الولايات المتحدة

  • الناتو : اجتماع عاجل للتباحث حول انسحاب واشنطن من اتفاقية السماوات المفتوحة

    قرر حلف شمال الأطلسي “الناتو” عقد اجتماع عاجل للتباحث حول انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من اتفاقية السماوات المفتوحة، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاى نيوز.، فى غضون ذلك، أكدت روسيا الاتحادية اليوم الخميس، أن انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من من اتفاقية الأجواء المفتوحة ضربة لأمن أوروبا، وكان المندوب الروسى الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف، أعلن أن الولايات المتحدة الأمريكية قررت وضع معاهدة الأجواء المفتوحة (السموات المفتوحة) تحت رحمة السكين، مشيرا إلى أن هذه الفكرة تعود إلى الولايات المتحدة نفسها.
    وقال أوليانوف – في تصريح صحفي لوكالة أنباء (سبوتنيك) اليوم الخميس – “إن الولايات المتحدة قررت وضع اتفاق أخر متعدد الأطراف لتحديد الأسلحة تحت رحمة السكين ، وهو اتفاق تعود فكرته إلى الولايات المتحدة نفسها“.

    وأضاف “لقد أطلق الرئيس ايزنهاور مبادرة في العام 1955 لمراقبة جوية مقننة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، عرفت باتفاقية الأجواء أو السموات المفتوحة”، مشيرا إلى أن واشنطن قررت “قتل” هذه المعاهدة أيضا.

    يأتي تصريح الدبلوماسي الروسي تعليقا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن انسحاب بلاده من معاهدة الأجواء المفتوحة. وقال ترامب للصحفيين اليوم “إن لدينا علاقات جيدة مع روسيا، ولكن روسيا لم تلتزم بهذه الاتفاقية، لذلك سننسحب منها إلى أن يلتزموا بها”. وأضاف:” هناك فرصة جيدة جدًا لأن نتمكن من التوصل إلى اتفاقية جديدة أو القيام بشيء معا لإعادة عمل الاتفاقية الحالية مرة أخرى”.

  • بكين تحذر واشنطن: سنرد بالمثل حال فرض عقوبات علينا بسبب كورونا

    بكين تحذر واشنطن: سنرد بالمثل حال فرض عقوبات علينا بسبب كورونا

  • نيويورك تايمز : إيران تؤكد أنها ستواصل أنشطتها في الخليج

     بعد التحذير الأمريكي .. إيران تؤكد أنها ستواصل أنشطتها في الخليج

    ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن وكالة أنباء الطلبة الإيرانية أكدت اليوم أن البحرية الإيرانية ستواصل مهامها الاعتيادية في الخليج و ذلك بعد يوم من تحذير البحرية الأمريكية للبحارة في الخليج بالبقاء بعيداً عن سفنها .

    ونسبت  وكالة أنباء الطلبة الإيرانية إلى مسئول عسكري قوله أن الوحدات البحرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في الخليج الفارسي و خليج عمان ستواصل مهامها الاعتيادية وفقاً للمبادئ المهنية كما كان الوضع في الماضي ، مضيفة أن التحذير الأمريكي للبحارة صدر بعد تلويح الرئيس الأمريكي ” ترامب ” الشهر الماضي بإطلاق النار على أي سفن إيرانية تضايق سفن البحرية الأمريكية .

    فيما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية أكدت في بيان لها أن الهدف من الإشعار تعزيز السلامة و تقليل الغموض و الحد من مخاطر سوء التقدير ، مضيفةً أن هذا الإشعار يأتي في أعقاب حادث وقع الشهر الماضي عندما اقتربت ( 11 ) سفينة إيرانية من سفن البحرية و قوات خفر السواحل الأمريكية في الخليج .

    و وصف الجيش الأمريكي التصرف الإيراني بالسلوك الخطير و الاستفزازي ، مشيرةً إلى أن التوتر بين طهران و واشنطن تفاقم منذ عام 2018 عندما انسحب ” ترامب ” من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران و ( 6 ) قوى عالمية و أعاد فرض العقوبات التي كبلت اقتصاد إيران .

  • أسوشيتد برس الأمريكية : نتائج اللقاح المبكر لفيروس كورونا مشجعة

    نشرت الوكالة مقالاً ذكرت خلاله ان شركة مودرنا الأمريكية قد أعلنت أن اللقاح التجريبي ضد فيروس كورونا

    قد أظهر نتائج مشجعة في اختبارات مبكرة للغاية ، حيث أثار اللقاح استجابات مناعية مرغوبة على (8) من المتطوعين الأصحاء ،

    وفي المرحلة التالية سيقوم الباحثون في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة بتحديد الجرعة الأفضل لتجربة نهائية تهدف إلى البدء في يوليو القادم .

    كما أضافت الوكالة أن شركة مودرنا أعلنت أنه على الرغم من أن النتائج مشجعة،

    إلا أنها ليست كافية لإثبات أن اللقاح فعال بشكل كامل ،

    ويتطلب الوصول إلى تلك النتيجة إجراء المزيد من الدراسات ولمدة أطول وأنه لم يتم نشر النتائج حتى الآن وهي فقط من المرحلة الأولى من المراحل الثلاث

    للاختبار التي تخضع لها اللقاحات والأدوية عادة ، مضيفة أن المسئولين الحكوميين الأمريكيين

    قد أطلقوا مشروعاً يسمى عملية ”  Warp Speed” لتطوير لقاح ويأملوا أن يكون لديهم (300) مليون جرعة بحلول يناير القادم.

    وأوضحت الوكالة أنه في جميع أنحاء العالم، هناك حوالي (12) لقاح محتمل في المراحل الأولى من الاختبار،

    ومسئولو الصحة يقولون إنه إذا سارت الأمور على ما يرام،

    فقد تنتهي دراسات اللقاح المحتمل بحلول أواخر هذا العام أو أوائل العام المقبل ،

    مشرة أيضاً إلى أنه تم تأكيد أكثر من (4.7) مليون حالة إصابة و(315) ألف حالة وفاة بسبب فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم

    منذ ظهوره في الصين أواخر العام الماضي، وأنه لا توجد علاجات محددة معتمدة،

    على الرغم من استخدام العديد منها على أساس طارئ بعد إظهار بعض الوعود في الاختبار الأولي .

  • ترامب: سنصدر إعلانا كبيرا حول لقاح وعلاج كورونا قريبا

    أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن إدارته تنوي إصدار «إعلان كبير» حول إكتشاف لقاح جديد ضد فيروس كورونا المستجد.

    وقال ترامب، خلال اجتماع مائدة مستديرة في البيت الأبيض مع مديرين تنفيذيين لعدد من المطاعم وقادة في قطاع الضيافة: «هذا كان يوما مهما جدا فيما يتعلق بالعلاج… واللقاح. تم إحراز تقدم هائل».

    وأضاف الرئيس الأمريكي أنه تم الإعلان عن «أمور مهمة» حول اللقاح والعلاج لفيروس كورونا، وتابع: «بعض الإعلانات الكبيرة قادمة… وارتفع السوق بما يقرب من 1000 نقطة».

    وأكد ترامب ومسؤولون في إدارته عدة مرات خلال السبت والأحد الماضيين أن الولايات المتحدة تنوي الحصول على لقاح ناجح ضد فيروس كورونا المستجد حتى أواخر عام 2020 ليجري توزيع مئات ملايين الجرعات بين سكان البلاد.

    وقال ترامب إن إدارته مركزة على اختبارات 14 لقاحا محتملا وتعمل على حصرها في قائمة أقصر، مشيرا إلى أنه يدرس توزيع المصل الناجح مجانا.

  • (ذا هيل) الأمريكية :ميركل وماكرون يعلنان حزمة مساعدات لمواجهة كورونا

    نشرت صحيفة (ذا هيل) الأمريكية مقالاً ذكرت خلاله أن  الرئيس الفرنسي ماكرون و المستشارة الألمانية ميركل قد أعلنا عن دعمهما لخطة نهوض في أوروبا بقيمة (546) مليار دولار في مواجهة التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا ، حيث صرحت “ميركل ” خلال مؤتمر صحفي مشترك مع ” ماكرون ” أنه يجب على دول الاتحاد الأوروبي أن تعمل معاً ، وليس أمام الدولة القومية فرصة إذا تصرفت بمفردها ، مضيفة أن هذا هو التحدي الأكبر في تاريخ الاتحاد الأوروبي ، وأنه عندما تأخذ ألمانياو فرنسا بزمام المبادرة ، فإن هذا يشجع عملية اتخاذ القرار في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي .

    أشارت الصحيفة إلى أن رئيسة البنك المركزي الأوروبي ” كريستين لاجارد ” قد رحبت بتلك الخطة المشتركة من فرنسا و ألمانيا ، قائلة إنها ستجلب مساعدة تشتد إليه الحاجة في دول الاتحاد الأوروبي الأكثر تضرراً من أزمة فيروس كورونا ، وأنها  خطوة طموحة ولها أهداف محددة تفتح الطريق أمام اقتراض طويل الأجل للمفوضية الأوروبية ، وتسمح بمساعدة مباشرة مهمة للدول الأعضاء الأسوأ تأثراً بالأزمة .

    ونقلت صحيفة (ذا هيل) الأمريكية تصريحات الرئيس ” ماكرون ” الذي شدد على أن الخطة ضرورية للحفاظ على وحدة الاتحاد الأوروبي في مواجهة الوباء العالمي ، حيث إنه يعتقد أن هذا تحول عميق للغاية وهذا ما يحتاجه الاتحاد الأوروبي والسوق الموحدة للبقاء متماسكين وهذا ما تحتاجه منطقة اليورو لتظل موحدة.

  • CNBC :”ترامب” يتناول عقار الكلوروكين لمنع الإصابة بفيروس كورونا

    نشر موقع قناة ( CNBC  ) الأمريكية مقال أشار خلاله إلى تصريحات الرئيس ” ترامب ” التي أكد خلالها أنه يتناول عقار هيدروكسي كلوروكوين الخاص بمكافحة الملاريا منذ أكثر من أسبوع للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا على الرغم من أنه لم يتم التأكد من فاعليته ، وقال إنه يتناول أيضاً الزنك وأنه لن يخسر شيئاً حيث إنه قد سمع  الكثير من الأخبار الإيجابية عن الهيدروكسي ، وأشار إلى أن الكثير من الأطباء يتناولون هذا العقار خاصة من اللذين يعملون في الصفوف الأمامية وأن هذا العقار قد تم استخدامه لسنوات طويلة لمدة (30) أو (40) عام ، وأوضح الموقع أن الرئيس ” ترامب ” يرفض ارتداء قناع حتى بعد أن نصحه الخبراء الطبيون بأنه طريقة هامة للحد من انتشار الفيروس .

    و ذكر الموقع أن تصريحات ” ترامب ” تأتي بعد أسابيع من إصدار إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تحذيراً بشأن عقار الملاريا ، حيث تبينت أن هناك مشاكل خطيرة في القلب لدى مرضى الفيروس الذين تم علاجهم بعقار الملاريا ، كما أن تصريحاته تأتي أيضاً بعد انتقاد ” ترامب ” بسبب تعامله مع جائحة فيروس كورونا خاصة انتقاد الرئيس السابق ” باراك أوباما ” له .

