فرنسا

  • تراجع نسبة حجز الطيران إلى فرنسا بنسبة 25% بعد هجمات باريس

    تراجعت نسبة الحجز الجديدة للطيران إلى باريس لأكثر من الربع في الأسبوع الذي أعقب الهجمات التي ضربت العاصمة الفرنسية وأودت بحياة 130 شخصا.

    وأظهرت بيانات من شركة «فوروارد كيز» لمعلومات السياحة والسفر، أن الحجوزات إلى باريس من الزبائن حول العالم هبطت بنسبة 27% في الأسبوع الذي بدأ في 14 نوفمبر مقارنة مع الأسبوع نفسه في 2014.

    وأرجع الرئيس التنفيذي للشركة اوليفر جاجر الهبوط في الحجوزات بشكل رئيسي إلى المسافرين للسياحة والترفيه أكثر من الزائرين من قطاع الأعمال أو أولئك القادمين لرؤية أسرهم وأصدقائهم.

    وقال في مقابلة قبيل صدور البيانات في وقت مبكر اليوم الثلاثاء: «فترة الإلغاءات انتهت لكن اتجاهات الحجوزات لم تظهر حتى الآن علامات على التعافي أنها ستستغرق عدة أشهر».

    وقالت فوروارد كيز إن الحجوزات لفترة أعياد الميلاد والعام الميلادي الجديد منخفضة بنسبة 13% عن مستوى العام الماضي.

    وفي الأسبوع الذي أعقب هجمات باريس التي شنت يوم الجمعة 13 نوفمبر كانت إلغاءات الحجوزات مرتفعة 21% عن الفترة نفسها من العام الماضي لكن في الأيام القليلة الماضية استقرت الإلغاءات حول نفس المستوى في العام الماضي.

    وفرنسا هي في العادة البلد الأكثر زيارة في العالم واستضافت باريس -إحدى أكثر المدن التي يقصدها الزائرون في العالم- 32.2 مليون زائر العام الماضي.

  • طائرات فرنسية تقصف أهدافًا لـ «داعش» في العراق وبريطانيا تعرض المساعدة

    ضربت مقاتلات فرنسية انطلقت من حاملة الطائرات شارل ديجول أهدافا لتنظيم داعش الإرهابي في العراق وسوريا.

    ومن جانبها عرضت بريطانيا على فرنسا استخدام قاعدة جوية في قبرص لضرب مسلحي الجماعة المتشددة المسئولة عن هجمات باريس.

    واجتمع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في باريس أمس الإثنين في إطار مساعي لحشد الدعم للقتال ضد داعش، ومن المنتظر أن يزور هولاند أيضا واشنطن وموسكو هذا الأسبوع.

    وعرض كاميرون خدمات لإعادة التزويد بالوقود في الجو وقال إنه مقتنع بأنه ينبغي لبريطانيا أن تشن ضربات جوية إلى جانب فرنسا على داعش في سوريا وأنه سيوصي بأن يصوت البرلمان البريطاني بالموافقة على مثل هذه الإجراءات.

    وكثفت فرنسا ضرباتها الجوية في سوريا منذ الهجمات التي وقعت في باريس في 13 نوفمبر والتي قتل فيها 130 شخصا على الأقل.

  • الخارجية : وثيقة وصف ضحية “هجمات باريس” بـ”الطبيعية” غير دقيقة

    تداول عدد من النشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، صورة عن وثيقة “نقل جثمان المواطن المصري صالح الجبالي الذي توفي إثر إصابته في أحداث باريس الدامية”، وجاء في الوثيقة، أن وفاته كانت “طبيعية”، وهو ما أثار غضب رواد موقع التواصل، كون أن المواطن المصري تُوفي نتيجة أحداث التفجيرات وإطلاق النار في باريس.

    فيما أكد المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الخارجية تتواصل حاليًا مع أسرة المواطن المصري الذي لقي حتفه في هجمات باريس للحصول على البيانات المطلوبة وإرسالها فورًا للسلطات الفرنسية.

    وأضاف متحدث الخارجية، في تصريح صحفي، أمس، أن “ما تردد من معلومات عن قيام السلطات الفرنسية بتدوين أن سبب وفاة المواطن المصري صالح الجبالي الذي لقي مصرعه خلال الحادث الإرهابي الذي ضرب باريس مؤخرًا، بأنها وفاة طبيعية هي معلومات غير دقيقة”.

    وأشار المتحدث الرسمي إلى ما أكدته القنصلية المصرية في باريس عن أن سبب وفاة المواطن المدون في شهادة وفاته هو نفسه المذكور في شهادات وفاة جميع من لقوا حتفهم في الحادث وهي عبارة “معلوم لدى السلطات الفرنسية”، متابعًا أن السلطات الفرنسية وافت القنصلية المصرية بالبيانات الخاصة بصندوق التعويضات المخصص لمثل تلك الأحداث، وكذلك طلبت موافاتها بأقارب الدرجة الأولى للضحية لصرف التعويضات اللازمة، وهو ما قامت القنصلية بموافاة الخارجية المصرية به.

  • السلطات الفرنسية تخلى سبيل مصريين خضعا للاستجواب حول تفجيرات باريس

    أفادت مصادر مطلعة  أن أثنين من المصريين فى فرنسا مقيمين بأحد مبانى حى “سان دونى” التى شهدت مداهمات من الشرطة الفنرسية لمطاردة بعض المطلوبين فى تفجيرات باريس، خضعا للتحقيق من جانب السلطات الفرنسية للإدلاء بأقوالهم والتأكد من عدم وجود صله بينهم وبين الإنتحارية التى فجرت نفسها فى المبنى.

    وقالت السفيرة سريناد جميل قنصل مصر فى باريس، أنه تم إخلاء سبيل المصريين بعد أخذ أقوالهم مشيره الى أنهم كانوا ضمن مجموعة أشخاص تم استجوابهم واطلاق سراحهم مساء أمس وأكدت قنصل مصر فى باريس أن السلطات الفرنسية خاطبت القنصلية بأنها تقوم باستجواب المصريان المقبوض عليهم وبعدها تلقت القنصلية اخطار آخر يفيد بأنه تم التأكد من عدم صلتهم بالأحداث وتم اخلاء سبيلهم، فى حين تحفظت على ذكر أسمائهم أو ذكر أى بيانات شخصية عنهم نظرا لإثبات عدم ارتباطهم بأى احداث.

