اسرائيل

  • الخارجية الفلسطينية تدين استباحة الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية بما فيها مدينتا رام الله والبيرة

    أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إقتحامات قوات الاحتلال الإسرائيلي وإستباحتها للأرض والتجمعات الفلسطينية، واستباحة مدينتي رام الله والبيرة المتواصلة خلال الأيام الماضية، بما في ذلك منطقة الماصيون بالقرب من مقر رئاسة الوزراء، وإغلاق الطرق والتضييق على المواطنين وشل حركتهم وإقتحام المحال التجارية ومصادرة أجهزة التسجيل.

    وقالت الخارجية الفلسطينية ” إن هذه الاقتحامات هي جزء لا يتجزأ من انقلاب دولة الاحتلال على الاتفاقيات الموقعة، وحلقة في مؤامرة سياسية تهدف الى إضعاف وشل مؤسسات الدولة الفلسطينية، ومحاولة فرض شروط الحل والاستسلام على الشعب الفلسطيني تحت مسمى (صفقة القرن)”.

    يذكر أنه ولليوم الخامس على التوالي تقتحم قوات الاحتلال مدينتي البيرة ورام الله، بحثا عن كاميرات المراقبة، في أعقاب اصابة مستوطن بجروح مطلع الأسبوع برصاص فلسطيني شرق البيرة.

  • السيسي: نحرص على التعاون مع أمريكا لإحياء المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي موقف مصر الثابت بالتوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وفق المرجعيات الدولية، معربًا عن حرص مصر على التعاون مع الولايات المتحدة لبحث سبل إحياء ودفع عملية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس السيسي اليوم، مايك بومبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية وعباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وأعرب عن ترحيبه بلقاء وزير الخارجية الأمريكي، ناقلًا تحياته إلى الرئيس “دونالد ترامب”، ومؤكدًا حرص مصر على تعزيز أطر التعاون الثنائي بين البلدين وتعميق علاقات الشراكة الإستراتيجية الممتدة بينهما لدورها المحوري في دعم الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، وكذا التطلع لتعظيم التنسيق والتشاور مع الولايات المتحدة بشأن مختلف الملفات السياسية والأمنية ذات الاهتمام المشترك.

    ونقل “بومبيو” بالمقابل تحيات الرئيس الأمريكي إلى الرئيس، مهنيًا مصر بالافتتاح المتزامن لكلٍ من مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح، والذي يعكس الجهود المصرية لتدعيم المبادئ الراسخة من تآخي وتعايش، ومشيدًا في ذات السياق بجهود الرئيس لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مصر، الأمر الذي تجلى في الطفرة التنموية الملحوظة التي تشهدها البلاد.

    كما أكد وزير الخارجية الأمريكي اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات الإستراتيجية مع مصر، وكذا تكثيف التنسيق والتشاور المشترك حول قضايا الشرق الأوسط، وذلك في ضوء الثقل السياسي والريادة التي تتمتع بها مصر في محيطها الإقليمي، بما يساهم في تحقيق الاستقرار المنشود لكافة شعوب المنطقة.

  • وزير إسرائيلي يتحدث عن إمكانية عقد لقاء محتمل بين نتنياهو وبن سلمان

    تحدث وزير إسرائيلي حول احتمالية لقاء يجمع بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ورئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، حسبما أثير من قبل عبر بعض وسائل الإعلام مؤخرا.

    ونقل الكاتب السياسي الإسرائيلي شمعون آران في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” عن وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، تساحي هنجابي قوله إن تل ابيب تسعى لتقوية الاتصالات العلنية وغير العلنية مع الدول العربية التي لا تقيم معها علاقات دبلوماسية.

    وأعرب عن آماله في أن تكلل هذه الجهود بالنجاح في أقرب وقت ممكن، مؤكدا أن ذلك ليس له صلة بالانتخابات المقبلة.

    واستدرك قائلا: يصعب علي أن اصدق أن زيارة نتنياهو للرياض يمكن ان تتم.

  • صحيفة إسرائيلية : دلافين “مفترسة” تدخل السواحل المصرية

    قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إن مجموعة من الدلافين “النادرة”، مرت اليوم بمياه البحر الأحمر بالقرب من سواحل مدينة إيلات الإسرائيلية، قبل أن تتخذ طريقها عابرة الحدود المائية إلى الجانب المصري.

    وأضافت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن مراقبي سلطة الطبيعة والحدائق الإسرائيلية وثقوا اليوم الأربعاء عملية عبور الدلافين النادرة التي وصلت لمياه البحر الأحمر، والتي هي من النوع المفترس، حيث تم توثيق وجود حوالي 10 من هذا النوع، وصل طول أحداها إلى 6 أمتار ووزنه إلى 1.5 طن”.

    وتابعت: “الوحدة البحرية التابعة لسلطة الطبيعة والحدائق في إيلات تعرفت على المجموعة المفترسة والنادرة، ووثقت الكثير منها ملتقطة صورًا لها، قبل أن تنتقل إلى الجانب المصري”.

    وأشارت إلى أنه “على الرغم من انتشار هذا الكائن حول أنحاء العالم إلا أن مروره بتلك المنطقة نادر جًدا، وهو يعيش في المحيط الهندي، والبحر المتوسط وبحر البلطيق، ويعرف كمخلوق مفترس نظره لشراسته وهجماته والتهامه لنظرائه من الدلافين الأليفة الأخرى، والتي تختلف عن نوعه”.

  • اغتال رصاص الاحتلال أحلامه.. طفل فلسطينى يدفن ساقه المبتور بجوار قبر والده

    سأل الطفل محمد أبو حسين ذو الـ 13 عاما، أخاه وهو على سرير المستشفى “هل قطعوا رجلى؟ فقال له: لا لم يقطعوها، وكلما حاول محمد النهوض والوقوف منعه أخوه، فأدرك محمد أن ساقه قد بُترت”.. كانت هذه الساعات الأولى التى قضاها الطفل الفلسطينى بعد إصابة ساقه اليمنى برصاصة متفجرة أطلقها الاحتلال الإسرائيلى خلال مسيرات العودة فى 29 يونيو 2018 الماضى.

