الصحة العالمية

  • الصحة العالمية: 87 ألف مصاب و 3 آلاف حالة وفاة بكورونا في 59 دولة

    ذكرت منظمة الصحة العالمية في آخر بياناتها ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم إلى 87 ألف شخص، فيما اقتربت حصيلة الوفيات من 3 آلاف شخص، وفق ما ذكره موقع روسيا اليوم.

    وأكدت المنظمة أن عدد المصابين بالفيروس الخطير على مستوى العالم بلغ حتى اليوم الأحد 86927 شخصا، وأن 79698 منهم في الصين، فيما بلغ عدد الوفيات 2976 شخصا.

    وأفاد تقرير المنظمة بأن الفيروس انتشر حتى الآن في 59 دولة، حيث لا تزال كوريا الجنوبية أكبر بؤرة للوباء بعد الصين بـ3526 حالة إصابة مؤكدة، وتأتي بعدها إيطاليا (1128 حالة) وإيران (593 حالة) واليابان (239 حالة)، وفي العالم العربي، سجل أكبر عدد حالات الإصابة في الكويت (45 حالة) والبحرين (40 حالة).

    وسجلت في العالم أمس السبت 1753 حالة إصابة و66 حالة وفاة جديدة، بما في ذلك 435 إصابة و47 وفاة في الصين، ودخل الفيروس أمس دولتين جديدتين، وهما المكسيك وسان مارينو.

    فى ذات السياق شهدت الحصيلة اليومية لوفيات فيروس كورونا المستجد في الصين الأحد انخفاضا طفيفا، مع تسجيل 35 حالة وفاة في الساعات الأربع والعشرين المنصرمة في مقابل 47 حالة خلال اليوم السابق، حسبما أعلنت لجنة الصحة الوطنية، غير أن عدد الإصابات الجديدة بالفيروس شهدت ارتفاعا، إذ تم تسجيل 573 إصابة جديدة في أنحاء البلاد الأحد، في مقابل 427 إصابة أُعلِن عنها السبت.

    وانكمشت أنشطة المصانع في الصين بأسرع وتيرة على الإطلاق في فبراير، وفي أداء أسوأ مما كانت عليه خلال الأزمة المالية العالمية، مما يبرز الأضرار البالغة لتفشي فيروس كورونا على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

    وقال مكتب الإحصاءات الوطني إن مؤشر مديري المشتريات في الصين نزل إلى مستوى قياسي منخفض عند 35.7 في فبراير من 50.0 في يناير، منخفضا كثيرا عن مستوى الخمسين الفاصل بين النمو والانكماش.

    فيما قررت الحكومة الباكستانية إغلاق حدودها مع أفغانستان بداية من الغد الاثنين، في ظل تفشي فيروس كورونا فى المنطقة، وأوضحت وزارة الداخلية الباكستانية – فى إشعار أوردته صحيفة “إكسبريس تريبيون” الباكستانية اليوم الأحد، أن معبر شامان الحدودي بين باكستان و أفغانستان سيغلق لمدة 7 أيام بدءا من الغد ، لمنع انتشار فيروس كورونا على جانبي الحدود، مؤكدة أن هذا الإجراء لصالح شعبي البلدين.

    وأضافت الوزارة أنه خلال فترة إغلاق الحدود سيتم اتخاذ جميع الإجراءات الضرورية لضمان الحفاظ على صحة المواطنين في البلدين المتجاورين.

  • «الصحة العالمية» تصدر بيانًا بشأن 3 مصابين بـ«كورونا» عائدين من مصر

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها على علم بالتقارير الصادرة عن السائحين الفرنسيين والآخر الكندي الذين ثبت مؤخرا إصابتهم بفيروس كورونا الجديد «COVID-19» بعد عودتهم من مصر.

    ذكر بيان للمنظمة، السبت، أن الحالات المؤكدة في فرنسا كانت في زيارة سياحية لمصر، وما زال مصدر ومكان الإصابة قيد التحقيق، فيما أبلغت وزارة الصحة والسكان المنظمة فور تلقيها الإخطار.

    وقامت الوزارة بتنشيط فرق الاستجابة السريعة وإتخاذ الإجراءات المطلوبة للتقصى الوبائي وإجراءات متابعة المخالطين، فيما تعمل منظمة الصحة العالمية بشكل وثيق مع وزارة الصحة في تقديم المشورة الفنية الخاصة بأنشطة التحقيق والاستجابة.

    وأوصت المنظمة بفحص الخروج من البلاد لدولة الصين في توصياتها المؤقتة الصادرة في 30 يناير بعد إعلان COVID-19 كطارىء صحة عامة ذو قلق دولي بموجب اللوائح الصحية الدولية.

    وتركز البلدان في الوقت الحالي على فحص المسافرين القادمين فقط من البلدان التي يُحتمل أن يبلغ عن انتقال مجتمعي للفيروس بها مثل الصين أو إيران أو إيطاليا أو كوريا الجنوبية.

    وتقوم مصر بتنفيذ فحص دخول المسافرين القادمين من هذه الدول فقط بناء على تقييم ذاتى قامت به وزارة الصحة والسكان، حيث خلص التقييم أن فحص جميع المسافرين من جميع البلدان يستهلك الموارد.

    وفي سياق الحالات المكتشفة حديثا، جرى اكتشاف كل من الحالتين الفرنسية والكندية في بلديهما، حيث أنه لم تظهر على هذه الحالات أي من الأعراض أثناء مرورهم بنقاط الدخول المصرية، وبالتالي لا يمكن اكتشافهم من خلال فحص الدخول.

    وتُظهر التقارير المنشورة أنه يتم اكتشاف نسبة ضئيلة من الحالات المستوردة عند نقاط الدخول بالدول حتى وإن كان إجراء الفحص قائما عند نقاط العبور. وحتى الآن، جرى الإبلاغ عن حالة واحدة فقط من حالات COVID-19 داخل مصر، وقد تعافى المريض بشكل تام منذ ذلك الحين.

    وتجري مصر حاليًا اتصالات مع فرنسا وكندا من أجل تبادل المعلومات اللازمة لتتبع المخالطين، وستقوم بمشاركة تقرير مع منظمة الصحة العالمية في الأيام المقبلة. حيث بدأت فرنسا بالفعل في مشاركة نتائج التحقيق وأقرت كندا باستلام طلب مصر.

  • الصحة العالمية: 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة فى 49 بلدا خارج الصين

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858، وذلك حسبما أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل.

    وفي نفس السياق، أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن سويسرا قررت حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.

    وفي سياق متصل، قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا  لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.

     وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع  حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.

    وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100 FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.

    وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.

  • الصحة العالمية: فيروس كورونا تسبب فى وفاة 2700 شخص حول العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا تسبب فى وفاة 2700 شخص حول العالم، وذلك وفقا لما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.

    وتعقد منظمة الصحة العالمية، اجتماع مشترك مع وزارة الصحة الإيطالية، اليوم لمناقشة انتشار فيروس كورونا في إيطاليا بعد تزايد أعداد الإصابة، وذلك في مقر وزارة الصحة الإيطالية في روما، بحضور الدكتور هانز كلوج المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأوروبا، والدكتور روبرتو سبيرانزا وزير الصحة الإيطالي، الدكتورة ستيلا كيرياكيدس مفوضة الصحة والسلامة الغذائية بالاتحاد الأوروبي، والدكتورة أندريا عمون مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها(ECDC) .

    أبلغت إيطاليا عن زيادة سريعة في حالات فيروس كورونا المؤكد مختبريًا (COVID-19) منذ 21 فبراير 2020.

    يوجد فريق من خبراء منظمة الصحة العالمية ومنظمة الصحة العالمية بقيادة منظمة الصحة العالمية حاليًا في إيطاليا لدعم السلطات الإيطالية في فهم الموقف.

    من جانبها، تقوم وزارة الصحة البريطانية بتكثيف طرق الكشف بحيث يتم تلقائيًا اختبار أي شخص مصاب بالتهاب حاد في الصدر في أحد مستشفيات هيئة الصحة العامة البريطانية، موضحة أنه سيتم تعزيز الفحص لمنع تفشي المرض على غرار إيطاليا، حيث توفي 11 شخصًا وتشخيص 322 فى أول أزمة كبرى فى أوروبا، والتي امتدت أمس إلى النمسا وسويسرا وكرواتيا والبر الرئيسي لإسبانيا.

