صحافة اسرائيلية

ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية وافقت مساء اليوم الأربعاء على بيع الغاز الطبيعى لمصر مقابل مليار شيكيل، أى ما يعادل 250 مليون دولار. وأضافت الصحيفة أن الموافقة بعد المحادثات التى جرت بين مسئولى حقل “تامار” وبين شركة “دولفين” المصرية الخاصة، خلال شهر مارس الماضى. وأوضحت الصحيفة أن الاتفاق يشمل بيع 5 مليار متر مكعب من الغاز الاسرائيلى لمصر خلال 7 سنوات.

قال تقرير إسرائيلي إن أعضاء من شركة «نوبل إنرجي» الأمريكية المتخصصة في مجال النفط، وصلوا الأسبوع الماضي إلى مقر وزارة الطاقة الإسرائيلية، لمناقشة احتمالات تغيير خطة التنمية الأصلية لحقل «ليفتان» الإسرائيلي.

ونوه تقرير موقع «ذا ماركر» العبري، بأن الهدف من تلك التطورات التعامل مع واقع عدم قدرة إسرائيل على تصدير الغاز لمصر.

وأضاف التقرير أنه تم طرح خطط بديلة لتطوير الحقل الإسرائيلي، على سبيل المثال، وعرضت شركة «نوبل إنرجي» أن يكتفي الشركاء في الحقل بعدد صغير نسبيا من الآبار، وتأسيس منشأة للاهتمام بالغاز على الشاطئ بمسافة تصل إلى 10 كم.

وأشار التقرير إلى أنه من غير الواضح حتى الآن قيمة التكلفة النهائية لخطط التطوير الجديدة.

عناوين الصحف الإسرائيلية عن يوم 2015/12/23  

ذا ماركر : على خلفية صعوبات التصدير : نوبل إنيرجي تعرض ثلاثة بدائل لتطوير حقل لفيتان

دبكا : لن يتم إغلاق مكاتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن

القناة السابعة : أحمد طيبي لستاف شافير : ” أنتِ تكرهين العرب “

هآرتس : تغيير في السياسة الإسرائيلية – الجيش الإسرائيلي يستأنف إعادة جثث المخربين

يديعوت : تقرير – تركيا تصدر تعليماتها لعضو بارز في حركة حماس بمغادرة أراضيها

معاريف : ليبرمان : ” الليكود يتبع إكراها دينيا وتحول لحزب ديني متطرف “

واللا : الجيش الإسرائيلي يعمل على حدود غزة في أعقاب ضبط عبوات ناسفة في المكان

هآرتس : حزب الله في بيان رسمي : مقتل سمير قنطار في هجوم اسرائيلي على دمشق

الإذاعة العامة : يحيموفيتش : على سليفان شالوم أن يوقف نفسه عن العمل

ماكو : ” منظمة كسر الصمت أصبحت أداة في يد منظمات المقاطعة “

معاريف : فوضى إقليمية جديدة : الربيع العربي أصبح شتاءا كئيبا وتم استغلال الحرية في حملات تصفية

صحيفة يديعوت أحرونوت :

طائرات أمريكية تحلق فوق البحر الصيني الجنوبي والصين تصف هذا بالاستفزاز .

الإذاعة العامة :

مجلس الأمن يصادق بالإجماع خارطة طريق للسلام في سوريا .

موقع معاريف :

تركيا تتهم العراق بالمساس بالنزاع العالمي ضد مسلحي تنظيم داعش .

 إذاعة الجيش الإسرائيلي :

وزير الخارجية التركي : إسرائيل نفذت فقط مطلب واحد من مطالب تطبيع العلاقات .

• يديعوت أحرونوت : ” كلهم ضد داعش , ولكن ليس جميعهم ضد كل الإرهاب ” .
• صحيفة معاريف : الاعتراف بيوم ” الغفران ” اليهودي كيوم عيد رسمي بمؤسسات الأمم المتحدة
• واللا : مسئول فلسطيني يقول أن حماس تحاول تنفيذ عمليات انتحارية في إسرائيل .
• القناة السابعة الإسرائيلية : نتنياهو يجري فحوصات طبية اليوم في مستشفى ” شعري تصيدق ” بالقدس .

