الأمم المتحدة

  • الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ73 تعقد 5 اجتماعات الأسبوع المقبل

    تنطلق فى الولايات المتحدة الأمريكية الأسبوع المقبل، أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ73.

    ومن المقرر أن تبدأ فى الخامس والعشرين من سبتمبر الجارى أعمال الجمعية، وتستمر حتى الأول من شهر أكتوبر، وفيما يلى أبرز 5 اجتماعات مقرر عقدها وفق ما أعلن عنه ترتيبات الاجتماعات الرفيعة المستوى والمناقشة العامة للدورة الـ 73.

    1- تعقد المناقشة العامة للدورة الثالثة والسبعين من يوم الثلاثاء 25 سبتمبر، إلى يوم الاثنين 1 أكتوبر، حيث تبدأ من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الواحدة بعد الظهر، ومن الساعة الثالثة بعد الظهر إلى الساعة التاسعة مساء، فى قاعة الجمعية العامة.

    2- يعقد الاجتماع الرفيع المستوى تحت عنوان “قمة نيلسون مانديلا” للسلام يوم الاثنين 24 سبتمبر، حيث تبدأ بجلسة افتتاحية، ثم عدد من الجلسات العامة داخل قاعة الجمعية العامة.

    3- يعقد الاجتماع العام الرفيع المستوى للاحتفال باليوم الدولى للإزالة الكاملة للأسلحة النووية والترويج له، بدعوة من رئيس الجمعية العامة يوم الأربعاء 26 سبتمبر، حيث يقام هذا الاجتماع فى قاعة المجلس الاقتصادى والاجتماعى.

    4- يقعد الاجتماع الرفيع المستوى المعنى بمكافحة السل، بدعوة من رئيس الجمعية العامة يوم الأربعاء 26 سبتمبر، وسكون موضوع الاجتماع الرئيسى “متحدون للقضاء على داء السل: تصد عالمى عاجل لوباء عالمى”، حيث من المقرر إقامة عدد من الحلقات النقاشية.

    5- يعقد الاجتماع الرفيع المستوى لإجراء استعراض شامل للوقاية من الأمراض غير المعدية ومكافحتها بدعوة من رئيس الجمعية العامة يوم الخميس 27 سبتمبر، حيث من المقرر إقامة عدد من الحلقات النقاشية.

  • الأمم المتحدة: 2.8 مليار دولار حجم الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية سنويا

    قالت كريسينا ألين،  ممثلة مكتب الأمم المتحدة، إن هناك تعاونا مستمرا، مع المنظمات والحكومة المصرية للشراكة، وتفعيل سبل التعاون، والتنسيق المستمر من أجل القضاء على الهجرة غير الشرعية، والاتجار بالبشر، موضحة، أن التعاون يشمل دول الشرق والغرب. 
    ووجهت ألين تور الشكر للدولة المصرية، والنائب العام المصرى لتنطيم فعاليات المؤتمر الأول للنواب العموم بشرم الشيخ، والذى يساهم فى زيادة التنسيق بين الدول المشاركة، وتبادل الخبرات من أجل رفع الكفاءة فى مواجهة الجرائم، باستخدام أفضل الاساليب الحديثة لموجهة هذة الظاهرة. 
    وقالت، إن المؤتمر اليوم يشارك فيه 24 دولة أفريقية، و3 دول أوربية، و6 منظمات دولية، و3 جمعيات للمدعين العموميين، وما ينفق سنويا من جرائم الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية بلغ نحو 2.8 مليار دولار.
    وتابعت “ألين”: ” تم تسجيل 1500 حالة وفاة خلال 2018 من المهاجرين غير الشرعيين، وهو ما يعبر عن وجود حالة وفاة بين 9 اشخاص قاموا بالهجرة غير الشرعية مقارنة بحالة وفاة بين كل 45 حالة خلال 2017″، واصفة تلك النسبة بـ”المرتفعة” .
  • جدول كلمات القادة في الجمعية العامة للأمم المتحدة بمشاركة السيسي

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ73 المزمع انعقادها بنيويورك، وسيلقي كلمة في جلسات المناقشة العامة التي تبدأ في الخامس والعشرين من سبتمبر الجاري.

    ووفقا للجدول المخصص لترتيب إلقاء الكلمات يوم الثلاثاء الموافق 25 سبتمبر الجارى:

    البرازيل – الولايات المتحدة الأمريكية – الإكوادور – تركيا – المكسيك –المغرب-فرنسا- كوستاريكا- سيشيل – بيرو – الأردن – قطر – إيران – جواتيمالا – مالاوى – مصر – بارجواي – أورجواي – سويزلاند – سيرلانكا – سلوفانيا – زامبيا – التشيك – الكونغو الديمقراطية – كازاخستان –البوسنة والهرسك – موزمبيق – موريتانيا – جزر مارشال.

    وكشفت مصادر دبلوماسية عن وجود تحركات واستعدادات مكثفة لتنظيم اجتماعات للرئيس السيسي مع رؤساء وقادة العالم على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وأبرزهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الإيطالي جيوسيبي كونتي، فضلًا عن لقاءات مع عدد من الوزراء الأمريكيين وممثلين لدوائر صنع القرار في الولايات المتحدة، فضلا عن لقاءات متعددة مع أعضاء الكونجرس الأمريكي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ورؤساء عدد من اللجان بمجلسي النواب والشيوخ لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية، وكيفية التعامل معها.

    ومن المقرر بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة ودفعها نحو آفاق أرحب خلال المرحلة المقبلة على جميع الأصعدة خاصة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي إلى جانب بحث آخر تطورات الوضع في منطقة الشرق الأوسط خاصة الأزمات في سوريا وليبيا واليمن وعملية السلام ومواجهة التنظيمات الإرهابية.

    كما أنه من المقرر التأكيد على أهمية التوصل لتسوية سياسية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية للمساهمة بفعالية في استقرار الشرق الأوسط وتوفير الأمن لجميع شعوب المنطقة والتأكيد على أهمية الدور الأمريكي في إحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

    كما أنه من المقرر أن تتناول المباحثات جهود تجديد الخطاب الديني بما يعكس روح الدين الإسلامي السمحة ووسطية الإسلام التي لا تعرف التطرف أو الغلو والجهود التي تقوم بها الحكومة لتكريس روح المواطنة والمساواة وقبول الآخر وتأكيد اهتمام الدولة بتعزيز قيم الديمقراطية وترسيخ ممارساتها.

    وتتطرق المباحثات إلى التأكيد على بذل مصر قصارى جهدها لتحقيق التوازن الدقيق بين احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية من جانب والحفاظ على ما أنجزته في مجال حفظ الأمن والاستقرار من جانب آخر.

    ومن المقرر التأكيد على أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب، يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها من خلال تجديد الخطاب الديني سواء من خلال المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من خلال الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك.

    ويستعرض السيسي الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة ” سوريا- ليبيا – العراق- اليمن” التي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على دعم مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه خلال السنوات الماضية وبلورة إستراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة.

    يذكر أن الرئيس السيسي يحرص منذ توليه المنصب في عام 2014 على المشاركة السنوية في هذه الاجتماعات التي توفر فرصة مهمة للقاء كبار المسؤولين العالميين واستعراض حقيقة الأوضاع الداخلية وتوضيح عدد من المفاهيم الخاطئة عن مصر.

  • السيسي يشارك في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ73 المزمع انعقادها بنيويورك وسيلقي كلمة في جلسات المناقشة العامة التي تبدأ في الخامس والعشرين من سبتمبر الجاري.

    وكشفت مصادر دبلوماسية عن وجود تحركات واستعدادات مكثفة لتنظيم اجتماعات للرئيس السيسي مع رؤساء وقادة العالم على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وأبرزهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الإيطالي جيوسيبي كونتي، فضلًا عن لقاءات مع عدد من الوزراء الأمريكيين وممثلين لدوائر صنع القرار في الولايات المتحدة، فضلا عن لقاءات متعددة مع أعضاء الكونجرس الأمريكي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ورؤساء عدد من اللجان بمجلسي النواب والشيوخ لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية، وكيفية التعامل معها.

