قطر

  • هآارتس: العلم الإسرائيلى قد يرفرف قريبا فى سماء الدوحة

    قالت صحيفة هآارتس الإسرائيلية إن إستراتيجية “الدبلوماسية الرياضية” التى تتبعها قطر قد تواجه أكبر اختبار لها فى أكتوبر المقبل مع استضافة إمارة تميم بطولة العالم للجمباز، التى يشارك فيها لاعبون إسرائيليون أمامهم فرص حقيقية للتتويج بميداليات.

    وأوضحت الصحيفة، أن هذه هى المرة الأولى التى تقام فيها بطولة العالم للجمباز فى الشرق الأوسط منذ بدايتها قبل 115 عاما، وهو ما يتزامن مع صعود الفريق الإسرائيلى.

     ويتوقع المراقبون أن يكون أمام ثلاثة من اللاعبين الإسرائيليين وهم أندرى ميدفيديف وألكسندر شالتيلوف وأرتيم دولجوبيات فرصة حقيقية للفوز بميدالية، وهو ما يضع المنظمون القطريون فى مأزق سياسى، فأى ميدالية يمكن أن يحصل عليها اللاعبين ستتضمن رفعا للعلم الإسرائيلى على الأرض القطرية، ولو كانت ميدالية ذهبية، سيعنى هذا عزف النشيد الوطنى الإسرائيلى.

    وتساءلت الصحيفة عما إذا كانت قطر ستتخلى عن التزامها كبلد مضيف يقوم بتكريم هوية الفائز، أم أن تقوم بتمجيد الرموز الصهيونية، وتخاطر بإثارة غضب الشارع العربى.

    ونقلت هآارتس عن الباحث الإسرائيلى بمعهد دراسات الأمن القومى فى جامعة تل أبيب، يوال جوزانسكى، قوله إنه فى ظل الأزمة التى تواجهها قطر مع جيرانها، فإن انفتاحها إزاء الإسرائيليين يمكن أن يجعلها تكسب كثير من النقاط مع الإدارة الأمريكية.

  • ممثل قبيلة الغفران القطرية: نتلقى باستمرار رسائل تهديد كلامية وكتابية

    أكد حمد المرى، ممثل قبيلة الغفران القطرية، على أن استهداف قبيلة الغفران، هدفه تغيير ديموجرافية المجتمع القطرى، مشيرا إلى أن أبناء القبيلة يتلقون باستمرار رسائل تهديد كلامية وكتابية.

    وقال المرى، وفقا لما نشرته قطريليكس المحسوبة على المعارضة القطرية، إن النسيج الاجتماعى لأهل قطر هو نفس النسيج الاجتماعى الخليجى، إلا أن تغيير ذلك النسيج ليتحول إلى مجنسين وغرباء كان من صنع بعض المستشارين الأجانب كأمثال عزمى بشارة والقرضاوى.

     

     

  • «الناتو».. أخطر اجتماع في تاريخ العرب بمشاركة مصر وقطر

    عقد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم، اجتماعا مع نظرائه بدول مجلس التعاون الخليجي، ضم قطر في سابقة هي الأولى من نوعها منذ اندلاع الأزمة الخليجية، إضافة إلى مصر والأردن.

    تحالف عسكري

    وبحسب ما تسرب من تقارير سابقة حول طبيعة هذا الاجتماع، يمكن أن يوصف بأنه من أخطر الاجتماعات في تاريخ منطقة الشرق الأوسط الحديث، عقب تسريبات عن تبني أمريكا لخلق تحالف عسكري استراتيجي للسيطرة على أزمات المنطقة ومكافحة الإرهاب، كنواة لتشكل “ناتو عربي” يتكفل بالتدخل في بؤر الصراع.

    مشاركة قطر

    وتحمل مشاركة قطر في هذه الاجتماع مؤشرات على إعادة الدوحة إلى طاولة عربية بشروط فرضت عليها مسبقا، تمهيدا لخروجها من دائرة الاتهام المتعلقة بدعم الإرهاب، وإعلان الطلاق مع تركيا وإيران بعدما لجأت لهما، ودخلت في تحالف ثلاثي صريح ضد أمتها العربية.

    جيد ومثمر

    وصف وزراء خارجية الأردن والإمارات والبحرين الاجتماع الذي عقد اليوم الجمعة، مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، بأنه “جيد جدا”، في حين وصفه وزير خارجية قطر بأنه “مثمر إلى حد ما”.

    من جانبه، قال السفير أحمد أبو زيد المتحدث باسم الخارجية، “شارك سامح شكري اليوم في اجتماع دعا إليه وزير الخارجية الأمريكي، وحضره وزراء مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن”.

    أفكار أولية

    وأضاف على حسابه الرسمي بموقع “تويتر”، عرض بومبيو أفكارا أولية حول فرص التعاون الأمني في المنطقة ومكافحة مصادر التهديد للاستقرار، وسيدرس الوزراء الأفكار، ويواصلون التحاور بشأنها بما يتناسب مع التطورات في المنطقة.

    مصر والأردن

    وخصص الاجتماع بحسب شبكة “الحرة” الأمريكية، لبحث التهديدات الإيرانية للمنطقة والأوضاع في اليمن وسوريا والعراق، إضافة إلى الخلاف الخليجي، إلى جانب تشكيل تحالف إقليمي دولي يضم الدول الخليجية الستة ومصر والأردن والولايات المتحدة، واحتمال انضمام دول أخرى في المستقبل.

    دور إسرائيل

    وكان نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشئون الخليج العربي، تيم لاندركينج، قد قال في مقابلة حصرية مع قناة “الحرة” الأمريكية: إن الولايات المتحدة تبحث إدراج شركاء جدد من آسيا وأوروبا في التحالف المزمع إعلانه مع دول الخليج إضافة لمصر والأردن.

    وأكد أن “إسرائيل لن تكون جزءا من هذا التحالف”.

    وأضاف أن هناك محادثات لإدراج شركاء آخرين في هذا الحلف، على سبيل المثال من الشرق الأوسط أو من أوروبا وحتى من آسيا، ولكن بالنهاية هذا ليس قرار واشنطن لوحدها، وإنما هو قرار يتخذ بشكل جماعي.

    وقت الانطلاق

    وكانت قد قالت صحيفة «ذا ناشونال» الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، أمس، إن الدول المشاركة بالتحالف تستعد في شهر ديسمبر المقبل لإطلاقه تحت مسمى “التحالف الإستراتيجي للشرق الأوسط” أو “MESA”، على أن يضم 9 دول عربية على رأسها دول التعاون الخليجي السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت وعمان، بالإضافة إلى مصر والأردن والولايات المتحدة الأمريكية.

    وكانت الولايات المتحدة أعلنتن في يونيو الماضي، عن عزمها إنشاء تحالف يضم الولايات المتحدة والدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي (السعودية والإمارات والكويت والبحرين وقطر وعمان)، إضافة لمصر والأردن.

  • مؤسسة حقوقية تتقدم ببلاغ للأمم المتحدة لإنقاذ محتجز مصرى فى قطر

    تحركت مؤسسة ماعت على نطاق واسع فى أروقة الآليات الأممية لحماية حقوق الإنسان لإنقاذ المواطن المصرى المحتجز فى قطر “نبيل مصطفى حسين”، والذى يدفع ثمن مواقفه السياسية السلمية ويواجه حملة شرسة من الأجهزة الأمنية والحكومة القطرية وبعض المؤسسات الاقتصادية التى تمنعه من مغادرة قطر ومن العمل داخلها أو خارجها عقابا له على التعبير عن رأيه عبر صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعى، وذلك فى إطار اهتمامها بطرح الانتهاكات التى يتعرض لها بعض المواطنين العرب جراء ممارسات سلبية لبعض الأنظمة الحاكمة.

     وتقدمت ماعت بشكاوى رسمية لكل من الفريق العامل المعنى بمسألة حقوق الإنسان والشركات عبر الوطنية وغيرها من مؤسسات الأعمال، والمقرر الخاص المعنى بالتأثير السلبى للتدابير القسرية الانفرادية على التمتع بحقوق الإنسان، والمقرر الخاص المعنى بحقوق الإنسان للمهاجرين، والمقرر الخاص المعنى بحالات الرق المعاصرة.

    كانت ماعت قد تلقت شكوى مكتوبة، وكذلك رسالة مسجلة بالفيديو من مواطن مصرى كان يعمل فى قطر ولا زال محتجز هناك تعسفيا، وهو المواطن المصرى نبيل مصطفى محمد حسين، مصرى الجنسية، عمره 59 عامًا، الذى كان يعمل مديرًا تنفيذيًا لإحدى الشركات التابعة لجريدة الشرق القطرية منذ ديسمبر 2013.

