أعربا عن رضاهما لتسوية صفقة الـ “ميسترال”، مشيرا إلى أن هذا يلبي مصالح كافة الأطراف.
وأعلن بيسكوف أن لرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند رسميا، الشهر الماضى، أن اتفاقا أبرم بين مصر وفرنسا، تم على إثره بيع حاملات الطائرات من طراز “ميسترال” للقاهرة، وأكد أن فرنسا لن تتحمل أي خسائر مادية جراء بيع حاملتي الطائرات ميسترال، واللتان كانتا من المقرر بيعهما لروسيا قبل فرض الاتحاد الأوربي عقوبات اقتصادية على موسكو.
-
صحيفة فرنسية: السعودية تساهم في إتمام صفقة حاملتي «ميسترال» لمصر
كشفت مصادر فرنسية أن السعودية تساعد مصر في شراء حاملتي الطائرات المروحية من طراز ميسترال اللتين صنعتا خصيصا لروسيا قبل أن تجمد باريس الصفقة مع موسكو.
ونقلت صحيفة«Express» الفرنسية، عن مصدر مطلع في الحكومة الفرنسية تأكيده أن المساعدة السعودية «ستكون كبيرة».
وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية ودول الخليج الأخرى ساعدت مصر في وقت سابق في الحصول على معدات عسكرية فرنسية، شملت مقاتلات «رافال» التي وُقع عقدها في فبراير الماضي.
وكان الرئيسان المصري والفرنسي توصلا خلال مكالمة هاتفية جرت صباح الأربعاء 23 سبتمبر إلى اتفاقية بشأن “مبادئ وشروط بيع “ميسترال” لمصر.
وذكرت وسائل الإعلام الفرنسية في وقت سابق أن وفدا مصريا رفيع المستوى يبحث في باريس شروط حصول القاهرة على حاملتي الطائرات المروحية من طراز ميسترال، إلا أن الجانبين لم يتمكنا من الاتفاق النهائي بشأن ثمن السفينتين.
ويتوقع أن تتمركز إحدى السفينتين في البحر الأحمر، بينما تتواجد الثانية في البحر المتوسط وذكر مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية أن نقل السفينتين إلى مصر يمكن أن يحصل في مارس من عام 2016، بعد أن تنهي الطواقم المصرية تدريباتها.
وحصلت مصر من فرنسا منذ عام 2004 على 4 طرادات “Gowind”، بلغت قيمتها مليار يورو، وفرقاطة “FREMM ” بقيمة 900 مليون يورو، و24 طائرة مقاتلة من طراز رافال، بقيمة 3 مليارات يورو تقريبا، إضافة إلى معدات عسكرية أخرى بقيمة 1.1 مليار يورو.
وبلغت قيمة العقد الموقع بين الجانبين الفرنسي والروسي في عام 2011 بشأن حاملتي الطائرات المروحية ميسترال 1.2 مليار يورو. وكانت فرنسا ستسلم أولى الحاملتين “فلاديفوستوك” في نوفمبر من العام الماضي، إلا أن ذلك لم يحصل بسبب أحداث أوكرانيا وفرض عقوبات على روسيا.
واتخذت موسكو وباريس بداية أغسطس الماضي قرارا بإلغاء عقد بناء السفينتين الحاملتين للطائرات المروحية من طراز ميسترال، ما سمح لفرنسا بالتصرف في الحاملتين بعد إعادة المعدات الروسية المركبة على ميسترال والمبلغ الذي دفعته روسيا.
وقام الخبراء الروس بتطوير المروحيات القتالية من طراز “كا-52” لاستخدامها على حاملة المروحيات “ميسترال”، فيما أعربت مصر في شهر أغسطس الماضي، عن اهتمامها بشراء مروحيات “كا – 52 التمساح” خلال معرض “ماكس” الدولي للطيران والفضاء.
-
صحيفة الباييس الإسبانية: سفينتا ميسترال ثانى صفقة بين فرنسا ومصر هذا العام بعد رافال
سلطت صحيفة الباييس الإسبانية الضوء على بيع فرنسا لمصر سفينتى ميسترال بعد رفضها البيع لروسيا بسبب دورها فى الأزمة الأوكرانية، وقالت الصحيفة: إن الرئيسين المصرى عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى فرنسوا هولاند اتفقا على مبادئ وشروط شراء مصر لسفينتى ميسترال.
وأشارت الصحيفة إلى أن ميسترال لها قدرة حمل 16 طائرة مروحية و13 دبابة، وتأتى الصفقة كثانى صفقة تسليح بين مصر وفرنسا هذا العام بعد صفقة طائرات الرافال المقاتلة.
والحكومة الفرنسية قررت إلغاء صفقة بيع سفينتين من نوع “ميسترال” لصالح روسيا، بسبب الأزمة الأوكرانية، وفى بداية أغسطس اتفقت فرنسا وروسيا بعد 8 أشهر من المفاوضات، على دفع الحكومة الفرنسية حوالى مليار يورو إلى السلطات الروسية وهو مبلغ دفعته موسكو سابقا، لشراء السفينتين لإنهاء الاتفاق بين البلدين.
وأوضحت الصحيفة أن المفاوضات بين الطرفين لم تجر بشكل سريع بسبب إصرار وزارة المالية على التمسك بسعر مرتفع مقابل السفينتين، رغم ترحيب الصناعات العسكرية البحرية الفرنسية بالتفاوض على سعر أقل، نظراً لأهمية العقد من جهة، ولأهمية مصر من جهة ثانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المفاوضين المصريين، هددوا بصرف النظر عن الصفقة إذا ما أصرت المالية على التدخل فى هذا الملف، وكادوا يفعلون لولا صدور تعليمات سياسية من جهات عليا لوزارة المالية بمراجعة موقفها المتشدد.
-
الكرملين: صفقة بيع “ميسترال” لمصر تأخذ مصالح روسيا بعين الاعتبار
أكد دميترى بيسكوف المتحدث الصحفى باسم الرئيس الروسى، أن صفقة بيع فرنسا سفن “ميسترال” لمصر تأخذ المصالح الروسية بعين الاعتبار.
ونقلت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية، أمس الأربعاء، عن بيسكوف قوله للصحفيين: “عندما تم الإعلان أن مشكلة الـ”ميسترال” استنفذت فى العلاقات الثنائية الروسية – الفرنسية، لعلكم تتذكرون ما قيل حول أن فرنسا ستأخذ مصالح روسيا بعين الاعتبار عند تسليم سفن “ميسترال” لدولة ثالثة”.
وفى حديث حول ما إذا تم أخذ المصالح الروسية بعين الاعتبار، قال بيسكوف: “يتم التسليم.. المصالح الروسية تؤخذ بعين الاعتبار”.
-
الرئيس الفرنسي يؤكد بيع حاملتي الطائرات «ميسترال» للقاهرة
أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند رسميا، قبل قليل، اتفاقا أبرم بين مصر وفرنسا، تم على إثره بيع حاملات الطائرات من طراز “ميسترال” للقاهرة، وأكد أن فرنسا لن تتحمل أي خسائر مادية جراء بيع حاملتي الطائرات ميسترال، واللتان كان مقررا بيعهما لروسيا قبل فرض الاتحاد الأوربي عقوبات اقتصادية على موسكو.
وأبلغ «هولاند» الصحفيين، فور وصوله إلى بروكسل، للمشاركة في قمة للاتحاد الأوربي: «أنهينا العقد الذي كان موقعا مع روسيا بشروط جيدة بشكل يحترم روسيا ولا يرتب أي عقوبة على فرنسا».. مضيفًا: «اتفقت بالأمس على سعر وشروط هذا البيع مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومن ثم فإن فرنسا ستضمن تسليم هاتين السفينتين دون أن تخسر شيئا، بينما تساعد في حماية مصر».
-
مصدر فرنسي: حاملتا الطائرات «ميسترال» تكلف مصر 950 مليون يورو
كشف مصدر بوزارة الدفاع الفرنسية، أن مصر ستدفع 950 مليون يورو أي ما يعادل 1.06 مليار دولار، ثمنا لحاملتي الطائرات الهليكوبتر «ميسترال»، والتي اتفقت على شرائهما من فرنسا.
وأوضح المصدر الذي رفض كشف هويته أن السفينتين اللتين ألغيت خطط بيعهما لروسيا في أغسطس الماضي، بسبب دور روسيا في أوكرانيا، قد يتم تسليمهما إلى القوات البحرية المصرية في مارس 2016، بعد تدريب أفراد مصريين على استخدامهما.
