فرنسا

  • فرنسا تعلن أعداد متظاهري السترات الصفراء في السبت العاشر

    أعلنت السلطات الفرنسية مشاركة 84 ألف شخص في الموجة العاشرة من احتجاجات السترات الصفراء، وهو رقم مماثل لأعداد المتظاهرين الأسبوع الماضي، بحسب صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.

    وقال مصدر للصحيفة إن أعداد المتظاهرين خلال احتجاجات اليوم مماثل للأعداد المشاركة في مظاهرات الأسبوع الماضي، موضحا أن 7 آلاف شخص تظاهروا في العاصمة باريس.

    وشهدت الاحتجاجات اشتباكات بين الشرطة والسترات الصفراء حيث أطلق رجال الأمن الغاز المسيل للدموع وطلقات الفلاش بول لتفرقة المحتجين.

  • فرنسا تشهد استمرار تظاهرات “السترات الصفراء”

    للسبت العاشر على التوالى، يعتزم متظاهرو “السترات الصفراء” الخروج من جديد للاحتجاج وسط تعزيزات أمنية مشددة، وذلك فى تحدٍّ جديد للإليزيه، رغم بدء الحوار الوطنى الذى أطلقه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الثلاثاء الماضي.

    ودعت “السترات الصفراء” للتظاهر، وذلك بالتزامن مع مواصلة إيمانويل ماكرون فى الجنوب الغربى “الحوار الوطنى الكبير” مع رؤساء بلديات الذين يطالبونه بخطوات ملموسة، محذرين من أن الكلمات وحدها لن تكون كافية لتهدئة غضب المتظاهرين، وفق ما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.

    وستتركز التظاهرات فى باريس وليون وبوردو وتولوز وليل ورووان، ومن المتوقع أن تكون الإجراءات الأمنية مشددة بعد أن سُجّلت، يومى السبت الماضيين، أعداد مرتفعة من المتظاهرين بعد أن تراجعت خلال فترة الأعياد.

    وفى وقت سابق من الشهر الحالي، انطلقت فعاليات الحوار الوطني، الذى دعا إليه ماكرون، فى منطقة النورماندى شمال فرنسا.

    كذلك التقى نحو 600 رئيس بلدية ومسؤول منتخب فى بلدة غران بورتورولد، البالغ عدد سكانها 3 آلاف و800 نسمة، لمناقشة أربعة ملفات أساسية، هى القدرة الشرائية والضرائب والديمقراطية والبيئة، سعياً للاستجابة لمطالب “السترات الصفراء”.

    وتحدث ماكرون عن سلسلة من “الانقسامات”، الاجتماعية والاقتصادية والديمقراطية، التى اعتبر أنها سبب غضب المتظاهرين المنتفضين منذ أكثر من شهرين على سياسة الحكومة الاجتماعية والضريبية.

  • انفجار ضخم في جامعة ليون شرق فرنسا

    هزت عدة انفجارات جامعة ليون في جنوب شرق فرنسا، حسبما أفادت مصادر إعلامية محلية.

    ووفقا لما أوردته قناة “بي إف إم” الفرنسية، “تم إخلاء جامعة ليون الفرنسية بعد انفجار ناجم عن تسرب لعبوات غاز هز حرم المبنى، مؤديا لحريق كبير”، وأشارت القناة إلى “إصابة شخص بجراح طفيفة”.

    ويذكر أن تفجيرا وقع السبت الماضي في أحد المخابز بالدائرة التاسعة بالعاصمة باريس، بالتزامن مع تظاهرات “السترات الصفراء” أصيب خلاله 47 شخصا، وقتل 4 آخرين بينهم اثنان من رجال الإطفاء.

  • صور.. انفجار ضخم فى العاصمة الفرنسية باريس

    قالت وسائل إعلام فرنسية، إن انفجارا ضخم وقع فى العاصمة الفرنسية باريس اليوم السبت، ولم تعرف أسبابه حتى كتابة هذا السطور

     

    ونقلت شبكة “سكاى نيوز” عن الشرطة الفرنسية، أن عمليات إطلاق نار أصابت أحد المخابز فى الدائرة التاسعة بالعاصمة باريس، مما أسفر عن إصابات عدة.

    ويستعد محتجو “السترات الصفراء” بعد حوالى شهرين من بدء تحركهم، للنزول من جديد إلى الشارع لسبت تاسع من التظاهرات تعبيرا عن غضبهم الذى لم يهدأ قبل ثلاثة أيام من الحوار الوطنى الذى دعا إليه الرئيس إيمانويل ماكرون.

    تهدم المنازلتهدم المنازل

     

    انفجار باريسانفجار باريس

     

    انفجار فرنساانفجار فرنسا
  • فرنسا تحدد شرطا لسحب قواتها من سوريا

    نقلت وكالة “سبوتنيك” عن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، اليوم، الخميس، أن فرنسا ستنسحب من سوريا؛ بعد التوصل لحل سياسي.

    وقال لودريان، خلال مقابلة أجرتها معه قناة “سي نيوز” الفرنسية: “فرنسا ستنسحب من سوريا؛ عندما يتم التوصل لحل سياسي”.

    وأضاف: “فرنسا متواجدة عسكريا في العراق، وهي متواجدة أيضا عسكريا في سوريا، لكن بشكل متواضع، إلى جانب القوات الأمريكية”.

    واعتبر لودريان أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “أبدى ليونة”، حول مسألة انسحاب بلاده من سوريا؛ فبعد أن كان ترامب أعلن عن انسحاب سريع للقوات الأمريكية من سوريا؛ عاد ليقول بأن بلاده ستنسحب وفق جدول مدروس.

  • بث مباشر.. تجدد احتجاجات السترات الصفراء في باريس

    يقدم موقع الحدث الآن بثًا مباشرًا لتجدد احتجاجات السترات الصفراء في العاصمة الفرنسية باريس.

    https://youtu.be/V29LQbz7HT4

  • اشتباكات عنيفة بين متظاهري «السترات الصفراء» وشرطة باريس

    أغلق محتجو “السترات الصفراء” في فرنسا عددا من الطرق في أنحاء متفرقة من البلاد، مساء أمس السبت، في حين شاركت مجموعات منهم في مسيرات بمراكز المدن، لكن الحركة المناهضة للحكومة كانت متفرقة بشكل أكبر وأقل صخبا مقارنة بالأسابيع السابقة.

    وهزت مظاهرات الحركة، التي أذكاها الغضب من الإجراءات الاقتصادية والضرائب على الدخل، حكم الرئيس إيمانويل ماكرون وأضرت بأنشطة شركات التجزئة وغيرها من الأنشطة التجارية، وبدأت الاحتجاجات في صورة اعتراض عفوي على ضرائب الوقود تحول لأعمال شغب مطلع ديسمبر.

    واندلعت اشتباكات متفرقة مع الشرطة التي أطلقت قنابل الغاز وقنابل الصوت لتفريق محتجين في عدة مدن، مثل: بوردو، ونانت، وتولوز، رغم تراجع أعداد المتظاهرين في أنحاء البلاد في سابع أسبوع من الاحتجاجات التي تنظم يوم السبت من كل أسبوع.

    ولم تصدر تقديرات رسمية بأعداد المتظاهرين، لكن محطة (إل.سي.آي) التليفزيونية نقلت عن مصادر لم تكشف عنها أن العدد يبلغ نحو 12 ألفا، وهو أقل كثيرا من 40 ألفا في الأسبوع الماضي.

