أكدت وزارة الصحة والسكان أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 17434 حالة، من ضمنهم الـ 15935 متعافيًا.
وأضافت الوزارة فى بيان اليوم، أنه تم تسجيل 1420 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 85 حالة جديدة، لافتة إلى أن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابعت الوزارة أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأربعاء، هو 59561 حالة من ضمنهم 15935 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 2450 حالة وفاة.
أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أنه تم الانتهاء من إرشادات الدخول الصحي الآمن لكافة القادمين إلى المناطق السياحية بالمحافظات الثلاث، بالإضافة إلى وضع دليل استرشادي بضوابط استقبال كافة السائحين القادمين إلى الفنادق وتعميمه على كافة العاملين بالقطاع الصحي وقطاعي السياحة والطيران بتلك المناطق.
وكانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، عقدت اليوم، الأربعاء، الاجتماع التنسيقي الدوري مع الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، والطيار محمد منار وزير الطيران المدني، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، وبحضور كل من اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح، واللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر، وذلك لمتابعة آلية العمل بخطة وإجراءات عودة السياحة إلى مصر.
وأشارت الوزيرة إلى أن سيتم تفعيل العمل بكارت المتابعة الصحية لكافة القادمين إلى المحافظات السياحية عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، مضيفة أنه سيتم تسليمه للمسافر عبر المنافذ البرية للمحافظات، أثناء خروجه من المحافظة وسيقوم بملئ البيانات الشخصية وتسليمها عند بوابات الدخول للمحافظة المنتقل إليها منعًا لتكدس السيارات عند منفذ الخروج.
أصبح ارتداء الكمامة هو العنصر الأهم فى عملية الوقاية والحماية من فيروس كورونا، لأنه يجنبنا بنسبة كبيرة التعرض للعدوى من أى شخص، سواء بكوفيد 19، أو غيره من الفيروسات والأمراض، ولكن مع عودة الأنشطة، والنوادى الرياضية، هل يمكن ارتداء الكمامات أثناء ممارسة الرياضة، وتجيب وزارة الصحة والسكان، على هذا السؤال، من خلال الحساب الرسمى لها على موقع التواصل الاجتماعى، “تويتر”.
وزارة الصحة على تويتر
وقالت وزارة الصحة عبر “تويتر”، ينبغى عدم ارتداء الكمامات عند ممارسة الرياضة لأنها قد تقلل من القدرة على التنفس بلا مشقة، ويمكن أن يتسبب العرق فى ابتلال الكمامة بسرعة، مما يؤدى إلى صعوبة التنفس ويساعد كذلك على نمو الميكروبات، مؤكدة أن الإجراء الوقائى المهم أثناء ممارسة الرياضة، هو الابتعاد دائما عن الأخرين بمسافة لا تقل عن متر.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس الثلاثاء، عن خروج 402 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 15535 حالة حتى اليوم.
وأوضحت، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 17022 حالة، من ضمنهم الـ 15535 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1332 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 87 حالة جديدة.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الثلاثاء، عن خروج 402 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 15535 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 17022 حالة، من ضمنهم الـ 15535 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1332 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 87 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الثلاثاء، هو 58141 حالة من ضمنهم 15535 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 2365 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين: نسخة اندرويد https://bit.ly/2MHG97L نسخة ايفون https://apple.co/3gURgYJ
عقدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم ، اجتماعًا بديوان عام المحافظة، اليوم الثلاثاء، بحضور الدكتورة أميمة عباس وكيل وزارة الصحة بالفيوم وعدد من قيادات الوزارة والمحافظة، لمتابعة سير العمل بمستشفيات المحافظة وتقديم الخدمة الطبية اللازمة لكافة المواطنين ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة وعلاج الأمراض المزمنة والتي انطلقت مطلع الأسبوع الحالي.
وأشارت الوزيرة إلى انخفاض معدل الإصابات بفيروس كورونا المستجد (COVID-19) في محافظة الفيوم بعد أن كانت ضمن المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية، موجهة بزيادة أسرة الرعاية المركزة وأجهزة التنفس الصناعي بجميع المستشفيات في المحافظة.
وأوضحت أن 60% من المتوفيين بفيروس كورونا كانوا يعانون أمراضًا مزمنة، مشيرة إلى إطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة وعلاج الأمراض المزمنة لتقليل معدلات الوفاة الناجمة عن فيروس كورونا، بعد أن تلاحظ عزوف المواطنين أصحاب الأمراض المزمنة عن متابعة حالتهم الصحية بالمستشفيات وصرف العلاج والذي أدى إلى مضاعفات صحية لهم.
وأكدت الوزيرة خلال الاجتماع وجود مسارات آمنة للمرضى لمتابعة حالتهم الصحية بالعيادات الصحية بالمستشفيات، منفصلة عن المسارات الخاصة باستقبال مرضى فيروس كورونا، بالإضافة إلى توافر خدمات الكشف الطبي وإجراء الفحوصات اللازمة وصرف الأدوية من خلال الوحدات الصحية والمراكز الطبية أيضًا.
بالإضافة إلى القوافل العلاجية في الـ8 محافظات التي انطلقت فيهم المبادرة خلال الأسبوع الحالي كمرحلة أولى وتشمل (القاهرة، الجيزة، القليوبية، الفيوم، المنوفية، الشرقية، البحيرة والإسكندرية)، وسيتم إطلاقها في كافة محافظات الجمهورية تباعًا.
كما دعت الوزيرة كافة المرضى الذين تحتاج حالتهم الصحية تدخلات جراحية، التوجه فورًا للتسجيل في مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على قوائم الانتظار في كافة التخصصات الجراحية التي تشملها المبادرة، حرصًا على الاهتمام بحالتهم الصحية بشكل آمن داخل المستشفيات، مشيرة إلى إجراء 458 ألف عملية جراحية منذ انطلاق المبادرة وحتى الآن.
وأكدت الوزيرة دعم وزارة الصحة والسكان الكامل لمحافظة الفيوم، وقدرة المحافظة الهائلة في احتواء زيادة عدد الإصابات ما أدى إلى انخفاض المنحنى الوبائي بمحافظة الفيوم، مشيرة إلى أهمية العمل على توعية المواطنين على الاهتمام بالصحة العامة.
ولفتت الوزيرة إلى تضافر كافة جهود الدولة لتقديم أفضل خدمة للمواطن المصري والذي ظهر من خلال استكمال
مبادرة رئيس الجمهورية (100 مليون صحة) ومتابعة تقديم الخدمة الطبية لكافة المواطنين دون توقف، وأشادت الوزيرة
بتجربة مصر في علاج 2.7 مليون مريض بفيروس “سي”، حيث إن اهتمام القيادة السياسية بالصحة العامة للمواطنين
من خلال إطلاق عدد من مبادرات الصحة العامة ساهم في إبراز قدرة مصر للتصدي لفيروس كورونا أمام العالم.
ولفتت الوزيرة خلال كلمتها إلى نجاح تجربة مصر في العزل المنزلي، والتي بدأت من خلال عزل الحالات البسيطة إكلينيكيًا من مرضى فيروس كورونا بعدد من الفنادق ونزل الشباب، حيث تم عزل حوالي 9000 حالة، خرج منهم 8500 حالة ومتواجد الآن 500 حالة بتلك الأماكن، مؤكدة نجاح تلك التجربة في زيادة معدلات الشفاء.
