روسيا

  • بايدن يجتمع مع فريقه للأمن القومى وسط تزايد الأزمة الروسية الأوكرانية

    أعلن البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن التقى على انفراد بفريقه للأمن القومي ويتلقى تحديثات منتظمة بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لغزو روسي لأوكرانيا.

    وقال مسؤول في البيت الأبيض: “يلتقي الرئيس بايدن مع فريق الأمن القومي في البيت الأبيض اليوم ويتم إطلاعه بانتظام على التطورات المتعلقة بروسيا وأوكرانيا”.

    وقدم البيت الأبيض التحديث بالتزامن مع اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمنطقتين في أوكرانيا ، لوهانسك ودونيتسك ، كمستقلتين.

    كان يوم الاثنين عطلة فيدرالية بمناسبة “يوم الرئيس” ولم يكن لدى بايدن أي شيء في جدوله العام، ولكن أمضى الرئيس اجتماع نهاية الأسبوع مع فريقه للأمن القومي حول العدوان الروسي المتزايد على أوكرانيا.

    ووفقا للتقرير، حذرت الولايات المتحدة من أن الغزو يمكن أن يحدث في أي لحظة ، بالنظر إلى التعزيز العسكري الروسي الكبير لما يصل إلى 190 ألف جندي في أوكرانيا وحولها.

    وهددت الولايات المتحدة موسكو بعقوبات دولية قاسية إذا غزت أوكرانيا، وقدم مسؤولو إدارة بايدن القليل من التفاصيل المحددة حول حزمة العقوبات ، على الرغم من أنه من المتوقع أن تستهدف الإجراءات البنوك الروسية والشركات المملوكة للدولة وكذلك الأفراد المرتبطين بالكرملين.

    في محاولة أخيرة لتجنب الصراع ، قال البيت الأبيض يوم الأحد إن بايدن وافق “من حيث المبدأ” على الاجتماع مع بوتين بعد مشاركة بين وزير الخارجية أنطوني بلينكين ونظيره الروسي طالما أن روسيا لا تغزو أوكرانيا.

    لكن من غير الواضح ما إذا كان مثل هذا الاجتماع سيعقد حيث تشير الدلائل إلى تصاعد الأزمة يوم الاثنين.

  • الكرملين: الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيوجه كلمة للشعب الروسي بعد قليل

    قالت الرئاسة الروسية، إن الرئيس فلاديمير بوتين سيوجه كلمة للشعب الروسي بعد قليل، وفي تصريحات سابقة أكد بوتين، أن موسكو ستتخذ قرارا اليوم، بشأن الاعتراف بجمهوريتي دونيتسك ولوجانسك.

    وقال بوتين خلال الاجتماع الاستثنائي الموسع لمجلس الأمن الروسي، أن موسكو ستتخذ قرارها اليوم حول الاعتراف بجمهوريتي دونيتسك ولوجانسك.

    وعلق وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، على طلب الاعتراف بجمهوريتي دونيتسك ولوجانسك ، قائلا: إنه لا يرى طريقة أخرى، لأنه بعد مرور يومين أو ثلاثة أيام لم يتغير شيء.

  • السفارة الأمريكية في روسيا تطالب مواطنيها بضرورة وضع خطط للإجلاء

    حذرت السفارة الأمريكية في روسيا الأمريكيين من الوضع في البلاد، مؤكدة ضرورة أن يكون لديهم خطط إجلاء مع تفاقم الأزمة بشأن أوكرانيا.

    وأشارت السفارة بحسب صحيفة “الجارديان” البريطانية إلى التهديد بشن هجمات من قبل موسكو والتي يبدو من المرجح أن تغزو أوكرانيا.

    وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربي أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يمكنه اتخاذ قرار حول انضمام اوكرانيا الى حلف الناتو باستخدام حق الفيتو في مجلس الأمن.

    البنتاجون
    وقال المتحدث باسم البنتاجون، في حديث لقناة “فوكس نيوز”: “بعض القضايا، بالطبع، ليست قائمة على جدول الأعمال، لكننا قدمنا عددا من المقترحات الجادة ونتوقع أن ترد روسيا عليها”.

    وتابع كيربي: “نؤكد أن مسألة عضوية أوكرانيا (في الناتو) يجب أن تقررها أوكرانيا مع الناتو، هذا ليس أمرا يمكن أن يفرض بوتين الفيتو عليه”.

    وأضاف: “من الواضح أننا قدمنا عددا من المقترحات الجادة التي يجب على روسيا أن تستجيب لها على أساس متبادل”.

    فيما تعلن روسيا رفضها لمبدأ توسع الناتو شرقا وتجري مناقشات مع الغرب لتسجيل هذا المبدأ رسميا وحسم الملف.

    وكان أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن إن الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعد للتعاون الكامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأي وقت وبأي صيغة لاتخاذ خطوات حقيقية لوقف الحرب تجاه أوكرانيا، في خطوة وصفها البعض بالتراجع الأمريكي.

  • مصدر عسكري روسي: التقارير الأمريكية عن غزو أوكرانيا «غبية»

    وصف مصدر تابع للأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان المشتركة العامة للقوات المسلحة الروسية، التقارير الأمريكية التي تتحدث عن غزو روسيا لأوكرانيا بالغبية.

    الغزو الروسي لأوكرانيا
    وأكد المصدر الروسي، أن التقارير التي تتحدث عن الغزو الروسي لأوكرانيا محض هراء ليس أكثر.

    وقال المصدر، بحسب وكالة “نوفوستي”: “مؤلفو هذه المفاجئة وضعوا الرئيس جو بايدن بتخيلاتهم في موقف غبي”.

    وأوضح المصدر: “أصر بايدن بداية الأسبوع الماضي على أن القوات الروسية من المقرر أن تغزو أوكرانيا يوم الأربعاء 16 فبراير، وادعى أن الاستخبارات أكدت ذلك بشكل دقيق وكل الأمور لذلك كانت معدة؛ والآن يتم الزعم أن الاستخبارات الأمريكية حددت أن القادة العسكريين الروس بدأوا بالتخطيط لأعمالهم، وذلك بعد مرور نحو أسبوع من 16 فبراير، أي موعد الغزو المزعوم”.

    وأردف المصدر: “لذلك لا يثير هذا الهراء من الإعلام الأمريكي أي شيء باستثناء الابتسامة المريرة”.

    جو بايدن
    وكان فسر تقرير لقناة “CBS” تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن ان الاستخبارات الامريكية تلقت تقارير بأن القوات الروسية تلقت أمرا بغزو أوكرانيا.

    وكان أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعد للتعاون الكامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأي وقت وبأي صيغة لاتخاذ خطوات حقيقية لوقف الحرب تجاه أوكرانيا، في خطوة وصفها البعض بالتراجع الأمريكي.

    وقال بلينكن، إن كل ما يحدث على الأرض في أوكرانيا، بما في ذلك إعلان تمديد التدريبات العسكرية من قبل روسيا وبيلاروسيا، يشير إلى أن العالم على شفا غزو روسي لأوكرانيا، وهي مزاعم نفتها موسكو في أكثر من مناسبة.

    وأكد بلينكن، أن الولايات المتحدة ستفعل ما بوسعها لتجنب التصعيد حول أوكرانيا.