  • الصحة العالمية: قلقون من انتشار فيروس كورونا في إيران وكوريا الجنوبية

    قال الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك حوالي 8 وفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد خارج حدود الصين، وقلقون من انتشار كورونا في إيران وكوريا الجنوبية، حيث تم تعيين 6 موفدين خاصين لتقديم النصح للدول بشأن كورونا.

    وتابع مدير منظمة الصحة العالمية، أن المنظمة تسعى لتنسيق الاستجابة العالمية لكورونا لاحتواء الفيروس.

    وفي وقت سابق قال الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: مازالت لدينا فرصة سانحة لمنع اندلاع أزمة عالمية أوسع نطاقاً بفضل الجهود الحازمة التي تبذلها الصين لاحتواء الفاشية في منبعها، فقد أدت هذه الجهود إلى إبطاء انتشار الفيروس على الصعيد الدولي، فكسب العالم بذلك بعض الوقت.

    وذكر جيبرييسوس: منذ سبعة أسابيع كنا نجهل هذا الفيروس تماما، وكل يوم يمر يضيف إلى معارفنا بعض الشيء، فأصبحنا نعرف أن 80% من المرضى مصابون بمرض طفيف وأنهم سيتعافون، ولكن الــ 20 % الباقين مصابون بمرض وخيم أو خطير، يمتد من ضيق النفس إلى الصدمة الإنتانية، والفشل في أعضاء متعددة.

    وفي 2% من الحالات المبلّغ عنها يؤدي الفيروس إلى الوفاة، وتزداد مخاطر الوفاة كلما كان المريض مسناً، وكلما كان مصاباً بحالات صحية مزمنة، مؤكدا أننا لا نرى إلا عدداً قليلاً نسبياً من الحالات بين الأطفال، ويلزم إجراء المزيد من البحث لفهم السبب في ذلك.

    وكما تعرفون، يجري الآن فريق من الخبراء الدوليين خاضع لقيادة المنظمة نشاطه الميداني في الصين، بالعمل مع الأطراف الصينية المناظرة من أجل إيجاد الأجوبة على بعض المسائل التي نجهلها، بما في ذلك مدى وخامة المرض وقدرة الفيروس على الانتقال وأثر التدابير التي اتخذتها الصين.

  • الصحة العالمية: الأجنبى حامل فيروس كورونا بمصر فى طريقه للشفاء

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن الشخص الأجنبي حامل فيروس كورونا فى مصر “في طريقه للشفاء بعدما أظهرت أحدث الفحوص أنه لم يعد حاملا للفيروس” .

    وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء إنه فى ضوء ما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي من رسائل صوتية تحذر من انتشار فيروس كورونا بين طلاب المدارس، تواصل المركز  مع وزارتي الصحة والسكان، والتربية والتعليم والتعليم الفني، واللتين شددتا على عدم صحة تلك الأنباء، وأكدت الوزارتان أنه لا صحة لظهور أي حالات مصابة بفيروس كورونا بين طلاب المدارس، وأن جميع المدارس بكافة محافظات الجمهورية خالية تماماً من أي فيروسات وبائية، وأن هناك شفافية كاملة في التعامل مع أى حالات مشتبه بإصابتها بالفيروس، وشددتا على أنه تم اتخاذ سلسلة من التدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية لمواجهة أي أمراض معدية، وذلك في إطار حرص الدولة على سلامة وصحة جميع الطلاب من الأمراض والأوبئة.
    وتتضمن الخطة الاحترازية مجموعة من الإجراءات التي تتمثل في رفع درجة الاستعداد، والتنبيه على جميع المدارس بضرورة وجود خطة للوقاية والتعامل مع الأمراض المُعدية، فضلاً عن تنفيذ إجراءات النظافة العامة داخل المدارس، والإشراف على إجراءات مكافحة العدوى، والاهتمام بصحة البيئة المدرسية، بالإضافة إلى تهوية الفصول بشكل جيد.
    كما تشمل الخطة الاحترازية أيضاً، التأكد من كافة الإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة الوجبة الغذائية للتلاميذ، فضلاً عن تطبيق الاشتراطات الصحية الواجب توافرها بمخازن الأغذية والعاملين بالأغذية، بالإضافة إلى الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين وعمل فحص دوري لهم، وكذلك عمل فحص ظاهري للتلاميذ والمدرسين المشتبه في إصابتهم بأي أمراض معدية وسرعة التعامل معهم بإحالتهم إلى المستشفيات حال ظهور أي من أعراض هذه الأمراض المعدية عليهم، وكذلك متابعة تغيبهم عن فصول الدراسة، مع حث التلاميذ على اتباع أساليب صحية سليمة وتنظيم ندوات تثقيفية لهم، ومتابعة نسب غيابهم بدءاً من طابور الصباح بكافة المنشآت التعليمية.
    وفي النهاية، تحذر الوزارتان المواطنين من الانسياق وراء الرسائل الصوتية المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف إثارة الذعر والخوف بين أوساط الرأي العام، والنيل من الأمن القومي المصري، والتشكيك في شفافية الدولة المصرية وقدرتها على التعامل مع مثل هذه الأوبئة.

  • الصحة العالمية: أرقام الإصابات بـ”كورونا ” فى الصين تظهر تراجع الأعداد

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن أرقام الإصابات بفيروس كورونا فى الصين تظهر تراجع الأعداد، وأشارت المنظمة خلال مؤتمر صحفى حول تطورات فيروس كورونا، إلى أنها تعمل مع كل دول العالم لمواجهة سيناريو انتشار الفيروس.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية، أن مناعة الإنسان شرط أساسى للتعامل مع فيروس كورونا.

    وكان التلفزيون الصينى الرسمى، أعلن ارتفاع عدد الوفيات نتيجة “فيروس كورونا” إلى 1771 شخصا، وقال التليفزيون الصينى، أن عدد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس وصلت إلى قرابة 70635حالة.

    يُذكر أن، فيروس “كورونا” يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التى تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).

    و من جهتها، قالت لجنة الصحة الوطنية بالصين ، إن قدرة فيروس كورونا على الانتقال تزداد قوة وإن عدد حالات الإصابة بالعدوى قد يواصل الارتفاع، وذلك بعدما أصاب الفيروس أكثر من 70635حالة فى العالم وأدى لوفاة 1771 شخصا فى الصين.

    وذكر وزير لجنة الصحة الوطنية ما شياوى، فى إفادة أن فترة حضانة فيروس كورونا الجديد يمكن أن تتراوح بين يوم و14 يوما وأنه يصبح معديا خلال فترة حضانته بعكس متلازمة الالتهاب الرئوى الحاد (سارس) الناجمة عن فيروس كورونا الذى ظهر فى الصين وأودى بحياة قرابة 800 شخص على مستوى العالم فى عامى 2002 و2003.

  • منظمة الصحة العالمية تعلن عن إصابة 9 حالات بفيروس كورونا بإقليم شرق المتوسط

    أعلنت منظمة الصحة العالمية عن إجمالي 9 حالات إصابة مؤكدة بمرض فيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) في إقليم شرق المتوسط، وذلك اعتبارًا من 16 فبراير 2020، وكانت ‏وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية قد أبلغت عن 8 حالات في الفترة بين 29 يناير إلى9 فبراير، كما أبلغت وزارة الصحة والسكان المصرية عن حالة واحدة في يوم 14 فبراير.

    وأبلغت وزارة الصحة الإماراتية عن شفاء 3 حالات من مرض كوفيد-2019 أو ما يسمى فيروس كورونا شفاءً تامًا، وخروجهم من المستشفى في الفترة بين يومي 9 و14فبراير.

    وقالت المنظمة، إن الحالة المؤكدة في مصر بدون أعراض، وتم الكشف عنها من خلال تحري المُخالِطين لحالة دالَّة وصلت إلى القاهرة في رحلة عمل في الفترة بين 21 يناير و4 فبراير، إذ تأكدت إصابة هذه الحالة بمرض كوفيد-19 في يوم 11 فبراير في الصين بعد عودتها، مضيفة أنه جرى عزل الحالة المؤكدة في مصر في إحدى مستشفيات الإحالة، وجارٍ الآن تتبُّع المُخالِطين الآخرين لهذه الحالة، ونتائج فحصهم حتى الآن سلبية، وتجري متابعتهم على مدار الساعة لمدة 14 يومًا، وتُنسِّق منظمة الصحة العالمية مع مراكز الاتصال الوطنية المعنية باللوائح الصحية الدولية في كل من الصين ومصر لدعم إجراء الاستقصاء اللازم في مصر.

