داعش

  • حزب الله يعلن مقتل عدد من مسلحى داعش خلال تصديه لمحاول تسلل بشمال لبنان

    أعلن حزب الله أن مقاتليه قتلوا عددا من عناصر تنظيم داعش الإرهابى خلال تصديهم لمحاولة تسلل عدد من عناصر التنظيم فى جرود بلدة رأس بعلبك بشمال شرق لبنان (الجرود هى المناطق الجبلية الجرداء النائية التابعة للبلدة). وأوضح بيان صادر عن الحزب مساء أمس الأحد، أن مقاتلى الحزب تمكنوا من قتل عدد من مسلحى داعش بعد صد محاولة تسلل لهم باتجاه تلال الحمرا فى جرود القاع ، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد منهم. وأشار إلى أن بقية مسلحى داعش فروا إلى جرود بلدة عرسال اللبنانية الحدودية ، ولا تزال جثث العديد من المسلحين على الأرض.

  • تعاون «مصر أمريكي» لمواجهة داعش.. وجهود مشتركة لتفكيك الشبكات الممولة للإرهاب

    التقى مساعد وزير الخزانة الأمريكي دانييل جلاسر، عددًا من كبار المسئولين في القاهرة اليوم الأحد، حيث ناقش معهم تعزيز التعاون المصري الأمريكي لتفكيك شبكات تمويل تنظيم داعش ومصادر تمويله.

    وناقش جلاسر مع كبار المسؤولين المصريين في وزارتي الخارجية والداخلية ومسئولي البنك المركزي المصري استراتيجيات مشتركة للحد من وصول تنظيم داعش إلى النظام المالي الدولي، وأفضل السبل المتاحة للتنسيق بين مصر والولايات المتحدة لمنع التنظيم من الحصول على التمويل.

    وفي تصريح له حول هذه الزيارة، قال جلاسر “تعمل الولايات المتحدة بشكل وثيق مع شركائها الإقليميين مثل مصر لاتخاذ خطوات جادة نحو عزل داعش عن النظام المالي الدولي ولمنع هذا التنظيم الإرهابي الوحشي من استخدام ثرواته.

    أكد الوزير الأمريكي أنه قدم إلى القاهرة للمساعدة في دعم قوتها في مواجهة الإرهاب وتطوير التعاون المشترك خصوصاً في مواجهة المجموعات التابعة لداعش في شمال إفريقيا” وأضاف مساعد الوزير جلاسر “ناقشنا التعاون المستقبلي ونتطلع إلى مواصلة شراكتنا مع مصر لنتمكن معاً من القضاء على داعش.”

    وبصفته مساعدا للوزير لشئون تمويل الإرهاب يتولى جلاسر إدارة مكتب استخبارات التمويل والإرهاب، ويتولى مسئولية المعاونة في صياغة وتنسيق سياسات واستراتيجيات مكافحة تمويل الإرهاب وغسيل الأموال بوزارة الخزانة الأمريكية.

    ويتولى مكتب استخبارات التمويل والإرهاب بوزارة الخزانة الأمريكية مهام إدارة المعلومات وتنفيذ المهمات بهدف حماية النظام المالي من الاستخدام غير المشروع ومكافحة الدول المارقة، والأشخاص والكيانات التي تسعى لدعم الإرهاب، ونشر أسلحة الدمار الشامل، وغسيل الأموال، وكبار تجار المخدرات، وغيرها من الأنشطة المهددة للأمن الوطني.

  • مرصد الإفتاء: “داعش” يغازل مسلمى الصين بأناشيد العنف وحلم الخلافة

    حذر مرصد الفتاوى الشاذة والتكفيرية التابع لدار الإفتاء المصرية من محاولات تنظيم “داعش” الإرهابي استقطاب مسلمي الصين وأقلية الإ يغور المسلمة، مستغلا في ذلك عمليات التضييق والاضطهاد التي تتعرض لها الأقليات المسلمة هناك.

    جاء ذلك في أعقاب قيام مركز الحياة – الذراع الإعلامية للتنظيم – ببث نشيدًا بلغة الماندرين الصينية التي تتحدث بها أقلية الأيغور المسلمة على الإنترنت مدته أربع دقائق بصوت رجل، تحت عنوان (أنا المجاهد)، يدعو فيه مسلمي الصين إلى الصحوة والالتحاق بجيش الخلافة.

    أوضح مرصد الإفتاء أن الجماعات التكفيرية والمتطرفة تولي اهتماما كبيرًا بالنشيد الديني الذي يحض على العنف، ويمثل نشيد العنف جزء أساسي من ثقافة المجموعات المسلحة، الذين حولوا النشيد إلى أداة أساسية في صراعهم الممتد، والتي تهدف إلى التأثير على الأفراد وتجنيدهم، ورفع الحالة المعنوية للمجتمع “الداعشي” وأتباعه ومؤيديه فضلاً عن بث حالة من الرعب لدى العدو وإضعاف معنوياته من خلال عنف المفردات والإيقاع، كما يدخل ضمن أهداف هذه الأناشيد عملية “غسيل الدماغ” في محاولة لتعديل محتويات عقل الفرد أو مفاهيمه وتصوراته وأفكاره ومعتقداته. وتقول كلمات النشيد المنشور مؤخرًا بلغة الماندرين الصينية: “نحن المجاهدون .. يموت عدونا الماجن رعبًا أمامنا .. وحلمنا أن نستشهد في ساحة الوغى”، ويمضي النشيد داعيًا مسلمي الصين: “انهض وتسلح بإيمانك وشجعاتك .. حقق العقيدة المفقودة”.

    وكعادة أناشيد داعش يخلو النشيد من الموسيقى، التي يحرمها التنظيم. وعوضًا عن ذلك، استخدم المنشد صدى الصوت. تابع مرصد الإفتاء أن الشريط الجديد يمثل محاولة جديدة من التنظيم للتمدد بعيدًا عن سوريا والعراق، هربًا من الضربات الموجعة التي أصابته في الفترة الأخيرة، كما يوضح سعي التنظيم الحثيث إلى بسط نفوذه وتوسيع سيطرته في مناطق جديدة من العالم، إضافة إلى تجنيد مزيد من العناصر ليعوض خسائره البشرية التي لحقته. وأوضح المرصد أنه من النادر أن يصدر تنظيم داعش مادة دعائية بلغة الماندرين التي تتحدث بها أقلية الإيغور المسلمة في الصين، وهو ما يبرهن على أن التنظيم يستغل عمليات الاضطهاد ضد الأقليات في الدول غير الإسلامية ويؤجج حركة التمرد لدى تلك الأقليات ويجذبهم من خلال الأناشيد الحماسية التي تدعو إلى الجهاد وعدم الرضوخ للظلم وأن النصر سيكون حليف المجاهدين، مؤكدًا أن طريق هذا كله لن يكون إلا من خلال الانضمام تحت لواء خلافته المزعومة وإعطاء البيعة لزعيمهم أبي بكر البغدادي. شدد مرصد الإفتاء أن هذا السعي الداعشي لبسط سيطرته في جوانب الأرض، يؤكد ضرورة التعاون الوثيق ضد الإرهاب، ويدعو إلى ضرورة التنسيق بين دول العالم أجمع لضرب جميع أشكال الإرهاب، فلا يمكن أن تقف دولة وحدها في مواجهة هذا النوع من الإرهاب. كما يدعو الدول التي تحتضن أقليات إسلامية تعاني الاضطهاد، إلى وقف جميع أشكال التمييز ضد الأقليات المسلمة، والسماح لها بإقامة شعائرها دون تضييق. كما يلقي الأمر بمسئولية كبيرة على الدول الإسلامية بضرورة الاهتمام بتلك الأقليات من خلال نشر الإسلام الوسطي الذي لا يقبل إفراطًا ولا تفريطًا، بما يلبي احتياجات المسلمين في تلك الدول الأجنبية.

