وكالة ( بلومبرج ) : قفزة احتياطي مصر من النقد الأجنبي تعكس ثقة المستثمرين في الاقتصاد 
ذكرت الوكالة أن القفزة التي حققها احتياطي مصر من النقد الأجنبي ليصل إلى أعلى مستوى له في يوليو الماضي جاءت في وقت ازدادت فيه ثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري منذ أن شرعت مصر في تطبيق برنامج صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة (12) مليار دولار ، موضحة أن احتياطي النقد الأجنبي وصل إلى ( 36.04 ) مليار دولار ، مشيرة لتصريحات ” هاني فرحات ” الخبير الاقتصادي في بنك الاستثمار ( سي آي كابيتال ) والتي أكد خلالها أن احتياطيات مصر الآن تغطي استيراد مصر لما يقرب من (8) أشهر ، مما يضيف ذلك مصداقية لنظام العملة الجديدة ، مشيرة إلى أن البيانات تشير إلى أن مصر لديها القدرة على جذب تدفقات قوية ، ومن جانبه ألمح ” فرحات ” أن مشكلات العملة في البلاد تكاد تكون انتهت ، موضحة أن احتياطيات النقد الأجنبي قد هبطت بعد ثورة يناير التي أطاحت بـ ” مبارك ” وما أعقب ذلك من اضطرابات سياسية واقتصادية.
و أوضحت الوكالة أنه على الرغم من القفزة التي شهدها الاحتياطي الأجنبي في مصر مؤخراً ، إلا أن ضعف العملة بالإضافة إلى خفض الدعم عن الوقود أدوا إلى زيادة معدل التضخم في البلاد ليصل إلى ما يزيد على (30٪) ، ودفع ذلك البنك المركزي إلى رفع أسعار الفائدة بنسبة (7) نقاط مئوية منذ نوفمبر ، كما ارتفع الدين الخارجي المصري إلى (73.9) مليار دولار في مارس من (53.4) مليار دولار في العام السابق ، مشيرة إلى أن الزيادة في الأسعار قد شكلت ضغوطاً على سكان مصر البالغ عددهم (93) مليون نسمة، يعيش نصفهم بالقرب من خط الفقر، موضحة أن الحكومة تحاول تخفيف معاناة المصريين من خلال تعزيز البرامج الاجتماعية وخفض الضرائب للأشخاص ذوي الدخل المنخفض.
وكالة (أسوشيتد برس) : حبس مدير مكتبة الإسكندرية السابق بتهمة الفساد
أشارت الوكالة إلى قيام إحدى محاكم الجنح في الإسكندرية بحبس مدير مكتبة الإسكندرية السابق “إسماعيل سراج الدين” (3) سنوات، وذلك بعد إدانته بتهمة متعلقة بالفساد، مضيفةً أن القضية بدأت عندما اتهم موظفون “سراج الدين” بإهدار (20) مليون جنيه بعد تعيينه مستشارين بمرتبات كبيرة تصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات في الشهر، كما قام بسفريات خاصة على حساب مكتبة الإسكندرية .. كما أضافت الوكالة أنه في نفس الوقت أمر النائب العام “نبيل صادق” بإحالة (4) من الرؤساء السابقين لمجلس إدارة مؤسسة الأهرام إلى محكمة جنايات القاهرة، وذلك لاتهامهم بارتكاب وقائع تمثل إضرارا بأموال المؤسسة، حيث قاموا بتقديم هدايا باهظة الثمن لمسئولين على حساب المؤسسة خلال حكم الرئيس الأسبق “مبارك”.
وكالة (بلومبرج) : مصر قد تصل لاستثمارات أجنبية بقيمة (10) مليار دولار
ذكرت الوكالة أن وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي “سحر نصر” ذكرت أن مصر قد تتخطي الاستثمارات الأجنبية لتصل إلى (10) مليار دولار، في شكل استثمارات مباشرة خلال العام الجاري، مضيفةً أنها توصلت إلى صفقات محتملة من عدد من الدول مثل (السعودية / سنغافورة / الصين / الإمارات)، كما أكدت “نصر” أن هذه الاستثمارات تشمل عدد من القطاعات مثل (النفط / الغاز / السياحة)، ولكنها لم تشطف عن حجم تلك الصفقات.
و كما أكدت “نصر” على عدة نقاط أخري منها أن صندوق النقد الدولي سيفرج عن الشريحة الثالثة من القرض والتي تبلغ مليار دولار في ديسمبر القادم، وأن المستثمرين السعوديين أدبوا اهتمامهم في الاستثمار في منطقة جنوب سيناء بالقري من منتجع شرم الشيخ.
و أضافت الوكالة أن الجنيه المصري تراجع إلى النصف مقابل الدولار الأمريكي منذ أن قام البنك المركزي بتعويم العملة في نوفمبر الماضي، مما ساعد على إنهاء أزمة نقص العملة الأجنبية وتأمين قرض بقيمة (12) مليار دولار من صندوق النقد الدولي، كما شرعت الحكومة في برنامج إصلاحي، شمل خفض الدعوم وفرض ضرائب جديدة، للسيطرة على عجز الميزانية.