    وشهدت باريس احتجاجات شابتها أعمال عنف في مطلع ديسمبر، وقالت الشرطة إنها احتجزت 57 شخصا بعد خروج 800 شخص في مظاهرة، واعتقلت الشرطة في مظاهرات السبت الماضي 109 محتجين.

  • السترات الصفراء تحاصر راديو فرنسا..وإنزال علم الاتحاد الأوروبي

    تظاهر الآلاف في فرنسا، اليوم السبت، في إطار الموجة السابعة من احتجاجات السترات الصفراء، إلا أن المشاركة في الاحتجاجات كانت أقل من الأسابيع الماضية.

    وحاصر عددا من المتظاهرين في باريس مبنى إذاعة “راديو فرنسا” الحكومية، معربين عن رفضهم للتغطية الإعلامية لاحتجاجات الحركة.

    وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تبين تجمع المتظاهرين أمام المبنى، وأظهر مقطع قيام أحد المتظاهرين بإنزال علم الاتحاد الأوروبي من احد الأعمدة المحيطة بالمبنى.

  • الرئيس الفرنسى ينتقد قرار ترامب بالانسحاب من سوريا

    انتقد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، الأحد قرار نظيره الأمريكى دونالد ترامب سحب قواته من سوريا، مشددا على أن “الحليف يجب أن يكون محل ثقة، وفى مؤشر لتزايد الشرخ الدبلوماسى بين الزعيمين قال ماكرون، إنه يأسف “بشدة لقرار” ترامب الانسحاب من سوريا.

    والأسبوع الماضى أمر ترامب بسحب الجنود الأميركيين المنتشرين فى سوريا مؤكدا أن تنظيم الدولة الإسلامية قد هُزم، وبسحب ما يقارب نصف القوات الأميركية المنتشرة فى أفغانستان.

    ويقول محللون أن الانقلاب الكبير فى السياسة الخارجية الأميركية سيؤدى إلى مزيد من سفك الدماء فى المناطق التى تشهد حروبا.

    من جهتها أعلنت فرنسا أنها مستمرة بالمشاركة فى عمليات التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية فى سوريا.

    وخلال مؤتمر صحفى مع نظيره التشادى إدريس ديبى فى نجامينا قال ماكرون “أن تكون حليفاً يعنى أن تقاتل كتفاً إلى كتف”، مؤكداً أن هذا ما فعلته فرنسا فى قتالها إلى جانب تشاد ضدّ الجماعات المتشددة

  • مشاركة سفير مصر فى باريس فى حفل نهاية العام للمجموعة الأفريقية باليونسكو

    شارك إيهاب بدوي ، سفير مصر فى باريس ومندوبها الدائم لدى منظمة اليونسكو فى الحفل الذى أقامته المجموعة الأفريقية باليونسكو بمناسبة نهاية العام، حيث قام بصفته رئيساً للجنة المنظمة لإسبوع أفريقيا 2018 باليونسكو بتوزيع شهادات التقدير على كل من شارك فى تنظيم هذا الحدث الثقافي الهام من سفراء ودبلوماسيين وعلماء وفنانين وطلاب.

    والقى بدوي ، بهذه المناسبة كلمة أشاد خلالها بالتعاون الوثيق الذى جمع الوفد المصري لدى اليونسكو مع كافة الوفود الأفريقية الشقيقة لإخراج هذا الحدث الأفريقى السنوى الأكبر فى فرنسا على هذا القدر من التميز والإبداع، موجهاً الشكر لرعاة الحدث وأبرزهم وزارة السياحة المصرية وشركة مصر للطيران ووفد المملكة العربية السعودية باليونسكو على ما قدموه من دعم ومساندة لتنظيمه.

    وأكد بدوى ، خلال كلمته على الأهمية التى توليها مصر لتعزيز آواصر التعاون فى كافة المجالات بين الدول الأفريقية خلال فترة رئاستها للاتحاد الأفريقي خلال عام 2019، مجدداً إلتزام مصر الدائم تجاه دعم دول القارة الأفريقية وشعوبها الشقيقة لتحقيق أهدافها التنموية المنشودة، ومبرزاً استضافة مصر مؤخراً، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحدثين اقتصاديين هامين هما منتدى أفريقيا 2018 والمعرض التجارى الأفريقي، واللذين تسعى مصر من خلالهما إلى تعزيز التكامل الاقتصادى والتبادل التجاري بين دول القارة، فضلا عن خلق منصة للحوار وتبادل المعلومات بين الحكومات ومجتمع الأعمال فى أفريقيا.

    وشارك في الحفل رئيس المجموعة الأفريقية في اليونسكو، ومساعد المديرة العامة لليونسكو للعلاقات الخارجية والأولوية الأفريقية، وعدد كبير من السفراء والمندوبين الدائمين المعتمدين لدى اليونسكو، فضلاً عن مجموعة من المثقفين والفنانين الأفارقة المقيمين في فرنسا.

  • مجلس الشيوخ الفرنسي يصدق على خطة ماكرون لتهدئة السترات الصفراء

    أعطى مجلس الشيوخ الفرنسي الضوء الأخضر للحكومة للبدء في تنفيذ التدابير التي أعلنها الرئيس إيمانويل ماكرون في خطابه بخصوص قانون الطوارئ الاقتصادية والاجتماعية.

    وبحسب مجلة “لوبوان” الفرنسية، فإنه بعد 4 ساعات من المناقشات صوت الأعضاء بالموافقة، وبذلك يتم اعتماد الخطة رسميا لتبدأ الحكومة في تنفيذها.

    كانت الجمعية الوطنية الفرنسية – البرلمان – قد أقرت في وقت سابق بعد 13 ساعة من المباحثات مشروع قانون بشأن مجموعة من التدابير لتهدئة غضب السترات الصفراء.

    وتضمن القانون الجديد إعفاء الأجر مقابل ساعات العمل الإضافي من الضرائب، بداية من 2019، وإعفاء 70% من أصحاب المعاشات من زيادة كانت مقررة في الرسوم الإلزامية للضمان الاجتماعي، إضافة إلى زيادة 100 يورو شهريًا لأصحاب الأجور الدنيا، كما صدق البرلمان على إمكانية أن تدفع الشركات مكافأة استثنائية معفاة من الضرائب للموظفين الذي يتقاضون رواتب تصل إلى 3600 يورو.

    كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن في خطاب الاثنين الماضي، عن حزمة من القرارات لتهدئة غضب السترات الصفراء، إذ قرر ماكرون رفع الحد الأدنى لأجور العمال بقيمة 100 يورو في 2019، معلنا أن ساعات العمل الإضافي لن تخضع للضرائب في العام المقبل، وإلغاء الضريبة على معاشات التقاعد.

  • فرنسا تستعد لموجة جديدة من احتجاجات السترات الصفراء

    تستعد السلطات الفرنسية للموجة السادسة من احتجاجات السترات الصفراء التي دعت إليها الحركة، غدا السبت، إلا أن الأجهزة الأمنية توقعت مشاركة ضعيفة مقارنة بالأسابيع الماضية.

    وبحسب صحيفة “جورنال دو ديمانش” الفرنسية، حشدت الشرطة 4100 من رجال الأمن للسيطرة على احتجاجات الغد، مقابل 10 آلاف الأسبوع الماضي.