  • صحيفة مكسيكية: خبر تهديد تاجر مخدرات لزعيم تنظيم داعش “كاذب”

    قالت صحيفة الدياريو المكسيكية أن هناك خط رفيع بين العالم الإفتراضى والواقع مما يجعل أى خبر ينقل عبر العالم الإفتراضى من الممكن أن يصدقه الجميع، ويجعل منه واقع، والمعلومة التى نشرتها جميع الصحف من جميع أنحاء العالم حول تهديد أكبر تاجر مخدرات فى العالم المكسيكى خواكين جوزمان المعروف بـ “التشابو” لتنظيم داعش الإرهابى “خبر كاذب ومزحة”. وأشارت الصحيفة إلى أن موقع “Thug Life Videosهو السبب فى نشر هذه القصة الكاذبة فى 30 نوفمبر، وهو موقع ينشر فقط قصص عن هجاء ولكن كاذبة، لمجرد عمل بروباجندا، وتنشر قصص هزلية تنذر بالخطر.

  • هلع في السويد بسبب تهديد “داعش”.. “إما اعتناق الإسلام أو قطع الرؤوس”

     

    أصابت الحكومة السويدية حالة من الهلع إثر تلقي العشرات من مواطنيها رسائل تهديد بتوقيع “داعش” طرحت فيها 3 خيارات تتراوح بين اعتناق الإسلام أو دفع الجزية أو قطع الرأس.

    وحسب التلفزيون السويدي الرسمي أخذت الشرطة السويدية التهديدات على محمل الجد، خاصة بسبب توزيع الرسائل المكتوبة باللغة السويدية على عشرات المنازل في عدّة مدن في وقت واحد، وجاءت مذيّلة بالرقم الوطني للشخص المستهدف في محاولة لإظهار الجدية.

    وحسب قناة “روسيا اليوم”، خيّرت الرسائل المتلقي بين الإسلام والجزية والقتل بقطع الرأس أو ربما تفجير المنازل فوق رؤوس أصحابها بعد مهلة حددها المرسل بثلاثة أيام من تاريخ الإرسال.

    كما تضمنت الرسائل عبارات تقول إن “الشرطة لن تنقذ المستهدفين والموت سيطال الجميع”.

    بدورها، أعلنت الشرطة السويدية تلقيها السبت 12 ديسمبر، عدّة بلاغات من مناطق مختلفة في السويد تشير إلى استلام رسائل مشابهة تحمل توقيع “داعش” خاصة في مدن “رونبي، سيجتونا، فستروس” والعاصمة ستوكهولم.

  • تقارير استخباراتية تكشف أهداف عمليات «داعش» القادمة

    كشفت تقارير استخباراتية سويسرية اتطلع عليها مسئولو إنفاذ القانون في الولايات المتحدة الأمريكية، أن تنظيم داعش الإرهابي يجهز لتنفيذ هجمات إرهابية بمدينة شيكاغو الأمريكية.

    وأوضحت التقارير التي نشرتها صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية، أن الإرهابيين سيستهدفون ثلاثة مدن كندية بينها تورونتو فضلا عن مدينة جنيف السويسرية.

    ورجح المسئولون، أن تكون جنيف هي الهدف الأول للتنظيم الإرهابي على أن تبقى السلطات في بقية المناطق المستهدفة على أعلى قدر من اليقظة.

  • موقع أمريكي يكشف مخطط «إفراغ الخزائن» لهزيمة «داعش» في سوريا والعراق

     

    أكد موقع «فوكاتيف» الأمريكي أن اتباع خطة «إفراغ الخزائن» لتنظيم داعش الإرهابي وسلب كل ما يملك من أموال وتجفيف منابع تمويله هو السبيل الوحيد للقضاء على التنظيم وإنهاء وجوده في سوريا والعراق.

    وقال إن الغارات الجوية التي تنفذها دول العالم ضد التنظيم لن تتمكن من القضاء عليه مهما كانت قوتها، مشددا على أن مكافحة إرهاب داعش يجب أن تكون «اقتصادية» من الدرجة الأولى.

    ولفت الموقع إلى أن الإحصاءات تقول إن داعش يحصد 500 مليون دولار في العام وهو ما يعني أنه ظل وسيبقى من أغنى التنظيمات الإرهابية في العالم.

    وتابع أنه مهما كثف الغرب هجماته العسكرية ضد داعش فسيظل التنظيم يملك أموالا يمكنه من خلالها تنفيذ هجمات إرهابية تشابه هجمات باريس بل أبشع منها.

    وأوضح الموقع أن داعش لا يعتمد في حصوله على المال على النفط فقط ولكنه سرق الكثير من المصارف والبنوك فضلا عن الآثار المنهوبة من سوريا والعراق والتي يبيعها بأسعار ثمينة تجلب له الملايين فضلا عن الإتجار بالبشر وبيع النساء والأطفال كجزء من تجارتهم المشبوهة.

    وأشار الموقع إلى ما قاله «ديفيد كوهين»، وكيل شئون الإرهاب والاستخبارات المالية في وزارة الخزانة الأمريكية، عام 2014 حول صعوبة تجفيف منابع تمويل داعش مؤكدا أنهم لا يملكون سلاحا سحريا يتمكنون من خلاله القضاء عليهم مشيرا إلى أن المعركة معهم ما زالت في مراحلها المبكرة.