    كما أوضح موقع  CNBC أنه تم إيقاف دراسة في البرازيل لأسباب تتعلق بالسلامة بعد أن أصيب مرضى فيروس كورونا الذين يتناولون الكلوروكين ، الذي يستمد منه هيدروكسي كلوروكوين ، باضطراب القلب وقد تسبب في وفاة بعض من المرضى .

    فيما ذكر الموقع أن الخبراء والقادة السياسيون على حد سواء يؤكدون أن الولايات المتحدة لن تكون قادرة على التعافي من الوباء حتى يتوفر اللقاح على نطاق واسع.

  • ( أسوشيتد برس ) الأمريكية : نتائج اللقاح المبكر لفيروس كورونا مشجعة

    نشرت وكالة ( أسوشيتد برس ) الأمريكية مقالاً ذكرت خلاله ان شركة مودرنا الأمريكية قد أعلنت أن اللقاح التجريبي ضد فيروس كورونا قد أظهر نتائج مشجعة في اختبارات مبكرة للغاية ، حيث أثار اللقاح استجابات مناعية مرغوبة على (8) من المتطوعين الأصحاء ، وفي المرحلة التالية سيقوم الباحثون في المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة بتحديد الجرعة الأفضل لتجربة نهائية تهدف إلى البدء في يوليو القادم .

    أضافت الوكالة أن شركة مودرنا أعلنت أنه على الرغم من أن النتائج مشجعة، إلا أنها ليست كافية لإثبات أن اللقاح فعال بشكل كامل ، ويتطلب الوصول إلى تلك النتيجة إجراء المزيد من الدراسات ولمدة أطول .

     وذكرت الوكالة أنه لم يتم نشر النتائج حتى الآن وهي فقط من المرحلة الأولى من المراحل الثلاث للاختبار التي تخضع لها اللقاحات والأدوية عادة ، مضيفة أن المسئولين الحكوميين الأمريكيين قد أطلقوا مشروعاً يسمى عملية ”  Warp Speed” لتطوير لقاح ويأملوا أن يكون لديهم (300) مليون جرعة بحلول يناير القادم.

    كما أوضحت وكالة ( أسوشيتد برس ) الأمريكية أنه في جميع أنحاء العالم، هناك حوالي (12) لقاح محتمل في المراحل الأولى من الاختبار، ومسئولو الصحة يقولون إنه إذا سارت الأمور على ما يرام، فقد تنتهي دراسات اللقاح المحتمل بحلول أواخر هذا العام أو أوائل العام المقبل.

    وأشارت الوكالة إلى أنه تم تأكيد أكثر من (4.7) مليون حالة إصابة و(315) ألف حالة وفاة بسبب فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم منذ ظهوره في الصين أواخر العام الماضي، وأنه لا توجد علاجات محددة معتمدة، على الرغم من استخدام العديد منها على أساس طارئ بعد إظهار بعض الوعود في الاختبار الأولي.

  • ترامب : لست مصابا بكورونا وأتناول هيدروكسي كلوروكين كإجراء وقائى

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، أنه ليس مصابا بفيروس كورونا،
    وقال الرئيس الأمريكى : أتناول هيدروكسي كلوروكين كإجراء وقائي.

    وأضاف الرئيس الأمريكى ” دونالد ترامب “

    الصين تدفع (45) مليون دولار لمنظمة الصحة العالمية

    بينما تدفع الولايات المتحدة (450) مليون دولار.

  • عدد الإصابات بكورونا فى أمريكا يتخطى المليون ونصف المليون إصابة

    ذكرت قناة سكاى نيوز الإخبارية، في خبر عاجل لها،
    أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة يتخطى المليون ونصف إصابة.

    وفى وقت سابق قالت الولايات المتحدة – اليوم – إن جزءا كبيرا من خروج وباء كورونا عن السيطرة يرجع إلى “الفشل”

    المكلف لمنظمة الصحة العالمية ودعت إلى تحلي المنظمة بمزيد من الكفاءة.

    وقال وزير الصحة الأمريكي أليكس أزار للاجتماع السنوى للمنظمة الذى عقد عبر الانترنت

    “حدث فشل من جانب هذه المنظمة في الحصول على المعلومات التي احتاجها العالم وتسبب هذا الفشل في خسارة العديد من الأرواح ” .

    وأضاف دون أن يذكر الصين بالاسم “استخفت دولة عضو واحدة على الأقل بالتزاماتها المعنية بالتحلي بالشفافية

    في محاولة لإخفاء تفشي الوباء على ما يبدو وعاد ذلك بتكلفة هائلة على العالم أجمع “.

    وقال الوزير الأمريكي “نرى أن منظمة الصحة العالمية فشلت في مهمتها الأساسية 

    وهي مشاركة المعلومات والشفافية عندما لا تتصرف دول أعضاء بحسن نية ، لا يمكن أن يحدث ذلك مجددا “.

  • نيويورك تايمز : الرفاهية والأحلام الكبرى للسعودية تصطدم بحائط

    1- ذكرت الصحيفة أن جائحة كورونا ليست وحدها التي تعيد تشكيل نمط حياة السعوديين ،

    بل إن انخفاض أسعار النفط يسرق من المملكة الثروة الهائلة التي اكتسبتها ، ووصفة الأزمتين بأنهما ضربتان موجعتان

    تهددان بإغراق الأجندة الاجتماعية والاقتصادية لولي العهد السعودي ” محمد بن سلمان ” ،

    في ظل غياب السياحة أيضاً التي ظهرت كحركة جديدة لتنويع مصادر الدخل في المملكة .

    2- أضافت الصحيفة أن ما يحدث في السعودية من قرارات إنفاق الحكومة ،

    ما هو إلا دليل على تأثير هذه الأزمات على خفض مستوى الرفاهية الذي طالما عاش فيه المواطن السعودي ،

    ونقلت الصحيفة عن محلل شئون الشرق الأوسط في المعهد الملكي للخدمات المتحدة في العاصمة البريطانية لندن ” مايكل ستيفنز ” قوله
    ” رؤية 2030 انتهت إلى حد ما ، السعودية تواجه أصعب أوقاتها ، وهي بالتأكيد أيضاً أحرج فترة في ظل حكم محمد بن سلمان ” .

    3- أشارت الصحيفة أنه رغم ذلك يبدو أن ولي العهد السعودي لا يضع الآن في حساباته إلغاء أي من خططه الخاصة ، بما في ذلك مشروع مدينة ” نيوم ” ، الذي قال وزير المالية السعودي ” محمد الجدعان ” إنه ومشاريع أخرى ستؤجل فقط ، مضيفة أن الوضع الجديد سيعيد تشكيل ملامح علاقة الحكام السعوديين والجيل الجديد من المواطنين الذين سيجدون أنفسهم محرومين مما استمتع به أجدادهم من سعة الرزق ودعم رسمي كبير للوقود والكهرباء ، ووظائف حكومية مريحة وتعليم ورعاية صحية مجانيين .

  • وكالة ( رويترز ) الأمريكية : حكومة الوفاق الليبية تدعي امتلاكها لقاعدة جوية رئيسية

    1 – ذكرت الوكالة أن قوات متحالفة مع الحكومة الليبية المعترف بها دولياً أعلنت اليوم أنها سيطرت على قاعدة ( الوطية ) الجوية ، التي تبعد ( 125 ) كم من العاصمة طرابلس ، فيما يمكن أن يكون أهم تقدم لها منذ نحو عام ، موضحة أن هذه القاعدة كانت موطئ قدم استراتيجياً مهما للقوات الموالية للجنرال الليبي ” حفتر ”  الذي شن هجوماً للسيطرة على طرابلس في أبريل 2019، مشيرة إلى أن الحملة التي شنها ” حفتر ” فاقمت بشكل حاد صراعاً طويل الأمد بين الفصائل المتمركزة في شرق وغرب ليبيا وتسببت في زيادة التدخل العسكري من جانب قوى أجنبية .

    2 – أشارت الوكالة إلى أن وسائل إعلام رسمية نقلت عن قائد عسكري بارز يُدعى ” أسامة الجويلي ”  قوله في وقت مبكر اليوم أن القوات المتحالفة مع حكومة الوفاق الوطني سيطرت بالكامل على قاعدة الوطية ، مضيفة أن لقطات تم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر فيما يبدو قوات حكومة الوفاق الوطني في سيارات على مدارج في القاعدة ، ولم يصدر تعليق بعد من الجيش الوطني الليبي .

    3 – ذكرت الوكالة أن هذا التقدم للقوات المتحالفة مع حكومة الوفاق الوطني يأتي بعد أن حققت قوات حكومة الوفاق تقدماً على حساب منافسيها في الأسابيع الأخيرة بدعم متزايد من تركيا ، حيث سيطرت على بلدات على الساحل غرب طرابلس الشهر الماضي  ، مشيرة إلى أن الجيش الوطني الليبي – المدعوم من الإمارات ومصر وروسيا – لم يتمكن من إحراز تقدم كبير من ضواحي طرابلس منذ وقت مبكر من حملته ، وفقد الجيش الوطني الليبي ، قاعدته الأمامية الرئيسية جنوب طرابلس ، في أكبر انتكاسة له حتى الآن في يونيو  2019، لكنه ما زال يسيطر على ترهونة جنوب شرق العاصمة .

  • الحدث الآن … نظرة على الأوضاع على الساحتين الأمريكية والأوروبية

    يقدم موقع الحدث الآن نظرة على الموقف  الأوروبي  والأمريكي  في إطار التعامل مع انتشار فيروس كورونا وذلك على النحو التالي : 

    أولاً فيما يخص دول الأمريكتين :

    أكدت جامعة ( جونز هوبكنز ) أن أعداد الوفيات تراجعت في الولايات المتحدة لتسجل (820) حالة وفاة خلال الساعات الـ (24) الماضية .. من جانبه ، علق الرئيس ” ترامب ” على التراجع في عدد الإصابات بالفيروس المستجد في البلاد بالفترة الأخيرة على صفحته الرسمية عبر ” تويتر” قائلاً : ( تشهد الإصابات بفيروس كورونا تراجعاً كبيراً في كل أراضي الولايات المتحدة باستثناءات نادرة .. إنها لأنباء جيدة جداً بالفعل ) .

    فيما أكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي ” جيروم باول ” أن الأزمة الاقتصادية الناجمة عن الفيروس تنطوي على اختلافات جوهرية مع أزمة ( الكساد الكبير ) ، ويفترض للنمو أن يعاود الارتفاع سريعاً رغم معدلات البطالة المرتفعة والركود العميق ، مشيراً إلى أن الاقتصاد كان مزدهراً قبل أزمة الوباء والمصارف بحال جيدة ، كما أن استجابة السلطات كانت متناسبة ، كما توقع ” باول ” أن تصل ذروة معدل البطالة من ( 20 : 25% ) ، بينما سيتراجع الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة خلال الفصل الثاني بنحو ( 20 : 30% ) ، وبعيداً عن المؤشرات الاقتصادية التي يراقبها البنك المركزي عن قرب ، أشار ” باول ” إلى أن الأهم الآن هو السيطرة على الوباء ، في ظل غياب لقاح أو علاج مثبت .