    ومن المقرر بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة ودفعها نحو آفاق أرحب خلال المرحلة المقبلة على جميع الأصعدة خاصة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي إلى جانب بحث آخر تطورات الوضع في منطقة الشرق الأوسط خاصة الأزمات في سوريا وليبيا واليمن وعملية السلام ومواجهة التنظيمات الإرهابية.

    ومن المقرر التأكيد على أهمية التوصل لتسوية سياسية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية للمساهمة بفعالية في استقرار الشرق الأوسط وتوفير الأمن لجميع شعوب المنطقة والتأكيد على أهمية الدور الأمريكي في إحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

    كما من المقرر أن تتناول المباحثات جهود تجديد الخطاب الديني بما يعكس روح الدين الإسلامي السمحة ووسطية الإسلام التي لا تعرف التطرف أو الغلو والجهود التي تقوم بها الحكومة لتكريس روح المواطنة والمساواة وقبول الآخر وتأكيد اهتمام الدولة بتعزيز قيم الديمقراطية وترسيخ ممارساتها.

    وتتطرق المباحثات إلى التأكيد على بذل مصر قصارى جهدها لتحقيق التوازن الدقيق بين احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية من جانب والحفاظ على ما أنجزته في مجال حفظ الأمن والاستقرار من جانب آخر.

    ومن المقرر التأكيد على أن منهج مصر في مواجهة الإرهاب، يشمل بالإضافة إلى المواجهة الأمنية والعسكرية معالجة الأسس الفكرية التي يقوم عليها من خلال تجديد الخطاب الديني سواء من خلال المؤسسات الدينية العريقة في مصر أو من خلال الممارسات الفعلية على أرض الواقع التي تعلي من قيم المواطنة والتعايش المشترك.

    ومن المقرر أن يستعرض السيسي الرؤية المصرية تجاه أزمات المنطقة ” سوريا- ليبيا – العراق- اليمن” التي تستند إلى ضرورة الحفاظ على الدولة الوطنية في المنطقة والعمل على دعم مؤسساتها وتعزيز تماسكها بما يحقق وحدتها وسلامة أراضيها والإشارة إلى أن تحقيق ذلك من شأنه محاصرة تمدد الإرهاب في المنطقة عن طريق إنهاء حالة الفراغ التي سمحت بوجوده ونموه خلال السنوات الماضية وبلورة إستراتيجية مشتركة لسبل التعامل مع التحديات والأزمات القائمة بالمنطقة.

    يذكر أن الرئيس السيسي يحرص منذ توليه المنصب في عام 2014 على المشاركة السنوية في هذه الاجتماعات التي توفر فرصة مهمة للقاء كبار المسؤولين العالميين واستعراض حقيقة الأوضاع الداخلية وتوضيح عدد من المفاهيم الخاطئة عن مصر.

  • خطة الإخوان الفاشلة لمواجهة وفد مصر الحقوقي في الأمم المتحدة

    استنفار تام، باستنهاض الخلايا النائمة لجماعة الإخوان الإرهابية، وداعميها الغربيين، للوقوف أمام أي رد فعل غير متوقع، بسبب الأداء القوى لوفد مصر المشارك في الدورة الـ39 للمجلس الدولي لحقوق الإنسان، بمقر الأمم المتحدة في جنيف.

    وتشهد جميع وسائل الإعلام الإخوانية، حالة عصبية واضحة وفقا للوفد المصري، تلخصت الأسئلة التي طرحت من الاستديوهات الإخوانية للمراسلين الخارجين، في كيفية رد الفعل المتوقع على كل ما ذكره الوفد المصري، بدأت حملات على جميع وسائل الإعلام، وظهر ممثلو المنظمات الدولية على فضائيات الجزيرة ومكملين والشرق، لبحث ما يمكن فعله إزاء الرد على مصر.

    مشبوهون في خدمة الإخوان
    تمتلك الجماعة علاقات مشبوهة مع العديد من المنظمات الدولية، ودائما ما تحوم الشبهات حول علاقة الإخوان بمنظمة العفو الدولية بصفة خاصة، والمفترض أن تتبع منهجًا محايدًا ومنطقيًا على صعيد الرصد والتوثيق والإعلان، إلا أن المنظمة خالفت هذا كله منذ سنوات وأصبحت في صف الجماعة تماما.

    نفوذ المجتمع المدنى الحقوقى في العالم، يراه إبراهيم ربيع، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، سلاح ممنهج في يد الإخوان، وبه تستطيع إخراج الكثير من التقارير الغربية على لسان العديد من المؤسسات النافذة في صناعة القرار، التي تصلها معلومات مغلوطة عن مصر وعلاقتها الإخوان، لافتا إلى أن زيارة الوفد الحقوقي واداؤه المميز، يمكن البناء عليه، في ضرب نفوذ الإخوان ومن ورائها.

    وأشار ربيع إلى أن علاقات الجماعة الممتدة طوال سنوات، تتيح لها نسج مؤامرات كثيرة، تحت سطوة المال المفتوح الممنوح لها، من قطر وتركيا على وجه الخصوص، وبعض الدول الداعمة لها، والتي تجندها لخدمة أهدافها منذ بداية ظهورها على الساحة.

    ويؤكد منتصر عمران، الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن المجال الحقوقي، أثبت خلال السنوات الماضية، أن المهنية وسلامة ونزاهة المنهج غائبة وفي أزمة كبيرة.

    خطة ممنهجة ضد مصر
    وأكد الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن الجماعة بدأت بالفعل نسج خطة لمواجهة مصر حقوقيا في الخارج، عبر رجالها المنتشرين في الإعلام الدولي والمنظمات التي يصرف عليها سنويا ملايين الدولارات، لتحسين وجه الجماعة وترويج أنشطتها.

    وأضاف، أن قبضة الإخوان نافذة في الخارج، ولكن هذا لا يعني أنها أقوى من الدولة المصرية، موضحا أن أداء الوفد الحقوقي في الخارج، يؤكد أن الجماعات مهما صرفت، واستندت إلى التحريض، ونذرت نفسها لخدمة أجندات خارجية ضد مصر، لن تقف أمام انتصار الدولة في الحرب الشرسة على الإرهاب الذي اجتاح العالم كله في أمريكا ولندن وفرنسا، بما في ذلك إرهاب المنظمات الحقوقية، من أمثال منظمة العفو الدولية وغيرها، موضحا أن الإخوان ومن يعاونوهم دائما متحيزون للإرهاب ضد السلام والأمان، وأمثالهم لن يستطيعوا استكمال المعركة للنهاية.

  • صحيفة سعودية تحث الأمم المتحدة على تشديد الضغوط على الحوثيين

    حثت صحيفة “اليوم” السعودية، منظمة الأمم المتحدة ممثلة في مبعوثها لليمن على ممارسة المزيد من الضغوط على الحوثيين لدفعهم إلى طريق السلام، خاصة بعد رفضهم حضور مؤتمر جنيف الأخير للوصول إلى حل سلمى للصراع فى اليمن .

    وقالت الصحيفة ـفي افتتاحيتها اليوم الأربعاء تحت عنوان “الحوثيون لا يبحثون عن السلام”، إن التفسير المنطقي لعدم حضور الحوثيون مشاورات جنيف هو عدم رغبة الميليشات في السلام وإبقاء الوضع على ما هو عليه ليستمر الصراع الدموي الذي لا يصب في مصالحهم، حيث إن معاركهم خاسرة أمام الجيش اليمني المدعوم بقوات التحالف العربي .

    وأشارت الصحيفة، إلى أن تصريحات المبعوث الأممي لليمن مارتن جريفيث، بينت موقف الحوثيين في مدى التعنت الذي لم يتغير منذ الحرب الدائرة في اليمن، حيث تظهر جلية في المحاولات المستمرة للقفز على مسلمات ومعطيات الأعراف والقوانين والقرارات الدولية، وتظهر أن الميليشيات الحوثية مصممة للقفز على الشرعية اليمنية وتجاهلها.

