السودان

  • الصحة والزراعة تنفيا أى وجود لـ”ذباب مدمر” قادم من السودان عبر أسوان

    أكدت مديريتا الزراعة والصحة بمحافظة أسوان، عدم وجود أسراب من “الذباب المدمر” خلال الفترة الحالية، كما تردد من شائعات بأنه قادم من السودان على مصر عبر محافظة أسوان.

    وأكد المهندس عاطف حسن، مدير عام الزراعة بأسوان، أن الزراعة لم ترصد أى أسراب من الذباب المسمى بـ”المدمر” أو “الفتاك” القادم من السودان – كما ادعى البعض – مؤكداً أن أسوان خالية تماماً من أى نوع من الحشرات الوبائية.

    وأضاف الدكتور مصطفى أبو المجد، مدير إدارة الطب الوقائى بمديرية الشئون الصحية بأسوان، أنه لا يوجد ما يسمى بـ”الذباب المدمر” فى أسوان، مؤكداً أن إدارة ناقلات الأمراض بالصحة تواصل إجراءات المكافحة على مدار السنة للتصدى لأى نوع من الحشرات ناقلى الأمراض.

    وأوضح مدير إدارة الطب الوقائى بأسوان، بأن هناك مكافحة مستمرة عن طريق رش مبيدات معينة تستخدم فى مناطق الاشتباه وبالمواقع التى قد تحدث فيها اشتباه سواء بالإنسان أو الحيوانات.

  • نتائج إيجابية عقب اجتماعات واشنطن حول سد النهضة.. سامح شكرى: عقد 4 اجتماعات عاجلة لوزراء رى مصر والسودان وإثيوبيا بحضور ممثلين عن البنك الدولى وأمريكا.. التوصل لاتفاق حول ملء وتشغيل السد خلال شهرين

    قال سامح شكرى وزير الخارجية، في أعقاب الاجتماعات التي عُقدت في واشنطن حول سد النهضة الأثيوبي برعاية أمريكية مُقَدَرة وبمشاركة رئيس البنك الدولي، أن الاجتماعات قد أسفرت عن نتائج إيجابية من شأنها أن تضبط مسار المفاوضات وتضع له جدولاً زمنياً واضح ومحدد، حيث تقرر أن يتم عقد أربعة اجتماعات عاجلة للدول الثلاث على مستوى وزراء الموارد المائية وبمشاركة ممثلي الولايات المتحدة والبنك الدولي تنتهي بالتوصل إلى اتفاق حول ملء وتشغيل سد النهضة خلال شهرين بحلول 15 يناير 2020، على أن يتخلل هذه الاجتماعات لقائين في واشنطن بدعوة من وزير الخزانة الامريكي ستيفن منوشين لتقييم التقدم المحرز في هذه المفاوضات.

    وقد أعرب وزير الخارجية عن تقدير الرئيس عبد الفتاح السيسي العميق لرعاية الرئيس دونالد ترامب لهذه المفاوضات واستقباله للوزراء الثلاثة والدور البناء والمحوري الذي يضطلع به الرئيس ترامب والولايات المتحدة، وبما يعكس عمق العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين مصر والولايات المتحدة، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في التوصل لاتفاق حول ملء وتشغيل سد النهضة وبما يعزز من تحقيق الاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأفريقي.

    وثمّن وزير الخارجية الدور البناء لوزير الخزانة الأمريكي والاهتمام الذي أولاه لهذا الموضوع وترؤسه للاجتماع الذي عقد مع وزراء الدول الثلاث.

    وأكد وزير الخارجية خلال الاجتماعات المكثفة التي عقدت على أن مصر تسعى للتوصل إلى اتفاق متوازن يمكّن أثيوبيا من تحقيق الغرض من سد النهضة، وهو توليد الكهرباء، دون المساس بمصالح مصر المائية وحقوقها، وأن مياه النيل هي مسألة وجودية بالنسبة لمصر.

    كما أوضح وزير الخارجية أهمية الدور الذي اضطلع به الوفد الفني من قبل وزارة الخارجية ووزارة الموارد المائية والري في عقد سلسلة اجتماعات مكثفة لاطلاع دوائر الإدارة الأمريكية والبنك الدولي على مجمل الموقف الفني والقانوني المصري، وبما يؤكد على عدالته في إطار التنسيق من قبل مؤسسات الدولة وما توليه من أولوية لهذا الملف الحيوي.

    كان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد أكد أن مباحثات سد النهضة تسير بشكل جيد مع مسئولى مصر وإثيوبيا والسودان.

    وأكد ترامب فى تدوينة له عبر تويتر أن الاجتماع بشأن الخلاف المتعلق بالسد مضى بشكل جيد.

  • وزراء خارجية مصر وإثيوبيا والسودان يتفقون على العمل للتوصل إلى اتفاق بحلول 15 يناير 2020

    وافق وزراء خارجية مصر وإثيوبيا والسودان على دعم البنك الدولي والولايات المتحدة، وحضورهما الاجتماعات بصفة مراقب.
    واتفق وزراء خارجية مصر وإثيوبيا والسودان في بيان مشترك على العمل من أجل التوصل إلى اتفاق بحلول 15 يناير 2020.
    كما اتفق وزراء خارجية مصر وإثيوبيا والسودان على أنه في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول 15 يناير 2020 على اللجوء إلى المادة 10 من إعلان المبادئ لعام 2015.
  • ترامب: مباحثات سد النهضة تسير بشكل جيد مع مسئولى مصر وإثيوبيا والسودان

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن مباحثات سد النهضة تسير بشكل جيد مع مسئولى مصر وإثيوبيا والسودان.

    وأكد ترامب أن الاجتماع بشأن الخلاف المتعلق بالسد مضى بشكل جيد والمباحثات ستستمر اليوم.

    aaaaaaa
  • وزير النقل: تدشين خط سكة حديد بطول 600 كيلو يربط مصر بالسودان

    قال وزير النقل، إن الموانئ المصرية تتطور بشكل جيد، من حيث الأعماق والأرصفة، سواء فى شرق بورسعيد أو دمياط، وذلك لتشجيع عمليات التصدير، كاشفا عن أنه تم إنشاء محطة متعددة الحاويات بمساحة كبيرة وغواطس عملاقة لاستقبال مراكب أكثر وتشجيع عملية الصادرات.

    وأضاف أن أجهزة الدول تدعم عمليات التصدير ودفعها للأمام، فى إطار خطة محكمة لتطوير الموانئ البحرية المصرية وأسطول النقل البحرى، لافتاً إلى أن شركة الجسر العربى للملاحة التابعة لوزارة النقل، هى النافذة الأولى لمصر على الأردن والشام وبلاد الخليج العربى، لتصدير الفواكه والخضروات المصرية إلى تلك المنطقة، ومن ثم التوسع.

