فرنسا

  • «ديلي ميل»: ماكرون يلقي غدا خطاب اعتذار للشعب ويعلن تخفيضات ضريبية

    رجحت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن يلقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خطاب اعتذار للمواطنين، غدًا الإثنين، وإعلان حزمة من التخفيضات الضريبية، بعد الاشتباكات وأعمال التخريب التي شهدتها العاصمة باريس أمس في «سبت الغضب»، واعتقال 1400 شخص، وإصابة العشرات، وإحراق السيارات، في احتجاجات «السترات الصفراء» التي انتقلت لعدة دول أوروبية بعد اندلاعها في مدينة النور.

    وشهدت مدن مثل باريس، ومرسيليا، وبوردو، مجموعة من أعمال عنف أمس السبت، وحطم المتظاهرون نوافذ المتاجر، وأشعلوا النيران في السيارات والأشجار، واقتحموا محالًا تجارية وسرقوا محتوياتها، واشتبكوا مع الشرطة التي أطلقت الغاز المسيل للدموع طوال اليوم في محاولة لتفريقهم.

    صحيفة «باريزيان» الفرنسية أكدت أيضًا أنه بعد 8 أيام من الصمت، أخبر ماكرون المقربين منه أنه سيتحدث مساء غد الإثنين على التليفزيون، للرد على الفرنسيين الغاضبين، مضيفة أنه لن يظهر خالي الوفاض، لكنه سيقدم المزيد من التنازلات فيما يتعلق بالضرائب.

    وفي أول تعليق له، وجه ماكرون اليوم الأحد الشكر لقوات الشرطة الفرنسية، وقال في تغريدة له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «إلى جميع قوى النظام المعبأة اليوم.. أشكركم على الشجاعة والمهنية الاستثنائية التي أظهرتموها».

  • فنانات فرنسا يشاركن فى مظاهرات السترات الصفراء بباريس.. صور

    بعد احتدام الصدام بين الشرطة الفرنسية ومحتجين السترات الصفراء، شارك العديد من الفنانين الفرنسيين فى المظاهرات التى مازالت مستمرة، للتعبير عن آرائهم أبرزهم الفنانة الفرنسية جولييت بينوش والفنانة ماريون كوتيار.

    وبالرغم من تواجد المظاهرات فى شوارع مدينة باريس، إلا أن صناعة السينما لم تتوقف ومازال دور العرض يعرض الأفلام العالمية، ونشر موقع allocine الفرنسى صباح اليوم قائمة بأعلى الأفلام حصدا للإيرادات بدور العرض فى فرنسا والتى تعد أقل من المعتاد ولكنها مازالت تحظى بحضور جماهيرى.

    وانتقلت المظاهرات الفرنسية، صباح اليوم، الأحد، إلى نقاط حدودية مع إسبانيا، قامت الشرطة الإسبانية بالسيطرة على الطرق الرئيسية ببرشلونة بعد أن قام مجموعة من هؤلاء الانفصاليين المتشددين بمظاهرة أدت إلى تعطيل حركة المرور لعدة ساعات، ومنعت الشرطة مئات المتظاهرين من العبور إلى جبال البرانس.

  • أول تعليق من ماكرون بعد احتجاجات «سبت الغضب» بفرنسا

    علَّق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، على موجة الاحتجاجات الجديدة التي شنتها حركة “السترات الصفراء” أمس السبت في عدة مدن فرنسية تحت مسمى “سبت الغضب”، والتي شهدت أعمال عنف وشغبًا إثر اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة.

    وفي أول تعليق له، وجه ماكرون، الشكر لقوات الشرطة الفرنسية، وقال في تغريدة له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “إلى جميع قوى النظام المعبأة اليوم أشكركم على الشجاعة والمهنية الاستثنائية التي أظهرتموها”.

    وكان نحو 125 ألف متظاهر خرجوا في احتجاجات، أمس السبت، من بينهم 10 آلاف شخص في العاصمة باريس التي شهدت أعمال عنف، للمطالبة بإقالة حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث أطلقت الشرطة الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع على بعض “مثيري الشغب”، ومن جانبها نشرت السلطات الفرنسية نحو 8 آلاف شرطي و12 عربة مدرعة في باريس، وقرابة 90 ألف شرطي في جميع أنحاء البلاد.

    جدير بالذكر أن فرنسا تشهد موجة احتجاجات منذ ثلاثة أسابيع تعرف بحركة “السترات الصفراء”، اعتراضًا على قرار الحكومة برفع أسعار المحروقات، وزيادة الضرائب، وتحولت إلى حركة منظمة تضمنت إضافة إلى المطالب الاقتصادية مطالب اجتماعية وسياسية، وارتفع سقف المطالب لمستوى رحيل الرئيس ماكرون وحل مجلس الشيوخ.