وأعربت الوزيرة عن فخرها بالأطقم الطبية على ما يبذلونه من جهود لخدمة الوطن، وناشدت مجددًا كافة الأطقم الطبية بذل المزيد من الجهد وعدم التغيب أو الانقطاع عن العمل، مما يساهم في استمرار تقديم أفضل خدمة طبية للمرضى، مؤكدة أن وجود الطبيب أو الممرض المستمر بالمستشفى يساهم كثيرًا في إنقاذ أرواح المواطنين.
وتوجهت الوزيرة بالشكر إلى غرفة مقدمي الرعاية الصحية بالقطاع الخاص على تنسيقهم المستمر مع الوزارة لضمان التزام الأطقم الطبية بساعات العمل في المستشفيات الحكومية، مؤكدة أهمية تقديم أعلى مستوى من الخدمة الطبية لكافة المرضى.
ومن جانبه وجه محافظ الفيوم الشكر للدكتورة هالة زايد على جهودها ومتابعتها المستمرة لسير العمل على أرض الواقع بالمستشفيات والذي ساهم في التصدي لفيروس كورونا المستجد، وحصول المريض على أفضل خدمة طبية، مؤكدًا التطور الملحوظ في المنظومة الصحية خلال الفترة الحالية في مستشفيات وزارة الصحة والسكان والهيئات التابعة لها وعلى رأسها مستشفيات هيئة التأمين الصحي، مشيدًا بسير العمل وجهود الأطقم الطبية في مستشفى الفيوم للتأمين الصحي والتي تقدم أفضل مستوى من الخدمة الطبية لكافة أبناء المحافظة.
وأشاد الدكتور أحمد الأنصاري محتفظ الفيوم، بالدفع بسيارات القوافل العلاجية بالأماكن النائية بالمحافظة، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة وعلاج الأمراض المزمنة ما يسهل على المرضى الحصول على الخدمة الطبية في أقرب مكان إليهم، مؤكدًا زيادة إقبال أصحاب الأمراض المزمنة على المستشفيات والوحدات الصحية لتلقي الخدمة الطبية، مع اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية الاحترازية خلال تقديم الخدمة، ووجود مسارات آمنة بالمستشفيات والوحدات الصحية غير المسارات المخصصة لمرضى فيروس كورونا.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الإثنين، عن خروج 397 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 15133 حالة حتى اليوم.
وأوضح أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 16613 حالة، من ضمنهم الـ 15133 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1576 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 85 حالة جديدة.
وقال” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر ” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 56809 حالة من ضمنهم 15133 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 2278 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف
قالت الدكتورة نهى عاصم، مستشار وزير الصحة لشؤون البحوث، إن لقاح جامعة أكسفورد لوباء فيروس كورونا الأقرب للإنتاج الفعلى في مصر، مضيفة أن العقار ارتقى فى مراحل البحث العلمى، وقارب على العبور من مرحلة الأمان.
وأضافت، خلال مداخلة لبرنامج الحياة اليوم، المذاع عبر قناة الحياة تقديم الإعلامية لبنى عسل، أن عقار ريمديسفير مرخص للطوارئ، والدولة تشارك في التجارب على اللقاحات والعقارات، وتبحث عن طريقة التصنيع لتحقيق الإنتاج المحلى أو الشراكات مع الدول الأخرى، مضيفة أنه حتى الآن لم يصل العالم إلى عقار فعال بنسبة عالية للقضاء على الفيروس.
وأكدت أن أهم ما يؤثر على تحسن الإصابات هو وضع الحالة الصحية والمناعية للمرض، مضيفة أننا نحاول الاجتهاد وإجراء التجارب، ولا يوجد تطعيم أو عقار فعال لعلاج بصفة عامة للوقاية من كورونا»، مشيرة إلى أن فيروس كورونا يتطور بشكل سريع.
مناقشة خطة وإجراءات عودة السياحة إلى مصر تمهيدًا لعرضها على دولة رئيس مجلس الوزراء غدًا
اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية وتقديم الخدمات الصحية لضيوف مصر بما يليق بتاريخ ومكانة مصر السياحية
تفعيل العمل بإجراءات الحجر الصحي في جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية في محافظات جنوب سيناء والبحر الأحمر ومطروح.. وكارت متابعة للحالة الصحية للقادمين
إتاحة الخدمات الفندقية بجميع الجهات المقدمة للخدمة الصحية والمستشفيات بالمحافظات الثلاث
التعاقد مع شركات خاصة لإدارة الأمن والنظافة والتخلص الآمن من النفايات الخطرة في الفنادق تحت إشراف وزارة الصحة
تخصيص غرف للعزل في الفنادق في حال ظهور إصابات بإشراف قطاع الطب الوقائي بالوزارة.. ونقل الحالات الحرجة إلى المستشفيات
عقدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، اجتماعًا اليوم، الإثنين، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، بمشاركة الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، والطيار محمد منار وزير الطيران المدني، وبحضور كل من اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح، واللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر، وذلك لمناقشة خطة وإجراءات عودة السياحة إلى مصر، تمهيدًا لعرضها على دولة رئيس مجلس الوزراء أثناء انعقاد اجتماع لجنة أزمات مواجهة فيروس كورونا المستجد غدًا.
وأوضحت وزيرة الصحة والسكان أن إعادة فتح الطيران الخارجي وعودة السياحة الأجنبية إلى مصر، يعد مؤشرًا قويًا ويعكس قوة الدولة المصرية عالميًا، مشيرة إلى أنه جار اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية وتقديم كافة الخدمات الصحية بالشكل الآمن الذي يليق بتاريخ مصر ومكانتها السياحية والذي سوف يكون له مردود اقتصادي قوي يساهم في الاستثمار في القطاعات المختلفة بمصر ومنها القطاع الصحي.
وأكدت الوزيرة أنه تم تبادل الخبرات مع الدول التي طبقت إجراءت التعايش مع فيروس كورونا المستجد COVID -19 ، للاستفادة منها في مصر مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية، وذلك في إطار الحرص على أن تصبح مصر من أوائل الدول التي توفر الخدمات الصحية للسائحين.
وأشارت الوزيرة إلى أنه تم تجهيز عدد من المستشفيات على أعلى مستوى بالإضافة إلى أنه جاري إتاحة الخدمات الفندقية في المحافظات السياحية الثلاث، بداية من الحجر الصحي في المطارات وكافة الجهات المقدمة للخدمات الصحية، حيث سيتم العمل على الاهتمام بالشكل الفندقي وأسلوب الضيافة وخدمة العملاء والاهتمام بزي العاملين، بما يساهم في تقديم الخدمة الصحية على أعلى مستوى وبالشكل الذي يليق بالسياحة المصرية.
وأضافت الوزيرة أنه سيتم التنسيق بين كل من وزارة الصحة والسياحة والسادة محافظي المحافظات السياحية الثلاث، للتعامل في حال ظهور حالات إصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث إنه جاري تخصيص عدد من غرف العزل في أماكن محددة داخل الفنادق وبخطوط سير آمنة ومنفصلة عن باقي النزلاء، حيث سيتم إتاحة أماكن دخول وخروج خاصة، مع اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية تحت إشراف قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، لافتة إلى أنه في حالة وجود حالات حرجة سيتم نقلها إلى المستشفيات.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن خروج 409 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 14736 حالة حتى اليوم.
