فرنسا

  • وصول رئيسة لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان الفرنسى

    وصلت إلى القاهرة مساء الأربعاء ” إليزابيث جيجو ” رئيس لجنة العلاقات الخارجية فى الجمعية الوطنية الفرنسية ــ البرلمان ــ قادما على رأس وفد فى زيارة لمصر تستغرق ثلاثة أيام تبحث خلالها تطورات الوضع فى المنطقة .

    وستلتقى البرلمانية الفرنسية خلال زيارتها مع كبار المسئولين فى مصر لبحث آخر تطورات الوضع فى المنطقة خاصة الأزمات فى سوريا واليمن وليبيا ومواجهة الإرهاب إضافة لبحث دعم علاقات التعاون بين مصر وفرنسا قبل الزيارة المرتقبة لرئيس وزراء فرنسا لمصر السبت القادم .

    وكانت ” جيجو ” قد قامت بزيارة لمصر فبراير الماضى إلتقت خلالها مع الرئيس” عبدالفتاح السيسى ” عقب توليها رئاسة مؤسسة ” آنا ليندا ” لحوار الحضارات .

  • رئيس وزراء فرنسا: على موسكو ألا تخطئ الأهداف فى سوريا

    قال رئيس وزراء فرنسا مانويل فالس الأحد إن على روسيا “ألا تخطئ الأهداف” فى سوريا بضرب منظمات غير “تنظيم داعش” مذكرا أيضا بضرورة تجنب المدنيين. وردا على اسئلة بشان الغارات الروسية واستراتيجية موسكو فى سوريا قال فالس فى تصريحات على هامش زيارة لليابان “ان رئيس الجمهورية ذكر بوضوح كامل لدى اجتماعه بفلادمير بوتين الجمعة بباريس: لا يجب ان يحدث خطا فى الاهداف”. وشدد فالس “يجب ضرب الاهداف الجيدة وتحديدا داعش. واذا كانت داعش هى العدو الذى يهاجم مجتمعاتنا، وهذا صحيح بالنسبة لفرنسا، فانه يمكن ان يكون صحيحا ايضا بالنسبة لروسيا، وبالتالى يتعين ضرب داعش وندعو الجميع إلى عدم ارتكاب خطأ فى الهدف”.

  • رئيس الوزراء الفرنسى يزور مصر 9 أكتوبر ويلتقى الرئيس السيسى

    يقوم رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس بزيارة لمصر فى التاسع من أكتوبر الجارى على رأس وفد يضم عدد من الوزارء بينهم وزيرى الخارجية والدفاع، وذلك فى إطار جولة بمنطقة الشرق الأوسط تشمل أيضا الأردن والمملكة العربية السعودية، وذلك حسبما ذكرت رئاسة الوزراء الفرنسية اليوم الخميس لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط.

    ومن المقرر أن يلتقى مانويل فالس – خلال زيارته لمصر التى تستغرق عدة أيام – بالرئيس عبد الفتاح السيسى لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    ويجرى فالس مع رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل مباحثات حول التعاون الاقتصادى فى مختلف المجالات، وذلك قبل التوقيع على عدد من الاتفاقيات وعقد مؤتمر صحفى مشترك. كما يلتقى خلال الزيارة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وعدد من رجال الأعمال المصريين والفرنسيين، ومن المقرر أن يفتتح المقر الجديد للمدرسة الفرنسية بالقاهرة وذلك بحضور ممثلين عن الجالية الفرنسية بمصر.

    ويرافق رئيس الوزراء الفرنسى فى هذه الجولة وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية لوران فابيوس، ووزير الدفاع جون إيف لودريان، ووزير الدولة الفرنسى لشؤون النقل والبحر والصيد آلان فيداليس.

    ويغادر رئيس الوزراء الفرنسى القاهرة فى الحادى عشر من أكتوبر متوجها إلى المملكة الأردنية، حيث سيلتقى الملك عبد الله الثانى ونظيره الأردنى عبد الله النسور.

    ومن المقرر أن يلتقى أيضا بعدد من اللاجئين وممثلى الوكالات الأممية المعنية باستقبال اللاجئين السوريين بالأردن، وذلك بمقر المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، فصلا عن زيارة إبراشية تأوى لاجئين عراقيين.