  • اعتقال 1000 شخص خلال احتجاجات «السترات الصفراء» في فرنسا

    وكالات

    اعتقلت السلطات الفرنسية، اليوم الأحد، قرابة ألف شخص مع استمرار احتجاجات حركة “السترات الصفراء” المناهضة لسياسات حكومة إيمانويل ماكرون، وسط مصادمات في عدة فرنسية بين الشرطة والمتظاهرين.

    وخرج نحو 125 ألف متظاهر في احتجاجات أمس السبت، من بينهم 10 آلاف شخص في العاصمة باريس التي شهدت أعمال عنف، حيث أطلقت الشرطة الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع على بعض “مثيري الشغب”.

    وكانت السلطات الفرنسية نشرت نحو 8000 شرطي و12 عربة مدرعة في باريس، وقرابة 90 ألف شرطي في جميع أنحاء البلاد.

    جدير بالذكر أن عدد المصابين منذ بداية حركة “السترات الصفراء” بلغ 126 شخصا أصيبوا خلال الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة الفرنسية. وأصيب 3 من أفراد الشرطة، على الأقل.

  • شاهد .. رواد الفيس بوك يسخرون من احتجاجات فرنسا – المصريين ينحني لهم العالم

    تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي في إطار ساخر تصريحات الرئيس الفرنسي ” إيمانويل ماكرون ” تعقيباً على الإحتجاجات التى تشهدها فرنسا مؤخراً ، وكعادة المصريين الذين يجعلون من الدعابة أسلوباً بارزاً لطرح القضايا العالمية ، سخر المصريين من تصريحات ” ماكرون ” التى أعلن خلالها ان اقتصاد فرنسا تأثر بسبب أسبوع من الفوضي والتظاهرات قائلين ” على كدة مصر والمصريين ينحني لهم العالم احتراماً على استضافتها كاس العالم للإرهاب وبطولة الأمم في الفوضى “.. في إشارة إلى صمود مصر أمام كافة العقبات التى واجهتها ومضيها قدماً في طريقها نحو الإصلاح الإقتصادي رغم ما يحاك لها من مؤامرات ودسائس .

    كما سخر رواد مواقع التواصل الإجتماعي من أعمال الشغب ، حيث أجروا محادثة تخيلية بين ( ماكرون / ترامب ) يسأله عن كيفية التخلص من هذه الأزمة أسوة بمصر ، وكان الرد من جانب ” ترامب ” بان الفارق بين ” ماكرون ” و ” السيسي ” أن هناك التفاف شعبي مع القرارات الإقتصادية رغم صعوبتها ايمانا من المصريين بالرئيس ” السيسي ” ، بينما جاء الوضع مختلف بالنسبة لـ ” ماكرون ” .

     

    وفي موضع آخر تمنى عدد من رواد الموقع الإجتماعي في مصر وجود لاجئات فرنسيات في القاهرة .

     

  • أكاديمى بجامعة باريس: أصحاب السترات الصفراء فشلوا فى الوصول لقصر الإليزيه

    قال الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات الدولية فى جامعة باريس، إن أصحاب السترات الصفراء حاولوا الوصول إلى قصر الرئاسة الفرنسى ومحاصرته من أجل مطالبة الرئيس إيمانويل ماكرون بالاستقالة، وتابع:”هناك محاولات للإطاحة بماكرون عن السلطة وإجراء انتخابات مبكرة.. والشرطة تصدت لمحاولات المتظاهرين الوصول لقصر الإليزيه من خلال خطة أمنية محكمة”.

    وأضاف “أبو دياب”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “كل يوم”، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى، عبر فضائية “on e”، أن عدم التعامل من قبل الحكومة مع التظاهرات بشكل سريع والاستجابة إلى مطالب الشعب الفرنسى أدى إلى تفاقم الأوضاع، بالإضافة إلى عدم إطلاق آلية حوار من قبل الحكومة الفرنسية من أجل الإصلاحات الاقتصادية التى أثقلت كاهل المواطن الفرنسى والتى أفقدته القدرة الشرائية.

    وشدد أستاذ العلاقات الدولية فى جامعة باريس، على أن نقاط الخلاف بين الحكومة الفرنسية والمحتجين عميقة وكبيرة وتتطلب حوار ضخم ومشاورات بين الاطراف وتقديم حلول مرنة من أجل تجاوز المشهد الحالى.

  • لعبة قط وفأر بين السترات الصفر والشرطة الفرنسية

    اشتبكت شرطة مكافحة الشغب الفرنسية، اليوم السبت، مع محتجي السترات الصفراء في وسط العاصمة باريس، خلال أحدث احتجاجات رافضة لإصلاحات الرئيس إيمانويل ماكرون.

    واستخدم المتظاهرون لعبة “القط والفأر” مع شرطة مكافحة الشغب، وتحركوا من منطقة الشانزليزيه وأجزاء أخرى من المدينة، وأشعلوا النيران في السيارات وسلات القمامة وسوارت خشبية، مما أسفر عن سقوط 30 جريحًا.

    وقال لوران نونيز،  نائب وزير الداخلية الفرنسية، إن نحو 31 ألف شخص انضموا إلى احتجاجات “السترات الصفراء”، اليوم السبت، في شتى أنحاء فرنسا.