    ويُتبع الآن التدبير العلاجي لحالات الإصابة المؤكدة في كل من مصر والإمارات العربية المتحدة وفقًا للبروتوكولات المعيارية، كما رفعت بلدان الإقليم حالة التأهب والاستعداد للعمليات بهدف ضمان الكشف المبكر عن حالات الإصابة المحتملة بمرض كوفيد-19 والاستجابة السريعة لها، وتمت مشاركة المعلومات عن الحالات المؤكدة والمشتبه فيها في الإقليم مع المنظمة وفقًا للوائح الصحية الدولية. ووضعت البلدان خططًا وطنية للتأهب والاستجابة ونفذتها، بهدف تفعيل الإجراءات والتدابير المشددة (إلى جانب الإجراءات التشغيلية الموحدة ذات الصلة بالموضوع)، وذلك بالتنسيق مع المنظمة.

    وتشمل هذه التدابير تفعيل آليات تنسيق متعددة القطاعات، وتطبيق الترصُّد الفعَّال والتحرِّي في نقاط الدخول؛ وتدريب مُقدِّمي خدمات الرعاية الصحية على تتبُّع المُخالِطين وتحديد الحالات المؤكدة والحالات المشتبه فيها؛ والتدبير العلاجي للحالات وتدابير الوقاية من العدوى من فيروس كورونا ومكافحتها؛ وتوزيع معدات الوقاية الشخصية على المرافق الصحية، بما في ذلك في نقاط الدخول من أجل التدبير العلاجي للحالات المؤكدة والمشتبه فيها؛ واستنفار فرق الاستجابة السريعة ورفع حالة التأهب؛ وتوزيع مواد الإعلام والتثقيف والاتصال لتوعية العامة وتفنيد الشائعات وتصحيح المعلومات المغلوطة.

    وتحثّ المنظمة الجمهور على الاطلاع على أحدث المعلومات بشأن مرض كوفيد-19 من المصادر الرئيسية، مثل وزارة الصحة، ومنظمة الصحة العالمية، واتباع التدابير الوقائية والاحترازية الأساسية المُوصى بها وتعزيزها.

  • منظمة الصحة العالمية: فيروس كورونا لا يزال يمثل حالة طوارئ للصين

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا لا يزال يمثل حالة طوارئ للصين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، أعلنت أن الصين بدأت في إجراء تجارب على فيروس كورونا، وأن النتائج خلال 3 أسابيع، وفق ما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.

    وكان مدير منظمة الصحة العالمية، قال الجمعة، إن بعثة مشتركة مع الصين تقودها المنظمة ستبدأ عملها فى مطلع الأسبوع لبحث تفشى فيروس كورونا وستركز على كيفية انتشار الفيروس الجديد وشدته.

    وقال مسؤولو المنظمة إن البعثة ستسعى أيضا إلى الحصول على تفاصيل بشأن كيفية إصابة ما يربو على 1700 من العاملين فى قطاع الصحة بالفيروس الجديد وأين ومتى حدث ذلك.

    وذكر مدير المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس للصحفيين خلال إفادة صحفية “نتوقع وصول الفريق الكامل خلال مطلع الأسبوع“.

    وتابع قائلا “نعطى اهتماما خاصا لفهم انتقال الفيروس وشدة المرض وتأثير إجراءات الاستجابة المستمرة“.

    وفى ذات السياق أعلن الصين اليوم السبت عن 2661 حالة إصابة جديدة بالفيروس، في الوقت الذي تصعد فيه الإجراءات لاحتواء تفشي المرض وطمأنة جمهورها القلق. وفق شبكة سكاي نيوز.

    ويمثل هذا الرقم انخفاضًا كبيرًا عن الأرقام الأعلى في الأيام الأخيرة منذ تطبيق طريقة تشخيص أوسع، بينما ارتفع عدد الوفيات الجديدة بشكل طفيف بنحو 143، ليصل إجمالي عددها في البر الرئيسي للصين إلى 1523، وبلغت عدد حالات الإصابة المؤكدة في البلاد 66492 حالة، وفقاً للجنة الصحة الوطنية الصينية.

    وانخفض عدد الحالات الجديدة بعد ارتفاع حاد الخميس، عندما بدأت مقاطعة هوبي الأكثر تضرراً في تضمين التشخيص السريري في إحصاء المرضى الرسمي.

    وباستخدام النطاق الواسع للتصنيف، أبلغت المقاطعة الواقعة بوسط الصين عن 15152 حالة، بما في ذلك 1332 حالة تم تشخيصها باستخدام تحليلات الأطباء وتصوير الرئة، مقارنة بالمعيار السابق للاختبارات المخبرية.

    وأوضحت السلطات الصحية في هوبي أن الطريقة الجديدة قد اعتمدت لتسهيل العلاج في وقت مبكر لأولئك المشتبه في إصابتهم بالعدوى.

  • الصحة العالمية: فريق من المنظمة يصل الصين للمساعدة فى الوصول لعلاج كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن فريق من المنظمة سيصل الصين قريبا للمساعدة في بحث فيروس كورونا، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضافت، ” فريقنا الذي سيصل الصين يضم 12 خبيرا”، مردفة:”فريقنا سيركز على فهم طرق انتقال فيروس كورونا وفاعلية الإجراءات الصينية”.

    وتابعت المنظمة، “نحتاج لمعرفة ظروف إصابة 1760 من العاملين بالقطاع الصحي الصيني بفيروس كورونا”.

    وكانت شركة جوجل كشفت عن أكثر 10 أسئلة يتم البحث عنها خلال محرك البحث والمرتبطة بفيروس “كورونا” القاتل، المعروف رسميا باسم Covid-19، حيث انتقل الناس إلى محرك البحث للعثور على مزيد من المعلومات عنه بعد أن تفشي الفيروس وأودى بحياه الالاف في عدد من دول العالم

    وطرح الباحثين على محرك البحث ” جوجل ” أسئلة حول الأعراض، وعدد المرضى الذين ماتوا حتى الآن، بسبب عدوى “كورونا” الجديدة القاتلة وقدم متحدث باسم محرك البحث الأكثر شهر ” جوجل ” الأسئلة الأكثر شيوعا عن الفيروس، وكذلك ما قدمته منظمة الصحة العالمية وإدارة الصحة الوطنية البريطانية (NHS) الإجابات المطلوبة.

  • منظمة الصحة العالمية : تجربة سريرية تجري في الصين لإيجاد علاج لفيروس كورونا

     أكد المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور ” مايكل ريان “ أن هناك تجربة تجري حاليا في الصين لإيجاد علاج لفيروس كورونا المستحدث، وسط إحصائيات رسمية تتحدث عن وصول عدد المصابين بهذا الفيروس إلى (43) ألف و(101) حالة حول العالم .

    من جانبه، أكد مدير منظمة الصحة العالمية ” تيدروس أدانوم “ أن هناك “فرصة حقيقية” لمنع انتشار كورونا ، إذا ما استثمرت الدول الثرية في العالم في تدخلات منطقية ومبنية على دلائل.

    وأشار ” أدانوم ” إلى أنه يجب على الدول الثرية تحمل مسؤولية الاستثمار من أجل إيجاد علاج لهذا الفيروس ومنع انتشاره في الدول الأقل قدرة على مواجهته، وأضاف قائلا: “يجب أن نأخذ ما يجري اليوم على محمل الجد”، على حد تعبيره.

  • الصحة العالمية تحذر من إصابات مثيرة للقلق بـ”كورونا” لا علاقة لها بالصين

    (أ ش أ)

    حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، من أن وتيرة تفشى فيروس كورونا المستجد، خارج الصين قد تتسارع بسبب انتقال العدوى بواسطة أشخاص لم يسافروا قط إلى هذا البلد، وقال المسؤول الأممى – فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وفقا لقناة “روسيا اليوم” – إن هناك حالات مثيرة للقلق لانتشار 2019nCoV (فيروس كورونا المستجد ) بواسطة أشخاص لم يسبق لهم أن سافروا إلى الصين.

