كوريا الشمالية

  • كوريا الشمالية: تطوير لقاح لفيروس كورونا.. وتأكدنا من مناعته وسلامته

    قال مجلس البحث العلمي في كوريا الشمالية، اليوم السبت، إنه يتم حاليا تطوير لقاح للفيروس التاجي المستجد كوفيد-19.

    وذكر موقع (ميراي)، الذي تديره اللجنة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا الكورية الشمالية، أن الباحثين يجرون حاليا تجارب سريرية لتطوير اللقاح بجهود معهد طبي بيولوجي تابع لأكاديمية العلوم الطبية بواسطة (الإنزيم 2 المحول للانجيوتنسين).

    وقالت كوريا الشمالية، إنها تأكدت من مناعة لقاحها المرشح وسلامته من خلال اختبارات على الحيوانات، وإن التجارب السريرية قد بدأت من هذا الشهر، مشيرة إلى أن فرع الهندسة الحيوية التابع لأكاديمية العلوم الحكومية يجري أيضًا بحثًا لتطوير لقاح جديد لفيروس كورونا.

  • كوريا الشمالية تهدد جارتها الجنوبية بتحويلها إلى “بحر من النيران”

    دعت كوريا الشمالية جارتها الجنوبية إلى الكف عن توجيه الاتهامات إلى بيونج يانج وتحميلها مسؤولية هدم مكتب الاتصال بين البلدين، وإلا فإنها ستفكر بتحويل سيئول إلى “بحر من النيران”،وبحسب وسائل إعلام كورية شمالية رسمية، قالت كوريا الشمالية إن السلطات في كوريا الجنوبية يجب أن لا تحمل بيونغ يانغ مسؤولية نسف مكتب الاتصالات بين الكوريتين.

    إذ أن “سيئول هي من كانت أول من انتهك الاتفاق، وإذا استمرت في توجيه الاتهامات، فستفكر كوريا الشمالية بتحويل سيئول إلى بحر من النيران.. وإذا كانت (السلطات الكورية الجنوبية) غير قادرة على ضبط أقوالها (ضبط لسانها) فردا على ذلك، يمكننا أن نتذكر مرة أخرى الفكرة المنسية منذ فترة طويلة وهي تحويل سيئول إلى بحر من النيران”.

    وتابعت وكالة الأنباء الكورية الشمالية المركزية في بيانها نقلا عن مصادر رسمية: “الموقف الذي تم التعبير عنه من قبل وزارة الوحدة والذي وصفت فيه إجراءات كوريا الشمالية بأنها انتهاك لإعلان بانمونجوم وإنهاء للاتفاقية من جانب واحد، هو تشويه للواقع”.

    وأضافت للوكالة، كوريا الجنوبية ارتكبت علنا “أعمالا عدائية” مختلفة، بما في ذلك “التدريبات العسكرية فيما يتعلق بالتمرين في الهجوم على الشمال” ، وانتهكت حتى الآن بشكل منهجي التعهدات المسجلة في الاتفاقات بين الكوريتين، لكنها تواصل إلقاء اللوم على الشمال في كل شيء.. يجب أن يدركوا أن أصوات الانفجار التي وقعت في منطقة كيسونغ الصناعية يمكن أن تصبح مقدمة للانهيار الكامل للعلاقات بين الكوريتين”.

     

    وكانت كوريا الشمالية قد قامت بتفجير مبنى الاتصال المشترك بين الكوريتين الواقع بمدينة كيسونغ في الجانب الشمالي من الحدود بين الكوريتين أمس الثلاثاء.

    ويأتي هذا التفجير بعد ثلاثة أيام من تحذير كيم يو-جونغ، النائبة الأولى لرئيس حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهي الشقيقة الصغرى للزعيم، كيم جونغ-أون، في بيانها الصادر بتاريخ 13 من الشهر الجاري الذي ورد فيه: “ستشهدون مشهدا لانهيار مكتب الاتصال المشترك، الذي لم تعد جدوى له، بصورة كاملة”.

    يذكر أن العلاقات بين الكوريتين شهدت توترات خلال الفترة الأخيرة. وقد أعلنت كوريا الشمالية عن إغلاق قنوات الاتصال المقامة سابقا مع الجنوب، ردا على ما وصفته بيونغ يانغ بـ “الاستفزازات” من قبل سيئول، وهددت باتخاذ مزيد من الخطوات فى هذا الاتجاه.

  • سى إن إن: كوريا الشمالية حققت ملايين الدولارات من بيع الرمال فى قلب البحر

    قالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن كوريا الشمالية استطاعت أن تجنى ملايين الدولارات من بيع الرمال ، فيما يمثل اختراقا للعقوبات الدولية المفروضة عليها.

    وأشارت الصحيفة ألى أن اثنين من الباحثين فى مركز الدراسات الدفاعية المتقدمة فى واشنطن، وهو منظمة تحلل وتحقق فى القضايا الأمنية باستخدام البيانات الكبرى، قد لاحظا فى مايو من العام الماضى أمرا غريبا وهو وجود أكثر من 100 سفينة متجمعة فى المياه قرب هايجو فى كوريا الشمالية، وظل يراقبان الوضع فى ظل اتهامات لبيونج يانج ببيع الفحم وبضائع قيمة أخرى، بكميات كبيرة جدا أحيانا، فى البحار العليا للابتعاد عن أعين ضباط الجمارك الذين يجب أن ينفذوا عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية. وبدلا من نقل البضائع إلى ميناء قبل التجارة، فإن كوريا الشمالية على ما يبدو قامت بنقلها من سفينة إلى أخرى فى البحر وكذبت بشأن مصدرها.

     وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أن عمليات النقل من سفينة إلى أخرى يمكن أن تعود بملايين الدولارات لنظام كيم الذى يعانى من نقص شديد فى الأموال، وذلك بناء على ما يتم بيعه. وباستمرار مراقبة  الوضع فى البحر، اكتشف الباحثان عملية هائلة تقدر بمليارات الدولارات تشمل 279 سفينة  بدت أنها يخترق العقوبات.

