سوريا

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الأمريكي هاتفيا التطورات في سوريا

    أجرى سامح شكري، وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الأمريكي “مايك بومبيو”، اليوم الإثنين، وذلك في إطار المشاورات الدورية بين الجانبين، حيث تناول الاتصال التباحُث حول مختلف أبعاد العلاقات الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، فضلًا عن الأوضاع الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزيرين تشاورا خلال الاتصال حول سُبل دفع وتطوير علاقات التعاون بين مصر والولايات المتحدة في شتى المجالات، بما يعكس عمق وإستراتيجية العلاقات المصرية الأمريكية ويحقق المصالح المشتركة للدولتين.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول مجمل قضايا المنطقة، وعلى رأسها التطورات في سوريا، حيث أكد الوزير شكري على الموقف المصري الرافض للاعتداء على الأراضي السورية وضرورة العمل على انتهائه، وعدم السماح بتغيير التركيبة الديموغرافية لمناطق شمال شرق سوريا؛ والبدء الفوري في العملية السياسية وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254.

    وتم التأكيد أيضًا على أهمية مواصلة العمل على مواجهة كافة صور وأشكال الإرهاب، وذلك في إطار التحالف الدولي ضد داعش؛ وترحيب مصر بما حققه الجانب الأمريكي من القضاء على الإرهابي “أبو بكر البغدادي”، فيما ثمّن الوزير “بومبيو” الجهود المصرية اتصالًا بتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

    كما تم التطرق خلال الاتصال إلى آخر التطورات الخاصة بقضية سد النهضة والاجتماع الذي دعت إليه الإدارة الأمريكية في واشنطن، حيث أبدى الوزير الأمريكي تفهُم الإدارة لأهمية تلك القضية وضرورة التوصل إلى اتفاق عادل يحقق مصالح الدول الثلاث.

    واختتم حافظ بالإشارة إلى أنه تم الاتفاق بين الوزيرين على مواصلة التشاور والتنسيق الوثيق حول مجمل التطورات والقضايا في المنطقة.

  • ترامب يشكر روسيا وسوريا للمساعدة في عملية قتل البغدادي

    أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابي، أبو بكر البغدادي، في هجوم اعتبره جريئا نفذته القوات الخاصة للولايات المتحدة في سوريا.

    وجه ترامب الشكر لكل من روسيا وسوريا وتركيا والعراق على دعمهم لعملية استهداف زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي، قائلا في كلمة حول العملية: “روسيا تعاملت معنا بشكل رائع وفتحوا لنا مجالهم الجوي لشن الغارة”.

    وقال ترامب، في كلمة ألقاها اليوم الأحد: “وضعت الولايات المتحدة الليلة الماضية الإرهابي رقم واحد في العالم أمام العدالة، تم قتل أبو بكر البغدادي. كان مؤسسا وزعيما لداعش، التنظيم الإرهابي الأكثر قسوة ووحشية. الولايات المتحدة بحثت عن البغدادي على مدار سنوات طويلة. ومثل القبض عليه أو قتله أولوية رئيسة لإدارتي في مجال الأمن القومي”.

    وأشار ترامب إلى أن القوات الأمريكية الخاصة نفذت “غارة جريئة” لتصفية البغدادي بمشاركة 8 مروحيات، مفيدا بأن زعيم “داعش” انتحر خلال محاولة فراره من العسكريين الأمريكيين في نفق تحت موقع مخبأه، حيث فجر نفسه و3 من أطفاله بحزام ناسف.

    واعتبر ترامب أن البغدادي قتل “كجبان “، مشيرا إلى أن العملية أسفرت كذلك عن مقتل الكثير من مرافقيه، وذكر أن القوات الأمريكية قضت ساعتين في الموقع حيث جمعت معلومات حساسة حول التنظيم.

    وقال إن العملية لم تسفر عن سقوط قتلى أو جرحى بين القوات الأمريكية، لكنها أسفرت عن إصابة 11 طفلا كانوا في الموقع.

    وتطرق ترامب إلى إسهام الجانب الروسي وقال: “إن روسيا تصرفت بشكل رائع معنا، وفتحت المجال الجوي، وحلقنا عبر الأراضي (السورية) التي تخضع للسيطرة الروسية”.

    وأشار إلى أن الولايات المتحدة أبلغت روسيا بالعملية مسبقا، لكن دون توضيح هدفها، قائلا إن الكشف عن التفاصيل، كان من الممكن أن يعرض حياة العسكريين الأمريكيين للخطر.

    https://youtu.be/AkpSTSmyv0s

  • مصدر استخبارى رفيع: مقتل البغدادى فى الغارة الأمريكية على إدلب السورية

    أكد مصدر استخبارى رفيع لوكالة الأنباء العراقية، اليوم الأحد، قتل الإرهابى أبو بكر البغدادى وقيادات عراقية فى تنظيم داعش الإرهابى فى الغارة الأمريكية على إدلب السورية.

    وقال مسئول بالبنتاجون، اليوم الأحد، إن القوات الأمريكية شنت غارة جوية استهدفت رأس زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادى، بعد أن وافق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على العملية قبل حوالى أسبوع، موضحا أن الغارة قد تكون أدت لمقتل البغدادى قرب قرية “بريشا” فى إدلب، حيث يقع مقر عدد من التنظيمات المتطرفة ومنها حراس الدين.