    واختتمت الصحيفة بالقول إن تجاوب وفد الحكومة اليمنية بحضوره إلى جنيف دليل واضح على رغبته في تسوية الأزمة وفقا لمسوغات السلام المطروحة، غير أن تخلف الحوثيين أدى إلى إفشالها كسائر المساعي السابقة التي فشلت في التوصل الى حل سلمي قاطع.

  • مندوب مصر بالأمم المتحدة : المفوضة السامية وقعت فريسة الحجج الزائفة

    قال السفير علاء يوسف مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف، إن المفوضة السامية الجديدة لحقوق الأنسان قد بدأت عملها بشكل خاطئ، ووقعت فريسة للادعاءات الكاذبة التى تروج لها بعض الجماعات ذات المصالح السياسية الخبيثة.
    وأضاف يوسف، تعليقا على بيان المفوضية السامية حول أحكام القضاء المصري بإعدام ٧٥ متهمًا في أحداث فض اعتصامي رابعة والنهضة عام ٢٠١٣، اليوم الثلاثاء، أمام الدورة الحالية لمجلس حقوق الانسان الدولى في جنيف، إن مصر تدعو إلى احترام مبادئ الحياد والموضوعية وعدم الانتقائية، وذلك على النحو المنصوص عليه في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.

  • واشنطن تهاجم الأمم المتحدة في ملف فساد الحكومات: تخشى المقاطعة

    وجهت مندوبة واشنطن الدائمة لدى الأمم المتحدة، السفيرة نيكي هيلي، انتقادات واسعة لتعامل الأمم المتحدة مع ملف الفساد حول العالم، قائلة: “غالبا ما تتجاهل هذا الملف خشية أن ترد حكومات الدول الأعضاء بوقف التعاون معها”.

    وقالت هيلي، خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، بنيويورك، بناء على طلب أمريكي؛ لمناقشة العلاقة بين الفساد ومناطق الصراع بالعالم: “لكن في أكثر البلدان المضطربة حول العالم، لم يعد الفساد مجرد جزء من النظام بل هو النظام، فحكومات مثل فنزويلا وإيران لا تعمل لخدمة شعبها فحسب، إنهم موجودون فقط لخدمة مصالحهم الخاصة، والفساد هو الوسيلة التي يحققون بها ذلك”.

    وأضافت المسئولة الأمريكية: “الحقيقة هي أن الأنظمة الفاسدة لا يمكن تجاهلها أو التخلص منها أو التعامل معها بهدوء. إذا كان مجلس الأمن سينفذ التزامه بالسلام والأمن، فلا بد من معالجة الفساد”، معتبة أن “الفساد يغذي الحركات الإرهابية أيضا ويديم أمد الصراعات”.

    واستشهدت على ذلك بالحرب الأهلية المندلعة بدولة جنوب السودان منذ 2013، بالقول إن “الانقسامات العرقية بهذا البلد حقيقية، لكن المصدر الرئيسي للنزاع هو الصراع حول من سيسيطر على عائدات نفط”، موضحة أن “9 دول من أصل 10 تعتبرها منظمة الشفافية الدولية الأكثر فسادا في العالم، باتت مدرجة في جدول أعمال مجلس الأمن”.

    وفي وقت سابق كشف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن أرقام مفزعة في الرشاوي في العالم، قائلا إن «حجم الرشاوي التي يدفعها الأفراد والشركات حول العالم تخطت تريليون دولار سنويًا»، فيما تبلغ تكلفة الفساد نحو 2.6 تريليون دولار.

  • مصر تدين بأشد العبارات بيان مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان حول أحكام القضاء

    أدانت وزارة الخارجية واستنكرت بأشد العبارات، البيان الصادر عن “ميشيل باشليه” مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، بشأن الأحكام الصادرة يوم أمس عن محكمة جنايات القاهرة فيما يتعلق بقضية غرفة عمليات رابعة، وتعتبرها بداية غير موفقة للمفوضة الجديدة فى ممارسة مهام عملها، حادت من خلالها عن معايير الموضوعية والمهنية وصلاحيات منصبها الأممى.

    وقالت وزارة الخارجية فى بيان صحفى اليومن الأحد، إن مصر ترفض كل ما ورد فى البيان من ادعاءات مباشرة أو غير مباشرة تمس نزاهة القضاء المصرى، والانسياق وراء أكاذيب جماعة الإخوان الإرهابية مغفلة تاريخها فى ممارسة الإرهاب وقتل المواطنين الأبرياء وأعضاء سلطات إنفاذ القانون، واتهام السلطات المصرية بممارسة القمع ضدها فى أحداث فض اعتصام رابعة المسلح، مع الاستهانة بخطورة الجرائم المنسوبة للمتهمين، الأمر الذى يؤشر إلى استمرار المفوضة السامية لحقوق الإنسان فى إتباع نفس المنهج المعتاد من حيث تجاوز صلاحيات المنصب، والتشدق بعبارات وشعارات غير منضبطة، وإصدار أحكام تتعلق بالنظم القانونية والقضائية خارج صلاحيات المنصب الوظيفى دون امتلاك الولاية أو التخصص.

    وأكدت الخارجية المصرية التزام السلطات القضائية الكامل بسيادة القانون، وتوفير الضمانات الكاملة لأى متهم لممارسة حقه فى الدفاع عن نفسه، والاستماع للشهود ومعاينة الأدلة وغيرها من الإجراءات واجبة الإتباع، وعليه فإن إصدار المفوضة السامية حكما مطلقا بافتقار هذه الأحكام للعدالة يعد تجاوزا غير مقبول فى حق النظام القضائى المصرى والقائمين عليه.

    وأنه لمن دواعى الانزعاج الشديد أيضا، أن يعكس بيان المفوضة السامية قراءة مغلوطة وسطحية لما أسمته بقانون كبار ضباط قوات الأمن، والذى صدر عن نواب الشعب المنتخبين، ويعد إطارا تنظيميا يتسق مع أحكام الدستور. وتجدر الإشارة إلى أن هذا القانون أو غيره، لا يحول دون مباشرة التحقيق أو الإحالة إلى المحاكم المختصة، كما أنه توجد أطر تنظيميه مماثلة تنطبق على أعضاء الهيئات القضائية، ومجلس النواب والصحفيين والمحامين وغيرهم من الفئات.

    وطالبت مصر المفوضة السامية بتوخى الحيادية والمهنية فى مواقفها المستقبلية، والتركيز على تعزيز بنية حقوق الإنسان من خلال بناء جسور التواصل والحوار، والاستيعاب الكامل لخصوصيات الشعوب واحترام إرادتها، والالتزام بمسئولياتها باعتبارها موظفة دولية تخضع فى ممارسة منصبها لقواعد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة التى لا يجب تجاوزها.

  • مبعوث الأمم المتحدة لليمن: لا نشاطات تخص المشاورات اليمنية في جنيف

    قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لليمن مارتن جريفيث، إنه لن تكون هناك أية نشاطات تخص المشاورات اليمنية بمقر الأمم المتحدة في جنيف، اليوم الجمعة.

    جاء ذلك في رسالة مختصرة وجهها “جريفيث” للصحفيين الذين يقومون بتغطية جولة المشاورات حول الأزمة اليمنية، مساء أمس الخميس.

    تأتي رسالة المبعوث الخاص في ظل تزايد الغموض حول احتمالية وصول وفد الحوثيين المشارك في المشاورات من عدمه في نفس الوقت الذي ينتظر أن يعلن وفد الحكومة اليمنية المشارك والموجود في جنيف عن موقفه، غدا، إما بمواصلة الحوار مع المبعوث الأممي أو الانسحاب من المشاركة.