وأوضحت الوزارة فى بيان ، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 16214 حالة، من ضمنهم الـ 14736 متعافيًا.
وأضافت، أنه تم تسجيل 1475 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 87 حالة جديدة.
وقالت، إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابعت، أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 55233 حالة من ضمنهم 14736 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 2193 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف
تلقى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، تقريراً من الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، بشأن الجهود المبذولة من الهيئة خلال الفترة من 8 يونيو وحتى 17 يونيو لتأمين احتياجات المواطنين والدولة من المستحضرات الدوائية لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
وأشار الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، في مستهل تقريره إلي أن الهيئة قامت بتوفير المستحضرات الدوائية الخاصة ببروتوكول العزل المنزلي لفيروس كورونا، لافتاً إلى الكميات التي تم توريدها للسوق المحلي خلال الفترة من 8-17 يونيو2020 والتي تم ضخها من الشركات المنتجة وفي مختلف مراحل التوزيع حالياً، والتي وصلت إلى (982,568) عبوة أزيثرومايسين أقراص، و(474,401) زجاجة أزيثرومايسين شراب، و(2,800,781) عبوة باراسيتامول أقراص، و(650,000) زجاجة باراسيتامول شراب، و(1,008,700) شريط زنك أقراص، و(1,228,442) عبوة فيتامين سي أقراص، و(95,000) عبوة فيتامين سي-زنك أقراص.
وأضاف رئيس هيئة الدواء المصرية أن الكميات المشار إليها أعلاه هي بخلاف ما تم إتاحته لهيئة الشراء الموحد لصالح وزارة الصحة ووزارة التعليم العالي والجهات الأخري.
وأوضح الدكتور تامر عصام أن هيئة الدواء المصرية قامت باستيراد كميات من المواد الخام الدوائية خلال الفترة من 8-17 يونيو2020 للحفاظ على المخزون الآمن منها، والتي تضمنت 45 مليون شريط(10 أقراص) باراسيتامول، و786 ألف علبة(5أقراص) أزيثرومايسين، و5 ملايين شريط(10 أقراص) فيتامين سي، و7 ملايين شريط (10 أقراص) زنك.
أكد أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أنه خلال هذا الأسبوع فقط أدى البحث المستمر إلى تطورين رئيسيين وهما إعلان المنظمة عن وقف الهيدروكسيكلوروكين فى تجربة التضامن السريرية، بناءً على الأدلة التى توضح أنه لا يؤدى إلى خفض الوفيات بين مرضى كوفيد-19 الذين تم إدخالهم إلى المستشفيات.
وأضاف المنظرى فى بيان اليوم، :”فى الوقت نفسه، توضح نتائج التجربة السريرية الأولية الواردة من المملكة المتحدة أن الديكساميثازون، وهو أحد الستِيرويداتِ القِشْرِيَّة، يمكن أن ينقذ حياة مرضى كوفيد-19 الذين يعانون من حالة حرجة، بما فى ذلك المرضى الذين يتلقون التنفس الصناعي.
وطالب المنظرى بضرورة أن نتكيف مع الحقائق الجديدة المتعلقة بديناميكيات انتقال المرض فى المجتمع، وكيف يؤثر حظر الخروج وسائر تدابير الصحة العامة على حياة الناس وسُبُل معيشتهم، وتوافر الإمدادات الطبية، والتحديات التى تواجهها النُظُم الصحية، لحين تقييم البيانات الخاصة بالتجارب السريرية والبحث والتطوير، علينا
وقال المنظرى لدينا مجموعة واسعة من البحوث للاستفادة منها – مما يُمثِّل إنجازاً عظيماً وتحدياً فى الوقت نفسه، ويعد استعراض دراسات الحالات، وتقييم البيانات، وتنقيح التوصيات السابقة جزءاً من هذا التحدي.
وبالرغم من مرور نحو 6 أشهر على الاستجابة لمرض كوفيد-19، لا زلنا نتعلم المزيد عن هذا المرض الجديد، وفى حين تم التبليغ عن ملايين الحالات حتى الآن، مشيرا إلى التعاون المستمر مع العلماء والباحثون والعاملون الصحيون وغيرهم من أجل التوصل إلى فهم أفضل للفيروس، وكيفية انتشاره، وكيفية حماية أنفسنا وأحبائنا والآخرين. وكل يوم نكتشف أشياءً جديدة ونختبرها ونجربها ونفهمها. ويتم تحديث نصائح وتوصيات المنظمة المقدمة للحكومات والمجتمعات المحلية مع تطور فهمنا لهذا الفيروس.
وذكر أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أن جميع البلدان لم تتمكن من إبلاغ المنظمة بالبيانات على نحو منهجي، مما يزيد من صعوبة الحصول على صورة واضحة لديناميكيات انتقال المرض ومدى وخامته فى إقليمنا. وفى الواقع، يكافح العديد من البلدان من أجل تحديد الوفيات الناجمة عن مرض كوفيد-19 وتوثيقها. وتؤثر الاختلافات فى طرق الإبلاغ واستراتيجيات الاختبار على المعلومات التى نحصل عليها، مما يؤثر على التوصيات التى تقدمها المنظمة.
وتؤثر جميع هذه العوامل على المشورة التى تقدمها المنظمة، ولهذا السبب، جرى تنقيح إرشادات المنظمة بشأن أمور مثل الكمامات والأدوية على مدار الأشهر الماضية، ومع تغير الوضع، ما طُبِقَ فى بداية الأزمة قد لا يُطبق الآن. وبفضل تقدُّم البحوث، يتحسن فهمنا لكيفية انتقال الفيروس والكشف عنه وعلاجه وجوانب أخرى تتعلق به، مما يساعدنا على وضع توصيات للبلدان.
وأوضح المنظري، أن كوفيد-19 مرض جديد وهناك أشياء كثيرة لا تزال غير معروفة عنه. وكلما ازدادت معرفتنا، يتم تطوير الاستراتيجيات وبعض من تدابير مكافحة الأمراض، ويجب علينا فى التحليلات والتوصيات التى نقدمها أن نأخذ فى اعتبارنا أموراً خارج نطاق قطاع الصحة، بما فى ذلك الأثر الاجتماعى والاقتصادى للجائحة.
وخلاصة القول إن هذا المرض جديد، وخصائصه فريدة، وبمرور الوقت يتطور فهمنا له والبحوث التى نُجريها والتوصيات التى نضعها بشأن أفضل السُبُل لمكافحة الجائحة. وتتعاون المنظمة مع شركائها على إنشاء أفضل قاعدة للدلائل العلمية، للاستناد إليها فى تقديم المشورة للحكومات والمهنيين الصحيين والعامة بشأن أكثر الطرق فعالية للوقاية من مرض كوفيد-19 وتشخيصه وعلاجه والتعافى منه.
قالت وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، إنه في النصف الثاني من شهر 5 جرى افتتاح 120 مستشفى بقوة استيعابية 35 ألف سرير وحوالى 4 آلاف غرفة رعاية مركزة، مشيرة إلى أن نسبة الإشغال 6 آلاف و500 سرير من إجمالي 35 ألف سرير، وأن هناك كافة الرعاية الصحية في المستشفيات التي توفر الرعاية الصحية لمرضى فيروس كورونا.
