أوكرانيا

  • إستونيا تحذر من السفر إلى أوكرانيا وتحث مواطنيها على المغادرة

    حثت وزارة الخارجية الإستونية، مواطنى البلاد فى أوكرانيا على العودة إلى ديارهم، وتجنب السفر “غير الضروري” مع استمرار تصاعد التوترات مع روسيا.

    ونقلت صحيفة “بوستايمز” الإستونية – عن بيان أصدرته الوزارة – أنه فى ضوء الوضع المقلق على حدود أوكرانيا ، تعمل وزارة خارجية إستونيا على تحديث نصائح السفر الخاصة بها.

    وذكرت الوزارة أنه “نظرًا لزيادة خطر قيام روسيا بعمل عسكري، نوصى بتجنب السفر غير الضرورى إلى أوكرانيا، ويُنصح المواطنون الإستونيون الموجودون حاليًا فى أوكرانيا بإعادة النظر فى الحاجة إلى البقاء فى البلاد والعودة إلى إستونيا إن أمكن”.

    ويحث عدد من دول الاتحاد الأوروبي، من بينهم لاتفيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، المواطنين على مغادرة أوكرانيا.

    وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندى وعتاد عسكرى على حدود أوكرانيا فى الأسابيع الأخيرة ويعتقد بعض الخبراء أن غزوًا آخر للبلاد سيكون متوقعًا فى الأسابيع المقبلة.

    من جانبه، كتب سفير إستونيا فى أوكرانيا، كايمو كوسك، على وسائل التواصل الاجتماعى أن السفارة الإستونية فى كييف تواصل العمل “بكامل طاقتها”.

     

  • بسبب غزو أوكرانيا.. بيان شديد اللهجة من الخارجية الروسية

    وجهت الخارجية الروسية انتقاد لاذعا للإعلام العالمي بسبب ما وصفته بطمس الحقائق ونشر معلومات كاذبة حول العدوان الروسي على أوكرانيا.

    غزو أوكرانيا
    وقالت وزارة الخارجية الروسية مساء الهجوم الإعلامي المنسق ضد موسكو غير مبرر، مشددة إن وسائل الإعلام الغربية تكرر معلومات كاذبة حول “عدوان روسي” مزعوم على أوكرانيا، يهدف إلى تشويه سمعة مقترحات موسكو الأمنية.

    وقالت الوزارة في بيان: “في أواخر عام 2021 وأوائل عام 2022، ظهرت في المشهد الإعلامي العالمي حملة غير مسبوقة في نطاقها وتعقيدها، والغرض منها إقناع المجتمع العالمي بأن الاتحاد الروسي يستعد لغزو أراضي أوكرانيا”.

    وأشارت وزارة الخارجية إلى أن وسائل الإعلام، خلافا لمعايير الصحافة النزيهة، تنشر “معلومات مضللة صارخة وتتلاعب من أجل إدخال أطروحة نوايا موسكو العدوانية إلى الرأي العام”.

    وفي الوقت نفسه، تتجاهل التفسيرات المفصلة والمعللة للمسؤولين الروس، لا سيما التأكيدات المتكررة بالتزام روسيا بالتوصل إلى تسوية دبلوماسية سلمية للأزمة في أوكرانيا على أساس حزمة تدابير مينسك، وفقا للوزارة.

    التدريبات العسكرية الروسية
    كما يغض الطرف عن الإشارات إلى السيادة الوطنية حول حق الدول في إعادة نشر قواتها المسلحة على أراضيها، وكذلك التصريحات حول الطبيعة الدفاعية للتدريبات العسكرية التي أجريت بالاشتراك مع القوات المسلحة في بيلاروسيا، بحسب البيان.

    بالإضافة إلى ذلك، قالت الوزارة إن مخاوف موسكو تم تجاهلها في الوقت الذي كان يحرك الغرب فيه بنيته التحتية العسكرية على حدود روسيا، ويقدم مساعدات عسكرية فنية لأوكرانيا ويسلحها ويرسل مدربين عسكريين لها ويجري تدريبات عسكرية واسعة النطاق وخطيرة.

    وأضافت الوزارة: “بشكل أساسي، خدمت وسائل الإعلام الغربية النظام السياسي لحكوماتها من خلال النشر المنسق لمعلومات غير موثوقة، والمشاركة في حرب إعلامية واسعة النطاق”.

    وأشارت إلى أن المنشورات المزيفة في وسائل الإعلام الغربية كانت “دليلا على تنفيذ هجوم إعلامي منسق ضد موسكو، بهدف تقويض وتشويه سمعة مطالب روسيا العادلة فيما يتعلق بتوفير الضمانات الأمنية، فضلا عن تبرير التطلعات الجيوسياسية الغربية والتطور العسكري من أراضي أوكرانيا”.

    مستشار الأمن القومي الأمريكي
    ادعت وسائل إعلام غربية في وقت سابق اليوم، أن موسكو قررت بالفعل “غزو الأراضي الأوكرانية”. فيما قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن واشنطن تعتقد أن روسيا قد تهاجم أوكرانيا خلال دورة الألعاب الأولمبية.

    ومع ذلك، قال سوليفان في إفادة صحفية الجمعة، إن الولايات المتحدة لا تعرف ما إذا كان الرئيس فلاديمير بوتين اتخذ “قرارا نهائيا لغزو أوكرانيا”، رغم أنها ترى احتمالا واضحا جدا لحدوث ذلك.

  • المخابرات الأمريكية: روسيا ستغزو أوكرانيا الأسبوع المقبل

    أعلنت أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مساء اليوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد اتخذ قراره بغزو أوكرانيا.

    الغزو الروسي
    وأفادت شبكة “بي بي إس” الأمريكية، أن عدد كبير من المسئوولين الأمريكيين والأوروبيين يعتقدون أن الغزو الروسي لأوكرانيا سيكون في غضون الأسبوع المقبل، وذلك بعد مرور ما يقرب من شهر تحشد فيه موسكو قواتها على الحدود الأوكرانية.

    وكشف مسئول أمريكي عن الخطة الروسية لغزو أوكرانيا مؤكدا أن الهجوم الروسي سيبدأ جواء ثم برا.

    مسئول الأمن القومي الأمريكي
    وقال مسئول الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، اليوم الجمعة، إن الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا قد يبدأ في أي لحظة.

    وأوضح سوليفان في مؤتمر صحفي من البيت الأبيض، أن روسيا ستبدأ هجومها على أوكرانيا جوا قبل أن تبدأ عملية الغزو البري، لكنه لم يحدد موعدا مؤكدا للاجتياح.

    وأضاف أن الهجوم الروسي يشمل العاصمة كييف وأجزاء أخرى من أوكرانيا، مشيرا إلى أن موسكو ستبحث عن ذريعة أو عمل مضلل لغزو أوكرانيا.

    وكرر سوليفان مطالبة الأمريكيين في أوكرانيا بمغادرة البلاد فورا.

    حلف الناتو

    ومن جهة أخرى، قال سوليفان إن القوات الأمريكية في شرق أوروبا لن تخوض حربا ضد روسيا في أوكرانيا، لكنه أوضح أن قواتنا في شرق أوروبا تحت تصرف حلف الناتو.

    وكان أجرى الرئيس الامريكي جو بايدن اجتماع عاجل مع عدد من قادة حلف الناتو وشركاء آخرين للولايات المتحدة لبحث أزمة الغزو الروسي المحتمل لاوكرانيا.

    أزمة غزو اوكرانيا
    وناقش بايدن اليوم الجمعة مع قادة العديد من حلفاء الناتو، الحشد العسكري الروسي المتصاعد على الحدود الأوكرانية.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن تحدث مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وبولندا ورومانيا، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    ولم يكن اللقاء مدرجا في جدول أعمال الرئيس الرسمي الذي صدر الليلة الماضية وفقا للشبكة، التي قالت إن ذلك يشير إلى أنه ربما جرى الترتيب له في اللحظة الأخيرة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لمكالمة تضم العديد من قادة العالم.

