الصحة العالمية

  • الصحة العالمية :خلال أسبوعين سنحصل علي نتائج لتجارب علاج لكورونا

    أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، أن منظمة الصحة العالمية، تتوقع نتائج مبدئية لتجارب علاج لكورونا خلال أسبوعين، ولم تثبت فعالية أي لقاح حتى الآن للوقاية من كورونا. 

    وفى وقت سابق، أكد تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، أن البحث العلمي والابتكارات كان لها دورا مهما منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد من خلال تجارب علاج لكورونا ، وما عقدته منظمة الصحة العالمية من منتديات للبحث والتطوير لتحديد أولويات المستقبل، وغرد مدير الصحة العالمية في رسالة عبر حسابه بموقع “تويتر”، قائلا: “لعب البحث والابتكار دورًا حيويًا منذ بداية COVID19”.

    وأشار تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن منظمة الصحة العالمية عقدت منتدى البحث والتطوير الثاني مع أكثر من 1000 عالم لتقييم التقدم المحرز في مواجهة أزمة كورونا، ومناقشة أسئلة البحث الجديدة والثغرات المعرفية وتحديد أولويات البحث المستقبلية.

    وكانت قد حذرت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة العالمية في الامريكتين أول أمس الثلاثاء، فى إيجاز افتراضى بواشنطن من أن الدول والولايات والمدن التي تخفف فيود كورونا قريبا جدا يمكن أن تغرق فى الحالات الجديدة.

    وقالت إن ولايتى واشنطن ونيويورك الأمريكيتين تسجلان أعدادا منخفضة للغاية من حالات الإصابة والوفاة لكن 27 ولاية أخرى تسجل زيادة استثنائية، وسجلت الأمريكتان 5.1 مليون حالة إصابة وأكثر من 247000 حالة وفاة بكوفيد-19 حتى 29 يونيو.

  • الصحة العالمية : من الصعب الجزم بحدوث موجة ثانية من الفيروس

    أفادت منظمة الصحة العالمية أن عدة دول تشهد تفشيا لكورونا ضمن الموجة الأولى وليس الثانية، ومن الصعب الجزم بحدوث موجة ثانية من الفيروس، وفقا لما ذكرته قناة العربية فى نبأ عاجل لها.

    وفى وقت سابق، أكد تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، أن البحث العلمى والابتكارات كان لها دورا مهما منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد، وما عقدته منظمة الصحة العالمية من منتديات للبحث والتطوير لتحديد أولويات المستقبل قد يساعد علي منع وجود موجة ثانية  من الإنتشار، وغرد مدير الصحة العالمية فى رسالة عبر حسابه بموقع “تويتر”، قائلا: “لعب البحث والابتكار دورًا حيويًا منذ بداية COVID19″.

    وأشار تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن منظمة الصحة العالمية عقدت منتدى البحث والتطوير الثانى مع أكثر من 1000 عالم لتقييم التقدم المحرز فى مواجهة أزمة كورونا، ومناقشة أسئلة البحث الجديدة والثغرات المعرفية وتحديد أولويات البحث المستقبلية.

    وكانت قد حذرت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة العالمية فى الأمريكتين أول أمس الثلاثاء، فى إيجاز افتراضى بواشنطن من أن الدول والولايات والمدن التى تخفف قيود كورونا قريبا جدا يمكن أن تغرق فى الحالات الجديدة.

    وقالت إن ولايتى واشنطن ونيويورك الأمريكيتين تسجلان أعدادا منخفضة للغاية من حالات الإصابة والوفاة لكن 27 ولاية أخرى تسجل زيادة استثنائية، وسجلت الأمريكتان 5.1 مليون حالة إصابة وأكثر من 247000 حالة وفاة بكوفيد-19 حتى 29 يونيو.

  • الصحة العالمية تحذر من تطورات خطيرة لكورونا في الشرق الأوسط

    قال الدكتور أحمد المنظري مدير المكتب الاقليمي لمنظمة الصحة العالمية بالشرق الأوسط، إن الاقليم يشهد مرحلة خطرة ومثيرة للقلق بالنسبة لتفشي وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، حيث تجاوز عدد الاصابات بالفيروس في الشرق الأوسط المليون حالة، وبلغ عدد الاصابات في شهر يونيو الماضي إجمالي عدد الاصابات في ال 4 شهور الماضية.

    وأكد المنظري، خلال مؤتمر صحفي في المكتب الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط، أمس، بعد مرور 6 أشهر على ظهورزفيروس كورونا، أن هناك 3 دول تمثل 50% من إجمالي الاصابات في الشرق الأوسط وهي، إيران وباكستان والسعودية، مشيرا إلى تزايد عدد الحالات في العراق وليبيا والمغرب وفلسطين.

    ولفت المنظري إلى أن 87 % من إجمالي الوفيات في 5 دول وهي، مصر وإيران والعراق والمملكة العربية السعودية وباكستان، مشيرا إلى حالات إصابات جماعية في الإقليم، وإبلاغ المنظمة عن عدد حالات إصابة أقل في الدول التي تشهد أوضاع معقدة مثل سوريا واليمن.

    ولاحظ المنظري زيادة أعداد الإصابات في الشرق الأوسط خلال الفترة الأخيرة، نتيجة زيادة التحاليل في بعض الدول التي تكتشف الفيروس لدى مواطنيها، وتخفيف الإجراءات في بعض الدول الأخرى.

    وأكد ضرورة اتخاذ الحكومات التدابير الاحترازية والترصد في مناطق الدخول، خاصة مع فتح المطارات والمعابر الحدودية، حيث إن هناك خطر حقيقي في الاقليم، بتفشي الوباء بشكل أكبر، ناصحا المواطنين الذين يخرجون من منازلهم للمرة الأولى مع تخفيف الإجراءات، باتخاذ التدابير الصحية اللازمة.

    ونصح المنظري الحكومات خلال الـ 6 شهور القادمة فرض الإجراءات الاحترازية وعدم التخلي عنها، حتى لا تتزايد الأعداد بشكل أكبر مما يرهق النظام الصحي في الدولة.

    وقالت الدكتورة رنا الحجة مدير قسم الأمراض السارية بمنظمة الصحة العالمية، إن الفيروس لا يعود مرة أخرى للشخص المتعافي، وأن الحالات التي تم رصدها للانتكاسات نادرة على مستوى العالم.

    ولفتت إلى أن الحالات المتعافية من فيروس كورونا تكتسب مناعة منه، وهذه المناعة لا نعرف مدي استمرايتها حتى الآن، ولكن المؤكد أن هذه المناعة يكتسبها فور التعافي، والانتكاس غير وارد حتى الآن.
    وقالت إنه لا يمكن التنبؤ حاليا بموعد انتهاء فيروس كورونا، لأنه لا يوجد علاج للفيروس، فلا نسطيع تحديد موعد لانتهاء الوباء قبل اعتماد علاج له، مضيفة أنه بالنسبة لمناعة من الفيروس لدي بلد معين فهذا يرجع لأمرين، الأول “مناعة القطيع”، وهي إصابة أكبر شريحة من الدولة بالفيروس، والأمر الثاني هو تطبيق اللبد لإجراءات احترازية مشددة، تمنع من انتشار الفيروس

    وأشارت الحجة إلى أن هناك 130 لقاحا من فيروس كورونا حتى الآن، بينهم 10 لقاحات دخلوا في المرحلة الثالثة من التجارب، وهي التجارب الاكلينكية، ولكن هذا الأمر قد يستمر لسنوات حتى يتم اعتماد لقاح معين ضد الفيروس، لأن سلامة اللقاح أمر مهم بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية.

    وعن وجود علاج لفيروس كورونا أكدت الحجة، أن هناك دواء ريمديسفير وهو يعمل علي تقليل الأعراض، ودواء ديكساميثازون وهو جيد بالنسبة للمرضي الذين يحتاجون اليتنفس صناعي، ولكن تستمر الأبحاث لوجود علاج أفضل لفيروس كورونا.

    وقال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن المنظمة نصحت بعدم استخداء بعض الأدوية التي اكتشفت أنه ليس لها فائدة في علاج فيروس كورونا ، مثل هيدروكسي كلوركين، الذي أثبت تقييمه عدم وجود أي فائدة له.