  • صحيفة ( نيويورك تايمز ) : البنتاجون يسعي لتوسيع القواعد العسكرية الأمريكية في ظل جهود محاربة تنظيم داعش

    ذكرت الصحيفة أنه في الوقت الذى تسعى فيه وكالات الاستخبارات الأمريكية لمواجهة توسع تنظيم داعش خارج مقره في سوريا ، اقترحت وزارة الدفاع خطة جديدة لبناء سلسلة من القواعد العسكرية في إفريقيا وجنوب غرب آسيا والشرق الأوسط ، وأضافت الصحيفة أن هذه القواعد سيتم استخدامها لجمع المعلومات الاستخباراتية ، وتنفيذ ضربات ضد الجماعات الموالية لتنظيم داعش في المناطق النائية من العالم ، وذكرت الصحيفة أن عدد من كبار المسئولين العسكريين أبلغوا البيت الأبيض أن إنشاء شبكة من القواعد العسكرية سيوفر مراكز لقوات العمليات الخاصة وعملاء الاستخبارات الذين سيقومون بتنفيذ عمليات مكافحة الإرهاب في المستقبل .وأضافت الصحيفة أن الخطة ستضمن ما يطلق عليه المسئولون الأمريكيون التواجد العسكري الأمريكي الدائم في بعض المناطق الأكثر اضطرابا في العالم ،  مضيفةً أن الاقتراح تم تقديمه من قبل الجنرال ” مارتن ديمبسى ” خلال أيامه الأخيرة في منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة وأنه لم يكن يمثل جزء من خطة محددة للبنتاجون لمواجهة داعش والجماعات التابعة له ، وأوضح المسئولون بوزارة الدفاع الأمريكية أن الهدف الرئيسي من تلك الخطة كان إعادة النظر في كيفية انتشار الجيش الأمريكي وإعداده لمهمات مكافحة الإرهاب في المستقبل ، ولكن القلق المتزايد حول تهديدات تنظيم داعش المتفاقمة رسمت صورة جديدة للمناقشات. و  ذكرت الصحيفة أن الخطة تواجه بعض المعارضة من قبل مسئولي وزارة الخارجية الأمريكية الذين أعربوا عن قلقهم من تواجد عسكري دائم في إفريقيا والشرق الأوسط ،  وحذر دبلوماسيون قدامى من عسكرة السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية مع إقامة البنتاجون علاقات جديدة مع الحكومات الأجنبية الراغبة في الحصول على مساعدات عسكرية .

  • «داعش» يهدد السويديين: أعلن إسلامك وإلا ستقتل

    أرسل تنظيم “داعش الإرهابي” رسائل تهديد لعشرات المواطنين السويديين، يخيرهم بين ثلاثة خيارات تراوحت ما بين إعلان الإسلام أو دفع الجزية أو قطع الرأس، وذلك بعد وضع الرسائل في صناديق بريدهم.

    الرسائل الموزّعة على عدّة مدن في ذات التوقيت دفعت بالشرطة السويدية لأخذ التهديدات على محمل الجد بحسب التليفزيون السويدي الرسمي SVT.

    الرسائل جاءت مكتوبة باللغة السويدية وموقعة باسم التنظيم، تخيّر الأشخاص المتلقين ما بين اعتناق الدين الإسلامي أو دفع الجزية وإلا سيكون القتل بقطع الرأس هو مصيرهم أو ربما تفجير منازلهم فوق رءوس ساكنيها بعد مهلة حددها المرسل بثلاثة أيام من تاريخ الإرسال

    بالإضافة إلى عبارات تتحدث عن أن الشرطة لن تنقذ المستهدفين والموت سوف يطال الجميع، الرسالة جاءت مذيّلة بالرقم الوطني للشخص المستهدف في محاولة لإظهار التهديدات على أنها جديّة وتستهدف أشخاصًا بعينهم.

    يذكر بأن الرقم الوطني هو رقم شخصي يتكون من 12 خانة يعتمده المواطنون السويديون والمقيمون في إجراء كافة معاملاتهم الحكومية.

    الشرطة بدورها أعلنت عن تلقيها عدّة بلاغات من مناطق مختلفة في السويد تشير إلى استلام رسائل مشابهة تحمل توقيع “داعش” خاصة في مدن “رونبي، سيجتونا، فستروس” والعاصمة ستوكهولم.

    وصرح إيميل أندرسون قائد الشرطة في مدينة سجتونا، لوكالة الأنباء الرسمية السويدية، بأنهم لم يتأكدوا حتى الآن ما إذا كان هناك تهديد حقيقي تجاه من تلقّوا الرسائل، لكن الشرطة اعتبرت التهديدات جدّية وشاركت في التحقيقات مع جهاز المخابرات السويدية “سابو” بهدف إجراء تقييم شامل.

    ودعا أندرسون بدوره السكان إلى التعامل مع كافة المستجدات بشكل جدّي وحذر، والإبلاغ عن أية تصرفات مريبة في محيط سكنهم، وقال بأن الشرطة كثفت تواجدها في مناطق التهديدات وستحاول الاستجابة للأوضاع الطارئة قدر الإمكان.

  • مثقفون: تصريحات خطيب الدقهلية تخدم داعش والفكر الوهابى

    أثارت تصريحات خطيب إمام مسجد بالدقهلية، فى خطبة الجمعة، أن الأغانى نوع من أنواع الدعارة، وإن من يسمعها لأهله “ديوث”، حالة من الغضب والاستياء داخل الوسط الثقافى، والذين أكدوا أن مثل هذه التصريحات تخدم الفكر الداعشى وتحس على الإرهاب والتطرف.

     

    وقال الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى، إن تصريحات خطيب الجمعة فى الدقهلية حول الأغانى واعتبارها نوعا من أنواع المحرمات وحرام شرعا ما هو إلا العبث بالكلام، وهذه الفتاوى تخدم الفكر الداعشى وأنصار بيت المقدس، وينتهز الإرهابيون الفرصة لاستهداف المدنيين وأفراد الجيش والشرطة بسبب الفتاوى المتطرفة، مشيرا إلى أن هذه الفتاوى تهدف إلى إثارة البلبلة لحياة العامة وإفساد الحياة فى عيون المصريين، ويجعل حياتهم جحيما لا يطاق.

     

    وأضاف “حجازى” أن هؤلاء الخطباء يحاولون أن يسترضون ويغازلون الفكر الوهابى القادم من البلاد العربية الإسلامية من قوى وتيارات ظلامية بهدف إغداقهم بالمال، لافتا إلى أن ظهور هذه التيارات نتيجة الحروب الصليبية التى واجهت المسلمين وقامت بعمل مجازر ضدهم، ومن ناحية أخرى استغلال الحكومات هذه الحروب لفرض سيطرتها من علماء السلطان وممن يدعون الفقه لفرض سياسات الدولة.

     

    وأكد “حجازى” أن المطالبة بتجديد الخطاب الدينى من قبل الأزهر بات فى طى النسيان ولم تتم الاستجابة إلى دعوات المثقفين ورجال الدين منذ سنوات، لافتا إلى أن تجديد الخطاب الدينى يغلق الرزق أمام كثيرين من البلاد الإسلامية التى تسيطر على الخطاب الدينى الوهابى.

     

    ومن جانبه قال الشاعر محمود قرنى، إن حديث خطيب من على المنبر يوم الجمعة عن تحريم الأغانى واعتبارها نوع من الدعارة، هى دعوة لشيوع المنهج التكفيرى وتنامى جماعات التشدد المدعمون بالمال والسلاح، لافتا إلى أن مثل هذا المناخ الذى نعيشه ليس غريبا أن نسمع تصريحات من خطيب يقف على المنبر ليقوم بصياغة عقول العامة وإشاعة هذا السخف، الذى لا يعادى المستقبل بل الحياة العامة التى نعيشها.

