نتنياهو

  • أزمة فى إسرائيل.. جانتس يقرر إلغاء الاجتماع مع بنيامين نتنياهو غدا

    أعلن حزب أزرق أبيض الإسرائيلى، مساء اليوم الثلاثاء، عن إلغاء اجتماع المفاوضات الائتلافية بين جانتس ونتنياهو المقرر غدا الأربعاء، وشددوا على انه لن يجرى اجتماع بين رئيس الحزب بينى جانتس ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

    قال الحزب الإسرائيلى فى بيان له – نقلته وكالة معا الفلسطينية – إن هذه المرحلة لم تنضج الظروف لإقامة اجتماع فعال إضافى لطواقم المفاوضات، مضيفا “حسب اقتضاء الحاجة والضرورة سيقام اجتماع خلال هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم”.

    وذكر البيان أن إلغاء الاجتماع بين رؤساء الأحزاب جاء بعد مكالمة هاتفية أجريت مع انتهاء عيد “رأس السنة” العبرية بين رؤساء طواقم المفاوضات لكلا الحزبين يورام توربوفتش وياريف لفين. وتابع انه :”بمثل هذه الظروف لا يمكن إجراء مثل هذا الاجتماع بين رؤساء الأحزاب”.

    من جانبه قال حزب الليكود انهم “ذهلوا من قرار أزرق أبيض بفض المفاوضات وإلغاء الاجتماع بين رئيس الحكومة وجانتس والاجتماع المسبق بين طواقم المفاوضات الذي حدد غدا” وأضافوا :”أزرق أبيض قرر التوقف عن المفاوضات نحو حكومة الوحدة والذهاب إلى الانتخابات- وذلك لأن يائير لابيد يقوم بتخريب حكومة الوحدة لأنه لا يوافق على التناوب بين نتنياهو وجانتس، إنما يريد فقط التناوب بينه وبين جانتس. رئيس الحكومة نتنياهو يكرر مطالبته بينى جانتس أن يظهر المسؤولية ومنع انتخابات جديدة والاجتماع معه غدا كما هو مخطط له”.

  • رئيس إسرائيل قد يكلف نتنياهو بتشكيل حكومة قبل نهاية اليوم

    أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية واسعة الانتشار بأن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين قد يكلف رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بتشكيل حكومة جديدة مساء اليوم الأربعاء.

    وأكدت الصحيفة أن ريفلين يدرس هذه الإمكانية بغض النظر عما إذا كان سيتم إحراز تقدم في المفاوضات الجارية حاليا بين نتنياهو ورئيس تحالف “أزرق-أبيض” بيني غانتس بشأن تشكيل حكومة وحدة وطنية.

    ومن المقرر أن يلتقي ريفلين اليوم كلا المرشحين لتولي رئاسة الحكومة، ضمن إطار جهوده تشكيل حكومة وحدة وطنية، ورجحت الصحيفة أن تكليف نتنياهو قد يأتي “في مصلحة تسريع المفاوضات”.

    غضون ذلك، أظهرت النتائج النهائية لانتخابات الكنيست التي نظمت في وقت سابق من الشهر الجاري، وهي الثانية منذ بداية العام الجاري، تقلص تراجع حزب نتنياهو “الليكود” عن “أزرق-أبيض” بقيادة غانتس حتى مقعد واحد (33 مقابل 32 من أصل 120 مقعدا)، غير أن هذه النتائج تمنع كلا الجانبين من تشكيل حكومة أكثرية.

    ويبذل ريفلين حاليا جهودا ملموسة بغية منع وصول مساعي تشكيل الحكومة إلى طريق مسدود مرة أخرى وتفادي السيناريو غير المسبوق لتنظيم انتخابات ثالثة على التوالي، واقترح في هذا السبيل تشكيل حكومة وحدة وطنية سيتولى نتنياهو وغانتس رئاستها بالتناوب لمدة سنتين لكل واحد منهما.

  • انتخابات إسرائيل.. معركة مصير نتنياهو (ملف)

    ترامب وزوجته خلال لقاء نتنياهو وزوجته
    ترامب وزوجته خلال لقاء نتنياهو وزوجته 

     

    يتوجه أكثر من 6 ملايين إسرائيلى، بينهم نحو مليون فلسطينى، إلى صناديق الاقتراع اليوم، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) الـ22 بتاريخ إسرائيل.

    تأتى هذه الانتخابات وسط آمال عربية ويهودية يسارية بكتابة مشهد النهاية لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، لقطع الطريق على ما بات يعرف إعلاميا باسم «صفقة القرن»، والتى تسود المخاوف من أن تتسبب في كتابة شهادة الوفاة للقضية الفلسطينية.

    إلى جانب عرب 48، تتوجه الأنظار في هذه الانتخابات إلى رئيس حزب «إسرائيل بيتنا» اليمينى، افيجدور ليبرمان، الذي كان سببا رئيسيا في توجه الإسرائيليين إلى انتخابات مبكرة جديدة بعد نحو 5 شهور من انتخابات خاضوها في إبريل هذا العام، عقب رفضه الانضمام إلى حكومة برئاسة نتنياهو بسبب معانقته القوية للأحزاب اليهودية الدينية المتطرفة، والتى جعلت ليبرمان وأنصاره يحذرون من أن إسرائيل تسير على طريق أن تكون نسخة يهودية من إيران.

    وأدرك نتنياهو نفسه أن الوقت عصيب، وأنه يمر بأصعب مراحل حياته السياسية، التي مكنته من الحصول على لقب «الأطول حكما في تاريخ إسرائيل». فهل يسقط هذه المرة؟!

    «بيبى» يواجه كابوس الرحيل: الفوز أو السجن

    يدرك بنيامين نتنياهو، الذي يتمتع بصحة جيدة رغم أعوامه الـ69، أهمية الانتخابات التي تجرى اليوم، والتى تحولت إلى استفتاء على بقائه في الحكم أو رحيله إلى خارج الحياة السياسية، بل إن الأمر قد يقوده إلى السجن إذا خسر هذه الانتخابات.

    يخوض نتنياهو هذه الانتخابات وهو محاصر باتهامات الفساد التي تلاحقه في أكثر من قضية، تنتظر مصيره في صناديق الاقتراع كى تنتقل بسرعة إلى المحاكم لتلقى به خلف القضبان بتهم الاحتيال والتربح غير المشروع والاستيلاء على المال العام والرشوة واستغلال النفوذ وغير ذلك.

    يبدو نتنياهو هذه المرة وقد زاد شيبا، وهموما، في ظل شعور بتخلى الجميع عنه، وكأنه سحر لكنته الأمريكية قد ذهب وولى، ولم يعد له أصدقاء باستثناء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذي يستعد هو الآخر لخوض انتخابات للفوز بفترة رئاسية جديدة العام المقبل.

    لا يتوقف أنصار نتنياهو عن أنه يتعرض لمؤامرة كونية لإسقاطه، يشارك فيها العرب والروس والديمقراطيون الأمريكيون والأوروبيون، خاصة ألمانيا وفرنسا.

    أما بيبى، المولود في تل أبيب بين 3 أبناء، وقضى فترة من طفولته في الولايات المتحدة الأمريكية، فبذل قصارى جهده كى يوهم الجميع بأن أصدقاءه يتزايدون، فراح يتحدث عن علاقات سرية مع دول عربية لا ترتبط بعلاقات

    رسمية مع إسرائيل، وسافر إلى روسيا ليتسول دعم الرئيس فلاديمير بوتين، وراح يضغط على الإدارة الأمريكية كى تمنحه أي شىء يعزز به موقفه المتدهور في الانتخابات. وخرج أخيرا ليعلن أن خطته لضم جميع

    المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة تتماشى مع خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ«صفقة القرن».