  • وزير الدفاع الفرنسى:الوضع فى ليبيا يؤثر على حلفائنا مثل مصر

    قال وزير الدفاع الفرنسى جون ايف لودريان، أن هناك حاجة ملحة للتعامل مع الوضع فى ليبيا الذى يؤثر على دول حليفة لفرنسا ومجاورة لليبيا مثل مصر وتونس والجزائر وتشاد والنيجر.

    جاء ذلك فى مقابلة لوزير الدفاع الفرنسى اليوم الأحد مع قناة “اى تيلي” “و اذاعة اوروبا 1″، بعد مرور تسعة أيام على اعتداءات باريس، تناول فيها التحديات الأمنية التى تواجهها فرنسا والجهود العسكرية التى تقوم بها فى العديد من مسارح العمليات فى سوريا والعراق وكذلك فى منطقة الساحل والصحراء.

    وأكد على ضرورة أن تدفع تلك الدول بدعم من المؤسسات الدولية والأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق بين مختلف الأطراف الليبية.

    وأعرب وزير الدفاع الفرنسى عن بالغ قلقه من سيطرة داعش على عدد من المواقع فى ليبيا مستغلا الخلافات بين معسكرى طبرق وطرابلس مما يضر بمصلحة البلاد.

    ولفت لودريان إلى أن القضاء على داعش فى ليبيا يكمن فى تحالف قوى طبرق وطرابلس التى لديها القدرة العسكرية لذلك.

    وقال أن داعش يبسط سيطرته على مساحات من الأراضى الليبية انطلاقا من مدينة سرت الساحلية ويحاول الوصول إلى الموارد البترولية.

    وحول الهجرة غير الشرعية انطلاقا من ليبيا، قال لودريان، أن الاتحاد الاوروبى بدأ مهمة بحرية للتصدى لعمليات الاتجار بالبشر القادمة من ليبيا، مشيرا إلى أن فرنسا نشرت فرقاطة قبالة السواحل الليبية إلى جانب قطع بحرية من ألمانيا وبريطانيا وبلجيكيا.

    ونبه وزير الدفاع الفرنسى الليبيين إلى أن استمرار الوضع الراهن سيفضى إلى هلاكهم وذلك فى الوقت الذى يمتلكون فيه الوسائل والقوة اللازمة إذا اتحدوا للقضاء على داعش.

  • فرقة حفل باريس: كثيرون ممن قتلوا بمسرح “باتاكلان” اختبأوا بغرفة الملابس

    كتبت الأقدار أعمارا جديدة لأعضاء فرقة الروك الكاليفورنية وهم يحيون حفلا داخل مسرح باتاكلان فى باريس أثناء المذبحة التى ارتكبت ليل 13 نوفمبر، لكن آخرين قتلوا وهم يبحثون عن ملاذ آمن فى غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفرقة.

    وقال جيسى هيوز قائد فرقة‭‭ ‬‬إيجلز أوف دث ميتال فى مقابلة مع قناة فايس الإخبارية الدولية تذاع على موقعها الإلكترونى الأسبوع المقبل “لقد اختبأ عدة أشخاص فى غرفة تغيير الملابس الخاصة بنا وتمكن القتلة من الدخول وقتلوهم جميعا فيما عدا طفل اختبأ تحت معطفى الجلد.

    وقالت فايس إن هذه هى أول مرة يتحدث فيها عضو من الفرقة بشأن الحادث. وأضاف هيوز وقد جلس إلى جواره جوش أوم المؤسس المشارك للفرقة “لقد تظاهر أشخاص بالموت وكانوا خائفين للغاية .”

    وقال هيوز بصوت مرتعش “سبب موت أناس كثيرين أن كثيرا منهم لم يرغب فى أن يترك أصدقاءه .” وقالت الفرقة فى بيان على صفحتها على موقع فيسبوك فى وقت سابق، إن من ضمن هؤلاء الذين قتلوا فى هذه الليلة نيك الكسندر مدير الدعاية للفرقة وثلاثة “رفاق” من شركة التسجيل وهم توماس اياد ومارى موسير ومينيو بيريز.

    وكانت الفرقة على خشبة المسرح عندما فتح المسلحون النار من بنادق آلية. ونُشر مقطع فيديو قصير التقط من المدرجات يظهر لحظة بدء إطلاق النار على موقع انستجرام ونشر بعد ذلك على التليفزيون.

  • الخارجية : تصويت المصريين في فرنسا لم يتأثر بهجمات باريس

    نفى السفير حمدي لوزا ، مساعد وزير الخارجية، والمعني بمتابعة تصويت المصريين في الخارج في الانتخابات البرلمانية، أن يكون للهجمات اللإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية، تاثير على حركة الاقتراع هناك.

    وقال «لوزا»، في مؤتمر صحفي عقد السبت، بالتزامن مع تصويت المصريين في الخارج، «لم نتلق من سفارتنا في باريس أو قنصليتنا في مرسيليا ما يشير إلى وجود صعوبات أو عقبات تحول دون إجراء العملية التصويتية، بالعكس فإننا نلمس إقبالا أكثر من المرحلة الأولى سواء في السفارة أو القنصلية».

    وذكر مساعد وزير الخارجية، فيما يخص الدعم الذي توفره الوزارة، قال أنه جرى إعادة ترتيب للأوراق وإعادة توزيع للدعم، لكي يتناسب مع الكثافة التصويتية التي شهدتها البعثات في المرحلة الأولى، موضحًا أن الأعداد لم يتم زيادتها عن المرحلة الأولى وإعادة توزيعها من جديد، لأن بعض البعثات شهدت كثافة تصويتية أكثر من البعثات الأخرى.

    وأوضح «لوزا»، بالنسبة لانعدام التصويت في بعض الدول، أن رئيس اللجنة العليا للانتخابات في إعلان نتائج المرحلة الأولى للانتخابات في الخارج ذكر أن هناك عددًا من البعثات لم يصوت بها أحد، مضيفًا «وعلينا أن نتذكر أن هناك دولاً لا يوجد بها سوى مصري واحد أو 4 أعضاء سفارة، وخبراء من الوكالة المصرية للشراكة خاصة في أفريقيا، بالإضافة إلى عدد محدود من مبعوثي الأزهر».