     

    وأكد ” قرنى”، أن مصر تدفع الثمن منذ عقود نتيجة هذه الخطابات الرجعية، عندما روج الحكام العرب وأنصار الامبريالية لخطاب دينى يعادى فى ظاهره هجمة الإلحاد القادمة من الاتحاد السوفيتى وقتها فى منتصف السبعينيات من القرن الماضى، لخدمة المصالح الأمريكية فى المنطقة، لافتا إلى أن هذه الحقبة سيطر عليها الفقه الأسود وتنامى المنهج التكفيرى الذى بدأ يطل علينا فى الوقت الحاضر، دون دعوة إلى تجديد للخطاب الدينى المستنير، وأصبح المنبر يعلوه خطباء جهلاء.

     

    وأوضح محمود قرنى، أن الفكر الدينى المتشدد سيدعم فكرة تقسيم العالم العربى إلى دويلات طائفية وعرقية بسبب تنامى وانتشار جماعات التشدد المدعوة بالمال والسلاح.

  • بلير لـ«البرلمان»: علاقتي بالقذافي منعت «داعش» من امتلاك أسلحة كيميائية

    حاول رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، الدفاع عن علاقته بنظام الرئيس الليبي السابق معمر القذافي، أمام البرلمان البريطاني، مؤكدا أن صفقاتهما سويا منعت تنظيم “داعش” الإرهابي من امتلاك أسلحة كيميائية.

    وقال بلير – خلال استجوابه بالبرلمان – إنه تمكن من إقناع القذافي من التخلص من الأسلحة الكيميائية، وهو ما حال دون إمكانية وقوعها في الوقت الحالي بيد مجندي تنظيم داعش الإرهابي.

    وحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن مجلس العموم البريطاني يستجوب بلير بشأن صفقة الصحراء التي تم إبرامها في باريس عام 2004، التي وافق خلالها القذافي على التخلي عن امتلاك سلاح كيميائي، فضلا عن زياراته الست إلى ليبيا قبل ترك منصبه في 2010.

    وقال بلير خلال استجوابه: “الإستراتيجية الأفضل كانت تحويل ليبيا من رعاية الإرهاب إلى محاربته”، نافيا أي اتفاق بينه وبين القذافي للإفراج عن عبد الباسط المقراحي، المتهم بتفجير طائرة أمريكية فوق اسكتلندا عام 1988.

    وتابع أنه يعتقد أن حفاظه على علاقات جيدة بليبيا حتى الآن يعتبر أمرا مهما، وخاصة بعد تصاعد تواجد تنظيم داعش الإرهابي، مشيرا إلى أن ليبيا كانت ستصبح دولة راعية للإرهاب وتستمر في تطوير الأسلحة النووية والكيميائية إذا ظلت معزولة عن المجتمع الدولي منذ ذلك الحين.

     

  • «الإنتربول» تدرج سفاح «داعش» الروسي على قائمة المطلوبين دوليا

    أدرجت الشرطة الدولية “الإنتربول” المواطن الروسي “أناتولي زيملانكا” الذي ظهر مؤخرا في شريط داعشي يعدم فيه مواطنا روسيا آخر، على قائمة المطلوبين دوليا.

     

    ونشرت الإنتربول اليوم الجمعة، معلومات حول “زيملانكا”-سفاح داعش الروسى- على موقعها الإلكتروني، وذكرت أنه روسي الجنسية ويتكلم اللغة الروسية ويبلغ من العمر 28 عاما، وطوله 178 سنتيمترا، وشعره كستنائي اللون.

     

    وذكر أن السلطات الروسية تلاحق زيملانكا بتهمة الانتماء إلى منظمة مسلحة غير شرعية.

     

    وكانت وسائل إعلام روسية كشفت في وقت سابق، اسم “زيملانكا”، وهو من سكان مدينة نويابرسك بمنطقة يامالو نينيتس شمال روسيا، وشهادات من زملائه في المدرسة ومن والدته وتفاصيل اعتناقه الإسلام.

     

    وجاء ذلك بعد أن أعلن الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، أن الشخص الذي ذبح في شريط الفيديو الذي وزعه “داعش” معلنا عن “إعدام جاسوس روسي”، كان من سكان الشيشان، واسمه محمد خاسييف وهو شاب من أصول روسية تبنته سيدة شيشانية.

     

    ونفى قديروف أن يكون خاسييف عميلا استخباراتيا، ورجح أنه جرى تضليله و”جره إلى صفوف داعش عن طريق الخداع”.

  • مقتل المسئول المالى فى تنظيم داعش إثر غارة بشمال العراق

    ذكر مسئولون فى إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما يوم الخميس أن المسئول المالى فى تنظيم داعش المعروف بإسم أبو صلاح، قتل فى غارة جوية شمالى العراق. وجاء الإعلان عن مقتل أبو صلاح عبر تغريدة على موقع تويتر لبريت مكجورك، المبعوث الخاص لإدارة أوباما للتحالف العالمى لمكافحة داعش. وكتب مكجورك يقول: “مؤكد: مقتل وزير مالية داعش أبو صلاح واثنين من زملائه ضمن حملة للتحالف لتدمير البنية التحتية المالية لداعش”. ووصف المتحدث باسم الجيش الأمريكى ستيفن وارن أبو صلاح بأنه أحد عناصر داعش الأكثر خبرة وكان ينتمى سابقا إلى شبكة القاعدة الإرهابية. وتردد أن أبو صلاح عمل لصالح التنظيمين وقام بتنسيق حركة المقاتلين والأسلحة والمعلومات نيابة عن داعش.

  • ألمانيا ترسل جنود وطائرات لمحاربة “داعش” فى سوريا

    غادرت طائرتا استطلاع من طراز “تورنيدو” و40 جنديًا ألمانيا، قاعدة “ياجل” غرب ألمانيا متوجهين إلى تركيا فى بداية مساهمة برلين فى مكافحة تنظيم “داعش” الإرهابى فى سوريا. وأرسلت ألمانيا أيضًا – حسبما أفاد راديو”سوا” الأمريكى اليوم الخميس، طائرة تزويد بالوقود من طراز “ايه-310 ام آر تي”، والتى أقلعت من قاعدة كولونيا فان إلى قاعدة انجيرليك فى جنوب تركيا. وكان البرلمان الألمان قد وافق فى وقت سابق على انتشار 1200 جندى وست طائرات للمشاركة فى العمليات العسكرية الدولية ضد تنظيم “داعش” الإرهابى دعمًا لفرنسا بعد هجمات باريس.

  • «ميرور»: روسيا تفكر جديًا في محاربة «داعش» بأفغانستان

     

    ذكرت صحيفة “ميرور” البريطانية، اليوم الخميس، أن روسيا تفكر جديًا في خوض حرب ضد تنظيم “داعش” الإرهابي في أفغانستان.