  • شاهد.. المقاطعة العربية تهدم محور الشر “تركيا وقطر وإيران”

    نجحت مقاطعة الرباعى العربى “مصر والسعودية والإمارات والبحرين”، فى هدم محور الشر وفضح مخططاته فى الرامية إلى تفتيت المنطقة العربية، خاصة فى ظل العقوبات الأمريكية تحاصر إيران وتوترات متصاعدة فى العلاقات التركية الأمريكية أدت إلى انهيار الليرة ومقاطعة عربية لتنظيم الحمدين.

     

    ووفق التقرير الذى بثتة فضائية “مباشر قطر”، الذى استعرض تاريخ الشر لثلاثى التخريب فى المنطقة العربية ونهايتهم المحتومة بعد افتضاح أمرهم أمام الرأى العام العالمى، أكد أن الاعتماد الذى كان يراهن عليه تميم بن حمد على ضلعى مثلث الشر أصبح عديم الفائدة فى ظل تردى الأوضاع فى تركيا وإيران.

    وأكد التقرير أن تميم بن حمد عول على نظام الملالى فى طهران والسلطان العثمانى فى أنقرة لكن تطور الأحداث تؤكد أن عقوبات واشنطن على طهران جعلت نظام الملالى يعانى ظروف صعبة ويواجه مخاطر جما وكذلك الأمر مع الرئيس التركى رجب طيب أردوغان جعل الليرة تنهار سريعاً.

    ولفت التقرير إلى أن تميم بن حمد لا يوجد طوق نجاة ينقذه من مصيره المحتوم الذى بات ينتظره فحلفائه الذين عول عليهم باتوا اليوم يتوجعون من العقوبات الأمريكية عليهم فى الوقت الذى يكتوى به بنار المقاطعة العربية “تميم اليوم يحصد ما زرعه فى الأمس”.

     

  • كريم عبد السلام يكتب…ميشيل شابليه.. هل سمعت عن جرائم تميم وحقوق قبيلة الغفران؟!

    السيدة ميشيل شابليه، المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الموقرة، الملايين من المواطنين العرب وغير العرب يسألونك سؤالا مباشرا؟ لماذا تصمتين عن جرائم تنظيم الحمدين ونظام تميم بن حمد فى حق قبائل قطر الكبرى؟ ولماذا تصمتين عن جرائمهم الصارخة بحق قبيلة الغفران على وجه الخصوص؟
     
    هل تعلمين يا مدام شابليه أن قائمة جرائم تنظيم الحمدين وتميم بن حمد تجاه قبيلة الغفران تمتد على مدى 22 عاما وتشمل التمييز العنصرى والتهجير القسرى والمنع من العودة إلى وطنهم والسجن وأعمال التعذيب والاغتيالات الممنهجة والاختفاء القسرى والحرمان من كل الحقوق المدنية ومنها الحق فى التعليم والصحة والسكن والعمل والأمن الشخصى؟
     
    إياك أن تتعللى بأنك لا تعلمين يا مدام شابليه بمأساة القبائل القطرية التى ينكل بها تنظيم الحمدين؟ أو أنك لا تحيطين إحاطة واسعة وشاملة بالقضية، أو أنك تبحثين بعض التفاصيل الدقيقة حول الموضوع قبل أن تصدرى بياناتك التى تحمل كل التأويلات وتختلف عن بياناتك الموجهة إياها، فهذه الأعذار أقبح من ذنوب وكبائر ولا تليق بالمفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن تتستر بها.
     
    وإذا كنت توليت مهام عملك فى أول الشهر الجارى وأصدرت منذ توليك بيانات بعضها موجه وبعضها مسيس وبعضها يعكس إلماما بما يجرى فى العالم، فلديك منذ 21 سبتمبر من العام الماضى تفاصيل القضية كاملة فى مذكرة شارحة ومدعمة بالوثائق والأدلة تسلمها مساعد المفوض السامى لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا محمد النسور.
     
    ألم يخبرك مساعدك المسؤول عن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وهو المعنى بالملف بأنه سبق وأن عبر عن أسفه وهو يؤكد أن السلطات فى الدوحة بدءا من أمير قطر ورئيس الوزراء والنائب العام ورئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وكبار المسؤولين الأمنيين، على اطلاع ودراية بما يتعرض له أبناء قبيلة آل غفران من التمييز العنصرى لأسباب سياسية واهية؟
     
    ألم يخبرك مساعدك المسؤول عن الشرق الأوسط أن ثلاثين ألفا من أبناء القبائل القطرية يمثلون نحو %10 من سكان قطر الأصليين بعيدا عن الوافدين والمجنسين، يتعرضون لأقسى عمليات الاستبعاد والتعذيب والحرمان من الجنسية والحقوق المدنية والسياسية؟ ألم يخبرك أنهم طرقوا كل الأبواب داخل قطر، ولكن الهيئة المعنية بحقوق الإنسان هناك تفضل إيواء الإرهابيين وجلب المرتزقة من أركان الأرض الأربعة على الوفاء بحقوق أبناء البلد الأصليين؟ ألم يخبرك مساعدك أن ثلاثين ألف قطرى حاولوا اللجوء إلى القضاء فى بلادهم لكن أبواب العدالة أغلقت فى وجوههم، وحاولوا المطالبة بحقوقهم فلم يلقوا إلا التنكيل والحرمان؟
     
    لماذا صمتك يا مدام شابليه؟ صمتك هذا لا يمكن أن يعتبره الأطفال المرضى فى قبيلة الغفران الذين لا يجدون دواء بريئا أبدا، ولا يعتبره المعذبون فى معتقلات تميم بن حمد عادلا أبدا، ولا يظنه المحرومون من العمل والأمن الشخصى من نساء الغفران نزيها أو مهنيا أو متماشيا مع ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أو سائر العهود الدولية الأخرى.
     
    أليست حقوق الإنسان غير قابلة للتصرف ولا ينبغى سحبها يا مدام شابليه إلا طبقا للإجراءات المرعية؟
    أليست جميع حقوق الإنسان غير قابلة للتجزئة يا مدام شابليه، سواء كانت حقوقا مدنية وسياسية، مثل الحق فى الحياة وحرية التعبير، أو اقتصادية واجتماعية وثقافية، مثل الحق فى العمل والضمان الاجتماعى والتعليم، أو حقوقا جماعية مثل الحق فى التنمية وفى تقرير المصير، وأن الحرمان من أحد الحقوق يؤثر بشكل سلبى على الحقوق الأخرى، فما بالك بالحرمان منها جميعا؟
     
    عليك أن تتكلمى يا مدام شابليه لتقولى إن جرائم تنظيم الحمدين بحق أبناء قبيلة الغفران التى استمرت 22 عاما متواصلة هى جرائم ضد الإنسانية.
    وعليك أن تمارسى مهامك وتدافعى فعلا عن حقوق الإنسان فى تلك البقعة المنكوبة من العالم التى تسمى «قطر»، وإلا فما الحاجة لوجودك ولوجود المنصب الذى تشغلينه والمنظمة التى تمثلينها؟!
  • “قطريليكس” تكشف أكاذيب الدوحة حول استثماراتها فى ألمانيا

    لا تتوقف الجهود التى تبذلها “قطريليكس” فى كشف الفضائح القطرية فى المنطقة العربية، وتدخلها السافر فى الشئون الداخلية ومحاولتها المستمرة إثارة الفتن ودعم الجماعات الإرهابية، حيث كشفت عن أن وعود الاستثمارات التى أعلن عنها أمير الإرهاب تميم بن حمد فى ألمانيا كاذبة، وأن قطر تبيع الوهم للألمان.

     

    وقالت “قطريليكس”، إن كورنرستون للاستشارات كشفت كذبة ضخ قطر فيما يخص استثمارات في اقتصاد ألمانيا بـ 10 مليارات يورو، معتبرة أن الأمر لا يعدو إلا أن يكون كذبة ممجوجة من نظام تميم العار للاستهلاك الإعلامى.

    1111111111111111 

    وأوضحت “قطريليكس”، أن إعلان تميم ضخ 10 مليارات يورو فى ألمانيا مجرد “شو إعلامى” من تميم، خاصة أن الاقتصاد القطرى يعانى من صعوبات بالغة فى ظل المقاطعة العربية، وما تفعله قطر محاولة لكسر عزلتها بالإضافة إلى أن الدوحة معروفة بالفشل فى الوفاء بتعهداته الاستثمارية.

  • هروب جماعي للعمالة الأجنبية من قطر

    كشفت بيانات وزارة التخطيط والإحصاء القطرية عن تراجع عدد سكان الدولة من 2.58 مليون نسمة في نهاية يونيو 2018 إلى 2.561 مليون نسمة في نهاية أغسطس الماضي، بانخفاض بلغ نحو 190 ألف نسمة.