    ويتم الغرب روسيا بالعمل على تعزيز وجودها العسكري على الحدود الأوكرانية منذ أشهر، ويشير إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي روسي، وهي بيانات لم تؤكدها موسكو، والتي تنفي قطعا ادعاءات واشنطن وكييف بالاستعداد لغزو جارتها الشرقية.

    وترد موسكو على المخاوف الغربية بأنه يحق لها نقل وتحريك وحشد قواتها داخل حدودها كيف تشاء وترفض تماما التدخل في شأنها الخاص، لا سيما العسكري، وفي الوقت نفسه، لا تنفي روسيا مخاوفها من التحركات العسكرية العدوانية لحلف الناتو وشركاه في منطقة شرق أوروبا.

  • جو بايدن يطالب الرعايا الأمريكيين بمغادرة أوكرانيا فورا

    طالب الرئيس الأمريكي جو بايدن من الرعايا الأمريكيين بمغادرة أوكرانيا فورا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة اكسترا نيوز منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأمريكي، أن الوضع في أوكرانيا يمكن أن يسوء سريعا وعلى الأمريكيين المغادرة فورا .

    وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنه سيتم تقديم قروض للمواطنين الأمريكيين الراغبين في العودة من أوكرانيا .

    وقبلها قالت جين ساكى، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن بنتائج محادثاته بشأن أزمة أوكرانيا.

     وفى وقت سابق أثار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضجة في وسائل الإعلام عقب مؤتمره الصحفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث كان موضوع تصريحاته غير متوقع، وفقا لشبكة سي إن إن.

     اختار الرئيس الروسي “اتفاقيات مينسك” وهو بروتوكول لوقف إطلاق النار وقعته أوكرانيا وروسيا في عام 2015 وما إذا كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يمكنه الالتزام بها لتدور حوله التصريحات.

  • بايدن يوافق رسميا على زيادة القوات الأمريكية بأوروبا مع تصاعد أزمة أوكرانيا

    وافق الرئيس الأمريكى جو بايدن رسميًا على نشر قوات عسكرية أمريكية إضافية فى أوروبا الشرقية، ومن المتوقع أن يعلن البنتاجون صباح الأربعاء أن القوات ستنتشر فى الأيام المقبلة، وفقًا لما قاله مسؤولون أمريكيون لشبكة سى إن إن.

    وقال المسؤولون إن عمليات الانتشار هى إظهار لدعم شعور الحلفاء فى الناتو بالتهديد من التحركات العسكرية الروسية بالقرب من أوكرانيا.

    ومن المتوقع أن يعلن البنتاجون أن آلاف القوات الأمريكية الإضافية ستنتشر في مواقع متقدمة في أوروبا، وقالت المصادر إن عمليات النشر ستشمل حوالي 2000 جندى أمريكى فى بولندا وبضعة آلاف إضافية إلى دول جنوب شرق الناتو، بما فى ذلك رومانيا.

    ووضعت الولايات المتحدة 8500 جندى فى الولايات المتحدة فى حالة تأهب قصوى حال استدعاء قوة استجابة تابعة لحلف شمال الأطلسي وكانت هناك حاجة إلى القوات الأمريكية بسرعة، لكن لدى الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي عشرات الآلاف من القوات الأخرى الموجودة بالفعل في أوروبا للاستفادة منها في أي عمليات نشر إضافية لحلفاء أوروبا الشرقية؛ وقالت المصادر إن بعض القوات التي سيتم نشرها قريبًا تتمركز بالفعل في أوروبا، بينما سيأتي البعض الآخر من تلك الموجودة في الولايات المتحدة الموجودة بالفعل في حالة تأهب قصوى.

    وذكرت شبكة الأمريكية الأسبوع الماضي أن الولايات المتحدة وعدد قليل من الحلفاء كانوا يجرون مناقشات لنشر آلاف إضافية من القوات في دول شرق أوروبا بحلف شمال الأطلسي قبل أى غزو روسي محتمل لأوكرانيا كإظهار للدعم في مواجهة عدوان موسكو المستمر.

    كما قال بايدن يوم الجمعة الماضي إنه سينقل القوات “على المدى القريب”، حيث واصلت روسيا حشد قواتها بالقرب من أوكرانيا، ما آثار مخاوف من تجدد الغزو حتى مع استمرار الجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات.

  • الخارجية الأمريكية تطالب رعاياها بضرورة مغادرة أوكرانيا

    قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس، الاثنين، إنها “تحث رعاياها بانتظام في أوكرانيا على ضرورة المغادرة”، وذلك بسبب مخاوف من اجتياح روسي محتمل.

     

    وأضاف برايس خلال المؤتمر اليومي للخارجية، أن “تقديراً حكومياً في أكتوبر الماضي، أظهر وجود 6600 أمريكي يقيمون في أوكرانيا، لكن العدد الآن أقل بكثير على الأرجح نظرًا للتحذيرات من غزو روسي محتمل”.

     

  • أوكرانيا: التصعيد المستمر من جانب روسيا له تأثير قوى على الاقتصاد

    قالت نائبة رئيس الوزراء الأوكرانى للتكامل الأوروبى والأوروبى الأطلسى أولجا ستيفانيشينا “إن التصعيد المستمر دون غزو عسكرى هو أيضا جزء من السيناريو الروسي، الذى له تأثير قوى على الاقتصاد الأوكرانى واستقرار القطاع المصرفي”.

     

    وأوضحت ستيفانيشينا – فى تصريحات نقلتها وكالة أنباء “يوكرينفورم” الأوكرانية، اليوم الثلاثاء- أن هذا التصعيد ينعكس بقوة على الاقتصاد الأوكراني، ويتطلب مشاركة مالية ضخمة لضمان استقرار القطاع المصرفي.. مضيفة أن “الاستثمار الأسبوعى فى استقرار النظام المصرفى يساوى جميع المساعدات العسكرية التى قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا”.

     

    ورأت أن التصعيد المستمر هو واقع جديد تحاول روسيا فرضه، مؤكدة -فى الوقت نفسه- أن الحكومة الأوكرانية تعمل على أكثر السيناريوهات احتمالا وستظل جاهزة لسيناريوهات عسكرية.

  • السلطات الأوكرانية توزع منشورات تشرح كيفية التصرف فى حالة الطوارئ والحرب

    قالت وسائل إعلام أوكرانية إن وزارة الثقافة والإعلام في البلاد بدأت في توزيع التعليمات على الشركات والمؤسسات العاملة في العاصمة كييف، في حالة اندلاع أي أعمال عدائية أو حرب.

    وكتبت صحيفة “Vesti.ua” أن وزارة الثقافة والإعلام أرسلت تعليمات إلى مؤسسات كييف بشأن “كيفية التصرف في حالة الطوارئ والحرب”.

    وقام مركز الاتصالات الإستراتيجية وأمن المعلومات التابع لإدارة الرئيس، إلى جانب خدمة الطوارئ الحكومية ووزارة الدفاع ومكتب القائد العام للقوات المسلحة، في شهر يونيو، بوضع كتيب في حالة اندلاع الأعمال العدائية في البلاد.

    وتدعي الوثيقة المكونة من 14 صفحة أن القوات المسلحة الأوكرانية قادرة على “حماية شعب أوكرانيا” و “ردع المعتدي بشكل فعال”. في الوقت نفسه، تلقى المدنيون عشرات النصائح في حال بدء القتال.