    وتابعت الصحيفة، أن هذا الإجراء المحتمل، كشفت عنه ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس.

    ونقلت الصحيفة عن “زاخاروفا” قولها للصحفيين: “يرى الاتحاد الروسي أنه من الضروري أن يؤخذ سيناريو مواجهة تهديد الإرهابيين في أفغانستان على محمل الجد”.

    ونوهت الصحيفة، إلى أن القوات الروسية بدأت قصف داعش في سوريا، سبتمبر الماضي، مؤكدةً أن موسكو ستمد قدرتها العسكرية خارج سوريا لتصل إلى أفغانستان المضطربة؛ حيث يُقال إن مقاتلي “داعش” يجندون أعضاء من حركة طالبان الإرهابية.

  •  4 أسباب تمنع الدول العربية من الانخراط بشكل قوي في الحرب على «داعش»

     

    أبرزت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، في تقرير لها اليوم الخميس، أهم الأسباب التي تمنع الدول العربية من الانخراط بشكل قوي في الحرب ضد تنظيم “داعش” الإرهابي مثل الولايات المتحدة، التي أعلنت إرسال قوات خاصة وبريطانيا التي بدأت ضرباتها الجوية في سوريا.

    ونقلت الشبكة عن مسئول أمريكي قوله: إن المملكة العربية السعودية والإمارات توقفت مهماتهما بالتدريج كل شهر، لافتًا إلى إيقاف البحرين مشاركتها الخريف الماضي، والأردن في أغسطس، لهذا رصدت الشبكة أهم أسباب عدم قدرة العرب على محاربة داعش.

    1. الأزمة اليمنية

    نوهت الشبكة، إلى أن اليمن تمثل الأولوية عند العرب؛ إذ يراها المحللون مركز الحرب بالوكالة بين السعودية وإيران أكبر قوتين في المنطقة.

    وتابعت الشبكة، أن السعودية والدول العربية، ذات الأغلبية السنية، تخشى من دوافع إيران في المنطقة، موضحة أن معظم قدرات الدول العربية، خاصة الجوية، تستهدف الحوثيين المدعومين من طهران في اليمن.

    1. مخاوف داخلية

    طبقًا للمحللين، فإن الدول العربية تخشى انتقام “داعش”، في حال إعلانها التورط بشكل أكبر في محاربته، مثل الأردن التي تراجعت عملياتها بعد وقت من حرق الطيار “معاذ الكساسبة” على يد إرهابيي التنظيم.

    وأشارت الصحيفة، إلى عدم وجود “داعش” في سوريا والعراق فقط، ولكن له أنصار في السعودية، والكويت، ولبنان والأردن.

    1. مشكلة إيران

    بحسب “فواز جرجس”، أستاذ دراسات الشرق الأوسط في كلية لندن للاقتصاد، فإن الدول العربية ترى أن داعش مشكلة إيران؛ لوجوده في سوريا والعراق، أكبر حلفاء إيران في المنطقة.

    1. التدخل البري مستحيل

    رأت الشبكة، أنه لا توجد دولة عربية من المرجح أن تخاطر بنشر قوات برية لمحاربة داعش، بالإضافة إلى أنه لا توجد دولة لديها صلاحية التصرف نيابة عن الجميع.

    وأكدت الشبكة، أنه حتى لو كان الأمر غير ذلك، فمن غير المرجح أن توافق سوريا أو العراق على التدخل العسكري الأجنبي على أراضيهما.

  • أنباء عن إرسال قوات عربية قوامها 90 ألف جندي لمحاربة «داعش» بالعراق

    كشفت رئيسة كتلة “إرادة” البرلمانية العراقية حنان الفتلاوي، عن امتلاكها معلومات تتحدث عن حشد قوات عربية وأمريكية قوامها 100 ألف فرد لقتال “داعش” في العراق.

    وقالت على صفحتها في “فيس بوك” اليوم الخميس: “الجانب الأمريكي وعلى لسان وزير دفاعه ووزير خارجيته يؤكد إرسال قوات خاصة برية إلى العراق وبعلم وموافقة الحكومة العراقية، بالمقابل الحكومة العراقية وعلى لسان رئيس الوزراء حيدر العبادي ومكتبه ومتحدثه الرسمي تنفي ذلك وتؤكد عدم الحاجة لقوات”، متسائلة: من “نصدّق فيهم”؟

    وأضافت الفتلاوي أن “المعلومات التي لدى ومن داخل الاجتماع الذي جمع جون ماكين مع رئيس الوزراء بتاريخ 27 /11 في قيادة العمليات المشتركة وبحضور وزير الدفاع ومعاون رئيس أركان الجيش وممثلي الأجهزة الأمنية أنه أبلغ العبادي بأن القوات التي ستدخل العراق لتحرير المحافظات الغربية عددها سيكون مائة ألف، منهم تسعون ألف مقاتل من دول الخليج (السعودية وقطر والإمارات) والأردن، وعشرة آلاف مقاتل أمريكي”.

    وأشارت إلى أن “العبادي كان منزعجا لكن ماكين أبلغه أن القرار صدر وانتهى”.

  • «البغدادي».. من الإخوان إلى داعش

     

    احتل زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي أبوبكر البغدادي المرتبة الثانية في قائمة مجلة “تايم” الأمريكية لشخصية عام 2015، بعد المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ومتقدمًا على شبيهه الأمريكي دونالد ترامب.

    وفي عرضها للمسيرة الحافلة بالدم والجريمة والإرهاب قالت مجلة “تايم” في تقديمها، للثاني على قائمتها، إن البغدادي أو إبراهيم عواد إبراهيم البدري، ولد في عائلة مسلمة متدينة وسنية، من الطبقة الوسطى العراقية، واعتمادًا على شهادات وروايات عشرات من الذين عرفوه عن قرب أو تقاطعت طريقهم معه على امتداد السنوات الماضية، قبل ظهور تنظيم داعش” لم يُعرف عن البغدادي تفوقًا أو تميزًا دراسيًا أو علميًا أو حتى فقهيًا ودينيًا، ولم يكن يتميز إلا بطريقة تلاوته للآيات القرآنية، واقتصرت معرفته طيلة دراسته على أساليب وتقنيات التلاوة، قبل أن ينشر أطروحة عن هذا الموضوع على الطريقة الكلاسيكية المعروفة منذ القرون الوسطى”.

    وتقدم المجلة عرضًا موجزًا عن تاريخ تنظيم الإخوان المسلمين في المنطقة، والذي بعد أن تشبع البغدادي بتعاليمه وقراءته للدين والسياسة، انطلق منه إلى عالم الجريمة والراديكالية، وفق العارفين بحياة البغدادي ومحطاتها المختلفة.

