الأزهر الشريف

  • أمير الكويت لشيخ الأزهر: آمال الأمة الإسلامية معقودة عليك

    قال الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ،أمير دولة الكويت، للإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب،شيخ الأزهر، إن “آمال الأمة الإسلامية معقودة عليك ” .

    جاء ذلك خلال منح أمير الكويت، وسام الدولة ذو الوشاح من الدرجة الممتازة، تقديرا لجهوده الكبيرة المبذولة، والمميزة في المجال الدينى والخدمات الجليلة التى قدمها، وذلك بحضور ولى العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، اليوم الإثنين، كما تحدث أمير الكويت لشيخ الأزهر قائلا: “لقد تحملت المسؤولية في ظروف صعبة”.

    من جانبه، أشاد الإمام الأكبر شيخ الأزهر بقانون الإعلام الذى أقره البرلمان الكويتى، ناقلا تقدير الرئيس عبد الفتاح السيسى، للكويت وقيادتها.

    بدوره، قال الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، رئيس مجلس وزراء الكويت، للإمام الأكبر: ما سافرت لإفريقيا أو آسيا إلا وسمعت عن الأزهر ودوره.

    يذكر أن الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ، أمير دولة الكويت ،منح ،صباح اليوم الاثنين ، بقصر السيف، الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب،شيخ الأزهر الشريف، وسام الكويت ذو الوشاح من الدرجة الممتازة تقديرا لجهوده الكبيرة المبذولة والمميزة في المجال الدينى والخدمات الجليلة التى قدمها، وذلك بحضور ولى العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، وذلك بمناسبة زيارته لحضور احتفالية انطلاق فعاليات الكويت عاصمة الثقافة الإسلامية 2016.

  • أمير الكويت يمنح شيخ الأزهر وسام الدولة من الدرجة الممتازة تقديرا لجهوده

    منح الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، صباح اليوم الاثنين، بقصر السيف، الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وسام الكويت ذو الوشاح من الدرجة الممتازة تقديرا لجهوده الكبيرة المبذولة والمميزة فى المجال الدينى والخدمات الجليلة التى قدمها، وذلك بحضور ولى العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح .

    وحضر المقابلة نائب وزير شئون الديوان الأميرى الشيخ على جراح الصباح ووزير الإعلام ووزير الدولة لشئون الشباب الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح .

    كما استقبل الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، رئيس مجلس الوزراء، بحضور وزير الإعلام ووزير الدولة لشئون الشباب ورئيس المجلس الوطنى للثقافة والفنون والآداب الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح فى قصر السيف، الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والوفد المرافق له، وذلك بمناسبة زيارته لحضور احتفالية انطلاق فعاليات الكويت عاصمة الثقافة الإسلامية 2016 .

    وحضر المقابلة الأمين العام للمجلس الوطنى للثقافة والفنون والآداب المهندس على حسين اليوحة والأمين العام المساعد لقطاع الثقافة بالمجلس الدكتور بدر فيصل الدويش.

  • أمير الكويت يكرم شيخ الأزهر بمناسبة اختياره شخصية العام

    قام الشيخ صباح الأحمد الصباح، أمير الكويت، بتكريم الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمناسبة اختياه شخصية العام، بحضور الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد، وعدد من الوزراء وكبار الشخصيات.

    وكان وصل أمس الإمام الأكبر د.أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إلى دولة الكويت للمشاركة في احتفالية “الكويت عاصمة للثقافة الإسلامية 2016 “، التي تشهد العديد من الفعاليات التي تهدف إلى نشر الثقافة الإسلامية وتجديد مضامينها وإنعاش رسالتها وتخليد الحضارة الإسلامية وإبراز القيم الإنسانية لهذه الحضارة، إضافة إلى تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات وإشاعة قيم التعايش بين الشعوب والمجتمعات .

    تأتي مشاركة الإمام الأكبر فى احتفالية “الكويت عاصمة للثقافة الإسلامية 2016، بناء على دعوة رسمية من دولة الكويت، وخلال فعاليات مهرجان “القرين الثقافي” يُلقي الإمام الأكبر محاضرة حول “دور الأزهر الشريف في نشر الوسطية والاعتدال ومواجهة التطرف والغلو”، حيث أعلن المهرجان عن اختيار الإمام الأكبر شخصية العام خلال دورته الثانية والعشرين المقرر انعقادها في الفترة من 18 يناير : 6 فبراير 2016، تقديرا واعتزازاً بجهود في النهوض بالثقافة الإسلامية ومواجهة الأخطار الفكرية والثقافية التي تهدد المسلمين.

  • النائب العام يحيل عبد الله نصر لـ«أمن الدولة» بتهمة إهانة الأزهر

    أمر النائب العام المستشار نبيل صادق بالتحقيق في البلاغ المقدم، ضد الشيخ محمد عبد الله نصر وشهرته “ميزو”، والذي يتهمه فيه بإهانة مؤسسة الأزهر، والتحريض على الفسق والفجور، وازدراء الدين الإسلامي، بعد تصريحه في برنامج “واحد من الناس”، على قناة “الحياة”، بأن العلاقة بين الرجل والمرأة غير المتزوجين، لا يعد زنا، وأن الغناء ليس محرمًا، والنقاب حرام شرعًا، وغيرها من الآراء، وكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في الواقعة.