    من ناحية أخري اتهم مستشار الرئيس لشئون السياسة التجارية ” بيتر نافارو ” السلطات الصينية بأنها سمحت للسياح الصينيين بالسفر لأنحاء العالم ، على الرغم من علمها بوباء الفيروس ، وشدد على أنه لا يعتبر أن سلوك السلطات الصينية متعمداً ، مشيراً إلى أن الصين كان يمكن أن تتخذ عدداً من الإجراءات لمنع انتشار العدوى خارج ووهان .. وفي سياق آخر ، انتقد بشدة مراكز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها ، ملقياً عليها باللوم في التأخر الأولي للولايات المتحدة في مجال إجراء فحوص الفيروس .

    فيماأفاد موقع ( إنترسبت ) الأمريكي بأن الحكومة الفيدرالية عززت الإنفاق على الأمن والشرطة لمواجهة وباء كورونا ، كاشفاً عن عقود لشراء معدات متعلقة بمكافحة الشغب وعقود خاصة لخدمات الأمن ، وأضاف الموقع أن أوامر الشراء شملت ( أصفاداً تستعمل مرة واحدة / أقنعة غاز / خوذ باليستية / قفازات لمكافحة الشغب / معدات حماية للشرطة الفيدرالية / تمديد عقود خاصة لخدمات الأمن لقسم شئون المحاربين القدامى ، الذي يدير نحو 1500 مركز رعاية صحية ) .. وفازت شركة (Redcon Solutions Group) بعقود تزيد قيمتها على (1.6) مليون دولار لتوفير حمايات لخدمة فحص فيروس كورونا لمنشآت قدامى المحاربين ، وقد تم إبرام عقود مماثلة لشركات الأمن الخاصة لحراسة منشآت إدارة شئون المحاربين القدامى في ولايات ومدن أخرى .

    وأكد المتحدث باسم شركة ( آبل ) أن الشركة ستُعيد فتح (25) متجراً إضافياً من متاجرها في الولايات المتحدة لتواصل عملية تدريجية لفتح أبواب قرابة خُمس متاجرها في جميع أنحاء العالم .

    وأجرى حاكم نيويورك ” أندرو كومو ” اختباراً للكشف عن الفيروس مباشرة على التليفزيون لإظهار مدى سرعة وسهولة العملية ولتشجيع الناس على إجراء الاختبار .

    ثانياً : فيما يخص دول أوروبا :

    (( روسيا ))

    أوضحت نائبة رئيس الوزراء ” تاتيانا جوليكوفا ” أنه لا يتعين حتى التفكير بأن أطباءنا يحاولون إخفاء عدد الوفيات بالفيروس أو تقليلها بطريقة أو بأخرى لأن مكافآتهم عن كل مريض تُعد مرتفعة للغاية .

    وأعلن الكرملين أن الوضع مع الفيروس في روسيا لا يزال يمنع تحديد موعد للتصويت على التعديلات الدستورية ، مشيراً إلى عدم وجود تاريخ محدد حتى الآن للتصويت على هذه التعديلات بسبب تفشي الفيروس ، موضحاً : ( سيجري التصويت عندما يكون من الممكن توفير الأمان وسلامة جميع المشاركين فيه ، وسيعتمد ذلك على عاملين – الوضع الوبائي الذي يتحسن تدريجياً ، والتدابير التي تتخذها لجنة الانتخابات المركزية لضمان سلامة العملية التصويتية نفسها – ) .

    (( بريطانيا ))

    ذكرت صحيفة ( الإندبندنت ) أن شبكة السكك الحديدية قامت بتوسيع نطاق خدماتها في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة لإعادة فتح اقتصاد البلاد ، الأمر الذي يثير مخاوف من أن المزيد من الأشخاص سيبدأون استخدام القطارات وهو ما قد يؤدي لازدحام وتجمعات في المحطات وعلى متن القطارات ، موضحة أن شركة ( نتوورك ريل ) – المشغل الحكومي المسئول عن شبكة السكك الحديدية – أكدت أنها ستطلق (3000) قطار إضافي يومياً اعتباراً من اليوم .

    (( إيطاليا ))

    أعلنت السماح بفتح المطاعم والشواطئ بدءاً من اليوم ، وذلك قبل أسابيع من الموعد الأصلي المخطط لفتحها ، موضحةً أن تخفيف حالة الإغلاق الكامل التي تعيشها البلاد جاءت بعد تحذيرات رئيس الوزراء ” جوزيبي كونتي ” من أن الحياة ستحتاج فيما بعد إلى التأقلم مع وجود الفيروس حتى يتم اكتشاف لقاح له .

    (( الدنمارك))

    تعتزم اليوم إعادة فتح المقاهي والمطاعم والمزيد من المدارس ، وسط مزيد من تخفيف الإجراءات التي اتخذت لوقف انتشار الفيروس ، وأوضحت السلطات أن التباعد الاجتماعي لا يزال ضرورياً ، حيث أصدرت وزارة الصناعة والأعمال والشئون المالية سلسلة قواعد للمقاهي والمطاعم تضمنت ألا تزيد كل مجموعة من الأشخاص عن (10) أشخاص ، تماشياً مع القيود الحالية على التجمعات العامة ، إضافة لترك مسافة متر على الأقل بين كل مجموعة ومجموعة أخرى ، فيما أشارت الحكومة إلى أنها ستعلن في أوائل يونيو المقبل موعد إعادة فتح الحدود .

    ثالثاً أبرز  التداعيات الاقتصادية بسبب انتشار الفيروس 

    ارتفعت أسعار النفط العالمية بأولى جلسات الأسبوع اليوم لتداول فوق مستوى (30) دولار للبرميل للمرة الأولى منذ شهرين بدعم جهود خفض الإنتاج التي ساعدت في إعادة التوازن للأسواق ، وصرح المحلل المختص بشئون السلع لدى مجموعة ( أستراليا / نيوزيلندا ) المصرفية المحدودة ” دانيل هاينز ” بأن هناك رد فعل قوي من قبل المنتجين في الولايات المتحدة في سبيل خفض الإنتاج بشكل ملموس ، وهو ما يساعد في تعزيز الجهود المبذولة دولياً في تخفيف الضغط الواقع على أسواق النفط جراء انهيار الطلب على الخام ، كما استبعد هبوط الأسعار مرة أخرى أدنى مستوى (20) دولار للبرميل ، إلا إذا شهدت الاقتصادات الكبرى انتكاسة أو اندلاع هجمات أكثر شراسة من الفيروس .

    و أعلن كبير الخبراء الاقتصاديين بالبنك المركزي الأوروبي ” فيليب لين ” أن اقتصاد منطقة اليورو الذي تضرر جراء تفشي الفيروس لن يعود لمستويات ما قبل الجائحة حتى العام المقبل على أقصى تقدير ، وأن البنك مستعد لإجراء تعديلات على أدواته عند الحاجة .

  • فويس أوف أمريكا : مصر تشدد قيود كورونا خلال أسبوع العيد

    أشار الموقع لتصريحات رئيس الوزراء ” مصطفى مدبولي ” والتي ذكر خلالها أن حظر التجوال سيبدأ الساعة الخامسة مساءً بدلاً من التاسعة مساءً

    اعتباراً من يوم الأحد المقبل وحتى الجمعة (29) مايو ، كما تقرر وقف حركة النقل الجماعي للحد من انتشار فيروس كورونا خلال أسبوع العيد ،

    مضيفة أن الحكومة قررت أيضاً إغلاق المحال التجارية والمطاعم

    والحدائق العامة والشواطئ والمتنزهات تماماً خلال الأسبوع المقبل الذي يحل فيه عيد الفطر.

    أضاف ” مدبولي ” في مؤتمر صحفي أنه تقرر إيقاف حركة النقل الجماعي والحافلات والتنقل بين المحافظات للحد من فرص انتشار الفيروس ،

    موضحاً أن تلك الخطوة تأتي مع تخطي عدد حالات الإصابة بالفيروس في مصر حاجز الـ (12.000) حالة ،

    حيث ارتفعت أعداد الإصابة بالفيروس منذ أن خففت الحكومة بعض الشيء حظر التجول الليلي وإجراءات احترازية أخرى.

    ذكرت الوكالة أن ” مدبولي ” أوضح أنه في النصف الثاني من شهر يونيو ستبدأ العودة التدريجية إلى بعض الأنشطة

    ومنها الأنشطة الرياضية بفتح النوادي ومراكز الشباب وفتح المطاعم ، كما سيتم النظر في إعادة فتح دور العبادة ،

    مؤكداً أن مصر ستعمل على إنتاج الكمامات من الأقمشة ، حيث سيجب على أي شخص

    يدخل أي أماكن مغلقة مع مواطنين آخرين أو يستقل وسائل النقل العام ارتداء الكمامة.

  • بي بي سي البريطانية : بعد انتقاده وزير الخارجية الأمريكي.. العثور على السفير الصيني لدى إسرائيل ميتاً داخل شقته

    ذكرت قناة بي بي سي البريطانية أنه تم العثور على السفير الصيني لدى إسرائيل ” دو وي ” ميتاً داخل شقته شمال تل أبيب

    وذلك بحسب تصريحات مسئول إسرائيلي للقناة والذي أوضح أن الشرطة الإسرائيلية فتحت تحقيقاً ،

    لكن النتائج الأولية لا تشير إلى طابع جنائي للوفاة ،

    مضيفة أنه تم تعيين السفير ” وي ” سفيراً لدى إسرائيل في فبراير الماضي ،

    بعد خدمته ضمن البعثة الدبلوماسية الصينية في أوكرانيا ،

    مشيرةً إلى أن المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية

    أكد لوكالة رويترز للأنباء أن الشرطة موجودة في مكان الحادث في إطار الإجراءات الاعتيادية ،

    بينما ذكرت القناة الـ (12) الإسرائيلية نقلاً عن مصادر طبية ، أن التقارير الأولية تشير إلى أن الوفاة حدثت طبيعياً أثناء نوم السفير.

    ذكرت القناة أن الموقع الإلكتروني للسفارة الصينية كان قد نشر كلمة للسفير الراحل بعد توليه هذا المنصب ،

    أشاد فيها بالعلاقات بين الصين وإسرائيل ، مضيفةً أنه عند وصوله إلى إسرائيل في (15) فبراير دخل السفير حالة عزل ذاتي لأسبوعين ،

    وذلك التزاماً بالقيود المفروضة لمواجهة انتشار فيروس كورونا ، وفي مقابلة مع صحيفة “مكور ريشون” الإسرائيلية الشهر الماضي ،

    أكد ” دو ” أن الصين تحولت إلى كبش فداء للعالم ،

    وأشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى في التاريخ التي تواجه فيها مجموعة معينة من الناس اتهامات بنشر أوبئة.