    وأظهرت البيانات الرسمية التي نقلتها صحيفة “الإتحاد” الإماراتية تراجع عدد السكان الذكور من 2.034 مليون في مايو الماضي إلى 1.954 مليون في يونيو الماضي بنسبة 3.9% وبواقع 79.592 ألف ذكر، وفي المقابل كانت نسبة الانخفاض في عدد الإناث أكبر إذ بلغت 10.3% من 697.899 ألف إلى 626.315 ألف أنثى ما يعني مغادرة 71.584 ألف أنثى من السكان لدولة قطر.

    وقالت الصحيفة إن هذه الأرقام تشير إلى استمرار مسلسل هروب العمالة والكفاءات من قطر لتردي الأوضاع الاقتصادية، حيث غادر 151 ألف وافد قطر خلال شهر يونيو الماضي لينخفض عدد سكان الدولة من 2.73 مليون نسمة في شهر مايو إلى 2.58 مليون نسمة في يونيو الماضي.

    وكانت أعداد العمالة الأجنبية في قطر تراجعت بنسبة 6.2% خلال الربع الثاني من العام الماضي بعد 10 أسابيع من المقاطعة التي فرضتها الدول الداعية إلى مكافحة الإرهاب، وبنحو 123.8 ألف عامل وبمعدل 57 عاملًا كل ساعة، وكان ارتفاع الأسعار وزيادة معدلات التضخم وتأخر صرف الرواتب من أهم العوامل وراء تلك الظاهرة حتى إن العمالة الأجنبية اضطرت إلى تنظيم إضراب لإعلان تضررهم من عدم تسلم رواتبهم.

    وتظهر الإحصائيات الرسمية في قطر أن العمالة الأجنبية تشكل نسبة 94.8% من قوة العمل في القطاعين الحكومي والخاص، فيما تشكل نسبة القطريين 5.2% فقط من عدد المشتغلين.

  • قطر تريد شراء ألمانيا أيضاً.. لا للبترودولار الملطّخ بالدم!

    ذكرت الصحافية سعاد سباعي في مقالها بصحيفة “المغربية” الإيطالية أنّ لدى قطر خطة استثمارية كبيرة في ألمانيا. وتابعت سباعي، وهي عضو سابق في البرلمان الإيطالي، أنّ المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا دقت ناقوس الخطر: “هذه المشاريع بترودولارية ملطخة بالدم. ولدى عبدالله بن خالد آل ثاني، وزير الداخلية القطرية السابق الذي زار ألمانيا مؤخراً، تاريخ طويل من العلاقات مع الإرهاب”.

    لا حدود للأهداف القطرية. هي أكبر ممول للإخوان والإرهاب الدولي، وقد وجّهت أنظارها إلى ألمانيا التي تشكل الرئة الاقتصادية لأوروبا. فيما يتعلق بمنتدى الاستثمار بين ألمانيا وقطر والذي عُقد يومي الخميس والجمعة الماضيين في برلين، قال وزير المالية القطري علي شريف العمادي إنّ بلاده تنظر إلى ألمانيا على أنها لاعب بارز في العالم الاقتصادي، مضيفاً أنّه يتطلع بتفاؤل كبير إلى التطورات في السوق الألمانية.
    20 مليار دولار
    أشارت سباعي إلى أنّ قطر تهدف في الواقع إلى الاستثمار بمليارات الدولارات في ألمانيا، وهي تبدي اهتماماً خاصاً بالشركات المتوسطة الحجم. ولفت تقرير أوردته صحيفة هاندلسبلات الألمانية أنّ جهاز الاستثمار القطري سيستهدف شركات التصنيع في ألمانيا. وقال وزير المالية القطري للصحيفة نفسها إنّ الوفد القطري سيعلن عن استثمارات كبيرة وجديدة. إنّ قطر هي أكبر مصدّر للغاز المسال وتتمتع بأسهم في شركات مثل فولكس فاغن، البنك الألماني، سيمنز، هوكتيف وسولار وولرد. “تنفق” قطر حوالي 20 مليار دولار في ألمانيا.
    لا للبترودولار الملطخ بالدم
    على الرغم من حجم هذه الاستثمارات، هنالك من يقولون “لا” لهذه البترودولارات الملطخة بالدم. وهذا ما فعلته المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا، والتي طالبت السلطات الألمانية بتوقيف عبدالله بن خالد آل ثاني بالتزامن مع المنتدى الاقتصادي القطري الألماني، بما أنّ وزير الداخلية السابق كان سيزور ألمانيا. من جهة ثانية، إنّ العلاقة بين عبدالله بن خالد آل ثاني والإرهاب معروفة بالنسبة للغالبية الساحقة. ولهذا السبب، دعت المنظمة العربية الحقوقية لمحاكمته.
    خبّأ 100 إرهابي في مصنعه
    لفت تقرير صحافي النظر إلى أنّ عبدالله بن خالد تواصل مع أسامة بن لادن الذي سافر إلى قطر بين 1996 و2000 لزيارته. في ذلك الوقت، كان عبدالله بن خالد وزير قطر للشؤون الخارجية، بينما بات اليوم الرقم 14 على لائحة الإرهابيين الدوليين التي أصدرتها الدول التي تحارب الإرهاب. تتضمن اللائحة أيضاً أسماء 59 إرهابياً ممولين ومدعومين من السلطات القطرية. في السنوات العشرين الماضية، كان هناك عدد كبير من الوثائق الاستخبارية والتقارير الإعلامية التي تربط عبدالله بن خالد بالمنظمات العنيفة. وفقاً للسلطات الأمريكية، قام بإخفاء 100 إرهابي لبعض الوقت داخل مصنعه في قطر.

  • قطر توجه طلبا عاجلا لـ”دول المقاطعة”

    وجهت دولة قطر طلبا عاجلا، اليوم الأربعاء 12 سبتمبر، إلى “دول المقاطعة” الأربع، السعودية والإمارات والبحرين ومصر.
     

    ونشرت وكالة الأنباء القطرية “قنا”، بيانا صادرا عن وزارة الخارجية القطرية، طالبت فيه دول المقاطعة الأربع، بالجلوس على طاولة التفاوض لإنهاء ما أسمته بـ”انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبت في إطار الأزمة الخليجية” والتي “تضرر منها عدد كبير من الأفراد والأسر، على حد ما جاء في البيان.

     

    ويأتي الطلب، عقب ساعات من فشل قطر في استخلاص قرار من مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، بشأن المقاطعة.

    وقال المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة في جنيف، عبيد سالم الزعابي، في بيان ألقاه باسم دول المقاطعة الأربع، إن على الجانب القطري إبداء نية حقيقية في فتح حوار مسؤول مع دول المقاطعة في إطار الوساطة الكويتية.

    وأضاف الزعابي، في بيان نشرته وكالة الأنباء الإماراتية “وام”، إن “الدول الأربع أكدت في أكثر من مناسبة أن إجراءات المقاطعة التي اتخذتها لحماية أمنها وشعوبها ستنتهي في الوقت الذي تعلن فيه الحكومة القطرية توقفها عن دعم وتمويل الإرهاب والاستجابة لشواغل دولنا التي أعلنت عنها قياداتنا مرارا وتكرارا وذلك من أجل الحفاظ على الاستقرار في المنطقة”.

     
  • كمال عامر عن إصدار قطر قانون اللجوء السياسى: العيب من أهل العيب ليس عيبًا

    قال اللواء كمال عامر رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، إن إعداد قطر قانون اللجوء السياسى ليس أمرًا غريبًا على قطر وعلى كل القوة الكارهة التى تكره أن تعود مصر قوية ومستقرة تمارس دورها الإقليمى والعالمى، ومصر تدرك تمامًا كل هذه الأعمال العدائية، وهى لا يعنيها ذلك لأن لديها خطة عمل وخطة بناء لمصر الحديثة، وتحشد جهود شعبها متكاتف متحاب لبناء الدولة.

    وأضاف عامر ، قائلاً “نلجأ فى هذا الأمر للمثل المصرى الذى يقول القافلة تسير والباقى ينبح، وما فعلته قطر ليس غريبًا وجديدًا إذا جاء العيب من أهل العيب فهو ليس عيبًا”.

    كان تميم بن حمد آل ثان قد أصدر قانون اللجوء السياسى إلى الدوحة الذى حمل رقم 11 لسنة 2018، بما يسمح بحماية الجماعات الإرهابية ومنحها امتيازات داخل الدوحة.

  • وزير خارجية البحرين: قطر تسن قوانين لاستقبال من يتأمر على وطنه

    اتهم خالد بن أحمد آل خليفة، وزير الخارجية البحرينى، تنظيم الحمدين فى قطر، بتشريع قوانين ترحب بمن يتآمر على وطنه.