  • “الصحة العالمية”: 10 ملايين إصابة بكورونا و500 ألف وفاة بالعالم

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إن عدد الحالات المصابة بكورونا حول العالم بلغت 10 ملايين حالة و500 ألف حالة وفاة، وتابع خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن: مر 6 شهور على تسجيل اصابات جماعية بكوفيد 19 وأضاف: التعايش لا يعنى عدم مراعاة التباعد الاجتماعى وأوضح هناك 3 بلدان فى إقليم شرق المتوسط سجلت 50 % من الاصابات فى الاقليم وهى السعودية وايران وباكستان

    وكانت دعت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط لمؤتمر صحفى للحديث عن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.

    وتضمن المؤتمر الصحفى تحديثاً عن الوضع العالمى والوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات فى ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية.

    وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قائلاً: “إن هذه المرحلة تثير قلقاً بالغاً وتابع: بينما تبدأ المتاجر والمطاعم والمساجد والشركات والمطارات والأماكن العامة الأخرى فى فتح أبوابها، علينا أن نكون أكثر يقظة وحذراً من أى وقت مضى. لقد تجاوز عدد الإصابات المليون، ومات مئات الآلاف، ولا يزال الكثيرون معرضين للخطر فى الإقليم ويجب علينا عدم التراخى.

    وفى الواقع، تشهد العديد من البلدان التى ترفع القيود زيادة ملحوظة فى عدد الحالات، مما يدل على الحاجة إلى التعجيل بتدابير الاستجابة فى مجال الصحة العامة ويجب على المجتمعات المحلية التيقُّظ والقيام بدور رئيسى فى الحفاظ على سلامتها وسلامة بلدانها“.

    وفى حين تبدأ البلدان فى فتح نقاط الدخول، يزداد خطر عودة ظهور الحالات المرتبطة بالسفر، مما يتطلب اتخاذ تدابير أكثر صرامة عند الحدود، لا سيَّما المعابر البرية.

    وتواصل المنظمة تزويد النُظُم الصحية فى الإقليم بمجموعات أدوات الاختبار ومعدات الوقاية والإمدادات اللازمة لعلاج مرضى كوفيد-19، والعمل فى الوقت نفسه على تقييم الكيفية التى سيتطور بها وضع كوفيد-19 على مدار الأشهر المقبلة.

  • الصحة العالمية: 78 % من حالات الوفاة بكورونا بخمس دول بينها مصر

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط  إن87 % من حالات الوفاة بسبب فيروس كورونا، كانت في 5 بلدان بالإقليم منها مصر.
    وأضاف، أن 60 % من الإصابات في 5 دول واشار الي وجود اسباب لتلك الزيادات منها زيادة قدرة الدول على إجراء التحاليل والكشف عن المزيد من الحالات وتخفيف التدابير الاجتماعية في شهر رمضان لزيادة الاصابات كما ان البلدان المتضررة من النزاعات تواجه تحديات الابلاغ عن الاصابات
    وأكد أنه مع فتح الأماكن هناك خطر يمثل زيادة الحالات مشيرا إلى أن  رفع القيود والحظر لا يعني التخلص عن الإجراءات الوقائية، من خلال الكشف علي الحالات وتتباع المخالطين.
    وأشار إلى أنه مع فتح المطارات يجب مواصلة التدابير الاحترازية لنقاط الدخول كما يجب علي الاشخاص اللذين يخروج من منازلهم اتباع تدابير الحماية وقال إن  النظام الصحي مثقل بالاعباء مشيرا الي ضرورة استمرار تقديم الخدمات الصحية في المنشات الطبية
    وكانت دعت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط لمؤتمر صحفي للحديث عن مستجدات فيروس كورونا  (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات في احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
    وتضمن المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات في ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية
    وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قائلاً: “إن هذه المرحلة تثير قلقاً بالغاً وتابع : بينما تبدأ المتاجر والمطاعم والمساجد والشركات والمطارات والأماكن العامة الأخرى في فتح أبوابها، علينا أن نكون أكثر يقظة وحذراً من أي وقت مضى. لقد تجاوز عدد الإصابات المليون، ومات مئات الآلاف، ولا يزال الكثيرون معرضين للخطر في الإقليم ويجب علينا عدم التراخي.
    وفي الواقع، تشهد العديد من البلدان التي ترفع القيود زيادة ملحوظة في عدد الحالات، مما يدل على الحاجة إلى التعجيل بتدابير الاستجابة في مجال الصحة العامة ويجب على المجتمعات المحلية التيقُّظ والقيام بدور رئيسي في الحفاظ على سلامتها وسلامة بلدانها”.
    وفي حين تبدأ البلدان في فتح نقاط الدخول، يزداد خطر عودة ظهور الحالات المرتبطة بالسفر، مما يتطلب اتخاذ تدابير أكثر صرامة عند الحدود، لا سيَّما المعابر البرية.
    وتواصل المنظمة تزويد النُظُم الصحية في الإقليم بمجموعات أدوات الاختبار ومعدات الوقاية والإمدادات اللازمة لعلاج مرضى كوفيد-19، والعمل في الوقت نفسه على تقييم الكيفية التي سيتطور بها وضع كوفيد-19 على مدار الأشهر المقبلة.
  • “الصحة العالمية”: نواجة مشكلة مع غالبية الدول التى خففت التباعد الاجتماعى

    قال الدكتور عبدالناصر أبوبكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، أن المنظمة تواجه أزمة مع الدول التى قامت بتخفيف الاحترازات الوقائية، ولكن نجاح الحكومات فى إشراك المجتمع فى القرارات والتدابير الاحترازية مهم وسيساعد فى احتواء الفيروس.

    وأكد خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى تعقده منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط على ضرورة احتواء الفيروس والاستمرار فى التباعد الإجتماعى وضرورة ارتداء الكمامات التى تساعد فى عدم التعرض للإصابة بالفيروس مشيرا إلى أنه لا يوجد دليل على تحور الفيروس أو ضعف قدرته على إصابة البشر.

    وقالت الدكتورة رنا الحجة مديرة الوقاية من الأمراض السارية ومكافحتها فى المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن غالبية الحالات المصابة بفيروس كورونا تشفى شفاء تاما موضحة أن المنظمة وضعت معايير لخروج المرضى من المستشفيات وبناء عليها يتم تحديد الشفاء من المرض لافتة إلى أن المريض بعد 10 ايام من انتهاء الاعراض يتم شفائه من المرض واكدت أن غالبية الحالات عند شفائها تكتسب مزيد من المناعة ضد المرض.

    وكان المكتب الاقليمى منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط دعا لعقد مؤتمر صحفى بشأن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.

  • الصحة العالمية: لا يوجد علاج شاف من فيروس كورونا حتى الآن

    قالت الدكتورة رنا الحجة مدير إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية، إنه لا يوجد علاج شاف من فيروس الكورونا حتى الآن، لافتة إلى أنه يتم الاعتماد على الأدوية التى من شأنها التخفف من الأعراض أو تساعد على الشفاء أو تقليل مدة المريض في المستشفى.
    وأضافت أن 80% من الحالات تشفى بدون أدوية مع الراحة وتناول السوائل، و5% فقط تحتاج الرعاية الفائقة، وأقل من تلك النسبة تحتاج التنفس الصناعى.
    وأوضحت أن عقار ريمديسفير يقلل مدة الأيام بالمستشفى، وعقار ديكساميثازون يساهم في تقليل معدلات الوفاة، وبالنسبة للبلازما لا يوجد هناك دليل قاطع على مدى فعاليته.
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، عبر الفيديو، لعرض أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد ، حيث تستعرض المنظمة تحديثًا عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات في ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية.
    شارك فى المؤتمر، الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور ريتشارد برنان، مدير الطوارئ الصحية الإقليمي، الدكتور أمجد الخولي، استشاري وبائيات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ.
  • الصحة العالمية : لم تثبت فاعلية بلازما المتعافين فى علاج فيروس كورونا