    «ليبرمان».. صانع الملوك و«كاره الأحزاب الدينية»

    ليبرمان فى الكنيست

    تحول أفيجدور ليبرمان إلى عنصر حاسم في الانتخابات الإسرائيلية، لا سيما الأخيرة التي كان سببًا مباشرًا في توجه إسرائيل إليها بعد حوالى 5 أشهر من انتخابات سابقة.

    ليبرمان، الذي يبلغ من العمر 61 عاما، ولد باسم «إيفيت لافوفيتش ليبرمان»، في مولدوفيا التي كانت جزءا من الاتحاد السوفيتى السابق، درس الزراعة وهاجر مع أسرته إلى إسرائيل في 18 يونيو 1978، وعندها قام بتغيير اسمه إلى «أفيجدور». أدى خدمته في الجيش الإسرائيلى بمدينة الخليل المحتلة، ثم اجتاز دورة تدريبية في سلاح المدفعية كضابط احتياط بها. ورغم دراسته الزراعة، أكمل دراسته في إسرائيل حتى حصل على ماجستير العلاقات الدولية من الجامعة العبرية في القدس.

    عمل ليبرمان في السابق حارسًا لملهى ليلى ويتحدث بلكنة روسية واضحة، بات الآن من أبرز السياسيين في إسرائيل، وقالت وكالة رويترز إنه قد يخرج من هذه الانتخابات حاملا لقب «صانع الملوك»، إذا نجح في إنهاء 10 سنوات من حكم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.

    في المقابل، وصفه إسحاق كوهين، نائب زعيم حزب «شاس» الدينى المتطرف، بأنه مثل «برميل من النفايات المتعفنة».

    «عرب 48».. آمال التأثير بمليون صوت فلسطينى

    ناخبة فلسطينية خلال مشاركتها فى انتخابات سابقة

    يحق لنحو مليون فلسطينى يحملون الجنسية الإسرائيلية التصويت في انتخابات الكنيست، اليوم.. وسط آمال عربية ويهودية يسارية بأن يشكلوا رقمًا قويًّا في نتائج الانتخابات يمكّنهم من منع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو من تشكيل حكومة يمينية متطرفة جديدة.

    ويشكل هؤلاء الفلسطينيون المعروفون إعلاميا باسم «عرب 48» نحو 16% من إجمالى عدد من يحق لهم التصويت بهذه الانتخابات، في ظل آمال بأن تحصد قائمتهم الموحدة 13 مقعدًا من مقاعد البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) البالغة 120 مقعدًا، بما يجعلهم ثالث أكبر كتلة بوسعها أن تؤثر بشكل كبير في شكل وتشكيل الحكومة الإسرائيلية المنتظرة.

    وخاضت الأحزاب العربية انتخابات الكنيست الـ21 التي جرت في إبريل الماضى بقائمتين تحالفيتين: «الجبهة والتغيير» و«الموحدة والتجمع»، وحصلت على 10 مقاعد، بعد أن كانت ممثلة بـ13 مقعدا ضمن القائمة المشتركة بانتخابات 2015.

    ووفقا لمعطيات لجنة الانتخابات المركزية الإسرائيلية، يحق لأكثر من 950 ألف عربى التصويت، منهم 460 ألفا مارسوا حق الاقتراع في الانتخابات الماضية. وتواجه الأحزاب الممثلة بالقائمة العربية المشتركة- وهى الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة والتجمع الوطنى الديمقراطى، والحركة الإسلامية والعربية للتغيير- تحديات تتمثل في فقدان الثقة في دوائرهم، فضلا عن دعوات المقاطعة وتراجع نسب التصويت لدى فلسطينيى 48 الذين لم يتجاوزوا نسبة 50% بانتخابات الكنيست الأخيرة، بينما بلغوا 64% في انتخابات 2015.

  • ليبرمان : انتخابات الكنيست تكتب نهاية حكم نتنياهو

    للمرة الثانية خلال 6 أشهر، مني رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بالهزيمة الثانية في انتخابات الكنيست بعدما أظهرت النتائج شبه النهائية للانتخابات التشريعية الإسرائيلية الصادرة، اليوم الجمعة، عن اللجنة الانتخابية عن حصول تحالف أزرق أبيض الوسطي بزعامة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق بيني جانتس على 33 مقعدا، مقابل 31 لحزب الليكود اليميني بزعامة نتنياهو، من أصل 120 مقعدا، لتكشف عن أزمة سياسية داخل أروقة دولة الاحتلال مع عدم نجاح أي من الحزبين المتصدرين في تشكيل ائتلاف.

    الفترة الأخيرة
    تحدثت تقارير عبرية عن أن هذه المرة ربما تكون نقطة النهاية لحكم نتنياهو -أطول رؤساء وزراء إسرائيل بقاء في السلطة- خاصة بعدما عرض تشكيل حكومة ائتلافية على منافسه الرئيسي جانتس، إلا أن طلب نتنياهو قوبل بالرفض من قبل ائتلاف أزرق أبيض- الذي يتزعمه جانتس.

    استسلام نتنياهو
    ووصفت تقارير دولية عرض نتنياهو بتشكيل حكومة ائتلافية مع جانتس الأمر باستسلام رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته خوفا من فقدان منصبه بعد فشله في حصد الأغلبية، حيث وقال نتنياهو في رسالة مصورة إنه يفضل “تشكيل ائتلاف يميني لكن نتائج الانتخابات أظهرت أن ذلك غير ممكن”، مؤكدا أنه بذلك “لن يكون على الناس الاختيار بين الكتلتين”، إلا أنه ألمح إلى اتفاق على تدوير محتمل لرئاسة الوزراء مع جانتس مستشهدا باتفاق في الثمانينيات بين رئيس الوزراء السابق شيمون بيريز، اليساري، وإسحاق شامير سلف نتنياهو في حزب الليكود.

    المؤشرات الأولية تظهر فوز بيني جانتس ونتنياهو بانتخابات الكنيست

    تقاسم السلطة
    اقتراح نتنياهو من شأنه تقاسم السلطة وهو ما يتيح له الحصول على ولاية خامسة قياسية ليضمن بقاءه السياسي، كما يسمح له بالقول إن لديه تفويضا عاما للتصدي لتهم جنائية ربما تُوجه له قريبا.

    تشكيل الحكومة
    ويتطلب تشكيل حكومة الاحتلال من نتنياهو الحصول على أغلبية مقاعد الكنيست البالغة 120 مقعدا، إلا أن نتنياهو يقود مجموعة من الأحزاب اليمينية والأحزاب الدينية المتشددة تملك فقط 55 مقعدا، وفي المقابل حصل جانتس بدعم التكتلات اليسارية على 57 مقعدا بالتساوي مع نتنياهو، إلا أن هناك ورقة لم تحسم أمرها وربما تعطي الأفضلية لجانتس على حساب نتنياهو.

    لبيرمان: قرار من يكون رئيس الحكومة الإسرائيلية المقبلة بيدنا

    ليبرمان حدد رئيس الحكومة
    وزير دفاع الاحتلال السابق زعيم حزب إسرائيل بيتنا الذي صرح لأن حزبه هو الذي سيحدد رئيس الحكومة الإسرائيلية المقبلة، وذلك في ظل تقارب نتائج المتنافسين الرئيسيين، بنيامين نتنياهو وبيني جانتس، مشددا على أن أي ائتلاف مستقبلي لن ينجح من دون “إسرائيل بيتنا، وذلك وسط التوقعات التي تشير إلى أن حزب ليبرمان سوف يحصل على نحو 10 مقاعد.