    ويختتم رئيس الوزراء الفرنسى زيارته لعمان فى اليوم التالى متوجها إلى الرياض، حيث سيلتقى بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولى العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف لبحث أوجه التعاون فى مختلف المجالات، ولا سيما التجارية والاقتصادية. ويفتتح مانويل فالس بالرياض منتدى اقتصاديا بمشاركة رجال أعمال فرنسيين وسعوديين على هامش اللجنة المشتركة الفرنسية السعودية.

    وتهدف جولة مانويل فالس فى المنطقة خلال الفترة من 9 إلى 13 أكتوبر إلى إبرام عدد من الاتفاقيات فى المجالات الاقتصادية والتنموية والدفاعية، وكذلك دعم تواجد الشركات الفرنسية بمنطقة الشرق الأوسط.

    كما سيجدد مانويل فالس دعمه للقوات الفرنسية المتمركزة فى منطقة الشرق الأوسط فى إطار عملية “شامال”، والتزام بلاده بإحلال السلام والاستقرار فى المنطقة.

  • سفير روسيا في فرنسا: سوريا بحاجة لانتخابات حرة في غضون عام

    أكد الكسندر أورلوف، السفير الروسي لدى فرنسا، أن سوريا بحاجة لانتخابات حرة تحت إشراف دولي بعد هزيمة تنظيم “داعش” الإرهابي.

    وقال السفير “أورلوف”، لردايو فرانس انفو اليوم الخميس، إن طائرات روسيا الحربية استهدفت تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” هناك، لافتًا إلى تنسيق الجيش الروسي مع نظيره الأمريكي عبر “قنوات سرية”.

    وأشارت وكالة “أسوشيتد برس” للأنباء، إلى أن تصريحات “أورلوف” تتناقض مع انتقادات الولايات المتحدة التي أفادت بعدم وجود أي تنسيق رسمي، وأن الأهداف الروسية لم تشمل “داعش”.

    وتابع “أورولوف”، أن روسيا تدخلت فقط بعد فشل قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة في هزيمة التنظيم الإرهابي، مشددًا على أمنيته في انتخابات حرة بسوريا، في غضون عام.

  • الرئيس السيسي يلتقي رؤساء فرنسا واليمن وقبرص وروسيا البيضاء

    يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي -اليوم- جلسة مباحثات مع نظيره الفرنسي فرنسوا هولاند، لبحث سبل تعزيز العلاقات (المصرية- الفرنسية) في مختلف المجالات، وبحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    كما يلتقي الرئيس السيسي مع عدد كبير من القادة المشاركين في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، من بينهم الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ورئيس قبرص نيكوس أناستاسيادس، ورئيس روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو.

    كما يلتقي الرئيس السيسي مع رؤساء وزراء اليونان أليكسيس تسيبراس، ولبنان تمام سلام، والعراق حيدر العبادي.

  • صحيفة بريطانية تكشف أسباب اعتماد مصر على معدات الدفاع الفرنسية

    سلطت صحيفة “انترناشونال بيزنس تايمز” البريطانية الضوء على الصفقات العسكرية المبرمة بين مصر وفرنسا وصعود فرنسا كقوة جديدة في صفقات الأسلحة، في ظل إتمام صفقة بيع حاملات الطائرات من طراز “ميسترال” للقاهرة الأسبوع الماضي.

    وأشارت الصحيفة إلى أن مصر طلبت من فرنسا خلال العام الماضي، الفرقاطة FREMM متعددة الأغراض وأربعة من الغواصات المضادة من درجة جويند كورفيت و24 طائرات مقاتلة من طراز رافال.

    وقال محللون إن هذا العدد المتزايد من صفقات التسلح بين مصر وفرنسا يمثل خطوة ملموسة من جانب مصر لتقليل اعتمادها على القدرات الدفاعية الأمريكية.

    ورأى جينس بن موريس، محلل في شركة IHS أن مصر لن تستخدم هذه الأسلحة في ليبيا أو اليمن.

  • غدًا.. السيسي يلتقي رؤساء فرنسا وقبرص وبنما بـ«نيويورك»

    يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي غدًا الاثنين، نظيره الفرنسى فرنسوا هولاند على هامش مشاركته في اجتماعات الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    ومن المقرر أن يعقد الرئيس لقاءات مع رئيس وزراء إيطاليا ويلتقى أيضًا رؤساء جمهوريتي قبرص وبنما، فضلا عن رئيس وزراء لبنان.