    وذكر البلاغ أن “ميزو”، تطاول على الثوابت الدينية، وشكك في كل الأئمة والمذاهب، وأساء إلى الأزهر، والقامات الدينية الكبيرة، مما اضطر مقدم البرنامج الإعلامي عمرو الليثي، إلى إنهاء الحلقة، قائلا: “إن الضيف ليس على المستوي المطلوب”، وأنهى الحلقة احترامًا للأزهر، وللقامات الدينية الكبيرة، التي تطاول وأساء إليها المدعو “ميزو”.

    وتابع، في بلاغه، أن الجريمة التي ارتكبها “ميزو”، معاقب عليها بالمادة 98 من قانون العقوبات، بخلاف أن الواقعة تمثل تهديدًا للأمن والسلم العام، وتعديًا على حُرمات الأديان السماوية، خاصة الدين الإسلامي، مستندًا لأفكاره المتطرفة، التي أدت إلى ازدراء الدين الإسلامي.

    وطالب البلاغ بإصدار أمر بالتحقيق في الواقعة، بعد الاطلاع على الأسطوانة المدمجة المرفقة به، وإحالة المُبلغ ضده للمحاكمة الجنائية العاجلة، لاقترافه، جريمة ازدراء الأديان، المُعاقب عليها بالمادة 98 من قانون العقوبات.

  • مرصد الأزهر: الاستهزاء بالقرآن سقوط أخلاقى وسفه يستوجب المساءلة القانونية

    قال مرصد الأزهر، إن الاستهزاء بالقرآن الكريم، يعد سفها يستوجب المسألة القانونية، وسقوط أخلاقى ، ، رافضا ما حدث فى الفضائيات ومقدمى البرامج وضيوفهم، بغرض التسلية والضحك، وقول أحدهم “سلطانية سلطانية”.

    وقال المرصد في تقرير للجنة الشرعية، انه ظهرت في الآونة الأخيرة مشاهد على الفضائيات تستخف بالقرآن الكريم وعظمة إجلاله من بعض مقدمى البرامج أو ضيوفهم، فيتناول أحدهم آيات القرآن الكريم بما يفقدها إجلالها بسقط القول وسخف التناول، فيقرأ الآيات بطريقة يكون بها مشهدا تمثيليا، بغرض التسلية وإثارة الضحك، بينما يردد الآخر مقاطع من آيات القرآن للسخرية، كمن ردد سلطانية سلطانية، التي وردت في قوله تعالى: {مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ (28) هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ} الحاقة: 28-29، مما يعد تنكرا لعظمة القرآن، ونزعا للتاج والوقار عن منطق الوحي المنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويفتح بابا من السخرية والاستهزاء بآيات القرآن الكريم، رغم أن الله عز وجل عظمها في قوله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} الحجر:87، والسبع المثاني: هي سورة الفاتحة التي تهكم بها أحدهم في قراءته لها، رغم أن المسلم مخاطب بإجلال القرآن وتعظيم التعامل معه قراءة وسماعا؛ قال تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} الأعراف: 204. وقال مرصد الأزهر، إن هؤلاء قد تعاملوا مع القرآن الكريم وآياته باستخفاف واستهزاء، وهذا سقوط أخلاقى وسفه يستوجب التنبيه إليه ، والمساءلة القانونية عنه؛ لئلا يفتح بابا من الاستهانة بالقرآن والخوض في آياته، والتلاعب بمنطق الوحي، وهو إن حصل فشر مستطير، وقد كان القرشيون يشاغبون على القرآن باللغو فيه عند قراءته حتى لا يصل إلى قلوب المستمعين فيهديهم إلى الإيمان، مما يدل على أن قضية الشغب على القرآن الكريم قديمة حديثة؛ لذلك نبه الله عز وجل في القرآن إلى أن مثل هذه السفاهات قد تقع في أي عصر وآن؛ فأنزل فيها قرآنا يكشف باطلها ويشنع على من يقوم بها ويقبح فعله في أكثر من آية من القرآن الكريم، وهذا من الإعجاز القرآني حيث يكشف من ألف وأربعمائة عام ويزيد واقعا معاصرا كأن الوحي يرصده الآن، لينعي على صاحبه ما يلاقيه من جزاء بقدر ما أساء إلى القرآن الكريم وآياته. قال تعالى: {وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ * يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ} الجاثية: 7-8-9، وقال سبحانه: {وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ} الصافات: 14، أي يستهزئون، وذلك عن طريق سقط القول وسخف التناول، لجلب الضحك والتسلية، فكشفهم الله عز وجل في قوله: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ} التوبة: 65، ثم حذر الله عز وجل من يجالس هؤلاء السفهاء، ويلف لفهم ويرتضي فعلهم، أنه قد يقع في الظلم ويخالطه الشيطان، قال تعالى: {وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} الأنعام: 68، ثم ينبه الله عز وجل الإنسان من التمادي في الهزل والاغترار بحلم الله تعالى عليه، فقال: {يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ} الانفطار: 6-8. ولما كان الأزهر الشريف بحكم الدستور والقانون هو الأمين على الدين والحارس لشريعته، والحافظ لهيبته؛ كان حقا له أن يتخذ من الإجراءات القضائية والمساءلة القانونية بما يحفظ للدين هيبته، وللقرآن وقاره، وللرسول صلى الله عليه وسلم مكانته.

  • الحماية المدنية تسيطر على حريق نشب بـ”كافتيريا” فى جامعة الأزهر دون إصابات

    سيطرت قوات الحماية المدنية بالقاهرة على حريق فى بإحدى الكافتريات داخل حرم جامعة الأزهر ، ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات.