    ليلة مريرة مرت على أسرة محمد، ففى مستشفى الشفاء قرر الأطباء بتر ساق محمد لخطورة وضعه الصحى وإنقاذه من الموت، وبعد أن استفاق الطفل الصغير وعلم ببتر ساقه أول ما جال فى خاطره هو دفنها، فطلب من أخيه أن يدفنوا رجله بجوار قبر والده الذى توفى قبل عامين.

    هكذا أصبحت ساق الطفل محمد المبتور، شاهد على وحشية الاحتلال الإسرائيلى وانتهاكه لأى قواعد أو قوانين، وتعمده ارتكاب أفظع الجرائم بحق الفلسطينيين واغتيال أحلام الأطفال.

    وقالت والدته فى مقابلة مع صحيفة “البيان” الإماراتية من مخيم جباليا، “خبر بتر ساق ولدى وقع على كالصاعقة. كان يوماً أسود، محمد فقد استقلاليته، أخاف أن أتركه ولو لحظة واحدة. قلبى يتمزق عندما أراه عاجزا عن اللعب أو الذهاب إلى المدرسة”.

    بأى ذنبا.. وتساءلت أم محمد: أى خطر شكله طفلى على جنود الاحتلال، فهو لم يحمل سلاحا، وإن حمل حجرا فأنه لن يؤثر فى أسلحتهم وطياراتهم وصواريخهم.

    وبقى هؤلاء ممن اغتال رصاص الاحتلال أحلامهم أشد إصرار على لفظ الاحتلال والمطالبة بحق عودة اللاجئين إلى ديارهم، لم تعوق رصاص وبنادق وجرائم الجنود الإسرائيليين مطالبهم ولم تخرس أفوههم.

    كما أن الأطراف الصناعية أصبحت حلم كل حالة مشابهة لمحمد، وبحسب الصحيفة فأن حالة محمد ليست يتيمة، فمثلها عشرات إن لم تكن مئات الحالات فى قطاع غزة، ومنها حالة المصاب عبد الله قاسم (17 عاماً) الذى عبر عن أمنيته بالحصول على أطراف صناعية تعوضه عن أطرافه التى بترت بعد إصابته منتصف مايو الماضى خلال مسيرات العودة فى غزة.

    يقول عبد الله: “حلمى الوحيد أن أعود للمشى ولو على أطراف صناعية، لا أستطيع المشى من دون عكازين، لم أعد أركب دراجتى، يوجعنى قلبى وأحزن كثيرا عندما أنظر إلى أصدقائى وهم يلعبون، لقد أطلقوا على الرصاص من دون سبب. بسببهم فقدت قدمى وأصبحت عاجزا”.

  • بحرية الاحتلال الإسرائيلى تعتقل صياديين فلسطينيين على بحر غزة

    اعتقلت بحرية الاحتلال الإسرائيلى أمس الثلاثاء ، صياديين فلسطينيين أثناء عملهم في بحر غزة.

    وأفادت مصادر محلية وشهود عيان في غزة، أن بحرية الاحتلال اعتقلت صيادًا فلسطينيًا ونجله وصادرت قاربهما أثناء مزاولتهما العمل في عرض بحر السودانية شمال غرب مدينة غزة ، حيث أطلقت عليهم النار مباشرة من دون أن يؤدي ذلك إلى وقوع إصابات.

    تجدر الإشارة إلى أنه ومنذ بداية العام الجاري اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات الصياديين الفلسطينيين أفرج عن غالبيتهم.

  • نقل سفارة البرازيل للقدس مقابل صفقة مع إسرائيل

    ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سعى خلال زيارته الحالية للبرازيل إلى إقناع الرئيس البرازيلي، جائير بولسونارو، بأن ينقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، وفي المقابل تزود إسرائيل البرازيل بخبرات ومعلومات وعتاد في مجال الأمن الداخلي.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤول سياسي إسرائيلي يرافق نتنياهو في زيارته للبرازيل، قوله إن إسرائيل بحثت مع لولسونارو بيع البرازيل طائرات مسيرة صغيرة وكبيرة، وأن إسرائيل لن تقيد البرازيل باستخدام هذه الطائرات في المجال المدني، مثل الشرطة وقال المسؤول نفسه إنه “تحدث في البرازيل جرائم قتل أكثر من إسرائيل بثلاثين مرة”.

    وأضاف المسؤول الإسرائيلي إن الطائرات المسيرة الصغيرة، التي قد تباع للبرازيل، سيبدأ استخدامها خلال شهر يناير الحالي في شارع رقم 443 بين القدس وتل أبيب، وهو أحد الشوارع المركزية في إسرائيل ويقع قسم كبير منه في أراضي الضفة الغربية وأشار المسؤول إلى أن هذه الطائرات المسيرة قادرة على تشخيص وجوه وتصليب معلومات من خلال مخزون معلومات خاص خلال مطاردة “مشتبهين”، في إشارة إلى فلسطينيين. وشهد هذا الشارع عمليات وإلقاء حجارة.

    ورجحت الصحيفة أن تبدي البرازيل اهتماما بشراء الطائرات المسيرة، على خلفية معدلات الجريمة المستفحلة فيها ومقتل عشرات الآلاف خلال العام 2017، وهذه مشكلة تعهد بولسونارو بحلها.

    وفيما يتعلق بالسياسة تجاه إسرائيل، فقد نشر أبناء بولسونارو صورة في “تويتر”، يظهرون فيها وهم يرتدون قمصانا عليها شعارات الجيش الإسرائيلي والموساد، خلال زيارتهم لإسرائيل في العام 2016، وعبروا عن تأييدهم لإسرائيل، وكتبوا أنها “دولة عالم أول تقدر قواتها المسلحة وشرطتها”.

  • الاحتلال الإسرائيلى اعتقل أكثر من 6500 مواطن فى 2018

    كشفت مؤسسات فلسطينية تعنى بشؤون الأسرى وحقوق الإنسان (نادى الأسير الفلسطيني، مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان) فى تقرير لها أصدرته اليوم الاثنين، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلى اعتقلت (6500) مواطن فلسطينى على الأقل خلال العام 2018، من بينهم (1080) طفلاً و(133) امرأة.

    وأوضح التقرير أن الاحتلال اعتقل خلال العام أيضًا ستة نواب فى المجلس التشريعى الفلسطينى و(17) صحفيًا، فيما أصدر (912) أمر اعتقال إداري، بينها (398) أمرًا جديدًا.