    وأضاف أن اكتشاف عدد صغير من الحالات قد يشير إلى انتقال للعدوى على نطاق أوسع في بلدان أخرى. باختصار، ما نراه قد لا يكون سوى رأس الجبل الجليدي.

    وتابع “هدفنا لا يزال احتواء (الفيروس)، لكن يجب على جميع البلدان استخدام الفرصة، التي أوجدتها استراتيجية الاحتواء للاستعداد لاحتمال وصول الفيروس”.

    كانت بكين أعلنت – في وقت سابق اليوم – أن فيروس “كورونا المستجد”، حصد حتى اليوم، وفقا لأخر إحصائية، أرواح 908 أشخاص في الصين، بينما تخطّى عدد المصابين بالوباء 40 ألف شخص.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الأحد، إن فريقا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة فى التحقيقات المتعلقة بتفشى فيروس كورونا.

    وكان المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الذى زار بكين لإجراء محادثات مع الرئيس الصينى شى جين بينج ووزراء صينيين فى أواخر يناير، قد عاد بعد الاتفاق على إرسال بعثة دولية إلى هناك.

    لكن الأمر استغرق نحو أسبوعين للحصول على موافقة الحكومة على تشكيلة الفريق، التى لم تُعلن فيما عدا القول إن رئيسه هو الطبيب المخضرم لدى منظمة الصحة العالمية بروس إيلوارد، وهو كندى متخصص فى الأوبئة والطوارئ.
    وكتب تيدروس فى تغريدة على تويتر من جنيف “كنت فى المطار للتو لتوديع أعضاء فريق متقدم من أجل بعثة الخبراء الدوليين بقيادة منظمة الصحة العالمية إلى الصين، برئاسة دكتور بروس إيلوارد صاحب الخبرة الكبيرة فى حالات طوارئ سابقة تخص الصحة العامة”.

  • الصحة العالمية:34 ألف إصابة بـ كورونا بينهم 20 ألفا فى مقاطعة هوباى الصينية

    قالت منظمة الصحة العالمية أن هناك منطقتين صينيتين سجلت نحو ألفى إصابة بفيروس الكورونا، بخلاف الإصابات الكبيرة التى شهدتها مدينة ووهان الصينية، مؤكدة أن هناك فترة استقرار فى نسبة الإصابات بإحدى مقاطعات الصين، وأنه يتم مراقبة الوضع فى كل مقاطعة بشكل منفصل، ولكن بشكل عام فإن وتيرة انتشار الفيروس ونسب الإصابات تكشف مدى خطورة الفيروس وقدرته على الانتشار بشكل سريع.
    وأضافت منظمة الصحة العالمية خلال المؤتمر الصحفى الذى عُقد فى مقر المنظمة فى جنيف، أنه بين 34 ألف إصابة بالفيروس، فإن هناك 20 ألف إصابة منهم فى مدينة هوباى الصينية وحدها، وأن هذه المقاطعة هى بؤرة انتشار المرض إلى العالم كله، موضحة أن هذه المقاطعة شهدت الأيام الماضية استقرارا أيضا فى عدد الإصابات، وأن وتيرة انتشار المرض قدد تتسارع بشكل أكبر فى الفترة القادمة.
    وأوضحت المنظمة، أن الأشخاص الذين أصيبوا بهذا الفيروس معدل أعمارهم كبير حيث أن أغلبهم ما بين 40 عاما إلى 80 وأكثر، ويتم التعامل معهم بشكل سريع وفورى من خلال عزلهم طبيا ومتابعة الحالة الصحية لهم بدقة متناهية، من أجل الوصول إلى إمكانية التعامل مع هذا المرض، ومنع انتشاره وتقليل وتيرة الإصابات به خاصة بعد تزايد حالات الإصابات.
    وكشفت المنظمة أنه لم يمضى على فيروس كورونا الجديد 6 أسابيع فقط، إلا أنه انتشر انتشارا كبيرا فى تلك الفترة القصيرة، حيث تواجه المنظمة الفيروس وتواجه الشائعات والأخبار الزائفة التى تُطلق بشأنه.
  • الصحة العالمية: 20630 حالة مصابة مؤكدة بفيروس كورونا حول العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، وجود 20630 حالة مصابة مؤكدة بفيروس كورونا في العالم، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

    وكشفت صحيفة” The Sun” البريطانية، إن فيروس كورونا أودى المئات حول العالم حتى الآن، وتم تأكيد وجود حالات في 25 دولة، بما في ذلك حالتان في بريطانيا، وينتمى فيروس كورونا لعائلة كبيرة من الفيروسات التي تسبب الأمراض التي تتراوح بين نزلات البرد الشائعة، والأمراض الأكثر خطورة مثل السارس.

    وقالت الصحيفة، إن فيروس كورونا الجديد، 2019nCoV ، هو سلالة جديدة لم يتم تحديدها من قبل في البشر، ظهرت لأول مرة منذ حوالي شهرن ويعتقد أنها قفزت من الخفافيش إلى البشر، عبر حيوان محتمل ولكنه غير معروف، في مدينة ووهان الصينية.

    واحدة من أفضل الطرق لحماية نفسك من الاصابة بفيروس كورونا الجديد” 2019-nCoV “، هي أن تكون على معرفة بالأعراض.

    وفى سياق متصل، أعلنت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، الاثنين، ثانى حالة انتقال لفيروس كورونا الجديد من إنسان لآخر داخل الولايات المتحدة، وكشفت عن مزيد من التفاصيل حول خطط التعامل مع المسافرين القادمين من الصين ضمن مساعي البلاد للحد من تفشي المرض.

    وقالت نانسي ميسونير، مديرة المركز الوطنى للتحصين وأمراض الجهاز التنفسى، خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف، “نتوقع أن نرى حالات أخرى تنتقل فيها الإصابة من شخص إلى آخر”، مؤكدة أن إجمالى عدد المصابين بالفيروس فى الولايات المتحدة بلغ 11.

  • رسميا .. “الصحة العالمية” تعلن حالة الطوارئ العامة بسبب كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن تفشى فيروس كورونا فى الصين يشكل الآن حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا.

    وأعلن تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، القرار بعد اجتماع لجنة الطوارئ بالمنظمة، وهى لجنة خبراء مستقلة، وسط أدلة متزايدة على انتشار الفيروس فى حوالى 18 دولة.

  • منظمة الصحة العالمية تطالب بالاستعداد لحالات الفيروس الغامض بالصين

    تتزايد المخاوف يومًا بعد يوم من انتشار فيروس الغموض، الذي أدى إلى مقتل شخص وإصابة العشرات في الصين، حيث طلبت منظمة الصحة العالمية الآن من المستشفيات في جميع أنحاء العالم أن تستعد في حالة “ممكنة” لانتشار العدوى، حيث تحير العلماء من الفيروس الذي لم يسبق له مثيل من قبل، وأظهرت الاختبارات حتى الآن أنه نوع من فيروس كورونا.

    ووفقًا لتقرير جريدة “ديلى ميل” فإنه تم تأكيد إصابة 41 حالة فى مدينة ووهان الصينية منذ ديسمبر الماضى، كما توفي مريض واحد بسبب الالتهاب الرئوي الناجم عن الفيروس.

    ومع ذلك، أثارت أول حالة تم التعرف عليها خارج تايلاند الأسبوع الماضي، مخاوف من أن الفيروس قد يعبر الحدود، وكانت لسيدة صينية فى إجازة بتايلاند.

     على الرغم من أنه كان يعتقد في البداية أن الفيروس ينتقل عن طريق الحيوانات، إلا أن منظمة الصحة العالمية قالت إنه يوجد الآن دليل على انتقال العدوى من إنسان لآخر.

    وقالت الدكتورة ماريا فان كيركوف، القائم بأعمال رئيس وحدة الأمراض الناشئة في منظمة الصحة العالمية، إنها قدمت توجيهات للمستشفيات في جميع أنحاء العالم بشأن مكافحة العدوى في حالة انتشار المرض، ويتضمن ذلك إمكانية “الانتشار الفائق” في أماكن الرعاية الصحية، وهو الوقت الذي يستطيع فيه عدد قليل من المرضى المصابين نقل الفيروس إلى العشرات في كل مرة.