    كانت غرفة الحماية المدنية بالقاهرة، تلق بلاغًا من غرفة النجدة، باشتعال النيران فى إحدى “الكافتريات” داخل حرم جامعة الأزهر، نتيجة حدوث ماس كهربائى أدى إلى انفجار أنبوبة بوتاجاز داخل “الكافتيريا” واشتعال الحريق ، وعلى الفور انتقل رجال الإطفاء وبصحبتهم 3 سيارات، وتم إخماد الحريق.

  • جابر عصفور: الأزهر قصّر فى تجديد الخطاب الدينى وعلى الرئيس قيادة المعركة

    قال الدكتور جابر عصفور، وزير الثقافة السابق، إن هناك نوعا من التقصير أو ربما الارتباك ، بشأن تجديد الخطاب الدينى، بعد دعوة الرئيس السيسى مؤسسة الأزهر لتجديد الخطاب الدينى.

    وطالب “عصفور” فى حواره مع الإعلامى يوسف الحسينى، ببرنامج “السادة المحترمون” المذاع عبر فضائية “on tv”، الرئيس السيسى بأن يضع نفسه فى معركة تجديد الخطاب الدينى ،وتابع :”لا بد أن يتدخل الرئيس لأن الأزهر ليس قادرا على التجديد، وكنت أتوقع تدخل الرئيس بما له من سلطات ويأمر بالعفو والإفراج عن إسلام بحيرى”، لافتاً إلى أن الأزهر يقول شيئا أمام الرئيس ويفعل شيئا آخر فى غيبته.

    كما اعتبر أن استجابة بعض القضاة للحجر على أفكار الناس، خللاً فى الدولة المدنية الحديثة، مضيفاً: “ما يقوله إسلام بحيرى صحيح ، ولذا كتبت كلنا إسلام بحيرى ونريد أن نقول ما يقوله”.

  • مرصد الأزهر : العمل ليس عذرا لإسقاط الصلاة أو تأخيرها عن وقتها

    قالت اللجنة الشرعية، التابعة لمرصد الأزهر الشريف، إن العمل ليس عذرا لإسقاط الصلاة أو تأخيرها عن وقتها، ومن حسن الإدارة أن ينظم ويخصص كل رئيس مصلحة وقتا ومكانا لأداء الصلاة، ليكون معلوما للكافة كى لا يكون ذريعة لتفلت بعض الموظفين، فتضيع أو تتعطل مصالح المواطنين.

    وذكرت اللجنة، أن للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام، فهى أفضل الفروض بعد الشهادتين، وأحد أركان الإسلام الخمسة ، فالصلاة عمود الدين الذى لا يقوم إلا به، و أول ما يحاسب العبد عليه من حقوق الله تعالى.

    وأوضحت أن وقت الصلاة موسعا له بداية ونهاية، فلا تصح قبل وقتها، ويحرم على المكلف تأخيرها بغير عذر حتى يخرج وقتها، وما بين البداية والنهاية يكون فعل المكلف موصوفا بالآداء.

  • الأزهر يتقدم غدا بدعوى “سب” ضد سيد القمنى لاتهامه “المشيخة” بالإرهاب

    كشفت مصادر، أن الأزهر الشريف سيتقدم بدعوى، غدا الأربعاء، ضد “سيد القمنى”، بتهمة إهانة المؤسسة وسبها واتهامها بالإرهاب، وذلك بعد مطالبته بإدراج مؤسسة الأزهر كمنظمة إرهابية.

    وأكد مصدر مسئول بالأزهر الشريف، أن الأزهر لن يسمح لأحد بتعطيل أو تشويه مسيرته ورسالته. كان سيد القمنى، وجه عدد من الاتهامات للأزهر، متهم إياه بالتطرف ودعم الارهاب، وأعلن أنه يجمع توقيعات لتقديمها للأمم المتحدة لإدارج الأزهر “منظمة إرهابية”. وكان “اليوم السابع” قد انفرد بقرار الأزهر الشريف بمقاضاة سيد القمنى بعد تصريحاته الأخيرة. 

  • شيخ الأزهر ووزير الأوقاف يصلان الكاتدرائية لتهنئة البابا بعيد الميلاد

    وصل منذ قليل إلى المقر الباباوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، لتهنئة البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد. كما توافد على المقر الباباوى اليوم عدد من الشخصيات العامة وأعضاء مجلس النواب، بينهم نبيل بولس وجون طلعت. فيما علق عدد من النواب لافتات للتهنئة بالعيد على أبواب الكاتدرائية، بينهم محمد أبو حامد نائب الوايلى التى تقع فيها الكاتدرائية.

  • شيخ الأزهر يوجه بتوفير كوادر شبابية لدعم لجنة المصحف بمجمع البحوث

    أكد الدكتور محيي الدين عفيفي أمين عام مجمع البحوث الإسلامية، أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، وجه بسرعة الإعلان عن فتح باب القبول للمؤهلين والمتخصصين لدعم عمل لجنة المصحف الشريف بمجمع البحوث الإسلامية، وتوفير الكوادر المؤهلة ليكونوا بمثابة صف ثان وثالث وذلك لإثراء عمل اللجنة وتلبية احتياجات المسلمين في الداخل والخارج.

    وأوضح عفيفي، في بيان اليوم، أن الإمام الأكبر بحث مع أعضاء اللجنة أهمية الاستفادة من خبراتهم في تأهيل من يتم اختيارهم بعد اجتياز الاختبارات اللازمة؛ خاصةً وأنه سيتم تطوير العمل في لجنة المصحف بشكل يسمح لشريحة الشباب المؤهلين دون التقيد بسن معين وبما يحقق جودة العمل، مشيرًا إلى أنه بهذه المناسبة سيتم الإعلان قريبًا عن قبول عدد غير قليل في لجنة المصحف من خلال الشروط اللازمة لذلك، مضيفًا أن شيخ الأزهر أكد اهتمامه الكبير بعملية طباعة ومراجعة المصحف ولقاء أعضاء اللجنة للوقوف على ما يتم إنجازه في هذا المجال.