    ونقلت الصحيفة عن مسئول بوزارة الداخلية قوله إن السلطات تتوقع تعبئة أقل لكن الشرطة ستبقى في حالة تأهب أمني خوفا من اندلاع أعمال عنف خلال الاحتجاجات.

    وأضافت أن التعزيزات الأمنية في باريس هي الأقوى، حيث يحتشد بها نحو 1250 شرطيا ومن المقرر أن يتم دعمهم بـ12 مدرعة.

    ودعا ممثلو حركة السترات الصفراء للتظاهر، السبت، في الموجة السادسة من الاحتجاجات مطالبين الفرنسيين باستكمال ما بدأوه وإنها “الفرصة الأخيرة”.

  • تفاصيل الاجتماع الأسبوعي للحكومة.. تسوية مديونيات شركات قطاع الأعمال بـ12 مليار جنيه.. الاتفاق مع 4 جامعات على إدارة وتشغيل مستشفيات تابعة للصحة 5 سنوات.. والانضمام لاتفاقية باريس للمناخ

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اليوم، الاجتماع الأسبوعى لمجلس الوزراء، الذي تم خلاله مناقشة واستعراض عدد من الموضوعات الاقتصادية والتنموية والخدمية والاجتماعية.

    زيارة الرئيس للنمسا
    وفى مستهل الاجتماع، أشاد رئيس الوزراء بنتائج الزيارة التي قام بها مؤخرًا الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى النمسا للمشاركة في أعمال منتدى “أفريقيا – أوروبا”، الذي يهدف إلى دعم وتعزيز الشراكة بين القارتين، مؤكدًا أن المشاركة المهمة في مثل هذه الفعاليات الدولية تؤكد دور ومكانة مصر على المستوى العالمى والافريقى والإقليمى، وعودتها لريادتها الدولية، وهو ما يعتبر مؤشرًا على أن الدولة تسير في الاتجاه الصحيح، مشيرًا إلى أن ما تم عقده من لقاءات ثنائية واجتماعات على هامش أعمال المنتدى، سيسهم وبشكل كبير في دعم وتعزيز أوجه التعاون الاستثمارى في عدد من المجالات الخدمية والتنموية، خاصة مع الجانب النمساوى.

    مصر تستطيع
    وأشاد الدكتور مصطفى مدبولى، بالجهود المبذولة من جانب وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، والجهات المشاركة في تنظيم مؤتمر “مصر تستطيع بالتعليم” في نسخته الرابعة، الذي يأتي في إطار عقد سلسلة من المؤتمرات التي تهدف إلى دعم وتعزيز دور ومشاركة علماء وخبراء مصر بالخارج في خطوات بناء مصر في مختلف المجالات.

    وأوضحت وزيرة الهجرة وشئون المصريين بالخارج أن وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، قدم خلال المؤتمر عرضًا حول منظومة التعليم الجديدة في مصر، والتي لاقت إشادة من كافة المشاركين الذين أكدوا أن مصر تسير في الطريق الصحيح فيما يخص ملف تطوير التعليم، وأضافت وزيرة الهجرة أنه تم الإعلان خلال المؤتمر عن تأسيس مؤسسة “مصر تستطيع”، والتي ستكون بمثابة همزة وصل مع علماء مصر في الخارج بهدف تعظيم الاستفادة من خبراتهم، وإنشاء قاعدة بيانات تضم كافة التخصصات، والتواصل معهم بما يفيد كافة أغراض التنمية في مصر.

    جبانة سقارة الأثرية
    من ناحية أخرى، تطرق الاجتماع إلى ما تم الإعلان عنه مؤخرًا بخصوص الكشف الأثرى بمنطقة جبانة سقارة الأثرية، حيث أشار وزير الآثار إلى أن هذا الكشف يعتبر الأكبر والأضخم منذ عدة سنوات طويلة، وهو ما سيسهم في زيادة حركة السياحة الوافدة، موضحا أن هذا الكشف قد لاقى اهتمامًا عالميًا كبيرًا، حيث كان هو الخبر الأهم في وسائل الإعلام العالمية على مدى الأيام الماضية.

    اتفاق باريس للمناخ
    من جانبها، أشارت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة إلى أن مصر تترأس حاليًا مجموعة الـ77 والصين والمجموعة الأفريقية بشأن ملف تغير المناخ، موضحة أنه تم خلال الاجتماعات الموافقة على اتفاق باريس وخطة العمل الخاصة به.

    إدارة المستشفيات
    شهد الدكتور مصطفى مدبولي، مراسم توقيع بروتوكول تعاون للمشاركة في إدارة وتشغيل عدد من المستشفيات بالمحافظات، وذلك بين وزارتي الصحة والسكان، والتعليم العالي والبحث العلمي، بحضور الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، والدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.

    وقام بالتوقيع مساعد وزير الصحة والسكان لشئون الرقابة والمتابعة، من جانب، وكل من رؤساء جامعات العريش، السويس، حلوان، وجنوب الوادي، من جانب آخر.

    ويأتي هذا البروتوكول في إطار التنسيق والتعاون بين الوزارتين لاستغلال الإمكانات المتاحة لصالح المواطن المصري، تنفيذًا للسياسة الصحية للدولة، وحرصًا من الوزارتين على تقديم خدمات علاجية وتشخيصية بمستوى طبي متميز للمرضى المترددين على المستشفيات، حيث تجسد هذا التنسيق بقوة في مبادرة الرئيس للكشف المبكر عن فيروس سي، والقضاء على قوائم الانتظار بالمستشفيات.

    وأشار الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلى أن التنسيق بين وزارتي الصحة والتعليم العالي، يأتي في ضوء حرص الدولة على الاستفادة من الكوادر الجامعية بكل محافظة في تقديم الخدمات الطبية بالمستشفيات، موضحًا أن وزارة التعليم العالي وفق هذا البروتوكول ستتحمل رواتب وحوافز القوى البشرية الملحقة بالمستشفى، كما تلتزم الوزارة بتدريب جميع الكوادر الطبية بذات مستوى التدريب للملحقين بالمستشفى، ويحقُ له تدريب الطلاب التابعين له داخل المستشفى، ويكون الطرفان مسئولين عن كافة الجوانب الطبية والفنية لتشغيل المستشفى، ويلتزمان بالإشراف على تقديم الخدمات الطبية، ويلتزم جميع العاملين بتطبيق المعايير القومية للجودة في كافة المجالات بما يحقق مصالح المرضى.

    من جانبها أشارت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان إلى أن التوقيع اليوم يهدف لتحقيق المشاركة بين وزارتي الصحة والتعليم العالي في إدارة وتشغيل عدد من المستشفيات لمدة 5 أعوام، أو لحين إنشاء مستشفى جامعي، وهي مستشفيات: الأقصر العام، والسويس العام، و15 مايو، والعريش العام، لافتة إلى أن ذلك يُعد استكمالًا للتنسيق المستمر بين وزارة الصحة والجامعات للاستفادة من جهود أساتذة الطب في تقديم الخدمات الطبية، واكتساب الأطباء خبرات إضافية من التعاون مع أساتذة الجامعات. وأوضحت الوزيرة أن وزارة الصحة تتحمل وفق البروتوكول تكلفة الإنشاءات، والتجهيزات، والمعدات، ومستلزمات التشغيل، والأدوية، والصيانة، والتغذية، والأمن، والنظافة، كما توفر وزارة الصحة الاحتياجات اللازمة من الأطباء وطاقم التمريض، والصيادلة، والسكرتارية، والإداريين، والفنيين، والعمال، مع إعطاء أولوية للاستفادة من إمكانيات أبناء المحافظات التي بها تلك المستشفيات.

