جماعة الأخوان المسلمين

قال الدكتور عماد جاد عضو مجلس النواب إن دعوات الإخوان للتظاهر فى ذكرى 25 يناير لن تأتى بأى نتيجة سوى أنها ستكون فرصة نموذجية للقبض على أفراد الجماعة ممن يرتكبون عمليات عنف أو إرهاب، مضيفا :”فى 25 يناير 2011 خرج الناس للتظاهر بعدما كان هناك غضب من النظام وكذلك الحال فى ثورة 30 يونيو ، أما الآن فالشعب متضامن مع النظام”.

أضاف “جاد” أن الاخوان مطاردون ، والغالبية الساحقة من الشعب المصرى ملتفة حول النظام فى الوقت الحالى ، متابعا :”من أول ما ظهر الاخون حتى الآن لم نر منهم سوى العنف والارهاب والدم والتفجيرات وبالتالى فأن خروجهم يوم 25 يناير يعد فرصة نموذجية للقبض عليهم”.

اعتقلت الشرطة المصرية شخصيْن توليا إدارة 47 مجموعة على موقع “فيسبوك”، وفقا لوكالة “رويترز” للأنباء.

وحسب البيان الصادر عن السلطات المصرية ألقت الشرطة القبض على رجل في الـ26 من عمره تولى إدارة 41 محموعة على الفيبسوك وإمرأة بالغة من العمر 22 عاما تولت إدارة 6 مجموعات، بتهمة ترويج أفكار تنظيم “الإخوان المسلمين” وتحريض المواطنين ضد السلطة المصرية.

يذكر أن الاعتقالات جرت عشية الاحتفال بالذكرى الخامسة للثورة المصرية ( 25 يناير/كانون الثاني عام 2011) حيث لعبت شبكات التواصل الاجتماعي وقتها دورا هاما في تنظيم الاحتجاجات وإقامة التظاهرات في مصر.

أفاد مصدر أمنى بمديرية أمن الشرقية بأن أحد المحبوسين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية، هرب من سجن قوات الأمن بالعاشر من رمضان، أثناء الزيارة المقررة للسجناء، وخرج وسط الزائرين، يوم الخميس الماضى، ولم يتم اكتشاف واقعه هروبه في وقتها، وأن الهارب من أخطر العناصر المتهمة فى قضايا تفجير محولات الكهرباء وأبراج المحمول، وكان محبوسا 45 يوما على ذمة التحقيقات.

وتبين أن السجين يدعى ” عبد الراحمن ع”، وأنه تم ضبطه ضمن الخلايا الإرهابية التى اشتركت فى وقائع تفجير محولات وأبراج الكهرباء.

وفتحت مديرية أمن الشرقية تحقيقا موسعا فى الواقعة، لمحاسبة المقصرين والمسئولين عن خدمة تأمين بوابة قوات الأمن .

قال الدكتور أشرف الشيحى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إن ما يحدث الآن عن المصالحة مع الإخوان تمثيليات سياسية، لأنه ليس هناك خلاف شخصى، وإنما هو خلاف وطنى، لأن الموضوع لا يتعلق بالاستيلاء على 10 جنيهات مثلا من شخص ما ومسامحة المستولى بعد استرجاع المبلغ.

وأضاف وزير التعليم العالى أن من يريد الحفاظ على هذا الوطن ويعمل بجد ليس من وراء ستار، والأمر لن يتحمل التمثيل و”قول شىء وأنا أضمر غيره”، ومن يريد أن يكون قلبه صافيا ويبنى هذا الوطن، هذا شىء وما أراه من دعوات للمصالحة شىء آخر.

وأكد الدكتور أشرف الشيحى، أننا نريد أناسا يشاركوننا حب هذا الوطن، وصنع مستقبل جاد له والحفاظ عليه، لو اتفقنا على ذلك، أنا أتعامل مع أى شخص فى الدنيا طالما لا يضر الوطن، و”يكون هدفنا مصر منلعبش أدوار على بعض”.

قال السفير حسام الدباس، قنصل عام فلسطين بالإسكندرية، إغلاق معبر رفح هو موضوع شائك وقضية سياسية منذ 2005 بعد انسحاب إسرائيل من قطاع غزة ومعبر رفح، وانفراد السلطة الفلسطينية بالمعبر، وكانت الأمور تسير بشكل سليم ودائم، ولكن فى عام 2007 انقلبت حركة حماس على السلطة الشرعية واستولت على القطاع وعناصر الملشيات التابعة لحماس سيطرت على المعبر، خاصة بعد تدمير مطار ياسر عرفات فى الانتفاضة وفشل اتفاقية كامب ديفيد والوسيلة الوحيدة للفلسطينين هى معبر رفح لعبور الحالات المرضية والطلاب التى ليس لها منفذ سوى مصر.

وأكد السفير أن أزمة قطاع غزة ومعبر رفح تفاقمت بعد 30 يونيو، لأن ولاء حماس الأول كان للإخوان المسلمين فى مصر بحكم أنها من أذرع جماعة الإخوان المسلمين العالمى، وهناك خلاف سياسى بين السلطة المصرية الحالية وحماس وولائهم للإخوان والتنظيم وليس للسلطة الوطنية ولأى كيان آخر، ومصر لن تستطيع التعامل مع تنظيم سياسى مسلح مثل حماس، لأنها تختلف سياسا معه، وبالتالى تخشى على أمنها الداخلى وتغلق معبر رفح .