    وأكد أن قوات الاحتلال واصلت خلال العام 2018 سياسة الاعتقال التعسفى بحق المواطنين فى الأرضى الفلسطينية المحتلة، فقد بلغ عدد الأسرى والمعتقلين فى سجون الاحتلال، حتى نهاية العام 2018، نحو (5700)، منهم نحو (230) طفلاً، و(55) أسيرة، بينهن فتاة قاصر واحدة، ونحو (500) معتقل إداري، و(19) صحفيًا، وثمانية نواب، ونحو (700) أسير مريض، و(27) أسيرًا تعتقلهم سلطات الاحتلال منذ ما قبل توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993، أقدمهم الأسيران كريم وماهر يونس المعتقلان منذ العام 1983

    .
    وأشار التقرير إلى أن مواطنى محافظة القدس الأكثر عرضة للاعتقال خلال العام 2018، باعتقال نحو (1600) مواطن، بينهم نحو (400) طفل، ونحو (60) امرأة، وقد شهدت القدس حملات اعتقالات طالت الأطفال والفتية والشباب فى غالبيتها، وكان معظمهم قد تعرضوا للاعتقال سابقًا وأُفرج عنهم بشروط، إما بغرامات وكفالات مالية، أو ضمن ما يسمى بـ”الحبس المنزلي”.

    وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت خلال العام 2017، (6742) فلسطينيًا من بينهم (1467) طفلاً و(156) امرأة، فيما بلغ عدد المعتقلين خلال العام 2016، (6440) مواطنًا، من بينهم (164) سيدة، و(1332) طفلاً.

    ورصد التقرير كافة الانتهاكات والمتغيرات والسياسات التى وثقتها المؤسسات خلال العام 2018، والتى تنطوى على مخالفة لقواعد الحماية الخاصة بالمعتقلين الفلسطينيين، والمكفولة بموجب القانون الدولى الإنسانى والقانون الدولى لحقوق الإنسان.

    كما رصد كافة التشريعات القانونية التى سنها الاحتلال والتى تمس بقواعد القانون الدولي، خاصة قانون خصم الأموال التى تدفعها السلطة الوطنية الفلسطينية لعائلات الأسرى والشهداء، ومشروع قانون إعدام الأسرى، وغيرها من المحاولات التى تشير إلى مواصلة سلطات الاحتلال فى ممارسة الانتهاكات بحق الفلسطينيين على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والقانونية.

    وسلطت المؤسسات الضوء من خلال التقرير على واقع المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية، وأنماط الانتهاكات التى يتعرضوا لها، كسياسة الإهمال الطبى والاقتحامات التى تقوم بها الوحدات الخاصة لغرف المعتقلين، وما يتخللها من اعتداءات بالضرب وإساءة معاملة.
    واستنكرت الانتهاكات الجسيمة والمنظمة لقواعد القانون الدولى التى تمارسها سلطات الاحتلال بحقّ المعتقلين الفلسطينيين سيما الأطفال منهم، واستمرارها فى تجاهل ضمانات المحاكمة العادلة التى وفرها القانون الدولى الإنسانى وقوانين حقوق الإنسان، خصوصًا القواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء 1955، وغيرها من الإعلانات والاتفاقيات الدولية التى تكفل حقوق المعتقلين.

    وطالبت المؤسسات المجتمع الدولى بالتدخل العاجل وفاء لالتزاماته القانونية والأخلاقية تجاه الفلسطينيين، واتخاذ إجراءات فاعلة لمحاسبة الاحتلال على جرائمه اليومية بحق الفلسطينيين وإلزامه باحترام حقوقهم، داعية المستويات المحلية والإقليمية والدولية إلى تفعيل الحملات التضامنية مع الفلسطينيين لإسناد قضيتهم.

    ورصدت المؤسسات فى تقريرها، استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلى بتعمد استخدام القوة المفرطة أثناء عمليات الاعتقال التعسفية، وبصورة عشوائية وجماعية، وبغطاء كامل من الجهات السياسية والقضائية والأمنية فى دولة الاحتلال.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال قتلت خلال العام 2018 المواطنين: ياسين السراديح من أريحا بعد تعذيبه وإطلاق النار عليه من مسافة صفر عقب عملية اعتقاله والاعتداء عليه، إضافة إلى الشاب محمد زغلول الخطيب من رام الله، والذى استشهد نتيجة تعرضه للتعذيب أثناء عملية اعتقاله، والشاب صالح البرغوثى من رام الله، والذى قامت قوات الاحتلال بإعدامه بعد اعتقاله.

    ووصل عدد الشهداء إلى نحو (250) شهيدًا خلال العام 2018، وهو ما يشير إلى استمرار قوات الاحتلال فى تلك السياسة.

    وما تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثامين (39) شهيدًا لديها، أقدمهم جثمان الشهيد عبد الحميد أبو سرور من بيت لحم، والمحتجز منذ تاريخ 18 أبريل 2016، فى محاولة لاستخدام هذا الملف كورقة ضغط على المقاومة الفلسطينية، من أجل استعادة جنودها الأسرى فى قطاع غزة.

    وحول سياسة العقاب والتنكيل الجماعي؛ يحظر القانون الدولى العقاب الجماعى بشكل واضح، كما هو مذكور فى المادة (50) من أنظمة لاهاي، كما وتنص المادة (33) من قانون اتفاقية جنيف الرابعة أنه لا يجوز معاقبة أى شخص محمى عن مخالفة لم يقترفها هو شخصيا كما وتحظر العقوبات الجماعية وبالمثل جميع تدابير التهديد أو الإرهاب، ونستعرض حالتى بلدتى كوبر برام الله وشويكة بطولكرم اللتين تعرضتا للعقاب الجماعي.

  • فجر السعيد تدعو حكومة الكويت للتطبيع مع إسرائيل

    دعت الكاتبة الكويتية فجر السعيد حكومة بلدها بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، في دعوى وصفت بالغريبة وغير المقبولة، حيث طالبت بإدخال رءوس الأموال العربية للاستثمار بالكيان والسياحة بالأقصى وقبة الصخرة.