كشفت صحيفة ” يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أن رئيس جهاز الموساد الجديد “يوسى كوهين” التقى أمس الأربعاء سرًا فى سويسرا، مع مدير عام وزارة الخارجية التركية باريدون سنيرالو. وأضافت الصحيفة، أنه شارك فى اللقاء أيضا مبعوث رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو للشأن التركى يوسى شحنوبر، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات التركية، وتناول اللقاء إعادة العلاقات وتوطيدها بين أنقرة وتل أبيب، من خلال اتفاق يشمل نقاط تعد محور الخلاف بين البلدين. وأكدت الصحيفة أن رئيس الموساد وَقَّعَ على مذكرة تفاهم تشمل عدة بنود، منها تسديد إسرائيل تعويضات للمصابين من السفينة التركية “مرمرة” التى كانت تنوى دخول قطاع غزة فى 2010، وفى المقابل تُلْغَى أى دعوات قضائية ضد تل أبيب. وأوضحت الصحيفة أن الاتفاق يشمل منع قيادات حركة حماس من زيارة الأراضى التركية، فيما تشير المصادر إلى أن من بين هذه الشخصيات رئيس المكتب السياسى للحركة خالد مشعل.

– موقع ماكو : قوات الجيش الإسرائيلي تلقي القبض على ( 17 ) فلسطيني في الضفة الغرب

– موقع يديعوت أحرونوت : مئات الفلسطينيين يثيرون أحداث شغف وعنف ومواجهات مع قوات الجيش الإسرائيلي في مخيم اللاجئين قلنديا .

– موقع معاريف : في ظل العاصفة .. ” نتنياهو ” قد يعتمد خطة الغاز .

– موقع هآارتس : الولايات المتحدة تحذر رعاياها من السفر إلى إسرائيل بسبب استمرار موجة الإرهاب .

– موقع دبكا : الولايات المتحدة تقلل من حجم طائراتها المقاتلة في تركيا .

ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فى نبأ عاجل لها اليوم الخميس، أن الخارجية الأمريكية أصدر تحذيرات للمواطنين الأمريكيين بعدم السفر إلى إسرائيل. وأضافت الصحيفة، أنه وفقا لبيان الخارجية الأمريكية، فإن الأجواء الأمنية فى إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة لا تسمح بتواجد الأمريكيين فيها، وطالبت أمريكا مواطنيها الموجودين فى إسرائيل بتوخى أكبر قدر من درجات الحذر، والتواجد فى أماكن مؤمنة.

ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن اللجنة المحلية للتخطيط والبناء فى القدس وافقت وبشكل نهائى على إقامة 891 وحدة استيطانية فى حى “جيلو” داخل الخط الأخضر. وأضافت الصحيفة أنه تم تأجيل الموافقة على الخطة قبل شهر، أى خلال زيارة بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى إلى الولايات المتحدة، خوفا من ردة الفعل الأمريكية من القرار. وأوضحت الصحيفة أنه فى عام 2012 تمت المصادقة على بناء 708 وحدات استيطانية فى القدس، وقال حينها وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى إن بناء مثل هذه المستوطنات من شأنه تحطيم المباحثات بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وتابعت الصحيفة أن المشروع الاستيطانى الجديد من شأنه توسيع نطاق المدينة إلى الجنوب لربطها بمدينة بيت جالا، التى تعد أحد أهم الجيوب الاستيطانية فى مدينة القدس.

ذكرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية أن السلطات الأمنية فى ألمانيا ألقت القبض على إرهابيين يخططان لتنفيذ هجمات إرهابية ضد السفارة الإسرائيلية ببرلين. وأضافت الصحيفة أن السلطات الأمنية فى برلين ألقت القبض على كل من محمد أ.م، وعلى أ.أ حيث كانا ينويان تنفيذ الهجوم فى نهاية ديسمبر الجارى . وأوضحت الصحيفة أنه عثر أثناء القبض عليهما فى منزلهما بأحد الشوارع بالعاصمة الألمانية، على خزائن مسدس وقنابل يدوية ومتفجرات، وتبين من خلال المحادثات التى جرت بينهما أنهما يخططان لهذا الهجوم. وأشارت الصحيفة إلى أن المتهم المدعو “على” تبنى مؤخرا فكرا تكفيريا وتواصل مع تنظيم “داعش” الإرهابى، وذلك عقب الهجوم الإرهابى الذى استهدف أحد الفنادق بمدينة سوسة التونسية والذى أدى على مقتل أكثر من 38 شخصا أكثرهم من السياح الأجانب.