  • باريس خالية من السيارات اليوم !!

    اعلنت الحكومه الفرنسيه عن خلو العاصمه باريس من السيارات تماما اليوم، في اطار جهود المدينه لمكافحه تلوث الهواء، تزامنا مع فضيحه فولكس فاجن  والتي كشفتها حماية البيئة الامريكيه اثناء اختبارات الانبعاثات الضاره.

    ومن المقرر ان تخلو طرق وسط العاصمه الفرنسيه والمناطق حول معالمها مثل برج ايفل والشانزليزيه من ضوضاء السيارات وادخنه العادم لتتيح للناس الفرصه للمشي او ركوب الدراجات او التزلج.

  • الرئيس الفرنسى عن ضرب سوريا: “سنضرب كلما كان أمننا القومى فى خطر”

    قال الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند، اليوم الأحد، معلقاً على تسديد الطيران الفرنسى ضربات جوية لتنظيم داعش فى سوريا، “سنضرب كلما كان امننا القومى فى خطر”.

    وأكد هولاند أن هذه الضربات الأولى التى تشنها فرنسا على مناطق متفرقة بالأراضى السورية تعد من أهم الخطوات لمكافحة الإرهاب وبشكل خاص تستهدف تنظيم داعش الإرهابى، وفقاً لصحيفة “لو فيجارو” الفرنسية.

    كما قال الرئيس الفرنسى دون الكشف عن ملابسات العملية الجوية التى جرت صباح اليوم، “هذه الضربات تثبت للعالم أجمع أن فرنسا لها السلطة والاستقلالية فى اتخاذ القرارات التى من شأنها المحافظة على أمنها القومى، كما كانت الضربات بالتنسيق مع شركائنا فى المنطقة”.

    ومن ناحية أخرى أكدت صحيفة “لو موند” الفرنسية أن الغارات الجوية التى شنها الجيش الفرنسى على سوريا استهدف منطقة الرقة فى وسط البلاد، حيث تعتبر هذه المدينة هى المعقل الأساسى لتنظيم داعش الإرهابة ووغيره من الجماعات المتطرفة المسلحة. وأضافت الصحيفة، أنه من المتوقع أن تستهدف الضربات الجوية القادمة، مراكز القيادة والدعم اللوجيستى ومعسكرات التدريب ومخازن الأسلحة والمتفجرات التابعين للتنظيم الإرهابى.

    من ناحيته قال وزير الدفاع الفرنسى جون إيف لودريان على الرغم من تحكم الولايات المتحدة فى حركة الطيران فى سماء سوريا، إلا إننا لدينا حرية التصرف فى الأهداف سواء بضربها أو إجراء طلعات استطلاعية. وجدير بالذكر أن الرئاسة الفرنسية الإليزيه أعلنت صباح اليوم أن فرنسا شنت غاراتها الأولى على مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابى داخل الأراضى السورية.

  • وزير البيئة : طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل

    قال خالد فهمي وزير البيئة، إن الدول الإفريقية والدول النامية، تحتاج إلى دعم الدول المتقدمة؛ لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وهو ما تسعى مصر لتحقيقه والحصول عليه من خلال رئاستها لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، كما تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية.

    وأوضح وزير البيئة، في تصريحات على هامش زيارة السيسي لنيويورك، أن سبل مواجهة التغيرات المناخية ستحتل جانب هام من المناقشات، والمباحثات على هامش اجتماعات الجمعية العامة، ولا سيما أنها تأتي قبل شهرين من انعقاد مؤتمر باريس الدولي عن التغيرات المناخية.

    وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بشأن أجندة التنمية المستدامة، لما بعد عام 2015، وينتظر أن يقر قادة الدول هذه الأجندة خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تبدأ أعمالها غدا، لمدة 3 أيام، على هامش اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف أن الرؤساء الأفارقة المعنيين بالتغيرات المناخية، سيعقدون اجتماعا لتنسيق المواقف الإفريقية قبل قمة باريس، لافتا إلى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، سيوجه الدعوات لقادة العالم لحضور قمة باريس، على أن يحضر الرؤساء في بداية القمة، وليس نهايتها لإعطاء التوجهات السياسية للوفود المشاركة في قمة باريس التي تبدأ يوم 29 نوفمبر.