    وأشار وزير النقل إلى أن لدينا وسائل نقل سكة حديد ونقل نهرى وبحرى لنقل الصادرات وتدفع عمليات التصدير، وكذلك طرق برية حرة وسريعة تتحمل الكثافات والحمولات، مثل الطريق الدائرى الإقليمى والضبعة وغيرهما.

    وعلى جانب آخر، قال إنه تم التعاقد مع أحد الشركات لإنجاز خط نقل بضائع ما بين إمبابة ووردان حتى ميناء الدخيلة والإسكندرية، لخدمة عملية التصدير، ليكون وسيلة نقل بالسكة الحديد، لنقل الحاويات بشكل أسرع وأكثر أمانا.

    وكشف، أن وزارة النقل ممثلة فى هيئة الطرق والكبارى، انتهت من 5 آلاف كيلو متر من المشروع القومى للطرق، ويتبقي حوالى ألفى كيلو، ليصل الإجمالى إلى 7 آلاف كيلو طرق فى هذا المشروع العملاق.

    وتابع: ندشن أيضا خط سكة حديد بطول 600 كيلو يربط مصر بالسودان، من منطقة أبو سمبل بمصر حتى السودان، من أجل تصدير منتجاتنا إلى السودان ثم إلى وسط أفريقيا، ومن ثم التوسع أكثر فى القارة السمراء.

    وبخصوص الموانئ البرية، قال وزير النقل إن كل الموانئ البرية المصرية سواء السلوم أو سهيل وغيرها، يتم تطويرها بشكل مذهل، من حيث حجم الإنشاءات والمعدات، لافتا إلى أنها مزودة بثلاجات ومخازن وغيرها من وسائل التصدير، لتشجيع التصدير والمستثمرين.

  • إعادة 10 آلاف جندي… السودان يبدأ الانسحاب من اليمن

    قالت وسائل إعلام سودانية إن نائب رئيس المجلس السيادي الانتقالي السوداني، محمد حمدان دقلو حميدتي، أبلغ بسحب عشرة آلاف من القوات السودانية في اليمن.

    ونقلت “السودان اليوم” عن مصادر مطلعة قولها إن حميدتي كشف عن ذلك في اجتماع ثلاثي شهد حضور ممثلي مجلسي السيادي والوزراء وقوى الحرية والتغيير، بالقصر الرئاسي.

    وأشارت المصادر إلى أن حميدتي، أكد أنه لن يتم إرسال قوات بديلة عنهم، قائلا: “الانسحاب التدريجي للقوات السودانية من اليمن قد بدأ فعليا”، وفقا لما نقلته صحيفة التيار أيضا.

    وكان مصدر عسكري قد قال قبل أسابيع إن “قوة سودانية تضم أفراداً وأسلحة ومعدات ثقيلة وصلت إلى ميناء الزيت في البريقة استعدادا للمغادرة، حيث من المقرر أن تغادر اليمن “.

    وتشارك قوات سودانية منذ عدة سنوات في العمليات القتالية في اليمن ضمن قوات “التحالف العربي” الذي تقوده السعودية والتي تدخلت في اليمن لمساندة الحكومة الشرعية ضد جماعة “أنصار الله”، إلا أن الحكومة اليمنية التي جاء التحالف لتمكينها من العودة إلى صنعاء باتت اليوم غير قادرة على العودة إلى العاصمة المؤقتة عدن بعد تمكين قوات المجلس الانتقالي من طرد قوات الحكومة وبسط السيطرة على مدينة عدن ومدن أخرى جنوب البلاد.

    وفي نفس السياق، قال مصدر عسكري لـ”المصدر أون لاين”، إن “وحدات عسكرية من اللواء الرابع التابع لقوات العمالقة السلفية وصلت إلى مدينة عدن العاصمة المؤقتة جنوبي البلاد، مساء الأحد قادمة، من مدينة المخأ عند الساحل الغربي للبلاد”. وضمت القوات التي وصلت إلى عدن مركبات عسكرية أطقم تحمل أسلحة رشاشة وناقلات جند وعربات مدرعة وعليها شعار قوات ألوية العمالقة.

    وكانت مصادر تحدثت إلى صحيفة “آخر لحظة” الورقية، قالت إن وزارة الخارجية السودانية عممت منشورا لكل سفارات السودان في الخارج بشأن موقف السودان من حرب اليمن.

    ووفقا للمصادر، فإن المنشور يقضي بتغيير موقف الحكومة بشأن مشاركة القوات السودانية في حرب اليمن من موقف استراتيجي إلى تكتيكي، مشيرة إلى أن الأمر تم بناء على دراسة عكف عليها دبلوماسيون، وتم رفعها لقيادة الوزارة، ومنها تم تعميمها على السفارات. واعتبرت المصادر، الخطوة “تطورا مفاجئا في موقف السودان من حرب اليمن الدائرة منذ عدة سنوات”.

    ومنذ مارس 2015، اتخذ السودان قرارا بالمشاركة في تحالف عسكري تقوده السعودية ضد جماعة “أنصار الله” في اليمن، وأرسلت الخرطوم آلاف الجنود المشاة إلى هناك.

    وبين الحين والآخر كانت تتردد أنباء عن أن السودان سيسحب قواته من اليمن وأن علاقة البلدين متوترة، لكن مسؤولين سودانيين وفي مقدمتهم الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، طالما شددوا على عمق العلاقات مع السعودية، وعلى ضرورة الدفاع عن أمنها، لأن “أمن الحرمين من أمن السودان”.

    وتشير تقديرات غير رسمية إلى أن العدد الحقيقي للقوات السودانية المشاركة في حرب اليمن يقترب من عشرة آلاف جندي، معظمهم من قوات الدعم السريع التي يقودها حميدتي.

  • رسائل رؤساء تشاد وجنوب السودان ومفوضية الاتحاد الأفريقي للسيسي

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بمدينة سوتشي كلا من رئيس جنوب السودان سلفا كير والرئيس التشادي إدريس ديبي وموسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.

    ووجه الرؤساء عدة رسائلهم للرئيس السيسي:

    أعرب رئيس جنوب السودان عن حرص بلاده على مواصلة تعزيز أطر التعاون الثنائي مع مصر في مختلف المجالات في ضوء العلاقات الأخوية والمتميزة التي تجمع البلدين، مشيدًا بدور مصر البناء في دفع عملية التنمية في بلاده.

    واستعرض الرئيس سلفا كير خلال اللقاء آخر تطورات الأوضاع السياسية في بلاده، لا سيما في ضوء الزيارة الأخيرة لزعيم المعارضة “رياك مشار” إلى جوبا، مشيدًا بدور مصر والجهود التي تبذلها دعمًا لاستقرار الأوضاع في المنطقة وفى جنوب السودان، والتي تأتى في إطار دور مصر الرائد على المستوى الإقليمى وكذلك رئاسة مصر الحالية للاتحاد الأفريقى وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط تاريخية.

    وأشاد رئيس تشاد بالعلاقات الوثيقة التي تربط بين البلدين الشقيقين، مشيرًا إلى حرص بلاده على تفعيل وتطوير التعاون الثنائي مع مصر، ومعربًا عن تقديره لما تقدمه مصر لتشاد من مساندة ودعم في العديد من المجالات، خاصةً في مجال دعم القدرات.