    وأقدم ليبرمان على خطوة كبيرة برفضه الانضمام إلى حكومة ائتلافية بقيادة نتنياهو بعد انتخابات أبريل الماضي كمسألة مبدأ، مما أفضى إلى إجراء انتخابات ثانية، لكنه حقق مكاسب بزيادة عدد مقاعد حزبه.

  • الملك سلمان يؤكد لأبو مازن رفضه القاطع لإعلان نتنياهو ضم أراض من الضفة الغربية

    أجرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود اتصالاً هاتفياً اليوم الخميس، بالرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن.

    وجدد خادم الحرمين الشريفين – بحسب وكالة الأنباء السعودية – خلال الاتصال إدانة المملكة ورفضها القاطع لما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلى عن نيته ضم أراض من الضفة الغربية المحتلة عام 1967م.

    وأكد خادم الحرمين الشريفين أن هذا الإعلان يُعد تصعيداً بالغ الخطورة بحق الشعب الفلسطيني، وانتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة والأعراف الدولية، وأن المحاولة الإسرائيلية لفرض سياسة الأمر الواقع لن تطمس الحقوق الثابتة للشعب الفلسطينى.

    من جهته، ثمّن الرئيس الفلسطينى محمود عباس، حرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين الكبير بالقضية الفلسطينية، ومواقف المملكة العربية السعودية الدائمة والثابتة والحازمة تجاه فلسطين وشعبها فى مختلف القمم والمحافل الإقليمية والدولية.

    وأشاد عباس بدعوة المملكة إلى عقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية لبحث هذا الموضوع ومراجعة المواقف تجاه إسرائيل بهدف مواجهة هذا الإعلان والتصدى له واتخاذ ما يلزم من إجراءات ووضع خطة تحرك عاجلة نحوه والتصدي له، مشيداً بالبيان الذي أصدرته المملكة وموقفها الذى وضع النقاط على الحروف.

  • الفاينانشيال تايمز: نتنياهو يغازل المتشددين بالتعهد بضم غور الأردن

    تناولت صحيفة الفاينانشيال تايمز البريطانية الصادرة صباح اليوم الخميس ملف الإدانات الدولية الواسعة لإعلان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اعتزام بلاده ضم غور الأردن.
    ونشرت الفاينانشيال تايمز تحليلا لمراسلها في القدس ميحول سريفاستافا بعنوان “نتنياهو يخاطر بالاعتماد على أصوات المتشددين”.
    ويقول “سريفاستافا” إن “استراتيجية نتنياهو التي اعتاد استخدامها وهي إثارة الخوف في أنفس المصوتين من قاعدته الجماهيرية وإقناعهم بأنه الوحيد القادر على حمايتهم، أفلحت حتى الآن ومكنته من الحصول على مقعد رئيس الوزراء 4 مرات”.
    ويوضح أن نتنياهو هذه المرة يخطو خطوة إضافية في نفس الاتجاه بمغازلة قاعدة المصوتين اليمينيين المتشددين عبر التعهد بضم غور الأردن للفوز بثاني انتخابات خلال ستة أشهر، كما أنه يسعى إلى زيادة نسبة المصوتين من المتشددين قدر الإمكان وذلك عبر تقديم كل الإغراءات التي يمكنه أن يقدمها لهم.
    ويضيف أن نتنياهو يسعى أيضا إلى الحصول على أصوات أكبر قدر ممكن من القاعدة التصويتية لأحزاب اليمين الأخرى والأحزاب المؤيدة للاستيطان مثل حزب “يمينا” الذي لخصت زعيمته أيليت شاكيد سياسته في عبارة قصيرة وبسيطة هي “كل الأرض التي نستطيع الحصول عليها وأقل عدد من الفلسطينيين”.
    ونشرت الإندبندنت أونلاين تقريرا لمراسلتها في القدس بل ترو بعنوان “مدمر: إدانات دولية لتعهد نتنياهو بضم غور الأردن للضفة الغربية المحتلة”.
    وتقول ترو إن “الأمم المتحدة انتقدت تعهد نتنياهو بضم غور الأردن واصفة إياه بالمدمر لعملية السلام مع الفلسطينيين كما حذر قادة ورؤساء من أنه سيزيد من اشتعال الشرق الأوسط”.
    وتوضح الصحفية أن تعهد نتنياهو يأتي قبل أسبوع واحد فقط من الانتخابات العامة في إسرائيل حيث أكد أنه سيبسط سيادة إسرائيل على غور الأردن وشمال البحر الميت في حال انتخبه المواطنون لفترة جديدة في سدة الحكم.
    وتشير ترو إلى أن نتنياهو لمح إلى أنه يحظى بدعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي اعترف بالقدس عاصمة موحدة لدولة إسرائيل “كما اعترف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان المحتلة خلال حرب عام 1967 مع سوريا”.
  • الأمم المتحدة: خطة نتنياهو لضم أجزاء جديدة بالضفة مدمرة لعملية السلام

    عبر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، اليوم الأربعاء، عن قلقه من خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة إذا فاز بالانتخابات، وقال إن هذا سيكون إجراء غير قانوني ويقوض احتمالات السلام بالمنطقة.

    وقال في بيان “مثل هذه الإجراءات ستشكل، إذا نُفذت، انتهاكا جسيما للقانون الدولي”. وأضاف “ستكون مدمرة لإمكانية إحياء المفاوضات وللسلام الإقليمي”.

  • “لقاء نتنياهو – جونسون”.. أهداف سياسية تسبق الانتخابات الإسرائيلية

    قبل أيام قليلة من انطلاق الانتخابات الإسرائيلية المقرر لها في 17 سبتمبر الجاري، قرر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو أن يطير اليوم الخميس، إلى لندن في زيارة “خاطفة”، حيث سيجتمع مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ومع وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر.

    هذه الزيارة لها أهداف سياسية بالنسبة لنتنياهو فهو اعتاد دائمًا أن يجري جولات خارجية مع دول مهمة وصديقة لإسرائيل قبل الانتخابات من أجل تحقيق مكاسب انتخابية، وليس هناك أفضل من بريطانيا، خاصة تحت قيادة جونسون، المعروف بأنه ترامب بريطانيا، فالزيارة بمثابة تحقيق نجاح دولى على مستوى العلاقات البريطانية الإسرائيلية؛ لذا تخدم نتنياهو قبل الانتخابات.

    وسيكون هذا أول لقاء لرئيس الوزراء الإسرائيلي معهما، بعد تولي جونسون رئاسة الحكومة البريطانية، وتولي إسبر قيادة البنتاجون، وسيبحث نتنياهو مع نظيره البريطاني جونسون، الأوضاع الإقليمية والسبل الضرورية لصد الإرهاب والعدوان اللذين تمارسهما إيران، كما سيبحث نتنياهو مع وزير الدفاع الأمريكي احتياجات إسرائيل الأمنية، ويوم أمس، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي مع الوزير الأمريكي بالهاتف، واتفق معه على توسيع دائرة محادثاتهما في لندن.

    أصوات يهود بريطانيا
    كما يعول نتنياهو خلال الزيارة على أصوات يهود بريطانيا، في الوقت الذي يرى فيه أعضاء في الجالية اليهودية في بريطانيا تشاؤما حيال مستقبلهم في المملكة والقارة الأوروبية بشكل عام على المدى الطويل، فضلًا عن الأزمة السياسية التي تعاني منها بريطانيا حاليًا.

    وسوف يركز الاجتماع مع جونسون، الذي يواجه المعارضات من داخل حزبه المحافظ بسبب خطته الجدلية لمغادرة الاتحاد الأوروبي قبل نهاية الشهر المقبل، على الأوضاع الإقليمية ومكافحة ممارسات إيران.