    إذ يعرض مؤلفو الكتيب على الأوكرانيين إعداد منازلهم مسبقا لنزاع عسكري محتمل. وبالتالي، ينصحون بمعرفة موقع أقرب مأوى مسبقا، وإنشاء إمدادات المياه والأدوية، وإعداد الأشياء والوثائق والمركبات الخاصة للإخلاء، وكذلك النظر في المصادر البديلة المحتملة للضوء والحرارة في حالة انقطاع التيار الكهربائي والتدفئة المركزية.

    بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الوثيقة على إرشادات مفصلة في حالة القصف من أسلحة خفيفة ومدفعية وأنظمة إطلاق صواريخ متعددة، فضلا عن الإجراءات التي يجب اتباعها في حالة الإنذار العام.

    ويزعم سياسيون غربيون ومسؤولون في كييف في الأشهر الأخيرة أن روسيا “ركزت قواتها على الحدود مع أوكرانيا”. لكن المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أوضح مرارا أن القوات المسلحة الروسية تتحرك داخل أراضي روسيا، وهذا لا يهدد أحدا ولا ينبغي أن يقلق أحدا. وشددت موسكو على أن التصريحات حول “العدوان الروسي المحتمل” تستخدم كذريعة لزيادة قوة الناتو في المناطق المحاذية للحدود الروسية.

     

  • الشرطة الأوكرانية تتلقى بلاغا من مجهول بتلغيم مقر رئيس البلاد زيلينسكى

    أفادت وسائل إعلام أوكرانية، اليوم الخميس، بأن الشرطة الأوكرانية تلقت بلاغا من مصدر مجهول يتحدث عن “تلغيم” مقر رئيس البلاد، فلاديمير زيلينسكى، فى كييف.

     

    وأفادت صحيفة “فيستي” الأوكرانية، بأن الشرطة أكدت أنها أغلقت مؤقتا الدخول إلى مقر زيلينسكى الواقع فى شارع بانكوفايا من أجل فحص المبنى على خلفية تلقى البلاغ.

     

    كما تم نشر عدة سيارات للشرطة وأخرى للإسعاف أمام مقر الرئيس الأوكراني، بحسب “روسيا اليوم”.

     

    وزيلينسكى غائب حاليا عن كييف حيث سبق أن وصل الخميس إلى وارسو لإجراء محادثات مع الرئيس البولندي، أنجى دودا.

     

  • وزير الدفاع البريطانى يدعو نظيره الروسى لزيارة لندن لبحث أزمة أوكرانيا

    أعلن وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، تقديم الدعوة لنظيره الروسي، سيرجي شويجو، لزيارة لندن خلال الأسابيع القليلة المقبلة؛ لمناقشة المخاوف المرتبطة بالأمن المشترك، في ضوء تصاعد التوتر على الحدود الروسية-الأوكرانية.

    وقال والاس، في خطاب أمام مجلس العموم (البرلمان) البريطاني بشأن الوضوع في أوكرانيا: “اليوم، أوجّه الدعوة لنظيري الروسي، سيرجي شويجو، لزيارة لندن خلال الأسابيع القليلة المقبلة”، مضيفا: “مستعدون لمناقشة القضايا المتصلة بمخاوف الأمن المشترك والنخراط بشكل بناء، وبحسن نية”، حسب ما جاء على موقع الحكومة البريطانية على الإنترنت.

    وأكد الوزير البريطاني موقف بلاده الداعم لسيادة وسلامة أراضي أوكرانيا “داخل حدودها المعترف بها دوليا، بما يتضمن القرم”، لافتا إلى مواصلة بلاده تفديم الدعم لكييف في عدد من المجالات، بما فيها المساعدة الأمنية وإصلاح منظومة الدفاع، وتقديم التدريب والقدرات العسكرية لأوكرانيا، “لمساعدتهم في الدفاع عن أنفسهم بشكل أفضل”.

    وتابع: “بإمكاني اليوم التأكيد للمجلس أنه، في ضوء السلوك التهديديّ المتزايد من جانب روسيا، وبالإضاة لدعمنا الحالي، ستقدم المملكة المتحدة حزمة مساعدات أمنية جديدة لزيادة إمكانات أوكرانيا الدفاعية، تتضمن أنظمة أسلحة دفاعية خفيفة مضادة للدروع، فضلا عن تقديم تدريبات لفترة قصيرة.

    لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن “ذلك الدعك لمدى قصير، وبأسلحة دفاعية بشكل واضح؛ فخي ليست أسلحة استراتيجية ولا تمثل تهديدا لروسيا”.

    ويتهم الغرب الحكومة الروسية بالتحضير لغزو أوكرانيا عسكريا بعد حشدها لنحو 100 ألف جندي على الحدود بين البلدين. ونفت موسكو مرارا اعتزامها غزو أوكرانيا، واصفة تلك الاتهامات بأنها ذريعة لزيادة الحضور العسكري للناتو على حدودها.

    ولم تسفر سلسلة محادثات جرت في أوروبا، الأسبوع الماضي، بين ممثلين عن الولايات المتحدة وحلف الناتو وروسيا، بشأن ضمانات أمنية متبادلة لمنع تفاقم الوضع في شرق أوروبا، عن تقدم يُذكر، وفق ما كشفت الأطراف المشاركة.

  • أوكرانيا تتطلع للحصول على دعم من فرنسا خلال رئاستها للاتحاد الأوروبى

    عبر الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى عن أمله فى دعم فرنسا خلال رئاستها للاتحاد الأوروبى، تطلعات بلاده وتعميق التعاون بين أوكرانيا والاتحاد الأوروبى، لاسيما فى المجال الأمنى.

    وقال زيلينسكي في تغريدة عبر (تويتر) لتهنئة نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بمناسبة بدء الرئاسة الفرنسية لمجلس الاتحاد الأوروبي، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، اليوم الاثنين،” تهانينا لإيمانويل ماكرون على توليه رئاسة الاتحاد الأوروبي، أتمنى النجاح في دفع أجندة الاتحاد الأوروبي الطموحة والتغلب على التحديات”.

    وتسلمت فرنسا في الأول من يناير 2022 رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي من سلوفينيا لستة أشهر تحت شعار “الانتعاش والقوة والإحساس بالانتماء”.

     

  • بيان البيت الأبيض: بايدن يحذر بوتين من التصعيد العسكرى فى أوكرانيا

    قال البيت الأبيض فى بيانا نشره الجمعة حول المكالمة التى جمعت الخميس بين الرئيس الأمريكى جو بايدن ونظيره الروسى فلاديمير بوتين التى جاءت بناءا على طلب الأخير أن بايدن حذر بوتين من أى تدخل عسكرى أوكرانيا.

    وقال بايدن أن أمريكا وتحالف الناتو لن يقفا مكتوفا الأيدى أمام أى غزو عسكرى روسى محتمل ضد أوكراينا.

    ورغم اللهجة التحذيرية، أبدى الرئيس الأمريكى اتفاقه مع الحلول الدبلوماسية للأزمة ومنها اللقاء المنتظر بين مسؤولين أمريكيين وروسيين فى جنيف فى ١٠ يناير القادم.

    وقال بايدن أن أى نجاح فى المفاوضات المقبلة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية مرهون بتوقف روسيا عن التصعيد العسكرى.

    وطالبت روسيا أمريكا وتحالف الناتو عن عدم ضم أى بلد كان عضو سابق فى الاتحاد السوفيتى كأوكرانيا وعن عدم تزويد أمريكا بلدان الكتلة الشرقية من أوروبا بالسلاح.وكانت مكالمة اليوم بين بايدن وبوتين هى الثانية من نوعها خلال شهر.