وكان هناك وعود واتفاقيات بين الإخوان فى مصر وحركة حماس أثناء فترة حكمهم بمشروع “ايجور ايلاند” من قبل أمريكا وإسرائيل، وهو قطع جزء من سيناء وضمه إلى قطاع غزة، وهناك موافقة من الرئيس الأسبق محمد مرسى على هذه البنود واقتطاع 1600 كم من سيناء وضمها إلى القطاع، وتسميتها بالأراضى الفلسطينية وترك باقى فلسطين والأراضى المقدسة لإسرائيل، لأن غزة منطقة لا ترغب فيها إسرائيل، وعرضت على مصر والأردن وتم رفضها، وتمنينا البحر يبلعها، وبسبب مساحتها القليلة وعدد سكانها الكبير والتى وصل إلى مليون و860 ألف نسمة وعرض هذا المشروع على السادات ومبارك ورفضه، وكان مقابل منح جزء من سيناء للفلسطينيين هو منح مصر صحراء نقب كأرض بديلة لسيناء،كان ذلك فى عام 2012 وقت حكم الإخوان، وعقد اتفاقية وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل بعد الهجوم على القطاع من قبل إسرائيل ومن ضمن هذه البنود وقف إطلاق النار، وتنفيذ مشروع إيجور أيلاند ومنح 1600 كم من سيناء لإنشاء أرض بديلة للفلسطينيين ومنطقة صناعية وميناء، ولكن المخطط فشل بسبب 30 يونيو.

قال مختار نوح، القيادى السابق بجماعة الإخوان، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن رسائل التهديد التى تلقاها من عناصر الإخوان خلال الفترة الأخيرة توقفت منذ يومين، بعدما وصل عددها للمئات حتى الآن، موضحا أنه لا يتوقع تنفيذ هذه التهديدات.

وأضاف “نوح” أنه فضل عدم إشغال المجلس القومى بقضية التهديدات التى يتلقها بشكل يومى، خاصة أن المجلس مشغول بالتقرير الخاص بسجن العقرب، إلى جانب التقارير المتعلقة بالسجون الأخرى.

قال الإعلامى أحمد موسى، إنه علم أن تركيا عرضت على مصر إغلاق كافة القنوات التابعة للجماعة الإرهابية وطرد كافة عناصر الإخوان المتواجدين على أراضيها فى مقابل رفع التمثيل الدبلوماسى بين البلدين.

وأضاف “موسى”، خلال تقديمه برنامج “على مسئوليتى” المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، أن مصر لديها أوراق كثيرة للغاية ولن تتصالح مع تركيا إلا بالشروط التى وضعتها وتتمثل فى تسليم جميع الإرهابيين المطلوبين للعدالة وإرجاع الوديعة التى وضعها وزير مالية الإخوان يحيى حامد فى البنوك التركية فى عام 2012 والتى تقدر بـ 2 مليار يورو، لتعود للدولة المصرية بالكامل.

وأكد “موسى” أن هناك وفد مصرى سرى وصل تركيا، وقاموا بعدة لقاءات لعودة العلاقات المصرية التركية بوساطة سعودية، وتابع:” لن تتم مصالحة مطلقاً إلا عندما تلبى تركيا كافة مطالب مصر والتى من بينها أيضاً توقف تركيا تماماً عن إرسال الأسلحة على ميليشيا الإرهابية فى ليبيا”.

أكدت مصادر طبية من داخل قصر العينى التابع لجامعة القاهرة، نقل الدكتور محمد بديع مرشد جماعة الإخوان إلى محسبه، اليوم، بعد استقرار حالته وإجراء عملية جراحية له “فتاق” فى مستشفى قصر العينى، وسط حراسة مشددة.

وأضافت المصادر أن المرشد خرج مع أحد الأطباء لتوصيله إلى مقر السجن، للاطمئنان على حالته الصحية.

 كانت النيابة العامة، قد أصدرت فى 11 يوليو 2013 أمرا بضبط وإحضار د. محمد بديع للتحقيق معه فى تهمة التحريض على الاشتباكات التى وقعت حول دار الحرس الجمهورى، وحُكم عليه بالإعدام يوم 24 مارس 2014، كما حكم عليه بالإعدام فى قضية أخرى يوم 19 يونيو 2014.

بدأت محكمة جنايات بنى سويف، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم الأربعاء، سماع طلبات الدفاع فى جلسة محاكمة محمد بديع، مرشد الإخوان، و92 آخرين، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ”أحداث عنف بنى سويف”، لاتهامهم بحرق مبنى ديوان عام محافظة بنى سويف، والشهر العقارى، ومدرسة الراهبات، خلال أحداث العنف التى شهدتها المحافظة فى 14 أغسطس 2013.

تعقد الجلسة برئاسة المستشار أحمد إبراهيم محمد، وعضوية المستشارين عماد سامى على ووائل أحمد عبد الله، وبحضور أحمد عاصم رئيس النيابة، وأمانة سر جمال أحمد مؤمن.

وعقب سماع المحكمة لطلبات الدفاع، قام جمال برعى دفاع محمد بديع و20 متهما آخرين فى القضية، بالإنسحاب من الجلسة لعدم تنفيذ المحكمة لطلب إخلاء سبيل المتهمين الذين تجاوزوا فترة حبسهم احتياطيا، والذى طلبه فى الجلسة الماضية.