    واضاف أن السيسي، سيقدم تقريرا بصفته رئيس لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية بشأن الجهود الجارية الفترة الماضية.

    وأشار وزير البيئة، إلى أن مصر أطلقت مبادرتين جديدتين بشأن الطاقة المتجددة في إفريقيا، ومبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية للمرة الأولى في إفريقيا، في إطار تدعيم الموقف الإفريقي، ولا سيما أمام مؤتمر باريس المقبل.

    وأكد أن هناك معاهدة دولية، تم التوقيع عليها منذ أكثر من 20 عاما، والآن يتم صياغة اتفاق جديد لتفعيل المعاهدة.

    وأضاف أن مصر، تتحدث عن التزامات الدول المتقدمة التي لم يتم الوفاء بها فيما يتعلق بالتغيرات المناخية، ومبلغ 20 مليون دولار، المفترض تقديمها لمشروعات خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في مشروعات على أرض الواقع.

    ونوه أن جزء من اتفاق كيوتو، نفذ غير أن الجانب المالي لم ينفذ بحجة أن الدول النامية ليس لديها آليات لتنفيذ هذه المشروعات، كما أن الدول المتقدمة تقول إنها تقدم مساعدات في إطار المعونات الثنائية.

    وشدد على أن التغيرات المناخية باتت تؤثر على حياتنا اليومية، وعلى اقتصاديات الأجيال المقبلة، وبالتالي فإن هناك نقاش بشأن من يتحمل التكلفة، فضلا عن رفع قدرات المواطنين والمختصين والحاجة إلى التكنولوجيا لمواجهة تأثيرات التغير المناخي التي لم تتسبب فيها الدول النامية.خالد فهمي: طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل منذ 5 دقيقةكتب : سماح حسن
    خالد فهمي: طرح مبادرتين لدعم الموقف الإفريقي أمام مؤتمر باريس المقبل
    خالد فهمي

    قال خالد فهمي وزير البيئة، إن الدول الإفريقية والدول النامية، تحتاج إلى دعم الدول المتقدمة؛ لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية، وهو ما تسعى مصر لتحقيقه والحصول عليه من خلال رئاستها لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، كما تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية.

    وأوضح وزير البيئة، في تصريحات على هامش زيارة السيسي لنيويورك، أن سبل مواجهة التغيرات المناخية ستحتل جانب هام من المناقشات، والمباحثات على هامش اجتماعات الجمعية العامة، ولا سيما أنها تأتي قبل شهرين من انعقاد مؤتمر باريس الدولي عن التغيرات المناخية.

    وأشار فهمي، إلى أن هناك توافق بشأن أجندة التنمية المستدامة، لما بعد عام 2015، وينتظر أن يقر قادة الدول هذه الأجندة خلال قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تبدأ أعمالها غدا، لمدة 3 أيام، على هامش اجتماعات الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

    وأضاف أن الرؤساء الأفارقة المعنيين بالتغيرات المناخية، سيعقدون اجتماعا لتنسيق المواقف الإفريقية قبل قمة باريس، لافتا إلى أن الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند، سيوجه الدعوات لقادة العالم لحضور قمة باريس، على أن يحضر الرؤساء في بداية القمة، وليس نهايتها لإعطاء التوجهات السياسية للوفود المشاركة في قمة باريس التي تبدأ يوم 29 نوفمبر.

    واضاف أن السيسي، سيقدم تقريرا بصفته رئيس لجنة الرؤساء الأفارقة لمواجهة التغيرات المناخية بشأن الجهود الجارية الفترة الماضية.

    وأشار وزير البيئة، إلى أن مصر أطلقت مبادرتين جديدتين بشأن الطاقة المتجددة في إفريقيا، ومبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية للمرة الأولى في إفريقيا، في إطار تدعيم الموقف الإفريقي، ولا سيما أمام مؤتمر باريس المقبل.

    وأكد أن هناك معاهدة دولية، تم التوقيع عليها منذ أكثر من 20 عاما، والآن يتم صياغة اتفاق جديد لتفعيل المعاهدة.

    وأضاف أن مصر، تتحدث عن التزامات الدول المتقدمة التي لم يتم الوفاء بها فيما يتعلق بالتغيرات المناخية، ومبلغ 20 مليون دولار، المفترض تقديمها لمشروعات خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في مشروعات على أرض الواقع.