    كان الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، التقى الأربعاء الماضي بمشيخة الأزهر الشريف أعضاء لجنة المصحف بمجمع البحوث الإسلامية؛ في حضور الدكتور محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، لأهمية العناية بمراجعة المصحف والتدقيق في كل ما يتصل بطباعته أو التصريح بذلك.

  • سيد القمنى: الأزهر يصدر الإرهاب للعالم وسأقاضيه بالمحكمة الدولية

    طالب الدكتور سيد القمنى الكاتب والمفكر ، بإدراج الأزهر الشريف كمؤسسة إرهابية ،متابعا : “هناك من يعملون على تلك القضية الآن، وسيرفعون على الأزهر قضية بالمحكمة الجنائية الدولية، وأنا من سيقدم لهم المستندات وأمتلك منها الكثير”. وقال “القمنى” فى حواره مع الإعلامى يوسف الحسينى، ببرنامج “السادة المحترمون”، المذاع عبر فضائية “on tv”،: “الأزهر يرى غير المسلمين وغير المنتمين لمذهبه السنى الحنبلى الإرهابى على أنهم كفرة، وبالتالى يصدر الإرهاب للعالم”.

    وأضاف أن للإسلام رب يحميه، وليس فى حاجة إلى مشايخ لحمايته، متهماً الدولة بأنها “حصنت المتسببين فى قتل المفكر الراحل فرج فودة، ولم تقدمهم للمحاكمة بتهمة التحريض على القتل”.

  • سيد القمنى يهاجم الأزهر ويتزعم توقيعات إدراج المشيخة ضمن المنظمات الإرهابية

    فى هجوم غير مبرر، دعا الكاتب والباحث سيد القمنى، إلى إدراج مؤسسة الأزهر ضمن المنظمات الإرهابية، ونشر عبر صفحته الشخصية على شبكة “فيس بوك” عريضة توقيعات تم تدشينها على موقع جمع التوقيعات الشهير “آفاز” بهدف تقديمها إلى الأمم المتحدة للتصديق على إدراج الأزهر ضمن قائمة المنظمات الإرهابية دوليا.

    وقال القمنى معلقا على العريضة التى نشرها على صفحته: “أوقع وكلى أمل وفى حال احتياج المنظمين للأدلة أنا تحت أمركم” ووفقا لموقع “آفاز” فإن عدد الموقعين على العريضة يتجاوز الـ350 فردا حتى الآن.

    وتجدر الإشارة إلى أن القمنى حصل على جائرز الدولة التقديرية قبل عدة سنوات وثار جدلا شديدا وقتها حول أحقيته فى الحصول على الجائزة، واعتاد على تصريحات تثير الجدل من أشهرها وصف فتح عمرو بن العاص لمصر بأنه “غزو عربى واحتلال استيطانى باسم الإسلام”.

    120162203812200الازهر-منظمة-ارهابية---سيد-القمنى-يهاجم-الأزهر

  • مصادر: شيخ الأزهر يزور فرنسا وشرق آسيا فى شهر فبراير القادم

    قالت مصادر مطلعة  أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، سيقوم بزيارة رسمية إلى فرنسا فى شهر فبراير القادم، وعدد من دول شرق آسيا، وذلك فى إطار تلبية الدعوات التى يتلاقها شيخ الأزهر من جميع دول العالم، فى محاولة منه للتعرف على ما يحتاجه المسلمون فى تلك الدول، وتأتى زيارته لفرنسا بعد الهجمات الإرهابية العنيفة التى شهدتها العام الماضى.

    وكان الإمام الأكبر قد قام بجولة أوروبية شملت إيطاليا وبريطانيا عقد خلالها الحوار الأول بين حكماء الشرق والغرب بمدينة فلورنسا التاريخية، وذلك بهدف الوصول إلى صيغة مشتركة للتعايش السلمى وتعزيز ثقافة السلم وقبول الآخر وإعادة الثقة بين الشرق والغرب، بالإضافة إلى زيارات رسمية للمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عمان، والمملكة الأردنية الهاشمية، ومملكة البحرين، وذلك فى إطار حرص الأزهر الشريف على التواصل مع كافة الثقافات.

  • “الأزهر” عن حبس إسلام بحيري: ليس لنا علاقة.. ولم نشعر بالانتصار

     

    قال الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر الشريف، إن مؤسسة الأزهر ليس لها علاقة بسجن إسلام بحيري، مضيفا أنه قد يظن كثير من الناس أن سجن “بحيري” يشعرنا في الأزهر بالفرحة أو الانتصار، وليعلم القاصي والداني أنه لاعلاقة لنا بما حدث له ولم نكن نتمنى هذا المصير له ولا لغيره.

     

    وأضاف شومان: “فقد خاصمنا القناة التي كان يعمل فيها وليس الشخص بعينه، وذلك بعد أن تجاوز الأداء حدود التعبير عن الرأي إلى ما لا يمكن للأزهر غض الطرف عنه من واقع الأمانة التي يحملها وواجبه نحو بيان صحيح الدين ودفاعه عنه”.

     

    وأكد وكيل الأزهر، في تصريحات منه، أن الفكر يقابل بالفكر وهو ما فعله بعض شباب الأزهر مع “بحيري”، وتابع: “أما وقد اختصمه آخرون فهذا حق مكفول لسائر المواطنين فإذا رأى القضاء فيه رأيا وأصدر فيه حكما فلا تعقيب على أحكام القضاء”.