    ذكرت القناة أن السفير الراحل أضاف في المقابلة أن هذا أمر كريه ، ومن الواجب إدانته ، فالمرض عدو الجنس البشري بأكمله ،

    وعلى العالم أن يحارب سوياً ، مضيفةً أنه يوم الجمعة الماضي ،

    انتقدت السفارة الصينية في إسرائيل وزير الخارجية الأمريكي ” مايك بومبيو ” الذي هاجم أسلوب تعامل بكين مع فيروس كورونا الوبائي

    ، وذلك أثناء زيارة المسئول الأمريكي لإسرائيل ، ونشرت صحيفة (جيروزاليم بوست) رداً على لسان السفير الصيني أدان خلاله ما وصفه بأنه تصريحات سخيفة ،

    نافياً ممارسة الصين أي تعتيم على الأزمة.

  • وزير الصحة الأمريكى: زيادة وفيات كورونا سببه أن الكثير من الأمريكيين غير أصحاء

    ألقى وزير الصحة والخدمات الإنسانية أليكس عازار باللوم في العدد الكبير من حالات الوفاة بكوفيد19 فى الولايات المتحدة

    على عدد الأمريكيين الذين لديهم ” مخاطر صحية كبرى” خلال مقابلة يوم الأحد.

    وزير الصحة فى امريكاوزير الصحة فى امريكا

    في حديثه لبرنامج حالة الاتحاد فيCNN ، سُئل عازار عن سبب ارتفاع عدد الوفيات غير المتكافئة في الولايات المتحدة مقارنة ببقية العالم.

    وقال إن السبب يكمن في أن الأمريكيين لديهم المزيد من الأمراض المصاحبة ما يضعهم في خطر أكبر للإصابة بمضاعفات حادة إذا أصيبوا بـكوفيد19.

    قال عازار لـ”سى إن إن”، إن سكان الولايات المتحدة يعانون من “أمراض مصاحبة غير صحية كبيرة تجعل الكثير من الأفراد في مجتمعاتنا ،

    وخاصة الأمريكيين من أصل أفريقي، والأقليات، معرضين للخطر بشكل خاص هنا، بسبب الأمراض الأساسية الكبيرة، والتفاوتات الصحية، والأمراض المصاحبة للمرض”.

    وأضاف الوزير عازار: “هذا إرث مؤسف في نظام الرعاية الصحية الذي نحتاج بالتأكيد إلى معالجته“.

    وردًا على سؤال لتوضيح ما إذا كان يلوم الرأي العام الأمريكي لإتباع أنماط حياة غير الصحية ،

    قال عازار: “لدينا عبء غير متناسب بشكل كبير من الأمراض المشتركة في الولايات المتحدة – السمنة وارتفاع ضغط الدم والسكري – هذه حقائق مثبتة..

    تعرضنا لخطر أي نوع من عبء المرض “.

    وقال لاحقًا: “لا يلوم المرء الفرد على حالته الصحية ، فهذا أمر سخيف.”

    أشاد الوزير عازار بالطريقة التي أبقت بها الاستجابة عبء المرض ضمن قدرة نظام الرعاية الصحية،

    حتى في النقاط الساخنة مثل نيويورك.

  • ترامب يهاجم أوباما: “كان رئيسا غير مؤهل على الإطلاق”

    هاجم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سلفه، باراك أوباما، قائلا إنه كان رئيسا “غير مؤهل جدا”، ردا على انتقادات أوباما لخليفته في سياق جائحة فيروس كورونا.
    وقال ترامب، في تصريح صحفي مساء اليوم الأحد أمام البيت الأبيض: “اسمعوا، هو كان رئيسا غير مؤهل، هذا كل ما يمكنني قوله، إنه كان غير مؤهل على الإطلاق”.
    وفي كلمة علنية نادرة له منذ بدء تفشي فيروس كورونا، وجه أوباما، في رسالة تهنئة تم بثها خلال حفل لخريجي “شبكة الكليات والجامعات السوداء تاريخيا” أمس السبت، انتقادات لاذعة إلى إدارة ترامب على الرغم من عدم ذكر اسمه.
    وقال أوباما: “قبل كل شيء هذا الوباء قضى أخيرا على فكرة أن العديد من مسؤولينا يعرفون ماذا يفعلون… بعضهم لا يحاولون حتى التظاهر بأنهم مسؤولون”.
    وتعتبر الولايات المتحدة الدولة الأولى عالميا من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد بأكثر من 1.5 مليون حالة، وكذلك الأولى من حيث حصيلة ضحايا الجائحة بأكثر من 90 ألف متوف، وذلك وفق “روسيا اليوم”.
  • ترامب: يمكننا قطع العلاقات مع الصين ولا أريد التحدث مع رئيسها

    كد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن بلاده يمكنها قطع العلاقات بشكل كامل مع الصين، مشددا على أنه لا يريد التحدث مع الرئيس الصينى، خاصة فى ظل أزمة فيروس كورونا الذى ظهر فى الصين.

    وأضاف، خلال تصريحات لفوكس نيوز، أنه كان بإمكان الصين وقف تفشى فيروس كورونا، موضحا أن المعلومات حول مختبر ووهان غير جيدة.

    وعلى جانب آخر أكد الرئيس الأمريكى أن التحقيق فى علاقة روسيا بالانتخابات الأمريكية الأخيرة كان أكبر جريمة سياسية فى بلادنا.

    وتعد الولايات المتحدة الأمريكية الدولة الأكثر تضررا من فيروس كورونا، حيث سجلت الدولة الأولى عالميا من حيث عدد الإصابات والوفيات بسبب الفيروس التاجى.

    ويواصل فيروس كورونا المستجد انتشاره فى مختلف دول العالم، حيث تخطت الإصابات حاجز 4.7 مليون إصابة، وفيم تم تسجيل أكثر من 315 ألف حالة شفاء، وتواصل الدول اتخاذ الإجراءات الاحترازية للوقاية من هذا الفيروس.

  • موقع قناة (فوكس نيوز) الأمريكية : ترامب .. لدينا الكثير من المعلومات حول معمل ووهان وهذه المعلومات ليست جيدة

    أجرت القناة مقابلة مع الرئيس الأمريكي ” ترامب ” والذي أكد خلالها أن الولايات المتحدة لديها الكثير من المعلومات حول معمل ووهان وهذه المعلومات ليست جيدة ، مؤكداً أنه يحمل الصين المسئولية الكاملة لتفشي فيروس كورونا حول العالم عبر سماحها للمسافرين بالخروج من الصين نحو العديد من الدول ، كما هدد الرئيس ” ترامب ” بقطع جميع العلاقات مع الصين بسبب إدارتها لأزمة الفيروس ، موضحاً أنه لا يريد التحدث إلى رئيسها ” شي جين بينج ” في الوقت الحالي.

    أضاف ” ترامب ” خلال المقابلة أنه يشعر بخيبة أمل كبيرة من موقف بكين ورفض فكرة التحدث مباشرة مع الرئيس ” شي ” لتخفيف التوتر ، وأضاف أنه لدية علاقة جيدة جداً معه ، لكن في الوقت الحالي لا يريد التحدث إليه ، وعند سؤاله عن التدابير الانتقامية التي قد يتخذها ، أكد أن هناك الكثير من الأمور التي يمكن أن نقوم بها ، ومنها قطع كل العلاقات مع الصين ، وتابع (( إذا فعلنا ذلك ، ماذا سيحدث؟ .. سنوفر 500 مليار دولار إذا قطعنا كل علاقة لنا مع الصين)).

  • صحيفة ( ذا هيل ) الأمريكية : ترامب يواجه انتقادات بسبب عدم وجود خطة وطنية لمواجهة فيروس كورونا

    ذكرت صحيفة ( ذا هيل ) الأمريكية أن ادارة الرئيس الأمريكي ” ترامب ” تواجه انتقادات حادة بسبب عدم وجود خطة وطنية شاملة لمكافحة فيروس كورونا ،

    مضيفة أنه وفقاً لخبراء الصحة العامة فإن هذا النهج يعرض الولايات المتحدة لموجة من العدوى التي من المحتمل أن تكون أكثر حدة هذا الخريف .

    أوضحت الصحيفة أن البيت الأبيض سعى في الأيام الأخيرة لتصوير نفسه على أنه يسيطر على الاستجابة للوباء ،

    لكنه في الواقع يفتقد لاستراتيجية وطنية يرى الخبراء أنها أساسية لمنع تفشي المرض في المستقبل ،

    حيث ترك ” ترامب ” الولايات المتحدة في خيار كيفية تخفيف القيود التي

    تهدف إلى إبطاء انتشار الفيروس حتى أنه شجع هذا الأسبوع على إعادة فتح الأعمال ،

    ونقلت الصحيفة عن كبير الاقتصاديين في مؤسسة موديز  أناليتيكس ” مارك زاندي “

    قوله ” الشرط الضروري للاقتصاد السليم هو السكان الأصحاء وأن إعادة الفتح التدريجي بمعايير مختلفة يجعلنا نتحمل مخاطر كبيرة ” .

    كما نقلت الصحيفة عن مدير هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدمة ” ريك برايت “

    قوله ” الولايات المتحدة باتت عرضة لموجة مفتوحة محتملة من الإصابات هذا الخريف ” ،

    مضيفاً ” الولايات المتحدة ستواجه الشتاء الأكثر قتامة في التاريخ الحديث إذا لم تقوم إدارة ترامب بتطوير استجابة وطنية أكثر تنسيقاً “.

    أشارت الصحيفة إلى أنه في غضون ذلك بدأ ” ترامب ” الذي يسعى لإعادة انتخابه يعمل على إعادة فتح الاقتصاد المنكوب في عدة ولايات ،

    حتى بدون توجيه اتحادي واضح ، مما يترتب على ذلك مخاطرة ومغامرة كبيرة قد تذهب ضحيتها الآلاف من الأرواح .

  • صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية : يمكن أن يساعد الطقس الصيفي في مكافحة انتشار فيروس كورونا ولكنه لن يوقف الوباء

    ذكرت الصحيفة أن هناك أبحاث جديدة تعزز من الفرضية الخاصة بأن حرارة الصيف والرطوبة

    وأشعة الشمس يمكن أن يساهموا في كبح انتشار فيروس كورونا وليس إيقافه ،

    لكن خبراء الأمراض المعدية يؤكدون في نفس الوقت أنه من المحتمل أن تضيع أي فائدة من طقس الصيف

    إذا اعتقد الناس أن الفيروس لا يمكن أن ينتشر في الأماكن الدافئة

    ويتخلون عن الجهود التي تحد من انتشار الفيروس مثل التباعد الاجتماعي .

    كما نقلت الصحيفة تصريحات الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة هارفارد “محمد جلالي” – الذي يبحث في كيفية تأثير الطقس على انتشار الفيروسات –

    الذي أكد أنه يمكن اعتبار الطقس عامل ثانوي لمواجهة فيروس كورونا ،

    وأضافت الصحيفة أن تأثير الطقس على فيروس كورونا كان موضوع أبحاث مكثفة في الأشهر الأخيرة

    ، حيث دعمت العديد من الدراسات البحثية المستندة إلى التجارب المعملية الرأي الخاص بأن الطقس الصيفي سوف يكبح انتشار فيروس كورونا .

