اسرائيل

  • إسرائيل تشيد تلال رملية على حدود لبنان

    على غرار بناء ما عرف بـ”خط برليف” على الضفة الشرقية لقناة السويس والذى دمره الجيش المصرى فى 6 ساعات أثناء حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، يعمل جيش الاحتلال الإسرائيلى خلال الأسابيع الأخيرة، على بناء تلال رملية صناعية، على طول الحدود مع لبنان.

    وقالت صحيفة “يسرائيل هايوم” أن الغرض من بناء العائق الرملى على الحدود اللبنانية، توفير أكبر قدر للرصد والمراقبة للأوضاع على الجهة الأخرى من الحدود.

    وأضافت الصحيفة العبرية، أن الجيش الإسرائيلى بنى التلال الصناعية بالقرب من أبراج الرصد والمراقبة التابعة لتنظيم “حزب الله” اللبناني.

    ونشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، دبابات ومدرعات على كل تلة من التلال الصناعية، في حين نفت مصادر عسكرية أي علاقة بين التلال الصناعية وأبراج الرصد التابعة لـ”حزب الله”.

    وأكدت المصادر الأمنية الإسرائيلية، أن بناء التلال الصناعية يهدف إلى توفير حقل رؤية واسع لما يجري خلف الجدار الحدودي الجديد الذي بنته وزارة الدفاع الإسرائيلية مؤخراً على الحدود اللبنانية والذي يصل ارتفاعه لـ 9 أمتار.

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى فى حراسة الاحتلال

    اقتحم مجموعات من المستوطنين الإسرائيليين اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الاسرائيلية الخاصة.

    وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” ان الاقتحامات تمت عبر مجموعات متتالية، ونفذ المستوطنون جولات استفزازية في المسجد وسط محاولات متكررة لأداء حركات وطقوس تلمودية فيه، قبل أن يخرجوا من جهة باب السلسلة.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تختطف محافظ القدس ومدير مخابراتها

    اختطفت قوة خاصة من قوات الاحتلال الإسرائيلى اليوم السبت محافظ القدس، عدنان غيث، فى بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة.

    وذكرت مصادر مطلعة لوكالة الانباء الفلسطينية “وفا” أن قوة خاصة من جنود الاحتلال الاسرائيلي، اختطفوا المحافظ غيث بعد أن قطعت طريقه 3 سيارات من هذه القوات وخطفوه من داخل مركبته بعد إغلاق الطريق واقتادوه إلى جهة غير معلومة.

    وأدان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رئيس دائرة القدس عدنان الحسيني، اعتقال محافظ القدس ومدير المخابرات العقيد جهاد الفقيه، موضحا أن هذا الإجراء يندرج فى إطار استهداف الوجود الفلسطينى فى القدس واستهداف الشخصيات الوطنية المقدسية، ويجب التصدى لهذه العمليات.

    وطالب الحسيني، فى تصريح للوكالة، العالم بالتدخل من أجل إطلاق سراح الأسرى وعلى رأسهم محافظ القدس ومدير مخابرتها، ووقف الاعتداءات على المقدسيين والانتهاكات التى تستهدف المدينة المقدسة صباح مساء.

    وقال الحسينى “إن ما يجرى هو ضغط على المسؤولين الفلسطينيين، بعد نجاح المقاومة الشعبية السلمية فى التصدى لمخططات الاحتلال فى مختلف أرجاء محافظة القدس”.

    وأضاف ” أن المؤسسات المقدسية ستواصل عملها من أجل خدمة المقدسيين، وأن أبناء شعبنا سيواصلون الدفاع عن مدينتهم مهما كلف الأمر”.

    ومن ناحيتها، أكدت حركة “فتح” أن اعتقال محافظ القدس وعضو المجلس الثورى لحركة “فتح” ومدير جهاز المخابرات العامة مسؤول ملف القدس، لن يوقف نضالنا ضد الاحتلال الإسرائيلى وأعوانه وأذنابه الذين باعوا أنفسهم للشيطان”.

    وقال عضو المجلس الثورى لحركة ” فتح ” والمتحدث باسمها أسامه القواسمى فى تصريح صحفى مساء اليوم السبت، “إننا فى حركة “فتح” سنواصل نضالنا ودفاعنا عن القدس والأقصى، وأن الاعتقال لا يرهبنا أو يثنينا عن مواصلة الصمود والنضال وملاحقة الخونة وتقديمهم للعدالة”.

    وشدد القواسمي، على أن القدس، بكل ما فيها، فلسطينية خالصة، وأن كل الإجراءات الإسرائيلية فيها باطلة ولاغية ولا تخلق حقا، مهما طال الزمن.

  • اجتماع طارئ لأركان الجيش الإسرائيلي بشأن غزة

    ذكرت القناة العاشرة العبرية، أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، جادي أيزنكوت، أجرى اجتماع طارئ بحضور قائد المنطقة الجنوبية وقائد فرقة غزة، لمتابعة الأحداث على حدود قطاع غزة.

    وقالت القناة إن آلاف المتظاهرين تجمعوا أمس على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة، في حين أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن أكثر من 50 مواطنًا فلسطينيًا أصيبوا برصاص الجيش الإسرائيلي، بينهم إصابتين في حالة خطرة.

    وبحسب القناة العبرية، أعرب مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط، نيكولاي ميلادينوف، عن أمله من جميع الأطراف، التصرف بضبط النفس على حدود القطاع.

    وفي السياق، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن طائرة حربية تابعة له، استهدفت خلية أطلقت بالونات حارقة من جنوب قطاع غزة نحو مستوطنات غلاف غزة.

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلي تقصف جنوب غزة

    ‎قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مطلقي الطائرات الورقية بشرق خان يونس جنوب غزة، وسط استمرار مسيرات العودة على الحدود العازلة شرق القطاع.

    وذكرت تقارير فلسطينية، أن طائرات بدون طيار تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، أطلقت صاروخا شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.