  • تشييع جثمان شهيد الغربية فى تفجيرات باريس بمسقط رأسه بسمنود

    شيع منذ قليل المئات من أبناء قرية بنا أبو صير التابعة لمركز سمنود بمحافظة الغربية جنازة الشهيد صالح عماد الجبالى، والذى لقى حتفه فى أحداث التفجيرات التى شهدتها باريس الأسبوع الماضى.

    ووصل جثمان الشهيد إلى قرية البضائع بمطار القاهرة الدولى فى الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، وخرج المئات من أبناء القرية وأقارب الشهيد لاستقبال الجثمان، وتم تشييعه لمثواه الأخير بمقابرأسرته بالقرية، وسط صرخات وبكاء أهالى وأقارب الشهيد حزنا على فراقه.

  • أهالى شهيد الغربية بتفجيرات “باريس” يتوجهون لمطار القاهرة لتسلم جثمانه

    قال طاهر النجار، أحد أقارب “صالح عماد الجبالى” ابن قرية بنا أبو صير مركز سمنود بمحافظة الغربية، والذى استشهد فى تفجيرات مدينة النور “باريس” الأسبوع الماضى، إن أكثر من 30 سيارة يستقلها أقارب الشهيد قد تحركت من القرية فى طريقها إلى قرية البضائع بمطار القاهرة الدولى لتسلم جثمان الشهيد، والذى سيصل فى الساعة الثامنة مساء اليوم. وأضاف “طاهر” أنهم سيقومون بتشييع جثمان الشهيد بمقابر أسرته فور وصوله إلى القرية.

  • رئيس وزراء فرنسا يطالب مجلس الشيوخ بتمديد “الطوارئ” 3 شهور

    طالب رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، من مجلس الشيوخ الموافقة على تمديد حالة الطوارئ لمدة 3 شهور لمواجهة الإرهابيين، قائلا: “إجراءات الإقامة الجبرية تحد من حركة المتطرفين”.

    وأضاف رئيس الوزراء الفرنسى فى كلمة أمام مجلس الشيوخ الفرنسى، أنهم فرضوا الإقامة الجبرية على 172 شخصا، لافتا إلى قيامهم بتعزيز الأمن فى المطارات والنقاط الحساسة فى فرنسا واتخاذ كل الإجراءات لضمان أمن حدود فرنسا. وتابع رئيس الحكومة الفرنسية: “من دون أمن لن يكون هناك ديمقراطية ولا حريات كبيرة من دون الأمن”.

  • فرنسا تعيد افتتاح معرض “أسرار مصر الغارقة” بحماية الشرطة والجيش

    قالت إلهام صلاح الدين، رئيس قطاع المتاحف، إن الحكومة الفرنسية أعادت فتح معرض “أسرار مصر الغارقة”، بعد غلقه 3 أيام، نظراً للظروف التى تمر بها باريس، ومحاربتها للإرهاب.

    وأوضحت إلهام صلاح الدين، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن إعادة فتح أبواب المعرض أمام الزائرين، جاء بحماية من قوات الأمن والجيش الفرنسى. وأضافت إلهام صلاح الدين، أن هناك متابعة دورية بشكل مستمر لمعرض “أسرار مصر الغارقة”، على مدار 24 ساعة، بالإضافة إلى التقرير التى يتم إرسالها من قبل الأثريين المرافقين للمعرض.

    جدير بالذكر أن الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، والدكتور ممدوح الدماطى وزير الآثار، افتتحا المعرض يوم 7 سبتمبر الماضى، وينظم المعرض معهد العالم العربى من 8 سبتمبر 2015 وحتى 31 يناير 2016، يسعى لإدخال الجمهور فى قلب الحضارة المصرية المدهشة وتعريفه بأسرار أوزيريس، ويغوص به فى الأجواء الساحرة لعمليات التنقيب البحرى، كما سيتابع الجمهور مسار الطواف الشهير لقارب أوزيريس من معبد آمون فى هيراكليون إلى معبد كانوبس حيث انتقل أوزيريس إلى العالم الآخر ليسود فيه ملكا، وذلك على مساحة 1100 متر مربع.

    يبلغ عدد القطع الأثرية المعروضة 293 قطعة منها 270 تقريبا منتشلة من الماء ناتج أعمال بعثة المعهد الأوروبى للآثار تحت الماء، وتنقسم مجموعة آثار المعرض المنتشلة من المياه إلى ثلاث مجموعات مستخرجة من الميناء الشرقى وموقعى كانوب وهيراكليوم بخليج أبى قير.

    ويحقق المعرض وبالإضافة للدعاية المرجوة والتى تحتاج لها مصر بشدة فى الوقت الحالى فإن عقد المعرض ينص على تسديد مبلغ 920 ألف يورو للوزارة عن مدة إقامة المعرض وهى 16 شهرا وكذلك (1يورو) عن كل تذكرة بعد المائة ألف تذكرة الأولى.

  • شقيق «انتحارية باريس»: كانت «سكيرة» ولا علاقة لها بالدين أو القرآن

    نشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، تقريرا مصور لأول امرأة انتحارية في أوربا، والتي فجرت نفسها في ضاحية سان دوني في باريس، وهي تسترخي وسط فقاعات الماء في الحمام، ما يؤكد أن حياتها كانت بعيدة عن الدين والتوجه إلى التطرف.

    وأشارت الصحيفة إلى أن شقيق الانتحارية حسناء آيت بولحسن، 26 عاما، أكد أن شقيقته لم يكن لها علاقة بالدين أو القرآن، وأصدقائها يصفوها بالفتاة السكيرة محبة الخمر وتدعى «راعية البقر» لحبها ارتداء الجينز وقبعات رعاة البقر.