    وأشارت الصحيفة إلى أن دراسة أعدها باحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومؤسسات أخرى

    ، قاموا خلالها بفحص مجموعة من الظروف الجوية مثل ( درجة الحرارة / الرطوبة النسبية / الأمطار) في (3739) موقع حول العالم

    لمحاولة تحديد الأماكن الأخطر لانتشار فيروس كورونا ،

    حيث وجدوا أن متوسط ​​درجات الحرارة فوق (25) درجة يرتبط بانخفاض انتقال الفيروس

    ، ومع ذلك فإن دراسة جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا توصلت إلى أن الانتقال إلى طقس الصيف لن يكون كافي لاحتواء انتقال الفيروس بالكامل .

  • موقع (يو اس نيوز ) الأمريكي : إيطاليا تسعى لتعزيز السياحة عن طريق فتح الحدود في (3) يونيو

    ذكر الموقع أن الحكومة الإيطالية أعلنت أنها ستفتح حدودها الشهر المقبل ،

    في خطوة تقوم من خلالها بإنهاء حالة الإغلاق الأطول والأكثر صرامة ضد فيروس كورونا ،

    مشيراً إلى أنه سيتم فتح الحدود الإقليمية والدولية على حد سواء يوم (3) يونيو المقبل ،

    حيث ستلغي الحكومة الحجر الصحي لمدة (14) يوم لأي شخص يصل من الخارج ،

    موضحاً أنه يأمل الكثيرين في أن تؤدي هذه الخطوة إلى إحياء صناعة السياحة المدمرة في إيطاليا ،

    والتي تبلغ قيمتها (13 ٪) من الناتج المحلي الإجمالي لإيطاليا .

    كما أشار الموقع إلى أن مثل هذه الخطوة هي بالضبط ما ينتظرها العاملين في قطاع السياحة ،

    ولكنها تأتي في وقت مازالت تشعر فيه الدول الأوروبية المجاورة بالحذر بسبب القرار الإيطالي الأحادي بفتح الحدود ،

    مشيراً إلى تصريحات مالك أحد الفنادق السياحية “جياني سيراندري” ، الذي أكد أنه يأمل أن يعمل مع الدول المجاورة ،

    ومع الأشخاص الذين يمكنهم السفر بالسيارة ، مطالباً الحكومة الإيطالية بتقديم المزيد من المعلومات بشأن موعد استئناف الحركة الجوية المنتظمة قبل قرار فتح الحدود في يونيو المقبل .

    وأضاف الموقع أن ألمانيا – التي تقع حدودها على بعد حوالي 4 ساعات بالسيارة من البندقية عبر النمسا – توجه مواطنيها بعدم السفر للخارج بهدف السياحة حتى (15) يونيو على الأقل ، كما أوضح المسئولون في فرنسا المجاورة أنهم سعوا إلى بذل جهود أوروبية منسقة فيما يخص إعادة فتح الحدود ، مما يُشير إلى أن إيطاليا قد تسرعت في قرارها واستبقت الأحداث .

  • واشنطن بوست : الصيف سيساعد في مكافحة انتشار فيروس كورونا

     ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن هناك أبحاث جديدة تعزز من الفرضية الخاصة بأن حرارة الصيف والرطوبة وأشعة الشمس

    يمكن أن يساهموا في كبح انتشار فيروس كورونا وليس إيقافه ،

    لكن خبراء الأمراض المعدية يؤكدون في نفس الوقت أنه من المحتمل أن تضيع أي فائدة من طقس الصيف

    إذا اعتقد الناس أن الفيروس لا يمكن أن ينتشر في الأماكن الدافئة ويتخلون عن الجهود التي تحد من انتشار الفيروس مثل التباعد الاجتماعي .

    نقلت الصحيفة تصريحات الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة هارفارد “محمد جلالي”

    – الذي يبحث في كيفية تأثير الطقس على انتشار الفيروسات – الذي أكد أنه يمكن اعتبار الطقس عامل ثانوي لمواجهة فيروس كورونا ،

    وأضافت الصحيفة أن تأثير الطقس على فيروس كورونا كان موضوع أبحاث مكثفة في الأشهر الأخيرة ،

    حيث دعمت العديد من الدراسات البحثية المستندة إلى التجارب المعملية الرأي الخاص بأن الطقس الصيفي سوف يكبح انتشار فيروس كورونا .

    وأشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن دراسة أعدها باحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد

    ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومؤسسات أخرى ، قاموا خلالها بفحص مجموعة من الظروف الجوية مثل

    ( درجة الحرارة / الرطوبة النسبية / الأمطار) في (3739) موقع حول العالم لمحاولة تحديد الأماكن الأخطر لانتشار فيروس كورونا ،

    حيث وجدوا أن متوسط ​​درجات الحرارة فوق (25) درجة يرتبط بانخفاض انتقال الفيروس ، ومع ذلك فإن دراسة جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا توصلت إلى أن الانتقال إلى طقس الصيف لن يكون كافي لاحتواء انتقال الفيروس بالكامل .

  • واشنطن بوست :” ترامب” يعد بتوفير لقاح فيروس كورونا بحلول شهر يناير

    نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية مقالاً ذكرت خلاله أن الرئيس الأمريكي ” ترامب “ قد كشف بالأمس عن مبادرة رسمية

    تهدف إلى إتاحة مئات الملايين من جرعات لقاح فيروس كورونا على نطاق واسع بحلول نهاية العام ،

    على الرغم من أن العديد من العلماء يشككون في ذلك وذكروا أنه  يمكن أن يأتي بنتائج عكسية ويقوض الثقة في اللقاحات على نطاق أوسع ،

    حيث أكد رئيس قسم الأمراض المعدية في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا ” بول أوفيت

    ” أنه ليس من الإنصاف للشعب الأمريكي الحصول على العلم من خلال بيان صحفي حيث إنه لدينا ثقة هشة في اللقاحات في هذا البلد ،

    ونحن بحاجة إلى إدارة التوقعات ، حيث أن الجدول الزمني الذي قدمته الإدارة سابق لأوانه ،

    ولا يزال العلماء لا يعرفون أي من تقنيات اللقاحات العديدة التي ستعمل أو مستوى إشارات الاستجابة المناعية التي تشير إلى أن شخص ما محصن .

    و نقلت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية تصريحات عميد المدرسة الوطنية للطب الاستوائي في كلية بايلور للطب “بيتر جاي هوتز “

    الذي أكد أنه مع بعض التجارب الكبيرة التي من المحتمل أن تبدأ هذا الصيف،

    فإن الجدول الزمني الأكثر معقولية لإثبات سلامة وفعالية اللقاح سيكون في النصف الثاني من العام المقبل .

    وأضافت الصحيفة أن تصنيع اللقاحات يستغرق وقتًا طويلاً بسبب الصعوبة في قياس ارتفاع معايير السلامة والفاعلية ،

    على عكس علاج السرطان حيث يتم إعطاء اللقاحات للأشخاص الأصحاء ، وهناك القليل من الآثار الجانبية أو المخاطر،

    كما يعد تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا تحدياً إضافياً لأن الفيروس ظهر للتو بين البشر في فصل الشتاء هذا ،

    ولا يزال العلماء يواصلون معرفة كيفية تأثيره على الجسم .

  • ” الحدث الآن ” . نظرة على مستجدات الأوضاع على الساحتين الأمريكية والأوروبية

    الموقف ( الأوروبي / الأمريكي ) في إطار التعامل مع انتشار فيروس كورونا

    فيما يخص دول الأمريكتين :

    (( الولايات المتحدة ))

    1 – أعلن وزير الدفاع ” مارك إسبر “ سعي الإدارة الأمريكية بالتعاون مع البنتاجون لإيجاد لقاح ضد الفيروس بحلول شهر يناير المقبل ..

    فيما صرح مساعد وزير الدفاع للشئون العامة ” جوناثان راث هوفمان ” بأن الهدف هو إنتاج حوالي (300) مليون لقاح بحلول يناير .

    2 – مدّد حاكم ولاية نيويورك حتى يوم (13) يونيو ، مرسوم العزل في المدينة الذي انتهى مدته أمس ،

    مستثنياً (5) مناطق هي الأقل اكتظاظاً بالسكان في هذه الولاية ،

    ويمدد المرسوم الذي وقعه الحاكم ” أندرو كومو ” العزل لمدينة نيويورك ومحيطها .

    3 – صرح مدير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أمريكا ” روبرت ردفيلد ” بأن جميع النماذج الإحصائية التي تتبعها الوكالة
    تتوقع أن الوفيات الناجمة عن الفيروسات التاجية في الولايات المتحدة سوف تتسارع في الأسابيع المقبلة ،
    مضيفاً : ( يتبع مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها 12 نموذجاً مختلفاً للتنبؤ بالوفيات المحتملة للفيروس في الولايات المتحدة اعتباراً من 11 مايو ،
    وتوقع الجميع زيادة في الوفيات في الأسابيع المقبلة وإجمالي تراكمي يتجاوز 100.000 بحلول 1 يونيو ) .

    4 – وافق مجلس النواب بالكونجرس على حزمة مساعدات ضخمة اقترحها الديمقراطيون بقيمة (3) تريليونات دولار حتى يتمكن المواطنون الأمريكيون من مواجهة تداعيات الفيروس ،

    وتتضمن هذه الخطة تمويل حكومات الولايات والمحليات وإجراء اختبارات بالإضافة لتقديم مساعدات نقدية مباشرة للمواطنين الأمريكيين حيث فقد الملايين منهم وظائفهم بسبب كورونا ،

    وإغلاق المصالح والمنشآت منذ بداية الأزمة قبل نحو (8) أسابيع .. من جانبهم ،

    أكد الجمهوريون أن مشروع القانون المقترح هذا سيلقى حتفه حين يعرض على مجلس الشيوخ الذي يتمتع فيه الجمهوريون بالأغلبية بخلاف مجلس النواب والذي يسيطر عليه الديمقراطيون .

    ويعترض الجمهوريون على المضي قدماً في خطة جديدة للمساعدات دون النظر والتدقيق في تداعيات الخطة السابقة

    التي تجاوزت تريليوني دولار على الاقتصاد الأمريكي .

    5 – اعتزام إدارة الرئيس ” ترامب ” استئناف تمويل منظمة الصحة العالمية جزئياً ،

    حيث ستوافق إدارة ” ترامب ” على دفع نفس ما تدفعه الصين من الإسهامات المقررة لمنظمة الصحة العالمية .

    6 – رفضت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة الدعوة التي أطلقتها الصين إلى الدول الأعضاء في الأمم المتحدة للوفاء بالتزاماتها المالية ،

    معتبرة أنها محاولة من بكين لصرف الانتباه عن سوء الإدارة خلال أزمة الفيروس .

    (( كندا ))

    1 – أعلن رئيس الوزراء ” جاستن ترودو ” عن تمويل بقيمة (450) مليون دولار لمساعدة مجتمع البحث الأكاديمي الكندي خلال جائحة الفيروس .

    2 – ذكرت شركة ” إير كندا “ أنها تعتزم تسريح ما لا يقل عن (20) ألف موظف بسبب تفشي الفيروس ،

    وأضافت أن الفيروس أجبرها على خفض رحلاتها بنسبة (95%) ، وأنها لا تتوقع عودة حركة الملاحة الجوية العادية في أي وقت قريب ،
    وأكدت أنها ستخفض العاملة بنسبة تتراوح بين ( 50% / 60% ) ، وستصبح هذه الخطوة سارية المفعول في (7) يونيو المقبل .