    وذكر جيش الاحتلال أن الطائرات بدون طيار استهدفت خلية مطلقي البالونات المحرقة تجاه المستوطنات الإسرائيلية.

    وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، إصابة 52 فلسطينيا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، بينهم صحفي، خلال «مسيرات العودة» في الأسبوع الثلاثين على التوالي.

    وحملت الجمعة الثلاثون من مسيرة العودة الكبرى التي انطلقت في 30 مارس الماضي اسم “معًا.. غزة تنتفض والضفة تلتحم”.

    وأسفر قمع الاحتلال الإسرائيلي للمتظاهرين عن استشهاد أكثر من 200 مواطن، وإصابة أكثر من 22 ألفًا آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.

  • مسيرة بالأردن للمطالبة باسترداد «الغمر والباقورة» من إسرائيل

    انطلقت مسيرة شعبية بعد صلاة الجمعة، بالأردن من أمام مجمع النقابات المهنية في منطقة الشميساني بالعاصمة عمان إلى مقر رئاسة الوزراء للمطالبة باستعادة أراضي الغمر والباقورة من إسرائيل.

    ورفع المشاركون في المسيرة التي شارك فيها نواب وأحزاب وفعاليات سياسية وشعبية ونقابية، شعارات تطالب باستعادة المنطقتين الأردنيتين.

    كما رددوا شعارات للضغط على مجلس النواب والحكومة الأردنية لعدم تجديد الاتفاقية التي تستأجر بموجبها دولة الاحتلال المنطقتين بناء على معاهدة السلام لمدة 25 عامًا تنتهي المدة خلال أيام قليلة قادمة.

  • ترامب يرسل رجل الأعمال رون لاود لإقناع الرئيس الفلسطينى بالعودة للمفاوضات مع إسرائيل

    كشفت القناة الإسرائيلية “12”، مساء اليوم الخميس، النقاب عن لقاء جرى بين رجل الأعمال الأمريكي المقرب من الرئيس دونالد ترامب، رون لاودر، مع مسؤولين فلسطينيين؛ بهدف إقناع الرئيس محمود عباس بالعودة إلى المفاوضات مع إسرائيل.

    ووفقًا للقناة العبرية، فإن لاودر التقى بأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات ورئيس جهاز المخابرات الفلسطينية ماجد فرج، وأبلغهما بوساطته للعودة إلى المفاوضات، وإعادة العلاقات مع الإدارة الأمريكية.

    وأضافت القناة العبرية أنه قام بإبلاغ الفلسطينيين بأن ترامب يخبئ لهم مفاجآت طيبة لا يمكن تخيلها وستنال إعجابهم.

    وأوقف عباس التواصل مع الإدارة الأمريكية عقب نقل سفارتها إلى القدس مايو الماضي، معتبرًا أنها لم تعد طرفًا نزيهًا في الوساطة مع إسرائيل.

  • إسرائيل تقصف أهدافا بقطاع غزة بعد سقوط صاروخ في بئر السبع

    قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن طائراته قصفت أهدافا في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، بعد سقوط صاروخ انطلق من القطاع على منزل في مدينة بئر السبع داخل إسرائيل بحسب موقع “سكاي نيوز عربية”.

    حسب الموقع فإن وسائل إعلام إسرائيلية ذكرت أن 3 إسرائيليين أصيبوا من جراء الصاروخ ونقلوا إلى المستشفى، وفي المقابل، استهدفت الطائرات الإسرائيلية 3 مواقع في القطاع، لكن لم ترد تقارير أولية عن وقوع ضحايا.

    وكان مراسل “سكاي نيوز عربية” أفاد في وقت سابق أن صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه إسرائيل، فأصاب أحدهما مدينة بئر السبع في الجنوب، بينما سقط الآخر في البحر.

    وجاء إطلاق الصاروخين في وقت تتجدد فيه التوترات بين إسرائيل وقطاع غزة المحاصر.

  • إسرائيل تنشئ أكبر نظام مراقبة للتجسس على مواقع التواصل

    تواصل دولة الاحتلال الإسرائيلى، محاولاتها للمراقبة والتجسس على جميع مواقع التواصل الاجتماعى فى المنطقة، وذلك بابتكار أنظمة متطورة تمكنها من الرصد والمراقبة ويكون لها القدرة على شن هجمات إلكترونية أيضا فى سياق الحروب حروب “السايبر”.

    وكشفت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية، خلال تقرير لها، أن الجيش الإسرائيلى طلب من شركات السايبر الإسرائيلية، خلال الفترة الأخيرة تزويده بمنظومة إلكترونية ضخمة، تمكنه من تجميع كل المعلومات عن أصحاب حسابات وسائل التواصل الاجتماعى “الفيسبوك” و”تويتر” وغيرها.

    كما طلب جيش الاحتلال تمكينه من التعرف على أصحاب الحسابات المغلقة والسرية ومن الأعضاء فى أى مجموعات خاصة مغلقة وإعطاء الجيش إمكانية استخدام حسابات وهمية.

    وأظهر تقرير الصحيفة العبرية، أن الجيش طالب بمعرفة 500 صديق أو شخص تواصل أو علق لهم وأضافهم أو خلق أى نوع من الاتصال بينه وبينهم صاحب الحساب المستهدف، ومن طلب صداقته أو توجه هو له بطلب صداقة – وهى منظومات متوفرة لدى أجهزة أمن أخرى يريد الجيش امتلاك منظومات شبيهة بها.

    وأشارت هاآرتس، إلى أن المواضيع والكلمات التى وضعها الجيش كأولوية للمتابعة واختيار الحسابات بناء على ورودها فى منشوراته “إرهاب” و”مقاومة” و”قومية” و”دين” و”علاقات اجتماعية” و”تنظيمات” و”سياسة” وأسماء الأحزاب وسياسين من مختلف الاتجاهات وأسمائهم و”اقتصاد” ومستوى الحياة”، وطلب الجيش الكلمات باللغات العربية والعبرية والإنجليزية.