  • الأمم المتحدة: مصر أسرع الوجهات السياحية فى العالم نموا.. وفلسطين الرابعة 

    أعلنت منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة في تقريرها السنوي حول السياحة الأمم المتحدة أن مصر هى الوجهة السياحية الأسرع نموا في العالم بينما تعتبر فرنسا الدولة التي يزورها أكبر عدد من السائحين.

    وذكرت أن أعداد السياح الوافدين إلى مصر قفزت بنسبة 55,1% لتصل إلى 8,6 مليون في 2017، فيما يعتبر تحولا كبيرا.

    وأشارت أرقام المنظمة الدولية إلى أن أعداد السائحين الأجانب في مصر تراجعت من 14,7 مليون في 2010 إلى 5,2 في 2016، على الرغم من من الأحداث التي تلت ثورة يناير وتوقف الرحلات بعد حادثة الطائرة الروسية.

    واحتفظت فرنسا خلال 2016 بالمركز الأول في أكثر الدول زيارة حيث وصل إليها 86،9 مليون سائح، بينما جاءت إسبانيا في المركز الثاني بـ 81,8 مليون، والولايات المتحدة في المركز الثالث بحوالي 75,9 مليون.

    وأشار التقرير إلى أن مصر اجتذبت السائحين إلى أماكن مفضلة مثل الجيزة والأقصر، خصوصا أنهم يفضلون استكشاف الأهرامات وأبو الهول، كما تجذب المنتجعات على ساحل البحر الأحمر الزوار الذين يبحثون سياحة شاطئية والاستمتاع بالاستجمام وممارسة الغوص.

    وتابع التقرير أن الوجهة الثانية الأسرع نموا هي البلد الأفريقي توجو، التي شهدت قفزة بنسبة 47.7% في عدد الزوار.

    وأوضح أن الشواطئ المزينة بالنخيل على ساحل المحيط الأطلسي بالإضافة إلى الغابات الخضراء شمالي البلاد، هي أبرز عوامل الجذب السياحي في توجو.

    وجاءت فيتنام المشهورة بشواطئها وأنهارها الخلابة، في المركز الثالث بعد ارتفاع عدد الزوار بنسبة 29.1%.

    واحتلت فلسطين المرتبة الرابعة بعدما شهدت زياة بنسبة 25.7% في عدد السياح عام 2017.

    ويذهب السياح إلى فلسطين لزيارة مدينة بيت لحم المقدسة، التي تضم كنيسة المهد، بالإضافة إلى دير مار سابا ومسجد عمر ، فيما جاءت جزيرة نيوي الصغيرة في جنوب المحيط الهادي، والتي شهدت نموا في عدد السياح بنسبة 25.7 % عام 2017 فى المرتبة الخامسة.

    وشهدت بعض الدول الأخرى ارتفاعات كبيرة في أعداد السائحين، احتلت نيبال المرتبة السادسة بنسبة 24.9%، والكيان الصهيوني سابعا بنسبة 24.6%، وجزر ماريانا الشمالية في المحيط الهادي ثامنا بنسبة 24.3%، واشتركت تركيا وأيسلندا في المركز التاسع بنسبة 24.1%.

    وفي قائمة البلدان الأكثر زيارة، تأتي الصين في المركز الرابع بـ60.7 مليون زائر عام 2017، ثم إيطاليا التي استقبلت 58.3 مليون شخص، والمكسيك سادسا بـ39.3 مليون سائح، تليها بريطانيا بـ37.7 مليون زائر.

    وجاءت تركيا في المركز الثامن بـ37.6 مليون زائر، وألمانيا تاسعا بـ37.5 مليون سائح، وتايلاند عاشرا بـ35.4 مليون شخص.

  • الأمم المتحدة: مشاورات جنيف بشأن اليمن لن تبدأ غدا الخميس

    أفادت قناة “سكاى نيوز” بإعلان الأمم المتحدة أن مشاورات جنيف بشأن اليمن لن تبدأ غدا الخميس.

    وكان قد عقد مارتن جريفيث المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن اجتماعا بعد ظهر اليوم الأربعاء مع سفراء الدول المعنية بالأزمة اليمنية بمقر الأمم المتحدة فى جنيف.

    وأطلع جريفيث السفراء على الكيفية التى ستسير بها جولة المشاورات بين الأطراف اليمنية التى كان من المقرر أن تبدأ غدا بمقر الأمم المتحدة فى جنيف.

  • الأمم المتحدة توجه أقوى تحذير لبوتين وأردوغان بسبب سوريا

    قال ستافان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، اليوم الثلاثاء، إن سوريا يمكن أن تتجنب أكثر معاركها دموية حتى الآن إذا سارع الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان بإجراء محادثات بشأن حل الوضع في محافظة إدلب التي تسيطر عليها المعارضة.

    وأضاف دي ميستورا أن المحادثات بين روسيا وتركيا هي العامل الرئيسي في الحيلولة دون هجوم على المنطقة التي يسكنها 2،9 مليون نسمة، لكن الأنباء الواردة عن شن ست ضربات جوية اليوم الثلاثاء تشير إلى أن محادثات أنقرة لا تسير بشكل جيد.

    وذكر دي ميستورا أن تقارير إعلامية أفادت بأن الحكومة السورية قد تنتظر حتى العاشر من سبتمبر أيلول قبل أن تشن هجوما، مما يجعل القمة التي ستعقد يبن روسيا وتركيا وإيران يوم الجمعة “حاسمة”.

    وقال المبعوث الدولي “إذا صحت الشائعات التي نسمعها– بأن هناك خطة فعليا لبدء التحرك وزيادة التصعيد العسكري في العاشر من سبتمبر، فإن الوقت جوهري”.

    وقدم دي ميستورا مناشدة عبر وسائل الإعلام إلى الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان قائلا “إن اتصالا هاتفيا بين الاثنين سيحدث فارقا كبيرا”.

    وأضاف “نطلب بالتالي إعطاء مزيد من الوقت للمفاوضات خاصة بين روسيا وتركيا صاحبتي المصلحة الرئيسيين اللتين تجريان محادثات… ولديهما حسبما أرى المفتاح لحل يسير”.

    ودعا دي ميستورا إلى “طرق محمية لإجلاء المدنيين” للسماح لسكان إدلب بمغادرة المدينة طوعا برفقة أفراد الأمم المتحدة.

    وقال يان إيجلاند المستشار الإنساني لدي ميستورا “هناك في الواقع دبلوماسية إنسانية وسياسية مكثفة الآن بشأن إدلب”.

    وأضاف “وإذا نجحت فسيجري إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح. وإذا فشلت في الأيام والساعات المقبلة فقد نرى معركة أشرس من أي معركة أخرى في أكثر الحروب ضراوة في جيلنا”.

  • بعثة الأمم المتحدة للدعم فى ليبيا تعلن التوصل لوقف إطلاق نار فى طرابلس

    أعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم فى ليبيا فى بيان صحفى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى العاصمة الليبية طرابلس.

    وقالت بعثة الأمم المتحدة للدعم فى ليبيا، مساء اليوم الثلاثاء، إنه تم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار برعاية المبعوث الأممى غسان سلامة، مؤكدة أنه تم توقيع اتفاق لإنهاء جميع الأعمال العدائية وحماية المدنيين وصون الممتلكات العامة والخاصة، وإعادة فتح مطار معيتيقة فى طرابلس.

  • ميانمار ترفض تقرير الأمم المتحدة عن الإبادة الجماعية

    رفض متحدث باسم حكومة ميانمار اليوم الأربعاء ، تقريرا أصدره محققون من الأمم المتحدة يطالب بمحاكمة كبار القادة العسكريين بتهمة الإبادة الجماعية، وقال إن المجتمع الدولى ينشر “مزاعم كاذبة“.

     

    وكان تقرير الأمم المتحدة الذى صدر يوم الاثنين هو المرة الأولى التى تطالب فيها المنظمة الدولية صراحة ، بتوجيه اتهامات لمسؤولين في ميانمار بالإبادة الجماعية بسبب الحملة الوحشية على الروهينجا المسلمين العام الماضى.