    وقال آل خليفة، مساء الأحد، “في حين تقدم الدول الأربع مطالبها الواضحة لحل أزمة قطر، تضع قطر العراقيل وتبث الأكاذيب، وتسن القوانين التى ترحب بمن يتآمر على وطنه، فى عداء جلى ومخالفات واضحة لاتفاقية الرياض”.

    كانت الحكومة القطرية قررت منح حق اللجوء السياسى لعدد من الكوادر الإرهابية؛ بموجب قانون اللجوء السياسى الذى وافق عليه أمير الإرهاب تميم بن حمد آل ثانى، والذى حمل رقم 11 لسنة 2018 لتنظيم اللجوء السياسى إلى الدوحة.

  • خلافات بين قطر والهند تؤجل مشروع إطلاق شركة خطوط جوية مشتركة

    أعلن أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، أن الشركة ستنتظر حتى تصبح قواعد الاستثمار المباشر في الهند مواتية أكثر، قبل بدء نشاط شركة تابعة للخطوط القطرية في نيو دلهي.

    وقال الباكر بحسب صحيفة “إنديا تايمز” الهندية،: “نحن مهتمون للغاية بإطلاق شركة طيران في الهند، لكن التنظيم يربكنا قليلًا لأن ما علمناه في البداية هو أن الأجانب يمكنهم امتلاك 100٪ من الناقل الهندي المحلي. لقد ذهب محامونا وطلبوا عملية تقديم الطلب. ثم تم إخبارنا، بصفتك شركة طيران ، لا يمكنك امتلاك سوى 49٪ فقط”.

    وأضاف أن بإمكان هيئة الاستثمار القطرية أن تمتلك 100% لكن الهيئة تملك الخطوط الجوية القطرية “وهكذا تبدأ قصة البيضة والدجاجة، لا نعرف حقا ما هو المسموح به، لكننا مهتمون للغاية بإطلاق شركة طيران.

    وتابع أن مشروع شركة الطيران سينتظر عاما آخر حتى تصبح السياسات مواتية.

    وأشار إلى أن قطر ليست لديها مشكلة في أن تتحكم الهند في الشركة بنسبة 100% ، فبالطبع لن يذهب القطريون لإدارة الشركة في الهند، وستكون الإدارة هندية بالكامل، لكن يجب أن يكون المالك هو قطر.

  • مريم الكعبى: قطر نجحت أن تكون الوكيل الرسمى لكل عدو ومتآمر على الأمة

    أكدت الكاتبة الإماراتية مريم الكعبى، أن قطر استطاعت وبجدارة أن تكون الوكيل الرسمى لكل عدو ولكل متآمر على هذه الأمة، وقالت إن “وجود الإمبراطورية الدعائية القطرية جعلنا ننام ونصحو على الإشاعات والأخبار المفبركة والتحريض المستمر والشحن الذى لا يهدأ، استطاعت قطر وبجدارة أن تكون الوكيل الرسمى لكل عدو ولكل متآمر على هذه الأمة”.

    وأوضحت مريم، “سياسة الدعاية القطرية تعتمد على شراء مساحة فى أحد الصحف الشهيرة وتمرير خبر كاذب، إلتقاط الخبر عبر أذرع إمبراطوريتها الدعائية ونشره اعتمادا ليس على مصدره ولكن بالإشارة إلى مرجعية الصحيفة التى اشتروا منها المساحة، تداول الخبر مثل النار فى الهشيم فى المواقع والقنوات التابعة لها”، مؤكدة أن ما تقوم به قطر هو الدعاية الاستراتيجية التى تهدف إلى بناء عقلية جمعية ضد خصم من الخصوم اعتمادا على التشويه المستمر لتكوين رأى عام ضد الخصم المستهدف.

  • صحيفة أمريكية تدعو ترامب لنقل القوات الأمريكية من قطر

    قالت صحيفة “واشنطن إكسمنير” الأمريكية إنه يتعين على الرئيس دونالد ترامب أن يخبر أمير قطر تميم بن حمد، سواء عبر الهاتف أو تويتر، أن الولايات المتحدة لن تستخدم قاعدة العديد التى يتم توسيعها فى قطر، وأنه سيبحث نقل القوات الأمريكية خارج الإمارة بأكملها، وذلك ما لم تقوم الدوحة بإعادة تنظيم سياستها الخارجية نحو دعم أكبر للاستقرار الإقليمى ومكافحة الإرهاب.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الحاجة لأن يقوم ترامب بدارسة هذا الاعتبار تأتى فى ضوء إعلان مسئول بالحكومة القطرية يوم الأحد الماضى أن الإمارة تنوى توسيع قاعدة العديد الجوية.

    وتستضيف هذه القاعدة عناصر القيادة المركزية المشتركة للولايات المتحدة، ولعبت دورا فى هجمات الولايات المتحدة ضد داعش وحكومة بشار الأسد فى سوريا.

     وترى الصحيفة، أن عزم قطر بناء منشآت جديدة فى العديد يتعلق بمحاصرة الولايات المتحدة فى وجود عسكرى رسمى طويل المدى فى هذا البلد، ويتعلق الأمر أيضا بسياسة قطر فى شراء العتاد العسكري الغربي ومن ثم شراء الإذعان السياسى الغربى لسياسة قطر الخارجية الأوسع.

     لكن الوقت حان لإنهاء هذا، وتوضح الصحيفة أن المشكلة البسيطة تكمن فى أن قطر لا تزال تتصرف بطريقة تتعارض بشكل أساسى مع المصالح الأمريكية، فهى تدعم مصالح السياسة الخارجية الإيرانية فى مواجهة الاستقرار الإقليمى.

    وسمحت الحكومة القطرية لمتشددى الحرس الثورى الإيرانى بعزل مصالحهم التجارية عن ضغوط العقوبات الأمريكية.وتشير تقديرات حديثة إلى أن قطر ربما تساعد إيران فى التلاعب بنتائح محادثات تشكيل الحكومة الجارية الآن فى العراق.

  • قطر أنفقت 16.3 مليون دولار للتأثير على موقف ترامب من المقاطعة العربية

    كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، الأمريكية، عن سعى قطر لفتح قنوات تعاون مع 250 شخصا بإمكانهم التأثير على سياسات الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، بما فى ذلك حاكم ولاية أركنساس السابق الجمهورى، مايك هاكابى، والمحامى آلان ديرشوفيتز.

    وأوضحت الصحيفة فى تحقيق نشرته على موقعها الإلكترونى، الخميس، أن قطر أنفقت على حملة ضغط قادها جوى ألهام، أحد المستمثرين فى مجال المطاعم فى نيويورك، 16.3 مليون دولار خلال عام 2017 للتأثير على موقف ترامب من المقاطعة العربية لها.

    وأضافت أن الأشخاص الذين تضمنتهم القائمة سافروا إلى الدوحة، وقال بعضهم، بما فى ذلك ديرشوفيتز، أنهم يشعرون بالخداع لأنهم لم يكونوا مدركين أن الرحلات تتعلق بنوايا الضغط الحكومى، وأضاف ديرشوفيتز فى تصريحات للصحيفة: “لو كنت أعرف أن هدفهم منى هو التأثير على الرئيس، لما ذهبت.”

    وتقاضى هاكابى 50 ألف دولار أمريكى من ألهام، عن زيارته لقطر، وبحسب وول ستريت جورنال، فإن قطر أنفقت 16.3 مليون دولار للضغط على الولايات المتحدة فى 2017 مقارنة بـ4.2 دولار فقط عام 2016، وذهب معظم هذا المال الضخم لعمليات الضغط التقليدية حيث أولئك الذين على علاقات بترامب وأعضاء فى الكونجرس، بالإضافة إلى قائمة من 250 شخص مؤثرا فى سياسات ترامب.

  • قطر وتركيا.. الحليفان السامان لأمريكا في الخليج!

    أكّد ريتشارد مينيتر، كاتب سياسي ومدير المعهد الأمريكي للإعلام، أنّ لدى أمريكا اليوم مشاكل مع حلفائها أكبر من تلك التي تواجهها مع أعدائها. ودعا قراءه في معهد “غايتستون إنستيتيوت” الأمريكي إلى مراقبة القضيتين الغريبتين لحليفتي واشنطن المفترضتين: تركيا وقطر. فهما تستضيفان قواعد عسكرية أمريكية فيما تدعمان الأحزاب الإسلاموية وتتقربان بشكل متزايد من إيران وتخرّبان سياسات واشنطن إقليمياً.