  • “الفاتيكان” يدعم سياسة مصر لمكافحة الإرهاب.. ويشيد بدور الأزهر فى التوعية

    أعربت دولة الفاتيكان عن بالغ تقديرها ودعمها للسياسة الخارجية المصرية من خلال الرؤية للأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة، وسبل التعاون من أجل التصدى للتحديات على الصعيد العالمى، وعلى رأسها قضايا الإرهاب والعنف والتطرف، من أجل دفع الجهود الرامية لتحقيق العدالة والتنمية والسلام، والتنسيق فى المحافل الدولية المختلفة.

    واستعرض سفير مصر لدى الفاتيكان، حاتم سيف النصر، لدى استقباله بالسفارة المصرية، نائب وزير خارجية الفاتيكان، المونسنيور انطوان كاميليرى، اليوم، الثلاثاء، بمكتبه بالفاتيكان حيث عقد الجانبان اجتماعا مطولا، تتطرقا فيه بالحديث عن الجهود المتواصلة التى تبذلها الدولة على الصعيد الداخلى لتحقيق الأمن ورفاهية المواطن المصرى، وأشار السفير إلى قرب استكمال الاستحقاق الثالث والأخير المتمثل فى انعقاد أولى جلسات مجلس النواب الجديد قبيل نهاية الشهر الجارى.

    كما ناقش الجانبان سبل دفع العلاقات الثنائية على كافة المجالات، لا سيما فى مجال الحوار بين الأديان، ومواجهة الفكر المتطرف والإرهاب، خاصة المتستر خلف عباءة الدين، حيث أكدا على أن التوعية الدينية بصحيح مفهوم الأديان هى الوسيلة السليمة لمواجهة الفكر المتطرف. وناقش الجانبان أيضا مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين، ومجمل التطورات الدولية والإقليمية، خاصة الوضع فى سوريا وليبيا واليمن، حيث أعربا عن الأمل فى التوصل عن طريق المفاوضات إلى حلول سريعة وحاسمة لوقف العنف فى المنطقة، ونشر السلام، من أجل وقف المعاناة التى تمر بها بعض شعوب المنطقة، كما استعرض السفير سيف النصر الجهود المصرية المستمرة للتوصل لحلول ناجعة وسريعة لأزمات المنطقة. من جانبه، أعرب كاميليرى عن ترحيب بلاده بسفير مصر الجديد، معربا عن أمله للتعاون مع مصر، ومشيدا بالدور المصرى فى نشر ثقافة الاعتدال وأهمية دورها التاريخى والحالى فى المنطقة والعالم، منوها بدور الأزهر الشريف فى هذا المجال.

  • وكيل الأزهر: 4 شروط لنجاح الوحدة الإسلامية

    أوضح عباس شومان، وكيل الأزهر، خلال كلمته في افتتاح ملتقي خريجي الأزهر بماليزيا والذي يعقد تحت عنوان «وحدة الأمة تسمو على أي خلاف»، أن هناك 4 شروط تضمن نجاح الوحدة الإسلامية.

    وأوضح شومان أن أول هذه الشروط القناعة، بأن هذه الوحدة هي سبيلنا الأوحد وخيارنا الاستراتيجي الذي لا بديل عنه، وثانيها الإيمان بالتعدديةالمذهبية والفقهية، وعدم سعي فريق للاستحواذ على فريق آخر أو النيل من معتقداته.

    وأضاف أن ثالث هذه الشروط هو السعي الحثيث لإحداث تقارب بين السنة والشيعة ونبذ صور التعصب المقيت الذي يباعد بين الطرفين ويضع العراقيل التي لا يمكن معها تحقيق أي وحدة بين المسلمين، وآخر الشروط احترام أنظمة الحكم وقوانين كل دولة من دول المسلمين وعدم التدخل في شأنها الداخلي.

    وشدد شومان على ضرورة أن تحقيق حلم وحدة الأمة؛ لأنه ليس مستحيلًا، وإن كان تحقيقه غير منظور في الأفق القريب، فلسنا بأقل من الأمم الأوربية التي حققت الوحدة بين دولها على كثرة الخلافات فيما بينهم من تعدد الديانات وتباعدها واختلاف الثقافات وتنوعها أكثر مما بين المسلمين، فإن العديد من دول المسلمين يتحدث بلغة واحدة هي لغة القرآن الكريم، وحتى من يتحدثون بغير العربية يجمعهم كتاب الله وسنة رسوله الكريم – صلى الله عليه وسلم – ولذا فينبغي ألا يعد اختلاف الألسنة عائقًا يحول دون تحقيق الوحدة المنشودة.

  • الإمام الأكبر يستقبل عددا من المرشحين لرئاسة جامعة الأزهر الأسبوع المقبل

    الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب،شيخ الأزهر، سيلتقى عددا من المرشحين من أساتذة جامعة الازهر، الأسبوع المقبل والاستماع إلى رؤيتهم لتطوير الجامعة، وذلك لاختيار من يراه مناسبا لرئاسة الجامعة بعد خلو المنصب بعد تقديم الدكتور عبد الحى عزب، رئيس الجامعة استقالته، عقب صدور حكم قضائى بعدم قبول الدعوى المقامة منه والتى يطلب فيها أحقيته فى الخدمة حتى سن 65 عامًا. ووفقا لقانون الأزهر رقم 103 لسنة 1961، تنص المادة 41، على أن يكون شغل المنصب بطريق التعيين بموجب قرار يصدر من رئيس الجمهورية، بناء على ترشيح شيخ الأزهر، واشترط فى رئيس جامعة الأزهر أن يكون شغل أحد كراسى الأستاذية بجامعة الأزهر، أو إحدى الجامعات المصرية دون تحديد مدة معينة لشغله لوظيفة أستاذ.