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية إن دولة الإمارات ساعدت المنظمة حيث وفرت طائرات لنقل المساعدات الطبية لكل الدول ،
    مقدماً الشكر لكل الدول المانحة، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده المكتب الإقليمى لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية،
    عبر الفيديو، لعرض أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد
    وأكد الدكتورعبد الناصر أبو بكر مدير وحدة التأهب لمخاطر الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية
    أنه لا توجد أى دراسة أو دليل على تحور فيروس كورونا على مستوى العالم،
    مضيفا أن البلازما لم تثبت فاعليتها علميا فى علاج كورونا أو حتى تخفيف حدة الأعراض الخاصة بالمرض.
    ولفت إلى وجود أسباب لتلك الزيادات، بينها زيادة قدرة الدول على إجراء التحاليل والكشف عن المزيد من الحالات،
    وتخفيف التدابير الاجتماعية فى شهر رمضان، كما أن البلدان المتضررة من النزاعات تواجه تحديات الإبلاغ عن الإصابات.
    وأكد أنّه مع فتح الأماكن هناك خطر يتمثل فى زيادة الحالات، موضحا أنّ رفع القيود والحظر لا يعنى التخلص من الإجراءات الوقائية
    من خلال الكشف على الحالات وتتبع المخالطين ، ومع فتح المطارات يجب مواصلة التدابير الاحترازية لنقاط الدخول، وعلى الأشخاص الذين يخرجون من منازلهم اتباع تدابير الحماية.
    وكان المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، دعا لعقد مؤتمر صحفى
    بشأن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
  • الصحة العالمية بمصر تحذر من الإفراط فى قضاء الوقت أمام الشاشات

    حذر الحساب الرسمى لمنظمة الصحة العالمية فى مصر، من مخاطر الإفراط فى قضاء وقت طويل أمام الشاشات وألعاب الفيديو ،

    حيث حذرت المنظمة فى مصر عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، من 8 مخاطر،

    قد يسببها الإفراط فى قضاء وقت طويل أمام الشاشات وألعاب الفيديو.

    منظمة الصحة فى مصر
    منظمة الصحة فى مصر

    جاء على رأس هذه المخاطر، الخمول البدنى، وأيضا تبدل أوقات النوم، وسوء التغذيَّة، والصداع وآلام الرقبة،

    والتعرض لمحتوى عنيف أو جنسي أو التنمُّر الإلكترونى، ومعلومات مغلوطة عن كوفيد19، واضطراب ناجم عن إدمان الألعاب، والقمار عبر الإنترنت.

    يذكر أن وزارة الصحة المصرية، كانت قد وجهت مجموعة من النصائح الغذائية المهمة لمرضى الضغط، وذلك من خلال حسابها على موقع التواصل الاجتماعى، “تويتر”، حيث نشرت وزارة الصحة، صورة تضمن النصائح، وهى، الابتعاد عن اللحوم المصنعة مثل اللانشون والسوسيس لأنها تحتوى على نسبة عالية من الملح، وتناول الخضار والفاكهة الطازجة لأنها تحتوى على البوتاسيوم وهو عنصر هام للتحكم فى ارتفاع ضغط الدم، وتناول الخضراوات الطازجة مع وكل وجبة رئيسية وثمرة فاكهة بين الوجبات لضبط الضغط.

  • مؤتمر صحفى لمنظمة الصحة العالمية عن مستجدات جائحة فيروس كورونا الأربعاء

    دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول أحدث تطوراتمرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19)والدور المهم للأفراد والمجتمعات في احتواء انتشار الجائحة بعد اتجاه بلدان كثيرة لرفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
    يشمل المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات فى ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية، والرد على أسئلة الإعلاميين.
     المتحدثون فى المؤتمر، أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ود. ريتشارد برنان، مدير الطوارئ الصحية  الإقليمي ود. أمجد الخولي، استشاري وبائيات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ.
  • منظمة الصحة العالمية تعلن عن وقف عقار الهيدروكسيكلوروكين لمرضى كورونا

    أكد أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أنه خلال هذا الأسبوع فقط أدى البحث المستمر إلى تطورين رئيسيين وهما إعلان المنظمة عن وقف الهيدروكسيكلوروكين فى تجربة التضامن السريرية، بناءً على الأدلة التى توضح أنه لا يؤدى إلى خفض الوفيات بين مرضى كوفيد-19 الذين تم إدخالهم إلى المستشفيات.

    وأضاف المنظرى فى بيان اليوم، :”فى الوقت نفسه، توضح نتائج التجربة السريرية الأولية الواردة من المملكة المتحدة أن الديكساميثازون، وهو أحد الستِيرويداتِ القِشْرِيَّة، يمكن أن ينقذ حياة مرضى كوفيد-19 الذين يعانون من حالة حرجة، بما فى ذلك المرضى الذين يتلقون التنفس الصناعي.

    وطالب المنظرى بضرورة أن نتكيف مع الحقائق الجديدة المتعلقة بديناميكيات انتقال المرض فى المجتمع، وكيف يؤثر حظر الخروج وسائر تدابير الصحة العامة على حياة الناس وسُبُل معيشتهم، وتوافر الإمدادات الطبية، والتحديات التى تواجهها النُظُم الصحية، لحين تقييم البيانات الخاصة بالتجارب السريرية والبحث والتطوير، علينا

    وقال المنظرى لدينا مجموعة واسعة من البحوث للاستفادة منها – مما يُمثِّل إنجازاً عظيماً وتحدياً فى الوقت نفسه، ويعد استعراض دراسات الحالات، وتقييم البيانات، وتنقيح التوصيات السابقة جزءاً من هذا التحدي.

     وبالرغم من مرور نحو 6 أشهر على الاستجابة لمرض كوفيد-19، لا زلنا نتعلم المزيد عن هذا المرض الجديد، وفى حين تم التبليغ عن ملايين الحالات حتى الآن، مشيرا إلى التعاون المستمر مع العلماء والباحثون والعاملون الصحيون وغيرهم من أجل التوصل إلى فهم أفضل للفيروس، وكيفية انتشاره، وكيفية حماية أنفسنا وأحبائنا والآخرين. وكل يوم نكتشف أشياءً جديدة ونختبرها ونجربها ونفهمها. ويتم تحديث نصائح وتوصيات المنظمة المقدمة للحكومات والمجتمعات المحلية مع تطور فهمنا لهذا الفيروس.

    وذكر أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أن جميع البلدان لم تتمكن من إبلاغ المنظمة بالبيانات على نحو منهجي، مما يزيد من صعوبة الحصول على صورة واضحة لديناميكيات انتقال المرض ومدى وخامته فى إقليمنا. وفى الواقع، يكافح العديد من البلدان من أجل تحديد الوفيات الناجمة عن مرض كوفيد-19 وتوثيقها. وتؤثر الاختلافات فى طرق الإبلاغ واستراتيجيات الاختبار على المعلومات التى نحصل عليها، مما يؤثر على التوصيات التى تقدمها المنظمة.

    وتؤثر جميع هذه العوامل على المشورة التى تقدمها المنظمة، ولهذا السبب، جرى تنقيح إرشادات المنظمة بشأن أمور مثل الكمامات والأدوية على مدار الأشهر الماضية، ومع تغير الوضع، ما طُبِقَ فى بداية الأزمة قد لا يُطبق الآن. وبفضل تقدُّم البحوث، يتحسن فهمنا لكيفية انتقال الفيروس والكشف عنه وعلاجه وجوانب أخرى تتعلق به، مما يساعدنا على وضع توصيات للبلدان.

    وأوضح المنظري، أن كوفيد-19 مرض جديد وهناك أشياء كثيرة لا تزال غير معروفة عنه. وكلما ازدادت معرفتنا، يتم تطوير الاستراتيجيات وبعض من تدابير مكافحة الأمراض، ويجب علينا فى التحليلات والتوصيات التى نقدمها أن نأخذ فى اعتبارنا أموراً خارج نطاق قطاع الصحة، بما فى ذلك الأثر الاجتماعى والاقتصادى للجائحة.

    وخلاصة القول إن هذا المرض جديد، وخصائصه فريدة، وبمرور الوقت يتطور فهمنا له والبحوث التى نُجريها والتوصيات التى نضعها بشأن أفضل السُبُل لمكافحة الجائحة. وتتعاون المنظمة مع شركائها على إنشاء أفضل قاعدة للدلائل العلمية، للاستناد إليها فى تقديم المشورة للحكومات والمهنيين الصحيين والعامة بشأن أكثر الطرق فعالية للوقاية من مرض كوفيد-19 وتشخيصه وعلاجه والتعافى منه.

  • الصحة العالمية :100 دولة تشارك فى التجارب السريرية لعلاج كورونا

    قال أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط انه تم وضع مواصفات جديدة للكمامات للحماية من مرض كوفيد 19 مشيرا إلى وجود 100 دولة تشارك في التجارب السريرية لعلاجات كورونا.

    وأضاف خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمكتب المنظمة في القاهرة : دخلت 40 مستشفي بالعالم  في التجارب السريرية للعلاجات حاليا وأضاف انه تم توفير 1.5 مليون اختبار لكورونا في 129 دولة من خلال المنظمة.

    ويناقش  المؤتمر الصحفى أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) يشمل المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة حول استعمال الكمامة القماشية ورفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية والرد علي اسئلة الصحفيين والاعلاميين .

    ويتحدث بالمؤتمر د. أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ود. داليا سمهوري، مديرة برنامج التأهب للطوارئ واللوائح الصحية الدولية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. مها طلعت، المستشارة الإقليمية لمقاومة مضادات الميكروبات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

  • وكالة بلومبرج الأمريكية : منظمة الصحة العالمية تثير جدلاً جديداً بشأن حاملي فيروس كورونا بلا أعراض

    نشرت الوكالة مقال أشارت خلاله إلى تصريحات مديرة وحدة الأمراض الناشئة والأمراض الحيوانية المنشأ بمنظمة الصحة العالمية ” ماريا فان كيركوف ” التي أكدت خلالها أن المنظمة قد تلقت تقارير من بعض الدول تفيد بأن عدد من الحالات المصابة بفيروس كورونا لا يظهر عليهم أعراض أو أنهم في مرحلة ما قبل ظهور الأعراض وهذا يعني أيام قليلة قبل ظهور الأعراض ، وبالرجوع لبعض من هذه الدول ومناقشة المنظمة للطريقة التي قاموا من خلالها باكتشاف الحالات المصابة التي لا يظهر عليها الأعراض، كانت الإجابة ان الكثير منهم تم اكتشاف أنهم كانوا مخالطين للمصابين الذين ظهر عليهم أعراض وانه تم بعد ذلك اختبارهم ووضعهم في الحجر الصحي في حالة إذا ما كانوا في مرحلة ما قبل ظهور الأعراض أو لديهم أعراض طفيفة.

    وذكرت “كيركوف” أن الأمر الهام هو معرفة كم عدد الحالات المصابة بلا أعراض فعلياً ، حيث إن لديهم أعراض طفيفة وليست خطيرة مثل أعراض كوفيد -19 ، حيث لا يعانون من الحمى ولا السعال ، ويجب هنا متابعتهم بعناية لمعرفة تطور حالاتهم لمعرفة انتقالهم للمرحلة الأخرى، مضيفة ان هناك عدد من التقرير من عدة دول قامت بتتبع الحالات التي لا تظهر عليها أي أعراض وقامت أيضاً بتتبع المخالطين لهم ولم تجد انتقال للعدوى للمخالطين ونادراً ما يحدث ذلك ولا يوجد شيء تم نشره بهذا الشأن .
    كما اضافت ” كيركوف” أنه من الضروري أن تركز الحكومات أثناء مكافحة كوفيد-19، على المرضى الذين يظهر عليهم أعراض، وتقوم بعزلهم ، ووضعهم والمخالطين لهم في الحجر الصحي، وإذا تم ذلك فيمكن بالتأكيد الحد من انتقال الفيروس بطرق جيدة ، ولكن من البيانات الموجودة لدى المنظمة فإن إمكانية انتقال فيروس كورونا من أشخاص حاملين للفيروس بلا ظهور أعراض عليهم هو امر نادر جدا، حيث ان حاملي المرض بلا أعراض لا ينقلون المرض لغيرهم.

  • الأربعاء المقبل.. مؤتمر صحفى لمنظمة الصحة العالمية عن مستجدات كورونا

    يعقد مكتب منظمة الصحة العالمية بالقاهرة بعد غد الأربعاء مؤتمرا صحفيا عن طريق الفيديو كونفرانس عن مستجدات جائحة فيروس كورونا (COVID-19).
    ويناقش المؤتمر الصحفي أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) يشمل المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة حول استعمال الكمامة القماشية ورفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية والرد علي اسئلة الصحفيين والاعلاميين .
    ويتحدث بالمؤتمر د. أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ود. داليا سمهوري، مديرة برنامج التأهب للطوارئ واللوائح الصحية الدولية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. مها طلعت، المستشارة الإقليمية لمقاومة مضادات الميكروبات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية: لا توجد أدلة على وجود دواء يقلل من وفيات كورونا

    قالت منظمة الصحة العالمية إنه لا توجد أدلة على وجود دواء يقلل من عدد وفيات فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس في إفادة صحفية إن منظمة الصحة العالمية تلتزم بتسريع تطوير علاجات ولقاحات وتشخيصات فعالة “كجزء من التزامنا بخدمة العالم بالعلوم والحلول والتضامن”.

    وأضاف أن المنظمة تواصل العمل من خلال مكاتبها الإقليمية والدولية لرصد وباء كورونا، لدعم البلدان على الاستجابة وتعديل إرشاداتها للتتناسب مع كل بلد.

    وتابع أن المنظمة سجلت أمس أقل عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا منذ 22 مارس الماضي.

    واستدرك قائلا إنه على الرغم من ذلك، فإن المنظمة قلقة بشكل خاص بشأن تسارع وتيرة تفشي الوباء في أمريكا الوسطى والجنوبية.

  • وكالة رويترز : الصين تعلن أن الولايات المتحدة اعتادت على الانسحاب بسبب خروجها من منظمة الصحة العالمية

    نشرت وكالة رويترز مقالأ أشارت خلاله إلى تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية ” تشاو ليجيان “

    الذي أكد خلالها أن المجتمع الدولي لا يوافق على السلوك الأناني للولايات المتحدة ،

    متهماً إياها بأنها أصبحت معتادة على إلغاء المعاهدات ، في إشارة إلى ما أعلنه الرئيس ” ترامب ” يوم الجمعة الماضي

    بأن الولايات المتحدة ستقطع علاقاتها مع منظمة الصحة العالمية ،

    حيث اتهمت الولايات المتحدة مفوضية الأمم المتحدة بأنها أصبحت دمية في يد الصين ،

    ولقد أكد ” تشاو ” أن الصين تدعو المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من الدعم السياسي والتمويل لمنظمة الصحة العالمية .

    ذكرت الوكالة ان منظمة الصحة العالمية قد نفت ما يقوله ” ترامب ” بأنها شجعت التضليل الصيني بشأن فيروس كورونا ،

    موضحة أن قرار ” ترامب ” قد جاء بعد تعهد الرئيس الصيني ” شي جين بينج ” بمنح ملياري دولار لمنظمة الصحة العالمية خلال العامين المقبلين

    للمساعدة في مكافحة فيروس كورونا الذي ظهر في الصين أواخر العام الماضي .

    أوضحت الوكالة أن الاتحاد الأوروبي قد حث الولايات المتحدة يوم السبت الماضي

    على إعادة النظر في قرارها بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية وسط توتر متزايد بين الولايات المتحدة والصين بشأن تفشي فيروس كورونا ،

    حيث أنه منذ توليه منصبه ، شكك في قيمة الأمم المتحدة وسخر من أهمية التعددية لأنه يركز على مخطط ” أمريكا أولاً ” ،

    حيث أنه  قد انسحب  بالفعل من ( مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة / اليونسكو / اتفاقية عالمية للتصدي لتغير المناخ / الاتفاق النووي الإيراني ) ،

    وقام بمعارضة ميثاق الأمم المتحدة بشأن الهجرة .

  • الصحة العالمية: المدخنون ضمن الفئات الأكثر تعرضا للإصابة بكورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن المدخنين هم من ضمن الفئات الأكثر تعرضا للإصابة بفيروس كورونا المستجد،

    وذلك وفق خبر عاجل لقناة “اكسترا نيوز”.

    ويواصل فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” تفشيه فى مختلف دول العالم حيث تم تسجيل أكثر من 6.3 ملايين اصابة،

    وتقترب حالات الوفاة من 375 ألف حالة، وتم تسجيل أكثر من 2.8 مليون حالة شفاء من هذا الفيروس.

    وأعلنت وزارة الصحة السعودية، عن 22 وفاة و1881 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصبح إجمالي الوفيات 525 والإصابات 87142،
    وفيما تم تسجيل 13 إصابة جديدة بفيروس كورونا فى لبنان والإجمالي يرتفع إلى 1233.
    تبدأ روسيا الأسبوع المقبل، معالجة المصابين بفيروس كورونا المستجد بأول دواء “معتمد” في البلاد لعلاج “كوفيد 19″،
    في خطوة تأمل أن تخفف الضغط على أجهزة الرعاية الصحية وتعجل بالعودة إلى النشاط الاقتصادي.
    وفي واقعة إنسانية، وفي بث مباشر “مؤثر” على موقع “فيس بوك”، الاثنين، أعلن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، أن نتائج فحوصه الخاصة بفيروس كورونا المستجد جاءت إيجابية.
    أعلنت الهند، الاثنين، عن أعلى معدل يومي لإصابات فيروس كورونا المستجد بأكثر من 8000 آلاف،
    لتصعد إلى المرتبة السابعة عالميا بين الدول الأكثر تضررا من الوباء، وفيما أعلنت إيران عن حوالى ثلاثة آلاف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية،
    في أعلى ارتفاع يسجل منذ شهرين في البلاد.
    وكذك أعلنت وزارة الصحة الكويتية، تسجيل 719 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع الإجمالي إلى 27762 وتعافي 1513، وأفادت وزارة الصحة الأفغانية، بتسجيل 8 وفيات جديدة بفيروس كورونا و545 إصابة ليصل إجمالي الإصابات إلى 15750.
  • الصحة العالمية : تسجيل أعلى رقم يومي في إصابة بكورونا على مستوى العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية ، اليوم الأربعاء ، تسجيل 106 آلاف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم خلال ال24 ساعة الماضية، وهو أعلى عدد من الإصابات في يوم واحد حتى الآن.

    وقال مدير المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس في مؤتمر صحفي “ما زال أمامنا طريق طويل كي نقطعه مع تفشي هذا الوباء… نحن قلقون للغاية بشأن ارتفاع عدد الحالات في البلدان ذات الدخول المنخفضة والمتوسطة”.

    وعبرت منظمة الصحة العالمية ، وفقا لقناة “العربية” الفضائية، عن قلقها تجاه الوضع في الدول الفقيرة، في الوقت الذي تواصل الدول الغنية الخروج من إجراءات العزل العام التي فرضتها في ذروة تفشي الفيروس.

    وارتفع عدد الوفيات بفيروس كورونا حول العالم إلى 323 ألفا و370 شخصًا على الأقل منذ ظهر الوباء في الصين في ديسمبر 2019.

    وتم تسجيل أكثر من أربعة ملايين و910 آلاف و110 إصابات معلنة في 196 بلدا ومنطقة منذ بدء تفشي الفيروس.

  • الصحة العالمية تحذر من موجة ثانية أكثر شراسة لكورونا خلال الشتاء المقبل

    ذكر موقع روسيا اليوم، أن مكتب منظمة الصحة العالمية في روسيا أكد أن تقدير مستوى الوفيات مهمة صعبة فيما يخص عددا كبيرا من الأمراض ،
    وأن عدوى فيروس كورونا ليس استثناء في هذه الحالة، متابعا: من أجل إجراء تقييم نهائي لمعدل الوفيات الناجمة عن جائحة كورونا ككل،
    لا بد من انتظار مزيد من الدراسات لبيانات الوفيات على النطاق العالمي.

    وأضاف مكتب منظمة الصحة العالمية في روسيا أنه يعد تقدير معدلات الوفيات تحديا كبيرا بالنسبة للعديد من الأمراض،

    فعلى سبيل المثال ، تعتمد منظمة الصحة العالمية النموذج العلمى

    لإعداد تقاريرها العالمية الخاصة بتقدير عدد الوفيات الإضافية

    التي يمكن أن تكون ناجمة عن الإنفلونزا، ويرجع ذلك إلى حقيقة أن ليس كل من يموت ولديه أعراض الأنفلونزا، يتم اختباره للكشف عن الفيروس.

    وفى وقت سابق أكدت منظمة الصحة العالمية أنه لا يوجد دليل على أن فيروس كورونا ينتقل عن طريق العملات المعدنية أو الورقية النقدية

    ، مشيرة إلى أنه لابد من غسل اليد بالماء والصابون بعد لمس العملات أو تبادلها مع الأشخاص الأخرين.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية، أنه من باب الحذر،

    يجب عدم لمس العينين أو الفم أو الأنف أو الوجة أثناء تداول العملات أو بعد تداولها.

    وكان قد حذّر مسئول بارز بمنظمة الصحة العالمية من أن أوروبا

    قد تواجه “موجة ثانية قاتلة” من تفشى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) فى الشتاء المقبل ،

    مشددا على أن الجائحة لم تنتهى بعد. وقال هانز كلوج، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية فى أوروبا

    ، إن الدول الأوروبية، التى بدأت فى تخفيف قيود الإغلاق، يجب أن تتأهب لموجة ثانية فتاكة لتفشى (كوفيد-19)

    فى الشتاء، مضيفا أن الآن “هو وقت الاستعداد، وليس الاحتفال”.

  • منظمة الصحة العالمية : انتقال كورونا من ملامسة الأسطح غير مؤكد

    ذكرت منظمة الصحة العالمية، اليوم  أنه لم يثبت حتى الآن إمكانية انتقال فيروس كورونا المستجد إلى الأشخاص من خلال ملامسة الأسطح التي يوجد عليها الفيروس،

    مثل مقابض الأبواب ولوحات المفاتيح ، ومع ذلك، من المستحسن ضرورة تعقيم الأشياء وفقا للمبادئ التوجيهية الصادرة عن المنظمة الأممية.

    وتشير المبادئ التوجيهية إلى دراسة أظهرت أن الفيروس يمكن أن يظل باقيا على السطح الخارجي للقناع الواقي (الكمامة الطبية) لمدة تصل إلى 7 أيام.

    لكن منظمة الصحة العالمية ذكرت أيضا أنه ينبغي أيضا النظر إلى الدراسات المتعلقة بقدرة الفيروس على البقاء، بشيء من الشك ،

    حيث إن مثل هذه الدراسات أجريت في مختبرات لاعلاقة لها كثيرا بظروف العالم الواقعى .

    وفي الدراسة المشار إليها ، بقي الفيروس على الصلب المقاوم للصدأ والبلاستيك لمدة أربعة أيام،

    ولمدة يومين على الزجاج ويوم واحد على النسيج والخشب.

    وأظهرت دراسة أخرى أنه يمكن أن يبقى لمدة أربع ساعات على النحاس و24 ساعة على الورق المقوى و72 ساعة على البلاستيك والصلب المقاوم للصدأ.

    وبالرغم من أنه لا توجد أي حالات حتى الآن على انتقال الفيروس لأشخاص من سطح ما ،

    فإنه لا يمكن استبعاد مثل هذا الانتقال نظرا لسلوك فيروسات كورونا أخرى معروفة

    . ومن ثم تنبع أهمية تعقيم الأسطح وأشياء مثل الأحواض والمراحيض والأجهزة الكهربائية والمقابض، حسب المنظمة.

    لكن المنظمة نصحت أيضا بعدم رش المطهرات على نطاق واسع، سواء في داخل المنازل أو خارجها، كما فعلت العديد من الدول الآسيوية.

    وقالت إن الشوارع والأرصفة لا يتجمع فيها الفيروس،

    كما أن المطهرات لا يمكن أن تظل باقية لفترة طويلة بما يكفي على الأسطح غير المستوية بشكل مفيد.

    كما حذرت المنظمة أيضا من رش الأشخاص بالمطهرات،

    خاصة أن ذلك لا يمنع انتقال الفيروس من شخص مصاب لآخر .

    وأضافت: “علاوة على ذلك، إن رش الأشخاص بالكلور والكيماويات السامة الأخرى يمكن أن يتسبب في تهيج بالعينين والجلد والتشنج القصبي .

    بسبب استنشاق ( تلك المواد ) ، إلى جانب أثار بالجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء “.

  • صحيفة ( الجارديان ) البريطانية : خبراء بمنظمة الصحة العالمية … نحو ربع مليار شخص في أفريقيا قد يصابون بفيروس كورونا

    ذكرت الصحيفة أن دراسة جديدة أجراها المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بأفريقيا وتم نشرها في دورية ( بي إم جيه جلوبال هيلث ) المعنية بالشئون الصحية توقعت إصابة نحو ربع مليار شخص من ( 47 ) دولة أفريقية بفيروس كورونا في غضون عام ، ووفاة نحو (190) ألف أفريقي ، وذلك بناءً على نموذج للتنبؤ بانتشار الفيروس ، وأوضحت هذه الدراسة أن حوالي واحد من كل أربعة أشخاص من مليار شخص في الدول محل الدراسة أي ما نسبته (22٪) ، سوف يُصاب بهذا الفيروس في العام الأول من هذا الوباء ، ومع ذلك ، من المرجح أن يستمر هذا الوباء لفترة أطول وربما لعدة سنوات .
    وقد ذكر مؤلفو هذه الدراسة أن عدد الوفيات التي سجلتها القارة الأفريقية أقل ممن سجلته الدول الأوروبية والولايات المتحدة نظراً لكون غالبية سكان هذه القارة من الشباب ، الأمر الذي يفسر أيضاً انخفاض معدلات انتشار هذا الفيروس ، علاوة على ذلك ، يساعد انخفاض معدلات السمنة في الدول الأفريقية مقارنة بالولايات المتحدة وأماكن أخرى على إبطاء انتشار هذا الفيروس ، كما حذر مؤلف هذه الدراسة أيضاً من أن تزايد ( حالات دخول المستشفيات / احتياجات الرعاية الصحية ) سيشكل ضغوطاً كبيرة على الخدمات الصحية .
    كما أشارت الصحيفة إلى أن نماذج التنبؤ بانتشار الفيروس غير قابلة للمقارنة ، لأن النموذج الجديد الذي تم نشره في دورية ( بي إم جيه جلوبال هيلث ) المعنية بالشئون الصحية يستخدم بيانات من المكتب الإقليمي بمنظمة الصحة العالمية بأفريقيا ، تلك البيانات التي تركز على (47) دولة أفريقية بالمنظمة ليس من بينها
    ( مصر / ليبيا / تونس / المغرب / السودان / الصومال / جيبوتي ) .

  • الصحة العالمية تكشف أكثر 10 محافظات تتصدر إصابات الكورونا فى مصر

    كشفت بيانات منظمة الصحة العالمية عن ترتيب محافظات الجمهورية من حيث أعلى إصابات بفيروس كورونا وجاء ترتيب المحافظات الخمسة الأولي كالتالي القاهرة ثم الجيزة ثم الإسكندرية ثم القليوبية ثم المنوفية ثم دمياط .

    وبحسب بيانات الصحة العالمية فى المركز السادس الأقصر وفى السابع بنى سويف وفى الثامن الغربية وفى التاسع أسوان وفى العاشر قنا .

    وكانت محافظة مطروح من المحافظات التي سجلت أقل معدل من حالات الإصابة

    وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن خروج 40 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، جميعهم مصريون، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 1562 حالة حتى اليوم.

    وأوضح بيان، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 2041 حالة، من ضمنهم الـ 1562 متعافيًا.

    وأضاف أنه تم تسجيل 272 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 14 حالة جديدة.

    وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر  أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، الأحد، هو 6465 حالة من ضمنهم 1562 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و429 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

    fa9b68ef-6b8d-4a4e-9967-a4f89ad56a1a
  • منظمة الصحة العالمية: بالوعى والالتزام نصل مرحلة ذروة كورونا ثم انحساره

    عقب الدكتور أمجد الخولي استشاري الوبائيات في منظمة الصحة العالمية على تصاعد أرقام الإصابات بالفيروس ” في نهاية الأسبوع الحادي عشر وبداية الثاني عشر منذ دخول فيروس كورونا لمصر في منتصف فبراير المنقضي قائلاً” من الصعب الحكم الآن الحكم على معدلات الإصابة والجزم بأنها في مرحلة الذروة ومن ثم الثبات ثم الانحدار ويصعب التكهن بها خاصة أنه مرهون بوعي الناس في مسالة التباعد الاجتماعي وكلما زاد الالتزام سنصل لمرحلة الذروة سريعاً ومن ثم الثبات ثم الانحدار.

    و أضاف في مداخلة هاتفية مع برنامج ” القاهرة الآن” المذاع على فضائية العربية الحدث ” تقديم الاعلامية لميس الحديدي أن أعداد الإصابات تراكمية للأسابيع الماضية وليست وليده اللحظة ونناشد الشعب المصري بالالتزام بالإجراءات الاحترازية للوصول للذروة سريعاً ومن ثم الثبات، حيث إنه كلما قل الالتزام زادت فترة التصاعد في الإصابات وتأخرت مرحلة الذروة .

    وحول الإجراءات الاحترازية وتقليصها في الآونة الأخيرة وتحذيرات الصحة العالمية للعالم قال الخولي ” أصدرنا دليل إرشادي للدول تساعد في اتخاذ قراراتها فيما يخص تقليص الإجراءات الاحترازية أو زيادتها في أوقات معينة والأمر برمته يتوقف على عدة عوامل أوله إن يكون المرض تحت السيطرة وهذا يتعلق بالمنحنى الوبائي لكل دولة فيما يتعلق بمعدل انحدار الإصابات ومقدرة كل دولة في عزل المصابين وقدرتها على الترصد ومن ثم تقليل الإصابات والوفيات وكذلك الحال في حال عودة العمل الالتزام بتعليمات صارمة من التطهير وغسيل الأيدي والتباعد المكاني في أماكن العمل ومراعاة الفئات الأكثر هشاشة والأكثر عرضة للإصابة أصحاب الإمراض المزمنة مشيراً أن العامل الأهم في هذا الدليل هو الوعي المجتمعي الذي يساعد كل دولة في اتخاذ القرار المناسب حيث أن تخفيف الإجراءات مبكراً دون وعي مجتمعي يؤدي لتدهور مفاجيء “.

    وأكمل الخولي قائلاً ” نتوقع في منظمة الصحة العالمية موجة ثانية للفيروس ومن ثم فإن تخفيف الإجراءات الاحترازية دون وعي مجتمعي قد يؤدي لتدهور كبير وحدوث موجة ثانية أكثر صعوبة ووخامة “.

    وأشار الخولي قائلاً ” الإصابات بالنسبة لمصر لها عوامل مختلفة فبالنسبة لوصول الحالات متأخرة هذا تساؤل يحتاج دراسة من وزارة الصحة ؟ ” هل هذا يعود لقلة وعي مجتمعي مشيراً إلى إن معظم الإصابات وأرقام مصر تكشف فقط قمة الجبل وليس بقية أجزائه وبالتالي يصعب مقارنتها بدول أخرى وكل الدول تجتهد في الوصول لأكبر عدد من المصابين “.

    مشيراً أن معدلات الوفيات في مصر تراجعت مقارنة ببداية المرض وهذا يعود إلى توسع الدولة في إجراء الفحوصات ومع ذلك فإن 80% من الإصابات في مصر هي صاحبة أعراض بسيطة وبالتالي ممكن علاجها منزلياً ونناشد الناس بالتوجه في حال الشعور بالاعراض الوجه للمستشفيات حتى تتمكن الصحة من زيادة الترصد والمحاصرة لانتشار المرض ومن ثم تكون الصورة اوضح لحجم الاصابات “.

    وحول مستقبل عقار ” رمديسيفير ” لازال مبكراً الحكم عليه وموافقة هيئة الغذاء والدواء الامريكية عليه جاء بشكل عاجل لمساعدة الحالات الطارئة والخطرة وليس لكل الحالات ولازالت هناك كثير من الدراسات ونحن على موقفنا في إجراء إختبارات سريرية ونحن كمنظمة للصحة العالمية دائماً نهتم بأن يكون أي عقار له نتائج إيجابية وأعراض واثار أقل وبالتالي نحتاج لوقت أكبر “.

  • الصين ترفض مشاركة منظمة الصحة العالمية في تحقيق ظهور كورونا

    أعلن ممثل منظمة الصحة العالمية في الصين جودين جاليا أن السلطات الصينية ترفض بشكل مستمر الطلبات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية للمشاركة في التحقيق في ظهور نوع جديد من فيروس كورونا.

    وتواصل منظمة الصحة العالمية تقديم الطلبات للمشاركة بالتحقيق إلى السلطات الصينية والسلطات الطبية”.

    وأشار الممثل إلى أن منظمة الصحة العالمية مهمة جدًا لمعرفة كيفية ظروف ظهور الفيروس لمنع حدوث وباء جديد ، مؤكدا أن السلطات الصينية لم تسمح لمنظمة الصحة العالمية للوصول إلى توثيق مختبري الفيروسات في ووهان – مركز انتشار فيروس كورونا المستجد.

    وقالت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق إن فريقا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة في التحقيقات المتعلقة بتفشي فيروس كورونا.

    وأعلن الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب ، أمس أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من معهد بمدينة ووهان ، معتبرا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادتها في حدوث ذلك.

  • الصحة العالمية: لا يمكن التنبؤ بوقت انتهاء جائحة فيروس كورونا المستجد

    أكد الدكتور ريتشارد برنان مدير الطوارئ الصحية الإقليمى بمنظمة الصحة العالمية، أنه لا يمكن التنبؤ بأي سيناريوهات تستشرف انتهاء أزمة كورونا المستجد عالميا، وتابع: لا يمكن أن نتوقع متي تنتهي هذه الأزمة ويمكن التخلص من الوباء باتباع مزيد من الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار المرض.

    وقال الدكتور ريتشارد برنان مدير الطواري الصحية الإقليمي بمنظمة الصحة العالمية خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمكتب المنظمة بالقاهرة، أن منع المخالطة واتباع إجراءات العزل كاملة والكشف المبكر عن المرض يساهم في مكافحة الجائحة وتخفيف الإصابات.

    وأضاف الدكتور ريتشارد برنان مدير الطواري الصحية الإقليمي، أنه لا يوجد دليل حتى الآن واضح أن عقاقير الكلوروكين مؤثرة في علاج كوفيد 19، وهناك عدد من الدراسات التي تجري حاليا وسيتم الكشف عن النتائج الخاصة بها خلال الفترة المقبلة .

    كان أكد الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن هناك أكثر من 80 لقاح عالميا يتم تطويره لمواجهة فيروس كورونا المستجد وتابع يوجد أيضا 6 لقاحات قيد التقييم السريري حاليا، وعند الكشف عن النتائج ودقتها سيتم الإعلان عنها.

    وقال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن المنظمة تضمن تقاسم اللقاحات والأدوية الجديدة لفيروس كورونا بين بلدان العالم على نحو عادل دون تمييز، مؤكدا ضرورة اتباع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع العدوي.

    وأضاف المنظرى أن هناك عدد من الدول في إقليم شرق المتوسط مثل ليبيا واليمن وسوريا يعانون من مشاكل تسبب انتشار الأوبئة والأمراض المعدية وتابع: في اليمن كارثة صحية ضخمة حيث يحتاج 13 مليون شخص يحتاجون مساعدات إنسانية و2.5 مليون طفل يحتاجون للتغذية و8.8 مليون مواطن يحتاجون رعاية صحية بشكل منتظم .

  • الصحة العالمية: وباء كورونا لم يزل أمام نهايته وقت طويل

    قال تيدروس أدهانوم غيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، إن التوصل للقاح ضد كورونا يتطلب تعاونا دوليا، لافتا إلى أن هناك خشية من تداعيات كورونا على الخدمات الطبية الأخرى.

    وأضاف مدير منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفى، أن مكافحة الملاريا تأثرت بسبب تفشي كورونا، لافتا إلى أن وباء كورونا لم يزل أمام نهايته وقت طويل.

    وفى وقت سابق أثارت منظمة الصحة العالمية الكثير من اللغط حول حصانة الأشخاص الذين تعافوا من الإصابة من فيروس كورونا المستجد، بعد نشر تغريدة سابقة على حساب منظمة الصحة العالمية على “تويتر”، تبين منها أن المتعافين من كورونا أصبح لديهم حصانة من الفيروس العالمى، لكن سارعت منظمة الصحة العالمية بإصدار تصحيح فى هذا الأمر، وأوضحت من خلال حسابها الرسمى على تويتر أن سلسلة التغريدات السابقة بشأن “جوازات الحصانة” أثارت الكثير من الجدل حول العالم.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية أنها قصدت من التغريدات التي أثارت الجدل أنها تتوقع أن يكون أغلب المصابين بالفيروس المستجد أصبح لديهم مستوى معينا من الأجسام المضادة تؤمن لهم حداً معينا من الحصانة التى تمنع تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا مرة أخرى، وحذرت المنظمة من إصدار “جوازات حصانة” أو “شهادات أمان من المخاطر” لمن أصيبوا.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية أن إصدار “جوازات حصانة” أو “شهادات أمان من المخاطر للمتعافين من كورونا” قد يزيد من خطر الانتشار لأن هؤلاء الأشخاص ربما يتجاهلون الإرشادات والإجراءات التحذيرية من الفيروس.

    وتابع: “رصد بعض الحكومات الأجسام المضادة لسارس-كوف-2، الفيروس المسبب لكوفيد-19، قد يكون أساسا لمنح جواز حصانة أو شهادة أمان من المخاطر مما يمكن الأفراد من التنقل أو العودة للعمل بافتراض أن لديهم الحماية من العدوى مرة ثانية، والحقيقة أنه لا دليل حاليا على أن الأشخاص المتعافين من كوفيد-19 ولديهم أجسام مضادة محصنون من عدوى ثانية”.

  • نصائح الصحة العالمية للصائمين فى رمضان في ظل أزمة كورونا

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن شهر رمضان المبارك يتزامن هذا العام ما وجود جائحة فيروس كورونا، ولقضاء هذا الشهر الكريم في صحة وطمأنينة وأمان اتبع الإرشادات التالية:

    احرص على احياء فضيلة الكرم والجود فى رمضان

    1.اجعل السلطات الصحية الوطنية مصدرا رئيسيا لمعلوماتك.

    2.اتبع ما يصدر من إرشادات رسمية بشأن التجمعات الاجتماعية، والدينية، والتباعد البدنى في اطار تفشى فيروس كورونا” كوفيد 19″

    3. لا تتبع الشائعات.

    نصائح لقضاء شهر رمضان فى طمانينة وامان

    4. احرص على إحياء فضيلة الكرم، والجود، في شهر رمضان المبارك خلال جائحة فيروس كورونا “كوفيد 19 “.

    5.تقرب إلى الله بالإخلاص والإحسان إلى الناس وقضاء حوائجهم.

    التباعد البدنى لا يعنى قطع الروابط الاجتماعية

    6. اخرج صدقائك لتخفيف الكرب الاقتصادي عن المكروبين.

    7. تبرع بوقتك أو مالك لدعم النظم الصحية التي تناضل من أجل علاج المرضى.

    حاغظ على صحتك وسلامتك خلال الشهر الكريم

    8. التباعد البدنى لا يعنى قطع الروابط الاجتماعية، تواصل دائما مع أسرتك وأحبائك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

    9. تحدث مع أفراد أسرتك، خصوصًا مع كبار السن الذين قد يشعرون بالاكتئاب أو الغضب، بسبب العزلة الاجتماعية خلال شهر رمضان.

    10.رفع الروح المعنوية للأطفال والأجداد وغيرهم من أفراد الأسرة عن طريق التجمع الافتراضى حول مائدة الإفطار عبر المحادثات الصوتية والمرئية.

    11.حافظ على صحتك وسلامتك خلال شهر رمضان باتباع نظام غذائي متوازن وصحي.

    12. التزم بتدابير السلامة الغذائية.

    13.كن على تواصل دائم مع أحبائك

    14.احصل على قسط كاف من النوم.

    15.تجنب المناطق المزدحمة والتجمعات.

    16. تجنب الوجبات السريعة غير الصحية والأطعمة الغنية بالسكر.