وأضافت الوزيرة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب خلال برنامج “الحكاية” الذي يذاع على قناةmbcمصر، أن نسب الشكاوى قل بنسبة كبيرة فيما يتعلق بعدم وجود أسرة في المستشفيات، معللة السبب أن المواطن لم يكن يرغب في التصديق بأن يتوجه لمستشفى قريبة منه فيتوجه إلى مستشفيات الحميات فتسبب ذلك في زحام بتلك المستشفيات، وعندما فتحت تلك المستشفيات تم حل الأزمة، وتلك الأزمة استمرت لفترة.
وأضافت وزيرة الصحة أن الدواء الخاص بشركة جلياد بمجرد إنتاجه سيتم تجربته على المرضى ضمن بروتوكول العلاج الذي توفره الوزارة للمرضى، مشيرة إلى أن العلاج ببلازما المتعافين جرى توفيره في 25 محافظة وأثبت فاعلية كبيرة في علاج الحالات الحرجة، موجهة الشكر لكل من تبرع، مشيرة إلى الدواء الإنجليزي “ديسكاميثاوزون” الذي يجرى الحديث عليه الآن يتم استخدامه بالفعل في بروتوكول العلاج المصري لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
اطمأنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، على الانتهاء من إجراءات خطة التأمين الطبي لامتحانات الثانوية العامة والثانوي الفني، والتي تم وضعها بالتنسيق مع كافة القطاعات المختصة بالوزارة وبالتنسيق الكامل مع وكلاء وزارة التربية والتعليم في كافة محافظات الجمهورية، وذلك لضمان سلامة الطلاب والمشرفين على اللجان والقائمين على عملية التصحيح خلال فترة انعقاد الامتحانات.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته الوزيرة، اليوم الجمعة، عبر تنقية (الفيديو كونفرانس) مع وكلاء وزارة الصحة على مستوى محافظات الجمهورية، والقطاعات المختصة بخطة التأمين الطبي بالوزارة، وتشمل كل هيئة التأمين الصحي وقطاع الطب الوقائى والعلاجي والرعاية الأساسية وأمانة المراكز الطبية المتخصصة، بالإضافة إلى هيئة والإسعاف.
وأكدت الوزيرة، الاستعداد الكامل للامتحانات من خلال تواجد الفرق الطبية من أطباء وتمريض وزائرات صحيات باللجان لمتابعة الحالة الصحية للطلاب، والتأكد من إجراءات التعقيم والتطهير وتوافر المستلزمات الوقائية والمرور المستمر على اللجان وقياس درجات الحرارة، بالإضافة إلى التأكد من التهوية الجيدة للجان والتشديد على ارتداء الكمامات واتباع إجراءات التباعد.
وتابعت الوزيرة، أنه تم التأكد أيضًا من تمركز سيارات الإسعاف بأماكنها المحددة في محيط اللجان لنقل أي حالة طارئة واتباع خطط الإخلاء المقررة لأقرب مستشفى مجهز لاستقبال تلك الحالات.
وأكدت الوزيرة، أنه تم مراجعة كافة المستلزمات والتجهيزات الطبية بالمستشفيات والأدوية الإضافية، كما تم التأكد من توافر مخزون احتياطي من المستلزمات والأدوية بمخازن الوزارة.
وأكدت الوزيرة، سلامة الطلاب خلال فترة انعقاد الامتحانات، باعثة رسالة طمأنينة للأهالي، مناشدة أولياء الأمور بعدم التزاحم أمام اللجان حرصًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم.
وفى ذات السياق، أجرت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، اتصالًا هاتفيًا، صباح اليوم، بالدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم واستعرضت الوزيرة الإجراءات المتبعة ضمن خطة التأمين الطبي، كما أكدت خلال الاتصال توفير كافة سبل الرعاية الطبية لجميع الطلاب والمشرفين على الامتحانات، لافتة إلى أنه تم الانتهاء من التنسيق بين الجهات المختصة في كل من الوزارتين لتذليل أي عقبات أو تحديات أثناء فترة انعقاد الامتحانات.
وأشارت الوزيرة، إلى التنسيق الكامل بين كل من وكلاء وزارة الصحة، ووكلاء وزارة التربية والتعليم على مستوى محافظات الجمهورية، لمتابعة سير العمل بخطة التأمين الطبي، مضيفة أنه تم التأكد من استعداد فرق الانتشار السريع بكل محافظة للتأمين الطبي وتقديم الدعم الكامل عند حدوث أي طارئ بكل محافظة.
من جانبه، أعرب الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، عن ثقته في إجراءات التأمين الطبي الخاصة بكل أفراد منظومة الامتحانات، مشيدًا بالتنسيق الكامل بين جهات الدولة المعنية في إطار المسئولية الوطنية لتوفير كافة سبل الرعاية للطلاب.
اعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الجمعة، عن خروج 400 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 13928 حالة حتى اليوم.
وأوضح الوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 15373 حالة، من ضمنهم الـ 13928 متعافيًا.
وأضافت أنه تم تسجيل 1774 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 79 حالة جديدة.
وقالت إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابعت أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكرت الوزارة أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الجمعة، هو 52211 حالة من ضمنهم 13928 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 2017 حالة وفاة.
وجهت وزارة الصحة، مجموعة من النصائح المهمة، لطلاب الثانوية العامة، والذين سيبدأون امتحاناتهم خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث أكدت الوزارة من خلال حسابها على “تويتر”، أن هذه النصائح مهمة لتقوية المناعة خلال فترة الإمتحانات، وجاء على رأسها، “احرص على تناول الأطعمة الغنية بالزنك مثل اللحوم بأنواعها والبقول والمكسرات”، و”وتناول الفاكهة بين الوجبات لأنها غنية بالفيتامينات”
نصائح وزارة الصحة
كذلك نصحت وزارة الصحة بضرورة وجود طبق السلطة مع وجبة، وشرب من 8 إلى 10 أكواب من المياه يوميا، وأخيرة النوم لمدة 8 ساعات يوميا.
يذكر أن وزارة الصحة نفت ما تردد من أنباء بشأن التخلص من النفايات الطبية الخاصة بمستشفيات العزل بطريقة غير آمنة، مُؤكدةً أنه لا صحة للتخلص من النفايات الطبية الخاصة بمستشفيات العزل بطريقة غير آمنة، موضحةً أنه يتم اتباع كافة إجراءات مكافحة العدوى، والتخلص الآمن من النفايات، طبقاً لتوصيات منظمة الصحة العالمية والبروتوكول المتبع لوزارة الصحة سواء لحالات كورونا أو غيرها مع إجراء عمليات التفتيش والمتابعة الدقيقة لضمان الالتزام بهذه الإجراءات.
وتتضمن خطة إدارة النفايات بالمنشآت الصحية مجموعة من الإجراءات تتمثل في تقليل كمية المخلفات من الأنشطة الطبية العادية لتوفير السعة اللازمة لاستيعاب معالجة النفايات المتولدة من انتشار فيروس كورونا، وذلك تمهيداً للتخلص منها بالطرق الآمنة من خلال عمليات الدفن والحرق، حيث تتم عمليات الحرق للمخلفات، على درجات حرارة تتعدى الـ1200 درجة مئوية، وهي درجة تضمن القضاء على أي فيروسات موجودة بالنفايات، مع توعية العاملين بالمخلفات بأهمية استخدام مهمات الوقاية، وأدوات التطهير من كمامات ونظارات حماية وقفازات أثناء التعامل مع تلك النفايات.