  • الخارجية الروسية: لا يجب الوثوق بحلف الناتو والوضع فى أوكرانيا يدعو للقلق

    قالت وزارة الخارجية الروسية، إنه لا يجب الوثوق بحلف الناتو والوضع في أوكرانيا يدعو للقلق، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل، وأضافت الخارجية الروسية: ندعو الغرب لحث أوكرانيا على تنفيذ اتفاقيات مينسك.

    وفى وقت سابق حذرت فرنسا روسيا من عواقب استراتيجية وخيمة إذا غزت أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ويجرى مسؤولون روس مباحثات مع نظرائهم الأمريكيين اليوم الأربعاء فى موسكو، بخصوص الطلب الروسى حول مسألة “الضمانات الأمنية” وملف أوكرانيا، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.

    ووصلت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية كارين دونفريد إلى مبنى وزارة الخارجية الروسية لإجراء محادثات مع نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف، كما انضم للاجتماع سفير الولايات المتحدة في موسكو جون سوليفان.

  • بوتين وماكرون يؤكد أن تزويد أوكرانيا بالسلاح يمثل تهديدا لروسيا

    أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال اتصال هاتفي، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن تزويد أوكرانيا بالسلاح يمثل تهديدا لروسيا، داعيا لإطلاق مفاوضات تضمن عدم توسع “الناتو” شرقا.
    وذكر الكرملين – في بيان الثلاثاء – أن بوتين وماكرون أجريا الاتصال الهاتفي بمبادرة من الطرف الفرنسي، حيث شرح كلا الطرفين تقديراتهما المبدئية للأوضاع المتشكلة حول أوكرانيا، مشيرا إلى أن الرئيس الروسي قدم أمثلة دقيقة تدل على انتهاك كييف لاتفاقات مينسك، التي تمثل أساسا لا بديل له لتسوية الأزمة الداخلية الأوكرانية.
    وأوضح البيان أن الرئيس الروسي لفت إلى أن السلطات الأوكرانية تقوم عن عمد بتصعيد الأوضاع على خط التماس، محذرا من خطورة ما يحدث من تزويد أوكرانيا بالأسلحة الحديثة، الأمر الذي يمثل تهديدا مباشرا لأمن روسيا.
    وأكد بوتين على أهمية إطلاق مفاوضات دولية في أسرع وقت لوضع ضمانات مسجلة قانونيا تستبعد أي توسع لاحق لحلف “الناتو” نحو الشرق ونشر أسلحة تهدد روسيا في الدول المتاخمة لها، خاصة في أوكرانيا، الأمر الذي تمت مناقشته كذلك في المحادثات مع الرئيس الأمريكي جو بايدن.
    ودعا الرئيس الروسي الشركاء الفرنسيين إلى التعامل بتفهم مع مباعث القلق الروسي، التي تم الحديث عنها والمشاركة في بحث الضمانات الأمنية .

  • بايدن: حذرت بوتين من عقوبات لم يشهدها أحد من قبل إذا هاجم أوكرانيا

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه حذر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين من عقوبات لم يشهدها أحد من قبل إذا هاجم أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وقال جو بايدن: حذّرت فلاديمير بوتين من عقوبات “لم يرَ مثلها أبدا” في حال تعرضت أوكرانيا لهجوم.

    وتابع الرئيس الأمريكي، أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تستخدم القوة بشكل منفرد ضد روسيا حال غزوها أوكرانيا.

    وفى وقت سابق أكد مساعد الرئيس الروسى للشؤون الدولية، يورى أوشاكوف، إيلاء اهتمام كبير للقضية الأوكرانية خلال المحادثات بين الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، والرئيس الأمريكى جو بايدن.

    وقال أوشاكوف -في إحاطة صحفية اليوم الأربعاء-:” لقد استغرق موضوع أوكرانيا الكثير من الوقت في هذه المحادثات”.

  • تحذيرات أمريكية من هجمات متعددة من روسيا ضد أوكرانيا مطلع 2022

    قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن جهاز الـ CIA كشف عن تخطيط موسكو لهجوم متعدد الجبهات ضد أوكرانيا مطلع 2022، وأكدت الصحيفة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية حصلت على صور أقمار اصطناعية لحشود روسية في 4 مواقع قرب أوكرانيا.

    وأشارت تقديرات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إلى مشاركة نحو 175 ألف جندى روسى فى الهجوم على أوكرانيا.

    وتشهد العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة حالة من التوتر وتصعيد الحرب الكلامية على خلفية الأحداث المتعلقة بأوكرانيا، فيما يثير المخاوف من احتمال أن تتطور الأمور لما هو أبعد من ذلك.

    واشنطنواشنطن

    ويحاول كل طرف التشبث بموقفه واستغلال لغة الوعيد بحذر، فى ظل رفض موسكو لأى توسع لدول حلف شمال الأطلنطى صوب الشرق باتجاه الأراضى الروسية، ومحاولة الغرب مواجهة الانتشار العسكرى الروسى على حدود أوكرانيا.

    وتجلى هذا، فى تصريحات وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بليكن، التى أعلن فيها عن إجراء محادثات قريبا بين الرئيسين الأمريكى جو بايدن والروسى فلاديمير بوتين، حيث قال بلينكن فى مؤتمر صحفى: أبلغت وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف بأنه ستكون هناك عواقب وخيمة في حال غزو روسيا لأوكرانيا، موضحا أن اتفاقية مينسك هي الطريق لحل الأزمة الأوكرانية، وعلى روسيا خفض التصعيد وسحب حشودها العسكرية من الحدود الأوكرانية. ولم يتم تحديد موعد لقاء بوتين وبايدن بعد، لكن الكرملين أشار إلى أنه سيكون عبر الفيديو.

    كما أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى، استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات اقتصادية ضد روسيا، ردا على خطواتها التى وصفتها بـ “العدائية” على خلفية الوضع فى أوكرانيا.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى خلال مؤتمر صحفى لها: بخصوص الأدوات التى قد نستخدمها، فكنا نظهر منذ بداية عمل إدارتنا أننا مستعدون لاستخدام عدد من الأدوات الاقتصادية وغيرها ردا على خطوات عدائية من قبل روسيا.

    وفى الوقت نفسه، قال مسئول عسكرى أمريكى رفيع المستوى، إن الولايات المتحدة تتبع مؤشرات وتحذيرات حول نشاط عسكرى روسى بالقرب من أوكرانيا كافية لإثارة “كثير من القلق”، وإن الخطاب الروسى حدته تتزايد فيما يبدو.

    ورفض الجنرال مارك ميلى، رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، التكهن بطبيعة الخيارات التى قد تدرسها واشنطن فى حالة حدوث غزو روسى، لكن ميلى، شدد على أهمية سيادة أوكرانيا بالنسبة لواشنطن ولحلف شمال الأطلسى.

    وقالت أوكرانيا، إن روسيا حشدت أكثر من 90 ألف جندى بالقرب من حدودهما المشتركة، لكن موسكو نفت الأحاديث عن أنها تستعد لشن هجوم على جارتها الجنوبية، ودافعت عن حقها فى نشر قوات على أراضيها بالشكل الذى تراه مناسبا.

    على الجانب الأخر، قال نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابوكوف، إن الغرب سيندم لو فوت مرة أخرى الفرصة للتفاوض مع موسكو حول ضمانات لوقف توسع الناتو صوب الغرب. وقال إنه لا يمكن الاعتماد على ضمانات من بروكسل، مشيرا إلى ما يحدث مع الوعود الصاخبة، وقال إن كل شىء ينقلب رأسا على عقب على مر السنين، وفى النهاية نشهد وضعا يزداد سوءا بشكل جذرى فى أوروبا نتيجة لتوسع الناتو بقيادة الولايات المتحدة فى الأراضى المتاخمة للحدود الروسية.