ذكر موقع الصحيفة أنه خلال الأشهر الأخيرة اجتازت مقاتلات سلاح الجو المصري الحدود مع إسرائيل لفترات زمنية قصيرة أثناء طلعاتها المكثفة ضد تنظيم داعش في سيناء , وأوضح الموقع أن اختراق المجال الجوي الإسرائيلي تم في المنطقة الشمالية من الحدود ، مشيراً إلى أن جهاز الدفاع الإسرائيلي يرى أن النظام المصري يصر على قتال تنظيم داعش في سيناء بجدية ، ولذلك قام بتعزيز خط الحدود بمزيد من القوات النظامية بوسائل قتالية حديثة .. وعلى حد تصريحات مصدر بجهاز الدفاع فإن عمليات الاختراق المصرية التي تأتي في أعقاب العمليات الجوية المصرية تعتبر اختراقات صغرى ، كما أضاف الموقع أن سلاح الجو المصري يستخدم في سيناء مقاتلات f-16 وكذلك مروحيات هجومية طراز أباتشي التي تنفذ عمليات هجومية بالقرب من الحدود ، مضيفاً أن إسرائيل كانت قد عرضت على القوات المصرية المساعدة بعد عمليات داعش الإرهابية في سيناء ، وكذلك عقب تحطم الطائرة الروسية في سيناء , وأيضاً بعد إطلاق صاروخ مضاد للمدرعات نحو سفينة مصرية ، وأوضح الموقع أن سلاح البحرية عرض تقديم مساعدات للقوات المصرية ولكنهم أبلغوه أن الأمر لا يستدعي ذلك .

ذكر الموقع أن إسرائيل سمحت للجيش المصري بتنفيذ عمليات عسكرية على الحدود مع سيناء بشكل يتجاوز اتفاقية السلاح بين البلدين ، موضحاً أنه في إطار الحرب التي تشنها مصر ضد التنظيمات الإرهابية في سيناء وعلى ضوء دفئ العلاقات والتنسيق الأمني بين ( مصر / إسرائيل ) خلال العام الاخير ، سمحت إسرائيل للجيش المصري بتنفيذ عمليات عسكرية على الحدود مع سيناء بشكل يتعارض مع اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين ، مضيفاً أن بعض هذه الاستثناءات تتمثل في سماح إسرائيل لمصر بزيادة ودعم انتشار قواتها على الحدود وتنفيذ عمليات عسكرية هجومية بالقرب من الحدود في المناطق المحظورة على المصريين بموجب اتفاقيات السلام ، كما تشمل هذه الاستثناءات قيام الجيش المصري بنشر قوات مدفعية وقوات جوية ومنظومة جمع معلومات في هذه المناطق .

موقع يديعوت احرونوت : الفلسطيني الذى نفذ عملية الدهس في القدس مواطن من الخليل

موقع واللا : جيش الاحتلال والادارة المدنية استعدا لهدم منازل فلسطينيين اثنين من الخليل

موقع معاريف : ” أوباما  ” الولايات المتحدة ضربت داعش أقوي من أي مرة سابقة

موقع يديعوت احرونوت : السعودية : أقمنا حلف (عسكري – اسلامي) مكون من 34 دولة للقتال ضد داعش

صحيفة يديعوت أحرونوت :

صواريخ موجهة ، وطائرات سوخوي 34 ودبابات T-90 : روسيا في مواجهة الغرب

موقع كيباه :

عضو الكنيست “ليبرمان ” معلقا على موجة الارهاب : يجب طرد المخربين

موقع واللا :

الاسرائيلي الذى خدم في جيش الإحتلال ، وانضم لداعش : مقاتل سابق في لواء جفعاتى

موقع سيروجيم :

رداً على اطلاق النار على اسرائيل : جيش الإحتلال يهاجم أهداف في غزة

فى تعبير عن مدى القلق فى تل أبيب إزاء تحول مصر إلى الطاقة النووية، سلطت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية الضوء على زيارة وفد مصرى لموسكو لمناقشة تفاصيل إنشاء محطة الضبعة النووية.