وكالة (رويترز) : احتياطي مصر يقفز في يوليو ليتجاوز مستواه قبل ثورة 2011
ذكرت الوكالة أن بيانات البنك المركزي المصري أظهرت أمس قفزة في الأرقام المبدئية للاحتياطي الأجنبي المصري في يوليو ليسجل (36.036) مليار دولار متجاوزاً مستواه قبل ثورة يناير 2011، مضيفةً أن احتياطات مصر من النقد الأجنبي ازدادت منذ أن حصلت البلاد على قرض بقيمة (12) مليارات دولار من صندوق النقد الدولي في نوفمبر الماضي لمدة (3) سنوات في محاولة لجذب المستثمرين الأجانب، مشيرةً أن مصر عانت من أزمة حادة في العملة الصعبة في الأعوام الماضية أضرت بقدرتها على الشراء من الخارج في ظل عزوف السياح والمستثمرين الأجانب وهما مصدران رئيسيان للنقد الأجنبي.
ديلي كولر : ناشطون يقولون أن الحكومة المصرية تستخدم أكشاك الفتوى للسيطرة على الدين
ذكر الموقع أن رجال الدين المسلمون أقاموا أكشاك لتقديم الفتوي في محطات مترو القاهرة في 17 يوليو هدفها ظاهرياً مكافحة التطرف، مضيفة أن تلك الأكشاك أقيمت من قبل الأزهر وينظر إليها على أنها جزء محاولة الرئيس “عبد الفتاح السيسي” لاجتثاث الفكر المتطرف لكن المسيحيين الأقباط يقولون أن تلك الأكشاك محاولة من الحكومة لأسلمة مصر ، وأن الأقباط غير مسموح لهم بنشر التعاليم المسيحية في الأماكن العامة وصفة هذه الخطوة بأنها “تمييزية”، ومجرد واجهة لنشر الأيديولوجية الإسلامية.
و أضاف الموقع أن بعض نشطاء حقوق الإنسان ادعوا أن هذه الأكشاك يعد تدخل من الحكومة في الحياة الدينية الشخصية ، مشيرة إلى تصريحات الناشط “شريف عازر” التي أكد ادعى خلالها أن الحكومة تغذي مزيد من التعليم الديني وتدخل الدين في الحياة اليومية ، كما أشار الموقع إلى أن الناشط الحقوقي “بهي الدين حسين” انتقد الرئيس المصري ، حيث ادعي أن هذه الأكشاك علامة على تراجع شعبية “عبد الفتاح السيسي”، وهي خطوة تغذي الإرهاب وتشوه الأقباط .
موقع (ميدل ايست مونيتور) : الإمارات .. الإجراءات الاقتصادية ضد قطر لا تتناقض مع اتفاقيات منظمة التجارة
ذكر الموقع أن مسئول إماراتي أكد أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها (3) دول خليجية على قطر لا تتناقض مع اتفاقيات منظمة التجارة العالمية، وذلك بعد أن تقدمت الدوحة هذا الأسبوع بشكوى رسمية واسعة النطاق إلى المنظمة التي تتخذ من جنيف مقراً لها، وقطعت الإمارات العربية المتحدة والسعودية والبحرين العلاقات مع قطر في الـ (5) من يونيو متهمة الدوحة بدعم جماعات متشددة والتقارب مع إيران وهو ما تنفيه قطر، وتقدمت قطر باحتجاجها الرسمي لمنظمة التجارة العالمية يوم الاثنين من خلال طلب مشاورات مع الدول الثلاث، مما يعطي تلك الدول مهلة (60) يوماً لتسوية الشكوى أو مواجهة دعوى قضائية في منظمة التجارة وعقوبات تجارية محتملة.
موقع (فويس اوف اميركا) : الاحتياطي النقدي لمصر يتعدى الـ (36) مليار دولار
ذكر الموقع أن البنك المركزي المصري أكد أن احتياطيات مصر الخارجية وصلت إلى أكثر من (36) مليار دولار في شهر يوليو وهو رقم قياسي يشير إلى تعافي الاقتصاد المصري وفقاً لتصريحات رئيس الوزراء المصري، مضيفةً أن هذا الارتفاع يأتي بعد حصول الحكومة على قرض بقيمة (12) مليار دولار من صندوق النقد الدولي، مشيرةً أنه من أجل التأهل لهذا القرض فرضت الحكومة مجموعة من التدابير الاقتصادية الصعبة بما في ذلك تخفيضات الإعانات وتعويم عملتها المحلية، وقد أشاد صندوق النقد الدولي بالتدابير الاقتصادية، لكنه ترك العديد من المصريين الذين يعانون من انخفاض القوة الشرائية وتزايد التضخم، بينما تكافح الحكومة لتوليد فرص العمل في البلد الذي يبلغ عدد سكانه الرسميين (92) مليون نسمة.
صحيفة (فايننشيال تايمز) : الصين تستهدف الطلبة الإيجور
ذكرت الصحيفة أن الصين أطلقت حملة لإجبار مسلمي الإيجور الذين يدرسون بالخارج على العودة للصين، معتبرة أنه أحدث الإجراءات الصارمة ضد الأقلية المسلمة، ونقلت الصحيفة عن نشطاء وطلبة قولهم أن نحو (150) طالباً بجامعة الأزهر في القاهرة تجاهلوا مطالبة السلطات الصينية لهم بالعودة فتم اقتيادهم للسجون في العاصمة المصرية منذ يوليو الماضي.
و أضافت الصحيفة أن أحد الطلبة الإيجور الذين تم احتجازهم في مطار الإسكندرية ضمن العشرات، ذكر أن (لقد سمعت من ضابط مسئول أن الأمر مرتبط بقضايا كبيرة وسياسات بين مصر والصين، لقد أخبرنا أننا سيتم ترحيلنا إلى الصين وبمجرد وصولنا سيأخذوننا للسجن).