  • مصر تحذر أستراليا من الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

    حذرت مصر أستراليا من نقل سفارتها للقدس، في أعقاب إعلان رئيس وزراء الأخيرة، سكوت موريسون، أنه يدرس الاعتراف رسميا بمدينة القدس عاصمة لدولة الاحتلال ونقل سفارة بلاده إليها.

    وقال السفير المصري بأستراليا محمد خيرت، إن قرار موريسون دفع 13 سفيرا من دول مختلفة للدعوة لعقد اجتماع بالعاصمة كانبرا، مضيفا أنهم قرروا إرسال خطاب لوزير خارجية البلاد للتعبير عن قلقهم ومخاوفهم إزاء تلك الخطوة.

    وأضاف، أن أي قرار مشابه لذلك سيدمر المساعي التي تجريها الدول لإحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مؤكدا أنه سيكون له تداعيات سلبية على علاقة أستراليا بالعديد من الدول الإسلامية والعربية.

    واجتمع اليوم الثلاثاء سفراء من 13 دولة في العاصمة كانبرا، وعبروا عن قلقهم من إعلان أستراليا دراسة نقل سفارتها للقدس، مؤكدين أن تلك الخطوة ستضر بعملية السلام هناك.

  • نتنياهو: استراليا تدرس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، إن استراليا تدرس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    ووضع القدس من أصعب العقبات التي تواجه التوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، وتعتبر إسرائيل المدينة بالكامل عاصمتها بما في ذلك القدس الشرقية التي ضمتها في حرب عام 1967، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدل في ديسمبر الماضي عن السياسة الأمريكية الراسخة بخصوص القدس باعترافه بها عاصمة لإسرائيل مما أغضب الفلسطينيين والعالم العربي والحلفاء الغربيين.

    وجاء في بيان أصدره مكتب نتنياهو أنه تحدث هاتفيا مع نظيره الاسترالي سكوت موريسون اليوم وأن الأخير قال إنه “يدرس الاعتراف الرسمي بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الاسترالية إلى هناك”.

    ولم يصدر بعد تعليق من مكتب موريس.

  • الإعلامي عكاشة: بنو إسرائيل يملكون 82% من اقتصاد العالم

    قال الإعلامى توفيق عكاشة، إن بنى إسرائيل يملكون 82% من اقتصاد الأرض، مشيرًا إلى أن عائلة روتشيلد وحدها تمتلك 700 تريليون دولار.

    وأضاف “عكاشة” خلال تقديمه برنامج “مصر اليوم”، عبر فضائية “الحياة”: “هدف بنى إسرائيل أصبح امتلاك الأرض، ولأن عددهم قليل، فإنهم يسعون إلى تخريب المنطقة التى يرغبون فى امتلاكها”.

    وأشار إلى انتهاء عصر الحروب المسلحة، لأن كلفتها عالية للغاية، مشددًا على أن مصر ودول المنطقة تواجه حروب الجيل الخامس، مشبهًا إياها بحرب “اللهو الخفى”، التى تستخدم وسائل الإعلام من أجل إحداث فجوة بين مؤسسات الدول وشعوبها.

  • إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي بـ طولكرم 

    أصيب شاب فلسطيني بطلق مطاطي في العين، كما أصيب العشرات بالاختناق اليوم السبت، خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدة بلعا شرق محافظة طولكرم.

    وذكر شهود عيان حسبما أفادت وكالة الانباء الفلسطينية “وفا” أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة من مدخلها الجنوبي وتمركزت في شارع المدارس ووسط البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين وأطلق جنود الاحتلال خلالها الأعيرة “المطاطية” وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما تسبب في إصابة أحد الشبان بعيار “مطاطي” في عينه، وتم نقله إلى المستشفى في طولكرم لتلقي العلاج.

    وفي سياق متصل، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، 7 فلسطينيين من مناطق مختلفة بمحافظة طولكرم، بينهم والد ووالدة أشرف نعالوة الذي يدعي الاحتلال أنه مطلق النار في مستوطنة “بركان” قرب سلفيت.

  • استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى مظاهرات “انتفاضة القدس”

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينة، استشهاد مواطنين فى منطقة شرق البريج بقطاع غزة المحاصر اليوم الجمعة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت الوزارة فى بيان، إن قوات الاحتلال الاسرائيلي استهدفت المواطنين والطواقم الطبية بالرصاص الحي الكثيف، مما أدى إلى إصابات عدة فى صفوف المواطنين.

    وتوافد الآلاف لمخيمات العودة شرق قطاع غزة للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ29 لمسيرات العودة وكسر الحصار تحت عنوان “انتفاضة القدس”.

  • استشهاد أسير فلسطينى فى سجون الاحتلال الإسرائيلى

    أعلن نادى الأسير الفلسطيني، استشهاد الأسير وسام عبد المجيد نايف الشلالدة 28 عاماً فى سجون الاحتلال الاسرائيلى.

    وقال النادى فى بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، إن ظروف استشهاد الأسير فى معتقل “أيلون” الرملة لم تتضح بعد، مشيرا إلى أن الأسير معتقل منذ عام 2015 ومحكوم عليه بالسجن الفعلى لسبع سنوات قضى منها ثلاث سنوات، وهو متزوج وأب لأربعة أبناء.

    وأكد نادى الأسير أن سلطات الاحتلال أبلغت عائلته صباح اليوم الجمعة، باستشهاده دون أن تعطى أية تفاصيل، وطلبت منها التوجه إلى معهد الطبى العدلى “أبو كبير” التابع للاحتلال.

    وحمّل نادى الأسير سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير الشلالدة، معتبراً أن استمرار سلطات الاحتلال فى جرائهما بحق الأسرى هى مسؤولية المجتمع الدولى ، مشيرا إلى أنه رابع الشهداء الأسرى منذ مطلع العام الحالى 2018. .