    مواجهة طهران
    وبحسب الإعلام العبري، فإن بريطانيا هي إحدى الدول الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني، ولا زالت تدعم الاتفاق، ولكن وقعت مواجهة مؤخرا بينها وبين الجمهورية الإسلامية في أعقاب احتجاز ناقلة نفط ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز، وكانت السلطات البريطانية قد احتجزت ناقلة نفط إيراني في جبل طارق، وذلك يعني أن نتنياهو يريد أن يستغل الزيارة لتعزيز خطواته في مواجهة طهران.

    صفقة القرن
    وسبق ذلك أن أكد نتنياهو أن صفقة القرن ستطرح فورا بعد الانتخابات الإسرائيلية، في وقت تتباحث فيه إسرائيل مع الإدارة الأمريكية حول احتمال بادرة رئاسية كبرى حول التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل في الأيام القريبة، تشمل تصريحا محتملا حول نية الحليفين تحقيق اتفاق دفاعي، وخلال الزيارة يريد نتنياهو أيضًا أن يحصل على دعم كامل لصفقة القرن من بريطانيا وتحقيق اتفاقات دفاع مماثلة لواشنطن مع بريطانيا.

    وفي وقت سابق الأربعاء، قال مسئولون في مكتب رئيس الوزراء إن نتنياهو يأمل أيضا أن يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو قبل الانتخابات الإسرائيلية، وقال المسئولون إنه يتم التخطيط لزيارة رئيس الوزراء للعاصمة الروسية قريبا.

    وأعلنت وسائل الإعلام العبرية صباح اليوم الخميس، عن بدء عملية الاقتراع لسفارات إسرائيل في العالم لانتخابات الكنيست (22)، وقال موقع ريشت كان العبري، إن عملية الاقتراع بدأت في الممثليات والسفارات الإسرائيلية في أنحاء العالم لانتخابات الكنيست الـ22.

  • مصادر: قطر دعمت “الليكود” بـ10 ملايين دولار من أجل فوز نتنياهو بالانتخابات

    كشفت مصادر مطلعة النقاب عن أن سفير قطر لدى تل أبيب محمد العمادى قدم دعما ماليا كبيرا لحزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو الذى يعتزم خوض غمار انتخابات الكنيست فى 17 سبتمبر المقبل .

    وأكدت المصادر، أن العمادى قدم دعم مالى قدره 10 ملايين دولار لحزب الليكود يستخدمها نتنياهو فى دعايته الانتخابية للفوز بانتخابات الكنيست على حساب حزب ” أزرق- أبيض” بزعامة بانى جانتس بعد تراجع شعبية نتنياهو خلال الفترة الأخيرة .

    وأشارت المصادر إلى أن دعم قطر لليكود لم يكن الأول ولن يكون الأخير ففى انتخابات الكنيست عام 2013 دعمت الدوحة حزب الليكود بمبلغ وقدره 3 ملايين دولار .

  • سارة نتنياهو: هندوراس ستفتتح ممثلية دبلوماسية فى القدس المحتلة الأحد المقبل

    قالت سارة نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، إن هندوراس ستفتتح ممثلية دبلوماسية فى القدس المحتلة الأحد المقبل.

    وأضافت سارة نتنياهو، اليوم الثلاثاء، لعضو الكنيست الوزيرة ميرى ريجيف فى استوديو حزب الليكود: “يسرنى أن أعلن أن هندوراس ستفتتح ممثلية دبلوماسية فى القدس يوم الأحد، وهى خطوة على الطريق نحو السفارة”.

    وتابعت سارة نتنياهو: “عندما زرت جواتيمالا، تحدثت مع باتريشيا موراليس وزوجها، وطلبت منهم العمل مقابل هندوراس حتى ينقلوا سفارتهم إلى القدس”.

    وتابعت سارة نتنياهو “انه تم دعوتها لزيارة رسمية الى جواتيمالا مع وفد دبلوماسي من وزارة الخارجية من قبل زوجة رئيس جواتيمالا باتريشيا دي مورلاس، وكجزء من الزيارة، دعيت لتناول طعام الغداء مع رئيس جواتيمالا وزوجته، وخلال تناول وجبة العشاء، طالبت الرئيس للمساعدة في نقل سفارة هندوراس إلى القدس”.

    وأشارت سارة نتنياهو إلى أنه “فى تلك اللحظة اتصل على الفور بصديقه رئيس هندوراس خوان هيرنانديز وأخبره أنه جالسا معي لتناول الغداء، وأننى اقترحت أنه ينقل السفارة إلى القدس، وهكذا سيتوج الحوار بين البلدين هذا الأحد بافتتاح الممثلية الدبلوماسية في القدس”.

    من جانبها، أكدت وزارة الخارجية الإسرائيلية تصريحات سارة نتنياهو، وقالت الخارجية الإسرائيلية فى بيان “هندوراس ستفتتح ممثلية دبلوماسية فى القدس الأسبوع المقبل”.

    وأضافت: “سيزور مساء السبت رئيس هندوراس وزوجته إسرائيل بمناسبة افتتاح ممثلية تجارية لديها وضعية دبلوماسية لهندوراس فى القدس، فى اتجاه التحرك المستقبلى لسفارة هندوراس فى القدس”.

  • نتنياهو يوجه رسالة لـ”حزب الله” ولبنان وقاسم سليماني

    وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، رسالة إلى “حزب الله” اللبناني ولبنان وإيران. طالبهم فيها بمراقبة أفعالهم.

    وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي “انتبهوا لما تقولون وراقبوا أفعالكم”.

    وطالب نتنياهو زعيم “حزب الله” حسن نصر الله بأن “يهدأ”، وذلك بعدما حذر إسرائيل من أنه يعد لرد وشيك على سقوط طائرتين إسرائيليتين مسيرتين في ضاحية ببيروت.

    وقال نتنياهو “سمعت ما قاله نصر الله. أقترح على نصر الله أن يهدأ. هو يعلم جيدا أن إسرائيل تعرف كيف تدافع عن نفسها وترد أعداءها”.

    ​وتابع “أود أن أقول له وللدولة اللبنانية التي تؤوي هذا التنظيم الذي يطمح إلى تدميرنا، وأقول ذلك أيضا لقاسم سليماني: احذروا بكلامكم واحذروا أكثر بأفعالكم”.

    وهاجمت إسرائيل، بالصواريخ، أهدافا في سوريا، قالت دمشق إنها تصدت لها عبر دفاعها الجوي، فيما أعلنت هيئة “الحشد الشعبي”، في العراق عن مقتل أحد عناصرها وإصابة آخر، في قصف نفذته طائرات إسرائيلية في قضاء القائم، شمال غرب بغداد قرب الحدود السورية. بينما أعلن مسؤول في حزب الله أن طائرة إسرائيلية مسيرة سقطتفي الضواحي الجنوبية لبيروت التي يسيطر عليها حزب الله، كما انفجرت طائرة مسيرة ثانية قرب الأرض قبيل فجر الأحد.

    وبعث الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، برسالة شديدة اللهجة للإسرائيليين، على خلفية الهجمات الإسرائيلية، على سوريا.

    وقال نصر الله خلال مهرجان جماهيري في بلدة العين البقاعية، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير “الجرود” من الإرهابيين: “أقول لسكان الشمال في فلسطين المحتلة لا ترتاحوا ولا تطمئنوا ولا تصدقوا أن حزب الله سيسمح بمسار كهذا”.