    (( كولومبيا ))

    صرح الرئيس ” إيفان دوكي ” بأن البرازيل سترسل مزيداً من القوات لحدودها مع كولومبيا في غابات الأمازون للحد من ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس ،

    مضيفاً أن البلدين سيتبادلان معلومات حول الوباء وسيسعيان لتنسيق الإجراءات الصحية .

    (( المكسيك ))

    ارتفعت حصيلة الإصابات المؤكدة بالفيروس في البلاد إلى (45032)  حالة ، وذلك عقب تسجيل (2437) حالة إصابة جديدة ،

    فيما ارتفعت حالات الوفاة إلى (2767) حالة ، وذلك عقب تسجيل (290) حالة وفاة جديدة .

    فيما يخص دول أوروبا :

    (( روسيا ))

    سجلت السلطات الصحية خلال آخر (24) ساعة أدنى حصيلة إصابات جديدة بالفيروس منذ أوائل مايو الجاري ،

    مع رصد ارتفاع في معدل الوفيات الجديدة ، وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمكافحة انتشار الفيروس في روسيا

    عن تسجيل (9200) إصابة جديدة بالوباء خلال الساعات الـ (24) الماضية

    ليصبح إجمالي عدد الإصابات التي تم تسجيلها في البلاد منذ بدء الجائحة (272043) ، بما فيها (206340) حالة نشطة .

    (( إيطاليا ))

    1 – وافقت الحكومة على مرسوم يسمح بالسفر من وإلى البلاد اعتباراً من يوم (3) يونيو المقبل ،

    كما ستسمح الحكومة بالسفر دون عوائق عبر البلاد اعتباراً من نفس اليوم ، ومن المقرر فتح المحلات التجارية يوم (18) مايو الجاري ،

    وقررت الحكومة أنه يجب السماح بجميع التنقلات داخل كل منطقة اعتباراً من نفس اليوم ،

    مما يعني أنه سيكون بوسع الأشخاص زيارة الأصدقاء ،

    وسيظل حظر السفر بين الأقاليم والسفر للخارج سارياً إلى ما بعد عطلة عيد الجمهورية في إيطاليا يوم (2) يونيو

    مما يحظر أي سفر جماعي خلال العطلات الممتدة مع عطلة نهاية الأسبوع .

    2 – تعتزم السلطات إعادة فتح أبواب المتاحف داخل البلاد يوم الإثنين المقبل بعد توقف دام نحو شهرين ،

    إلا أن معرض ( أوفيزي ) الشهير في فلورنسا من المتوقع أن ينتظر أسبوعاً آخر لعدم صدور إرشادات السلامة بعد .

    (( فرنسا))

    قررت السلطات اليوم افتتاح عدد من الشواطئ فى شمال فرنسا ،

    وكذلك في الجنوب الغربي وعلى ضفاف المتوسط بشكل تدريجى أمام المواطنين بعد وقف نشاط بدا فى مارس الماضى بسبب الخوف من تفشى الفيروس ،

    وحذرت من التجمعات والجلوس على الشواطئ ، وإنما سمحت فقط بممارسة الانشطة المائية الفردية كالسباحة وما يتعلق بالألعاب المائية ..

    كما أشارت إلي أن افتتاح الشواطىء لن يكون ممكناً في كل المدن الفرنسية ،

    كما حدث في مدينة ( دوفيل ) حيث رفض رئيس البلدية فتح الشاطئ تجنباً لتدفق أعداد كبيرة من المواطنين .

    (( إسبانيا))

    استبعدت وزيرة الخارجية ” أرانتشا جونزاليس ” أن تكون بلادها قادرة على الانفتاح على السائحين حتى يتم السيطرة على الفيروس ،

    مشيرة إلى أن فرص عودة المصطافين هذا العام ضئيلة ،

    وأضافت أن الدول الأوروبية يجب أن تتوصل إلى طرق مبتكرة لتمكين الأشخاص من ركوب الطائرات والحافلات من أجل استئناف السفر الدولي بطريقة ما في عام 2020 .

    (( النمسا ))

    أعلنت وزارة الداخلية عن بدء تخفيف الضوابط الحدودية بين ( النمسا / ألمانيا ) ، والتي فرضت بسبب الفيروس ،

    وأوضحت أن الرحلات السياحية لا تزال غير مسموح بها ، وأنه يتم إجراء فحوصات عشوائية فقط عند الحدود ،

    وأشارت إلى أن ( النمسا / ألمانيا / سويسرا ) اتفقوا هذا الأسبوع على خطة تدريجية لاستعادة حرية السفر بين البلدان الـ (3) بالكامل اعتباراً من يوم (15) يونيو المقبل ،

    مشيرا الى أن ولاية ( فورارلبرغ ) النمساوية سوف تفتح معابرها الحدودية فقط إلى ألمانيا وليختنشتاين وسويسرا اعتباراً من غداً .

    (( البرتغال))

    أعلن رئيس الوزراء ” أنطونيو كوستا ” أن بلاده ستعيد فتح شواطئها يوم (6) يونيو المقبل ،

    وذلك ضمن إنهاء تدريجي لإجراءات العزل المفروضة بسبب الفيروس .

    (( منظمات ))

    (( منظمة الصحة العالمية ))

    صرح المدير العام للمنظمة ” تيدروس أدهانوم جيبريسوس ” بأن المتلازمة الالتهابية لدى الأطفال التي تم تسجيلها في ( أوروبا / أمريكا الشمالية ) وسط تفشي جائحة كورونا تتطلب اهتماماً عاجلاً من المجتمع الدولي ،

    مضيفاً : ( من الضروري وصف هذه المتلازمة السريرية بشكل عاجل ودقيق لفهم سببها ووصف التدخلات العلاجية ..

    أدعو كل الأطباء في جميع أنحاء العالم للعمل مع السلطات الوطنية ومنظمة الصحة العالمية لنكون في حالة تأهب ولنفهم بشكل أفضل هذه المتلازمة لدى الأطفال ) .

    (( التداعيات الاقتصادية ))

    أظهرت إحصائية حديثة – صادرة عن وزارة التجارة الأمريكية حول حجم مشتريات التجزئة –

    أن مبيعات التجزئة بالولايات المتحدة انخفضت بصورة قياسية بلغت نسبتها (16.4%) ما بين شهري ( مارس / أبريل ) الماضيين تأثراً بإغلاق المصالح والمحلات التجارية جراء تداعيات كورونا ،

    وأشارت الإحصائية إلى أن هذا الانخفاض السريع أدى لتراجع عام في حجم مشتريات الأشهر الـ(12) الماضية بنسبة (21.6%) ،

    وأوضحت أن حدة التراجع لم تحدث من قبل منذ عام 1992 ، وأن الانخفاض في شهر أبريل جاء ضعف نسبته في شهر مارس السابق حين بلغ (8.3%) .

    ثانياً : الأوضــاع فــي دول أمريكا الشمالية

    ((( الولايات المتحدة )))

    ( الشئون الأمنية )

    قراصنة يُهددون بتسريب معلومات ضارة عن الرئيس ” ترامب “

    ذكرت شبكة (NBC) نيوز الأمريكية أن مجموعة وصفتها بالعصابة الإجرامية الإلكترونية

    زعمت أنها ستنشر معلومات عن الرئيس ” ترامب ” إذا لم تحصل على فدية قدرها (42) مليون دولار ، ولم تقدم المجموعة أي دليل على أن لديها معلومات تعرض ” ترامب ” للخطر ،

    أو تثبت تورطه في أي شيء معيب ، إلا أنها أصدرت مجموعة من الملفات التي سرقتها من شركة المحاماة (Grubman Shire Meiselas & Sacks  )

    استعرضت شبكة (NBC) نيوز بعضاً منها ، وأكدت أنها تبدو وثائق حقيقية

    .. جدير بالذكر أن الجماعة الإجرامية نشرت على مدونتها تهديداً بنشر ملفات تتعلق بـ ” ترامب ” ، وكتبت في رسالة : ( تهديد الشخص التالي الذي سننشر ملفاته هو ترامب ) .

    ( الشئون الداخلية )

    ” ترامب ” يقيل مفتشاً في وزارة الخارجية الأمريكية كان يحقق في ادعاءات ضد ” بومبيو “

    صرح النائب الديمقراطي ” إليوت إنجيل ” بأن ” ترامب ” أقال المفتش العام بوزارة الخارجية ” ستيف لينيك ” بسبب فتحه تحقيقاً حول وزير الخارجية ” بومبيو ” ،

    معتبراً أن قرار ” ترامب ” قد يكون عملاً انتقامياً غير قانوني ،

    كما أوضح مساعد أحد النواب في الكونجرس بأن ” لينيك ” كان يحقق في شكاوى تفيد بأن ” بومبيو ” استغل شخصاً عينته السلطة السياسية ليقوم بمهام شخصية له ولزوجته ..

    من جانبه ، صرحت رئيسة مجلس النواب ” نانسي بيلوسي ” بأن ” لينيك ” عوقب لأنه قام بواجبه بنزاهة في حماية الدستور وأمننا القومي ،

    مضيفةً : ( على الرئيس وقف أسلوبه الانتقامي ضد الموظفين الحكوميين الذين يعملون من أجل الحفاظ على سلامة الأمريكيين ، لاسيما خلال هذه الفترة من حالة الطوارئ العالمية ..

    في نفس السياق ، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية أن ” ستيفن أكارد ” عُين مفتشاً عاماً جديداً للوزارة ، وكان ” أكارد ” مساعداً سابقا لنائب الرئيس ” مايك بنس” .

    (( متابعة الانتخابات التمهيدية للرئاسة الأمريكية 2020 ))

    أعلن القائم بأعمال مدير جهاز الاستخبارات الوطنية ” ريتشارد جرينيل ” أن أجهزة الاستخبارات ستبلغ بالتهديدات الأمنية المرتبطة بالانتخابات الرئاسية لكل من المرشحين ولمسئولي حملاتهم ولقادة الأحزاب السياسية الأهم في انتخابات 2020 ،

    وذكر مسئول بالإدارة الأمريكية أن ” بيل إيفانينا ” – الذي صدق مجلس الشيوخ على تعيينه مؤخراً

    كمدير لمركز الاستخبارات المضادة والأمن في جهاز الاستخبارات الوطني – سيترأس جهود مجموعة أجهزة الاستخبارات ،

    وصرح ” إيفانينا ” بأن الانتخابات الرئاسية المقبلة تخص حماية الديمقراطية الأمريكية ،

    مؤكداً التزام أجهزة الاستخبارات بدعم جهود الإدارة من أجل ضمان نجاح انتخابات 2020 ..

    فيما أوضحت بعض المصادر أن هذا التغيير سيمثل تطوراً مهماً في تيسير إجراءات الإفادة بالتهديدات الأمنية

    التي ستبدأ في فترة قصيرة قادمة وسيتم الإبلاغ بها لمسئولي حملتي الرئيس ” ترامب ” ومنافسه الديمقراطي والذي على الأرجح سيكون ” جو بايدن ” .