    بدأت تُطرح الأسئلة مع اعتقال القس الأمريكي أندرو برانسون الذي عاش في تركيا 23 سنة من دون التسبب بأي إشكال. فجأة، تم احتجاز برانسون وزوجته نورين كمتهمين بتدبير الانقلاب الفاشل. أطلق سراح نورين بعد 13 يوماً بدون توجيه اتهامات إليها. بقي برانسون محتجزاً منذ سنة 2016 قبل أن تظهر الاتهامات أخيراً وهي متعددة وغير قابلة للتصديق مثل كونه جزءاً من مؤامرة دبرتها وكالة المخابرات المركزية بإيحاء مورموني للإطاحة بالحكومة التركية. لكنّ برانسون لا ينتمي أساساً لكنيسة المورمون ولا تربطه صلة بالوكالة. لو ثبّت القضاء التركي التهم عليه فسيواجه عقوبة بالسجن تصل إلى 35 سنة.
    كشفت تركيا عن نواياها الحقيقية حين عرضت تبادل برانسون بالداعية فتح الله غولن الذي تتهمه تركيا بالوقوف خلف الانقلاب الفاشل في يوليو 2016. يؤكد معارضون أنّه تمت فبركة “الانقلاب” لإعطاء الحكومة الإسلاموية غطاء من أجل تطهير الضباط العلمانيين البارزين من الجيش إضافة إلى السياسيين والصحافيين المعارضين. تتحرك تركيا اليوم أكثر باتجاه نموذج إسلاموي أكثر صداقة مع الديكتاتورية الإسلاموية في إيران وأقل صداقة مع الاتحاد الأوروبي. أصبح برانسون بيدقاً في لعبة شطرنج أكبر.
    بوجود قطر وتركيا كأصدقاء 
    دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علناً لإطلاق سراح برانسون بينما رفض تسليم غولن الذي يعيش في بنسلفانيا بشكل قانوني إلى نظام قضائي أجنبي من المرجح ألا يمنحه محاكمة عادلة.
    اعتمد ترامب على العقوبات الاقتصادية لتحرير القس الأمريكي المسجون. أثرت هذه العقوبات كثيراً في الاقتصاد التركي المنهك لكنّها لم تضعف القرار التركي. تراجعت الليرة 40% أمام الدولار هذه السنة وتباطأ الاستثمار الأجنبي المباشر في تركيا في الفترة نفسها. رفضت الحكومة التركية إطلاق سراح برانسون وصعّدت موقفها مع مطالبة أردوغان أتباعه بمقاطعة أجهزة آي فون وغيرها من المنتجات الأمريكية الإلكترونية البارزة.
    تركيا هي حليف لأمريكا في الناتو وثاني أكبر مساهم في عدد الجنود داخل الحلف الأطلسي الحيوي. وتضم أيضاً قواعد عسكرية أمريكية من بينها إنجرليك وينتشر فيها 5000 طيار أمريكي. مع تصاعد العقوبات الأمريكية تدخلت قطر، حليف آخر لأمريكا. تعهد الأمير القطري الشيخ تميم بن حمد آل ثاني باستثمار 15 مليار دولار في الاقتصاد التركي خلال زيارة أجراها إلى تركيا مؤخراً وأعلن على الملأ أنّ هدف الاستثمارات هو تخفيف قوة العقوبات الأمريكية. وأشار كاتب المقال إلى المثل الأمريكي الذي يقول: بوجود أصدقاء كهؤلاء، من يحتاج إلى أعداء؟
    تمول من تقصفهم أمريكا انطلاقاً من أراضيها
    أضاف مينيتر أنّ قطر، الحليف المفترض لأمريكا تستحق تدقيقاً أكثر في سلوكها. هي تستضيف قاعدة العديد التي تنطلق منها المقاتلات الأمريكية لقصف عناصر طالبان وداعش والقاعدة. ومع ذلك، تمول قطر هذه المجموعات نفسها مثل النصرة التي تشكل فرعاً للقاعدة في سوريا. لقد مولت زعماء طالبان قبل هجمات 11 سبتمبر ودفعت حوالي مليار دولار لإرهابيين مدعومين من إيران كأموال فدية لرهائن احتُجزوا في العراق وسوريا. وتمول قطر مجموعات أخرى تقتل الأمريكيين فأعلن الأمير القطري علناً وبفخر دعمه المالي لحماس التي صنفها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على لوائح الإرهاب.
    تمول الإخوان: بوابة المنظمات الجهادية
    دعا مينيتر قراءه إلى تذكّر أنّ قطر تعطي مئات الملايين من الدولارات إلى الإخوان المسلمين الذين يشكلون بوابة إلى جميع المنظمات الجهادية السنية الإرهابية تقريباً في الشرق الأوسط. بدأ زعيم القاعدة أيمن الظواهري رحلة التطرف الخاصة به في الإخوان المسلمين داخل مصر، كما فعل مدبر هجمات 11 سبتمبر خالد شيخ محمد في فرع التنظيم داخل الكويت. وتم غسل دماغ أبي مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق على يد فرع إخواني في الأردن. ورحب الأمير القطري أيضاً بداعية الإخوان يوسف القرضاوي حين انتقل للعيش في قطر، وكذلك بعدد من زعماء بارزين في حركة حماس. وتعطي شبكة الجزيرة الهواء لتشريع وجهات نظرهم القاتلة.
    قرصنة رسائل مواطنين أمريكيين
    يضاف إلى ذلك الاتهامات التي وجهها مؤخراً مواطنون أمريكيون (من بينهم المسؤول السابق في اللجنة المالية الجمهورية إليوت برويدي) إلى قطر حول قرصنتها رسائلهم الإلكترونية ونشرها مع صحافيين وفقاً لدعاوى رُفعت في محاكم أمريكية. ومولت قطر مجموعات ورجال ضغط كثر (تقاضى بعضهم 100 ألف دولار شهرياً) وهم مقربون من رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ومن أبرز سيناتور ديموقراطي فيها. ووفقاً لوكالة رويترز، تلقى نك ميوزن، نائب رئيس شؤون الموظفين في مكتب السيناتور تيد كروز، 300 ألف دولار شهرياً من قطر.
    أنهار من الأموال القطرية لإيران
    وتقربت الدوحة من إيران، أكبر عدو إقليمي لأمريكا. تتقاسم معها حقل فارس الضخم لإنتاج الغاز وتؤمّن أنهاراً من الأموال للدولة نفسها التي تشك أمريكا في أنها تبني أسلحة نووية وصواريخ طويلة المدى لتطلقها ضد القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط وأوروبا. وكتب النائب الأمريكي وعضو لجنة الخدمات المالية ولجنتها الفرعية لمكافحة الإرهاب والتمويل غير الشرعي تيد باد أشار فيه إلى أنّ إيران تستمر بدعم حزب الله مالياً بمئة إلى 250 ألف دولار سنوياً الأمر الذي يفرض تهديداً مباشراً على مصالح أمريكا وحلفائها في المنطقة.
    توضح المسار
    مع أخذ جميع هذه المؤشرات، يصبح المسار واضحاً. بعيداً عن أن تكون داعمة أمينة للسياسة الأمريكية، تستخدم قطر كل وسيلة لتدميرها أو تغييرها. إنّ صفعة تمويل تركيا فيما تحتجز الأخيرة مواطناً أمريكياً هناك، هي المثل الأخير عن سلوك قطر التي يفترض أن تكون حليفاً لأمريكا. لدى إدارة ترامب رأيان عن قطر بشكل يثير الاستغراب. تحدث وزير الخزانة ستيف منوخين بإيجابية عن قطر وكذلك وزارة الخارجية في عهد تيليرسون. والرئيس ترامب نفسه لم يقدم نظرة متناسقة حول قطر.
    كلفة عدم اتخاذ قرار  
    في نهاية المطاف، سيكون على إدارة ترامب أن تقرر أياً من الحلفاء ينبغي أن تدعمهم: السعودية ومصر ودول الخليج العربي أو قطر وتركيا اللتين تقربتا من إيران. وتساءل الكاتب عن سبب عدم قيام واشنطن بتوسيع الانتشار العسكري الأمريكي في قاعدة الظفرة الإماراتية بحيث تكون بديلاً لقواعدها في قطر وتركيا إذا قبلت الإمارات بالفكرة. إنّ إعادة ضبط العلاقة مع قطر لن تكون سهلة أو مجانية. تحتفظ واشنطن بوجود عسكري ضخم في العديد كما أنّ استثمارات قطر في الاقتصاد الأمريكي تقاس بالمليارات. هنالك خيارات صعبة تلوح في الأفق. لكن على الرغم من ذلك سيكون عدم القيام بأي شيء مكلفاً أكثر.
    إذا تمكنت الدولة من تقويض سياسة الولايات المتحدة فيما تستمر بكسب المنافع من الصداقة معها، فقد تتبعها دول أخرى. وتساءل مينيتر في ختام مقاله عن حقيقة ومعنى أن تكون دولة ما حليفة للولايات المتحدة طالما أنّها ستحاول خداعها عبر سلوكها وسياستها.