    وقد تم بالفعل توجيه بعض المستشفيات في الصين، وهي نقطة جذب سياحية لحوالي 595000 سائح بريطاني كل عام، للإبلاغ عن حالات الحمى لدى أي شخص سافر إلى ووهان في الأيام الـ 14 الماضية، وهذه المدينة هي موطن لـ11 مليون شخص.

    حددت التحقيقات أن مرض الجهاز التنفسي، هو نوع جديد من فيروس كورونا، الذي يسبب أعراضًا شبيهة بالبرد، بما في ذلك سيلان الأنف والصداع والسعال والتهاب الحلق والحمى.

    وقالت منظمة الصحة العالمية إن هناك انتقالاً محدودًا من إنسان إلى آخر للفيروس، حيث تم التكهن إلى حد كبير بأن الفيروس جاء من حيوان، معتبرة أن غالبية الأشخاص المصابين قد عملوا أو زاروا سوقًا للمأكولات البحرية في ووهان.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية أن الحالات قد شوهدت بشكل رئيسي في مجموعات صغيرة بين أفراد الأسرة، ولكن هناك احتمال لانتشار أوسع.

    وظهرت حالات أخرى محتملة في 15 مسافرًا عادوا إلى هونج كونج، عقب زياراتهم للمدينة في مقاطعة هوبي، كما تم الإبلاغ عن حالة واحدة مشتبه بها في سنغافورة.

    كان يخشى أن يكون مرض سارس المهدد للحياة عاد من جديد ليضرب الصين مرة أخرى، حيث تسبب مرض السارس في مقتل مئات الأشخاص في الصين وهونج كونج في أوائل العقد الأول من القرن العشرين، و لكن لم يتم تسجيل أي حالات في العالم منذ عام 2004.

  • منظمة الصحة العالمية تهنىء مصر بمنظومة التأمين الصحى

    هنأ المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، الرئيس عبد الفتاح السيسى، والشعب المصرى بانطلاق تطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل.

    وقال فى كلمة مسجلة بثت خلال خلال افتتاح عددًا من المشروعات بنطاق محافظتى بورسعيد وشمال سيناء، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى: “أريد أن أكون معكم ولكن، منعتنى الظروف وأبعث التهانى لكم ولحكومتكم وللشعب المصر بهذه المناسبة الرائعة.. فأنتم اليوم تكتبون فصلًا جديدًا فى تاريخكم الطويل والحافل”.

    وأوضح أن قانون التأمين الصحى الشامل الصادر العام الماضى خطوة رئيسية للأمام، ومن المهم أن يكون مبنى على قناعة أن الصحة حق للجميع، وليست امتياز لمن يستطيع تحمل تكلفتها، وهذا حق كفله دستور 2014، والذى يقول أن لكل مواطن الحق فى تأمين صحى شامل، وبالتطبيق الصحيح سيمتد التأمين الصح من 58% إلى كل المصريين.

    وواصل: “لقد أظهرتم بالفعل التزامًا بالصحة من خلال حملة 100 مليون صحة، والتى أجرت تحاليل لـ 63 مليون مواطن لفريوس سي، وهذا يوضح أن كل شيء ممكن، ويمنحنى ثقة هائلة بأن خطة التأمين الصحى الشامل ستنجح أيضًا”.

    وتابع: “التاريخ علمنا أن البلدان التى تلتزم بالتأمين الصحى لا يستثمرون فقط فى الصحة بل فى استقرار مستقبلهم ورخائهم.. أهنيء فخامتكم على هذا الحدث المبهر، ومنظمة الصحة العالمة فخورة بكونها شريكة مصر فى صياغة هذا القانون للتطبيق فى محافظة بورسعيد وسنظل ملتزمين بمساعدة الحكومة لتطبيقه فى جميع أنحاء البلاد.. معًا سنجعل الصحة للجميع حقيقة لكل المصريين”.

  • إرشادات منظمة الصحة العالمية في الأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية

    تحتفل منظمة الصحة العالمية، والعالم أجمع بالأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية، في الفترة من 18 إلى 24 نوفمبر 2019 تحت شعار “مستقبل المضادات الحيوية مرهــون بنا جميعاً”، وتهدف هذه الحملة إلى زيادة الوعي بمقاومة المضادات الحيوية، وحثّ المجتمعات المحلية وواضعي السياسات والعاملين الصحيين في مجالي صحة الإنسان والحيوان على اتباع أفضل الممارسات.

    اساءة استعمالها يعرضنا للخطر

    قالت المنظمة، اقطع على نفسك عهداً بأن تصبح بطلاً من أبطال منظمة الصحة العالمية الذين يواجهون مقاومة المضادات الحيوية، إن مبادرة أبطال مقاومة مضادات الميكروبات تتيح لك فرصةً لتخوض حرباً ضد مقاومة المضادات الحيوية، من أجل ضمان الحفاظ على فاعلية المضادات الحيوية في علاج العدوى وإنقاذ الأرواح.

    لا توجد مضادات جديدة

     وقمنا في هذا العام بتوسيع نطاق الأبطال ليشمل أربع فئات، ألا وهي: المجتمعات المحلية، والأطباء، والصيادلة، والأطباء البيطريون.

    اذا استمرت مقاومة البكتيريا سيظهر امراض يتعذر علاجها فيما بعد

    وأشارت المنظمة، إلى أنه سيُحتفل بالأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية في إقليم شرق المتوسط خلال الفترة من 18 إلى 24 نوفمبر 2019، ونحث شركاءنا على استخدام مواد التوعية الخاصة بحملتنا لمخاطبة شتى الفئات المستهدفة، وعلى التواصل مع الأشخاص المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج للرسائل الرئيسية الخاصة بمقاومة مضادات الميكروبات، ولنشر مواد التوعية بين المجتمعات المحلية والفئات المستهدفة.

    تجنب علاج نفسك

    البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية قد ينجم عنها 10 ملايين حالة وفاة بحلول عام 2050، وتكلفة قدرها 100 تريليون دولار، تحرك الآن لتحمى الغد.

    التصدى للمضاداتا الحيوية

    وأكدت أن مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية أزمة عالمية تهدد مكتسبات قرن من التقدم فى الصحة والرفاهية، نحن بحاجة إلى التصرف فورا لوقف انتشار وباء جديد نعمل معا لحماية المستقبل.

    مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية تهديد عالمى يتطلب تصرف من الحكومات والمجتمع ككل، انها تهدد منجزات الطب الحديث..

    الحد من الاصابات البكتيرية بغسل الايدى

    منظمة الصحة العالمية ترسل عدة رسائل فى أسبوع التوعية بخطورة المضادات الحيوية:

    أولا: أشكال العدوى والإصابات الطفيفة التى كان علاجها ميسورا لعقود قد تقتل الملايين مجددا.

    ثانيا: يجب التصدى لمقاومة الميكروبات بجدية لمساندة الحكومات فى الحماية من خسارة مكتسبات الطب الحديث.

    احرص على تطعيم افراد اسرتك ضد الانفلونزا

    ثالثا: احرص على تطعيم أفراد اسرتك باستمرار وكذلك تطعيمهم باللقاح المضاد للأنفلونزا سنويا..

    رابعا: ما لم نتوقف عن اساءة استعمال المضادات الحيوية، فإننا نفاقم البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية التى هى من أكبر المشكلات الصحية الملحة فى العالم.

    المضادات الحيوية ليست حلوى

    خامسا: المضادات الحيوية ليست لتخفيف الآلام، ولا تعالج كل الأمراض، ليست لعلاج آلام الحلق، ولا الصداع ولا الضعف.

    تكلفة مضادات الميكروبات

    سادسا: ملايين من الأرواح، ومليارات من الدولارات يمكن انقاذها بتكاتف جميع الأطراف بما فيهم البرلمانيون من أجل الحد من مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية، إنها مسئولية مشتركة.

    لا توجد مضادات جديدة

    سابعا: المضادات الحيوية ليست لعلاج جميع أنواع العدوى، المضادات الحيوية لا تعالج العدوى الفيروسية مثل نزلات البرد والأنفلونزا، لا تعالج العدوى الفيروسية، بل تعالج العدوى البكتيرية فقط.

    ثامنا: المضادات الحيوية لا يتم صرفها إلا بوصفة طبية من طبيبك المعالج.