    فيما أكد دميتري كوليبا وزير خارجية أوكرانيا، أن كييف تريد السلام مع موسكو مشدد على ان السلطات الاوكرانية لم يرد بخاطرها على الاطلاق القيام بهجمات واستفزازات ضد روسيا موسكو.

    ونفى وزير الخارجية الأوكراني في تصريحات أثناء مقابلة أجراها مع قناة “أوكرانيا 24” مزاعم قصف أوكرانيا الأراضي الروسية قائلا: “نحن لا نسعى للحرب، نحن نسعى جاهدين من أجل السلام”.

    ماريا زاخاروفا
    فيما أشعلت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية الأجواء بين موسكو وكييف عقب وصفها الرئيس الاوكراني بانه شخص الوقح وبلا قلب.

    وشنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، هجومًا حادًّا على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، على خلفية الهجمات في دونيتسك ولوجانسك.

    ونشرت زاخاروفا، بسحب “روسيا اليوم”، تدوينة على حسابها في تطبيق “تيليجرام” علقت من خلالها على تصريح زيلينسكي الذي قال فيه إن سكان منطقة دونباس شرق أوكرانيا هم من يبادر بعمليات القصف ضد الجيش الأوكراني قائلة: “سأترك العواطف وراء قوسين، إلا أن ذلك أمر صعب حقًّا بالنسبة لي في هذا الوضع؛ التصريح الزاعم بأنهم من يقوم بالقصف بحق سكان دونباس لا يمكن أن يدلي به إلا شخص وقح بلا قلب، علما بعدد الأشخاص الذين لقوا مصرعهم في جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين خلال هذه السنوات”.

    الرئيس الأوكراني
    كما أكدت موسكو على لسان المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الغرب لا يحتاج إلى أوكرانيا قوية مشددة على أن عدم استيعاب الرئيس الأوكراني الحالي فلاديمير زيلينسكي أهداف الغرب من أوكرانيا بالكارثة الحقيقية.

    ليشتعل الموقف من جديد بمجموعة من التصريحات الإعلامية في خطوة وصفها البعض بأنها سكب للزيت على النار.

  • اجتماع بين بايدن ومجلس الأمن القومي لبحث خطة التعامل مع أي غزو روسي لأوكرانيا

    أكدت وسائل إعلام أمريكية، أن هناك اجتماعا بين الرئيس الأمريكي جو بايدن وفريق مجلس الأمن القومي، لبحث خطة التعامل مع أي غزو روسي لأوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وأوضحت قناة إكسترا نيوز، أن هناك ترقب في العاصمة الأوكرانية وسط مخاوف غربية من غزو روسي.

    وقبلها أوصت السفارة الأمريكية في موسكو، رعاياها في روسيا بتوخي الحذر بسبب التوتر على الحدود مع أوكرانيا ، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    فيما أعلنت القوات الانفصالية في لوغانسك تعرضها لقصف مدفعي من قبل القوات الأوكرانية على طول خط التماس، بدوره قال مراسل العربية، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن عقد اجتماعا مع فريقه الأمني حول أوكرانيا ثم عدل جدوله لمغادرة واشنطن .

    ونقل مراسل العربية، عن مصادر في الرئاسة الفرنسية تقول إن الخطر كبير في أوكرانيا .

  • البيت الأبيض: روسيا قد تشن هجوما على أوكرانيا فى أى وقت

    قال البيت الأبيض إن روسيا قد تستخدم القوة العسكرية فى شن هجوم على أوكرانيا فى أى وقت، وفقا لما جاء فى وكالة رويترز للأنباء.

    ووفقا للوكالة، فإن بايدن سيدعو مجلس الأمن القومي للاجتماع الأحد المقبل لبحث الملف الأوكرانى.
    يذكر أن الدكتور عمرو الديب، أستاذ مساعد فى العلاقات الدولية بإحدى الجامعات الروسية،قد أوضح أن الوضع بشكل عام فيما يخص أوكرانيا، الحديث عن الاهتمام الروسى على مستوى القيادات السياسية، ينصب فى حماية المنطقة التى قامت بالاستقلال عام 2014 بعد الثورة التى حدثت فى أوكرانيا، وليس غزو روسى بكامل الأراضى الأوكرانية.

     

  • المتحدثة باسم الخارجية الروسية واصفة الرئيس الأوكرانى: “شخص وقح بلا قلب”

    شنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، هجوما حادا على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، واصفة إياه بـ”الشخص الوقح بلا قلب”، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    ونشرت زاخاروفا، اليوم السبت، تدوينة على حسابها في تطبيق “تيليجرام” حيث علقت على تصريح زيلينسكى الذي قال فيه إن سكان منطقة دونباس شرق أوكرانيا هم من يبادر بعمليات القصف ضد الجيش الأوكرانى.

    وصرحت زاخاروفا: “سأترك العواطف وراء قوسين، إلا أن ذلك أمر صعب حقا بالنسبة لي في هذا الوضع. التصريح الزاعم بأنهم من يقوم بالقصف بحق سكان دونباس لا يمكن أن يدلي به إلا شخص وقح بلا قلب”.

    وأشارت زاخاروفا إلى أن بعثة المراقبة الخاصة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في أوكرانيا تسجل “أعدادا أكبر بكثير من عمليات القصف من قبل القوات الموالية لكييف”.

    وتابعت: “ربما لهذا السبب استدعت واشنطن المراقبين من مواطني الولايات المتحدة من البعثة لكي لا يكون هناك شهود عيان أمريكيون، لأنه كان من الممكن أن يتهموا حكومتهم بالكذب”.

  • الرئيس الروسى يطلق مناورات “الردع الاستراتيجي” للصواريخ الباليستية

    أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم السبت، أن الرئيس بوتين أعطى أمرا لبدء مناورات “الردع الاستراتيجي” للصواريخ الباليستية.

    وقال بيسكوف خلال مؤتمره الصحفي إن “الرئيس الروسي أعطى أمرا بإطلاق هذه التدريبات والمناورات المتعلقة بالردع الاستراتيجي للصواريخ الباليستية.

    وأشار بيسكوف إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يراقب تفاصيل المناورات العسكرية مع نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، التي تعتبر مهمة للجانبين.

    وذكرت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق أن تدريبات “الردع الاستراتيجي” العسكرية تم الاستعداد لها وتشارك فيها القوات البرية والجوية التابعة للمنطقة الجنوبية، بالإضافة إلى القوات الصاروخية الاستراتيجية وأسطول البحر الشمالي والبحر الأسود.

    وتقوم القوات الروسية بالمناورات التي تهدف للتحقق من جهوزية القيادة العسكرية وعناصرها المختلفة، بالإضافة إلى الاستعداد القتالي للقوات البحرية وقوات إطلاق الصواريخ الاستراتيجية.

  • بوتين يوقع مرسومًا لاستدعاء الاحتياط إلى الجيش الروسى

    وقع الرئيس الروسي الروسي، فلاديمير بوتين مرسوما يقضي باستدعاء المواطنين الروس للاحتياط في الجيش.

    من ناحية أخرى، اعتبرت الولايات المتحدة أن إعلان إجلاء مدنيين من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين بشرق أوكرانيا إلى روسيا، يشكل “مناورة” من جانب موسكو تمهد لـ”هجوم عسكري وشيك”.