  • اندلاع 3 حرائق بالمستوطنات الإسرائيلية في غلاف غزة بفعل البالونات الحارقة

    اندلعت 3 حرائق ضخمة صباح اليوم الجمعة، داخل المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، بفعل البالونات الحارقة التي يطلقها الفلسطينيون.

    وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية؛ فالحرائق اندلعت في مستوطنات «ايرز» و«أور هنبر»، وبخط السكة الحديد في مدينة «سيديروت». ويطلق الشباب الفلسطينيون البالونات والطائرات الورقية الحارقة تجاه المستوطنات الإسرائيلية، ما كبد الاحتلال خسائر فادحة، بعد حرق مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية.

  • السيسى: نتائج حرب أكتوبر معجزة والخسائر دفعت إسرائيل لقبول السلام

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسى إن نتائج حرب أكتوبر معجزة بكل المعايير والحسابات، ورغم كل التحديات وشبح الهزيمة استطاع الجيش المصرى فى الصمود والقتال وإلحاق أكبر هزيمة للعدو.

     

    وأضاف الرئيس السيسى، خلال كلمته بالندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة، المنعقدة بمركز المنارة الدولى للمؤتمرات “الخسائر الضخمة التى تكبدها العدو أحد أهم الأسباب التى دفعت إسرائيل لقبول السلام”، متابعا: “لا يمكن أبدا إن أى حد هايديكوا الأرض اللى لما يدوق تمن الحرب الحقيقية، فالضحايا كانوا بالآلاف وكانوا غير مستعدين لتكراره مرة أخرى، وإذا كان الجيش المصرى استطاع أن يفعلها مرة فإنه يستطيع أن يفعلها كل مرة، مؤكدا أن الخسائر التى لحقت بإسرائيل منذ حرب الاستنزاف وأكتوبر لم تتكرر منذ ذلك الحين حتى الآن”.

  • خبير: إسرائيل تطمئن شعبها بأكاذيب حول نصر أكتوبر لتتجنب الهجرة العكسية

    قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ الدراسات العبرية بجامعة الإسكندرية، إن إسرائيل مستمرة فى نشر الأكاذيب بشأن نصر أكتوبر لطمأنة الرأى العام الإسرائيلى حتى لا تحدث هجرة عكسية جماعية.

    وتابع أنور خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير” على قناة صدى البلد ” أحدث أكاذيب إسرائيل عن نصر أكتوبر تصريح أفيخاى أدرعى، المتحدث باسم جيش الاحتلال منذ ساعات، حيث قال إن النصر الحقيقى كان فى إيلات” معلقاً “هل يوجد نصر ليس حقيقا، إيه اللى واجعك فى الموضوع”، مشيرا إلى أن إسرائيل نفذت قرارات الأمم المتحدة بعدما كسرت إرادتك”.

    وأضاف استاذ الدراسات العبرية “إسرائيل هزمت هزيمة ساحقة، رغم وجود مؤشرات بخوض مصر الحرب على حد أقوال إسرائيل”، معلقاً “أفيخاى شخص بارد”

  • إسرائيل تمدد حظر نشر وثائق النكبة 20 عامًا

    رغم مرور أكثر من 70 عامًا على حرب 1948، وقع رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، على تمديد سرية المعلومات التي تم تخزينها في أرشيف الأجهزة الأمنية، بشأن أحداث الحرب وعملياتها السرية، من 70 عامًا كما هو الحال اليوم لتكون 90 عامًا.

    وقال ناطق بلسان نتنياهو: إن القرار جاء بِناءً على طلب الأجهزة الأمنية وهيئات أخرى، ارتأت تمديد سرية هذه المعلومات، لمنع نشر جزء منها خلال العام الحالي. زعما بأن هدف ذلك «منع كشف مصادر معلومات استخباراتية، وطرق العمل التي تستخدمها الأجهزة اليوم، إضافة إلى معلومات مصدرها جهات أجنبية».

    كان نتنياهو، وقّع على أمر مماثل في عام 2010، لتمديد سرية الأرشيف وقرر التمديد مجددا، لتفادي الكشف عن أسرار كثيرة تتعلق بالحرب وعملياتها السرية، خصوصًا مجازر حرب 1948. فقد عملت المنظمات العسكرية في الحركة الصهيونية، التي دبرت لتفريغ البلاد من أهلها الفلسطينيين، بتخويفهم وحملهم على الرحيل. وحسب مصادر إسرائيلية، فإن مجزرة وقعت في كل قرية فلسطينية تقريبًا، آنذاك، وأشهرها مجزرة دير ياسين، التي نفذها الاحتلال في أبريل 1948.

    ووزعت المستشارة القضائية لـ«أرشيف الدولة»، نعومي ألدوبي، مسودة التعليمات على الوزراء، ومنها يتضح بأن تعليمات تمديد فترة السرية 20 سنة أخرى، تشمل المواد الموجودة لدى جهازي الشاباك (المخابرات العامة) والموساد (المخابرات الخارجية)، إضافة إلى أرشيف اللجنة للطاقة الذرية، ومراكز البحث النووي والمعهد البيولوجي.

    كما سيمنع نشر مواد شعبة الاستخبارات التابعة للجيش، ومعلومات ذات صلة بجمع المعلومات الاستخباراتية التي تصنف بدرجة «سري» أو أعلى من ذلك، ومواد ذات الصلة بوحدات معينة في الجيش ووزارة الأمن. مما أثار انزعاجًا لدى المؤرخين والباحثين والصحفيين، الذين يرون أنه يصعّب عليهم عملهم ويفرض القيود على الجمهور الواسع في الاطلاع على مواد تاريخية، بينها المواد ذات الصلة بمجزرة دير ياسين.

    يشار إلى أن قوانين الأرشيفات في إسرائيل، تنص على أنه يحق لكل مواطن الاطلاع على المواد المحفوظة في «أرشيف الدولة»، لكنه يمنح الحكومة صلاحية فرض قيود على الاطلاع بحسب تصنيف المواد، كتلك التي تصنف «سرية»، أو بحسب المدة الزمنية التي مرت عليها.