    ونوه أن جزء من اتفاق كيوتو، نفذ غير أن الجانب المالي لم ينفذ بحجة أن الدول النامية ليس لديها آليات لتنفيذ هذه المشروعات، كما أن الدول المتقدمة تقول إنها تقدم مساعدات في إطار المعونات الثنائية.

    وشدد على أن التغيرات المناخية باتت تؤثر على حياتنا اليومية، وعلى اقتصاديات الأجيال المقبلة، وبالتالي فإن هناك نقاش بشأن من يتحمل التكلفة، فضلا عن رفع قدرات المواطنين والمختصين والحاجة إلى التكنولوجيا لمواجهة تأثيرات التغير المناخي التي لم تتسبب فيها الدول النامية.

  • صحيفة فرنسية: السعودية تساهم في إتمام صفقة حاملتي «ميسترال» لمصر

    كشفت مصادر فرنسية أن السعودية تساعد مصر في شراء حاملتي الطائرات المروحية من طراز ميسترال اللتين صنعتا خصيصا لروسيا قبل أن تجمد باريس الصفقة مع موسكو.

    ونقلت صحيفة«Express» الفرنسية، عن مصدر مطلع في الحكومة الفرنسية تأكيده أن المساعدة السعودية «ستكون كبيرة».

    وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية ودول الخليج الأخرى ساعدت مصر في وقت سابق في الحصول على معدات عسكرية فرنسية، شملت مقاتلات «رافال» التي وُقع عقدها في فبراير الماضي.

    وكان الرئيسان المصري والفرنسي توصلا خلال مكالمة هاتفية جرت صباح الأربعاء 23 سبتمبر إلى اتفاقية بشأن “مبادئ وشروط بيع “ميسترال” لمصر.

    وذكرت وسائل الإعلام الفرنسية في وقت سابق أن وفدا مصريا رفيع المستوى يبحث في باريس شروط حصول القاهرة على حاملتي الطائرات المروحية من طراز ميسترال، إلا أن الجانبين لم يتمكنا من الاتفاق النهائي بشأن ثمن السفينتين.

    ويتوقع أن تتمركز إحدى السفينتين في البحر الأحمر، بينما تتواجد الثانية في البحر المتوسط وذكر مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية أن نقل السفينتين إلى مصر يمكن أن يحصل في مارس من عام 2016، بعد أن تنهي الطواقم المصرية تدريباتها.

    وحصلت مصر من فرنسا منذ عام 2004 على 4 طرادات “Gowind”، بلغت قيمتها مليار يورو، وفرقاطة “FREMM ” بقيمة 900 مليون يورو، و24 طائرة مقاتلة من طراز رافال، بقيمة 3 مليارات يورو تقريبا، إضافة إلى معدات عسكرية أخرى بقيمة 1.1 مليار يورو.

    وبلغت قيمة العقد الموقع بين الجانبين الفرنسي والروسي في عام 2011 بشأن حاملتي الطائرات المروحية ميسترال 1.2 مليار يورو. وكانت فرنسا ستسلم أولى الحاملتين “فلاديفوستوك” في نوفمبر من العام الماضي، إلا أن ذلك لم يحصل بسبب أحداث أوكرانيا وفرض عقوبات على روسيا.

    واتخذت موسكو وباريس بداية أغسطس الماضي قرارا بإلغاء عقد بناء السفينتين الحاملتين للطائرات المروحية من طراز ميسترال، ما سمح لفرنسا بالتصرف في الحاملتين بعد إعادة المعدات الروسية المركبة على ميسترال والمبلغ الذي دفعته روسيا.

    وقام الخبراء الروس بتطوير المروحيات القتالية من طراز “كا-52” لاستخدامها على حاملة المروحيات “ميسترال”، فيما أعربت مصر في شهر أغسطس الماضي، عن اهتمامها بشراء مروحيات “كا – 52 التمساح” خلال معرض “ماكس” الدولي للطيران والفضاء.