    ودعت الخارجية الألمانية والفرنسية، مساء اليوم الجمعة، روسيا للمساهمة في خفض التصعيد على خلفية الأوضاع في أوكرانيا.

    في السياق ذاته أكد وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف أن الوزن الإجمالي للأسلحة التي تسلمتها حكومة كييف من شركائها الغربيين على خلفية التصعيد الحالي مع روسيا يتجاوز ألفي طن.

  • بايدن: بوتين اتخذ قرار غزو أوكرانيا.. وقواتنا لن تشارك فى القتال

    قال الرئيس الأمريكى جو بايدن أنه إذا استمرت روسيا فى مخططاتها فستسفرعن تداعيات خطيرة، وأكد بايدن أن أى غزو روسى لأوكرانيا سيؤدى إلى حرب كارثية، مؤكدًا أن روسيا عازمة على غزو أوكرانيا خلال الأيام القليلة القادمة، مشيرا إلى أنه على روسيا الاختيار بين الدبلوماسية والتداعيات الكارثية التي ستسفر عن تحركاتها العسكرية.

    وأكد بايدن أن واشنطن مستعدة لفرض عقوبات قاسية إذا قامت روسيا بغزو أوكرانيا، مشيرا إلى أن قواتنا لن تشارك في القتال لكننا سنستمر في دعم الشعب الأوكرانى، وأشار بايدن أن القوات الأوكرانية تحلت بضبط النفس والعقلانية ورفضت الانجرار إلى الحرب.

    وأكد بايدن أن روسيا تحشد أكثر من 150 ألف جندي حول أوكرانيا، مؤكدا أن واشنطن رأت في الأيام القليلة الماضية انتهاكات لوقف إطلاق النار في إقليم دونباس من قبل قوات روسية.

  • تصريح قوي من الرئيس الروسي حول تعامل واشنطن مع الأزمة الأوكرانية

    اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الولايات المتحدة الأمريكية بالتعامل بتراخ مع المطالب الأمنية الروسية في أوروبا على خلفية الأزمة الأوكرانية بين موسكو وكييف.

    الضمانات الأمنية لروسيا
    وقال بوتين، الولايات المتحدة لم تبد تصميما على التعامل بشكل مناسب مع مطالب روسيا في إطار المحادثات حول ملف الضمانات الأمنية.

    وأضاف خلال بث مباشر مع نظيره البيلاروسي مطالب موسكو الأمنية مشروعة ولا تنازل عنها.

    وكان نفى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، وجود أي نية لديه للتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بخصوص الأزمة الأوكرانية.

    الرئيس الأمريكي
    وقال الرئيس الأمريكي: “مخاطر قيام روسيا بغزو عسكري لأوكرانيا عالية للغاية”.

    وأضاف: “لا أنوي التحدث إلى الرئيس الروسي، وطلبت من وزير الخارجية الأمريكي الإدلاء ببيان في مجلس الأمن “.

    ومضى بايدن في تحذيراته: “هناك مؤشرات على أن روسيا ستهاجم أوكرانيا”.

    وفي قت سابق، أعلن الكرملين أن الانسحاب الروسي من الحدود مع أوكرانيا “سيستغرق وقتا”، وذلك في ظل التوتر القائم بين موسكو والغرب على إثر أزمة كييف.

    أوكرانيا
    وفي وقت سابق، أعربت روسيا عن قلقها بشأن تصاعد العنف في شرق أوكرانيا، معربة عن أملها في أن يستخدم الغرب تأثيره لمنع كييف من التصعيد.

    وفيما نفى المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، صحة التقارير التي تحدثت عن “غزو روسي وشيك” لأوكرانيا، قال إن بلاده تراقب الوضع عن كثب في منطقة دونباس.

    أعلن الكرملين الخميس أن عودة القوات المشاركة في مناورات على حدود أوكرانيا إلى ثكناتها سيستغرق وقتًا، فيما يتهم الغرب موسكو بالإبقاء على انتشارها العسكري، وتعزيزه.

    المتحدث باسم الكرملين
    وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين، إن “وزير الدفاع أفاد في الواقع بأن بعض مراحل التدريبات تشارف على نهايتها، وأن العسكريين سيعودون تباعًا إلى قواعدهم” مشددا على أنها “عملية تمتد في الزمن”.

    وذكر أن نشر القوات الذي بدأ في ديسمبر تمهيدا للمناورات العسكرية البرية، والجوية، والبحرية في محيط أوكرانيا، استغرق عدة أسابيع.

    وقال بيسكوف إن العسكريين لا يمكنهم بكل بساطة أن يقلعوا ويطيروا جميعًا في الوقت نفسه، هذا يتطلب وقتًا، مؤكدًا أن لدى وزارة الدفاع جدولا زمنيا للانسحاب.

  • أوكرانيا تتهم الانفصاليين المدعومين من روسيا بقصف مناطق حدودية شرقاً

    اتهم وزير الخارجية الأوكراني، دميترو كوليبا، الانفصاليين المدعومين من روسيا باستخدام دبابة لإحداث قصف مدفعى شرقى أوكرانيا.

     

    وأوضح كوليبا، فى تصريحات صحفية نقلتها قناة “سى إن إن” الإخبارية الأمريكية اليوم الخميس، أن السلطات الأوكرانية أحصت حتى ساعات قليلة 42 حادثة إطلاق نار فى المنطقة.

     

    وأوضح وزير الخارجية الأوكرانى أن “الانفصاليين أطلقوا النار على الأراضى الأوكرانية بالمدفعية الثقيلة التى تحظرها اتفاقية مينسك”، مشيراً إلى استخدام دبابة فى عمليات القصف.

     

    واتهم وزير الخارجية الأوكرانى روسيا أيضاً بنشر معلومات مضللة لإلقاء اللوم على أوكرانيا فى الحادث.

     

  • البيت الأبيض: غزو روسيا لأوكرانيا يمكن أن يحدث فى أى وقت وبذريعة ملفقة

    قال البيت الأبيض اليوم إنه لا يوجد إطار زمنى للغزو الروسي لأوكرانيا ويمكن أن يحدث قبل نهاية الألعاب الأولمبية أو بعدها، مشيرا إلى أن روسيا عززت وجود قواتها على طول الحدود الأوكرانية بما يصل إلى 7000 جندى وهذا يدعو للقلق، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
    وأكدأن الغزو الروسى لأوكرانيا قد يتخذ أشكالا عديدة ويجب أن يعرف العالم ذلك، وأشار إلى أن خطر غزو روسيا لأوكرانيا عال للغاية والهجوم يمكن أن يحدث فى أى وقت وأن يكون مسبوقا بذريعة ملفقة.
    يذكرأن، أكد مستشار الأمن القومي الأمريكة جيك سوليفان، أن القوات الروسية لا تزال في وضع يسمح لها بمهاجمة أوكرانيا في أي وقت.
    جاء ذلك، وفقا لما نشره البيت الأبيض في بيان عبر موقعه الإلكتروني، اليوم الخميس خلال مكالمة هاتفية بين سوليفان ونظيره الياباني أكيبا تاكيو؛ لمناقشة أحدث تطورات الأوضاع على أرض الواقع بشأن روسيا وأوكرانيا.
    وناقش الجانبان، بحسب البيان، الجهود الدبلوماسية الجارية التي يبذلها المجتمع الدولي لحل هذه الأزمة.
    وجدد سوليفان تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن الباب ما زال مفتوحا أمام الدبلوماسية، متوجها بالشكر لـ “تاكيو” على قرار اليابان الأخير بتحويل بعض إمدادات الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا، مشددا على أهمية التصدي الدولي القوي لأي عدوان روسي آخر على أوكرانيا.
    ومن جانبه، أكد مستشار الأمن القومي الياباني التزام بلاده بالتنسيق الوثيق مع الولايات المتحدة ومجموعة السبع ردا على زيادة العدوان الروسي على أوكرانيا.
  • مصادر أمريكية: المدفعية الروسية تتخذ أوضاعا هجومية استعدادا لغزو أوكرانيا

    ذكرت مصادر أمريكية اليوم أن وحدات من المدفعية الروسية اتخذت أوضاعا هجومية استعدادا لغزو جديد لأوكرانيا وفقا لشبكة “سي بي إس” الإخبارية.