    وذكر المسئول الأمني أنه تم اعتقال 700 شخص على خلفية التظاهرات.

  • عيد الأضواء في فرنسا.. من احتفالات دينية لمهرجان عالمي

    في مثل هذا اليوم من كل عام منذ قرنين ومدينة “ليون” تتلالأ أنوارها بين المدن الفرنسية لتشع بهجة من كل شارع من شوارعها، احتفالات وليالِي ملاح يحييها أهل المدينة على مدار 4 أيام متتالية، فهذه الأيام تعرف بـ “عيد الأضواء” أو بالفرنسية” ديس لوميرس” والتي بدأ الاحتفال به من منتصف القرن الـ 19، وذلك عندما وضعت المدينة تمثالا لمريم العذراء وأشعلت لها الشموع لشكرها على إنقاذ سكانها من الطاعون.

    ومع ثمانينيات القرن الماضي اتخذ العيد شكل آخر، فقد تحول من طقس ديني إلى مهرجان يضيء المدينة بأكملها، وأصبح القائمون على المهرجان يدعون الفنانين على إظهار مهاراتهم بالرسومات و إبداعات ضوئية.

    ويوضح “جان فرانسوا زورافيك” مدير فعاليات عيد الأضواء: “ليون موسومة بهذا الاحتفال إنه موجود في جيناتها وتاريخها وتقاليدها هذا الاحتفال، تحول الآن إلى عنصر إشعاع وترويج للمدينة حوالي سبعين منشأة فنية يمكن مشاهدتها هذا العام في شوارع وساحات ليون الرئيسية، من ابداع عديد الفنانين الفرنسيين والأجانب”.

    وتعتبر مدينة “ليون” التي تقع في الجهة الجنوبية الشرقية بين مدينتي باريس ومارسيليا، من المدن التي تضم أبرز المعالم الأثرية في فرنسا.

     

     

  • ترامب معلقا على مظاهرات فرنسا: اتفاق باريس للمناخ لا يسير على نحو جيد

    علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، على مظاهرات “السترات الصفراء” التي تجتاح المدن الفرنسية منذ 17 نوفمبر الماضي، منتقدا اتفاق باريس للمناخ.

    وقال ترامب في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن “اتفاق باريس لا يسير على نحو جيد بالنسبة إلى باريس” مضيفا: “المظاهرات وأعمال الشغب في أرجاء فرنسا”.

    وتابع الرئيس الأمريكي أن “الفرنسيين لا يرغبون في دفع مبالغ ضخمة من الأموال لدول في العالم الثالث تسيرها أنظمة مشبوهة بهدف حماية البيئة على ما يبدو”.

     

     

     

  • المتظاهرون بفرنسا يطالبون برحيل ماكرون

    بوتيرة متسارعة، تحتدم المواجهات فى العاصمة الفرنسية باريس، بعدما رفع عناصر السترات الصفراء، والمشاركون فى الاحتجاجات سقف مطالبهم إلى رحيل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون عن السلطة.

    وجرت مواجهات محتدمة منذ صباح اليوم، بعدما حاول المحتجون تنظيم مسيرات والتوجه إلى قصر الإليزية، الأمر الذى تعامل مع الأمن الفرنسى بإطلاق وابلاً من قنابل الغاز رداً على إقدام المحتجون على رشق القوات بالحجارة.

    وبعد اغلاق متحف اللوفر، وبرج إيفل أمام زواهما ، بخلاف غلق غالبية المحال التجارية بمحيط الاحتجاجات، اعتقلت السلطات الفرنسية ـ حتى الآن ـ ما يزيد على 500 شخص، فى محاولة للسيطرة على الموقف، فى وقت يطالب فيه المحتجون ليس فقط بإلغاء الضرائب على المحروقات بشكل نهائى، ورفع الحد الأدنى للأجور، وإنما أيضاً، رحيل ماكرون عن السلطة، وخروج فرنسا من عضوية الاتحاد الأوروبى.

  • قوات الأمن الفرنسية تطلق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين فى باريس

    أطلقت قوات الأمن الفرنسية الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في باريس اليوم السبت، فى احتجاجات “السترات الصفراء” التى تدخل أسبوعها الرابع ضد سياسات الرئيس ماكرون الاجتماعية بحسب سكاي نيوز الإخبارية، وفرانس 24.

    ودعت السلطات الفرنسيين إلى الهدوء لتفادي وقوع أعمال عنف كالتي شهدتها البلاد نهاية الأسبوع الماضي، في ظل إجراءات أمنية غير مسبوقة، تشهدها العاصمة الفرنسية باريس وعدة مدن أخرى.