    تسوية المديونيات
    وشهد رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة قطاع الأعمال العام وشركاتها القابضة، ووزارة البترول والثروة المعدنية والجهات التابعة لها، وذلك بشأن آلية سداد كافة المديونيات المستحقة لصالح شركات قطاع البترول لدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام عن قيمة مسحوباتها من الغاز الطبيعي، والتي تقدر بنحو 12 مليار جنيه، وذلك بحضور المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، وهشام توفيق، وزير قطاع الأعمال العام.

    وفى مؤتمر صحفى عقب مراسم التوقيع، أشار المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية أن هذا البروتوكول يسعى إلى تحسين كفاءة الأداء لشركات قطاع البترول وتمكينها من تطوير قدراتها وضمان استدامة الخدمات التي تقدمها، مشيرًا إلى أنه بموجب هذا البروتوكول، تقوم الشركات التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام بسداد جزء من المديونيات التي تمت المصادقة عليها بين تلك الشركات وشركات قطاع البترول المختصة بالتحصيل نقدًا، بالإضافة إلى المبادلة بأصول عقارية مملوكة لها، مع التزام الشركات التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام مستقبلًا بسداد قيمة المسحوبات الجديدة أولا بأول دون تأخير.

    من جانبه، أضاف هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال العام، إلى أن هذا البروتوكول يأتي في إطار الجهود المبذولة من الوزارة لتسوية المديونيات المستحقة على الشركات التابعة لها والمتراكمة منذ سنوات، بما يسهم في استعادة التوازن المالي للشركات المدينة، وتخفيف الأعباء المالية عليها وتحسين وضع محفظة استثمارات الشركات.

    وقع البروتوكول من جانب وزارة البترول والثروة المعدنية المهندس أسامة البقلى، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية، وعن وزارة قطاع الأعمال العام كل من الدكتور أحمد مصطفى، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس، وعماد الدين مصطفى، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات الكيماوية، والدكتور مدحت محمد، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية.

  • خالد أبو بكر يحاور أصحاب السترات الصفراء من قلب العاصمة الفرنسية باريس

    حاور خالد أبو بكر، عددا من أصحاب السترات الصفراء خلال تظاهرهم بالعاصمة الفرنسية باريس، فى حلقة خاصة ببرنامج “الحياة اليوم”، على فضائية “الحياة”.

    وأشار أحد المتظاهرين أصحاب السترات الصفراء إلى أنه كان يظن أن البلدان الغربية تعتبر أفضل من حيث ظروف المعيشة، لكنهم عرفوا أن ذلك خطأ ويعملون فقط للأكل ولتأمين المسكن لأنفسهم، وبعد دفع هذه المصاريف لا يتبقى لهم شيئا، وعند الإدلاء بآرائهم لا أحد يستمع إليهم.

    وتابع: “لم نعد نعيش فى ديمقراطية، نحن نقترب أكثر من البلدان التى تتبع الطرق الوحشية، وفعلاً من الآن لن يتسنى لنا إعطاء دروس لبلدن مثل كوريا الشمالية أو غيرها”.

    وعن سبب تضاؤل عدد المتظاهرين السبت الماضى أوضح أن الشرطة تحتجزهم عند بوابات المرور وعلى أرصفة محطات القطار، كما أن هناك اعتقالات بدون سبب، مردفاً: “نحن لسنا هنا من أجل التخريب، نحن هنا من أجل التعبير عن رأينا ولدينا مطالب، هناك نوعان من المخربين وهم فى الحقيقة ميليشيات تابعة للدولة، ويجب أن نوقف هذه الأكاذيب”.

    وأردف: “لا يتسنى لنا الدخول حاملين زجاجات لقطرة العين، وهم بحوزتهم معدات لا يتخيلها أحد، هذه مجرد مسرحية.. الحل سهل هو استفتاء بمبادرة شعبية على كل هؤلاء الذين ينعمون بمناصب سيادية، أن يرحلوا وأن يتركوا للشعب تقرير دستوره، نحن نعايش اليوم ملكية بقيادة ملك سيئ، وعلينا أن نندم على بعض الملوك”.

     

  • الفرنسية: رئيس وزراء بلجيكا يتقدم باستقالته

    تقدم رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل باستقالته من منصبه حسبما أعلنت الوكالة الفرنسية.
    وهو من مواليد 21 ديسمبر 1975 في نامور، سياسي بلجيكي، وعضو في حركة الإصلاح، وعين رئيس وزراء ببلجيكا منذ 11 أكتوبر 2014.
    الكلمات المفتاحية

  • ماكرون يواجه واقعاً جديداً.. والسبب “السترات الصفراء”

    شهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أياماً عصيبة خلال الأسابيع الماضية، بعد موجة من الاحتجاجات من قبل “السترات الصفراء”، خاصة في شوارع باريس، حيث صاح المتظاهرون مطالبين باستقالته كما وصفوه بأنه “رئيس متعجرف للأثرياء”.

    وبعد أن أصبحت الاحتجاجات في نهاية الأسبوع الماضي إلى أصغر حجماً وأكثر تحفظاً جزئياً بسبب الإغاثة الاقتصادية السريعة التي وعد بها ماكرون، فضلاً عن تحول في المزاج الوطني بعد الهجوم الإرهابي في ستراسبورغ، يبدو أنه حصل على إعفاء مؤقت لحكومته بعد أن كانت على المحك، لكن يبدو أن شكله واتجاهه سيتغيران.

    الوعود بثورة اقتصادية 

    انتخب ماكرون في 2017 إثر وعوده بإحداث ثورة في الاقتصاد الفرنسي، وإحداث تغيير في سوق العمل بالإضافة إلى نموذج الرعاية الاجتماعية، إذ واجه بالفعل النقابات، وأعاد صياغة قوانين العمل وخفض الضرائب للشركات والأغنياء، باسم النمو الاقتصادي الحافز.

    وأشار سياسيون واقتصاديون لصحيفة “نيويورك تايمز”، إلى أن حركة “السترات الصفراء” أجبرت ماكرون على التراجع عن بعض الزيادات الضريبية والتحرك لوضع المزيد من الأموال في جيوب أفقر العمال، كما أجبرته على إعادة التفكير في مقترحاته المقبلة لتغيير القوانين المتعلقة بالمعاشات التقاعدية والبطالة.

    وقال أستاذ في العلوم السياسية في جامعة بو للعلوم برونو كوترز، إن “النتيجة هي أن هناك ما قبل السترات الصفراء وما بعدها، وماكرون لا يمكنه أن يواصل إصلاحاته بسرعة البرق”، وتوقع أن حركة “السترات الصفراء” يغذيها مزيج من عدم المساواة المالية، والفشل في النظام الانتخابي في فرنسا، والإحباط من أنه لا يوجود من يسمع له.

    وتتجه السترات الصفراء إلى الشوارع ومداخل الطرق السريعة إلى البلدات والقرى، كما أنها تستغل مجال الإنترنت المجاني، ويأخذون اسمهم من السترات الفلورية التي يطلب من السائقين الاحتفاظ بها في سياراتهم لحالات الطوارئ.