    وتتزامن هذه التطورات، مع إعلان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء، إجازة رسمية لإظهار وحدة بلاده ردا على ما ورد إليه من معلومات بأن الكرملين سيشن عملية عسكرية ضد بلاده اليوم.

    ويأتي هذا التحرك، وفقا للشبكة، على خلاف ما حدث يوم الأحد الماضي حين غادرت الوحدات مناطق تجمعها لكنها لم تكن قد اتخذت بعد ما وصف بأنه “أوضاع هجومية” وفقا لما عرضته الصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية.

    وعلى مدار الأسابيع الماضية كان الخبراء والمراقبون يتابعون تلك الصور لمناطق في جنوب غرب روسيا وبيلاروسيا بالقرب من حدود الدولتين مع أوكرانيا، إلى جانب صور وفيديوهات التقطها أفراد على الأرض وجميعها يبين تدفقا للقوات الروسية إلى تلك المناطق.

    وحركت روسيا ما لا يقل عن 60 بالمائة من مجموعات كتائبها التكتيكية ، والتي تمثل تشكيلاتها البرية الأساسية للمواجهة ، نحو مواقع بالقرب من حدودها مع أوكرانيا، وبعض هذه العناصر تحركت من الجانب المعاكس تماما من تلك الدولة.

    ورغم أن الحكومة الروسية تقول إن تحركات جميع هذه الوحدات لإجراء تدريبات، لكن الأمر يبدو أنه إذا حدث الغزو الجديد لأوكرانيا فعلى الأرجح سيحدث خلال تلك التدريبات أو بعد انتهائها بقليل.

  • روسيا : علي “وسائل التضليل الإعلامي الغربية” أن تحدد موعدا “للغزو الروسي” لأوكرانيا

    في نبرة ساخرة، طلبت المتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من “وسائل التضليل الإعلامي الغربية” أن تحدد موعدا “للغزو الروسي” لأوكرانيا بالنسبة للعام المقبل.

    وكتبت زاخاروفا على قناتها في موقع “تيليجرام” قائلة: “طلب موجه إلى وسائل التضليل الإعلامي الأمريكية والبريطانية، بلومبيرج ونيويورك تايمز وذا صن وغيرها، أعلنوا الجدول الزمني لـ”غزونا” للعام المقبل. نود أن نخطط لإجازاتنا!”.

    وكانت عدة وسائل إعلام غربية قد روجت لكذبة “الغزو الروسي الوشيك” لأوكرانيا، وحدد بعضها ساعة الصفر يوم 15 فبراير وبعضها الآخر يوم 16 فبراير.

  • بايدن: العقوبات جاهزة في حال أي غزو روسي لأوكرانيا

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، مستعدون للدبلوماسية بشأن الأزمة مع روسيا على الحدود الأوكرانية، متابعا: تحدثت مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين للحديث حول الهواجس الروسية الأمنية، لا نسعى إلى زعزعة استقرار روسيا والشعب الروسي ليس عدواً لنا، موضحا أن واشنطن وحلف الناتو لا يمثلان تهديدا للأراضي الروسية، والعقوبات جاهزة في حال أي غزو روسي لأوكرانيا.

    وأضاف جو بايدن، خلال خطابه، أن الحكومة الروسية اقترحت علينا مواصلة الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة، متابعا: نقترح تدابير لمراقبة الأسلحة والشفافية على أعضاء الناتو وروسيا.

    وقال الرئيس الأمريكي: مستعدون للقيام بخطوات للتهدئة شرط ضمان سيادة الدول وأمنها، وهناك أمل في حل دبلوماسي وتجنب المعاناة الإنسانية، لافتا إلى أن روسيا لديها حتى الآن نحو 150 ألف جندي حول أوكرانيا.

    وتابع جو بايدن: على جميع الأمريكيين مغادرة أوكرانيا فورا لأن الهجوم الروسي ما زال محتملا، موضحا، أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا فالتكلفة الإنسانية ستكون هائلة، موجها رسالته للمواطنين الروس: لستم أعداءنا وشاركتم إلى جانبنا في الحرب العالمية الثانية.

    وقال جو بايدن: التاريخ لن ينسى إذا غزت روسيا أوكرانيا، ومستعدون لفرض عقوبات قوية على صادرات روسيا إذا غزت أوكرانيا، موضحا أن التدابير والعقوبات جاهزة في حال أي غزو روسي لأوكرانيا.

    وتابع جو بايدن: قدمنا للجيش الأوكراني التدريب والمعدات والمعلومات للدفاع عن أراضيه، وسندافع بكل قوة عن أراضي دول الناتو، وسنواصل المناورات والتدريبات العسكرية مع الحلفاء في الناتو لصد أي عدوان.

    وأضاف الرئيس الأمريكي، أن قادة الكونجرس موحدون ضد تهديدات روسيا، وننسق مع كبار موردي الطاقة لمواجهة أي أزمة في السوق، متابعا: مستعدون للرد على أي تهديد سيبراني نتعرض له، وإذا لم نواجه التهديدات اليوم سندفع الثمن في المستقبل.

    ووجه جو بايدن رسالته لروسيا قائلا:  سنرد على أي تهديد لدول حلف الناتو، وسندافع عن كل شبر من أراضي دول الناتو بكل قوتنا، موضحا أن أسعار الطاقة قد تتأثر إذا حدث أي غزو روسي لأوكرانيا.

  • الكرملين: بدء انسحاب “مخطط له” للقوات الروسية من الحدود مع أوكرانيا

    أكد الكرملين اليوم، الثلاثاء، بدء انسحاب “مخطط له” للقوات الروسية من الحدود مع أوكرانيا بعد الانتهاء من بعض التدريبات العسكرية، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاي نيوز.

    كانت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية ، قالت إن الكرملين والغرب أشاروا إلى وجود مسار دبلوماسى للخروج من أزمة أوكرانيا، حتى مع استمرار روسيا فى الاستعدادات لغزو محتمل، بما فى ذلك تحريك القوات والمعدات العسكرية بالقرب من جارتها.

    وفى اجتماع لهما أمس، الاثنين، أشار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجى لافروف إلى أن روسيا مستعدة لمواصلة الحوار عن مظالمها الأمنية التى أدت إلى الأزمة.