ونقلت الصحيفة عن خبراء إسرائيليين قولهم أن تل أبيب حذرت دوما من أن الإتفاق مع إيران سيؤدى إلى “شرق أوسط نووى، وهذا أول دليل على أن هذا ما سيحدث” على حد وصفهم.

وقالت الصحيفة أن زيارة الوفد المصرى هى الأولى من نوعها منذ توقيع اتفاق إنشاء محطة الضبعة الشهر الماضى. ونقلت عن شاؤول شاى، مدير الأبحاث بمعهد السياسة والإستراتيجية فى هيرتسليا، قوله إنه فى حين أن هذه عملية معقدة، إلا أن المشروع النووى المصرى يبدو جديا. وقال أن إسرائيل حذرت من أن اتفاق إيران سيؤى إلى شرق أوسط نووى وهذا أول دليل على ذلك، مضيفا أن مصر لن تكون الأخيرة.

وتابع قائلا أن كل ما وعد به الرئيس السيسى حققه، فهو شديد الجدية، مشيرا على مشروع قناة السويس الجديدة التى تم افتتاحها فى أغسطس الماضى.

وردا على سؤال عما إذا كان البرنامج النووى المصرى أكثر جدية من الدول العربية الأخرى مثل الأردن والسعودية، قال أن مصر مختلفة لأنها قوة إقليمية، والطاقة النووية رمز للقوة. وأعتبر أن محطة الضبعة لن تكون حلا فقط لمشكلة الكهرباء ولكن رد إستراتيجى على إيران على حد قوله.

وكان الباحث الإسرائيلى قد زعم فى مقال له أن البرنامج النووى المصرى يمكن أن يحول لأغراض السلاح، وأعتبر الإتفاق جزءا من التحالف الإستراتيجى المتنامى بشكل سريع بين مصر وروسيا، وأن البلدين لم يشهدا هذا التقارب فى العلاقات بينهما منذ عهد الاتحاد السوفيتى السابق.

علقت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية على زيارة الوفد المصري لموسكو من أجل مناقشة بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد، مشيرة إلى أنها الزيارة الأولى من نوعها منذ أن وقعت مصر وروسيا اتفاقيتين الشهر الماضي لتمويل المشروع.

وقال الباحث الإسرائيلي شاؤول شاي، نائب رئيس مركز الأمن القومي الإسرائيلي السابق، والباحث بمركز بيجن، أن المشروع النووي المصري خطير.

وأشار إلى تحذيرات إسرائيل في هذا الصدد من أن الاتفاق النووي مع إيران سيؤدي إلى شرق أوسط نووي وهذا هو أول دليل على أن تكهناتها ستحدث بالفعل، مضيفا أن مصر لن تكون الأخيرة.

ووصف شاي الرئيس عبد الفتاح السيسي بأنه رجل خطير جدًا، وأوفي بوعوده، مشيرًا إلى مشروع توسيع قناة السويس الذي افتتح في أغسطس الماضي.

وردًا على سؤاله بأن البرنامج النووي المصري هو أكثر خطورة من غيره في الدول العربية مثل الأردن والمملكة العربية السعودية، أوضح أن مصر مختلفة؛ لأنها قوة إقليمية والطاقة النووية تعد رمزًا للقوة.