    وقال زاو هتاى المتحدث الرئيسى باسم الحكومة فى مقابلة نشرتها وسائل الإعلام الرسمية “موقفنا واضح، وأود أن أقول قولا قاطعا إننا لا نقبل أى قرارات يصدرها مجلس حقوق الإنسان“.

    وأضاف قائلا إن ميانمار لا تسمح لمحققي الأمم المتحدة بدخول البلاد “لذا فإننا لا نوافق ولا نقبل أى قرارات من مجلس حقوق الإنسان“.

    وأنشأت السلطات هذا العام لجنة تضم عضوين محليين وعضوين دوليين، هما الدبلوماسية الفلبينية روساريو مانالو والمندوب اليابانى السابق لدى الأمم المتحدة كينزو أوشيما، للتحقيق فى انتهاكات حقوق الإنسان.

  • الأمم المتحدة : جيش ميانمار قتل مسلمى الروهينجا “بنية الإبادة الجماعية”

    قال محققون تابعون للأمم المتحدة اليوم الاثنين ، إن جيش ميانمار ارتكب عمليات قتل واغتصاب جماعى في حق مسلمين من الروهينجا “بنية الإبادة الجماعية” ، وإنه ينبغى محاكمة القائد الأعلى للجيش و5 جنرالات بتهمة التخطيط لأفظع الجرائم المنصوص عليها فى القانون.

    وأضاف المحققون أن الحكومة المدنية بزعامة أونج سان سو كى ، سمحت بانتشار خطاب الكراهية ودمرت وثائق وفشلت فى حماية الأقليات من جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب ارتكبها الجيش فى ولايات راخين وكاتشين وشان.

    وكان وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو قد صرح إن الولايات المتحدة ستواصل محاسبة المسئولين عما وصفه بأنه “تطهير عرقى بغيض” للمسلمين الروهينجا فى ميانمار.

    كما اقام أقام لاجئون من المسلمين الروهينجا فى بنجلادش الصلاة والمظاهرات السبت الماضى ، إحياء لذكرى مرور عام على اندلاع صراع فى ولاية راخين غرب ميانمار دفع مئات الآلاف منهم للفرار من منازلهم.

  • الأمم المتحدة تدين غارة جوية على اليمن أسفرت عن مقتل 22 طفلا

    أدان مسؤول كبير في الأمم المتحدة مقتل 22 طفلا على الأقل وأربع نساء في غارة جوية جديدة شنّها التحالف بقيادة السعودية على اليمن، الخميس.

    وكان النساء والأطفال يحاولون الهرب من القتال الدائر في منطقة الدريهمي جنوبي ميناء الحديدة عندما استهدفت الغارة حافلتهم، الخميس.

    وقال مارك لووك، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن غارة أخرى اليوم الخميس قتلت أربعة أطفال آخرين.

    ما الذي حققته حملة التحالف بقيادة السعودية على الحديدة؟

    هجوم صعدة: مقتل العشرات معظمهم أطفال في غارة للتحالف بقيادة السعودية على سوق شمال اليمن

    يأتي ذلك بعد أسابيع من مقتل أكثر من 40 طفلا في غارة جوية استهدفت حافلتهم شمالي محافظة صعدة أوائل هذا الشهر.

    ولم يعلق التحالف الذي تقوده السعودية، الذي يدعم الحكومة اليمنية في الحرب ضد المسلحين الحوثيين، على الأنباء بشأن الهجوم الأخير.

    ويصر التحالف على أنه لا يستهدف المدنيين عمدا، لكن جماعات حقوقية تتهمه بقصف الأسواق والمدارس والمستشفيات والمناطق السكنية.

  • 22 منظمة تلجأ إلى الأمم المتحدة لحماية الناشطين اللبنانيين

    22 منظمة تلجأ إلى الأمم المتحدة لحماية الناشطين اللبنانيين

    اعتصام «ضد القمع» الشهر الماضي في بيروت رفضاً للتوقيفات ولتراجع مستوى حرية التعبير (إ.ب.أ) تقدمت عدد من المنظمات الحقوقية اللبنانية مدعومة بأخرى عربية وأجنبية، برسالة مفتوحة إلى الأمم المتحدة مطالبة بممارسة الضغوط على السلطات لوقف الممارسات القمعية ضد الناشطين في لبنان وحماية حقهم في التعبير، وذلك بعد تزايد ظاهرة التوقيفات في الفترة الأخيرة على خلفية تعبيرهم عن آرائهم وعن مواقفهم على وسائل التواصل الاجتماعي.
    وبعد خمسة أيام على إرسال الرسالة التي حرصت المنظمات ايضا على إيصالها إلى وزارتي الداخلية والعدل في لبنان، بدأت الأمم المتحدة بالتحرك للبحث في ما تضمنته الرسالة من حيثيات وحالات عن ناشطين تم توقيفهم واجبارهم على التوقيع على تعهدات، إضافة إلى حذف ما سبق ان كتبوه على حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب ما يؤكد وسام غالي، المدير التنفيذي لجميعة «ألف» إحدى الجمعيات 17 الموقعة على الرسالة والتي وصل لغاية اليوم إلى أكثر من 22 منظمة عربية وأجنبية.
    وتوجهت المنظمات إلى كل من مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين، والمقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية الحق في حرية الرأي التعبير ديفيد كاي، معبرة عن قلقها البالغ بشأن حقوق الإنسان في المرحلة الحالية في لبنان، بحسب ما جاء في الرسالة التي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها.
    وجاءت الرسالة بعد فترة من الاستدعاءات شملت عشرات الناشطين كان آخرهم رئيس المركز اللبناني لحقوق الإنسان، وديع الأسمر، يوم الخميس الماضي، من قبل مكتب مكافحة الجرائم الإلكترونية طالبا منه الحضور للخضوع إلى استجواب على خلفية منشورات كتبها على حسابه على «فيسبوك». وأشارت إلى أنه ومنذ عام 2016، سجل أكثر من 39 استدعاء لمواطنين بمن فيهم صحافيون بسبب انتقادهم لمسؤولين أو للمؤسسة العسكرية، وقد تم توجيه الاتهام إليهم بموجب المواد 383 إلى 386 من القانون الجنائي الذي يجرم الاحتقار والافتراء والتشهير بحق الموظفين الرسميين.
    وتمنت المنظمات في رسالتها على الأمم المتحدة والمقرر الخاص الضغط على السلطات اللبنانية للالتزام بـ«الإعلان العالمي لحقوق الإنسان» و«حرية التعبير والمعتقد»، والحد من الانتهاكات وإنشاء آليات الوقاية والمحاسبة اللازمة لتجنب تكرارها.
    وأكد غالي لـ«الشرق الأوسط»، أنه ومنذ إرسال الرسالة سُجل تحرك لافت للأمم المتحدة ومكتب المقرر الخاص عبر التواصل مع عدد كبير من الناشطين الذين ذكرت أسماؤهم في الرسالة للتأكد والاطلاع منهم على كل ما تعرضوا له، وهو ما يرى فيه خطوة إيجابية. ولفت إلى أن هناك هدفين أساسيين من الرسالة، الأول هو حث السلطات اللبنانية للحد من هذه التوقيفات والثاني دعوة الأمم المتحدة للتحرك، رغم أنها ليست المرة الأولى التي تقوم بها منظمات بتحرك مثل هذا، لكن من دون أن تلقى أي ردة فعل إيجابية في لبنان.
    وذكر غالي بما سبق لوزير العدل سليم جريصاتي أن لفت إليه، «بأن رئيس الجمهورية حريص على عدم استدعاء الناشطين لكن النيابة العام مضطرة أن تتحرك وفق القانون»، سائلاً: «إذا كانوا يعترفون بثغرات في القانون فلماذا لا يقومون بخطوات لتعديله؟».
    ومع تأكيده على أهمية احترام كرامة الأشخاص يشير إلى أن الشخصيات في مراكز السلطة معرضة للانتقاد وتملك الحق كما الوسيلة للدفاع عن نفسها لكن ليس بتوقيف المنتقدين، مشيراً إلى أن الممارسات التي يقوم بها «مكتب جرائم المعلوماتية» تخالف قانون العقوبات، عندما يقوم عنصر في مخفر بإرغام الناشطين على حذف «البوست» عن صفحاتهم، والتوقيع على تعهدات.
    بدوره يؤكد مدير جمعية «لايف» الحقوقية الموقعة أيضا على الرسالة، نبيل الحلبي، لـ«الشرق الأوسط»، على أنه ووفق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فإن حرية الرأي المطلقة، مقيدة فقط بثلاثة شروط، هي احترام الآداب العامة وعدم التجريح بالأشخاص وعدم التعرض لأمن الدولة، وهو الأمر الذي يتم استخدامه في لبنان بطريقة مخالفة. وأوضح، أن «التغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي تندرج ضمن التعبير السلمي للرأي بعيدا عن أي تعرض لأمن الدولة أو التحريض على القيام بجريمة معينة».
    وعن الخطوة المقبلة المفترضة بعد هذه الرسالة، يشير كل من غالي والحلبي، إلى أنه من المتوقع أن ترسل الأمم المتحدة توصية إلى وزارة العدل اللبنانية عبر وزارة الخارجية تحثها للتقيد بالقوانين واحترام حرية الرأي والتعبير، وهو ما ستستخدمه المنظمات الحقوقية للضغط على السلطات اللبنانية وعلى البرلمان وتحفيزه لتقديم مشاريع قوانين في هذا الإطار ومساءلة الحكومة حول أسباب هذه الممارسات.
    وكانت منظمة العفو الدولية قد حذرت الشهر الماضي من استدعاء ناشطين للتحقيق، وتعرضهم للابتزاز كي يوقعوا تعهدات غير قانونية بالامتناع عن القيام بأفعال معينة لا تخل بالقانون، كشرط للإفراج عنهم، مؤكدة أن «ما تسمى بالتعهدات هذه، ليست سوى ضرباً من ضروب الترهيب ولا أساس لها في القانون اللبناني». واستعرضت المنظمة «عدة حالات لم تحترم فيها الأجهزة الأمنية والعسكرية حقوق الموقوفين والمستدعين للتحقيق، ضمن الإجراءات الواجب مراعاتها في الدولة اللبنانية، بما في ذلك الحق في الاتصال بمحام». وأبلغ ناشطون المنظمة بحسب تقرير لها، بأنهم شهدوا على أعمال تعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة تصيب الموقوفين في المكاتب والزنازين المجاورة لهم، خلال فترة احتجازهم.
    وأشارت إلى أنه «وفي تطور آخر يبعث على القلق، تبين للمنظمة أن السلطات العسكرية والأمنية تمتلك بصورة تفصيلية البيانات الشخصية لكثير من الناشطين، بما في ذلك حساباتهم المطبوعة على «واتساب»، وما تبادلوه من رسائل نصية مع الآخرين، وتسجيلات لمكالماتهم الهاتفية».
    يذكر أنه من المنظمات الموقعة على الرسالة إلى الأمم المتحدة، «ألف» و«المعهد اللبناني للديمقراطية وحقوق الإنسان (LIFE)، و«مؤسسة الكرامة»، و«جمعية الحرية والمساواة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، و«شبكة المنظمات العربية غير الحكومية للتنمية، و«الشبكة العربية من أجل ديمقراطية الانتخابات»، و«الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات»، و«مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية والثقافية (سكايز)، و«أمم للتوثيق والأبحاث». لبنان لبنان أخبار