    ورأت أسوشيتدبرس إن التصريحات كانت تهدف إلى إرسال رسالة إلى العالم بشأن موقف بوتين، كما أنها قدمت بعض الأمل فى إمكانية تجنب الحرب، حتى فى الوقت الذى واصلت فيه واشنطن ولندن ودول أخرى تحذيراتها من أن القوات يمكن أن تتحرك فى أوكرانيا فى أقرب وقت غدا الأربعاء.

    وقال لافروف إن المحادثات لا يمكن أن تستمر إلى أجل غير مسمى، إلا أنه يقترح مواصلتها وتوسعتها فى هذه المرحل، مشيرا إلى أن واشنطن عرضت مناقشة حدود لنشر الصواريخ فى أوروبا وقيود على التدريبات العسكرية وإجراءات أخرى لبناء الثقة.

    وتسعى موسكو لضمان أن الناتو لن يسمح لأوكرانيا وأى من دول الاتحاد السوفيتى السابق للانضمام إليه كأعضاء. وتريد من الحلف أو يوقف نشر الأسلحة فى أوكرانيا وإبعاد قواته عن شرق أوروبا.

  • ياهو نيوز : الولايات المتحدة تؤكد أن روسيا قد تخلق ذريعة لمهاجمة أوكرانيا

    ذكر موقع (ياهو نيوز) الأمريكي أن الولايات المتحدة أكدت أن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي يوم حالياً، وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم وذلك في الوقت الذي استعد فيه المستشار الألماني لإجراء محادثات هذا الأسبوع مع الرئيس “فلاديمير بوتين” في محاولة لتخفيف الأزمة، مشيراً إلى أن موسكو تنفي أي خطط لغزو أوكرانيا ووصفت هذه التصريحات المنتقدة لها بأنها «هستيريا»، ورغم ذلك لم تظهر حتى الآن انفراجة يمكن أن تخفف الأزمة جراء محادثات رفيعة المستوى بين كبار المسئولين الروس والغربيين في الأيام الأخيرة.

    و ذكر الموقع أن المستشار الألماني “أولاف شولتس” دعا روسيا إلى وقف تصعيد الأزمة الأوكرانية وحذر موسكو من أنها ستواجه عقوبات إذا قامت بغزو أوكرانيا، في حين أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي “جيك سوليفان” أن غزواً روسياً لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت، وإن الولايات المتحدة ستستمر في تبادل المعلومات الاستخباراتية مع العالم لحرمان موسكو من القدرة على شن عملية مباغتة.

    كما ذكر الموقع أن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” أوضح لـ “بوتين” في مكالمة هاتفية أن الغرب سيرد بشكل حاسم على أي غزو وأن مثل هذا الهجوم سيضر موسكو ويعزلها، في حين أكد الكرملين أن “بوتين” أبلغ “بايدن” أن واشنطن تقاعست عن أخذ مخاوف روسيا الرئيسية في الاعتبار ولم تتلقى إجابة جوهرية بشأن العناصر الرئيسية لمطالبها الأمنية، حيث يرغب “بوتين” في ضمانات من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، تشمل منع دخول أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي والامتناع عن نشر صواريخ بالقرب من حدود روسيا وتقليص البنية التحتية العسكرية لحلف شمال الأطلسي في أوروبا إلى مستويات 1997.

     

     

  • رويترز :الولايات المتحدة تنقل سفارتها الأوكرانية من كييف إلى لفيف وسط حشد روسي

    نقلت وكالة (رويترز) البريطانية بيان وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” صرح خلاله أن الولايات المتحدة ستنقل سفارتها في أوكرانيا من العاصمة كييف إلى مدينة لفيف غربي البلاد، موضحاً أنه تم نقل السفارة مؤقتاً إلى لفيف على بعد حوالي (50) ميلاً من الحدود الغربية لأوكرانيا مع بولندا، مشيراً إلى التسارع الكبير في حشد القوات الروسية، لكنه أكد أن السفارة ستظل على اتصال مع الحكومة الأوكرانية في كييف.

    كما أضافت الوكالة أن هذه الخطوة تأتي في الوقت الذي يحذر فيه مسئولون أمريكيون روسيا من شن هجوم على أوكرانيا، بعد قيامها بحشد أكثر من (100) ألف جندي بالقرب من الحدود إضافة إلى القوات المتواجدة في بيلاروسيا، مشيرة إلى أن “بلينكن” أكد أن قرار نقل السفارة الأمريكية من كييف اتُخذ بدافع القلق على سلامة موظفي السفارة، وأشار إلى أنه تم بالفعل إصدار أوامر لمعظم موظفي السفارة بمغادرة أوكرانيا وكذلك الرعايا الأمريكيين هناك، مضيفاً أن واشنطن ستواصل العمل من أجل حل دبلوماسي لتهدئة التوترات.

  • سي بي إس : وحدات روسية قرب أوكرانيا تحركت لمواقع هجومية

    ذكر موقع قناة (سي بي إس) الأمريكية أنه وفقاً لمسئول أمريكي، فقد نقلت روسيا بعض المدفعية بعيدة المدى وقاذفات الصواريخ إلى مواقع إطلاق النار، الأمر الذي يهدد أوكرانيا، حيث أكد المسئول أن بعض الوحدات الروسية غادرت مناطق تجمعها – التشكيلات الممتدة التي شوهدت في صور الأقمار الصناعية – وبدأت في التحرك إلى “مواقع الهجوم”، موضحاً أن هذه التحركات تُمثل أول تغيراً منذ يوم الأحد عندما غادرت بعض الوحدات مناطق تجمعها لكنها لم تتخذ بعد ما يمكن اعتباره مواقع هجومية.

    و أضاف الموقع أن المسئول الأمريكي أكد أن الولايات المتحدة تعتقد أن روسيا ستهاجم أوكرانيا بحلول نهاية الأسبوع، رغم أنه ليس من المؤكد بعد الشكل الذي سيكون عليه الهجوم، مشيراً إلى أنه بمجرد بدء الهجوم الروسي ستقل معرفة الولايات المتحدة بما يحدث بشكل كبير، حيث لن يكون للأمريكيين أي قوات على الأرض ولا طائرات استطلاع في الجو، وستؤدي هجمات السايبر وتدابير الحرب الإلكترونية الأخرى من قبل روسيا إلى حجب الاتصالات.

    كما أشار الموقع إلى أن الرئيس “بايدن” حذر نظيره الروسي “بوتين” خلال اتصال هاتفي من أن الولايات المتحدة سترد بشكل حاسم وستفرض عقوبات باهظة وفورية على روسيا إذا قامت بغزو أوكرانيا.

  • البنتاجون: واشنطن لا تبحث فرض عقوبات استباقية على روسيا بسبب أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” الأحد، أن الإدارة الأمريكية، لا تبحث إمكانية فرض “عقوبات استباقية” على روسيا، بسبب الأزمة الجارية في أوكرانيا.

    وقال الناطق الرسمي باسم البنتاجون، جون كيربي، لقناة “فوكس نيوز” الأميركية، نقلتها صحيفة “ذا هيل” الأمريكية: “في الوقت الراهن لا نبحث إمكانية فرض نظام العقوبات الاستباقية”.

    وأوضح كيربي، أنه إذا تم فرض عقوبات واسعة النطاق في روسيا في الوقت الحالي، فإن العقوبات “ستفقد تأثيرها الرادع”، مشيرا إلى أن فرض العقوبات على روسيا قبل إقدامها على “غزو أوكرانيا” سيفقد العقوبات تأثيرها الرادع.

