قطاع غزة

  • استشهاد حمزة نجل الصحفى وائل الدحدوح فى قصف إسرائيلى جنوب غزة

    أكدت مصادر صحفية فلسطينية، استشهاد حمزة نجل الصحفى الفلسطينى وائل الدحدوح فى قصف إسرائيلي استهدف صحفيين غرب خان يونس جنوبى قطاع غزة.
    ورشح مجلس أمناء جوائز الصحافة المصرية الصحفى الفلسطينى وائل الدحدوح للحصول على جائزة “حرية الصحافة”، التى تقدمها النقابة هذا العام كرمز لصمود الصحفيين الفلسطينيين، وصمودهم فى وجه العدوان الصهيونى الغاشم، وآلة حربه الوحشية.
    يأتى الترشيح تكريمًا لشهداء الصحافة الفلسطينية، الذين دفعوا حياتهم ثمنًا لنقل الحقيقة، وفضح جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطينى، الذين فضحوا بصمودهم الرواية الصهيونية الزائفة، وأكاذيب الإعلام الغربى، وانتصروا للحقيقة.
    وكذلك تقديرًا لتضحية الدحدوح الشخصية، ودوره المهنى، بعد أن ضرب مثلًا فى التضحية من أجل نقل الحقيقة، وبعد أن دفع ثمن إخلاصه لمهنته، ومهنيته باستهداف زوجته، واثنين من أبنائه، وحفيده ارتقوا شهداء، لكنه أصر على أداء دوره المهنى، ومواصلة عمله الصحفى بعدها، وهو ما كرره ليؤسس عنوانًا جديدًا للصمود الفلسطينى باستهدافه بشكل مباشر هو وزميله الشهيد سامر أبو دقة، ليعود مرة أخرى كالعنقاء مواصلًا نقله للحقيقة والانتصار للقضية الفلسطينية بعد ساعات قليلة من إصابته.
  • برقية مسربة تكشف خطة إسرائيل أمام “العدل الدولية” لإغلاق ملف الإبادة فى غزة

    نشر موقع “أكسيوس” تقريرا يكشف تحركات إسرائيلية “خلف الكواليس”، للقضاء على ملف دعوى “الإبادة الجماعية” الذي قدمته جنوب أفريقيا، أمام محكمة العدل الدولية.

    وجاء في البرقية التي حصل موقع “أكسيوس” على نسخة منها من 3 مسؤولين إسرائيليين مختلفين: قد يكون لحكم المحكمة آثار محتملة كبيرة ليس فقط في العالم القانوني، بل لها تداعيات عملية ثنائية ومتعددة الأطراف واقتصادية وأمنية.. نطلب بيانا عاما فوريا لا لبس فيه على النحو التالي: أن تعلن علنا وبشكل واضح أن دولتك ترفض الاتهامات الشنيعة والسخيفة والتي لا أساس لها ضد إسرائيل.

    وتقول البرقية إنه بموجب اتفاقية عام 1948، يتم تعريف الإبادة الجماعية على أنها خلق ظروف لا تسمح ببقاء السكان مع نية إبادتهم.

    ومن ثم، التأكيد على جهود إسرائيل لزيادة المساعدات الإنسانية لسكان غزة، وخفض عدد المدنيين الذين يقتلون “أمر بالغ الأهمية”، كما جاء في البرقية.

    وفي البرقية، صدرت تعليمات للسفارات الإسرائيلية بأن تطلب من الدبلوماسيين والسياسيين على أعلى المستويات “الاعتراف علناً بأن إسرائيل تعمل جنبا إلى جنب مع الجهات الفاعلة الدولية على زيادة المساعدات الإنسانية لغزة، فضلاً عن تقليل الأضرار التي تلحق بالمدنيين.

    وقيل لهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيرسل رسائل إلى العشرات من زعماء العالم على نفس المنوال.

    وأعلنت محكمة العدل الدولية، الأربعاء، أنها ستعقد جلسات علنية في الدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا على إسرائيل يومي الخميس والجمعة المقبلينن.

    وقدمت جنوب أفريقيا، الأسبوع الماضي، طلبا إلى محكمة العدل الدولية لاتخاذ إجراءات ضد إسرائيل بسبب العمليات العسكرية التي تشنها في قطاع غزة، إلا أن هذا التحرك يواجه تحديات عدة قد تمنع من تحقيق أهدافه.

    وكانت جنوب أفريقيا قد طلبت من المحكمة، قبل أسبوع، إصدار أمر عاجل يعلن أن إسرائيل تنتهك التزاماتها بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948، في حملتها على حركة حماس.

    إسرائيل وصفت طلب جنوب أفريقيا بأنه لا يستند إلى أي أساس قانوني، متهمة بريتوريا بالتعاون مع ما سمتها “جماعة إرهابية تدعو لتدمير إسرائيل” في إشارة إلى حركة حماس، وادعت أن إسرائيل تعمل على الحد من وقوع الضرر على المدنيين.

    أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية تعليمات لسفاراتها بالضغط على الدبلوماسيين والسياسيين في البلدان المضيفة لهم لإصدار بيانات ضد “ملف جنوب أفريقيا”، وفقا لنسخة من برقية عاجلة حصل عليها موقع أكسيوس.

    وتنص برقية وزارة الخارجية الإسرائيلية على أن “الهدف الاستراتيجي” لإسرائيل هو أن ترفض المحكمة طلب إصدار أمر قضائي، والامتناع عن تحديد أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، والاعتراف بأن الجيش الإسرائيلي يعمل في القطاع وفقا للقانون الدولي..

  • الإعلام الحكومى فى غزة: إسرائيل نبشت 1100 قبر شرق غزة وسرقت 150 جثمانا

    أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة رصده جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم الاحتلال خلال حربه للإبادة الجماعية التي يشنها ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وهذه الجريمة هي نبش جيش الاحتلال “الإسرائيلي” لقرابة 1100 قبر في مقبرة حي التفاح (شرق مدينة غزة)، حيث قامت آليات الاحتلال بتجريفها وإخراج جثامين الشهداء والأموات منها، وداستها، وامتهنت كرامتها، دون أي مراعاة لقدسية الأموات أو المقابر.

    أوضح المكتب الإعلامي الحكومي، أنه بعد نبش القبور وتجريف المقبرة قام جيش الاحتلال بسرقة قرابة 150 جثماناً من جثامين الشهداء التي دُفنت حديثاً، حيث أخرجها من القبور وقام بترحيلها إلى جهة مجهولة، مما يثير الشكوك مجدداً نحو جريمة أخرى وهي جريمة سرقة أعضاء الشهداء التي أشرنا لها في بيانات سابقة.

    أوضح الإعلام الحكومي، أن الاحتلال كرر هذه الجريمة أكثر من مرة، وكان آخرها تسليم 80 جثماناً من جثامين شهداء سابقين كان قد سرقها من محافظتي غزة وشمال غزة، وعبث بها، وسلَّمها مُشوَّهة ودفنت في رفح، رافضاً تقديم أية معلومات حولها، وقد ظهر عليها تغير في ملامح الجثامين في إشارة واضحة إلى سرقة الاحتلال لأعضاء حيوية من أجساد هؤلاء الشهداء، كما نبش سابقاً قبوراً في جباليا وسرق جثامين شهداء أيضاً منها، إضافة إلى استمراره في احتجاز عشرات جثامين الشهداء من قطاع غزة.

    وأدان بأشد العبارات هذه الجريمة النكراء التي تدل على وحشية الاحتلال غير الأخلاقي، كما ونعبر عن بالغ استغرابنا من المواقف الصامتة للمنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة تجاه مثل هذه الجرائم الفظيعة التي يرتكبها جيش الاحتلال دون أن تحدد موقفها.

    طالب كل دول العالم الحر والمجتمع الدولي بلجم الاحتلال “الإسرائيلي” ووقف حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، والذي وصل عدد ضحاياه خلال الحرب قرابة 90,000 ضحية ما بين شهداء ومفقودين ومصابين ومعتقلين.

  • اشتباكات بين الفصائل والاحتلال بالمحافظة الوسطى من قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، باندلاع اشتباكات بين الفصائل والاحتلال بالمحافظة الوسطي من قطاع غزة.

    ويتواصل العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لليوم الـ 92 على التوالي، وشنّت فصائل المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر الماضي هجومًا واسع النطاق على مستوطنات غلاف غزة، نتج عنه مئات القتلى والجرحى الإسرائيليين وأكثر من 130 أسيرًا، قبل أن تُجرى صفقة تبادل أسرى أطلقت بموجبها إسرائيل العشرات من الأسرى الفلسطينيين.

    أما بالنسبة للضحايا الفلسطينيين جرّاء الهجوم الإسرائيلي العنيف والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، فتشير الإحصائيات الرسمية إلى استشهاد أكثر من 22 ألف شهيد، وإصابة نحو 57 ألف مواطن، فيما وصفته منظمات أممية وحقوقية بأنه “كارثة إنسانية”.

  • القاهرة الإخبارية: 15 شهيدا وعشرات المصابين فى قصف لوسط غزة خلال ساعات

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل بسقوط 15 شهيدا وعشرات المصابين فى قصف لوسط قطاع غزة خلال ساعات.

    ويتواصل العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لليوم الـ 92 على التوالي، وشنّت فصائل المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر الماضي هجومًا واسع النطاق على مستوطنات غلاف غزة، نتج عنه مئات القتلى والجرحى الإسرائيليين وأكثر من 130 أسيرًا، قبل أن تُجرى صفقة تبادل أسرى أطلقت بموجبها إسرائيل العشرات من الأسرى الفلسطينيين.