كما أضافت الصحيفة أن مصر والصين قد عززا العلاقات الدبلوماسية بينهما في السنوات الأخيرة، وتعتبر قناة السويس حلقة وصل رئيسية في مبادرة البنية التحتية لمبادرة الحزام والطريق التي تهدف للربط بين الصين وأوروبا، وتبقى الصين المصدر الأول للسلع المستوردة في مصر.
وكالة ( أسوشيتد برس ) : احتياطي النقد الأجنبي في مصر يسجل أعلى مستوياته ويصل إلى (36) مليار دولار
ذكرت الوكالة أن احتياطي النقد الأجنبي في مصر سجل أعلى مستوى له في يوليو الماضي حيث وصل إلى (36 ) مليار دولار ، وأشاد رئيس الوزراء ” شريف اسماعيل ” بذلك ، حيث يُظهر ذلك أن الاقتصاد المصري بدأ يتعافى ، موضحة أن زيادة احتياطي النقد الأجنبي جاء بعد حصول الحكومة على قرض بقيمة (12) مليار دولار من صندوق النقد الدولي ، مضيفة أنه من أجل الحصول على هذا القرض، فرضت الحكومة مجموعة من التدابير الاقتصادية الصعبة، بما في ذلك تخفيض الدعم وتعويم الجنيه ، مشيرة إلى أنه رغم إشادة صندوق النقد الدولي بالتدابير الاقتصادية، إلا أن العديد من المصريين يعانون من انخفاض القوة الشرائية وتزايد التضخم، بينما تكافح الحكومة لتوفير فرص عمل في البلاد.
و أضافت الوكالة أن الحكومة المصرية قد شرعت في برنامج إصلاح الاقتصادي فور تولي ” السيسي ” مهام منصبه قبل (3) سنوات ، موضحة أن الاقتصاد المصري قد عانى منذ عام 2011 وما زال يواجه تحديات كبيرة، بما في ذلك تزايد التشدد الإسلامي ، مضيفة أن السياحة – التي تشكل ركيزة أساسية من العائدات الوطنية – تعرضت لضربة قوية في عام 2015 عندما أسقط مسلحون ينتمون إلى تنظيم داعش طائرة روسية أسفرت عن مقتل (224) شخصاً ممن كانوا على متنها.
صحيفة ( الجارديان ) : الأزهر يُنشئ أكشاك للفتوى في مترو القاهرة 
ذكرت الصحيفة أن شيوخ الأزهر قد قاموا بإنشاء كشك فتوى في محطة مترو القاهرة لتقديم المشورة الدينية للركاب ، في خطوة يصفونها بانها محاولة لمكافحة التطرف ، موضحة أن هذه الخطوة لقت استحسان من قبل عدد كبير من الركاب الذين يمرون يومياً من محطة مترو أنفاق ( الشهداء ) الذين يصطفون للحصول على فتاوى من الكشك الموجود بالمحطة ، مشيرة لتصريحات أحد الشيوخ في كشك الفتوى – رفض الكشف عن اسمه – والتي ذكر خلالها ” نحن نتحدث في الكشك عن قضايا الحياة اليومية، ورأي الدين فيها، مثل الزواج والطلاق والميراث ” ، مضيفة أنه بحسب الأزهر الشريف، يهدف هذا المشروع إلى ” تفسير صحيح للإسلام “، بعد تصادمه في كثير من الأحيان مع حكومة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” ، الذي دعا مراراً لـ ” لتجديد الخطاب الديني ” لمحاربة التطرف.
و أوضحت الصحيفة أن مصر تعرضت لموجة غير مسبوقة من اﻷنشطة المسلحة منذ تولي ” السيسي ” السلطة عام 2013، بما في ذلك سلسلة الهجمات الأخيرة التي استهدفت أماكن تابعة للمسيحيين ، وكذلك استمرار العنف في سيناء ، مضيفة أن الأزهر يأمل أن تساعد أكشاك الفتوى على توجيه المصريين بعيداً عن الفكر المتطرف ، مشيرة لتصريحات منسق المركز الدولي للفتاوى الإلكترونية بالأزهر ” الشيخ ” تامر مطر” والتي أكد خلالها أن الكشك مصمم حتى يتوجه المواطنين لطلب المشورة من الأزهر، بدلا من الجماعات المتطرفة ، مضيفاً أن التجربة ناجحة حتى الآن ونسعى لتوسعتها.. وتلقينا في أول ثمانية أيام (1500) سؤال.
كما ذكرت الصحيفة أن عدد قليل من مشايخ اﻷزهر ليسوا مقتنعين بأن المشروع سوف يجذب أولئك الذين لديهم نزعات متطرفة، خاصة أن المشايخ يطلبون بطاقة الرقم القومي لأولئك الذين يطرحون عليهم الأسئلة ، ومن جانبه أشار الشيخ ” مطر ” إلى أن المتطرفين لن يأتوا لطلب المشورة ، موضحاً أنهم يستهدفوا الناس في الشارع الذين يجهلون أمور دينهم ، فهؤلاء يأتون إليهم في محاولة لوضعهم على الطريق الصحيح ، ومن جانبه رفض النائب المصري ” محمد أبو حامد ” كشك الفتوى قائلاً ” المشروع سخيف.. وفهم سطحي للدعوة لتجديد الخطاب الديني” ، مضيفاً ” عندما نتحدث عن تجديد الخطاب الديني فإننا نعني المضمون الرئيسي.. والأزهر أنشأ هذه الأكشاك للتهرب من إجراء أي تغييرات حقيقية”.