     وبحسب ريابكوف، فإن هذا هو السبب الذى دفع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إلى إصدار تعليمات لوزارة الخارجية بوضع ضمانات أمنية ملزمة قانونا، وعدم السماح بمزيد من تدمير النظام الأمن فى شكله الخالى.

    وكان بوتين قد عرض إطلاق مفاوضات جوهرية لتحقيق ضمانات قانونية  لعدم توسع الناتو باتجاه الشرق. وشدد بوتين على أن موسكو بحاجة غلى ضمانات قانونية لأن الدول الغربية لا يفوا بالتزاماتهم المعلنة.

  • روسيا تحذر من “السيناريو العسكري المرعب” في أوكرانيا

    حذر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الخميس، من “عودة سيناريو المواجهة العسكرية المرعب” في أوكرانيا.

    ووصف لافروف في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، على هامش اجتماع لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا عقد بستوكهولم، الأزمة الحالية مع أوكرانيا بأنها “معقدة للغاية”.

    وأوضح لافروف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أوضح أن موسكو لا تريد خوض صراع جديد بشأن أوكرانيا على الرغم من أن التوتر يتصاعد في المنطقة.

    ومن جانبه قال بلينكن: “اللجوء إلى الدبلوماسية هو الأفضل للتعاطي مع الأزمة الحالية”، مشددا على أن “هناك عواقب لأي تصعيد روسي”.

    استعادة شبه جزيرة القرم
    وجاء تصريح لافروف بعدما أعلن الكرملين، الخميس، أن روسيا تعتبر النية التي أبدتها أوكرانيا باستعادة شبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو عام 2014، “تهديدا مباشرا” لها، وسط توترات بلغت ذروتها بين البلدين.

    وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين: “نرى ذلك كتهديد مباشر موجّه إلى روسيا”، في إشارة إلى رغبة كييف استعادة السيطرة على شبه الجزيرة.

    علنت الولايات المتحدة الأمريكية أن لديها الأدلة التي تثبت استعداد روسيا شن هجمات على الأراضي الأوكرانية عقب نشر أرتال عسكرية روسية على الحدود مع أوكرانيا.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لديها أدلة تثبت أن روسيا تعتزم شن هجوم على أوكرانيا.

    عمل عسكري محتمل
    وأوضح بلينكن خلال مؤتمر صحفي: “في الأسابيع الأخيرة، كثفت روسيا خططها لشن عمل عسكري محتمل في أوكرانيا، بما في ذلك نشر عشرات الآلاف من القوات القتالية الإضافية قرب الحدود الأوكرانية”.

    وأضاف الوزير الأمريكي أن “واشنطن قلقة بشدة من أدلة على تحضير روسيا خططا، لتحركات عدوانية كبيرة ضد أوكرانيا”، مشيرا إلى أن “الخطط الروسية تشمل جهودا لزعزعة استقرار أوكرانيا من الداخل، بجانب عمليات عسكرية ضخمة”.

    وحذرت أوكرانيا، أمس الأربعاء، من عمل عسكري لروسيا ضدها، فيما أعلنت واشنطن تأهبها لأي هجوم.

    وقال وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، إن “التحركات الروسية على حدود بلادنا، تشير إلى عمل عسكري محتمل”.

    بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن “روسيا كثفت من خططها للقيام بعمل عسكري ضد أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة”.

    تحركات عسكرية روسية
    وقال، في تصريحات صحفية: “لا بد أن نستعد لأي أمر طارئ فيما يخص تحركات روسيا العسكرية تجاه أوكرانيا”.

    وتابع وزير الخارجية الأمريكي: “نشعر بقلق عميق بعد التوصل لأدلة على تخطيط روسيا لتحركات عدوانية ضد أوكرانيا”.

    واستطرد: “لا نعلم ما إذا كان الرئيس الروسي قرر غزو أوكرانيا، لكننا جهزنا قواتنا للاقتحام”.

  • أوكرانيا تعتزم نشر صواريخ “نيبتون” على حدودها الجنوبية

    أعلن وزير الدفاع الأوكرانى أليكسى ريزنيكوف، أن بلاده تخطط لنشر منظومات صواريخ “نيبتون” المضادة للسفن على حدودها الجنوبية، بحسب “روسيا اليوم” .

    وخلال زيارة قام بها إلى مدينة بيرديانسك جنوبى البلاد قال الوزير إنه يعطى أهمية بالغة لوجود هذه المنظومات بين أسلحة القوات البحرية الوطنية.

    ونقل موقع وزارة الدفاع عن ريزنيكوف أن أوكرانيا تطور شراكتها العسكرية مع الدول الغربية وخاصة مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن زورقين أمريكيين من نوع “أيلند” ينفذان حاليا مهامهما ضمن تشكيل الأسطول البحرى الوطني، وهناك زورقان إضافيان من النوع نفسه فى طريقهما إلى أوكرانيا. كما أكد ريزنيكوف أن أوكرانيا تتعاون عسكريا مع تركيا، مذكّرا بأن أنقرة وردت لكييف المنظومة الأولى من طائرات “بيرقدار” المسيرة، كما بدأ فى مصنع تركى بناء جسم فرقيطة من طراز ADA لسد احتياجات الأسطول الحربى الأوكراني.

     

    وكان الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى أعلن فى أغسطس الماضى أن بلاده تخطط لتنفيذ برنامج كبير لتطوير القوات البحرية الوطنية بحلول عام 2035، مضيفا أن الأعمال جارية لإحداث البنية التحتية اللازمة لبناء غواصات صغيرة وفرقيطات وزوارق عسكرية، وإقامة قواعد بحرية فى البلاد، بما فى ذلك فى مدينتى بيرديانسك وأوتشاكوف.

     

     

     

  • بدأ تدريبات ( الرمح السريع 2021 ) – Rapid Trident 21 – في أوكرانيا بين ( الولايات المتحدة – أوكرانيا ) وعدد من دول حلف الناتو

    بدأت تدريبات ( الرمح السريع 2021 ) السنوية في حقل تدريب ” يافوريف ” العسكري قرب مدينة ” لفيف ” بأكرانيا خلال الفترة من (20 سبتمبر : 1 أكتوبر ) بمشاركة قوات من الجيش الأمريكي في أوروبا وأفريقيا وقوات من الجيش الأوكراني و(12) دولة من دول حلف الناتو ، وتهدف تلك التدريبات السنوية إلى تعزيز التوافق بين الدول الحليفة والشركاء ، ولإظهار مدى جاهزية واستعداد القوات للرد على أي أزمات ، وتدريب القوات المشاركة على تعزيز الجاهزية وبناء قابلية التشغيل البيني من خلال التدريب على مستوى الألوية عن طريق الكمبيوتر ، مع التدريب على المناورة على مستوى الفصائل ، كما يشمل التدريب أيضاً تدريب ميداني على كيفية تعزيز عمليات الأمن والاستقرار  .

    ** القوات المشاركة خلال التدريب : يشارك في التدريب (6) آلاف فرد من (12) دولة حليفة وشريكة ، (4) آلاف فرد من أوكرانيا ، (2000) فرد من الدول الأخرى ، حيث تشارك الولايات المتحدة بـ (300) فرد من أفراد اللواء الـ (81) حرس وطني ، والذي تم نشره لدعم مجموعة التدريب المشتركة متعددة الجنسيات في أوكرانيا منذ أبريل 2021 ، كما سيشارك (150) فرد كأفراد تنسيق خلال التدريبات .

    ** الدول المشاركة خلال التدريبات .. ( أوكرانيا / الولايات المتحدة / بلغاريا / كندا / جورجيا / ألمانيا / إيطاليا / الأردن / ليتوانيا / مولدوفا / باكستان / بولندا / رومانيا / تركيا / بريطانيا ) .

