الولايات المتحدة

  • لاعب أمريكي شهير ينحني لـ محمد صلاح: يحيا الملك

    نشر جيمي كونراد المدافع الأمريكي المُعتزل صورة عبر حسابه على “تويتر” صورة من داخل غرفة ملابس نادي ليفربول وهو ينحني أمام قميص محمد صلاح معبرًا عن إعجابه باللاعب المصري.

    وعلق مدافع المنتخب الأمريكي السابق على الصورة :”ليحيا الملك”.

    وساهم محمد صلاح في فوز فريقه في المباراة الافتتاحية للريدز أمام ويست هام يونايتد عندما أحرز هدفا بعد مرور أقل من 20 دقيقة في المباراة التي انتهت بأربعة أهداف مقابل لاشيء.

  • وزير خارجية إيران: لن نغير سياساتنا بسبب العقوبات الأمريكية

    قال وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف إن إيران لن تغير سياساتها في الشرق الأوسط بسبب عقوبات وتهديدات أمريكا.

  • ترامب يسعى وراء صفقة جديدة.. ماذا تريد طهران؟

    فيما تصدر عناوين صحف أمريكية وعالمية نبأ إعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران وأثرها الاقتصادي، وجد قادة طهران فرصة لاستعراض موقف حذر، مع سعيهم لابتكار استراتيجية قابلة للتطبيق لإدارة مسار محفوف بالمخاطر.

    ولم يكن قرار ترامب مفاجئاً لإيران أو للعالم، حسب سوزان مالوني، نائبة مدير تحرير مجلة “فورين بوليسي” زميلة بارزة لدى مركز سياسة الشرق الأوسط لأمن الطاقة ومبادرة المناخ. فهو حدد عند إعلانه في مايو عن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، موعدين نهائيين لفرض عقوبات على شركات تتعامل تجارياً مع طهران، مع بعض الاستثناءات. ولكن القضية الرئيسية الوحيدة التي تحيط بموعد إعادة فرض عقوبات ضد إيران، تتعلق بالأثر النفسي على الإيرانيين، وهو أمر ليس بصغير في وقت تهاوت فيه قيمة العملة الإيرانية، فضلاً عن وصول احتجاجات شعبية نحو عدد من المناطق في إيران.

    إدارة أزمات
    وبرأي مالوني، يبدو أن قدرات طهران في إدارة الأزمات لا تزال سليمة. فمن خلال اتخاذ بعض الخطوات المتأخرة، بما فيها تغيير مدير المصرف المركزي، وتعديل لوائح خاصة بأسواق الصرف الأجنبي، فضلاً عن خطاب تلفزيوني هادئ ألقاه الرئيس الإيراني، حسن روحاني، يبدو أن الجمهورية الإسلامية أحبطت حالة ذعر فوري. فقد استعاد الريال الإيراني شيئاً من قيمته، وأبدى قادة إيران ارتياحاً للموقف الرمزي القوي وللدعم الكلامي الصادر عن أوروبا حيال الإبقاء على الصفقة النووية. ولكن الموعد المحدد التالي الذي سوف يحل في مطلع نوفمبر، سيكون له أثر أكبر على عائدات النفط الحيوية بالنسبة لإيران.

    ضغط أكبر

    ونتيجة قرار الخروج من الاتفاق النووي وتكثيف الضغط الاقتصادي سيواجه كل من طهران وواشنطن مواقف صعبة لن يكون من السهل الخروج منها، خاصة في ظل انقسامات ضمن الهيئات السياسية في كلا البلدين. وعبر مطالبتها بوقف كلي ونهائي لجميع صادراتها النفطية وسواها من النشاطات التجارية، تسعى واشنطن لفرض أقصى الضغوط الاقتصادية على إيران. ولكن إلى أين سيقود هذا المسار؟

    صفقة أفضل
    برأي كاتبة المقال، يسعى ترامب لحض إيران على التفاوض على صفقة أفضل، أو على الأقل، عقد لقاء أمام كاميرات التلفزة يعطي الانطباع بحدوث بعض الانفراج، كما جرى مع كوريا الشمالية، وهو ما يلوح في الأفق. فمنذ أطلق حملته الانتخابية، ركز على قدراته الفريدة في إعادة التفاوض على “صفقة جديدة ودائمة”، مع إطلاق كم من التهديدات والنداءات، وخاصة تلك التي وجهها نحو طهران في الأسابيع الأخيرة، من أجل التفاوض “في أي وقت يريدونه” و “بدون شروط”.

    مقر وحيد
    وفي ذلك السياق، يبدو أن المقر الوحيد الذي قد يلتقي فيه الرئيسان الأمريكي والإيراني سيكون بمناسبة انعقاد الاجتماع السنوي للجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك، وهو موعد يقترب بسرعة. وقد سعى ترامب، في العام الماضي، للقاء روحاني، وتشير توقعات لاحتمال إجراء محاولة ثانية في سبتمبر.

    فهم معقد

    ومن جانب آخر، ترى مالوني أن لدى فريق ترامب للسياسة الخارجية فهماً معقداً حيال مزيج من الكراهية والتحدي يسيطر على سياسات طهران، وهو ما منع إقامة علاقات ديبلوماسية مع أمريكا.

    وأما مجموعة الخيارات غير المستساغة التي تعرضها واشنطن، فهي تترك طهران في موقف صعب يتطلب منها اتخاذ قرار حاسم لا يحرج ملاليها، وخاصة بعدما أعلن روحاني عن استعداد حكومته لإجراء حوار يمهد لمفاوضات أسورع مع واشنطن. لكن روحاني تقدم، عبر وسطاء “بمطالب جديدة كتقديم الولايات المتحدة تعويضات إلى الشعب الإيراني عن تدخلها في شؤونه بدءاً من 1953 ولحين تاريخه”.   

  • فيديو.. الشرطة الأمريكية تؤكد خلو طائرة ألاسكا المنكوبة من الركاب

    ذكرت تقارير إعلامية، أن الطائرة التابعة لخطوط ألاسكا الجوية، والتى تحطمت بعد إقلاعها من مطار سياتل الدولى فى ولاية  واشنطن، دون الحصول على تصريح، كانت خالية من الركاب.

    وقال مكتب شرطة مقاطعة بيرس، اليوم السبت، إنه تمت سرقة الطائرة من طرف رجل يبلغ من العمر 29 عاما. وأضاف “الحادث ليس إرهابيا”.

    ووفقاً لشبكة سكاى نيوز الاخبارية، قال قائد الشرطة إن السارق هو موظف فى الخطوط الألاسكية وكان يرغب فى الانتحار، ويبدو أنه كان يتصرف من تلقاء نفسه، لافتا إلى أنه لقى حتفه على الأرجح عند تحطم الطائرة.