     

    مؤذن مسجد

    وأضافت المجلة “بعد ذلك تحول البغدادي إلى مؤذن مسجد صغير في قريته القريبة من بغداد، وبعد الغزو الأمريكي للعراق، ذهب البغدادي إلى الفلوجة لزيارة أحد معارفه، ولكن القوات الأمريكية داهمت المدينة التي كانت من معاقل المسلحين السُنة خاصة الذين قاتلوا الوجود العسكري الأمريكي، وأثناء المداهمة قبض عليه الجنود صدفةً مع عشرات الموقوفين يومها، ونقل إلى معسكر بوكا الشهير، الذي كان في ذلك الوقت مصنعًا حقيقيًا لتكوين وتفريخ المتطرفين والإرهابيين”.

    وتعرض تايم لقائمة طويلة من “الصدف” التي طغت على حياة البغدادي ومسيرته بعد ذلك، أثناء اعتقاله والحرية التي تمتع بها في السجن ثم خارجه.

     

    واستطرد تقرير “تايم” التعريف بالبغدادي ليكشف زوايا غير مألوفة أخرى فيقول: “في بوكا، وجد البغدادي نفسه في قلب الشبكات الإرهابية في العراق، التي كانت جميعها حاضرةً من خلال الشخصيات التي تمثلها والتي كانت في يد القوات الأمريكية وقتها، ولأن البغدادي لم يكن يُمثل أي خطر أمني أو أهمية إستراتيجية، تركته قيادة المعسكر حرًا في تنقلاته داخله، باعتباره إمام الصلاة”.

    وفي نهاية 2004 “أفرجت السلطات العسكرية الأمريكية عن البغدادي، ولم ينقل إلى سجن أكثر تشددًا مثل كل القيادات التي كانت قيد الاعتقال وقتها، ليعود الرجل إلى بغداد، مستندًا إلى شبكة علاقات جديدة اكتسبها في سجنه، لتبدأ مسيرته في عالم الشبكات والعمل السري تحت الأرض، ليقترب أكثر من قيادات القاعدة في العراق، وأشهرهم يومها الأردني أبو مصعب الزرقاوي ولتتوسع دائرة علاقاته سريعًا بأهم قادة التنظيم، الذين نجحت الولايات المتحدة في تصفيتهم تباعًا في الأثناء، منذ 2006”.

     

    وفي مايو 2010 “اغتالت الولايات المتحدة آخر وأهم قائدين بقيا على قيد الحياة في تنظيم القاعدة التسلسلي، ليرتقي البغدادي إلى مرتبة أمير التنظيم بالضرورة، وتبدأ مسيرة الدم الجديدة وصولًا إلى يونيو 2014 وإعلان نفسه خليفة للمسلمين

  • نواب ديمقراطيون بمجلس الشيوخ الأمريكى يعرضون خطة هزيمة “داعش”

    كشف أعضاء ديمقراطيون بمجلس الشيوخ الأمريكى، أمس الاربعاء، النقاب عن خطة لإنزال الهزيمة بتنظيم “داعش” الإرهابى فى الخارج وتعزيز الأمن داخل الولايات المتحدة بشن غارات جوية مكثفة وفرض عقوبات لردع المعاملات البنكية وتعيين مسئول جديد يتولى قيادة وتنسيق جهود التصدى للجماعة المتشددة.

     

    وتشمل خطة النواب الديمقراطيين، منع الإرهابيين المعروفين أو من يشتبه بأنهم إرهابيون من شراء أسلحة محلية وهو ما يطالب به الرئيس الأمريكى باراك أوباما منذ الهجوم القاتل الذى وقع الأسبوع الماضى فى سان برناردينو بولاية كاليفورنيا لكن الجمهوريين يعارضونه.

     

    وتتضمن الخطة أيضا بعض التشريعات المقدمة من الحزبين الديمقراطى والجمهورى، والتى يجرى إعدادها بالفعل لإصلاح برنامج إلغاء التأشيرات لإلزام بلدان مشاركة فى البرنامج بالتعامل بجوازات سفر إلكترونية.

     

    ودعا النواب الديمقراطيون، أيضا إلى تحسين اجراءات المراقبة من جانب وكالة أمن النقل بالمطارات وتبنى استراتيجية جديدة فى تأمين المواد المشعة بالمستشفيات والمواقع الصناعية التى يمكن استخدامها فى صنع “قنبلة قذرة”.

     

    وقال السناتور هارى ريد زعيم الديمقراطيين فى مجلس الشيوخ، فى بيان،: “تعالج خطتنا تهديد شن هجوم من تنظيم داعش داخل الولايات المتحدة بزيادة الموارد لوكالاتنا بما يجعلها مدربة وجاهزة للرد أثناء وقوع حادث إطلاق نار.”

     

    وأضاف:”لا سبب يجعل الجمهوريين غير قادرين على الانضمام إلينا فى تنفيذ هذه الإصلاحات المنطقية.”

     

    وستنشئ الخطة صندوقا جديدا لمساعدة الأردن ولبنان فى إبقاء اللاجئين السوريين بالقرب من وطنهم وستنشئ أيضا مكتبا جديدا فى وزارة الأمن الداخلى مخصصا لوقف التطرف الذى ينِشأ داخل الولايات المتحدة.

     

    ولم يتسن الحصول على تعقيب على الخطة من متحدث باسم السيناتور الجمهورى ميتش مكونيل زعيم الأغلبية فى مجلس الشيوخ.

     

    وتعيين”مسئول أعلى” جديد يتولى تنسيق جهود التصدى لـ”داعش” بعد أنباء فى سبتمبر الماضى بأن الجنرال جون آلن المبعوث الامريكى الخاص الذى عينه الرئيس باراك أوباما للتصدى للتنظيم المتشدد يعتزم ترك منصبه.

  • صبرى عبادة :”داعش يرفعون الآذان ويقيمون الفرائض..ولا يجرؤ أحد على تكفيرهم”

    قال الدكتور صبرى عبادة، وكيل وزارة الأوقاف، إن قرار الأزهر الشريف بعدم تكفير داعش، قد يكون سببه أن هذه القضية عامة وشائكة.

    وأضاف “عبادة” فى مداخلة هاتفية له مع الإعلامية رولا خرسا، على قناة “LTC”، مساء الأربعاء، أن “عناصر داعش تعلن التوحيد ويرفعون الآذان ويقيمون الفرائض، ولا أحد يجرؤ أحد على تكفيرهم بهذه الأقوال”.

    وأضاف “عبادة”، “رغم ذلك فجماعة داعش يأتون بأعمال كافرة تُخالف الإسلام، وتجتمع الأمة على أن إراقة الدماء كبيرة من الكبائر الاسلام وحسابهم هنا عند الله.

  • زعيم داعش يحتل المركز الثاني في استطلاع «تايم» لشخصية العام

    احتل زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي أبو بكر البغدادي، المركز الثاني في استطلاع مجلة تايم الأمريكية لشخصية العام.

    وجاء رجل الأعمال الأمريكي، دونالد ترامب والمرشح المحتمل للرئاسة الأمريكية في المركز الثالث، وأعقبه النشطاء العاملون على حياة السود ثم الرئيس الإيراني حسن روحاني.