    وكان الدكتور عبدالحى عزب تقدم باستقالته مساء الاثنين الماضى، عقب استدعاء من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب،شيخ الازهر ، بعد صدور حكم القضاء، وتقدم بالاستقالة حينها ، ولم يحضر جلسة المجلس الأعلى للأزهر، التى عقدت صباح أمس الثلاثاء، والتى أسندت خلالها رئاسة الجامعة للدكتور ابراهيم الهدهد، أقدم نواب رئيس الجامعة.

  • حسام عيسى: مؤسسة الأزهر «رجعية».. ولا تصلح لتجديد «الخطاب الديني»

    قال الدكتور حسام عيسى، نائب رئيس مجلس الوزراء السابق، إن مؤسسة الأزهر «بالغة الرجعية»، وأول من مارست التكفير ضد رموز الفكر، مشيرًا إلى أن الصراع الفكري لا يتم حله في السجون والمحاكم.

    وأضاف «عيسى»، خلال لقائه ببرنامج «لازم نفهم»، المذاع على قناة «سي بي سي إكسترا»، أن نهضة المجتمع مرتبطة بإعمال العقل وإطلاق الفكر، موضحًا: «أنا أختلف مع السيسي أن الأزهر مكلف بتجديد الخطاب الديني، لأن الأزهر هو المشكلة».

    وتابع: «السيسي رجل وطني، لكن هذا لا يعني أنه لا يرتكب أخطاء، لكن لابد أن يكون هناك حرية فكر وإبداع»، لافتًا إلى أن أمله خاب بسبب عدم وجود إرادة سياسية وأن البرلمان القادم لا علاقة له بالنزاهة بسبب وقائع شراء الأصوات.

    وأشار «عيسى»، إلى أن التعليم والفكر هما العمودان الأساسيان لبناء النهضة، معربًا عن استيائه من حال التعليم والجامعة في مصر التي صارت «خربة» رغم وجود أساتذة عظام بها، على حد قوله.

  • قبول استقالة رئيس جامعة الأزهر وتكليف الدكتور إبراهيم الهدهد بمهامه

    قرر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، قبول استقالة الدكتور عبد الحي عزب، رئيس جامعة الأزهر، بعد صدور حكم قضائى بعدم قبول الدعوى المقامة منه والتي يطلب فيها أحقيته في الخدمة حتى سن 65 عامًا.

    وبناءً على هذا الحكم القضائى لم يعد بقاء رئيس جامعة الأزهر في منصبه قائمًا على أساس من القانون، وقرر الإمام الأكبر شيخ الأزهر تكليف أقدم نواب رئيس الجامعة بالقيام بعمل رئيس الجامعة إلى حين تعيين رئيس جديد لها؛ وفقًا للإجراءات القانونية.

    وكان رئيس جامعة الأزهر قد توجه إلى الإمام الأكبر شيخ الأزهر فور علمه بالحكم القضائي، وقام بتقديم استقالته مسببًا لها باحترامه لأحكام القضاء، وحرصه على الأزهر الشريف وجامعته.

  • إعادة فتح نفق الأزهر بعد إزالة حطام حادث تصادم 4 سيارات داخله

    أعادت الإدارة العامة لمرور القاهرة، بقيادة اللواء علاء الديجوى مدير المرور، فتح نفق الأزهر مرة أخرى بعدما تم غلقه، بسبب حادث تصادم 4 سيارات بداخل النفق، ونتج عنه إصابة 3 أشخاص، وتم نقل المصابين إلى المستشفى، وقام رجال المرور بإزالة حطام الحادث، وتم إعادة الحركة المرورية مرة أخرى.

    كان الرائد وائل عجاج مشرف غرفة عمليات مرور القاهرة، تلقى بلاغا من غرفة النجدة بوجود حادث تصادم بداخل نفق الأزهر، وتم الدفع برجال المرور للعمل على تسيير حركة السيارات بالطرق والشوارع.

  • غلق نفق الأزهر بسبب حادث تصادم بين 4 سيارات

    أغلقت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، نفق الأزهر بوسط البلد، عقب حادث تصادم بين 4 سيارات بداخل النفق، مما أدى إلى تواجد كثافات مرورية عالية، أمام القادم من ميدان الأوبرا وحتى صلاح سالم. بمجرد تلقى الرائد وائل عجاج، مشرف غرفة عمليات الإدارة العامة لمرور القاهرة، بلاغ من النجدة، بوجود تصادم داخل النفق، على الفور انتقل رجال المرور، وبصحبتهم ونشين للعمل على إزالة آثار حطام الحادث وإعادة الحركة المرورية مرة أخرى. فيما نصح رجال الأمن بتوجه قائدى السيارات، إلى كوبرى الأزهر، كطريق بديل لحين رفع آثار الحادث.

  • “الأزهر” يكتشف استغلال الدعوة السلفية للطلاب الوافدين والتكفل بمصاريفهم

    كشفت مصادر مطلعة، أن الأزهر الشريف أجرى تحريات خلال الفترة الماضية حول أوضاع الطلبة الوافدين، ومدى خطورتهم على الأمن القومى المصرى، إذا ما تم استغلالهم من قبل بعض الجماعات المتطرفة.