    وكتب فجر السعيد تغريدة على تويتر قالت فيها: “أتوقع السنة الميلادية الجديدة 2019، سنة خير وأمن وأمان.. وبهذه المناسبة السعيدة أحب أقولكم بأني أؤيد وبشدة التطبيع مع دولة إسرائيل والانفتاح التجاري عليها وإدخال رءوس الأموال العربية للاستثمار وفتح السياحة وبالذات السياحة الدينية للأقصى وقبة الصخرة وكنيسة القيامة”.

  • حصاد عار تميم.. 2018 سنة تطبيع قطر مع إسرائيل

    شهد عام 2018، تصاعد حدة التطبيع القطرى مع دولة الاحتلال الإسرائيلية، بل لا يخجل نظام تميم من المجاهرة بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، وذلك من خلال استضافة الوفود الإسرائيلية والترحيب بهم فى مختلف المجالات الرياضية.

     

    وكشفت قطريليكس المحسوبة على المعارضة القطرية، حجم التعاون الرياضى والتطبيع بين تل أبيب والدوحة، إذ استضافت قطر  لاعب تنس إسرائيلى فى البطولة المفتوحة خلال يناير الماضى، كما استقبلت فريق اليد الإسرائيلى للمدراس بعدها بشهرين، حيث شكرها وزير التعليم الإسرائيلى نفتالى بنيت على حسن استقبال الفريق الذى ضم 5 لاعبين من مستوطنات القدس غير الشرعية.

    قطريليكس

    الحمدين لم يكتف بذلك، بل سمح بمشاركة الإسرائليين فى بطولة العالم للجمباز فى أكتوبر الماضى، وبعث برسالة إلى الصهاينة فى سبتمبر السابق له يرحب فيها بالفريق الإسرائيلى، ووصل وفد الاحتلال إلى مطار الدوحة، ما أثار غضب المدونين العرب على مواقع التواصل الاجتماعى.

    كما استضاف النظام القطرى فارسة إسرائيلية فى بطولة للخيول فى نوفمبر الماضى، حيث حصلت اللاعبة على المركز الثانى وسط ترحيب حمد بن خليفة وزوجته موزة.

     وتمادى مسؤولو تميم والتقوا بحاخام يهودى فى ديسمبر الحالى، طالبين مشورته لتوفير سبل الترفيه للمشجعين اليهود خلال مونديال 2022.

     

     

  • آفي جباي: سأكون رئيس الحكومة الإسرائيلية القادمة

    نقلت صحيفة “معاريف” العبرية، عن رئيس حزب “المعسكر الصهيوني” آفي جباي، قوله إنه سيكون رئيس الحكومة الإسرائيلية القادمة.

    وأضاف جباي: “لقد جئت لإحداث تغيير كبير في البلاد، ولا أعتقد أنه يمكن إجراء تغييرات كبيرة في الحكومة التي يرأسها بنيامين نتنياهو، نحن الآن نخوض حربًا حقيقية على مستقبل إسرائيل”، وفق تعبيره.

    يشار إلى أن الانتخابات الإسرائيلية العامة، من المقرر أن تجري في التاسع من شهر أبريل المقبل.

  • إسرائيل تقصف جنوب قطاع غزة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أن سلاح الجو شن سلسلة غارات على موقع لحركة حماس الفلسطينية جنوب قطاع غزة، وذلك دون أن يبلغ عن وقوع إصابات أو أضرار.

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”: “أغارت طائرة مقاتلة على موقع تابع لحماس في جنوب قطاع غزة ردا على إطلاق قذيفة صاروخية من القطاع باتجاه الأراضي الإسرائيلية في وقت سابق”.

    ولم تؤكد أي مصادر طبية في وزارة الصحة الفلسطينية وقوع أي إصابات في صفوف المواطنين جراء القصف الإسرائيلي.

  • الجار الله: المواجهات العسكرية فى الشرق الأوسط هى بين إسرائيل وإيران

    أكد أحمد الجار الله، رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية، أن المواجهات العسكرية فى الشرق الأوسط ستكون بين إسرائيل والوجود الإيرانى بسوريا ولبنان والعرق وقد تتطور إلى حرب.

    وقال الجار الله:”الضجيج فى العراق بعد زيارة الرئيس الأمريكى وبعد تصريحه أن جنده فى العراق باقية حتى انتهاء محاربه داعش ووقف النفوذ الايرانى فى هذا البلد العربى طبعا الضجيج هو ضجيج قاده المليشيات ذات الهوى الإيرانى إنه ضجيج إيران بلغه عربيه”.

    وأضاف: “المواجهات العسكريه فى الشرق الأوسط ستكون بين إسرائيل والوجود الايرانى فى سوريا وفى لبنان وفي العراق وقد تتطور إلى حرب بين إسرائيل وإيران المنتصر هو إسرائيل الحرب هذه مدروسة وستقوي العقوبات الامريكية الأوروبية ضد إيران التى تمر الآن بضائقة معيشية بحراك لإسقاط نظامها الكهنوتى”.

  • نتنياهو أول رئيس وزراء إسرائيلي يزور البرازيل

    أعلن مكتب رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيغادر إلى البرازيل، مساء الخميس، في أول زيارة لرئيس وزراء إسرائيلي إلى تلك الدولة.

    وقال المتحدث باسم رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، أوفير جندلمان، عبر بيان رسمي، أن “نتنياهو سيغادر مساء (الخميس) للقيام بزيارة تاريخية إلى البرازيل حيث سيلتقي الرئيس المنتخب جايير بولسونارو وسيشارك في مراسم أدائه اليمين”.

    وأشار البيان إلى أن نتنياهو يلتقي على هامش زيارته للبرازيل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو والرئيس التشيلي سيباستيان بينييرا ورئيس هندوراس خوان أورلندو إرننديس ومسئولين آخرين.

    كما سيلتقي نتنياهو رؤساء الجالية اليهودية في البرازيل.

    كان الرئيس البرازيلي بولسونارو، أعلن بعد انتخابه مطلع نوفمبر الماضي، عزمه نقل سفارة بلاده لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس المحتلة، بعد تقلده منصبه بشكل رسمي.

    وردا على ذلك دعت فلسطين البرازيل إلى التراجع عن هذا القرار، كما قررت الجامعة العربية، في الثامن عشر من الشهر الجاري، تشكيل وفد لمقابلة مسئولي البرازيل، لوقف أي قرار يمس وضع مدينة القدس الفلسطينية المحتلة.