 جدير بالذكر أن “بديع” لم يحضر جلسة اليوم، لإجرائه عملية جراحية. ويحاكم فى القضية 93 متهما، بينهم 25 محبوسا، و67 غيابيا، وشمل قرار الإحالة قيادات بجماعة الإخوان وبرلمانيين سابقين من بينهم عبد العظيم الشرقاوى عضو مكتب الإرشاد، ونهاد القاسم عبد الوهاب أمين حزب الحرية والعدالة المنحل بالمحافظة وسيد هيكل وخالد سيد ناجى عضوى مجلس الشورى السابقين، وعبد الرحمن شكرى عضو مجلس الشعب السابق.

تمكنت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية من ضبط القائمين على إدارة 47 صفحة على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” للتحريض ضد مؤسسات الدولة. فقد نجحت الأجهزة الأمنية من ضبط اثنين من القائمين على إدارة تلك المواقع، حيث تم ضبط “محمد. ع” ومقيم بالجيزة، قائم على إدارة 41 صفحة على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، حيث اعترف بقيامه بوضع المشاركات التى تحرض ضد مؤسسات الدولة، ونشر فكر تنظيم الإخوان الإرهابى، والتحريض على النزول فى مظاهرات والخروج بمسيرات يوم 25 يناير القادم، وبحوزته جهاز الحاسب الآلى المستخدم. كما تم ضبط “كوثر. ح” ومقيمة بالمنيا، تقوم على إدارة 6 صفحات على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، وقد اعترفت بانتمائها لتنظيم الإخوان الإرهابى وقيامها بوضع المشاركات التى تحرض ضد مؤسسات الدولة، والتحريض على الخروج بمسيرات يوم 25 يناير المقبل، وبحوزتها (جهاز حاسب آلى، هاتف محمول) المستخدمان فى الواقعة. وبفحص الأجهزة والهواتف المضبوطة فنيًّا تبين وجود دلائل وصور الصفحات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية قبل المتهمين وعرضهما على النيابات المختصة التى باشرت التحقيق.

أكد الدكتور فتحى خضير عميد كلية الطب بجامعة القاهرة ومدير قصر العينى، أن محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، متواجد داخل مستشفى قصر العينى التابعة لجامعة القاهرة، منذ أمس الاثنين، بعد نقله من السجن.

وأضاف خضير، فى تصريحات صحفية، أن محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية يعانى من “فتق” وتم إجراء عملية جراحية له، مشيرا إلى أنه تحت الملاحظة الآن، وأنه قد وصل قصر العينى، وسط تشديدات أمنية مشددة، ودخل إلى وحدة الاستقبال، وأخلت قوات الأمن وحدة الاستقبال.

يذكر أن محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، قد أصيب بوعكة مفاجئة داخل سجنه.

أفادت مصادر طبية، أنه تم نقل محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، من السجن إلى مستشفى حكومى لتلقى العلاج. وكان قطاع السجون، قد نقل محمد سعد الكتاتنى القيادى الإخوانى المعروف، فى وقت سابق إلى مستشفى قصر العينى لإجراء فحوصات طبية.

 قضت دائرة الإرهاب بمحكمة جنايات الزقازيق، اليوم الثلاثاء، بمعاقبة ١٤ شخصا من عناصر تنظيم الإخوان بالسجن لمدد تتراوح بين المشدد ١٠ سنوات والمؤبد، وبراءة ٦ آخرين من التهم المنسوبة إليهم، وذلك فى ٣ قضايا عنف بالشرقية.

وعقدت جلسة المحاكمة بمحكمة بلبيس الجزئية لدواع أمنية وسط إجراءات أمنية مشددة، وذلك برئاسة المستشار نسيم على فرج وعضوية المستشارين محمد عبد الغفار وعلى رجب وأمانة سر أحمد رزق نباتة.

وشملت الأحكام معاقبة ١٣ متهما بالسجن المؤبد ومتهم واحد بالسجن المشدد ١٠ سنوات، وبراءة ٣ آخرين، فى قضيتى عنف بقسم ثان الزقازيق، وبراءة ٣ متهمين فى قضية عنف بقسم القرين. وكانت النيابة العامة قد أحالت للمحكمة ٢٠ متهما فى ٣ قضايا، وذلك بتهم الانضمام لجماعة إرهابية وخرق قانون التظاهر ومقاومة السلطات والتعدى على موظفين عموميين وإتلاف منشآت عامة وخاصة وحيازة أسلحة وألعاب نارية ومواد حارقة وقطع الطريق وتعطيل الحركة المرورية.

أكد النائب محمود بدر، عضو مجلس النواب بدائرة شبين القناطر، أن العملية الانتخابية داخل المجلس تتم فى إطار سليم، مشيراً إلى أن البعض يدعى أن هناك كتلة تحاول السيطرة على البرلمان.

وأضاف عضو مجلس النواب  خلال تواجده أمام البوابة الرئيسية لمجلس النواب أن ائتلاف دعم مصر، رشح وكيلين لم يستطع واحد منهم الفوز بالجولة الأولى ويخوض الإعادة، مشيراً إلى أن هذا مؤشر ايجابى يؤكد أن اختيارات النواب تخضع لإرادتهم و أن الأداء داخل البرلمان يتسم بالمشاركة.