    وأضاف: “إذا عاقبت شخصا ما على شيء لم يفعله بعد، فربما يمضي قدما ويفعله، لذلك نحن نعتقد أن هناك تأثيرا رادعا للعقوبات بإبقائها ضمن خياراتنا، وكنا واضحين جدا مع المجتمع الدولي والسيد بوتين حول خطورة العواقب الاقتصادية التي يمكن أن يواجهها”.

    ودعا عدد كبير من دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وبريطانيا، رعاياها في أوكرانيا لمغادرة البلاد، تحسبا “لغزو روسي مزعوم” يجرى التحضير له لأوكرانيا.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية، روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الوجود العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق.

  • واشنطن: الصين غير قادرة على تعويض خسائر روسيا حال غزوها أوكرانيا

    قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك ساليفان، إن الصين لن تستطيع تخفيف الأضرار التي ستلحقها أي عقوبات غربية جديدة بروسيا، والتي يمكن فرضها في حال تفاقم الوضع في أوكرانيا، وأضاف خلال حوار مع قناة cbc الأمريكية، أن “الصين لن تكون قادرة على تعويض روسيا عن الخسائر التي ستتكبدها إذا اتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها تدابير اقتصادية”.

    وأشار إلى أن “الولايات المتحدة والدول الغربية والديمقراطيات الرائدة الأخرى تمثل أكثر من 50% من الاقتصاد العالمي، فيما الصين وروسيا تمثلان أقل من 20%”.

    وتابع قائلا: “النقطة الثانية، التي ربما تكون أكثر أهمية، هي أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر ثقة في أنفسنا.. أعتقد أن إحدى المشكلات المتعلقة بالمناقشات الجارية في واشنطن هي أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام بالأدوات التي تمتلكها الصين وروسيا، والقليل جدا من الاهتمام بشأن أدواتنا وقدراتنا وقوتنا وقدرتنا على تقوية الغرب وجعلها أكثر حزما وهادفة، لتقوية وحدة الناتو وتقوية التحالف عبر الأطلسي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث”.

    ويأتي ذلك على خلفية التوترات المتزايدة وسط المزاعم الغربية عن تخطيط روسيا لـ”غزو أوكرانيا”، وهو ما تنفيه موسكو.

  • أوكرانيا تنصح شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب مناورات روسيا

    نصحت السلطات الأوكرانية شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب المناورات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقبلها قال جيك سوليفان مستشار الأمن القومى الأمريكى، إن لدى الولايات المتحدة الأمريكية معلومات حول تخطيط لهجوم على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف مستشار الأمن القومى الأمريكى، أنه يجب أن يستعد العالم لاجتياح روسيا لأوكرانيا، موضحا أن الغزو الروسى لأوكرانيا قد يحدث قبل أو بعد الألعاب الأولمبية.

    وتابع مستشار الأمن القومى الأمريكى: “لا يمكن تحديد اليوم الذى ستغزو فيه روسيا أوكرانيا”.

    وفى وقت سابق قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن وزير الدفاع البريطانى، بن والاس سيعود إلى المملكة المتحدة من عطلة عائلية فى أوروبا فى وقت مبكر بسبب مخاوفه بشأن “تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

    ووصل الوزير إلى الدولة التى لم يكشف عنها أمس السبت، بعد أن سافر إلى هناك عقب محادثات دبلوماسية فى موسكو، لكنه قال يوم الأحد إنه ألغى “عطلة نهاية أسبوع طويلة مخططة فى الخارج مع عائلتي”، لأننا: “قلقون بشأن تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

  • البنتاجون: لا يمكن تأكيد موعد الغزو الروسي لأوكرانيا

    قال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إن الولايات المتحدة لا يمكنها التأكيد على قيام روسيا بعملية عسكرية يوم الأربعاء المقبل تجاه أوكرانيا.

    البنتاجون

    وأضاف كيربي خلال مقابلة مع “فوكس نيوز صنداي”: “لست في وضع يسمح لي بتأكيد هذه التقارير”، مضيفًا أن الولايات المتحدة تعتقد أن عملًا عسكريًا كبيرًا يمكن أن يحدث في أي يوم الآن.

    وبشأن نتيجة المكالمة الهاتفية التى أجراها الرئيس بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين أمس “إنها بالتأكيد ليست علامة على أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح”.

    وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأحد، أن الحل الدبلوماسي للأزمة الأوكرانية لا يزال متاحا، إلا أنه يجب على موسكو تخفيف التصعيد.

    وقال الوزير: “بالأمس أمرنا برحيل معظم الأمريكيين من السفارة الأمريكية في كييف؛ خطر قيام روسيا بعمل عسكري كبير بما يكفي، والتهديد خطير بما يكفي لاعتبار هذا تدبيرا حكيمًا”.

    وأضاف بلينكن: “المسار الدبلوماسي لحل الوضع حول أوكرانيا لا يزال مفتوحًا، لكن إذا صعدت روسيا الموقف، فإن رد الولايات المتحدة وحلفائها سيكون سريعًا وموحدًا وصارمًا.

    وزير الخارجية الروسي

    وكان اتهم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، خلال محادثة هاتفية مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، الولايات المتحدة وحلفاءها بشن حملة دعائية بشأن عدوان روسي ضد أوكرانيا، بحسب مواقع إخبارية روسية.

    وقالت الخارجية الروسية في بيان: “شدد الوزير لافروف على أن الحملة الدعائية التي تشنها الولايات المتحدة وحلفاؤها حول العدوان الروسي على أوكرانيا لها أهداف استفزازية، وتشجع السلطات في كييف على تخريب اتفاقيات مينسك”.

    كما أشار بيان الخارجية الروسية إلى أن المكالمة الهاتفية جاءت بمبادرة من الجانب الأمريكي، بحسب موقع سبوتنيك الروسي الإخباري.

    وقال: “موسكو تدعو الدول الغربية التي لها نفوذ على كييف لتشجيعها على الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقيات مينسك.. وإننا نثير هذه القضية في المنظمات الدولية”.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الحضور العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقًا نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق.

    ونشرت روسيا، في نهاية 2021، مسودة اتفاقية مع الولايات المتحدة واتفاقية مع حلف الناتو، بشأن الضمانات الأمنية.

    ودعت مجموعة واسعة من الدول رعاياها المتواجدين في أوكرانيا إلى مغادرة هذا البلد فورا، بينما بادر بعضها إلى إجلاء الدبلوماسيين غير الأساسيين منها.

    وجاءت الدعوات بعد تقرير المخابرات الأمريكية، الذي كشف عن موعد الغزو الروسي، الأسبوع المقبل، ومن ثم طالب عدد كبير من الدول في مختلف أنحاء العالم رعاياها بمغادرة أوكرانيا على الفور.

    سحب الجنود

    ومن ناحية أخرى أمرت الولايات المتحدة بسحب شبه كامل للجنود الأمريكيين المتبقين في أوكرانيا حيث يدربون القوات الأوكرانية بهدف “إعادة نشرهم في مواقع أخرى في أوروبا”، على ما أعلن المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي السبت.