     

    وأضافت المصادر، فى تصريحات خاصة، أنه تم اكتشاف عدم انتظام معظم الطلبة الوافدين فى الدراسة سواء فى المعاهد أو الكليات المنتشرة فى أنحاء الجمهورية، حيث تبين أن بعض هؤلاء الطلاب لا يحضرون إلى الدراسة، ويمكثون فى كنف الدعوة السلفية فى الاسكندرية، وتتكفل بهم الدعوة السلفية من مأكل وملبس وتعليم، وهو ما يخالف منهج الأزهر الشريف.

  • لجنة مصالحات الأزهر تنهى اليوم خصومة ثأرية بين عائلتى المخالفة والسحالوة بقنا

    تنهى لجنة المصالحات بالأزهر الشريف اليوم عقب صلاة الجمعة الخصومة الثأرية بين عائلتي المخالفة والسحالوة بقنا.

     

    ويشهد وكيل الأزهر ومحافظ قنا ومدير الأمن والأمين العام للجنة العليا للدعوة بالأزهر الشيخ محمد زكى والقيادات التنفيذية والشعبية، وجمع غفير من المواطنين إنهاء الخصومة الثأرية بين قبيلتى المخالفة والسحالوة، التى تعمل اللجنة على إنهائها منذ أكثر من سنة.

     

    وقال بيان للأزهر اليوم، إنه سيتم الصلح فى الساعة الثانية بعد صلاة الجمعة اليوم، مضيفا أن وكيل الأزهر توجه إلى فرشوط بقنا وزار العائلتين وتوالت الجولات حتى كللت الجهود بالنجاح، ووقع الاتفاق النهائى مع فرحة غامرة من الحضور والطرفين وذلك بالنادى الرياضي بقنا.

  • الأزهر يحذِّر من تنامى الدعوات العنصرية ضد المسلمين فى الولايات المتحدة

    أعرب الأزهر الشريف عن قلقه الشديد، لما تناقلته بعض وسائل الإعلام، من دعوات تحريضية وتصريحات عنصرية ضد المسلمين فى الولايات المتحدة الأمريكية.

    وحذر الأزهر من تنامى مثل هذه الدعوات التى تحض على الكراهية فى المجتمعات، وتمثل استفزازا واضحًا لمشاعر مليار ونصف مليار مسلم حول العالم، وهى فى نفس الوقت تتعارض مع كافة الأديان السماوية والمواثيق الدولية والمبادئ الإنسانية التى تدعو إلى التعايش السلمى المشترك، وتنادى باحترام معتقدات الآخرين.

    وقال بيان للمشيخة منذ قليل “والأزهر الشريف، إذ يعرب عن قلقه بسبب هذه الدعوات البغيضة والتصريحات المستفزة؛ فإنه يطالب بالكفِّ عن كلِّ ما من شأنه تأجيج الفتن وإثارة الأحقاد، ويشيد ببعض الأصوات الأمريكية المعتدلة التى نددت بتلك الدعوات وحذرت من خطورتها على قيم المجتمع الأمريكى.

    كما أدان الأزهر الشريف بشدة التفجير الإرهابى الآثم الذى استهدف مدرعة شرطة، صباح اليوم، بجنوب العريش ، وأسفر عن استشهاد 4 مجندين وإصابة 4 آخرين.

    وتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسر شهداء الواجب الوطني، سائلاً الله -تعالى- أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل.

  • بالصور .. أمين عام جامعة الأزهر يتفقد مدينتى البنين والبنات

    تفقد الدكتور محمود إبراهيم أمين عام جامعة الأزهر، اليوم، مدينتي البنين والبنات، للاطمئنان على استكمال إجراءات التسكين بالنسبة للبنين، وانتظام تقديم كافة الخدمات للطلاب والطالبات من تغذية على أعلى مستوى وأنشطة اجتماعية ورياضية بشكل متكامل وتهيئة الأجواء المناسبة للإقامة المريحة التي تساعدهم على التفوق الأكاديمي.

    وخلال الجولة تفقد الأمين العام المطاعم والملاعب في المدينتين، وتحدث مباشرة مع الطالبات والطلاب للوقوف على مستوى التعامل خلال الانتهاء من إجراءات تسكينهم ومستوى الخدمات المقدمة لهم خلال إقامتهم بالمدينة. وأكد الأمين العام للجامعة، أن هذه الجولات الميدانية المستمرة تأتي في إطار توجيهات الدكتور عبد الحي عزب رئيس الجامعة، وتشديده الدائم على إعطاء الأولوية والرعاية الشاملة لأبنائه الطلاب.

  • ائتلاف مناهض للشيعة: إيران نظمت رحلة لقراء مصريين لطهران لاختراق الأزهر

    كشف ائتلاف “خير أمة” المناهض للشيعة أن الحرس الثورى الإيرانى نظم خلال الأسبوع الماضى رحلة لقراء مصريين إلى طهران، موضحا أن القراء هما محمد الشحات أنور ومحمد يحيى الشرقاوى.

    وقال ناصر رضوان مؤسس الائتلاف : “فى غفلة من الأزهر ومن وزارة الأوقاف و نقابة القراء خالف القارئان محمد الشحات أنور و محمد يحى الشرقاوى القرار و ذهبا إلى إيران من أجل حفنة دولارات فى غياب جميع الأجهزة المعنية”. وطالب “رضوان” أجهزة الدولة والتحقيق مع القارئين ، مضيفاً :” يجب التحقيق مع القارئين بعد أن استغلتهما إيران بنشر صورهما للإيهام بأن الأزهر يؤيد التشيع “.