    وأضافت الصحيفة إن شقيق حسناء لم يتحدث لها منذ 5 سنوات، ووصفت العلاقة بينهما بـ«معقدة»، وقال شقيها يوسف “أنها أمضت وقتها في انتقاد كل شيء ورفضت قبول أي نصيحة، وكان لها عالمها الخاص الذي تعيش فيه ولم تكن مهتمة بمعرفة دينها ولم يراها تفتح القرآن لتقرأه وكانت بشكل دائم على «الواتس آب» بهاتفها وعلي فيس بوك، ولم تسمع لنصيحتي وأنا لم أكن والدها أو زوجها لذلك كان على تركها لوحدها، وفي أحدي المناسبات النادرة التقت بها ورأيتها تتصرف بنحو افضل وترتدي زي صارم وتبدو كأنها تخلت عن الحياة”.

    ولفت يوسف إلى أن حسناء كانت ضحية للعنف منذ كانت صغيرة، وتعرضت لسوء المعاملة والرفض ولم تتلق الحب التي كانت بحاجه له، ومن سن الخامسة اقتيدت للرعاية وعاشت في أسرة حاضنة، وكانت سعيدة في هذه الفترة وازدهرت في مرحل مراهقتها ولكن تحولت لمتهورة وسيئة ولم نكن أبدا قريبين من بعضنا لأننا عيشنا بعيدا ولكن خلال حديثي معها كانت مليئة بالحماس على الرغم من عدم استقراها.

  • سفير فرنسا لـ”نواب البرلمان”: مصر آمنة وسأدعو الفرنسيين لدعم السياحة

    التقى وفد يضم عددا من أعضاء مجلس النواب الفائزين بالمرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، السفير الفرنسى بالقاهرة إندريا باران، عصر اليوم الخميس، بمقر السفارة الفرنسية، لتقديم واجب العزاء فى ضحايا الحادث الأرهابى الذى تعرضت له العاصمة الفرنسية باريس. وقالت جهاد إبراهيم، عضو مجلس النواب عن “قائمة فى حب مصر”، إن السفير الفرنسى أندريا باران أكد للنواب أثناء استقباله لهم، إن مصر آمنة، وأنه سيدعو الفرنسيين لدعم السياحة فى مصر. وأكدت عضو مجلس النواب على إدانتها للحادث الارهابى الذى شهدته باريس، مشدده على ضرورة التعاون الدولى للقضاء على الارهاب فى جميع أنحاء العالم لانتشار الأمن والاستقرار. من جانبه، قال النائب سمير رشوان أبو طالب، عضو مجلس النواب عن دائرة سمالوط المنيا، إن النواب قدموا خالص تعازيهم للسفير الفرنسى، فى ضحايا باريس، قائلاً: “واجب علينا أن نقدم واجب العزاء فى ضحايا باريس، كما قدمنا التعزية صباح اليوم للسفير الروسى فى ضحايا الطائرة”. وأضاف رشوان، لا فرق بين مصرى وروسى أو مسلم ومسيحى، فيما يتعلق بمفهوم الإرهاب، قائلاً: “إن الإرهاب لا دين له”. وتابع رشوان أنه سعيد باستقبال السفير الفرنسى لوفد النواب الممثل عن المجلس، مشيرا إلى أن السفير أصر على التقاط صور تذكارية كنوع من الترحيب.

  • “CNN”: مكالمة بين “أبو عود” و”حسناء” قادت الشرطة الفرنسية إلى قتله

    أعدت شبكة “CNN” تقريرا حول الفتاة الفرنسية التى فجرت نفسها أثناء اقتحام الشرطة الفرنسية مكان تواجد المنفذ الرئيسى لأحداث باريس يوم الجمعة الماضية، والتى كانت برفقة عبد الحميد أبوعود. وقالت الشبكة أن الفتاة تدعى حسناء أيت بولحسن تبلغ من العمر 26 سنة. وحسب المعلومات الأمنية، فقد وُلدت فى إقليم مرتفعات السين القريب من باريس، أصلها مغربى، هى ابنة عمة عبد الحميد، حسب المكالمات التى دارت بينها وبينه، غير أن هذه الرابطة قد تكون مجرّد خدعة أو مجرّد لقب. وبالعودة إلى حساب فيس بوك الخاص بها قيل إنه كان لها، نشرت فيه صورة لها مرفوقة بتعليق: “سأسافر قريبًا إلى سوريا”، فضلًا عن صور أخرى ترتدي فيها النقاب وتحمل أسلحة كلاشينكوف. كما تظهر من خلال الحساب معجبة بحياة بومدين، أرملة أميدي كوليبالى، الجهادى الذى احتجز رهائن فى باريس شهر يناير الماضى. وكانت حسناء هى من قادت إلى مداهمة شقة عبد الحميد، وذلك بعد جرى التنصت عليها من طرف السلطات الأمنية الفرنسية وقسم مكافحة الإرهاب إثر الاشتباه فيها. و صرح متخصص في القضايا الأمنية لموقع أي تيلي الفرنسية أنها عرضت خدماتها على عبد الحميد لأجل المشاركة فى هجمات باريس، وأنها كانت تنجذب للعمليات الجهادية، ولا تُخفي ذلك. ونقلت قناة TF1 أن وثائق قضائية أظهرت اسم حسناء في إدارة شركة للبناء، توجد حاليًا في مرحلة التصفية القضائية. الشركة تحمل اسم “بيكو كونستريكسون”، وتم تأسيسها عام 2011 من طرف شخص آخر، وقام بنقل تسييرها إلى حسناء عام 2013. وهي الفترة التى بدأت تتأثر فيها أفكار حسناء بـ”داعش”.

