وزارة الماليه

  • وزير المالية السوداني يدعو لبيع ممتلكات “حزب البشير” لسداد الديون

    دعا وزير المالية السوداني إبراهيم البدوي، أمس الأربعاء، إلى بيع ممتلكات حزب المؤتمر الوطني (الحاكم سابقًا) المصادرة.

    وأفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، أن إبراهيم البدوي دعا مجلس الوزراء إلى بيع ممتلكات حزب المؤتمر الوطني المصادرة في مزاد وتخصيص العائد لدعم موارد وزارة المالية لسداد أقساط بعض الصناديق العربية، دون تفاصيل عن الممتلكات المصادرة وحجمها.

    وطالب الوزير بمنح صلاحيات للوزراء لمعالجة الخلل الهيكلي في وزاراتهم غير القادرة على العمل والعطاء في المرحلة المقبلة.

    وأشار البدوي إلى اهتمام وزارته بتوفير التمويل لتوظيف 100 ألف شاب للعمل في لجان مراقبة محطات الوقود والمخابز لضمان عدم تسرب الوقود والدقيق.

    وفي 14 أبريل الماضي، أعلن المجلس العسكري الانتقالي في السودان شروعه بحجز ومصادرة مقار وممتلكات حزب المؤتمر الوطني الحزب الحاكم سابقًا في كافة مناطق البلاد عقب الإطاحة بعمر البشير.

  • ترتيب شركات السمسرة بالبورصة المصرية..”المجموعة المالية” فى الصدارة

    تصدرت المجموعة المالية للسمسرة فى الأوراق المالية، ترتيب قائمة شركات الوساطة المالية من حيث قيمة التداول بالسوق داخل وخارج المقصورة وبورصة النيل خلال الأسبوع الماضى، بإجمالى قيمة تداول بلغت 2.4 مليار جنيه، بحصة سوقية بلغت 29.8%، وجاءت شركة هيرميس للوساطة فى الأوراق المالية، فى المركز الثانى بإجمالى قيمة تداول بلغت 1.1 مليار جنيه تمثل حصة سوقية بنسبة 13.6%.

    وحلت شركة التجارى الدولى للسمسرة فى الأوراق المالية فى المركز الثالث، بقيمة تداول بلغت 881 مليون جنيه، أمنت لها حصة سوقية بنسبة 10.9%، وفى المركز الرابع تأتى شركة بلتون لتداول الأوراق المالية بقيمة تداول بلغت 383.9 مليون جنيه بحصة سوقية بنسبة 4.8%، وفى المركز الخامس شركة فاروس لتداول الأوراق المالية بقيمة تداول بلغت 372.2 مليون جنيه بحصة سوقية بنسبة 4.6%.

    وجاء فى المركز السادس شركة أرقام لتداول الأوراق المالية بقيمة تداول بلغت 359 مليون جنيه بحصة سوقية بنسبة 4.4%، بايونيرز لتداول الأوراق المالية فى المركز السابع بقيمة تداول 314.5 مليون جنيه بنسبة 3.9%، وحل فى المركز الثامن شركة سيجما لتداول الأوراق المالية بقيمة 299 مليون جنيه بنسبة 3.7%.

    وحلت فى المركزين التاسع والعاشر شركتا عربية أون لاين للوساطة فى الأوراق المالية، نعيم للوساطة فى الأوراق المالية، بقيمة تداول 294.1 مليون جنيه، و 242.4 مليون جنيه جنيه، بنسبة 3.6%، 3% على التوالى، جاء ذلك وفقًا للتقرير الأسبوعى للبورصة عن ترتيب شركات الوساطة.

  • المالية: لا صحة لتعرض مصر لموجة غلاء نتيجة تحرير الدولار الجمركى

    كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، إنه فى ضوء ما تردد من أنباء عن إصدار وزارة المالية أدوات دين بقيمة 64 مليار جنيه لسداد قيمة شهادات قناة السويس، تواصل المركز مع وزارة المالية، التى نفت ‏صحة تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لإصدار وزارة المالية أدوات دين لسداد قيمة شهادات قناة السويس، مُوضحةً أنه تم توفير أموال الشهادات بالفعل، دون الحاجة لإصدار أدوات دين أو غيره، على أن تقوم البنوك المُصدرة لتلك الشهادات برد قيمتها لأصحابها فى موعد الاستحقاق المحدد، مُشددةً على أن كل ما يُثار في هذا الشأن مجرد شائعات مغرضة لا أساس لها من الصحة.

    وفى سياق متصل، أشارت الوزارة، إلى أن شهادات الاستثمار بقناة السويس صدرت في 4 سبتمبر 2014 عن طريق بعض البنوك وهي؛ (البنك الأهلي المصري – بنك مصر – بنك القاهرة – بنك قناة السويس)، لتمويل إنشاء قناة السويس الجديدة، وتم تجميع حصيلة تقدر بحوالي 64 مليار جنيه خلال 8 أيام عمل لنحو 1.1 مليون عميل، ويبلغ أجلها 5 سنوات.

    كما نفت الوزارة ما تردد من أنباء عن تعرض مصر لموجة غلاء نتيجة تحرير الدولار الجمركى، مُؤكدةً أنه لا صحة لتعرض مصر لموجة غلاء نتيجة تحرير الدولار الجمركي، مُوضحةً أن تحرير الدولار الجمركي لن يؤثر على أسعار السلع بالسوق المصري؛ نظراً لتقارب مستوى سعر الصرف الحالي من سعر الدولار الجمركي خلال الأشهر الأخيرة، مُشيرةً إلى أن الهدف من ذلك هو حماية الصناعة المحلية وخفض نسبة الاستيراد من الخارج، وزيادة حركة الاستثمار، وأن كل ما يتردد في هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف إثارة غضب المواطنين.

  • المالية: أموال شهادات قناة السويس متاحة لأصحابها.. ونسعى لخفض الدين الخارجى

    أكدت وزارة المالية، أن أموال شهادات قناة السويس موجودة فى البنوك نحو 64 مليار جنيه ، ومن يريد أمواله يمكنه الحصول عليها ويستثمرها كيفما شاء ، نافيا ما يتردد من شائعات حول ذلك.

    جاء ذلك فى ندوة  مجلس الأعمال الكندى المصرى بعنوان” أكبر موازنة فى تاريخ مصر.. التحديات والطموحات”، بحضور رئيس المجلس المهندس معتز رسلان،  وعدد من الوزراء .

    وأضافت الوزارة  أن الاقتصاد قوى ولا يتأثر بسهولة، موضحة أنها تسعى إلى خفض نسبة الدين الخارجي لـ30% وهو المعدل المقبول عالميا، لافتة إلى أن لجنة الدين تعمل على ذلك .

  • المالية: تقدير الرسوم الجمركية بأسعار صرف العملات المعلنة من البنك المركزى

    أعلنت وزارة المالية العمل اعتبارًا من أول سبتمبر الحالي، بأسعار صرف العملات الأجنبية المُعلنة من البنك المركزي، عند تقدير الرسوم الجمركية على الواردات من الخارج بكافة أنواعها، وذلك عودة للأصل العام المقرر طبقًا لقانون الجمارك، نتيجة لزوال الظروف الاستثنائية التي جعلت الحكومة تتعامل بالدولار الجمركي، ولكن الآن استقرت أسعار العملات الأجنبية المعلنة من البنك المركزي، وتقاربت مع أسعار الدولار الجمركي.

    أوضح بيان الوزارة أن تثبيت سعر الدولار الجمركي خلال الفترة الماضية، كان قرارًا استثنائيًا بهدف تحقيق نوع من الاستقرار في أسعار السلع بالسوق المحلية في أعقاب تحرير سعر الصرف، وتذبذب أسعار الدولار، والعملات الأجنبية الأخرى، ، مشيرًا إلى أن الأشهر الماضية شهدت استقرار أسعار العملات الأجنبية، ومن ثم تقارب سعر الدولار الجمركي مع أسعار صرف العملات المعلنة من البنك المركزي.

    أكد بيان الوزارة أن أيام الأجازات الرسمية والعطلات سيتم التعامل خلالها وفقًا لسعر الإقفال المعلن من البنك المركزي للعملات الأجنبية في آخر يوم عمل سابق على تاريخ تسجيل البيان الجمركي.

  • الحكومة تبدأ فض التشابكات المالية بين شركات المياه والكهرباء

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا اليوم الإثنين، لمناقشة واستعراض الموقف الخاص بتسوية مستحقات شركات توزيع الكهرباء لدى الشركات التابعة للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، وذلك بحضور الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمهندسة راندة المنشاوى، نائب وزير الإسكان للمتابعة والمرافق، المشرف على مكتب رئيس مجلس الوزراء، والمهندس ممدوح رسلان، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، ومحمد عبد الفتاح، مساعد وزير المالية لشئون الموازنة العامة.