    وأوضح الأمين العام لحزب الله اللبناني أنه على الجيش الإسرائيلي على الحدود أن ينتظر ردا وشيكا. مضيفا أنه وقوات حزبه سيدافعون عن لبنان في الحدود البرية وفي البحر وفي السماء أيضا.

  • تعليق من نتنياهو على القصف الإسرائيلي في العراق

    رد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن بلاده كانت وراء غارات جوية استهدفت مواقع للفصائل الموالية لإيران في العراق، متعهدا بمواصلة العمل عسكريا كلما وأينما اقتضت الضرورة.

    وردا على سؤال حول مختلف الهجمات الأخيرة على المنشآت العسكرية في العراق، قال نتنياهو، للصحفيين في كييف: “إيران ليس لديها حصانة في أي مكان”، وذلك حسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.

    وأضاف نتنياهو أن “الإيرانيين لا يزالون يهددون إسرائيل بالإبادة ويقومون ببناء قواعد عسكرية في جميع أنحاء الشرق الأوسط بهدف تنفيذ هذا الهدف”، وعزا أسباب ما وصفه العدوان الإيراني المتزايد، إلى الاتفاق النووي مع طهران 2015، وقال: “سنعمل – بل ونعمل حاليا – ضدهم، أينما رأينا ذلك ضروريا”.
    وكان رئيس مجلس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، أعلن الخميس الماضي أن وسائل الدفاع الجوي التابعة للبلاد ستقوم بإسقاط أي طائرة حربية تخترق الأجواء العراقية.

    وأمر بفتح تحقيق شامل تشترك فيه جميع الجهات المسؤولة للتحري في انفجار مخازن العتاد في معسكر “الصقر” ورفع تقرير خلال مدة أقصاها أسبوع، داعيا إلى إلغاء كافة الموافقات الخاصة بالطيران في الأجواء العراقية لجميع الجهات العراقية والأجنبية.

    كما أمر عبد المهدي باستكمال الخطط الشاملة لنقل المخازن والمعسكرات التابعة لوزارتي الدفاع والداخلية والحشد الشعبي إلى خارج المدن، مشيرا إلى أن أي تواجد لمعسكرات أو مخازن عتاد خارج الخطة والموافقات المرسومة سيعتبر تواجدا غير نظامي وسيتعامل معه وفق القانون.

    في غضون ذلك، تتهم أطراف في الحشد الشعبي الولايات المتحدة وإسرائيل بقصف مقرات الحشد، تحت زعم استخدام إيران تلك المواقع لتخزين الأسلحة وممارسة نشاطات أخرى مثل: التدريب، وإعداد الجنود.

    وتضمنت القرارات “إلغاء كافة الموافقات الخاصة بالطيران في الأجواء العراقية (الاستطلاع، الاستطلاع المسلح، الطائرات المقاتلة، الطائرات المروحية، الطائرات المسيرة بكل أنواعها) لجميع الجهات العراقية وغير العراقية.

    يأتي ذلك، بعد انفجار مستودع أسلحة للحشد الشعبي، وتطاير صواريخه نحو منازل المواطنين في العاصمة بغداد، في حادثة هزت الرأي العام، وراح ضحيتها قتيل وعشرات الجرحى، وذكرت تقارير عدة أن طائرات إسرائيلية هي التي قصفته.

  • نتنياهو يتوعد حزب الله بضربة عسكرية ساحقة لو هاجم إسرائيل

    هدد رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، الأمين العام لـ”حزب الله” اللبنانى، حسن نصر الله، متوعدا بضربة عسكرية ساحقة “لو تجرأ نصر الله وهاجم إسرائيل”.

    وقال نتنياهو، فى مستهل جلسة الحكومة الأسبوعية، “سمعنا خلال نهاية الأسبوع تبجحات نصر الله حول مخططاته الهجومية”.

    ​وتابع “فليكن واضحا أن لو تجرأ حزب الله على ارتكاب حماقة وهاجم إسرائيل، فسنسدد له وللبنان ضربة عسكرية ساحقة. ولكن، خلافا لنصرالله، لا أنوى إعطاء تفاصيل عن مخططاتنا”.

    ​وأضاف “يكفى التذكير بأن نصرالله حفر أنفاقا إرهابية على مدار سنوات ونحن دمرناها خلال أيام معدودة. كما يقول المثل الشعبى “ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع”.

    وكان حسن نصر الله قد تحدث فى خطابه عن قدرة الحزب على ضرب أماكن مختلفة فى إسرائيل، قائلا: “نوع من الصواريخ يتكفل بالشمال وبعض الصواريخ إلى أماكن أخرى”، وسأل “هل يستطيع الكيان أن يصمد؟”، وتابع “هنا يمكن أن نشاهد العصر الحجرى”.

    وأشار نصر الله إلى قدرات كبيرة لدى “حزب الله”، وقال إن “المقاومة قادرة أن تطال كل المساحة الجغرافية فى فلسطين المحتلة، شمال فلسطين تحت مرمى نيراننا لأى فترة زمنية يريدونها”.

    وتحدث الأمين العام عن “قدرة المقاومة على استهداف حاويات الأمونيا”، وتابع “هنا لا أتحدث عن حرب برية ودخول إلى حيفا وشمال فلسطين المحتلة”، وأكد أن “هذا الكيان مردوع من الذهاب إلى حرب وهو يمتنع من القيام بغارة على لبنان، هو خائف من المقاومة فى لبنان وأنا ليس لدى الكلمة المناسبة للتعبير عن المشهد والدمار الهائل هو الحد الأدنى للتعبير”.

    واستبعد الأمين العام قيام لـ”حزب الله” قيام إسرائيل ببدء حرب ضد لبنان وذلك بسبب “نتيجة ردع المقاومة” بحسب قوله، مضيفا “لأن العدو يدرك أن النصر السريع لن يتحقق وهو يعرف ما يمكن أن يحل بهم في أي حرب والتي ستضع إسرائيل على خط الزوال”.

  • نتنياهو: الطائرات الإسرائيلية تستطيع الوصول لإيران

    حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، طهران من أن الطائرات الإسرائيلية تستطيع أن تصل إلى كل مكان في الشرق الأوسط، وبالتأكيد إلى إيران وسوريا.

    وقال نتنياهو، في تصريحات علنية في قاعدة جوية إسرائيلية، “إيران تهدد مؤخرا بتدمير إسرائيل”، وذلك بحسب وكالة “رويترز”.

    وأضاف: “يجب أن تتذكر أن هذه الطائرات يمكن أن تصل إلى أي مكان في الشرق الأوسط، بما في ذلك إيران، وبالتأكيد سوريا”.

    وكان رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، مجتبى ذو النور، قد ذكر، قبل أيام، إنه سيتم القضاء على إسرائيل خلال نصف ساعة، إذا ما هاجمت الولايات المتحدة الأمريكية إيران.

    نتنياهو يحث زعماء فرنسا وبريطانيا وألمانيا على العمل ضد إيران

    وأضاف ذو النور، خلال لقاء مع قناة “العالم” التليفزيونية نقله موقع وكالة “مهر”، أن ادعاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف الضربة العسكرية الانتقامية على إيران قبلها بـ 10 دقائق فقط كان خدعة سياسية.

  • نتنياهو: صفقة القرن تعني للفلسطينيين استبدال المعونات بالاستثمارات

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، إن صفقة القرن تعني للفلسطينيين استبدال المعونات بالاستثمارات.

    ونشر نتنياهو، تغريدة عبر صفحته الرسمية على “تويتر”، ناقشت ما أسماه بالتهديدات الإيرانية والخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة باسم “صفقة القرن”، و”ورشة البحرين”.