    أما بالنسبة للضحايا الفلسطينيين جرّاء الهجوم الإسرائيلي العنيف والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، فتشير الإحصائيات الرسمية إلى استشهاد أكثر من 22 ألف شهيد، وإصابة نحو 57 ألف مواطن، فيما وصفته منظمات أممية وحقوقية بأنه “كارثة إنسانية”.

  • ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال على غزة إلى 29 ألفا و313 شهيدا ومفقودا

    أفاد إعلام فلسطيني، بارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلى ليصل إلى 29 ألفا و313 شهيداً ومفقوداً بينهم 16 ألفا و350 شهيداً من الأطفال والنساء.

    وذكر أن جيش الاحتلال أرغم المدنيين في غزة على النزوح ثم قصفهم وارتكب مجازر بحقهم 48 مرة، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال نفذ 6 مجازر في رفح راح ضحيتها 31 شهيداً خلال ثلاثة أيام فقط.

    من جانبه، أفاد مراسل القاهرة الإخبارية، بسقوط شهيد وعدة مصابين في استهداف مبنى جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.

  • مندوب الصين بمجلس الأمن يدعو لوقف الحرب فى غزة لضمان سلامة الملاحة فى البحر الأحمر

    قال مندوب الصين في مجلس الأمن في كلمته بمجلس الأمن الدولى لبحث الأوضاع في البحر الأحمر: إنه يتعين على القوى العظمى أن تلعب دورًا للحفاظ على سلمية حركة الملاحة في البحر الأحمر، ولابد من حرية لحركة السفن فيه.

    وطالب مندوب الصين بوقف إطلاق النار في غزة وتخفيف الأزمة الإنسانية، لتجنب المزيد من التصعيد في البحر الأحمر، داعيا إلى التوصل لتسوية سلمية في البحر الأحمر، مؤكدًا أن التوترات في البحر الأحمر من مظاهر اتساع العنف في غزة.

  • الجيش الإسرائيلي يعلن سحب آلاف الجنود من قطاع غزة خلال الفترة المقبلة

    أعلن الجيش الإسرائيلي سحب آلاف الجنود من قطاع غزة، وهي خطوة يمكن ان تمهد الطريق لمرحلة جديدة طويلة المدى من القتال الأقل حدة، وفقا لصحيفة واشنطن بوست.

    جاء تأكيد سحب القوات المخطط له في نفس اليوم الذي ألغت فيه المحكمة العليا الإسرائيلية عنصر رئيسي في خطة الإصلاح القضائي التي طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعلى الرغم من ان الامر غير مرتبط بشكل مباشر بالمجهود الحربي الا انه كان مصدر انقسامات عميقة داخل إسرائيل وهددت بجاهزية الجيش الإسرائيلي قبل هجوم فصائل المقاومة المباغت في السابع من أكتوبر الذي تم اتهام نتنياهو بالفشل في التنبؤ به وحذر سياسيون من إعادة إشعال تلك الانقسامات

    وقال الجيش الاسرائيلي في إعلانه إنه سيتم سحب خمسة ألوية، أو عدة آلاف من القوات، من غزة في الأسابيع المقبلة. وسيعود البعض إلى قواعدهم لمزيد من التدريب أو الراحة، في حين سيعود العديد من جنود الاحتياط الأكبر سنا إلى منازلهم.

    ووفقا للتقرير، أثرت الحرب سلبا على الاقتصاد من خلال منع جنود الاحتياط من الذهاب إلى وظائفهم أو إدارة أعمالهم أو العودة إلى الدراسة الجامعية.

    ولم يوضح كبير المتحدثين باسم الجيش الأدميرال دانييل هاجاري ما إذا كان انسحاب بعض القوات يعكس مرحلة جديدة من الحرب وقال للصحافيين في وقت متأخر الأحد: “إن أهداف الحرب تتطلب قتالاً طويل الأمد، ونحن نستعد وفقاً لذلك”.

    وقالت إسرائيل إنها قريبة من السيطرة العملياتية على معظم شمال غزة، مما يقلل من الحاجة إلى قوات هناك. ومع ذلك، استمر القتال العنيف في مناطق أخرى من الأراضي الفلسطينية، وخاصة في الجنوب.

    أدت الحرب إلى نزوح حوالي 85% من سكان غزة، مما أجبر عشرات الآلاف من الأشخاص على الإقامة في ملاجئ مكتظة أو مخيمات مكتظة في مناطق آمنة خصصتها إسرائيل، والتي قصفها الجيش رغم ذلك ويشعر الفلسطينيون بأنه لا يوجد مكان آمن.

    ومع تصاعد التوترات في جميع أنحاء المنطقة، أعلنت الولايات المتحدة يوم الاثنين أنها سترسل مجموعة حاملة طائرات إلى الوطن وتستبدلها بسفينة هجومية برمائية وسفن حربية مرافقة لها.