كما نفت الوزارة فى تقرير رصد الشائعات للحكومة ما تردد من أنباء بشأن عدم وجود أماكن بالمستشفيات الحكومية لاستقبال مصابي فيروس كورونا، مُؤكدةً أنه لا صحة لما تردد حول عدم وجود أماكن بالمستشفيات الحكومية لاستقبال مصابي فيروس كورونا، مُوضحةً أن هناك أماكن متاحة بالمستشفيات التي تم تخصيصها لهذا الغرض منذ بدء الأزمة، والبالغ عددها نحو 340 مستشفى عاماً ومركزياً تابعاً لوزارة الصحة، مُشيرةً إلى أن توجيه المصاب للالتزام العزل المنزلي لا يعني عدم وجود أماكن بالمستشفيات، وإنما يرجع لكون حالته الصحية لا تستدعي الحجز بمستشفى العزل.
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 13528 وخروجهم من مستشفيات العزل والحجر الصحي
الصحة: ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا إلى 14966 حالة
الصحة: تسجيل 1218 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 88 حالة وفاة
———————-
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الخميس، عن خروج 387 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 13528 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 14966 حالة، من ضمنهم الـ 13528 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1218 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 88 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الخميس، هو 50437 حالة من ضمنهم 13528 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1938 حالة وفاة.
لال مؤتمر صحفي لوزيرة الصحة وكل من محافظي القاهرة والجيزة..
وزيرة الصحة تتابع مستجدات فيروس كورونا وتوجه بتذليل أي تحديات لسير العمل بالمستشفيات
وزيرة الصحة توجه بتوفير 100 سرير رعاية مركزة و20 جهاز تنفس صناعي إضافي بمستشفيات محافظة الجيزة
وزيرة الصحة توجه بإعداد تقرير يومي بحالات الوفاة والحالات التي يتم استقبالها بمستشفيات القاهرة الكبرى وحالات الوفاة للتأكد من كفاءة سير العمل وحصول المرضى على أفضل خدمة طبية
وزيرة الصحة: تخصيص مركز صحة القطامية لاستقبال حالات الاشتباه بكورونا لمرضى الأورام وضعف المناعة
وزيرة الصحة: تسجيل 1363 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 84 حالة وفاة
وزيرة الصحة: ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا إلى 14566 حالة.. وتسجيل 13141 خروج من مستشفيات العزل والحجر الصحي بعد تمام الشفاء
وزيرة الصحة: عقد اجتماع يومي مع السادة محافظيالـ8 محافظات الأكثر إصابة للوقوف على تحديات العمل وحلها بشكل فوري
وزيرة الصحة: صرف أدوية الأمراض المزمنة والأمراض غير السارية من المستشفيات والمراكز التابعة والقوافل العلاجية المنتقلة
محافظا القاهرة والجيزة يشيدان بدور الوزارة وأجهزة الدولة لإتاحة كافة الإمكانيات لتلقي المرضى الخدمة الطبية.. ويشيدان بمبادرة 100 مليون صحة في علاج ٢ مليون من المواطنين أصحاب الأمراض المزمنة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
استقبلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، اليوم، كل من اللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة، واللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، بديوان عام الوزارة، وتم عقد مؤتمر صحفي لمتابعة مستجدات فيروس كورونا المستجد (كوفيد -١٩) خاصة في كل من محافظتي القاهرة والجيزة، والوقوف على التحديات في تلك المحافظات كونها الأكثر إصابة، ومتابعة سير العمل في كل من المستشفيات من خلال استقبال حالات الإصابة، والقوافل العلاجية التي تقوم بتوزيع الأدوية على حالات العزل المنزلي والمخالطين، وذلك في إطار الحرص على تخفيف العبء على المواطنين وتسهيل تلقي العلاج.
وتوجهت الوزيرة بالشكر لكل من السادة محافظي القاهرة والجيزة، لمجهوداتهم في متابعة العمل على أرض الواقع ومشاركتهم المسئولية في التصدي للفيروس من خلال المتابعة الدورية بالمستشفيات للتأكد من انضباط سير العمل، وحصول المرضى على أفضل خدمة طبية، مؤكدة أن ما يتم اتخاذه من إجراءات مشددة ومتابعة سير العمل وبذل الجهود على أرض الواقع سيؤدي بدوره إلى السيطرة على الفيروس.
وأشارت الوزيرة إلى توافر المستلزمات الوقائية والطبية بالمستشفيات بالإضافة إلى توافر الأدوية بشكل مستمر وكافِ، مؤكدة مراجعة مخزون المستلزمات بشكل دوري، ووجهت الوزيرة كل من الدكتور محمد منصور وكيل وزارة الصحة بمحافظة الجيزة والدكتور محمد حسانين رئيس قطاع الدعم الفني والمشروعات بالوزارة، بتوفير ١٠٠ سرير رعاية مركزة و ٢٠ جهاز تنفس صناعي إضافي بمستشفيات المحافظة خلال الأسبوع القادم.
وكلفت الوزيرة الدكتور أحمد السبكي مساعد وزير الصحة لشئون الرقابة والمتابعة، بإعداد تقرير بحالات الإصابة بكورونا التي يتم استقبالها بشكل يومي في مستشفيات القاهرة الكبرى، بالإضافة إلى حالات الوفاة داخل القاهرة الكبرى، وذلك للتأكد من كفاءة سير العمل بداية من استقبال الحالات وإجراء الفحوصات اللازمة وتلقي أفضل خدمة طبية وصرف الأدوية وتطبيق بروتوكولات العلاج المحدثة.
وأوضحت الوزيرة أنه تم تخصيص مركز صحة القطامية كمركز متخصص لاستقبال مرضى الأورام وضعف المناعة من المشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا حتى يتم الكشف عليهم وإجراء فحوصات فيروس كورونا دون التعرض لأى خطر.
واستعرضت الوزيرة الوضع الوبائي لمصر، اليوم، الاربعاء، حيث بلغ عدد الإصابات 1363 إصابة، 84 وفاة، ليصل بذلك إجمالي الإصابات إلى 49219، و1850 وفاة، كما أشارت إلى خروج 411 من المتعافيين من الفيروس من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تلقيهم الرعاية الطبية وتمام شفائهم ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 13141 ، بينما بلغ عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد- ١٩) 14566 حالة، من ضمنهم الـ 13141متعافيًا.
وأشارت الوزيرة إلى عقد اجتماع تنسيقي بشكل يومي، عبر تقنية “الكونفرانس كول” مع محافظي (القاهرة، الجيزة، القليوبية، الفيوم، المنوفية، الشرقية، اسكندرية والبحيرة) وهي المحافظات الأكثر إصابة بالفيروس، وعدد من قيادات الوزارة بالإضافة إلى مديري المستشفيات في تلك المحافظات، وذلك لبحث تداعيات الموقف، والوقوف على أي تحديات قد تواجههم، والعمل على حلها بشكل فوري لتقديم أفضل خدمة طبية للمرضى.