  • أمريكا تتراجع عن الانسحاب وتقرر إرسال قوات قتالية إلى سوريا

    في تحول مفاجئ، أعلن مسئول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” عن خطط واشنطن لإرسال فرق قتالية وعشرات الدبابات من نوع “أبرامز” الأمريكية إلى سوريا من أجل الحفاظ على حقول النفط في سوريا بعيدة عن “داعش” والأسد وإيران وروسيا، وذلك بحسب معلومات حصرية حصلت عليها مجلة “نيوزويك” Newsweek الأمريكية.
    وقالت المجلة في تقريرها إن الولايات المتحدة وضعت خطة لإرسال قوات ودبابات قتالية لحراسة حقول النفط الشرقية في سوريا بعد انسحابها من شمال البلاد.
    وأضاف المسئول أن الولايات المتحدة تسعى إلى نشر نصف كتيبة قتالية من أحد الألوية المدرعة بالجيش تضم ما يصل إلى أكثر من 30 دبابة من طراز “أبرامز”، إلى جانب مئات الجنود إلى شرق سوريا، حيث توجد حقول نفط مربحة تحت سيطرة القوات الكردية المشاركة في القتال بقيادة الولايات المتحدة ضد “داعش”.
    وتأتي هذه الأخبار في الوقت الذي انسحبت فيه القوات الأميركية من مناطق أخرى خاضعة لسيطرة القوات الديمقراطية السورية، حيث سعت تركيا عضو الناتو إلى تحييد نفوذ وحدات حماية الشعب باستخدام المسلحين السوريين المتحالفين معها.
    وتوقفت العملية التركية من خلال صفقة أميركية تقصر التوغل على “منطقة آمنة” تمتد لمسافة 20 ميل تقريبًا – وهي خطوة يُقول الرئيس دونالد ترمب بأنها تساهم في إنقاذ “الآلاف”.
    وكان الرئيس ترامب قد اقترح الأربعاء أنه سيبقي قواته في المنطقة الجنوبية الغربية الصغيرة في منطقة التنف، وكذلك حول حقول النفط الحيوية التي استولى عليها “داعش”، قبل أن تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة.
    وقال ترامب في البيت الأبيض: “لقد أمّننا النفط وبالتالي، سيبقى عدد صغير من القوات الأميركية في المنطقة، حيث لديهم النفط، وسنقوم بحمايته، ونحن سنقرر ما الذي سنفعله به في المستقبل”.

  • موسكو: وصول 300 عنصر من الشرطة العسكرية الروسية إلى سوريا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، وصول نحو 300 من الشرطة العسكرية الروسية معززين بآليات مدرعة إلى سوريا، للمساعدة في انسحاب القوات الكردية من الحدود مع تركيا.
    وأفادت وزارة الدفاع – في بيان أوردته وكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية- إن “نحو 300 من أفراد الشرطة العسكرية التابعة للقوات المسلحة في الشيشان، وصلوا إلى سوريا لأداء مهام خاصة”.
    وأضاف البيان أن أفراد الشرطة العسكرية “سيبدؤون في تنفيذ مهام للمساعدة في ضمان سلامة السكان والحفاظ على القانون والنظام والقيام بدوريات في المناطق المحددة وكذلك المساعدة في انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية وأسلحتها إلى عمق 30 كيلومترا داخل الأراضي السورية”.
    وفي وقت سابق، ذكر مصدر بوزارة الدفاع الروسية وكالة “سبوتنيك” الروسية، أنه في ضوء التحديات الجديدة، سيتم نقل 276 من رجال الشرطة العسكرية الروسية و33 قطعة من المعدات إلى سوريا.
    ووفقا للاتفاقيات التي تم التوصل إليها بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، بدأت الوحدات العسكرية الروسية أمس الأول الأربعاء، بتسيير دوريات على طول الحدود السورية التركية، تشمل منطقة مدينة عين العرب (كوباني)”.
  • البيت الأبيض يعد خطة بشأن سوريا

    أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها، أن السيناتور الجمهورى ليندسى جراهام، قال إن البيت الأبيض يعد خطة بشأن سوريا.

  • ترامب: حان الوقت لتسليم مواقع النفط السورية للأكراد

    أفادت قناة سكاي نيوز فى نبأ عاجل بأن الرئيس الأمريكي ترامب قال في تغريدة على تويتر إنه: ربما حان الوقت لتسليم مواقع النفط السورية للأكراد.

  • قوات سوريا الديمقراطية تتهم الجيش التركى بشن حرب إبادة ضد الأكراد

    اتهمت قوات سوريا الديمقراطية، اليوم الخميس، الجيش التركى بتنفيذ حرب إبادة ضد الأكراد فى شمال شرق سوريا.

    وقال كينو غبرييل المتحدث الرسمى باسم قوات سوريا الديمقراطية فى بيان إن جيش الاحتلال التركى ينتهك وقف إطلاق النار فى شمال شرق سوريا، مشيرة إلى أن القوات الكردية ملتزمة بوقف إطلاق النار والانسحاب الكامل من منطقة وقف إطلاق النار.

    وأشار المتحدث باسم سوريا الديمقراطية إلى أن جيش الاحتلال التركى يقوم بهجوم برى واسع مدعوم بإسناد جوى على قرى المناجير والأسدية والمشيرفة خارج منطقة وقف إطلاق النار، مؤكدة أن هذه القرى تتعرض للقصف المدفعى والهجوم البرى، ما تسبب بنزوح آلاف المدنيين من القرى الثلاثة.