    وتتراوح هذه الفترة ما بين 15 و70 عامًا، وذلك بحسب مضمون المواد ومصدرها. وعلى سبيل المثال، فإن محاضر جلسات لجان الكنيست، تبقى سرية مدة 20 عامًا، وكذا المواد حول السياسة الخارجية لمدة 25 عامًا، وأرشيف الشرطة 30 عامًا، ومحاضر جلسات المجلس الوزاري المصغر 50 عامًا، والمواد الاستخباراتية، ومن ضمنها الخاصة بـ«الشاباك» و«الموساد»، والمعهد للدراسات البيولوجية واللجنة للطاقة الذرية، تبقى سرية مدة 70 عامًا.

    يشار إلى أنه مع انتهاء مدة السرية، فإن «أرشيف الدولة»، وأرشيفات أخرى مثل «أرشيف الجيش»، لا يبادر إلى كشف المواد، وانتهاء فترة السرية ليس شرطًا كافيًا لكشف المواد للجمهور، حيث إن المسئول عن «أرشيف الدولة» يفحص ذلك أولًا، وبإمكان اللجنة الوزارية ذات الصلة، التي تترأسها وزيرة القضاء، أن تفرض قيودًا أخرى.

  • إسرائيل تجرّ الشرق الأوسط نحو حرب جديدة

    قال الكاتب والمحلل السياسي البروفيسور محمد أيوب، إن الشرق الأوسط على شفا حرب لا مفر منها، وسط مؤشرات تدعو إلى التشاؤم، في ظل تحركات إسرائيل الأخيرة في الدول المجاورة، لردع إيران بأي طريقة ممكنة، وحتى وإن كانت بشن حرب جديدة في المنطقة.
    يلفت أيوب في تقريره المفصل حول الأوضاع التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، والذي نشر على موقع “ذي ستراتيجست” التابع لمعهد السياسة الاستراتيجية الأسترالي، إلى تصاعد العنف الفعلي والخطابي على جميع الجبهات الثلاث “غزة، ولبنان، وسوريا”.

    الصراع في غزة

    يقول أيوب: “يمكن أن تصبح غزة نقطة الوميض الفوري حيث أن “مسيرة العودة” التي انطلقت في 30 مارس ، تزداد حدة، ما جعل عمليات الانتقام الإسرائيلية “المميتة” تزداد بشكل واضح”.
    ويشير البروفيسور في الشؤون الدولية، إلى أنه في 28 سبتمبر ، توجه نحو 20 ألف فلسطيني إلى الحدود بين غزة وإسرائيل، واستشهد سبعة منهم بالرصاص الإسرائيلي. هذه المواجهات أصبحت الآن تحدث يومياً تقريباً، موضحاً أن “المسيرة بدأت حركةً لمجتمع مدني، وُلدت من الإحباطات الاقتصادية، والسياسية المتصاعدة على الحصار الإسرائيلي للأراضي المحتلة، التي جعلت الحياة في غزة فقيرة، وسيئة، وقصيرة”.
     
     
    في البداية، يقول أيوب، كان للمسيرة معانٍ معادية لحركة حماس، بسبب سوء إدارة المنظمة لغزة، وعجزها عن التوصل إلى اتفاق مع السلطة الفلسطينية التي تحكم السيطرة على أجزاء من الضفة الغربية، إلا أنها أصبحت مع مرور الوقت، حركة منظمة، من قبل حماس نفسها، ما جعل الوضع “قابلاً للاحتراق”، حيث يهدد كبار المسؤولين الإسرائيليين بغزو شامل لغزة، كما حدث في 2014.
    وقد يؤدي ذلك إلى اندلاع حرب في الضفة الغربية أيضاً.

    إسرائيل وحزب الله

    ورغم تفاقم الوضع في غزة، إلا أنها ليست الجبهة الوحيدة التي يمكن لإسرائيل أن تنخرط في حرب فيها.  ويوضح أيوب: “هناك مواجهة عسكرية كبيرة أخرى تلوح في الأفق، بين إسرائيل وحزب الله في لبنان”.

    يسترجع الكاتب ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 27 سبتمبر عن كشف المخابرات الإسرائيلية أدلةً على بناء حزب الله موقعاً للصوارويخ قرب مطار الحريري الدولي في بيروت، ومنشأة تخزين تحت ملعب كرة قدم مجاور.
     
    ووفق مصادر إسرائيلية، يقول التقرير، فإن هذه المشاريع جزء من جهدٍ مشترك مع إيران، لتطوير قدرة حزب الله الصاروخية، لتصبح تهديداً متزايداً للأهداف في عمق إسرائيل.
    وخطابه بنيويورك، هدد نتانياهو حزب الله بصراحة: “لدي رسالة لحزب الله اليوم: إسرائيل تعرف ما تفعله”. ويضيف أيوب: “بل تعرف إسرائيل “أين” تفعل ذلك”. بدا الأمر كأنه دعوة واضحة للقتال، لأن أي هجوم إسرائيلي على هذه المواقع لا بد أن يُحدث انتقاماً شديداً من جانب حزب الله، والذي بدوره قد يؤدي إلى حرب شاملة في لبنان.

    سوريا متورطة أيضاً!

    ويزيد الكاتب: “التهديد الإسرائيلي لا يُورط حزب الله فحسب، بل أيضاً إيران وسوريا، لأن الصواريخ  إيرانية وتشحن عبر سوريا. وفي الواقع، شاركت إسرائيل على مدى العام الماضي في هجمات متكررة على مواقع تابعة للميليشيات الإيرانية في سوريا، ومواقع محتملة لنقل الصواريخ إلى لبنان. وأدى ذلك إلى زيادة التهور في الأعمال الإسرائيلية، حيث تصاعد الخلاف الدبلوماسي بين تل أبيب ومع موسكو، خاصةً بعد إسقاط طائرة روسية عن طريق الخطأ بواسطة الدفاعات الجوية السورية، التي كانت تحاول اعتراض مقاتلة إسرائيلية تهاجم أهدافاً في سوريا”.
    ورغم أن المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وروسيا لم تحصل بعد، إلا أن تحذيرات موسكو لإسرائيل جاءت شديدة اللهجة وصارمة وجدية، محذرة من أن مغامرتها العسكرية في سوريا غير المسؤولة، قد تؤدي “دون قصد” إلى مثل هذا الصدام.
     