 وأشار بدر إلى أنه ضد التظاهر فى ذكرى 25 يناير، وتابع: “هذا نوع من أنواع التهريج وأنا مع حق التظاهر لكن إذا كان الإخوان هيركبوا الموجة زى كل مرة فأنا ضد التظاهر لان الناس تحتاج فى هذه اللحظة البناء”.

شن وجدى غنيم الداعية الإخوانى هجوماً حاداً على عاصم عبد الماجد، أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية، بعدما دافع الأخير عن الداعية محمد حسان وانتقد مهاجمة الإخوان له. وقال “غنيم” فى كلمة مسجلة حملت عنوان “ردى على تهديد الأخ عاصم للإخوان دفاعاً عن حسان”: “أنا حزين، وما كنت أحب أن أسجل هذا التسجيل، لأنى بعز الأخ عاصم عبد الماجد وبحبه، لكن الحق أحب إلى منه” موجها رسالة إلى “عبد الماجد” قائلا “عيب اللى انت بتعلمه يا أخ عاصم”.

 وطالب “غنيم” أن يكون عاصم عبد الماجد منصفا مع الإخوان، مستشهدا بقول الله “أتامرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم” مضيفاً:” انت تقول أنك ستفضح قادة الإخوان، فالإخوان مش بيتهددوا، ولو الإخوان عليهم مآخذ مالية أو أخلاقية كان أعداءنا قالوها من زمان، لكن الإخوان صفحاتهم بيضاء فانت بتهدد الجماعة ليه”.

 وأضاف “غنيم”:” إذا كان حد من الإخوان عملوا حاجة أظهر لنا بدلا من أسلوب التهديد، فعيب ياأخ عاصم نحن إخوانك فى الله، لو انت شايف فينا خطأ صلحه لنا” مضيفاً:” محمد حسان اللى انت بتدافع عنه رفض يصعد على منصة رابعة العدوية” مطالبا عاصم عبد الماجد بأن يعتذر عما صدر منه.

تقدمت هيئة الدفاع عن أنس محمد البلتاجى، نجل القيادى بجماعة الإخوان محمد البلتاجى، ومتهمين آخرين، بطعون أمام محكمة النقض برئاسة المستشار أحمد جمال الدين عبد اللطيف، لإلغاء الحكم الصادر بمعاقبتهم بالسجن 5 سنوات لاتهامهم بحيازة سلاح بدون ترخيص. واستندت هيئة الدفاع عن نجل القيادى الإخوانى وزملائه، على عدد من الأسباب التى تراها كفيلة بإلغاء حكم الإدانة فى القضية، وإعادة محاكمة المتهمين من جديد، وعلى رأسها الفساد فى الاستدلال، والقصور فى التسبيب، والخطأ فى تطبيق القانون، والإخلال بحق الدفاع، والاعتماد على التحريات المقدمة من الأجهزة الأمنية.

 وأصدرت محكمة جنايات شمال القاهرة، حكما بإدانة نجل القيادى الإخوانى محمد البلتاجى، قضت فيه بسجنه 5 سنوات ومتهمين آخرين، وتغريمهم 200 جنيه، على خلفية ضبطهم من قبل الأجهزة الأمنية وبحيازتهم سلاح نارى. وألقت الأجهزة الأمنية بتاريخ 31 ديسمبر 2013، القبض على ثلاثة طلاب من بينهم أنس محمد البلتاجى، من داخل إحدى الوحدات السكنية بضاحية مدينة نصر شرق محافظة القاهرة، بناء على إذن صادر عن النيابة العامة بضبطهم لاتهامهم بالتحريض على العنف فى جامعة عين شمس. وعثر بحوزة المتهمين الثلاثة أثناء تفتيش المنزل على سلاح نارى عبارة عن فرد خرطوش، و22 عيارا ناريا، ومبلغ 28 ألفا، وتم إحالتهم للنيابة العامة التى قدمتهم للمحاكمة أمام جنايات شمال القاهرة، التى أصدرت حكما بسجنهم 5 سنوات وغرامة 200 جنيه.

أفاد مصدر أمنى رفيع المستوى بمديرية أمن الشرقية، أن “محمد ع ال”، صاحب شركة مواد الغذائية بمدينة العاشر من رمضان، إخوانى وهارب من حكم قضائى بالسجن 10 سنوات، فى قضايا تحريض على العنف والانتماء لجماعة إرهابية، وأنه اختلق واقعة سرقة شركته بعد اتهامات متبادلة بينه وبين طبيب بالعاشر، بعد أن قدم الطبيب شكاوى عن أن شركته تمول من جماعة الإخوان الإرهابية.

يذكر أن محامى صاحب الشركة الإخوانى قام بتحرير محضر بقسم ثانى الزقازيق، يتهم فيه مسلحين بالسطو على مقر الشركة الكائنة بالمجاورة 72 بدائرة قسم ثانى العاشر من رمضان، وقال محامى صاحب الشركة فى بلاغه إن الجناة كانوا يستقلون السيارة رقم 130928 ملاكى الشرقية، وقاموا بتوثيق العمال والمحاسب، تحت تهديد السلاح، وتمت سرقة مبلغ 287000 من خزينة الشركة والتليفونات المحمولة للعمال ورخص ومفاتيح السيارات الخاصة بالشركة ولاذ الجناة بالفرار، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 70 لسنة 2016 جنح ثانى العاشر.