  • تامر أمين يهاجم خالد منتصر بعد تأييده مزاملة لاعب إسرائيل لمحمد صلاح

    هاجم الإعلامي تامر أمين، الدكتور خالد منتصر، الكاتب والمفكر، بعد تأييد الأخير وعدم اعتراضه على مزاملة اللاعب الإسرائيلي مؤنس دبور لمحمد صلاح في نادي ليفربول الإنجليزي، مشيرًا إلى أن ما كتبه “منتصر” على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” مثير للغثيان والشفقة كونه يتوافق مع رغبة الإسرائيليين.

    وأضاف “أمين” خلال برنامج “اَخر النهار”، المذاع على قناة “النهار”، “ما كتبه خالد منتصر على صفحته لا يستحق عناء الرد عليه، وسأتركه يتعالج من كل أمراضه وعقده لوحده”-حسب قوله، مشيرًا إلى أنه إذا كان اللاعب الإسرائيلي مسلم، ومن عرب 48 فإنه خائن لأهله وأرضه وللقضية الفلسطينية،؛ لأنه قبل ارتداء تي شيرت منتخب الكيان الصهيوني، ورفع العلم الصهيوني.

    وأكد أن هناك فرقا كبيرا بين الانصياع للأمر الواقع وبين التطبيع الذي يصل إلى الخيانة، ومن يساهم في انتصارات الكيان الصهيوني واحد من الإسرائيليين، معقبًا: “من يرمي نفسه في أحضان إسرائيل ميبقاش فلسطيني.. وحاشا لله أن يلعب مع محمد صلاح.. الشعب المصري مش هيطبع ومش هنحط إيدينا في يد إسرائيلي”.

    وأوضح أن النجم العالمي محمد صلاح من الصعب له اللعب بجوار اللاعب الصهيوني المنتظر انتقاله إلى ليفربول الإنجليزي؛ لأنه عربي وشجاع ويخاف على إحساس جمهوره المصري والعربي، مضيفًا: “لو اللاعب الإسرائيلي جاء للريدز بنصح صلاح يرحل ومليون نادي يتمني تراب رجليه”.

  • الاحتلال يوافق على خطط لبناء نحو 2200 مسكن استيطانى فى الضفة الغربية

    وافقت لجنة فى وزارة الدفاع الإسرائيلية على خطط لبناء نحو 2200 مسكن فى مستوطنات فى الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت حركة “السلام الآن” الإسرائيلية المناهضة للاستيطان الأربعاء.

    وتعد مسالة الاستيطان من المسائل السياسية المهمة فى إسرائيل فى حين يستعد البرلمان الاسرائيلى للتصويت على حل نفسه تمهيدا لإجراء انتخابات مبكرة دعا اليها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو فى التاسع من أبريل المقبل.

  • فيديو.. جيش الاحتلال الإسرائيلى يعلن اكتشاف وتدمير نفق هجومى جديد لحزب الله

    كشف جيش الاحتلال الإسرائيل قبل عدة أيام عن نفق هجومى جديد لحزب الله اللبنانى، تم حفره من قرية عيتا الشعب وامتد إلى داخل الأراضى المحتلة.

     

    Embedded video

     
     
     

    وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى، مساء اليوم الأربعاء، ان جيش الاحتلال يحمل الحكومة اللبنانية مسؤولة عن حفر الأنفاق وتداعيات هذه النشاطات، معتبرا وجود أنفاق هجومية لحزب الله خرق فادح للقرار الأممى 1701.

    Embedded video

    1

    3 
    2

     

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحراسة قوات الاحتلال الاسرائيلى

    اقتحمت مجموعة من المستوطنين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة (أحد أبواب الأقصى)، بحراسة قوات الاحتلال الإسرائيلي.
    وقال شهود عيان إن المستوطنين نفذوا جولات استفزازية في المسجد المبارك، وغادروه بعد اختتام جولاتهم من جهة باب السلسلة.
    والمسجد الأقصى هو أول قبلة للمسلمين، وثالث المساجد التي لا تشد الرحال إلا إليها، وتبلغ مساحته 144 دونما (الدونم يعادل كيلومترا مربعا)، ويضم العديد من المصليات والمتاحف والمدارس والمآذن والقباب، والجامع القبلي وقبة الصخرة جزءان منه.

    ويسعى الاحتلال لتقسيم الأقصى زمانيا ومكانيا بين المسلمين واليهود، كما فعل في المسجد الإبراهيمي بالخليل.
    ويقصد بالتقسيم الزماني، تقسيم أوقات دخول المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود، أما التقسيم المكاني فيقصد به تقسيم مساحة الأقصى بين الجانبين، وهو ما تسعى إسرائيل لفرضه، ويعتبر تعديا على هوية المسجد واستفزازا لمشاعر المسلمين، إلى جانب تدخلها المباشر في إدارة المسجد وعمل الأوقاف الإسلامية.

    ويزعم اليهود أن لهم هيكلا أو معبدا كان موجودا مكان المسجد الأقصى وبناه سيدنا سليمان عليه السلام، لذلك يسعون لإعادة بناء المعبد المزعوم كهدف استراتيجي، من خلال الاقتحامات التي يقومون بها والتي ازدادت وتيرتها.

  • موسكو تكشف استخدام إسرائيل الطيران المدني كغطاء في غارتها على دمشق

    قالت وزارة الخارجية الروسية إن الضربات الجوية التي نفذتها إسرائيل على سوريا، تمت مرة أخرى “تحت غطاء” طائرتين مدنيتين.

    ونقلت وكالة “سبوتنيك” عن بيان الخارجية الروسية، الصادر، اليوم الأربعاء، “نلفت انتباهكم إلى أن الغارات الجوية شنتها الطائرات الإسرائيلية مرة أخرى “تحت غطاء” طائرتين مدنيتين، متجهتين إلى مطاري دمشق وبيروت”.

    وأعربت الوزارة عن قلقها من الضربات الإسرائيلية على سوريا وكيفية تنفيذها، مشيرة إلى أنها انتهاك صارخ لسيادة سوريا وقرارات مجلس الأمن الدولي.

    وأضافت الوزارة أنه “وفقا للمعلومات الواردة، فهاجمت 6 طائرات من طراز “إف-16″، تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ضواحي دمشق، يوم 25 ديسمبر، وذلك أثناء وجودها في المجال الجوي اللبناني”.