    وفى بداية الاجتماع، أكد رئيس الوزراء العمل على حل وتسوية المديونيات القديمة الخاصة بشركات توزيع الكهرباء لدى شركات مياه الشرب والصرف الصحى، مشيرًا إلى أن ذلك يأتى ضمن جهود الحكومة لحل التشابكات المالية بين الجهات الحكومية، مشددًا على ضرورة التزام شركات المياه بسداد مستحقات شركات توزيع الكهرباء أولًا بأول، بحيث لا يكون هناك أي تراكمات لمديونيات جديدة، وذلك لأن شركات الكهرباء لديها إلتزامات هي الأخرى.

    وخلال الاجتماع، استعرض رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، أسباب عدم قيام الشركات التابعة بسداد نسبة 100% من إصدارات الكهرباء، موضحًا أن من بين تلك الأسباب عدم قدرة تعريفة مياه الشرب على تغطية تكاليف التشغيل والصيانة، وفرق السعر بين المياه المنتجة من تحلية مياه البحر وسعر بيعها المدعوم للمواطنين، هذا بالإضافة إلى عدم سداد الجهات التابعة للدولة مستحقات شركات مياه الشرب والصرف الصحى نقدًا لتوفير السيولة.

    وتطرق المهندس ممدوح رسلان إلى موقف الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى من الاتفاق المبرم مع الشركة القابضة لكهرباء مصر، مشيرًا إلى أنه تم الاتفاق على جدولة مستحقات الفترة ما بين 29 /4/ 2004 وحتى 31/ 10/ 2018 على 60 شهرًا اعتبارًا من 1/ 11/ 2018، كما أنه تم الاتفاق على سداد شركات مياه الشرب والصرف الصحى مجتمعة نسبة 70% من إجمالي الإصدار الشهرى سواء نقدًا أو من خلال تسويات وزارة المالية والتي تخص الفترة، مؤكدًا إلتزام الشركة القابضة بالاتفاق المبرم مع الكهرباء، وقيامها بسداد نسبة 76% من إصدارات الكهرباء من بدء الاتفاق حتى 30/6/2019.

    وفى ختام الاجتماع، شدد رئيس الوزراء على ضرورة العمل من جانب الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى وشركاتها التابعة، للوصول إلى معادلة تتوازن فيها المصروفات مع الإيرادات، مع الإلتزام بسداد مستحقات الجهات الأخرى، مثل الكهرباء، مضيفًا أن ذلك يتطلب بذل المزيد من الجهد لرفع نسب التحصيل لفواتير الاستهلاك، وتقليل الفاقد، وكلف رئيس الوزراء في هذا الصدد بعرض سيناريوهات التوازن المطلوبة بين المصروفات والإيرادات على مجلس الوزراء خلال أسبوعين.

  • المالية: وجود مصر بين أسرع الاقتصادات نموًا يؤكد نجاح “الإصلاح الاقتصادى”

    قالت وزارة المالية، إن تقرير مؤسسة «هارفارد للتنمية الدولية» الذي يتوقع نمو الاقتصاد المصري سنويًا بمتوسط ٦،٨٪ حتى عام ٢٠٢٧؛ ليصبح ضمن أسرع الاقتصادات نموًا في العالم، يأتي انعكاسًا لتنوع وتطور القدرات الإنتاجية لمصر، ويؤكد أيضًا نجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي، وجهود تحفيز الاستثمار والنهوض بالصناعة الوطنية وتعميق المكون المحلى، حيث تضمن الإشارة إلى أن الاقتصاد المصري أصبح أكثر تنوعًا ليرتفع بمقدار درجتين في مؤشر «التركيبة الاقتصادية».

    وذكر بيان وزارة المالية إن مصر بقيادتها الحكيمة تبنى على ما حققه برنامج الإصلاح الاقتصادي من نجاحات مازالت تحظى بإشادات دولية، وتسعى جاهدة إلى بناء قدراتها في شتى القطاعات، على أحدث ما وصل إليه العلم، من أجل إرساء اقتصاد المعرفة.

    كما أوضح البيان أن المشروعات القومية غير المسبوقة التي يجري تنفيذها بمصر في مختلف المجالات، تعكس السعي الجاد نحو التوسع في الأنشطة الاقتصادية ذات القيمة المضافة، والتوظيف الأمثل للثروات الطبيعية وتوطين أحدث الخبرات التكنولوجية العالمية، بما يُسهم في تعظيم وتنوع القدرات الإنتاجية للدولة، وزيادة معدلات التصدير، ويضمن استدامة تحسن وتنوع هيكل النمو، ورفع معدلاته على النحو الذي يُعزز الاقتصاد الوطني، ويؤدى إلى تحسين مستوى معيشة المواطنين.

    وأشار إلى أن المشروع القومي للزراعات المحمية، مثلًا، الذي افتتحه الرئيس عبدالفتاح السيسي مؤخرًا، يُعد ثورة تكنولوجية وزراعية تضاعف الإنتاجية وفق أحدث معايير الجودة العالمية، ويفتح لمصر آفاقًا تصديرية جديدة؛ تُسهم في رفع معدلات النمو، التي تأتى في مقدمة أولوياتنا بما يضمن توفير المزيد من فرص العمل.

  • الحكومة توافق على تعديل بعض أحكام قانون الإيداع والقيد المركزى للأوراق المالية

    وافق مجلس الوزراء خلال إجتماعه اليوم الخميس، على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم 93 لسنة 2000، الخاص بإصدار قانون الإيداع والقيد المركزى للأوراق المالية؛ على أن يؤخذ فى الاعتبار الملاحظات التى إبداؤها من عدد من الوزارات.

     وأعلن المجلس إنه فى إطار حرص الدولة على مساهمة الجامعات فى رفع مستوى التعليم والبحث العلمى، وتوفير المتخصصين والخبراء والفنيين فى التخصصات العلمية الحديثة التى يحتاجها المجتمع، بما يحقق الربط بين أهدافها واحتياجات المجتمع المتطور، وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بإضافة كلية التكنولوجيا الحيوية إلى جامعة النيل الأهلية، كما وافق على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن إضافة كليات: (العلاج الطبيعى، والتصميم والفنون الإبداعية، واللغات والترجمة) إلى جامعة الأهرام الكندية، وفى الوقت نفسه وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بإضافة كلية (الطب البشرى) إلى جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، على أن يكون بدء الدراسة بكلية الطب مقروناً بإنشاء المستشفى الجامعى، وبعد موافقة مجلس الجامعات الخاصة والأهلية على المنشآت وبرنامج التشغيل.

  • رئيس الوزراء يواصل اجتماعاته لمتابعة فض التشابكات المالية بين 3 وزارات

    عقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم الأربعاء  لمتابعة ملف فض التشابكات المالية بين الوزارات المختلفة، بحضور وزراء: الكهرباء، والبترول، والمالية.

    وقال المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمى لرئاسة مجلس الوزراء: يأتى هذا الاجتماع بعد 3 أسابيع من عقد الاجتماع الأول حول هذا الموضوع برئاسة رئيس الوزراء فى 18 يوليو الماضى، وذلك فى إطار جهود الحكومة لوضع تسوية شاملة ونهائية لمشكلة التشابكات المالية، بما يخفف العبء عن كاهل المالية العامة، ويحقق وضعاً مالياً أفضل للوزارات والجهات محل التشابكات.

     وخلال الاجتماع، أطلع الوزراء المعنيون رئيس الوزراء على نتائج الاجتماعات الفنية التى تم عقدها بين الخبراء وممثلى تلك الوزارات على مدار الفترة الماضية، وما تم التوصل إليه من تفاهمات حتى الآن، حيث تم الاتفاق بشكل مبدئي على الأرقام الخاصة ببعض مديونيات تلك الجهات تجاه بعضها البعض.

     وفى هذا الإطار أثنى رئيس الوزراء على حرص الوزراء المعنيين على إبداء المرونة اللازمة للتوصل إلى تسويات نهائية لتلك المشكلة التاريخية، مؤكداً أن تلك المرونة سوف تُمكن الوزارات المعنية من الحصول خلال فترة وجيزة على مستحقات لم يكن بالإمكان تحصيلها، أو كان سيستغرق الحصول عليها عدة سنوات فى أفضل الأحوال، وهو ما سوف يساعد تلك الجهات على حسن إدارة مواردها.

     وأكد مدبولى أنه سوف  يستمر فى عقد هذا  الاجتماع الدورى مع الوزراء المعنيين لمتابعة التقدم المحرز، إلى أن يتم التوصل إلى تسوية نهائية لهذا الملف.