    وأوضح كيربي في بيان أن وزير الدفاع لويد أوستن اتخذ القرار بشأن العناصر الـ160 من الحرس الوطني من ولاية فلوريدا “حرصًا على سلامتهم وأمنهم”، بعدما أعلنت واشنطن الجمعة أن روسيا قد تجتاح أوكرانيا “في أي وقت”.

    ويأتي ذلك في وقت يتحدث فيه كبار المسؤولين الغربيين عن تخطيط روسيا لغزو أوكرانيا، بينما نفت موسكو مرارا وتكرارا صحة هذه التقارير واصفة إياها بـ”حملة دعائية” موجهة ضدها.

    وأكدت روسيا أن شروع الدول الغربية في إجلاء بعض دبلوماسييها في أوكرانيا دفعها إلى إدخال بعض التعديلات أيضا في عدد أفراد بعثاتها الدبلوماسية هناك، وذلك تحسبا لاستفزازات محتملة.

    وطلب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي من الغرب تقديم أدلة تثبت صحة مزاعمه عن “الغزو الروسي الوشيك”.

  • رسالة من السفير الروسي بالقاهرة إلى المصريين حول الوضع في أوكرانيا

    أصدرت سفارة روسيا في القاهرة اليوم الأحد، تصريحات جديدة بشأن الوضع الحالي في أوكرانيا.

    وقالت السفارة الروسية بالقاهرة إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من اوكرانيا بشكل عاجل بذريعة التهديد الوهمي بـ “الهجوم الروسي”. ومن الواضح ان هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا. ويتم توريد الاسلحة الى كييف من قبل الدول الاعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر.

    وتابعت: تجمعت وحدات القوات المسلحة الاوكرانية المهاجمة والمرتزقة على الحدود مع بلدنا خاصة في منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين.

    واستكملت: لا تعتزم روسيا ان تهاجم اي دولة. وتسعى واشنطن التي تفقد نفوذها في العالم بشكل سريع الى اعادة الهيمنة السابقة وتدفع كييف الى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وقالت: نآمل ان يفهم الشعب الاكراني الشقيق انه يتم استخدامه في اللعب الغريب عنهم.. يجب أن تكفوا عن دور الدمية المتحركة في يد الغرب. وكذلك نتوقع ان اصدقاءنا المصريين.

  • سفارة موسكو فى مصر: روسيا لن تهاجم أى دولة وواشنطن تدفع كييف للحرب

    أصدرت السفارة الروسية فى مصر بيانا بشان الأحداث الجارية وأزمة أوكرانيا، وقالت السفارة صباح اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من أوكرانيا بشكل عاجل، بذريعة التهديد الوهمي بـ”الهجوم الروسي”.

    وأضاف البيان: “ومن الواضح أن هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا، حيث يتم توريد الأسلحة إلى كييف من قبل الدول الأعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر، وتجمعت وحدات القوات المسلحة الأوكرانية المهاجمة والمرتزقة الغربيون على الحدود مع بلدنا خاصة فى منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين”.

    وأكد البيان أن روسيا لا تعتزم أن تهاجم أى دولة، متهما واشنطن، التى قال إنها تفقد نفوذها فى العالم بشكل سريع، بالسعى إلى إعادة الهيمنة السابقة وأنها تدفع كييف إلى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وأعربت سفارة روسيا فى القاهرة عن أملها فى ان يفهم “الشعب الأوكراني الشقيق” أنه يتم استخدام الأوكرانيين في اللعب الغريب عنهم وألا يكونوا الدمية المتحركة في يد الغرب.

  • الكرملين: بوتين أبدى لبايدن استنكاره لـ”المعلومات المزيفة” بشأن غزو أوكرانيا

    أعلن مساعد الرئيس الروسى للشئون الدولية، يورى أوشاكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استنكر خلال الاتصال الهاتفي مع نظيره الأمريكي جو بايدن المعلومات المزيفة حول الغزو الروسي ضد أوكرانيا.

    وقال أوشاكوف مساء اليوم السبت:” إن الرئيس بوتين أبلغ نظيره الأمريكي بايدن أنه من غير الواضح لماذا يقوم شخص ما بالإبلاغ عن معلومات مزيفة عن غزو روسي لأوكرانيا”.

    وأضاف مساعد الرئيس الروسي للشؤون الدولية:” أن الرئيس الروسي أبلغ بايدن أيضا أن الغرب لا يمارس ضغطا كافيا على أوكرانيا لتنفيذ اتفاقيات مينسك”.
    وتابع أوشاكوف:” أن بايدن شدد خلال الاتصال مع بوتين على أن روسيا والولايات المتحدة، وإن ظلا متنافسين، يجب أن تفعلا كل ما بوسعهما لمنع السيناريو الأسوأ في أوكرانيا”، مشيرا إلى أن المحادثة الهاتفية بين الرئيسين استمرت أكثر من ساعة بقليل.

    وأوضح أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وبايدن اليوم جرت في جو من الهستيريا غير المسبوقة من قبل المسؤولين الأمريكيين حول الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا، منوها بأن المحادثة كانت متوازنة وعملية.

    وأشار مساعد الرئيس الروسي إلى أن الزعيمين اتفقا على مواصلة الاتصالات حول جميع القضايا، التي تمت مناقشتها في الاتصال الهاتفي.

  • أسوشيتد برس: واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها فى كييف قبيل الغزو الروسى المحتمل

    قال مسئولون أمريكيون اليوم، إن واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها في كييف قبيل غزو روسي محتمل لأوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.

    يذكر أن الحكومة الكندية قد طالبت رعاياها فى أوكرانيا، مغادرة البلاد؛ بسبب التهديدات الروسية المستمرة وخطر نشوب نزاع مسلح، بحسب “روسيا اليوم.

    وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلانى جولى- فى بيان، اليوم: “بينما نواصل العمل عن كثب مع شركائنا ومراقبة الوضع، أحث جميع الكنديين فى أوكرانيا على اتخاذ الترتيبات اللازمة لمغادرة البلاد الآن، ونحث الكنديين على تجنب السفر إلى أوكرانيا بسبب التهديدات الروسية المستمرة وخطر نشوب نزاع مسلح. لقد طلبنا أيضا من الكنديين الموجودين بالفعل فى أوكرانيا المغادرة بينما لا تزال الوسائل التجارية متاحة. تظل سلامة وأمن الكنديين على رأس أولوياتنا.”

    كما حثت وزارة الخارجية اليابانية، رعاياها فى أوكرانيا على مغادرة البلاد على الفور؛ نظرًا لحشد روسيا قواتها على الحدود الأوكرانية.

    ورفعت وزارة الخارجية – بحسب بيان، أوردته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية – تحذيرها بشأن السفر لأوكرانيا إلى أعلى مستوى، داعية جميع المواطنين إلى مغادرة كييف وتجنب السفر إلى هناك.

    وذكرت أنه يوجد حوالى 150 مواطنًا يابانيًا يقيمون فى أوكرانيا، وستواصل السفارة اليابانية فى كييف عملها، بما فى ذلك الجهود المبذولة لحماية المواطنين اليابانيين.

    واستشهدت الخارجية بالمناورة العسكرية المشتركة بين روسيا وبيلاروسيا، على أراضى الأخيرة المتآخمة لأوكرانيا، وكذلك ظهور سفن عسكرية روسية جديدة فى البحر الأسود، قائلة: “هناك احتمال متزايد بتدهور الوضع بسرعة”.