    وأوضح المتحدث باسم سوريا الديمقراطية إن قواتها ما زالت مشتبكة حتى لحظة كتابة البيان مع جيش الاحتلال التركى، مؤكدة التزامها بقرار وقف إطلاق النار وحقها المشروع بالدفاع عن النفس، محملة أنقرة مسؤولية تدهور عملية وقف إطلاق النار وطالبت الضامن الأمريكى بالتدخل فورا لوقف هذا العدوان على السوريين.

  • العربية: إصابات بانفجار سيارة مفخخة فى تل أبيض بسوريا

    أفادت قناة العربية فى خبر عاجل لها، أن إعلام النظام السورى أعلن عن وقوع إصابات بانفجار سيارة مفخخة فى تل أبيض بريف الرقة الشمالى.

    وكان المرصد السورى أعلن صباح اليوم الخميس، أن هناك اشتباكات عنيفة بين مسلحى “قسد” وفصائل موالية لتركيا بريف حلب الشمالى الشرقى.

  • وزير الدفاع الأمريكى: الجميع عارض الغزو التركى المستهتر لشمال سوريا ..فيديو

    قال وزير الدفاع الأمريكى مارك إسبر، إن الولايات المتحدة تعاونت مع الأكراد لمحاربة داعش وليس لحمايتهم من تركيا.

    وأضاف الوزير الأمريكى فى تصريحات لشبكة CNN، الإخبارية الأمريكية، أن الجميع عارض العدوان التركى على سوريا، متابعا: الجميع عارض الغزو المستهتر بشمال شوريا الذى عطل النجاح الذى شهدته المنطقة”.

  • ترامب: أمريكا ترحب بمساعدة دول اخرى لانهاء الصراع فى سوريا

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن أمريكا ترحب بمساعدة دول أخرى في إنهاء الصراع على الحدود السورية التركية.

    ووفقا لما نشرته وكالة الأنباء “رويترز”، قال الرئيس الأمريكى ،:” تركيا تقول إنها أوقفت القتال وسيصبح وقف إطلاق النار دائما.. وقف إطلاق النار على الحدود السورية التركية صامد”.

    وتابع،:” أمريكا ستحتفظ بعدد محدود من القوات في المنطقة التي يوجد بها النفط وستقرر ما ستفعله بالنفط في المستقبل.. بعض مقاتلي الدولة الإسلامية هربوا ولكن تم اعتقال معظمهم لاحقا”.

    واستطرد، :”يجب على تركيا وسوريا العمل على ضمان عدم استعادة تنظيم الدولة الإسلامية لأي أراض”

  • السيسى وبوتين يؤكدان ضرورة حل الأزمة السورية سياسيا

    اتفق الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الروسى فلاديمير بوتين، على حتمية التمسك بالتوصل إلى حلول سياسية للأزمة السورية والمسألة الليبية والقضية الفلسطينية، وفق المرجعيات الدولية ذات الصلة، من أجل استعادة الأمن والاستقرار لدول المنطقة، وعلى نحو يحافظ على وحدة وسيادة أراضيها، وذلك فى إطار استعراضهما بعض القضايا الإقليمية والدولية وتبادل وجهات النظر بشأن عدد من النزاعات القائمة فى منطقة الشرق الأوسط.

    وأكد الرئيس السيسى، خلال لقائه مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين بمدينة سوتشى الروسية اليوم، حرصه على تعميق علاقات الشراكة مع روسيا الاتحادية فى إطار التطور المستمر الذى تشهده تلك العلاقات، والذى تكلل بالتوقيع على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة خلال زيارته الأخيرة لروسيا فى أكتوبر 2018، مشيداً بالتعاون الثنائى مع روسيا القائم فى العديد من المجالات والمشروعات المشتركة التى سيتم البدء فى تنفيذها، خاصة مشروع إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى شرق بورسعيد، ومشروع إنشاء محطة الضبعة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسى أكد أهمية العمل على بلورة نتائج فعلية وعملية من القمة الروسية الأفريقية لصالح الشعوب الأفريقية بالمقام الأول، باعتبارها تستهدف إرساء خارطة للتعاون المستدام بين روسيا والدول الأفريقية، معرباً سيادته فى هذا الصدد عن استعداد مصر لتعزيز مختلف أوجه التعاون الثلاثى بين البلدين فى القارة الأفريقية، لاسيما فى ضوء رئاسة مصر الحالية للاتحاد الإفريقى.

    وأشار المتحدث إلى أن الرئيس الروسى رحب بزيارة الرئيس السيسى إلى روسيا، معرباً عن سعادته بمشاركته مع الرئيس السيسى فى رئاسة أعمال النسخة الأولى من القمة الأفريقية الروسية، والتى ستهدف إلى دعم وتعميق العلاقات المتميزة والتاريخية بين القارة الأفريقية وروسيا، بالإضافة إلى تعزيز التشاور بين الجانبين حول كيفية التصدى للتحديات المشتركة، كما أشار بوتين إلى الأهمية التى يوليها لاستمرار التنسيق والتشاور مع الرئيس بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتقديره لدور مصر كركيزة أساسية للأمن والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

    وقال إن الرئيسين تطرقا خلال اللقاء إلى عدد من الموضوعات المتعلقة بالعلاقات الثنائية، ومنها الجهود المشتركة لاستئناف الرحلات الجوية الروسية إلى مصر، والمشاورات الفنية الجارية بين الجانبين حالياً فى هذا الإطار، فضلاً عن مشروع محطة الضبعة النووية، والتعاون فى مجال تطوير منظومة النقل والسكك الحديدية، وكذا على صعيد التعاون الثقافى فى إطار عام التبادل الإنسانى بين البلدين فى 2020، بالإضافة إلى آلية التعاون المشترك فى مجال الأمن ومكافحة الإرهاب على مستوى الأجهزة المعنية.