  • وزير المالية : مصر ضمن أقوى 10 اقتصاديات في العالم بحلول عام 2030

    أكد وزير المالية أن مصر ستكون ضمن أفضل 10 اقتصاديات في العالم خلال عام 2030، وذلك وفقًا للوكالات الاقتصادية العالمية، موضحًا أن العملة المحلية جاءت في المرتبة الثانية كأفضل العملات التي حققت تقدمًا في قيمتها.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية”، المذاع على قناة “إم بي سي مصر”، تقديم عمرو أديب: أن مصر جاءت في المرتبة الثالثة بعد الصين والهند، فيما يتعلق بمعدلات النمو الاقتصادي، مشيرًا إلى أن الدولة أصبح لديها شبكة طرق جيدة، ولا تعاني من مشكلة في الكهرباء أو الغاز، وهناك تطور في المنظومة الصحية والتعليمية؛ الأمر الذي يساهم في تحسن مؤشراتها الاقتصادية، وجذب العديد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

  • المالية تنفى زيادة ضريبة القيمة المضافة

    كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أنه فى ضوء ما تردد من أنباء عن اعتزام الحكومة زيادة قيمة ضريبة القيمة المضافة، تواصل المركز مع وزارة المالية، التى نفت صحة تلك الأنباء تماماً، مُؤكدةً أنه لا يوجد أى نية على الإطلاق لزيادة نسبة ضريبة القيمة المضافة خلال الفترة المقبلة، مُشددةً على سعى الوزارة لضمان استقرار المنظومة الضريبية بما فيها ضريبة القيمة المضافة والتى تبلغ نسبتها 14% دون أى زيادة جديدة، وأن كل ما يُثار فى هذا الشأن شائعات تستهدف إثارة غضب المواطنين.
    وأكدت الوزارة أن ما يتم حالياً هو تشكيل لجنة لإعادة النظر فى قانون ضريبة القيمة المضافة، لمراجعة بعض المشكلات التى ظهرت مع التطبيق الفعلى للقانون دون المساس مطلقاً بنسبة الضريبة؛ وذلك لتلافى ما تم اكتشافه من ملاحظات حول تفسير النصوص القانونية وإنهاء أى تشوهات قائمة أو مشاكل أظهرها التطبيق العملى للقانون على أرض الواقع على مدار ثلاث سنوات، بمراعاة المتغيرات العالمية، وأنه سيتم طرح مشروع القانون المزمع إعداده، فى حوار مجتمعى للتوافق حول الصيغة النهائية.
  • «المالية» تعلن القواعد التنفيذية لتطبيق الحد الأدنى للأجور

    صرف الحافز التكميلى للموظفين المعينين والمتعاقدين بمكافأة شاملة بدءًا من أول يوليو 2019

    إضافة بدلات الإقامة بالمناطق النائية والتفرغ وجذب العمالة إلى «الحافز التكميلى»

    أعلنت وزارة المالية القواعد التنفيذية لتطبيق الحد الأدنى للأجور للموظفين والعاملين لدى أجهزة الدولة، والهيئات العامة الاقتصادية، على ضوء قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 1627 لسنة 2019، بتحديد حد أدنى لكل درجة وظيفية أو ما يعادلها فى أول يوليو 2019.

    أكدت الوزارة أن الحد الأدنى لإجمالى الأجر يشمل الأجر الوظيفى أو الأجر الأساسى مضافًا إليه الأجر المكمل أو المتغير، وحصة الحكومة فى المزايا التأمينية التى تُؤدى عن الموظف أو العامل فى تاريخ العمل بقرار رئيس الوزراء، موضحة أن الأجور المكملة أو المتغيرة تشمل كل المكافآت، والبدلات، والمزايا النقدية، التى تُصرف لأغراض لها صفة العمومية، أو بصفة جماعية، أو شهرية، أو دورية، سواءً لمرة واحدة أو عدة مرات فى العام، أيًا كان مصدر التمويل أو الباب الموازنى الذي يتم الخصم عليه بها.
     
    أضافت الوزارة أنه يتم تحديد «الحافز التكميلى للحد الأدنى» على أساس الفرق بين إجمالى الحد الأدنى للأجر المقرر بقرار رئيس الوزراء، والمتوسط الشهرى لقيمة إجمالى الأجر المستحق فى أول يوليو 2019، ويتم صرفه للموظفين أو العاملين المعينين على درجات دائمة، أو المتعاقد معهم ببند المكافآت الشاملة بتمويل من الخزانة العامة بالوزرات والمصالح والأجهزة الحكومية والهيئات العامة الخدمية ووحدات الإدارة المحلية، وكذلك العاملين بالهيئات العامة الاقتصادية، المخاطبين بقانون الخدمة المدنية وغير المخاطبين به، بدءًا من أول يوليو 2019، مشيرة إلى أنه ستتم زيادة الحد الأدنى الشهرى بمبلغ مائة جنيه، بعد قضاء مدة 3 سنوات في الدرجة الوظيفية الواحدة، أو عند الترقية لمستوى وظيفى أعلى داخل ذات الدرجة، لمن يستحق حد أدنى وفقًا لأحكام قرار رئيس الوزراء.
     
    أكدت استمرار صرف مكافآت جذب العمالة، والحافز التعويضى، وبدلات التفرغ، وبدلات الإقامة فى الأماكن النائية، وبدلات ظروف ومخاطر الوظيفة، وقيمة أى مزايا عينية، للموظفين أو العاملين المستحقين وفق القواعد المقررة لهذه المكافآت والحوافز والبدلات، والمزايا دون أثر على قيمة «الحافز التكميلى» بمعنى أنه ستتم إضافتها إلى «الحافز التكميلى»، لافتة إلى أن هذه المكافآت والحوافز والبدلات، والمزايا لاتدخل فى حساب الفرق بين إجمالى الأجر، والحد الأدنى للأجر الذى يتحدد به «الحافز التكميلى». 
     
    أضافت أن الضوابط العامة لاستحقاق الحوافز، والمكآفات، والبدلات التى يتقاضها الموظف أو العامل تسرى على «الحافز التكميلى»، بحيث يرتبط بأيام العمل الفعلية للمستحقين، سواءً الذين يعملون طوال الوقت، أو المرخص لهم بالعمل بعض الوقت على ضوء الضوابط المقررة.
     
    ولضمان استمرار صرف «الحافز التكميلى» لمستحقيه، فقد طالبت الوزارة الجهات الإدارية، بموافاة قطاع الموازنة فى موعد غايته الأول من يناير 2020 بموقف الصرف الفعلى، واحتياجاتها لتعزيز الباب الأول «الأجور وتعويضات العاملين» بعد استنفاد وفوراته المسموح باستخدامها بما لا يجاوز «الحافز التكميلى للحد الأدنى»، مع تحديد مصدر التمويل المطلوب التعزيز به، بمراعاة عدم استخدام الاعتمادات التى ستخصص لهذا الحافز، أو وفوراتها فى أى غرض آخر بخلاف ما خُصصت من أجله.
     
    كان رئيس الوزراء قد أصدر قرارًا بتحديد الحد الأدنى لإجمالى الأجر الذى يستحقه الموظف أو العامل بدءًا من أول يوليو 2019 عند شغله للدرجة الوظيفية بحيث يستحق شاغلو الدرجة الممتازة 7 آلاف جنيه، والدرجة العالية 5 آلاف جنيه، ودرجة مدير عام 4 آلاف جنيه، والدرجة الأولى 3500 جنيه، والدرجة الثانية 3 آلاف جنيه، والدرجة الثالثة 2600 جنيه، والدرجة الرابعة 2400 جنيه، والدرجة الخامسة 2200 جنيه، والدرجة السادسة 2000 جنيه، وذلك فى إطار جهود الدولة نحو إصلاح منظومة الأجور بالجهاز الإدارى للدولة.
  • وحدة مكافحة غسل الأموال: تريليون دولار حجم التدفقات المالية غير المشروعة

    افتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، أعمال “ورشة العمل السنوية المشتركة للتطبيقات وبناء القدرات” لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، التي تقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتستضيفها وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب المصرية، بالتعاون مع البنك المركزي المصري، وتنظمها مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا MENAFATF، بالشراكة مع كل من مجموعة مكافحة غسل الأموال لمنطقة شرق وجنوب أفريقيا ESAAMLG ، ومجموعة غرب أفريقيا لمكافحة غسل الأموال GIABA.

    وأكد المستشار أحمد سعيد خليل، رئيس مجلس أمناء وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، أن تنظيم هذه الورشة المهمة يأتي في إطار الجهود التي تبذلها مصر في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب على كافة الأصعدة، واستمرار الدعم لأنشطة مجموعة MENAFATF حيث تتولى مصر منصب نائب رئيس المجموعة خلال عام 2019 ومنصب رئيس المجموعة خلال عام 2020″

    وقال المستشار أحمد سعيد خليل إن مكافحة جرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب ليست بالأمر اليسير ولكنها تحتاج إلى جهد دؤوب على المستوى الإقليمي والدولي، لاسيما في ظل عولمة الاقتصاد ونمو أسواق المال الدولية، ومن ثم باتت عملية مكافحة هاتين الجريمتين من الموضوعات الهامة والمعقدة على مستوى العالم، مرجعا وجه التعقيد إلى درجة الاحتراف العالية التي تتسم بها الجماعات القائمة بعمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب والتي أصبحت تتمتع بآليات منظمة تستخدم بشكل متزايد مختلف التقنيات الحديثة والنظم المتطورة للاتصالات.

    وأضاف المستشار أحمد سعيد خليل أن العالم يواجه حاليًا، ولاسيما منطقتنا العربية، الكثير من التحديات التي تفرضها التدفقات المالية غير المشروعة على سلامة النظم الاقتصادية بها في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة والمخاطر ذات الطابع العالمي، مثل الإرهاب والتهرب الضريبي والاتجار بالبشر وغيرها.