صحيفة (الباييس) الإسبانية : مصر تتجسس على الشبكات الاجتماعية بمساعدة التكنولوجيا الاوروبية
البرلمان الاوروبي يعد تشريع جديد من أجل تجنب بيع البرمجيات للديكتاتوريات لمنع المراقبة الجائرة لشبكة الانترنت
ادعت الصحيفة أنه منذ الانقلاب العسكري عام (2013) – الذي قضى على فكرة الانتقال الديمقراطي للسلطة – تضاعف عدد المعتقلين في السجون ، حيث تقدر بعض المنظمات غير الحكومية بأن عدد السجناء السياسيين يقدر ببضعة الاف ، تم اعتقال عدد كبير منهم خلال المشاركة بمظاهرات تم اعتبارها غير قانونية ، فيما تم القبض على العشرات منهم بسبب تعليقاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. كما أشارت الى أنه طبقاً للخبراء فإن مصر تمتلك برمجيات حديثة ومعقدة لمراقبة ورصد شبكة الانترنت ، وغالباً ما يتم الحصول على تلك التكنولوجيا من شركات غربية ، من بينها شركات اوروبية ، وهو ما جعل البرلمان الاوروبي يبدأ في مناقشة واعداد تشريعات جديدة لتجنب ذلك.
ذكرت الصحيفة أن رغبة نظام الجنرال ” عبد الفتاح السيسي ” لتعزيز سلطته في التحكم ومراقبة شبكة الانترنت ظهر جلياً عام (2014) ، بعد تسريب معلومات لها علاقة بصفقة كانت تخص وزارة الداخلية في هذا الملف ، كما أنه بعد ذلك بعام استطاعت مجموعة من قراصنة الحاسبات التسلل الى أجهزة الحاسبات الخاصة بشركة الامن الايطالية ” هاكنج تيم ” ، وقاموا بنشر معلومات متعلقة بصفقات الشركة وعملائها ومن بينها مصر. ومن جانبها أضافت الصحيفة أن الحكومة المصرية دفعت قامت بدفع مبلغ ( 737500 ) يورو للشركة الايطالية مقابل الحصول على نظام تحكم ومراقبة عن بعد – طبقاً للموقع الالكتروني للشركة – يسمح بتشغيل كاميرات الاجهزة الحواسب وتسجيل محادثات (سكايب) ، والحصول على كلمات السر الخاصة بالمستخدمين .. ومن جانبه أوضح الباحث في منظمة العفو الدولية ” حسين بيومي ” أنه بعد تفجر تلك الفضيحة ، قامت الحكومة الايطالية بسحب ترخيص التصدير لمصر وتوقفت الشركة الايطالية عن التعامل مع القاهرة.
أضافت الصحيفة أنه منذ بضعة اسابيع قامت المجلة الفرنسية ” تيلراما ” بنشر تقرير أكدت خلاله أن شركة ” اميسيس” الفرنسية باعت لمصر نظام مراقبة شاملة للإنترنت يحمل اسم “العقل” ، كان ذلك في صفقة تم عقدها عام (2014 ) كلفت (10) مليون يورو دفعتها الامارات كوسيط في الصفقة .. جدير بالذكر أن تلك الشركة – ” اميسيس” – تم اتهامها من قبل القضاء الفرنسي بالتورط في أعمال تعذيب بعد قيامها بتزويد نظام الراحل “معمر القذافي ” ببرامج تجسس قوية على شبكة الانترنت تسمى ” النسر ” وتمتلك مميزات شبيهة جداً بنظام “العقل” الخاص بالشركة الايطالية.
أكد الخبير المعلوماتي بالمنظمة الغير حكومية المصرية ” ايبر” أن سلطة الدولة زادت منذ ثورة (2011 ) ، وأنها اصبحت تمتلك الادوات اللازمة التي تمكنها من التجسس ومراقبة شبكة الانترنت ، خاصةً بعد الدور البارز والهام الذي لعبته شبكات التواصل الاجتماعي في ثورة يناير – من تنظيم المظاهرات والاحتجاجات والمتظاهرين بعيداً عن مضايقات الشرطة – التي أطاحت بالديكتاتور “مبارك”.
إدانات واتهامات لعشرات النشطاء على شبكة الانترنت
ادعت الصحيفة أن النظام المصري الجديد – المعتمد على نفس الادوات القديمة – يبدو أنه تعلم الدرس ويحاول ان يتعامل بحرفية ودقة ، فقد قامت الدولة منذ بداية شهر مايو الماضي بإغلاق أكثر من (200) موقع الكتروني ، أغلبها تصنف وسائل إعلام معارضة منها (مدى مصر / الجزيرة ) ، ومنها أيضا صفحات تهتم بالتكنولوجيا وذلك في محاولة لتجنب ما تمثله تلك الصفحات من متاعب.. ومن جانبه أَضاف ” بيومي ” أن هناك نحو (40) شخص تم ادانتهم هذا العام بتهمة “الاضرار بالوحدة الوطنية ” بسبب انشطة وتعليقات على صفحات الشبكات الاجتماعية ، ويرجح أن يزيد هذا العدد حال أن يتم تمرير مشروع القانون الجائر الجديد الخاص بجرائم الانترنت ، وعادةً لا تقوم السلطة باستخدام المعلومات المنتشرة على الصفحات الشخصية كأدلة ضد الاشخاص ، إلا في حالات الارهاب ، لأنها غالباً ما تثير الجدل حول مدى صحتها ، ولذلك لا يمكن تحديد مدى تطور وتقدم الادوات والبرمجيات التي تستخدمها قوات الامن.