  • فلسطين تتسلم تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول الحماية الدولية

    أكدت وزارة الخارجية والمغتربين لدولة فلسطين، اليوم الأحد، تسلمها تقرير الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، حول حماية المدنيين الفلسطينيين، الذى صدر تنفيذا لقرار الجمعية العامة، الذى طلبت فيه دولة فلسطين من الأمين العام أن يقدم تقريرا خطيا يتضمن مقترحاته بشأن سبل ووسائل كفالة سلامة المدنيين الفلسطينيين وتمتعهم بالحماية والرفاه تحت الاحتلال الإسرائيلي، وعلى أن يشمل توصيات تتعلق بآلية دولية للحماية.

    وشددت الخارجية فى بيان صحفي، على أهمية تحمل دول المجتمع الدولى ومؤسساته مسؤولياتهم، فى اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير التى تضمن حماية أبناء شعبنا من انتهاكات وجرائم إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، فى الأرض الفلسطينية المحتلة فى قطاع غزة، والضفة الغربية بما فيها القدس، باعتبارها وحدة جغرافية واحدة، وذلك من خلال العمل على ترسيخ الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، بما فيها حقه فى تقرير المصير، وتجسيد استقلال دولة فلسطين وعاصمتها القدس، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى الذى طال أمده.

    وأكدت وزارة الخارجية وبصفتها ممثلة لدولة فلسطين أنها ستقوم بالتواصل مع الأمين العام لمتابعة حيثيات ما ورد فى تقريره، لاتخاذ القرار المناسب بهذا الخصوص.

    وأشارت إلى ضرورة التركيز على تحميل إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، مسؤولياتها بناء على قواعد القانون الدولى وخاصة اتفاقيات جنيف الأربعة، والقانون الدولى لحقوق الإنسان، والقانون الجنائى الدولي، وأن تحترم هذه القواعد تحت طائلة المساءلة، وكذلك ضرورة إطلاق عملية سياسية جادة، وذات مغزى من خلال إيجاد آلية أممية متعددة الأطراف، قائمة على مبادرة السلام الفلسطينية التى قدمها سيادة الرئيس محمود عباس أمام مجلس الأمن الدولى فى فبراير الماضى، والمتسقة مع قواعد القانون الدولي، ومرجعيات عملية السلام المتعارف عليها.

    وفى الختام عبرت وزارة الخارجية والمغتربين لدولة فلسطين عن جاهزيتها للعمل على كافة الأصعدة السياسية، والقانونية والدبلوماسية من أجل حماية حقوق شعبنا، ومكتسباته، ومواجهة الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية وفضحها، وصولا لمساءلة ومحاسبة مجرمى الحرب الإسرائيليين، بما يضمن حماية أبناء شعبنا، ووطننا فلسطين.

  • السيسى يرسل برقية عزاء لأمين الأمم المتحدة فى وفاة كوفى عنان

    قال السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى أرسل برقية تعزية إلى سكرتير عام الامم المتحدة انطونيو جوتيرس أعرب خلالها عن خالص العزاء والمواساة للمجتمع الدولي والقارة الافريقية لرحيل كوفي عنان سكرتير عام الامم المتحدة الأسبق الذي وافته المنية صباح اليوم السبت ١٨ الجاري، والذي مثلت حياته مسيرة حافلة وثرية قدم خلالها العديد من الإسهامات الهامة تحقيقا لأهداف ومقاصد الأمم المتحدة والعمل الدولي متعدد الأطراف ليبقي دائما بسيرته ورسالته للسلام قيمة شامخة كانت لها دوما دورها ومآثرها في خدمة قضايا التنمية ورفعة شأن الإنسانية.

  • وفاة الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان

    أُعلنت، في الدقائق القليلة الماضية ، وفاة الأمين العام السابق للأمم المتحدة، كوفي عنان.

    وكان عنان يبلغ من العمر 80 سنة، وقد أصبح سابع أمين عام للأمم المتحدة وهو الأول الأفريقي الأسود – الذي يخدم فترتين من 1997 إلى 2006.

  • الامم المتحدة  تقترح نشر قوات عسكرية لحماية الفلسطينيين في الضفة المحتلة

    عرض الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس الجمعة أربعة خيارات لزيادة الحماية للفلسطينيين في المناطق التي تحتلها إسرائيل، من إرسال مراقبين حقوقيين أمميين، ومراقبين غير مسلحين، إلى قوة عسكرية أو شرطية تعمل بتفويض من المنظمة الدولية.