وتبين من خلال تحريات مباحث قسم ثانى العاشر، أن صاحب الشركة ينتمى لجماعة الإخوان الإرهابية وأنه هارب من حكم قضائى 10 سنوات فى قضيتين تحريض على العنف وعندما تقدم طبيب بشكاوى ضده، اختلق واقعة سرقة شركته من قبل مسلحين وتوثيق العمال وشركة أموال وعقود من الشركة، واتهم الطبيب بارتكاب الواقعة.

أصدرت هيئة “إخوانية” بالخارج، اليوم الاثنين، بياناً تحرض خلاله على التظاهر خلال الفترة المقبلة، وبالأخص يوم 25 يناير المقبل، معتبرة التظاهر فى هذا اليوم ضد الكفار. وتخلل البيان الصادر عن ” هيئة علماء المسلمين المصريين بالخارج” التابعة للإخوان عدد من الآيات القرآنية التى أسقطتها على الواقع الحالى معتبراً أن التابعين للإخوان هم الحق والمعارضين لهم أهل الباطل.

و قالت فقرة فى البيان مخاطبة عناصر الإخوان وحلفائهم:” كونوا ثواراً ضد الممالقة والمنافقة، والنفعية والمزايدة، والتنازل والمساومة، فلا يحق إلا الحق، ولا ينتصر إلا الثابتون عليه، الصامدون من أجله، وحققوا فى أنفسكم صفات الربانيين، وأقوالهم، ودعاءهم فى قوله تعالى:{فَمَا وَهَنُواْ لِمَآ أَصَابَهُمْ فِى سَبِيلِ ?للَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا?سْتَكَانُواْ وَ?للَّهُ يُحِبُّ ?لصَّابِرِينَ، وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا ?غْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَاوَإِسْرَافَنَا فِي? أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا و?نْصُرْنَا عَلَى ?لْقَوْمِ ?لْكَافِرِينَ”. واستقبل عدد من الإخوان وأنصارهم هذا البيان بالترحيب ونشروه على نطاق واسع، معتبرين إياه بالرسالة التحفيزية على التظاهر.

تمكنت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة منيا القمح بالشرقية، اليوم الاثنين، بالتنسيق مع الأمن الوطنى، من ضبط 4 من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية، المعروفين بخطورتهم العدائية لمؤسسات الدولة، فى مأمورية كفر شلشلمون. تلقى اللواء حسن سيف، مساعد الوزير مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء هشام خطاب مدير المباحث الجنائية، يفيد بقيام مأمورية من مباحث شرطة منيا القمح، بالتنسيق مع الأمن الوطنى والأمن المركزى، بضبط 4 من عناصر الإخوان الإرهابية المعروفين بعدائهم الشديد لمؤسسات الدولة، وأثناء توجه المأمورية لضبط “علاء ع م” مقيم بكفر شلشلمون، والمطلوب ضبطه وإحضاره فى القضايا 4785/2015 إدارى و4741/2015 إدارى أعمال عدائية ضد الدولة، قام عدد من جماعة الإخوان الإرهابية بإطلاق وابل من الأعيرة النارية على الشرطة، مما أسفر عن إتلاف سيارة أمن مركزى رقم 1747 ومصفحة رقم 3883 وتحرر عن ذلك المحضر رقم 372/2016 إدارى منيا القمح.

 منعت سلطات مطار برج العرب غرب الإسكندرية، ابنة مرشد الإخوان السابق محمد مهدى عاكف، من السفر إلى دولة قطر، أثناء إنهاء إجراءات السفر وذلك تنفيذًا لتعليمات إحدى الجهات الأمنية، التى وضعت اسمها على قوائم الممنوعين من السفر.

 وقالت مصدر أمنى بمطار برج العرب، إنه أثناء إنهاء إجراءات سفر ركاب رحلة الخطوط القطرية المتجهة إلى الدوحة تقدمت علياء محمد مهدى عاكف، مرشد تنظيم الإخوان السابق للسفر، وتم إيقافها من إحدى الجهات السيادية، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وجار التحقيق معها بمعرفة السلطات.

أفادت قناة “سكاي نيوز” عربية، في نبأ عاجل لها منذ قليل، بفوز عبدالمجيد ذنيبات بمنصب مراقب جماعة الإخوان المسلمين المرخصة قانونًا في الأردن.

ألقت أجهزة الأمن الوطني والمباحث الجنائية ببنى سويف، القبض على 13 من عناصرالإخوان بالمحافظة، متهمين في قضايا تظاهر والتخطيط لعمل مظاهرات خلال 25 يناير القادم من بينهم طبيب وموظف بشركة الكهرباء بالكريمات و3 مدرسين بالتربية والتعليم وطالبان.

وقال العميد خلف حسين، مدير البحث الجنائي، إن حملة أمنية بالتنسيق بين المباحث الجنائية والأمن الوطني وبإشراف اللواء محمود العشيري ، مدير الأمن، قامت بإلقاء القبض على «هشام .أ.ش»،45 سنة، مقيم بشارع البشري بمدينة بني سويف، و«عبدالغفار .ع.ع»، 50 سنة، مهندس كهرباء، و«محسن .ع.غ»، 24 سنة، موظف بشركة الكهرباء، و«سيد .م.ع»، 32 سنة، صاحب محل ومطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 6760 لسنة 2015 إدارى قسم بني سويف، و«إسلام أ.ع.ا»، من مواليد 1976، مدرس، و«عماد .ع.ع»، من مواليد 1997 طالب ومحمد .ف.م. من مواليد 1978، طبيب مقيم خلف الرقابة الإدارية.