    وأشاد الرئيس التشادي بدور مصر الفاعل على الساحة الأفريقية، في ضوء رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقي، مثنيًا على مختلف الجهود المصرية المبذولة في هذا الصدد، والتي من شأنها أن تحقق تطلعات شعوب القارة نحو الاستقرار والتنمية.

    ومن جانبه؛ أكد “فقيه” أهمية مصر وثقلها في القارة الأفريقية، لا سيما في ضوء كونها إحدى الدول التي ساهمت في تدشين الثوابت المؤسسة لمنظمة الوحدة الأفريقية الأم، والتي مثلت الدعامة الأولى للعمل الأفريقي المشترك، مشيدًا بنجاح مصر في تعزيز الجهود التنموية في أفريقيا خلال رئاستها للاتحاد الأفريقي، في ظل التحديات الدقيقة التي تمر بها القارة، والتي تستدعي رؤية طموحة ودؤوبة لاستكمال عملية إصلاح الاتحاد بشكل مؤسسي وضمان صيانة الاستقرار الأمني والسياسي في القارة الأفريقية.

    وأشار رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي إلى حرصه على المشاركة في منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامة خلال شهر ديسمبر المقبل، والذي سيمثل منصةً هامة للحوار والتفاعل السياسي والتنموي بين القادة وصانعي القرار والخبراء من كافة دول القارة الأفريقية وخارجها، كما أنه يجسد المكانة المصرية الرائدة في القارة الأفريقية في الاهتمام بتفعيل الآليات الأفريقية لصون الاستقرار ودفع التنمية بمختلف دول القارة.

  • 10 رسائل من السيسي للمستثمرين المصريين في الخارج ورئيس شركة تويوتا وجنوب السودان

    شهد الأسبوع الرئاسي الماضي نشاطا حافلا، حيث أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي حرص الدولة على التفاعل المباشر مع المستثمرين وقطاع الأعمال من أبناء مصر في الخارج، الذين يمثلون ثروة كبيرة للوطن، وذلك للاستفادة من خبراتهم ومقترحاتهم، والعمل على تدعيم الروابط بينهم وبين وطنهم الأم، وإشراكهم في الجهود التي تقوم بها الدولة لبناء المستقبل، والتي تتطلب إدارة دؤوبة وإرادة حقيقية واعية بالتحديات وسبل مواجهتها.

    واستقبل الرئيس السيسي وفدًا من المستثمرين المصريين بالخارج، والمشاركين في النسخة الخامسة من سلسلة مؤتمرات “مصر تستطيع” والتي ستعقد خلال الشهر الجاري بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك بحضور وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، ووزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري.

    وأكد الرئيس اهتمام الدولة بتحفيز الاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة بجميع مجالاتها، وكذا إعداد الخطط المستقبلية وفقًا لرؤية مصر 2030 من خلال الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة، مع التركيز على تجارب المصريين الذين حققوا نجاحات في الخارج، ودعوتهم للاستثمار في مصر.

    وألقى الرئيس الضوء على تطورات المشهد الاقتصادي والفرص الاستثمارية الواعدة المتاحة بالسوق المصري في مختلف القطاعات، فضلًا عن استعراض المقومات المتنوعة التي باتت تتمتع بها مصر حاليًا، والتي ضاعفت من قدرتها على جذب الاستثمارات الأجنبية، بما في ذلك الاستقرار الأمني، بالإضافة إلى وفرة الأيدي العاملة المدربة، والسوق المصرية الواسعة، وكذلك اتفاقات التجارة الحرة التي تربط مصر بالأسواق في أفريقيا والمنطقة العربية والاتحاد الأوروبي.

    وأشار الرئيس إلى التسهيلات والإجراءات الإصلاحية والتنموية التي تتبناها الحكومة لتشجيع ومساندة الاستثمارات الجادة وتذليل جميع العقبات أمام القطاع الخاص، بالإضافة إلى ما تضطلع به الدولة على صعيد تطوير البنية الأساسية والمناطق الصناعية، وتوفير التمويل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة وتحديث الأطر والنظم القانونية ذات الصلة لتوفير بيئة تشريعية ترسخ مفهوم دولة القانون واحترامها لالتزاماتها التعاقدية.

    وأكد الرئيس في ختام اللقاء حاجة مصر لكل سواعد أبنائها في الخارج والداخل للمساهمة في تطويرها وتنميتها وتغيير واقعها إلى الأفضل، واعتزام مصر استمرار قوة الدفع للتحرك بشكل متوازن ومدروس في سبيل تحقيق مستهدفات الإصلاح الاقتصادي الشامل كمسار وطني إستراتيجي لبناء الدولة.

    وأشاد الرئيس السيسي بقوة العلاقات المصرية اليابانية وتميزها، مؤكدًا حرص مصر على مواصلة تطوير وتعزيز تلك العلاقات في مختلف المجالات، والبناء على النتائج الإيجابية التي تحققت خلال زيارتي الرئيس لليابان في شهري يونيو وأغسطس خلال العام الجاري.

    كما أشاد بنشاط شركة تويوتا الممتد في مصر على مدار عقود، وتوافر العديد من الفرص الاستثمارية للتوسع في أنشطتها، خاصة في ضوء المشروعات التنموية الكبرى التي تنفذها مصر، مثل مشروع تنمية محور قناة السويس وما سيضمه من مناطق صناعية ومراكز لوجستية، بالإضافة إلى العديد من مشروعات البنية التحتية، خاصةً في قطاع الطاقة التقليدية والمتجددة

    جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي “إيشيرو كاشيتاني” رئيس شركة تويوتا تسوشو اليابانية، وذلك بحضور الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وعدد من كبار المسئولين بشركة تويوتا، بالإضافة إلى”ماساكي نوكي” سفير اليابان بالقاهرة.

    واستعرض رئيس شركة تويوتا تسوشو خلال اللقاء المشروعات التي تدرس الشركة تنفيذها في مصر خلال المرحلة المقبلة، في ضوء تطلع الشركة للاستفادة من الفرص الواعدة التي يتيحها الاقتصاد المصري.

    وأشار إلى أن حجم استثمارات الشركة في مصر يبلغ نحو مليار دولار في قطاعات أبرزها الطاقة والبترول، ووسائل النقل العام، ولها عدة مشروعات في مجال توليد الكهرباء من طاقة الرياح، ومشروعات الحفر والتنقيب عن البترول.

    كما تطرق اللقاء إلى المشاورات والتنسيق القائم بين الشركة والمسئولين المصريين في القطاعات المختلفة لتنفيذ مشروعاتها في مصر، واستطلاع الفرص المتاحة للتوسع في أنشطتها.