    ** تعكس تلك التدريبات الشراكة بين (الولايات المتحدة /أوكرانيا) والتي امتدت لأكثر من (25) عامًا ، حيث يدعم الجيش الأمريكي جهود التدريب المستمرة والقدرات الدفاعية لأوكرانيا ، وتعتبر تلك التدريبات هي مرحلة التدريب الأخيرة لتدريب سنوي مكثف وواقعي لإعداد وحدات القوات البرية الأوكرانية لمواجهة التحديات الدولية .

    ** تأتي تلك التدريبات في أعقاب المناورات العسكرية الضخمة التي أجرتها كل من ( روسيا / بيلاروسيا ) ( ZAPAD 2021) بالقرب من حدود حلف الناتو والاتحاد الأوروبي خلال الفترة الماضية ، والتي شارك خلالها (200) ألف فرد ، كما تأتي في ظل اتهام ( أوكرانيا / حلف الناتو ) لروسيا بالقيام بنشر قوات إضافية هذا العام بالقرب من حدود أوكرانيا .

    جانب من التدريبات

  • أول تعليق من روسيا على تلويح أوكرانيا بإمكانية اندلاع حرب بينهما

    أعرب قصر الرئاسة الروسي (الكرملين)، اليوم الجمعة، عن أسفه إزاء تصريحات رئيس أوكرانيا، فلاديمير زيلينسكي، بشأن احتمالية اندلاع حرب مع روسيا.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، ردا على سؤال حول ردة فعل الكرملين على هذه التصريحات: “نأسف لذلك”.

    وتابع بيسكوف معلقاً عما إذا كان الكرملين يرى خطرا بعد تصريحات الرئيس الأوكراني بشأن احتمال نشوب حرب بين أوكرانيا وروسيا “لا نريد الغوص في أي توقعات مروعة”.

    وأعلن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، في وقت سابق من اليوم، أن هناك احتمالية لنشوب حرب بين بلاده وروسيا.

    وقال زيلينسكي خلال مشاركته بمنتدى “يس برينستورمينج” ردا على سؤال حول إمكانية اندلاع حرب محتملة مع روسيا: “أعتقد أن هذا ممكن”.

    واستدرك زيلينسكي قائلا، إن تصاعد الأحداث بين روسيا وأوكرانيا سيكون خطأ رغم ذلك.

    وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده مستعدة للانضمام إلى حلف الناتو، وتعتقد أنها بحاجة إلى هذا الحلف.

  • أوكرانيا ترجح إمكانية اندلاع حرب مع روسيا

    أعلن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، اليوم الجمعة، أن احتمالية نشوب حرب بين بلاده وروسيا ممكنة.

    وقال زيلينسكي خلال مشاركته بمنتدى “يس برينستورمينج” ردا على سؤال حول إمكانية اندلاع حرب محتملة مع روسيا: “أعتقد أن هذا ممكن”.

    واستدرك زيلينسكي قائلا، إن تصاعد الأحداث بين روسيا وأوكرانيا سيكون خطأ رغم ذلك.

    وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده مستعدة للانضمام إلى حلف الناتو، وتعتقد أنها بحاجة إلى هذا الحلف.

    وأعلنت روسيا الأسبوع الماضي، أن المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا تنذر بتصعيد الصراع شرق البلاد.

    وحسب ما نقلته عدد من وسائل الإعلام الروسية، قال الكرملين إن المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا قد تجعل الأخيرة تتصرف بشكل غير متوقع في صراعها مع الانفصاليين المدعومين من روسيا.

    وأعرب الكرملين عن أسفه لواقع الصداقة الأمريكية الأوكرانية في معارضة موسكو.

    يُذكر أن الولايات المتحدة لم تعلن حتى الآن عن موقف واضح وصريح بشأن انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو، وهو ما حذرت منه روسيا بشدة وقالت إنه سيؤدي لزعزعة الاستقرار في المنطقة.

  • البتكوين عملة شرعية فى أوكرانيا بعد تقنينها فى السلفادور

    ذكرت شبكة “سى إن بى سى” الإخبارية الأمريكية أن أوكرانيا هى أحدث دولة فى العالم تقوم بإضفاء الشرعية على عملة البيتكوين، موضحة أن العملات المشفرة تنتقل إلى العالمية ببطء.

    وأوضحت “سى إن بى سى” أن البرلمان الأوكرانى أقر بالفعل القراءة الثانية لقانون الأصول الافتراضية، ما وضع البلاد على طريق تقنين العملات المشفرة.

    ولاقى مشروع القانون، الذي يسعى إلى الاعتراف قانونًا بالأصول الرقمية، دعمًا من 276 نائبًا، ما يمهد لشركات العملات الافتراضية العالمية فرصة للتسجيل والعمل في أوكرانيا.. وسيتمكن المواطنون أيضًا من تداول العملات المشفرة وامتلاكها وتبادلها.

    تضمن مشروع القانون تشكيل جهة تنظيمية جديدة، وهي الخدمة الوطنية لتنظيم الأصول الافتراضية (NVARS) للتركيز على إصدار التراخيص للشركات وإجراء المراقبة المالية للعملات الرقمية من قبل فرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية.

    ويتوقع المسؤولون أن قانون الأصول الافتراضية يمكن أن يقدم سوقًا شفافة لعمل مالكي العملات المشفرة.

    يذكر أن البيتكوين أصبحت عملة رسمية فى السلفادور إلى جانب الدولار الأمريكي، وذكر موقع “ذا فيرج ” التقنى أن الدولة الواقعة فى أمريكا الوسطى أصبحت أول من اعتمد العملة المشفرة كعملة قانونية.

    وقال رئيس السلفادور نايد بوكيلى إن البلاد على وشك “صنع التاريخ” بهذه الخطوة ، بعد أن أكدت مسبقًا أنها اشترت 400 بيتكوين ، أي ما يعادل حوالي 20.9 مليون دولار بأسعار اليوم.

    ويقول المؤيدون إن هذه الخطوة ستجعل من الأرخص والأسهل على المهاجرين إرسال الأموال إلى بلادهم في السلفادور ، وهو أمر مهم نظرًا لأن مثل هذه التحويلات تمثل أكثر من 24 % من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد ، وفقًا لأرقام البنك الدولي .. وهناك أيضًا آمال في أن تؤدي هذه الخطوة إلى تحسين وصول المواطنين إلى الخدمات المالية.

  • متحدث باسم الخارجية الأوكرانية ينفي نبأ خطف طائرة أوكرانية من كابل

    نفى  المتحدث باسم الخارجية الأوكرانية  صحة نبأ خطف طائرة أوكرانية من كابل، وذلك حسبما أفادت شبكة وقناة “سكاي نيوز” عربية.

    وقال نائب وزير الخارجية الأوكراني يفجيني ينين، اليوم، إن طائرة أوكرانية كان من المفترض أن تنقل أوكرانيين من أفغانستان، اختطفت الأسبوع الماضي من قبل مجهولين.

    وأضاف نائب وزير الخارجية الأوكراني: “أما محاولاتنا الثلاث التالية لإجلاء مواطنينا لم تنجح أيضًا، لأن ركابنا لم يتمكنوا من الوصول إلى المطار”.

    وأشار ينين إلى أن السلك الدبلوماسي بأكمله، برئاسة وزير الخارجية دميتري كوليبا، عمل خلال الأسبوع الماضي لحل مشكلة الطائرة.

    السيطرة على جميع المعابر الحدودية

    وحاليا، جميع المعابر الحدودية البرية من أفغانستان يسيطر عليها ممثلو حركة “طالبان”، التي استولت على السلطة في أفغانستان. يتم إجلاء المواطنين الأجانب والأفغان العاملين في مهام خارجية عبر المطار الوحيد في كابول، الذي يخضع لسيطرة الولايات المتحدة وحلف الناتو.