  • الرئيس السيسى لـ”فرنسا وروسيا”: مصر معكم فى مواجهة الإرهاب الدولى

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه تمت مناقشة موضوع المحطة النووية فى الضبعة بمجلس الأمن القومى، لاتخاذ ما يلزم طبقا للقواعد المعمول بها لكى هناك موافقة بالإجماع على المشروع، وتمت مراجعة كافة المسائل والقضايا المرتبطة بالأمن والاستقرار فى مصر. وتابع الرئيس خلال كلمته عقب توقيع اتفاقية الضبعة النووية: “كان لنا موقف من الإرهاب أعلناه منذ تولينا المسئولية، وقلنا أن هذا الأمر يحتاج إلى استراتيجية وجهد دولى مشترك لمجابهة هذه الظاهرة، وهذا الأمر لا بد أن نجابهه بالشكل المناسب من منظور أمنى وفكرى وثقافى واجتماعى وخطاب دينى، وقلنا لأننا سنعانى كلنا منه”. وأضاف الرئيس السيسى: “ما يقرب من سنتين من هذا الكلام شايفين ايه اللى بيحدث فى العالم”، مستطرداً :”بنأكد مرة تانية إن إحنا نشارك بقوة وبفاعلية مع كل الجهود من أجل مكافحة الإرهاب فى المنطقة لأمن وسلامة واستقرار المنطقة وشعوبنا والعالم”، مردفاً :”بوجه الرسالة دى للقيادة الروسية والشعب الروسى، والقيادة الفرنسية والشعب الفرنسى.. نحن معكم فى مواجهة الإرهاب.. زى ما قلنا قبل كده للتحالف ان احنا مشاركين فى التالف الدولى لمكافحة الإرهاب..والجهود لازم تبقى جهود عالمية لأن الظاهرة خطيرة وتأثيرها مدمر للأمن فى المنطقة والعالم كله”.

  • الشرطة البلجيكية تشتبه بزميل محمد صلاح فى تفجيرات باريس

    اشتبهت الشرطة البلجيكية فى راجا ناينجولان لاعب خط وسط فريق روما الإيطالى، الذى يضم بين صفوفه المصرى محمد صلاح، بأنه ضمن المشتبه فيهم إرهابياً خلال تواجده بفندق إقامة منتخب بلاده قبل المباراة الودية التى كان من المقرر إقامتها أمام ألمانيا وتم إلغائها لدواع أمنية. أشارت صحيفة “كالتشيو ميركاتو” الإيطالية ، إن الأمر لم يطول كثيراً بين عدد من عناصر الشرطة البلجيكية وناينجولان وانتهى بصورة “سيلفى” ختاماً لهذا الموقف الكوميدى. كانت الحكومة البلجيكية قد أمرت الاتحاد البلجيكى بإلغاء ودية منتخب بلادهم أمام ألمانيا لارتفاع نسبة التهديدات الإرهابية التى تستهدف الأماكن المكتظة بالأشخاص مثلما حدث فى فرنسا.

  • وفد من النواب يصل مقر السفارة الفرنسية لتقديم واجب العزاء

    وصل منذ قليل، وفد يضم عددًا من أعضاء مجلس النواب الفائزين فى المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية إلى مقر السفارة الفرنسية فى القاهرة، لتقديم واجب العزاء للسفير الفرنسى بالقاهرة أندريا باران، فى ضحايا التفجيرات التى شهدتها العاصمة الفرنسية باريس. وتأتى الزيارة للتأكيد على وقوف الشعب المصرى ومؤازرته للشعب الفرنسى ضد الأحداث الدامية التى تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس. ويضم الوفد عددًا من النواب، من بينهم جهاد إبراهيم نائب فى حب مصر، والدكتور سمير أبو طالب نائب مركز سمالوط.

  • رسميا.. الادعاء الفرنسى يؤكد مقتل العقل المدبر لاعتداءات باريس

    أفادت قناة العربية فى خبر عاجل، نقلا عن الادعاء الفرنسى بمقتل العقل المدبر لاعتداءات هجمات باريس عبد الحميد أبا عود فى اقتحام سان دونى. وكان قد أعلن مصدر فى الشرطة الفرنسية أمس، الانتهاء من عملية مكافحة الإرهاب فى سان دونى بضاحية شرق باريس. وتم القبض على أحد المشتبه بهم والمتورطين فى تفجيرات باريس بعد محاصرة العقار المختبئ به.

  • البرلمان الفرنسى يوافق على تمديد حالة الطوارئ 3 أشهر بعد هجمات باريس

    وافق البرلمان الفرنسي اليوم الخميس على مشروع قرار بتمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة 3 أشهر، بعد هجمات باريس التي أسفرت عن 132 قتيلا و352 جريحا. وأفادت مصادر إعلامية أن رئيس الوزراء مانويل فالس ألقى خطابا طلب فيه تمديد حالة الطوارئ في البلاد 3 أشهر إضافية، كما حذر من لجوء الإرهابيين لاستخدام الأسلحة الكيميائية أو البيولوجية في هجماتهم المقبلة. ومن المقرر أن يعرض مشروع القرار غدا الجمعة على مجلس الشيوخ من أجل اعتماده بشكل نهائي.

  • قنصل مصر بباريس: إعادة جثمان المصرى ضحية أحداث باريس لأرض الوطن غدا

    صرحت السفيرة سيريناد جميل، القنصل العام المصرى بالإنابة بباريس، بأنه سيتم إعادة جثمان المواطن المصرى صالح الجبالى الذى قتل فى هجمات باريس الإرهابية الجمعة الماضية، إلى أرض الوطن “غدًا”. وقالت القنصل المصرى- فى تصريح اليوم الخميس، لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط فى باريس- إن القنصلية حصلت على إذن النيابة الفرنسية وتقرير الطب الشرعى للإفراج عن جثمان المواطن المصرى صالح الجبالى، وأنه جار إنهاء الإجراءات الخاصة بتسلم الجثمان. كما عبرت القنصل المصرى عن خالص تعازيها وصادق مواساتها إلى أسرة الفقيد متمنية أن يلهمهم الله الصبر والسلوان. وكان المواطن المصرى صالح الجبالى، وهو من مواليد 1987، قد قتل فى اعتداءات إرهابية متزامنة وغير مسبوقة- تبناها تنظيم داعش- نفذها انتحاريون مدججون بالسلاح فى أماكن متفرقة بالعاصمة الفرنسية ما أسفر عن وقوع 129 قتيلا و352 جريحًا.

  • وزير داخلية فرنسا يسمح لرجال الشرطة بحمل أسلحتهم واستخدامها خارج الخدمة

    صرح مسئول بالشرطة الوطنية الفرنسية  أن وزير الداخلية الفرنسى برنار كازنوف ، سمح لرجال الأمن من الشرطة والدرك أن يحملوا سلاحهم النارى خارج الخدمة دون التعرض للمحاكمة أو توقيع عقوبات عليهم، وكما أشار مسئول الشرطة، أنه تم السماح لهم باستخدامه أيضاً إذا لزم الأمر، وهذا القرار ممتد حتى الانتهاء من حالة الطوارئ المفروضة فى البلاد على خلفية أحداث باريس الدموية.