    كما حذرت روسيا من أن مثل هذه الأعمال يمكن أن تضع التنسيق العسكري الإسرائيلي الروسي في سوريا “في خطر”.
    وحذرت روسيا إسرائيل من أن هجماتها على سوريا، حتى وإن اقتصرت على الأهداف الإيرانية، تضعف النظام السوري وتضر بمحاولة إنهاء الحرب في البلاد، وهو هدف روسي مهم أيضاً، حسب تحليل أيوب.
    وفي رد فوري على إسقاط الطائرة الروسية، بدأت روسيا في تزويد سوريا بصواريخ مضادة للطائرات من طراز S-300 لتعزيز دفاعها الجوي، ضد الهجمات الإسرائيلية المحتملة.
    وترى إسرائيل أن هذه العملية “مقلقة”، لكن من غير المرجح أن تمنع سلاح الجو الإسرائيلي من العمل في المجال الجوي السوري.

    توتر العلاقات الروسية الإسرائيلية

    ومع ذلك، يلفت كاتب التقرير، إلى أن استمرار الهجمات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية في سياق التحذيرات الروسية، من المحتمل أن يؤدي إلى مزيد من الضرر للعلاقات الروسية الإسرائيلية.

    وقد تكون إحدى عواقب تصاعد التوترات، سحب روسيا للضمانة التي منحتها إسرائيل، لإقناع إيران بالاحتفاظ بقواتها على بعد 100 كيلومتراً على الأقل “باستثناء دمشق وما جاورها” من الحدود الإسرائيلية لمنع الاشتباكات غير المقصودة.

     
    إن نشر القوات الإيرانية والميليشيات المتحالفة معها، بما فيها “حزب الله”، بالقرب من الحدود السورية الإسرائيلية، يمكن أن يكون مُقدمة لصدامات برية من شأنها أن تضيف إلى الوضع القابل للاحتراق في الشرق الأوسط.
     
    ويختم أيوب تقريره بتأكيد أن “انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من الاتفاق النووي الإيراني، يضع إسرائيل والولايات المتحدة على نفس الموجة ضد إيران. ولذلك فهو يسعى مرة أخرى إلى تحقيق هدفه المفضل المتمثل في القضاء التام على قدرة إيران النووية، للحفاظ على احتكار إسرائيل للسلاح النووي في الشرق الأوسط”.
     
    ويعتبر أيوب أن “جدول الأعمال هذا، مع احتمال مواجهة إسرائيلية إيرانية في سوريا، حتى لو كانت غير مقصودة، أمر خطير للغاية، ويُمكن أن يقذف بالمنطقة في حريق كبير يجر معها واشنطن أيضاً. إن الشرق الأوسط الآن على برميل بارود. لا أحد يعرف متى سينفجر. الشيء المؤكد هو أنه من المحتمل جداً أن يحدث ذلك، عاجلاً وليس آجلاً”.
  • زعيم حماس في أول حوار مع صحيفة إسرائيلية: الحرب ليست من مصلحة أحد

    أكد يحيى السنوار رئيس حركة حماس أن “الحرب ليست من مصلحة أحد، ولكن الانفجار بات لا مرد له”.

    وفي مقابلة أجرتها فرانشيسكا بوري لصحيفة “يديعوت أحرونوت” و”لا ريبوبليكا” الإيطالية، في قطاع غزة مع السنوار قال فيها إن “هناك فرصة حقيقية للتغيير”، وإنه بدون إنهاء الحصار لا يوجد وقف إطلاق نار.

    وأجريت المقابلة في مكتبه في مدينة غزة، وهي الأولى للسنوار لوسيلة إعلام إسرائيلية، نشرت مقتطفات منها، اليوم الخميس، وسيتم نشرها بالكامل يوم غد الجمعة.

    ردا على سؤال بشأن موافقته على إجراء المقابلة الآن، ولصحيفة إسرائيلية، أجاب السنوار لأنه “يرى الآن فرصة حقيقية للتغيير”.

    وأضاف أن “حربا جديدة ليست من مصلحة أحد، وبالتأكيد ليست من مصلحتنا”، متسائلا “من لديه الرغبة في مواجهة دولة نووية بمقلاع.. الحرب لن تحقق شيئا”.

    وردا على سؤال تبادر بالنتيجة “ولكنك حاربت طوال حياتك؟”، أجاب السنوار “لا أقول أني لن أحارب، وإنما لا أريد مزيدا من الحروب. نريد نهاية للحصار”، مضيفا أن “التزامنا الأول هو العمل من أجل مصالح شعبنا، وحمايته، والدفاع عن حقوقه وحريته واستقلاله”.

    وفي ظل حقيقة أن 80% من سكان غزة بحاجة لمساعدات إنسانية، كما أن 50% منهم بحاجة لمساعدات غذائية، سألت الصحيفة السنوار عما إذا كان يتحمل المسئولية عن ذلك، فأجاب أن المسؤولية يتحملها من أغلق الحدود، وليس من يحاول أن يفتحها مجددا.

    وفي إجابته على السؤال بشأن وقف إطلاق النار، قال إن ذلك يعني “التهدئة التامة مقابل وقف الحصار”. وعندما كررت السؤال “الهدوء مقابل الهدوء؟”، أجاب أن “الهدوء مقابل الهدوء ووقف الحصار”.

    ووجهت المراسلة سؤالا للسنوار حول مدى أهمية بند تبادل الأسرى في أي اتفاق لوقف إطلاق النار، الذي رد بالقول إن “ذلك مسألة أخلاقية وليست سياسية”، وإنه يرى في ذلك واجبا، وسيبذل كل جهوده للإفراج عمن لا يزالون في السجون.