ولفتت الوزيرة إلى عزوف بعض أصحاب الأمراض المزمنة عن الذهاب إلى المستشفيات لمتابعة حالتهم الصحية، خوفًا من انتقال العدوى، موضحة أنه تم اتخاذ قرار بفتح كافة العيادات الخارجية بجميع المستشفيات بمحافظات الجمهورية، والوحدات الصحية والمراكز الطبية لمتابعة الحالة الصحية للمرضى أصحاب الأمراض المزمنة بشكل آمن مع اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية الاحترازية، بالإضافة إلى إطلاق القوافل الطبية بمراكز الشباب في الأحياء والقرى، لمتابعة عمل قرارات اللجان الثلاثية لإصدار قرار العلاج على نفقة الدولة، وصرف العلاج، لافتة إلى أن 95% من الوفيات بفيروس كورونا في مصر مصاحبة لأمراض مزمنة.
وناشدت الوزيرة أصحاب الأمراض المزمنة بالتوجه لتلقي الخدمات الطبية اللازمة وصرف الأدوية بالنسبة للمنتفعين من قرارات العلاج على نفقة الدولة حيث سيتم توفير قوافل طبية محددة بالأحياء والقرى وإتاحة صرف الأدوية بها، بالإضافة إلى إتاحة اللجان الثلاثية بتلك القوافل لتوقيع الكشف الطبي، كما سيتم تجديد قرارات العلاج على نفقة الدولة تلقائيًا طبقًا للحالة المرضية.
وأضافت الوزيرة أنه سيتم صرف الأدوية لأصحاب الأمراض المزمنة والأمراض غير السارية، للمنتفعين من قرارات العلاج على نفقة الدولة في حالة كان القرار ساري، من كل من المستشفى التابع لها، أو المراكز التابعة لنفس المستشفى، أو من خلال القوافل العلاجية المتنقلة التابعة لنفس المستشفي، مؤكدة أنه في حالة انتهاء القرار سيتم تجديده وصرف الأدوية مباشرة عن طريق اللجنة الثلاثية من خلال المستشفيات التابع لها، وفي حالة عدم وجود قرار سيتم إصداره لجميع المنتفعين عن طريق اللجنة الثلاثية.
وأكدت الوزيرة أن المستشفى تكون المسئولة عن تنسيق وتنفيذ القرارت سواء من خلال المستشفى أو من خلال المركز أو القافلة الطبية المتنقلة التابعين للمستشفى، موضحة أنه سيتم توفير الأطقم الطبية والإدارية اللازمة لتقديم نفس الخدمات المقدمة بالمستشفى سواء تجديد أو إصدار قرارات العلاج على نفقة الدولة، كما سيتم توفير كميات تكفي لمدة 3 أشهر من الأدوية المخصصة لأصحاب الأمراض المزمنة، مشيرة إلى أنه سيتم التسجيل الإلكتروني لجميع القرارات بالتنسيق مع كافة المنشآت التابعة للمستشفى.
كما أضافت أنه تم تشكيل غرفة عمليات مركزية بكل محافظة، بوجود ممثلين عن مقدمي الرعاية الصحية، وتشكيل لجان للمرور اليومي على المستشفيات، مضيفة أنه تم التوجيه للمحافظين بمتابعة جميع المستشفيات التابعة للهيئات المختلفة لوزارة الصحة والسكان، واتخاذ كافة الإجراءات حيال من يتقاعس عن العمل.
ووجهت الوزيرة الشكر لجميع للأطقم الطبية والفرق المعاونة لهم، لما يبذلونه من جهد في خدمة المرضى، كما جددت دعوتها الأطقم الطبية والتمريض المتقاعدة للانضمام للعمل في العيادات الخارجية بالمستشفيات أو الوحدات الصحية والمراكز الطبية التابعة لوزارة الصحة والسكان ضمن برنامج القوافل العلاجية، للمشاركة في متابعة الحالة الصحية لأصحاب الأمراض المزمنة.
أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان،أن المحافظات الأعلى في نسب الإصابة بفيروس كورونا المستجد هي (القاهرة، الجيزة، القليوبية، الفيوم)، أما المحافظات الأقل في نسب الإصابة هي (مرسى مطروح، شمال سبناء، جنوب سيناء، الوادي الجديد، البحر الأحمر).
وأضافت الوزيرة أن مصر تحتل المرتبة الأقل بين دول العالم بالنسبة لعدد الوفيات، مشيرة إلى نسب الوفاة الأعلى لمصر كانت لمرضى الأورام، والجهاز الهضمي، والقلب، والكبد، والكلى)، مشيرة إلى أن نسب الإصابات في مصر بفيرس كورونا المستجد في الرجال أعلى من السيدات لتصل إلى 55% من الرجال مقارنة بـ 45% من السيدات، لافتة إلى أن 80% من الإصابات تتراوح أعمارهم بين 30 لـ60 عامًا، و20% من الإصابات في الفئة العمرية الأكثر من 60 سنة، وبذلك تصبح الفئة العمرية التي تتراوح أعمارهم من 20 إلى 60 سنة هم الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد، وتبلغ نسبة الوفيات 60% من المواطنين فوق سن الـ 60 سنة، ونسبة الإصابات في الفئة العمرية الأكثر من 70 سنة 7% فقط.
واستعرضت وزيرة الصحة والسكان الوضع الوبائي لمصر، اليوم الثلاثاء، حيث بلغ عدد الإصابات 1567إصابة، و94 وفاة، ليصل بذلك إجمالي الإصابات إلى 47856 إصابة، و1766 وفاة، كما أشارت إلى خروج اليوم 401 من المتعافيين من الفيروس من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تلقيهم الرعاية الطبية وتمام شفائهم ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 12730 ، بينما بلغ عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) 14144 حالة، من ضمنهم الـ 12730 متعافيًا.
وتابعت أنه سيتم إرسال رسائل نصية على الهواتف المحمولة لأصحاب الأمراض المزمنة المسجلين بقواعد بيانات حملة “100 مليون صحة”، لحثهم على أهمية التوجه فورًا لأقرب مستشفى أو وحدة صحية لمتابعة حالتهم الصحية، والاطمئنان عليهم.
ووجهت الوزيرة الشكر لجميع للأطقم الطبية والفرق المعاونة لهم، وجميع العاملين بالمنشآت الطبية، لما يبذلونه من جهد في خدمة المرضى، مؤكدة أن الوطن لن ينسى أبداً تضحياتهم، مؤكدة أهمية الرسالة الإعلامية في إبراز جهود الأطقم الطبية في مواجهة فيروس كورونا المستجد، كما دعت الأطقم الطبية والتمريض المتقاعدة لانضمام للعمل في العيادات الخارجية بالمستشفيات أو الوحدات الصحية والمراكز الطبية التابعة لوزارة الصحة والسكان ضمن تعاقد القوافل العلاجية، للمشاركة في متابعة الحالة الصحية أصحاب الأمراض المزمنة.
كشفت وزارة الصحة والسكان عن سلسلة من الإرشادات للتغلب على الشعور بالقلق تجاه أزمة فيروس كورونا (كوفيد-19).
وكانت وزارة الصحة والسكان أعلنت عن خروج 398 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحى، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالى المتعافين من الفيروس إلى 12329 حالة حتى اليوم.
وأوضح بيان، أن عدد الحالات التى تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 13732 حالة، من ضمنهم الـ 12329 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1691 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصى التى تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 97 حالة جديدة.