    محاولة استجابة
    وقال رؤساء البلديات والمسؤولون المنتخبون الآخرون الذين بدأوا التواصل مع أعضاء شركة “فيست فيست” المحلية، إن “ماكرون ليس لديه خيار سوى قبول مشروع في محاولة للاستجابة لمطالب للحركة”.

    وأضافوا أن “ظهور السترات الصفراء يعكس مشاكل دائمة في النظام الفرنسي الاقتصادي والسياسي، وماكرون هو نفسه المسؤول عن ذلك”، مشيرين إلى أنه تجنب الاجتماع مع رؤساء البلديات والمسؤولين المنتخبين ورفض العروض التي قدمتها النقابات للعمل معه.

    وأوضح رئيس استطلاعات الرأي في “إيفروب”، جيروم فوركيه، أن “ماكرون لم يفعل الكثير لمساعدة نفسه في هذا الصدد، فالسياسة التي قام بها وإنهاء الضريبة على ثروات كبيرة، وتقليص دعم الإسكان والمضي قدماً في زيادة ضريبة الوقود جنباً إلى جنب مع بعض تعليقاته، مثل (للعثور على وظيفة لديك فقط لعبور الشارع)، كل هذا ركز على الانتقادات الموجهة إليه”.

    وبدوره، قال عضو البرلمان من لوار في وسط فرنسا ريتشارد راموس، حيث لا يزال يعمل كعضو في مجلس المدينة ويدعم الرئيس، إن “ماكرون أخطأ عندما لم يستمع إلى السياسيين المحليين قبل أن يمضي قدماً في خططه الاقتصادية وإلغائه للضرائب المدفوعة من قبل أغنى أغنياء فرنسا”.

    وأضاف أن “معظم أعضاء (السترات الصفراء) الذين واجههم هم أصحاب الأجور أو أصحاب الأعمال الصغيرة الذين يرغبون في دفع أجور موظفيهم أكثر ولكنهم لا يستطيعون تحمل نفقاتها”، موضحاً أنه “لا يمكن حل أزمة الثقة هذه من خلال خطاب دام 13 دقيقة، لكن ما يجعل الأمر معقداً هو أن السترات الصفراء لا تعترف بنا كممثلين للأمة، يقولون لنا، أنتم لا تستمعون إلينا، لذا قبل أن نتمكن من التحدث، علينا أن نجدد ثقتهم”.

    ورأى رئيس بلدية بلدة بليزير الصغيرة، جوزيفين كولمانسبيرغر أنه “لا يمكنك القيام بمشروع أو بناء شيء دون مشاركته أو تكوينه مع الناس الذين يعيشون هناك، أعتقد أن الرئيس يجب أن يعمل بهذه الطريقة مع الشعب الفرنسي، وإلا فإنه لن يجتاز الأزمة”.

    وذكر أستاذ العلوم السايسية، كوترز، أن انتخاب ماكرون هو بمثابة تناقض في الديمقراطية الفرنسية، حيث قد لا يتمتع السياسيون المنتخبون بشكل قانوني بالضرورة بدعم الأغلبية، ومن المرجح أن تلوح احتجاجات أكبر في الأفق، مع وجود اتجاه في صندوق الاقتراع يخاطر بإرسال أقصى اليمين إلى السلطة.

    سترات صفراء لا تختفي
    وعلى الرغم من إعلان ماكرون لإعفاءات ضريبية وإنفاق في خطابه الذي ألقاه في 10 ديسمبر الجاري، لمساعدة أفقر العمال وأولئك الذين لديهم دخل ثابت، فقد أوقف بالفعل زيادة مخططة في ضريبة الوقود، إلا أنه لم يتراجع عن إصلاحه الأكثر أهمية حتى الآن، وهو إصلاح شامل لقانون العمل، كما أنه لم يتراجع عن مجموعة التغييرات الضريبية التي شملت إلغاء الضرائب المدفوعة من قبل الأثرياء.

    وقد دفعه حزب اليسار إلى التوبيخ بسبب فشله في إعادة فرض ضريبة الثروة، في حين أن حزب اليمين قد ارتاح في شركته الدائمة بشأن التغييرات التي قام بها بالفعل، وقدم ماكرون 16 مقترحاً إصلاحياً رئيسياً للحكومة، من ضمنها مطالب حركة “السترات الصفراء” وتشمل إصلاح نظام التأمين ضد البطالة ومدفوعات الضمان الاجتماعي، وتخفيض حجم الحكومة.

    وبالنسبة إلى الخبير الاقتصادي الذي عمل مع ماكرون أثناء الحملة والذي يدرس في جامعة بو فيليب أغيون، فإن المشكلة تكمن في أن إصلاح سوق العمل، يجب ألا يتم بدون مساعدة الطبقة الوسطى والفقيرة العاملة.

    وقال: “لقد حرروا سوق العمل، لكنهم لم يضعوا الحماية الاجتماعية في مكانها في الوقت نفسه”، مبيناً أنه عندما تقوم الحكومات بتغييرات هيكلية في الاقتصاد، فعليها أن تساعد الناس من خلالهم”، وأضاف “الآن يجب على ماكرون أن يفعل المزيد لإثبات أن لديه مخاوف من السترات الصفراء في الاعتبار، عليه أن يكون أكثر سخاء بشأن التأمين ضد البطالة، على سبيل المثال، ويتجاهل المستشارين الذين يطلبون منه تقليله بمرور الوقت”.

    وأوضح بيير إتيان بيلوت (40 عاماً)، الذي كان يحتج في باريس نهاية الأسبوع الماضي، أن “السترات الصفراء بالنسبة لماكرون كانت مثل قمل الرأس التي تتطلب علاجات متعددة”، مضيفاً “في يوم من الأيام سيعودون، ولن يتمكن من التخلص منهم”.

  • خالد أبو بكر من باريس: تظاهرات أصحاب السترات الصفراء فى طريقها للزوال

    أكد الإعلامى والمحامى الدولى خالد أبو بكر، أن تظاهرات أصحاب السترات الصفراء إلى الزوال، خاصة بعد عزوف المجتمع الفرنسى، عن المشاركة فى هذه التظاهرات التى خرجت عن السيطرة مؤخراً وشهدت أعمال تخريب وسلب، أثرت سلبًا على الاقتصاد الفرنسى.

    ولفت الإعلامى خالد أبو بكر، إلى أنه التقى عددا كبيرا من السياسيين أثناء هذه التظاهرات ورصد حالة الشوارع الفرنسية قبل وبعد تظاهرات السبت.

    وأجرى خالد أبو بكر، تحقيقًا خاصًا من قلب الشارع الفرنسى حول تظاهرات أصحاب السترات الصفراء، سيتم إذاعتها خلال الأسبوع الجارى فى حلقة خاصة ببرنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر فضائية “الحياة”.

    وقال خالد أبو بكر، إن التظاهرات فى طريقها إلى الانتهاء وأن الزخم لم يعد موجوداً مثلما كان فى بداية الأحداث، كون الفرنسيون بدأوا يضيقون من هذا التظاهرات وما تخللها من أعمال شغب وعنف انعكست سلباً على الاقتصاد الفرنسى.