    قد نفقدها اذا اساأنا استعمالها

    تاسعا: إذا استمرت البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية فى النمو، سيواجه المجتمع خطرا متزايدا بسبب أنواع العدوى الشائعة التى سيتعذر علاجها فيما بعد.

    عاشرا: المضادات الحيوية ليست حلوى، لا تستخدم المضادات الحيوية المتبقية، أو تتشاركها مع أفراد أسرتك احرص دائما المشورة من الطبيب،

     احدى عشر: الاستخدام الصحيح للمضادات الحيوية مسئولية كل فرد فهى مسئولية مشتركة.

    اثنى عشر: تعامل بحرص مع المضادات الحيوية، اساءة استعمالها خسائر فادحة.

    ثالث عشر: يمكن الحد من خطر الاصابة بالعدوى من خلال غسل الأيدي بالماء والصابون.

    تعامل بحرص معها

    رابع عشر: للحفاظ على المضادات الحيوية المتاحة ولضمان استمرار فعاليتها لأطول مدة ممكنة، قم بترشيد استهلاكك لها، لا توجد مضادات حيوية جديدة قيد الصنيع، المضادات الحيوية تنفذ من بين أيدينا.

    خامس عشر: اساءة استعمال المضادات الحيوية، أو الإفراط فى استعمالها يسهم فى جعل البكتيريا أكثر مقاومة للعلاج، مما يمثل واحدة من أكبر التهديدات المحدقة بالصحة العالمية، توقف عن اساءة استعمال المضادات الحيوية.

    سادس عشر: الافراط فى استعمالها يعرضنا لفقدانها تجنب المعالجة الذاتية.

  • مصر تتسلم شهادة خلوها من فيروس سي فى اجتماع جمعية “الصحة العالمية”

    قالت وزارة الصحة والسكان، إن الدولة ستتسلم شهادة من منظمة الصحة العالمية بخلو مصر من مرض فيروس سى خلال فعاليات الجمعية العامة المقبلة للمنظمة.
     
    ويأتى ذلك بعدما سلم المدير العام للمنظمة الرئيس عبدالفتاح السيسي تقريراً عن متابعتهم للحملة، وصفها بأنها أكبر حملة فى تاريخ البشرية من حيث العمل، والكفاءة، والسرعة، بعد رصد لفعاليتها استمر من 55 خبيراً لمدة 7 أشهر كاملة.
    وأوضحت وزارة الصحة  أن الوزارة بدأت خلال الموسم الدراسى الحالى للعام الثانى على التوالى حملات اكتشاف وعلاج الأنيميا والسمنة والتقزم فى طلاب المرحلة الابتدائية، والكشف عن فيروس سى فى طلاب الإعدادية والثانوية والجامعات.
    وكشفت الوزارة عن تنظيم حملة للكشف عن الفشل الكلوي، بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي، والتى تهدف إلى اكتشاف كل الأفراد المحتمل إصابتهم بالفشل الكلوى لمنع حدوث هذا بأى حال من الأحوال.
    وشددت على أن جميع مبادرات الصحة العامة التي يجرى تنفيذها حالياً، والتي انتهت في الفترة الماضية ستغير الخريطة الصحية للمواطنين، وسترفع الحالة الصحية للمواطنين خلال السنوات القليلة المقبلة.
  • مدير عام منظمة الصحة العالمية يغادر القاهرة بعد زيارة استمرت يومين

    ودعت وزارة الصحة والدكتور جون جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، الدكتور “تيدروس أدهانوم” مدير عام منظمة الصحة العالمية بمطار القاهرة الدولي والوفد المرافق له عصر اليوم، وذلك بعد زيارته لمصر التي استمرت لمدة يومين اطّلع خلالها على تجربة مصر وما حققته من نتائج في مبادرة رئيس الجمهورية “100 مليون صحة”.

    وأوضح بيان لوزارة الصحة أن دكتور “تيدروس” قدم الشكر للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي على المبادرات الرئاسية في مجال الصحة والتي حققت نجاحًا مبهرًا، كما قدم الشكر للحكومة المصرية على الإنجازات التى جرت فى مبادرات الإصلاح الصحى .

    وأضاف البيان، أن “تيدروس” أكد على أن تجربة مصر في مبادرة 100 مليون صحة ستصبح نموذجًا يحتذى به ويستفيد منه كل دول العالم.

    ولفت البيان إلى أن الدكتور “تيدروس” توجه بالشكر لكافة المنابر الإعلامية المصرية، موكدًا أن الإعلام كان له دور كبير جدًا في توعية المواطنين بأهمية ودور تلك المبادرات.

  • صور.. بيان متحدث الرئاسة بشان استقبال الرئيس ” السيسي ” المدير العام لمنظمة الصحة العالمية

    استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم السيد تيدروس أدهانوم، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، وذلك بحضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان.

    وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن السيد الرئيس رحب بالسيد “أدهانوم” في أول زيارة له إلى مصر بعد توليه منصبه الحالي، معرباً سيادته عن تقديره لهذه الزيارة، ومشيداً بجهود منظمة الصحة العالمية في إحراز التقدم في مسيرة تعزيز المجال الصحي على مستوى العالم، لا سيما في القارة الأفريقية.

    من جانبه؛ أشاد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية بجهود الدولة اللافتة في مجال الرعاية الصحية وتطوير القطاع الصحي في مصر، من أجل الارتقاء بالخدمات الصحية للمواطنين المصريين بمستوى عالي من الجودة، وذلك من خلال المبادرات الرئاسية العديدة والمتنوعة في هذا الإطار، مؤكداً في هذا الصدد تقدير المنظمة البالغ للجهود غير المسبوقة لمصر على المستوى الدولي، لتصبح مصر مثالاً يحتذى به في الإرادة السياسية للعناية والارتقاء بالحالة الصحية للمواطنين.

    كما ثمن السيد “أدهانوم” النجاح الذي حققته “مبادرة 100 مليون صحة”، والتي باتت تمثل نموذجاً ملهماً في مجال المسح الطبي على المستويين الأفريقي والعالمي، لا سيما فيما يتعلق بالعدد الضخم وغير المسبوق في التاريخ للمواطنين الذين شملهم المسح مع توفير العلاج الكامل لهم بالمجان، إلى جانب تميز عملية المسح بالسرعة والدقة في الأداء، مشيراً إلى أن حرصه على إتمام زيارته الحالية إلى القاهرة جاء لإطلاق تقرير بعثة التحقق التابعة لمنظمة الصحة العالمية بشأن “مبادرة 100 مليون صحة”، والذي سلمه للسيد الرئيس خلال المقابلة، حيث أشاد التقرير بالجهود الكبيرة للحكومة المصرية في إطار مسح وعلاج فيروس “سي”، وكذا اكتشاف الأمراض غير السارية، فضلاً عن تضمين التقرير نشر التجربة والخبرة المصرية في القضاء على فيروس “سي” للاقتداء بها على مستوى العالم، خدمةً للبشرية والإنسانية جمعاء.

    وأوضح المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث حول مختلف جهود الدولة التي تم إطلاقها لدعم الصحة العامة في مصر، لا سيما من خلال المبادرات الرئاسية ذات الصلة، والتي تشمل، إلى جانب مبادرة “100 مليون صحة”، مبادرتي دعم صحة المرأة، وإنهاء قوائم الانتظار الخاصة بالعمليات الجراحية الحرجة، بالإضافة إلى العديد من المبادرات الرئاسية المزمع إطلاقها في المستقبل القريب، كمبادرة اكتشاف وعلاج ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة، فضلاً عن القيام بتدشين منظومة التأمين الصحي الشامل في مرحلتها الأولى بمحافظة بورسعيد، والتي تمثل محور أساسي لبرنامج تطوير وإصلاح القطاع الصحي في مصر، والمخطط لها أن تمتد لتشمل جميع محافظات الجمهورية خلال السنوات المقبلة.

    وقد تطرق السيد الرئيس إلى جهود مصر في إطار رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقي لإصلاح المنظومة الصحية بالقارة الأفريقية، خاصةً من خلال إطلاق مبادرة علاج مليون مواطن أفريقي من فيروس “سي”، فضلاً عن النجاح في جذب المؤسسات الدولية التي توفر التطعيمات والعقاقير المطلوبة لمكافحة فيروس “بي” بسعر منخفض للدول الأفريقية.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس أعرب في ختام اللقاء عن التطلع لقيام منظمة الصحة العالمية بدورها الدولي كهمزة وصل مع المؤسسات الدولية المعنية لدعم استكمال المسيرة المصرية من خلال توفير الدعم التقني اللازم لتعزيز جهودها الصحية القائمة على المستويين الأفريقي والعالمي.