     لكن هذه السفن لم تكن تستخدم فى تشغيل الأسلحة أو تجارة المخدرات أو تفريغ النقود المزيفة أو الإنجار بأنواع مهددة بالانقراض، وهى جرائم تقول سى إن إن أن كوريا الشمالية تشتهر بها فى العالم، كما أنها لم تكن تحمل الفحم الذى يعد أكثر صادرات بيونج يانج ربحية. لكنها كانت تستخدم فى جرف الرمال ونقلها. ورغم أن هذا يبدو غير ضار، إلا أن كوريا الشمالية ممنوعة من تصدير موارد الأرض والحجارة بموجب العقوبات المفروضة عليها من قبل الأمم المتحدة فى ديسمبر 2017، والإتجار برمال كوريا الشمالية هو انتهاك للقانون الدولى.

  • كوريا الشمالية تقرر قطع العلاقات مع جارتها الجنوبية

    أفادت شبكة “سكاى نيوز” فى خبر عاجل، أن كوريا الشمالية تقرر قطع خطوط التواصل السياسية والعسكرية مع جارتها الجنوبية.

    هاجمت كوريا الشمالية كوريا الجنوبية لليوم الثاني على التوالي مهددة بإغلاق مكتب الاتصال بين الكوريتين.

    ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية عن متحدث باسم الإدارة المختصة بشؤون الكوريتين (إدارة الجبهة المتحدة) قوله بإن كوريا الشمالية “ستنسحب بالتأكيد ” من مكتب الاتصال الذي تديره مع مسؤولي كوريا الجنوبية في مدينة كايسونج الكورية الشمالية كخطوة أولى في معاقبة كوريا الجنوبية على تقاعسها عن منع المنشقين من إرسال منشورات عبر الحدود.

    وأضاف ” لا نخفي أننا نفكر منذ فترة طويلة في اتخاذ اجراءات حاسمة كي نوقف بشكل أساسي كل الاستفزازات من الجنوب ونغلق بشكل كامل كل الاتصالات مع الجانب الجنوبي”.

    ووصف المنشقين بأنهم “كلاب ضالة” و”حثالة البشر” وأنهم أهانوا كرامة القيادة العليا لكوريا الشمالية.

    وكانت الوكالة قد نشرت بيانا مماثلا من كيم يو جونج شقيقة زعيم كوريا الشمالية حذرت فيه كوريا الجنوبية من المنشورات وقالت إنها قد تلغي اتفاقا عسكريا ثنائيا تم التوصل إليه في الآونة الأخيرة إذا استمر هذا النشاط.

    ورد المسؤولون الكوريون الجنوبيون بسرعة على بيان كيم وقالوا إنهم يبذلون جهودا لمنع جماعات المنشقين من إرسال هذه المنشورات وإن هذه الأنشطة تشكل أخطارا على البيئة وتعرض الممتلكات الخاصة للخطر في كوريا الجنوبية وتزيد من التوترات مع كوريا الشمالية وأشاروا إلى أنهم قد يتخذون اجراءات لجعل مثل هذه العمليات غير قانونية.

    ولم ترد وزارة الوحدة الكورية الجنوبية بعد على بيان كوريا الشمالية.

  • كوريا الجنوبية: إطلاق نار من كوريا الشمالية على حدودنا

    أعلنت كوريا الجنوبية أن عدة طلقات نارية أطلقت صوبها من كوريا الشمالية تجاه موقع حراسة قرب الحدود.

    ووفقًا لـ”سكاي نيوز”، فإنه لم يعلن عن وقوع أي إصابات من الجانبين حتى الآن.

  • وفاة زعيم كوريا الشمالية.. مزاعم لم تثبت صحتها رسميا

    نقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية عن نائبة مدير قناة هونج كونج التلفزيونية شيجيان شينجزو أن مصدرا مهما للغاية أخبرها أن زعيم كوريا الشمالية كيم يونج أون قد مات.

    كما نقلت الصحيفة البريطانية، عن إحدى وسائل الإعلام اليابانية أن الزعيم الكوري الشمالي في “حالة حرجة” بعد خضوعه لجراحة في القلب.

    وأرسلت الصين فريقا إلى كوريا الشمالية يضم خبراء طبيين لتقديم المشورة بشأن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على الوضع.

    وتأتي رحلة الأطباء والمسئولين الصينيين وسط تقارير متضاربة حول صحة الزعيم الكوري الشمالي، مع عدم قدرة المنافذ الغربية على تحديد ما أشارت إليه الرحلة الصينية من حيث صحة كيم على الفور.

    وقال تقرير لصحيفة «Shukan Gendai» الأسبوعية في اليابان يوم أمس إن الرئيس الكوري الشمالي خضع لجراحة قلب في وقت سابق من الشهر، ونقلت الصحيفة عن طبيب صيني يعتقد أنه تم إرساله كجزء من الفريق لعلاج كيم جونج أون بعد أن تأخر إجراء بسيط في القلب أدى إلى إصابة الزعيم بمرض شديد.

    وأوضح المصدر الذي نقلته وكالة الأنباء، أن الزعيم الكوري كان يزور الريف عندما أمسك بصدره وسقط على الأرض، ويقال إن طبيبًا معه في ذلك الوقت أجرى الإنعاش القلبي الرئوي لمرافقته إلى المستشفى، ولكن لم يظهر حتى الآن أي دليل رسمي على وفاة الديكتاتور كيم يونج أون.

  • نيوزويك: غياب رئيس كوريا الشمالية عن احتفالية الجيش يعزز تكهنات بشأن صحته

    قالت مجلة “نيوزويك” الأمريكية إن وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الدولة في كوريا الشمالية ركزت على الاحتفال بتأسيس قواتها المسلحة اليوم السبت حيث ظل الزعيم الأعلى كيم جونج أون غائبًا وسط تقارير تفيد بأن فريقًا طبيًا صينيًا يقيم حالته الصحية.

    وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب أن التغطية التلفزيونية في الدولة الشمالية التى تهيمن عليها السرية قضت اليوم وهي تروج للذكرى 88 لميلاد الجيش الثوري الشعبي الكوري (KPRA) ، الذي يصادف 25 أبريل ، دون أن يعلن رئيس الدولة الحدث.