    وذكرت أن أضرارا مادية لحقت بالجانب السوري، كما أصيب 3 جنود.

    ونفذ سلاح الجو الإسرائيلي مساء أمس، الثلاثاء، غارات انطلاقا من الأجواء اللبنانية عبر صواريخ على مواقع للجيش السوري غرب دمشق.

    وأكد مصدر عسكري سوري أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لعدد من الصواريخ المعادية في ريف دمشق الجنوب الغربي وأسقطت عددا منها.

    وأضاف المصدر أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لصواريخ قادمة من الأجواء اللبنانية وتم إسقاط معظمها قرب المناطق الحدودية في ريف دمشق الغربي، متابعًا أن أحد الصواريخ سقط في منطقة الصبورة غرب دمشق.

  • دفاعات سوريا الجوية تسقط صواريخ إسرائيلية والاحتلال يتأهب.. فيديو

    تصدت الدفاعات الجوية السورية، اليوم الأربعاء، لما وصفته بـ”أهداف جوية معادية”، قرب العاصمة دمشق، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي تشغيل منظومة الدفاع الجوي، ضد صاروخ أطلق من الأراضي السورية.

    وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” أن عملية التصدي وقعت في منطقة ريف دمشق الغربي، فيما قال مصادر للمعارضة إن الغارات استهدفت مواقع للقوات الإيرانية وميليشيات حزب الله.

    ونشرت الوكالة، فيديو، يرصد تصدي الدفاعات الجوية لصواريخ أطلقت من الجانب الإسرائيلي على أهداف قرب العاصمة دمشق.

    ونقل التلفزيون السوري عن مصدر عسكري قوله: “وسائط دفاعنا الجوي تتصدى لصواريخ إسرائيلية فوق دمشق وتسقطها قبل الوصول إلى أهدافها”.

    وأضاف أن “العدوان جرى من فوق الأراضي اللبنانية وتم إسقاط عدد من الأهداف المعادية”.

    وتابع: “اقتصرت أضرار العدوان على مخزن ذخيرة وإصابة 3 جنود بجراح”.

    من جانبه، قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبدالرحمن، إن 3 انفجارات وقعت في الريف الغربي والغربي الجنوبي لدمشق.

    وأضاف لـ”سكاي نيوز عربية” أنه من المؤكد أن القصف ناجم عن صواريخ إسرائيلية استهدفت مواقع للقوات الإيرانية وميليشيات حزب الله اللبناني.

    وأوضح أن 3 صواريخ على الأقل استهدفت مستودعات أسلحة تابعة للإيرانيين والميليشيات الموالية لهم، مشددا على أن الغارات لم تستهدف مواقع قوات النظام.

    وعبر عن اعتقاده أن هناك معلومات حصلت عليها إسرائيل تفيد بوصول شحنة أسلحة جديدة إلى المنطقة.

  • تسونامي أندونيسيا يضرب إسرائيل بهذا التوقيت

    ذكر موقع “والاه” الإسرائيلي اليوم الثلاثاء أن خبراء إسرائيليون أكدوا أن تتعرض إسرائيل لتسونامي بحري خلال فترة غير بعيدة، مشيرين إلى أن حدوث ذلك ليس سوى مسألة وقت.

    وقال “والاه” أن أمواج المد العاتية “التسونامي” التي ضربت إندونيسيا قبل يومين، تركت أثار شبح واقعة مماثلة قد تضرب سواحل إسرائيل قريبًا.

    ونقل موقع “والاه” العبري عن عاموس سلمون كبير الباحثين في قسم المخاطر الجيولوجية، قوله “تسونامي في إسرائيل ليس سوى مسألة وقت سيحدث بنسبة 100%”.

    وأفاد عاموس سلمون بأن 25٪ من أحداث تسونامي في العالم كانت في البحر الأبيض المتوسط، مضيفا أن الباحثين يتفقون على قرب حدوث تسونامي على السواحل الإسرائيلية.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يفتح النار على مسلحين في الجولان

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، أنه أطلق النار على مجموعة من المسلحين خلال محاولتهم الدخول للمنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في هضبة الجولان المحتلة.

    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له، إن “عناصر في الجيش قاموا بإطلاق النار باتجاه مسلحين من الأراضي السورية، حاولوا اجتياز الخط الفاصل بين الأراضي السورية، والمنطقة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية من الجولان”.

    وأوضح البيان أنه “لم تقع أي إصابات من جانب الجيش الإسرائيلي، ولم يعبر المسلحون السياج الأمني والتسلل الى الأراضي الإسرائيلية”.

    يذكر أنه في الرابع عشر من ديسمبر 1981، اتخذت إسرائيل قرارًا بضم الجولان وتطبيق القانون الإسرائيلي عليه.

  • على طريقة “السترات الصفراء”.. مظاهرة جديدة فى اسرائيل ضد الغلاء

    تظاهر مئات الإسرائيليين وهم يرتدون سترات صفراء كتلك التي يرتديها المحتجون الفرنسيون في تل أبيب، مساء أمس السبت احتجاجاً على زيادة فواتير الماء والكهرباء المقررة في 2019.

    ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها “الحكومة ضد الشعب، الشعب ضد الحكومة”، و”لنناضل ضد الغلاء” و”كفوا عن هدر المال على المستوطنات” في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.

    شهدت تل أبيب في 14 ديسمبر أولى التظاهرات التي استلهمت التحرك الفرنسي للاحتجاج على ارتفاع أسعار بعض الأغذية وكذلك الماء والكهرباء.

    وأمام الضغوط، قرر وزير المالية موشي كحلون التفاوض مع كبار شركات الأغذية لتأجيل رفع أسعار بعض المواد وقال إنه يأمل خفض الزيادة في تعرفة الكهرباء إلى الحد الأدنى.

    وذكرت وسائل الإعلام ان تظاهرات السبت كانت أقل حشداً من سابقاتها.

    في2011، شارك عشرات الآلاف من الناشطين في حركة احتجاجية كبرى ضدّ غلاء المعيشة، لكنها لم تؤدِ إلى تغييرات ملموسة.

    وتأمل حكومة بنيامين نتانياهو اليمينية أن تبلغ نسبة النمو 3% في 2018 وأن تكون البطالة أقل من 5% والتضخم أقل من 2%.