أشار “رؤوف” الى حالة من القلق منتشرة بين النشطاء بسبب الملف الامني – التأمين الرقمي- ، ولذلك فإن بعضهم يستخدم وسائل مشفرة أو نظام التشغيل لينوكس، ويوجد العديد من الشركات الاجنبية التي تدعم وتزود مصر بتلك التكنولوجيا منها ( البريطانية جاما انترناشيونال / الالمانية إيه جي تي ) ، والقيام باستغلال تلك التكنولوجيا في التحكم ومراقبة المعارضين للحكومة ، أدى الى اطلاق جرس الانذار في بروكسيل.وجود
من جانبه أكد الهولندي عضو البرلمان الاوروبي “ماريتج ستشاك” في رسالة الكترونية لموقع الصحيفة: ” أن البرلمان الاوروبي في عام (2010) حث على منع بيع تلك التكنولوجيا لمصر ، فمنذ ست سنوات وأنا أنادي بتحديث قوانين الاتحاد الاوروبي في هذا المجال ، وأخيراً أدرك صناع القرار أبعاد تلك المشكلة ، والقانون الجديد الذي يعده المجلس التشريعي الاوروبي يتميز بأنه أكثر دقة وصرامة من الحالي، ويمكن تجنب الثغرات التي تسمح للحكومات الاوروبية بمنح تراخيص تصدير تلك التكنولوجيا للدول التي تنتهك بمنهجية حقوق الانسان ، كما فعلت فرنسا مع شركة “أميسيس” . لكن هناك شكوى داخل هذا القطاع بأن سيصب فقط في مصلحة الشركات الروسية والاسرائيلية. ولذلك يجب على الاتحاد الاوروبي أن يسيطر ويضع القواعد المناسبة ، ومن المتوقع كرد فعل أن تقوم بعض الشركات بالتخلي عن العمل مع الاتحاد الاوروبي ، لكن التأثير الاقتصادي في هذه الحالة سيكون بسيط في مقابل تحسين زعامتنا على عالم يتمتع بحقوقه في شبكة الانترنت”.



























مركز للشرطة في العاصمة القاهرة عام 2013، حيث تم إحالة الحكم إلى مفتي الجمهورية للحصول على رأيه في الأحكام، وهو إجراء شكلي في حالات عقوبة الإعدام، وذكرت الصحيفة أن المحكمة ستصدر حكماً نهائياً في الـ (10) من شهر اكتوبر في قضية تضم ما (68) متهماً، مضيفةً أن الهجوم الذي أدي إلى مقتل (6) من ضباط الشرطة جاء في أعقاب فض قوات الأمن في أغسطس 2013 لاحتجاجين في القاهرة قام بهما أنصار الرئيس الإسلامي ” مرسي ” الذي تمت الإطاحة به من قبل الجيش بعد عام من تولي منصبه، مدعيةً أن فض الاحتجاجين أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (600) من أنصار ” مرسي ” في ذلك اليوم.
الخارجية لمصر على خلفية مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان، وأبرزها قانون المنظمات غير الحكومية، إلا أن هناك نقطة مضيئة في العلاقة بين الولايات المتحدة ومصر تتمثل في الصندوق المصري الأمريكي للمشروعات الذي يدعم التنمية الاقتصادية في مصر، موضحاً أن الصندوق يمثل قصة نجاح في العلاقة الأمريكية المصرية ودراسة حالة واعدة في قيمة صناديق الاستثمار كأداة للسياسة الخارجية الأمريكية.
الجنرال الليبي ” خليفة حفتر ” في مكافحة الارهاب وتحدي الحكومة غير الفعالة التي تدعمها الولايات المتحدة في طرابلس ، وذلك وفقاً لتقرير صادر عن مجموعة ( صوفان ) الأمريكية للاستشارات الأمنية والاستخباراتية ، وأوضح التقرير أن حجم هذه القاعدة العسكرية وموقعها دليل على التحدي الكبير الذي تواجه مصر عبر حدودها مع ليبيا، والتي تعتبرها الحكومة المصرية تهديداً خطيراً للأمن القومي، وفرصة للتوسع الاستراتيجي ، مشيراً إلى أن مصر كانت من بين أبرز المؤيدين للجنرال الليبي ” حفتر ” ، حيث قدمت له مساعدات سياسية ومالية فضلاً عن دعمها العسكري المباشر لحملاته ضد الجماعات الاسلامية في شرق ليبيا ، موضحاً أن الولايات المتحدة والامم المتحدة تدعمان حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والتي لها تأثير ضئيل خارج المدينة.
قضية أخرى تشير إلى وحشية الشرطة في مصر ، موضحاً انه تم العثور على جثته في الفيوم بعد يومين من اعتقاله وعليها آثار تعذيب وكدمات وعلامات حروق في جميع أنحاء جسده ، مشيراً إلى قضية ” سامح ” جاءت بعد القاء السلطات المصرية القبض على مواطن مصري يُدعى ” جمال عويضة ” يبلغ من العمر (43) عاماً في (17) من الشهر الجاري ولقي حتفه بعد مرور (15) ساعة على اعتقاله ، مضيفاً أنه لم يتضح بعض السبب وراء اعتقال السلطات المصرية لكل من ( عويضة / سامح ) .