    أفاد تليفزيون هونج كونج الفضائي أن القائد الأعلى قد مات ولكن لم تؤكد ذلك مصادر أمريكية حيث قال مسئول كبير في البنتاجون غير مصرح له بالكشف عن هويته، لمجلة نيوزويك: “الاستعداد العسكري الكوري الشمالي لا يزال ضمن المعايير التاريخية وليس هناك المزيد أدلة تشير إلى تغيير كبير في الموقف الدفاعي أو تغييرات القيادة على المستوى الوطني“.

    وأفاد تقرير لرويترز أن الصين أرسلت وفدا ضم خبراء طبيين إلى كوريا الشمالية لتحديد صحة الزعيم الذي كان آخر ظهور علني مؤكد له في 11 أبريل.

    مسئولون من روسيا والصين ، وكذلك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، قللوا من صحة التقارير التي تفيد بأن كيم كان في حالة صحية سيئة بعد جراحة شائعة في القلب في 12 أبريل.

  • أمريكا تعلن موقفها من تولي أخت زعيم كوريا الشمالية السلطة

    قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة ستضغط من أجل نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية بغض النظر عمن في السلطة هناك.

    وعندما سُئل بومبيو خلال مؤتمر صحفي عن مدى ارتياحه للتعامل مع “كيم يو- جونغ”، أخت كيم في حال توليها السلطة، قال: “حسنا، لقد أتيحت لي الفرصة لمقابلتها عدة مرات، لكن التحدي لا يزال كما هو. والهدف لم يتغير”.

    وأضاف: “من يقود كوريا الشمالية نريده أن يتخلى عن برنامجه النووي وأن ينضم إلى عصبة الأمم ونريد مستقبلا أكثر إشراقا لشعب كوريا الشمالية…لكن يتعين عليهم نزع السلاح النووي وعلينا القيام بذلك بطريقة يمكننا التحقق منها. هذا صحيح بغض النظر عمن يقود كوريا الشمالية”.

    قلل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الخميس، من شأن أنباء تواترت هذا الأسبوع عن مرض زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.

    وقال ترامب في إيجاز صحفي يومي بالبيت الأبيض: “أعتقد أن التقرير مغلوط”، مضيفا أنه سمع أن التقرير يستند إلى “وثائق قديمة”، بحسب “رويترز”.

    ومضى قائلا: “تربطنا علاقة طيبة بكوريا الشمالية وتربطني علاقة طيبة بكيم جونغ أون وأرجو أن يكون على ما يرام”.

    وتابع: “ليس لدي ما يدعوني للاعتقاد بغير ذلك”.

    من جانبه، علق المكتب الرئاسي الكوري الجنوبي، الثلاثاء الماضي، على التقارير التي أفادت بأن الزعيم الشمالي كيم جونغ أون، في “خطر شديد” إثر خضوعه لعملية جراحية.

    وقال المكتب إنه لم يرصد أي علامات “غير طبيعية” قد تشير إلى أن القائد الشمالي يواجه مشكلة صحية خطيرة، وذلك بحسب وكالة “يونهاب”.

    كان موقع “ديلي إن. كيه”، الذي يقع مقره في سيئول، قد ذكر في ساعة متأخرة يوم الاثنين الماضي، أن كيم تعافى بعدما خضع لعملية في القلب في 12 أبريل /نيسان. ونشر الموقع النبأ نقلا عن مصدر بكوريا الشمالية لم يفصح عن هويته.

    وقال ترامب، يوم الثلاثاء، إن التقارير غير مؤكدة وإنه لا يعول عليها كثيرا.

    وعقد ترامب لقاءات غير مسبوقة مع كيم عامي 2018 و2019 في محاولة لإقناعه بالتخلي عن أسلحته النووية.

  • ترامب يشن هجوم عنيف علي “CNN” بسبب زعيم كوريا الشمالية

    شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوماً عنيفا علي شبكة سى إن إن الأمريكية، في مؤتمره اليومى حول تطورات انتشار وباء كورونا في البيت الأبيض منذ قليل، ووصفها بـ”شبكة الأخبار المزيفة”.

    وخلال المؤتمر اليومي، وجهت مراسلة سى إن إن سؤالا للرئيس الأمريكي عما إذا كان لديه تفاصيل بشأن الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية كيم جون أون، ليرد ترامب : “سى إن إن هي من نشرت أخبار مزيفة بشأن صحة الرئيس الكوري.. ومثل هذا الفعل ليس غريباً على الشبكة التي تعمل على نشر أخبار غير صحيحة”.

    وتابع ترامب، رافضاً الإجابة على السؤال: “لن أجيب على أسئلة سى إن إن، ولن أتحدث إلى شبكة الأخبار المزيفة”.

    وكانت شبكة سى إن إن الأمريكية قد نشرت قبل يومين تقارير حول تعرض الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون لوعكة صحية، قبل أن تنفي كوريا الشمالية تلك الادعاءات، في وقت أشارت فيه تقارير إعلامية غربية آخرى إلى أن كيم أجري مجرد جراحة بسيطة في القلب.

    وقال ترامب أن الإعلام لا يغطي الجهود التي تقوم بها إدارته في التصدي للوباء وأن هناك الكثير من الجهات الإعلامية تنشر فقط الشائعات ولا تهتم بالحقائق التي يشعر بها المواطن الأمريكي.

    وأضاف ترامب أنه يحترم الكثير من الكيانات الإعلامية ويعرف أن هناك قليل منهم من يروج للمشكلات فقط.

  • بهدف مراقبة كوريا الشمالية .. طائرة استكشاف أمريكية تحلق فوق سماء كوريا الجنوبية

    أفادت وسائل اعلام كورية جنوبية أن طائرة مراقبة أمريكية حلقت فوق كوريا الجنوبية، فى مهمة واضحة لمراقبة كوريا الشمالية بعد عدة أيام من إطلاق الأخيرة لمقذوفين يعتقد بأنهما صاروخان بالستيان قصيرا المدى، وذكرت وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية- نقلا عن متعقب لحركة الطيران- أنه رصد طائرة من طراز /إى بى -3 إى/ تابعة للبحرية الأمريكية تحلق فوق كوريا الجنوبية أمس.

    ويأتي هذا بعد يومين من إطلاق كوريا الشمالية مقذوفتين من مدينة وونسان الساحلية الشرقية باتجاه البحر الشرقي، ما يمثل رابع اختبار من نوعه لسلاح رئيسي يجريه الشمال خلال هذا العام.

