كشفت تقارير صحفية أن محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي هو اللاعب الأكثر شغفا ورغبة داخل الفريق للتتويج بالدوري الإنجليزي هذا الموسم 2024 – 2025.
كان التعادل الإيجابى 2-2 قد حسم نتيجة مباراة أستون فيلا ضد ليفربول التي جمعت الفريقين والمقدمة من الجولة 29 من الدورى الإنجليزى الممتاز على ملعب فيلا بارك.
قالت صحيفة ” liverpoolecho ” الإنجليزية أنه لو كان الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز قد تم عن طريق الرغبة فقط، لكان محمد صلاح قد تم إعلانه بطلاً قبل أشهر، خاصة أنه نادرًا ما يجد لاعبًا يرغب بوضوح في الفوز بالبطولة إلى هذا الحد.
أشارت الصحيفة إلي إن استمرار محمد صلاح في دعم الفريق بأفعال حاسمة يؤكد سبب بقائه الشخص الأكثر احتمالاً للمسؤولية إذا أنهى ليفربول الموسم بالتتويج باللقب الـ 20 في خزانة الكؤوس.
أضافت الصحيفة أن صلاح أظهر الجانب الآخر من مستواه في الشوط الثاني عندما صنع هدف التعادل لترينت ألكسندر أرنولد . وسجل صلاح الآن 29 هدفًا و20 تمريرة حاسمة في 37 مباراة، وهي حصيلة مذهلة.
وواصل محمد صلاح أداءه المميز بعد المساهمة فى هدفى ليفربول، حيث سجل الأول فى الدقيقة 29 وصنع الثانى لزميله ترنت ألكسندر أرنولد فى الدقيقة 61.
وعزز صدارة ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 24 هدفًا بفارق 5 أهداف عن النرويجي هالاند مهاجم مانشستر سيتي صاحب الـ19 هدفا، وجاء كريس وود مهاجم نوتنجهام في المركز الثالث برصيد 18 هدفا وألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل الرابع برصيد 17 هدفا.
لو كان الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز قد تم عن طريق الرغبة فقط، لكان محمد صلاح قد تم إعلانه بطلاً قبل أشهر. نادرًا ما نجد لاعبًا يرغب بوضوح في الفوز بالبطولة إلى هذا الحد.
إن القول بأن صلاح في مهمة ما سيكون أقل من الحقيقة. لكن استمرار المصري في دعم جوعه بأفعال حاسمة يؤكد سبب بقائه الشخص الأكثر احتمالاً للمسؤولية إذا أنهى ليفربول الموسم بالتتويج باللقب العشرين في خزانة الكؤوس.
وكما هي العادة هذه الأيام، سجل صلاح هدفا آخر في مباراة أخرى. هذه المرة، سجل هدفه الرائع عندما مرر له ديوجو جوتا الكرة ليفتتح التسجيل، ليحقق رقما قياسيا جديدا للنادي بتسجيله 15 هدفا خارج أرضه في موسم واحد بالدوري الإنجليزي الممتاز. متجاوزا رقم لويس سواريز في موسم 2013/2014.
لكن صلاح أظهر الجانب الآخر من مستواه في الشوط الثاني عندما صنع هدف التعادل لترينت ألكسندر أرنولد . وسجل صلاح الآن 29 هدفًا و20 تمريرة حاسمة في 37 مباراة، وهي حصيلة مذهلة بصراحة.
في حين تعثر جوتا وداروين نونيز في اللحظة الحاسمة هنا – وكيف يأمل ليفربول ألا يعود ذلك ليؤذيه – يواصل صلاح تقديم أداء جيد. الآن، حول هذا العقد الجديد