  • جاويش أوغلو: اتفاقيتا تركيا مع أمريكا وروسيا بخصوص سوريا سيسجلهما التاريخ كنجاح سياسي

    قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن التاريخ سيسجل اتفاق تركيا مع الولايات المتحدة الأمريكية ومع روسيا بشأن سوريا على أنهما نجاح سياسي.

  • أردوغان: سنستأنف عمليتنا بشمال سوريا إن لم تفِ واشنطن بوعودها

    توعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء (22 أكتوبر 2019) باستمرار بلاده في عمليتها العسكرية بشمال شرق سوريا “بإصرار” وبـ “قوة أكبر”، في حال لم تف الولايات المتحدة الأمريكية بوعودها لها.

    وكانت أنقرة قد توصلت مع واشنطن إلى مهلة لوقف إطلاق النار مدتها 120 ساعة للسماح للمقاتلين الأكراد بالانسحاب من مواقعهم في شمال شرق سوريا.

    ووفق مصادر تركية فإن المهلة سوف تنقضي في السابعة من مساء اليوم الثلاثاء حسب توقيت جرينتش. غير أن أردوغان أكد في كلمته أيضًا بأن انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية من مناطق سورية قريبة من الحدود مع تركيا مستمر.

    وفي تصريحاته التي أدلى بها بمطار أنقرة قبل توجهه إلى روسيا لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعرب أردوغان عن شعوره بخيبة الأمل من تصريحات صادرة عن إيران تنتقد العملية العسكرية التركية في سوريا.

    في المقابل أشاد بالموقف الروسي وقال إنه سيعمل معها على “تطهير” سوريا بمن وصفهم “إرهابيين”، وأنه سيبحث مع الرئيس بوتين كيفية تحقيق “تقدم ملموس” لعمل اللجنة الدستورية السورية التي من المقرر أن تجتمع في أواخر أكتوبر.

    يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستقبل نظيره التركي اليوم الثلاثاء، لعقد محادثات بشأن مستقبل العملية العسكرية التركية في سوريا، وذلك تزامنًا مع انتهاء سريان الهدنة.

    وتسعى الولايات المتحدة، وهي حليف لتركيا تحت مظلة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إلى منع تقدم أنقرة في المناطق الخاضعة لسيطرة الأكراد في شمال شرقي سوريا عقب انسحاب القوات الأمريكية.

    يُشار إلى أن الهجوم التركي، الذي بدأ في وقت سابق من الشهر الجاري بالقرب من حدود البلاد، يستهدف المناطق التي يسيطر عليها المقاتلون الأكراد، الذين تتهمهم تركيا بدعم الإرهاب. وتسعى الجماعات الكردية إلى إقامة دولة ذاتية الحكم تحت اسم “كردستان” في مناطق بسوريا وتركيا والعراق.

    وأقامت روسيا وتركيا، اللتان تدعمان أطرافًا متباينة في الحرب الأهلية السورية، تحالفًا دقيقًا في العام الماضي أثناء دعمهما للمناطق المدنية الآمنة، كما اشترت تركيا منظومة (إس 400) الروسية المضادة للطائرات، وهو الأمر الذي أثار غضب الدول الأعضاء في “الناتو”.

    في غضون ذلك، ذكرت تقارير صحفية استنادًا عن مكتب الرئيس السوري بشار الأسد، أن الأخير يقوم بزيارة تفقدية للوحدات العسكرية في ريف إدلب الجنوبي. وهذه هي الزيارة الأولى للأسد إلى هذه المنطقة منذ اندلاع الأزمة في سوريا منتصف 2011، ما اعتبر مؤشرًا على بدء عملية عسكرية للقوات السورية النظامية من أجل استعادة السيطرة على طريق حماة حلب، بعد توقف المعارك على هذه المحاور منذ بداية أغسطس الماضي.

  • الرئيس السورى: أردوغان لص سرق المعامل والقمح والنفط.. واليوم يسرق الأرض

    قال الرئيس السورى بشار الأسد إن أردوغان لص سرق المعامل والقمح والنفط واليوم يسرق الأرض.
    وأكد الأسد خلال زيارة لقوات الجيش العربى السورى فى إدلب أن “كل المناطق في سوريا تحمل نفس الأهمية، ولكن ما يحكم الأولويات هو الوضع العسكرى على الأرض”.
    وأضاف الرئيس السورى “إدلب كانت بالنسبة لهم مخفرا متقدما، والمخفر المتقدم يكون فى الخط الأمامى عادة، لكن فى هذه الحالة المعركة فى الشرق والمخفر المتقدم فى الغرب لتشتيت قوات الجيش العربى السورى”.

  • الرئيس السوري على الخطوط الأمامية في ريف إدلب

    نقلت صفحة الرئاسة السورية أن “الرئيس السوري بشار الأسد تواجد مع رجال الجيش العربي السوري على الخطوط الأمامية ببلدة الهبيط في ريف إدلب قبل قليل”.