    وأكد الرئيس أن مصر مؤهلة لتصبح محورًا هامًا للصناعات والمنتجات اليابانية، وتكون نقطة انطلاق لها إلى مختلف الأسواق خاصة في أفريقيا والشرق الأوسط، في ضوء اتفاقات التجارة الحرة التي تربط مصر بالعديد من هذه الدول.

    وتناول اللقاء كذلك بحث مجالات التعاون في قطاع الكهرباء، في ضوء نشاط شركة تويوتا الواسع في قطاع الطاقة، حيث أوضح الرئيس أن مصر اتخذت خطوات مهمة لإصلاح الهيكل التشريعي لقطاع الكهرباء، وتهيئة المناخ لتشجيع الاستثمار في مشروعات الطاقة الكهربائية، والاستفادة من الإمكانات الهائلة للطاقة المتجددة في مصر.

    واستقبل الرئيس السيسي ضيو ماطوك، وزير الكهرباء بجمهورية جنوب السودان والمبعوث الشخصي للرئيس “سلفا كير”، بحضور عباس كامل، رئيس المخابرات العامة.

    وسلم “ماطوك” الرئيس رسالة من رئيس جمهورية جنوب السودان “سلفا كير”، وذلك لدعوة مصر للمشاركة في الجلسة الافتتاحية لمفاوضات السلام بين وفدي الحكومة السودانية والحركات المسلحة بالسودان، والتي تستضيفها جوبا منتصف الشهر الجاري، وتأتي استكمالًا للاجتماع الذي تم برعاية مصرية خلال شهر سبتمبر الماضي بالعين السخنة بين الحركات المسلحة الرئيسية المكونة للجبهة الثورية السودانية، والذي شهد مناقشة الترتيبات الإجرائية والتجهيزات المطلوبة لبدء التفاوض مع الحكومة الانتقالية.

    وطلب الرئيس من جانبه نقل تحياته للرئيس “سلفا كير”، متوجهًا بالشكر على دعوة مصر إلى هذا الاجتماع الهام، والتي تأتي اتصالًا بالجهود التي تبذلها دعمًا لاستقرار جنوب السودان الشقيق وحرصًا على مقدراته وذلك في إطار ما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط تاريخية وعلاقات متميزة ممتدة.

    كما أكد الرئيس أهمية وعمق العلاقات التي تجمع مصر بجنوب السودان، مؤكدا أن مصر مستمرة في تعزيز أطر التعاون الثنائي وتقديم المساعدات والدعم الفني لجنوب السودان، بما يسهم في دفع عملية التنمية في هذا البلد الشقيق، ويلبي تطلعات شعبها نحو مستقبل أفضل.

  • البرهان يصدر مرسوما دستوريا بوقف إطلاق النار فى كل أنحاء السودان

    أصدر الفريق عبدالفتاح البرهان، رئيس المجلس السيادي فى السودان، مرسومًا دستوريًا بوقف إطلاق النار في كل أنحاء البلاد.

    جاء ذلك وفق ما أفادت به شبكة “سكاى نيوز” فى خبر عاجل قبل قليل.

    كانت انطلقت المباحثات بين الحكومة السودانية والحركات المسلحة في جوبا، وقال الفريق عبدالفتاح البرھان رئيس المجلس السيادي فى السودان، فى وقت سابق إن “مبادرة حكومة جنوب السودان ولدت من رحم الثورة السودانیة”، وأعرب عن أمله بأن تؤدي المباحثات إلى تحقیق السلام في البلاد.

    من جانبه، أعلن رئیس “الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال”، عبد العزيز الحلو، أن “وفد الحركة وصل إلى جوبا “بعقل مفتوح لتحقیق السلام”.

    وسبق أن قال المتحدث باسم رئيس جنوب السودان، أتيني ويك، قبل بدء المباحثات، إن رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك سيلتقي قادة حركات مسلحة من ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.

    وبدأت المباحثات وسط حضور إقلیمي رفیع المستوى، حيث حضر الجلسة الافتتاحیة إلى جانب رئیس مجلس السیادة السوداني ورئیس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، رؤساء كل من أوغندا وكینیا والصومال وجیبوتي ورئیس الوزراء الإثیوبي أبي أحمد وعدد من الشركاء الإقلیمیین والدولیین ومنظمات أممية.

  • اجتماع في الولايات المتحدة بشأن السودان

    كشف وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، إبراهيم البدوي، أن مباحثاته مع المسؤولين الدوليين خلال مشاركته في اجتماعات البنك الدولي بالولايات المتحدة، ستركز على مناقشة إعفاء ديون السودان ورفع اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

    وقال البدوي وفقا لصحيفة “السوداني”، إنه يتوقع نتائج إيجابية بشأن التراسل المالي مع المصارف الأجنبية.

    إلى هذا، كشفت مصادر دبلوماسية أن وزير المالية عقد أكثر من عشرة اجتماعات مع نظرائه من وزراء المالية بالعالم، بجانب المحافظين للبنوك المركزية.
    وأكدت المصادر قيام مؤتمر أصدقاء السودان على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي لبحث دعم السودان وعودته للاقتصاد العالمي من خلال جدولة ديونه الخارجية مع نادي باريس، مبينة أن المؤتمر يهدف لوضع حلول لمعالجة مشكلات السودان الاقتصادية.

    ويعيش السودان مرحلة انتقالية لمدة ثلاث سنوات وفقا للوثيقة الدستورية، التي تم التوافق عليها بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير.

    وأدى الاتفاق إلى تشكيل المجلس السيادي من 5 مدنيين و5 عسكريين، وأن يتم التوافق بين الطرفين على العضو الحادي عشر، ويتولى الفريق عبد الفتاح البرهان حاليا رئاسة المجلس السيادي، في حين يتولى الدكتور عبد الله حمدوك رئاسة الحكومة الجديدة “الانتقالية”.

  • رئيس وزراء السودان لـ”سكاي نيوز”: محاكمة البشير جزء من تحقيق العدالة

    أكد رئيس الوزراء السودانى عبد الله حمدوك ، أنهم بالسودان عازمون على محاكمة الرئيس السودانى المخلوع عمر البشير، لأنه مطلوب للمحاكمة دوليا، مشيرا أن ذلك جزء مهم من تحقيق العدالة الإنتقالية فى البلاد بعد الثورة.

    وقال حمدوك فى لقاء خاص مع قناة “سكاي نيوز” :”تحقيق العدالة الانتقالية مطلب أصيل وعادل للثورة ولن يهدأ لنا بال حتى يتحقق ذلك وحتى يتأكد ضحايا الثورة أن العدالة قد تحققت وسوف نسعي لذلك وهو أولوية قصوى من أولويات الثورة”.

    وتابع : “أن محاكمة البشير هى جزء أصيل لتحقيق العدالة وسوف نحقق ذلك”.

  • رئيس وزراء السودان: لا نملك عصا سحرية لمعالجة 30 عاما من الفساد

    قال رئيس وزراء السودان، عبد الله حمدوك، إن مساعدات الأشقاء تساهم في حلحلة الضائقة الاقتصادية، وبأن زيارته الأخيرة لكل من السعودية والإمارات تأتي في إطار الإرث المشترك.