    ( الشئون الخارجية )

    حول توتر العلاقات بين ( الولايات المتحدة / الصين )

    دعت بكين ، الولايات المتحدة إلى وضع حد للقمع غير المنطقي لهواوي والشركات الصينية ،

    بعدما أعلنت واشنطن عن إجراءات جديدة لمراقبة الصادرات من أجل تقليص حصول المجموعة العملاقة للاتصالات على أشباه النواقل ،

    وأكدت الخارجية الصينية أن الحكومة الصينية ستدافع بحزم عن حقوق الشركات الصينية ومصالحها المشروعة والقانونية ،

    وأكدت أن أعمال ” ترامب ” تُدمر الشبكات العالمية للإنتاج والتموين والتقييم .

    ((( فنزويلا )))

    مستجدات الأزمة في فنزويلا عقب إعلان زعيم المعارضة ” جوايدو ” نفسه رئيساً للبلاد

    رفضت كولومبيا اتهامات الرئيس الفنزويلي ” مادورو ” لها بأنها تقف وراء محاولة الإطاحة به وإعداد مسلحين للانقلاب عليه ،

    وصرح وزير الدفاع ” كارلوس هولميس ” بأن هذه أكاذيب مطلقة ، مضيفاً : ( موقف كولومبيا تجاه فنزويلا واضح تماماً ،

    وقد أفصحت عنه أمام جميع المحافل الدولية عندما كنت وزيراً للخارجية ) ، وأوضح أن بلاده قد تلجأ لكل الآليات الممكنة لتهيئة الظروف للتغيير في فنزويلا ،

    وهذا ما يؤكد عليه الرئيس ” إيفان دوكي ”

    .. جدير بالذكر أن الرئيس الفنزويلي قد اتهم ( كولومبيا / الولايات المتحدة / المعارضة الفنزويلية ) بالوقوف وراء الغزو البحري لبلاده بهدف الإطاحة به ،

    والذي أفشلته القوات الفنزويلية أوائل الشهر الجاري ، كما أشار لوجود معلومات حول أن كولومبيا تقوم بإعداد مسلحين جدد للهجمات على بلاده .

    ثالثاً : الأوضــاع فــي دول أوروبا

    ((( فرنسا )))

    ( الشئون الداخلية)

    مجموعة ( السترات الصفراء ) تدعو للتحرك من جديد

    دعت مجموعات من ( السترات الصفراء ) عبر موقع ( فيسبوك ) اليوم إلى تجمعات في عدة مدن فرنسية ،

    حيث دعت للتحرك في مدينتي ( تولوز / مونبلييه ) ، وغيرهما ، حيث تم حظر التظاهرات بموجب مرسوم صادر عن المحافظات ،

    وصرح المتحدث باسم السترات الصفراء في مدينة روان ” فرانسوا بولو “ بأنه بالنسبة للكثيرين كانت هذه الفترة صعبة للغاية من الناحية المالية ،

    وأضاف أن الرأي العام الفرنسي الذي يخشى موجة وبائية ثانية من الفيروس يثقل تحركات المجموعات أيضاً ، وشدد على أنه في مواجهة الوضع الاقتصادي الذي سيزداد سوءاً ،

    من المتوقع أن يضيق المناخ الاجتماعي بنسب لم يسبق لها مثيل .

  • نيويورك تايمز ) الأمريكية : تزايد المخاوف من بدء موجة ثانبة من كورونا

    ذكرت الصحيفة أن عدد من الولايات الأمريكية بدأت في رفع القيود المفروضة على بعض الأعمال التجارية والحياة العامة ،

    وذلك في مرحلة هامة تحاول خلالها البلاد الخروج من عمليات الإغلاق المتعلقة بفيروس كورونا ،

    موضحة أن أكثر من ثلثي الولايات الأمريكية قد خففوا الآن القيود بطريقة ما ،

    بما في ذلك بعض الولايات التي كانت مغلقة بشكل كبير في الماضي .
    كما أوضحت الصحيفة أن قرار إعادة فتح الولايات من عدمه قد أدى إلى اندلاع احتجاجات وخلافات سياسية ،

    ففي ولاية ويسكونسن

    تحولت أوامر البقاء في المنزل إلى حالة من الفوضى هذا الأسبوع

    بعد أن ألغت الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا للولاية أمر البقاء في المنزل على مستوى الولاية الذي سبق أن أصدره حاكم الولاية الديمقراطي ” توني إيفرز ” ،

    مشيرة إلى أنه مع عودة المزيد من الناس إلى الأماكن العامة ،

    حدثت بعض الحوارات الخطيرة بين المواطنين المحبطين وعمال التجزئة ،

    واندلعت مناوشات في أماكن مثل سلسلة متاجر ( Trader Joe / Target ) على خلفية عدم ارتداء العملاء أقنعة .

    وأشارت الصحيفة إلى أن عمليات إعادة فتح الولايات جاءت حتى في الوقت الذي شهد فيه خبير الأمراض المعدية في البلاد ” أنطوني فوتشي ” أمام الكونجرس هذا الأسبوع

    بأن إعادة فتح الولايات سريعاً قد يؤدي إلى حدوث موجة ثانية لا يمكن السيطرة عليها من تفشي هذا الفيروس ،

    مضيفة أن هناك أمل في أن تؤدي إعادة فتح الولايات إلى التخفيف من حدة الألم الاقتصادي الشديد الذي تعانيه البلاد ،

    حيث قدم أكثر من ( 36 ) مليون شخص طلبات للحصول على إعانة البطالة خلال الشهرين الماضيين ،

    وأفادت وزارة التجارة الأمريكية بتراجع مبيعات التجزئة بنسبة قياسية بلغت ( 16.4%) في إبريل الماضي .
    كما أشارت الصحيفة إلى أنه في ولاية ( ماريلاند ) ،

    سيسمح الحاكم الجمهوري للولاية ” لاري هوجان ” بفتح المتاجر وصالونات التجميل ودور العبادة على أن تلتزم بإرشادات التباعد الاجتماعي ابتداءً من ليلة الجمعة ،

    وذلك في ظل بقاء حالات الإصابة ثابتة نسبياً ،

    كما سيتم السماح للصالات الرياضية وصالونات الحلاقة ودور السينما بفتح أبوابها في ولاية لويزيانا ،

    التي كانت في مرحلة ما تشهد أسرع زيادة في حالات الإصابة الجديدة في العالم ،

    وشهدت مؤخراً انخفاضاً في الحالات الجديدة ، بينما في ولاية نيويورك ،

    تم الموافقة لـ (5) مناطق بها على إعادة فتح بعض الأعمال غير الضرورية ، بما في ذلك أعمال البناء والتصنيع وتجارة التجزئة ،

    ولم تكن مدينة نيويورك من بينهم ، فضلاً عن ذلك ، تستعد بعض الأماكن الشاطئية مثل أوتر بانكس لإعادة فتح أبوابها أمام الزوار بنهاية هذا الأسبوع .

  • ترامب يطلق مبادرة جديدة لسرعة الوصول إلى لقاح كورونا

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عن المسئولين عن مبادرة “wrap speed” التي تهدف للإسراع من محاولة تطوير لقاح فيروس كورونا، وهم: منصف سلاوي، الرئيس السابق لقسم لقاحات GlaxoSmithKline، وجنرال في الجيش وهو جوستاف بيرنا.

    في السابق، أفادت CNN أن السلاوي، الذي كان رأسماليًا استثماريًا منذ مغادرته عملاق الأدوية في عام 2017، سيعمل كمستشار رئيسي لجهود اللقاح، وقال مسؤولون في البيت الأبيض إن بيرنا سيعمل كرئيس للعمليات يشرف على الخدمات اللوجستية، وقال ترامب هذا الأسبوع إنه سيحشد الجيش “بسرعة” لتوزيع لقاح عندما يكون جاهزا.

    يذكر أن “عملية Warp Speed” تهدف إلى زيادة الإنتاج بسرعة وتنظيم التوزيع وتحديد من يحصل على الجرعات الأولى من اللقاح المحتمل. وقال مسؤول كبير في الإدارة لشبكة CNN إن الهدف – الذي قد يكون من المستحيل تلبيته – هو إتاحة 100 مليون جرعة من اللقاح بحلول نوفمبر و 200 مليون جرعة بحلول ديسمبر و 300 مليون جرعة بحلول يناير.

  • الصين ترد على ترامب بعد التهديد بقطع العلاقات

    علق المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، اليوم الجمعة، على تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقطع العلاقات مع بكين.

    وقال ليجيان، إن العلاقات الثنائية الثابتة بين الصين والولايات المتحدة تخدم مصالح الشعبين وتسهم في السلام والاستقرار العالميين.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفي دوري، أنه في الوقت الحاضر، يتعين على الصين والولايات المتحدة مواصلة تعزيز التعاون من أجل السيطرة على وباء فيروس كورونا في أقرب وقت ممكن، ومعالجة المرضى واستئناف الاقتصاد والإنتاج.

    وأشار إلى أن ذلك يتطلب من الولايات المتحدة لقاء الصين في منتصف الطريق، والعمل سويا.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ألمح أمس الخميس، عن إمكانية قطع كل العلاقات مع الصين وذلك بعد اتهامه بإخفاء بكين معلومات عن فيروس كورونا المستجد.

    ووفقًا لوكالة الأنباء الفرنسية، أكد ترامب، أنه يرفض التحدث مع نظيره الصيني شي جين بينج في الوقت الراهن.

    وأعلن الرئيس الأمريكي في وقت سابق أيضا أنه سيدرس مشروع قانون اقترحه عضو مجلس الشيوخ الجمهوري ليندسي جراهام لفرض عقوبات ضد الصين بسبب سلوكها حيال أزمة انتشار فيروس كورونا.

    وقال ترامب “أنا أحترم ليندسي جراهام وسأفكر بالتأكيد في مشروع قانون العقوبات على الصين، لذا سأراجعه بالتأكيد، ولكنني لم أره بعد”.

    وأوضحت القناة أن السيناتور جراهام اقترح أن يفرض الرئيس الأمريكي عقوبات ضد الصين ما لم تقدم الأخيرة تقريرًا شاملًا عن أسباب وظروف انتشار فيروس كورونا.

    من جانبها، أكدت الصين أن الاتهامات الموجهة إليها بنشر معلومات مضللة أو إخفاء معلومات أساسية عن فيروس كورونا ومصدره عارية من الصحة.

    وكان ترامب ووزير الخارجية الأمريكي قد دأبا على إطلاق تسمية “الفيروس الصيني” أو “فيروس ووهان” على فيروس كورونا في بداية انتشاره عالميًا.