كما تم إلقاء القبض على «غريب .س»،41 سنة، ترزي، و«أحمد .م.ع» مواليد 1980، مدرس مقيم منشأة عاصم، ومطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 23317 لسنة 2015 جنح مركز بني سويف، و«عماد .ر.م»، من مواليد 1965، مدرس شارك في المسيرات والإعداد لها خلال الفترة القادمة، و«عبدالرحمن .ع.ف»، 32 سنة، ومطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 6317، بتمهمة الانضمام لجماعة محظورة، و«رمضان .ع. ع»، 40 سنة، مدرس مقيم بقرية أبوسليم، ومطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 4255 لسنة 2015 إدارى قسم بني سويف، و«عبدالعليم أ.ع»، 46 سنة، مدرس مقيم بالجزيرة المرتفعة، ومطلوب ضبطه وإحضاره في 3 قضايا.

وتم تحرير محاضر ضدهم وأمرت النيابة بحبسهم 15 يومًا على ذمة التحقيقات.

تمكنت الأجهزة الأمنية بالبحيرة، منذ قليل، برئاسة اللواء دكتور أشرف عبد القادر مدير إدارة البحث الجنائى وإشراف اللواء محمد عماد الدين سامى مساعد وزير الداخلية لأمن البحيرة، من ضبط أخطر خلية إرهابية تضم 5 من كوادر جماعة الإخوان الإرهابية بحوش عيسى .

 كانت قد وردت معلومات لضباط مباحث حوش عيسى برئاسة الرائد فتحى المنياوى بالاشتراك مع ضباط فرع الأمن الوطنى بالبحيرة مفادها قيام 5 من كوادر الإخوان أدمن العديد من صفحات الإخوان الإرهابية التى قامت بنشر صور ضباط وأفراد الشرطة وحرضت على قتلهم، وأضافت التحريات عن قيام أعضاء تلك الخلية بالتحريض ضد الدولة وتوزيع منشورات ونشر فيديوهات تسىء للدولة وحشد أعضاء الجماعة للقيام بأعمال عنف خلال ذكرى ثورة 25 يناير المقبلة .

 تم عرض المعلومات على اللواء محمد عماد الدين سامى مساعد وزير الداخلية لأمن البحيرة والذى وجه بتشكيل فريق بحث من ضباط إدارة البحث الجنائى بإشراف اللواء دكتور أشرف عبد القادر مدير إدارة البحث الجنائى والعميد خالد عبد الحميد رئيس قسم المباحث الحنائية والعميد حازم حسن وكيل المباحث والرائد فتحى المنياوى رئيس مباحث مركز حوش عيسى بالاشتراك مع فريق آخر من أكفأ ضباط فرع الأمن الوطنى أشرف عليه مفتش فرع الأمن الوطنى بالبحيرة لسرعة ضبط أعضاء تلك الخلية الإرهابية .

 تم إعداد مأمورية مكبرة بالاستعانة بـ 5 مجموعات قتالية لاستهداف عناصر الخلية وتمكن ضباط المباحث بالاشتراك مع ضباط فرع الأمن الوطنى من ضبط أعضاء تلك الخلية الإرهابية وهم كل من “محمد. ع “، ” أحمد.ى”،”عمر.خ”،”عاصم.ن”، “أحمد.ز” وبحوزتهم كمية من المنشورات المحرضة ضد الدولة وصور المعزل مرسى وبانرات وشارات رابعة وأقنعة.

 وتحرر عن ذلك المحضر رقم 169 إدارى حوش عيسى لسنة 2016 وجار العرض على النيابة.

ألقت الأجهزة الأمنية بقنا بالتنسيق وجهاز الأمن الوطنى، القبض على اثنين مطلوبين فى أحكام قضائية بانتمائهم لجماعة الإخوان المحظورة. حيث ألقت الأجهزة الأمنية بقنا، القبض على كل من عبد الله م ا 27 سنة محاسب والصادر ضده حكم بالحبس لمدة سنة ومحمود م ع 23 سنة عامل والصادر ضده حكم بالسجن 3 سنوات، لاتهامهما بالانتماء لجماعة الإخوان المحظورة والتحريض على التظاهر وحيازة منشورات ضد مؤسسات الدولة.

 اتهم الرئيس التشيكى ميلوس زيمان جماعة الإخوان المسلمين بالمسؤولية عن موجة اللاجئين الحالية فى أوروبا.

وقال زيمان 71 عاما فى مقابلة إذاعية اليوم الاثنين: “أرى أن الإخوان المسلمين هم من نظموا هذا الغزو بتمويل مادى من سلسلة من الدول”. ورأى زيمان فى المقابلة التى أجراها مع إذاعة “كرو” أن جماعة الإخوان المسلمين لا تمتلك قوة شن حرب ضد أوروبا “لذلك فقد لجأت إلى طرق أخرى مثل موجة الهجرة وذلك لتحكم أوروبا بشكل تدريجي”.

وكان زيمان قد حذر بالفعل فى كلمته بمناسبة أعياد الميلاد من حركة اللاجئين معتبرا إياها “غزوا منظما” وقال: “هذا البلد بلدنا”. ولم يحظ الرئيس التشيكى سوى بدعم من سلفه فى منصبه فاتشلاف كلاوس 74/ عاما/ الذى حذر من “تسونامى هجرة” يتجه إلى أوروبا وقال: “الأمر يتعلق بما إذا كنا سنترك ثقافتنا وحضارتنا وأسلوب حياتنا الغربى ليدمر بواسطة جحافل من البشر الذين يأتوننا من قارات أخرى” وذلك حسبما نقلت عنه صحيفة “ليدوفه نوفيني” اليوم الاثنين.