    وكتب نتنياهو، تعليقا على “ورشة البحرين” لقد حضر جاريد كوشنير وجيسون جرينبلات إلى إسرائيل ليضعان في صورة تفاصيل الخطة.. إن هذه الخطة قوية ومقنعة للغاية، بحيث تكمن في صلبها فكرة واحدة جوهرية ومهمة وحقيقية، مفادها استبدال المعونات بالاستثمارات.

    وكتب نتنياهو أنه عندما انسحب الرئيس ترامب من الاتفاقية النووية، سعت إيران للقيام بشيئين، أولهما كان التموضع عسكريًا في سوريا الذي نرفضه بشكل قاطع فلن نقبل بتموضع عسكري إيراني في الأراضي السورية، ونقوم بما يلزم من أجل الحيلولة دون حصول ذلك.

    وقال إن إيران تشكل أكبر تهديد على السلام العالمي في الوقت الحاضر وفي المستقبل المنظور فلا يجوز السماح لها بامتلاك الأسلحة النووية لذا نخوض صراعًا ضد الإيرانيين في سوريا، بينما يدير الرئيس ترامب معركة حازمة ضد إيران على الصعيد الاقتصادي.

  • دبلوماسيون إسرائيليون يرفضون مرشح نتنياهو لمنصب سفير تل أبيب بالقاهرة

    ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الدبلوماسيين بالخارجية الإسرائيلية، طلبوا من الوزير إسرائيل كاتز، أن يواجه خطط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتعيين عضو الكنيست السابق عن حزب الليكود أيوب قرا سفيرا لمصر، بدلا من اختيار دبلوماسية مخضرمة، وذلك بسبب العثرات الدبلوماسية السابقة لقرا.

     وبحسب ما ذكرت صحيفة “هآارتس”، فإن العاملين بالخارجية الإسرائيلية أرسلوا خطابا للوزير كاتز، يحثونه على السعى لتعيين أميرة أورون الدبلوماسية المخضرمة التى طرح اسمها فى أكتوبر الماضى، لتكون أول امرأة يتم تعيينها سفيرة لتل أبيب فى القاهرة.

    كانت القناة 13 للتلفزيون الإسرائيلى قد ذكرت يوم الثلاثاء الماضى أن نتنياهو يبحث تعيين وزير الاتصالات أيوب قرا فى المنصب، ويعد قرا البالغ من العمر 64 عاما محاميا وسياسيا من الدروز من بلدة الجليل، وهو من أشد أنصار نتنياهو، لكنه فشل فى دخول الكنيست فى الانتخابات التى أجريت فى إبريل الماضى.

    وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” إنه لو أراد نتياهو أن يستبدل أورون بقرا، سيتعين عليه إقناع كاتز الذى أصبح وزير للخارجية مؤخرا، بإلقاء الاختيار السابق.

    ووفقا لتقرير هآارتس، فإن العاملين بالخارجية الإسرائيلية يشعرون بالقلق إزاء انتقاد قرا علانية، كما يخشون من احتمال أن يكون هناك تداعيات لاحقا، لكن العديدين يرون أن ترشحه صفعة على الوجه للعاملين بالخارجية.

    كانت أميرة أورون، التى كان من المتوقع أن تتولى المنصب فى القاهرة فى وقت لاحق هذا الصيف، قد عملت بمصر سابقا وترأست قسم مصر بالخارجية الأمريكية، فإن الوقت الذى عانى فيه قرا من عدة سقطات دبلوماسية.

  • نتنياهو يمنح منصب وزير القضاء لشاذ جنسيًا

    قرر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأربعاء، تعيين عضو الكنيست المتطرف من حزب الليكود، أمير أوحانا، وزيرًا للقضاء الإسرائيلي، خلفًا، لأييلت شاكيد، التي دخلت إقالتها صباح اليوم حيز التنفيذ.

    وبذلك يكون اوحانا أول مثلي جنس يعمل كوزير في دولة الاحتلال الإسرائيلي.

    وفي وقت سابق اليوم، قالت شاكيد إنها تنوي العودة إلى منصب وزيرة القضاء، وذلك خلال الحفل الذي أقيم لوداعها في مكاتب الوزارة، معربة عن أملها بأن يتم استبدالها بشخص ينتمي إلى نفس الخط السياسي، علمًا بأنها شغلت المنصب بموجب الاتفاقات الائتلافية للكنيست الـ20 مع “البيت اليهودي” وتيار الصهيونية الدينية.

    وكان نتنياهو قد أقال وزير التعليم، نفتالي بينيت، وشاكيد، وكلاهما عضوان في المجلس السياسي والأمني المصغر (الكابينيت)، بزعم أنهما غير قادرين على الاستمرار في منصبيهما الحسّاسين لنصف عام آخر وهما لم ينالا ثقة الجمهور”، بحسب ما نقلت القناة 12 في التليفزيون الإسرائيلي عن مصادر في الليكود.

    وقال مقرب من شاكيد وبينيت لموقع صحيفة “يسرائيل هيوم” إن القرار يشير إلى فقدان ترجيح الرأي عند نتنياهو، ويثير الشكوك حول قدرة نتنياهو على الاستمرار في منصبه رئيسًا للحكومة. فيما ذهبت مراسلة القناة 12 في الكنيست، دافنا ليئيل، إلى أن قرار نتنياهو يأتي ضمن مسعى نتنياهو “للقضاء” على بينيت وشاكيد، قبل بدء المعركة الانتخابيّة المقبلة، “حيث سيصبح من الصعب جدًا عليهما الترشح في الانتخابات دون أن يكونا وزيرين”.

    ولفتت تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، إلى أن أحد أبرز الأسباب التي دعت نتنياهو إلى الإسراع في إقالة شاكيد، هو الصلاحيات التي تتمتع بها في تعيين المدعي العام الإسرائيلي، حيث تنتهي ولاية المدعي العام الحالي، شاي نيتسان، في ديسمبر المقبل.

    وعليه، رجح التقرير، أن نتنياهو سيختار وزير القضاء المقبل من قادة حزبه (الليكود)، حتى يتوافق التعيين الحساس مع رغباته، خصوصًا في ظل الملاحقة القضائية التي قد يتعرض لها بعد جلسة الاستماع حول قضايا الفساد التي يشتبه بضلوعه فيها.

    يذكر أن حلفاء نتنياهو في “اتحاد أحزاب اليمين”، رئيس “البيت اليهودي”، بتسلئيل سموتريتش، ورئيس “الاتحاد القومي”، رافي بيرتس، بالوزارتين، طالبا بالمنصبين، واعتبروا أن شاكيد وبينيت مثّلا “الصهيونية الدينية” في الحكومة الإسرائيلية والمجلس الوزاري المصغر للشئون الأمنية والسياسية (الكابينيت)، وأنهما الوريثان الشرعيان لهما.

    وفي تصريحات للقناة 13 الإسرائيلية، شدد سموتريتش على أن المنصبين “لا بد وأن يشغلهما شخصيات تمثل ‘الصهيونية الدينية‘”. مضيفًا أن حملة “اتحاد أحزاب اليمين” ارتكزت في حملتها الانتخابية على هاتين الوزارتين.

  • وزير خارجية فلسطين: محمود عباس على استعداد للقاء نتنياهو دون شروط

    أعلن وزير الخارجية الفلسطينى رياض المالكي، أن الرئيس محمود عباس، على استعداد للقاء رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو دون شروط مسبقة في حال استضافت موسكو هذا اللقاء.

    وأضاف المالكي في مقابلة مع وكالة “سبوتنيك ” الروسية: “فلسطين سترفض أي اقتراح للتسوية الإسرائيلية الفلسطينية لا يقر باستقلال دولة فلسطين”.