السعودية / الإمارات / البحرين ) اليوم لمناقشة أخر تطورات مقاطعتهم لقطر ، حسبما صرحت بذلك وزارة الخارجية المصرية ، موضحاً أن الدول الأربع ستضغط خلال الاجتماع الذى يستمر يومين على قطر من أجل الامتثال لمطالبها التي تشمل وقف تدخلها في شئونهم الداخلية، مضيفاً أن الدول العربية الأربعة قطعت علاقتها مع قطر الشهر الماضي ، متهمين اياها بدعم الجماعات الإرهابية ، وهو الأمر الذي تنفيه الدوحة ، مشيراً إلى أن دعوات الإدارة الأمريكية لحل الخلاف بين الدول العربية الأربع وقطر وكذلك الجهود التي بذلتها كل من الكويت وتركيا كلها بائت بالفشل.
العاصمة البحرينية المنامة ، وذلك لمناقشة أخر التطورات المتعلقة بمقاطعتهم لقطر ، حسبما صرحت بذلك وزارة الخارجية المصرية ، موضحاً أن الدول الأربع ستضغط خلال الاجتماع الذى يستمر يومين على قطر للامتثال لمطالبها التي تشمل وقف تدخلها في شئونهم الداخلية، مضيفاً أن الدول العربية الأربعة قطعت علاقتها مع قطر الشهر الماضي ، متهمين اياها بدعم الجماعات الإرهابية وتنمية علاقتها مع إيران ، وهو ما تنفيه الدوحة ، مشيراُ إلى أن الجهود التي بذلتها كل من الكويت وتركيا وكذلك دعوات الإدارة الأمريكية كلها قد فشلت في تهدئة ما يعتبر أسوأ خلاف بين الدول العربية منذ سنوات.












موضحة أن تصريح ” السيسي ” يأتي في ظل إدراج (9 كيانات / 9 أفراد ) لقائمة الإرهاب المحظورة لدى الدول العربية الأربع ، مضيفة أن الإفراد الجدد الذين تم إدراجهم مؤخراً على قائمة الإرهاب يحملون جنسيات ( قطرية / يمنية / كويتية ) وتم اتهامهم بجمع الأموال لدعم الجماعات الجهادية في سوريا ، مشيرة إلى أن الرئيس التركي ” أردوجان ” غادر قطر أمس بعد فشله على ما يبدو في التوصل إلى أي قرار لحل الخلاف بين دول الخليج ، مشيرة إلى تركيا وقطر من الدول الداعمة لجماعة الإخوان . 



الاتحاد الأوروبي ومصر تعهدوا بالعمل معاً لتطوير اقتصاد البلاد وتعزيز الاستقرار ومكافحة التطرف وادارة تدفقات المهاجرين، مضيفةً أن الممثلة العليا للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي ” فيديريكا موغيريني ” اجتمعت اليوم مع وزير الخارجية المصري ” سامح شكري ” واتفقت على قضايا تركز على العلاقات الثنائية بين الاتحاد الاوروبي ومصر خلال السنوات الثلاث المقبلة، كما أعربت ” موغيريني ” أيضاً عن مخاوف أوروبية بشأن حقوق الإنسان في مصر، وذكرت الصحيفة أن مصر تعتبر شريكاً استراتيجياً هاماً للاتحاد الأوروبي في مكافحة الارهاب والسيطرة على تدفقات المهاجرين من الشرق الاوسط وافريقيا المتجهة إلى اوروبا. 







































في منتجع الغردقة المصري بالبحر الأحمر، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات قوات الشرطة المصرية والتي أكدت أن الدافع وراء الهجوم ضد السياح ما زال قد التحقيق بعد القبض على مرتكب الحادث، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد انتكاسة محتملة لصناعة السياحة في مصر التي بدأت في الانتعاش مؤخراً بعد انخفاض كارثي في عدد الزوار عقب حادث سقوط الطائرة الروسية عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها لتقوم موسكو في ذلك الوقت بحظر كافة الرحلات الجوية من وإلى المطارات المصرية، كما حظرت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى منتجع شرم الشيخ، وذكرت الصحيفة أن قطاع السياحة يُعد محركاً حاسماً للاقتصاد المصري، إلا أن هذه الصناعة آخذة في التراجع منذ عام 2011 نتيجة للاضطرابات السياسية التي أعقبت ثورة 2011، مشيرةً أن معدل العنف الذي تمارسه الجماعات الإسلامية المسلحة في البلاد قد تزايد منذ عام 2013 بعد انقلاب مدعوم شعبياً – على حد زعمها – أدى إلى الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب، وقد شنت السلطات حملة عنيفة ضد الإخوان ومؤيديها أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وفقا لمجموعات حقوق الإنسان وسجن آلاف القادة والأعضاء.
إطلاق نار في جنوب القاهرة في اطار سلسلة من الهجمات التي تستهدف قوات الامن في البلاد، وأكدت الوزارة أن (3) مسلحين فتحوا النار على سيارة للشرطة ثم هربوا مما أسفر عن مصرع ضابط صف وثلاثة مجندين وموظف شرطة، وذكر الموقع أنه لم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن ذلك الحادث، مضيفاً أن عمليات القتل هذه جاءت بينما أكدت الشرطة والجيش أنهم يواجهون المسلحين والجهاديين في أعقاب موجة من الهجمات المميتة في وادي النيل وشبه جزيرة سيناء، مضيفاً أن مصر كافحت لقمع الجماعة الإسلامية الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة الأصغر في الأراضي الرئيسية منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسى ” في عام 2013 وشن حملة ضد أنصاره.