طلبت هيئة الدفاع عن متهمى أحداث الإرشاد بقبول الطعن وإعادة محاكمتهم، وذلك أمام محكمة النقض دائرة الاثنين “د” أثناء نظر الطعون المقدمة من مرشد جماعة الإخوان محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر و11 متهما أخرين، على حكم إدانتهم فى قضية “مكتب الإرشاد”. وتلا مقرر الجلسة أمر الإحالة على مسامع الحاضرين وأوصت نيابه النقض فى رأيها غير الملزم للمحكمة بقبول الطعن المقدم من المتهمين وإعادة محاكمتهم أمام دائرة جديدة للجنايات. ودفعت هيئة الدفاع وعلى رأسهم كل من الدكتور محمد طوسون وأسامة الحلو وعبد المنعم عبد المقصود ومنتصر الزيات. بتوافر حالة الدفاع الشرعى وقالت إن الحكم جاء نافيا لوجود حالة الدفاع فى حين أنه ثابت فى أوراق الدعوى، حيث إن المتظاهرين أطلقوا أعيرة نارية على مقر مكتب الإرشاد، كما هو ثابت فى أوراق القضية أن المتظاهرين أحضروا أنابيب بتوجاز وفجروها أمام المقر وثابت أيضا احتراق محتويات داخل المقر. وأكملت هيئة الدفاع عن الطاعنين أنه ثبت بالأوراق أن هناك تبادل لإطلاق النار من داخل وخارج المقر وشهد بذلك رجال الشرطة أمام المحكمة، مما يوافق حالة الدفاع الشرعى وجاء الحكم قاصرا نافيا لها. ودفعت هيئة الدفاع أيضا باضطراب صورة الواقعة وعدم استقرارها فى عقيدة المحكمة، حيث جاء الحكم المطعون فيه قاصرا فى أكثر من صورة. كما دفعت هيئة الدفاع أمام محكمة النقض بتناقض الدليل القولى والفعلى بين أقوال الشهود والتقارير الفنية، حيث وصف المتظاهرين أنهم حملوا السلاح وأطلقوا النار وحرقوا وأتلفوا وفى موضع آخر وصفهم بالسلميين. ودفعت هيئة الدفاع بالقصور فى التسيب والفساد فى الاستدلال لأن الطاعنين الأول والثانى خلت الأوراق من قول أى شاهد بارتكابهم أعمال مادية وخلت الأوراق من أى دليل على ارتكاب الطاعنين لأى أفعال مادية وجاء الحكم خاليا من أى دليل مادى. وأضافت هيئة الدفاع أن الحكم جاء بعبارات عامة واعتمد على تحريات بدون تحقيق واستند إلى تحريات الأمن الوطنى والجنائى فقط بدون أدلة تدعم ذلك. وقالت هيئة الدفاع أمام المحكمة إن ضباط الأمن عندما أدلوا بأقوالهم لم تكن شهادة فعلية، وإنما ترديد للتحريات لأنهم لم يعاصروا ولم يشهدوا الواقعة. كما لم يسبب الحكم الدليل المعتمد عليه فى جريمة الاشتراك، حيث إن التقارير الطبية تقول إن هناك إصابات لا تستقيم مع التحريات وأنها نتيجة مشاجرة وليس كما جاء فى الحكم. وأكدت هيئة الدفاع أن المحكمة المطعون على حكمها عند تقديم مذكرة بالدفاع لم تقبلها بالرغم من أن باب المرافعة كان لازال مفتوحا أمام الدفاع، وطالبت هيئة الدفاع بقبول الطعن ونقض الحكم وإعادة المحاكمة أمام دائرة جديدة. عقدت الجلسة برئاسة المستشار رضا القاضى وعضوية المستشارين عاطف خليل والنجار توفيق ومدحت دغيم، وأحمد حافظ، وعبد الحميد دياب، وهانى صبحى، ومحمد أنيس، وزكريا أبو الفتوح، وسكرتارية أشرف سليمان وأحمد سعيد خطاب، ومدحت عريان. والطاعنون هم، مصطفى عبد العظيم درويش، عبد الرحيم محمد، محمد بديع، خيرت الشاطر، رشاد البيومى، مهدى عاكف، سعد الكتاتنى، عبد الرؤوف على أحمد، أسامة ياسين، محمد البلتاجى، عصام العريان، حسام أبو بكر، محمود أحمد أبو زيد. وأصدرت محكمة جنايات القاهرة، أحكاما بإعدام كل من، عبد الرحيم محمد عبد الرحيم، ومصطفى عبد العظيم البشلاوى، ومحمد عبد العظيم البشلاوى، وعاطف عبد الجليل السمرى، والسجن المؤبد لكل من: محمد بديع، وخيرت الشاطر، ورشاد البيومى، ومحمد مهدى عاكف، ومحمد سعد الكتاتنى، وأيمن هدهد، وأسامة ياسين، ومحمد البلتاجى، وعصام العريان، ومحمود عزت، وحسام أبو بكر، وأحمد شوشة، ومحمود أحمد أبو زيد الزناتى، ورضا فهمى عبده خليل. ‎ويواجه المتهمون، بحسب قرار الإحالة الصادر ضدهم، اتهامات بالتحريض على القتل والشروع فى القتل تنفيذًا لغرض إرهابى وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخيرة حية غير مرخصة بواسطة الآخرين، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف، أمام مقر مكتب الإرشاد بضاحية المقطم، جنوب شرقى القاهرة، أثناء احتجاجات 30 يونيو التى كانت تطالب برحيل مرسى، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 أخرين. ‎وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقى الاتفاق والمساعدة فى إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر قاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.