    وحلقت نفس الطائرة الأمريكية فوق شبه الجزيرة الكورية الأحد الماضي، في نفس اليوم الذي أطلقت فيه كوريا الشمالية المقذوفتين.
    ويعزز الشمال قدراته الدفاعية في الوقت الذي توقفت فيه المحادثات النووية بينه وبين الولايات المتحدة ، وذلك بعد انتهاء قمة هانوي التي جمعت الطرفين في فبراير من العام الماضي بدون التوصل لاتفاق.

    وكانت كوريا الشمالية قد وجهت انتقادا حادا لوزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الاثنين الماضي لطلبه دعم المجتمع الدولي في الضغط المستمر على بيونج يانج، التي هددت من جانبها “بإيذاء” واشنطن والمضي في “طريقها الخاص”.

    كما قالت كوريا الشمالية الاثنين، عبر وكالة الأنباء المركزية الكورية إن الولايات المتحدة لن تتخلى عن سياستها العدائية على الرغم من العلاقات الطيبة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وقال مسؤول كوري شمالي إن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يقوض استعداد بيونجيانج للعودة إلى الحوار وانتقد تصريحات أدلى بها بومبيو في الآونة الأخيرة بخصوص العقوبات على كوريا الشمالية.

    وكانت كوريا الشمالية قد قالت في وقت سابق إنها أجرت تجربة ناجحة لقاذفات صواريخ ضخمة متعددة الفوهات.
    يذكر أن كوريا الشمالية انتقدت الولايات المتحدة لتناولها سجل بيونجيانج فى حقوق الإنسان، وقالت إن “الإساءة اللفظية” من جانب واشنطن لن تؤدي إلا إلى تفاقم الوضع المتوتر بالفعل في شبه الجزيرة الكورية.
    وحذر بيان نشرته الوكالة الرسمية في كوريا الشمالية نقلا عن متحدث باسم وزارة الخارجية من أنه إذا حاولت الولايات المتحدة انتقاد نظام الحكم في كوريا الشمالية بالإشارة إلى مشكلات تتعلق بحقوق الإنسان فسوف “تدفع الثمن غاليا”

  • كوريا الشمالية تعلن اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس كورونا

    سجلت كوريا الشمالية، أول إصابة بفيروس كورونا القاتل، لتصبح الدولة 29 التى يظهر فيها هذا الفيروس، وذكرت وسائل إعلام إنه تم التأكد من إصابة مواطنة كورية شمالية قادمة من الصين بفيروس كورونا، ووفقا لـ”RT”، فإنه لا توجد بعد تفاصيل عن كيفية دخول المرأة للبلاد، خاصة أن كوريا الشمالية من أوائل الدول التى أغلقت حدودها مع الصين لاحتواء أزمة الفيروس.

    وحشدت بيونج يانج، نحو 30 ألف موظف صحى يوميا فى إطار جهودها لمنع انتشار الفيروس من الجارة الصين، ولم ترد تقارير بعد عن ظهور أى حالات إصابة بالفيروس فى العاصمة، لكن خبراء يقولون إن وجوده فى البلاد يمثل كارثة، بسبب النقص المزمن للإمدادات الصحية وفقر البنية التحتية للرعاية الصحية.

    يذكر أن لجنة الصحة الوطنية بالصين، أعلنت اليوم السبت، إن عدد حالات الوفاة الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا فى بر الصين الرئيسى وصل إلى 722 حالة بانتهاء يوم الجمعة، بزيادة 86 حالة عن اليوم السابق، وأعلن إقليم هوبى الواقع بوسط الصين 81 حالة وفاة جديدة فى حين توفى 67 شخصا فى مدينة ووهان عاصمة الإقليم.

    وفى أنحاء بر الصين الرئيسى كانت هناك 3399 حالة إصابة جديدة مؤكدة يوم الجمعة ليصل إجمالى عدد المصابين حتى الآن إلى 31774 مصابا.

    من ناحية أخرى، شكك باحثون مستقلون، أمس الجمعة، فى بحث أشار إلى أن تفشى فيروس كورونا فى الصين ربما يكون انتقل من الخفافيش إلى البشر عن الطريق التجارة غير المشروعة فى آكل النمل الحرشفي.

    وقالت جامعة جنوب الصين الزراعية التى إنها قادت البحث، وذكرت فى بيان بموقعها على الإنترنت “هذا الاكتشاف سيكون ذا أهمية كبيرة للوقاية والسيطرة على منشأ (الفيروس)”.

    وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن تسلسل الجينوم فى سلالة فيروس كورونا الجديد التى تم استخلاصها من حيوان آكل النمل فى الدراسة كان متطابقا بنسبة 99 فى المئة مع السلالة التى رصدت فى البشر. وأضافت أن البحث خلص إلى أن آكل النمل الحرشفى هو العائل الوسيط المرجح للفيروس، لكن جيمس وود، مدير إدارة الطب البيطرى فى جامعة كمبردج قال إن البحث ليس محكما.

    وقال “الأدلة على الضلوع المحتمل لآكل النمل الحرشفى فى التفشى لم تُنشر، باستثناء ما جاء فى إفادة صحفية من جامعة. هذا ليس دليلا علميا”.

    وأضاف “الإبلاغ عن رصد حمض نووى فيروسى له تسلسل جينى مشابه بأكثر من 99 فى المئة ليس كافيا. أليس من الممكن أن تكون هذه النتائج بسبب تلوث من بيئة شديدة العدوى؟”.

  • ترامب: زعيم كوريا الشمالية ذكى جدا ولن يتصرف بعدائية تجعله يخسر كل شىء

    اعتبر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون “ذكى جدا”، ولن يتصرف بطريقة قد تجعله “يخسر كل شىء”.

    ووفقا لما نشره موقع “روسيا اليوم”، كتب ترامب على “تويتر”: “كيم جونج أون ذكى جدا وسيخسر الكثير – كل شىء فى الحقيقة – إذا ما تصرف بطريقة عدائية، لقد وقّع على اتفاق لنزع الأسلحة النووية معى فى سنغافورة، وهو لا يريد أن يبطل علاقته الخاصة برئيس الولايات المتحدة، أو أن يتدخل فى الانتخابات الرئاسية فى نوفمبر”.