    وفي إجابته على السؤال حول ماذا سيحصل في حل فشل وقف إطلاق النار، قال السنوار إن الاتفاق ليس قائما اليوم، وإن حركة حماس وكل الفصائل الفلسطينية على استعداد للتوقيع عليه.

    وأضاف “سندافع عن أنفسنا في حال تعرضنا للهجوم.. وستكون هناك حرب أخرى، وعندها، وبعد عام، ستأتين إلى هنا، وسأقول لك مرة أخرى إن الحرب لن تحقق شيئا”.

  • استشهاد فلسطينى وإصابة 15 آخرين برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلى فى غزة

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد فتى فلسطينى يدعى أحمد سمير (15 عاما)، جراء اصابته بالرأس من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلى شمال قطاع غزة.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية فى بيان صحفي، الأربعاء، إن قوات الاحتلال الإسرائيلى استهدفت سيارة إسعاف فى غزة، بقنبلة غاز مباشرة عند حاجز بيت حانون شمال قطاع غزة، ما أدى لإصابة 15 فلسطينيا بإصابات مختلفة واختناق بالغاز.

  • 54 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى المبارك فى حراسة قوات الاحتلال

    اقتحم 54 مستوطنا إسرائيليا، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلى الخاصة.
     

    ونفذ المستوطنون الإسرائيليون جولات استفزازية في المسجد الأقصى المبارك، قبل الخروج منه من جهة باب السلسلة.

  • 4 مليارات دولار سنويا من أمريكا لـ إسرائيل

    قالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن اتفاق المساعدات الأمنية الأمريكية لإسرائيل الجديد يدخل حيز التنفيذ.

    وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، عن بدء سريان وثيقة التفاهم بين الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تحدد قيمة المساعدات الأمنية للسنوات العشر القادمة.

    وقالت الخارجية الأمريكية إن تطبيق ما أسمته بـ”الوثيقة التاريخية”، تعكس التزاما غير قابل للمساومة من قبل الرئيس والإدارة والشعب الأمريكي تجاه أمن إسرائيل.

    يشار إلى أن الحديث عن اتفاق تم التوقيع عليه في عهد الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، ويمنح إسرائيل 3.8 مليار دولار سنويا في السنوات العشر القادمة.

    وضمن هذا المبلغ هناك 3.3 مليار دولار هي عبارة عن مساعدات أمنية سنوية، إضافة إلى نصف مليار دولار سنويا للخطة المشتركة في مجال الحماية من الصواريخ.

    وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت، إن حقيقة التوصل إلى اتفاق في عهد الإدارة السابقة يؤكد على الدعم الأمريكي لإسرائيل من قبل الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

    وجاء في بيان الخارجية الأمريكية أن “الولايات المتحدة تؤكد بدون شرط على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ووثيقة التفاهم هذه تؤكد التزام الولايات المتحدة بتمكين إسرائيل من الدفاع عن نفسها، والحفاظ على تفوق عسكري نوعي مقابل أي خصم محتمل في المنطقة”، بحسب البيان.

  • ارتفاع عدد شهداء فلسطين برصاص جيش الاحتلال شرق غزة إلى 3 أشخاص

    ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى شرق غزة إلى 3 شهداء، حسبما أفادت فضائية إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها منذ قليل.

  • إيران تهدد بضرب إسرائيل في حالة الهجوم على الحرس الثوري

    هددت إيران بتوجيه ضربة قاسمة لـ إسرائيل في حال هاجمت مقالات السلاح الحربي الإسرائيلي قوات الحرس الثوري الإيراني المنتشرة في الأراضي السورية، وورد هذا التهديد، اليوم الخميس، على لسان أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، الذي قال إن “إسرائيل ستندم إذا واصلت مهاجمة الجيش السوري وحلفائه”.

    ونقلت وكالة تسنيم للأنباء شبه الرسمية عن شمخاني قوله: ” الكيان الصهيوني يسعى إلى استمرار الأزمة في سوريا، حيث قام بتصرفات لدعم المجموعات الإرهابية واستهدف الجيش السوري والقوات المحاربة للإرهاب، ففي حال استمرار هذه التصرفات سيواجه ردود فعل تجعله يندم على ذلك”.

    وأدلى شمخاني بهذه التصريحات خلال لقاء مع نظيره الروسي، نيكولاي باتروشيف، في طهران وتزعم إيران أن قواتها المتواجدة في سوريا تلعب دورا استشاريا في حرب الدائرة ضد مسلحي تنظيم “داعش” والفصائل المسلحة هناك.

    ويتخذ المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، الذي يترأسه الرئيس حسن روحاني، القرارات المتعلقة بالسياسات الخارجية والأمنية بالتنسيق مع الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي.

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وقوات الاحتلال تحول القدس لثكنة عسكرية

    أفاد مسئول الإعلام بالأوقاف الإسلامية فى القدس فراس الدبس، بأن المسجد الأقصى المبارك، شهد منذ صباح اليوم الخميس اقتحامات واسعة وغير مسبوقة، وصلت إلى أكثر من 500 مستوطن في أقل من ساعتين، والعدد مرشح للارتفاع خلال الساعات المقبلة.

    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” اليوم، أن مئات المستوطنين ينتظرون أمام الأقصى من جهة باب المغاربة، لأخذ دورهم بالاقتحامات التى تأتى تتويجها لاقتحامات واسعة فى الأيام الماضية بمناسبة عيد “العرش اليهودى”، فى الوقت الذى أدى فيه مستوطنون، وبشكل جماعي، طقوسا وصلوات يهودية في باحاته، خاصة في منطقة باب الرحمة، بالإضافة إلى ترديد ترانيم تلمودية علنية، بحراسة وحماية قوة معززة من قوات الاحتلال الخاصة.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال فرضت حصارا عسكريا محكما وسط مدينة القدس، وبلدتها القديمة، ومحيطها، وحوّلتها إلى ثكنة عسكرية، لصالح مسيرة استفزازية للمستوطنين، يُطلق عليها “مسيرة القدس المركزية”، ونصبت المتاريس، والحواجز، وأخضعت المقدسيين لتفتيشات جسدية مهينة، لم يسلم منها روّاد الأقصى.