    ورغم ذلك، يعيش أكثر من 20 % من الإسرائيليين تحت خط الفقر، وفق التقييم الاسرائيلي، في حين تعاني الطبقة المتوسطة والشباب من الارتفاع الكبير في أسعار العقارات.

  • وزارة الصحة الفلسطينية: القوات الإسرائيلية تقتل فلسطينيا بالضفة الغربية

    قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص فلسطينيا عند حاجز على طريق فى الضفة الغربية المحتلة اليوم الخميس.

    وقال الجيش الإسرائيلى في بيان إن سيارة اقتحمت الحاجز وإن الجنود فتحوا النار دون أن يأتي على ذكر سقوط قتلى. وقال إنه يحقق في الواقعة التي حدثت أثناء الليل قرب مدينة رام الله الفلسطينية. ولم تحدد وزارة الصحة الفلسطينية هوية القتيل.

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وسط حراسة قوات الاحتلال الإسرائيلى

    اقتحم 121 مستوطنا، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة (أحد أبواب الأقصى) بحراسة من شرطة الاحتلال الإسرائيلى.

     

    وقال شهود عيان أن المستوطنين نفذوا جولات استفزازية فى المسجد المبارك، وغادروه بعد اختتام جولاتهم من جهة باب السلسلة.

    ويسعى الاحتلال لتقسيم الأقصى زمانيًا ومكانيًا بين المسلمين واليهود كما فعل فى المسجد الإبراهيمى فى الخليل، ويقصد بالتقسيم الزمانى، تقسيم أوقات دخول المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود.

    أما التقسيم المكانى فيقصد به تقسيم مساحة الأقصى بين الجانبين، وهو ما تسعى إسرائيل لفرضه، ويعتبر تعديًا على هوية المسجد واستفزازًا لمشاعر المسلمين، إلى جانب تدخلها المباشر فى إدارة المسجد وعمل الأوقاف الإسلامية.

  • نتنياهو يعلق على قرار الانسحاب الأمريكي من سوريا: سنحافظ على أمن إسرائيل

    أعلنت إسرائيل، اليوم الأربعاء، أنها سوف تدرس قرار الولايات المتحدة بسحب قواتها من سوريا، من أجل ضمان أمنها.

    وقال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، في بيان، إنها تحدث منذ يومين مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو حول نوايا الانسحاب الأمريكي من سوريا.

    وأشار نتنياهو إلى أن ترامب وبومبيو قال إن لدى واشنطن “طرقا أخرى لفرض سيطرتها على المنطقة”.

    وتابع أن “تل أبيب سوف تدرس الجدول الزمني للانسحاب، وطريقة تنفيذه، وتأثيراته على إسرائيل”.

    وذكر أنه “على أي حال، سنحرص على الحفاظ على أمن إسرائيل وحماية أنفسنا من هذه المنطقة”، على حد تعبيره.

  • الخارجية اللبنانية: إسرائيل تخرق سيادة لبنان أكثر من 1800 مرة سنويا

    أعربت وزارة الخارجية اللبنانية عن قلقها إزاء بيان اليونيفيل الصادر أول أمس الأحد، مشددة على موقف لبنان الواضح بالإلتزام الكامل بالقرار 1701 ورفضها لجميع الخروقات له من أي نوع كانت.

    وأكدت الخارجية اللبنانية على طلب الحكومة اللبنانية إلى الجيش اللبنانى للقيام بكل الإجراءات اللازمة للسهر على حسن تطبيقه، وذلك بالتنسيق مع قوات اليونيفيل، خاصة في ظل التوتر الذي ساد الحدود في الأيام الماضية ووجوب تكثيف نشاطه ومتابعة الوضع لمنع تفاقم الأمور على الحدود الجنوبية.

    وطالبت الخارجية اللبنانية مجلس الأمن بإلزام إسرائيل وقف جميع خروقاتها للسيادة اللبنانية، والتي تزيد على 1800 خرقاً سنوياً جواً وبحراً وبراً، أي بمعدل خمسة خروقات يومياً، وفيما لم يكتشف لبنان والأمم المتحدة منذ صدور القرار 1701 أي أعمال هندسية تجرى على الجانب اللبناني، يسجّل كل يوم خروقات خطيرة جدا على أمن اللبنانيين المدنيين وعلى سيادة الدولة اللبنانية تتمثل بتحليق الطيران الحربي الإسرائيلي مدججا بأطنان من الصواريخ التقليدية وغير التقليدية والذخائر الحربية، وذلك على ارتفاعات منخفضة أحياناً تؤدي إلى إحداث حالات رعب وبلبلة بين السكان الآمنين وتؤدي إلى أضرار في الممتلكات وخسائر في الاقتصاد اللبنانى.

    وأشارت الخارجية اللبنانية إلى زرع إسرائيل لأجهزة تجسس داخل لبنان ومن ثم تفجيرها عن بعد عند اكتشافها، كذلك خرق نظام الاتصالات وحرمة اللبنانيين والدخول على هواتفهم الخاصة برسائل تهديدية، وغيرها الكثير من الخروقات الأخرى التي تمسّ خصوصية اللبنانيين وكرامتهم.

    وأكدت الخارجية اللبنانية حرصها وعملها على استتباب الأمن والإستقرار على حدوده الجنوبية، وسعيه الدائم مع المجتمع الدولي واليونيفيل للحفاظ على هذا الوضع دون أي مس بسيادة أراضيه.

  • الكنيست يصادق رسميا على تعيين نتنياهو في منصب وزير الدفاع

    صادق الكنيست الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، على تعيين رئيس حكومة الاحتلال بنيامن نتنياهو وزير للدفاع بشكل دائم.

    وبحسب تقرير لقناة i24 نيوز الإسرائيلية أن المصادقة على التعيين بأغلبية 59 مؤيدا، مقابل 56 معارضا من بين نواب الكنيست.

    وتسلم نتنياهو حقيبة الدفاع “مؤقتا”، عقب استقالة وزير الدفاع السابق أفيجدور ليبرمان، الذي انسحب من الحكومة احتجاجا على التهدئة مع حركة حماس في قطاع غزة عقب التصعيد الأخير.

    وقالت زعيمة المعارضة الإسرائيلية تسيبي ليفني إن “نتنياهو كان واعدًا في مجال الأمن. أخبر المواطنين بأنه يعرف كيف يهزم حماس، ولكن بعدها اختفت الوعود وظهرت حقيقته”.