  • الصحة الفلسطينية: أكثر من 22 ألف شهيد و57 ألف جريح جراء العدوان على غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع أعداد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 22185 شهيدا و57035 جريحا منذ 7 أكتوبر الماضى.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 207 شهداء و338 مصابا خلال 24 ساعة.

  • جيش الاحتلال يعلن مقتل رقيب فى الكتيبة 7020 بمعارك غزة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيل، مقتل الرقيب (احتياط) عميحاي يسرائيل يهوشوع أوستر، من السامرة، وهو مقاتل في الكتيبة 7020 تشكيل “هشارون” (5)، سقط في معركة شمال قطاع غزة اليوم الإثنين.

    وفي المعركة التي سقط فيها الرقيب احتياط عميحاي يسرائيل يهوشوع أوستر، أصيب اثنان من جنود الاحتياط في الكتيبة 7020 تشكيل هشارون (5) بجروح خطيرة.

    كما أصيب جندي (احتياط) في كتيبة الهندسة 8219 تشكيل هفتي حاش (551) بجراح خطيرة في معركة جنوب قطاع غزة.

    اللواء الإسرائيلي

  • نتنياهو: لن نسمح لأهالى غزة بالعودة إلى شمال القطاع

    قال رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، إنه لا تغيير فى أوامر إطلاق النار بغزة ونتصرف وفق ما تمليه علينا مصالحنا.

    وأضاف نتنياهو خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أنه لن نسمح لأهالى غزة بالعودة إلى شمال القطاع.

    نقلت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل لها قبل قليل، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأن المهمة الأولى للحكومة الإسرائيلية هي إعادة مواطنيها إلى مستوطنات غلاف غزة.

  • إعلام إسرائيلي: الجيش قرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها أن وسائل إعلام إسرائيلي قالت إن جيش الاحتلال قرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في غزة .

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يقصف محيط مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن الاحتلال يقصف محيط مستشفى “شهداء الأقصى” وسط قطاع غزة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • إدخال 180 شاحنة مساعدات إغاثية للفلسطينيين بقطاع غزة

    دخلت اليوم الأحد 180 شاحنة محملة بالمساعدات الإغاثية عبر ميناء رفح البرى إلى معبر كرم أبو سالم، ومعبر العوجة، تمهيدا لإيصالها إلى قطاع غزة بعد اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.

    وقال مصدر مسئول فى شمال سيناء أن الشاحنات محملة بكميات كبيرة من المساعدات الإنسانية والإغاثية والأدوية والمستلزمات الطبية ومياه الشرب.. مقدمة من مصر وعدد من الجهات لصالح الفلسطينيين فى قطاع غزة.

    وأضاف المصدر أنه يجرى إدخال الشاحنات بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصرى ونظيره الفلسطينى ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لتوزيعها على المواطنين الفلسطينيين فى قطاع غزة.

  • القاهرة الإخبارية: 8 شهداء جراء قصف منازل سكنية بمخيم المغازى وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، بسقوط 8 شهداء جراء قصف منازل سكنية بمخيم المغازي وسط قطاع غزة.

    وذكرت القناة، أن قوات الاحتلال تحاصر المستشفيات مستشفيات فى مخيم نور شمس طولكرم.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • استشهاد مسعف وإصابة آخر جراء استهدافهما من طيران الاحتلال بقطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، باستشهاد مسعف وإصابة آخر جراء استهدافهما من طيران الاحتلال بقطاع غزة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • مسؤولون بالجيش الإسرائيلى: الحرب الحالية لن تقضى على إطلاق الصواريخ من غزة

    قال مسؤولون فى جيش الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الأحد، إنهم يؤمنون بأن الحرب الحالية ضد الفصائل الفلسطينية فى قطاع غزة، لن تنجح فى القضاء بشكل تام على قدرات إطلاق الصواريخ من القطاع، وذلك صبيحة ليلة عقد فيها رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو “وحيدًا” مؤتمرا صحفيا أكد فيه أن الحرب ستستغرق شهورا طويلة حتى تحقق أهدافها، وهو مؤتمر اعتذر عنه ووزير الدفاع يواف جالانت ووزيرا حكومة الطوارئ المعروفة اختصارًا بـ “كابينيت الحرب”.

    ونسبت إذاعة الجيش الإسرائيلى إلى مسؤولين فى الجيش على إطلاع وثيق بالحرب على غزة أن توسيع الهجوم البرى سيخفض من قدرات الفصائل الفلسطينية على إطلاق الصواريخ، ولكن التقديرات تشير إلى أنه حتى ولو تمكنت إسرائيل من تحقيق كل أهدافها، وتمكنت من القضاء تماما على حركة “حماس” فهى لن تكون قادرة على محو الاحتمالات الأخرى بقيام أشخاص منفردين بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.

    وأقر مسؤول بارز بالجيش الإسرائيلى بأنه فى غضون عامين فسيكون الاحتمال قائما بأن يسمع سكان مستوطنات الغلاف القريبة من قطاع غزة إنذارات الصواريخ مُجددًا.