ذكر موقع ( معاريف ) أن حركة حماس تواصل تلاعبها و ذلك في محاولة لجعل والدي الجندي الاسرائيلي الذي لقى مصرعه خلال عملية الجرف الصامد وغير معروف مكان دفنه حتى الان ” اورون شاؤول ”  يمارسون ضغوطا على الحكومة الاسرائيلية من اجل الدخول في مفاوضات لتبادل الاسرى .
والدي ” اورون”  سيعقدا اليوم مؤتمرا صحفيا خاصا في محاولة لتوضيح موقفهما ازاء التطورات الاخيرة . وكان شاؤول – البالغ من العمر 20 عاما – ضمن طاقم مدرعة تابعة للواء جولاني تم استهدافها في حي الشجاعية في قطاع غزة في 20 يوليو 2014.  وقالت حماس حينها إنها تحتجز الجندي . والسؤال الان هل ابنهم حي ام ميت وهو السؤال التي ما تزال حماس تستغله للتلاعب بمشاعر والدي شاؤول .
ويبدو ان حماس تعلم كيف تستغل الوضع جيدا . ففي الآونة الاخيرة نقلت حماس – عبر عناصر مختلفة – رسالة الى والدي شاؤول ، كان ابنهما قد كتبها مؤخرا .
ويعتقد خبراء في الجيش الاسرائيلي أن الرسالة مفبركة إلا ان الوالدين غير مقتنعين بذلك ، على امل ان يتمكنا من الحصول على ما تبقى من ابنهم أو ربما ايضا الحصول عليه حيا .
وقد جاء في رسالة : ” امي العزيزة ، انني اسمع صوت المطر يهطل من حوالي لكني لا استطيع رؤيته ولا استطيع ان اشعر به ،اكتشفت ان هذا ليس من حقي منذ سقطت في الاسر ، انني في انتظار سماع أي نبأ يسعدني ويعيدني اليكم ” .
حماس عرضت الرسالة المفبركة كما لو انها كتبت قبل عدة ايام ، حيث جاء في الرسالة : ” اريد ان يطلق سراحي من الاسر … لا انفي انهم يتعاملون معي بلطف ، إلا ان شعوري بانكم نسيتموني تزيدني خوفا ، الامر الذي يزعجني اكثر هو انني اعتقد انهم سيتركونني لسنوات طويلة كما فعلت الحكومة مع جلعاد شاليط ” .
كما جاء في الرسالة ايضا : ” امي ، بدأت اشعر بالبرد وانا اخاف من الشتاء الشديد كما كان حدث في العام الماضي، فهل قلبك الطيب يوافق على ان اظل بعيدا عنك طوال كل هذه الفترة ؟ أمي ، متى ستتحركون من اجلي؟ هل ستوافقون على الخدعة السياسية التي تحاك ؟ على ستوافقون على الوعود الكاذبة التي تتعهد بها حكومتنا ؟ تعهدوا لنا في الجيش ان نعود الى منازلنا والى امهاتنا اصحاء وبخير ولكنهم تركوني ، ذهبوا ولم يفعلوا شيئا من اجلي، اكتشفت انني لن اعود قبل ان يتم اطلاق سراح اسراهم ” .
ويختتم شاؤول رسالته بالتوسل لولديه : ” امي ، ابي انني اطلب منكما ان تبذلا جهدا من اجلي ” ، واليوم يعقد الولدين مؤتمرا صحفيا لتوضيح موقفهما في اعقاب تلقيهم الرسالة ، مقربين من العائلة أشاروا أمس الى ان الوالدين منفعلين بشدة .

ذكر موقع ايدعوت أنه من المنتظر ان تخرج الغواصة الخامسة و أحدث غواصات سلاح البحرية ” آحى راهاف ” في الايام القليلة المقبلة من ميناء ” كيل ” في المانيا ، لتبدء رحلتها التي ستنتهي بالرسو في قاعدة سلاح البحرية في حيفا . وبذلك ستنضم الغواصة ” راهاف ” الى الغواصة ” تنين ” التي انضمت هذا العام  لسلاح البحرية ، والتي بدأت في الاشهر الاخيرة تجني ثمار عملياتها .
والغواصة ” راهاف ” ستكون مماثلة في قدراتها للغواصة ” تنين ” وسيمكنها الابحار بصورة اعمق تحت الماء ، مع منظومة تحريك كهربائية هادئة تضمن مدة بقاء  أطول في قاع البحر ، بصورة اكبر من التي تقوم بها غواصات الدولفين الثلاثة الأقدم ، كذلك فإن بيئة العمل في الغواصة الالمانية الجديدة ستكون اكثر تقدما  .
وبعد وصول الغواصة ” راهاف ” الى حيفا من المنتظر ان تقضي فترة استيعاب عملياتي وادخال منظومات قتالية من المعدات الحربية التي تعد الاغلى في الجيش والتي تقدر قيمتها بنحو 1.6 مليار شيكل .