وتابع أن المحافظات التى سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هى “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعى، خاصة فى المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر أن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 46289 حالة من ضمنهم 12329 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحى، و1672 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً؛ لمتابعة جهود مواجهة فيروس ” كورونا” المستجد، وذلك بحضور كل من الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، واللواء بهاء الدين زيدان، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية.
وخلال الاجتماع، شدّد رئيس الوزراء على ضرورة توفير المستلزمات الطبية والأدوية المختلفة لجميع المستشفيات، وكلّف بأن يتم عقد اجتماع يوميّ بين وزيري التعليم العالي والصحة، وكذا رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والتموين الطبي، ورئيس هيئة الدواء المصرية؛ وذلك للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية المختلفة في المستشفيات التابعة لوزارتي الصحة والسكان والتعليم العالي.
كما طالب رئيس الوزراء بأن يكون هناك تنسيق كامل بين الوزارتين بشأن توفير غرف العناية المركزة، وأجهزة التنفس الصناعيّ للحالات الحرجة التي تحتاجها، مع التنبيه على فاعلية الخطوط الساخنة التي تقدم الخدمة للمواطنين.
وصرّح المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، بأنه تم التأكيد خلال الاجتماع على التوسع في خدمات متابعة الحالات المزمنة، والأمراض غير السارية بعيادات مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات الجامعية، وكذا توفير سيارات المتابعة، والكشف بالأطقم الطبية؛ لمتابعة الحالات المرضية، وصرف الدواء للأمراض المزمنة وغير السارية.
وأوضح المستشار نادر سعد، أنه تم أيضاً التأكيد على أهمية ربط مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات الجامعية بقاعدة بيانات الغرفة المركزية لوزارة الصحة؛ لضمان سرعة تحويل المرضى بين المنظومتين.
كما تم التأكيد، خلال الاجتماع، على ربط قاعدة بيانات الأسِرّة الشاغرة بمستشفيات التعليم العالي مع قاعدة بيانات وزارة الصحة؛ حتى يتسنى أن تكون متاحة لدى الغرفة المركزية لوزارة الصحة وسيارات الإسعاف؛ لتيسير وسرعة نقل المرضى والحالات الحرجة طبقاً للأماكن الشاغرة لدى منظومتي الصحة والتعليم العالي.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الإثنين، عن خروج 398 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 12329 حالة حتى اليوم.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 13732 حالة، من ضمنهم الـ 12329 متعافيًا.
وأضافت الوزارة، أنه تم تسجيل 1691 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًة إلى وفاة 97 حالة جديدة.
وقالت الوزارة، إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابعت الوزارة، أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 46289 حالة من ضمنهم 12329 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1672 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن خطة الوزارة للتأمين الطبي خلال فترة امتحانات الثانوية العامة، موضحة أنه تم تخصيص ٥٦٠ سيارة إسعاف ونشرها في محيط اللجان المقرر عقد الامتحانات بها لنقل أي حالة اشتباه إصابة بكورونا واتباع خطط الإخلاء المقررة لأقرب مستشفى مجهز لاستقبال الحالات، بالإضافة إلى توفير سيارة إسعاف مجهزة داخل مقرات التصحيح، كما تم تشكيل غرفة طوارئ تعمل على مدار الساعة، برئاسة الدكتور محمد جاد، رئيس هيئة الإسعاف لمتابعة البلاغات الواردة من داخل اللجان.
كما وجهت وزيرة الصحة والسكان بتشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة التأمين الطبي للطلاب داخل اللجان برئاسة الدكتور محمد ضاحي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، بالإضافة إلى غرف أخرى داخل مقرات فروع الهيئة على مستوى محافظات الجمهورية، لمتابعة سير العمل وإرسال تقرير يومي إلى الغرفة الرئيسية.
ومن جانبه أوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم توفير فريق طبي يتكون من (أطباء، تمريض، زائرات صحيات) للعمل داخل لجان الامتحانات، لافتًا إلى أن الفريق الطبي سيتواجد باللجان قبل دخول الطلاب للتأكد من تطهير وتعقيم اللجان، والتأكد من مسافات للتباعد بين الطلاب داخل اللجان بحيث تكون المسافة بين الطالب والآخر لا تقل عن مترين، بالإضافة إلى التأكد من التهوية الجيدة للجان.
وأضاف أنه سيتم توفير كواشف حرارية لقياس درجات الحرارة، حيث سيقوم الفريق الطبي، بقياس درجة الحرارة لكل طالب قبل دخول اللجنة مع تطهير الأيدي بالكحول، والتأكد من توفير الوسائل الوقائية والحماية الشخصية باللجان، والتزام الجميع بارتداء الكمامات بالإضافة إلى توفير أدوية الطوارئ والإسعافات الأولية لعلاج حالات الطوارئ داخل اللجان، كما سيتولى الفريق الإبلاغ الفوري عن أي حالة ارتفاع في درجة الحرارة والاتصال بالإسعاف تحت إشراف رئيس اللجنة.
وأشار إلى أن الفريق الطبي سيقوم أيضًا بالمرور المستمر على اللجان، والتأكد من تطبيق كافة الإجراءات الوقائية و الاحترازية والتباعد، والتواجد حتى خروج آخر طالب من اللجنة للاطمئنان على سلامة كافة الطلاب.
ولفت إلى أنه تم التنسيق بين كل من الهيئة العامة للتأمين الصحي والهيئة العامة للإسعاف لتوفير وتوزيع تمركز سيارات الإسعاف في مناطق اللجان، كما سيتم التنسيق مع قطاع الطب العلاجي، وتحديد مستشفيات الإحالة في حالة الطوارئ، بالإضافة إلى التنسيق مع قطاع الطب الوقائي ومديريات الشئون الصحية بالمحافظات للتأكد من توفير مستلزمات الوقاية، ومتابعة اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية.
وأضاف مجاهد، أن الخطة تضمنت أيضًا التنبيه على جميع المستشفيات بمراجعة التجهيزات الطبية والأدوية الإضافية والمستلزمات الطبية مع توفير مخزون احتياطي بمخازن الإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة لسهولة الوصول إليها عند الحاجة.
وذكر “مجاهد” أنه تم التشديد على كافة مديريات الشئون الصحية برفع درجة استعداد فريق الانتشار السريع بكل محافظة للتأمين الطبي والدعم الطارئ عند حدوث أى طارئ على مستوى الجمهورية، كما تضمنت الخطة زيادة أعداد الأطباء النوبتجيين بقسم الطوارئ خلال الفترة المذكورة إلى الضعف، وتوفير عدد من الأسرة بالأقسام الداخلية ذات العلاقة بالطوارئ.
أكد المتحدث الرسمى لوزارة الصحة السعودية الدكتور محمد العبد العالى، أنهم يواصلون رصد ارتفاع الحالات الحرجة فى مختلف مناطق المملكة، وهناك متابعة دائمة لأعدادها والقدرة الاستيعابية للتعامل معها وتقديم الخدمات العلاجية اللازمة لها، بحسب صحيفة “سبق” السعودية.
أوضح “العبدالعالي” أن الازدياد فى الحالات الحرجة، خلفه أعداد ممن يحتاجون إلى الرعاية الصحية، ولم تزد أعدادهم إلا لوجود انتشار للعدوى بشكل نشط فى أفراد المجتمع، ويُربط بعدة عوامل، أهمها عدم أخذ الاحتياطات اللازمة.