رجال الشرطة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة، مضيفةً أن رجال الشرطة القتلى كانوا جزءاً من القوة المكلفة بحراسة حي سقارة أحد أشهر المواقع السياحية في مصر، مشيرةً أن شهود عيان أكدوا أن المهاجمين قاموا بسرقة أسلحتهم وحاولوا اشعال النار في الجثث لكنهم هربوا عند رؤية المواطنين الذين كانوا يتجمعون في مكان قريب، وذكرت الوكالة أن ذلك الهجوم يأتي بعد اسبوع من مقتل (23) من أفراد الجيش في شبه جزيرة سيناء، مضيفةً أن المتمردون قد نفذوا عدداً من الهجمات في مصر منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي المنتخب عام 2013، حيث تتركز أعمال العنف في شبه جزيرة سيناء لكن الهجمات انتشرت في الأراضي الرئيسية بما في ذلك العاصمة التي استهدفتها العمليات الانتحارية ضد الكنائس والمقرات الأمنية.
(1.25) مليار دولار من قرض تبلغ قيمته الإجمالية (12) مليار دولار، وكانت مصر قد وافقت في نوفمبر الماضي على برنامج القرض الذي تبلغ مدته (3) سنوات والمرتبط بإصلاحات اقتصادية منها خفض الدعم وزيادة الضرائب، وذكرت الوكالة أنه في الأسبوع الماضي رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بما يصل إلى (42%) بالنسبة للمنازل للسنة المالية الحالية وقبل أسبوع رفعت أسعار الوقود بما يصل إلى (50%) سعياً لتلبية شروط اتفاقها مع صندوق النقد، وقد أقدمت مصر على تعويم عملتها في نوفمبر الماضي وفقد الجنيه من وقتها نحو نصف قيمته ومع تراجع قيمة العملة ارتفع التضخم، حيث زاد معدل التضخم الأساسي والذي يستبعد السلع المتقلبة مثل المواد الغذائية وسجل (31.95%) على أساس سنوي في شهر يونيو الماضي، مضيفةً أن الرئيس ” السيسي ” يواجه ضغوطاً كي يوازن بين إجراءات التقشف التي يطالب بها صندوق النقد لإصلاح الوضع الاقتصادي وبين الحد من تأثيرها على الفقراء.
الجاري والقادم بعد أن حذرت السلطات من هجمات محتملة من قبل مسلحون إسلاميون، مضيفةً أن تعليق الأنشطة ونشر قوات الجيش خارج الأديرة يشير إلى حساسية وضع المسيحيين المصريين في الوقت الذي تكافح فيه حكومة الرئيس ” السيسي ” لسحق التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في شمال سيناء، حيث يشن المسلحون هجمات ضد قوات الأمن منذ سنوات ولكنهم توسعوا مؤخراً إلى الأراضي الرئيسية بداخل مصر، كما تعهدوا بالمضي قدماً في استهداف المسيحيين المصريين كعقاب على دعمهم لـ ” السيسي ” الذي قاد الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، وقد اجبر المسلحون عشرات الاسر المسيحية على الفرار من منازلهم في شمال سيناء.
بإلغاء كافة الأنشطة والرحلات الدينية خارج الكنائس خلال شهر يوليو الجاري بسبب تهديدات أمنية، ويأتي هذا التحذير في أعقاب هجوم بالرصاص شنه متشددون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية على أقباط كانوا في طريقهم إلى دير بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة في شهر مايو الماضي وأسفر الهجوم عن مقتل (29) شخصاً وقبل ذلك الهجوم بنحو شهر لقي (44) شخصاً حتفهم في هجمات على كاتدرائية وكنيسة في احتفال أحد السعف، وذكرت الصحيفة أن مصر تواجه متشددين إسلاميين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء حيث قتل مئات من الجنود منذ العام 2013، وقتل (23) جندياً على الأقل الأسبوع الماضي في هجوم بسيارتين ملغومتين على نقطتي تفتيش عسكريتين بسيناء وأعلنت الدولة الإسلامية مسؤوليتها عنه وكان الهجوم واحداً من أسوأ الهجمات على قوات الأمن خلال سنوات.
ستوقف نشاطاتها بعد أن حذرت أجهزة الأمن من احتمال وقوع هجمات إرهابية، حيث أكد القس ” أندريا زكي ” رئيس الكنيسة الإنجيلية المصرية لوكالة فرانس برس أن الأنشطة المعلقة تشمل مؤتمرات وأحداث دينية، وذكر الموقع أن هذا التحذير يأتي عقب سلسلة من الهجمات التي شنها تنظيم داعش على الأقباط، ففي مايو أعلنت الجماعة المسلحة مسؤوليتها عن مقتل (29) مسيحي كانوا يسافرون إلى دير في وسط مصر وقبل شهر قتل (44) شخصاً في هجمات على كاتدرائية وكنيسة اخرى، مشيراً أن مصر تواجه تمرداً يقوده تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء، حيث قتل مئات الجنود منذ عام 2013، مضيفاً أن الجماعات المسلحة كثفت هجماتها في الأراضي الرئيسية بمصر في الشهور الأخيرة وكثيراً ما استهدفت المسيحيين الأقباط وقد قتل نحو (100) من الأقباط منذ شهر ديسمبر.





uyan class corvettes and K9 artillery
إلى العدالة. مشيرة أن هذا التعهد جاء خلال اجتماع الرئيس المصري بوفد من البرلمان الإيطالي في القاهرة يوم الثلاثاء.