كما صرح ضابط رفيع المستوى في الجيش الاسرائيلي ان الجيش يعتزم ان يستقر عدد الغواصات على (5) غواصات فقط . جدير بالذكر ان الغواصة السادسة من شأنها ان تصل الى اسرائيل في عام 2019 .

قال الجاسوس الإسرائيلي المُفرج عنه، أمس، من السجون المصرية، إن زنزانته في السجن كانت تحتوي على ثلاجة ومايكروويف وتليفزيون، مشيرا إلى أنه كان يقوم بإعداد الطعام بنفسه، لأنه لم يكن قادرا على تناول طعام السجن الذي وصفه بالسيئ.

ولفت “الترابين”، في حديثه مع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، في أول يوم للإفراج عنه بعد 15 عاما قضاها داخل السجون المصرية، إلى أنه قضى أياما صعبة داخل السجن، وتحمل الكثير طوال الفترة الماضية.

وكان رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قد استقبل “ترابين”، الجاسوس الإسرائيلي في مكتبه، بعد أن أفرجت عنه السلطات المصرية، أمس، الخميس.

وذكرت وسائل الإعلام العبرية أن “ترابين” وصل، أمس، إلى مطار “بن جوريون” الإسرائيلي، عقب إخلاء سبيله في القاهرة.

وبحسب الإعلام الإسرائيلي فإن “ترابين” وُلد في سيناء عام 1981، ومع انسحاب دولة الاحتلال، انتقل والداه إلى إسرائيل، وحصلا على الجنسية الإسرائيلية، وتم اعتقاله في مصر بتهمة التجسس لصالح الموساد.

وألقت قوات الأمن المصرية القبض على “ترابين” في العريش، أثناء زيارته لشقيقته التي تعيش في القاهرة، قبل أن يُفرج عنه، صباح أمس، الخميس.

استقبلت عائلة الجاسوس الإسرائيلي عودة الترابين، المفرج عنه أمس الخميس من السجون المصرية، نجلهم بالاحتفالات التي شارك فيها المئات إلى جانب ذبح الأغنام.

وبحسب التقرير الذي أعدته صحيفة «يديعوت أحرونوت»، إن الترابين يلتقي عائلته لأول مرة منذ 15 عاما قضاها داخل السجون المصرية، ونشرت الصحيفة العبرية مجموعة من الصور خلال استقبال عائلته له، وصورة تجمعه بأمه لأول مرة منذ عقد ونصف.

وتحدث الترابين للصحيفة العبرية بأنه غير مصدق عودته إلى أسوار الاحتلال من جديد بعد أعوام قضاها ومحاولات عدة للإفراج عنه مشيرا إلى أن أمر الإفراج عنه كان يمثل له حلما ولم يصدق أنه تحول إلى حقيقة.

وأشار الترابين في حديثه إلى أنه عاني كثيرا داخل السجن، حيث إنه كان يعيش على أمل انتهاء فترة عقوبته.

ولفت إلى أنه فاز بتكوين علاقات جيدة داخل السجن، زاعما بأنه كان يمكث داخل غرفة تحتوي على تليفزيون وثلاجة ومايكرويف، وكان بإمكانه إعداد الطعام لنفسه، لأنه كان غير قادر على تناول طعام السجن.

وأشار الترابين إلى أنه كان يعتقد أنه سوف يفرج عنه بعد الثورة المصرية، إلا أنه خاب ظنه، ولم يفرج عنه.

وقضي الترابين 15 عاما داخل السجون المصرية بتهمة التجسس لصالح إسرائيل منذ إلقاء القبض عليه في العريش أثناء زيارته لشقيقته التي تعيش في القاهرة، قبل أن يفرج عنه صباح أمس الخميس.