    من ناحيته، دافع وزير المياه والطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتس عن نتنياهو، وقال: “نحن بحاجة إلى الاعتراف بالواقع في الشرق الأوسط. نحن نقاتل من أجل وجودنا ومكافحة الإرهاب، وما زالت التحديات أمامنا وليست وراءنا”.

    واحتفظ نتنياهو بحقيبة الدفاع رافضا تسليمها لأحد غيره، إضافة إلى حقيبة الخارجية، إلا أنه أعلن بأنه سوف يعين أحد وزراء حزبه “الليكود” في منصب وزير الخارجية قريبا.

    وأقوى المرشحين لهذا المنصب هم: وزير المخابرات يسرائيل كاتس، ووزير الأمن الداخلي جلعاد إردان، ووزير التعاون الإقليمي تساحي هنجبي، ووزير الطاقة يوفال شتاينتس.

    وسيتم تعيين أحد هؤلاء الوزراء لفترة ثلاثة أشهر فقط، وهو موعد لا يتطلب المصادقة في الهيئة العامة للكنيست.

  • إسرائيل غاضبة من أستراليا بعد إعلانها عن القدس

    ألمحت إسرائيل إلى استيائها من اعتراف أستراليا بالقدس الغربية فقط عاصمة لها، وقال مسئول مقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اليوم، الأحد، إنه خطأ لإنكار سيطرة إسرائيل على المدينة بأكملها.

    والتزم نتنياهو نفسه الصمت ولم يعلق على خطوة أستراليا خلال اجتماع أسبوعي لمجلس الوزراء الإسرائيلي الذي عادة ما يمثل فرصة ليدلي خلاله برأيه في التطورات العامة والدبلوماسية المهمة.

    وقال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون أمس، السبت، إن بلاده تعترف رسميا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، وأكد في ذات الوقت دعم بلاده لمبدأ حل الدولتين الذي يشمل إعلان القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية.

    وعلقت وزارة الخارجية الإسرائيلية أمس بالقول إن الإعلان “خطوة في الاتجاه الصحيح”، وخلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، الأحد، أحجم نتنياهو عن الإضافة على ذلك.

    وقال للصحفيين في بداية الاجتماع: “أصدرنا بيانا من وزارة الخارجية. ليس لدي ما أضيفه عليه”.

    لكن تساحي هنجبي، وزير التعاون الإقليمي وأحد المقربين من نتنياهو في حزب الليكود اليميني، كان أكثر صراحة في انتقاد أستراليا رغم أنه وصفها بأنها “صديق مقرب ووثيق منذ سنوات عديدة”.

    وقال للصحفيين خارج قاعة اجتماعات مجلس الوزراء: “للأسف خلال إعلانهم تلك الأنباء الإيجابية قاموا بخطأ، ليس هناك تقسيم للمدينة بين شرق وغرب القدس كيان واحد متحد. سيطرة إسرائيل عليها أبدية. وسيادتنا لن تتقسم ولن تقوض. ونأمل أن تجد استراليا بسرعة وسيلة لتصحيح الخطأ الذي ارتكبته”.

  • الصين تهدد أمن إسرائيل وعلاقاتها العسكرية مع واشنطن

    ذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية، أن البحرية الأمريكية تخطط لتغيير العمليات في حيفا بعد سيطرة شركة صينية على ميناء المدينة ومن المخطط أن يفتتح الميناء الجديد في 2021، موضحة أن هذا الأمر دفع الكابينت الإسرائيلي لمراجعة الترتيبات في هذا الشأن.

    وأوضحت أن مدينة حيفا وهي أكبر مدينة ساحلية في البلاد تستضيف دائما تدريبات بحرية مشتركة بين أمريكا وإسرائيل ودائما ما تشهد زيارات لسفن أمريكية، إلا أن اتفاق بين وزارة النقل الإسرائيلية وشركة صينية تسيطر عليها الحكومة يقضي بإدارة الشركة الصينية للميناء، أثار مخاوف استخباراتية وأمنية دفعت تل أبيب لمراجعة الاتفاق.

    وينص الاتفاق على إدارة شركة “SIPG” الصينية للميناء لمدة 25 عاما وخصصت الشركة 2 مليار دولار لهذا المشروع الذي يطلق عيله “ميناء الخليج”، ما أثار تلك المخاوف إذ أنه من المقرر أن يصبح الميناء هو الأكبر في البلاد.

    وقال كايل رينز ممثل الأسطول السادس في البحرية الأمريكية إن التعاون البحري مع إسرائيل لازال راسخا، مضيفا “كثيرا ما تزور سفن البحرية الأمريكية حيفا .. بسبب النشاط العسكري الثنائي بين الولايات المتحدة وإسرائيل وخدمات الشحن”، مشيرا إلى أنه لا توجد تغييرات حاليا في العمليات العسكرية لكنه لا يستطيع التكهن بما يمكن أن يحدث في 2021.

    ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة” قولهم إنه بسبب المخاوف المشتركة لمسئولي الدفاع الأمريكيين ونظرائهم الإسرائيليين بدأت الحكومة الإسرائيلية مراجعة للاتفاقية على مستوى عالٍ خاصة بين أعضاء الحكومة الداخلية، وأوضح أحد المصادر أن سيطرة الشركة الصينية على وخاصة قيامها بأعمال البنية التحتية أثار مخاوف استخباراتية وقلق من استخدام الميناء في أغراض التجسس وأغراض أمنية.

    وأشارت إلى أن الخلاف التجاري بين أمريكا والصين هو الأمر الذي عزز المخاوف الأمنية لدى واشنطن خشية من تعرض عملياتها في حيفا للخطر، حيث ستتمتع الشركة الصينية بالقدرة على مراقبة تحركات السفن الأمريكية عن كثب، فضلا عن وقوع الميناء بالقرب من قاعدة عسكرية إسرائيلية.

    ونقلت عن مسئولين بالجيش والموساد وعددا من الخبراء تحذيراتهم من اندفاع إسرائيل وراء المكاسب الاقتصادية للميناء وإغفال ذلك التهديد الأمني الحقيقي، موضحة أن مكتب وزير النقل الإسرائيلي رفض التعليق على التقرير.

زر الذهاب إلى الأعلى