    وعُرضت المقترحات في تقرير طلبته الجمعية العامة في رد على زيادة معدلات العنف في قطاع غزة، حيث قُتل 171 فلسطينياً بالرصاص الإسرائيلي منذ شهر مارس أذار الماضي.

    وشدد الأمين العام على أهمية تعاون الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، رغم أنه من غير المرجح أن تتعامل إسرائيلي بإيجابية مع هذه المقترحات.

    وشملت مقترحات غوتيريش:

    توفير حضور أقوى للمنظمة الدولية على الأرض لمراقبة الموقف من خلال مراقبين حقوقيين، وموظفين سياسيين.

    توفير مساعدة إنسانية تابعة للأمم المتحدة لضمان سلامة السكان.

    إنشاء مهمة مراقبة مدنية في مناطق التوتر، مثل نقاط تفتيش قرب المستوطنات الإسرائيلية تعمل بتفويض في قضايا الحماية.

    نشر قوة عسكرية أو شرطية مسلحة بتفويض أممي لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين.

  • الأمم المتحدة تتحدث عن تقدم فى الحوار بهندوراس لمعالجة الأزمة السياسية

    أحرزت المعارضة والحكومة فى هندوراس تقدما نحو إجراء حوار يمكن أن يؤدى إلى إيجاد حل للأزمة السياسية الناجمة عن الانتخابات الرئاسية فى نوفمبر الماضى، كما أعلنت الأمم المتحدة التى تقوم بالوساطة.

    وذكرت مهمة الأمم المتحدة في تيجوسيجالبا فى بيان “بعد ثلاث ساعات من المناقشات، اتفق المندوبون السياسيون (الأربعاء) على المضى قدما لإطلاق الحوار السياسى الوطنى”.

    وقد شارك في الإجتماع موفدون عن الرئيس خوان أورلاندو هرنانديز، يمثلون أيضا الحزب الوطنى (يمين في الحكم)، وعن الحزب الليبرالى اليمينى، وعن زعيم المعارضة سلفادور نصرالله، المقدم التلفزيونى والمرشح السابق لتحالف المعارضة ضد الديكتاتورية (يسار) إلى الإنتخابات الرئاسية الأخيرة.

    وفشل لقاء أول الثلاثاء بسبب مطالبة الحزب الوطني بمندوب عنه إلى جانب المندوب عن الرئيس. ورفضت أحزاب المعارضة هذا الطلب لأن الحزب الرسمي هو ممثل الرئيس هرنانديز.

    وأعلنت الأمم المتحدة أن المشاركين “أجمعوا” على الإعتراف بضرورة البدء بحوار “في سياق الإحترام والثقة من أجل بناء هندوراس متصالحة ويسودها السلام والأمان”.

  • الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لدعم جهود مصر لوقف التصعيد بغزة

    رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرس بالقرار الإسرائيلى الخاص بإعادة فتح معبر كرم أبو سالم للعمل بكامل طاقته التشغيلية، صباح اليوم الأربعاء، وتوسيع منطقة الصيد قبالة سواحل غزة.

    وأوضح أن الجهات المعنية فى إسرائيل قد استجابت للنداءات  لتجنب الأثر المدمر الناجم عن غلق المعبر على السكان المدنيين فى غزة وحولها.

    ودعا الأمين العام للأمم المتحدة جميع الأطراف إلى دعم جهود مصر ومنسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام فى الشرق الأوسط نيكولاى ملادينوف ، لتجنب التصعيد ومعالجة جميع القضايا الإنسانية في غزة وعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع.

  • الأمم المتحدة: الكوارث تكبد الاقتصاد العالمي 520 مليار دولار سنويا

    الأمم المتحدة: الكوارث تكبد الاقتصاد العالمي 520 مليار دولار سنويا

    أكدت الأمم المتحدة، أن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الكوارث في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل تقوض الجهود المبذولة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحرم الحكومات من الإنفاق على الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية وغيرها، مشيرة إلى أن الكوارث تكلف الاقتصاد العالمي سنويا ما يصل إلى 520 مليار دولار.

    وقالت مامي ميزوتوري الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث، في بيان اليوم الإثنين، إن الارتفاع الكبير في الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الظواهر المناخية المتطرفة التي يغذيها تغير المناخ، سيكون محور الاحتفال باليوم الدولي للحد من الكوارث هذا العام في 13 أكتوبر القادم.

    اقرأ أيضا:الأمم المتحدة: أكثر من 22 مليون يمني بحاجة للمساعدات

    وأضافت المسؤولة الأممية، أن التركيز على الخسائر الاقتصادية الناتجة عن الأحداث المناخية المتطرفة والمخاطر الأخرى، سيساعد في تنبيه الساسة والمسؤولين عن الاستثمارات الرئيسية في البنية التحتية الحيوية إلى أهمية ضمان أن تكون قرارات الاستثمار على علم بالمخاطر.

    وأوضحت أنه إذا لم يتم الإبلاغ عن المخاطر فإن التكلفة البشرية ستكون كبيرة وهو الأمر الذي بات واضحا من خلال نزوح ما يقدر بنحو 18 مليون شخص بسبب الأحداث المناخية القاسية.

    اقرأ أيضا: الأمم المتحدة: «الأونروا» تحتاج أكثر من 200 مليون دولار

  • مندوب مصر لدى الأمم المتحدة: مشاركتنا عكست إسهامات مصر فى تنفيذ الأهداف الدولية

    اختتمت الأمم المتحدة أعمال المنتدى السياسى رفيع المستوى الذى عقد خلال الفترة من 16 إلى 19 يوليو بمقر المنظمة بنيويورك، حيث قامت مصر خلاله بتقديم تقريرها الوطنى حول متابعة تنفيذ الأهداف الدولية للتنمية المستدامة التى اعتمدتها الأمم المتحدة عام 2015، لإلقاء الضوء على التقدم المحرز فى تنفيذ تلك الأهداف وفقا للاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة “رؤية مصر 2030”.

    وقال مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير محمد إدريس، أن وفد مصر الدائم لدى الأمم المتحدة قام خلال الفترة الماضية بإعداد الترتيبات اللازمة لضمان مشاركة مصرية فعالة فى أعمال المنتدى، حيث شاركت مصر بوفد رفيع المستوى ضم كلاً من الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، والدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، والدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، فضلاً عن مسئولين من الوزارات الثلاث بالإضافة إلى وزارة الخارجية، وممثلين عن القطاع الخاص والمجتمع المدنى والشباب.

    وأوضح السفير إدريس، حسب بيان إعلامى أن تقرير المراجعة المصرى حظى بتقدير وترحيب من جانب الدول الأعضاء وممثلى قطاع الأعمال والمجتمع المدنى المشاركين، وأضاف أن وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى قامت بعرض التقرير الذى تضمن عرضاً لجهود الدولة المصرية، سواء الحكومية، أو جهود المجتمع المدني، أو القطاع الخاص فى دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة فى مصر، مع التركيز على الأهداف الخاصة بالمياه، والطاقة المستدامة، والمدن والمستوطنات البشرية، وأنماط الإنتاج والاستهلاك المستدامة، وحماية النظم البيئية وضمان النفاذ لوسائل التنفيذ.

    وأكد المندوب الدائم المصرى أن المشاركة المصرية الفاعلة فى أعمال المنتدى جاءت باعتباره المحفل الدولى الرئيسى لتناول قضايا التنمية المستدامة، وذلك بهدف دفع جهود التنمية فى مصر وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وعلى ضوء رئاسة مصر الحالية لمجموعة الـ77 والصين.