  • الرئيس السيسى يتسلم تقرير منظمة الصحة العالمية عن مبادرة “100 مليون صحة”

    استقبل الرئيس السيسى ، اليوم الخميس ، مدير منظمة الصحة العالمية ، حيث سلم الرئيس تقرير المنظمة عن مبادرة ” 100 مليون صحة” وتضمن التقرير تقدير للجهود الكبيرة للحكومة المصرية .

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن مدير المنظمة سلم الرئيس خلال اللقاء تقرير المنظمة عن مبادرة 100 مليون صحة” والذي تضمن التقدير للجهود الكبيرة للحكومة المصرية في إطار الكشف عن وعلاج فيروس “سي”، والأمراض غير السارية.

    كما تضمت التقرير التوصية بنشر التجربة والخبرة المصرية الملهمة للاقتداء بها على مستوى العالم، خدمةً للبشرية والإنسانية جمعاء، و النجاح الكبير لمبادرة 100 مليون صحة، والتي باتت تمثل نموذجاً يحتذي به في مجال المسح الطبي على المستويين الأفريقي والعالمي، لا سيما فيما يتعلق بالعدد الضخم وغير المسبوق في التاريخ للمواطنين الذين شملهم المسح مع توفير العلاج الكامل لهم بالمجان.

    ونقل مدير منظمة الصحة العالمية للرئيس السيسى التقدير الدولي لجهود مصر المميزة في مجال الرعاية الصحية للمواطنين المصريين والإشادة البالغة بالارادة السياسية وبالمبادرات الرئاسية المتنوعة وللجهود غير المسبوقة لمصر في مجال الرعاية الصحية ، مؤكدا إن مصر اصبحت مثالاً يحتذى به في الإرادة السياسية للعناية وبالحالة الصحية للمواطنين.

  • مدير عام الصحة العالمية للسيسى: “100 مليون صحة” أكبر حملة فى تاريخ البشرية

    رحبت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، بمدير عام منظمة الصحة العالمية، “تادروس أدهانوم”، فى زيارته الأولى لمصر.

    وأشارت الوزيرة فى مؤتمر صحفى بقصر الاتحادية اليوم، إلي أن الرئيس عبد الفتاح السيسى استقبل مدير عام المنظمة اليوم، وناقش معه مبادرة 100 مليون صحة، حيث أشاد مدير عام المنظمة بالمباداجرات الرئاسية فى هذ الإطار، مؤكداً أنها أكبر حملة فى تاريخ البشرية فى الصحة العامة.

  • الصحة العالمية: ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا تساعد في الإقلاع عن التدخين

    وجهت منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع وزارة الصحة نصائح من خلال حملة ” فارقها” للإقلاع عن التدخين.

    وقالت المنظمة: “تاني خطوة مهمة في طريق الاستمرار في الإقلاع عن التدخين، ممارسة الرياضة مشددة على ضرورة لعب الرياضة لمدة نصف ساعة، بمعدل ٥ مرات في أسبوعيا.

    وأشارت إلى أنه فور البدء في التوقف عن التدخين يكون لدى المدخن رغبة ملحة في العودة للتدخين لافتة إلى أن ذلك الإحساس طبیعي بينما عند ممارسة الرياضة كالمشي، والجري وركوب العجل أو السباحة سوف تساعد في التغلب على هذه الرغبة تدريجيا فضلا عن التخلص من أعراض الانسحاب مثل:

    1- عدم القدرة على التركیز.

    2-قلة النوم.

    3- العصبیة الزائدة.

    يذكر أن وزارة الصحة دشنت هاشتاج بعنوان “فارقها واختار صحتك” للإقلاع عن التدخين

  • الصحة العالمية تعقد الإجتماع الإقليمي لتعزيز الرعاية الصحية وطب الأسرة..غدا

    تعقد منظمة الصحة العالمية الاجتماع الاستشارى الاقليمى لتعزيز الرعاية الصحية الأولية وطب الأسرة، غدا الثلاثاء بمقر منظمة الصحة العالمية بالقاهرة، وذلك لتحقيق التغطية الصحية الشاملة.

    وأكد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، على ان هذا الاجتماع هو أول حلقة عمل إقليمية حول الرعاية الصحية الأولية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، تهدف إلى تحسين الرعاية الصحية الأولية، ورفع المستوى الصحي المنشود للجميع في كل مكان، من خلال معالجة الثغرات في الخدمات الصحية، وعدم إهمال أحد على الإطلاق.

    في أعقاب مؤتمر آستانا، الحدث الأبرز في الجهود العالمية الرامية إلى تعزيز الرعاية الصحية الأولية، وإعلان الآستانة الصادرعنه، جددت منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، وسائر الشركاء الإلتزام بتحسين الرعاية الصحية الأولية، وتفتتح هذه الحلقة الاستشارية الإقليمية سلسلة من الاجتماعات لترجمة هذا الالتزام إلى عمل ملموس مع التركيز بشكل خاص على طب الأسرة.

    واشارالمكتب الاقليمى لمنظمة الصحة العالمية بالقاهرة، أن حلقة العمل الإقليمية ستعقد فى الفترة من 30 يوليو إلى 1 أغسطس 2019، وتبدأ الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، بمقر المكتب الإقليمي لشرق المتوسط

  • منظمة الصحة العالمية: منظومة التأمين الصحى الجديدة تراعي الفئات غير القادرة وتضمن علاجها

    قال الدكتور جون جبور مدير مكتب منظمة الصحة العالمية فى مصر إن المنظمة مسئولة عن تنفيذ منظومة التأمين الصحى الجديدة بالتعاون مع الهيئات الصحية الحكومية، لافتا إلى أن قانون التأمين الصحى الجديد يعتمد على التغطية الصحية الشاملة لجميع المصريين وهو ما أقرة الدستور المصرى 2014.

    وأضاف جبور، خلال ورشة عمل نظمتها الغرفة التجارية الفرنسية اليوم حول حوكمة المنظومة الصحية أن المنظمة تحتكم الى خطط الأمم المتحدة 2016 / 2030 التى تهتم بالمنظومة الصحية ضمن أهدافها الإنمائية وأشار الى أن القانون يراعى الفئات غير القادرة ويضمن لهم حق العلاج العادل وبأعلى مستويات الجودة.

    وأوضح مدير مكتب منظمة الصحة العالمية فى مصر أن المنظومة الجديدة تعتمد على على تكنولوجيا الملفات الطبية والتسجيل الخاص بالتاريخ المرضى للحالات بهدف تعزيز مبدأ الحوكمة التى تعتمد على الأطر القانونية والتحول المؤسسى.

    وأشار الدكتور جون جبور إلى أن المنظمة تراعى أهداف التنمية المستدامة المصرية وخطط بناء الإنسان المصرى بما فيها القطاع الصحى.

  • الصحة العالمية: السجائر بها 69 مادة مسرطنة ودخانها يظل فى الهواء 5 ساعات

    حذرت منظمة الصحة العالمية من السجائر ومنتجات التبغ، قائلة إنها تحتوى على آلاف المواد الكيميائية، منها 69 مادة مسرطنة، بينما تتمثل الخطورة الأكبر فى بقاء دخانها وتأثيراته لمدة 5 ساعات فى الهواء.

    وقالت المنظمة إن دخان التبغ يشكل خطورة بالغة فيما يخص تلوث الهواء بالأماكن المغلقة، إذ يحتوى على أكثر من 7 آلاف مادة كيميائية 69 مادة معروف أنها مسرطنة. مستطردة: “رغم أن الدخان ربما يكون عديم الرائحة وغير مرئى، فإنه قد يظل عالقا فى الهواء لمدة 5 ساعات، ما يهدّد المتعرضين له بخطر الإصابة بسرطان الرئة والأمراض التنفسية المزمنة وقصور وظائف الرئتين”.

    وأشارت المنظمة إلى أن التدبير الأنجح لتحسين الصحة الرئوية هو الحدّ من تعاطى التبغ، ومن التعرّض لدخانه غير المباشر، لكن بعض البلدان تعانى من ضآلة المعرفة بين قطاعات عريضة من عامة الناس، ورغم وجود أدلة قوية لأضرار التبغ على الصحة الرئوية، ما زال يجرى التقليل من شأن إمكانية تسخير مكافحة التبغ لتحسين الصحة الرئوية.