أعلن المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين الأردنية الإفراج عن الرجل الثانى فى الجماعة المعارضة بعد قضائه ثلتى مدة العقوبة التى صدرت بحقه، لانتقاده دولة الإمارات، الحليف للملكة. يأتى الإفراج عن زكى بنى أرشيد، نائب المراقب العام للجماعة، فى وقت يشهد تنامى الخلافات داخل فرع الجماعة فى الأردن، ما أضعف دورها الطويل كمعارض سياسى رئيسى. وعانت الجماعة من انتكاسات كبرى على مستوى المنطقة، بما فى ذلك القمع الحكومي، عقب ظهورها للمرة الأولى كمستفيد رئيسى من انتفاضات الربيع العربى . وأعلن المتحدث باسم الجماعة مراد العضايلة إطلاق سراح بنى أرشيد صباح اليوم الاثنين، بعد 13 شهرا من اعتقاله فى نوفمبر 2014. وحكم على بنى أرشيد بالسجن 18 شهرا بعد أن انتقاده دولة الإمارات العربية المتحدة لوصفها جماعة الإخوان جماعة إرهابية، ولم تعلق الحكومة الأردنية على الإفراج عن بنى أرشيد.

بدأت منذ قليل محكمة النقض دائرة الاثنين “د” نظر الطعون المقدمة من مرشد جماعة الإخوان محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر و11 متهما آخرين، على حكم إدانتهم فى قضية “مكتب الإرشاد”. تعقد الجلسة، برئاسة المستشار رضا القاضى وعضوية المستشارين عاطف خليل والنجار توفيق، ومدحت دغيم، وأحمد حافظ، وَعَبَد الحميد دياب، وهانى صبحى، ومحمد أنيس، وزكريا أبو الفتوح، وسكرتارية أشرف سليمان وأحمد سعيد خطاب، ومدحت عريان. والطاعنون هم، مصطفى عبد العظيم درويش، عبد الرحيم محمد، محمد بديع، خيرت الشاطر، رشاد البيومى، مهدى عاكف، سعد الكتاتنى، عبد الرؤوف على احمد، اسامة ياسين، محمد البلتاجى، عصام العريان، حسام ابو بكر، محمود احمد ابو زيد. وأصدرت محكمة جنايات القاهرة، أحكاما بإعدام كل من عبد الرحيم محمد عبد الرحيم، ومصطفى عبد العظيم البشلاوى، ومحمد عبد العظيم البشلاوى، وعاطف عبد الجليل السمرى، والسجن المؤبد لكل من محمد بديع، وخيرت الشاطر، ورشاد البيومى، ومحمد مهدى عاكف، ومحمد سعد الكتاتنى، وأيمن هدهد، وأسامة ياسين، ومحمد البلتاجى، وعصام العريان، ومحمود عزت، وحسام أبو بكر، وأحمد شوشة، ومحمود أحمد أبو زيد الزناتى، ورضا فهمى عبده خليل. ‎ويواجه المتهمون، بحسب قرار الإحالة الصادر ضدهم، اتهامات بالتحريض على القتل والشروع فى القتل تنفيذًا لغرض إرهابى وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخيرة حية غير مرخصة بواسطة الآخرين، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف، أمام مقر مكتب الإرشاد بضاحية المقطم، جنوب شرقى القاهرة، أثناء احتجاجات 30 يونيو التى كانت تطالب برحيل مرسى، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 آخرين. ‎وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقى الاتفاق والمساعدة فى إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر قاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.

 شن عاصم عبد الماجد، أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية، والهارب فى الخارج ، هجوماً عنيفاً على المؤسسات الدينية فى مصر، زاعماً أنهم لن يستطيعوا وقف دعوات التظاهر فى 25 يناير. وحرض عبد الماجد فى بيان له عبر صفحته على “فيس بوك”، أنصار جماعة الإخوان على عدم الاستماع لرأى المؤسسات الدينية ودار الإفتاء حول التظاهر فى ذكرى 25 يناير.

واصل حلفاء الإخوان، تحريضهم على هدم الدولة المصرية، قبل الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير، حيث حرض ياسر السرى، القيادى التكفيرى المتواجد فى لندن، الإخوان وحلفاءهم على حمل السلاح فى ذكرى الثورة، زاعما أن حمل السلاح من الإسلام.

وقال السرى، فى بيان له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، إن من يدعون إلى المظاهرات واستخدام السلمية هو “مرجئة” هذا العصر، زاعما أن حمل السلاح فريضة.

وتابع القيادى التكفيرى :” دعوات سلمية دون أنياب لن تحقق الأهداف، وهناك من هو مخدوع بالغرب يظن أن قيم الديمقراطية الغربية أو مؤسسات المجتمع الدولي ستعمل يوما لصالحنا”.