    وأضاف مؤسس ائتلاف خير أمة :”هدف إيران من هذه الرحلات استقطاب عدة شخصيات مصرية لاختراق الأزهر و استغلال صور القراء فى الزعم أن الأزهر يبارك التشيع رغم أن الدكتور أحمد الطيب أصدر قرارا بمنع سفر القراء المصريين إلى إيران”.

     

  • شيخ الأزهر: لا فائدة من تكفير عناصر داعش وقتالهم واجب

    أكد الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أنَّ عناصر “داعش” بغاةٌ مُحارِبون لله ورسوله ومفسدون في الأرض، يجب على وُلاة الأمر قتالهم ودحرهم وتخليص العالم من شرورهم، موضحًا أن حكم الشرع فيهم محدد في القرآن الكريم.

    وأوضح شيخ الأزهر في تصريحات له، أن هؤلاء الذين يزعمون ويدّعون زورًا وبهتانًا أنهم يحكمون بما أنزل الله ويكفِّرون الحكام والشعوب ويسعون في الأرض فسادًا، حكمهم الشرعيّ حدَّده الله في قوله تعالى: (إنما جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا…)، فجزاؤهم حدَّده القرآن بالقتل في الدنيا والعذاب العظيم في الآخرة.

    وأضاف الإمام الأكبر، أن إجابته عن أحد الأسئلة حول عدم تكفير داعش، انطلاقًا من العقيدة الصحيحة التي لا تُكفِّر أحدًا من المسلمين بذنبٍ حتى لو كان من الكبائر.

    وأشار الطيب، إلى أنه لا ينبغي أن نقع فيما وقع فيه “داعش” من تكفير المجتمع حكَّامًا ومحكومين حتى إذا ارتكبوا الذنوب والكبائر، موضحًا أن الإيمان يقوم على أركان هي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، ولا يرتفع عن صاحبه إلا بإنكاره ركنًا من هذه الأركان، فإذا لم ينكر المؤمن واحدًا منها، فهو لا يزال في دائرة الإيمان، حتى لو ارتكب الكبائر، ولا يخرجه من هذه الدائرة إلا جحد ما أدخله فيها.

    وتابع شيخ الأزهر: “نعجب من هؤلاء الذين يطالبون بتكفير داعش، وماذا سيفيد تكفيرهم ؟! إن الأهم من تكفيرهم هو تطبيق حكم الله فيهم وقتلهم والقضاء عليهم وتخليص العالم من شرورهم”.

    ونوه الإمام الأكبر، إلى أن بعض المواقع الإخبارية، حرفت كلامه عن داعش باقتطاع جزء منه دون مُراعاةٍ لأمانة الكلمة.

  • شيخ الأزهر يصل جامعة القاهرة فى أول زيارة رسمية

    وصل منذ قليل، الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب، إلى جامعة القاهرة للمشاركة فى لقاء المفتوح مع طلاب الجامعة بقاعة الاحتفالات الكبرى بقبة الجامعة، فى أول زيارة لشيخ الأزهر لجامعة القاهرة. واستقبل الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة، والدكتور شوقى علام مفتى الديار المصرية، الإمام الأكبر وسط ترحيب كبير من جانب الطلاب.

    وتستضيف جامعة القاهرة، فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، فى حوار مفتوح مع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس حول القضايا الإسلامية المعاصرة، مساء اليوم، بقاعة الاحتفالات الكبرى. ومن المقرر أن يحضر اللقاء حلمى النمنم وزير الثقافة والدكتور خالد زكريا العادلى، محافظ الجيزة ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات، وكذلك قيادات الأزهر الشريف ولفيف من المسؤولين وعدد من الشخصيات السياسية والإعلامية وعدد كبير من طلاب الجامعة الذين يتم تنسيق دخولهم بمعرفة رعاية الشباب بالجامعة.

  • خالد الجندي ومظهر شاهين يقيمان دعوى ضد شيخ الأزهر بسبب الطلاق الشفوي

    أقام الداعيان خالد الجندي ومظهر شاهين، دعوى مستعجلة ضد رئيس الوزراء وشيخ الأزهر، للمطالبة بصدور حكم يلزم وزير العدل بإجراء تعديل على قانون الأحوال الشخصية، وأن يثبت في وثائق الزواج الرسمية أن الطلاق لا يعتبر شرعيًا إلا إذا تم التوثيق الرسمي له.

    وقالت الدعوى إذا كان الشعب المصري حسم أمره في عدم الاعتراف بالطلاق الشفوي للمتزوجين بدلالة استكمالهم الحياة الزوجية مع إكثار الأزواج ألفاظ الطلاق الشفوية التي يندفعون إليها بسبب ضغوط الحياة دون إرادة الطلاق الحقيقي وقبول كثير منهم أدنى المبررات الفقهية التي تقضي بعدم احتساب لفظ الطلاق الشفوي طلاقًا شرعيًا فإنه يجب على المشرع أن يتدخل لإنقاذ بعض المصريين الذين يقعون فريسة لتغرير أوصياء الدين وإيهامهم للضعفاء بأن الطلاق الشفوي شرعي وأن الطلاق الرسمي طلاق قانوني وأن العبرة في الدين بالشرع لا بالقانون مما يدفع بهؤلاء الضعفاء إلى الاستسلام لظاهرة المحلل المقيتة بعد الطلقة الشفوية الثالثة بما يكسر كبرياء الزوجين ويهين كرامتهما.

    وأضافت الدعوى أن كبار علماء الدين والفقهاء اتفقوا جميعًا على أنه لا أثر ولا حجية للطلاق الشفوي ولا يعتد به وأنه يتعين أن يكون موثقًا كما يتم توثيق الزواج.

زر الذهاب إلى الأعلى