    وكان مكتب نتنياهو قد وجه دعوة لوزيرى الدفاع الحالى جالانت والسابق بينى جانتس من أجل المشاركة فى المؤتمر الصحفى، إلا أن الأخيرين رفضا ذلك، حسبما أوردت القناة الـ 13 الإسرائيلية. وعندما اضطر نتنياهو لعقد المؤتمر الصحفى مُنفردًا قال أن إسرائيل ستواصل القتال حتى تقضى على الفصائل وتحرير كافة الأسرى فى قطاع غزة، وأشار إلى أن الحرب ستستمر شهورا طويلة.

    وزعم نتنياهو تحقيق نجاحات كبيرة لكنه قال أن الأثمان موجعة.

    ورجحت القناة الـ 13 أن يكون سبب رفض جانتس وجالانت المشاركة فى المؤتمر الصحفى مع نتنياهو مُتعلقًا برضوخ نتنياهو لليمين المتطرف وعدم عقده نهاية الأسبوع الماضى اجتماعًا لحكومة الطوارئ (كابينيت الحرب) لمناقشة سيناريو اليوم التالى للحرب فى قطاع غرة. وكان الوزيران المُتطرفان فى حكومته بتسلئيل سموتريتش وبن جفير طالباه بمناقشة الأمر فى الكابينيت الموسع أولا.

    ورجحت القناة أن يكون سبب عدم مشاركتهما أيضا يعود إلى رفضهما لتصريحات نتنياهو السياسية على غرار ما حدث فى المؤتمرات الصحفية الأخيرة. وعقد نتنياهو بالأمس مؤتمره بالتزامن مع مشاركة آلاف الإسرائيليين فى مظاهرة بتل أبيب للمطالبة بالإطاحة به من رئاسة الحكومة، وتنظيم أهالى الأسرى فى قبضة الفصائل فى قطاع غزة مُظاهرة أخرى فى تل أبيب للمطالبة بصفقة فورية مع فصائل المقاومة يتم بموجبها تحرير ذويهم.

  • الأونروا: 40% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن الأونروا قالت إن 40% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة.

    كما أفادت القناة أن الأونروا قالت إن هناك حاجة إلى إيصال المساعدات الإنسانية لكل مكان في غزة بشكل آمن ومستدام بما في ذلك شمال القطاع.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • استشهاد 21 ألفا و672 فلسطينيا وإصابة 56 ألفا و165 منذ بدء العدوان على غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 21672 فلسطينيا وإصابة 56165 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية“.

    وذكرت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، إن منطقة الصفطاوي بقطاع غزة، شهدت أمس وعلى مدار الأيام السابقة عمليات نسف لعدد كبير من العمارات السكنية، ما أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى، ولم يتم انتشالهم من المنطقة، لأن قوات الاحتلال منعت دخول سيارات الإسعاف إليها لانتشالها.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • القاهرة الإخبارية: دمار واسع بمخيم البريج فى غزة جراء الغارات الإسرائيلية

    قال بشير جبر مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل قصف المناطق الشرقية من خان يونس، متابعا: “دمار واسع بمخيم البريج جراء الغارات الإسرائيلية”.

    وأضاف خلال تصريحات للقناة: “زوارق الاحتلال الإسرائيلي تقصف مناطق غرب قطاع غزة والمناطق الوسطي والشمالية بالقطاع ما زالت تتعرض للقصف”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • ضابط إسرائيلى أرسل تحية من غزة لقاتل عائلة دوابشة فقتلته المقاومة فى بيت لاهيا

    ألقت وسائل إعلام إسرائيلية الضوء على مقتل أحد ضباط الجيش في معارك غزة، مشيرة إلى مقطع فيديو نشره قبل أسابيع قليلة من داخل القطاع وهو يرسل تحية إلى المستوطن الذى قتل عائلة دوابشة عام 2015.
    وأعلن الجيش الإسرائيلى أن ضابط الاحتياط النقيب هرئيل شرفيط (33 عاما) قتل اليوم الجمعة خلال معارك في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
    هرئيل شرفيط
    وأشارت تقارير إسرائيلية إلى أن الضابط من مستوطنة كوخاف يعقوب المقامة على أراضى قرية كفر عقب بمحافظة القدس، وأنه ابن الحاخام إسحاق شرفيط.
    وظهر شرفيط في مقطع فيديو أوائل نوفمبر الماضى وهو يزرع شجرة في غزة ويهديها إلى سجناء إسرائيليين من غلاة المستوطنين، أبرزهم عميرام بن أوليئيل قاتل عائلة دوابشة، داعيا الحكومة إلى الإفراج عنهم.
    وكان بن أوليئيل ضمن مجموعة مستوطنين هاجموا منزل عائلة دوابشة بقرية دوما شمالي الضفة الغربية في 31 يوليو2015، فأحرقوا الرضيع علي دوابشة (18 شهرا) حيا أثناء نومه، وتوفي والداه سعد وريهام بعد أسابيع متأثرين بحروقهما، فيما نجا شقيقه أحمد الذى كان فى الخامسة من عمره آنذاك.