بعد شهر من الموافقة على قانون المنظمات غير الحكومية، انتقل البرلمان المصري إلى إصدار قانون آخر ينظم الإعلام، مدعياً أن مصر شهدت حملة قمع على الحرية في البلاد وزيادة في التشريعات التنظيمية منذ الاطاحة بالرئيس المنتخب ديمقراطياً ” مرسي ” مبررة من قبل الحكومة على أنها ضرورية للأمن القومي.
الشرطة بإطلاق النار وتقتلهم جميعاً، وذكرت الوكالة أن مصر تواجه تمرد إسلامي بقيادة تنظيم داعش في سيناء حيث لقي المئات من قوات الجيش والشرطة مصرعهم، مشيرةً أن هجمات تنظيم داعش قد امتدت خلال الأشهر الماضية لتصل إلى الأراضي الرئيسية بداخل البلاد بالإضافة إلى استهدافه للأقلية المسيحية هناك.
قد قطعوا علاقتهم مع قطر وكذلك الخطوط الجوية والبحرية والبرية بداية من يونيو الماضي ، حيث اتهموها بدعم الجماعات المتطرفة ، الأمر الذي تنفيه قطر ، فضلاً عن تدخلها في شئون تلك الدول. 
في الأشهر الأخيرة، خاصة ضد الاقلية المسيحية القبطية في مصر ، مشيراً إلى (23) جندياً مصرياً قتلوا الجمعة الماضية في انفجار سيارتين مفخختين في شمال سيناء، وذلك في واحد من أكبر الهجمات على قوات الامن المصرية منذ سنوات.
حسب عدد المحطات التي يقطعها المسافر ، موضحاً أن سعر التذكرة قد ارتفع بنسبة (100%) في مارس ، حيث ازداد من جنيه إلى جنيهان ، مشيراً إلى أن إعلان وزير النقل عن رفع اسعار التذاكر يأتي بعد أيام من رفع الحكومة أسعار المواد البترولية والكهرباء وعدد من الخدمات الأخرى ، موضحاً أن الاقتصاد المصري قد عاني منذ ثورة يناير التي دفعت المستثمرين والسياح إلى الابتعاد عن البلاد. 


















































دعت في وقت سابق من هذا الشهر وفداً من حماس إلى مفاوضات نادرة في القاهرة، وأكدت وزارة الداخلية التي تديرها حماس أن اقامة ممر طوله (12) كيلومتراً وعرضه (100) متر كان نتيجة لهذه المحادثات، وذكرت الوكالة أن مصر كانت قد اتهمت منذ فترة طويلة حماس بتأجيج الاضطرابات في شمال سيناء حيث يقاتل جيشها زيادة التمرد الإسلامي منذ سقوط الرئيس المصري الأسبق ” مرسي ” بعد عام من تولي منصبه في العام 2013.
حكوميون يؤكدون بأن خفض الانفاق سيساعد على انعاش الاقتصاد حيث تمثل المساعدات حوالى ربع نفقات الدولة، إلا أن التقشف ينطوي على مخاطر بالنسبة للرئيس ” السيسي ” في ظل تأثير أزمتي التضخم وصفقة تسليم جزيرتين من البحر الأحمر إلى السعودية على خفض مكانة الرئيس، مضيفةً أن اعلان الزيادة جاء في الذكرى الرابعة لمظاهرات جماهيرية اندلعت ضد الرئيس الأسبق ” مرسى ” المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين أدت إلى إطاحة الرئيس ” السيسي ” به عندما كان وزيراً للدفاع في ذلك الوقت.
وذكرت الصحيفة أن ” باسم ” يعيش حالياً في المنفى بعيداً عن الثورة والتوقيت الذي جعله مشهوراً، حيث بدأ برنامجه السياسي الساخر بشقته ليصبح بعد ذلك واحداً من أشهر الإعلاميين في الشرق الأوسط، وتابعت الصحيفة أن ” باسم ” يأخذ حالياً دروساً في التمثيل ويلتقى مع منتجين ووكلاء ويكتب نصوصاً في لوس أنجلوس حيث يبحث عن التجديد في المدينة الجديدة، موضحة أن ” باسم ” يحاول إعادة برنامجه عبر انتقاد السياسات الأمريكية والأخطاء التي ترتكبها إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب “.
الطيران ستمتثل لإجراءات التفتيش الجديدة، مؤكداً أن تلك الإجراءات ليست الخطوة الأخيرة في تشديد الأمن، مضيفةً أن قرار عدم فرض قيود جديدة على حمل الكمبيوتر المحمول يشكل دعماً لشركات الطيران الأمريكية التي كانت تخشى أن يؤدي توسيع الحظر ليشمل أوروبا ومواقع أخرى إلى مشكلات لوجستية كبيرة ويشكل قيداً على حركة السفر، مشيرةً أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في مارس الماضي قيوداً على حمل الكمبيوتر المحمول على متن الرحلات التي تنطلق من (10) مطارات في (8) دول منها مصر والسعودية والكويت وقطر وتركيا. 
بسبب تعويم الجنية وارتفاع تكاليف المعيشة، وذكر الموقع أن الاقتصاد المصري يعاني من صعوبات منذ اندلاع ثورة يناير 2011 مما أثر بالسلب على قطاعي الاستثمار والسياحة، إلا أن الحكومة تأمل في أن يؤدي برنامج صندوق النقد الدولي لإنعاش الاقتصاد.





