    وأضاف: “كوريا الشمالية بقيادة كيم جونج أون تتمتع بإمكانيات اقتصادية هائلة، لكن يجب عليها أن تنزع الأسلحة النووية كما جرى الاتفاق عليه، الناتو والصين وروسيا واليابان والعالم أجمع متحدون بخصوص هذه القضية”.

    وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق أن “تصرف كوريا الشمالية بعدوانية سيكون أمرا مفاجئا لي”، في أول تعليق على إعلان بيونغ يانغ مؤخرا أن نزع سلاحها النووي، لم يعد مطروحا في مفاوضاتها مع واشنطن.

  • كوريا الشمالية تعتبر المناورات الأمريكية الكورية الجنوبية “خيانة”

    أكدت بيونغ يانغ، أنها ترى في المناورات الأمريكية الكورية الجنوبية، خطوة “غادرة” تهدد أمنها القومي، حسبما نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن ممثل مجلس الدولة.
    وقال ممثل مجلس الدولة في كوريا الشمالية: “اتخذت بيونغ يانغ، بناء على الاتفاقات التي تم التوصل إليها في وقت سابق، جميع التدابير الممكنة للحد من التوتر العسكري ولخلق جو من الثقة. ومع ذلك، لم تر كوريا الشمالية من الجانب الأمريكي، خطوات مماثلة، وتشعر بالخيانة”.
    وأكد أن “بيونغ يانغ لم تعد تنوي التسامح مع الألاعيب المتهورة من جانب الولايات المتحدة، والتي قابلت النوايا الحسنة المقدمة إليها، بإجراءات تعادل الخيانة”.
    ووفقا له، فإن بيونغ يانغ مستعدة للحوار، لكن في حالة الضغط، فهي مستعدة للتفاوض من موقع قوة، قائلا: “إذا لم يتغير الوضع الحالي، فستواجه الولايات المتحدة تهديدات خطيرة وستندم بشدة على الأخطاء التي ارتكبتها”.
  • وزارة النقل تكلف الموانئ باستمرار رفع الطوارئ تحسبا لأى تغيرات بالطقس وسقوط سيول

    كلفت وزارة النقل، هيئات الموانئ البحرية والنهرية باستمرار نشر فرق الطوارئ والصيانة ورفع درجة الاستعداد القصوى، تحسبا للتغيرات المتوقعة فى حالة الطقس، مع الجاهزية المستمرة لمواجهة أى سيول وأمطار محتملة يمكن أن تؤثر على حركة السفن والتفريغ ودخول وخروج السفن من الموانئ.

    وطالبت وزارة النقل، بالتشديد على لجان الطوارئ والأزمات المشكلة من الإدارات المختصة بكل ميناء بالاستعداد المستمر من أجل سرعة التعامل مع أى سيول أو تراكمات لمياه الأمطار لتصريف مياه الأمطار، مع إجراء الصيانة لشبكات تصريف الأمطار ومحطات الصرف الصحى بكل ميناء.

  • رئيس الأرصاد الجوية: توقعات بسقوط سيول على شمال الصعيد وشرم الشيخ

    قال الدكتور أحمد عبد العال رئيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية، إن معدلات سقوط الأمطار بمحافظة القاهرة ستشهد انخفاض ملحوظًا غدًا الأربعاء.

    وأوضح “عبد العال” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” الذى يقدمه خالد أبو بكر، على شاشة “الحياة”، أن الهيئة حذرت من حالة عدم الاستقرار فى الطقس، والتى وصلت ذروتها اليوم، ومستمرة حتى نهاية يوم الجمعة المقبل فى السواحل الشمالية الشرقية، وشمال سيناء.

    وأشار إلى أن شمال الصعيد من المنتظر أن يواجه سيول، بالإضافة إلى مدينتى شرم الشيخ وسلاسل جبال البحر الأحمر.

  • وكالة يونهاب: كوريا الشمالية تطلق مقذوفين غير محددين صوب الشرق

    قالت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، نقلا عن هيئة الأركان المشتركة إن كوريا الشمالية أطلقت مقذوفين غير محددين، يوم الاثنين من إقليم بيونجان الجنوبى صوب الشرق.

    ولم يتسن بعد الوصول إلى متحدث باسم هيئة الأركان المشتركة للتعقيب.

  • الجيش اليابانى: صواريخ كوريا الشمالية لم تسقط فى الأراضى اليابانية

     قالت متحدثة باسم قوات الدفاع الذاتي اليابانية إن الصواريخ التي أطلقتها كوريا الشمالية اليوم السبت لم تسقط في أراضي اليابان أو داخل منطقتها الاقتصادية.
  • سيول تترقب الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة و أثرها على عملتها

    قال وزير المالية الكوري الجنوبي اليوم الاثنين إن بلاده لا تستهدف مستوى معينا لعملتها (الوون) لكنها تراقب عن كثب السوق تحسبا لظهور حاجة إلى أن تساعد السلطات في تخفيف التقلبات.

    وأبلغ الويزر هونج نام كي الصحفيين “بينما تتزايد التقلبات في الأسواق المالية الدولية، بما في ذلك سوق الصرف الأجنبي، تراقب الحكومة الأسواق عن كثب لترى إن كانت هناك حاجة للمساعدة في تخفيف التقلبات”.

    وتراجع الوون أمام الدولار الأمريكي في الأسابيع القليلة الماضية بفعل عوامل من بينها المخاوف بشأن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وتوقعات لخفض لأسعار الفائدة المحلية وتراجع الصادرات.

    ومما يزيد من الضغوط، فتور الروابط التجارية مع اليابان مع قول سول اليوم الاثنين إنها سترفع جارتها الأكبر من قائمتها لدول ذات وضع تجاري خاص وذلك بعد أسابيع من فرض طوكيو قيودا مماثلة على التصدير إليها.

  • كوريا الشمالية: لا تواصل مع كوريا الجنوبية قبل أن تفسر تدريباتها العسكرية مع الولايات المتحدة

    أ ش أ

    أعلنت وزارة الخارجية الكورية الشمالية، اليوم الأحد، أن بيونج يانج لن تجرى اتصالات أو حوارا مع كوريا الجنوبية حتى تقدم “عذرا معقولًا” حول تدريباتها العسكرية المستمرة مع الولايات المتحدة.