  • إيهود باراك: الجيش الإسرائيلى بعيد عن تحقيق أهداف الحرب فى قطاع غزة

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق إيهود باراك، إن الجيش الإسرائيلى حقق إنجازات مهمة فى قطاع غزة، لكنه بعيد عن تحقيق أهداف الحرب.
    وأضاف باراك أن أحداث 7  أكتوبر كانت الأخطر في تاريخ إسرائيل، وأنها انطوت على إذلال، وعدم كفاءة، وخلل فى أجهزة الدولة.
    وقال باراك إن من يعتقد أنه بالإمكان حث الفلسطينيين فى غزة على الهجرة الطوعية فهو يحلم أحلام يقظة.
    وكان رئيس الموساد الإسرائيلى السابق يوسى كوهين قال -أمس الخميس- إن قطاع غزة أعد نفسه بطريقة غير عادية في العقود الأخيرة لهذه الحرب خصوصا.
    واعترف كوهين بأن المقاومة الفلسطينية تفوقت على جيش الاحتلال الإسرائيلي فى القطاع من خلال الأنفاق التي تعد مدينة تحت الأرض بها مخابئ عميقة وطويلة، مع إعداد لوجستي يسمح بحياة أكبر تحت الأرض.
    وارتفع العدد المعلن رسميا لقتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء العملية البرية في غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 174، كما يرتفع العدد الإجمالي المعلن لقتلاه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 502، بين ضابط وجندي.
    وتؤكد الإحصاءات الإسرائيلية أن 2159 عسكريا أصيبوا منذ السابع من أكتوبر، وأن 936 عسكريا أصيبوا منذ بدء الهجوم البري على غزة.
    وسلطت وسائل إعلام إسرائيلية الضوء على موضوع تردى الروح المعنوية لجنود الاحتلال المشاركين في الحرب على غزة، مما أدى إلى حالة من الإحباط لدى جنود الجيش الإسرائيلى.

  • جنوب إفريقيا تطالب العدل الدولية ببدء إجراءات ضد إسرائيل بسبب أعمال إبادة فى غزة

    قدمت جنوب إفريقيا طلبًا إلى محكمة العدل الدولية لبدء إجراءات ضد إسرائيل لما وصفته بأنه “أعمال إبادة ضد الشعب الفلسطيني” فى قطاع غزة، على ما أعلنت المحكمة الجمعة.

    وأكّدت جنوب إفريقيا أن “أفعال إسرائيل وأوجه تقصيرها تحمل طابع إبادة لأنها مصحوبة بالنية المحددة المطلوبة (…) لتدمير فلسطينيى غزة كجزء من المجموعة القومية والعرقية والاتنية الأوسع أى الفلسطينيين”، حسبما أفادت محكمة العدل الدولية فى بيان.

    وتضطلع محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة بحل الصراعات بين الدول.

    وفى نوفمبر الماضي، أعلن رئيس جنوب إفريقيا ماتاميلا رامافوزا، أن بلاده قدمت شكوى للمحكمة الجنائية الدولية من أجل التحقيق فى “جرائم حرب” ارتكبتها إسرائيل فى قطاع غزة.

    وقال رامافوزا إن بلاده تعتقد أن إسرائيل “ترتكب جرائم حرب وعمليات إبادة جماعية فى قطاع غزة”، الذى قتل فيه آلاف الفلسطينيين، بالإضافة لتدمير مستشفيات وبنى تحتية عامة.

  • جوتيريش: خطر اندلاع صراع أوسع نطاقا يبقى قائما ما دامت الحرب مستمرة فى غزة

    قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن خطر اندلاع صراع أوسع نطاقا يبقى قائما ما دامت الحرب مستمرة في قطاع غزة.

    وأضاف جوتيريش خلال تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن تصاعد العنف في الضفة الغربية وعنف المستوطنين أمر مثير للقلق الشديد.

    وتابع جوتيريش أن تبادل إطلاق النار عبر حدود إسرائيل ولبنان ينذر بتصعيد أوسع ويؤثر على الاستقرار.

    تواصل قوات الاحتلال عدوانها الغاشم على قطاع غزة لليوم الـ84، عبر شن عشرات الغارات الجوية والأحزمة النارية والقصف المدفعي وارتكاب مجازر جديدة ضد المدنيين الفلسطينيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90% من السكان.

    وفي ظل استمرار هذا العدوان الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة الذي قارب من الشهر الثالث، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في وقت سابق، من أن أكثر من 570 ألف شخص في غزة يواجهون جوعًا كارثيًا، مُطالبًا بضرورة إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية والحيوية بشكل عاجل.