    وقال رئيس الوزراء السوداني في مقابلة خاصة مع “سكاي نيوز عربية”، إن زيارته للرياض وأبوظبي تندرج في إطار العلاقة التاريخية المميزة مع الأشقاء، ولبحث سبل تطوير هذه العلاقة، وقد أثمرت عن تفاهمات تساعد في دفع ملفات عديدة إلى الأمام.

    وأكد حمدوك أن المساعدات التي حصل عليها السودان تساهم بشكل كبير في معالجة الضائقة المالية التي تمر بها البلاد، واستيراد الضروريات من وقود وقمح وأدوية وأسمدة.

    وعبر عن طموحه بأن ترتقي العلاقة إلى استثمارات من الأشقاء في السودان الذي يمتلك الكثير من المقومات والإمكانيات.

    وتابع حمدوك قائلا: “نريد تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار في السودان، وسنضع القوانين الكفيلة لطمأنة المستثمرين، وقد بدأنا بإعادة تشكيل الجهة المسئولة عن الاستثمار وهو مجلس الاستثمار والتنافسية”.

    وأشار حمدوك إلى حاجة السودان لاستثمارات في البنية التحتية والقطاع الزراعي، وبأن حكومته تسعى جاهدة لخلق قيمة مضافة في الاقتصاد السوداني، مضيفا أن إمكانية تحوّل السودان لتصبح السلة الغذائية للعالم العربي وأفريقيا أمر ممكن في حال أحسن استغلال موارد البلاد، وتكاملها مع رأس المال العربي الداعم لذلك.

    وتطرق عبدالله حمدوك لملف السلام، حيث أوضح أن أهم أولويات الحكومة تتمثل بوقف الحرب وتحقيق السلام، معتبرا أن الحركات المسلحة ساهمت كفصيل أصيل في الثورة، وبأن حكومته لن تترك أي جهد في سبيل تذليل العقبات للوصول إلى السلام.

    وفيما يتعلق بمسألة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، فقد اعتبرها حمدوك “مفتاح الحل لجميع القضايا”، وتوقع أن يتم رفع العقوبات عن بلاده في فترة زمنية تقل عن عام.

    وتناول رئيس الوزراء السودانى، كيفية التعامل مع تركة النظام السابق، حيث قال: “لا نملك عصا سحرية لمعالجة تركة 30 عاما من الفساد، إلا أننا عازمون على تفكيك تركة النظام القديم”، مشددا على أن “العدالة الانتقالية مطلب أصيل وعادل للثورة ولن يهدأ لنا بال حتى يتحقق ذلك”.

  • الخارجية تدعو المواطنين المصريين بالسودان الالتزام بمدة صلاحية التأشيرات

    قال السفير ياسر محمود هاشم، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج، إن السلطات السودانية بدأت فى توقيع غرامات تأخير على المقيمين الأجانب الذين تجاوزوا مدة التأشيرات الرسمية التى دخلوا بها البلاد، ومن بينهم المواطنين المصريين.

    وتصل قيمة تلك الغرامة إلى خمسين جنيها سودانيا عن كل يوم تأخير فى مغادرة البلاد بأثر رجعى منذ تاريخ إنتهاء صلاحية تأشيرة الدخول.

    ويهيب مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج بجميع المواطنين المصريين المقيمين بجمهورية السودان الشقيق والراغبين فى السفر إليها الالتزام التام بمدة صلاحية التأشيرات الرسمية لدى وصولهم إلى السودان، والالتزام بإصدار إقامات رسمية وتقنين تواجدهم في السودان لمن لديهم الحق في استخراج الإقامة سواء للعمل أو الدراسة أو غيرها من الأسباب، ومراجعة الجهات السودانية المختصة قبل تاريخ السفر بوقت كاف للتأكُد من عدم وجود غرامات مستحقة عليهم، حتى لا يفاجأ المواطن عند سفره لمغادرة السودان بوجود تلك الغرامات، وتضطر السلطات السودانية عندئذٍ لتعطيل إجراءات سفره.

  • انتهاء اجتماع اليوم الأول لوزراء الرى من مصر والسودان واثيوبيا فى الخرطوم

    انتهت، مساء اليوم الجمعة، اجتماعات اليوم الأول لوزراء الموارد المائية والرى فى كل من مصر الدكتور محمد عبد العاطي، والسودان ياسر عباس، وإثيوبيا سلشى بيكيلى، فى الخرطوم، لبحث ملف سد النهضة الاثيوبى.

    وناقش الوزراء، مقترحات ملء وتشغيل سد النهضة، ونتائج اجتماعات اللجنة الفنية الثلاثية، التى بحثت على مدى 4 أيام، تلك المسألة.

    ومن المقرر، أن يعقد الوزراء جلسة صباحية غدا، يلتقون بعدها مع رئيس الوزراء السودانى الدكتور عبد الله حمدوك، قبل أن يعقدون جلسة ختامية لاجتماعاتهم.

  • أ ش أ: بدء اجتماع وزراء الري بمصر والسودان وإثيوبيا بالخرطوم بشأن سد النهضة

    انطلقت في العاصمة السودانية الخرطوم اليوم الجمعة الاجتماعات الثلاثية لوزراء الموارد المائية والري، المصرى الدكتور محمد عبد العاطي، والسودانى ياسر عباس، وإثيوبيا سلشى بيكيلى، لبحث ملف سد النهضة الأثيوبي.

    ويناقش الوزراء على مدى يومين، مقترحات ملء وتشغيل سد النهضة، ونتائج اجتماعات اللجنة الفنية الثلاثية التي بحثت على مدى 4 أيام تلك المسألة.

  • وزير المالية السوداني يدعو لبيع ممتلكات “حزب البشير” لسداد الديون

    دعا وزير المالية السوداني إبراهيم البدوي، أمس الأربعاء، إلى بيع ممتلكات حزب المؤتمر الوطني (الحاكم سابقًا) المصادرة.

    وأفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، أن إبراهيم البدوي دعا مجلس الوزراء إلى بيع ممتلكات حزب المؤتمر الوطني المصادرة في مزاد وتخصيص العائد لدعم موارد وزارة المالية لسداد أقساط بعض الصناديق العربية، دون تفاصيل عن الممتلكات المصادرة وحجمها.

    وطالب الوزير بمنح صلاحيات للوزراء لمعالجة الخلل الهيكلي في وزاراتهم غير القادرة على العمل والعطاء في المرحلة المقبلة.

    وأشار البدوي إلى اهتمام وزارته بتوفير التمويل لتوظيف 100 ألف شاب للعمل في لجان مراقبة محطات الوقود والمخابز لضمان عدم تسرب الوقود والدقيق.