    وقال المدير العام لقسم الشئون الأمريكية بوزارة الخارجية الكورية الشمالية كوون جونج جون – فى بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية – ” إنه يتعين على كوريا الجنوبية أن تفكر فى أنه سيكون من الصعب إجراء اتصال بين الكوريتين ما لم تضع سول حدا لمثل هذه التدريبات العسكرية، أو أن تقدم عذرا معقولا أو شرحا بطريقة صادقة لسبب إجرائها التدريبات”.

    وصرح “كوون”، بشأن عقد المكتب الرئاسى الكورى الجنوبى اجتماعات طارئة لمناقشة سلسلة إطلاقات الصواريخ التى قامت بها كوريا الشمالية- بأن أحدث الاختبارات كانت إجراءات منتظمة لتحديث الأسلحة التقليدية، مضيفا أنه “فيما يتعلق بتجربتنا لتطوير الأسلحة التقليدية، اعترف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الواقع بحق الدولة ذات السيادة فى الدفاع عن نفسها، قائلا إنه اختبارا صاروخيا صغيرا تقوم به الكثير من الدول”.

    وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وصف فى بيان بعد يوم من إطلاق كوريا الشمالية مقذوفين يعتقد أنهما صاروخان بالسيتيان قصيرا المدى باتجاه بحر الشرق – صواريخ كوريا الشمالية بأنها صواريخ صغيرة تختبرها العديد من الدول، وهو خامس إطلاق منذ 25 يوليو الماضى.

    ومن المقرر، أن تجرى كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تدريباتهما العسكرية المشتركة على نطاق واسع فى وقت لاحق من اليوم.

  • كوريا الشمالية تطلق صاروخين باليستيين باتجاه اليابان

    ذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء في تقرير نقلًا عن مصدر بالحكومة اليابانية، أن مقذوفين أطلقتهما كوريا الشمالية، في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس، كانا صاروخين باليستيين من النوع قصير المدى.

    وقال المصدر، إن الصاروخين لم يصلا إلى المنطقة الاقتصادية الحصرية لليابان ولم يكن لهما أي تأثير على الأمن القومي للبلاد.

  • واشنطن وسيئول تستعدان لمناورات عسكرية بغض النظر عن تهديدات كوريا الشمالية

    أفادت الناطقة باسم وزارة الدفاع لكوريا الجنوبية، تسيو هيون سو، اليوم الخميس، بأن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأميركية ستجريان مناورات عسكرية “تونمان 2-19″، كما هو مخطط لها. وذلك رغم إنذار سبق وأصدرته كوريا الشمالية مؤكدة أن هذا الإجراء قد يؤدي إلى نسف المباحثات الأميركية-الكورية الشمالية حول القضية النووية.

    طوكيو-سبوتنيك. يذكر أنه من المخطط أن تجري مناورات “تونمان 2-19” أعلاه في أغسطس المقبل. وذلك استبدالا بمناورات “أولتشي فريدوم غارديان” السابقة الواسعة النطاق والتي اعتبرتها بيونغ يانغ استعدادا للحرب ضد كوريا الشمالية.

    وما زال الكوريون الشماليون يشعرون بقلق إزاء المناورات الأميركية الكورية الجنوبية المشتركة تحت عنوان جديد وهو “تونمان”، ما يعني حرفيا “التحالف”. وقد جرت المناورات الأولي تحت هذا العنوان في مارس هذا العام بدلا من مناورات “كي ريزولف” و”فول إيغل”.

    أوردت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء قول تسيو هيون سو: “التدريب سيجري”. غير أنه لم تنشر وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أي بيانات رسمية في موقعها في شبكة الإنترنت.

    ومن جهة أخرى يذكر أنه سبق واتفق زعيما الولايات المتحدة وكوريا الشمالية خلال لقاء القمة الأميركية الكورية الشمالية الثالثة التي جرت في المنطقة المنزوعة السلاح في كوريا يوم 30 يونيو الماضي، على خوض مباحثات عمل من أجل إيجاد حل للقضية النووية في أقرب وقت.

  • كوريا الشمالية تهاجم جارتها الجنوبية: “وقحة وحقيرة”

    ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية نقلا عن باحث حكومي أن حيازة كوريا الجنوبية طائرات إف-35 الأمريكية المقاتلة ستجبر بيونجيانج على تطوير واختبار ”أسلحة خاصة“ لتدمير الطائرات الجديدة.
    وفي بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، قال مدير للأبحاث السياسية بمعهد الدراسات الأمريكية التابع لوزارة الشؤون الخارجية الكورية الشمالية إن السلطات الكورية الجنوبية ”وقحة وحقيرة لحديثها علنا عن المصالحة والتعاون بين الشمال والجنوب“ بينما تشتري مزيدا من الأسلحة الأمريكية.
    وجاء في البيان الذي لم يذكر اسم الباحث ”لا مجال للشك في أن تسليم ’إف-35إيه‘‭‭‬‬‬، التي توصف أيضا بأنها ‭‭‭‬‬‘‭‭‬‬‬سلاح فتاك خفي‘‭‭‬‬‬ إنما يستهدف تحقيق السيادة العسكرية على الدول المجاورة في المنطقة وعلى الأخص فتح ‭‭‭‬‬‘‭‭‬‬‬باب‘‭‭‬‬‬ لغزو الشمال في أوقات الطوارئ في شبه الجزيرة الكورية“.
    وأضاف البيان ”نحن من جانبنا ليس أمامنا خيار آخر سوى تطوير واختبار أسلحة خاصة لتدمير الأسلحة الفتاكة في كوريا الجنوبية تدميرا كاملا“.
    وتسلمت كوريا الجنوبية في مارس آذار أول طائرتين من مقاتلات إف-35 ومن المقرر وصول المزيد هذا العام. وكانت سول اتفقت على شراء 40 من تلك الطائرات المتطورة على أن تتسلم آخر مجموعة منها في 2021.
    ووصف البيان حيازة الجنوب لطائرات إف-35 بأنه ”تصرف خطير بشدة سيترتب عليه رد فعل من جانبنا“.
    ويأتي ذلك في وقت تشهد فيه العلاقات بين الكوريتين حالة من الجمود.
    وقال البيان ”الأحرى بالسلطات الكورية الجنوبية أن تعود إلى صوابها قبل فوات الأوان وأن تتخلص من الأوهام الزائفة بأنه ستكون هناك فرصة لتحسن العلاقات بين الكوريتين إذا سارت على خطى الولايات المتحدة“.
  • ترامب يدخل أراضي كوريا الشمالية: خطوات تاريخية في “يوم عظيم”

    أ ف ب

    دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أراضي كوريا الشمالية سيراً على الأقدام، الأحد، في خطوات تاريخية إلى جانب الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

  • ترامب: سأعمل مع آبي لإعادة اليابانيين المختطفين في كوريا الشمالية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين 27 مايو إنه سيعمل مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي لإعادة المواطنين اليابانيين الذين اختطفهم عملاء من كوريا الشمالية قبل عقود إلى بلادهم.

    وأدلى ترامب بهذا التصريح خلال لقائه مع أقارب للمختطفين أثناء زيارة لليابان تستغرق أربعة أيام. وقال منشقون عن كوريا الشمالية من قبل إن المواطنين اليابانيين اختطفوا لتدريب جواسيس.

    واعترفت كوريا الشمالية في 2002 بأن عملاءها خطفوا 13 يابانيا قبل عقود. وتقول اليابان إن 17 من مواطنيها اختطفوا أُعيد منهم خمسة بينما تقول كوريا الشمالية إن ثمانية منهم توفوا وأربعة لم يدخلوا البلاد قط.

    وعبر آبي مؤخرا عن استعداده للقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون دون شروط بما يمثل تحولا عن موقف تمسك به لفترة طويلة أصر فيه على تحقيق تقدم أولا فيما يتعلق بملف المختطفين قبل عقد قمة. ولم يتحدد بعد تاريخ للقاء بين آبي وكيم.

  • ترامب في اليابان من أجل الاتفاقات التجارية وخطر كوريا الشمالية وإيران

    وصل الرئيس ترامب إلى اليابان اليوم السبت، ليبدأ زيارة دولة تستمر أربعة أيام، وسيلتقي خلالها مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي.
    وحسبما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، فإن ترامب يأمل من تلك الزيارة في عقد صفقات تجارية مع اليابان، وإقناعها بمزيد من التواجد الأمريكي على الحدود مع كوريا الشمالية في ظل التوترات الأخيرة في المنطقة.
    وقال مستشار الأمن القومي في ترامب، جون بولتون، إن كوريا الشمالية انتهكت بوضوح قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من خلال اختبار الصواريخ الباليستية قصيرة المدى في وقت سابق من هذا الشهر.
    وأضاف أيضا أن كوريا الشمالية لم تستجب لمحاولات الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية استئناف المحادثات بعد انهيار القمة بين ترامب وكيم جونغ أون في هانوي في فبراير. 
    ولكن إذا كانت سياسة كوريا الشمالية تجاه ترامب في حالة من الفوضى ، فسوف يجد على الأقل أذن ودودة في آبي. 
    القضية الإيرانية قد تكون أكثر حساسية، بعد أن أعلن ترامب يوم الجمعة أنه سيرسل 1500 جندي إضافي إلى الشرق الأوسط لمواجهة ما تقول الإدارة إنه تهديدات متزايدة من إيران.
    وتتمتع اليابان بعلاقات دبلوماسية وثقافية طويلة الأمد مع إيران، وتعارض القرار الأمريكي بالانسحاب من الاتفاقية النووية الإيرانية التي تفاوض عليها الرئيس أوباما. 
    وقالت وسائل إعلام يابانية يوم السبت، إنه تم إعداد خطة لزيارة آبي لإيران في يونيو للقاء الرئيس حسن روحاني في محاولة للتوسط، وهذا شيء سيناقشه الزعيم الياباني مع ترامب.
  • مباحثات روسية أمريكية حول ملف كوريا الشمالية لتحقيق الاستقرار فى المنطقة

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية، فى بيان اليوم الجمعة، أن نائب وزير الخارجية الروسى ايجور مورجولوف والمبعوث الروسى الخاص إلى بيونج يانج أوليج بورميستوف، التقيا مع الممثل الأمريكى الخاص لكوريا الشمالية مارك لامبرت لمناقشة الملف الكورى الشمالى.

    وذكر بيان الخارجية الروسية، الذى أوردته وكالة أنباء (سبوتنيك) الروسية: “أجرى المبعوث الروسى أوليج بورميستوف مشاورات مع الممثل الأمريكى الخاص لشئون كوريا الشمالية مارك لامبرت اليوم، وكان فى استقبال المُمثل الأمريكى نائب وزير الخارجية أوليج مورجولوف”.

    وأضاف أن المسئولين ناقشوا الوضع الراهن فى شبه الجزيرة الكورية، مُشيرًا إلى أنهم أكدوا التزامهم بتنسيق الجهود الثنائية والمتعددة الأطراف من أجل التوصل إلى تسوية سياسية من شأنها أن تحقق الأمن والاستقرار فى المنطقة.

  • إعلام كوريا الشمالية ينتقد الجيش الكورى الجنوبى ويصفه بـ “غير المؤهل”

    انتقدت وسائل إعلام كورية شمالية اليوم الثلاثاء، الجيش الكورى الجنوبى، واصفة إياه بأنه “غير مؤهل”؛ وذلك على خلفية انتقاد سول لإطلاق بيونج يانج للمقذوفات فى البحر الشرقى مؤخرا، وقالت هذه الوسائل ” إن كوريا الجنوبية مسؤولة عن انتهاك اتفاق بين الكوريتين لخفض التوترات العسكرية”.

    ونقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عن راديو “بيونج يانج” قوله “إن إطلاق كوريا الشمالية للمقذوفات فى البحر الشرقى فى وقت سابق من الشهر الجارى هى تدريبات عسكرية “طبيعية” داخل مياهها الإقليمية، وأن المجتمع الدولي، وكذلك الولايات المتحدة، واليابان أعلنوا أن تدريب كوريا الشمالية على شن ضربة، لم ينتهك أى وعد لأنها لم تطلق صاروخا متوسط المدى، أو صاروخا باليستيا عابرا للقارات”.