    فيما ذكرت إدارة الطيران الفيدرالية فى بيان “لا يمكننا تأكيد أى شيء حتى اللحظة.. نحن نحاول الحصول على معلومات دقيقة حول ما يجري”.

    ويظهر مقطع فيديو لحظة تحليق الطائرة فى السماء، قبل أن تلحق خلفها مقاتلتين من طراز “إف 15”.

    وكشف موقع “يو إس نيوز” الامريكى أن حركة النقل الجوى فى مطار سياتل الدولى تأثرت بعد هذا الحادث، مشيرا إلى أن الطائرة تحطمت وعلى متنها طيار واحد.

  • الشرطة الأمريكية تؤكد خلو طائرة ألاسكا المنكوبة من الركاب

    ذكرت تقارير إعلامية، أن الطائرة التابعة لخطوط ألاسكا الجوية، والتى تحطمت بعد إقلاعها من مطار سياتل الدولى فى ولاية واشنطن، دون الحصول على تصريح، كانت خالية من الركاب.

    وقال مكتب شرطة مقاطعة بيرس، اليوم السبت، إنه تمت سرقة الطائرة من طرف رجل يبلغ من العمر 29 عاما.

    وأضاف “الحادث ليس إرهابيا”.

    ووفقاً لشبكة سكاى نيوز الاخبارية، قال قائد الشرطة إن السارق هو موظف فى الخطوط الألاسكية وكان يرغب فى الانتحار، ويبدو أنه كان يتصرف من تلقاء نفسه، لافتا إلى أنه لقى حتفه على الأرجح عند تحطم الطائرة.

    فيما ذكرت إدارة الطيران الفيدرالية فى بيان “لا يمكننا تأكيد أى شيء حتى اللحظة.. نحن نحاول الحصول على معلومات دقيقة حول ما يجري”.

    ويظهر مقطع فيديو لحظة تحليق الطائرة فى السماء، قبل أن تلحق خلفها مقاتلتين من طراز “إف 15”.

    وكشف موقع “يو إس نيوز” الامريكى أن حركة النقل الجوى فى مطار سياتل الدولى تأثرت بعد هذا الحادث، مشيرا إلى أن الطائرة تحطمت وعلى متنها طيار واحد.

  • الأسهم الأمريكية تفتح على تراجع بفعل اهتزاز الأسواق العالمية

    فتحت الأسهم الأمريكية على انخفاض اليوم الجمعة، مع اهتزاز الأسواق العالمية بفعل تهاوى الليرة التركية الناجم عن بواعث القلق إزاء اقتصاد البلاد، وتفاقم الشقاق مع الولايات المتحدة.

    وتراجع المؤشر داو جونز الصناعى 108.04 نقطة بما يعادل 0.42 بالمئة ليفتح عند 25401.19 نقطة وانخفض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 13.94 نقطة أو 0.49 بالمئة ليسجل 2839.64 نقطة ونزل المؤشر ناسداك المجمع 57.07 نقطة أو 0.72 بالمئة إلى 7834.71 نقطة.

  • السفارة الأمريكية بالرياض تحذر مواطنيها من مخالفة القوانين السعودية

    حذرت السفارة الأميركية فى الرياض مواطنيها بالمملكة من مخالفة القوانين السعودية، مؤكدة أنه فى حالة إيقاف أى مواطن أمريكى خالف القوانين لن تتدخل السفارة ولن تستطيع إخراجه من السجن.

    وقال حساب خدمات المواطنين الأمريكيين بالسفارة الأمريكية فى الرياض على “تويتر” على خلفية أزمة كندا، أن كل إنسان يخالف القانون السعودى يكون عرضة للاعتقال والمحاكمة حسب القانون.

    وتابع:”نحن لا نستطيع التدخل لإخراجكم من السجن ولكن نحاول زيارتكم ومراقبة أوضاعكم فى السجن خلال مدة الاعتقال”.

  • وكالة الطاقة الدولية تتوقع عدم استقرار أسعار النفط بسبب العقوبات الأمريكية

    اعتبرت وكالة الطاقة الدولية اليوم الجمعة أن الهدوء الذى تشهده أسواق النفط العالمية فى الفترة الأخيرة قد لا يدوم طويلا، تزامنا مع توقعات بأن تسهم العقوبات الأمريكية على طهران فى خفض معدلات الإمداد الإيرانية.

    وذكرت الوكالة التى تشرف على سياسات الطاقة للدول الصناعية فى تقريرها الشهرى، الذى نقله موقع “إنفيستينج” المعنى بالشأن الاقتصادى العالمى، أنه مع بدء تطبيق العقوبات النفطية ضد إيران فى نوفمبر المقبل وربما مع مشكلات الإنتاج فى أماكن أخرى، قد يكون الحفاظ على معدلات الإمداد العالمية صعبا للغاية وسيأتى على حساب الحفاظ على حصة احتياطية كافية.”

    وتلقى أسعار النفط العالمية دعما من النمو الكبير فى معدلات الطلب، بجانب المخاوف من تراجع أحجام المعروض.

    وأبقت وكالة الطاقة الدولية التى يقع مقرها فى العاصمة الفرنسية باريس على توقعاتها بشأن نمو الطلب العالمى على النفط فى 2018 دون تغيير عند 1.4 مليون برميل يوميا لكنها رفعت توقعاتها فى 2019 بنحو 110 آلاف برميل يوميا إلى 1.49 مليون برميل يوميا.

    وفى إشارة إلى النزاع التجارى بين الولايات المتحدة والصين “التوترات التجارية قد تتصاعد وتؤدى الى تباطؤ النمو الاقتصادى وبالتالى انخفاض الطلب على النفط.”

    وكانت أسعار النفط قد ارتفعت بما يقارب 80 دولارا للبرميل، وهو أعلى مستوى لها منذ عام 2014، بسبب المخاوف بشأن نقص الإمدادات، لكنها تراجعت فى الأسابيع الأخيرة مع استعادة ليبيا لبعض إنتاجها المتوقف، وتلميح واشنطن إلى أنها قد تمنح المشترين الآسيويين للنفط الإيرانى بعض الإعفاءات من العقوبات للعام المقبل.

    ومع ذلك، قالت الولايات المتحدة إنها لا تزال تسعى إلى إجبار مشترى النفط الإيرانى على وقف عمليات الشراء بالكامل على المدى الطويل.

    وإيران هى ثالث أكبر منتج فى منظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك”، حيث يبلغ إنتاجها حوالى 4 ملايين برميل يوميا أو 4 فى المائة من الإمدادات العالمية.
    فيما تعهدت السعودية، التى تشهد علاقتها مع طهران توترا هى الأخرى بالتدخل لمنع أى نقص فى الإمدادات.

    وتنتج السعودية حوالى 10.4 مليون برميل فى اليوم، ويمكنها نظريا رفع الإنتاج إلى أكثر من 12 مليون برميل فى اليوم، إلا أن مثل هذه الخطوة ستترك العالم بلا مخزون إحتياطيا لتفادى أى تعطل محتمل فى الإمدادات فى الدول المنتجة مثل ليبيا أو فنزويلا أو نيجيريا.

  • رئيس فنزويلا يتهم أمريكا بالتعاقد مع 11 قاتلا منحتهم 50 مليون دولار لاغتياله

    قال الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو، إن محاولة اغتياله السبت الماضى تمت عن طريق الولايات المتحدة الأمريكية التى عرضت على منفذى المحاولة 50 مليون دولار والإقامة فى واشنطن، وهم 11 قاتلا شاركوا فى أعمال شغب فى عامى 2014 و2017، على حد وصفه.

    ووفقا لصحيفة “لا برينسا أوستريال” الكولومبية فقد اتهم مادورو أحد أبرز قادة المعارضة وحمله مسئولية الهجوم بواسطة طائرتين فى كاراكاس خلال العرض العسكرى.

    وأضاف مادورو أن “هناك أدلة قدمها 6 تم اعتقالهم تشير إلى تورط عضو الجمعية الوطنية خوليو بورخيس الذى يعيش فى قصر فى بوجوتا”، مضيفا “نعلم أنه جبان لمشاركته فى هذا العمل، ووزارة الخارجية قدمت طلبا بتسليم من خططوا للهجوم من الولايات المتحدة الأمريكية وكولومبيا للهجوم”.

    وبحسب التحقيقات فإنه تم تعليم منفذى الهجوم على مادورو، طريقة التعامل مع الطائرات بدون طيار والمتفجرات فى مزرعة ببلدة تشيناكوتا فى كولومبيا منذ إبريل حتى نهاية يونيو الماضى.

    ورفض بورخيس، رئيس البرلمان السابق المعارض، تلك الاتهامات وكتب على تويتر: “نيكولاس مادورو، لا الدولة ولا العالم يصدقون مهزلة الهجوم عليك، كلنا نعرف أنه هجوم زائف وتم تدبيره لاضطهاد أولئك الذين يعارضون نظامك الديكتاتورى وإدانتهم”.

    وأشار إلى أنه على يقين بأن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لن تسمح باستخدام أراضى الولايات للتحضير لعمليات قتل لقادة مدنيين وعسكريين فى دولة مثل فنزويلا”.

  • دعوى قضائية في أمريكا تكشف كذب قطر بشأن أحمد الرميحي

    كشفت دعوى قطرية رفعها محامون أمريكيون، أن المستثمر القطري أحمد الرميحي والذي أثار الجدل حوله الفترة الماضية، بشأن اتهامه برشوة كبار مساعدي الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لا يزال يشغل منصبا كبيرا في الحكومة القطرية.

    وذكرت مجلة “ماثر جونز” الأمريكية، أن السفارة القطرية وعددا من المسئولين بالإمارة الصغيرة أكدوا أنه لا علاقة للرميحي بحكومة تميم، وأن عمله انتهى في 2017 الماضى.

    وأضافت أن عددا من المحامين، رفعوا دعوى قضائية في المحكمة الفيدرالية بولاية كاليفورنيا، متهمين الرميحي وآخرين باستمرار التواصل مع قطر، بل وشغل منصب هام لديها.

    وذكر أنها نشرت في تقرير في يونيو الماضي، تضمن أن الرميحي حضر حفل عشاء منظمة صهيونية أمريكية في نوفمبر 2017، كجزء من محاولات قطر التودد لليهود وتنظيم رحلات لعدد من الإسرائيليين لها.

    وأضافت أن المتحدث باسم الرميحي نفى تلك التقارير، ولكن عدد من المحامين الذين يعملون لدى الرميحي أكدوا أنه لا يزال يحتفظ بمنصب رفيع داخل الحكومة القطرية.

    وفي 31 يوليو الماضي، قدم محامون من عدة شركات رياضية وهم “ايس كوب ووكواتينيتز وأنجيلا أجروسا”، ويتبعون شركة أنشأها الرميحي تدعى “ترينيتي ترينيتي” مع مستثمرين آخرين في رابطة كرة السلة، دعوى، قالوا فيها إن رجل الأعمال القطري لا يزال يواصل مهامه الحكومية التي تتضمن علاقات دبلوماسية لخدمة قطر.

    وقال محامي شركة أجروسا إن الرميحي لم يغادر السلطة في 2017، ولكنه حصل على منصب أكبر في الحكومة القطرية، مؤكدا أنه لايزال عضوا في المجلس الأعلى للشئون الاقتصادية والاستثمار، والذي يرأسه أمير قطر حمد بن تميم.

    وأكد المحامون الثلاثة أن الرميحي يقود عملية استخبارات في قطر تستهدف بعض المواطنين والشركات الأمريكية.

  • فشل المفاوضات الأمريكية التركية بشأن الإفراج عن القس الأمريكى

    فشلت الولايات المتحدة فى الحصول على تأكيدات من تركيا للإفراج الفورى عن القس الأمريكى المعتقل لديها، بتهم تتعلق بالإرهاب والتآمر مع رجل الدين المعارض عبدالله جولن للاطاحة بالرئيس التركى رجب طيب أردوغان.

    وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، الأمريكية، الخميس، فإنه بحسب مسئولين من الإدارة الأمريكية، فإن المحادثات الخاصة بالإفراج عن القس أندرو برانسون، فشلت، وهو ما يعمق من الأزمة بين البلدين ويفتح الطريق أمام إدارة ترامب لاتخاذ خطوات عقابية جديدة.

    وخلال محادثات رفيعة المستوى فى واشنطن، أمس الأربعاء، لم يتمكن المسؤولون الأمريكيون والأتراك من تحقيق انفراج فى الأزمة التى دفعت الاقتصاد التركى إلى حالة من الاضطراب، حسبما قال المسؤولون.

    وأرسل الرئيس التركى وفدا رفيع المستوى، يرأسه وزير الخارجية الجديد سيدات عون، إلى واشنطن فى محاولة لرأب الصدع فى العلاقات بين البلدين. الأزمة التى أسفرت عن سلسلة من المشاحنات الثنائية مع الولايات المتحدة التى فاقمت التوتر بينهم، دفعت العملة التركية إلى هبوط قياسى.

    وتطورت أزمة القس الأمريكى، الذى توجه له أنقرة اتهامات بالإرهاب والتآمر مع المعارض عبدالله جولن، حيث هددت واشنطن بفرض عقوبات على تركيا ما لم تطلق سراحه.

  • الخارجية الروسية: موسكو ستتخذ “إجراءات انتقامية” ردا على العقوبات الأمريكية

    قالت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو ستتخذ “إجراءات انتقامية” ردا على العقوبات الأمريكية .

  • الحرب التجارية تصل للجنس.. الصين تفرض رسوما على الواقيات الذكرية الأمريكية

    قررت الصين فرض جمارك جديدة على الواقيات الذكرية الأمريكية الصنع، وهى من بين أحدث البنود التى تهدد العاصمة الصينية بكين بتضمينها فى قائمة منتجاتها الأمريكية التى تبلغ 60 مليار دولار أمريكى والتى سيتم فرض الرسوم الجمركية عليها.

    وفى تقرير جديد لصحيفة “ساوث تشانيا مورينج بوست” الصينية، بعنوان “الصين تأخذ الحرب التجارية إلى غرفة النوم”، وتضمن أن الشعب الصينى أحيانا يلجأ إلى المنتجات الأمريكية الصنع خاصة الواقيات الذكرية، حيث صدرت أمريكا إلى الصين بما يقرب 140 ألف دولار واقيات ذكرية، بالرغم أن الصين صدرت إلى الولايات المتحدة ما يقرب من 1.46 مليار دولار من الواقيات الذكرية إلى الولايات المتحدة فى عام 2017.

    وقال ثيبود أندريه، مدير الأبحاث فى شركة داكسو للاستشارات فى بكين: “إن التأثير على الصادرات الأمريكية للواقيات الذكرية لن يكون كبيراً”.

     

     

  • أمريكا تستخدم الدلافين لاكتشاف الألغام وخوض المعارك البحرية

    وكالات
    جرت تدريبات الثدييات البحرية Mark-7 MMS في القاعدة العسكرية البحرية “بوينت-لوما” في كاليفورنيا الجنوبية، وأظهرت 8 دلافين لقيادة البحرية الأمريكية قدراتها في البحث ومكافحة الألغام البحرية في الأعماق.

    وبحسب موقع Navaltoday فإن تدريبات مجموعة Mark-7 جرت في إطار المناورات العسكرية البحرية RIMPAC التي شاركت فيها سفن من 26 دولة في العالم.

    وتم نقل الدلافين إلى موقع الألغام المفترض على متن قارب خاص، وبعد ذلك قام مدربو الدلافين بإطلاقهم إلى منطقة الألغام المفترضة، واحتاج الدلافين لـ30 ثانية فقط من أجل اكتشاف الهدف تحت الماء، وبعد ذلك عادت الدلافين إلى السفينة وحصلت على علامات وضعتها بالقرب من الألغام، وتم مراقبة العملية تحت الماء من قبل الغواصين.

    وتجدر الإشارة إلى أن روسيا تبحث عن الألغام والمخربين باستخدام الحيوانات البحرية.

  • أول مسلمة من أصل فلسطيني تترشح لعضوية الكونجرس الأمريكي

    قد تفاجئنا الأيام المقبلة بترشح أول مسلمة للكونجرس الأمريكي، بعد فوزها برئاسة ولاية ميشيجان الديمقراطية الأولية، والتي وصف بعض المتشددين فوزها بأنها “فوضى سعيدة”.

    ووفقا لصحيفة “إندبندنت” البريطانية، فمن المقرر أن تحل “رشيدة طليب”، مكان السيناتور الديمقراطي جون كونيرزجي آر، بعد تقاعده العام الماضي، لاتهامه بالتحرش الجنسي.

    وفازت رشيدة طليب بنسبة أصوات بلغت 33.6% بعد حملة جمعت أكثر من مليون صوت.

    وذكرت الصحيفة أنه لم يطعن أي من الجمهوريين على منصبها، ولذلك تدخّل الكونجرس، إذا لم يعارض أعضاؤه بعد انتخابات مجلس الشيوخ في 6 نوفمبر المقبل، لتحل محل “كونيرز” رسميا.

    و”رشيدة طليب” هي ابنة مهاجرين فلسطينيين، وولدت في مقاطعة ديترويت عام 1976، ودرست السياسة بجامعة جامعة واين ستيت، ثم القانون، وتخرجت في عام 2004.

  • أمريكا تفرض 25 % رسوما جديدة على البضائع الصينية

    فرضت واشنطن تعريفات جمركية جديدة على بكين، وهو ما يزيد النزاع مع التنين الصيني، وقد يؤدي لحرب تجارية.

    وذكرت وكالة “روسيا اليوم” في نسختها الإنجليزية، نقلا عن مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة، أن أمريكا ستفرض رسوما بنسبة تصل 25% على بضائع صينية بقيمة 16 مليار دولار في 23 أغسطس الجاري.

    وأوضح الممثل التجاري، أن القائمة التي ستتعرض للعقوبات تتضمن 279 منتجا، وشملت مجموعة من مواد التشحيم والبلاستيك ومحركات الجرارات والمحركات الكهربائية وسيارات السكك الحديدية وموزعي الأسمدة وبعض أدوات القياس وغيرها.

    وقال: إن التحقيق في الشركات مع الصين، أثبت أن الأخيرة تستخدم متطلبات المشاريع المشتركة، وقيود الاستثمار وإجراءات الترخيص للضغط على الشركات الأمريكية في عمليات نقل التكنولوجيا.

    وأشار إلى أن بكين توجه الاستثمارات في الشركات الأمريكية بشكل غير عادل من أجل الاستحواذ عليها وتحقيق نقل التكنولوجيا على نطاق واسع.

    واتهم الصين بأنها تخترق شبكات الشركات الأمريكية الإلكترونية للوصول غير المصرح به إلى المعلومات التجارية ذات القيمة من أجل تحقيق مصالحها.

    وهذه هي الدفعة الثانية من الرسوم الجمركية الأمريكية على البضائع الصينية بعد فرض ضريبة في 6 يوليو الماضي بقيمة 34 مليار دولار.

  • سامح شكرى يشارك فى غداء عمل مع ممثلى كبرى الشركات الأمريكية بواشنطن.. صور

    شارك وزير الخارجية سامح شكرى، فى غذاء عمل مع ممثلى كبرى الشركات الأمريكية فى مصر بمقر غرفة التجارة الأمريكية فى واشنطن.

    وقال المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن وزير لخارجية يشارك الآن فى غذاء عمل بمقر غرفة التجارة الأمريكية بواشنطن مع ممثلى كبريات الشركات الأمريكية المستثمرة فى مصر أو الراغبة فى الاستثمار.

  • البنتاجون: العقوبات الأمريكية ضد تركيا لن تؤثر على التعاون العسكري بيننا

    قال المتحدث باسم البنتاجون الأمريكي، الكولونيل روب ماتينج اليوم، إن الخطط المقررة للعمليات المشتركة بين الولايات المتحدة وتركيا في بلدة منبج بشمال سوريا لن تتأثر، وتسير على قدم وساق.

    وأضاف وفقا لصحيفة “ذا واشنطن تايمز”، أن القادة الأمريكيين والأتراك يواصلون البحث عن طريق للتقدم في منبج ومناطق أخرى في سوريا، برغم من الجولة الأخيرة من العقوبات الأمريكية ضد كبار أعضاء حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وتابع أن العلاقات العسكرية مع تركيا أمر تلتزم به واشنطن، مؤكدا أنت حلف الناتو وكل الدول الأعضاء بما فيها تركيا لا تزال متحالفة بشكل وثيق مع واشنطن.

    وأشار إلى أن اجتماع الأسبوع الماضي بين الجنرال كيرتس سكابريوتي، رئيس القيادة الأوروبية الأمريكية، والجنرال يسار غولر ، رئيس الأركان التركي، كان دليلًا على هذا الالتزام.

  • وول ستريت: الإيرانيون يدخرون الذهب لمواجهة العقوبات الاقتصادية الأمريكية

    ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن الإيرانيين اتجهوا إلى إدخار الذهب كإجراء وقائى وملاذ آمن ضد انخفاض قيمة العملة المحلية وارتفاع تكلفة المعيشة، ما تسبب فى رفع ثمن الذهب فى طهران فى ظل العقوبات الاقتصادية التى تفرضها الولايات المتحدة على البلاد.

    وأوضحت الصحيفة، فى تقرير نشرته على موقعها الإلكترونى اليوم، أن القلق من الاقتصاد الهش، دفع الإيرانيين إلى تحويل مدخراتهم إلى ذهب بالرغم من ارتفاع الأسعار فى الآونة الأخيرة.

    وأفاد تقرير أعده مجلس الذهب العالمى أن الطلب ازداد على السبائك والعملات الذهبية فى إيران بمقدار ثلاثة أضعاف فى الربع الثانى من العام، ما دفع البنك المركزى الإيرانى إلى سك مئات الآلاف من العملات المعدنية الجديدة بإجمالى يتجاوز 60 طنا من الذهب لتغطية الطلب.

    وأضافت أن هذا الاتجاه يأتى فى الوقت الذى فرضت فيه الإدارة الأمريكية عقوبات اقتصادية على إيران بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووى الإيرانى -الذى تم إبرامه فى فترة الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما وينص على تخفيف العقوبات على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووى.

  • صحف صينية : “ابتزاز” ترامب التجارى لن يجدى

    وجهت صحف صينية رسمية اليوم الاثنين انتقادات حادة للسياسات التجارية التي ينتهجها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، فى هجوم غير معتاد عليه شخصيا فيما سعت لطمأنة المستثمرين القلقين على اقتصاد البلاد ، مع تسبب مخاوف متعلقة بالنمو فى اضطرابات فى أسواقها المالية.

    ووجهت الصحف الصينية انتقادات متكررة للولايات المتحدة ولإدارة ترامب مع تصاعد النزاع التجارى بين البلدين ، لكنها كانت تحجم إلى حد كبير عن استهداف ترامب ، لكن الانتقادات الأخيرة التى وردت فى النسخة الدولية من صحيفة الشعب اليومية الناطقة بلسان الحزب الشيوعى ، استهدفت ترامب وقالت إنه يقوم بدور البطولة “فى دراما خادعة خاصة به تقوم على الابتزاز والترهيب باسلوب مقاتل الشارع”.

    وأضاف مقال رأى في الصفحة الأولى للصحيفة ، أن رغبة ترامب في أن يشاركه آخرون في مساعيه هي “أمنيات لا علاقة لها بالواقع” ، وقال إن الولايات المتحدة صعدت خلافا تجاريا مع الصين وحولت التجارة العالمية لمعادلة “لا ربح فيها ولا خسارة”.

    وأضافت الصحيفة أن “حكم دولة ليس كممارسة الأعمال” وقالت إن تصرفات ترامب عرضت مصداقية الولايات المتحدة للخطر ، وتسبب الخلاف المستعر بين أكبر اقتصادين في العالم فى اضطرابات فى الأسواق المالية فى الأشهر الماضية بما شمل الأسهم والعملات وتجارة السلع العالمية من الصويا وحتى الفحم.

    وفرضت كل من الولايات المتحدة والصين رسوما على واردات من الدولة الأخرى بقيمة 34 مليار دولار في يوليو ، ومن المتوقع أن تفرض واشنطن قريبا رسوما جمركية على سلع صينية إضافية بقيمة 16 مليار دولار ، وأعلنت الصين على الفور أنها سترد بالمثل على مثل هذه الخطوة.

  • “نيكى” يتراجع بعد جلسة متقلبة وسط توترات تجارية بين طوكيو وواشنطن

    أغلق المؤشر نيكى القياسى منخفضا فى جلسة متقلبة ببورصة طوكيو للأوراق المالية، اليوم الاثنين، مع استمرار توخى المستثمرين الحذر ، فى ظل مجموعة من نتائج أعمال الشركات، والمحادثات التجارية بين واشنطن وطوكيو هذا الأسبوع.

    وتراجعت أسهم شركات المقاولات بعد أن هوى سهم تايسي 12 % وأضر بالمعنويات في القطاع عقب إعلان الشركة انخفاض صافي ربحها في الفترة من أبريل إلى يونيو بنسبة 34.4 بالمئة إلى 12.96 مليار ين مقارنة بها قبل عام. ونزل مؤشر قطاع البناء 2.4 بالمئة وكان ثاني أسوأ القطاعات أداء في البورصة.

    وهبطت أسهم كاجيما 4.3 بالمئة وشيميزو 4.4 بالمئة وأوباياشي 4.9 %، وأغلق المؤشر نيكي منخفضا 0.1 % عند 22507.32 نقطة بعد أن تحرك صعودا وهبوطا على مدار الجلسة.

    وسيطرت حالة من الحذر على الأسواق المالية مع هبوط الأسهم الصينية عقب أحدث تهديدات من بكين بفرض رسوم جمركية في تصعيد للحرب التجارية مع الولايات المتحدة.

    ومن المقرر أن يلتقي وزير الاقتصاد الياباني توشيميتسو موتيجي مع الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر في واشنطن يوم التاسع من أغسطس

    وهبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.6 % لينهي الجلسة عند 1732.90 نقطة.

  • وزير الخارجية يتوجه إلى واشنطن في زيارة هامة لدعم العلاقات المصرية الأمريكية

    صرح السفير أحمد أبوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن السيد “سامح شكري” وزير الخارجية سيتوجه صباح الاثنين 6 أغسطس الجاري إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، في زيارة تستغرق يومين، يجري خلالها مباحثات مع نظيره الأمريكي “مايك بومبيو” ومستشار الأمن القومي “جون بولتون”، كما يلتقي بأعضاء غرفة التجارة الأمريكية، حيث يلتقي مع ممثلي كبريات الشركات الأمريكية المستثمرة في مصر أو الراغبة في الاستثمار، فضلاً عن مشاركته في مائدة حوار مستديرة مع عدد من الشخصيات الأمريكية المؤثرة العاملة بمراكز البحث من المهتمين بالشأن المصري والإقليمي.

    كما سيجري وزير الخارجية لقاءات مع عدد من وسائل الإعلام الأمريكية.

    وأشار السفير أبو زيد إلى أن الزيارة تأتي في إطار الحرص على استمرار التواصل رفيع المستوى مع الإدارة الأمريكية، وتستهدف تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والتأكيد على أهمية تحقيق المصالح المشتركة في المجالات المختلفة، والتنسيق بشأن مواعيد انعقاد الجولة القادمة للحوار الاستراتيجي وآلية 2+2 على مستوى وزيري الخارجية والدفاع بالبالدين.

    كما ستشمل المباحثات تبادل الرؤى والتقديرات بشأن عدد من القضايا والتحديات الإقليمية محل الاهتمام المشترك، لاسيما في ظل التطورات الهامة التي تشهدها المنطقة والتحديات المرتبطة بها، حيث تحرص واشنطن والقاهرة على تكثيف التشاور والتنسيق حيالها بما يعزز من دعم الاستقرار والسلام في المنطقة.

    وأوضح المتحدث باسم الخارجية، أن الوزير “شكري” سيجرى مباحثات ثنائية مع نظيره الأمريكي “بومبيو” بمقر وزارة الخارجية الأمريكية، ومن المتوقع أن تتناول المباحثات مختلف جوانب العلاقات الثنائية، بما في ذلك برنامج المساعدات الأمريكية لمصر بمختلف جوانبه الاقتصادية والتنموية والعسكرية، كما سيحرص “شكري” على إحاطة نظيره الأمريكي بتطورات برنامج الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الذي تتبناه الحكومة المصرية من أجل دفع العجلة الإنتاج وتحقيق الاستقرار والنمو المنشود، فضلاً عن تناول الجهود المصرية في محاربة الإرهاب، لاسيما على ضوء النجاح المتحقق في العملية العسكرية الشاملة “سيناء 2018” التي تستهدف القضاء على الإرهاب.

    كما سيلتقي وزير الخارجية خلال زيارته مع مستشار الأمن القومي “جون بولتون” في لقاء هو الأول منذ تولي الأخير منصبه في أبريل الماضي، حيث ستتركز المناقشات على سبل دفع مسار العلاقات الثنائية خلال المرحلة المقبلة، فضلاً عن التشاور بشأن تطورات الأوضاع الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وعدد من القضايا الدولية التي تهم البلدين.

  • استقالة المساعدة الأولى لـ«ميلانيا ترامب» من البيت الأبيض

    علنت المساعدة الأولى لميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استقالتها، لتكون أول شخص من فريقها يغادر البيت الأبيض، بعد حملة الاستقالات الواسعة لمساعدي ترامب بحكومته منذ تعيينه.

    ووفقا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن ريجان هيدلوند، قالت إنها ستستقيل من عملها الأسبوع الماضي، بعد أشهر من العمل لدى مكتب السيدة الأولى، لتعمل بقضايا السياسة الخارجية.

    وعُيِّنَت ريجان هيدلوند لدى فريق ميلانيا في يناير الماضي، بعد أن قررت السيدة الأولى التركيز على قضايا المحاربين القدامى، والمشكلات التي تواجه الأطفال، ومواجهة المخدرات.

    وقالت ريجان هيدلوند إنها ممتنة للسيدة الأولى، بعد أن أتاحت لها فرصة إطلاق مبادراتها السياسية والعمل في وظيفة عالية المستوى، موضحة أن قرار المغادرة كان صعبًا لتعود للعمل في قضايا السياسة الخارجية.

     

  • “العصار” يلتقى شركة بكتل الأمريكية لبحث سبل التعاون المشترك

    استقبل وزير الدولة للإنتاج الحربى الدكتور محمد سعيد العصار ،  ستيوارت جونز الرئيس التنفيذى لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط لشركة بكتل الأمريكية والوفد المرافق له بديوان عام الوزارة.
    وأشار “العصار” إلى أن الهدف من هذا اللقاء هو بحث سبل التعاون المشترك بين شركة الإنتاج الحربي للمشروعات والاستشارات الهندسية والتوريدات العامة التابعة لوزارة الإنتاج الحربى وشركة بكتل الأمريكية، حيث تعتبر شركة بكتل من أكبر (5) شركات على مستوى العالم فى مجال الإنشاءات كما انها تعمل في مجال تنفيذ المشروعات الكبرى في مصر منذ عام 1976.
    من جانبه أعرب السيد ستيوارت جونز الرئيس التنفيذى لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط بشركة بكتل الأمريكية عن ثقته في وزارة الإنتاج الحربى لما تتمتع به من إمكانيات تكنولوجية وصناعية كبيرة وبما تتميز به شركة “الإنتاج الحربي للمشروعات والاستشارات الهندسية” من دقة فى تنفيذ المشروعات التى تسند إليها وتسليمها في التوقيتات المحددة وبأسعار منافسة، بما يساعد على إقامة شراكة ناجحة مع “الإنتاج الحربي” لتنفيذ المشروعات الكبرى فى إطار خطة التنمية المستدامة لمصر-2030 والتعاون في مجال إنشاء البنية التحتية وإعادة الإعمار في الدول المجاورة.
    وفي ختام اللقاء تم تقديم الدعوة للشركة الأمريكية لإيفاد الفنيين والمتخصصين إلى شركة “الإنتاج الحربي للمشروعات” للتعرف على الإمكانيات والخبرات المتوفرة بها على أرض الواقع بشكل أكثر تعمقاً، ولبلورة رؤية مشتركة لأسلوب التعاون المستقبلي.
  • مرشح لمجلس الشيوخ الأمريكي يسب زوجة «ترامب» على «تويتر»

    وكالات

    ترامب: مباراة ملاكمة مقبلة مع الرئيس الروسيهاجم مارك روبرتس، المرشح لمجلس الشيوخ الأمريكي، ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تويتر، وسبها بلفظ خارج.

    وبحسب تقارير أمريكية فالمرشح لمجلس الشيوخ تلقى موجة من الانتقادات بعد سبه لسيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب، ما دعاه إلى كتابة تغريدة ثانية يطالبها فيها بملاحقته قضائيا.

    من جانبها ردت المتحدثة باسم زوجة الرئيس الأمريكي ستيفاني جريشام على هجوم مارك خلال تصريحات لمجلة جلامور الأمريكية قائلة: «إن هذا مجرد تعصب منافق من الذين يعارضون إدارة الرئيس ترامب.. فقول مثل هذه الكلمات القبيحة عن الأم والزوجة والسيدة الأولى هو مجرد محاولة مثيرة للشفقة لتصدر عناوين الأخبار.. إنه أمر مزعج وحقير».

    كما ندد كيفين مكارثي زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس النواب بهجوم مارك روبرتس معتبرا أنه مشين، وطالب من رئيس شركة تويتر بضرورة حظر حساب المرشح مارك روبرتس.

  • استقالة جماعية لقسم الشرطة في بلدة أمريكية

    أ ش أ
    استقالت قوة للشرطة بأكملها في بلدة أمريكية من عملها بصورة مفاجئة وبدون سابق إنذار قائلين إنهم لن يعودوا للعمل في “البلدة التي تبدو مهمته قليلة جدا بنا”.

    وغادر أفراد الشرطة وعددهم أربعة أشخاص في الحال، قسم الشرطة في بلاندفورد بولاية ماساشوستس بما فيهم رئيس الشرطة، بعد أن أبلغوا المجلس المختار بالبلدة بالبريد الإلكتروني، مستشهدين بعدد من إجراءات السلامة وأجهزة اللاسلكي المعيبة والسترات غير الملائمة فضلا عن عدم كفاية الأجور ونقص العاملين كأسباب لترك العمل.

    وقال الضباط، في بيان صحفي نقلته شبكة (أيه.بي.سي.نيوز) الأمريكية، إنهم يرفضون التضحية بحياتهم بعد الآن لصالح سكان بلدة لا تهتم بهم، وإنهم انزعجوا للغاية من فكرة دمجهم مع هيئة الشرطة في بلدة مجاورة لتقليل النفقات.

  • مقال للكاتب محمد الشناوي بعنوان حلفاء ترامب العرب بين حسابات واشنطن وطهران

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب محمد الشناوي بعنوان حلفاء ترامب العرب بين حسابات واشنطن وطهران جاء على النحو التالي :-
    جاءت تطورات السجال الأخيرة بين إدارة ترامب وحكام إيران لتربك حسابات حلفاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خاصة هؤلاء ممن يكنِّون عداء تجاه إيران. فعقب تصريح ترامب باستعداده غير المشروط لعقد لقاء مع الرئيس الإيرانى لبحث الخلافات بين الدولتين لما فيه مصلحة الدولتين والشرق الأوسط والعالم، طبق الصمت على بعض عواصم العرب، إذ وجدت هذه العواصم، التى تضغط ليتشدد ترامب فى سياساته تجاه إيران، فى موقف لا تستطيع معه الترحيب بمبادرة ترامب لعدائها مع طهران من ناحية، ومن ناحية أخرى لا تجرؤ على انتقاد رغبة رئيس مختلف غريب الأطوار، لا تدرك كيف سيكون رد فعله إذا رأى دولا بحجمها تنتقد سياساته.
    لم يؤدِ الاتفاق النووى الذى وقع قبل ثلاث سنوات فى عهد الرئيس أوباما إلا لزيادة الاحتقان الخليجى الإيرانى وما تبعه من ارتفاع غير مسبوق لنفقات التسليح لدى بلدان الخليج العربى. ولم يلتفت الجانب العربى إلى أن تعقيدات وخطورة خرائط الصراع فى المنطقة تستدعى أكثر من شراء المزيد من الأسلحة، فهى تتطلب تفكيرا مبتكرا من «خارج صندوق البيروقراطيات السياسية والطائفية». ومنذ نجاح الثورة الإسلامية فى إيران عام 1979 ناصبها العرب وواشنطن العداء. ثم تحولت إيران لنمط مزعج مع سعيها لنشر الثورة خارج حدودها، ثم تورطت طهران فى حرب سنوات طويلة مع العراق راح ضحيتها أكثر من مليون شخص وخسرها الطرفان. ومع تعقد مشهد العلاقات الإيرانية الغربية ووصولها لفرض عقوبات غير مسبوقة فى التاريخ، وهو ما نال مباركة رسمية عربية، لجأت إيران للعب دور المخرب Spoiler فى قضايا المنطقة، وبررت ذلك بأنه رد مناسب على محاولات الغرب والعرب خنق النظام الإيرانى. ويرى البعض أن هذا السلوك يمكن تفهمه مع انعدام توافر بدائل أخرى؛ حيث لم يكن لدى طهران ما يمكن أن تخسره. من هنا أدرك الرئيس أوباما، وعواصم الدول الكبرى، ضرورة منح إيران وضعا طبيعيا كى تتوقف عن لعب هذا الدور المشبوه وأن يصبح لها مصالح مشروعة كغيرها من الدول، وعليه تصبح جزءا من الحل فى قضايا المنطقة بدلا من لعبها دور مخرب فى العديد منها، ويرتبط ذلك أيضا بانتهاء سعى إيران لامتلاك سلاح نووى ما يعد مكسبا لحلفاء واشنطن من العرب.
    ومنذ وصول ترامب للحكم، تجمعت جهود اللوبيات الخليجية والإسرائيلية فى واشنطن لتتفق على إلقاء اللوم واتهام إيران بالمسئولية عن كل المشكلات التى يعانى منها الشرق الأوسط بدءا من اليمن وسوريا والعراق وصولا للصراع العربى الإسرائيلى. وعلى الرغم من منح بعض عواصم الخليج الرئيس ترامب كل ما يريد من صفقات واستثمارات فى البنية التحتية الأمريكية بما يفوق نصف تريليون دولار، وعلى الرغم من وصول التحالف الأمريكى الإسرائيلى لمستويات غير مسبوقة بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، خرج ترامب مبديا رغبته فى لقاء حكام إيران، وهو ما لم يقدم عليه أى رئيس أمريكى منذ نجاح الثورة الإيرانية قبل أربعة عقود. وبدلا من سعى السعوديين لمواجهة قانون جاستا أو «العدالة فى مواجهة رعاة النشاط الإرهابى»، وهو القانون الذى فصل كى يتم من خلاله «ابتزاز السعودية» عن طريق توجيه الاتهام لها بالضلوع بصور مباشرة وغير مباشرة فى تمويل هجمات 11 سبتمبر الإرهابية والتى وقعت عام 2001 وراح ضحيتها ما يقرب من ثلاثة آلاف أمريكى، اختارت الرياض التركيز على مهاجمة إيران، وتأليب دوائر واشنطن النافذة ضدها.
    يعتقد بعض حكام الخليج أن لبلادهم مصلحة فى انهيار الاتفاق النووى مع إيران. ولا يدل ذلك إلا عن عدم فهم بواشنطن وديناميكيات الحركة فيها.
    لا يعرف حكام العرب واشنطن، على الرغم من تكرار زياراتهم لها، ولا يعرفون ترامب، على الرغم من لقاءاتهم المتكرّرة المصحوبة بمصافحات حارة. ولا أحد يعرف تحديدا من قَصد ترامب عندما تحدث عن رغبة لقاء قادة إيران، كما لا يعرف ما قصده بالقول إن «دولا فى المنطقة لم تكن لتبقى أسبوعا من دون الحماية الأمريكية». ولا يترك ترامب مناسبة إلا ويهين الدول الخليجية مرة تلو أخرى منذ ظهوره على الساحة السياسية قبل ثلاثة أعوام. ما نعرفه كذلك أن واشنطن يحكمها رئيسٌ يسعى إلى اغتنام ما يستطيع من ثروات العرب. وما نعرفه أيضا أن إيران إحدى دول المنطقة، وجدت فى الماضى، وستوجد فى المستقبل، وليس من الحكمة منح ترامب الغطاء السياسى اللازم لتنفيذ أجنداتٍ لا تكترث بمصالح العرب ولا دمائهم.
    ما تشهده دول مجلس التعاون الخليجى من انشقاقات غير مسبوقة، يصعب معه إيجاد موقف موحد من التعامل مع إيران. هذا فى وقت تستدعى فيه تعقيدات خرائط الصراع وخطورتها فى المنطقة أكثر من شراء المزيد من الأسلحة، وهو ما يبدو غير متوافر عند من يديرون السياسة الخليجية العربية.

  • أستراليا ونيوزيلندا تدعمان عمليات إخماد حرائق الغابات في أمريكا

    انطلق رجال إطفاء من أستراليا ونيوزيلندا من سيدني، اليوم الجمعة، في مهمة لمساعدة فرق إطفاء حرائق الغابات العنيفة في شمال غرب الولايات المتحدة.

    وقالت أجهزة الإطفاء الأسترالية، إن الفرقة المكونة من نحو 100 رجل إطفاء توجهت إلى الولايات المتحدة بعدما زادت شدة الرياح في الجبال الواقعة إلى الشمال من سكرامنتو، حيث تستعر حرائق شديدة ضمن 100 حريق في أنحاء 13 ولاية بغرب البلاد، وأخطرها حريق (كار فاير) الذي بدأ قبل 11 يوما، وساعدت المزروعات على اشتعاله بسبب الجفاف وارتفاع درجات الحرارة.

    وأسفر الحريق عن مصرع ستة أشخاص وحول 1555 مبنى إلى أنقاض، ويحتل المركز السادس بين أكثر حرائق الغابات إلحاقا للدمار المسجلة في كاليفورنيا.

  • تطور لافت فى العلاقة بين ترامب وكيم جونج أون

    أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تلقى رسالة من الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يوم 1 أغسطس ويعتزم الرد عليها.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز في مؤتمر صحفي: “تلقى الرئيس ترامب رسالة من الزعيم كيم يوم 1 أغسطس. ويأتي تبادل الرسائل بين الزعيمين تطويرا للقائهما في سنغافورة ويهدف إلى التقدم بتنفيذ التزاماتهما المثبتة في الإعلان المشترك”.

    وأضافت، أن رد ترامب سيوجه إلى كيم جونغ أون قريبا، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن رسالة كيم أو رد ترامب عليها.

    وبشأن إمكانية عقد لقاء جديد بين ترامب وكيم جونغ أون، أكدت ساندرز أنه لا توجد أي خطط بهذا الصدد في الوقت الحالي، مشيرة إلى أن الرئيس ترامب منفتح على مناقشة هذا الموضوع.

  • الإذاعة الوطنية الأمريكية تبرز العمل المستمر فى العاصمة الإدارية الجديدة

    اهتمت الإذاعة الوطنية الأمريكية “NPR” بمشروع العاصمة الإدارية الجديدة فى مصر، وقالت إن القاهرة، عاصمة مصر مكان قديم لكنه يعانى من مشكلات معاصرة مثل التكدس السكانى والزحام المرورى، ويمكن أن تضاعف سكانها خلال الأربعين عاما المقبلة، ولذلك قررت مصر بناء عاصمة جديدة على مسافة 30 ميل منها.

    وقالت الإذاعة إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمر قبل ثلاث سنوات ببناء عاصمة جديدة، ولم يطلق عليها اسم بعد، لكن بعد عامين من الإنشاء أصبحت المدينة تأخذ شكلا بالفعل، لتبرز من وسط الصحراء القريبة من القاهرة.

    ونقل تقرير الإذاعة الأمريكية عن عبد الحميد نصار من المسئولين عن مشروع العاصمة الجديدة، قوله إن سيتم نقل أكثر من 30 وزارة حكومية للعاصمة الجديدة فى غضون عام من الآن، ومن المقرر أن يقوم قطار صغير بنقل الموظفين للعمل من القاهرة.

    وأضاف أنه فى غضون عامين، من المتوقع أن يعيش بالعاصمة الجديدة 1.5 مليون شخص، وتعاقدت شركة صينية لبناء أعلى برج فى أفريقيا، ومن المقرر أيضا أن يتم إنشاء حديقة تبلغ مساحتها ضعف مساحة سنترال بارك فى نيويورك، وتم افتتاح فندق فخم فى المدينة بالفعل.

    واستعرض التقرير بناء مئات من المساجد والمستشفات والمدارس والبنوك وكل ما يحتاجه المرء لعدم العودة إلى القاهرة مجددا.

    ونقلت الإذاعة الأمريكية عن اللواء خالد الحسينى، المتحدث باسم العاصمة الجديدة، قوله إن الحلم يتحقق، وأضاف أنه حلم لأننا نعتزم أن نجعلها ذكية، وسنجعله حديث بما يكفى للشعب المصرى. وأشار إلى أن الحكومة تقدم إسكان بأسعار معقولة فى أحياء من المدينة.

    وأبرز التقرير محاولات تأمين المدينة بدرجة كافية لجذب الدبلوماسيين إليها بعيدا عن سفاراتهم التاريخية، ولكى تكون آمنة أيضا بدرجة كافية لجذب المصريين الذين يرغبون فى ترك الفوضى بالقاهرة.

زر الذهاب إلى الأعلى