    وأعلنت مجلة “تايم” الأمريكية فوز المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بشخصية عام 2015، وفقًا لاستطلاع الرأي الذي أجرته المجلة منذ الشهر الماضي.

  • الإندبندنت ترصد شعبية “داعش” فى الدول الإسلامية.. مصر ولبنان 2%.. والسوريون الأعلى تأييدا بـ21%

    نشرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية رسما بيانيا يوضح نسبة تأييد داعش فى الدول الإسلامية، وذلك ردا على تصريحات دونالد ترامب، التى دعا من خلالها لمنع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة، معتبرة أن توجيه أصابع الاتهام لكل من يتبع الدين الإسلامى بعد مذبحة كاليفورنيا، والتى راح ضحيتها 14 شخصا، واعتبار أن تنظيم داعش الإرهابى يحظى بدعم كبير فى العالم الإسلامى، يناقض الاعتقاد الأمريكى السائد.

    المسلمون يرفضون داعش

    وأكدت “الإندبندنت” أن المسلمين حول العالم لديهم وجهة نظر سلبية للغاية بشأن التنظيم المسلح، وقال ترامب فى تصريح له إن الكثير من المسلمين يحملون الكراهية تجاه الأمريكيين، لافتا إلى أنه أمر واضح حتى “دون النظر إلى استطلاعات الرأى”، ولكن بالعودة إلى هذه الاستطلاعات، تبين أن هناك قرابة الـ15% من الناس لديهم وجهات نظر جيدة بشأن التنظيم فى الدول الإسلامية خارج سوريا. وأوضح الرسم البيانى الخاص بمركز “بيو” للأبحاث أنه من بين الدول التى يحظى فيها التنظيم بنسبة تأييد واسعة، لم تتعد هذه النسبة 14% فى نيجيريا، بينما قال 99% من الذين أجرى عليهم الاستطلاع فى لبنان بعد أيام من هجوم لداعش إن لديهم وجهات نظر سلبية عنه.

    نسب ضئيلة فى العراق والسعودية

    كما أظهر الرسم البيانى أن نسبة التأييد للتنظيم فى العراق نفسه، مقر ولادته، لا تتجاوز نسبة الـ5%، بينما حظى بتأييد 4% فقط من السعوديين. ولم يحظ التنظيم بأى تأييد فى إيران، إذ سجل المركز 0%، لتحتل مصر المركز الثانى بين الدول الأقل تأييدا للتنظيم، إذ أيد 2% فقط من المصريين التنظيم الإرهابى. وتلت مصر الإمارات والكويت والأردن فى المركز الثالث، بنسبة تأييد 3%، تلتها السعودية وإندونيسيا بنسبة تأييد 4%. وحاز التنظيم الإرهابى على نسبة تأييد 5% بين العراقيين، و6% بين الفلسطينيين و7% بين اليمنيين والليبيين، و8% بين الأتراك وأبناء بوركينا فاسو، بينما حصل على تأييد 9% من الباكستانيين و11% بين السنغاليين والماليزيين، و13% بين التونسيين، و14% بين النيجريين و21% بين السوريين.

  • داعش يطلق سراح أسرى مسيحيين بشمال سورية

    أطلق تنظيم داعش اليوم الأربعاء نحو 25 من السوريين المسيحيين كان اختطفهم قبل اشهر فى ريف محافظة الحسكة شمال سورية.

    و قال المرصد الآشورى لحقوق الإنسان فى بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) نسخة منه اليوم إن تنظيم داعش أطلق سراح 25 شخصا جميعهم من الرجال من بينهم طفل ، كان التنظيم الإرهابى قد اختطفهم فى 23 فبراير الماضى العام الجارى اثناء اجتياحه للقرى والبلدات الآشورية على نهر الخابور فى محافظة الحسكة ” شمال سورية على الحدود مع تركيا .

    وأفاد مراقبو المرصد بأن عملية إطلاق سراح المختطفين الـ 25 ، جاء نتيجة الجهود والمفاوضات الحثيثة التى تقوم بها كنيسة سورية المشرقية الآشورية .

    و أثمرت هذه المفاوضات خلال الأسابيع الماضية بإطلاق سراح دفعتين من المخطوفين الآشوريين، الأولى بتاريخ السابع من نوفمبر الماضى وعددهم 37 مختطفا، والثانية بتاريخ 24 نوفمبر الماضى ، وعددهم 10 مختطفين. هذا ولايزال لدى تنظيم داعش ، حسب إحصائيات المرصد الآشورى لحقوق الإنسان ، 105 مختطفين من قرى وبلدات الخابور الآشورية بينهم نساء وأطفال. ووصل المختطفون المفرج عنهم إلى بلدة تلّ تمر الآشورية ظهر اليوم.

  • «الدفاع الروسية» تنشر فيديو لغواصة تطلق صواريخ كاليبر ضد داعش بسوريا

    نشرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، مقطع فيديو للغواصة الروسية “روستوف”، وهى تطلق وابلا من صواريخ “كاليبر كروز” من البحر المتوسط ضد أهداف تنظيم “داعش” الإرهابي.

     

    وأوضحت وكالة “سبوتنيك” للأنباء، أن الغواصة استهدفت مركزي قيادة لداعش.

     

    يُذكر، أن روسيا شنت ضرباتها الجوية ضد داعش في سوريا، 30 سبتمبر الماضي، بطلب من الرئيس السوري “بشار الأسد”.

  • أنقرة: تركيا في صف الحكومة العراقية وشعبها ضد «داعش»

     

    أكد مندوب تركيا الدائم في الأمم المتحدة، خالد تشافيك، أن بلاده في صف الحكومة العراقية وشعبها ضد تنظيم “داعش”، لافتًا إلى أن وجود المدربين العسكريين الأتراك بالعراق ليس سرًا.

    ونقلت وكالة أنباء “الأناضول” اليوم الأربعاء، عنه القول عقب انتهاء اجتماع مغلق عقده مجلس الأمن الدولي مساء أمس الثلاثاء، بطلب من روسيا لمناقشة وجود العسكريين الأتراك في العراق إن بلاده “جزء من التحالف الدولي في محاربة داعش، وفي صف الشعب والحكومة العراقية ضد التنظيم”، كما أكد أن سيادة ووحدة الأراضي العراقية أمر في غاية الأهمية بالنسبة لتركيا.

    وكشف: “المدربون العسكريون الأتراك موجودون في العراق، في هذا الإطار منذ عام، وهذا ليس سرًا”.

    وشدد تشافيك على أن بلاده ترغب في حل المسألة بشكل ثنائي مع العراق، موضحًا أن “وجود المدربين العسكريين في محافظة نينوي العراقية منذ عام، تم برضى الحكومة العراقية، وبلاده تبادلت كل المعلومات مع المسئولين العراقيين”.

  • قلق إسرائيلى من سيطرة «داعش» على أسلحة نوعية تستهدف إيلات

     

    أكد تقرير إسرائيلى أن شحنة أسلحة ضخمة تابعة لحركة حماس كانت قادمة من إيران في طريقها لقطاع غزة، فقد الاتصال بها.