  • سقوط 22 شهيدا جراء غارة جوية للاحتلال جنوب قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها سقوط 22 شهيدا جراء غارة جوية للاحتلال في رفح جنوب قطاع غزة.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • فصائل فلسطينية: دمرنا 825 آلية إسرائيلية منذ بدء العدوان على غزة

    أعلنت فصائل فلسطينية أنها دمرت 825 آلية إسرائيلية منذ بدء العدوان على غزة، ونفذت عمليات خاصة بإعادة تفجير ذخائر غير منفجرة خاصة بالاحتلال الإسرائيلى، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها. كما أعلنت الفصائل استهدافها ثلاث مروحيات للاحتلال الإسرائيلي خلال اليومين الماضيين.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • المجلس الوطنى الفلسطينى يشيد بموقف الرئيس السيسى المناهض للتهجير فى غزة

    أشاد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح اليوم الخميس بالموقف الصلب والشجاع للرئيس عبدالفتاح السيسي بالتصدي لسياسة الاحتلال الإسرائيلي الهادفة إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية.

    وقدم فتوح ، خلال كلمته اليوم أمام الجلسة الخاصة للبرلمان العربي تحت شعار (نصرة فلسطين وغزة) بمقر الجامعة العربية ، التهنئة لجمهورية مصر العربية بمناسبة فوز الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية..معربا عن تهانيه وتقديره ومحبته لسيادته.

  • مطار العريش يستقبل 4 طائرات على متنها 58 طنا من المساعدات لصالح غزة

    استقبل مطار العريش الدولى اليوم الخميس 4 طائرات على متنها 58 طنًا من المساعدات لصالح غزة.

    الطائرة الأولي أردنية وتحمل علي متنها 6 أطنان من المساعدات الإنسانية والطبية، والثانية من قطر وتحمل 29 طنًا من المساعدات الإغاثية والأدوية والمستلزمات الطبية، والثالثة من لبييا وتحمل علي متنها 19 طنًا من الأدوية والمستلزمات الطبية، والرابعة من إيطاليا وتحمل 4 أطنان من المستلزمات الطبية والأدوية لصالح المستشفي الإيطالي العائم بالعريش.

    وكانت بعض الطائرات قد وصلت إلى مطار العريش الدولي منذ 12 أكتوبر الماضي وصلت إلى 353 طائرة حملت نحو 10220 طنًا من المساعدات المتنوعة، مقدمة من 35 دولة عربية وأجنبية و15 منظمة إقليمية ودولية.

  • إسرائيل تنشر صورة جديدة لقائد كتائب عز الدين القسام في غزة محمد الضيف

    نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء اليوم الاربعاء  صورة، ادعت أنها للقائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، محمد الضيف. وزعمت أنه فقد إحدى عينيه، كما أدعت أنه مبتور الساق.

    وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت فإن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تلقت خلال الحرب على غزة صورة حديثة لقائد القسام محمد الضيف البالغ من العمر 58 عاما، والذي نجا من عدة محاولات اغتيال إسرائيلية خلال السنوات الماضية.

    وقالت :” قبل أسبوع فقط، أفيد أن محمد الضيف في حالة أفضل مما كانوا يعتقدون في إسرائيل ، فهو قادر على المشي على ساقيه ويمكنه أيضا استخدام يديه ، وهذا ما ظهر من مواد استخباراتية حصل عليها الجيش الإسرائيلي في الأيام الأخيرة في قطاع غزة”.

    ووفقا للمعلومات التي عثر عليها الجيش الإسرائيلي في منزله ومكاتبه في الأسابيع الماضية في قطاع غزة ، ويحصل محمد الضيف أحيانا على كرسي متحرك بساعده، وفي بعض الحالات يتمكن من المشي بمفرده، مع بعض الإعاقة في جسده، وآثار العجز التي خلفتها محاولات الاغتيال واضحة عليه.

    وذكر تقرير إسرائيلي، مساء الثلاثاء الماضي أن الجيش الإسرائيلي حصل على مقاطع فيديو تُظهر القائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف، وهو في وضع صحي جيد “نسبيا”، ويتحرك على قدميه دون كرسي متحرك، خلافًا للتقديرات الإسرائيلية التي كانت تشير إلى أن الضيف فقد قدرته على الحركة من جراء محاولة اغتيال تعرض لها في السابق ونجا منها.

    وأفادت صحيفة “معاريف” بأنه في إطار عملية جمع المعلومات الاستخبارية في قطاع غزة، “عثر الجيش على عدة مقاطع فيديو يظهر فيها محمد الضيف، وهو يمشي على قدميه، ويعرج بشكل خفيف”، ما يعني أن وضعه الصحي أفضل بكثير من تقديرات أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية التي كانت تدعي أنه غير قادر على الحركة بمفرده.

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني، إنه في مقطع فيديو آخر يظهر الضيف وهو يجلس في مكان آخر وهو في حالة صحية أفضل بكثير مما تم تقديره في إسرائيل، بعد سلسلة طويلة من محاولات الاغتيال الفاشلة التي أصيب في بعضها. في حين لم تشر “معاريف” إلى كيفية أو مكان حصول الجيش الإسرائيلي على التسجيلات المزعومة.