  • معهد أمريكي يكشف: قطر وتركيا وإيران محور الشر بالشرق الأوسط

    نشر معهد “جيتستون” الأمريكي تقريرًا مطولًا تحدث فيه عن التحالف القطري مع إيران وأضراره على الدول الخليجية والعربية، فقال “إن الدعم الإيراني المستمر للمنظمات الإرهابية التابعة لحزب الله والذي يأتي من خلال المساعدات المالية والسياسية، بالإضافة للأسلحة والتدريب التكتيكي يؤثر على العديد من الدول الخليجية والعربية”.

    وجاء في التقرير أن دبلوماسيين غربيين ومحللين لبنانيين أكدوا أن الدعم المالي الإيراني لحزب الله يبلغ في المتوسط نحو 100 مليون دولار كل عام، وفي بعض الأحيان تصل المبالغ ما يقرب من ربع مليار دولار.

    وأكد المعهد الأمريكي أن كل هذه الأنشطة تشكل تهديدا مباشرا للمصالح الأمنية الأمريكية، وتسهم في إطالة أمد الصراعات في الشرق الأوسط، وتشكل تهديدا للحلفاء الرئيسيين في المنطقة.

    واقترح تيد بود عضو اللجنة الفرعية المعنية بالإرهاب والتمويل غير المشروع بالكونجرس بتوسيع انتشار القوات الأمريكية في قاعدة الظفرة الجوية في دولة الإمارات العربية المتحدة كبديل للقواعد الجوية التي تستخدمها الولايات المتحدة في قطر وتركيا، إذا قبلت الإمارات بهذه الفكرة.

    وتابع أنه إذا استطاعت قطر أن تتحدى سياسة الولايات المتحدة أو تقوضها في حين أنها لا تزال تحظى بفوائد صداقة أمريكا، فإن العديد من الدول الأخرى قد تحذو حذو قطر.

    وقال معهد “جيتستون” الأمريكي إن الولايات المتحدة الأمريكية تمر في هذه الأيام، بمشاكل مع حلفائها أكثر من أعدائها، مؤكدا أن هناك حالة غريبة تشهدها العلاقات بين أمريكا وتركيا وقطر، الحليفان الأمريكيان المفترضان حيث تستضيف هاتان الدولتان القواعد الجوية الأمريكية الأساسية وفي الوقت نفسه يدعمان الجماعات الإرهابية، ويتعاونان بشكل متزايد مع إيران، عدو المنطقة وأمريكا.

    وأشار المعهد إلى توتر العلاقات الأمريكية مع تركيا قائلا إن القصة بدأت باعتقال أنقرة القس الأمريكي أندرو برونسون، الذي عاش في تركيا لمدة 23 عامًا دون وقوع حوادث، وفي 7 أكتوبر 2016، تم خطف برونسون وزوجته نورين بزعم تخطيطهما للانقلاب الفاشل وتم الإفراج عن نورين بعد احتجازها لمدة 13 يومًا دون تقديم أي تهم وظل أندرو برونسون رهن الاحتجاز منذ عام 2016.

    وكشفت تركيا عن نواياها الحقيقية عندما عرضت تبادل برونسون مع فتح الله جولن، وهو رجل دين إسلامي تركي يعيش في بنسلفانيا وتعتقد الحكومة التركية إن جولن ومنظمته وراء محاولة الانقلاب الفاشل ضد الحكومة التركية في يوليو 2016.

    لتقوم أمريكا بتوقيع عقوبات على تركيا لتسجل العملة التركية انخفاضًا بنسبة 40٪ مقابل الدولار الأمريكي هذا العام كما تباطأ الاستثمار الأجنبي المباشر في تركيا بشكل كبير ومع ذلك، بقيت حكومتها على الطريق ورفضت إطلاق سراح برونسون، ودعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أتباعه إلى مقاطعة أجهزة iPhones وغيرها من المنتجات الأمريكية الشهيرة.

    يذكر أن تركيا حليف في الناتو للولايات المتحدة وثاني أكبر مساهم في القوات في هذا التحالف الحيوي كما أنها موطن للقواعد الجوية الأمريكية الرئيسية، بما في ذلك إنجيرليك، وهو مجمع ضخم بالقرب من أضنة يضم حوالي 5000 طيار أمريكي.

    وتابع المعهد الأمريكي أنه مع تشديد العقوبات الأمريكية، تدخلت قطر في الأزمة بين أمريكا وتركيا، حيث تعهد أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني باستثمار 15 مليار دولار في الاقتصاد التركي خلال زيارته الأخيرة وأعلن بوضوح أن الهدف من الاستثمار هو تقويض قوة العقوبات الأمريكية.

  • قطر تتخذ قرارا عسكريا بشأن قاعدة العديد وتنشئ أخرى باسم تميم 

    قال نائب قائد القوات الجوية الأميرية القطرية، اللواء الركن طيار أحمد إبراهيم المالكي، إن الدوحة تعمل على إنشاء قاعدة جوية جديدة باسم “قاعدة تميم الجوية”، بحسب وكالة “سبوتنك” الروسية.

    وأضاف المالكي أنه سيتم توسيع قاعدة العديد الجوية، وتطوير قاعدة الدوحة الجوية، لاستقبال الطائرات والمنظومات الجديدة التي دخلت الخدمة بالقوات الجوية القطرية وعلى رأسها “الرافال” الفرنسية، و”F15″ الأمريكية.

    وأوضح أن هناك مشاريع هيكلية ذات طابع استراتيجي ستشهدها القوات الجوية، مضيفا أن القوات الجوية استقبلت العام الحالي 2018 أول دفعة من العنصر النسائي، كمرشحات طيار.

    وكشف المالكي، عن إعادة تنظيم القوات الجوية الأميرية القطرية، بعد دخول منظومات الطائرات الحديثة، مشيرا إلى أن هذا الأمر قيد الدراسة وسيرى النور قريبا. ولم يحدد المالكي تكلفة المشروع، وتوقيت الانتهاء منه.

  • قطر تطلب من إيران تنشيط خطوط الملاحة البحرية بينهما

    أعلن هادي حق شناس مساعد رئيس مؤسسة الموانئ والملاحة البحرية الإيرانية أن قطر طلبت تنشيط خطوط الملاحة البحرية بين مينائي بوشهر جنوب إيران وميناء حمد القطري، فى خطوة عدها مراقبون جراء العزلة المتزايدة التى تعيشها قطر منذ المقاطعة العربية يونيو 2017 على خلفية دعمها للإرهاب.

    وبحسب وكالة فارس الإيرانية قال المسئول الإيرانى إن قطر كانت قبل العقوبات، توفر بضائعها من الإمارات والسعودية، لكنها طلبت الآن زيادة الحركة الملاحية عبر الخطوط البحرية مع إيران لتعزيز التجارة بين البلدين.

    وأكد أنه تم إبلاغ الجانب القطري إمكانية استخدام ميناء بوشهر لتنفيذ عمليات تصدير واستيراد البضائع، وعمليا تم تنفيذ جزء من هذه العمليات، حيث يجرى ترانزيت المنتجات الزراعية عبر ميناء بوشهر إلى ميناء حمد القطري.

    ولفت مساعد رئيس منظمة الموانئ والملاحة البحرية الإيرانية، إلى نقل البضائع العابرة من تركيا ودول الجوار الأخرى إلى موانئ قطر باستخدام خطوط الملاحة من ميناء بوشهر الإيراني.

  • مرشح لرئاسة ليبيا : قطر وتركيا وإيران يهددون أمن بلادنا

    قال المرشح لرئاسة ليبيا، عارف علي النايض، أن قطر وتركيا وإيران يهددون الأمن الوطني الليبي، موضحاً أنه يشكلون خطراُ على المنطقة بأسرها، مشيراً إلى أنه فى صراع مع تنظيم الإخوان الإرهابى فى ليبيا والتنظيمات الأخرى المسلحة.

    وأكد النايض خلال مقابلة مع صحيفة “لوموند أفريك” الفرنسية، أن ولائه الأول والأخير لليبيا وليس لأى جهة أخرى، مشيراً إلى أنه “معركته الحقيقية في بناء دولة مدنية تحترم الاصول الإسلامية”.

    وأوضحت الصحيفة بأن النايض لم يخفِ عدائه لتنظيم الإخوان المصنف بالإرهابي، كما برر تأييده لرجل برقة القوي القائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر ولمحور (السعودية والإمارات ومصر).

    وتابع: “أكافح من أجل بناء دولة ليبرالية، تحترم حقوق الرجل، وحقوق المرأة، وحقوق الأقليات، مع احترام الاصول الإسلامية والقيم الروحية.

    وحول علاقته بالقائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، قال النايض:” أنا من مؤيدي الجيش الوطني الليبي كمؤسسة، ولكن لا أؤيد فرد معين، ومع ذلك أكن احتراما عميقا للمشير حفتر لقيادته حرباً على الإرهاب”.