    17. تجنب التدخين.

    18. تجنب إهمال النشاط البدنى. 

  • “الصحة العالمية”: لا دليل على زيادة خطر الإصابة بكورونا بسبب صيام رمضان

    قال الدكتور أحمد المنظرى، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط، إن نحو مليار ونصف مليار مسلم حول العالم يحتفون ببداية شهر رمضان المبارك فى نهاية هذا الأسبوع، وبينما يرتبط هذا الشهر الكريم بعادات اجتماعية ودينية راسخة، تؤثر علينا فى الوقت الحالى جائحة عالمية على نحو فريد وغير مسبوق.

    وتابع في بيان له : “سنحتفل في هذا الشهر الكريم بما اعتدنا عليه من شعائر ولكن بطريقة جديدة، وذلك يتطلب منا جميعاً إدخال بعض التغييرات وتقديم بعض التنازلات للحفاظ على صحتنا وصحة مجتمعاتنا وأحبائنا”

    واضاف : تُنفِّذ البلدان حول العالم، لحماية سكانها، تدابير للحدّ من التجمعات الجماهيرية وغيرها من الأحداث الاجتماعية، استناداً إلى تقييم المخاطر الذي تجريه للوضع على أرض الواقع. وهذه التدابير ضرورية لكسر سلاسل انتقال العدوى والوقاية من إصابة أشخاص آخرين. وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حالات مَرَضْية سابقة الوجود والأكثر عُرضة للخطر، تعد هذه التدابير الوقائية بالغة الأهمية ومُنْقِذَة لِلْحَيَاة.

    و استطرد : قد بدأت بعض البلدان في رفع التدابير التقييدية، ورغم أن ذلك قد يكون موضع ترحيب من المجتمع المحلي، فإننا نؤكد أن تخفيف القيود لا يعني انتهاء الوباء في أي بلد. وبينما أُصيب العديد بمرض كوفيد-19، لا يزال عدد أكبر من الناس عُرضة للإصابة به، وقد ينتشر الفيروس مرة أخرى بسرعة إذا تعجلنا في تخفيف تدابير التباعد الاجتماعي.

    واصدرت  منظمة الصحة العالمية إرشادات محددة بشأن الممارسات الرمضانية الآمنة في سياق جائحة كوفيد-19. وتشتمل على إرشادات بشأن تدابير التباعد البدني الواجب اتباعها أثناء الصلاة والحج والإفطار الجماعي وغيرها من الأحداث الاجتماعية أو الدينية. وفي الوقت نفسه، تنص الإرشادات على أنه من المفترض أن يستطيع الأصحاء صيام شهر رمضان هذا العام كما صاموه في الأعوام السابقة، لأنه لا يوجد أي دليل على أن الصيام يزيد من خطر الإصابة بهذه العدوى.

    وعند الإفطار، تناولوا مجموعة متنوعة من الأطعمة الطازجة غير المُصنَّعة واشربوا الكثير من الماء لتحافظوا على مستوى الرطوبة في أجسامكم. وتجنبوا تعاطي التبغ، الذي لا يُنصح به حتى في الظروف العادية. ويعاني المدخنون بالفعل من أمراض رئوية أو من انخفاض سَعَة الرئة، مما يعرضهم بشدة لخطر الإصابة الوخيمة بمرض كوفيد-19.

    وليكن شهر رمضان هذا العام وقتاً يخلو فيه كلٌ منا للتَدَبُّر، والصلاة، والبحث عن سُبُل جديدة لمساعدة المحتاجين. وبدلاً من التجمعات العائلية، يمكننا التعبير عن حبنا لأسرنا وأصدقائنا بالتواصل معهم عبر المحادثات الهاتفية والمرئية وتشجيعهم على الحفاظ على سلامتهم بالبقاء في المنزل. وبدلاً من إقامة موائد الإفطار والسحور للفقراء، يمكننا توزيع الطعام المُعلَّب ليتمتعوا بتناوله بأمان في منازلهم.

  • الصحة العالمية تزود مصر بأدوات الاختبار اللازمة لسرعة اكتشاف كورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية، بمنطقة شرق المتوسط، أن منظمة الصحة العالمية قد زودت مصر بأدوات الاختبار اللازمة لسرعة اكتشاف فيروس كورونا المستجد القاتل.

    وقالت منظمة الصحة العالمية بإقليم شرق المتوسط عبر حسابها الرسمى بتويتر: ” منظمة الصحة العالمية، قامت بتزويد مصر بأدوات الاختبار ودربت العاملين الصحيين على اختبار كوفيد 19بسرعة”.

    منظمة الصحة العالميةمنظمة الصحة العالمية

    وكانت منظمة الصحة العالمية قد قالت، إن جميع الأدلة المتوفرة تشير إلى أن فيروس كورونا المستجد نشأ في خفافيش في الصين في أواخر العام الماضي ولم يتم تخليقه أو إنشاؤه في معمل.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في الأسبوع الماضي إن إدارته تحاول تحديد ما إذا كان الفيروس خرج من معمل في مدينة ووهان بوسط الصين.

    وقالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية فضيلة الشايب في إفادة صحفية في جنيف “جميع الأدلة المتوفرة تشير إلى أن للفيروس أصلا حيوانيا وأنه ليس فيروس تم تخليقه أو إنشاؤه في معمل أو مكان آخر”.

    واضافت “من المرجح أن الفيروس من أصل حيواني”.

    ومضت المتحدثة تقول إن من غير الواضح كيف انتقل الفيروس عبر السلالات إلى البشر لكن “من المؤكد” أنه كان هناك مستضيف حيواني وسيط انتقل منه.

  • الصحة العالمية تطالب اليويفا بأستمرار تعليق مسابقات الكرة لنهاية 2021

    كشفت تقارير صحفية، أن منظمة الصحة العالمية طالبت الاتحاد الأوروبى لكرة القدم “يويفا”، باستمرار تعليق مسابقات كرة القدم حتى نهاية العام المقبل 2021، وذلك نظرا لاستمرار تفشى فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” في مختلف دول العالم، ذكرت شبكة “ميديا ست” الإيطالية، أن منظمة الصحة العالمية اقترحت بتأجيل جميع المسابقات الكروية حتى نهاية العام المقبل خلال اجتماعها عبر الفيديو مع مسئولي الاتحاد الأوروبى لكرة القدم الذى استمر لنحو ساعتين ونصف.

    أضافت الشبكة أن المنظمة العالمية كانت جادة في طلبها من الاتحاد الأوروبى للعبة الشعبية الأولى في العالم، حيث تم الاقتراح بإيقاف النشاط الرياضى لأكثر من عام ونصف باعتبار هذه المسابقات أكثر عرضة لانتشار الوباء العالمى.

    أوضحت الشبكة أن هذه المقترح غير ملزم للاتحاد الأوروبى الذى قرر مؤخرا تعليق جميع المسابقات لأجل غير مسمى، وقام بتأجيل بطولة كأس الأمم الأوروبية 2020 للعام المقبل.

    وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم “يويفا”، أوصى باستكمال الدوريات الأوروبية هذا الموسم وعدم إلغاءها، معلنا التزامه بتقديم الدعم المادي، في ظل دراسة أكثر من مقترح لتنفيذه خلال الفترة المقبلة.

    وأكد اليويفا أنه سيعقد اجتماعا مع أعضائه الـ55 عبر الفيديو لمناقشة طريقة إنهاء الموسم الجاري سواء للأندية أو المنتخبات، وجاء ذلك خلال بيان رسمي.

    وقال يويفا: “تم تقديم عدد كبير من الخيارات لتغطية مباريات المنتخبات والأندية في كل المنافسات، كذلك كرر التزامه بتقديمه الدعم المادي لأعضائه وفقا لما خُطط له“.

    أضاف: “كان هناك اقتراحا قويا للغاية لإنهاء الدوريات الكبرى والكؤوس، لكن هناك اقتراحات خاصة كثيرة طرأت وتم الاستماع إليها“.

    وتابع: “بعد أن يتم الوصول للاتفاق فيما يخص المشاركة في البطولات الأوروبية، فأي قرارات بشأن ما تم سرده في البيان سيتم الإعلان عنها في اجتماع اللجنة التنفيذية يوم الخميس“.

زر الذهاب إلى الأعلى