    وأشار الوزير إلى أن فلسطين تطالب المحكمة الجنائية الدولية بمناقشة التهديدات الأمريكية للجنائية الدولية حيال الدعوة للتحقيق مع إسرائيليين.

    وتابع المالكي عباس قد يزور موسكو في غضون أشهر، لكن لم تتم بعد مناقشة التواريخ المحددة من خلال القنوات الدبلوماسية.

    وكان نتنياهو قد عارض اتفاقات أوسلو المؤقتة للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين في التسعينيات. وفي عام 2009، قبل بشروط إقامة دولة فلسطينية، لكنه تعهد في عام 2015 بعدم إنشاء دولة للفلسطينيين في عهده.

  • حزب نتنياهو يهدد منافسيه فى انتخابات الكنيست بالملفات السرية

    يقود حزب الليكود الإسرائيلى الذى يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حملة شعواء ضد الأحزاب اليهودية المنافسة له، فى الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها فى 9 أبريل الجارى.

    وألقى الليكود بالتهم جزافا على العديد من الشخصيات التى سطع نجمها فى أعقاب الدعوة لانتخابات مبكرة، والفيديو التالى يرصد أهم الشخصيات الإسرائيلية التى نالت منها حملة الليكود.

    • أساليب ملتوية يتبعها حزب الليكود بزعامة نتنياهو ضد الأحزاب الإسرائيلية

    • بعد الدعوة لانتخابات مبكرة بدأت وسائل الإعلام الإسرائيلية الموالية لنتنياهو شن حملة ضد الأحزاب الاسرائيلية والشخصيات التى لها حظوظ فى تشكيل الحكومة الجديدة

    •  نشر موقع “مكان” تقريرا يدعى أن ايليت شاكيد وزيرة القضاء والقيادية بحزب البيت اليهودى أطلقت الرصاص على نفسها خلال خدمتها بالجيش بهدف الحصول على تعويضات مادية وإعفاء من الجيش، وأنها دائما ما تدعى الشجاعة وتفاخرها بالجيش والحقيقة غير ذلك.

    • كما نشرت صحيفة “يسرائيل هيوم” تقريرا بأن بانى جنتس مؤسس حزب “الحصانة” متورط فى فضائح عسكرية.

    • كما طالت الحملة أفيجدور ليبرمان وزير الدفاع الإسرائيلى السابق ورئيس حزب  إسرائيل بيتنا، حيث اتهم قيادى بحزب الليكود “ليبرمان” بالتقصير خلال الهجوم على غزة فى ديسمبر الماضى، وقال إن ليبرمان مثل الجرو الصغير الذى ينبح بدون أنياب.

  • نتنياهو يقطع زيارته لأمريكا بعد إطلاق صاروخ من غزة على إسرائيل

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين إنه سيقطع زيارته للولايات المتحدة بعد هجوم صاروخي قرب مدينة تل أبيب.

    وأضاف “في ضوء الأحداث الأمنية قررت قطع زيارتي للولايات المتحدة” واصفا الهجوم بأنه جريمة بشعة ستؤدي إلى رد إسرائيلي قوي.

    وأشار نتنياهو إلى أنه سيلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الساعات المقبلة ثم سيعود فورا إلى إسرائيل.

  • نتنياهو: نقيم اتصالات سرية مع 6 دول إسلامية

    زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء، أن تل أبيب تقيم اتصالات مع 6 دول إسلامية، كانت تعتبر من الدول المعادية في الماضي.

    ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن نتنياهو خلال كلمته بمراسم إحياء ذكرى رئيس وزراء الاحتلال الأسبق ليفي أشكول بأن هناك اتصالات تقيمها بلاده مع 6 دول إسلامية مهمة، مشيرا إلى أن بعض هذه الاتصالات بشكل سري.

    وأكد نتنياهو خلال الكلمة أن هذه الاتصالات تعتبر بشرى سارة ومهمة لتقدم عملية السلام، مشيرا إلى أن تل أبيب تدفع عملية الاعتراف والاتفاق مع جيرانها، ليس كلهم بل معظمهم- على حد وصفه.

  • بعد قرار محاكمة.. جمعة غضب في إسرائيل لإقالة نتنياهو

    أكدت الصحف العبرية اليوم الجمعة أن عشرات الإسرائيليين خرجوا فى جمعة غضب للمطالبة بإستقالة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بعد قرار المستشار القانوني للدولة بمحاكمته على خلفية ثبوت تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة ضده.

    وأغلقت الشرطة الإسرائيلية محيط مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في مدينة القدس، وشق نشطاء من حزب العمل طريقهم إلى مقر نتنياهو في القدس وهم يرفعون الرايات السوداء.

    وأعلن حزب العمل “إنه يوم أسود لإسرائيل، نتنياهو، أنت عار علينا، عليك الاستقالة ووضع نهاية للعار الوطني”.

     

  • نتنياهو يعين يسرائيل كاتس قائما بأعمال وزير الخارجية

    عين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وزير المواصلات والشئون الاستراتيجية يسرائيل كاتس، من حزب الليكود قائما بأعمال وزير الخارجية الإسرائيلي، وذلك خلال افتتاح أعمال جلسة الحكومة صباح الأحد، بحسب ما ذكرت وكالة معا الإخبارية.

    كانت حركة “جودة الحكم”، تقدمت بالتماس ضد نتنياهو لاحتفاظه بعدد كبير نسبيا من الحقائب الوزارية وقالت إن رئيس الوزراء يجب أن لا يصل إلى وضع يحتفظ فيه بعدد كبير من الوزارات المهمة، مثل: الخارجية والجيش في ذات الوقت.

    جدير بالذكر أن نتنياهو يحتفظ بعدد من الوزارات، من بينها: وزارة الخارجية ووزارة الصحة ووزارة الهجرة الاستيعاب ووزارة الجيش، التي أبقاها لديه بعد استقالة وزير الجيش السابق أفيجدور ليبرمان، إثر خلافات مع نتنياهو.

  • نتنياهو يزور موسكو برفقة وفد عسكري.. الخميس

    أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من المقرر أن يصطحب وفدًا من كبار الضباط خلال زيارته المرتقبة إلى موسكو الخميس المقبل.

    وأشارت الصحف الإسرائيلية إلى أن نتنياهو إلى موسكو مع كل من رئيس هيئة الاستخبارات تامير هيمان، وقائد سلاح الجو عميكام نوركين، في حين لم تغلق بعد قائمة أعضاء الوفد المرافق، وقد ينضم ضباط كبار آخرون إلى هذه الزيارة.

    ومن المفترض أن يعبر نتنياهو خلال لقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن الإصرار على طرد القوات الإيرانيّة من مناطق تعهدت روسيا بإخلائها، والتأكيد مجددًا على أن إسرائيل “لن تقبل بالبقاء الإيراني المتواصل في سوريا”، بالإضافة إلى الاستفسار عن التحضيرات لتفعيل منظومة صواريخ “إس-300” الروسية في سوريا، التي سلمتها موسكو لدمشق بعد إسقاط الطائرة الروسية قبالة الشواطئ السورية في سبتمبر الماضي، وسط تقييمات إسرائيلية بأن هذه المنظومات قد تصبح جاهزة للاستخدام في وقت قريب.

    وكان نتنياهو أعلن في وقت سابق أنه سيتوجه إلى روسيا في 21 فبراير “لاستكمال محادثات” أجراها مع بوتين في باريس قبل 3 أشهر.

  • سياسي إسرائيلي عن الأموال القطرية: نتنياهو ضيع كرامتنا

    علق زعيم حزب العمل الإسرائيلي، آفي جباي، على رفض حركة حماس قبول أموال المنحة القطرية بالقول إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، يضيع “كرامة إسرائيل” بحسب وصفه.