    ولفت المستشار أحمد سعيد خليل إلى أن ظاهرة التدفقات المالية غير المشروعة حظيت في الآونة الأخيرة باهتمام متزايد من جميع الدول؛ وذلك نتيجة لتأثيرها المُدمّر على اقتصاد الدول بوجه عام والدول النامية بوجه خاص، موضحا في الوقت نفسه أن التدفقات المالية غير المشروعة تحرم الدول في طور النمو من موارد مالية هي بأشدّ الحاجة لها نتيجة حرمان الاقتصاد من أموال لو استثمرت لأضافت نموًا مُستدامًا على الاقتصاد.

    ونوه المستشار أحمد سعيد خليل بأن بعض الدراسات الصادرة عن البنك الدولي أوضحت أن التدفقات المالية غير المشروعة قُدرت بنحو تريليون دولار سنويا، والذي يقابله انخفاض في معدلات التنمية المستدامة بنحو 100 بليون دولار سنويا ، كما قدرت بعض الدراسات أن كل دولار من المساعدة التنموية الموجهة للدول النامية يقابله 10 دولارات تخرج في شكل تدفقات نقدية غير مشروعة.

    وأشار المستشار أحمد سعيد خليل إلى أن حجم الأموال الناتجة عن الاتجار غير المشروع بالأحياء البرية قدر وفقا للإحصائيات الصادرة عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة بنحو 70 إلى 213 مليار دولار سنويًا، ويماثل هذا حدود المساعدات التنموية الرسمية العالمية والتي تبلغ حوالي 135 مليار دولار سنويًا، مما يحرم اقتصاديات الدول النامية من مليارات الدولارات من تلك العوائد المفقودة وفرص التنمية الضائعة في حين تستفيد منها تلك الجماعات الإجرامية .

    وأوضح المستشار أحمد سعيد خليل أن جرائم الاتجار بالبشر حظيت في الآونة الأخيرة باهتمام متزايد من جميع الدول؛ وذلك باعتبارها أحد أهم الجرائم العابرة للحدود الوطنية والتي تحتل المرتبة الثالثة بعد تجارة المخدرات والسلاح في العالم ، فهي تعتبر أحد الجرائم التي تشكل خرقًا واضحًا لكرامة الانسان وادميته وحريته وحقوقه، فجرائم الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بدأت تأخذ مكانًا مهمًا على مستوى القانون الدولي والتشريعات الوطنية.

    وأضاف المستشار أحمد سعيد خليل أن الأرقام والاحصائيات المقدرة بهذا الشأن باتت تفوق التوقع، وهو ما يعني أن هناك مشكلة حقيقية تدعو إلى تضافر الجهود الدولية وتعاونها لمحاربة تلك الظاهرة، والقيام بسن التشريعات اللازمة لمحاربة كافة الصور والأشكال لتلك الجريمة .

    يشار المستشار أحمد سعيد خليل إلى أن جلسات الورشة تتضمن بحث عدد من الموضوعات المهمة ذات الصلة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب والجرائم الأصلية، منها: عمليات تمويل الإرهاب وكيفية التعرف على المستفيد الحقيقي منها، واسترداد الأصول المرتبطة بغسل الأموال الناتج عن جرائم الفساد، وغسل الأموال من خلال الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين، والتدفقات النقدية غير المشروعة المتعلقة بالإتجار في الأحياء البرية، والتعاملات غير الرسمية وغير المشروعة في النقد الأجنبي، حيث من المقرر أن تتضمن الوثيقة الختامية للورشة توصيات تمثل استراتيجية شاملة تساهم في تعظيم جهود دول منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمواجهة تحديات غسل الأموال وتمويل الإرهاب وما يرتبط بهما من جرائم.

    جدير بالذكر أن أعمال الورشة تستمر على مدار أربعة أيام، بمشاركة عدد كبير من الخبراء وممثلي الجهات والمنظمات الدولية والإقليمية، منها مجموعة العمل المالي FATF، والبنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، ومعهد التدريب التابع لمجموعة العمل المالي (FATF-TREIN)، والمديرية التنفيذية لمكافحة الإرهاب التابعة للأمم المتحدة، ومجموعة إجمونت (الاتحاد العالمي لوحدات التحريات المالية)، وغيرها من الجهات الدولية ذات الصلة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، إلى جانب ممثلين من عدة دول مهتمة بجهود مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

  • رئيس الوزراء يستعرض جهود الرقابة المالية فى تنظيم وتنمية الأنشطة غير المصرفية

    -احتفالية نهاية العام تحت رعاية مدبولى بمناسبة مرور عشر سنوات على إنشاء الهيئة

    التقى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، الدكتور محمد عمران، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، لمتابعة عدد من ملفات البرنامج الزمنى لتنفيذ استراتيجية الهيئة الشاملة للخدمات المالية غير المصرفية (2018 – 2022) وما يصاحبها من توجه هيئة الرقابة المالية فى التحول الرقمى، وتبنى سياسات تحقيق الشمول المالى والتنمية المستدامة، وبناء منظومة إدارة مخاطر جيدة، حيث قدم الدكتور محمد عمران – رئيس هيئة الرقابة المالية- عرضا لأهم التطورات التى شهدها قطاع الخدمات المالية غير المصرفية خلال العام الثانى من البرنامج الزمنى للاستراتيجية، والذى يستغرق أربع سنوات، ويهدف لخلق نظام مالى غير مصرفى إحتوائى ومحفز للنمو الاقتصادى.

    واستعرض رئيس الهيئة جهود الهيئة لتحقيق التنمية المستدامة خلال عام 2019، حيث قدم عرضا مجملا عن الأنشطة التى قامت بها إدارة الهيئة فى مجال التنمية المستدامة بغرض وضع الرقابة المالية كنموذج لمؤسسة حكومية يحتذى به في تبنى وتطبيق مبادئ الاستدامة.

    وألقى رئيس الهيئة الضوء على جهود الهيئة نحو تبنى مبادرة الأمم المتحدة للتأمين المستدام، وكذا المبادرة التى تسعى إلى تضمين كافة مبادئ التنمية المستدامة داخل سياسات وخطط شركات التأمين للحفاظ على موارد الجيل الحالى، ودون انتقاص لحقوق الأجيال القادمة، ليشهد قطاع التامين فى مصر ميلاد شراكة له مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة.

    كما تم استعراض ما تم بمطلع 2019 حيث أصبحت الهيئة شريكا “أساسيا” لمبادرة الميثاق العالمى للأمم المتحدة، لتصبح أول جهة حكومية مصرية تنضم للميثاق وتتبنى مبادئه العشرة كمبادئ أساسية. كما أصبحت الهيئة عضوا بملتقى التأمين المستدام (SIF) فى مارس 2019 وهو أعلى تنظيم يهتم بنشر فكر الاستدامة وتطبيق مبادئها في كافة انشطته، ويضم العديد من مراقبي التأمين في العالم.

    كما قبلت الشبكة الدولية للمراكز المالية المعنية بالاستدامة FC4S عضوية الهيئة لشبكتها المنتشرة بمختلف عواصم العالم، لتصبح القاهرة العضو رقم 26 بالشبكة، في خطوة لمزيد من الشراكات مع كافة المنظمات الدولية المختصة بالاستدامة ولتوطين الاقتصاد الأخضر داخل شرايين الاقتصاد المصري.

    وعلى صعيد آخر ناقش الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، موقف التشريعات الجديدة التى يتم الاعداد لها، ومنها تعديل القانون رقم 10 سنة 2009 بشأن تنظيم الهيئة العامة للرقابة المالية والذى ينتظر عرضه على الجلسة العامة لمجلس النواب خلال دورة الانعقاد القادمة، وغيرها.

    وفى إطار توجه الهيئة لتنظيم احتفالية بمناسبة مرور عشر سنوات على إنشائها اقترح رئيس الوزراء أن تكون الاحتفالية بمقر الهيئة وان يكون هناك تواجد محلى ودولي ومناقشة العديد من الأمور المتعلقة بصميم عمل الهيئة وتأثيرها على الاقتصاد المصري على هامش الاحتفالية، كما وافق الدكتور مصطفى مدبولى على وضع فعاليات الاحتفالية تحت رعايته وبحضوره قبل نهاية العام الجاري، وذلك تثمينا لجهود الهيئة في تنظيم ورقابة الأنشطة المالية غير المصرفية.

    كما رحب بمبادرة الهيئة بإنشاء المركز التعليمي المتكامل دعما لنشر الوعى المالي والثقافة الاستثمارية، ويضم المركز التعليمي كلا من مركز المديرين المصري، ومعهد الخدمات المالية غير المصرفي والمركز الإقليمي للتنمية المستدامة، بالإضافة الى مركز التحكيم وتسوية المنازعات الناشئة عن تطبيق احكام القوانين الخاصة بالمعاملات المالية غير المصرفية والذي صدر قرار بإنشائه مؤخراً من رئيس الجمهورية.