    وارتفع عدد المعتقلين فى فرنسا قبيل انطلاق تظاهرات حركة “السترات الصفراء”، اليوم السبت، إلى 343 شخصا من قبل قوات الأمن الفرنسية فى العاصمة باريس، بحسب فرانس 24 الإخبارية.
    ونشرت السلطات صباح اليوم الآلاف من قوات الأمن للتأهب لتجدد أعمال شغب متظاهري “السترات الصفراء” في العاصمة ومدن أخرى، وتم إغلاق برج إيفل والمعالم السياحية الأخرى والمتاجر لتجنب أعمال النهب، وتمت إزالة مقاعد الشوارع لتجنب استخدام القضبان المعدنية كمقذوفات.

    وأغلقت السلطات برج إيفل والمعالم السياحية الأخرى والمتاجر لتجنب أعمال النهب، وتمت إزالة مقاعد الشوارع لتجنب استخدام القضبان المعدنية.

  • حركة “السترات الصفراء” تدعو لإلغاء احتجاجات اليوم في باريس

    أ.ش.أ
    دعا الممثل عن حركة “السترات الصفراء” كريستوف شالانكون أنصار الحركة إلى عدم تنظيم احتجاجات في العاصمة باريس، تحسبا من أن ذلك سيفضي إلى سقوط ضحايا.
    وقال شالانكون – حسبما ذكرت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية أمس الجمعة – “يجب علينا عدم التظاهر في باريس، في حال جرت الاحتجاجات في العاصمة فإن ذلك سيؤدي إلى سقوط ضحايا ، لسنا هنا من أجل أن نقوم بثورة”.
    وأضاف المعارض الفرنسي ” في حال انتهت الاحتجاجات بصورة سيئة (بصورة غير سلمية) ، فإن هذا سيعد موتا سياسيا للرئيس إيمانويل ماكرون ، ونحن لا نريد الإطاحة برئيس الجمهورية ولا حل الجمعية الوطنية”.
    وتابع ” على السترات الصفراء الاستمرار في الضغط على السلطات ، تم تحقيق تقدم ولكنه لا يرقى إلى المطلوب ، لذلك يجب علينا الاستمرار”.
    من جهته ، أعلن وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير أنه يتوقع خروج بضعة آلاف من المحتجين في فعالية اليوم السبت ، وسيحشد ما يقارب من 89 ألفا من أفراد الأمن لضمان سلامة المشاركين في هذه المظاهرات ، منهم 8 آلاف في العاصمة باريس وحدها.
    وانطلقت احتجاجات حركة “السترات الصفراء” ، ردا على رفع أسعار الوقود في فرنسا في نوفمبر الماضي ، وأدت إلى سقوط 4 قتلى ومئات الجرحى نتيجة الصدامات بين المحتجين وأفراد الأمن.

  • الشرطة الفرنسية تتأهب وتنشر 89 ألف عنصر لتأمين مظاهرات الغد..فيديو

    قال المُحلل السياسي والكاتب الصحافي، خالد شقير، إنَّ الشرطة الفرنسية أعلنت حالة التأهب، وذلك بِنشرها 89 ألف شرطي وعربات مُدرعة؛ لِتأمين تظاهرة غدٍ، السبت، أمام قوس النصر، وشارع الشانزليزيه، والأماكن الحيوية في باريس.

    وأضاف «شقير»، خلال لقائهِ على قناة الغد الإخبارية، مع الإعلامية سهام عبد القادر، أنَّ هناك سَببين وراء تَجدد الاحتجاجات في باريس، الأول هو تَأخر الحكومة الفرنسية والرئيس إيمانويل ماكرون، في تفهم غضب الشارع، وهذا يَجعلنا نتفهم أنَّ ماكرون، حتى هذه اللحظة لم يَتحدث، ومنْ المُنتظر أنهُ سَيتوجه بِخطاب إلى الفرنسيين يوم الإثنين المقبل. 

    واعتقلت السلطات الفرنسية، العشرات من الطلاب الذين يَحتجون على تعديلات في نظام التعليم العالي، أبرزها “شروط الدخول” الأكثر صرامة في الدورات الجامعية التي يتم تسجيلها بشكل غير محدود.

     
     
  • السفارة السعودية بفرنسا تدعو مواطنيها فى باريس لتجنب مناطق الإحتجاج غدا

    أهابت سفارة المملكة العربية السعودية لدى فرنسا المواطنين السعوديين في فرنسا من مقيمين وزائرين  ،  أقصى درجات الحيطة والحذر غداً السبت، وملازمة مقار سكنهم وعدم مغادرتها إلا في الحالات الطارئة، وكذلك تجنب الذهاب إلى مناطق الاحتجاجات في كافة المدن الفرنسية.

     
    899

    ودعت السفارة السعودية لدى فرنسا فى بيان صحفي – نشرته وكالة الأنباء السعودية – بالمواطنين السعوديين في باريس للتواصل معها في الحالات الطارئة على الأرقام التالية:

    0033673656324 / 0033626238195 .

    000-480401671544197065265

     

     

  • رمضان صبحى يرفض الدورى الفرنسى ويقرر العودة للأهلى

    ساعات قليلة تفصل رمضان صبحى نجم منتخبنا الوطنى عن العودة للنادى الأهلى، بعد سفر نادر شوقى وكيل اللاعب لإنجلترا لإتمام الاتفاق بشكل رسمى مع إدارة هيدرسيفيلد بخصوص الصفقة.

    وعلم “الحدث الآن” أن صبحى تلقى عرضا مغريا من الدورى الفرنسى خلال الساعات الماضية، إلا أن اللاعب أبلغ إدارة ناديه أن رغبته الأولى فى الوقت الحالى هى العودة للأهلى الذى يحتاج لجهود أبنائه.

    ومن المقرر أن يعقد نادر شوقى اجتماعاً مهماً مع إدارة هيدرسيفيلد سيعقبه الإعلان عن عودة رمضان صبحى للأهلى سواء على طريقة الإعارة لمدة 6 أشهر أو البيع النهائى.

  • ماكرون يستجيب لـ«السترات الصفراء» ويلغى زيادة الوقود تماما

    أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الأربعاء، إلغاء الضريبة على الوقود تماما، وذلك بعد يوم واحد من إعلان الحكومة تجميد سريان الضريبة لمدة ستة شهور في استجابة لموجة الاحتجاجات، التي تخللتها أعمال عنف بقيادة حركة “السترات الصفراء”.

    وقالت إذاعة “فرانس إنفو” الفرنسية بعد اتصالها بالإليزيه بأن الرئيس “قرر إلغاء زيادة الضريبة بدل تعليقها كما كان مقررا أمس”.

    وتابعت الإذاعة بأن الخبر الذي أتى من الإليزيه هو بمثابة “إعصار” وذلك لأن الحكومة أعلنت أمس عن تجميد زيادة الضريبة لتأتي الرئاسة اليوم وتعلن إلغاءها بشكل تام.

  • الحكومة الفرنسية: التراجع عن زيادة الضرائب حال عدم التوصل لحل

    قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، بنيامين جريفو، إن من المقرر أن يجتمع الجهاز التنفيذي للحكومة مطلع مارس المقبل، لبحث أزمة تظاهرات السترات الصفراء، وإذا لم يخرج بحل؛ فستتراجع الدولة عن زيادة الضرائب التي تنتقدها حركة «السترات الصفراء».

    ونقلت صحيفة «فان مينت» عن «جريفو» قوله في تصريحاتٍ اليوم الأربعاء: «نحن لا نمارس السياسة لكي نكون على حق، لكننا نصنع السياسة لنجعلها ناجحة، إذا لم نجد حلًا فسنتخلى عنها». فيما دعا وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير، حركة السترات الصفراء لعدم التجمع في باريس السبت المقبل، ووعد بدراسة قانون فرض الضرائب البيئية مرة أخرى.

    من جانبه قال وزير الزراعة ديدييه جيوم، إن الأوامر المرفقة بقانون الغذاء تأجلت بسبب حركة «السترات الصفراء»، ومن المقرر تطبيقها في يناير أو فبراير 2019، داعيًا للتوقف عن الاستمرار في التظاهرات، مشيرًا إلى أن القوة الشرائية لحركة البيع والشراء توقفت مؤقتًا لإنهاء عملية البيع بخسارة، بعد أن تأثرت بسبب الاحتجاجات.

  • فرنسا: الحكومة يمكن أن تتراجع عن موقفها إزاء ضريبة الثروة

    قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، بنجامين جريفو، الأربعاء، إن الحكومة قد تغير موقفها من ضريبة الثروة، في وقت تتصاعد فيه الاحتجاجات على سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون.

    وقال جريفو- في تصريحات أوردتها قناة “سكاي نيوز” الإخبارية- إن الحكومة قد تعيد النظر في هذه الاقتراحات إذا شعرت بأن الخطوة لا تجدي نفعا.

    يذكر أن الحكومة الفرنسية غيرت بعض معايير ضريبة الثروة فجعلتها تقتصر على صفقات الممتلكات الفاخرة والأصول العقارية.

    لكن هذه الخطوة أدت إلى انتقادات وصفت ماكرون بأنه “رئيس الأغنياء” لأنها خففت من عبء الضريبة على الكثير من الأثرياء في فرنسا.

    وكان رئيس الوزراء الفرنسي، إدوار فيليب، قد قرر هذا الأسبوع تعليق رفع الضريبة على أسعار الوقود لستة أشهر على الأقل استجابة لاحتجاجات بدأت قبل أسابيع وشابها العنف أحيانا مما يعد أول تراجع كبير عن السياسات منذ تولي ماكرون الرئاسة قبل 18 شهرا.

  • زلزال بقوة 7.6 درجات يضرب جزيرة أرخبيل نيو كاليدونيا الفرنسية

    ضرب زلزال قوته 7.6 درجات على مقياس ريختر قبالة أرخبيل نيو كاليدونيا الفرنسي اليوم الأربعاء، ما استدعى تحذيرا من حدوث تسونامي في المحيط الهادي، بحسب سكاي نيوز عربية.

    الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات وعلى مسافة 155 كيلو مترا إلى الجنوب الشرقي من جزر لويالتي قبالة الساحل الشرقي لكاليدونيا.

    وقال مركز التحذيرات من التسونامي في المحيط الهادي إنه من الوارد حدوث أمواج تسونامي خطيرة على الشواطئ الواقعة في نطاق 1000 كيلومتر من مركز الزلزال”.

    ونصحت سلطات نيو كاليدونيا مواطنيها بضرورة توخي الحذر، فيما صدر عن السلطات النيوزيلندية تحذيرات مماثلة.

  • السيسي يؤكد تطلع مصر لمواصلة التعاون مع “داسو” الفرنسية بالصناعات الحربية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم “إيريك ترابييه”، الرئيس التنفيذى لشركة “داسو” للصناعات الجوية المُصنِعة لطائرات الرافال الحربية، وذلك بحضور الفريق أول محمد زكى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، واللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس أشاد بمستوى التعاون القائم مع الشركة الفرنسية، مؤكدًا تطلع مصر لمواصلة هذا التعاون وتطويره فى ضوء ما تتمتع به الشركة من سمعة طيبة وخبرة فريدة فى مجال الصناعات الجوية الحربية.

    ومن جانبه؛ أكد الرئيس التنفيذى لشركة “داسو” أهمية دور مصر فى تدعيم أسس الاستقرار والأمن بالشرق الأوسط، فضلًا عن دورها البارز فى إطار الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، معربًا عن اعتزاز الشركة بمسيرة التعاون مع مصر، ومشيرًا إلى الحرص على استمرار التعاون المشترك والارتقاء به بهدف تزويد مصر باحتياجاتها اللازمة لتعزيز قدراتها العسكرية الجوية.

  • فرنسا ترضخ لـ«السترات الصفراء» وتتراجع عن زيادة أسعار الوقود

    أعلنت الحكومة الفرنسية، اليوم الثلاثاء، رسميًا تعليق قرار زيادة الضرائب على الوقود لمدة 6 أشهر إضافية، استجابة لمطالب حركة “السترات الصفراء” بهدف وقف الاحتجاجات، بحسب صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.

    وقال رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب: “كان من المقرر أن تدخل 3 تدابير ضريبية حيز التنفيذ في 1 يناير المقبل، منها زيادة ضريبة القيمة على الوقود، لكن سيتم تعليق فرضها لمدة 6 أشهر إضافية، ومن ثم سيتم تطبيق هذه الإجراءات الضريبية”.

    جدير بالذكر، أن العاصمة الفرنسية «باريس»، شهدت مظاهرات حاشدة خلال الأيام الماضية، احتجاجًا على الإجراءات الإصلاحية التي اتخذها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي أدت إلى ارتفاع أسعار الوقود، كما اندلعت أعمال عنف واشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين.

  • شعبية ماكرون تهبط لمستوى قياسي جديد وسط احتجاجات فرنسا 

    أظهر استطلاع أجرته إيفوب-فيدوسيال لصالح مجلة “باري ماتش” وإذاعة “سود راديو” نشر اليوم، الثلاثاء، أن شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء إدوار فيليب هبطت لمستوى قياسي مع تصاعد احتجاجات “السترات الصفراء”.

    وهبطت نسبة الرضا عن أداء ماكرون إلى 23 بالمائة في الاستطلاع الذي أجري في أواخر الأسبوع الماضي بانخفاض ست نقاط عن الشهر السابق، وهبطت نسبة الرضا عن أداء فيليب عشر نقاط إلى 26 بالمائة.

    وتمثل النسبة التي سجلها الرئيس تلك التي سجلها سلفه فرنسوا أولوند في أواخر عام 2013 وفقا لمجلة باري ماتش، وكان أولوند في ذلك الوقت يعتبر الرئيس الأقل شعبية في تاريخ فرنسا الحديث.

    وبدأت الاحتجاجات في فرنسا يوم 17 نوفمبر للتنديد بفرض رسوم إضافية على الوقود ثم تحولت إلى حركة احتجاجية أوسع مناهضة لماكرون.

    وتحولت الاحتجاجات في باريس يوم الأول من ديسمبر إلى العنف فشوهت قوس النصر وعانت الشوارع المحيطة بالشانزيليزيه من أعمال تخريب.

  • رئيس الوزراء الفرنسى سيعلن تعليق زيادة الضرائب على الوقود

    قالت مصادر حكومية إن رئيس الوزراء الفرنسى إدوار فيليب سيعلن تعليق زيادة الضرائب على الوقود.

    وقد شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرات حاشدة فى الأيام الماضية، احتجاجا على الإجراءات الإصلاحية التى اتخذها الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، والتى أدت إلى ارتفاع أسعار الوقود، حيث اندلعت أعمال عنف، واشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين.

    وقد قام المتظاهرون بتدمير السيارات والمحال التجارية فى أرقى أحياء العاصمة الفرنسية، كما قاموا بتشويه قوس النصر، والذى يمثل أحد أهم معالم باريس.

  • الجارديان: احتجاجات السترات الصفراء في فرنسا انتفاضة شعبية

    وصفت صحيفة “الجارديان” البريطانية، احتجاجات السترات الصفراء التي شهدتها فرنسا خلال الأسابيع الماضية بـ”الانتفاضة”.

    وأضافت في مقال على لسان جون ليشفيلد الصحفي المتخصص في الشئون الفرنسية، أن ما حدث من احتجاجات مصحوبة بأعمال عنف يعد انتفاضة شعبية تعبر عن كراهية شديدة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والشرطة وسياسات الدولة بوجه عام.

    وأشار الصحفي إلى أعمال العنف والتخريب الضخمة في باريس وخاصة ما تعرض له “قوس النصر” ، موضحا أن البلاد لم تشهد أعمال عنف بهذا الحجم منذ انتفاضة الطلبة والعمال في 1968.

    وقال الصحفي الذي عاش في فرنسا لأكثر من 22 عاما، إن الاحتجاجات تجاوزت أعمال الشغب وتحولت إلى انتفاضية، مشيرا إلى احتمالية تحولها إلى حرب أهلية.

    وشهدت فرنسا على مدار الأسابيع الماضية احتجاجات عنيفة بدعوة من حركة السترات الصفراء، وشهدت المظاهرات اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين حيث اعتدت قوات الأمن على المتظاهرين مستخدمة قنابل الغاز وخراطيم المياه، وتوفي 4 أشخاص في البلاد منذ اندلاع الاحتجاجات في 17 نوفمبر الماضي.

  • السيسي يلتقى وزيرة الجيوش الفرنسية ويثمن التعاون العسكري بين القاهرة وباريس

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم على هامش المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والعسكرية “إيديكس 2018″،  “فلورنس بارلي” وزيرة الجيوش الفرنسية، وذلك بحضور  الفريق أول محمد زكي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بالإضافة إلى السفير الفرنسي بالقاهرة.

    وقال السفير بسام راضى، المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أعرب عن ترحيبه بمشاركة فرنسا في معرض “إيديكس 2018″، مؤكداً ما يمثله المعرض من أهمية وفرصة جيدة للاطلاع على أحدث ما وصلت إليه التقنيات العسكرية.

    وعلى صعيد العلاقات الثنائية، شدد االرئيس على عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، مثمناً التعاون القائم بينهما في مختلف المجالات خاصة في المجال العسكري، ومعربًا عن التطلع إلى تطوير التعاون الثنائي على نحو يحقق المصالح المشتركة للبلدين، ويساهم في التنمية والرخاء لشعبيهما.

    وأضاف المُتحدث الرسمي، أن الوزيرة الفرنسية أكدت حرصها على حضور معرض “إيديكس 2018″، وأن بلادها فخورة بمشاركة كبري الشركات الفرنسية وبشكل موسع في المعرض، حيث بلغ عدد تلك الشركات 31 شركة، وأعربت عن تهنئتها لمصر على التنظيم الناجح لهذا الحدث، مؤكدة الأهمية التي توليها بلادها لتعزيز وتوطيد علاقات الشراكة القائمة بين البلدين على مختلف الأصعدة، بما في ذلك على المستويين العسكري والأمني، ومشيرة إلى حرص فرنسا على استمرار التنسيق عالي المستوي مع مصر فى ظل ما تمثله من دعامة رئيسية للأمن والاستقرار بالمنطقة.

    وأوضح السفير بسام راضى، أن اللقاء شهد تباحثًا حول سبل تعزيز التعاون العسكري بين البلدين، بالإضافة إلى التباحث حول آخر تطورات القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، خاصة سبل مكافحة الإرهاب والحد من خطورة العناصر الإرهابية وانتقالها من بؤر التوتر إلى مناطق أخرى.

    كما تم التطرق إلى الأزمة الليبية، حيث أكد الرئيس تركيز الجهود المصرية على دعم الجيش الليبي في ظل دوره المحوري في فرض الأمن والاستقرار في ليبيا الشقيقة، وهو ما يمثل تمهيداً لعقد الانتخابات وتولي حكومة مركزية لمقاليد السلطة، وفرض سيطرتها على الأراضي الليبية والتعامل مع المجتمع الدولي باسم الشعب الليبي.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول تبادل وجهات النظر حول سبل التعاون الثلاثي بين مصر وفرنسا في القارة الإفريقية، في ضوء تولي مصر رئاسة الاتحاد الأفريقي خلال العام المقبل، خاصة فى ظل العلاقات المتميزة التي تجمع فرنسا مع العديد من دول القارة.

  • أول قرار من ماكرون لتهدئة غضب أصحاب السترات الصفراء

    أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طلب، اليوم، من رئيس الوزراء إدوار فيليب أن يترأس اجتماعا بحضور زعماء الأحزاب السياسية وممثلين عن متظاهري السترات الصفراء غدا الاثنين.

    وقالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، إن مبادرة تأتي في إطار رغبة السلطة بالحوار مع السترات الصفراء.

    وأشارت إلى أن فيليب حاول استقبال ممثلين عن المتظاهرين، الجمعة الماضي، إلا أن الاجتماع فشل بسبب انسحاب أحد الممثلين ورفض آخرين المشاركة فيه.

    ووطلب ماكرون من وزير الداخلية كاستانير أن يتم التفكير باعتماد معايير جديدة للحفاظ على الأمن وتجنب ما حدث من أعمال شغب السبت الماضي.

    وكان ماكرون قد اجتمع اليوم بعدد من المسؤولين في إطار خلية أزمة لمناقشة الوضع الأمني والتفكير في فرض حالة الطوارئ.

    وشهدت العاصمة باريس اشتباكات عنيفة من متظاهري السترات الصفراء المحتجين على ارتفاع أسعار الوقود والضرائب وتدهور مستوى المعيشة، وعناصر الشرطة ما أدى إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 263 جريحا واعتقال 412 شخصا.

  • السترات الصفراء: الشرطة الفرنسية ألقت 16 ألف قنبلة علينا

    ذكرت حركة السترات الصفراء بفرنسا، أن الشرطة أطلقت نحو 16 ألف قنبلة يدوية على المحتجين اليوم الأحد، موضحة أنها ستستمر في التظاهر ولن يردعها الاعتقالات والضرب من قبل قوات الأمن.

    وقالت وفقا لصحيفة “لو باريس” الفرنسية: إن قوات الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع بكل أحياء باريس، موضحة أنها استخدمت كل الوسائل لمنع المتظاهرين من التسلل لمنطقة الشانزليزيه.

    وأضافت أنه تم استخدام 7940 قنبلة مسيلة للدموع، و800 قنبلة يدوية تعرف باسم “جي إل آي- أف 4″، بالإضافة لـ 776 خرطوش، كما استعملت الخراطيم لرش المتظاهرين بالمياه الساخنة.

    وبلغ عدد المصابين في اشتباكات الشرطة والمحتجين 133 مصابا، بالإضافة إلى أنه تم توقيف 412 آخرين، بعد مواجهات استمرت ساعات أمس السبت.

  • الداخلية الفرنسية تعلن أعداد المتظاهرين والمصابين خلال احتجاجات السترات الصفراء

    قالت وزارة الداخلية الفرنسية، اليوم الأحد، إن عدد المتظاهرين خلال احتجاجات السبت بلغ 136 ألف متظاهر في جميع أنحاء فرنسا.

    وأوضحت الوزارة أن 263 شخصا أصيبوا بجروح، وفقا لصحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.

    وبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعا طارئا في الإليزيه بحضور رئيس الحكومة ووزير الداخلية على خلفية احتجاجات السترات الصفراء، وذكرت وسائل إعلامية أن الحكومة تدرس بالفعل فرض حالة الطوارئ في البلاد.

  • ماكرون يترأس اجتماعا طارئا لبحث الاحتجاجات والحكومة تدرس فرض حالة الطوارئ

    ترأس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعًا طارئًا للحكومة؛ لبحث سبل التعاطي مع أعمال الشغب التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس.

    ونقل راديو هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الأحد عن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية بنيامين جريفو قوله إن الحكومة تدرس كافة الاحتمالات لوقف أعمال العنف من بينها فرض حالة الطوارئ.

    وكان ماكرون قد قام فور عودته من قمة مجموعة العشرين في بيونس آيرس، بتفقد قوس النصر الذي تعرض أمس السبت لأعمال تخريب، خلال المظاهرات التي اندلعت احتجاجا على زيادة الضرائب المفروضة على الوقود.

    يذكر أن الاحتجاجات بدأت بتظاهر سائقي السيارات ضد زيادة الضرائب المفروضة على الوقود إلا أنها تتضمن الآن سلسلة واسعة من المطالب تتعلق بارتفاع تكاليف المعيشة.

    وقد أعلنت شرطة العاصمة الفرنسية باريس إصابة 133 شخصا واعتقال 412 آخرين خلال الاحتجاجات المعروفة باسم “السترات الصفراء” التي شابتها أعمال شغب والتي تعد الأسوأ منذ سنوات.

    فى سياق متصل ذكرت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء أن مواطنا فرنسيا لقى مصرعه منذ قليل، قرب حاجز أقامته مجموعة من “السترات الصفراء” فى باريس.

  • ماكرون يتفقد تلفيات قوس النصر بباريس فور عودته من قمة العشرين

    توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مباشرة إلى قوس النصر بعد عودته لباريس اليوم الأحد قادما من الأرجنتين ليتفقد الأضرار التي لحقت بالمعلم الشهير خلال أحداث الشغب أمس السبت.

    وأظهرت لقطات تلفزيونية الجزء الداخلي من القوس حيث تحطم جزء من تمثال ماريان، وهو رمز للجمهورية الفرنسية، كما كتب المحتجون على القوس شعارات مناهضة للرأسمالية ومطالب اجتماعية.

زر الذهاب إلى الأعلى