    انتصار حركة طالبان في مواجهة الحكومة الأفغانية

    جدير بالذكر أن الأرقام والمُعطيات التي تنقلها المنظمات الدولية المختصة بشؤون اللاجئين  تشير الي إن ثمة حوالى  2.2 مليون لاجئ أفغاني في دول الجوار، وأن 3.5 مليون شخص داخل أفغانستان يعيشون دون مأوى، يُضافون إلى قرابة خمسة ملايين أفغاني كانوا قد غادروا بلادهم.

    ولم ترد حتى الآن الأعداد الكُلية للأشخاص الذين سيغادون أفغانستان خلال الشهور القادمة، لكن المراقبين يُشيرون إلى أن الوضع السياسي والعسكري داخل البلاد سيكون ذا تأثير كبير على ذلك، فحتى قبل انتصار حركة طالبان في مواجهة الحكومة الأفغانية، ولأسباب تتعلق بالجفاف والوضع الاقتصادي، فإن 550 ألف أفغاني غادروا البلاد خلال عام 2020.

    لكن الحسابات الأولية للمفوضية العُليا لشؤون اللاجئين، تقول إن أعداد اللاجئين الأفغان الذين سيغادرون بلادهم خلال اثني عشر شهرًا قادمة إنما ستتراوح بين 2-5 مليون شخص، في وقت قالت التقديرات إن مجموع المعارضين الأفغان لحركة طالبان والذين يستشعرون خطرًا من الحركة إنما يُقدرون بحوالي 14 مليون أفغاني، أي ما يزيد عن ثلث مجموع السكان.

    المرافق المخصصة لاحتواء المغادرين الأفغان، سواء داخل مطار كابل أو في القواعد العسكرية أو المركز في دول الجوار، والتي خصصها الجيش الأمريكي مع نظرائه من جيوش الدول الحليفة لأجل ذلك، قد امتلأت تمامًا بعد نقل قرابة 30 ألف أفغاني، وصار لزامًا نقلهم إلى دول أخرى، ليحصلوا على وثائق إقامة، مؤقتة على الأقل، وكي يتم إجلاء باقي المتدفقين الأفغان.

  • مجهول يهدد بتفجير قنبلة داخل مقر الحكومة الأوكرانية

    أفادت وسائل إعلام أوكرانية بأن رجلا مجهولا مسلحا بقنبلة يدوية دخل مقر حكومة الدولة في العاصمة كييف ويهدد بتفجيرها.

    ومنذ أشهر احتجز مسلح قرابة 20 شخصا رهائن في حافلة في مدينة لوتسك، غربي أوكرانيا، وفقا لمسؤولين.

    وأفادت الشرطة بوقوع إطلاق نار، لكن لم ترد تقارير حتى الآن عن وجود ضحايا. ولم تتضح مطالب الرجل.

    وقال نائب وزير الداخلية أنتون هيراشينكو إن الرجل يقول إن بحوزته قنبلة.

    الرهائن

    وأضاف هيراشينكو، عبر موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، أن “الشرطة بدأت عملية خاصة بشأن الرهائن. والمفاوضات جارية (مع المسلح)”.

    وحاصر ضباط مكافحة الإرهاب الحافلة، وأغلقوا منطقة وسط المدينة، وفقا لتقارير. وأُبلغ السكان والعاملون بالقرب من موقع الحادث بوجوب ملازمة منازلهم وأماكن عملهم.

    شخصيات سياسية

    ونشرت وسائل إعلام أوكرانية ما يبدو أنه حساب الرجل على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، والذي ينتقد فيه شخصيات سياسية.

    وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إنه يتابع الوضع عن كثب، مضيفا “تُبذل كل الجهود الممكنة لإنهاء الوضع دون ضحايا”.

    روسيا وأوكرانيا

    وفي وقت سابق، أنهى مجلس الوزراء الاوكراني،  الاتفاق الذي يربط حكومتي أوكرانيا وروسيا الاتحادية بشأن التعاون بين الدولتين في مجال مكافحة الإرهاب.

    أسس قانونية

    وجاء في بيان صادر عن مجلس الوزراء الاوكراني: “هذا القرار سيخلق أسسا قانونية وسياسية إضافية لحماية المصالح الوطنية لأوكرانيا في ظروف النزاع المسلح الذي يعرفه شرق أوكرانيا منذ سنة 2014 وتعزيز سلطة أوكرانيا”.

    وقال مصدر في مجلس الوزراء الأوكراني إن ذلك يتضح من جدول أعمال اجتماع الحكومة الأوكرانية، اليوم الأربعاء، الذي يتضمن قضية قطع التعاون بين موسكو وكييف في مجال مكافحة الإرهاب، مشيرا إلى أنه تم التوقيع على وثيقة التعاون المشترك في مجال مكافحة الإرهاب في 12 يوليو من سنة 2012 في يالطا.

    تدهور العلاقات

    وتدهورت العلاقات بين روسيا وأوكرانيا بعد وقوع انقلاب في العاصمة الأوكرانية كييف في عام 2014. وحظرت السلطة الأوكرانية الجديدة كل أشكال التعاون مع روسيا. واضطرت روسيا إلى تطبيق حظرها التجاري المفروض على الدول التي انضمت إلى الحظر الأمريكي على روسيا، على أوكرانيا.

  • يورو 2020.. المنتخب السويدى في مواجهة قوية أمام أوكرانيا فى ختام دور الستة عشر الليلة

    يلتقى المنتخب السويدى مع نظيره الأوكرانى، في التاسعة مساء اليوم، الثلاثاء، على أرضية ملعب ” هامبدن بارك” بمدينة جلاسكو الاسكتلندية، في ختام منافسات دور الستة عشر للنسخة الحالية من بطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2020” المقامة حاليا في 11 مدينة مختلفة وتستمر حتى 11 يوليو المقبل.

    وحقق منتخب السويد مفاجأة كبيرة بتأهل لدور الـ16 في النسخة الحالية من اليورو وهو في صدارة جدول ترتيب المجموعة الخامسة التي ضمت معه منتخبات: إسبانيا، بولندا، وسلوفاكيا.

    واحتل منتخب السويد صدارة ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 7 نقاط، من فوزين على سلوفاكيا 1-0 وعلى بولندا بنتيجة 3-2 وتعادل سلبى مع منتخب إسبانيا، وسجل لاعبوه 4 أهداف واستقبلت شباكهم هدفين.

    فيما حجز المنتخب الأوكرانى مقعده في ثمن نهائي يورو 2020 للمرة الأولى في التاريخ، ضمن أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث، حيث حصد 3 نقاط فقط جاء بهم ثالثا في المجموعة الثالثة خلف منتخبى هولندا والنمسا.

    وحقق منتخب أوكرانيا فوزا وحيدا جاء على حساب مقدونيا الشمالية بهدفين مقابل هدف، فيما خسر مواجهتى هولندا بنتيجة 3-2، والنمسا 1-0.

    المنتخب السويدى

    من جانبه، طالب يان آندرسون المدير الفني للمنتخب السويدي جماهير منتخب بلاده بالدعم قبل المواجهة المرتقبة التي تجمعه ضد نظيره الأوكراني، واعدا الجماهير ببذل أقصى جهد للوصول إلى أبعد نقطة في البطولة.

    وقال مدرب المنتخب السويدى خلال مؤتمر صحفي: “إنه لأمر رائع أن يكون لديك وظيفة تجعل الكثير من الناس سعداء، أريد أن أشكر جميع المشجعين الذين يدعمونا”.

    أضاف: “استمروا وسنبذل قصارى جهدنا في الملعب للعب المزيد من المباريات في هذه البطولة، في ذلك اليوم أخبرت لاعبي فريقي أنني لا أريد أن أكون في أي مكان آخر في العالم سوى تلك الغرفة، في تلك اللحظة مع هؤلاء الأشخاص”.