    كما  ينص القرار الجديد الذى تم اتخاذه ينص أيضاً على ضرورة وضع رجال الشرطة خارج خدمتهم شارة توضح أنهم تابعين للشرطة حتى لا يتعرضون للأذى إذا تم التدخل فى أى اشتباكات، كما سيتم إعداد جلسات تدريب رماية على أهدف متحركة سريعة وبطيئة وبعيدة باستمرار حتى يتم رفع كفاءة رجال الشرطة الفرنسية فى هذا الجانب.

    كما علق فريدريك بيشونارد المدير العام الأسبق للشرطة الفرنسية لإذاعة “فرانس إنتر” اليوم الخميس قائلاً، إن قرار تسليح الشرطة خارج خدمتهم أمر غاية فى الأهمية، وهو قرار صائب، وقال، “هل تعلمون أن فى أحداث باتاكلان كان هناك شرطيان ولكنهما خارج الخدمة، وتم الاعتداء عليهما، فقُتل أحدهم وأصيب الآخر، فهم لم يكونوا مسلحين، وبالطبع لو كان الرجلان مسلحان كان على الأقل استطاعا قتل أحدهم أو بعض منهم”.

    يذكر أن حى سان دونى بشمال باريس شهد أمس مداهمة عنيفة لشرطة مكافحة الإرهاب بعد خمسة أيام على الاعتداءات الدموية فى العاصمة الفرنسية لتعقب هاربين لهم علاقة بهجمات باريس.

  • المدعي العام الفرنسي: لم نلق القبض على “عبدالحميد أباعود” العقل المدبر لاعتداءات باريس

    أعلن المدعي العام بباريس إن المشتبه في كونه مدبر هجمات باريس عبد الحميد أباعود لم يعتقل في عملية المداهمة التي نفذتها قوات فرنسية خاصة صباح الأربعاء في ضاحية “سان دوني”. وأكد فرانسوا مولان مقتل شخصين.

    قال فرانسوا مولان مدعي عام باريس إن المحققين الفرنسيين لا يستطيعون في هذه المرحلة تحديد هويات القتلى في العملية الأمنية التي نفذتها قوات فرنسية خاصة صباح الأربعاء في ضاحية “سان دوني” وإن المشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس عبد الحميد أباعود لم يكن ضمن الثمانية أشخاص الذين أوقفوا خلال مداهمة الشقة.

    وكانت السلطات أعلنت مقتل شخصين على الأقل في المداهمة لكن المدعي العام قال مساء الأربعاء أنه ليس بوسعه تأكيد لا عدد ولا هويات القتلى.

    وأضاف مولان أن “كل الأدلة” تشير إلى أن الموقوفين أو من قتلوا خلال العملية كان يمكن أن يبدأوا بتنفيذ اعتداء جديد بعد اعتداءات الجمعة التي خلفت 129 قتيلا.

    وأضاف أن العملية تمت بعد تلقي معلومات الاثنين حول “وجود أباعود في فرنسا” وأنه عثر على هاتف في سلة قمامة خارج صالة باتاكلان للحفلات وعليه رسالة تقول “انطلقنا، سنبدأ”.

  • بالصور.. مقتل ارهابيين اثنين واعتقال سبعة آخرين في باريس

    أعلنت مصادر بالشرطة الفرنسية اليوم الأربعاء أن عملية مكافحة الإرهاب بضاحية باريس بمدينة سان دوني قد انتهت، وهي عملية مداهمة ضخمة شنتها قوات النخبة في الشرطة الفرنسية بحثا عن أحد أهم المشتبه بهم في اعتداءات باريس الأخيرة، وقد قتل فيها اثنان أحدهما انتحارية فجرت نفسها بعد أن قامت بإطلاق الرصاص على الأمن من سلاح كلاشينكوف.

    انتهى الهجوم الأمني الذي شنه عناصر من قوات النخبة في الشرطة الفرنسية صباح الأربعاء، في مدينة سان دوني بضاحية شمال باريس، مستهدفين شقة يعتقد أن الجهادي البلجيكي عبد الحميد أباعود، الذي يشتبه بأنه مدبر اعتداءات باريس، متحصن فيها، وفق ما أعلن مصدر بالشرطة.

    وبدأت عملية مكافحة الإرهاب قرابة الساعة 4,30 بالتوقيت المحلي  في وسط هذه المدينة الشعبية الواقعة عند الأطراف الشمالية للعاصمة، على بعد أقل من كيلومتر من ملعب ستاد دو فرانس الذي استهدفته إحدى الهجمات الدامية في 13 تشرين الثاني/نوفمبر والتي أوقعت ما لا يقل عن 129 قتيلا وأكثر من 350 جريحا، وتبناها تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وقتل اثنان من المشتبه بهم أحدهما امرأة فجرت نفسها في سابقة في فرنسا، فيما بقي مشتبه به واحد على الأقل متحصنا في الشقة الواقعة في وسط سان دوني، على ما أفادت مصادر في الشرطة.

    وأكدت النيابة العامة في باريس مقتل انتحارية “فجرت سترتها الناسفة عند بدء الهجوم”، وأشارت إلى توقيف خمسة أشخاص.

    وقالت النيابة العامة إن عناصر قوات النخبة في الشرطة “أخرجوا ثلاثة رجال كانوا متحصنين في الشقة وأوقفوهم رهن التحقيق”، مشيرة إلى أنه لم يتم التثبت من هوياتهم في الوقت الحاضر. وأضافت أنه تم اعتقال رجل وامرأة في الجوار المباشر للشقة وتوقيفهما رهن التحقيق. وقد أكد صحافي في وكالة فرانس برس أن الشرطة اعتقلت رجلا قال إن اسمه جواد وصديقة له.

    وقال رجل ثلاثيني أوقفته الشرطة مع صديقة له إن الهجوم استهدف شقته في شارع كوربيون، وأوضحت صديقة له أنه يعتقد أن الشقة استخدمها المهاجمون كمركز اختبأوا فيه.

    وقال الرجل في غاية البلبلة قبل أن يكبله عناصر الشرطية “طلب مني أحد الأصدقاء إيواء اثنين من رفاقه لبضعة أيام … وقال لي إنهم قادمون من بلجيكا”، مضيفا “طلب مني أن أسدي له خدمة ففعلت، لم أكن على علم بأنهم إرهابيون”.

    وأصيب ثلاثة شرطيين على الأقل في العملية التي استهدفت الجهادي البلجيكي عبد الحميد أباعود الذي يشتبه بأنه مدبر أعنف اعتداءات في تاريخ فرنسا.

    وكان البلجيكي المتحدر من المغرب والبالغ من العمر 28 عاما، غادر إلى سوريا عام 2013 للانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي أصبح من أبرز وجوه دعايته تحت اسم “أبو عمر البلجيكي”.

  • بلال الحدفي.. أصغر انتحاري في هجمات باريس (بروفايل)

    عثرت الصحف المغربية والعالمية على حساب أصغر انتحاري في هجمات باريس، على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” ويدعى “بلال الحدفي” وهو المهاجم الأصغر سنًا في الخلية التي نفذت العملية الإرهابية التي أسفرت عن مقتل أكثر من 129 شخصًا، وإصابة أكثر من 200 آخرين الجمعة الماضية.

    ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية فإن بلال الحدفي، يبلغ من العمر 20 عاما وهو مغربي من مواليد بلجيكا، ترعرع في بروكسل بحي مولنبيك، ويشتبه بأنه سافر إلى سوريا لينضم إلى صفوف تنظيم “داعش” حيث أطلق عليه اسم ” أبومجاهد البلجيكي” و”بلال المهاجر”.

    وأكدت “ديلي ميل”،أنه تم العثور بحساب المغربي على “فيس بوك”، معلق حاليًا، على صور تؤكد صغر سنه واهتماماته الصبيانية وحركات الشباب المراهق.

    كما اتضح على حسابه المسمى Billy Du Hood عشقه للأسلحة والسباحة والتقاط الصور في المطاعم وحركات المراهقين مثل رسم إشارة “ويست سايد” بأصابعه الأربعة أمام عدسة كاميرا الهاتف، إضافة إلى حبه لإثارة أفلام الأكشن السينمائية وللثوار الذين يتحدون رجال الشرطة.
    وكشف الصحفي إليوت هيجنز في حديث لموقع “فوكاتيف” الأمريكي أن فريقه وجد تشابهًا كبيرا بين صورة الحدفي التي نشرتها رسميًا وتداولتها وسائل الإعلام وبين صورة لشخص على حساب فيس بوك يدعى Billy Du Hood، على إثرها قام الفريق بمزيد من البحث والتحري والتقصي توصل بعده إلى صلة تربط صاحب الحساب بأقارب لمهاجم آخر.

    ووجد فريق موقع “فوكاتيف” مجموعة من الرسائل تم إرسالها إلى صاحب الصفحة فحواها تدور حول مقتل الحدفي، فإحداها مثلا تقول بالفرنسية “أخي، لن ننسى أن الله فتح لك بابًا للجنة إن شاء الله”.

    وتأكد الموقع الأمريكي أنه أنشأ حسابه عام 2011، لكن الولع بالأسلحة ظهر عام 2013 عندما كان بلال في الـ18 من العمر، حيث اتخذ من صورة عملية تخريبية لسيارة شرطة صورة غلاف لحسابه مع تعليق بذيء شائع ينم عن روح تحد للسلطة والتمرد، تم نشر صورة بعد أسبوعين تظهر بلال عاري الصدر ممسكا ببندقية فيما بدا أنه زيارة قام بها لمسبح ما.

    كما نشر المغربي بلال في العام ذاته صورة لمشهد من فيلم Heat الأمريكي يظهر فيه مقنعون يشهرون بنادقهم في وجه شاحنة مصفحة مسلحة.

    وفي يوليو من العام الجاري التقط بلال بكاميرا هاتف صورة لسلاح AK-47 نشرها بعد سفره إلى سوريا بأشهر عديدة حسب تحليلات مسؤولين استخباراتيين.

    وكانت صورة بلال الحدفي انتشرت بشكل كبير بعد الاعتداءات على العاصمة الفرنسية باريس وهو يرفع أصبعه تم أخدها من مقطع فيديو له توعد من خلاله الغرب بتنفيد عملية جهادية.

    يُذكر أن بلال الحدفي كان أحد 3 إرهابيين حاولوا الولوج إلى ملعب استاد فرنسا وتفجير أنفسهم داخله بأحزمتهم الناسفة، إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل.

    778 777 775 774

  • سفارة الإمارات بفرنسا تنصح الإماراتيين بـ”التريث” قبل السفر إلى باريس

    دعت سفارة الإمارات فى فرنسا الإماراتيين بـ”التريث” قبل السفر الى باريس حتى “تستقر الأمور ويستتب الوضع الأمني”. وقالت وزارة الخارجية الإماراتية فى تغريدات بثتها عبر مواقع التواصل الاجتماعى التابعة لها اليوم الأربعاء أنها “تنصح مواطنى الإمارات بالتريث قبل السفر إلى باريس ريثما تستقر الأمور ويستتب الوضع الأمني”. وأضافت السفارة “مازالت حالة الطوارئ جارية على الأراضى الفرنسية وهى تعطى حق تفتيش الأشخاص والسيارات ومداهمة المنازل من قبل رجال الشرطة دون إذن قضائي” مشيرة إلى أنه “يتم اعتقال كل من يقاوم هذه الاجراءات فوراً”. وتابعت “الوضع اليوم مازال يتسم بالحذر “، وفى السياق نفسه، نصحت سفارة الإمارات فى برلين رعاياها “بالابتعاد عن مناطق التجمعات المشبوهة والتعاون مع سلطات الأمن عند التفتيش والتواصل مع السفارة عند الحاجة فى أى وقت”، وقالت “نظراً للإجراءات الأمنية المشددة فى ألمانيا وأوروبا تنصح السفارة مواطنى الدولة بحمل الوثائق الإثباتية معهم فى كل تنقلاتهم”.

  • حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديجول” تبحر إلى شرق المتوسط

    تتجه حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديجول” التي تحدث الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، عن إبحارها للقيام بعمليات في سوريا، إلى البحر المتوسط.

    كان مصدر عسكري فرنسي، أعلن أن حاملة الطائرات الفرنسية سوف تنتشر في شرق البحر الأبيض المتوسط وليس في الخليج، كي تتحرك بشكل أسرع في المنطقة.

    ويستغرق إبحار حاملة الطائرات “شارل ديجول” عدة أيام للوصول إلى شرق البحر المتوسط قبالة سواحل سوريا أو لبنان، وكان وصولها استغرق حوالي الشهر إلى الخليج في الشتاء.

    كان الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، أعلن أمام البرلمان الفرنسي، الاثنين، أن حاملة الطائرات “شارل ديجول” ستتوجه الخميس إلى شرق البحر المتوسط، ما سيزيد قدراتنا على التحرك ثلاثة أضعاف.

  • فرنسا تعلن وجود متهم تاسع متورط فى هجمات باريس الإرهابية الأربعاء

    توصلت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيقات فى حادث باريس إلى أن هناك متهما جديدا وهو التاسع من المتورطين فى العمليات الإرهابية التى أراقت الدماء الجمعة الماضى، حسبما جاء فى صحيفة لو فيجارو الفرنسية. وقالت الصحيفة، إن مقاطع الفيديو التى تستند إليها جهات التحقيق أكدت صحة وجود متهم متورط تاسع فى الاعتداءات التى شهدتها باريس، وهو عضو فى المجموعة التى هاجمت المنطقة 10 و11 فى العاصمة الفرنسية.

    وقالت التحقيقات إنه كان متواجدا داخل السيارة التى تم إطلاق النيران من خلالها والتى كان بداخلها مجموعة مؤلفة من إبراهيم عبد السلام، الذى فجر نفسه فى مطعم، وكان بالتأكيد برفقة شقيقه صلاح عبد السلام، وآخر لم يتم تحديد دوره.

  • القبض على 5 أشخاص يشتبه تورطهم في هجمات باريس بضاحية سان دوني

    قال المدعي العام الفرنسي، في بيان له اليوم الأربعاء، إن السيدة التي فجرت نفسها في ضاحية سان دوني فعلت ذلك في بداية عملية المداهمة التي شنتها الشرطة على الضاحية؛ للقبض على أشخاص يشتبه تورطهم في الهجمات الإرهابية التي ضربت باريس الجمعة الماضي.

    وأضاف أن الشرطة ألقت القبض على ثلاثة رجال في الشقة التي داهمتها الشرطة، ولكن إلى الآن لم تعلن عن هويتهم، لافتًا إلى إلقاء القبض على سيدة ورجل آخرين بالقرب من موقع العملية، مشيرا إلى عدم وجود معلومات حتى الآن بشأن وقوع إصابات بين ضباط الشرطة.

    وكان الجيش الفرنسي، أكد اليوم الأربعاء، أن نشر قواته في ضاحية سان دوني؛ للمساعدة في تأمين المنطقة وليس لتنفيذ أي عملية هجومية، وأعلنت وزارة التعليم الفرنسية، إغلاق المدارس والجامعات بعد عملية المداهمة.

    وكانت مواجهات مسلحة اندلعت في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، خلال حملة مداهمة لمبنى في منطقة جان جوريس من قبل شرطة مكافحة الإرهاب، يشتبه في اختباء إرهابيي هجمات باريس فيه، بينهم عبد الحميد أباعود، العقل المدبر للاعتداءات.

    وتأتي عملية المداهمة في إطار التحقيقات التي تجريها السلطات الفرنسية، وذلك بعد 5 أيام من الهجمات الإرهابية التي استهدفت باريس، الجمعة الماضي، التي راح ضحيتها 129 شخصا، وإصابة 352 آخرين.

  • بالفيديو..أحد منفذى تفجيرات باريس يتجول فى الشارع مبتسما قبل يوم من العملية

    نشرت صحيفة “آس” الإسبانية، فيديو لصلاح عبد السلام أحد المشتبه فى تورطهم فى تنفيذ الهجمات الإرهابية بالعاصمة الفرنسية باريس، مساء الجمعة الماضى، والتى أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. وذكرت الصحيفة أن الفيديو سجلته إحدى كاميرات الأمن، ويُظهر ابتسامة مثيرة للقلق لصلاح عبد السلام أثناء تجوله بهدوء فى أحد شوارع العاصمة الفرنسية، قبل يوم واحد من التفجيرات الإرهابية.

    https://www.youtube.com/watch?v=QDRE00cRQp0

  • بالفيديو..متظاهرون فى فرنسا يحرقون “المصحف” ويرددون شعارات مسيئة للإسلام

    تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” بالجزائر، اليوم الثلاثاء، مقطع فيديو لمظاهرة عدد من الفرنسيين فى شوارع باريس وهم يرددون شعارات مسيئة للدين الإسلامى، وقيام أحدهم بإخراج نسخة من “المصحف الشريف” وحرقه أمام المحتشدين. وقالت صحيفة “البلاد” الجزائرية، إن المتظاهرين الفرنسيين طالبوا خلال مظاهرتهم برحيل “الإسلام” عن فرنسا، مضيفة: “إن الحكومة الفرنسية لم تعلق على الحادثة الخطيرة التى تمس ملايين المسلمين حول العالم، واكتفت فقط بأن حربها ستظل مفتوحة ضد تنظيم داعش الإرهابى”. ويظهر مقطع الفيديو مجموعة من الفرنسيين يحرقون وهم يتفاخرون نسخة من “المصحف الشريف”، خلال مسيرة منددة بالهجمات الإرهابية التى ضربت العاصمة الفرنسية باريس مساء الجمعة الماضى، كما حمل المتظاهرون أعلام فرنسا وأعلامًا باللون الأسود، وقد قام شاب فى العشرينيات من العمر بحرق “المصحف الشريف” وسط تصفيق حار من المتظاهرين الذين كانوا يرددون شعارات تطالب برحيل الإسلام من فرنسا.

    https://www.youtube.com/watch?v=YrxROP0tk4c

زر الذهاب إلى الأعلى