دافع الجاسوس الإسرائيلى، عزام عزام عن العميل الصهيونى، عودة ترابين، الذي أفرجت عنه السلطات المصرية أمس.

وقال عزام لموقع “واللا” الإخبارى العبرى، إن ترابين حين تم اعتقاله أثناء زيارته لشقيقته كان عمره 16 عامًا، زاعمًا أنه كان فتى صغيرا لفقت له القضية.

وأوضح عزام أن الفرق بين قضيته وبين ترابين أن عائلته بالكامل وقفت وراءه، على عكس ترابين الذي ما يزال والده مطلوبا حتى الآن في مصر.

وأضاف عزام: “علمت باعتقال ترابين حين كنت معتقلا بمصر، بعد مرور 4 سنوات على حبسى، وأتذكر لقائي مع وزير الخارجية الإسرائيلى آنذاك، سيلفان شالوم، وطلبت منه الإفراج عن “ترابين” في أقرب وقت ممكن”.

وعن الفترة التي قضاها عزام في السجون المصرية قال إنها كانت أصعب أيام حياته، زاعمًا أنه لم يكن التعامل مع المسجون على أنه بنى أدم، فهناك ينتظرون كلمة الشكر لحصولك على كوب الماء، كما يتوقعون أيضًا أن تقدم الشكر كونك ما زلت تتنفس.

ووصف عزام الطريقة التي تم من خلالها الحصول على اعترافاته بالتجسس، كما أوضح أن الخطأ الذي ارتكبه هو تصديق فكرة السلام بين الدولتين، زاعمًا أنه بريء من تهمة التجسس.

يشار إلى أن عزام درزي إسرائيلي، أدين في مصر بتهمة التجسس لصالح العدو الإسرائيلي، وسجن لثمان سنوات قبل إطلاقه في صفقة سياسية عام 2004.

روى الجاسوس الإسرائيلي عودة ترابين، تفاصيل الليلة الأخيرة التي سبقت الإفراج عنه بقرار من السلطات المصرية أمس الخميس.

ونقلت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، اليوم الجمعة، عن ترابين قوله: “الليلة التي سبقت خروجي من السجن، جاءني ضابط وقال لي: عودة جهز نفسك، غدًا ستكون في إسرائيل”.

ويكمل ترابين: “لم أصدق ما قاله الضابط حتى اليوم الذي تم الإفراج عني فيه”، مضيفًا: “الله وحده منحني الصبر، لولا ذلك لانتهيت”.

ويتابع: “لديَّ حظ جيد أنني مواطن إسرائيلي وأحمل جواز سفر تل أبيب، وأحمد الله أن إسرائيل دولة تفعل كل شيء من أجل مواطنيها مثل أمريكا”.

وأضاف: “أشعر أنني في حلم، وأود أن أشكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورئيس البلاد رؤوفين ريفلين؛ لاهتمامهما بي ومساعيهما لإطلاق سراحي”.

ووافق المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر “الكبينت”، على الإفراج عن 6 معتقلين مصريين، في إطار صفقة التبادل مع الجاسوس “عودة الترابين”.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: إن المعتقلين المصريين تم احتجازهم خلال فترة سابقة، على خلفية جرائم جنائية وليست سياسية.

وأعلنت السلطات المصرية في وقت سابق، أنه تم الإفراج عن مواطنين اثنين من المتواجدين بسجون الاحتلال، في إطار صفقة عودة ترابين، وذلك بعد انقضاء عقوبته التي بلغت 15 عاما بالسجون المصرية.

سلط موقع “واللا” الإخبارى العبرى، اليوم الجمعة، الضوء على صفقة إطلاق السلطات المصرية سراح الجاسوس الإسرائيلى عودة ترابين.

وأكد الموقع أن «ترابين» وصف وضعه في مصر لوسائل الإعلام حين عاد إلى منزله، بقوله: «كنت في مقبرة بمصر».