     

  • العربية للتصنيع تستقبل سفير أوكرانيا لبحث زيادة نسب الشراكة

    استقبل اليوم الفريق “عبد المنعم التراس” رئيس الهيئة العربية للتصنيع، السفير “إيفهين ميكيتينكو” Yevhen Mykytenko سفير جمهورية أوكرانيا بالقاهرة.

    خلال اللقاء، تم عرض رؤية العربية للتصنيع بشان تعميق التصنيع المحلي، ونقل وتوطين التكنولوجيا في العديد من مجالات الصناعة المختلفة، بما في ذلك تدريب وتأهيل الكوادر البشرية من خلال أكاديمية التدريب بالهيئة العربية للتصنيع.

    كما تم بحث تعزيز آليات التعاون في مجالات الصناعة المختلفة ومنها الاتصالات وعمليات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعى والإلكترونيات وكاميرات المراقبة والسيارات صديقة البيئة بإستخدام الغاز الطبيعي وغيرها من مجالات الصناعة المختلفة.

    في هذا الصدد، أكد ” التراس”أهمية تنفيذ توجيهات الرئيس “عبد الفتاح السيسي” لتوطين التكنولوجيا بالتعاون مع الخبرات العالمية، مشيرا لأهمية إستثمار عمق وقوة العلاقات بين “القاهرة وكييف” من خلال اللجنة المصرية الأوكرانية , وكيفية الإستفادة منها لفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مجالات التصنيع المختلفة.

    وأضاف أن الهيئة العربية للتصنيع تتطلع لتعزيز التعاون المشترك مع كبريات الشركات الأوكرانية ، لتعميق التصنيع المحلي وزيادة القيمة المضافة في الصناعة المحلية، لافتا إلي بحث زيادة الفرص التنافسية لتسويق الإنتاج المشترك في السوق المصرية والأفريقية والعربية.

    من جانبه، أكد السفير “إيفهين ميكيتينكو” أن النجاحات التي حققتها مصر مؤخراً في كافة المجالات، جذبت أنظار الشركات العالمية العملاقة ومنها الأوكرانية لتعزيز التعاون المشترك في ظل تحسن مناخ الإستثمار والإستقرار الأمني والاقتصادي الذى تتمتع به مصر حالياً، مشيدا بالعاصمة الإدارية وبحجم الإنجازات والمشروعات القومية التي تشهدها برئاسة الرئيس “عبد الفتاح السيسي”.

    كما أشاد “ميكيتينكو” بالإمكانيات التصنيعية والفنية للهيئة وثراء وتنوع منتجاتها الدفاعية والمدنية ، وهو ما يشجع كبري الشركات الأوكرانية إلي عقد المزيد من الشراكات مع العربية للتصنيع لتعميق التصنيع في المجالات ذات الإهتمام المشترك.

  • “ناتو” يعرب عن قلقه بسبب انهيار وقف إطلاق النار في أوكرانيا

    أعرب نائب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “ناتو” ميرتشا جيوانا، عن قلقه إزاء انهيار اتفاقية وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا، مُجددًا التأكيد على دعم الناتو الكامل لسيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية.

    وأعرب جيوانا، خلال لقائه مع رئيس البرلمان الأوكراني دميترو رازومكوف، في مقر الناتو في العاصمة البلجيكية بروكسل اليوم الاثنين، عن شكره لأوكرانيا على مساهماتها المستمرة في مهام الناتو في كوسوفو وأفغانستان، وأشاد بالدعم المتبادل بين الناتو وأوكرانيا لبعضهما البعض طوال فترة تفشي جائحة كوفيد-19.

    وناقش المسؤولان الوضع الأمني في أوكرانيا ومنطقة البحر الأسود، ورحب جيوانا بالمستوى الرفيع للحوار والتعاون بين الناتو وأوكرانيا بشأن الأمن في منطقة البحر الأسود، والذي لا يزال يمثل أولوية بالنسبة للحلف.

    وأشاد بجهود أوكرانيا في تنفيذ إصلاحات واسعة النطاق تدعم تطلعاتها الأوروبية الأطلسية، مشيرًا إلى أن البرلمان الأوكراني يلعب دورًا حاسمًا في دفع هذه الإصلاحات، كما شجع البرلمان الأوكراني على دعم آليات الرقابة الديمقراطية.

  • ألمانيا تمنح أوكرانيا 13 مليون يورو لمكافحة فيروس كورونا

    أعلنت وزارة التطوير وإعادة الإدماج فى أوكرانيا أن ألمانيا ستقدم 13.1 مليون يورو لأوكرانيا من أجل تحديث المستشفيات وشراء معدات حديثة لمعالجة فيروس “كوفيد-19”.

    وذكرت صحيفة “كييف بوست” الأوكرانية -على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء- أن هذه الأموال سيتم تخصيصها لمكافحة عواقب الجائحة في مدن: خاركيف ودنيبروبتروفسك وزابوريزهيا، وكذلك أجزاء من منطقتي دونيتسك ولوهانسك، التي تسيطر عليها أوكرانيا.

    وستتلقى أوكرانيا المنحة من جانب “بنك التنمية الألماني” المملوك للدولة، حيث يتم استخدامها لتحديث 12 منشأة طبية أولية وثانوية. كما من المقرر أن يدير “صندوق الاستثمار الاجتماعي الأوكراني”؛ وهو مؤسسة غير ربحية تأسست في عام 2020 لدعم الفئات الضعيفة من السكان، أوجه صرف هذه الأموال.
    كما يدير صندوق الاستثمار الاجتماعي الأوكراني أيضًا الأموال الممنوحة لأوكرانيا من قبل البنك الدولي والاتحاد الأوروبي والسويد وبريطانيا واليابان والأمم المتحدة بالإضافة إلى بعض المنظمات والدول الأخرى التي تقدم أموالًا لأوكرانيا في إطار المشاريع الاجتماعية.

  • أوكرانيا تسجل 6 آلاف و409 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة

    قال وزير الصحة الأوكرانى ماكسيم ستيبانوف، اليوم الأربعاء، إنه تم تسجيل 6 آلاف و409 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية؛ ليرتفع بذلك إجمالي حالات الإصابة في البلاد إلى مليون و130 ألفا و839 حالة.

    وأضاف ستيبانوف- عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، بحسب ما نقلت وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية – أن حالات الإصابة الجديدة بـ (كوفيد-19) تشمل 187 طفلا و367 من العاملين في القطاع الصحي في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه تم تسجيل 195 حالة وفاة.

    وأشار إلى أن 14 ألفا و503 أشخاص تماثلوا للشفاء خلال الفترة نفسها، فيما انتقل 2000 و564 شخصاً إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.
    وشهدت العاصمة كييف أكبر عدد من الحالات المؤكدة تليها زابوريزهيا ثم أوديسا ولفيف.

  • أوكرانيا تسجل 5038 إصابة جديدة بفيروس كورونا

    أعلن وزير الصحة الأوكرانى، ماكسيم ستيبانوف، اليوم السبت، تسجيل 5038 إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية؛ ليرتفع بذلك إجمالي حالات الإصابة فى البلاد إلى مليون و69 ألفا و517 حالة.

    وقال ستيبانوف – حسبما نقلت وكالة أنباء “يوكرينفورم” الأوكرانية – إن حالات الإصابة الجديدة بكوفيد-19 تشمل 182 طفلا و131 من العاملين فى القطاع الصحى، وأضاف وزير الصحة الأوكراني أنه تم تسجيل 51 حالة وفاة، فيما تماثل 2606 أشخاص للشفاء.

زر الذهاب إلى الأعلى