  • الصحة العالمية: التأمين الصحى الجديد فى مصر يوفر التغطية الصحية لجميع الأفراد

    شارك المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط العالم في الاحتفال بيوم الصحة العالمي لعام 2019، والذى يوافق 7 إبريل من كل عام، والذي يركز على الرعاية الصحية الأولية باعتبارها الطريق نحو التغطية الصحية الشاملة.

    ويعتبر يوم الصحة العالمي 2019 تأكيداً خاصاً على الإنصاف والتضامن، لتعزيز صحة الجميع في أي مكان من خلال التصدي للفجوات في الخدمات وضمان عدم إغفال أحد، وتنسجم هذه المبادئ الرئيسية مع الرؤية الجديدة 2023 للصحة العامة في الإقليم، والتي تدعو إلى التضامن والعمل لتحقيق الصحة للجميع بمشاركة الجميع “الصحة للجميع بالجميع”.

    ولقد وضع قادة العالم غايات رئيسية في أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، منها تحقيق التغطية الشاملة، والرعاية الصحية الأولية ركيزة أساسية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، وفي يوم الصحة العالمي لهذا العام، تحث منظمة الصحة العالمية صانعي القرار على التأكد من ضرورة مراعاة الصحة في جميع السياسات الحكومية، واستثمار مزيد من الموارد في مجال الرعاية الصحية الأولية حتى تغدو التغطية الصحية الشاملة واقعاً وحقيقة.

    واحتفاءً بيوم الصحة العالمي، نظَّم المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية احتفالًا بهذه المناسبة على ضفاف نهر النيل في القاهرة، وجمع الاحتفال عدداً كبيراً من الشركاء وأصحاب المصلحة على الصعيدين الإقليمي والدولي، إلى جانب أفراد من المجتمع المدني والشباب ووسائل الإعلام، وشارك الحضور جميعاً في جلسة للنشاط البدني “في الحركة صحة وبركة”، وشكلوا بعدها سلسلة تضامن بشرية كبيرة وهم يرددون “الصحة للجميع وبالجميع”.

    وحضر الحفل، الذي استضافه الدكتور أحمد المنظري مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط مندوبا عن الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان في مصر، وخيرت كابالاري، المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وريتشارد ديكتوس، المنسِّق المقيم للأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر.

    وأثنت الدكتورة هالة زايد، في رسالتها إلى الحفل، على التعاون بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة والسكان في مصر، والذى كان من ثماره نجاح حملة (100 مليون صحة) التي تغطي جميع محافظات مصر وتهدف إلى اختبار 100 مليون مصري للكشف عن التهاب الكبد C والأمراض غير السارية، وسلطت الرسالة الضوء على نظام التأمين الصحي الشامل الجديد في مصر، الذي يُعَد خطوة بالغة الأهمية اتخذتها الحكومة لتوفير التغطية الصحية الشاملة لجميع الأفراد في جميع أرجاء البلاد

    وأكد الدكتور أحمد المنظري في كلمته، أن منظمة الصحة العالمية واليونيسف تعملان معاً وتربطهما شراكة وطيدة معنية بالرعاية الصحية الأولية منذ إعلان ألما- آتا التاريخي “الصحة للجميع” في عام 1978، وقد تجددت هذه الشراكة في أستانا، كازاخستان أواخر عام 2018، وأشار الدكتور المنظري إلى أن ما يتراوح بين 80% و90% من الخدمات الصحية الأساسية يمكن تقديمها على مستوى الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك في حالات الطوارئ، والتي أصبحت للأسف سمة مميزة للإقليم.

    وقال الدكتور المنظري “في زيارتي الأخيرة إلى اليمن، قابلت العشرات من المرضى فى المستشفيات ممن كانوا ليلقوا حتفهم لولا الأدوية والعلاجات والرعاية الأساسية التي تمثل جزءاً من خدمات الرعاية الصحية الأولية، وتمكنت من مقابلة خديجة، وهي فتاة تبلغ من العمر عامين نجت من سوء تغذية حاد في أحد المرافق الصحية التي تدعمها الصحية، وذلك لأنه وجِد مرفق صحي وكان مزوداً بالعاملين والمستلزمات الضرورية لإنقاذ حياتها، وهذا هو السبب وراء أهمية الرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة – فكلتاهما تضمنان أن يحصل حتى الأفراد الأكثر ضعفاً على الخدمات الصحية الأساسية والمُنقِذة للحياة على مستوى الرعاية الصحية الأولية، فلا داعى إلى أن يموت شخص بسبب حالة من الممكن علاجها طبياً”.

    وأشاد المدير الإقليمي لليونيسف، خيرت كابالاري، في كلمته بالشراكة والتعاون المشترك بين منظمة الصحة العالمية واليونيسف، بما يساعد في تحويل الوعد التاريخي لتحقيق الصحة للجميع إلى حقيقة.

    وقال كالاباري “تستطيع الرعاية الصحية الأولية الوصول إلى المجتمعات، بما في ذلك المجتمعات الأكثر ضعفاً وتأثراً، وهى عامل أساسي فى ضمان حق الجميع في الصحة، كما أنها منصة حيوية للاستثمار فيها؛ وهذا ما قمنا به ويتعين علينا أن نواصل القيام به، فمن خلال الرعاية الصحية الأولية تحدث أكثر الولادات المأمونة، ويجرى تمنيع الأطفال ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها، ويتم التحقق من حالتهم الغذائية.

    وتتزايد أهمية الرعاية الصحية الأولية باعتبارها النقطة التي يمكن فيها تقديم الخط الأول من الدعم النفسي والاجتماعي، ويجري فيها التعرف على الأطفال ضحايا العنف ومن ثم توفير حماية أفضل لهم، وفيها تستطيع الأسر الحصول على أفضل النصائح لرعاية أطفالها بوسائل منها الأخذ بالممارسات المأمونة للنظافة، وحيث يمكن تشخيص حالات التأخر في النمو مبكراً بما يسمح بالتدخل والعلاج في الوقت المناسب” .

    وأضاف ريتشارد ديكتوس، المنسق المقيم للأمم المتحدة، أنه بالرغم من أن الصحة هي المحور الأساسي للهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة، فإنها ترتبط بأهداف أخرى كثيرة منها على سبيل المثال تلك الأهداف الخاصة بالتعليم والحماية الاجتماعية والبيئة، مشددا على أهمية الشراكة بين وكالات الأمم المتحدة لتحقيق هدف الصحة للجميع وبالجميع، وضرب مثلاً بمبادرات التغذية الصحية التي يمكن أن تسهم فيها وكالات مثل منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي.

  • “الصحة العالمية”: مبادرة الرئيس السيسي للقضاء على فيروس سى تتسم بالشفافية

    قال جون جابور، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى، للقضاء على فيروس سى تتسم بالشفافية

    وأوضح جابور، فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن منظمة الصحة العالمية سوف تستمر بدعم جهود الحكومة المصرية للقضاء على الفيروسات الكبدية والأمراض غير السارية، داعيا المواطنين باستغلال المبادرة للكشف عن فيروس سى، موجها الشكر لكلا من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على جهودهما.

     

     

     

  • الصحة العالمية: توثيق مبادرة مصر للقضاء على فيروس سى كعمل رائد عربيا

    أكد جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، أن المنظمة ستبدأ الأسبوع المقبل توثيق مبادرة مصر للقضاء على فيروس سى كعمل رائد فى المنطقة العربية ، مقدما التهنئة للحكومة المصرية على نجاح المبادرة

    وقال جابور، فى المؤتمر الصحفى الذى عقدته الدكتورة هالة زايد ، وزيرة الصحة والسكان ، بمحافظة الاسكندرية ، لمتابعة نقاط المسح الخاصة بمبادرة الرئيس السيسى للقضاء على فيروس “سى” والأمراض غير السارية،تحت شعار” 100 مليون صحة”،إن المبادرة عمل يربط جميع الاطراف المشاركة بطريقة منهجية وعلمية وقريبا سوف نهنئ مصر على القضاء على هذا المرض فى 2020.

زر الذهاب إلى الأعلى