     

  • بيان برلمانى أمريكى أوروبى مشترك يدين العدوان التركى بشمال سوريا

    أفادت فضائية “إكسترا نيوز”، فى خبر عاجل لها، أن بيان برلمانى أمريكى أوروبى مشترك يدين العدوان التركى بشمال سوريا.

  • بوتين وماكرون يبحثان الوضع في سوريا خلال اتصال هاتفي

    أعلن المكتب الصحفي بالكرملين، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بحث الوضع في سوريا خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.

    وجاء في بيان الكرملين، اليوم الاثنين: “بمبادرة من الجانب الفرنسي، جرت محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون”.

    ووفقًا للبيان، فقد ناقش الرئيسان الوضع في شمال شرقي سوريا، وأعربا عن ضرورة احترام سيادة هذه الدولة وسلامة أراضيها.

    وأضاف البيان: “وأطلع فلاديمير بوتين(الرئيس الفرنسي) على الجهود التي تبذلها روسيا لتحقيق الاستقرار في المنطقة، بما في ذلك تعزيز الاتصالات بين الأطراف المعنية وضمان مصالح جميع الجماعات العرقية والدينية”.

    تجدر الإشارة إلى أن الرئيسان أشارا أيضًا إلى أهمية بدء حوار بين السوريين في إطار اللجنة الدستورية التي ستنعقد أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر برعاية الأمم المتحدة.

    يذكر أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، كان قد أعلن يوم الجمعة الماضية، أن فرنسا تشارك أردوغان الحرب على الإرهاب وحزب العمال الكردستاني، لكن قوات سوريا الديمقراطية وقوات الحرية والقوات التي حاربت تنظيم “داعش” (المحظور في روسيا وعدد من الدول) في سوريا لا تنتمي لحزب العمال الكردستاني.

    ووصف ماكرون العملية التركية في سوريا بـ “الجنون”، معرباً عن خشيته من فرار عناصر تنظيم “داعش” من قبضة قوات سوريا الديمقراطية. من جهة ثانية، قال ماكرون، إن الغرب فقد مصداقيته لإيجاد حلفاء على الأرض في الشرق الأوسط في المستقبل بسبب التخلي عن الأكراد. واستنتج ماكرون أن “الرابح الأكبر في المنطقة هي روسيا وتركيا وإيران”.

    وتسود حالة من الترقب مع اقتراب انقضاء الـ120 ساعة بموجب الاتفاق التركي الأميركي، إذ أكدت وزارة الدفاع التركية أنها تتابع عن كثب خروج الإرهابيين من المنطقة الآمنة بسوريا مشيرة إلى أنه حتى الآن خرجت 125 عربة.

    وأطلق الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري عملية عسكرية تحت مسمى “نبع السلام” شمال شرقي سوريا “لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين” في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” المصنف لديها ككيان إرهابي، وتنشط ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار حملة محاربة تنظيم “داعش” (الإرهابي المحظور في روسيا ودول أخرى)، وتأمين عودة اللاجئين السوريين الذين تستضيفهم تركيا إلى بلادهم.

  • زعيمة حزب بفرنسا تدعو الى طرد تركيا من الناتو بسبب العدوان التركى على شمال سوريا

    اقترحت زعيمة حزب “التجمع الوطني” (أقصى اليمين) الفرنسي ، مارين لوبان ، اليوم الأحد ، طرد تركيا من حلف شمال الأطلسي (الناتو) بسبب عمليتها العسكرية في شمال شرق سوريا.

    وقالت لوبان ، وفي تصريح نقلته قناة (روسيا اليوم) ، “إن طرد تركيا من حلف شمال الأطلسي قد يكون ردا مناسبا على انتهاك أنقرة معايير عضوية الناتو”.

    كما انتقدت رئيسة التجمع الوطني الاتحاد الأوروبي بسبب عدم تحركه ضد تصرفات أنقرة في سوريا ، حيث شن الجيش التركي ، في 9 أكتوبر الحالي ، حملة عسكرية في شمال شرق سوريا.

    وواجهت الحملة العسكرية التركية، التي وصفتها دمشق بـ “العدوان السافر” على سيادتها ، انتقادات عربية ودولية واسعة.

    وكانت دول عدة من أعضاء الناتو، من بينها فرنسا وألمانيا والنرويج وإسبانيا، علقت توريد أسلحتها لأنقرة، فيما قرر الاتحاد الأوروبي تنسيق سياسات دوله فيما يتعلق بمنح رخص وبيع أسلحة الى تركيا ، ورغم ذلك لم يذهب الاتحاد الأوروبي إلى فرض حظر على بيع الأسلحة لأنقرة بشكل رسمي، نظرا لكون تركيا عضوا في الناتو، الأمر الذي يفرض على دول أوروبية أعضاء في حلف شمال الأطلسي التزامات معينة.

  • ترامب: وقف إطلاق النار فى شمال سوريا صامد رغم بعض المناوشات المحدودة

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن وقف إطلاق النار فى شمال سوريا صامد رغم بعض المناوشات المحدودة، وذلك وفق خبر عاجل أفادت به قناة العربية.

    وانسحبت القوات الأمريكية، اليوم الأحد، من أكبر قواعدها العسكرية فى شمالى سوريا، تنفيذا لقرار واشنطن الأخير بسحب نحو ألف جندى من تلك المنطقة.

  • وزير الدفاع الأمريكي: توقع انتقال كل القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا إلى العراق

    قال مارك إسبر، وزير الدفاع الأمريكي، إنه من المتوقع ذهاب ألف جندي سحبوا من سوريا إلى غرب العراق.