    وفيما يتعلق بالمزاعم حول انتهاكات حقوق الإنسان، أشار النايض، في ليبيا، ترتكب هذه الانتهاكات ضد الإنسانية أو جرائم الحرب في جميع الأماكن ومن قبل جميع الأطراف، وذلك الأمر غير مقبول اطلاقا، في الشرق أو الغرب أو الجنوب، لا أحد سيكون معفياً من المقاضاة على انتهاكات حقوق الإنسان.

  • قطر تقترح إنشاء مطار بإسرائيل وخط طيران مباشر من إيلات إلى الدوحة

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الجمعة، أن الدوحة اقترحت المساهمة فى بناء مطار بالقرب من مدينة “إيلات”، يمكن السفر عبره من خلال خطوط طيران مباشرة إلى قطر.

    يأتى ذلك بعد أيام قليلة من كشف فضيحة لقاء وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان، مع وزير خارجية دولة قطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، سرا فى قبرص قبل نحو شهرين.

    ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، وموقع “مكور” الإخبارى الإسرائيلى، عن محمود العالول، نائب رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس أبو مازن، قوله، إن إسرائيل أرسلت إلى حركة حماس المقترح القطرى بإقامة مطار بالقرب من إيلات، إضافة إلى الميناء البحرى فى قبرص، والسماح بإقامة رحلات جوية من المطار إلى قطر كجزء من صفقة التسوية الشاملة التى ترعاها الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويواصل “تنظيم الحمدين” تواطئه مع إمارة قطر الداعمة للإرهاب فى المنطقة العربية مع دولة الاحتلال الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية وتمرير “صفقة القرن” الأمريكية المشبوهة.

    ووفق أقوال، نائب أبو مازن، فأن الاقتراح جزءا من “صفقة القرن” التابعة لرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وتشكل المحادثات بين إسرائيل وحماس جزءا ضروريا فى الطريق إلى تحقيق هذا البرنامج.

    وقال المسئول الفلسطينى: “هناك محاولات أمريكية لإخفاء القضية الفلسطينية”، موضحا: “حاول الأمريكيون تنفيذ مؤامرتهم لكن موقف الدول العربية الثابت جعلها لم تتعاون مع أمريكا فى هذه الصفقة، ولكن الأمريكيين ما زالوا يحاولون”.

  • ضاحى خلفان يكشف سيناريو إرهابى تلعبه قطر فى قضية احتجاز تركيا للقس الأمريكى

    أكد ضاحى خلفان تميم، رئيس شرطة دبى السابق، أن قطر تلعب سيناريو إرهابى، حيث تدفع المليارات لدعم تركيا فى احتجاز القس الأمريكى، وتلعب دور الوسيط للإفراج عنه فى نفس الوقت.

    وقال ضاحى خلفان: “سيناريو ارهابي، قطر تدعم اردوغان مناصرة له في احتجاز القس الامريكي، تدفع المليارات لدعم اجراءات احتجازه، ثم توكل اليها عملية لعب دور الوسيط للإفراج عن القس المعتقل، برافو كتر”.

  • لقاء سري بين ليبرمان ووزير خارجية قطر في قبرص

    كشف موقع “والا” الإسرائيلي”، عن لقاء سري جمع وزير الدفاع أفيجدور ليبرمان بوزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في قبرص نهاية يونيو الماضي، بزعم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين حماس وتل أبيب.

    وذكر الموقع في تقرير نشره ،اليوم الأربعاء، أن الطائرة التي استخدمها وزير الخارجية القطري في جولته الأوروبية اتجهت سرا في 23 يونيو الماضي من إيطاليا إلى قبرص، حيث كان ليبرمان يتواجد هناك لإجراء محادثات مع نظيره اليوناني والقبرصي، موضحا أن الطائرة القطرية أقلعت بعدها بيوم أي بعد انتهاء الاجتماع.

    وكانت القناة العاشرة الإسرائيلية، قد كشفت في وقت سابق عن لقاء سري جمع مبعوث قطر إلى فلسطين محمد العمادي، بوزير الدفاع الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان في قبرص، تناول آليات التمويل القطري لحماس وقطاع غزة، وما يزعم بشأن الوساطة التي تقودها قطر بين حماس وتل أبيب، إلا أن “والا” نقل عن مسؤول إسرائيلي قوله إن المبعوث القطري العمادي يزور إسرائيل في كثير من الأحيان ولا حاجة له للسفر لقبرص لعقد الاجتماع، مؤكدا أن الاجتماع الأبرز كان مع مسؤول قطري رفيع المستوى وهو وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.

    وأوضح الموقع ان الاجتماع كان بشأن التوصل لاتفاق تهدئة في غزة ومناقشة التمويل القطري لقطاع الكهرباء في غزة وإمكانية دفع الدوحة لرواتب الموظفين بالقطاع، مشيرا إلى أن قطر التي تؤيد حماس بشدة تسعى للعب دور إقليمي في المنطقة.

  • الأسرة الحاكمة فى قطر تعرض طائرة تميم بن حمد للبيع.. صحفى أمريكى ينشر التفاصيل

    أدى دعم وتمويل تنظيم” الحمدين” فى قطر للإرهاب والمنظمات الإرهابية المتطرفة فى منطقة الشرق الأوسط بمليارات الدولارات على شاكلة تنظيم” داعش” الإرهابى إلى بيع العائلة الحاكمة فى قطر ممتلكاتها.

     

     

    تميم يبيع طائرته

     

    وقال الصحفى زيد بنيامين براديو ” سوا” الأمريكى أن الأسرة الحاكمة فى قطر، عرضت طائرتها الخاصة بوينج 747-8 للبيع بقيمة متوقعة تصل إلى نصف مليار جنيه إسترليني والتى يستخدمها تميم بن حمد فى رحلاته الخارجية .

    وأضاف، أن الطائرة تتسع لـ 76 شخصا، بالإضافة إلى الطاقم المكون من 18 فردا، ويمتزج فيها اللون الذهبي مع الأزرق، كما تضم مشفى وفق موقع متخصص بالطيران.

     

  • بالصور | قطر تعرض طائرة تميم الخاصة للبيع..

    عرضت قطر الطائرة الأميرية الخاصة بزعيمها تميم بن حمد آل ثاني للبيع، والتي تعد أكبر طائرة خاصة من نوعها في العالم، مزودة بأنظمة الترفيه والراحة والاتصالات المتطورة، وتبلغ تكلفة الجديد منها (غير المجهزة للخدمة) نحو 370 مليون دولار، ولكن الأسعار يمكن أن تتغير إلى حد كبير بناءً على عدد من العوامل التي يتم التفاوض عليها بين بوينج والمشتري.

    ووفقا لموقع “ذا درايف” المتخصص في هذه النوعية من الموضوعات حول العالم، فإن الطائرة الأميرية المعروضة للبيع هي واحدة من طائرتين من طراز بوينج 747 – 8i تملكهما قطر وتعدان هما الأغلى في العالم.

    وتسلمت قطر الطائرة المعروضة للبيع عام 2015 بعد أن قضت عامين من العمل في مركز خدمة “سان أنطونيو” في “بوينج” وهي ذات تصميم داخلي مخصص للأشخاص من فئة “في في آي بي”.

    وتحتوي الطائرة على العديد من المقاعد والصالات وغرف الاجتماعات ومناطق الجلوس من الدرجة الأولى وحتى مستشفى خاص بها.

    وليس من الواضح لماذا تريد قطر بيع واحدة من الطائرتين الأميريتين.

    وأشار التقرير إلى احتمال أن يكون عرض قطر لبيع الطائرة ناتجا عن شك في قدرة الدولة على تشغيل أكبر طائرة خاصة في العالم على الرغم من أن تلك المسألة لا تعد المعضلة الكبيرة أمام الإمارة الغنية بالنفط.

    وتعاني قطر على المستوى الاقتصادي منذ قرار المقاطعة الذي اتخذته دول الرباعي العربي (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) المناهض للإرهاب في 5 يونيو من العام الماضي.

    11 / 11 الشربيني الشافعي في “مغني المحتاج”: “ويُعذَر في ترك المبيت وعدم لزوم الدم خائفٌ على نفس أو مال أو فوت أمر يطلبه كآبق أو ضياع مريض بترك تعهده؛ لأنه ذو عذر فأشبه الرعاء وأهل السقاية، وله أن ينفر بعد الغروب كما يؤخذ من التشبيه بأهل السقاية”.

  • «يورو نيوز»: قطر تستخدم قضية الحج لتحقيق أغراض سياسية

    سلط موقع “يورو نيوز”، الضوء على اتهامات قطر للسعودية بمنع مواطنيها من أداء فريضة الحج، مشيرا إلى رد الرياض بأن تلك الاتهامات لا أساس لها من الصحة.