  • ” الحدث الآن ” يقدم : ترجمة لتقرير من معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى بعنوان ( إعادة النظر في سياسة الولايات المتحدة تجاه مجلس التعاون الخليجي المتصدع )

    في (22) أبريل ، أجرى الرئيس الأمريكي ” ترامب ” مكالمة هاتفية مع أمير قطر ” تميم بن حمد ”

    الأمر الذي أثار تكهنات بشأن انفراج محتمل في الخلاف الدبلوماسي القائم منذ فترة طويلة بين قطر والدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي،

    ومع ذلك فمن غير المرجح إلى حد كبير أن يعيد الطرفان العلاقات إلى ما كانت عليه قبل يونيو 2017 ،

    عندما قطعت ( البحرين / المملكة العربية السعودية / الإمارات / مصر ) علاقاتها مع الدوحة وقدمت لها قائمة طويلة من المطالب الاقتصادية والسياسية والعسكرية ، ولم تساهم السنوات التي تلت ذلك سوى في زيادة عدد النزاعات

    وحدتها بين دول مجلس التعاون الخليجي ، بما في ذلك الطرفان المحايدان بشكل رسمي الكويت وسلطنة عُمان ،

    وعلى هذا النحو ،ليس من الحكمة الاستمرار في تعليق الآمال على أن تكون الضغوط الدولية أو التهديدات والمصالح المشتركة

    كافية لحل هذا الوضع أو توحيد دول مجلس التعاون الخليجي في أي وقت قريب ،

    ويبدو أن الخلاف يزداد سوءاً وإذا لم تقم الحكومات الأجنبية بإعادة تشكيل سياساتها لتناسب هذا الواقع ،

    فقد تثبت جهودها بأنها غير مثمرة أو حتى تأتي بنتائج عكسية . 

    الانقسامات بين دول « مجلس التعاون الخليجي » موجودة

    تُعد أحد الأسباب التي تجعل الصدع الحالي يبدو غير قابل للإصلاح على المدى القريب هو انخراط الشعوب فيه بطرق غير مسبوقة ،

    فبخلاف النزاعات السابقة في مجلس التعاون الخليجي ،

    التي بقيت على مستوى القيادة يتم تشجيع مواطني كل دولة بشكل ناشط على إلقاء السباب على خصومهم ، حتى على الطبقة الحاكمة

    ، وهو خط أحمر لم يتم تجاوزه من قبل ، ويحظى قادة دول مجلس التعاون الخليجي بحماية دستورية من الانتقادات في بلادهم ،

    ولكن يتم الآن تصويرهم على نطاق واسع بعبارات ازدراء من قبل المعلقين في الدول المجاورة ،

    وعلى سبيل المثال ، أصبح أحد مستخدمي تويتر الإماراتيين سيئ السمعة لنشره تعليقات مسيئة بشكل منتظم حول الأمير ” تميم ” ووالدته ” موزة “

    ، لدرجة أن بعض المعلقين السعوديين والإماراتيين نصحوا بعدم اتباع هذا النهج .

    أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي ساحة المعركة الرئيسية للخلاف ، حيث نشرت الحسابات ( في هذه المواقع ) أخباراً مزيفة ،

    ففي (4) مايو على سبيل المثال، نشرت حسابات مرتبطة بالسعودية صوراً ومقاطع فيديو تدعي أن إطلاق نار مزعوم في قطر كان جزءاً من انقلاب ،

    وفي اليوم التالي تكهنت حسابات مرتبطة بقطر بأن الملك السعودي قد توفي ،

    إن واقع تنظيم مثل هذه الحملات في كثير من الأحيان وعلى أعلى المستويات الحكومية يؤكد صعوبة حل الموقف .

    في الآونة الأخيرة ، عقدت دول مجلس التعاون الخليجي سلسلة من المناقشات الافتراضية على مستوى أدنى فيما يتعلق بوباء كورونا ،

    فقد اجتمع وزراء الصحة في (14) مارس ، ووزراء العمل في (15) أبريل، بينما اجتمع وزراء المالية في (21) أبريل ،

    وللوهلة الأولى، يبدو وكأن هذه الاجتماعات تشكل تقدماً كبيراً بالنظر إلى أن وزير الصحة القطري مُنع من

    الحصول على تأشيرة لحضور اجتماع في السعودية بشأن الوباء في أواخر فبراير ،

    ولكن على غرار المحادثات التي سبقت مؤتمر القمة، لا تبشر هذه الاجتماعات على المستوى الأدنى إلا بقدر قليل من التقارب على نطاق أوسع .

    الخلافات لا تقتصر على قطر

    يميل الخلاف الرئيسي بين قطر والتحالف ( السعودي – الإماراتي – البحريني ) إلى الحصول على عناوين الأخبار ،

    لكن دول مجلس التعاون الخليجي مليئة بالتصدعات العميقة الأخرى ،

    ففي سلطنة عُمان يشعر القادة بالاستياء من الوجود العسكري السعودي المستمر في المهرة ،

    المحافظة اليمنية التي تقع مباشرة على حدود السلطنة، وعلاوة على ذلك في أبريل 2019،

    حكمت محكمة عُمانية على (5) إماراتيين بالسجن بتهمة التجسس .

    في الكويت ، تبذل الحكومة قصارى جهدها للحفاظ على الحياد في النزاع ،

    لكن الرياض وأبو ظبي دفعاها مراراً وتكراراً لاتخاذ مواقف لصالحهما ،

    والوضع صعب بشكل خاص على الكويت لأن البلاد تميل إلى إتاحة مساحة أكبر لحرية التعبير من الدول الأخرى في مجلس التعاون الخليجي ،

    وبالتالي، عندما يُعبر المواطنون العاديون عن آراء تثير استياء أي من الجانبين ، تواجه السلطات ضغوطاً خارجية لإسكاتهم.

    أما التصدعات الأخرى بين دول مجلس التعاون الخليجي فهي إما حديثة أو مرتبطة بالديناميكيات الإقليمية التي تبدو حتمية ،

    على سبيل المثال في حين لا تزال السعودية والإمارات تبدوان حليفتين ،

    إلا أنه برزت خلافات ملحوظة بينهما حول كيفية التعامل مع المشاكل المتزايدة في جنوب اليمن، وعلى نطاق أوسع ،

    تتشعب نزاعات دول مجلس التعاون الخليجي وتتضاعف بحيث تتخطى قضايا الإسلام السياسي ( التي اشتدت مع الانتفاضات العربية عام 2011)

    والأضرار الناتجة عن الأزمات السابقة (على سبيل المثال تورط سعودي وإماراتي مزعوم في محاولة الانقلاب المضاد في قطر عام 1996) .

    قد أدى صعود جيل جديد من القادة الخليجيين إلى تمكين الأمراء الشباب الذي يرغبون في التعبير عن استقلاليتهم عن بعضهم البعض

    وسيقومون بذلك في ظل ظروف مختلفة عن تلك التي كانت سائدة عندما تم تشكيل مجلس التعاون الخليجي في عام 1981 ،

    بما في ذلك التهديدات الوجودية الجديدة داخل دول مجلس التعاون التي لا يمكن تجاهلها .

    التداعيات السياسية

    حتى إذا أسفرت المناقشات الوزارية الخليجية الأخيرة والتواصل مع الولايات المتحدة عن عقد اجتماع افتراضي على مستوى عالي أو حل دبلوماسي أوسع نطاقاً للصدع بين دول مجلس التعاون الخليجي ،

    إلا أن أي اتفاق مماثل سيكون سطحياً ، فقد تبقى جذور الصراع على ما هي عليه ،

    مما يزيد من احتمال تجدد النزاعات في المستقبل ، ولعل الأهم من ذلك أنه من غير المرجح أن تزول العداوة الشخصية المتزايدة بين أبرز قادة دول مجلس التعاون الخليجي .   

    من هذا المنطلق ، يمكن أن يوفر أحد السيناريوهات حلاً أشمل للنزاع ،

    وهو : خلافة غير متوقعة للقيادة، وهي ما سعى كل خصم إلى التحريض عليها في البلدان المنافسة على مر السنين،

    ومع ذلك فإن هذه الخطوة بعيدة الاحتمال إلى حد كبير في الوقت الحاضر لأن القادة الشباب قد أحكموا قبضتهم على السلطة في أهم (3) عواصم ( الأمير تميم في الدوحة / ولي العهد محمد بن سلمان في الرياض / ولي العهد محمد بن زايد في أبو ظبي ) .

    يعتقد السعوديون والإماراتيون أن شخصيتين أكبر سناً لا تزالان تتحكمان بشئون الدولة في قطر ،

    ويجب إلقاء اللوم عليهما حول العديد من المشاكل المستمرة ،

    والد ” تميم ” الشيخ ” حمد بن خليفة ” ورئيس الوزراء السابق ” حمد بن جاسم ” ،

    ومن وجهة نظر الرياض وأبوظبي ، فإن وفاة أحد الرجلين يمكن أن تغير ديناميكيات النزاع ،

    على الرغم من أن احتمال حدوث تغيير ملحوظ سيكون منخفضاً للغاية . 

    في ضوء هذه الوقائع ،

    ستحظى السياسة الأمريكية في الخليج بفرصة أفضل بكثير لتحقيق ثمارها إذا تخلت عن مساعيها لرأب الصدع بين دول مجلس التعاون الخليجي ،

    وركزت بشكل أكبر على العلاقات الثنائية مع كل دولة عضوة بصورة فردية ،

    وبغض النظر عن كيفية تطور الأحداث في المنطقة أو ضعف عمل مجلس التعاون الخليجي كمؤسسة،

    تحرص الدول الأعضاء الـ (6) على الحفاظ على علاقات قوية مع الولايات المتحدة .

    تعني هذه المقاربة صياغة السياسات أو تعديلها بطريقة تعتبر مجلس التعاون الخليجي المنقسم من المسلمات ، بما في ذلك الجهود المبذولة لإطلاق التحالف الاستراتيجي للشرق الأوسط، وهو إطار عمل اقترحته السعودية وتدعمه الولايات المتحدة ويتطلب تعاوناً على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي ككل من أجل العمل بالطريقة التي كانت متصورة أساساً في عام 2017، ومثل هذه التعديلات ستجعل الجهد العام لمواجهة إيران أكثر صعوبة ، ولكن حتى التعاون منخفض المستوى بين دول مجلس التعاون الخليجي في هذا الصدد قد يكون مفيداً من خلال مشاركة أمريكية حكيمة وواقعية .     

     

  • ستيفن منوتشين: الرئيس ترامب بصدد بحث خياراته بشأن الصين

    انتقد وزير الخزانة الأمريكى ستيفن منوتشين، الصين لعدم تقديم معلومات كافية عن فيروس كورونا، وقال “منوتشين” اليوم الخميس: “كان على الصين أن تقدم معلومات أكثر عن كورونا، لذلك فإن الرئيس دونالد ترامب بصدد بحث خياراته بشأن الصين”، جاء ذلك نقلا عن العربية.

    وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قال اليوم الخميس، أن أمله خاب كثيرا فى الصين، بعد انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد – 19″، بعد مرور وقت قصير من اتفاق البلدين على المرحلة 1 من اتفاق تجارى.

    وأضاف دونالد ترامب، فى مقابلة مع شبكة فوكس بيزنس “خاب أملى كثيرا فى الصين“.

    و أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الخميس، أنه يدرس مشروع قانون اقترحه السيناتور الجمهورى ليندسى جراهام حول فرض عقوبات على الصين بسبب انتشار وباء فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، وقال ترامب -حسبما ورد فى بيان نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكترونى- “أحترم ليندسى جراهام، ومن المؤكد سأدرس [مشروع القانون] حول فرض العقوبات ضد الصين .

زر الذهاب إلى الأعلى