    وفي ختام اللقاء توجه رئيس الهيئة بالشكر لرئيس مجلس الوزراء على دعمه المتواصل لهيئة الرقابة المالية وحرصه على متابعة أعمالها والتواصل مع إدارتها بشكل دوري.

  • المالية تعلن موعد صرف علاوات وزيادات المرتبات عن شهر يوليو

    أعلنت وزارة المالية، اليوم الأحد، عبر صفحتها على موقع فيس بوك، صرف الزيادات والعلاوات للعاملين بالدولة لشهر يوليو غدا الإثنين والثلاثاء 29 و30 يوليو، وفتح أنظمة صرف الرواتب.
    كما أكدت الوزارة في بيانها على جميع الجهات الإدارية بسرعة الانتهاء من إعداد مرتبات شهر أغسطس ليتم صرفها في الموعد المحدد لها وهو يوم ٨/ ٨/ ٢٠١٩ قبل عيد الأضحى المبارك.

  • فورى تعلن طرح حصة 36% فى البورصة المصرية..وتحصل على موافقة الرقابة المالية

    أعلنت شركة فورى للخدمات المصرفية وخدمات الدفع، عن عزمها طرح نسبة 36% من رأس مال الشركة في البورصة المصرية، عن طريق أولا الاكتتاب الخاص المحلي للمستثمرين من المؤسسات خارج الولايات المتحدة وأستراليا وكندا واليابان وثانيا الاكتتاب العام المصري لمستثمرين الأفراد في مصر.

    وسيتم عرض الأسهم المعروضة فيما يتعلق بالعرض المؤسسي وعروض البيع بالتجزئة المصرية بنفس السعر ، وبحسب بيان أرسلته المجموعة المالية هيرميس، مدير الطرح، أنها حصلت على موافقة التسجيل من هيئة الرقابة المالية، وفى انتظار القيد فى البورصة، ثم استكمال الإجرءات .

  • الجزائر توزع الجائزة المالية على اللاعبين وتبحث عن مصادر تمويل أخرى

    ذكرت تقارير صحفية اليوم الخميس أن رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، خير الدين زطشي تعهد بتوزيع الجائزة المالية التي يمنحها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم إلى المتوج بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا 2019، على اللاعبين والجهاز الفني.

    ويحصل بطل كأس أمم إفريقيا 2019 على مكافأة مالية بقيمة أربعة ملايين و500 ألف دولار، فيما يحصل الوصيف على مليونين و500 ألف دولار.

    ونقلت التقارير عن زطشي -رئيس اتحاد كرة القدم الجزائري- قوله للتلفزيون الجزائري الحكومي، أنه يعتزم صرف الجائزة المالية التي يمنحها الكاف للاعبين وأعضاء الجهاز الفني، وإذا اقتضت الضرورة فإنه سيبحث عن مصادر تمويل أخرى لرفع قيمة المكافأة لكل عضو في المنتخب.

    ونفى زطشي أن يكون اللاعبون طالبوا بمكافآت أو أية مطالب مالية لافتًا الى أن تركيزهم منصب على اهداء الجزائر لقبها الأفريقي الثاني.

    يشار إلى أن الجزائر تواجه السنغال غدًا الجمعة في نهائي كأس أمم أفريقيا.

  • وزارة المالية: قيمة الجنيه تتحسن.. وتحقيق فائض أولى ٢٪

    أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن تراجع معدل التضخم إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من ثلاثة أعوام، مسجلًا ٩،٤٪ في يوليو ٢٠١٩، مقارنة بـ ٣٠٪ في يوليو ٢٠١٧، وحصول مصر على المرتبة الثالثة عالميًا في قائمة «الإيكونومست» الدورية للنمو الاقتصادي بمعدل ٥،٦٪ خلال العام المالى ٢٠١٨/ ٢٠١٩، يؤكد أن مصر بقيادتها الحكيمة، تمضى بقوة وبخطوات ثابتة على الطريق الصحيح ببرنامج طموح وشامل للإصلاح الاقتصادي، بدأ يؤتى ثماره في إحداث نقلة نوعية للاقتصاد الوطني، تُسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، على النحو الذي يُلبى طموحات الشعب المصرى.

    وأوضح أن الاقتصاد المصرى سجل خلال العام المالى الماضى، أعلى معدل نمو منذ سنوات؛ ليكون من أعلى معدلات النمو على مستوى العالم، ومن المستهدف في الموازنة الجديدة الوصول به لأكثر من ٦٪، مؤكدًا أن هيكل النمو تحسن، وأصبح أكثر استدامة وتنوعًا، حيث بلغت نسبة مساهمة الاستثمارات الخاصة والحكومية فيه نحو ٤٥٪، يليها الصادرات بنحو ٣٤٪.

    وأشار الوزير، إلى نجاح مصر خلال العام المالى ٢٠١٨/ ٢٠١٩ في تعزيز استقرار الاقتصاد الكلى ضد المخاطر، وتحسين أوضاع المالية العامة، وتحقيق معدلات نمو شاملة، والتوجه نحو استدامة خفض معدلات الدين، مضيفًا أن مصر استعادت ثقة المستثمرين، مما أسهم في خلق المزيد من فرص العمل، خاصة في ظل الحوافز الاستثمارية التي جعلتها في مصاف الدول ذات المناخ الاستثماري الجاذب بأفريقيا، بما توفره من فرص واعدة في المشروعات القومية الكبرى الجارى تنفيذها.

    وأكد أن ما نشهده الآن من تحسنٍ في الوضع الاقتصادي لمصر، هو انعكاس طبيعى للإصلاحات الضخمة، التي شهدتها الأربع سنوات الماضية، وأعادت الاقتصاد المصرى، إلى المسار الصحيح، واستعادت ثقة المؤسسات المالية العالمية، ومؤسسات التصنيف الدولية، لافتًا إلى تحسن قيمة الجنيه المصرى أمام العملات الأجنبية، وزيادة حجم الاحتياطي النقدى، وتحقيق فائض أولى ٢٪، وخفض العجز الكلى إلى ٨،٢٪ من الناتج المحلى الإجمالي، وخفض معدل البطالة إلى ٨،٩٪ في ديسمبر الماضى، وانخفاض عجز الميزان التجارى، وتحسن التصنيف الائتمانى لمصر من قبل المؤسسات العالمية.

  • المالية: “مصر هتبقى دولة تانية خالص بعد عامين ووضعنا المالى أصبح آمن”

    قال وزير المالية، إن الإقتصاد المصرى تعرض لصدمات خارجية ولكن مصر نجحت من خلال برنامجها للإصلاح الإقتصادى فى حل كافة المشاكل الإقتصادية، مضيفا “أن مصر ستكون دولة تانية خالص بعد عامين ووضعنا المالى أصبح آمن”.

    وأضاف، فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن مصر وفقا لتقرير الإيكونومست احتلت رقم 3 فى معدلات النمو المرتفعة، مؤكدا أن الدولة أصبح لديها إيرادات تمكنها من الإنفاق.

    ولفت إلى أن الإصلاح الاقتصادى مكن وزارة المالية من رد 160 مليار جنيه أموال التأمينات والمعاشات سنويا بزيادة سنوية 5.7% على أن تسلم وزارة المالية خلال 5 سنوات لصندوق المعاشات والتأمينات تريليون جنيه.

    وأكد أنه تك وضع حل جذرى لمشكلة تراكمت عبر عشرات السنين وهى أموال التأمينات والمعاشات.

  • رئيس الوزراء ووزير المالية يعرضان اليوم مؤشرات ونتائج العام المالى 2018/2019

    يعقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، ووزير المالية اليوم الأربعاء، عقب اجتماع الحكومة الأسبوعى مؤتمرا صحفيا موسعا لعرض أهم نتائج ومؤشرات العام المالى 2018/2019 .

    ويرأس الدكتور مصطفى مدبولى، اليوم اجتماع الحكومة الأسبوعى لمتابعة عدد من الملفات المهمة.

    وكانت الحكومة قد وافقت فى اجتماعها الأخير على اعتماد قرارات اللجنة الوزارية لتسوية منازعات عقود الاستثمار المنعقدة بتاريخ 7 يوليو الجاري بشأن عقد التسوية المزمع إبرامه في الدعوى التحكيمية رقم 1195 لسنة 2017 المقامة من شركة النصر للإسكان والتعمير ضد شركة إعمار مصر للتنمية بمركز القاهرة الإقليمي للتحكيم التجارى الدولى.

  • قرار جمهوري بإنشاء مركز تسوية منازعات المعاملات المالية غير المصرفية

    أعلن الدكتور محمد عمران، رئيس هيئة الرقابة المالية عن البدء في إنشاء مركز للتحكيم والتسوية في المنازعات الناشئة عن تطبيق أحكام القوانين الخاصة بالمعاملات المالية غير المصرفية بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 335 لسنة 2019، والصادر بغرض تفعيل المادة العاشرة من قانون تنظيم الرقابة على الأسواق والأدوات المالية غير المصرفية رقم (10) لسنة 2009، والتي تضمنت إنشاء مركز للتحكيم والتسوية في المنازعات وتجيز للمتعاملين اللجوء إليه إذا ما اتفقوا ابتداء” أو لاحقا على تسوية النزاع عن طريق التحكيم، في خطوة تعزز حق المتعاملين في اللجوء لآليات تكفلها لهم التشريعات المنظمة للأسواق المالية غير المصرفية وتتسم بالكفاءة والفعالية والسرعة لتسوية وحل النزاعات إلى تنشأ من مقدمى الخدمة.