وأشار الموقع الإسرائيلى إلى أن همزة الوصل لإتمام الصفقة بين مصر وإسرائيل، كانت المفوض الخاص برئيس الوزراء الإسرائيلي المحامى، يتسحاق مولخو.

وكشف “واللا” أن “مولخو” وصل القاهرة صباح أمس الخميس، لاستلام “ترابين” الذي عاد معه في نفس الطائرة إلى إسرائيل، لافتا إلى أنه من المقرر الإفراج عن 6 معتقلين مصريين في سجون الاحتلال في إطار صفقة التبادل مع الجاسوس الإسرائيلى.

وأوضح أن موعد إطلاق سراح السجناء المصريين هو يوم الإثنين المقبل، وذلك ما لم يوجد عائق قانونى يحول دون تنفيذ ذلك، مشيرا إلى أن هذا يأتى إلى جانب إطلاق سراح اثنين مصريين آخرين أمس في إطار الصفقة.

رحب زعيم المعارضة الإسرائيلية، يتسحاق هرتسوج، بقرار السلطات المصرية حول الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلى، عودة ترابين.

وقال حسب تصريحات نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: “رافقت النضال من أجل إطلاق سراح ترابين خلال السنوات الأخيرة، وأنا سعيد بانتهاء هذه الملحمة الوحشية، وعودة مواطن إسرائيلى إلى وطنه”.

واعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية أن إطلاق سراح ترابين يشير إلى تحسن العلاقات بين مصر وإسرائيل، مطالبًا بمواصلة تعزيز تلك العلاقات كجزء من علاقات إسرائيل الخارجية.

كما هنأ “هرتسوج” أسرة الجاسوس الإسرائيلي بإطلاق سراحه وعودته إلى منزله مرة أخرى.

ووصل ترابين إلى مطار بن جوريون الإسرائيلى عقب إخلاء سبيله اليوم في القاهرة، والتقى هناك بأسرته ورئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو.

أكد تقرير إسرائيلي في صحيفة “هاآرتس” العبرية على أن رفض مصر لقرار التحكيم الدولي حول دفع تعويضات لتل أبيب يشير إلى أنها ليست في حاجة للغاز الإسرائيلي، موضحا أن الاعتماد على القاهرة يهدد أمن الطاقة الإسرائيلي.

وأضاف التقرير أن هناك مخططا من أجل تمرير خطة نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال بالسماح بتصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر.

يشار إلى أن الحكومة المصرية أعلنت وقف المفاوضات بشأن استيراد الغاز الإسرائيلي، بعد قرار دولي يلزمها بدفع تعويضات 1.76 مليار دولار لإسرائيل.

أكد تقرير إسرائيلى أن شحنة أسلحة ضخمة تابعة لحركة حماس كانت قادمة من إيران في طريقها لقطاع غزة، فقد الاتصال بها.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن حركة حماس مقتنعة أن ما يسمى بتنظيم “داعش” استحوذ على جزء من تلك الشحنة مما تسبب في خلق توتر بين الجانبين.

وأوضح التقرير أن هذه الأنباء تثير قلق الاحتلال، لأن الحديث يدور عن شحنة سلاح ضخمة وكانت تتضمن أسلحة نوعية من الممكن أن يتم من خلالها استهداف إسرائيل.

وأشار التقرير إلى أن تدريبات جيش الاحتلال الأخيرة في محيط إيلات كانت تأتى ضمن الاستعدادات لشن “داعش” هجمات ضد إسرائيل.

ونوه التقرير إلى أن التنظيم الإرهابى “داعش” لم يشعر قط أنه يعتمد بشكل عام على حركة حماس، على الرغم من العلاقات بين الجانبين والتي تركزت في الأساس على الدعم اللوجيستى، ونقل الجرحى من شمال سيناء إلى مستشفيات قطاع غزة.

وأضاف التقرير: أن العلاقات بين الجانبين انعكست أيضًا خلال دفع حماس مئات الآلاف من الدولارات نقدا وشيكات للإرهابيين في سيناء، مقابل تمكن حماس من تهريب المواد الخام التي تساعد في تصنيع المواد القتالية عبر الأنفاق.