    محمد الضيف القائد العام لكتائب القساممحمد الضيف القائد العام لكتائب القسام
    محمد الضيفمحمد الضيف

  • عدوان غزة يشعل جبهة صراع جديدة بين إيران وإسرائيل.. الحرس الثوري يتعهد بالانتقام بعد مقتل قيادى فى سوريا.. خبراء يحذرون من اتساع دائرة التصعيد.. ويؤكدون: أهداف أمريكا وإسرائيل فى مرمى نيران “الأذرع الإيرانية”

    منقطة الشرق الأوسط بأكلها علي صفيح ساخن وتمر بأزمة كبرى نتيجة العدوان الإسرائيلي علي غزة الذي دخل يومه لـ82 يوما من دمار شامل وسقط بسببه 21 ألف شهيد فلسطيني و55 ألف مصاب وجريح، واليوم طرأت مستجدات تهدد باتساع الصراع داخل المنطقة بأكلمها.
    ودخلت إيران علي الخط مباشرة بسلسلة من التصريحات النارية توعدت خلالها بالثأر لمقل أحد قادة الحرس الثوري فى سوريا جراء ضربة جوية إسرائيلية، فيما قال المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني رمضان شريف إن عمليات طوفان الأقصى هي واحدة من أعمال الثأر التي نفذها محور المقاومة، وهو ما ينذر بتصعيد جديد فى الشرق الأوسط.
    ورصد محمد حامد، مدير منتدى شرق المتوسط للدراسات السياسية والاسترايجية بالقاهرة، 3 سيناريوهات محتملة لمستقبل المنطقة فى الأسابيع القليلة المقبلة، مشيراً فى تصريحات لـ”اليوم السابع” إلى أن السناريو الأول يكمن فى احتمالات أن تقدم إيران على الدفع بحزب الله للانخراط في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بشكل أكبر بهدف للانتقام لمقتل رضا موسوي، والسناريو الثاني توسيع الحوثيون لنطاق هجماتهم ضد الأهداف الأمريكية والإسرائيلية فى البحر الأحمر، وكذلك في تأجيج التصعيد فى العراق من قبل الميليشيات مدعومة من إيران.
    أما السيناريو الثالث فهو توسيع نطاق الحرب عبر استخدام الجولان والأراضي السورية أو التحرش بالسفن الأمريكية والبريطانية في مياه الخليج ومضيق هرمز”.
    وأوضح “حامد” أن الصراع الإيراني الإسرائيلي بدأ منذ اندلاع الثورة الإيرانية في إيران عام 1979 وتسليم إيران السفارة الإسرائيلية إلى ياسر عرفات زعيم حركة فتح انذاك ثم اختلفت إسرائيل مع إيران عندما بدأت إيران تصدير الثورة خارج حدود إيران عبر تأسيس حزب الله اللبناني في الثمانينيات.
    وأضاف: “تم استهدفت اليهود في الارجنتين وفي أكثر من دولة في التسعينيات من القرن الماضي ومع تطور البرنامج النووي الإيراني أصبحت إسرائيل توجه ضربات مباشرة لإيران عبر اغتيال علماء إيرانيين يعملون بالبرنامج النووي الإيراني او استهداف مباشر للمنشآت الإيرانية عبر عمليات استخباراتية دقيقة وتجنيد عدد من المسؤولين الإيرانيين”.
    وأوضح أنه بشأن التصريحات الأخيرة للحرس الثوري تأتي عكس المواقف الإيرانية الأولية والتي نفت فيها ضلوعها في قرار حماس في شن هجمات ضد إسرائيل في 7 أكتوبر”.
    وأوضح أن تصريحات الحرس الثوري الأخيرة تدل عن حجم الغضب المتصاعد من قبل إيران ضد إسرائيل عقب اغتيال الرجل الثاني ومساعد قاسم سليماني؛ وقبل هذا الاغتيال ظلت إيران تقول أنها غير متورطة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على الرغم من تحرك كافة الميليشيات المدعومة من إيران في العراق وسوريا واليمن بضرب أهداف أمريكية وكان آخرها موقف الحوثيين بتعطيل الملاحة البحرية قي البحر الأحمر وتتهمها إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية أن إيران هي التي تعطي معلومات استخباراتية للحوثيين لضرب السفن القادمة لإسرائيل.
    بدوره أوضح محمد مصطفى الباحث في الشأن الإيراني أن ما بين إسرائيل وإيران هو التنافس إقليمي تستثمره الولايات المتحدة من الباطن بخلاف ما يظهر على السطح لخدمة مصالحها بعيدة المدى، مستبعداً أن ينتهى التصعيد بمواجهة عسكرية مباشرة بمفهومها العسكري بين طهران وتل أبيب.
زر الذهاب إلى الأعلى