    وذكر السفير إدريس، أن الوفد الوزارى المصرى عقد على هامش أعمال المنتدى عدة مقابلات مع كبار مسئولى الأمم المتحدة والمنظمات والمؤسسات الاقتصادية الدولية والإقليمية، فضلاً عن العديد من اللقاءات الثنائية مع رؤساء الوفود الأخرى المشاركة فى المنتدى السياسى رفيع المستوى، على رأسهم نائبة سكرتير عام الأمم المتحدة، والمدير التنفيذى لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى، فضلاً عن عقد أول لقاء من نوعه ضم الوفد الوزارى المصرى مع رؤساء اللجان الاقتصادية الإقليمية للأمم المتحدة فى أفريقيا، وغرب آسيا، وأمريكا اللاتينية، وآسيا والمحيط الهادي، تناول التحديات التى تواجه جهود تنفيذ أهداف التنمية المستدامة فى الدول النامية، وسبل التغلب عليها من خلال التعاون بين دول الجنوب.

    وأكد السفير محمد إدريس، أن المشاركة المصرية الناجحة فى أعمال المنتدى السياسى رفيع المستوى عكست إسهامات الدولة المصرية بوزاراتها ومؤسساتها المختلفة والقطاع الخاص والمجتمع المدنى والشباب فى تنفيذ الأهداف الدولية للتنمية المستدامة، مشيراً إلى أن المشاركة المصرية فى أعمال المنتدى تواكبت مع رئاسة مصر خلال العام الجارى لمجموعة الـ77 والصين، التى تعد أكبر وأهم مجموعة تفاوضية للدول النامية داخل الأمم المتحدة. كما أضاف أن وفد مصر الدائم لدى الأمم المتحدة يقود مسئولية التنسيق والتمثيل والتفاوض نيابة عن 134 دولة نامية فى مختلف القضايا التنموية والاقتصادية المطروحة على أجندة الأمم المتحدة، مما يعزز ثقة المجتمع الدولى فى مصر وخبراتها المتراكمة فى قضايا التنمية المستدامة ودبلوماسية التنمية.

  • الأمم المتحدة: القاهرة تتصدر المدن الأفريقية الجاذبة للاستثمار

    أظهر تقرير صادر عن الأمم المتحدة، أن القاهرة احتلت المرتبة الأولى بين المدن الأكثر جذبا للاستثمار فى أفريقيا، حيث جاءت فى المركز الـ64 عالميا، متفوقة على جوهانسبرج الجنوب أفريقية وطنجة المغربية.

    ذكر التقرير – الذى صدر تحت عنوان (حالة المدن الأفريقية 2018.. جغرافيا الاستثمارات الأفريقية)، ويعتمد على تقديرات الأمم المتحدة لحركة الاستثمارات الأجنبية فى الفترة ما بين عامى 2013 و2016 – أنه رغم أن تلك الفترة شهدت حالة تحديات أمنية واقتصادية وسياسية فى مصر، إلا أن القاهرة استطاعت الصمود فى صدارة المدن الأفريقية.

    وأوضح أن القاهرة وجوهانسبرج تصدرتا أهم مناطق جذب الاستثمارات فى القارة الأفريقية باعتبارهما بوابة رئيسية لمن أراد التوسع فى أفريقيا، كما تصدرت القاهرة قائمة أفضل المدن الأفريقية من حيث جذب الاستثمارات نتيجة تركز قوة العمل المصرية الكبيرة والمتنوعة داخلها، فضلا عن قدرة الشركات على استغلال التكنولوجيا الحديثة، وتوفر الكفاءات الإدارية مقارنة بالدول الأفريقية.

    وأشار التقرير إلى أن الإسكندرية احتلت ثانى مدن مصر جذبا للاستثمار، والمركز الـ23 أفريقيا متأخرة عن مدن مثل جيبوتى العاصمة ومدينة تيتى الموزمبيقية.

    ونوه بأن القاهرة استطاعت جذب استثمارات بقيمة 13.7 مليار دولار ما بين 2013 و2016 مقارنة بنحو 13.2 مليار دولار جذبتها جنوب أفريقيا، و10.5 مليار دولار لطنجة، و2.5 مليار دولار للإسكندرية، ومليار دولار لشرم الشيخ، المدينة الثالثة مصريا والـ38 أفريقيا، بالإضافة إلى 700 مليون دولار لبورسعيد الرابعة مصريا والـ39 أفريقيا.

  • هالة السعيد: نتفاوض مع الأمم المتحدة على تمويل مشروعات بمصر

    قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط، إن مصر تتفاوض مع الأمم المتحدة على تمويل مشروعات بمصر، وذلك في إطار المشاركة فى المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة، لافتة إلى أننا من أوائل الدول التي لديها أجندة خاصة متوافقة مع أجندة التنمية المستدامة.

    وأضافت “السعيد”، في لقاء خاص على قناة “إكسترا نيوز”، أنه من المهم أن تتقدم مصر فى خلال الفترة من 2016 وحتى اليوم بشكل اختيارى بتقرير تظهر به للعالم كله ما تم تحقيقه في إطار تحقيق التنمية المستدامة.

    وأوضح أنها عرضت التقرير على المجتمع الدولى، والذى أشاد بما تم إنجازه حتى الآن.

  • مصر توقع مع الأمم المتحدة إعلان نوايا لتقديم منحة لبرنامج تنمية سيناء

    وقعت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، مع الدكتور مراد وهبة، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، المدير الإقليمي للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة للمنطقة العربية، إعلان نوايا لدعم برنامج مصر لتنمية شبه جزيرة سيناء، بحضور الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، وذلك على هامش منتدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة بنيويورك.

    ونص الإعلان على تقديم البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة منحة لمصر لدعم المشروع، والذي تدعمه عدد من مؤسسات التمويل الدولية والصناديق العربية.

    وأكدت الدكتورة سحر نصر، حرص الحكومة على الإسراع في تنفيذ خطة تنمية سيناء، بأقصى قدر ممكن، وفقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، من أجل تنمية هذه المنطقة في أسرع وقت، ما يسهم في توفير مشروعات تنموية كبيرة توفر فرص عمل للشباب والمرأة.

    وأوضح الدكتور مراد وهبة، حرص البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة، على تقديم الدعم اللازم لاستكمال المشروعات التنموية في شبه جزيرة سيناء، مشيدا بمعدل تنفيذ مشروع تنمية سيناء الذي يجري تنفيذه حاليا.

    وبحث الاجتماع، دعم التمكين الاقتصادى للمرأة مع التركيز على المناطق الأكثر احتياجا، ودعم الحوكمة والتغيرات المناخية، حيث أشارت سحر نصر إلى أن الحكومة لديها العديد من المبادرات التي تعمل على تنفيذها في هذا الإطار.

    وذكرت الوزيرة، أن برنامج الحكومة بقيادة الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، والمعروض على مجلس النواب، يعطي الأولوية الرئيسية للقضاء على الفقر وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام من خلال ضخ استثمارات جديدة وتوفير فرص العمل اللائقة وتطوير بنية تحتية مستدامة.

    وأكدت الوزيرة ضرورة أن تركز برامج وإطار الأمم المتحدة على المناطق الأكثر فقرا واحتياجا في مصر، مشيرة إلى أهمية الشراكة مع الأمم المتحدة والتي تأتي في وقت هام وإستراتيجي.

    وأوضحت الوزيرة، أن الأولوية خلال الفترة المقبلة ستكون لتنمية المناطق الأكثر احتياجا مثل صعيد مصر وسيناء.​

  • الأمم المتحدة: لدينا تقارير عن منع تنظيم داعش المدنيين من الفرار فى سوريا

    أعلن مفوض حقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد، اليوم الجمعة، أن لديه تقارير عن أن مقاتلى تنظيم داعش الإرهابى فى منطقة حوض اليرموك فى محافظة درعا السورية يمنعون المدنيين من المغادرة.

    وأوضح بن رعد أن هناك احتمال كبير لأن يؤدى القتال المتصاعد فى درعا إلى حصار الكثير من المدنيين بين الجيش السورى والمعارضة المسلحة وتنظيم داعش الإرهابى.

    وأشار المفوض أن لديه مخاوف حقيقية من ألا يتمكن سكان درعا من الفرار من القصف.

زر الذهاب إلى الأعلى