     

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن حركة حماس مقتنعة أن ما يسمى بتنظيم “داعش” استحوذ على جزء من تلك الشحنة مما تسبب في خلق توتر بين الجانبين.

     

    وأوضح التقرير أن هذه الأنباء تثير قلق الاحتلال، لأن الحديث يدور عن شحنة سلاح ضخمة وكانت تتضمن أسلحة نوعية من الممكن أن يتم من خلالها استهداف إسرائيل.

     

    وأشار التقرير إلى أن تدريبات جيش الاحتلال الأخيرة في محيط إيلات كانت تأتى ضمن الاستعدادات لشن “داعش” هجمات ضد إسرائيل.

     

    ونوه التقرير إلى أن التنظيم الإرهابى “داعش” لم يشعر قط أنه يعتمد بشكل عام على حركة حماس، على الرغم من العلاقات بين الجانبين والتي تركزت في الأساس على الدعم اللوجيستى، ونقل الجرحى من شمال سيناء إلى مستشفيات قطاع غزة.

     

    وأضاف التقرير: أن العلاقات بين الجانبين انعكست أيضًا خلال دفع حماس مئات الآلاف من الدولارات نقدا وشيكات للإرهابيين في سيناء، مقابل تمكن حماس من تهريب المواد الخام التي تساعد في تصنيع المواد القتالية عبر الأنفاق.

  • صحيفة ( الجارديان ) : وثائق مسربة تظهر كيف يبني تنظيم داعش دولته

    ذكرت الصحيفة أنها حصلت على وثائق مهربة بعنوان ( مبادئ في إدارة الدولة الاسلامية ) ، تكشف عن المخططات التي وضعها تنظيم داعش لتشييد دولته في ( العراق / سوريا ) ، حيث توضح الوثائق مخطط التنظيم لإقامة دوائر حكومية وإدارة للخزانة فضلاً عن برنامج اقتصادي لتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات والمحاصيل الاستهلاكية ، مضيفةً أنها حصلت على تلك الوثائق من أحد الباحثين الذي حصل عليها من رجل أعمال على علاقة بالتنظيم – لم تكشف الصحيفة عن هويته لأسباب تتعلق بأمنه -، و أضافت الصحيفة أن تلك الوثائق المسربة تعود لأواخر عام (2014) وتشمل (24) صفحة ، مضيفةً أن الوثائق تكشف عن مخطط التنظيم لإقامة علاقات خارجية فضلاً عن برامج الدعاية الكاملة للترويج لاستراتيجية التنظيم في الدول الأجنبية ، بالإضافة إلى السيطرة المركزية على ( النفط / الغاز ) والأجزاء الحيوية الأخرى الداعمة للاقتصاد .

    و أضافت الصحيفة أن هذه الوثائق تشكل صورة كاملة عن التنظيم ، وبالرغم من إعلان التنظيم أن العنف الوحشي من أهم الركائز التي يتأسس عليها ، إلا أنه يهتم بجوانب وأمور دنيوية مثل ( الصحة / التعليم / التجارة / الاتصالات / توفير فرص العمل ) ، مضيفةً أن التنظيم باختصار يؤسس دولة .

    و أشارت الوثائق إلى تفاصيل كيفية تشييد التنظيم لمعسكرات تدريبية منفصلة عن مقاتليها العاديين والمخضرمين ، حيث توضح الوثائق أن قدامى المقاتلين يجب أن يذهبوا في دورة تنشيطية كل عام لتلقي التعليمات حول أحدث فنون استخدام السلاح والتخطيط العسكري والتكنولوجيات العسكرية ، مضيفةً أن الوثائق تكشف لأول مرة عن تدريب التنظيم للأطفال وتعليمهم فن الحرب .

  • عمدة نيويورك لـ”CNN”: هجوم دونالد ترامب على المسلمين يخدم تنظيم داعش

    قال عمدة نيويورك، بيل دى بلاسيو، إن تصريحات الملياردير الأمريكى، دونالد ترامب، المرشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة، لا تجعل أمريكا أقوى. وأكد عمدة نيويورك فى مقابلة مع CNN، مساء الثلاثاء، أن الشعب الأمريكى سيرفض هذه التصريحات، والتى دعا فيها ترامب إلى عدم دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة الأمريكية، موضحا أن “التاريخ يقول لنا بأن علينا الوقوف ومواجهة الأمر عندما يتعلق الموضوع بالقيم الأمريكية وإن حاول شخص الدخول وخلق تقسيم، لأن من الواضح أنه يسعى للتقسيم.” وتابع: “تحليلات عديدة تظهر حجم التصريحات التى يلجأ فيها ترامب لاستخدام عبارات تنضوى تحت نحن ضدهم قاصدا الأمريكيين! هذا لا يجعلنا أقوى، وجاء الوقت لنقول إنه يقوم بما يريده الأعداء، لأن الأعداء ومنهم داعش يريدون رؤية أمريكا مقسمة ومنقلبة ضد المجتمع المسلم وترامب يقع فى هذا الفخ.” من جهته قال رئيس الوزراء البريطانى، ديفيد كاميرون بحسب بيان صادر عن مكتبه: “أعارض التصريحات التي أدلى بها دونالد ترامب والتى لا تساعد وهى ببساطة خاطئة.”

  • وزير الدفاع الروسي: توجيه ضربات إلى داعش بصواريخ “كاليبر” من غواصة في المتوسط

    وزير الدفاع الروسي: توجيه ضربات إلى داعش بصواريخ “كاليبر” من غواصة في المتوسط .

  • بالفيديو.. قناة سورية تكشف طريقة تهريب النفط من «داعش» لتركيا

    في إطار الحرب الإعلامية الدائرة بين تركيا وروسيا وتراشق الاتهامات حول نفط “داعش”، نشرت قناة تليفزيونية مقربة من النظام السوري، اليوم الثلاثاء، فيلما وثائقيًا، يكشف عمليات التنقيب عن النفط التي يقوم به التنظيم الإرهابي وسبل تهريبه إلى تركيا.

    ونشرت قناة “سما” الفضائية المملوكة لأحد أعمدة النظام السوري رامي مخلوف، فيلما وثائقيًا مدته نحو 11 دقيقة، تحت عنوان “مسارات النفط والدم”، يبين عمليات التنقيب عن النفط في الأراضي السورية، وتهريبها من قبل عناصر تنظيم داعش الإرهابي عبر الحدود السورية التركية.

    ويشير الفيديو إلى أن عمليات التنقيب التي تستمر لمدة 9 ساعات يوميًا يتولى الإشراف عليها مهندسو نفط وخبراء سابقون، أبقى عليهم التنظيم فور سيطرته على الأراضي السورية.

    ويظهر الفيديو عمليات تهريب النفط التي تتم ليلًا بين الحدود السورية والتركية، وكيفية توزيعه وبيعه.

    https://www.youtube.com/watch?v=9HAVoXIvRl0

زر الذهاب إلى الأعلى