    ولفت الموقع إلى تناقض تصريحات الإمارة الصغيرة مع الواقع، وذكر أن نحو 1.200 قطري اتجهوا للمملكة من أجل الحج، وتم استقبالهم بالورود وتوفير كل سبل الراحة لهم، إلا أن قطر عادت لتقول إنه من المستحيل لمواطنيها أداء فريضة الحج، وأن هناك حملة تقودها السلطات بالسعودية والإمارات والبحرين ومصر، وهي الدول التي أعلنت مقاطعتها لها بسبب استمرارها في دعم الإرهاب.

    ولفت إلى تصريحات مدير الإدارة القانونية باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في قطر عبد الله الكعبي، أن السعودية أغلقت موقعها الإلكتروني الذي يتم من خلاله الحصول على تأشيرات للحج، ولا يمكن منح التأشيرات للقطريين لعدم وجود بعثات دبلوماسية.

    وردت السعودية مكذبة ذلك التصريح، بأن الحكومة القطرية أغلقت كل مواقع التسجيل الخاصة بالحج، وقال مسئول بالحكومة أن الحجاج القطريين وصلوا للأرض المقدسة لأداء فريضة الحج والذي سيبدأ ابتداء من 24 أغسطس.

    وذكر الموقع أن قطر تستخدم قضية الحج لأغراض سياسية، مؤكدا على ضرورة ألا يتم تسييس فريضة مقدسة مثل الحج من أجل تحقيق مصالح معينة.

  • قطر أول دولة معرضة للتدمير نتيجة هوسها بالنمو على حساب البيئة

    قالت صحيفة “الاونيبرسو” الاكوادورية إن قطر من أكثر الدول المعرضة للانهيار والتدمير البيئى نتيجة هوسها بالنمو على حساب البيئة.

    ووفقا لدراسة أجرتها الشبكة العالمية للبصمة البيئية (GFN) فإن دولة قطر هى أول من ينفق ميزانيته الايكولوجية بالكامل لعام 2018 وهو ما يزيد من تدمير البيئة، مشيرة إلى أن قطر يبلغ عدد سكانها 2.57 مليون نسمة ولكنها واحدة من البلدان ذات أعلى دخل للفرد فى العالم (59،330 دولار)، ولكنها فى نفس الوقت لا تستغل هذا بالشكل الصحيح بل على العكس هوسها بالنمو يجعلها ستعانى من العجز البيئى الذى بالفعل وصلت إليه منذ الآن.

    ويؤكد خوان ألفونسو بينيا، عضو GFN، الذى يعمل فى الشبكة العالمية للبصمة البيئية فى إسبانيا، على أن “الهوس بالنمو قد جعل قطر أكثر عرضة للانهيار البيئى لأن لديها قوة اقتصادية فى الوقت التى تفتقر فيه إلى آليات جيدة لمواجهة بعض عواقب تغير المناخ”.

    وأشار إلى أن هناك مخاطر من ارتفاع البحار لدى العديد من الدول التى ستصبح فيما بعد تحت الماء، والتى من بينهم قطر، وترتبط هذه التأثيرات بتغيير درجة حرارة الماء ومستويات الحموضة فيه، والتغيرات فى أنماط دوران مياه المحيطات، وارتفاع مستويات البحار، وتغير أنماط الأمطار والأعاصير، بما يؤدى إلى تغير توزيع الأنواع وإنتاجيتها، وتبييض الشعاب المرجانية، وانتشار الأمراض المائية وشيوعها وغيرها المزيد.

    وأكد بينيا أن حالة البلدان التى لا تمتلك موارد اقتصادية كبيرة فرصتها افضل فى مواجهة تغير المناخ والتغييرات البيئية.

    وأشار إلى أن الإنجليز انفقوا أكثر من 12 مليار دولار لمنع الفيضانات، وأيضا الهولنديين، يبدأون فى الاستعداد لهذه التغيرات، بعكس أمريكا اللاتينية التى تكون بعيدة تماما عن ذلك، ولكن فى جميع الأحوال على جميع البشرية تغيير مفهوم التقدم واستخدام ما هو ضرورى فقط للعيش بشكل جيد.

    وأوضحت الصحيفة أن تغير المناخ سيؤثر أيضا على النظم المائية الداخلية الهامة جدا – والتى مع ذلك يتم تجاهلها فى الغالب – على سطح الكوكب.

  • دعوى قضائية في أمريكا تكشف كذب قطر بشأن أحمد الرميحي

    كشفت دعوى قطرية رفعها محامون أمريكيون، أن المستثمر القطري أحمد الرميحي والذي أثار الجدل حوله الفترة الماضية، بشأن اتهامه برشوة كبار مساعدي الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لا يزال يشغل منصبا كبيرا في الحكومة القطرية.

    وذكرت مجلة “ماثر جونز” الأمريكية، أن السفارة القطرية وعددا من المسئولين بالإمارة الصغيرة أكدوا أنه لا علاقة للرميحي بحكومة تميم، وأن عمله انتهى في 2017 الماضى.

    وأضافت أن عددا من المحامين، رفعوا دعوى قضائية في المحكمة الفيدرالية بولاية كاليفورنيا، متهمين الرميحي وآخرين باستمرار التواصل مع قطر، بل وشغل منصب هام لديها.

    وذكر أنها نشرت في تقرير في يونيو الماضي، تضمن أن الرميحي حضر حفل عشاء منظمة صهيونية أمريكية في نوفمبر 2017، كجزء من محاولات قطر التودد لليهود وتنظيم رحلات لعدد من الإسرائيليين لها.

    وأضافت أن المتحدث باسم الرميحي نفى تلك التقارير، ولكن عدد من المحامين الذين يعملون لدى الرميحي أكدوا أنه لا يزال يحتفظ بمنصب رفيع داخل الحكومة القطرية.

    وفي 31 يوليو الماضي، قدم محامون من عدة شركات رياضية وهم “ايس كوب ووكواتينيتز وأنجيلا أجروسا”، ويتبعون شركة أنشأها الرميحي تدعى “ترينيتي ترينيتي” مع مستثمرين آخرين في رابطة كرة السلة، دعوى، قالوا فيها إن رجل الأعمال القطري لا يزال يواصل مهامه الحكومية التي تتضمن علاقات دبلوماسية لخدمة قطر.

    وقال محامي شركة أجروسا إن الرميحي لم يغادر السلطة في 2017، ولكنه حصل على منصب أكبر في الحكومة القطرية، مؤكدا أنه لايزال عضوا في المجلس الأعلى للشئون الاقتصادية والاستثمار، والذي يرأسه أمير قطر حمد بن تميم.

    وأكد المحامون الثلاثة أن الرميحي يقود عملية استخبارات في قطر تستهدف بعض المواطنين والشركات الأمريكية.

  • أسوشيتدبرس: قطر قدمت رشاوى لمسئولة بمطار كيندى للسماح ببقاء طائراتها بالمطار

    قالت وكالة “أسوشيتدبرس” الأمريكية إن قطر قدمت رشاوى واخترقت قواعد الأمن بمطار كيندى بمدينة نيويورك، من أجل السماح بتواجد طائراتها ليلا بالمطار أثناء اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة على مدار السنوات الخمس الماضية.

    وأوضحت الوكالة، أنه تم توجيه الاتهام إلى مارلين ميزى، البالغة من العمر 54 عاما أمس، الإربعاء، بتلقى مكافأة على ارتكابها سوء سلوك رسمى.

    ووجهت اتهامات أيضا إلى جوزيف جوريه، منسق السفر الذى يعمل لصالح البعثة الدائمة لقطر فى الأمم المتحدة، وشملت الاتهامات تقديم رشاوى لميزى تراوحت ما بين وجبات وساعة وجولات بليموزين، ويواجه كلا منهما أربع سنوات فى السجن إذا تمت إدانتهما.

    وتم توقيف الموظفة الأمريكية عن عملها كمساعدة مشرف فى المطار، وكانت قد عملت مع هيئة مطار نيويورك ونيوجيرسى، وهى الوكالة الحكومية التى تدير المطار على مدار 35 عاما. وبدأت المكيدة فى عام 2014.

    من جانبها، لم تعلق بعثة قطر فى الأمم المتحدة على الأمر.

     وتنص قواعد المطار على أنه خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فى سبتمبر، ترحل طائرة الدول الأجنبية  فى غضون ساعتين من الوصول.

     لكن ميزى سمحت لعدة طائرات قطرية بالبقاء ليلا، وفى بعض الأحيان لعدة أيام، وإلى جانب هدايا جوري، تلقت ميزى زجاجات من النبيذ وهدايا أخرى لتقديمها معاملة خاصة لدول أخرى، وفى بعض الأحيان قام ممثلو هذه الدول بتسليم هدايا لها فى المطار، لكن المسئولون لم يحددوا الدول الأخرى.

زر الذهاب إلى الأعلى