  • بسبب غزو أوكرانيا.. بيان شديد اللهجة من الخارجية الروسية

    وجهت الخارجية الروسية انتقاد لاذعا للإعلام العالمي بسبب ما وصفته بطمس الحقائق ونشر معلومات كاذبة حول العدوان الروسي على أوكرانيا.

    غزو أوكرانيا
    وقالت وزارة الخارجية الروسية مساء الهجوم الإعلامي المنسق ضد موسكو غير مبرر، مشددة إن وسائل الإعلام الغربية تكرر معلومات كاذبة حول “عدوان روسي” مزعوم على أوكرانيا، يهدف إلى تشويه سمعة مقترحات موسكو الأمنية.

    وقالت الوزارة في بيان: “في أواخر عام 2021 وأوائل عام 2022، ظهرت في المشهد الإعلامي العالمي حملة غير مسبوقة في نطاقها وتعقيدها، والغرض منها إقناع المجتمع العالمي بأن الاتحاد الروسي يستعد لغزو أراضي أوكرانيا”.

    وأشارت وزارة الخارجية إلى أن وسائل الإعلام، خلافا لمعايير الصحافة النزيهة، تنشر “معلومات مضللة صارخة وتتلاعب من أجل إدخال أطروحة نوايا موسكو العدوانية إلى الرأي العام”.

    وفي الوقت نفسه، تتجاهل التفسيرات المفصلة والمعللة للمسؤولين الروس، لا سيما التأكيدات المتكررة بالتزام روسيا بالتوصل إلى تسوية دبلوماسية سلمية للأزمة في أوكرانيا على أساس حزمة تدابير مينسك، وفقا للوزارة.

    التدريبات العسكرية الروسية
    كما يغض الطرف عن الإشارات إلى السيادة الوطنية حول حق الدول في إعادة نشر قواتها المسلحة على أراضيها، وكذلك التصريحات حول الطبيعة الدفاعية للتدريبات العسكرية التي أجريت بالاشتراك مع القوات المسلحة في بيلاروسيا، بحسب البيان.

    بالإضافة إلى ذلك، قالت الوزارة إن مخاوف موسكو تم تجاهلها في الوقت الذي كان يحرك الغرب فيه بنيته التحتية العسكرية على حدود روسيا، ويقدم مساعدات عسكرية فنية لأوكرانيا ويسلحها ويرسل مدربين عسكريين لها ويجري تدريبات عسكرية واسعة النطاق وخطيرة.

    وأضافت الوزارة: “بشكل أساسي، خدمت وسائل الإعلام الغربية النظام السياسي لحكوماتها من خلال النشر المنسق لمعلومات غير موثوقة، والمشاركة في حرب إعلامية واسعة النطاق”.

    وأشارت إلى أن المنشورات المزيفة في وسائل الإعلام الغربية كانت “دليلا على تنفيذ هجوم إعلامي منسق ضد موسكو، بهدف تقويض وتشويه سمعة مطالب روسيا العادلة فيما يتعلق بتوفير الضمانات الأمنية، فضلا عن تبرير التطلعات الجيوسياسية الغربية والتطور العسكري من أراضي أوكرانيا”.

    مستشار الأمن القومي الأمريكي
    ادعت وسائل إعلام غربية في وقت سابق اليوم، أن موسكو قررت بالفعل “غزو الأراضي الأوكرانية”. فيما قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن واشنطن تعتقد أن روسيا قد تهاجم أوكرانيا خلال دورة الألعاب الأولمبية.

    ومع ذلك، قال سوليفان في إفادة صحفية الجمعة، إن الولايات المتحدة لا تعرف ما إذا كان الرئيس فلاديمير بوتين اتخذ “قرارا نهائيا لغزو أوكرانيا”، رغم أنها ترى احتمالا واضحا جدا لحدوث ذلك.

  • المخابرات الأمريكية: روسيا ستغزو أوكرانيا الأسبوع المقبل

    أعلنت أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مساء اليوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد اتخذ قراره بغزو أوكرانيا.

    الغزو الروسي
    وأفادت شبكة “بي بي إس” الأمريكية، أن عدد كبير من المسئوولين الأمريكيين والأوروبيين يعتقدون أن الغزو الروسي لأوكرانيا سيكون في غضون الأسبوع المقبل، وذلك بعد مرور ما يقرب من شهر تحشد فيه موسكو قواتها على الحدود الأوكرانية.

    وكشف مسئول أمريكي عن الخطة الروسية لغزو أوكرانيا مؤكدا أن الهجوم الروسي سيبدأ جواء ثم برا.

    مسئول الأمن القومي الأمريكي
    وقال مسئول الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، اليوم الجمعة، إن الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا قد يبدأ في أي لحظة.

    وأوضح سوليفان في مؤتمر صحفي من البيت الأبيض، أن روسيا ستبدأ هجومها على أوكرانيا جوا قبل أن تبدأ عملية الغزو البري، لكنه لم يحدد موعدا مؤكدا للاجتياح.

    وأضاف أن الهجوم الروسي يشمل العاصمة كييف وأجزاء أخرى من أوكرانيا، مشيرا إلى أن موسكو ستبحث عن ذريعة أو عمل مضلل لغزو أوكرانيا.

    وكرر سوليفان مطالبة الأمريكيين في أوكرانيا بمغادرة البلاد فورا.

    حلف الناتو

    ومن جهة أخرى، قال سوليفان إن القوات الأمريكية في شرق أوروبا لن تخوض حربا ضد روسيا في أوكرانيا، لكنه أوضح أن قواتنا في شرق أوروبا تحت تصرف حلف الناتو.

    وكان أجرى الرئيس الامريكي جو بايدن اجتماع عاجل مع عدد من قادة حلف الناتو وشركاء آخرين للولايات المتحدة لبحث أزمة الغزو الروسي المحتمل لاوكرانيا.

    أزمة غزو اوكرانيا
    وناقش بايدن اليوم الجمعة مع قادة العديد من حلفاء الناتو، الحشد العسكري الروسي المتصاعد على الحدود الأوكرانية.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن تحدث مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وبولندا ورومانيا، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    ولم يكن اللقاء مدرجا في جدول أعمال الرئيس الرسمي الذي صدر الليلة الماضية وفقا للشبكة، التي قالت إن ذلك يشير إلى أنه ربما جرى الترتيب له في اللحظة الأخيرة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لمكالمة تضم العديد من قادة العالم.

    ويتم الغرب روسيا بالعمل على تعزيز وجودها العسكري على الحدود الأوكرانية منذ أشهر، ويشير إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي روسي، وهي بيانات لم تؤكدها موسكو، والتي تنفي قطعا ادعاءات واشنطن وكييف بالاستعداد لغزو جارتها الشرقية.

    وترد موسكو على المخاوف الغربية بأنه يحق لها نقل وتحريك وحشد قواتها داخل حدودها كيف تشاء وترفض تماما التدخل في شأنها الخاص، لا سيما العسكري، وفي الوقت نفسه، لا تنفي روسيا مخاوفها من التحركات العسكرية العدوانية لحلف الناتو وشركاه في منطقة شرق أوروبا.

زر الذهاب إلى الأعلى