    وذكر وزير الدفاع الأمريكي أن القوات في غرب العراق ستركز على المساعدة في الدفاع عن العراق، وقتال تنظيم “داعش”. وذلك بحسب وكالة “رويترز”.

    وأكد مارك إسبر أن وقف إطلاق النار في شمال شرق سوريا متماسك بشكل عام.

    وتابع مارك إسبر، قائلا:

    إنه من المتوقع انتقال كل القوات التي تنسحب من شمال سوريا، والتي يبلغ عددها نحو ألف جندي إلى غرب العراق، لمواصلة الحملة ضد مقاتلي تنظيم داعش وللمساعدة في الدفاع عن العراق.

    وقال إسبر للصحفيين وهو في طريقه للشرق الأوسط:

    إن الانسحاب الأمريكي ماض على قدم وساق من شمال شرق سوريا.. إننا نتحدث عن أسابيع وليس أياما، والخطة الحالية هي إعادة تمركز تلك القوات في غرب العراق.
    وقال إن عددها يبلغ نحو ألف فرد.

    وفي سياق متصل، أعلنت وسائل إعلام سورية رسمية، مساء أمس السبت، أن القوات الأمريكية دمرت الرادار التابع لها في قاعدة جبل عبد العزيز بريف الحسكة الغربي قبل انسحابها.

    ووفقا لوكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”، فإن القوات الأمريكية قامت أيضا بتفخيخ مقراتها وتدميرها في قرية “قصرك” على طريق “تل تمر” – القامشلي تمهيدا لإخلائها.

    وفي وقت سابق، قالت وزارة الدفاع الروسية إن القوات الأمريكية تركت قواعدها في قرية دادات في منبج، شمال شرقي سوريا، وتحركت باتجاه الحدود العراقية.

    وأضافت أن العسكريين الأمريكيين غادروا قواعدهم في منطقة دادات شمال غربي منبج السورية، متوجهين نحو الحدود السورية مع العراق، بحسب بيان لها، الثلاثاء الماضي.

    ولفتت إلى أنه “في الوقت الراهن، تشغل القوات الحكومية السورية دادات وأم ميال”.

    وأخلت القوات الأمريكية، الأحد الماضي، قاعدة مطاحن منبج بشكل كامل وحظرت المرور حولها، وانتشرت عناصر مجلس منبج العسكري، وانتشرت في محيط القاعدة بعد خروج الأمريكيين منها ومنعت الاقتراب منها.

    وأنشأت القوات الأمريكية على امتداد الشمال السوري ثلاث قواعد عسكرية أحدها قرب منطقة المطاحن عند مدخل المدينة، والثانية جنوب قرية عون الدادات قرب الخط الفاصل بين قسد وفصائل درع الفرات المدعومة تركيا، والثالثة قرب جامعة الاتحاد عند برج السيرياتيل غرب المدينة.

    وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده اتخذت قرارا بإطلاق العملية العسكرية شرقي الفرات، يوم 9 أكتوبر الجاري، لتصفية تنظيم حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب.

    وبدأت تركيا، عملية عسكرية شمالي سوريا، تحت اسم “نبع السلام” وادعت أن هدف العملية هو القضاء على ما أسمته “الممر الإرهابي” المراد إنشاؤه قرب حدود تركيا الجنوبية، في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” وتنشط ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار محاربة “داعش”.

  • سوريا الديمقراطية: قوات أردوغان قصفت الجامع الكبير وقتلت 23 طفلا

    قال سيهانوك ديبو، عضو المجلس الرئاسي بمجلس سوريا الديمقراطية، إن رجب طيب أردوغان مجرم حرب حقيقي؛ بسبب المجازر التي يرتكبها جيشه بحق المدنيين بشمال سوريا، لافتًا إلى أنه برغم قرار وقف إطلاق النار إلا أن القوات التركية قصفت اليوم الجامع الكبير في رأس العين.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كل يوم”، المذاع على قناة “أون إي”، أن قوات أردوغان هدمت عددا من الكنائس في شمال شرق سوريا، وقتلت المدنيين الأبرياء، مؤكدًا أن ميليشيا الرئيس التركي قتلت اليوم 23 طفلًا.

    ولفت: إلى أن المعلوم لدى الجميع أن الأكراد غالبيتهم من المسلمين السنة، فلماذا يتعرضون لحملة الإبادة التي يشنها رجب طيب أردوغان.

  • قوات سوريا الديمقراطية: الجيش التركى ينتهك وقف إطلاق النار برأس العين

    قالت قوات سوريا الديمقراطية، إن الجيش التركى مستمر فى هجومه على مدن شمال شرق سوريا، منتهكاً وقف إطلاق النار، لافتة إلى أن أنه لا يسمح حتى الآن بفتح ممر آمن لإخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين فى مدينة رأس العين، رغم مضى أكثر من 30 ساعة على سريان وقف إطلاق النار.
    وأكدت قوات سوريا الديمقراطية، أنها قبلت بعملية وقف إطلاق النار مع تركيا، والتى تمت بوساطة من الولايات الأمريكية المتحدة مساء أول أمس، حيث حملت قوات سوريا الديمقراطية نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس ووزير الخارجية مايك بومبيو، مسؤولية إلزام تركيا على تنفيذ عملية وقف إطلاق النار، وفتح الممر لإخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين، وفق التفاهمات على ذلك مع الجانب الأمريكى.
    وأوضحت قوات سوريا الديمقراطية، أنها تعهدت بالالتزام بوقف إطلاق النار وملتزمة به، لكن فى الوقت ذاته نطالب الجانب الأمريكى للتقيد والالتزام به أيضاً والضغط على الجانب التركى، لفتح الممر وإخراج الجرحى والمدنيين من رأس العين المحاصرة.
  • كردستان العراق تستقبل أكثر من ألف لاجئ هارب من العدوان التركى على شمال سوريا

    كشف سالم سعيد، مسؤول هيئة الشئون الإنسانية فى محافظة دهوك العراقية، عن استقبال إقليم كردستان أكثر من ألف لاجئ سورى خلال اليومين الماضيين.