    ومن واقع اللقاءات التى أجراها “أبو بكر”، ورصده للحالة فى الشارع الفرنسى، وجد أن الفرنسيين كانوا فى البداية متعاطفين مع مطالب أصحاب السترات الصفراء، ولكنهم ومع مرور الوقت وما حدث فى الشارع الفرنسى سئموا من فكرة تعطيل مرافق الدولة.

    يذكر أن تظاهرات أصحاب السترات الصفراء بدأت تظاهراتها فى الميادين الفرنسية منتصف شهر نوفمبر الماضى، احتجاجاً على زيادة الضرائب على الوقود، ومع مرور الوقت طالت الاحتجاجات سياسات الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون الاقتصادية، وكان يوم السبت وهو يوم العطلة الرسمية فى البلاد موعداً لخروج المتظاهرين الذين اشتبكوا مع الشرطة وتخللت هذه الاشتباكات اعمال عنف وسلب طال بعض المحال التجارية وإتلاف الممتلكات العامة وإشعال النيران فى سيارات الشرطة والميادين.

    ودعا ماكرون، الجمعة، إلى عودة الهدوء فى فرنسا، وقال بعد اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبى فى بروكسل: “فرنسا بحاجة للهدوء والنظام والعودة للحياة الطبيعية”.

    وفى خطاب بثه التليفزيون، الاثنين الماضى، أعلن ماكرون رفع الحد الأدنى للأجور وخفض الضرائب على أرباب المعاشات، ليقدم بذلك مزيدا من التنازلات بهدف إنهاء الاحتجاجات، لكن كثيرين قالوا إنهم سيواصلون الضغط.

    وكانت الحكومة وعدة نقابات وعدد من السياسيين المعارضين قد دعوا المحتجين لعدم الخروج إلى الشوارع اليوم السبت بعد مقتل أربعة أشخاص فى ستراسبورج لدى إطلاق النار فى سوق لهدايا عيد الميلاد.

     

  • رئيس فرنسا السابق: السترات الصفراء تحتضر

    علق فرانسوا أولاند رئيس فرنسا السابق على احتجاجات السترات الصفراء التي شهدتها البلاد على مدار الأسابيع الماضية، بقوله أن حركة السترات الصفراء تحتضر وفي مرحلتها النهائية.

    ونقلت إذاعة “فرانس انفو” عن أولاند قوله ” أعتقد أن حركة السترات الصفراء في مراحلها الختامية”، متوقعا انتهاء موجة الاحتجاجات في البلاد.

    وأوضح أن هناك حركة استمرت لفترة طويلة لكنها في مرحلة الانتهاء بعد تحقيق جزء كبير مطالبها وأن هذا ما يتمناه الكثيرون، مضيفا أنه لا يجب نسيان المستقبل، مشيرا إلى وجود كثير من الأصوات الغاضبة بين العمال والسياسيين وعدد كبير من النقابات.

    وتابع : ستولد حركات أخرى في المستقبل إذا وجدت أسباب أخرى”، موضحا أن الحركة نجحت في تحقيق جزء كبير من مطالبها وأجبرت الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومته على الالتزام بمطالبهم وتقديم التنازلات.

    كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن في خطاب الاثنين الماضي، عن حزمة من القرارات لتهدئة غضب السترات الصفراء، إذ قرر ماكرون رفع الحد الأدنى لأجور العمال بقيمة 100 يورو في 2019، معلنا أن ساعات العمل الإضافي لن تخضع للضرائب في العام المقبل، وإلغاء الضريبة على معاشات التقاعد، إلا أن الاحتجاجات تجددت ـ السبت، رغم تنازلات ماكرون، حيث تظاهر نحو 66 ألف شخص في أنحاء البلاد وهو أقل عدد للمشاركين في دعوات الحركة.

  • الشرطة الفرنسية تعتقل 25 متظاهرًا قبل بدء الاحتجاجات

    اعتقلت الشرطة الفرنسية، 25 متظاهرا من أصحاب السترات الصفراء، اليوم السبت، في بداية أسبوع احتجاجي جديد، ضد سياسة الحكومة ورئيسها إيمانويل ماكرون.

    واجتمع أعضاء السترات الصفراء في منظمة الشانزيليزيه، التي شهدت اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين طوال الأربعة أسابيع الماضية، فيما كثفت الشرطة من تواجدها، ونشرت مركبات تابعة لقوات الدرك في محيط ساحة قوس النصر، وذلك حسب ما ذكرت وكالة “روسيا اليوم” الروسية، في نسختها الإنجليزية.

    وقالت الشرطة الفرنسية، إنه تم اعتقال 25 شخصا على الأقل في منطقة إيل دو فرانس، بسبب حيازتهم لمعدات يمكن استخدامها في أعمال الشغب.

    جدير بالذكر أن السلطات الفرنسية أعلنت في وقت سابق، استعدادها لمواجهة احتجاجات حركة “السترات الصفراء” المقرر اندلاعها اليوم من خلال نشر 89 ألف شخص من رجال الشرطة في جميع أنحاء البلاد وإغلاق عدد كبير من محطات المترو وتوقف حركة القطارات جزئيا للمساعدة في منع التظاهرات.

  • 89 ألف جندي يستعدون لحماية فرنسا من خطر تظاهرات «السترات الصفراء»

    نظمت نقابات عمالية في فرنسا، أمس الجمعة، مظاهرات في عدة مدن، احتجاجًا على سياسات رئيس البلاد إيمانويل ماكرون وحكومته.

    وشارك في التظاهرات عمال وموظفو فرنسا إلى جانب المتقاعدين في مدن، أبرزها باريس وليموج ونانت وليون وتولوز وسانت إتيان، بدعوة من “الاتحاد العام لنقابات العمال” (CGT)، ونقابتي “قوة العمال” (FO)، و”سوليدير”.

    وأعلنت السلطات الفرنسية، أمس الجمعة، عن إغلاق كافة المؤسسات الثقافية والمتاحف ودار الأوبرا في مدينة «بوردو» اليوم السبت، تجنبًا لاحتجاجات «السترات الصفراء»، بحسب صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية.

    وتبقى الخدمات والمؤسسات الثقافية وعدد من الحدائق العامة مغلقة اليوم في «بوردو» ،بعدما أدت الاحتجاجات الأسبوعين الماضيين إلى تدهور عدد من المعالم بالمدينة، في حين سيتم قطع خطوط الترام الثلاثة، ومن المقرر أن يظل سوق «الكريسماس» في وسط المدينة باريس مفتوحا وسط تشديدات أمنية مكثفة.

    جدير بالذكر أن السلطات الفرنسية أعلنت، في وقت سابق، عن استعداد الحكومة لمواجهة احتجاجات حركة “السترات الصفراء” المقرر اندلاعها اليوم السبت، من خلال نشر 89 ألف شخص من رجال الشرطة في جميع أنحاء البلاد، وإغلاق عدد كبير من محطات المترو، وتوقف حركة القطارات جزئيًا للمساعدة في منع التظاهرات.

  • مصر تدين حادث إطلاق النار فى مدينة ستراسبورج الفرنسية وتعزى أسر الضحايا

    أدانت جمهورية مصر العربية، في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الخميس حادث إطلاق النار الذى وقع فى مدينة ستراسبورج الفرنسية، وأسفر عن سقوط عددٍ من الضحايا بين قتلى ومصابين.