  • صحيفة الباييس الإسبانية: سفينتا ميسترال ثانى صفقة بين فرنسا ومصر هذا العام بعد رافال

    سلطت صحيفة الباييس الإسبانية الضوء على بيع فرنسا لمصر سفينتى ميسترال بعد رفضها البيع لروسيا بسبب دورها فى الأزمة الأوكرانية، وقالت الصحيفة: إن الرئيسين المصرى عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى فرنسوا هولاند اتفقا على مبادئ وشروط شراء مصر لسفينتى ميسترال.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ميسترال لها قدرة حمل 16 طائرة مروحية و13 دبابة، وتأتى الصفقة كثانى صفقة تسليح بين مصر وفرنسا هذا العام بعد صفقة طائرات الرافال المقاتلة.

    والحكومة الفرنسية قررت إلغاء صفقة بيع سفينتين من نوع “ميسترال” لصالح روسيا، بسبب الأزمة الأوكرانية، وفى بداية أغسطس اتفقت فرنسا وروسيا بعد 8 أشهر من المفاوضات، على دفع الحكومة الفرنسية حوالى مليار يورو إلى السلطات الروسية وهو مبلغ دفعته موسكو سابقا، لشراء السفينتين لإنهاء الاتفاق بين البلدين.

    وأوضحت الصحيفة أن المفاوضات بين الطرفين لم تجر بشكل سريع بسبب إصرار وزارة المالية على التمسك بسعر مرتفع مقابل السفينتين، رغم ترحيب الصناعات العسكرية البحرية الفرنسية بالتفاوض على سعر أقل، نظراً لأهمية العقد من جهة، ولأهمية مصر من جهة ثانية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن المفاوضين المصريين، هددوا بصرف النظر عن الصفقة إذا ما أصرت المالية على التدخل فى هذا الملف، وكادوا يفعلون لولا صدور تعليمات سياسية من جهات عليا لوزارة المالية بمراجعة موقفها المتشدد.

    اليوم السابع -9 -2015

  • الفرنسية: هولاند اتفق مع السيسى على شروط صفقة حاملة الطائرات ميسترال

    ذكرت الوكالة الفرنسية ، نقلا عن مكتب الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، أنه اتفق مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، على شروط صفقة حاملة الطائرات ميسترال .

    اتفق الرئيسان عبد الفتاح السيسى والفرنسى فرانسوا هولاند على بيع حاملتى طائرات فرنسيتين من طراز ميسترال بعد إلغاء صفقة كانت مزمعة لبيعهما لروسيا، وقال مكتب هولاند فى بيان اليوم الأربعاء “اتفقا على مبدأ وشروط استحواذ مصر على الحاملتين.”

  • الإفراج عن رئيس بوركينا فاسو وتوجهه إلى السفارة الفرنسية

    أعلن السفير الفرنسي في واجادوجو جيل تيبو في تغريدة عبر “تويتر” مساء أمس الإثنين، أن الانقلابيين في بوركينا فاسو أفرجوا عن الرئيس الانتقالي ميشال كافاندو الذي يتواجد الآن في مقر السفارة الفرنسية.

    وكان الحرس الرئاسي الذي نفذ انقلابًا واعتقل الأربعاء الماضي كافاندو أثناء ترؤسه مجلس الوزراء، لكن زعيم الانقلابيين عاد وأعلن إثر وساطة غرب – أفريقية الإفراج عن الرئيس الانتقالي الذي وضع منذ ذلك الوقت تحت الإقامة الجبرية.

  • كندا تصارع مصر على صفقة حاملة الطائرات الفرنسية «ميسترال»

     

    كشفت مصادر دبلوماسية وعسكرية أن كندا تصارع مصر ودولا أخرى للحصول على حاملة الطائرات الفرنسية «ميسترال»، وتسعى جاهدة لحسم الصفقة لصالحها.

    وأضافت المصادر لصحيفة CablePulse 24 الكندية، أن هذه الجهود ستتوقف بسبب الحملة الانتخابية الاتحادية في كندا، والتي يمكن أن تُلغى تمامًا بسبب تلقى فرنسا لعروض من دول أخرى لشراء الحاملة التي أنشئت في الأساس لروسيا.

    وأوضحت المصادر -التي رفضت الكشف عن هويتها- أن وزير الدفاع الكندي جيسون كيني، شارك بفاعلية في جس نبض الفرنسيين حيال هذه الصفقة.

    وكانت سلسلة من تقارير وسائل الإعلام الدولية -بما في ذلك لوموند الفرنسية، التايمز- قد وضعت كندا في قائمة الدول المحتمل حصولها على هذه الصفقة، جنبا إلى جنب مع مصر والهند وسنغافورة.

    ورفض المتحدث باسم وزارة الدفاع التعليق العام الماضي، عندما سُئل عن اهتمام الحكومة بالصفقة، مشيرًا إلى أن “القوات المسلحة الكندية لا تسعى لاقتناء هذه السفن في الوقت الحالي”.

    يذكر أن صفقة «ميسترال» كانت مخصصة لروسيا، وتم إلغاءها بسبب ضم موسكو لشبه جزيرة القرم ودعمها المستمر للقوات المناهضة للحكومة في شرق أوكرانيا.

  • صحيفة فرنسية : شراء مصر لمقاتلات «رافال» يساهم في توظيف 550 فرنسي

    قالت صحيفة «لاتريبيون» الفرنسية، الخميس، إن صفقة مصر العسكرية التي أجرتها مع فرنسا بشراء 24 مقاتلة عسكرية من طراز «رافال» وفرقاطة من طراز «فريم» ساهمت في فتح مجالات لتوظيف فرنسيين في مجال تصنيع الأسلحة.

    ونقلت الصحيفة، في هذا السياق، خبراً يفيد إعلان إنطوان بوفييه، الرئيس التنفيذي لشركة «أم بي دي أيه» الأوروبية المصنّعة للصواريخ التي تُزوّد «رافال» بالسلاح توظيف الشركة 550 فرنسي في هذا المجال من الآن وحتى 2016.

    وقالت الصحيفة إن «الطلبات انهمرت أو ستنهمر على الشركة» خاصة تلك المتعلقة بصفقات الطائرة «رافال» ومنها الصفقة المصرية التي تقدر قيمتها بـ1.1 مليار يورو منها 300 مليون يورو لأجل تسليح الفرقاطة «فريم».

    ونقلت الصحيفة تصريحات كان بوفييه أدلى بها، بداية العام الجارى، أكد فيها «أن العقود المصرية جاءت في الوقت المناسب»، لافتة إلى أن توظيف الشركة لهذا العدد يمثل زيادة قدرها 5% من الموظفين العاملين في صناعة الصواريخ داخل فرنسا.

  • هجوم مسلح على قطار بين باريس وأمستردام

    توقف القطار المتوجه من أمستردام إلى باريس بعد أن اقتحمه رجل مسلح اختبأ في مرحاض القطار بعدما بدأت قوات الأمن في مطاردته.

    وأوضحت مصادر اخبارية أن الشرطة تحاول حاليًا التفاوض مع الرجل لمنعه من ارتكاب أي أعمال عنف داخل القطار.

    ونقلت الشبكة الإخبارية عن شهود عيان تأكيداتهم أن المسلح كانت بحوزته قنبلة وأنه دخل القطار بشكل مفاجئ وهدد الركاب، ولكن فور وصول الأمن اختبأ بالمرحاض لتأمين نفسه مما دفع المسئولين إلى إخلاء القطار من الركاب وبحث التفاوض معه.

    24 25

  • البرلمان الفرنسى يلغى صفقة بيع ميسترال لروسيا

    وافقت الجمعية الوطنية الفرنسية اليوم الخميس، على إلغاء صفقة بيع سفينتي ميسترال حربيتين إلى روسيا بسبب تورط موسكو في الأزمة الأوكرانية.

    وأيدت الأكثرية في الجمعية الوطنية غير المكتملة النصاب الموافقة التي أقرت بـ 13 صوتا وعارضها ثمانية من النواب الحاضرين، فيما صوتت ضدها المعارضة اليمينية واليمين المتطرف.

    وقال وزير الخارجية لوران فابيوس لدى افتتاح النقاش إن “الحكومة كما يبدو تعاملت بأفضل شكل ممكن مع وضع صعب، فحافظت على مصالحنا الدبلوماسية والمالية”.

    وبموجب اتفاق في الخامس من أغسطس بين باريس وموسكو بعد ثمانية أشهر من المفاوضات أعلنت الحكومة الفرنسية دفع مبلغ إلى السلطات الروسية أقل بقليل من مليار يورو، وهي مبالغ دفعتها موسكو سابقا لشراء السفينتين اللتين تبلغ قيمتهما 1.2 مليار يورو.

    وقد دفع المصرف المركزي الفرنسي 948.7 مليونا إلى نظيره الروسي.

زر الذهاب إلى الأعلى