وأعرب المصدر عن ارتياح حكومته لتسوية المسألة الروسية في أقل من ستة أسابيع، موضحًا أن الصفقة لا تشتمل نقل التكنولوجيا ولم يتخذ بعد قرار بشأن تسليح السفينتين.
أكدت وكالة رويترز اليوم أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اتفق مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على بيع حاملتي طائرات فرنسيتين من طراز ميسترال بعد إلغاء صفقة كانت مزمعة بين فرنسا وروسيا.
وأعلن قصر الرئاسة الفرنسية الإيليزيه في بيان مختصر، أصدره على تويتر اليوم ، نجاح صفقة حاملات المروحيات من طراز «ميسترال» بين باريس والقاهرة.
-
الفرنسية: هولاند اتفق مع السيسى على شروط صفقة حاملة الطائرات ميسترال
ذكرت الوكالة الفرنسية ، نقلا عن مكتب الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، أنه اتفق مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، على شروط صفقة حاملة الطائرات ميسترال .
اتفق الرئيسان عبد الفتاح السيسى والفرنسى فرانسوا هولاند على بيع حاملتى طائرات فرنسيتين من طراز ميسترال بعد إلغاء صفقة كانت مزمعة لبيعهما لروسيا، وقال مكتب هولاند فى بيان اليوم الأربعاء “اتفقا على مبدأ وشروط استحواذ مصر على الحاملتين.”
-
كندا تصارع مصر على صفقة حاملة الطائرات الفرنسية «ميسترال»
كشفت مصادر دبلوماسية وعسكرية أن كندا تصارع مصر ودولا أخرى للحصول على حاملة الطائرات الفرنسية «ميسترال»، وتسعى جاهدة لحسم الصفقة لصالحها.
وأضافت المصادر لصحيفة CablePulse 24 الكندية، أن هذه الجهود ستتوقف بسبب الحملة الانتخابية الاتحادية في كندا، والتي يمكن أن تُلغى تمامًا بسبب تلقى فرنسا لعروض من دول أخرى لشراء الحاملة التي أنشئت في الأساس لروسيا.
وأوضحت المصادر -التي رفضت الكشف عن هويتها- أن وزير الدفاع الكندي جيسون كيني، شارك بفاعلية في جس نبض الفرنسيين حيال هذه الصفقة.
وكانت سلسلة من تقارير وسائل الإعلام الدولية -بما في ذلك لوموند الفرنسية، التايمز- قد وضعت كندا في قائمة الدول المحتمل حصولها على هذه الصفقة، جنبا إلى جنب مع مصر والهند وسنغافورة.
ورفض المتحدث باسم وزارة الدفاع التعليق العام الماضي، عندما سُئل عن اهتمام الحكومة بالصفقة، مشيرًا إلى أن “القوات المسلحة الكندية لا تسعى لاقتناء هذه السفن في الوقت الحالي”.
يذكر أن صفقة «ميسترال» كانت مخصصة لروسيا، وتم إلغاءها بسبب ضم موسكو لشبه جزيرة القرم ودعمها المستمر للقوات المناهضة للحكومة في شرق أوكرانيا.
-
البرلمان الفرنسى يلغى صفقة بيع ميسترال لروسيا
وافقت الجمعية الوطنية الفرنسية اليوم الخميس، على إلغاء صفقة بيع سفينتي ميسترال حربيتين إلى روسيا بسبب تورط موسكو في الأزمة الأوكرانية.
وأيدت الأكثرية في الجمعية الوطنية غير المكتملة النصاب الموافقة التي أقرت بـ 13 صوتا وعارضها ثمانية من النواب الحاضرين، فيما صوتت ضدها المعارضة اليمينية واليمين المتطرف.
وقال وزير الخارجية لوران فابيوس لدى افتتاح النقاش إن “الحكومة كما يبدو تعاملت بأفضل شكل ممكن مع وضع صعب، فحافظت على مصالحنا الدبلوماسية والمالية”.
وبموجب اتفاق في الخامس من أغسطس بين باريس وموسكو بعد ثمانية أشهر من المفاوضات أعلنت الحكومة الفرنسية دفع مبلغ إلى السلطات الروسية أقل بقليل من مليار يورو، وهي مبالغ دفعتها موسكو سابقا لشراء السفينتين اللتين تبلغ قيمتهما 1.2 مليار يورو.
وقد دفع المصرف المركزي الفرنسي 948.7 مليونا إلى نظيره الروسي.