     وقدّمت مصر خالص التعازي لعائلات الضحايا، معربةً عن التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين، ومؤكدةً على وقوف مصر مع حكومة وشعب فرنسا في مواجهة العنف والتطرُف والإرهاب.

     وجدّد البيان التأكيد على أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لدحر الإرهاب بكافة أشكاله والعمل على تجفيف منابع تمويله، ومواصلة التصدي لكل ما يستهدف زعزعة الاستقرار وترويع الآمنين.

     

  • سامح شكرى يبحث أبرز مستجدات الأزمة السورية مع المبعوث الشخصى للرئيس الفرنسى

    استقبل سامح شكرى وزير الخارجية، اليوم، الخميس، فرانسوا سينيمو المبعوث الشخصى للرئيس الفرنسى إلى سوريا، أثناء زيارته الحالية إلى القاهرة، وذلك للتباحث بشأن مُجمل تطورات الأوضاع على الساحة السورية.

     

     

    وصرح المُستشار أحمد حافظ المُتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء شهد تباحثاً بين الجانبين فى شأن مُجمل مستجدات الأزمة السورية، وسُبل الدفع بالحل السياسى لحلحة الوضع المتأزم فى البلاد وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 2254، ولاسيما الجهود المبذولة للدفع بالانتهاء من تشكيل اللجنة الدستورية وبدء عملها فى أقرب وقت ممكن تحت رعاية الأمم المتحدة.

     

    وأضاف المُتحدث الرسمى للخارجية، أن الوزير شكرى جدّد خلال اللقاء تأكيده على استمرار المساعى والاتصالات المصرية مع مختلف الأطراف المعنية من أجل إرساء الحل السياسى فى سوريا بما يحفظ كيان ووحدة الدولة السورية ومؤسساتها، ويوقف نزيف الدم السورى، منوهاً بأهمية تكاتف جهود المجتمع الدولى لإيجاد حل شامل للأزمة المُمتدة التى تعيشها سوريا الشقيقة.

     

     

    لقاء السيد الوزير مع المبعوث الشخصي للرئيس الفرنسي الى 2 سوريا.jpeg 1

     

    وذكر حافظ، أن نقاشاً دار حول الوضع في شمال شرق سوريا والتطورات هناك، مع التأكيد على خطورة التصعيد الميداني وانزلاق الأمور لمناحي لا تفيد هدف احتواء الوضع وجهود مكافحة الإرهاب.

    وزير الخارجية يلتقى المبعوث الشخصي للرئيس الفرنسي الى سوريا

    ومن جانبه، ثمّن سينيمو الدور المتوازن الذي تضطلع به مصر على الساحة السورية، مشيراً إلى حرص فرنسا على استمرار التشاور وتبادل التقييم مع مصر خلال الفترة المقبلة حول مجريات الوضع في سوريا، وسُبل الدفع قدماً بمسار العملية السياسية لإنهاء الأزمة في البلاد.

  • الحكومة الفرنسية تدعو “السترات الصفراء” إلى عدم التظاهر السبت

    دعا الناطق باسم الحكومة الفرنسية الخميس، محتجى “السترات الصفراء” إلى الامتناع عن التظاهر السبت، بينما طلب منهم رئيس الجمعية الوطنية ووزير الانتقال البيئى وقف حركتهم بالكامل.

    وقال الناطق باسم الحكومة بنجامين جريفو لـ”سينيوز” متوجها إلى المحتجين أنه بعدما تمكن “السترات الصفراء” من “التعبير عن غضبهم” الذى “سمعته” الحكومة، “ما نطلبه منكم بمسؤولية هو التعقل السبت وعدم الذهاب للتظاهر”.

    وأضاف “فى هذه المرحلة، لم نقرر حظر التظاهرات التى تجرى السبت” فى جميع أنحاء فرنسا، لكن “ليس من الحكمة التظاهر” نظرا للتعبئة الكبيرة لقوات الشرطة فى الأسابيع الأخيرة لاعتداء ستراسبورج الثلاثاء.

    وذهب مسئولون آخرون وشخصيات مهمة فى الحكومة إلى حد المطالبة بوقف التحرك.

    وقال رئيس الجمعية الوطنية ريشار فيران إنه “يعتقد فعلا أن الحركة يجب أن تتوقف الآن للانتقال إلى بناء نموذج فرنسى جديد”.

    وأضاف فى تصريحات لإذاعة “فرانس انتر” أنه “بشأن المسألة المؤسسة للحركة وهى القدرة الشرائية لأساسية، قدمت ردود واسعة بصدق ووضعت أمور على الأمد القصير على الطاولة”، مؤكدا أنه يجب الآن أن “نعود إلى طريق الحوار”.

    ورأى أيضا أن الفرنسيين يجب أن “يستعيدوا حريتهم الكاملة فى التنقل” بينما “تعيق هذه الحركة عمل الكثير من التجار والحرفيين”.

    ودعا إلى عدم السماح “بوقوع المتظاهرين فى العنف أو بأيدى ناشطين سياسيين يعتقدون أنهم يحققون أغراضهم على حساب التسرات الصفراء”.

    أما وزير الانتقال البيئى فرنسوا دو روجى فقد عبر عن أمله فى وقف التظاهرات.

    وقال “حان الوقت لوقف هذه التظاهرات، التجمعات اليومية عند المستديرات وخصوصا السبت فى باريس والمدن الأخرى فى فرنسا. هناك جانب من المسئولية، بعد خطاب ماكرون واعتداء ستراسبورج.

  • سامح شكرى يلتقى اليوم المبعوث الشخصى لرئيس فرنسا حول سوريا بمقر الخارجية

    يلتقى سامح شكرى وزير الخارجية، اليوم الخميس، فرانسوا سينيمو المبعوث الشخصى للرئيس الفرنسى حول سوريا.

    وقالت وزارة الخارجية فى بيان صحفى، إن الوزير شكرى سيلتقى ليو يونج مدير عام منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية “اليونيدو” بمقر وزارة الخارجية.

  • سفير فرنسا بالقاهرة يعلن بدء طيران شارتر من “ليون” للغردقة بداية 2019

    أعلن السفير الفرنسى بالقاهرة ستيفان رومتيه، أن فرنسيا ستسير خط طيران جديد شارتر بين مدينة ليون الفرنسية والغردقة، وذلك فى إطار دعم فرنسيا لعودة السياحة إلى مصر بشكل عام والسياحة الفرنسية بشكل خاص، لافتا إلى أن الرحلات يتبدأ مع العام 2019.

    أعرب السفير الفرنسى بالقاهرة ستيفان روماتيه عن أمله فى أن تعود السياحة لمصر إلى رونقها وذلك لما لها من أهمية للاقصاد المصرى، داعيا المواطنين الفرنسيين لزيارة مصر، قائلا: “نكون سعداء عندما نرى السائح الفرنسى يعود إلى المقاصد السياحية المصرية”.

    وأكد روماتيه، فى مؤتمر صحفى اليوم، على أن الأوضاع فى مصر أصبحت مستقرة بفضل جهود الحكومة، لافتا إلى جهود الحكومة فى حماية السائحين، لافتًا إلى أنه فى عام 2010 كان هناك حوالى مليون سائح فرنسى فى مصر، إلا أن الأحداث أدت إلى انخفاض الأعداد، مشيرًا إلى أن عام 2014 و2015 بدأت عودة السياحة الفرنسية ولكن بشكل بطىء، معربا عن أمله أن تشهد مصر عودة جيدة للسياحة عامة والفرنسية خاصة.