    وأضاف جباي: “نتنياهو يحاول رشوة حماس بحوالي 15 مليون دولار، لكن حتى الحركة غير مستعدة لقبول حقائب الأموال.. نتنياهو يضيع الكرامة الوطنية.

    وكان نتنياهو قد أعلن رفضه دخول الأموال القطرية إلى حركة حماس بعد جولة التصعيد الأخيرة، لكنه عدل عن موقفه وأعلن اليوم موافقته على دخول تلك الأموال إلى قطاع غزة.

    ومن ناحيته أعلن القيادي في حركة حماس، خليل الحية، أن الحركة رفضت قبول أموال المنحة القطرية، وأكدت خلال لقاء مع السفير القطري، محمد العمادي، أنها لن تسمح بأن يتحول القطاع إلى مهرجان للدعاية الانتخابية الإسرائيلية.

  • نتنياهو يأمر بوقف دخول الأموال القطرية إلى غزة

    قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قرر منع دخول المنحة المالية القطرية لقطاع غزة، عقب التصعيد الحدودي في وقت سابق من اليوم.

    وأوضحت وسائل الإعلام، أن قرار نتنياهو بخصوص المنحة القطرية، جاء بعد التشاور مع مسئولين أمنيين.

    وأطلق قناصة على حدود غزة الرصاص على قوة إسرائيلية تعمل بالقرب من الحدود ما أدى إلى إصابة ضابط في رأسه. وقالت تحليلات إسرائيلية إن الاستهداف كان بغرض القتل وليس الإصابة نظرا لأن الرصاصة التي أطلقها القناص الفلسطيني اخترقت الخوذة التي تحمي رأس الضابط، ما أدى إلى إصابته بإصابات متوسطة.

  • وزير إسرائيلي يتحدث عن إمكانية عقد لقاء محتمل بين نتنياهو وبن سلمان

    تحدث وزير إسرائيلي حول احتمالية لقاء يجمع بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ورئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، حسبما أثير من قبل عبر بعض وسائل الإعلام مؤخرا.

    ونقل الكاتب السياسي الإسرائيلي شمعون آران في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” عن وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، تساحي هنجابي قوله إن تل ابيب تسعى لتقوية الاتصالات العلنية وغير العلنية مع الدول العربية التي لا تقيم معها علاقات دبلوماسية.

    وأعرب عن آماله في أن تكلل هذه الجهود بالنجاح في أقرب وقت ممكن، مؤكدا أن ذلك ليس له صلة بالانتخابات المقبلة.

    واستدرك قائلا: يصعب علي أن اصدق أن زيارة نتنياهو للرياض يمكن ان تتم.

  • نجل نتنياهو يثير الجدل بالعمل في محل حلويات فلسطيني

    أثار نجل رئيس وزراء الاحتلال، يائير نتنياهو، الجدل مجددًا في إسرائيل بعد ما كشف الصحفي الإسرائيلي أرئيل سيجل، أن يائير كان يعمل لدى والد شاب فلسطيني نفذ عملية طعن في رعنانا قبل ثلاث سنوات.

    وأشار الصحفي الإسرائيلي في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إلى أن نجل رئيس وزراء الاحتلال، يائير نتنياهو، كان يعمل في محل حلويات يملكه والد الشاب الفلسطيني في شارع بلماخ بالقدس لمدة ستة أشهر، كما أن والد الشاب أعرب عن تأييده لعملية الطعن التي نفذها ابنه.

    من جانبه، كشف والد الشاب الفلسطيني خلال شهادته في المحكمة، أن محل الحلويات الذي يعمل فيه يقدم الطعام والحلويات لمنزل الرئيس الإسرائيلي ورئيس الحكومة، كما أن نتنياهو وزوجته سارة كانوا قد زاروه في المحل سابقا.

    يشار إلى أن يائير نتنياهو له سجل حافل من المواقف التي تثير غضب الإسرائيليين ضده، كما أنه كان له دور كبير في غضب الإسرائيليين من والده، والتي من بينها تسجيلات نشره له في حالة سكر وهو يتحدث عن فساد عائلته، وكذلك تصريحاته العنصرية، والتي أغضبت إدارة فيس بوك مؤخرًا، ما جعلها تتخذ قرارًا بغلق حسابه بشكل مؤقت.

  • نتنياهو: نبحث مع أمريكا مواجهة إيران

    أعلن بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه سيبحث مع الولايات المتحدة كيفية تعزيز التعاون بشأن المخابرات والعمليات بسوريا ومناطق أخرى للتصدي “للعدوان” الإيراني في الشرق الأوسط.

    وفي وقت سابق، زعم نتنياهو أن دولا عربية تعتبر إسرائيل حليفة لا غنى عنها في محاربة إيران وتنظيم داعش الإرهابي، مضيفا لقناة (جلوبو) التلفزيونية البرازيلية: إن “هذا الموقف أحدث ثورة في العلاقات بين إسرائيل والعالم العربي”.

    وأضاف أن إسرائيل أثبتت فعاليتها في محاربة ما وصفه بـ”الإسلام المتطرف والعنيف” الذي تقوده إيران وتنظيم داعش، وفق ما نقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة.

    وذكرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية أن نتنياهو يسعى، خلال زيارته الحالية للبرازيل إلى إقناع الرئيس البرازيلي جائير بولسونارو، بأن ينقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، وفي المقابل تزود إسرائيل البرازيل بخبرات ومعلومات وعتاد في مجال الأمن الداخلي.

  • نتنياهو: لن استقيل وصفقة القرن مؤجلة 

    أبرزت صحيفة “يديعوت احرونوت” العبرية اليوم الثلاثاء، تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، والتي أكد فيها أنه لن يستقيل من رئاسة الحكومة حتى لو قدمت ضده لائحة اتهام في ملفات الفساد التي يخضع للتحقيق فيها، وأنه ليس من المعقول أن يستدعى لجلسة استماع بشأن هذه الملفات خلال فترة الانتخابات.

    وجاءت تصريحات نتنياهو خلال مؤتمر صحفي عقدة في البرازيل للصحفيين الذين يرافقونه في جولته هناك.

    وأعرب نتنياهو عن خشيته من تفتت معسكري اليمين تعقيبا على إعلان الوزيرين نفتالي بينات وايليت شكيد، الانشقاق عن حزب “البيت اليهودي” وتشكيل حزب جديد باسم “اليمين الجديد”، معتبرا أن المقاعد التي سيحظى بها هذا الحزب الجديد ستعمل عن نقلها من معسكر اليمين الى معسكر اليسار.

    وقال ليس لدى نية للاستقالة من منصبي حتى لو قدمت ضدي لائحة اتهام، فالعديد من وسائل الإعلام أرادتني أن أستقيل قبل انتخابي عام 1996، ولن أستقيل لثلاثة أسباب: أولا لن ينتج عن ذلك شيئا، والثاني هو أن رئيس الحكومة ليس ملزما بالاستقالة بحال كانت هناك جلسة استماع، والسبب الثالث في الديموقراطية يتم استبدال رئيس الحكومة من خلال صناديق الاقتراع”.

    أما بخصوص خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “صفقة القرن”، قال نتنياهو “ليس هذا ما يشغلني في هذه المرحلة وليس هذا ما أريده حاليا، إلا إذا كانوا هم على استعداد لذلك من وجهة نظرهم، وعليه الأفضل السماح بمناقشة هذا الموضوع وتأجيله إلى ما بعد الانتخابات”.

زر الذهاب إلى الأعلى