    وقال سعيد، فى تصريح لقناة “روسيا اليوم” الإخبارية، اليوم السبت، إن أكثر من ألف لاجئ سورى نزحوا لإقليم كردستان العراق عبر معبر “سحيلة” هربا من العدوان التركى على شمال سوريا، مشيرا إلى أن هناك تنسيقا مع جهات معنية لنقل النازحين إلى مخيمى “بردرش” و”دوميز” بمحافظة دهوك العراقية.

    وعلى صعيد متصل، توقع مركز تنسيق الأزمات المشترك (JCC) فى حكومة إقليم كردستان ارتفاع عدد اللاجئين السوريين الفارين من العمليات التركية على شمال سوريا خلال الأيام القادمة.

  • تقرير حول بنود اتفاق وقف إطلاق النار في شمال سوريا

    أصدر مكتب نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس، بيانا يتضمن تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في شمال شرق سوريا وتعليق العملية العسكرية التركية خلال 5 أيام.

    وبحسب البيان المشترك “تركي- أمريكي”، الصادر في 13 بندًان فإن الولايات المتحدة ستلغي العقوبات التي كانت ستفرضها على تركيا على خلفية العملية العسكرية.

    وجاءت بنود الاتفاق الذي أعلنه نائب الرئيس الأمريكي، كالتالي:

    1. تعيد الولايات المتحدة وتركيا تأكيد علاقتهما كحليفين في الناتو، وتتفهم الولايات المتحدة المخاوف الأمنية المشروعة لتركيا على حدودها الجنوبية.
    2. توافق تركيا والولايات المتحدة على أن الظروف على الأرض، ولا سيما شمال شرق سوريا، تتطلب تنسيقًا أوثق على أساس المصالح المشتركة.
    3. تظل تركيا والولايات المتحدة ملتزمتين بحماية مناطق الناتو وسكان الناتو من جميع التهديدات بفهم متين لـ “واحد للجميع والجميع لواحد”.
    4. يؤكد البلدان التزامهما بدعم الحياة الإنسانية وحقوق الإنسان وحماية المجتمعات الدينية والعرقية.
    5. تلتزم تركيا والولايات المتحدة بمحاربة أنشطة داعش في شمال شرق سوريا، وسيشمل ذلك التنسيق بشأن مرافق الاحتجاز والمشردين داخليًا من المناطق التي كان يسيطر عليها داعش / قبل ذلك، حسب ما يقتضيه الوضع.
    6. تتفق تركيا والولايات المتحدة على أن عمليات مكافحة الإرهاب يجب أن تستهدف الإرهابيين وحدهم ومخابئهم ومآويهم ومواقعهم والأسلحة والمركبات والمعدات.
    7. أعرب الجانب التركي عن التزامه بضمان سلامة ورفاهية سكان جميع المراكز السكانية في المنطقة الآمنة التي تسيطر عليها القوات التركية (المنطقة الآمنة)، والتأكيد من جديد على أنه سيتم ممارسة أقصى درجات الحرص حتى لا تقع أي أضرار للمدنيين، والبنى التحتية المدنية.
    8. يؤكد البلدان التزامهما بوحدة سوريا السياسية ووحدة أراضيها والعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة، والتي تهدف إلى إنهاء النزاع السوري وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254.

    9 – اتفق الجانبان على استمرار أهمية إنشاء منطقة آمنة ووظيفتها “معالجة شواغل الأمن القومي لتركيا”، بما في ذلك إعادة جمع الأسلحة الثقيلة من وحدات حماية الشعب وتعطيل تحصيناتهم وجميع مواقع القتال الأخرى.

    10- ستنفذ القوات المسلحة التركية المنطقة الآمنة في المقام الأول وسيزيد الجانبان تعاونهما في جميع أبعاد تنفيذها.

    1. سيوقف الجانب التركي عملية “نبع السلام” من أجل السماح بسحب وحدات حماية الشعب من المنطقة الآمنة خلال 120 ساعة، سيتم إيقاف عملية “نبع السلام” عند الانتهاء من هذا الانسحاب.
    2. بمجرد إيقاف عملية “نبع السلام”، توافق الولايات المتحدة على عدم مواصلة فرض العقوبات بموجب الأمر التنفيذي الصادر في 14 أكتوبر 2019، بحظر الممتلكات وتعليق دخول أشخاص معينين يساهمون في الوضع في سوريا، وستعمل وتتشاور مع الكونغرس، للتأكيد على التقدم المحرز لتحقيق السلام والأمن في سوريا، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254.

    بمجرد إيقاف عملية “نبع السلام” وفقًا للفقرة 11، تُرفع العقوبات الحالية بموجب الأمر التنفيذي المذكور.

    1. يلتزم الطرفان بالعمل معًا لتنفيذ جميع الأهداف المحددة في هذا البيان.
  • قصف على رأس العين السورية في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار

    سمع دوي قصف وإطلاق للأسلحة النارية في منطقة رأس العين بشمال شرق سوريا، اليوم الجمعة، وذلك بعد يوم من اتفاق تركيا مع الولايات المتحدة على وقف هجومها في سوريا لمدة خمسة أيام؛ للسماح بانسحاب القوات التي يقودها الأكراد.

    ونقلت ”رويترز“ عن مراسلها من بلدة سيلانبينار التركية المقابلة لرأس العين عبر الحدود، دوي أصوات الأسلحة الرشاشة والقصف في المنطقة السورية.

    وأعلن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، مساء الخميس، أن الرئيس التركي وافق على وقف العملية العسكرية الجارية في شمال سوريا ضد القوات الكردية.

  • العربية: الفصائل الموالية لتركيا تقصف مواقع للقوات الكردية شمال حلب

    أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، نقلا من المرصد السورى، أن الفصائل الموالية لتركيا تقصف مواقع للقوات الكردية شمال حلب

    وأضافت العربية، أن هناك أنباء عن تعرض بلدة رأس العين شمال سوريا للقصف رغم إعلان وقف النار.

    وكان قد أعلن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس أن الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا اتفقتا على وقف إطلاق النار فى شمال سوريا وأكد بنس أنه اتفق مع الجانب التركى على حماية الأقليات فى سوريا والسجون.

    وأوضح بنس أن أنقرة وواشنطن اتفقا على إيجاد حل للمنطقة الأمنة بشمال سوريا، مضيفا أن الاتفاق يتضمن عدم دخول تركيا فى عمل عسكرى فى مدينة كوبانى السورية.

  • قوات سوريا الديمقراطية: مشاورات للإعلان عن موقفنا من اتفاق أنقرة وواشنطن

    قال مسؤول بارز فى مجلس سوريا الديمقراطية إنهم يرفضون احتلال القوات التركية للأراضى السورية، مشيرا إلى ضرورة وضع آلية أمنية  محددة تحفظ سيادة سوريا وتضمن خروج الاتراك من البلاد.
    وأكد المصدر فى تصريحات خاصة لليوم السابع وجود مشاورات بين قيادات سوريا الديمقراطية في الداخل السورى، وذلك لبحث ما تم الاتفاق عليه بين النظام التركى مع نائب الرئيس الأمريكى مايك بينس ووزير خارجية أمريكا مايك بومبيو.
    وأشار المصدر إلى أنه سوريا الديمقراطية لم تطلع على تفاصيل الاتفاق الذى جرى بين أنقرة وواشنطن، لافتا إلى أن المجلس سيصدر بيان رسمى يحدد موقفه من الاتفاق بين أمريكا وتركيا.
    وتوصل نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى اتفاق لتعليق عملية أنقرة في شمال سوريا لمدة 120 ساعة للسماح للقوات الكردية بالانسحاب من منطقة آمنة محددة.
  • أنقرة: اتفقنا مع أمريكا على سيطرة القوات التركية على المنطقة الآمنة فى سوريا

    قال وزير الخارجية التركى، اليوم الخميس أنه تم الاتفاق مع أمريكا على أن القوات التركية هي التى ستسيطر على المنطقة الآمنة في سوريا.

    وأشارأنه تم الاتفاق مع أمريكا على جمع الأسلحة الثقيلة من وحدات حماية الشعب وتدمير مواقعها، مضيفا أن الهدف أن تمتد المنطقة الآمنة لعمق 32 كيلومترا في سوريا من شرق الفرات وحتى الحدود العراقية.

    وقال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس إن الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا اتفقتا على وقف إطلاق النار فى شمال سوريا، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    وأكد بنس أنه اتفق مع الجانب التركى على حماية الأقليات فى سوريا والسجون، وأكد بنس أن الاتفاق مع أردوغان أنقذ حياة الملايين.

    وأشار بنس أن أنقرة وواشنطن اتفقا على إيجاد حل للمنطقة الأمنة بشمال سوريا، مضيفا أن الاتفاق يتضمن عدم دخول تركيا فى عمل عسكرى فى مدينة كوبانى السورية.

    وأضاف بنس أن أمريكا تعمل مع وحدات حماية الشعب الكردية على الانسحاب خارج منطقة بعمق 20 ميلا فى سوريا، مؤكدا أن انسحاب القوات الكردية بدأ بالفعل.
  • بنس: الولايات المتحدة وتركيا تتفقان على وقف إطلاق النار فى شمال سوريا

    قال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس إن الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا اتفقتا على وقف إطلاق النار فى شمال سوريا، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية.

    وأكد بنس أنه اتفق مع الجانب التركى على حماية الأقليات فى سوريا والسجون، وأكد بنس أن الاتفاق مع أردوغان أنقذ حياة الملايين.

    وأشار بنس أن أنقرة وواشنطن اتفقا على إيجاد حل للمنطقة الأمنة بشمال سوريا، مضيفا أن الاتفاق يتضمن عدم دخول تركيا فى عمل عسكرى فى مدينة كوبانى السورية.

    وأضاف بنس أن أمريكا تعمل مع وحدات حماية الشعب الكردية على الانسحاب خارج منطقة بعمق 20 ميلا فى سوريا، مؤكدا أن انسحاب القوات الكردية بدأ بالفعل.
زر الذهاب إلى الأعلى