    وأوضح السفير الفرنسى فى تصريحات صحفية اليوم أن السفارة تبذل جهدا كبيرا للترويج للاستثمار داخل مصر وجذب المزيد من الشركات الفرنسية للاستثمار، مشيرا إلى أن وفدا من اقتصادى السفارة الفرنسية بالقاهرة سيقوم بزيارة إلى باريس، للقاء عدد من الشركات الفرنسية لحثها على الاستثمار داخل مصر، وسيتم خلال اللقاءات طرح العديد من المجالات التى يمكن الاستثمار بها داخل مصر فى مجالات الطاقة والرياضة.

    وأشار السفير الفرنسى إلى أن حجم الاستثمار الفرنسى داخل مصر بلغ 4 مليارات يورو قابلة للزيادة فى 2019، وأن الاقتصاد المصرى ينمو بشكل متصاعد فى الوقت الذى تقوم فيه مصر ببناء العديد من المدن الجديدة التى سوف تسهم فى الحراك الاستثماري.

  • فرنسا: من المرجح أن يكون المشتبه فى تنفيذه هجوم ستراسبورج قد فر إلى ألمانيا

    قال وزير الدولة الفرنسى للشئون الداخلية لوران نونيز” إنه من المرجح أن يكون المشتبه فى تنفيذه هجوم الليلة الماضية بمدينة ستراسبورج قد فر إلى ألمانيا”.

    وأضاف نونيز- حسبما نقلت شبكة “إيه بى سى نيوز” الأمريكية- ” أن المشتبه به معروف لدى الشرطة الفرنسية إلا أنه لا يمكن حتى الآن تأكيد وجود دوافع إرهابية وراء هذا الشخص”.

    ونفى نونيز التقارير التى أفادت بدخول الشرطة الفرنسية كاتدرائية المدينة الشهيرة إلا أنه أكد فى الوقت ذاته أن البحث عن منفذ المهاجم يتطور باستمرار.

    ويبلغ عمر منفذ الهجوم 29 سنة وقد كان مدرجا على قائمة المراقبة لأفراد يتم تصنيفهم على أنهم يشكلون تهديدا جديا للأمن القومى.. وقد أسفر الهجوم الذى وقع بالقرب من سوق للكريسماس فى مدينة “ستراسبورج” شرق فرنسا عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 11 آخرين بجروح.

    وأعرب الرئيس الفرنسى السابق فرانسوا أولاند- وفقا لشبكة (يورونيوز) الأوروبية اليوم /الأربعاء/ ـ عن تضامنه مع عائلات الضحايا وذويهم وسكان المدينة فى الهجوم الذى شهدته ستراسبورج.

  • الشرطة الفرنسية تداهم مقر سكن منفذ هجوم “ستراسبورج” وتعتقل 3 أشخاص

    داهمت الشرطة الفرنسية مقر سكن منفذ الهجوم الذي شهدته مدينة “ستراسبورج” الفرنسية الليلة الماضية، واعتقلت 3 أشخاص في إطار التحقيقات.

    وذكرت قناة “فرانس 24” اليوم /الأربعاء/ أن وزارة الداخلية أعلنت أن منفذ الهجوم تورط في ارتكاب جرائم جنائية في فرنسا وألمانيا وقضى فترة العقوبة، كما أنه يشتبه بتورطه في حادث سطو مسلح.
    وأشارت القناة الإخبارية إلى أن منفذ الهجوم تمكن من الفرار من موقع الحادث بعد سرقة سيارة أجرة، فيما أكد قائد سيارة الأجرة أن منفذ الهجوم كان يبدو مصابا.
    ويبلغ عمر منفذ الهجوم 29 سنة، وقد كان مدرجا على قائمة المراقبة لأفراد يتم تصنيفهم على أنهم يشكلون تهديدا جديا للأمن القومي.
    وفي إطار ردود الفعل على الحادث، أعربت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، ورئيس وزراء كندا جاستن ترودو عن تعازيهما لأسر ضحايا الهجوم الذي شهدته مدينة “ستراسبورج” الفرنسية الليلة الماضية.
    وقالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي – في تغريدة نشرتها على موقع التدوينات القصيرة (تويتر) ونقلتها قناة (فرانس 24) ” أشعر بالصدمة والحزن إزاء الهجوم المروع الذي شهدته مدينة ستراسبورج، وأتعاطف بشدة مع كل من تأثروا جراء هذا الهجوم، ومع الشعب الفرنسي برمته”.
    من جهته، قدم رئيس وزراء كندا جاستن ترودو تعازيه لأسر ضحايا الهجوم، وقال ـ في تغريدة نشرها على موقع التدوينات القصيرة “تويتر” – ” نيابة عن الكنديين، أقدم التعازي لأسر ضحايا الهجوم المروع الذي وقع بالقرب من سوق الكريسماس في ستراسبورج، إن قيمنا وتقاليدنا لا يمكن أبدا أن تهزمها مثل هذه الأفعال الجبانة، تعاطفنا العميق مع كل من تأثروا من هذه الهجوم”.
    وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد حضر اجتماع أزمة مع مسئولي مجلس الوزراء في العاصمة باريس الليلة الماضية، وأكد تضامن الأمة كلها مع ضحايا وعائلات هجوم ستراسبورج الذي أسفر عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 11 آخرين بجروح.
    يذكر أن سوق الميلاد في مدينة “ستراسبورج” يعد معلما سياحيا يجذب مئات الآلاف من الأشخاص سنويا.

  • الشرطة الفرنسية تعلن معلومات جديدة عن منفذ هجوم ستراسبورج

    قالت الشرطة الفرنسية إن منفذ هجوم ستراسبورج معروف لديها باسم شريف، ويبلغ من العمر 29 عاما، ومن أصول مغربية. 
    وصرح مصدر أمني، وفق ما نقلته قناة “العربية” السعودية” بأن الشرطة عثرت على متفجرات في منزل مهاجم ستراسبورج قبل تنفيذه الهجوم. 
    وأضاف المصدر، أن الشرطة حاولت اعتقال منفذ الهجوم قبل تنفيذه للهجوم. 
    وكانت الشرطة الفرنسية أعلنت مقتل 4 أشخاص وإصابة 11 آخرين في الهجوم الذي وقع بالقرب من سوق لأدوات الاحتفال برأس السنة في مدينة ستراسبورج.
  • النيابة الفرنسية: حادث إطلاق النار في ستراسبورج عمل إرهابي

    أعلنت النيابة العامة الفرنسية، أن حادث إطلاق النار في ستراسبورج عمل إرهابي، حسبما أفادت قناة “سكاي نيوز عربية”.

    وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنهى اجتماعًا مع أعضاء حزبه لمتابعة تطورات حادث إطلاق النار في ستراسبورج، والذي أسفر عن سقوط قتيلين و11 جريحا.

  • الشرطة الفرنسية: دوافع هجوم ستراسبورج لا تزال غير معروفة

    قالت الشرطة الفرنسية، إن دوافع هجوم ستراسبورج لا تزال غير معروفة.

    فيما أعلن الدفاع المدنى الفرنسى، وقوع قتيل و3 جرحى فى إطلاق نار وسط مدينة ستراسبورج، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها.

زر الذهاب إلى الأعلى