وقال فى المؤتمر الصحفى للحديث عن مستجدات كورونا أمس: ” نلاحظ أن هنالك ارتفاعًا فى أعداد الحالات الحرجة من منتصف شهر مايو الماضى تقريبًا إلى أن نقترب الآن من منتصف شهر يونيو الحالى ، إذ نقترب الآن من 2000 حالة حرجة لم نصل إليها لكن نقترب منها.
وأضاف “نلاحظ أن الازدياد فى أعداد الحالات الحرجة خلفه أعداد ممن يحتاجون إلى الرعاية الصحية وأعداد من المصابين لم يتم تزايد أعدادهم إلا لوجود انتشار للعدوى بشكل نشط فى أفراد المجتمع، وهذا دائمًا يربط بعدة عوامل ولكن أهمها وأبرزها عدم أخذ الاحتياطات اللازمة والحذر الكافى بتطبيق السلوكيات الصحيةً ومن أهمها التباعد الاجتماعي.
ولفت إلى أن 90 % من الحالات الحرجة مسجلة فى الرياض ومكة المكرمة، والمنطقة الشرقية، والمدينة المنورة، ومحافظة جدة.
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 11931 وخروجهم من مستشفيات العزل والحجر الصحي
الصحة: ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا إلى 13332 حالة
الصحة: تسجيل 1618 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 91 حالة وفاة
———————-
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن خروج 402 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 11931 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 13332 حالة، من ضمنهم الـ 11931 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1618 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 91 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 44598 حالات من ضمنهم 11931 حالات تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1575 حالة وفاة.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم السبت، عن خروج 421 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 11529 حالات حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 12919 حالة، من ضمنهم الـ 11529 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1677 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 62 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت، هو 42980 حالات من ضمنهم 11529 حالات تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1484 حالة وفاة.
أعلنت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، عن إرسال فريق طبي من الوزارة إلى دار المسنين “الباقيات الصالحات” بمنطقة المقطم، وذلك فور استغاثة الدكتورة عبلة الكحلاوي رئيس مجلس أمناء الدار، من ظهور بعض حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد Covid-19 بالدار، حيث يتولى الفريق الطبي المتابعة الصحية والإشراف الطبي لجميع المتواجدين بالدار.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه فور نشر الاستغاثة، كلفت الوزيرة الدكتور محمد شوقي وكيل وزارة الصحة بالقاهرة بإرسال الفريق الطبي والمتابعة الكاملة معه، للعمل بالتعاون مع الفريق الطبي الخاص بالدار، ومتابعة إجراء الفحوصات الطبية والأشعة والتحاليل لجميع المتواجدين بالدار.
وأشار مجاهد إلى أنه تم التواصل مع مدير الدار والتنسيق الكامل معه، حيث ستتولى وزارة الصحة والسكان إدارة العزل والإشراف الطبي بالدار، مؤكدًا عدم صحة ما تم تداوله عن إغلاق الدار .
وأضاف مجاهد أن الوزيرة وجهت أيضًا بنقل الحالات المصابة بفيروس كورونا من المتواجدين بالدار إلى مستشفى القاهرة الفاطمية للعزل، والتي كانت قد وجهت بتخصيصها لعزل المرضى النفسيين من المصابين بفيروس كورونا، وذلك لتلقي الرعاية الطبية الكاملة ومتابعتهم لحين تحسن حالتهم الصحية وشفائهم.
وذكر أن الوزارة سوف توفر كافة سبل الدعم من الاحتياجات والمستلزمات للدار، حيث سيتم توفير حقائب المستلزمات الوقائية والأدوية طبقًا لبروتوكولات العلاج المحدثة، كما سيتم تقديم كافة سبل الدعم النفسي لجميع المتواجدين بالدار.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الجمعة، عن خروج 417 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 11108 حالات حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 12493 حالة، من ضمنهم الـ 11108 متعافيين.
وأضاف أنه تم تسجيل 1577 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 45 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الجمعة، هو 41303 حالات من ضمنهم 11108 حالات تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1422 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون https://apple.co/3gURgYJ
نفت وزارة الصحة والسكان، تصريحًا منسوبًا إلى الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، عن وصول عدد المتبرعين ببلازما الدم للمتعافين من فيروس كورونا إلى 600 ألف متبرع.
وقالت الوزارة عبر حسابها الرسمي على فيسبوك، إن هذا الكلام غير صحيح وعار تماما عن الصحة، مطالبة المواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي والرجوع إلى المصادر الرسمية.
وكان الدكتور إيهاب سراج الدين مدير بنوك نقل الدم القومية بوزارة الصحة والسكان، أكد أنه تم البدء فى استقبال أول متعاف من كورونا فى بنوك الدم الاقليمية المنوط بها جمع بلازما المتعافين لتكون محافظة الأقصر ثان محافظة بعد القاهرة وتابع: مع نهاية الأسبوع المقبل ستكون معظم البنوك الإقليمية الخمسة تعمل.
وقال الدكتور إيهاب سراج الدين، مدير بنوك نقل الدم القومية بوزارة الصحة والسكان إنه تم توفير جميع الإمكانات للبنوك لسحب البلازما من المتعافين مؤكدا أن سحبها يتم بطريقة سهلة وبتقنيات غاية فى الأمان.
كانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان أعلنت عن تعاون الوزارة ممثلة في خدمات نقل الدم القومية مع موقع فيسبوك، من خلال حملة لتشجيع المواطنين على التبرع بالدم، في خطوة هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، موضحة أن تلك الحملة سوف تساهم في تشجيع المتعافيين من فيروس كورونا المستجد (COVID-19 ) بالتبرع ببلازما الدم للمساهمة في علاج الحالات الحرجة من مصابي فيروس كورونا وذلك بعد نجاح التجربة التي تم تطبيقها في مصر على عدد من الحالات الحرجة في المستشفيات وأظهرت نتائج مبدأية مبشرة، من خلال نسبة تعافي جيدة للمرضى.
وأوضح بيان، أنه سيكون متاح لأي شخص يتجاوز عمره 18 عامًا إمكانية التسجيل على (فيسبوك) كمتبرع، وسوف يصله رسائل من مراكز التبرع بالدم القريبة منه لاستقباله كمتبرع، كما يمكن أيضًا دعوة الأصدقاء على موقع (فيسبوك) للتبرع.
أكدت وزارة الصحة والسكان، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 12062 حالة، من ضمنهم الـ 10691 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1442 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 35 حالة جديدة.
وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الخميس، هو 39726 حالة من ضمنهم 10691 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1377 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 10289 وخروجهم من مستشفيات العزل والحجر الصحي
الصحة: ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا إلى 11583 حالة
الصحة: تسجيل 1455 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 36 حالة وفاة
———————-
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، عن خروج 503 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 10289 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 11583 حالة، من ضمنهم الـ 10289 متعافيًا.
وأضاف أنه تم تسجيل 1455 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 36 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وتابع أن المحافظات التي سجلت أعلى معدل إصابات بفيروس كورونا هي “القاهرة، الجيزة والقليوبية”، بينما سجلت محافظات “البحر الأحمر، مطروح وجنوب سيناء” أقل معدلات إصابات بالفيروس، مناشدًا المواطنين الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي، خاصة في المحافظات ذات معدلات الإصابة العالية.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأربعاء، هو 38284 حالة من ضمنهم 10289 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1342 حالات وفاة.