  • ترامب : نحن مع إسرائيل 100 % وإبرام أى اتفاق للسلام سيتطلب بعض الوقت

    اعلن الرئيس الامريكى دونالد ترامب انه مع اسرائيل 100 % وإبرام أى اتفاق للسلام سيتطلب بعض الوقت

  • “أس-300″…إسرائيل ستفكر مرّتين قبل قصف مواقع في سوريا

    رأى الكاتب الإسرائيلي عاموس هاريل أن النظام الصاروخي الجديد “أس- 300” الذي ستسلمه روسيا للنظام السوري ليس عائقاً كاملاً أمام الغارات الإسرائيلية، ولكن حرية الحركة لإسرائيل ستقيّد كثيراً.

    لا يشكل نقل صواريخ S-300 إلى السوريين، إلى جانب أنظمة أكثر تطوراً مثل S-400 التي ينشرها الروس بالقرب من قواعدهم في شمال غرب سوريا، عائقاً كاملاً أمام الهجمات الإسرائيلية. ووفقًا لوسائل الإعلام الأجنبية، فإن سلاح الجو الإسرائيلي قد تدرب على المهام التي يتعين على الطائرات الإسرائيلية القيام بها للتعامل مع بطاريات S-300 – التي باعها الروس إلى قبرص، وهي الآن في أيدي اليونان. ويفترض أن القوة الجوية تعرف كيفية تقليل الخطر عند مواجهة هذه الأنظمة.

    تشيكك في مهلة أسبوعين
    ويذكّر هاريل بأنه في أبريل، بعد هجوم أمريكي وعدد من الهجمات الإسرائيلية، أعلنت موسكو أنها ستبيع أنظمة S-300 إلى سوريا، لكنها لم تفعل ذلك. في هذه المرة، يبدو الروس أكثر تصميماً على المضي قدماً، رغم أنه من المشكوك فيه أن يتم تسليم الأسلحة في غضون أسبوعين كما وعد وزير الدفاع سرغي شو يغو، وقد يستغرق الأمر ابعض الوقت ليتعلم السوريون كيفية تشغيل هذه التكنولوجيا.

    أسلحة إيرانية
    ورأى هاريل أن الاختبار الحقيقي للعلاقات بين البلدين سيأتي قريباً عندما تظهر تحذيرات استخباراتية جديدة عن محاولة إيرانية لتهريب أسلحة إلى لبنان على طريق قرب القواعد الروسية في شمال غرب البلاد، أو لإقامة موقع عسكري جديد. ولأن إيران مصرّة على مواصلة شحنات الأسلحة إلى حزب الله، وتصرّ إسرائيل على حقها في مهاجمة تلك الشحنات، قد تواجه الدولة العبرية معضلة، هل تشن هجمات قرب الروس وتزيد التوتر معهم؟

    وبعدما أبدى هاريل تحفظات على التقرير عن التحقيق الروسي في حادثة إسقاط الطائرة، قال إن موسكو انتظرت على ما يبدو خطأ من إسرائيل لتضع لها حداً.

    الوضع تغيّر
    ومع ذلك، يقول الكاتب الإسرائيلي إنها ليست نهاية حقبة للعمليات العسكرية الإسرائيلية في سوريا، حيث نفذت الدولة العبرية مئات الهجمات في الشمال خلال السنوات الست الماضية. لكن في الوقت الحالي، يبدو أن الوضع على الجبهة الشمالية لن يعود بالكامل إلى ما كان عليه قبل إسقاط الطائرة الروسية. فقد عملت إسرائيل بحرية في شمال سوريا لسنوات بفضل الجمع بين الأعمال الهجومية والعلاقات الدبلوماسية الجيدة مع الروس. في الغالب ، تصرفت إسرائيل بذكاء ، وحققت العديد من أهدافها.

    ثقة مفرطة
    لكن في الأشهر الأخيرة أظهرت إسرائيل ثقة مفرطة في سوريا. ومن غير المحتمل أن يكون الروس راضين عن إعلان الجيش الإسرائيلي هذا الشهر أنه قام بأكثر من 200 هجوم في سوريا منذ بداية العام الماضي. ويرى هاريل أن نتانياهو لم يفهم تماماً الآثار المترتبة لاستعادة نظام الأسد، بمساعدة الروس السيطرة على معظم البلاد، بما في ذلك المنطقة المتاخمة لإسرائيل.

  • “التعليم” ترد على الشائعات: لاصحة لذكر مدينة القدس عاصمة لإسرائيل بالمناهج

    قال أحمد خيرى، المتحدث الرسمى باسم وزارة التربية والتعليم، إن ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعى بشأن ذكر مدينة القدس على أنها عاصمة إسرائيل بكتاب التربية الوطنية للصف الثالث الإعدادى، فإن ذلك عارٍ تمامًا من الصحة.
    وأوضح، فى بيان، أن الدكتور رضا حجازي رئيس قطاع التعليم العام، كلف مدير عام مادة الفلسفة بالرد، والتى أكدت أنه لا يوجد كتاب للتربية الوطنية للصف الثالث الإعدادى فى مصر، وأن هذا موضوع قديم تم تداوله منذ سنتين وقد تم الرد عليه بالنفى.
    وأهابت الوزارة بمختلف وسائل الإعلام المصرى ضرورة تحري الدقة عند تناول أية أخبار أو معلومات، وكذا الرجوع إلى المتحدث الرسمى للوزارة قبل نشر أية بيانات لم يتم التأكد من صحتها، وذلك حرصًا على عدم إثارة البلبلة والقلق.

Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى