الولايات المتحدة

  • الرئيس الأمريكي : الإدارة ستلاحق الشركات التى لا تعيد قروض مساعدات كورونا فى موعدها

    أكد الرئيس الأمريكي  دونالد ترامب ، إن إدارته ستلاحق الشركات التي  حصلت على قروض ما كان يجب أن تأخذها وإذا لم تعيد القروض سيتم ملاحقة تلك الشركات بجدية بالغة .

    وأوضحت “سى إن إن” الموعد النهائى للشركات لإعادة القروض مع العفو لجمعية الأعمال الصغيرة هو الخميس .

    فى وقت سابق من الأسبوع، طلبت لجنة إشراف على الفيروس التاجى فى مجلس النواب من خمس شركات إعادة قروض الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

  • الحدث الآن ينقل لكم : مستجدات الأوضاع على الساحتين الأمريكية والأوروبية

    أولاً : الملفات الساخنة

    الموقف ( الأوروبي / الأمريكي ) في إطار التعامل مع انتشار فيروس كورونا الجديد

    فيما يخص دول الأمريكتين :

    (( الولايات المتحدة ))

    1 – قررت منظومة التعليم الجامعي في ولاية كاليفورنيا إلغاء الفصل الدراسي في الخريف بسبب الفيروس ،

    حيث صرح مستشار المنظومة الجامعية في كاليفورنيا ” تيموثي وايت ” بأن الدراسة في (23) جامعة بالولاية ستتوقف خلال الفصل الدراسي الذي يبدأ في سبتمبر القادم على أن تتحول المحاضرات إلى الإنترنت .

    2 – أكدت مقاطعة لوس انجلوس أنه سيتم تمديد أوامر البقاء في المنزل لمدة (3) أشهر ،

    حيث صرحت مديرة الصحة في المقاطعة ” باربرا فيرير ” بأن القيود التي تُلزم سكان المقاطعة ،

    وعددهم (10) ملايين نسمة بما في ذلك مدينة لوس انجلوس بالبقاء في بيوتهم ستظل قائمة على الأرجح بشكل ما خلال الصيف ..

    .. يأتي ذلك بعدما صرح كبير الخبراء في مجال مكافحة الأمراض المعدية بالولايات المتحدة للكونجرس ” أنتوني فاوتشي ” بأن رفع القيود الصارمة قد يؤدي لموجات تفشي جديدة للمرض .

    3 – تزايد عدد الأمريكيين المنتقدين للرئيس ” ترامب ” على مدى الشهر الماضي ، وأظهر الاستطلاع الذي أجري يومي ( الاثنين / الثلاثاء ) الماضيين أن (41%) من الأمريكيين البالغين أيدوا أداء ” ترامب ” في المنصب ، في تراجع (4) نقاط عن استطلاع مماثل أجري في منتصف أبريل ،

    ولم يؤيد (56%) ” ترامب ” بزيادة قدرها (5%) في الفترة الزمنية ذاتها ،

    كما وجد الاستطلاع أن (46%) من الناخبين المسجلين صرحوا بأنهم سيؤيدون ” بايدن ” في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم (3) نوفمبر 2020 ، بينما سيصوت (38%) لـ ” ترامب ” .

    4 – أفادت جامعة ( جونز هوبكنز ) بأن حصيلة الإصابات بالفيروس في العالم تجاوزت (4,26) مليون شخص بحلول صباح اليوم .

    5 – صرح باحثون بأن نموذجاً لوفيات فيروس كورونا جرى تعديله مؤخراً يتنبأ بأن أكثر من (147) ألف أمريكي سيلقون حتفهم نتيجة الفيروس بحلول أوائل أغسطس القادم ، مع التخفيف النسبي للقيود الرامية لكبح الجائحة ،

    وأضاف التقرير أن أحدث توقع أعده معهد جامعة واشنطن للقياسات الصحية والتقييم يعكس المحركات الرئيسية للانتشار الفيروسي مثل التغيرات في الفحوص والحركة وكذلك تخفيف سياسات التباعد الاجتماعي .

    6 – صرح كبير خبراء الأمراض المعدية ” أنتوني فاوتشي ” بأن (8) من اللقاحات المحتملة على الأقل في مرحلة التطوير السريري ،

    وقد يكون بعضهم جاهزاً في وقت مبكر من أواخر الخريف ، مضيفاً : ( تتعاون المعاهد الوطنية للصحة مع عدد من شركات الأدوية في مراحل مختلفة من التطوير ) ،

    كما اقترح أن توقعه السابق بأن الأمر سيستغرق من عام إلى (18) شهراً على الأقل قبل أن يصبح اللقاح جاهزًا لا يبدو دقيقاً ،

    قائلاً : ( في 10 يناير كان التسلسل معروف ، في 11 يناير التقى مركز أبحاث اللقاحات ووضع خطة ، في 14 يناير بدأنا رسمياً تطوير اللقاح ،

    بعد 62 يوماً .. نحن الآن في المرحلة الأولى من التجارب وستنتقل إلى المرحلة الثانية ، ثلاثة في أواخر الربيع وأوائل الصيف ..

    من غير المرجح أن ينجح جميع اللقاحات الثمانية )

    .. ووفقاً للتقرير تحاول إدارة ” ترامب ” الإسراع في تطوير وإنتاج لقاح للفيروس من شأنه أن يمنح الولايات المتحدة القدرة على الوصول إلى (300) مليون شخص بحلول يناير 2021 .

    7 – توقع الرئيس التنفيذي لشركة ( بوينج ) أن إحدى شركات الطيران الكبرى ستتوقف عن العمل بحلول نهاية العام الجاري ،

    وأن الأمر سيستغرق ما يصل إلى (5) سنوات قبل أن تتعافى الصناعة من تأثير وباء كورونا .

    8 – بدأت ولاية نيويورك بتوزيع مستلزمات الحماية الطبية الضرورية للحماية من الفيروس مجاناً على المزارعين وأصحاب المزارع في الولاية والمناطق التابعة لها .

    (( فنزويلا ))

    دفعت جائحة الفيروس نحو (25) ألف مهاجر فنزويلي إلى العودة من كولومبيا لبلادهم ،

    وذكر مدير هيئة الهجرة الكولومبية ” خوان فرانسيسكو إسبينوزا ” أن بلاده تستضيف أكثر من (8.1) مليون فنزويلي ،

    فر معظمهم من الأزمة الاقتصادية ، مشيراً إلى أن المهاجرين بدأوا العودة لبلادهم في البداية من تلقاء أنفسهم ،

    وأكد أن السلطُات الكولومبية رتبت للمهاجرين لعبور الحدود في مجموعات مقيدة .

    (( تشيلي ))

    توقع الرئيس ” سيباستيان بنيرا ” أن تواجه بلاده خلال الأسابيع المقبلة مرحلة أسوأ بسبب جائحة كورونا ،

    وذلك في وقت سجلت فيه تشيلي زيادة حادة في الإصابات ، ودعا المواطنين إلى التحلي بالهدوء ،

    قائلاً : ( إن معدلات الوفاة جراء الفيروس في تشيلي ما زالت الأدنى في المنطقة وأن معدل اختبارات الكشف هو الأعلى مقارنة مع دول المنطقة ) 

    محذراً من خطورة التهاون في التقيد بالإجراءات الوقائية لمواجهة وباء كورونا .

    (( البرازيل ))

    ذكرت وزارة الصحة أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس ارتفع إلى (177589) ليتجاوز عدد الحالات في ألمانيا والذي بلغ (170508) .

    (( المكسيك ))

    فقدت البلاد أكثر من نصف مليون وظيفة خلال شهر أبريل الماضي بسبب تداعيات الفيروس

    ليصل إجمالي عدد الوظائف المفقودة منذ بدء فرض إجراءات محاصرة الفيروس في البلاد في مارس الماضي إلى (685) ألف وظيفة .

    فيما يخص دول أوروبا :

    (( روسيا ))

    1 – أعلن رئيس مجلس الدوما ” فياتشيسلاف فولودين “ عن إصابة (5) من أعضاء المجلس بالفيروس ، منذ بدء انتشاره في البلاد .

    2 – صرح وزير الخارجية ” لافروف ” بأن الولايات المتحدة تحاول فرض قواعدها الخاصة بها ،

    وزيادة الضغط على الدول التي تتمتع بسياسة مستقلة أثناء انتشار جائحة كورونا ،

    مضيفاً : ( علينا أن نعترف أنه حتى أثناء انتشار الوباء ، لا يتوقف زملاؤنا الأمريكيون وحلفاؤهم عن محاولة تصعيد المواجهة ،

    ويستخدمون الوضع الحالي لفرض وجهة نظرهم ، ورؤيتهم للنظام المستقبلي ، الذي يسمونه النظام القائم على القواعد ..

    الولايات المتحدة هي التي اخترعت هذه القواعد ،

    .. في الوقت نفسه تقوم بزيادة الضغط على الدول التي تتبع سياسة خارجية مستقلة ) .

    3 – أعلنت هيئة تنظيمية في قطاع الرعاية الصحية وقف استخدام جهاز التنفس الصناعي الطبي الروسي المصنع طراز ( أفينتا – إم )

    وذلك بعد حريقين اندلعا في مستشفيين أفادت تقارير بعلاقتهما بجهازين من هذا الطراز .

    4 – أفاد بيان لرئيسي المقرات ( السورية / الروسية ) لعودة اللاجئين إلى سوريا ( ميخائيل ميزينتسيف / حسين مخلوف ) بأن ( روسيا / سوريا )

    تشتبهان في أن منظمة الصحة العالمية تعمل من أجل المصالح الغربية على حساب الشعب السوري ،

    موضحين أن الولايات المتحدة تتكهن بمصالحها فيما يتعلق بالوضع الوبائي في شمال شرق سوريا ،

    كما زعمت منظمة الصحة العالمية في تقاريرها أنها بحاجة إلى إعادة تقديم المعونات الإنسانية عبر معبر اليعربية الحدودي، من أجل مواجهة الوباء .

    (( بريطانيا ))

    1 – ذكرت صحيفة ( ذا صن ) أن الإحصاءات كشفت عن أسوأ انخفاض منذ ذروة الانهيار المالي في نهاية عام 2008 ،

    حيث انكمش اقتصاد المملكة المتحدة بنسبة (2%) في الربع الأول من هذا العام وسط أزمة تفشى وباء كورونا ،

    حيث هبط الاقتصاد بنسبة (5.8%) في مارس مع إغلاق الشركات وفقاً لمكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) ،

    وصرح ” جوناثان آثو ” من مكتب الإحصاءات الوطنية بأن الوباء تسبب في ضرر لجميع فروع الاقتصاد في مارس الماضي ،

    مما أدى لانخفاض قياسي في النمو ،

    حيث شهدت الخدمات والإنشاءات ومبيعات السيارات تدهور غير مسبوق ..

    من جانبه ، حذر وزير النقل ” جرانت شابس ” من أنه سيكون هناك المزيد من الاضطراب الاقتصادي في المستقبل ..

    كما أعلن المستشار ” ريتشى سوناك “ أن الحكومة البريطانية سوف تمدد برنامج الإجازة حتى أكتوبر لدعم الموظفين الذين لا يستطيعون العمل أثناء إغلاق الوباء ..

    كما حذر المُحدد لسعر الفائدة في بنك إنجلترا السابق ” إيان ماكافرتى ” من أن الأسر والشركات تواجه احتمالًا لرفع الضرائب لخفض العجز العام المتضخم في بريطانيا

    بمجرد انتهاء الأزمة ، وأضاف أن دافعي الضرائب يمكن أن يقضوا العقدين التاليين في دفع ثمن الإجراءات المتخذة لإنقاذ الاقتصاد الآن ،

    بينما أكد رئيس بنك إنجلترا ” أندرو بيلى “ أن لديه نظرة أكثر تفاؤلاً حيث يعتقد أن المملكة المتحدة ستخرج من الركود الاقتصادي بسرعة أكبر بكثير من الأزمة المالية العالمية .

    2 – صرح وزير النقل ” جرانت شابس ” بأنه مع بدء سريان تعديلات أدخلتها السلطات على قيود مكافحة فيروس كورونا ،

    أنه لا توجد طريقة مثلى لبدء التخفيف التدريجي لإغلاق الاقتصاد ،

    وأن على البريطانيين الاستماع لصوت العقل إزاء التوجيهات الجديدة ،

    وأشار إلى أن السفر إلى الخارج غير ممكن حالياً .

    (( ألمانيا ))

    1 – أعلن وزير الداخلية ” هورست سيهوفر ” اليوم أن ألمانيا ستتحول إلى عمليات الفحص الانتقائي على الحدود مع ( النمسا / سويسرا / فرنسا ) يوم السبت المقبل ،

    موضحاً أنه سيتم تخفيف السيطرة في جميع المناطق على الحدود مع تلك البلاد ، وسيتم فتح جميع نقاط الفحص ،

    مضيفاً أنه سيتم فرض المراقبة الانتقائية بدلاً من المنهجية .

    2 – بدأت السلطات في برلين اعتماد نظام جديد لمراقبة انتشار الفيروس ، ويعتبر  النظام على شكل إشارة مرور ،

    والتي تسمح ، وفقاً لتطور الوضع بتعزيز أو إضعاف القيود المفروضة على المواطنين .

     (( بلجيكا ))

    أعلنت استقرار حالات الوفيات بها جراء وباء كورونا المستجد ، وعدم تجاوزها حاجز المائة لعدة أيام متتالية ..

    يذكر أن السلطات سمحت يوم الاثنين الماضي بإعادة فتح المتاجر في جميع أنحاء البلاد مرة أخرى ،

    حيث تبدأ البلاد في تخفيف بعض تدابير الحجر الصحي المعمول بها في البلاد منذ ما يقارب شهرين .

    (( النمسا ))

    أعلنت النمسا اليوم أن حدودها مع ألمانيا ستُفتح بالكامل في غضون شهر ،

    في واحدة من أكبر خطوات فتح الحدود البرية في الاتحاد الأوروبي والتي أغلقت للحد من انتشار فيروس كورونا .

     (( التداعيات الاقتصادية ))

    استقر الدولار دون أعلى مستوى خلال (3) أسابيع اليوم قبل كلمة لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي – البنك المركزي الأمريكي – ” جيروم باول ”

    مع تنامي التكهنات بأن الولايات المتحدة قد تطبق أسعار فائدة سلبية ..

    جدير بالذكر أن الرئيس ” ترامب ” طالب مجلس الاحتياطي الاتحادي بأن يتبنى سعر فائدة سلبياً

    فيما أظهرت بيانات أن أسعار المستهلكين الأمريكيين انخفضت إلى (0.8%) في أبريل الماضي .

    ثانياً : الأوضــاع فــي دول أمريكا الشمالية

    ((( الولايات المتحدة )))

    ( الشئون الخارجية )

    الموقف الأمريكي تجاه تطورات الأوضاع في مصر

    رحب السفير الأمريكي بالقاهرة ” جوناثان كوهين “ بموافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرض بـ (2.8) مليار دولار ،

    وأوضح السفير أن هذا القرض يأتي في إطار أداة التمويل السريع لدعم احتياجات ميزان المدفوعات المصري خلال هذه الفترة العالمية من عدم اليقين الاقتصادي ،

     وشدد على دعم واشنطن لطلب مصر في الصندوق ، مشيراً إلى أن بلاده دعمت طلب مصر وستواصل الشراكة معها دعمًا لتنميتها الاقتصادية .

    حول توتر العلاقات بين ( الولايات المتحدة / الصين )

    أعلنت وزارة العدل الأمريكية اعتقال أستاذ في جامعة ( أركنساس ) على يد عملاء فيدراليين من وكالة (fbi)  ،

    بزعم أنه أخفى علاقاته مع كيانات صينية خلال مرحلة تأمين التمويل لمشروع بحثي تابع لوكالة ( ناسا .

    ” بومبيو ” يحث حكومة أفغانستان وطالبان على التعاون بعد وقوع هجومين

    حث وزير الخارجية ” بومبيو “ الحكومة الأفغانية وحركة طالبان على التعاون بعد هجومين مروّعين استهدفا مستشفى للتوليد وجنازة في أفغانستان لتقديم الجناة إلى العدالة ،

    وأضاف أن حركة ( طالبان ) نفت مسئوليتها عن الهجومين وأدانتهما ووصفتهما بأنهما عمل شنيع .

    (( تحركات مسئولين سياسيين ))

    حول زيارة وزير الخارجية الأمريكي لإسرائيل

    1 – وصل وزير الخارجية الأمريكي ” بومبيو ” صباح اليوم إلى إسرائيل ، وذلك في أول زيارة له للخارج منذ بدء تفشي كورونا لبحث الملف الإيراني وخطة ضم أجزاء من الضفة الغربية ،
    وصرح المتحدث باسم السفارة الأمريكية بأن ” بومبيو ” لن يلتقي خلال زيارته – في إجراء وقائي –

    السفير الأمريكي ” ديفيد فريدمان ” حيث يعاني من مشاكل تنفسية رغم أن الفحوص أثبتت أنه سليم من الفيروس .. وكتب ” بومبيو ” في تغريدة لدى وصوله :

    ( يسعدني أن أكون في إسرائيل للتنسيق مع رئيس الوزراء نتنياهو وجانتس مواجهة اثنين من التهديدات الخطيرة كورونا وإيران ..

    ستواجه إسرائيل والولايات المتحدة هذه التحديات جنباً إلى جنب ) ..

    تأتي زيارة وزير الخارجية الأمريكي ، والتي تستمر لمدة (24) ساعة قبل يوم واحد من أداء حكومة الوحدة الإسرائيلية اليمين الدستورية أمام الكنيست

    .. ووفقاً لصفقة ( نتنياهو- جانتس ) يُمكن أن تمضي الحكومة الإسرائيلية الجديدة قدماً في عملية الضم اعتباراً من يوليو المقبل بشرط أخذ مشورة الولايات المتحدة التي أشارت بدورها لعدم وجود اعتراضات لديها .

    2 – أجرى ” بومبيو ” حواراً صحفياً مع صحيفة ( إسرائيل اليوم ) أمس ،

    حيث صرح بأن إسرائيل ستتخذ قرار حول موعد وكيفية المضي قدماً في تنفيذ هذه الخطة ،
    مضيفاً : ( أريد أن أعرف كيف تفكر الحكومة الجديدة بشأن ذلك ..
    سأناقش طموحات إيران النووية مع المسئولين الإسرائيليين ) ..

    من جانبه ، وصف ” دانيال شابيرو ” سفير الولايات المتحدة السابق في إسرائيل ، تصريحات ” بومبيو ” حول ترك قرارات الضم لإسرائيل بالمخادعة .

    3 – التقى ” بومبيو ” برئيس الوزراء الإسرائيلي ” نتنياهو ” ، وعقد الجانبان مؤتمراً صحفياً ،

    حيث صرح ” بومبيو ” بأن النظام الإيراني يواصل الإرهاب في الوقت الذي يكافح فيه العالم لمكافحة وباء الفيروس ،

    وأضاف أن الإيرانيين يستخدمون موارد نظام آية الله لإثارة الإرهاب في أنحاء العالم رغم جائحة كورونا ،

    مضيفاً : ( هذا يوضح الكثير عن روح هؤلاء الناس الذين يقودون البلد.. موجهاً حديثة لنتنياهو ،

    لقد تحدثت بوضوح عن إيران كما تفعل دائماً ، لقد قام الرئيس ترامب بحملة نحن جزء منها لتقليص المصادر التي تتوفر لدى آية الله للإرهاب في مناطق كثيرة في العالم ) ،

    وأوضح أن هذه الحملة قد أثبتت فاعليتها وكانت ناجحة وسنواصل القيام بها فلا يزال هناك عمل نقوم به في هذا المجال ،

    وتضمن الزيارة الحديث عن ( عزم إسرائيل ضم أراضي فلسطينية في الضفة الغربية / التهديدات الإيرانية / جهود مكافحة فيروس كورونا ) .

    ( الشئون العسكرية )

    رادار صيني يكشف المقاتلة الأمريكية طراز  (F – 22) في فنزويلا

    تمكن الرادار الصيني ( JY-27 ) من اكتشاف المقاتلة الشبحية الأمريكية طراز (F-22) في فنزويلا ،

    حيث إنه من ضمن الرادارات العاملة بالدفاع الجوي الفنزويلي ، وذلك بحسب موقع ( آفيا برو ) ،

    الذي أكد أن رادارات قوات الدفاع الجوي الفنزويلية اكتشفت الطائرة وهي تقترب من الأجواء الفنزويلية ،

    وأرسلت لها تحذيراً بأن أية محاولة لانتهاك الحدود ستواجه بالنار ، مما أجبرها على الفرار من المنطقة .

  • رويترز البريطانية : حاكم نيويورك يحذر من الدفع للشركات في فاتورة التحفيز

    نشرت وكالة رويترز البريطانية مقالاً ذكرت خلاله أن حاكم ولاية نيويورك ” أندرو كومو “ قد حث الكونجرس على تمرير حزمة تحفيز بسبب تفشي وباء كورونا ، وهي حزمة من أجل تمويل ضباط الشرطة والمدرسين وغيرهم من الموظفين ،

    وحذر من تكرار عمليات الإنقاذ التي تركز على الشركات مثلما حدث في أعقاب الأزمة المالية عام 2008،

    حيث قامت البنوك الكبرى بدفع مكافآت كبيرة للمديرين التنفيذيين.

    كما دعا ” كومو ” الكونجرس والرئيس “ترامب “ لدعم مشروع قانون من شأنه معالجة هذه الثغرات في التمويل

    – وهي مشكلة شدد على أنها تلاحق الحكام الجمهوريين و الديمقراطيين – ، وأضاف “كومو ” : (لقد تضرر هذا الاقتصاد من دون أي خطأ من أي شخص ،

    ولكن من أجل استعادة هذا الاقتصاد مرة أخرى وتشغيله ، سنحتاج إلى مشروع قانون تحفيز ذكي من واشنطن).

    وأشارت وكالة رويترز البريطانية إلى أن نيويورك هي الولاية الأكثر تضرراً من وباء كورونا،

    حيث كان بها أكثر من ثلث الوفيات في الولايات المتحدة الذي يصل إلى (81) ألف شخص ،

    وأشار ” كومو ” إلى أن نيويورك وحدها بحاجة إلى (61) مليار دولار من التمويل الفيدرالي .

  • قناة إيه بي سي الأمريكية إعادة فتح سنغافورة جزئياً على الرغم من ارتفاع حالات الإصابة

    ذكر الموقع أن حكومة سنغافورة قامت بتخفيف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا ، مضيفاً أن تلك الخطوة جاءت على الرغم من تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا بين العمال الأجانب المقيمين في أماكن مكتظة ، مشيراً إلى أن الحكومة تؤكد أن انتقال العدوى في المجتمع المحلي انخفض وتخطط لإعادة فتح الاقتصاد على مراحل .

    أضاف الموقع أن المسئولين بالحكومة طالبوا المواطنين بعدم التسرع أو قضاء وقت طويل في الخارج من أجل الحفاظ على المدينة آمنة ، مشيراً إلى أن سنغافورة سجلت (24671) حالة إصابة بالفيروس ، وهي الأعلى في آسيا بعد (الصين / الهند / باكستان) ، لكن معدل الوفيات فيها منخفض ، حيث يبلغ (21) حالة وفاة ، موضحاً أن حوالي (90٪) من حالات الإصابة بفيروس كورونا ترتبط بأماكن إقامة العمال الأجانب .

  • ” الحدث الآن ” ينقل لكم : مستجدات الأوضاع على الساحتين الأمريكية والأوروبية

    الموقف ( الأمريكي – الأوروبي ) في إطار التعامل مع انتشار فيروس ( كورونا ) الجديد

    فيما يخص دول الأمريكتين :

    (( الولايات المتحدة ))

    1 – ذكرت صحيفة ( نيويورك تايمز ) أن أبرز خبراء الأوبئة في الولايات المتحدة والشخصية الأساسية في استجابة الحكومة الأمريكية لوباء كورونا ” أنتوني فاوتشي ” يعتزم تحذير مجلس الشيوخ اليوم من أن الأمريكيين قد يخوضون معاناة وموت لا داعي لهما لو تم إعادة فتح البلاد قريباً جداً ، وأوضحت الصحيفة أن ” فاوتشى ” هو واحد من (4) أطباء في الحكومة الأمريكية ، من المقرر أن يدلوا بشهادتهم عن بعد اليوم في جلسة مهمة للجنة التعليم والصحة والعمل والمعاشات بمجلس الشيوخ .

    2 – ذكرت صحيفة ( نيويورك تايمز ) أن توجيه جديد صدر للموظفين في إدارة ” ترامب ” يطلب منهم ارتداء الأقنعة أو كمامات داخل الجناح الغربي وفقاً لمذكرة داخلية صدرت أمس ، وتم توزيع المذكرة على العاملين من خلال مكتب إدارة البيت الأبيض .. من جانبه ، طالب ” ترامب ” الجميع أن يرتدوا أقنعة .

    (( كندا ))

    أعلن زعيم حزب المحافظين المعارض ” أندرو شير ” دعمه لجهود رئيس الوزراء ” جاستن ترودو ” لضم تايوان لمحادثات منظمة الصحة العالمية حول فيروس كورونا .. من جانبه ، صرح وزير الخارجية الكندي ” فرانسوا فيليب ” بأن حضور تايوان لمؤتمر منظمة الصحة العالمية بصفة عضو مراقب قد يكون مُساعداً في إطار الجهود العالمية لمكافحة تلك الأزمة .

    فيما يخص دول أوروبا :

    (( روسيا ))

    1 – أعلنت السلطات الصحية عن تسجيل (107) حالة وفاة و(10899) إصابة جديدة بالفيروس خلال الـ(24) ساعة الماضية ، لترتفع بذلك الحصيلة إلى ( 2116 حالة وفاة / 232243 إصابة )  .. في ذات السياق أعلنت السلطات الصحية أن عدد الاختبارات التي أجرتها للكشف عن الإصابة بالفيروس في البلاد تجاوز حتى الآن (5.8) مليون اختبار .

    2 – أعلنت وزارة الطوارئ الروسية عن وقوع حريقاً بجهاز تنفس في وحدة للعناية المركزة بمستشفى بمدينة ( سان بطرسبرج ) نتيجة الحمل الزائد لكثرة تشغيله ، مما تسبب في مقتل (5) من المرضى المصابين بفيروس كورونا ، كما تم إجلاء (150) شخص من المستشفى .

    (( ألمانيا ))

    أصدرت الحكومة قراراً يقضي بوضع كل القادمين من الخارج قيد الحجر الصحي لمدة أسبوعين ، وذلك اعتباراً من يوم (15) مايو الجاري في محاولة للحد من انتشار الفيروس .

     (( إيطاليا ))

    تستعد إيطاليا حالياً إلى الانتقال للمرحلة الثانية لأزمة فيروس كورونا ، حيث بدأت في تخفيف القيود واستئناف الأنشطة الإنتاجية مع الحفاظ على التدابير الوقائية مثل التباعد الاجتماعي ، وتعمل الحكومة الإيطالية حالياً على وضع اللمسات الأخيرة لخطط انعاش الاقتصاد الوطني التي تتضمن إعطاء أهمية خاصة للقيمة المضافة ( صنع في إيطاليا ) ، وتمكين الشركات والعملاء في جميع أنحاء العالم للتعامل مع نظرائها في إيطاليا ، والاستمرار في الوصول إلى المنتجات الإيطالية الشهيرة و المعروف عنها بجودتها من الآلات إلى المنتجات الأغذية الزراعية .. وقد أكد تقرير لسفارة إيطاليا بالقاهرة اليوم أن الوضع الصحي في إيطاليا يشهد تحسناً خلال الأسابيع القليلة الماضية ، بانخفاض مستمر للمنحني الوبائي واحتواء انتشار الفيروس ، بينما لا يزال هناك أعداداً كبيرة جداً من الوفيات ، ولكن هذه الأعداد أقل بكثير مما كانت عليه في بداية الأزمة ، كما أوضح التقرير أن الإحصاءات تُشير إلى تسجيل أكثر من (1000) حالة اختبار إيجابية يومياً بالمقارنة بذروة الأزمة ، والتي وصلت إلي (5500) ألف حالة في بداية الأزمة .

    (( بريطانيا ))

    1 – أكدت وزيرة التنمية الدولية ” آن ماري تريفيليان ” التزام بلادها بمساعدة العراق في التعامل مع أزمة فيروس كورونا والاستمرار بتلبية احتياجات الضعفاء بما فيهم الأعداد الكبيرة من النازحين الذين يعيشون الآن في المخيمات ، وأضافت أنه يُجرى الآن إعادة تخصيص الحزمة المالية ضمن الميزانية الحالية لوزارة التنمية الدولية البريطانية إلى العراق ، وسيساعد هذا التمويل الصندوق المشترك للمساعدات الإنسانية في العراق .

    2 – أعلن الاتحاد البريطاني لألعاب القوى اليوم إلغاء لقاء لندن في الدوري الماسي في استاد لندن يومي ( 4 / 5 ) يوليو المقبل بسبب أزمة فيروس كورونا .

    (( فرنسا ))

    مددت السلطات حالة الطوارئ ، وذلك بعد دخول قانون ينص على ذلك حيّز التنفيذ بدءاً من اليوم وحتى (10) يوليو المقبل .

    (( التشيك ))

    قررت الحكومة أنه لن تكون هناك حاجة لارتداء الكمامات في الأماكن المفتوحة اعتباراً من (25) مايو الجاري ، وذلك في إطار تخفيف القيود التي وضعتها للحد من انتشار الفيروس .

    (( النمسا ))

    1 – أعلنت وزارة الصحة ارتفاع حالات الشفاء من الفيروس في البلاد إلى (14) ألف و(148) حالة ، مشيرة إلى أن إجمالي الإصابات في البلاد بلغ (15) ألف و(961) حالة .

    2 – بحث وزير الخارجية ” الكسندر شالينبرج ” – خلال اتصال هاتفي – مع نظيره الهندي ” سوبراهمانيام جايشانكار ” دعم الحوار المشترك بشأن منع ومحاربة فيروس كورونا ، كما ناقش الطرفان العلاقات الثنائية وعدداً من القضايا ( الإقليمية / الدولية ) ذات الاهتمام المشترك .

     

    ثانياً : الأوضــاع فــي دول الأمـريكتـين

    (( الولايات المتحدة ))

    حول توتر العلاقات بين ( الولايات المتحدة / الصين )

    1 – ذكرت وزارة الخارجية الصينية أن المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري بين ( الصين / الولايات المتحدة ) ستصب في صالح البلدين والعالم ، وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية ” تشاو ليجيان ” بأنه يجب على البلدين تطبيق الاتفاق على أساس المساواة والاحترام المتبادل .. في سياق متصل ، ذكرت صحيفة ( جلوبال تايمز ) الرسمية الصينية أن بعض المستشارين الحكوميين يحثون بكين على إبطال الاتفاق التجاري والتفاوض على آخر مناسب على نحو أكبر لبلادهم .

    2 – أصدرت الصين اليوم قائمة جديدة بالمنتجات الأمريكية التي سيتم إعفاؤها من الجولة الثانية من التعريفات الإضافية المفروضة على المنتجات الأمريكية ، وأوضحت لجنة التعريفات الجمركية التابعة لمجلس الوزراء الصيني أن هذه هي المجموعة الثانية من المنتجات الأمريكية المستبعدة من الجولة الثانية من الإجراءات الجمركية ، والتي اتخذتها الصين ضد تدابير المادة (301) للولايات المتحدة ، وأضافت اللجنة أن قائمة الإعفاءات ستكون سارية اعتباراً من يوم (19) مايو الجاري إلى (18) مايو 2021 ، مشيرة إلى أنه بالنسبة للمنتجات الأمريكية غير المدرجة في الإعفاءات ، يمكن لها تقديم طلبات للحصول على إعفاء ، حيث ستواصل اللجنة تنفيذ إجراءات الإعفاء وإصدار القوائم في الوقت المناسب .

    حول توتر العلاقات بين ( الولايات المتحدة / إيران )

    دعت الولايات المتحدة طهران لإرسال طائرة لإعادة (11) مواطناً إيرانياً تريد واشنطن ترحيلهم ، متهمة إيران بعرقلة عملية عودتهم ، حيث صرح القائم بأعمال نائب وزير الأمن الداخلي الأمريكي ” كين كوتشينيلى ” قائلاً ( لدينا 11 من مواطنيكم ، وهم من الأجانب الذين دخلوا بلادنا بصورة غير شرعية ونحاول إعادتهم إلى بلادكم .. وفجأة تقولون إنكم تريدون عودتهم حسناً ، لم لا ترسلون طائرة ونعيدهم جميعاً مرة واحدة ) .. في سياق آخر ، أعرب وزير الخارجية ” مايك بومبيو ” خلال اتصال هاتفي مع نظيره السويسري ” إجنازيو كاسيس ” عن شكره على الدور المستمر والبناء الذى تقوم به سويسرا باعتبارها القوة التي تحمى مصالح واشنطن في إيران ومساعدتها في إعادة المواطنين الأمريكيين من ذلك البلد .

     

     

  • نيويورك تايمز :أمريكا تتهم الصين بإختراق بيانات خاصة بلقاحات فيروس كورونا

    ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز ) الأمريكية أن ( مكتب التحقيقات الفيدرالي / وزارة الأمن الداخلي ) في الولايات المتحدة يستعدان لإطلاق تحذير يتعلق بخبراء حاسوب وقراصنة صينيين يعملون من أجل الوصول إلى البيانات المتعلقة بالأبحاث الأمريكية الجارية لتطوير لقاحات وعلاجات لفيروس كورونا ، مضيفة أن مسودة التحذير – الذي من المتوقع أن يصدر خلال أيام قليلة – تؤكد أن الصين تسعى للوصول إلى ” البيانات الصحية المتعلقة باللقاحات والعلاجات والاختبارات ، وذلك من خلال وسائط غير مشروعة ” .

     

    وأضافت الصحيفة أن مسودة التحذير تسلط الضوء على القرصنة الإلكترونية التي تقوم بها ” جهات غير تقليدية ” ، مشيرة إلى تصريحات لمسئولين أمريكيين أكدوا خلالها أن قرار توجيه اتهام محدد ضد فرق القرصنة الإلكترونية التي تديرها الصين ، إنما هو جزء من استراتيجية ردع تضم في إطارها الإداري والتنفيذي القيادة السيبرانية الأمريكية ووكالة الأمن القومي  ، مضيفة أن الهجمات الإلكترونية صاحبت تفشي فيروس كورونا ، حيث أعادت أكثر من (12) دولة نشر القراصنة العسكريين والاستخباراتيين لجمع كل ما في وسعهم فيما يتعلق بردود واستراتيجيات الدول الأخرى للتعامل مع فيروس كورونا ، حتى أن حلفاء الولايات المتحدة مثل كوريا الجنوبية والدول التي لا تُبرز بشكل عام قدراتها السيبرانية مثل فيتنام ، أعادت فجأة توجيه القراصنة الذين تديرهم الدولة للتركيز على المعلومات المتعلقة بالفيروس القاتل .

     

    كما أشارت صحيفة (نيويورك تايمز ) الأمريكية إلى أنه وفقاً للتشريعات التي عمل ” ترامب ” على إصدارها منذ ما يقرب من عامين ، فإن القائمين على تنفيذ تلك الاستراتيجية بإمكانهم اختراق الشبكات الصينية وغيرها من الشبكات من أجل شنّ هجمات مضادة متناسبة ، كما حصل قبل (18) شهراً حين تم ضرب مجموعات تعمل لصالح المخابرات الروسية كانت تسعى للتدخل في انتخابات منتصف المدة في عام  2018 ، وحينها وضع الخبراء الأمريكيون البرامج الضارة في شبكة الكهرباء الروسية كتحذير لموسكو.

     

    وأضافت الصحيفة أنه من غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة نفذت هجوماً مضاداً ضد فرق القرصنة الصينية ، بما فيها الفرق المرتبطة ارتباطاً قوياً بهيئة الدعم الاستراتيجي الصينية الجديدة التي تضطّلع بالمهام ذاتها التي تقوم بها القيادة السيبرانية ووكالة الأمن القومي في الولايات المتحدة ، مشيرة إلى أن التحذير الأمريكي ضد بكين يعد أحدث الحلقات في سلسلة الجهود التي تبذلها إدارة الرئيس ” ترامب ” لإلقاء اللوم على الصين كونها مصدر وباء كورونا وتحاول استغلال تداعياته ، مضيفة أن إدارة ” ترامب ” تتهم بكين بالتكتم على مدى انتشار الوباء ، وتشتبه في وقوع حادث في مختبر قريب من ووهان بؤرة ( كوفيد-19 ) تسبب بانتقال الفيروس إلى البشر .

     

    فيما أشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية الأمريكي “مايك بومبيو” أكد أن لدى بلاده أدلة مهمة تؤكد أن مختبراً صينياً في مدينة ووهان هو مصدر انتشار فيروس كورونا ، مضيفة أنه على النقيض من ذلك أكدت الاستخبارات الأميركية إنها لم تتمكن حتى الآن من التأكيد ما إذا كان الوباء نتيجة حادث في مختبر ووهان ، فيما اعتبر كبير أطباء البيت الابيض ” انطوني فاوتشي ” أن الفيروس تطور في الطبيعة أولاً قبل أن ينتقل إلى البشر.

  • الولايات المتحدة تسجل 1300696 إصابة بفيروس كورونا و78771 حالة وفاة

    سجلت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، 1300696 حالة إصابة بفيروس كورونا فى الولايات المتحدة، بزيادة 26660 حالة عن الرقم السابق، وقالت إن عدد حالات الوفاة زاد1737 حالة لتصبح 78771 حالة.

    وتمثل أرقام المراكز الأمريكية، ما تم تسجيله حتى الساعة الرابعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (2000 بتوقيت جرينتش) فى التاسع من مايو أيار مقارنة بإحصائها قبل يوم.

    ولا تعكس أرقام المراكز بالضرورة الحالات فى كل ولاية بمفردها.

  • رويترز : قائد البحرية الأمريكية يدخل العزل الصحي بعد مخالطته مصابا بفيروس كورونا

    ذكرت وكالة رويترز نقلا عن مسؤولين أمريكيين أن قائد القوات البحرية الأمريكية الأدميرال مايك جيلداي قرر الدخول إلى الحجر الصحي الذاتي بعد اتصاله بأحد أفراد عائلته الذي ثبتت إصابته بفيروس كورونا .

    وأضافت أنه في حال جاءت نتائج اختبارات قائد عمليات البحرية الأمريكية سلبية، سيعزل نفسه لمدة أسبوع.

  • “بنس” نائب الرئيس الأمريكى يعزل نفسه بعد إصابة أحد مساعديه بفيروس كورونا

    أعلنت شبكة سكاي نيوز أن وسائل إعلام أمريكية أكدت أن نائب الرئيس الأمريكى “مايك بنس ” سيعزل نفسه بعد تأكد إصابة أحد مساعديه بفيروس كورونا المستجد .

  • أعضاء فرقة العمل المعنية بالفيروسات في البيت الأبيض يواجهون الحجر الصحي

    نشرت الوكالة مقال ذكرت خلاله أن 3 أعضاء من فرقة العمل المعنية بالفيروسات التاجية في البيت الأبيض قد قاموا بوضع أنفسهم في الحجر الصحي بعد الاتصال بشخص ثبت إصابته بفيروس كورونا ،

    مما يشير إلى أن أكثر المباني الأمنية في الولايات المتحدة غير محصن ضد فيروس كورونا ،

    وهؤلاء هم ( مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية الدكتور أنتوني فاوتشي / مدير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الدكتور روبرت ريدفيلد / مفوض إدارة الغذاء والدواء ستيفن هان ) .

    نقلت الوكالة تصريحات رئيس موظفي البيت الأبيض ” مارك ميدوز “

    الذي أكد على أن الإدارة تكثف الجهود التي أوصى بها بالفعل خبراء الصحة العامة وتتخذ احتياطات أخرى لضمان سلامة الرئيس 

    مضيفاً أنه  ربما يكون هو المكان الأكثر أماناً لمن يقوم بزيارته 

     ذكرت الوكالة أن البيت الأبيض يقوم يومياً بالفحص لدرجة الحرارة لأي شخص يدخل إليه 

    كما أن هناك ابتعاد اجتماعي بين العاملين في المبنى ، كما تقوم الإدارة بالتنظيف المنتظم لجميع أماكن العمل 

    ويتم عمل اختبار فيروس كورونا لأي شخص يقترب من الرئيس ونائبه يومياً .

  • صحيفة نيويورك تايمز : الكونجرس الأمريكي في أزمة بسبب البطالة

    ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أنه بينما تواجه الولايات المتحدة مستويات بطالة لم تشهدها منذ الكساد الكبير ،

    يواجه الكونجرس وإدارة ترامب خياراً محورياً ، فإما الاستمرار في إنفاق تريليونات الدولارات في محاولة لدعم الشركات والعمال ،

    أو الرهان على أن إعادة فتح البلاد سيؤدي إلى إنعاش الاقتصاد مرة أخرى .

    مشيرة إلى أنه يوجد ما لا يقل عن ( 20 ) مليون أمريكي عاطل عن العمل وأن هناك عدد كبير من الشركات الصغيرة في البلاد مغلقة وتواجه إفلاساً محتملاً ،

    موضحة أن ارتكاب أخطاء في السياسات خلال الأسابيع المقبلة

    سيؤدي إلى تحويل ( 18 ) مليون حالة تسريح مؤقت للعمال سُجلت في إبريل إلى حدوث فقدان دائم في الوظائف ،

    الأمر الذي قد يُغرق الولايات المتحدة في ركود ( عميق / لفترة طويلة ) لا مثيل له في التاريخ الحديث .

    صحيفة نيويورك تايمز

    أوضحت الصحيفة أن: الحكومة الفيدرالية بدأت تتخلى حالياً عن الاستراتيجية التي ساعدت حتى الآن على إبطاء انتشار فيروس كورونا ، مشيرة إلى أنه على مدار الشهرين الماضيين ، ومع تراجع معدلات الاستهلاك والعمالة وفرض المسئولين قيوداً على الأنشطة الاقتصادية ، وافق الرئيس ” ترامب ” والتحالفات الحزبية في مجلسي النواب والشيوخ على تقديم ( 3 ) تريليونات دولار من الإنفاق الفيدرالي لمساعدة الشركات والعمال والعاطلين ، موضحة أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد اتخذ خطوات استثنائية للحفاظ على عمل النظام المالي ، حيث قام بشراء الأوراق المالية المدعومة من الحكومة وبدأ خطط لشراء صكوك دين الشركات والبلديات للحفاظ على تدفق الائتمان ، في حين فرض حكام الولايات أوامر البقاء في المنزل ، وذلك في محاولة لإبطاء انتشار الفيروس .

     

    أشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أنه في الوقت الذي يخيم شبح هذا الوباء على الولايات المتحدة واقتصادها لفترة أطول مما توقعه بعض المسئولين ، سئم ” ترامب ” والعديد من الجمهوريين في الكونجرس من الإنفاق الفيدرالي لدعم العمال والشركات وبدأوا في حث الولايات على عودة الأمور لطبيعتها ، موضحة أنه مع توقع استمرار تزايد حالات الإصابة والوفيات جراء هذا الفيروس ، وضعف القدرة على إجراء الاختبارات ، فمن المتوقع أن تبقي العديد من الولايات الأعمال مغلقة في الصيف أو لفترة أطول من ذلك .

    ذكرت الصحيفة أن الاقتصاديين – بما في ذلك الليبراليون والعديد من المحافظين – يحذرون من أن إنهاء جهود مساعدة الشركات والعمال مبكراً دون سن استراتيجية جديدة يمكن أن يدفع الاقتصاد إلى جزء من التعافي الجزئي ، وسيؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة وعدم كفاية الدعم للشركات المتعثرة ومن هم خارج العمل ، وفي هذه الحالة ، يحذر الخبراء من أن التمويل الحكومي المؤقت خلال الأزمة لن يكون له جدوى بالنسبة للأشخاص والشركات الضعيفة .

  • رويترز : ” أوباما ” يصف تعامل ” ترامب ” مع وباء كورونا بالفوضوي

    1 – نقلت وكالة ( رويترز ) البريطانية تصريحات مصدر أمريكي – لم تسمه – قوله أن الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما “

    وصف أسلوب تعامل الرئيس الحالي ” ترامب ” مع وباء كورونا بأنه ( فوضوي ) ، وذلك خلال مؤتمر عبر الهاتف مع أعضاء

    سابقين في إدارته ، مشيرة إلى أن ” أوباما ” نأى بنفسه إلى حد كبير عن الجدل الدائر حالياً حتى عندما جرى تحميله

    وإدارته الديمقراطية المسئولية عن مجموعة متنوعة من المشكلات المتعلقة بتوفير إمدادات كافية لمحاربة الوباء الذي

    أودى بحياة ما يزيد على (75) ألف أمريكي  .

     

    2 – أشارت الوكالة إلى أنه خلال اتصاله يوم الجمعة مع (3) ألاف عضو بجمعية تحمل اسمه وتضم من خدموا في إدارته

    ، حث ” أوباما ” أنصاره على الوقوف خلف المرشح الديمقراطي للرئاسة ” جو بايدن ” الذي يسعى لإزاحة ” ترامب “

    من منصبه خلال الانتخابات المقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل ، موضحة أن موقع ( ياهو نيوز ) كان أول من نشر محتوى

    هذه المكالمة ، وأن مصدراً مطلعاً أكد لرويترز لاحقاً صحة مضمون المكالمة .

     

    3 – أوضحت الوكالة أن الرئيس الأمريكي السابق ” باراك أوباما ” قال خلال المكالمة المسربة أن الانتخابات

    ( مهمة للغاية لأن ما نواجهه ليس مجرد فرد أو حزب سياسي بعينه ) ، مضيفاً : ( نحن في معركة مع تلك التوجهات

    طويلة المدى والتي تعني أن تكون أنانياً وصاحب عقلية قبلية ومثيراً للانقسام وتنظر إلى الآخر بوصفه عدواً ،

    وهو ما أصبح اتجاهاً أقوى داخل المجتمع الأمريكي ) ، وقال إن هذا أحد الأسباب التي جعلت

    ( الاستجابة لهذه الأزمة العالمية ضعيفة ) ، مشيراً إلى أنه سيبذل قصارى جهده لدعم ” جو بايدن “.

     

    4 – أوضحت وكالة ( رويترز ) البريطانية من جانبها أن مكتب ” أوباما ” رفض التعليق على هذه المكالمة المسربة ، مشيرة لتصريحات المتحدثة باسم البيت الأبيض ” كايلي ماكناني”  التي أكدت خلالها أن تعامل ” ترامب ” مع أزمة فيروس كورونا لم يسبق له مثيل وأنقذ حياة الأمريكيين ، وأنه في حين يشجع الديمقراطيون على التجمعات الحاشدة ، كان ” ترامب ” ينشر أدوات الحماية الشخصية وأجهزة التنفس الصناعي ويجري اختبارات في جميع أنحاء البلاد .

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية .. تفشي المرض في ( ألمانيا / كوريا الجنوبية) يظهر مخاطر تخفيف القيود

    1- ذكرت الوكالة أن عاصمة كوريا الجنوبية أغلقت العديد من الأماكن أمس بسبب تسجيل مجموعة جديدة من المصابين بفيروس كورونا ، وفي نفس الوقت تسعى ألمانيا لاحتواء تفشي المرض ، مما يسلط الضوء على المخاطر التي تواجهها السلطات في محاولتها إعادة فتح اقتصاداتها .

    2- أضافت الوكالة أنه في جميع أنحاء العالم ، تتصارع الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتضررة بشدة مع كيفية تخفيف القيود المفروضة على الأعمال والنشاط العام دون التعرض لموجة ثانية قاتلة من العدوى ، مشيرةً إلى تصريحات وزير الخارجية الألماني الذي أكد أنه على أوروبا أن تعترف بأنها لم تكن مستعدة جيداً لتفشي المرض .

    3- أشارت الوكالة إلى قيام بعض الدول بتخفيف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا ، حيث ذكرت أن إيطاليا التي تضررت بشدة شهدت نزول المواطنين إلى الشوارع للاستمتاع بالطقس الجيد ، ولكن حذر عمدة مدينة ميلانو “جوزيبي سالا ” من أن بعض المواطنين قد يعرضون الانتعاش الاقتصادي للمدينة للخطر ، وهدد بإغلاق منطقة (نافيغلي) في المدينة ، بعد أن تم مشاهدة حشود من الشباب يتجاهلون قواعد التباعد الاجتماعي .

  • مجلة (فوربس) الأمريكية ..غواصات جديدة تنضم لقوات البحرية المصرية

    1- ذكرت مجلة (فوربس) الأمريكية أن البحرية المصرية تعتبر قوة إقليمية مهمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، وأنها كانت لسنوات عديدة تتكون إلى حد كبير من سفن قديمة متبقية من صفقات الأسلحة مع ( الاتحاد السوفيتي / الصين ) ، لكن تغير ذلك الآن بسرعة مع قدوم الغواصات الجديدة ، حيث وصلت الغواصة الجديدة -209/1400) Type) الثالثة من ألمانيا في (5) مايو ، وسيتم أيضًا تسليم قارب رابع ، مضيفة أنه تم عرض الثلاث غواصات في مقدمة عرض بحري احتفالي .

    2- أشارت مجلة (فوربس) الأمريكية إلى أن الغواصات الجديدة ستنضم إلى أسطول البحرية المصرية الذي يضم الآن حاملتي هل كبيرتين طراز ميسترال تم شراؤها من فرنسا ، مضيفة أن مصر نشرت في وقت واحد طائرات ( أباتشي إيه إتش- 64 الأمريكية /  كا-52 الروسية ) على السفن الحربية ، و أن هذه أول مرة يتم فيها تشغيل هذين التصميمين المتنافسين جنباً إلى جنب .

    3- ذكرت مجلة (فوربس) الأمريكية أن التحديثات الجديدة في البحرية المصرية ستعمل على الحفاظ على قدرة مصر على فرض سيطرتها على شمال أفريقيا ، حيث تقوم قوات بحرية أخرى في شمال أفريقيا مثل ( الجزائر / المغرب ) بتوسيع قدراتها البحرية ، وأن هذه الخطوة ستجعل قوة مصر البحرية على درجة متقاربة من قوة دول أخرى مثل ( إسرائيل / تركيا / اليونان / إيطاليا / فرنسا ) .

  • الحرس الثوري الإيراني يكشف سلاحا جديدا بقدرات خارقة يشبه الـ”درونز” الأمريكية

    وأفادت وكالة “تسنيم” الإيرانية بأن “معراج” بصفتها أحدث طائرة مسيرة لحرس الثورة الإسلامية، تم إنتاجها وتصميمها في مركز أبحاث الطائرات المسيرة التابع لمؤسسة الاكتفاء الذاتي في القوات البرية لحرس الثورة، والمستوحاة من تصميم طائرات “آيروسوند” المسيرة الأمريكية وهي الآن جاهزة ليتم تسليمها إلى وحدة الطائرات المسيرة في القوات البرية لحرس الثورة الإسلامية.

    وأضافت الوكالة أنه “تم عرض هذه الطائرة المسيرة لأول مرة خلال استعراض 10 سبتمبر 2019 في طهران، ولم ترد أي أخبار عن تلك الطائرة منذ ذلك الحين”، مشيرة إلى أن العقيد أكبر كريملو، أعلن عن الاختبار الناجح لهذه الطائرة المسيرة وإزالة العيوب الطفيفة.

    وقالت “تسنيم” إن “معراج” أحدث طائرة استطلاع مسيرة للقوات البرية للحرس الثوري، خرجت من الاختبارات بنجاح ومستعدة للقيام بمهام الاستطلاع، مؤكدة أنه “يمكن لهذه الطائرة المسيرة أن تطير بسرعة 140 كم في الساعة على ارتفاع 12000 قدم لمسافة 1000 كلم.

    ويبلغ وزنها 35 كغم ويمكنها حمل حمولة بوزن 5 كغم، ويمكن أن تهبط على أي طريق أو سطح ليمكنها الطيران مجددا.

  • فيروس كورونا اتهامات متبادلة بين الولايات المتحدة والصين

    تصاعدت مؤخراً حدة الاتهامات بين الولايات المتحدة الصين  على خلفية انتشار فيروس كورونا من الصين إلى دول العالم ، حيث تبادل الجانبين الاتهامات بشأن انتشار الفيروس ، واتهمت كل واحدة منهم الأخرى بأنها السبب في تواجده ، حيث أكد الرئيس الأمريكي ” ترامب ” أنه اطلع على أدلة تثبت أن فيروس كورونا ينحدر من معهد بمدينة ” ووهان ” الصينية ، مُعتبراً أن الصين فشلت في احتواء الفيروس أو تركته ينتشر بشكل متعمد .

    بينما نفت الصين تلك الاتهامات، مؤكدة أن أفراد من الجيش الأمريكي كانوا وراء انتشار الفيروس في ووهان خلال زيارتهم لها في نوفمبر 2019 ، وأن منبع المرض أمريكي الأصل ، بدلالة الأعداد الكبيرة من المصابين والضحايا الأمريكيين مقارنة بالصينيين ، وأن الولايات المتحدة الأمريكية لم تكتشف أمر هذا المرض إلا بعد أن كشفت عنه الكوادر والمعاهد الصحية الصينية .

    فيما رفضت الولايات المتحدة تلك الاتهامات ، حيث أكد ترامب أن الجيش الأمريكي لم ينقل الفيروس للصين ، بل جاء الفيروس من الصين ، حيث وصف ” ترامب ” الفيروس مراراً وتكراً بأنه ” فيروس صيني ” ، وتوالت بعد ذلك الاتهامات الأمريكية للصين بأنها هي مصدر الفيروس على النحو التالي : –

    • يوم (28) إبريل الماضي أعرب الرئيس ” ترامب ” عن استياءه من الصين ، معتبراً أنه كان من الممكن ردع الفيروس من مصدره بالصين ، وما كان ليتفشى في العالم أجمع .
    • اتهم وزير الخارجية ” مايك بومبيو ” الصين في عدد من المقابلات التلفزيونية بالمسئولية عن الفيروس ، معتبراً أن الصين أخفت معلومات بشأن الفيروس ، وحجبت الحقائق الرئيسية عن منظمة الصحة العالمية ، مشيرا إلى أنه يعتقد بأن الفيروس نشأ في المختبرات الصينية وأضاف أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها العالم للفيروسات نتيجة لحالات فشل تقع في معمل صيني .
    • اتهم المستشار التجاري للبيت الأبيض ” بيتر نافارز ” الصين بإرسال اختبارات للأجسام المضادة منخفضة الجودة ومزيفة إلى الولايات المتحدة ، مشيراً إلى أن الصين تحاول الاستفادة من الوباء وبيع شحنات من الاختبارات المزيفة  .
    • أكدت ( المخابرات الأمريكية – CIA ) أنها تعتقد أن الفيروس يعود أصله إلى الصين ، ولكنه لم يكن نتاج عمل بشري أو تعديل جيني ، مضيفة أنها ستواصل فحص ما يظهر من معلومات لتحديد ما إذا كان التفشي بدأ من خلال مخالطة حيوانات مصابة أو ما إذا كان نتيجة حادث بمختبر في مدينة ووهان الصينية ، كما خلص تقرير استخباراتي مقدم للبيت الأبيض في أبريل 2020 إلى أن بكين أخفت حجم الأزمة ، ولم تعلن عن حقيقة إجمالي حالات ( الإصابة / الوفاة ) بسبب الفيروس ، وأن حالات ( الإصابة / الوفاة ) كانت غير كاملة بشكل متعمد .

    وقف الولايات المتحدة الدعم الذي تقدمه لمنظمة الصحية العالمية ، واتهامها بالتساهل مع الصين

    • وجه الرئيس الأمريكي ” ترامب ” انتقاداً حاداً لمنظمة الصحة العالمية ، واتهمها بأنها كانت متساهلة أكثر من اللازم مع الصين ، مضيفاً ” أفسدت منظمة الصحة العالمية الأمر بالفعل لسبب ما رغم أنها ممولة بشكل كبير من الولايات المتحدة ، إلا أنها ركزت بشكل كبير على الصين ، سنولي هذا الأمر نظرة فاحصة ، لحسن الحظ فإنني رفضت نصيحتهم في وقت مبكر بإبقاء حدودنا مفتوحة أمام الصين ، لماذا قدموا لنا توصية خاطئة كهذه ؟ ” ، ليعلن بعدها ” ترامب ” وقفه للدعم الذي تقدمه بلاده لمنظمة الصحة العالمية .
    • بعد أيام من قرار الرئيس ” ترامب ” بوقف الدعم لمنظمة الصحة العالمية ، قامت الصين بتعديل أعداد الوفيات في مدينة ووهان وقامت برفع تلك الأعداد ، مما جعل الرئيس ” ترامب ” يواصل هجومه على الصين بأنها تخفي الحقائق ، وغير دقيقة في المعلومات بشأن أعداد ( الوفيات / المصابين ) ، حيث نشر ” ترامب ” تغريدة على موقع تويتر قال فيها ( أعلنت الصين مضاعفة عدد الوفيات من العدو غير المرئي ، إنها أعلى بكثير من ذلك وأعلى بكثير من وفيات الولايات المتحدة ، ليست بأي حال قريبة منها ) .. من جانبها نفت الصين تلك الاتهامات ، حيث أكدت الخارجية الصينية أنه لم يكن هناك أي تستر على المعلومات ولن تسمح بأي إخفاء ،  وأن ما حدث هو خطأ حصل في احتساب عدد الوفيات فقط .
    • كررت منظمة الصحة العالمية التأكيد بأن الفيروس من أصل طبيعي ، داعية لتحديد المصدر الحيواني للفيروس وكيف تم اختراق حاجز الأنواع بين الحيوان والبشر ، حيث شدد ” مايكل راين ” مسئول الطوارئ في منظمة الصحة العالمية على أن منظمة الصحة استمعت مراراً وتكراراً إلى العديد من العلماء الذين فحصوا البصمة الجينية للفيروس ، قائلاً ( نحن متأكدون من أن هذا الفيروس طبيعي المنشأ ) .. كما أعربت المنظمة عن أملها في أن تتلقى دعوة من السلطات الصينية للمشاركة في تحقيقاتها بشأن المصادر الحيوانية للفيروس ، وهو الأمر الذي رفضته الصين من قبل ، حيث رفضت في وقت سابق دعوات لإجراء تحقيق دولي مستقل حول ظهور الفيروس ، مُعتبرة أن الدعوات للتحقيق المستقل تُخفي دوافع سياسية .
    • عرقلت كلا من الولايات المتحدة والصين مشروع قرار ( فرنسي – تونسي ) في مجلس الأمن ، يدعو لتعزيز التنسيق بمواجهة الفيروس .. وعن خلفيات العرقلة ، أوضح مراقبون أن الصين تريد ذكر منظمة الصحة العالمية في مشروع القرار ، في حين أن الولايات المتحدة ترفض ذلك ، ويرجع ذلك إلى أن ” ترامب ” يعتبر أن منظمة الصحة العالمية تفتقر للشفافية ولم تحذر مبكراً من المخاطر العالمية التي يفرضها الوباء .

    اتهامات الرئيس الأمريكي ” ترامب ” للصين بالتدخل في الانتخابات الرئاسية المقبلة

    • يوم (30) إبريل 2020 الماضي اتهم ” ترامب ” الصين بأنها تريد أن يخسر الانتخابات المقبلة ، مشيراً إلى أن إنه يعتقد أن أسلوب إدارة الصين لأزمة فيروس كورونا دليل على أن بكين على استعداد لبذل كل ما في وسعها ، لكي ينهزم في محاولته الفوز بالرئاسة لفترة ثانية في انتخابات نوفمبر المقبل ، قائلاً ( بإمكاني أن أفعل الكثير .. الاتفاق التجاري الذي أبرمته مع الرئيس الصيني بهدف تقليل العجز التجاري الأمريكي مع الصين اختل اختلالاً شديداً بفعل التداعيات الاقتصادية للفيروس ) ، وعندما سُئل ” ترامب ” عما إذا كان يفكر في اللجوء إلى فرض رسوم على الصين أجاب قائلاً : ( ثمة أمور كثيرة يمكن أن أفعلها ، نحن ندرس ما حدث ) .
    • جاءت تلك التصريحات عقب الهجوم الذي شنته حملة المرشح المحتمل ” جو بايدن ” الانتخابية ضد الرئيس الأمريكي ، واتهامه بأنه تساهل مع الصين خلال الأزمة ، كما أنه لم يكن حاسماً بشكل كافي مع السلطات الصينية ، حيث أكد توني بلينكن مستشار السياسة الخارجية لبايدن أن تعامل ترامب بتراخي مع الصين في وقت مهم للغاية ، بينما ” بايدن ” سيصر على تحميل الصين مسئوليتها ، فلهجة ” ترامب ” الحادة تجاه الصين جاءت في اليوم التالي لإطلاق حملة ” بايدن ” مقطعي فيديو يتهم فيما ” ترامب ” بالتساهل مع الصين .
    • ردت الخارجية الصينية على اتهامات ” ترامب ” بالتدخل في الانتخابات الرئاسية ، مؤكدة أنه ليس لديها مصلحة في ذلك ، حيث صرح ” قنج شوانج ” المتحدث باسم الخارجية الصينية بأن الانتخابات شأن داخلي للولايات المتحدة وأن بكين تأمل ألا يحاول الأمريكيون جر الصين إليها .
    • أظهرت استطلاعات الرأي تُظهر تراجع التأييد الشعبي للرئيس ” ترامب ” في ولايات أساسية ، وسط انتقادات لأدائه في أزمة كورونا ، ولذلك لجأ ” ترامب ” إلى إقحام الصين في حملته الانتخابية واتهمها بنشر الفيروس في العالم .

    تداعيات تصاعد الاتهامات بين الولايات المتحدة والصين على مستقبل الاقتصاد العالمي

    • مع تطورات الأحداث حول الفيروس ، وتداعياته على مستقبل الاقتصاد الأمريكي والعالمي ، تجددت مطالبات ” ترامب ” بالحصول على تعويضات من الصين ، على غرار ما فعلت ألمانيا ، حيث قال ترامب ” إذا كانت ألمانيا تدعو الصين إلى دفع مبلغ 165 مليار دولار ، فإننا سنطالب بتعويضات أكثر ، نحن نتحدث عن أموال أكثر بكثير مما تتحدث عنه ألمانيا ولم نحدد المبلغ النهائي ، إنه سيكون كبيراً للغاية ” .. من جانبها حثت الصين الولايات المتحدة على التوقف عن إلقاء اللوم على الآخرين ، معتبرة أن هدف ذلك هو التغطية على سوء تعاملها مع الفيروس في الداخل الأمريكي .
    • رغم أن الصراع الاقتصادي القائم بين من ( الولايات المتحدة / الصين ) قد ألقى بظلاله على الاقتصاد العالمي ككل ، فإن تأثيرات فيروس كورونا ستكون هي التحدي الأصعب الذي يواجه الاقتصاد العالمي في المرحلة القادمة ، حيث يشير تقرير وكالة أونكتاد ( مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية ) إلى أن الأزمة التي تسبب بها كورونا ستؤدي إلى ركود في الاقتصاد العالمي ، وهو ما سيتسبب في انخفاض النمو السنوي العالمي لهذا العام بنسبة (2.5 % ) ، ووفقاً لتقارير اقتصادية ، فإن تداعيات تفشي فيروس كورونا ، قد يلغي النتائج المتحققة من الاتفاق الاقتصادي بين ( الولايات المتحدة / الصين ) ، وهو ما سيضر بالاتفاق ، وسيلقي بظلاله على الاقتصاد العالمي ككل ، حيث أعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن اقتصاد الولايات المتحدة انخفض بمعدل سنوي نسبته (4.8% ) ، خلال ‏الربع الأول من العام الحالي ، وأوضحت أن التراجع في الناتج المحلي الإجمالي كان مدفوعاً ‏بهبوط الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل (70%) من النشاط الاقتصادي الأمريكي ، حيث هبط إنفاق ‏المستهلكين بمعدل سنوي بلغ (7.6 %) خلال الفترة نفسها ، في الوقت نفسه ، يرى بعض الاقتصاديين أن الدول التي تتعافي مبكراً من هذا الفيروس ، وتعاود أنشطتها الاقتصادية تستطيع دفع عجلة الاقتصاد للأمام ، وتستطيع أن تستحوذ على الحصة الأكبر من الاقتصاد العالمي ، وهنا يكمن جوهر الخلاف الأمريكي – الصيني .
  • الجارديان البريطانية : ارتفاع معدل البطالة فى أمريكا لأعلى مستوى منذ 40 عاما بسبب كورونا

    أبرزت صحيفة “الجارديان” البريطانية فقدان أكثر من 20 مليون شخص في الولايات المتحدة وظائفهم في أبريل ، وارتفاع معدل البطالة إلى أكثر من ثلاثة أضعاف ، حيث أدى وباء فيروس كورونا إلى إغلاق أكبر اقتصاد في العالم ، مما تسبب في أزمة مالية لم تشهدها الولايات المتحدة منذ الكساد الكبير.

    وأعلنت وزارة العمل اليوم الجمعة أن معدل البطالة في الولايات المتحدة ارتفع إلى 14.7٪ من 4.4٪ فقط في مارس ، حيث كان أدنى مستوى منذ 50 عامًا عند 3.5٪ في فبراير قبل إصابة الولايات المتحدة بالفيروس.

    وقالت الصحيفة إن كورونا أطاح بمكاسب وظيفية تم تحقيقها على  مدار عقد من الزمان لقد  في أقل من شهرين.

    وتعد خسائر الوظائف الأخيرة أسوأ رقم شهري مسجل منذ سنوات.

    وجاءت أقرب مقارنة في عام 1933 عندما بلغت البطالة ما يقدر بنحو 25 ٪ ولكن كان ذلك قبل أن تبدأ الحكومة في نشر الإحصاءات الرسمية.

  • إصابة مساعد نائب الرئيس الأمريكى بفيروس كورونا

    كشف مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية، اليوم الجمعة، عن إصابة مساعد نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس بفيروس كورونا المستجد، جاء ذلك في نبأ عاجل أوردته “إن بي سي نيوز”، والذي يأتي بعد يوم من الكشف عن إصابة الخادم الشخصي للرئيس دونالد ترامب بمرض “كوفيد 19” الذي يسببه الفيروس.

    وبحسب شبكة “سي إن بي سي”، كان من المقرر أن يسافر بنس إلى دي موين، أيوا، صباح اليوم، لكن رحيله من قاعدة أندروز الجوية تأخر لمدة ساعة تقريبًا لحين تعامل الموظفون مع أخبار التشخيص.

    وسجلت أمريكا حتى اليوم، قرابة 1.3 مليون إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، إلى جانب 77 ألف حالة وفاة، فيما تماثل 217 ألفًا للشفاء من المرض.

    ومع ذلك، يرفض كل من بنس وترامب بشكل عام ارتداء الأقنعة، والتي توصي مراكز السيطرة على الأمراض الجميع بارتدائها من أجل منع انتشار الفيروس التاجي.

  • وكالة التعاون الأمني الأمريكية:بيع معدات لمصر لتحديث طائرات الأباتشي

    وكالة التعاون الأمني والدفاعي الأمريكية:بيع معدات للحكومة المصرية لتحديث طائرات الأباتشي الهجومية طراز (AH-64E)

     

    1 – نشرت الوكالة بياناً ذكرت خلاله أن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على صفقة بيع معدات عسكرية محتملة للحكومة المصرية تتضمن بيع معدات لتحديث (43) طائرة هجومية طراز أباتشي (AH-64E) من خلال صفقة قيمتها (2.3) مليار دولار ، مشيرة إلى أن وكالة التعاون الأمني ​​والدفاعي قد سلمت اليوم الشهادة المطلوبة لإبلاغ الكونجرس بهذا البيع المحتمل.

    طائرات الأباتشي الهجومية طراز (AH-64E)
     

    2- ذكرت الوكالة أن الحكومة المصرية طلبت شراء معدات لتجديد (43) طائرة هجومية من طراز (AH-64E)  ، موضحة أن ذلك يشمل : ( 88)  محرك من طراز  (T700-GE-701D) ، عبارة عن (86 محرك معاد تصنيعها / 2 قطع غيار) ، و(47) نظام لتحديد الأهداف وتعيين الرؤية ، ومستشعرات الرؤية الليلية الحديثة من نوع (AN/ASQ-170  /  AN/AAR-11  ) ، موزعة كالآتي (43 نظام لتحديد الأهداف معاد تصنيعه /  2 نظام جديد /  2 قطع غيار )  ، مضيفة أن الصفقة تشمل أيضاً (45) أنظمة إنذار صاروخي (CMWS)  من نوع (AAR-57)  تشمل ( 43 جديدة  / 2 قطع غيار ) ، كما تشمل أيضاً (92) نظام تحديد المواقع العالمي وأنظمة ملاحة بالقصور الذاتي ( وهو عبارة عن وسيلة مساعدة للملاحة تستخدم الحاسوب وأجهزة استشعار الحركة وأجهزة استشعار الدوران من أجل الحساب بشكل مستمر )، تشمل (86 نظام جديد / 6 قطع غيار) .

     

    3- أضافت الوكالة أن الصفقة تضمنت أيضاً معدات مثل منصات رصد باستخدام الليزر طراز (AN / AVR-2B) ، وأجهزة إرسال طراز (AN/APX-119) ، ونظام التمييز بين الصديق والعدو (IFF)  ، وأجهزة تحديد الارتفاع الراداري طراز (AN/APN-209)  ، وأجهزة تحديد الاتجاه تلقائياً طراز (AN/ARN-149) ، وأجهزة لاسلكي تعمل على الترددات فوق العالية / الترددات العالية جداً (UHF / VHF)  ، وأجهزة لاسلكي تكتيكية طراز ( AN/ARC-201E) ، وأنظمة إنذار بالرادار طراز (APR-39) ، وأجهزة ” مودم ” ( معالجة بيانات ) لتحسين البيانات طراز (IDM-401) ، وأجهزة تحسين دقة الصور من نوع (EI2) ، وقاذفات طراز (M299) لإطلاق صواريخ (Hellfire ) ، وقاذفات الصواريخ ذات أنبوب قطره (2.75) بوصة ، ومدافع آلية طراز (M230) ، وقطع غيار لمواسير المدافع من طراز (M230) ، وأجهزة مؤشرات أداء رئيسية طراز (MT06) ، وأجهزة تدريب ، وخوذات ، وأجهزة محاكاة ، ومولدات ، ومركبات ذات عجلات ومعدات تنظيم وتشغيل ، إلى جانب قطع الغيار والصيانة ومعدات الدعم والاختبار ، علاوة على البيانات والكتيبات الفنية ، ومعدات التدريب ، والعناصر الأخرى ذات الصلة بالدعم اللوجيستي.

     

    4- ذكرت الوكالة أن هذه الصفقة المقترحة ستدعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن بلد صديق لا يزال شريكاً استراتيجياً مهماً في الشرق الأوسط  ، كما أنها لن تغير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة ، مشيرة إلى أن المقاولين الرئيسيين المشاركين في هذه الصفقة هي شركات ( Boeing /  Meza / AZ / Lockheed Martin  / Orlando ).

  • “ترامب” خلال مؤتمر صحفي :لا يمكننا أن نبقي البلاد مغلقة لعامين

    يقدم موقع الحدث الآن ملخصاً لأبرز تصريحات الرئيس الأمريكي ” ترامب ” خلال مؤتمر صحفي الذي عقده بالبيت الأبيض :

     

    • الرئيس الروسي ” بوتين ” قبل اقتراحه بتزويد واشنطن لروسيا بأجهزة تنفس اصطناعي لدعم المرضى المصابين بالفيروس .
    • لا يمكننا أن نبقي البلاد مغلقة لعامين .
    • نتطلع لتخفيف القيود على حركة السفر الدولية في الوقت المناسب .
    • من المحتمل أن نتخذ المزيد من التدابير الاقتصادية لمواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا .
    • اعتقد اننا سنشهد العام القادم اقتصاداً جيداً .
    • حكام الولايات لديهم سلطات واسعة ، و نحن نثق باتخاذهم للقرارات الصائبة .
    • علي البلدان التي لا تريد من الولايات المتحدة حمايتها أن تحترمنا .
    • سنخضع يومياً أنا ونائبي ” مايك بنس ” لفحص فيروس كورونا .

     

  • معهد “واشنطن لدراسات الشرق الأدني” ينشر تقريراً حول موقف الجماعات الإرهابية من أزمة كورونا

    نشر معهد (واشنطن لدراسات الشرق الأدنى) تقرير حول نظرة المنظمات الإرهابية (القاعدة / داعش) لتفشي فيروس الكورونا وطرق الاستفادة منه تحت عنوان الإرهاب والكورونا .. مبالغة ومثالية وتجاهل :-

    • الـمقدمة
      نشر المعهد تقريراً حول موقف الجماعات الإرهابية من أزمة فيروس كورونا ، حيث أكد أنه على الرغم من محاولة كل من تنظيمي ( داعش / القاعدة ) استغلال وباء فيروس كورونا والأوضاع العالمية الحالية ، إلا أنهما يختلفان فيما بينهما في طريقة استغلال تلك الأزمة ، فقد أدى تحول تركيز العالم على مكافحة تفشي وباء كورونا ، إلى توفير مساحات جديدة لتنظيمي ( داعش / القاعدة ) للاستفادة من تفشي الوباء وعمل دعاية ولفت الأنظار وكسب مجندين جدد أو تنفيذ المزيد من العمليات الإرهابية ، حيث وجه تنظيم داعش رسالة لأعضائه مفادها أن حربهم الشاملة ستستمر ، وأنه في ظل انتشار وباء كورونا فان أنظمة الأمن الوطنية والدولية التي تكتلت لمواجهة التنظيم ستتراجع ، ومن ثم يجب أن يعمل التنظيم على تعظيم استفادته من تلك الظروف.
      ذكر المعهد أنه على عكس الخطاب العنيف الذي تبناه تنظيم داعش ، تبنى تنظيم القاعدة خطاباً دينياً يهدف إلى كسب تعاطف المسلمين ، فلم يدعو تنظيم القاعدة أتباعه للقيام بعمليات إرهابية ، وإنما انتقل لتصوير أحوال أتباعه بالأحوال الحالية للشعوب ، من زاوية عدم القدرة على الصلاة بالمساجد أو الحج أو العمرة ، وسوء الأوضاع الاقتصادية ، والترويج أنه تنظيم يهدف لنشر الفكر الإسلامي حول العالم ، ليطالب بعدها رجال الأعمال بالتبرع للتنظيم وأتباعه.
      أكد المعهد أنه في حين تبنت القاعدة وداعش استراتيجيات تحمل رسائل مختلفة ، فمن الواضح أن كلا التنظيمين يعملان وفقاً لمبدأ ” استغلال الظروف ” ، فمنهما من يرى أن كسب المتعاطفين يأتي بصورة أكبر بتجنب القيام بعمليات إرهابية وتبني خطاب مثالي ، وبرز هذا في موقف تنظيم القاعدة وسعيه فقط للحصول على تمويل والتأكيد على أنه تنظيم هدفه نشر الدين الإسلامي ، ومنهما من رأى أنه فرصة لمهاجمة السجون والإفراج عن أتباعه والعودة إلى طريق الجهاد مثل موقف تنظيم داعش.
      أضاف المعهد أنه في جميع الأحوال ، فإن تلك الجهود المبذولة من قبل الجماعات المتطرفة للاستفادة من تفشي الوباء لاستعادة قوتها ، يجب ألا تمر مرور الكرام دون ردود من قبل المجتمع الدولي حتى في تلك اللحظة الحاسمة ، وأنه في حين يركز المجتمع الدولي على مواجهة تفشي خطر كورونا وإعلان بعض الدول في التحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش عن انسحابها من العراق أو إعادة تمركز قواتها ، إلا أنه ينبغي على تلك الدول أن تعمل على توفير مساعدات عسكرية ولوجيستية للقوات والحكومات المحلية التي لعبت دوراً كبيراً في دحر التنظيم وهزيمته في العراق وسوريا ، كما يجب أيضاً على الخصوم مثل الولايات المتحدة وإيران الذين تجمعهم عداوة مع تلك التنظيمات المتطرفة أن ينحوا خلافاتهم جانباً ، وأن يستمروا في التعاون لمواجهة خطر عودة تلك التنظيمات التي لا تمثل تهديداً فقط على أمن المنطقة بل على العالم أجمع.. وفيما يلي تفاصيل ما ذكره المعهد :-
    • ذكر المعهد أنه ما بين المثالية والمبالغة والتجاهل ، تلخصت نظرة الجماعات المتطرفة والإرهابية لوباء كورونا ، والتحضير لاستغلاله عالمياً ، في محاولة لعمل مزيد من الدعاية وكسب مجندين جدد ، أو تنفيذ المزيد من العمليات الإرهابية ، أو الحصول على مساحة سياسية جديدة ، ومع ذلك ، يتخذ كل من تنظيم داعش وتنظيم القاعدة مسارات مختلفة في مقاربتهما لما يرونه على أنه دروس مستفادة من تفشي وباء فيروس كورونا ، ففي حين يتفق الطرفان على أن الفيروس هو بمثابة عقاب من الله ، فإن مسألة الاستفادة من نظريات المؤامرة وتمجيد انتشار الوباء يشير إلى وجود اختلاف في الرسائل التي يحاول بثها كلا الطرفين.
    • أضاف المعهد أنه بعد الهزائم المتكررة التي لحقت بتنظيم داعش في (سوريا / العراق) وما تلاها من تخبط داخل التنظيم عقب مقتل زعيم التنظيم ” أبو بكر البغدادي ” أدى تحول تركيز العالم على مكافحة تفشي وباء كورونا ، إلى توفير مساحات جديدة لتنظيم داعش للاستفادة من تفشي الوباء ، فعلى الرغم من أن التنظيم لم يهزم بشكل كامل واضطُر أعضائه في معظم المناطق للاختباء ، إلا أنه عاد مرة أخرى مستغلاً تفشي الوباء ، لعمل دعاية له ولفت الأنظار ، فمنذ بداية تفشي الوباء ، أظهرت منشورات داعش اهتماماً كبيراً به وبالتطورات الناتجة عنها.
    • أوضح المعهد أنه في مقال افتتاحي في جريدة النبأ ، وجه تنظيم الدولة رسالة لأعضائه مفادها أن حربهم الشاملة ستستمر ، حتى مع انتشار الفيروس ، علاوة على ذلك ، أفاد التنظيم أنه في ظل انتشار وباء كورونا فان أنظمة الأمن الوطنية والدولية التي تكتلت لمواجهة التنظيم ستتراجع ، ومن ثم يجب أن يعمل التنظيم على تعظيم استفادته من تلك الظروف ، وبالفعل ، دفع انتشار فيروس كورونا إلى إعلان التحالف الدولي ضد تنظيم داعش الذي تقوده الولايات المتحدة في مارس الماضي إلى سحب بعض من قواته في العراق وإعادة تمركزها خوفاً من تفشي فيروس كورونا ، وقد فسر التنظيم انتشار وباء كورونا على أنه غضب من الله ، حيث نشر التنظيم في العدد (220) من الصحيفة مقالاً حمل الآية الثانية عشر من سورة البروج بالقرآن الكريم ((إن بطش ربك لشديد)) وفي العنوان دلالة على أن انتشار الوباء هو عقاب من الله لمن خالفوا النبي وتعاليمه ، وبرر المقال انتشار الوباء بالصين على أنه عقوبة إلهية على ما ارتكبته الصين بحق المسلمين من الإيغور ، ونحو دفع الأتباع والتأكيد أن الوباء هو ابتلاء ومعاونة من الله ، انكر التنظيم في افتتاحية العدد (227) من صحيفة النبأ ، أن يكون الفيروس مختلق ومصنع من دولة ضد أخرى.
    • أضاف المعهد أنه في افتتاحية العدد (228) لصحيفة النبأ ، نشر التنظيم مقال بعنوان ” أسوء كوابيس الصليبيين ” ، ناقش فيه حظر التجوال في الدول الغربية وبقاء المواطنين بالمنازل ما يعرض تلك البلدان لخسائر اقتصادية ، مؤكداً على أن الدول الغربية الصليبية ، تأمل في أن يتوقف أتباع التنظيم ونظراءهم عن القيام بعمليات تستهدفهم أو تستهدف حلفاءهم بالخارج ، كما دعا التنظيم إلى إطلاق سراح السجناء من التنظيم القابعين في سجون المشركين ومخيمات الذل ، وبالفعل بدأ تنظيم داعش في تنفيذ تهديداته وشرع في شن هجمات أكثر لتوسيع نفوذه ، لا سيما في المناطق المتنازع عليها في العراق وسوريا.
    • اشار المعهد إلى أنه نظراً لأن العراق وسوريا يمثلان المعقل التاريخي للتنظيم ونقاط قوته ، فان ذلك يدفع التنظيم بصورة أكبر لاستمرار تركيزه في المستقبل القريب على هاتان الدولتان ، إلا أن تركيزها على العراق سيكون أكبر ، خاصة في ظل تخفيض القوات الدولية من ناحية ، وفي ظل تجدد الصراع السياسي والعقائدي من ناحية أخرى ، وهو ما يمثل أرضاً خصبة للتنظيم لاستعادة قواعده هناك ، وقد يتجه التنظيم نحو استهداف الدول الغربية من خلال استغلال موقف مجموعات اليمين المتطرف من المهاجرين والأقليات ، خاصة في (فرنسا / ألمانيا / الولايات المتحدة ) ، وإن كان متوقع أن تكون عمليات محدودة الأثر ، ومع ذلك ، قد يمثل الإغلاق الحالي للكثير من المدن الغربية بسبب انتشار فيروس كورونا واختفاء التجمعات العامة التي غالباً ما يستهدفها التنظيم عائقاً أمام تلك العمليات والتي قد تكون ذات تأثير محدود.
    • ذكر المعهد أنه على عكس الخطاب العنيف الذي تنباه تنظيم داعش ، تبنى تنظيم القاعدة خطاباً دينياً يهدف إلى كسب تعاطف المسلمين ، حيث أصدر التنظيم بيان بعنوان ” السبيل لخروج البشرية من بطن الحوت .. وصايا ومكاشفات بشأن وباء كورونا ” ، أظهر الخطاب الاستغلالي للتنظيم لمرحلة ما بعد كورونا ، وفى حين أقر الخطاب الانتهازي للقاعدة بالتحديات التي يواجهها المسلمون خلال هذه الفترة ، إلا أنه أشار أيضاً إلى رؤية التنظيم لمرحلة ما بعد كورونا ، وعلى عكس نظيره “داعش ” ، لم يدعو تنظيم القاعدة أتباعه للقيام بعمليات إرهابية ، وإنما انتقل لتصوير أحوال أتباعه بالأحوال الحالية للشعوب ، من زاوية عدم القدرة على الصلاة بالمساجد أو الحج أو العمرة ، وسوء الأوضاع الاقتصادية ، ليطالب بعدها رجال الأعمال بالتبرع للتنظيم وأتباعه.
    • أضاف المعهد أنه على خطى داعش ، يرى خطاب تنظيم القاعدة أن انتشار وباء كورونا هو غضب من الله ، ودعا الدول الغربية إلى التحول إلى الإسلام ، وبرر ذلك على سبيل المثال بالقول أن الأثار الاقتصادية الحالية هي نتيجة لاستحلال الربا ، مشيراً إلى أن إجراءات المكافحة الحالية هي الإجراءات التي دعا لها نبي الإسلام من قبل وقت انتشار الوباء ، مضيفاً أن موقف تنظيم القاعدة ، يمكن قراءته من زاويتين ، الأولى أن التنظيم ليس لديه قدرة فعلية في تلك الأوقات على إحداث فارق والقيام بعملية تتناسب مع حجم عمليات التنظيم في الغرب ، والثانية أن التنظيم يحاول كسب أكبر قدر من المتعاطفين في مرحلة ما بعد كورونا ، بتوجيه خطاب تسامحي مقابل خطابات كراهية من بعض مجموعات اليمين المتطرف ، مما يسهل عملية التجنيد ، ويبدو أن هذا الخطاب امتداد للنهج الذي اتبعه ” بن لادن ” قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، والذي كان يركز في المقام الأول على كسب التعاطف بين المجندين المحتملين والمجتمعات المحلية ، ومع ذلك ، أصبحت تلك الاستراتيجية غير ملائمة وفقدت مصداقيتها بشكل أساسي خاصة بعد أن قامت القاعدة بتنفيذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر.
    • أكد المعهد أنه في حين تبنت القاعدة وداعش استراتيجيات تحمل رسائل مختلفة ، فمن الواضح أن كلا التنظيمين يعملان وفقاً لمبدأ ” استغلال الظروف ” ، وهو مبدأ مرهون بأفكار التنظيم والفئة التي يخاطبها ويسعى لتجنيدها ، أي أن استغلال الظرف لدى التنظيمات مرتبط دون انفصال بقاعدة توزان المصالح ، فمنهم من يرى أن كسب المتعاطفين يأتي بصورة أكبر بتجنب القيام بعمليات إرهابية وتبني خطاب مثالي ، وبرز هذا في موقف تنظيم القاعدة وسعيه فقط للحصول على تمويل والتأكيد على أنه تنظيم هدفه نشر الدين الإسلامي ، ومنهم من رأى أنه فرصة لمهاجمة السجون والإفراج عن أتباعه والعودة إلى طريق الجهاد مثل موقف تنظيم داعش.
    • أضاف المعهد أنه في جميع الأحوال ، فإن تلك الجهود المبذولة من قبل المجموعات المتطرفة للاستفادة من تفشي الوباء لاستعادة قوتها ، يجب ألا تمر مرور الكرام دون ردود من قبل المجتمع الدولي حتى في تلك اللحظة الحاسمة ، مضيفاً أن الخطاب الإعلامي القاعدي الذي يحاول التحلي بالمثالية وكسب التعاطف بهدف تجنيد لمزيد من المتطرفين في التنظيم ، يجب أن يتم مواجهته بخطاب إعلامي موازي يبرز التناقض ما بين المثاليات التي تحتويها بيانات التنظيم وبين تصرفاته على الأرض ، فمثلاً ، لم تبرز بيانات القاعدة موقف التنظيمات الموالية لها والتي تبنت خطاباً عنيفاً يتناقض مع الخطاب المثالي للتنظيم ، ومن أبرز الأمثلة على ذلك إعلان حركة الشباب المجاهدين الصومالية استمرار عملها وتكثيف هجماتها ، ومن ثم ، وفي مواجهة خطاب القاعدة ، يجب أن يكون هناك خطاب إعلامي متماسك يدعو إلى نبذ العنف ويساهم في مناهضة الخطاب العنيف الذي يستهدف استقطاب واستمالة المزيد من الأفراد نحو التنظيم.
    • ذكر المعهد أنه في حين يركز المجتمع الدولي على مواجهة تفشي خطر كورونا وإعلان بعض الدول في التحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش عن انسحابها من العراق أو إعادة تمركز قواتها ، إلا أنه ينبغي على تلك الدول أن تعمل على توفير مساعدات عسكرية ولوجيستية للقوات والحكومات المحلية التي لعبت دوراً كبيراً في دحر التنظيم وهزيمته في العراق وسوريا ، كما يجب أيضاً على الخصوم مثل الولايات المتحدة وإيران الذين تجمعهم عداوة مع تلك التنظيمات المتطرفة أن ينحوا خلافاتهم جانباً ، وأن يستمروا في التعاون لمواجهة خطر عودة تلك التنظيمات التي لا تمثل تهديداً فقط على أمن المنطقة بل على العالم أجمع ، وغير ذلك ، قد يتمكن التنظيم من إعادة تنظيم صفوفه واستغلال الأزمة الحالية لاجتذاب العديد من المتطوعين خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية التي سيشهدها العالم في الفترة المقبلة والناتجة عن تفشي وباء كورونا.
  • تعليق سعودي رسمي عن تهديد ترامب لمحمد بن سلمان

    علقت السفارة السعودية في واشنطن على ما تداولته وسائل إعلام حول تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وتحدثه معه بحدة في اتصال هاتفي بينهما الشهر الماضي.

    وأكد فهد ناظر، المتحدث باسم سفارة الرياض لدى الولايات المتحدة، في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط” على “عمق ورسوخ العلاقات السعودية الأمريكية الاستراتيجية الممتدة منذ 75 عاما”.

    وشدد على “عدم تأثرها (العلاقة) بأي أطروحات إعلامية مجانبة للصواب”.

    ونفى فهد ناظر، الأسبوع الماضي، صحة التقارير الإعلامية التي تحدثت عن هذه الواقعة مشيرا إلى أنها “حرفت فحوى ونبرة الاتصال”.

    وأكد ناظر في تغريدة له على حسابه في “تويتر”، أن “مقالا نشر هذا الأسبوع حول مكالمة هاتفية أخيرة بين سمو ولي العهد محمد بن سلمان والرئيس دونالد ترامب، وتحمل تشويهًا تامًا لمضمون المكالمة ونبرته ، ولا تعكس حالة الاحترام المتبادلة بين الزعيمين”.

    ​وكانت وكالة “رويترز” أكدت نهاية شهر الماضي أنها “علمت من مصادر أن ترامب هدد محمد بن سلمان بقطع الدعم العسكري الأمريكي عن السعودية إذا لم تتوقف عن إغراق الأسواق في خضم الحرب الأخيرة في أسواق النفط”.

    وذكرت وكالة “رويترز” نقلا عن مصادر أن ترامب قال خلال محادثة هاتفية مع ولي عهد المملكة العربية السعودية محمد بن سلمان في 2 أبريل ، إن واشنطن ستضطر إلى سحب قواتها من المملكة إذا لم تخفض دول أوبك إنتاجها النفطي. وأبلغ ترامب ولي العهد بذلك قبل 10 أيام من الإعلان عن خفض إنتاج النفط.

    وأضافت المصادر، أن محمد بن سلمان أثناء المحادثة طلب من مساعديه مغادرة القاعة لمواصلة النقاش بشكل منفرد مع ترامب.

    وأشارت المصادر بحسب الوكالة إلى أن “الإدارة الأمريكية أخبرت القيادة السعودية بأنه بدون خفض إنتاج النفط، لن تكون هناك طريقة لمنع الكونغرس الأمريكي من فرض قيود على المملكة، مما قد يؤدي إلى انسحاب القوات الأمريكية”.

    وأفادت “رويترز”، إلى أن صحفيين سألوا ترامب في مقابلة صحفية حول ما إذا كان قد هدد السعودية بالانسحاب، وأجاب أنه “لم يكن يريد أن يتحدث عن ذلك”، لكن في رأيه، محمد بن سلمان كان منطقيا جدا وفهم أنه يواجه مشكلة.

    وأضاف “كان لديهم صعوبات في عقد صفقة، وأجريت محادثة هاتفية معه (ولي عهد) وتمكنا من الاتفاق على تخفيضات الإنتاج”.

    وذكرت الوكالة أنه في أواخر مارس، اقترح عضوا مجلس الشيوخ الجمهوري كيفن كريمر ودان سوليفان تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية للسعودية إذا رفضت المملكة خفض إنتاج النفط.

    وسبق واتفقت الدول الأعضاء في صفقة “أوبك +”، في 12 أبريل الماضي، على خفض إنتاج النفط بمقدار 9.7 مليون برميل يوميًا في مايو – يونيو وبمقدار 7.7 مليون برميل في النصف الثاني من العام الحالي وبمقدار 5.8 مليون برميل أخرى حتى نهاية أبريل 2022.

    وذلك بالمقارنة مع إنتاج أكتوبر 2018 كونه قاعدة مرجعية لعملية الخفض، إلا أنه بالنسبة لروسيا والمملكة العربية السعودية، تم أخذ 11 مليون برميل في اليوم، بحيث يكون حجم الانخفاض، قياساً على الجميع، ما نسبته 23 في المئة و18 في المئة و14 في المئة على التوالي.

  • ترامب: لا أصدق ما تقوله الصين.. ومازلنا فى مستوى منخفض لعدد وفيات كورونا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يصدق ما تقوله الصين حول نسبة الوفيات لديها، مضيفا: نحن لا نزال في المستوى المنخفض بالنسبة لعدد وفيات كورونا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق، كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • ترامب: نحن فى وضع يسمح لنا بمساعدة الدول الأخرى بأزمة كورونا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يمكن الاستهانة بفيروس كورونا وما نعيشه أشبه بحرب ضروس، مضيفا: نحن في وضع يسمح لنا بمساعدة الدول الآخرى في أزمة كورونا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • ترامب: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما وأصبح لدينا مصانع للكمامات

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يجب فتح المدارس للتلاميذ والطلبة لكن مع السماح فقط للمُدرسين الأقل من 60 عاماً بالعودة للعمل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • ترامب: أزمة وباء كورونا أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق ذكر موقع روسيا اليوم، أن أحد كبار مسئولي الطب في الولايات المتحدة الأمريكية كذب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير خارجيته، مايك بومبيو، حول مسألة تطوير فيروس كورونا المستجد في مختبر صينى، حيث قال أنطوني فوشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في أمريكا وعضو فريق العمل الأمريكي الخاص بمكافحة فيروس كورونا برئاسة ترامب، إن كل الأدلة العلمية المتوفرة تدل على أن هذه السلالة الجديدة من كورونا لها أصل طبيعي وتنحدر من عالم الحيوانات.

    وتابع مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في أمريكا أنه لو نظرتم في سير تطور الفيروس لدى الخفافيش وما هو موجود الآن (من الأدلة العلمية)، فكل شيء يدل بشدة على أنه ليس من الممكن أن يكون هذا الفيروس قد تم التلاعب به بشكل مصطنع أو متعمد، مشيرًا إلى أن كل شيء في التطور التدريجي مع مرور الوقت يشير بشدة إلى أن الفيروس نشأ في الطبيعة ومن ثم عبر الحاجز بين أنواع الكيانات الحية، معلنًا أنه  لا يؤيد، انطلاقًا من البيانات العلمية الواردة، والفرضية البديلة التي تقول إن الفيروس المستجد تم العثور عليه في الطبيعة ونقل سلالته إلى مختبر خرج منه لاحقا.

    واستطرد مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في أمريكا: لكنهذا يعني أن كل شيء بدأ في الطبيعة البرية في أي حال من الأحوال، لهذا السبب لا أفهم عن ماذا يتحدثون ولا أقضي وقتا كثيرا لمناقشة هذه الحجة المتكررة.

  • في أول زيارة منذ تفشى كورونا.. وزير الخارجية الأمريكي في تل أبيب الأسبوع المقبل

    ذكرت القناة الإسرائيلية “13” أن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو سيزور إسرائيل الأسبوع القادم، جاء هذا نقلا عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين على تجهيزات الزيارة، حيث سيجتمع بومبيو خلال الزيارة القصيرة التي ستستغرق 24 ساعة مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس حزب “ازرق- ابيض” بيني جانتس.

    وتعتبر الزيارة الأولى لبومبيو الى إسرائيل منذ أزمة كورونا، وحتى أنها اول زيارة خارجية له منذ انتشار الفيروس. ولم يتضح بعد سبب هذه الزيارة الاستثنائية. وردت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية مورغان اورتيغاس على القناة الإسرائيلية :”لا يوجد لدينا ما نعلن عنه حول سفرات وزير الخارجية بومبيو“.

    وقبل أسبوعين هنأ بومبيو على إقامة حكومة جانتس- نتنياهو موضحا ان البيت البيض :”سيعمل ويتعاون معها بشكل متواصل”، كما تطرق في تغريدته الى فرض السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الاردن، وشمال البحر الميت، ووفقا لأقواله فان الولايات المتحدة ستعرض موقفها أمام إسرائيل في اطار محادثات مغلقةـ،مضيفا ان “الضم هو قرار يجب على إسرائيل اتخاذه“.

  • ترامب وزوجته يوجهان الشكر إلى المعلمين والمعلمات في اليوم المعلم الوطنى

    وجه كلا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسيدة الأمريكية الأولى ميلانا ترامب، الشكر إلى المعلمين والمعلمات في اليوم المعلم الوطنى بالولايات المتحدة الأمريكية، ولما بذلوه من جهود كبيرة من العمل عن بعد في ظل تفشى فيروس كورونا.

    غرد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فى يوم المعلم الوطنى، مشيرا إلى أنه يقدر العديد الكبير الذى لا يحصى من الرجال والنساء الذين يكرسون حياتهم لغرس المعرفة في قلوب طلاب أمتنا.

    دونالد ترامب

    وأضاف ترامب خلال رسالته من البيت الأبيض:”إن الفصول الدراسية مكان فريد لكل طالب، حيث توفر لهم ملاذاً للتعلم والنمو. ومع ذلك، اختبرت الأشهر الماضية نماذجنا التعليمية التقليدية، حيث تطلب تفشي الفيروس التاجي من معلمي الأمة التكيّف مع الطلاب وتزويدهم بالتعليم من خلال وسائل مبتكرة بشكل متزايد. وأضاف: لقد ارتقى مدرسو الولايات المتحدة الأمريكية إلى مستوى التحدي من خلال تطوير وتنفيذ استراتيجيات خيالية ومبدعة ومليئة بالموارد ونقل حضور الفصول الدراسية وخطط الدروس إلى منازل طلابهم”.

    أوضح ترامب:إن “هذه التعديلات لتطبيق التعليم عن بعد تذكير بالعمل الكبير الذي يقوم به المعلمون كل يوم لضمان حصول شباب أمتنا على الكثير من فرص التعلم القيم، خلال هذه الفترة الصعبة . وتابع، كما رفض المعلمون والآباء ومقدمو الرعاية السماح للفيروس كورونا بالقوف في طريق إعداد قادة أمريكا المستقبليين لحياة مليئة بالمعنى والغرض والنجاح”.

    وأستطرد:”تعمل إدارتي لضمان حصول معلمي أمريكا دائمًا على الموارد التي يحتاجونها لتقديم تعليم عالى الجودة لطلابهم،  خلال شهر مارس المارض، وقعت على قانون CARES، ويتضمن هذا التشريع التاريخي والنقدي أكثر من 13 مليار دولار لمساعدة معلمي K-12 على الاستمرار في توفير تعليم عالي الجودة لطلابنا، خاصة من خلال التعلم عن بعد طوال فترة إدارتي ، استثمرنا في المعلمين حتى يتمكنوا من الاستمرار في تزويد طلابنا بالمعرفة والمهارات التي يحتاجونها لحياة هادفة وناجحة”.

    ميلانا ترامب

    ونشرت ميلانا ترامب، عبر حسابها بموقع تويتر، صورتها بجانب إحدى المكتبات، وعلقت قائلة:” في يوم المعلم الوطنى، تشرفت بالتحدث مع بعض المعلمين والمعلمين المذهلين من دولتنا العظيم، نشكرك على تفانيك لطلابنا دائمًا، ولكن بشكل خاص في هذه الأوقات غير المسبوقة”.

  • غرفة التجارة الأمريكية: خطة لمساعدة الشركات لمواجهة فيروس كورونا

    ذكرت غرفة التجارة الأمريكية بواشنطن ، أنها تعمل على تنظيم جميع مواردها لمساعدة الشركات على البقاء على قيد الحياة والحفاظ على تدفق رواتبهم إلى العمال والأسر الأمريكية ؛مع  تعبئة مجتمع الأعمال لمكافحة الوباء ؛ ومساعدة الشركات على الاستعداد لإعادة فتح الاقتصاد بشكل آمن وناجح ومستدام.
    أضافت الغرفة فى بيان على موقعها الالكترونى، إن الولايات المتحدة الأمريكية  ، خاصة الاقتصاد يواجه أزمة غير مسبوقة ، لافتة إنها تعمل على عدم تعرض الشركات للإفلاس نتيجة للفيروس التاجي.
    وأعلنت الغرفة على موقعها الرسمى ، العديد من الإجراءات والارشادات للشركات لتلافى آثار جائحة كورونا ، بما في ذلك أدلة المساعدة المالية ، ونصائح العمل عن بعد ، وأفضل الممارسات ، والروابط إلى الندوات عبر الإنترنت والبلدات ،إضافة إلى دليل قروض الطوارئ للشركات الصغيرة (PPP).
    وأوضحت الغرفة أن قانون CARES 350 ،خصص مليار دولار لمساعدة الشركات الصغيرة على إبقاء العاملين من خلال مبادرة أطلق عليها “برنامج حماية الراتب (PPP)” ، وتوفر 100٪ قروضًا مضمونة اتحاديًا يمكن إعفاؤها إذا حافظ المقترضون على كشوف الرواتب أو استعادتها.
    واشارت ان القانون وسع  برنامج SBA الطويل الأمد لقروض الإصابات الاقتصادية (EIDL) ، والذي يتضمن برامج قروض إضافية ، بجانب تعويض البطالة عن الدخل المفقود.
    ومن بينها الاجراءات التى اتخذتها الغرفة فإنها تنظم أسبوعيا لقاءات عن بعد، لمساعدة أصحاب الأعمال الصغيرة في المساعدات المالية وبرامج الدعم والإجابة على الأسئلة الشائعة.
  • وزير الصحة الأمريكى: تطوير لقاح لكورونا فى ديسمبر المقبل غير مؤكد

    قال وزير الصحة والخدمات الإنسانية فى الولايات المتحدة الأمريكية أليكس أزار، اليوم الثلاثاء ، إن تطوير لقاح فيروس كورونا بحلول شهر ديسمبر أمر ممكن ولكنه غير أكيد، جاء ذلك نقلا عن العربية.

    ورصد “اليوم السابع” من خلال تتبع حالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا حول العالم، اقتراب الولايات المتحدة الأمريكية من تسجيل رقم قياسى في عدد الوفيات بفيروس كورونا، فبحسب بيانات وإحصاءات worldometers، سجلت 70.761 ألف حالة، وذلك بفارق كبير يقارب الخمسون ألف بين إسبانيا التي احتلت المركز الثانى، حيث سجلت 25 ألف وفاة.

    وسجلت دول العالم 690.863 ألف إصابة بعد المليون الثالث، بينما توفى 255.176 حالة، وتماثل للشفاء 220.488 بعد المليون الأول.

    وأمس، قالت منظمة الصحة العالمية إن تصريحات وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو التى أشار فيها إلى وجود “أدلة” على أن فيروس كورونا المستجد خرج من مختبر صينى مجرد “تكهن” ودعت إلى إجراء تحقيق يعتمد على أسس علمية.

زر الذهاب إلى الأعلى