    وثَمَنَ رئيس الهيئة تلك الخطوة وأوضح أن الدولة تدرك أهمية أن يصاحب إصدار التشريعات والقواعد المنظمة للأنشطة الاقتصادية الاهتمام بمسألة تسوية المنازعات التي تنشأ، بإعتبارها واحدة من أهم عناصر المناخ الاستثماري الشامل، إذ لا يجذب المتعاملين في هذه الأنشطة سهولة الإجراءات عند التأسيس والترخيص فقط. ما لم يواكب ذلك – على نحو يقينى- من وجود آلية قانونية فعالة لنظر وإنهاء أي نزاع يظهر للمتعاملين إلا ويجد طريقه إلى التسوية القضائية أو الرضائية على نحو يحفظ حقوقهم.

    وقال عمران إن المشرع كان حريصا على أن يجيز في قانون تنظيم الرقابة على الأسواق والأدوات المالية غير المصرفية إنشاء مركزا” للتحكيم ولتسوية النزاعات يراع طبيعة التخصص المطلوب والخبرة المطلوبة للفصل في هذه المنازعات، وما تتطلبه هذه المنازعات من عمق وفهم جيد للأمور الفنية المتعلقة بتفصيلات تلك المعاملات. وقد أطلق القرار الجمهورى على مركز التحكيم مسمى ” المركز المصري للتحكيم الاختياري وتسوية المنازعات المالية غير المصرفية ” ومنحه الشخصية الاعتبارية المستقلة، على أن تتولى الهيئة العامة للرقابة المالية توفير المقر الملائم للمركز وتزويده بالتجهيزات والأدوات اللازمة لعمله.

    وأضاف أن خطوة إنشاء مركز التحكيم تأتي في إطار تنفيذ المحور السادس من إستراتيجية الهيئة الشاملة لتطوير الأنشطة المالية غير المصرفية والمعني بتعزيز القدرات الرقابية وحماية حقوق المتعاملين، وقد سبقها خطوة إصدار ” دليل حماية المتعاملين ” والذي يعد رسالة توعية وتنبيه للمتعاملين المرتقبين بمبادئ الحماية الخمسة الأساسية – وهى الشفافية والمعاملة العادلة والحد من المخاطر وتسوية المنازعات وحل شكاوى المتعاملين وتعزيز الثقة – بكل تفاصيلها لكل نشاط مالي غير مصرفي.

    وأوضح عمران بأن مركز التحكيم سوف يدار من خلال مجلس أمناء مكون من سبعة أعضاء، منهم أربعة من الخبراء والمتخصصين في مجال التحكيم وتسوية المنازعات، يصدر بإختيارهم قرار من مجلس إدارة الهيئة، بناءً على ترشيح من رئيس الهيئة لمدة أربعة سنوات قابلة للتجديد لمرة واحدة، ويختص المجلس برسم السياسات العامة ويضع خطة عمل المركز كما يختص بإعتماد قواعد قيد الخبراء الذين يجوز لهم القيام بأعمال الوساطة أو تسوية المنازعات، واعتماد قواعد تجنب تعارض المصالح للمحكمِّينَ والخبراء والقائمينَ على إدارة المركز أو العاملين به عند قيام المركز بتأدية مهامه،بالإضافة إلى المساهمة في نشر الثقافة والتوعية بأهمية التحكيم ووسائل التسوية الرضائية للمنازعات خاصة في مجال الأنشطة المالية غير المصرفية من خلال عقد المؤتمرات والندوات والدورات التدريبية وإصدار النشرات والمطبوعات المتخصصة.

    ويكون للمركز مدير تنفيذي متفرغ من الخبراء والمتخصصين في مجال التحكيم وتسوية المنازعات ويُفضل مَنْ له خبرة في الأنشطة المالية غير المصرفية، ويتولي المدير التنفيذي متابعة العمل اليومي للمركز ويشترط أن يكون من الخبراء والمتخصصين في مجال التحكيم وتسوية المنازعات ويفضل من له خبرة في الأنشطة المالية غير المصرفية، ويصدر بتعيينه وتحديد معاملته المالية قرار من مجلس الأمناء.

    وكشف رئيس هيئة الرقابة المالية أن المركز يختص بالتحكيم وتسوية المنازعات التي تنشأ بسبب تطبيق أحكام القوانين الخاصة بالمعاملات المالية غير المصرفية، وعلى الأخص التي تنشأ فيما بين الشركاء، أو المساهمين، أو الأعضاء في الشركات والجهات العاملة في مجال الأسواق المالية غير المصرفية، سواء فيما بينهم، أو بينهم وبين تلك الشركات والجهات، وكذلك منازعات المتعاملين أو المستفيدين من الأنشطة المالية غير المصرفية مع تلك الشركات والجهات بمناسبة مباشرتها لنشاطها، وذلك بمراعاة أحكام القوانين المصرية المنظمة للتحكيم وتسوية المنازعات.

    ولا ينعقد الاختصاص للمركز بالتحكيم وتسوية المنازعات إلا إذا اتفق أطراف النزاع على اللجوء للمركز، سواء قبل أو بعد حدوث النزاع.

    وللمركز في سبيل قيامه بأعماله استخدام أساليب الوساطة، أو التوفيق، أو غير ذلك من أساليب التسوية الرضائية قبل البدء في إجراءات التحكيم، وذلك بمراعاة الحالات التي يتفق فيها أطراف النزاع صراحة على أن تكون تسوية النزاع عن طريق التحكيم دون غيره، وتكون للأحكام الصادرة من مركز التحكيم الحجية المقررة لأحكام المحكميًن وفقًا لقانون التحكيم في المواد المدنية والتجارية.

  • وزير المالية يزف 4 بشائر بموازنة العام المالي المنتهي 2018-2019

    أوضح الدكتور محمد معيط أن المؤشرات المالية المبدئية لموازنة العام المالي المنتهي 2018-2019 أظهرت تحسنًا كبيرًا على أكثر من صعيد، حيث ارتفع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي ليبلغ 5.6%، ومن المتوقع أن ينخفض عجز الموازنة ليحقق النسبة المستهدفة بقيمة 8.4% من الناتج المحلي الإجمالي.

    وتابع: كما يُتوقع استمرار الاتجاه التنازلي للدين العام ليصل إلى 90% من الناتج المحلي مقارنة بمستهدف 93%، وأيضًا تحقيق المستهدف من الفائض الأولى بنسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي.

    جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الثلاثاء، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد معيط وزير المالية، وأحمد كجوك نائب وزير المالية للسياسات المالية.

    وتناول الاجتماع عرض مؤشرات الأداء المالي للسنة المالية المنتهية 2018-2019، ومستهدفات الموازنة الجديدة للعام المالي 2019-2020.

  • وزارة المالية: أول يوليو تنفيذ أكبر موازنة فى تاريخ مصر بـ1.6 تريليون جنيه

    يبدأ أول يوليو المقبل، تنفيذ أكبر موازنة عامة في تاريخ مصر للعام المالي 2019/ 2020 حيث يصل حجم مصروفاتها إلى 1.6 تريليون جنيه بزيادة 150 مليار جنيه عن موازنة 2018/ 2019، نتيجة لزيادة مخصصات العديد من البرامج ذات البعد الاجتماعي مثل أجور العاملين بالجهاز الإداري للدولة التي بلغت 301 مليار جنيه بزيادة 31 مليار جنيه لمواجهة رفع الحد الأدنى للأجور من 1200 إلى 200 جنيه شهريًا، وتمويل أكبر حركة ترقيات بالجهاز الإدارى للدولة بتكلفة 1.5 مليار جنيه، ومنح جميع العاملين بالدولة العلاوة الدورية بحد أدنى 75 جنيهًا شهريًا، وإقرار 150 جنيهًا «حافز شهرى»، لجميع العاملين بالدولة مراعاة لأوضاع صغار الموظفين.

    أكدت وزارة المالية، أنه تم اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لبدء العمل بالموازنة الجديدة حيث تم تحويل المخصصات المالية المطلوبة من الجهات الممولة من الموازنة، وإصدار تعليمات بمراعاة ضوابط ترشيد الإنفاق العام وعدم تجاوز الاعتمادات المخصصة، وتشديد إجراءات الرقابة على عمليات الإنفاق العام.

    وأشارت إلى أن الموازنة العامة الجديدة يتواكب تنفيذها مع الإطار العام لسياسة الدولة على المسارين الاقتصادى والاجتماعى، بما يعكس توجيهات القيادة السياسية وتكليفاتها للحكومة خاصة فيما يتعلق بزيادة معدلات النمو الاقتصادي التي من المتوقع أن تقترب من ٦٪ خلال العام المالي الجديد، حيث ترتفع إلى ما يتراوح بين ٦,٥ إلى ٧٪ على المدى المتوسط؛ لتُسهم في تحقيق خطط الحكومة والبنك المركزي الرامية للسيطرة على معدلات التضخم وخفضها لأقل من ١٠٪

    وأوضحت الوزارة أنه تنفيذًا لتكليفات القيادة السياسية بتعزيز مخصصات التنمية البشرية فإن الموازنة العامة الجديدة تشمل زيادة غير مسبوقة في مخصصات التعليم والصحة، حيث تصل ٣٢٦,٨ مليار جنيه مقابل ٢٥٧,٧ مليار جنيه في موازنة العام الماضي، وقد بلغت اعتمادات قطاع الصحة نحو ١٢٤,٩مليار جنيه، وقطاع التعليم قبل الجامعي ١٣٤,٨ مليار جنيه، والتعليم العالي ٦٧ مليار جنيه، لافتًة إلى الاستمرار فى إعادة ترتيب أولويات الإنفاق العام لتحقيق المزيد من «الوفورات المالية» على المدى المتوسط بما يسمح بزيادة الإنفاق العام على مشروعات التنمية الاقتصادية والاجتماعية لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.

    كما أشارت إلى أن الموازنة الجديدة شهدت زيادة غير مسبوقة فى اعتمادات الأدوية حيث تم إدراج ٩,٧ مليار جنيه للأدوية مقابل ٧ مليارات جنيه بموازنة العام الماضى، و١,٥ مليار لدعم ألبان الأطفال، وتم رصد ٧,٦ مليار جنيه لبرنامج العلاج على نفقة الدولة، مقابل ٥,٧ مليار جنيه العام الماضي، و١,٣ مليار لسداد اشتراكات غير القادرين في نظام التأمين الصحي الشامل، إضافة إلى التأمين الصحى للطلاب، والتأمين الصحى للمرأة المعيلة، والأطفال دون السن المدرسى.

    وقالت الوزارة إنه تم تخصيص ٨٢,٢ مليار جنيه مساهمات لصناديق المعاشات بالموازنة الجديدة، بزيادة ١٣,٢ مليار جنيه عن العام الماضي، و١٨,٥ مليار جنيه لصرف معاشات الضمان الاجتماعى، وبرنامج «تكافل وكرامة».

    وأكدت أن مخصصات برامج الدعم السلعي بلغت ١٤٩ مليار جنيه منها: ٨٩ مليار جنيه لدعم السلع التموينية، و٥٢,٩ لدعم المواد البترولية بخفض قدره ٣٥ مليار جنيه عن العام الماضى، و٤ مليارات جنيه لدعم الكهرباء، ومليار جنيه لدعم شركات المياه، و٣,٥ مليار جنيه لتوصيل الغاز الطبيعى لـ ١,٣ مليون أسرة.

    وقالت الوزارة إنه مراعاة للبعد الاجتماعى فى مجال نقل الركاب، تضمنت الموازنة ٣,٤٦ مليار جنيه لدعم نقل الركاب منها: ١,٨٥ مليار جنيه لهيئة نقل الركاب بالقاهرة والإسكندرية و١,٦ مليار جنيه لدعم اشتراكات الطلبة على خطوط السكة الحديد، ومترو الأنفاق، ودعم الخطوط غير الاقتصادية بالسكة الحديد.

    وأشارت إلى أنه حفاظًا على أصول الدولة وممتلكاتها، تضمنت الموازنة الجديدة تخصيص ١٢ مليار جنيه لبند الصيانة مقابل ٧,٨ مليار جنيه بموازنة العام الماضى.

    وأضافت أن الموازنة تقدم دعمًا ومنحًا لقطاعات التنمية بقيمة ٤,٩ مليار جنيه، منها: ٣,٩ مليار جنيه لدعم برنامج الإسكان الاجتماعى «١٢٠ ألف وحدة سكنية»، ودعم تنمية الصعيد، وفائدة القروض الميسرة، وصندوق مركبات النقل السريع، إلى جانب رصد ٦ مليارات جنيه من أجل تنشيط الصادرات، موضحة أن الموازنة الجديدة تضمنت زيادة الاستثمارات الحكومية الممولة من الخزانة العامة بنسبة ٤٠٪ عن العام المالي الماضى لتصل إلى ١٤٠ مليار جنيه مقابل ١٠٠ مليار جنيه بموازنة ٢٠١٨/ ٢٠١٩، وهى أعلى قيمة زيادة شهدتها الاستثمارات خلال العشر سنوات الماضية.

  • المالية: تحويل الدعم العينى إلى نقدى يخضع لدراسة شديدة من الوزارات المعنية

    كشف الدكتور محمد معيط، وزير المالية، عن أن مسألة تحويل الدعم العينى إلى دعم نقدى يخضع لدراسة شديدة داخل الوزارات المعنية وفقا للظروف والمتغيرات الخاصة به.

    وأضاف أن الحكومة تلتزم بما تعلن عنه بالموازنة، قائلا “العام الماضى 2017/2018 كان العجز المستهدف بمشروع الموازنة 9.1%، ولما وجدنا ظروف أن العجز سيتعدى ذلك، أعلنت الوزارة رسميا أن العجر سيرتفع مرتين تنتهى بـ9.8%”.

    وأوضح أن الوزارة لم تُعدل من المستهدفات، وأكدت مرات عديدة أن مصر تسير فى طريق تحقيق المستهدفات، مضيفا “وننشر ذلك ليس للرأى العام المصرى فقط إنما للمؤسسات العالمية وشركاء التنمية”.

    وفيما يتعلق بالتأمين الصحى، قال معيط إن القانون حدد كيفية حساب الدعم لكل فئة، قائلا “لكل طالب 15 جنيها من الموازنة العامة والمرأة المعيلة 200 جنيه، والفلاحين وكذلك يتم حساب مخصصات التأمين الصحى بالموازنة، ونطبق أحكام القانون”.

    كما أشار إلى أن الوزارة تستهدف النزول بالدين، قائلا “نسبة الدين كانت 108% منذ عامين، والعام الماضى بلغت 98%، والحالى 93%، ونُسرع فى سداد الديون، ونتوقع النزول عن هذا الرقم، والعام القادم نستهدف أقل من 89%”.

    جاء ذلك خلال الجلسة العامة المنعقدة الآن بمجلس النواب برئاسة الدكتور على عبد العال رئيس المجلس، لمناقشة تقرير لجنة الخطة والموازنة بشأن مشروع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2019/2020.

  • المالية: مستعدون لتمويل مشروع التأمين الصحي الشامل

    أكدت وزارة المالية أن الحكومة جاهزة لتمويل مشروع التأمين الصحي الشامل، وما يتضمنه من متطلبات مالية، في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.

    جاء ذلك خلال الجلسة العامة اليوم، برئاسة الدكتور على عبد العال، لمناقشة الموازنة العامة للدولة عن العام المالي 2019 /2020.

    وقالت الوزارة: “الدولة كافة تتحرك في اتجاه تنفيذ مشروع التأمين الصحي الشامل، ونأخذ في اعتبارنا الجانب المالي للمشروع، وجاهزون لكل متطلبات مشروع التأمين الصحي والاعتمادات المالية الخاصة به، لأنه حلم كل المصريين”.

    وأشارت الوزارة إلى أن الحكومة ماضية قدما في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادية لتأمين مستقل البلد، والطريق كان صعبًا ومؤلما لكن أثارة الإيجابية بدأت تضح، وتم الحفاظ على تخفيض نسبة العجز.

    وأوضحت الوزارة، أن أحد الأهداف الرئيسية للحكومة التي تعمل عليها، تطوير قطاعي التعليم والصحة، وتنفيذ مشروع التأمين الصحي الشامل ورفع كفاءة المستشفيات، جنبًا إلى جنب دعم المبادرات الرئاسية في مجال الصحة، مثل القضاء على فيروس سي.

    وكشفت الوزارة، زيادة الباب السادس (الاستثمارات) في مشروع الموازنة الجديدة للعام المالي 2019/2020، والتي تنعكس بدورها على توفير فرص العمل، وزيادة معدلات النمو.

    وقالت الوزارة: “نعلم مشاكلنا جيدًا ونعمل على حلها، وكنا في وضع شديد الصعوبة على المواطن، لكن هناك تحسين تدريجي، والأرقام لها معاني، والاصلاحات الاقتصادية ساعدت البلاد في استيعاب الصدمات الخارجية”.

  • تزاحم النواب حول وزير المالية.. وعبد العال يطالبه بعدم الاستجابة لهم

    تزاحم عدد كبير من أعضاء مجلس النواب حول الدكتور محمد معيط، وزير المالية، للحصول على توقيعه على مطالب تخص أبناء دوائرهم.

    وتجمع النواب بشكل واضح حول وزير المالية، ما جعل الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، يطلب من “معيط” عدم التوقيع على مطالب النواب، وهو ما استجاب له وزير المالية.

    جاء ذلك خلال حضور وزير المالية للجلسة العامة للبرلمان اليوم السبت، التي شهدت موافقة مجلس النواب على مشروع قـانون مقدم من الحكـومة بتقرير حد أدنى للعلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، وتقرير فئة مالية مقطوعة للعاملين بالدولة.

  • مقتل 20 إرهابيا في عملية أمنية على الحدود المالية النيجيرية

    أفاد بيان بثته الإذاعة المالية، اليوم الجمعة، بأنه تم قتل أكثر من 20 إرهابيا، والاستيلاء على كمية كبيرة من الأسلحة الصغيرة، وقاذفة صواريخ، و20 دراجة نارية، ووسائل اتصال.
    ونقلت الإذاعة عن قوات “برخان الفرنسية” الموجودة فى أفريقيا، أن للمواد المضبوطة علاقة بالهجوم الذى نفذ قبل أيام فى بالى بيرى النيجيرية.
    وأضافت أن العملية تأتى استجابة من قوة برخان الفرنسية لطلب الرئيس النيجيرى محمدو إيسوفو، وردا على هجمات الجماعات الإرهابية المسلحة ضد بلاده الشهر الماضى.
    شارك فى العملية 400 عنصر من قوة برخان و100 مركبة من مجموعة محارب الصحراء من قواعد غاو وميناكا شمال مالى، ومكنت المعلومات الاستخباراتية من تحديد موقع الجماعة الإرهابية، والقضاء عليها.
  • المالية تنفى إصدار أى بيانات تتعلق بأسعار الوقود

    نفت وزارة المالية إصدار أى بيانات صحفية، تتعلق بأسعار المشتقات البترولية أو الوقود، مؤكدة أن هناك من انتحل اسم الوزارة واستخدم «اللوجو الخاص» بها لإنشاء صفحة مزيفة على موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك» تبث الشائعات والأكاذيب بهدف نشر البلبلة وإثارة الرأى العام وتضليل المواطنين.
    أوضحت وزارة المالية أنه يجرى حاليًا تتبع صاحب الصفحة المزيفة، واتخاذ جميع الإجراءات والتدابير القانونية لمحاسبته، وغلق هذه الصفحة المزيفة.
    وناشدت وزارة المالية وسائل الإعلام، عدم الالتفات لمثل هذه الصفحات الإلكترونية المشبوهة التى تختلق الشائعات وتروج الأكاذيب لإثارة البلبلة فى المجتمع.
    وأكدت الوزارة أنها تمتلك بالفعل صفحات إلكترونية رسمية علي موقعي تويتر وهو https://twitter.com/mofegypt?lang=ar”  وفيس بوك وهو ” https://www.facebook.com/MOF.Egypt/?ref=br_rs “، إلى جانب موقعها الإلكترونى على شبكة المعلومات الدولية الإنترنت وهو “www.mof.gov.eg”، حيث تنشر من خلالها جميع البيانات والمعلومات الخاصة بنشاط الوزارة وسياساتها وتطورات المؤشرات المالية للاقتصاد المصرى.
  • المالية: قناة السويس حولت للخزانة العامة 72.2 مليار جنيه في العام المالي الحالي

    أكد قطاع الهيئات الاقتصادية بوزارة المالية، تحقيق هيئة قناة السويس، العام المالي الحالي 2018 /2019 أعلى معدل تحويل للخزانة العامة للدولة، في تاريخها، موضحًا أن قناة السويس تحول هذا العام ٧٢ مليار جنيه للخزانة العامة، بعد تغطية مصاريف تشغيلها وصيانتها وتمويل خطط استثمارية وتوسعات ومشاريع عديدة تخدم الاقتصاد القومي.

    وذكر بيان أصدرته وزارة المالية اليوم، أن هذا الأداء يعكس النمو المضطرد الذي تشهده إيرادات قناة السويس؛ نتيجة لمشروع ازدواج وتوسعة القناة وعمليات تطويرها الأمر الذي أسهم في زيادة تنافسية القناة.

    وأوضح تقرير لقطاع الهيئات الاقتصادية بوزارة المالية، أن إجمالي إيرادات قناة السويس شهدت زيادة ملحوظة حيث بلغت نحو 104.2 مليار جنيه في العام المالى ٢٠١٨/ ٢٠١٩، مقارنة بـ 74.2 مليار جنيه في العام المالى 2016/ 2017، بنسبة نمو 40.4٪، وقد أدت هذه الطفرة إلى زيادة مستحقات الخزانة العامة للدولة المتمثلة في الضرائب وفائض الإيرادات والإتاوة من 52.9 مليار جنيه في العام المالى 2016 /2017، إلى 72.2 مليار جنيه عام ٢٠١٨/ ٢٠١٩ بنسبة نمو 36.5%.

  • المالية تدمج مصلحتي الخزانة العامة وسك العملة

    بدأت وزارة المالية الإجراءات التنفيذية لدمج مصلحتي الخزانة العامة وسك العملة، فى كيان واحد، بمسمى سك العملة باعتباره المسمى الدولى المعتمد للهيئات المماثلة فى العالم، وبهيكل إدارى جديد، وقد تم استحداث بعض الوظائف الإنتاجية الجديدة؛ لتلبية احتياجات السوق فى مصر، ويجرى حاليًا الانتهاء من الترتيبات النهائية لذلك بالتنسيق مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
    أكدت وزارة المالية، في بيان لها، اليوم الجمعة، أن دمج مصلحتى الخزانة العامة وسك العملة، لن يضر بالعاملين أو بأوضاعهم الوظيفية بل يسهم في تطوير قدراتهم ورفع كفاءتهم، موضحة أنه لن يتم الاستغناء عن أي موظف حتى في الوظائف التي سيقل الاعتماد عليها بدرجة كبيرة مع التحول إلى مجتمع لا نقدى مثل الصرافين وأمناء الخزائن، حيث سيتم إعادة تدريبهم وتطوير قدراتهم للانتقال إلى وظائف أخرى تحتاجها الوزارة.
    أعطى الدكتور محمد معيط، وزير المالية، توجيهاته إلى اللواء حسام خضر، رئيس مصلحتى «الخزانة العامة»، و«سك العملة»، بضغط الجدول الزمنى المقرر للانتهاء من تنفيذ مشروع إعادة هيكلة المصلحتين، ودمجهما فى مصلحة واحدة متكاملة، على النحو الذى يحقق التكامل المنشود، ورفع كفاءة العمل، مشددًا على ضرورة الارتقاء بالقدرات البشرية لضمان الجودة الشاملة، والاستغلال الأمثل لما لدينا من خبرات إنتاجية متميزة، والسعى إلى تطويرها.
    كانت وزارة المالية، قد انتهت من مشروع إعادة هيكلة مصلحة «الخزانة العامة»، ومصلحة «سك العملة»، واستقر الرأى، بعد دراسة متأنية بمشاركة العديد من الخبراء، على ضرورة دمج المصلحتين فى كيان واحد؛ بما يحقق المزيد من التكامل، على النحو الذى يضمن تعظيم الاستفادة من الإمكانات المتاحة والخبرات المتوفرة خاصة فى ظل تماثل أعمالهما؛ بما ينعكس على ضبط وتطوير منظومة العمل، والارتقاء بمستوى الأداء، وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
    يأتى ذلك فى إطار خطة وزارة المالية لتحديث الهياكل الإدارية، التى تستهدف رفع كفاءة الجهاز المالى والإدارى، وتعظيم الاستفادة من الإمكانات المتاحة، من خلال تطوير القدرات البشرية، وإرساء دعائم التحول الرقمى، وتوطين الخبرات الدولية، وحوكمة الإجراءات وتيسير الخدمات للمواطنين؛ بما يضمن سرعة ودقة الإنجاز، وتحقيق أعلى معدلات الشفافية، وتلبية طموحات الشعب فى التنمية الشاملة والمستدامة.
    من جهة أخرى، أكد اللواء حسام خضر، رئيس مصلحتى «الخزانة العامة»، و«سك العملة»، أنه تتم تلبية كل احتياجات الجهات الحكومية من العملات المعدنية المساعدة «الفكة» عبر حصص شهرية، بمراعاة أوقات الذروة، كالمحافظات، ومترو الأنفاق، ووحدات المرور، وغيرها، ويتم أيضًا توفير طلبات القطاع الخاص كالسلاسل والمحلات التجارية الكبرى، على ضوء حجم أعمالها وذلك تيسيرًا على المواطنين، بما يُمَّكنهم من الاستفادة بالخدمات الحكومية وغيرها، وتسهيل عمليات البيع والشراء.
    أوضح أن مصلحة الخزانة العامة، توزع شهريًا ١٥ مليون جنيه من العملات المعدنية المساعدة «الفكة» على مستوى الجمهورية، تبلغ حصة هيئة مترو الأنفاق منها ٢٥٠ ألف جنيه يوميًا، وهناك منافذ بالديوان العام للمصلحة بالقاهرة لتوفير «الفكة» للمواطنين.
زر الذهاب إلى الأعلى