    وفي 14 أبريل الماضي، أعلن المجلس العسكري الانتقالي في السودان شروعه بحجز ومصادرة مقار وممتلكات حزب المؤتمر الوطني الحزب الحاكم سابقًا في كافة مناطق البلاد عقب الإطاحة بعمر البشير.

  • رئيس الوزراء السودانى: ما حدث فى السودان تغيير عميق.. ونقدر دعم الأشقاء

    قال عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء السودانى، إن الدولة تقدر الدعم الفرنسى للسودان، وأن ما حصل فى السودان هو تغيير عميق، موضحاً أن السودان يضع الخطوات الأولى لعودته إلى المحيط الدولى.

    وأضاف حمدوك، خلال مؤتمر صحفى مع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى ختام محادثاتهما فى باريس، من أولويات الحكومة السودانية تحقيق السلام، كما أنه بدعم الأشقاء والأصدقاء نخطو الخطوات الأولى نحو السلام.

    وتابع رئيس وزراء السودان، نقدر الدعم الفرنسى لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

  • ماكرون لـ”حمدوك”: فرنسا تدعم السودان لتحقيق السلام وتصحيح الأوضاع الاقتصادية

    أشاد الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، بشجاعة الشباب السودانى الذى تظاهر سلميا لتحقيق تطلعاتهم، موضحاً أن السودان يواجه تحديات كبيرة خلال الفترة الانتقالية.

    وأضاف ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مع رئيس الوزراء السودانى عبد الله حمدوك فى ختام محادثاتهما فى باريس، أن فرنسا تدعم السودان لتحقيق السلام وتصحيح الأوضاع الاقتصادية من خلال حكومة مدنية.

    وتابع ماكرون، أنه يواصل دعوة الولايات المتحدة لرفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، كما أن فرنسا ستحتضن مؤتمرا دوليا لدعم السودان اقتصاديا.

  • بعد الرئيس السيسي.. جوتيريش يدعو لرفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب

    نقلت قناة “سكاي نيوز” عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش دعوته للمجتمع الدولي لرفع السودان عن قائمة الدول الراعية للإرهاب ورفع العقوبات المفروضة عليه.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد دعا الثلاثاء الماضي إلى رفع السودان من قوائم الدول الراعية للإرهاب، تقديرا للتحول الإيجابي الذي يشهده هذا البلد الشقيق، وتلبية لآمال الشعب السوداني.

    وقال الرئيس السيسي إن رفع السودان من قوائم الدول الراعية للإرهاب يأتي لتأخذ مكانتها بين الأسرة الدولية، مشيرا إلى أن دول القارة على يقين تام لأهمية تطوير شراكات حقيقية وفعالة للتصدي للتحديات السياسية والاقتصادية التي تواجهها.

    وطالب الرئيس السيسي، مؤسسات التدويل الدولية والقارية والاقليمية، بأن تطلع بدورها في تمويل التنمية في أفريقيا، مؤكدا أن أفريقيا هي قارة الفرص التي يمكن أن تكون قاطرة جديدة للاقتصاد العالمي، خاصة بعد إطلاق منطقة التجارة الحرة القارية.

  • وزير: رئيس وزراء السودان سيطلب مليارى دولار من البنك الدولى

    قال وزير المالية السودانى اليوم الاثنين إن رئيس وزراء السودان سيطلب مليارى دولار دعما من البنك الدولي خلال زيارته الحالية إلى نيويورك.

    وقال الوزير إبراهيم البدوى إن السودان طلب من البنك الدولى إعارته ثلاثة خبراء سودانيين للعمل في البلاد خلال فترة الانتقال السياسى مع تمويل مهمتهم.

  • رئيس وزراء السودان يغادر القاهرة بعد لقاء السيسي

    غادر مطار القاهرة الدولى مساء اليوم، الأربعاء، الدكتور عبدالله حمدوك رئيس وزراء السودان، بعد زيارة للبلاد استغرقت عدة ساعات، التقى خلالها الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء مصطفى مدبولى .

    قامت سلطات المطار بإنهاء إجراءات سفر رئيس وزراء السودان عبدالله حمدوك، من خلال استراحة كبار الزوار الحكومية، وغادر على طائرة خاصة .

    وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، استقبل الدكتور عبدالله حمدوك، رئيس وزراء السودان، بحضور كل من الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، وسامح شكرى وزير الخارجية، ووزيرا الكهرباء والمالية .

    صرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس هنأ الدكتور عبدالله حمدوك على توليه منصبه والإعلان عن تشكيل الحكومة السودانية الجديدة، مؤكدًا الروابط الأزلية التى تجمع شعبى وادى النيل، والترابط التاريخى بين مصر والسودان، ووحدة المصير والمصلحة المشتركة .

  • وزيرة خارجية السودان عن التطبيع مع إسرائيل: السياسة متغيرة(فيديو)

    كشفت وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبد الله، موقف بلادها من الانفتاح على إسرائيل، مؤكدة أن السياسة متغيرة ولا يوجد هناك ثابت، مضيفة: “قد تتغير السياسية ويقيم السودان علاقات مع إسرائيل، ولكن هذا ليس الوقت المناسب”.

    وأضافت خلال لقائها ببرنامج “بلا قيود”، المذاع على قناة “بي بي سي عربي”: “لن نتخذ قرار التطبيع مع إسرائيل قريبًا؛ آخذين بمشاعر الشعب السوداني ونظرته في حالة حدث تواصل”.

    وقالت وزيرة الخارجية السودانية أسماء عبد الله: إن نظام الرئيس المعزول عمر البشير ارتكب أخطاء فادحة، منها رهن حرية السودان وقراراته للآخرين، وتسبب في العزلة الدولية للسودان.

    وأشارت إلى أن أولى الملفات التي تعمل عليها الوزارة، هي إزالة اسم السودان من قائمة الإرهاب.

    وأضافت أن الملف الثاني للسياسة الخارجية هو علاقات السودان الخارجية والعلاقات مع دول الجوار، مؤكدة في ذات الوقت أن سياسة المحاور ليست في مصلحة السودان.

    وتابعت: “سنحافظ على علاقات متوازنة بندية والعلاقات تحددها مصالح البلد وليس الانحياز لمحور على حساب آخر، والسودان ينتظر الدعم المعنوي من الدول العربية لذلك نرحب بالدعم المالي غير المشروط ودون التدخل في شؤوننا”.

  • مصر ترسل شحنات مساعدات إلى الأشقاء فى جنوب السودان

    وصلت شُحنتا مُساعدات مصرية إلى العاصمة جوبا على مدار يومي 11 و12 سبتمبر الجاري، تتمثل في كميات من الأدوية والخيام والملابس العسكرية، كما تصل 3 شحنات أُخرى من المُساعدات المصرية تباعاً أيام 13 و15 و16 سبتمبر الجاري، حيث تأتي تلك المساعدات لدعم إنشاء مُعسكرات تجميع القوات الجنوب سودانية وإعادة تأهيلها للعمل في مؤسسات الدولة، وذلك بعد التنسيق مع الأمم المتحدة في هذا الشأن.

    وكان في استقبال شحنة المساعدات الأولى التي وصلت مطار جوبا يوم 11 سبتمبر الجاري، كل من وزيرة الخارجية الجنوب سودانية “أوت دينق”، ووزير شئون رئاسة الوزراء “مارتن إيليا” بصفته سكرتير عام لجنة إدارة المرحلة ما قبل الانتقالية NPTC. 

    4be01cb1-0c39-4b61-b9d7-c383d55ce8b1
    هذا، وأكد السفير د. أحمد بهاء الدين، سفير جمهورية مصر العربية لدى جنوب السودان، خلال الاستقبال على دعم مصر الكامل للسلام والازدهار في جنوب السودان باعتبارها مسألة ذات أهمية قصوى، في حين عَبّرت وزيرة الخارجية الجنوب سودانية عن شكرها العميق للشقيقة مصر على دعم السلام في جنوب السودان.

    وفي سياق مُتصل، أعرب وزير الصحة الجنوب سوداني “د. رياك قاي” خلال استقباله السفير المصري، لشحنة المساعدات الثانية التي وصلت مطار جوبا يوم 12 سبتمبر الجاري، عن شكر بلاده لمصر التي تقف مع جنوب السودان في وقت الأزمات.

    فيما أكد نائب وزير الخارجية الجنوب سوداني “دينج داو” أن تلك المساعدات جاءت بُناءً علي طلب لجنة إدارة المرحلة ما قبل الانتقالية، والتي زارت القاهرة للقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى.

  • رئيس وزراء السودان: القضاء من سيحسم تسليم البشير للمحكمة الجنائية الدولية

    قال عبد الله حمدوك، رئيس مجلس الوزراء السودانى، إنّ تسليم الرئيس السابق عمر البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية لن يكون سياسياً.
    وشَدّدَ حمدوك في لقاء صحفى لشبكة بى بى سى اليوم، على أنّ القضاء هو مَن سَيحسم تَسليم البشير إلى الجنائية الدولية من عدمه، قائلاً “بدأنا خطوات جَادّة في تأسيس وخَلق نظامٍ قضائي مُستقلٍ وشَفّافٍ وخارج عن سيطرة وتأثير الجانب السِّياسي، ولو خلق ذلك المناخ فهو من سَيُقرِّر ويَحسم تلك المَسألة، ولن يكون قراراً سياسياً”.

    وحول مُستوى سقف التوقُّعات للسودانيين للخروج من الأزمة الاقتصادية، قال حمدوك “إنّنا نعيش في ظل أزمة اقتصادية عميقة، لكن هذه الثورة خَلَقت توقُّعات كبيرة جداً عند جماهير شعبنا ونحتاج إلى إدارة هذه التوقُّعات بشكلٍ حصيفٍ، لأنّنا لا نستطيع أن نُغيِّر هذا الواقع الاقتصادي بضربةٍ، الأمر يحتاج إلى مجهودٍ كبيرٍ، ولكننا في الوقت نفسه نثق في قُدرات شعبنا وثقته بنا”.

  • رئيس مجلس السيادة بالسودان يؤكد متانة وأزلية العلاقات المصرية السودانية

    أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالى الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، متانة وأزلية العلاقات السودانية المصرية، وتطورها على المستويات كافة.

    ونقلت وكالة السودان للأنباء عن البرهان تأكيده، لدى لقائه بمكتبه بالقصر الجمهورى فى الخرطوم اليوم الاثنين وزير الخارجية سامح شكري، على الروابط التاريخية التى تربط الشعبين الشقيقين.

    وكان وزير الخارجية، قال فى مؤتمر صحفى عقب اللقاء، إن المباحثات مع رئيس مجلس السيادة، ورئيس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك، ووزيرة الخارجية الدكتورة أسماء عبد الله، عبرت عن وجود الإرادة السياسية القوية لدى البلدين لتطوير العلاقات على كافة المستويات.

    وأعرب شكرى عن سعادته كونه أول مسئول يزور السودان، بعد حلف الحكومة الجديدة القسم الدستورية، مساء أمس.

  • رئيس الحكومة بالسودان: علاقتنا بمصر أزلية.. وسامح شكرى يدعوه لزيارة القاهرة

    نشرت صحيفة “السودان تربيون”، خبر زيارة سامح شكرى وزير الخارجية، لرئيس الوزراء السودانى، عبد الله حمدوك، وتصريحات الأخير حول حرص السودان على تمتين العلاقات الأزلية بين السودان ومصر بما يخدم مصلحة البلدين الشقيقين.

      وأوضح السفير عمر بشير مانيس وزير شؤون مجلس الوزراء، فى تصريحات لصحيفة “سودان تربيون”، أن لقاء حمدوك، مع وزير الخارجية المصرى، سامح شكرى، تطرق إلى مجمل علاقات التعاون المشترك بين الخرطوم والقاهرة.

     وأشار إلى أن الزيارة تعد أول زيارة رسمية لوزير الخارجية المصرى للسودان بعد تشكيل الحكومة المدنية، منوهًا  أن وزير الخارجية المصري نقل تحيات القيادة المصرية للسودان حكومة وشعبًا،  وأعرب عن استعداد مصر الدائم لتفعيل وتنشيط آليات التعاون المشترك بما يحقق طموحات الشعبين الشقيقين.

     وأكد مانيس أن البلدين أكدا حرصهما على تفعيل الآليات التي ستقود لتحقيق هذه الغايات.

     وأشارت الصحيفة إلى كلمة سامح شكرى وزير الخارجية التى قال فيها إن القاهرة تقف على مسافة واحدة من مختلف الأطراف السودانية، ووصف العلاقات مع الخرطوم بـالأزلية.

     وأوضح شكرى فى كلمته بختام جلسة المباحثات الثنائية، مع نظيرته السودانية، أسماء عبد الله، أن بلاده تتطلع إلى تعزيز العلاقات التاريخية الأزلية مع السودان، وحرصها على تقديم كافة سبل الدعم للشعب السوداني.

     وقالت الصحيفة أن مصر وعدت في أغسطس الماضي، بتقديم كافة أوجه المساندة الممكنة للسودان، خلال المرحلة المهمة والدقيقة التي يمر بها، ودعت رئيس وزرائه الجديد لزيارة القاهرة.

     وأعلن حمدوك، الخميس الماضي، تشكيلة الحكومة السودانية الجديدة التى تضم 18 وزيرا، وهى أول حكومة تشهدها البلاد بعد عزل الرئيس السابق عمر البشير، تحت وطأة احتجاجات شعبية في أبريل الماضي.

      وأدى حمدوك، في 21 أغسطس الماضي اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، خلال المرحلة الانتقالية التى تستمر 39 شهرا، وتنتهي بإجراء انتخابات. ويأمل السودانيون أن ينهي الاتفاق بشأن المرحلة الانتقالية، الموقع في أغسطس الماضي، اضطرابات متواصلة في البلد منذ أن عزلت قيادة الجيش، البشير. رئيس الحكومة بالسودان: علاقتنا بمصر أزلية.. وسامح شكرى يدعوه لزيارة القاهرة

  • وزير الخارجية يتوجه إلى الخرطوم فى إطار دعم العلاقات مع السودان الشقيق

    يتوجّه وزير الخارجية سامح شكري إلى العاصمة السودانية الخرطوم، وذلك لإجراء مباحثات ثنائية مع الجانب السوداني غد الاثنين، في إطار تدعيم العلاقات الأزلية بين البلدين الشقيقين، لاسيما مع نجاح السودان في المُضي قُدماً في ترتيبات المرحلة الانتقالية، والإعلان عن تشكيل الحكومة السودانية الجديدة وفقاً للوثيقة الدستورية المُوقّعة في 17 أغسطس الماضي، وكذا إنهاء تعليق عضوية السودان داخل الاتحاد الأفريقي.

    وصَرّح المُستشار أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأنه من المُقرر أن تشمل زيارة الوزير شكري إلى الخرطوم عقد عدد من اللقاءات الهامة مع كلٍ من الفريق أول ركن عبد الفتاح برهان رئيس المجلس السيادي السوداني، والدكتور عبد الله حمدوك رئيس الوزراء السوداني، فضلاً عن أسماء عبد الله وزيرة الخارجية السودانية.

    وأوضح المتحدث باسم الخارجية أن تلك الزيارة تحظى بأهمية خاصة باعتبارها تؤسِّس لمرحلة جديدة من التعاون بين البلدين خلال المرحلة الانتقالية في السودان، وتُسهم في الوقوف على أوجه التضامن والدعم المصري في مواجهة تحديات تلك المرحلة من منطلق الروابط الأخوية والمصالح المشتركة بين البلدين الشقيقين، كما تُمثل الزيارة فرصة لمواصلة التشاور والتنسيق بين الجانبين حول القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

  • الاجتماع التنسيقى للأمم المتحدة حول السودان يبدأ أعماله بالخرطوم

    بدأ بالعاصمة السودانية الخرطوم، اليوم، الاجتماع التنسيقى للأمم المتحدة حول السودان، والذي يهدف إلى التوصل لقراءة مشتركة حول الوضع الحالى فى السودان واستكشاف المجالات الرئيسية التى يمكن أن تقدم فيها الدعم للحكومة الانتقالية، بمشاركة خبراء وطنيين ودوليين.

    ووفقا لما نشرته وكالة الأنباء السعودية، قال رئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك خلال كلمته الافتتاحية للاجتماع إنه يتوقع أن يكون للأمم المتحدة دورًا رئيسيًا فى دعم عملية الانتقال وتحقيق أولويات الحكومة الانتقالية ومواجهة التحديات المتعددة.

    وأضاف ” نتوقع أن تضع الأمم المتحدة خطة شاملة تتناول التدخلات قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل تتم صياغتها وفقًا لأولويات الحكومة الانتقالية وتراعي المبادرات المحلية والنُهج القائمة على الطلب”.

    ويناقش الاجتماع الذي يستمر ثلاث أيام خارطة الطريق لمنظومة الأمم المتحدة لدعم الحكومة الانتقالية في مجالات التنمية والاقتصاد وحقوق الإنسان والعمل الإنساني وبناء السلام.

  • السودان… تأجيل إعلان تشكيل الحكومة الانتقالية

    أفادت وسائل إعلام سودانية، اليوم الأربعاء، بأنه قد تقرر تأجيل إعلان تشكيل الحكومة الانتقالية، الذي كان من المقرر أن يعلن اليوم.

    وذكرت صحيفة “الانتباهة” السودانية، نقلا عن مصادر رفيعة، أن تأجيل إعلان تشكيل الحكومة الانتقالية لمزيد من التشاور واستيفاء الخطوات القانونية الواردة في الوثيقة السياسية.

    وأشارت الصحيفة إلى “حدوث تجاوز من قوى إعلان الحرية والتغيير بتسليمها لترشيحات الوزراء إلى رئيس الوزراء مباشرة قبل عرضها والتشاور مع المكون العسكري في مجلس السيادة، حسب ما نصت عليه الوثيقة السياسية في الفصل الثاني المادة العاشرة التي تشترط التشاور في ترشيح قائمة الوزراء.
    أكد المصدر تسلم المكون العسكري في مجلس السيادة للترشيحات، مساء أمس، موضحا أنه سيعكف علي دراستها اليوم ثم تسليمها للحرية والتغيير التي من المفترض أن تسلم رئيس الوزراء قائمة نهائية متفق عليها بين الطرفين.

    وتوقع المصدر أن تأخذ هذه الإجراءات بعض الوقت لاستيفاء الإجراءات والشروط بما في ذلك تقديم رئيس الوزراء لقائمته النهائية لمجلس السيادة لاعتمادها حسب ما نصت عليه الوثيقة الدستورية ثم إعلان تشكيل الحكومة.

    ورجحت المصادر ألا يكون للمكون العسكري في مجلس السيادة تحفظات قوية على الأسماء التي تم ترشيحها خاصة بعد إخضاعها للفحص من جهات الاختصاص. وطلب المصدر إعطاء رئيس الوزراء الوقت الكافي لإجراء المشاورات اللازمة لاختيار الوزراء، خاصة و أنه أعلن أمس أنه تسلم قائمة الترشيحات من قوى الحرية والتغيير الثالثة ظهرا.

  • السودان… رئيس “العدل والمساواة”: سنواجه “الحرية والتغيير”

    قال رئيس حركة العدل والمساواة إن عدم خروج مليونيات جماهيرية ضد الحرية والتغيير سببه الأمطار وعطلة العيد.

    وأكد جبريل إبراهيم، رئيس الحركة، لصحيفة “الانتباهة” السودانية، إن مواجهة قوى الحرية والتغيير بسلاح الشارع.
    وتابع إبراهيم: “أحزابهم بلا قاعدة جماهيرية، وسنواجههم بسلاح الشارع الذي عملوا على استعباطه”.

    ووقّع المجلس العسكري الانتقالي في السودان و”قوى إعلان الحرية والتغيير”، على وثيقة الإعلان الدستوري بصفة نهائية، والتي تنص رسميا على بدء مرحلة انتقالية مدتها 39 شهرا، يتولى فيها حكم البلاد مجلس سيادي يتم تشكيله بالمشاركة بين المدنيين والعسكريين.

    ​وأعلن الناطق باسم المجلس العسكري الانتقالي في السودان، شمس الدين كباشي، يوم 17 أغسطس ، أن الرئيس الحالي للمجلس العسكري الفريق عبد الفتاح البرهان، سيكون رئيسا للمجلس السيادي، المشكل بموجب الاتفاق السياسي بين الأطراف السودانية لإدارة الفترة الانتقالية، والذي يتكون من 11 عضوا بينهم 5 عسكريين.

زر الذهاب إلى الأعلى