    ووصف راديو “بيونج يانج” رد فعل الجيش الكورى الجنوبى بأنه محاولة لتضليل الرأى العام لإخفاء محاولته للمواجهة العسكرية، قائلا “إن كوريا الشمالية لن تظل صامتة أبدا تجاه تحرك الجنوب لإلقاء “اللوم الجائر” عليها، مضيفا “يجب على الجيش الكورى الجنوبى أن يعلم بوضوح أنه إذا استمر فى الحديث عن هذا الهراء كما هو الحال الآن، فسوف يواجه فقط المزيد من النقد والإذلال من الداخل والخارج.

    كان الجيش الكورى الجنوبى قد دعا كوريا الشمالية إلى وقف تصاعد التوترات فى شبه الجزيرة الكورية؛ بعد إطلاقه مقذوفات يوم 4 مايو الجاري، قائلا “إن هذه الخطوة تتعارض مع روح الاتفاق العسكرى الذى توصلت إليه الكوريتان فى شهر سبتمبر الماضي”.

  • زعيم كوريا الشمالية يأمر بتعزيز القوة الضاربة للجيش

    ذكر الإعلام الرسمي في كوريا الشمالية، الجمعة، أن الزعيم كيم جونغ أون أمر الجيش بتعزيز قدراته الضاربة، ووجه بإطلاق صواريخ جديدة، في ظل تنامي التوترات بسبب الاختبارات الصاروخية التي تظهر على ما يبدو تجهيزات نظام صاروخي متطور جديد.
    وجاءت أنباء دعوة كيم إلى “تأهب قتالي كامل” في أعقاب إعلان الولايات المتحدة أنها احتجزت سفينة شحن تابعة لكوريا الشمالية لأنها تنقل الفحم بصورة غير قانونية.
    ويأتي تصاعد التوتر في ظل تعثر المحادثات بعدما انهارت القمة الثانية بين كيم والرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب المطالب الأمريكية بنزع السلاح النووي لبيونغ يانغ ومطالب كيم بتخفيف العقوبات.
    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية “شدد (كيم) على ضرورة تعزيز قدرات وحدات الدفاع في منطقة الجبهة، وعند الجبهة الغربية، لتنفيذ مهام قتالية والبقاء في حالة تأهب قتالي كامل لمواجهة أي وضع طارئ”.
    ونقلت الوكالة عن كيم قوله إن “سلام وأمن البلاد الحقيقيين يمكن ضمانهما فقط بالقوة القادرة على الدفاع عن سيادتها”، وأضاف أنه “حدد المهام الضرورية لتعزيز القدرة الضاربة”.
    وكان اختبار إطلاق صاروخين قصيري المدى، الخميس، وإطلاق سلسلة من المقذوفات يوم السبت أول اختبارات صاروخية تجريها كوريا الشمالية منذ نوفمبر عام 2017 عندما أطلقت بيونغ يانغ صاروخا باليستيا عابرا للقارات.
    ولم يذكر الإعلام الرسمي في كوريا الشمالية تفاصيل بشأن الصاروخين.
    وقال رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، الخميس، إن الاختبارات الصاروخية هي على الأرجح رد فعل على فشل ثاني قمة لكيم مع ترامب في هانوي في فبراير، وعبر عن اعتقاده أن كوريا الشمالية لا تزال تأمل في مواصلة المفاوضات.
    وتتزامن أحدث اختبارات صاروخية تجريها بيونغ يانغ مع زيارة المبعوث الأمريكي الخاص لكوريا الشمالية ستيفن بيجون لسول، حيث التقى مع نظيره من كوريا الجنوبية، ومن المقرر أن يجري محادثات مع الرئيس ومسئولين في وزارة الوحدة.
  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا مجهولا على جارتها الجنوبية

    أكد الجيش الكوري الجنوبي أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا مجهول الهوية، وذلك في خطوة من شأنها زيادة التوترات بشبه الجزيرة الكورية من جديد.

    وأوضح وفقا لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، أنه تم إطلاق الصاروخ الساعة 4.30 بتوقيت كوريا الجنوبية، على الجزء الغربي من سول.

    وذكرت وسائل إعلام كورية شمالية، أن عملية الإطلاق تعتبر جزءا من تدريبات عسكرية من أجل التحقق من القدرة التشغيلية لقاذفات صواريخ متعددة المدى بعيدة المدى وأسلحة موجهة تكتيكية.

    ووصفت كوريا الشمالية عملية الإطلاق بأنها روتينية وتمثل دفاعا عن النفس، في حين أكد محللون سياسيون أن بيونج يانج من المحتمل أن تكون أجرت تجربة على نوع جديد أكثر تطورا من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى الحاملة لرءوس نووية.

    لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
  • سفير أمريكى: واشنطن وسول متحدتان على هدف تفكيك برنامج كوريا الشمالية النووى

    صرّح السفير الأمريكى لدى كوريا الجنوبية هارى هارس بأن الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والكورى الجنوبى مون جاى- إن، اتفقا على مواصلة جهودهما المشتركة من أجل نزع السلاح النووى من كوريا الشمالية، وأن الدولتين الحليفتين متحدتان على هدف تفكيك برنامج الأسلحة النووية الكورى الشمالى.
    وقال هارس، خلال كلمة ألقاها فى جامعة كاليفورنيا بمدينة بيركلى الأمريكية نقلتها وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية اليوم الخميس – إن البلدين يتبعان النهج ذاته بشأن القضية الكورية الشمالية، فالرئيسان مون جاى- إن وترامب متفقان بشأن إنهاء المسألة الكورية الشمالية.
    وأشاد هايرس بجهود الرئيس الكورى الجنوبى ودوره فى تحول مسار الأزمة مع كوريا الشمالية، داعيا إلى التحلى بالصبر فيما يتعلق بالتوصل إلى تسوية للأزمة الممتدة منذ عقود مع الشطر الشمالى.
    جدير بالذكر أن واشنطن رفضت رفع العقوبات على بيونج يانج لحين استكمال عملية نزع السلاح النووى، فيما سعت سول إلى تخفيف بعض العقوبات على الشطر الشمالى، من أجل مواصلة المشاريع الاقتصادية عبر الحدود بين الكوريتين وتخفيف المخاوف الأمنية لدى كوريا الشمالية.

زر الذهاب إلى الأعلى