الصحة العالمية

  • منظمة الصحة العالمية تؤكد تفشى سلالة كورونا الجديدة فى 3 دول بجانب بريطانيا

    أكدت منظمة الصحة العالمية رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها فى بريطانيا مؤخرا فى ثلاث دول أخرى، وهي الدنمارك وهولندا وأستراليا، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “روسيا اليوم”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية أنها تتواصل بشكل وثيق مع مسؤولين بريطانيين، حول نوع جديد من فيروس كورونا، وقالت المنظمة في تغريدة عبر “تويتر”: “سيواصل المسؤولون البريطانيون مشاركة المعلومات ونتائج تحليلاتهم والدراسات الجارية”.

    وأضافت: “سنقوم بإطلاع الدول الأعضاء والجمهور على كل جديد، بينما نعلم المزيد عن خصائص هذا الفيروس المتغير وأي آثار”.

    فيما أعلن وزير الصحة البريطاني مات هوك، خروج السلالة الجديدة من فيروس كورونا عن السيطرة، مؤكدا في تصريحات لشبكة سكاي نيوز الإخبارية صعوبة السيطرة على السلالة الجديدة لكورونا قبل توزيع اللقاحات على مستوى كبير.

  • الصحة العالمية: نتواصل مع بريطانيا بشأن نوع جديد من فيروس كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تتواصل بشكل وثيق مع مسؤولين بريطانيين، حول نوع جديد من فيروس كورونا.
    وقالت المنظمة في تغريدة عبر “تويتر”: “سيواصل المسؤولون البريطانيون مشاركة المعلومات ونتائج تحليلاتهم والدراسات الجارية”.
    وأضافت: “سنقوم بإطلاع الدول الأعضاء والجمهور على كل جديد، بينما نعلم المزيد عن خصائص هذا الفيروس المتغير وأي آثار”.
  • الصحة العالمية: الآثار الجانبية للقاحات كورونا لا علاقة لها بحالات الوفاة

    قالت الدكتورة مها طلعت، المستشار الإقليمى لوحدة الوقاية من العدوى بمنظمة الصحة العالمية، إن الأعراض الجانبية التى تم الإعلان عنها لجميع لقاحات فيروس كورونا المستجد، سواء للقاحات التى حصلت على الموافقات أو لم تحصل عليها بعد، بسيطة جدا، مشيرة إلى أن حالات الوفاة التى تم الإعلان عنها ما زال لا يوجد عنها أى دراسات علمية تُثبت وجود علاقة بين اللقاح والوفاة.

    وأضافت مها، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج 90 دقيقة: من الصعب حدوث وفاة مع اللقاحات، نظرا لوجود الكثير من الهيئات التى تراجع الإجراءات، وشركة فايزر أكدت أن الأربع مرضى الذين توفوا ليس للقاح أى علاقة بهم، مؤكدة أن تصنيع اللقاحات عمليات علمية معقدة، وبالتالى الاختيارات صعبة على الأفراد غير المتخصصين، ومن الأفضل أن تختار الدول لمواطنيها اللقاحات.

    وحول استعدادها للحصول على اللقاح من عدمه، قالت: طبعا، أنا وجميع أعضاء منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة، بدأنا نسأل عن موعد توفير اللقاح لنا، خاصة أن طبيعة عملنا تجعلنا نسافر لكثير من البلدان ونتعامل مع المرضى، وسأحصل على اللقاح أنا وأفراد أسرتى.

  • الصحة العالمية تكشف موعد وصول 20 مليون جرعة لقاح كورونا إلى مصر

    قال الدكتور أمجد الخولى استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إن تعدد اللقاحات وتابينها فى أنماط تصنيعها يعود لصعوبة وتعقد صناعة اللقاحات التى وصفها بأنها تشهد تقدمًا كبيرًا.
    وأضاف خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج “كلمة أخيرة” الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على قناة “ON”، مساء اليوم السبت: أن طريقة تصنيع اللقاح تختلف من شركة لأخرى لكنها في النهاية تتفق على جهاز المناعة البشرى وتعريفه بالفيروس إما بشكل فيروس مضاعف أو جزء من الفيروس، في النهاية تعريف الجهاز المناعى به بشكل غير مضر ولكن تقوية الجهاز المناعى البشرى وزيادة مقدرته على مقاومة الفيروس فى حال الاصابة الحقيقية به”.
    وكشف استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية: “أن مصر ضمن الدول المؤمن احتياجاتها من جرعات اللقاح عبر منظمة “كوفاكس” وجرى الاتفاق على نحو 20 مليون جرعة تصل فى الربع الأول من 2021، مشددًا على أن وزارة الصحة تتخذ دائمًا إجراءات صحية استباقية كالذى تم عبر توفير لقاح سينو فارم للطواقم الطبية”. 
    يذكر أن برنامج “كلمة أخيرة” تقديم الإعلامية لميس الحديدي ويذاع من السبت إلى الثلاثاء في تمام التاسعة على شاشة “ON”.
  • منظمة الصحة العالمية: لا يمكن الترخيص بأى لقاح غير آمن

    قالت الدكتورة مها طلعت مستشار إقليمي وحدة الوقاية من العدوى بمنظمة الصحة العالمية، إن 85% من حالات الإصابة بفيروس كورونا بسيطة ومتوسطة، موضحة أن جميع اللقاحات التي وصلت للمرحلة الثالثة وبدأت تحصل على التراخيص الرسمية وهم حوالى 10 لقاحات، مرت بالمرحلة الثالثة وكانت الأعراض الجانبية بسيطة جدًا، وغير خطيرة ولا يمكن يتم التصريح بإعطاء أي لقاح وبه أعراض جانبية كثيرة، معلقة: “نقدر قلق المواطنين، لأن الفترة صغيرة، ولكن لا يمكن الترخيص لهذه اللقاحات وهى غير آمنة”.

    وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب، على فضائية “DMC”، مع الإعلامية سارة حازم، أن ظهور اللقاحات لمواجهة فيروس كورونا يدعو للتفاؤل، ولكن لا بد من الحرص الشديد لأن عدد الحالات تزداد في دول كثيرة بأوروبا ودول إقليم شرق المتوسط، موضحة أنه بدأت بعض الدول في إقليم بعض المتوسط يتم السيطرة على انتقال الفيروس، أو على الأقل أصبحت الأعداد ثابتة.

    وأشارت إلى أن هناك زيادة في أعداد المصابين بفيروس كورونا، موضحة أن قيام الحكومات بدورها في الإجراءات الاحترازية والتزام المواطنين يساعد في السيطرة على فيروس كورونا.

  • الصحة العالمية: فايزر تعهدت بمنح اللقاح بأسعار مقبولة للدول الفقيرة

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن شركة “فايزر” تعهدت بمنح اللقاح بأسعار مقبولة للدول الفقيرة، جاء ذلك نقلا عن قناة العربية.

    فى غضون ذلك، قال ألبرت بورلا المدير التنفيذي لشركة فايزر لصناعة الأدوية، إن الشركة لم توقع بعد اتفاقا لتزويد الولايات المتحدة بمائة مليون جرعة إضافية من لقاح فيروس كورونا في عام 2021.

    وقال بورلا في مقابلة أجرتها معه قناة سي.إن.إن التلفزيونية الإخبارية ، إن فايزر لا تزال تتفاوض مع الولايات المتحدة حول ما إذا كانت ستستطيع توفير هذه الكمية من اللقاح في الربع الثاني أو الثالث من ذلك العام.

    وقال “تطلب الحكومة الأمريكية المزيد. طلبوا منا الآن مائة مليون جرعة إضافية” مضيفا أن هذه الكمية مطلوبة في الربع الثاني من عام 2021.

    ومضى قائلا “يمكن أن نزودهم بالمئة مليون جرعة الإضافية، لكن في الوقت الراهن يمكن توفير معظمها في الربع الثالث” من ذلك العام.

    وقال بورلا لسي.إن.إن “تريد الحكومة الأمريكية تلك الكمية في الربع الثاني لذلك نتعاون معهم بشكل كبير لضمان إيجاد سبل لإنتاج المزيد أو تخصيص الجرعات في الربع الثاني”.

  • بريطانيا تتعهد بدعم مصر من خلال منظمة الصحة العالمية فى معركتها ضد كورونا

    (أ ش أ)
    تعهدت المملكة المتحدة بتقديم مليون جنيه إسترلينى من خلال منظمة الصحة العالمية لدعم استجابة الحكومة المصرية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وقال السفير البريطانى فى مصر السير جيفرى آدامز، في بيان صحفي وزعته السفارة اليوم الاثنين، إن بلاده تلتزم بقيادة الطريق في دعم مصر خلال أزمة فيروس كورونا “هذا التحدى العالمي الذي لا مثيل له”.

    وأعرب عن سعادته لتكثيف المملكة المتحدة ومصر تعاونهما الإنمائي الثنائي في هذا الوقت، بما في ذلك بشأن القضية الحيوية للرعاية الصحية .

    ومن جانبها، قالت الدكتورة نعيمة القصير، ممثلة منظمة الصحة العالمية في مصر إن المنظمة ترحب بتضامن ودعم المملكة المتحدة لزيادة جهود مصر في كفاحها للتغلب على جائحة كورونا من خلال تعزيز نظام الصحة العامة وحماية صحة شعبها.

    وذكرت السفارة البريطانية بالقاهرة ،في البيان ، أن هذه الأموال ستعمل على تعزيز سرعة استجابة وزارة الصحة والسكان ، ومراقبتها لفيروس كورونا ، ومكافحة العدوى والوقاية منه.

    كما سيسمح هذا الدعم أيضا لمنظمة الصحة العالمية بتوفير الإمدادات والمعدات الأساسية ، بما في ذلك معدات الحماية الشخصية (PPE ) للعاملين الصحيين كذلك المطهرات ومعدات المختبرات مثل خزانات الأمان ومجموعات أخذ العينات والاختبارات السريعة.

    وأوضحت السفارة أنه من خلال هذا الدعم، ستوفر منظمة الصحة العالمية أيضا تدريبا إلكترونيا للموظفين في فرق الاستجابة السريعة على مستوى المحافظات والمديريات حيث سيزودهم التدريب بالمهارات الأساسية المطلوبة للعمل في هذا المجال، بما في ذلك الكشف عن الحالات ومراقبتها ، وتتبع المخالطين ، ومكافحة العدوى.

    وأشارت السفارة البريطانية إلى أنه فى شهر يوليو من هذا العام، حدد السفير البريطاني في مصر السير جيفري آدامز ، ووزيرة التعاون الدولي الدكتورة رانيا المشاط العناصر الرئيسية لتعاون المملكة المتحدة مع مصر في حربهما المشتركة ضد فيروس كورونا إذ تعمل الحكومتان لتلبية الاحتياجات الطبية الفورية لكل من مصر والمملكة المتحدة من خلال الحفاظ على تدفق التجارة الأساسية.

    ولفتت إلى أنه في شهر أبريل الماضي، قامت مصر بإرسال شحنات من العباءات الطبية لدعم المملكة المتحدة.

  • الصحة العالمية: القرار بشأن لقاحات “فايزر وموديرنا وأسترازينيكا” خلال أسابيع

    أعلنت كبيرة علماء منظمة الصحة العالمية سوميا سواميناثان أنها تتوقع أن تتخذ المنظمة قرارات بشأن الموافقة على استخدام لقاحات كورونا من “فايزر وموديرنا وأسترازينيكا خلال الأسابيع المقبلة.

    وقالت سواميناثان، إن هيئة الصحة العالمية قد تقرر بشأن لقاح فايزر المرشح في “الأسبوعين المقبلين”، وأضافت لاحقا أنها قد تراجع أيضا “موديرنا وأسترازينيكا” في غضون أسابيع قليلة.

    وقد تسمح موافقة منظمة الصحة العالمية بنشر اللقاح في بعض البلدان، حيث لم يتمكن المنظمون الطبيون الوطنيون من تقييمه بعد.

  • الصحة العالمية: لن نحصل على لقاحات كافية لإيقاف كورونا قبل 3 إلى 6 أشهر

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنه لن يتم الحصول على لقاحات كافية لإيقاف كورونا قبل 3 إلى 6 أشهر، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها. وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) لا تزال مرتفعة رغم تسجيل انخفاض طفيف.

    وأكدت المنظمة – وفقا لقناة (روسيا اليوم) – تسجيل ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم بنحو 4 ملايين خلال الأسبوع الماضى، وهو أقل بقليل مما كان عليه في الأسبوع السابق له.. مضيفة أن عدد الوفيات جراء الفيروس زاد بنحو 70 ألفا، وهو أعلى من المسجل في الأسبوع السابق.

    ورصدت المنظمة، تسجيل 3 ملايين و935 ألفا و330 حالة إصابة و69 ألفا و916 وفاة في الفترة من 23 إلى 29 نوفمبر الماضي في جميع أنحاء العالم. مشيرة إلى أنه خلال الأيام السبعة السابقة لتلك الفترة، تم تسجيل 4 ملايين و60 ألفا و891 حالة إصابة جديدة بالفيروس التاجي و67.221 حالة وفاة، وشددت على أن معدل الإصابة في العالم لا يزال مرتفعا، على الرغم من وجود انخفاض طفيف.

    وأشارت الصحة العالمية إلى أن معدل الوفيات مستمر في الازدياد، فيما لوحظ انخفاض في حالات الإصابة بأوروبا، على الرغم من أنها لا تزال ثاني أكبر منطقة، بعد الأمريكيتين في هذا الجانب، فقد ارتفع عدد الوفيات خلال الأسبوع الماضي في أوروبا بنسبة 5٪ مقارنة بالفترة من 16 إلى 22 نوفمبر الماضي، وفي جنوب شرق آسيا بنسبة 4٪، وفي الأمريكيتين بنسبة 2%.

  • الصحة العالمية: 1 من 3 نساء بجميع أنحاء العالم يشهدن عنفا بدنيا أو جنسيا

    يحتفل العالم اليوم الموافق 25 من نوفمبر، باليوم العالمى للقضاء على العنف ضد المرأة، حتى 10 من ديسمبر الذى يوافق اليوم العالمى لحقوق الإنسان، يتم إضاءة المعالم المميزة حول العالم خلال هذه الفترة تضامنا مع الحملة.

    ونشر المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، عبر حسابه بموقت وتويتر “إنفوجراف”، وعلق قائلًا:” اليوم هو اليوم الدولى للقضاء على العنف ضد المرأة.. 1 من 3 نساء فى جميع أنحاء العالم يشهدن عنفًا بدنيًا أو جنسيًا”.

    وأوضحت: “أخذ العنف ضد المرأة أشكالاً متعددة: عنف العشير الحميم، بما فى ذلك العنف البدنى والجنسى والنفسى، العنف الجنسى، تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، الزواج القسرى والمبكر، قتل النساء، الاتجار بالنساء”.

    يشار إلى أنه وللعام الثانى على التوالى أضاء المجلس القومى للمرأة مبناه الرئيسى من اليوم ولمدة 16 يوما باللون البرتقالى لمشاركة العالم الاحتفال ببدء فعاليات الأنشطة المناهضة للعنف ضد المرأة والتى يحتفل بها كل عام فى الفترة من 25 من نوفمبر، والذى يوافق اليوم العالمى للقضاء على العنف ضد المرأة، حتى 10 من ديسمبر الذى يوافق اليوم العالمى لحقوق الإنسان، حيث يتم إضاءة المعالم المميزة حول العالم خلال هذه الفترة تضامنا مع الحملة.

    وأشارت الدكتورة مايا مرسى، رئيسة المجلس القومى للمرأة، إلى أن قضية العنف ضد المرأة قضيه خطيرة وتحتاج إلى ايجاد حلول لها وبحث سبل التصدى لجميع اشكالها وأنواعها، مشيرة أن الحكومة المصرية تولى أهمية كبيرة لمواجهة هذه المشكلة والقضاء عليها وذلك فى ضوء تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030 والتى تتضمن محور الحماية والتشريعات والمنبثقة من رؤية مصر 2030، وفى إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة العنف ضد المرأة 2015-2020، مشدده على أهميه التوعية والتعريف بالقوانين والتى تعد عاملا أساسى لمواجهة المشكلة، وهو ما يحرص المجلس على القيام به من خلال الانشطة والحملات على اختلافها وتنوعها والتى تنفذها فروع المجلس بالمحافظات للوصول إلى السيدات والأهالى فى كل مكان.

  • الصحة العالمية: أكثر من 4 ملايين مصاب بكورونا خلال الأسبوع الماضي

    أ ش أ:
    أفادت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، بارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم بأكثر من 4 ملايين خلال الأسبوع الماضي، وهو أعلى رقم منذ بداية الوباء.

    وذكرت المنظمة الدولية -في بيان نقلته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية- أن عدد الوفيات زاد في أسبوع بأكثر من 67 ألفا، وسجلت منظمة الصحة العالمية، في الفترة من 16 إلى 22 نوفمبر، 4 ملايين و60 ألفا و891 حالة إصابة جديدة، و67 ألفا و221 حالة وفاة في العالم.

    ويعد كلا الرقمين أعلى من الأرقام المسجلة في الأيام السبعة السابقة، عندما تم اكتشاف ثلاثة ملايين و977 ألفا و223 حالة جديدة، وتوفي 59 ألفا و699 شخصا. ومع ذلك تعتقد منظمة الصحة العالمية أن البيانات المتعلقة بالزيادة في معدل الإصابة خلال الأسبوع الماضي تشير إلى “تباطؤ في الوتيرة العالمية” للوباء.

  • التايمز : منظمة الصحة العالمية تحذر من موجة ثالثة لفيروس كورونا

    ذكرت صحيفة التايمز البريطانية أن منظمة الصحة العالمية حذرت من أن أوروبا تخاطر بأن تجتاحها موجة ثالثة من الإصابات بفيروس كورونا في العام الجديد لأن الحكومات فشلت في بناء أنظمة وقائية مثل نظام (التتبع والتعقب)، موضحة أن مبعوث منظمة الصحة العالمية إلى أوروبا “ديفيد نابارو ” وجه التحذير في سويسرا، التي لديها أعلى معدل إصابة في القارة، ورغم ذلك لا تزال منتجعات التزلج بها مفتوحة خلال عطلة عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة، الأمر الذي انتقده “نابارو” بشدة.

    و أضافت الصحيفة أنه وفقاً لـ “نابارو” فإن الحكومات الأوروبية قدمت استجابة “غير مكتملة” للوباء والتي يمكن أن تدفع بموجة أخرى قبل أن تبدأ عملية إعطاء لقاح مضاد للفيروس.

    كما أشارت الصحيفة إلى أنه في المملكة المتحدة، تتوقع الحكومة أن تبدأ عملية التطعيمات قبل نهاية العام، لكن وزير الصحة “مات هانكوك”، صرح يوم الجمعة إن وتيرة برنامج التحصين ستعتمد على مدى سرعة توفير اللقاحات، مضيفة أن تصريحات وزير الصحة جاءت بعد ساعات فقط من إعلان شركة “فايزر” أنها تعتزم التقدم بطلب للحصول على تصريح استخدام الطوارئ للقاح مضاد لفيروس كورونا في الولايات المتحدة في الأيام المقبلة.

  • منظمة الصحة العالمية تمنع استخدام عقار ريمديسيفير فى علاج كورونا

    شددت إحدى اللجان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، على عدم استخدام عقار “ريمديسيفير” ضمن البروتوكول المعتمد لعلاج فيروس كورونا المستجد بالمستشفيات، والذى تنتجه شركة غيلياد ساينسز، مهما كانت حالتهم المرضية.

    وأكدت اللجنة في إرشاداتها، أنه لا يوجد دليل على أنه يحسن من فرص البقاء على قيد الحياة أو يقلل الحاجة إلى أجهزة التنفس الصناعي.

    وقالت اللجنة: “لم تجد اللجنة أدلة كافية على أن ريمديسيفير حسن نتائج تهم المرضى مثل انخفاض معدل الوفاة وتراجع الحاجة إلى التنفس الصناعي وتقليص وقت التحسن السريري، من ضمن أمور أخرى”.

    وتمثل هذه الإرشادات انتكاسة أخرى للعقار، الذي جذب انتباه العالم كعلاج محتمل لمرض (كوفيد-19) في الصيف بعد أن أظهرت التجارب المبكرة بعض النتائج الواعدة.

    وفي نهاية أكتوبر، خفضت غيلياد توقعاتها للإيرادات لعام 2020، مستشهدة بطلب أقل من المتوقع وصعوبة التنبؤ بمبيعات ريمديسيفير.

  • تحذير عاجل من منظمة الصحة العالمية بشأن لقاح ريمديسيفير لعلاج كورونا

    حذرت منظمة الصحة العالمية عدم استخدام “ريمديسيفير” لعلاج مصابي كورونا في المستشفيات.

    وقالت المنظمة إنه لا تأثير ملموسا لـ “ريمديسيفير” على معدل الوفيات.

    وفي وقت سابق، كشفت المنظمة عن احتمالية تأخر توزيع لقاح فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، بسبب بعض الإجراءات التقنية.

    وقال رئيس منظمة الصحة العالمية في أوروبا هانز كلوج، إن شخصًا يموت كل سبع عشرة ثانية في القارة ، بسبب وباء فيروس كورونا.

    وأوضح اللقاحات أعطت أملًا عظيمًا في مكافحة الفيروس، لكنها لا تمثل الحل السحري، لأن آليات الحصول على الإمدادات من اللقاح قد تستغرق بعض الوقت.

    وكانت عدة شركات مثل “موديرنا و فايزرأند بيونتيك “الأمريكيتين و استرازينيكا الأوروبية أكدت انها بصدد طرح لقاحات ضد فيروس كورونا تتمتع بنسب نجاح عالية تصل الى اكثر من 94 % و أكد أغور شاهين، الرئيس التنفيذي لشركة ” بيوإن تيك” الالمانية أن تأثير هذه اللقاحات قد لايظهر قبل سنة من الأن.

    وقالت شركتا فايزر وبيونتك لصناعة الدواء إنهما قد تحصلان خلال الشهر القادم على موافقة الهيئات التنظيمية الأمريكية والأوروبية على الاستخدام الطارئ للقاحهما لفيروس كورونا بعدما أظهرت نتائج التجارب النهائية أن نسبة نجاح اللقاح 95 بالمائة وعدم وجود أعراض جانبية خطيرة له.

    وتبين أن فاعلية اللقاح ثابتة في مختلف الفئات العمرية والعرقية، مما يعد علامة مبشرة نظرا لأن المرض أصاب المسنين وجماعات بعينها، شملت ذوي البشرة السوداء، بشكل أكبر من غيرهم.

    ونسبة نجاح اللقاح الذي عملت عليه فايزر الأمريكية وشريكتها الألمانية بيونتك هي الأعلى لأي لقاح جرى اختباره في المراحل السريرية الأخيرة حتى الآن، ويقول الخبراء إنه إنجاز كبير في السباق نحو وضع نهاية للجائحة، وفقًا لسكاي نيوز.

    وقال أوغور شاهين الرئيس التنفيذي لبيونتك لتلفزيون رويترز إن إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية قد تمنح الموافقة على الاستخدام الطارئ للقاح قبل نهاية النصف الأول من ديسمبر أو في بداية النصف الثاني من الشهر.

    وأضاف أن من المحتمل الحصول على الموافقة المشروطة من الاتحاد الأوروبي في النصف الثاني من ديسمبر.

    وتابع “إذا سارت الأمور على ما يرام، يمكنني أن أتوقع الحصول على الموافقة في النصف الثاني من ديسمبر وبدء التوزيع قبل عيد الميلاد، لكن فقط إذا سارت الأمور بشكل إيجابي”.

  • الصحة العالمية: الفترة المقبلة ستكون أصعب من الـ9 أشهر الماضية لجائحة كوفيد19

    أكد الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة لشرق المتوسط، أن عدد الوفيات بكورونا بدول الإقليم بلغ 76 ألف حالة حتي الآن، مؤكدا أنه لابد من اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية وتابع: الفترة المقبلة ستكون صعبة وربما أقسى من الــ 9 شهور الماضية لجائحة كورونا.

    وقال خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن عبر الانترنت حول مستجدات كورونا فى اقليم شرق المتوسط، إن هناك أكثر من لقاح وصل للمراحل النهائية لكن الوصول للقاح ليس النهاية للجائحة.

    ويشمل المؤتمر الصحفي إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى والعالمى لجائحة كوفيد-19 والاستجابة للفيروس فى البحرين من خلال مناهج مبتكرة في الاستجابة للوباء، بالإضافة إلى الاحتياجات الصحية الأساسية الأخرى والاستجابة للجائحة فى باكستان حول أهمية البعثات الفنية لمنظمة الصحة العالمية لدعم تنفيذ استراتيجيات الاستجابة لكوفيد-19 على المستوى القطرى والاستجابة للوباء في تونس عبر قصص النجاح والتحديات والدروس المستفادة، لا سيما فى اتصالات المخاطر وإشراك المجتمع.

  • الصحة العالمية تناقش مستجدات كورونا بشرق المتوسط

    تعقد منظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمى لشرق المتوسط بعد قليل مؤتمرا صحفيا عن طريق الفيديو كونفرانس حول مستجدات جائحة كورونا في شرق المتوسط بالتركيز على جهود الاستجابة للفيروس على الصعيد الوطني.
    يشمل المؤتمر الصحفي إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي والعالمي لجائحة كوفيد-19 والاستجابة للفيروس في البحرين من خلال مناهج مبتكرة في الاستجابة للوباء، بالإضافة إلى الاحتياجات الصحية الأساسية الأخرى والاستجابة للجائحة في باكستان حول أهمية البعثات الفنية لمنظمة الصحة العالمية لدعم تنفيذ استراتيجيات الاستجابة لكوفيد-19 على المستوى القطري والاستجابة للوباء في تونس عبر قصص النجاح والتحديات والدروس المستفادة، لا سيما في اتصالات المخاطر وإشراك المجتمع.
    يتحدث في المؤتمر فائقة بنت سعيد الصالح، وزيرة الصحة في البحرين، والدكتور فيصل سلطان، مساعد رئيس الوزراء الخاص للخدمات واللوائح والتنسيق الصحي في باكستان والدكتور فوزي مهدي، وزير الصحة في تونس والدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية: تراجع إصابات كورونا فى أوروبا الأسبوع الماضى لأول مرة منذ 3 أشهر

    أكدت منظمة الصحة العالمية، تراجع عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد، الأسبوع الماضي للمرة الأولى في أوروبا منذ 3 أشهر، إلا أن الوفيات في المنطقة استمرت بالارتفاع.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، لفتت منظمة الصحة العالمية، إلى أن حوالي أربعة ملايين حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد سجلت في العالم خلال الأسبوع الذي انتهى الأحد فيما توفي 60 ألف شخص خلال الفترة نفسها، حيث لا تزال أوروبا أكثر المناطق تضررا من الوباء وتخطى إجمالي عدد الإصابات فيها 15 مليونا أمس الثلاثاء وسجل فيها الأسبوع الماضي 46 % من إجمالي الإصابات في العالم و49 % من الوفيات على ما أظهرت النشرة الأسبوعية حول انتشار الوباء الصادرة عن المنظمة العالمية.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية، أن الإصابات لا تزال مرتفعة مع 1,84 مليون حالة جديدة لكنها شددت على أنه للمرة الأولى منذ ثلاثة أشهر سجل الأسبوع الماضى في المنطقة تراجعا بنسبة 10 % في الحالات الأسبوعية، فيما سجلت أكثر من 29 ألف حالة وفاة في القارة الأوروبية بارتفاع نسبته 18 % مقارنة بالأسبوع الذي سبقه.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية أن النمسا سجلت أكبر ارتفاع في الحالات الجديدة في أوروبا الأسبوع الماضي بزيادة نسبتها 30 % مقارنة مع الأسبوع السابق وكانت القارة الأمريكية ثاني أكثر مناطق العالم تضررا، لكن الإصابات استمرت بالارتفاع فيها فضلا عن الوفيات وارتفعت الإصابات في هذه القارة بنسبة 40 % مع تسجيل أكثر من 1,45 مليون إصابة جديدة فيما زادت الوفيات بنسبة 11 %.

  • بايدن: الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية

    قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إن على الشركات والأثرياء أن يسددوا “حصة منصفة” من الضرائب، متابعا: نناشد المواطنين باتخاذ تدابير الحيطة خلال احتفالات عيد الشكر القادم.

    وأضاف الرئيس الأمريكي المنتخب، خلال مؤتمر صحفى منعقد الآن، أن الولايات المتحدة تشكل 25% من حجم التجارة العالمية ويجب أن تسهم في وضع القوانين العالمية للتجارة.

    وتابع جو بايدن، أن الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية، موضحا أنه من الضرورى عودة الاقتصاد مع محاصرة فيروس كورونا  .

  • الصحة العالمية: أعداد كورونا فى مصر تحت السيطرة

    قالت الدكتورة مها طلعت المستشار الإقليمي لمكافحة العدوى بشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، إنه من المتوقع ارتفاع المنحنى الوبائي لكورونا في مصر وعالميًا الفترة المقبلة، مؤكدة أن أعداد الإصابات في مصر لا تزال تحت السيطرة.

    وأضافت خلال حديثها ببرنامج “علي مسئوليتي” الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة “صدي البلد” أن مصر اتخذت إجراءات جيدة لمواجهة فيروس كورونا لا سيما على مستوى المدارس والجامعات، مشددة على أن الكمامة والتباعد الجسدي وغسل اليدين بإستمرار من أهم الإجراءات لتجنب الإصابة.

    ونصحت ضرورة الإبتعاد عن تناول المضادات الحيوية في الحالات البسيطة لفيروس كورونا حيث أنها ليس لها تأثير في مواجهة الفيروس، مؤكدة أن كثرة استخدام المضادات الحيوية يؤدي إلى تقليل فعاليتها.

    وأشارت إلي أن منظمة الصحة الصحة العالمية عرفت عن لقاحات “فايزر” و”بيونتك” و”موديرنا” من خلال الإعلام ولم تقدم أي جهة أبحاثا عن لقاحها.

  • الصحة العالمية: تسجل أعلى حصيلة يومية لإصابات كورونا عند 628 ألفا و136 حالة

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن العالم يسجل اليوم أعلى حصيلة يومية لإصابات كورونا عند 628,136 حالة إصابة، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    وأوضحت أن 46% من إصابات كورونا اليوم في العالم من نصيب أوروبا.

    وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 98 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100760 حالة حتى الخميس الماضى.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 214 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 12 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى أمس الخميس، هو 110095 حالة من ضمنهم 100760 حالة تم شفاؤها، و6417 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

  • الصحة العالمية فى مصر توضح أهمية الابتعاد عن الأماكن المزدحمة لمواجهة كورونا

    شددت منظمة الصحة العالمية فى مصر، على ضرورة تجنب الأماكان المزدحمة، لتجنب الإصابة بجائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، قائلة إن “الفيروس يمكن أن ينتقل بسهولة أكبر بين الناس حينما يوجد أشخاص كثيرون بالقرب من بعضهم”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية فى مصر، فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر :”لماذا لايزال علينا تجنب الأماكن المزدحمة؟لأ الفيروس المسبب لكوفيد 19، يمكن أن ينتقل بسهولة أكبر بين الناس حينما يوجد أشخاص كثيرون بالقرب من بعضهم”، وتابعت :”لأنه ليس من السهل الحفاظ على وجود مسافة بينك وبين الآخرين فى الأماكن المزدحمة، وقد يكون بعض الناس بلا كمامات”.

    وأضافت: “ولأن مجرد وجود بضع أشخاص مصابين فى مكان مزدحم يمكن أن يجعل المرض ينتقل على نطاق هائل ويجتاح المجتمعات، يحتاج الفيروس إلى الانتشار للبقاء على قيد الحياة، ولانزال نحتاج إلى تجنب الأماكن المزدحمة”.

    وفى سياق آخر قال مايك رايان كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، إن الحكومات الأوروبية تواجه “وضعا صعبا جدا” في السيطرة على أعداد حالات الإصابة المتزايدة بكوفيد-19 في وقت يزيد فيه ضجر المواطنين من إعادة فرض القيود على الحياة اليومية.

    وقال في مؤتمر صحفي دوري في جنيف “من الواضح أن الناس محبطون، ولهم كل الحق في ذلك، وهم متعبون”، وأضاف “لكن الحكومات، خاصة في أوروبا، تواجه وضعا صعبا جدا جدا. نحتاج إلى أن نقضي على هذا الفيروس، وأن ننتزع الزخم من هذه الجائحة، خياراتها (الحكومات) محدودة”.

     

     

  • مدير منظمة الصحة العالمية يدخل عزلا صحيا بسبب كورونا

    دخل المدير العام لـمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عزلا صحيا اليوم بسبب مخالطته لأحد الأشخاص المصابين بفيروس كورونا.

    وكتب غيبريسوس على تويتر قائلا: ” لقد اكتشفت مخالطتي لأحد الأشخاص الذين جاءت نتائجهم إيجابية تجاه فيروس كورونا.. ليست لدى أعراض حتى الآن ولكني سأعزل نفسي خلال الأيام المقبلة”.

    وأصاب فيروس كورونا عدد كبير من المسئولين حول العالم منهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، وولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز وابنه الأمير ويليام.

    وظهر فيروس كورونا لأول مرة في العالم بنهاية شهر ديسمبر عام 2019 في مدينة ووهان التابعة لإقليم هوبي الصيني، وتسبب في دخول أكثر من نصف سكان العالم إلى عزل صحي من أجل مواجهة الموجة الأولى من الفيروس.

    وبلغت إصابات كورونا حول العالم عشرات الملايين، وهو الرقم الذي لم يتوقف عن الزيادة بمعدلات كبيرة منذ انتشار الجائحة.

    وتشهد عدد من الدول ارتفاع جماعي في معدلات الإصابة اليومية بالفيروس التاجي، وهي المرحلة التي صنفتها بعض الدول بأنها الموجة الثانية للفيروس، والتي حذرت منظمة الصحة العالمية في أكثر من تصريح سابق على لسان مسؤوليها بأنها ستكون أكثر شراسة من الموجة الأولى.

    ولازالت منظمة الصحة العالمية تطالب الدول بتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بالإضافة إلى الإجراءات الصحية المُتمثلة في ارتداء الكمامات.

  • الصحة العالمية: مرفق كوفاكس يعتزم توفير 2 مليون جرعة من لقاح كورونا نهاية 2021

    قال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن مرفق كوفاكس الدولي المعني بلقاح كورونا يعتزم الوصول إلى 2 مليون جرعة مع نهاية عام 2021، مشيرا إلى أن هناك 10 لقاحات وصلت للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية وقال خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الأن بالمكتب الاقليمي لشرق المتوسط إن 150 دولة تشارك في مرفق كوفاكس الدولى المعني بلقاح كورونا .

    وأضاف أنه سيتوفر اللقاح الخاص بكورونا بداية العام المقبل كما سيتوفر كميات وفيرة من لقاح كورونا مع نهاية العام المقبل ليكون مسموح للجميع الحصول عليه. 

     وكان دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، وسائل الإعلام، للمشاركة عن بعد فى مؤتمر صحفى عن طريق الفيديو، حول تطورات جائحة كوفيد-19 فى إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على أولويات الإقليم وما ينبغى اتخاذه من خطوات عاجلة وذلك اليوم الخميس.

    وشمل المؤتمر الصحفى إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التى ينبغى التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء والإجابة على أسئلة الإعلاميين.

    وشارك بالمؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية: مصر لديها القدرة على إنتاج لقاحات الكورونا والمنظمة تساعدها

    قال الدكتور عبد الناصر مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن مصر لديها القدرة على إنتاج لقاحات الكورونا ومنظمة الصحة العالمية تعمل مع مصر ونساعدها في تلك المهمة.

    وأضاف أن ما يهمنا بالمنظمة هو توفير لقاحات لمحدودى ومتوسطى الدخل وعليه نعمل ذلك في مصر وكافة الدول في إقليم شرق المتوسط وهو ما نعمل عليه من خلال مرفق كوفاكس مضيفا لا يوجد تحوركبير في فيروس كورونا لكن تحورات بسيطة كشفت عنها الأبحاث.

    أوضح أن هناك 42 لقاح وصل لمرحلة تجارب سريرية 10 منهم في مرحلة النهائية من التجارب للتأكد من المأمونية والفعالية، ونتوقع أن تتوافر اللقاحات في نهاية هذا العام.

    ومن جانبها قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إنه في بداية العام الجديد سوف توجد كميات محددة من لقاح فيروس كورونا للفئات الأكثر اولوية وتشمل كبار السن والفئات الأكثر خطورة والفرق الطبية.

    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الأن عن طريق الفيديو، لمناقشة الوضع الإقليمي لجائحة كورونا، والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التي ينبغي التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء.

    يشارك في المؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور عبد الناصر أبوبكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية تعلق على الوضع الوبائى لفيروس كورونا في مصر: تحت السيطرة

    قال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إن الوضع الوبائى لفيروس كورونا في مصر مستقر وتحت السيطرة ولا يتم الابلاغ عن الحالات البسيطة .

     وأضاف خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الأن لمكتب المنظمة في إقليم شرق المتوسط أن متوسط الحالات اليومية في مصر يصل إلى 100 حالة مصابة بفيروس كورونا وتابع : عدد الوفيات منخفض وطبيعي مضيفا أنه يتم حجز عدد من الحالات في المستشفيات لتلقى الرعاية الصحية وتابع : إن عدد الحالات المسجلة يوميا في أغسطس الماضى بلغ 144 حالة إصابة بكورونا في مصر.

     وكان دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، وسائل الإعلام، للمشاركة عن بعد فى مؤتمر صحفى عن طريق الفيديو، حول تطورات جائحة كوفيد-19 فى إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على أولويات الإقليم وما ينبغى اتخاذه من خطوات عاجلة وذلك اليوم الخميس.

    وشمل المؤتمر الصحفى إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التى ينبغى التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء والإجابة على أسئلة الإعلاميين.

    وشارك بالمؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • بعد قليل.. مؤتمر الصحة العالمية حول مستجدات فيروس كورونا

    يبدأ بعد قليل المؤتمر الصحفي للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، عن طريق الفيديو، حول تطورات جائحة كوفيد-19 فى إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على أولويات الإقليم وما ينبغى اتخاذه من خطوات عاجلة وذلك اليوم الخميس.

    ويشمل المؤتمر الصحفى إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التى ينبغى التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء والإجابة على أسئلة الإعلاميين.

    يشارك بالمؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية تسجل أكثر من مليونى إصابة بكورونا خلال الأسبوع الماضى

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تسجل أكثر من مليوني إصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم خلال الأسبوع الماضي في أعلى معدل لانتقال العدوى منذ بداية تفشي الوباء، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “سكاى نيوز عربية”.

    وكانت منظمة الصحة العالمية قد أكدت بأن الأسبوع الماضي شهد أكبر عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا، و46% من الحالات ونحو ثلث الوفيات تتركز في المنطقة الأوروبية، مما يضع أوروبا في بؤرة الجائحة.

    وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أن بلدانا عديدة تشهد “ارتفاعا مقلقا” في حالات الإصابة بمرض كـوفيد-19 ودخول المستشفيات، لاسيّما فى أوروبا وأمريكا الشمالية.

    و قال د. تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن العاملين الصحيين مرّة أخرى موجودون في الخطوط الأمامية لمواجهة المرض، ودعا لحمايتهم: “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لحماية العاملين الصحيين واتباع أفضل الطرق للقيام بذلك، وهي أن نتخذ جميع الاحتياطات اللازمة لتقليل مخاطر انتقال كوفيد-19 لأنفسنا وللآخرين”.

    ولفت إلى أنه بدأت بعض الحكومات بتطبيق إجراءات للحد من انتشار الفيروس. ودعا د. تيدروس الدول إلى الموازنة بين الاضطرابات التي تحدثها الجائحة على الحياة وسبل العيش من جهة والمخاطر الصحية من جهة أخرى.

  • الصحة العالمية تعرب عن قلقها من ارتفاع إصابات كورونا وتؤكد: 46% منها بأوروبا

    أفادت منظمة الصحة العالمية بأن الأسبوع الماضي شهد أكبر عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا، و46% من الحالات ونحو ثلث الوفيات تتركز في المنطقة الأوروبية، مما يضع أوروبا في بؤرة الجائحة.

    وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن بلدانا عديدة تشهد “ارتفاعا مقلقا” في حالات الإصابة بمرض كـوفيد-19 ودخول المستشفيات، لاسيّما فى أوروبا وأميركا الشمالية.

    و قال د. تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن العاملين الصحيين مرّة أخرى موجودون في الخطوط الأمامية لمواجهة المرض، ودعا لحمايتهم: “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لحماية العاملين الصحيين واتباع أفضل الطرق للقيام بذلك، وهي أن نتخذ جميع الاحتياطات اللازمة لتقليل مخاطر انتقال كوفيد-19 لأنفسنا وللآخرين“.

    ولفت الى أنه بدأت بعض الحكومات بتطبيق إجراءات للحد من انتشار الفيروس. ودعا د. تيدروس الدول إلى الموازنة بين الاضطرابات التي تحدثها الجائحة على الحياة وسبل العيش من جهة والمخاطر الصحية من جهة أخرى. وقال: “لا أحد يريد المزيد من عمليات الإغلاق ولكن إذا أردنا تجنبها، علينا جميعا أن نؤدي دورنا“.

    من جانبه قال د. تيدروس بعد اللحاق بالفيروس والتغلب عليه، يجب تقوية الأنظمة الصحية والقوى العاملة الصحية وتتبع جهات الاتصال حتى لا يتوسع الفيروس مرة أخرى.

    وأضاف: “لا توجد حلول سحرية لتفشي كوفيد-19، فقط العمل الشاق من القادة على جميع مستويات المجتمعات والعاملين في مجال الصحة ومتتبعي الاتصال والأفراد“.

    وتابع مدير عام منظمة الصحة العالمية يقول إن العلم يستمر في إخبارنا بحقيقة هذا الفيروس، وكيفية احتوائه وقمعه ومنعه من العودة وكيفية إنقاذ أرواح المصابين. وقد اتبعت بلدان ومدن عديدة العلم وقمعت الفيروس وقللت من معدل الوفيات.

    و أضاف: “يوجد انقسام سياسي على المستوى الوطني، وحيث كان هناك عدم احترام صارخ للعلم والمهنيين الصحيين، انتشر الارتباك وتزايدت حالات كوفيد-19 والوفيات. وقال: “لهذا قلت مرارا وتكرارا: كفوا عن تسييس كوفيد-19”. مشيرا إلى أن ما ينقذ الأرواح هو العلم والحلول والتضامن.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر من زيادة انتشار فيروس كورونا تزامناً مع الأنفلونزا الموسمية

    قالت منظمة الصحة العالمية إن الوضع المرتبط بكوفيد-19 فى إقليمنا خطيرٌ ويبعث على القلق وبوجه عام، هناك زيادة حادة فى حالات الإصابة فى جميع أنحاء الإقليم، حيث وثَّقت بعض البلدان مؤخراً من بينها إيران والعراق والمغرب والأردن وتونس وليبيا أعلى عدد من الحالات المُبلَّغ عنها فى يوم واحد منذ اندلاع الجائحة كما أن بعض البلدان، مثل إيران، تسجل أعلى أعداد من الوفيات، لافتة إلى أنه شهدت الاستجابة لكوفيد-19 على مدى الأشهر التسعة الماضية توسيع البلدان لقدراتها ومواردها إلى الحد الأقصى، كما أن المجتمعات تسعى إلى قبول “الوضع المعتاد الجديد” والتعايش معه غير أن الاتجاه الحالى فى الإقليم يشير إلى أنّ ما قمنا به حتى الآن لم يكن كافياً على الرغم من العديد من الجهود الرائعة التى بذلناها حتى هذه اللحظة.

    وتابع بيان لمنظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمى لشرق المتوسط اليوم: هذه الزيادة غير المسبوقة بمثابة تذكير صارخ بضرورة أن تقوم الحكومات والمجتمعات المحلية والشركاء، ومن بينهم منظمة الصحة العالمية، بالكثير والكثير لتغيير مسار الجائحة واستكملت : من المؤسف أن البلدان والسكان يصلون إلى مستويات أعلى من الإحباط والإجهاد مع استمرار الجائحة فى تدمير سُبُل العيش والاقتصادات الوطنية.

    وأضافت المنظمة: “ونشهد حالياً حركات عالمية مناهضة لحظر الخروج؛ بينما لا يزال الالتزام بالسلوكيات التى نعلم أنها تعمل على الحد من انتشار الفيروس لا سيّما استخدام الكمامات والتباعد البدنى غير كافٍ، وينطبق ذلك على العديد من بلدان الإقليم، ومع استمرار الإجهاد المرتبط بكوفيد-19، نتوقع أن يزداد الوضع سوءاً، وستكون الأشهر المقبلة صعبة علينا جميعاً حيث يشهد الفيروس مزيداً من الفرص للانتشار ومن المرجَّح أيضاً أن يؤدى موسم الأنفلونزا الذى من المُنتظَر أن يبدأ قريباً إلى تفاقم الوضع”.

    وتابعت منظمة الصحة العالمية:”ومع تزايد عدد المصابين فى جميع أنحاء الإقليم، سيستمر تزايد الضغط على النُظُم الصحية والعاملين الصحيين وهم يتكبّدون المشاق من أجل تلبية الطلب على الخدمات المرتبطة بكوفيد-19 والخدمات غير المرتبطة به، وعلى الصعيد الإقليمي، نرصد بقلق تزايد عدد الحالات كل يوم، ونعكف فى الوقت الحالى على تعديل توصياتنا لتتناسب مع البلدان، استناداً إلى الوضع الوبائى والسياق المتغيّر”.

    وأضافت المنظمة :”ونحن بحاجة إلى اتباع نهج أكثر تكثيفاً واستهدافاً فيما يتعلق بالترصُّد والاختبار وتتبُّع المخالطين. ويجب أن تدرك المجتمعات الدور الحاسم الذى تضطلع به فى المساعدة على وقف انتشار الفيروس من خلال تبنّى سلوكيات وقائية.

    واختتمت منظمة الصحة العالمية: “لقد انقضت تسعة أشهر منذ اندلاع الجائحة وما زال من السابق لأوانه الاسترخاء أو العودة إلى العمل المعتاد، فحياة ملايين الناس وسُبُل عيشهم وعافيتهم معرَّضة للخطر، وكذلك حياة أُسرنا وأحبّائنا، ومن شأن الخيارات التى سنتخذها فى الأيام والأسابيع والأشهر المقبلة كأفراد ومجتمعات وبلدان أن تُقرر، فى نهاية المطاف، ما إذا كانت هذه الجائحة الفتّاكة ستجتاحنا مجتمعين بصورة أعمق أو ما إذا كنا سنتغلّب مجتمعين على الفيروس ونتعافى منه”.

  • الصحة العالمية: سجلنا ارتفاعا بإصابات كورونا فى 80% من دول أوروبا

    سجلت الصحة العالمية ارتفاعا بإصابات كورونا فى 80% من دول أوروبا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها. وكانت منظمة الصحة العالمية قالت في وقت سابق إن هناك حديثا إيجابيا مع مطور اللقاح الروسى الثانى وننتظر منهم البيانات، وخلصت تجربة سريرية لمنظمة الصحة العالمية إلى أن عقار ريمديسيفير، الذي تنتجه شركة جيلياد ساينسز، ليس له تأثير يذكر على مدة بقاء مرضى كوفيد-19 في المستشفى أو فرصهم في النجاة.

    والدواء المضاد للفيروسات من بين أول الأدوية التي استخدمت كعلاج لمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا، وكان أحد الأدوية التي استخدمت في الآونة الأخيرة لعلاج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من العدوى.

    والنتائج من تجربة “سوليداريتي” التي أجرتها منظمة الصحة العالمية، والتي شملت تقييم آثار أربعة أدوية محتملة، هي ريمديسيفير، وهيدروكسي كلوروكين، وعقار مضاد لفيروس (اتش.آي.في) مكون من خليط من عقاري لوبينافير وريتونافير، وعقار إنترفيرون، على 11266 مريضا بالغا في أكثر من 30 دولة.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى