الإندبندنت

  • موقع (الإندبندنت) البريطاني : 6 من أفضل الوجهات السياحية في مصر

    نشر الموقع مقال ذكر خلاله أن مصر تمتلك العديد من المعالم السياحية الفريدة والمشهورة، فضلاً عن المنتجعات الساحلية الحديثة، مضيفاً أن مصر تعد موطناً لبعض أقدم المدن في العالم، مثل الإسكندرية والقاهرة، مشيراً إلى أن المنتجعات الساحلية على البحر الأحمر تعد وجهة للاستمتاع بالشمس خلال فصل الشتاء، فضلاً عن محافظة أسوان التي تتسم بالهدوء والجلوس على ضفاف النيل، وفيما يلي أفضل الوجهات السياحية في مصر والتي ينبغي زيارتها:

    1. القاهرة

    ذكر الموقع أن المدينة المترامية الأطراف تتسم بالعديد من التناقضات، ويمكن خلال زيارتها الجلوس على ضفاف نهر النيل ورؤية المباني وناطحات السحاب الحديثة، كما يمكن زيارة أهرامات الجيزة التي تعد أهم المعالم السياحية، مضيفاً أنه بالقرب من أهرامات الجيزة يقع المتحف المصري الكبير المقرر افتتاحه العام الجاري، والذي سيتم عرض خلاله أكثر من 100.000 قطعة أثرية، مضيفاً أنه يجب أيضاً زيارة برج القاهرة وخان الخليلي.

    1. شرم الشيخ

    ذكر الموقع أنها تقع في جنوب شبة جزيرة سيناء، وتعد أحد أشهر المنتجعات الساحلية على البحر الأحمر، وتتسم بالدفء طوال العام، لذلك في خيار جيد للاستمتاع بأشعة الشمس في الشتاء، ويمكن قضاء الوقت على شواطئ المدينة، والتي تشمل خليج نعمة وخليج النبق، كما يمكن القيام ببعض الأنشطة المائية مثل السباحة والغوص.

    1. الأقصر

    ذكر الموقع أنه يتم وصف الأقصر بأنها أعظم متحف في الهواء الطلق، حيث تعد موطناً للعديد من الآثار القديمة، مضيفاً أن أحد أشهر الأماكن التي يمكن زيارتها هو وادي الملوك التي تتضمن مقبرة توت عنخ أمون التي تم اكتشافاها عام 1922، وغيره من الأماكن مثل وادي الملكات.

    1. الغردقة

    أشار الموقع إلى أن الغردقة تعد من وجهة جيدة ذات أسعار معقولة، وهي معروفة بشواطئها وأماكن الغطس، وهناك أيضاً العديد من الأماكن السياحية الطبيعية التي يمكن زيارتها، مضيفاً أن الصحراء المحيطة بالمدينة تقدم فرصة جيدة للقيام بأنشطة مثل ركوب الخيل ورحلات السفاري.

    1. أسوان

    ذكر الموقع أن أسوان تعد مدينة مختلفة بشكل ملحوظ عن باقي الوجهات السياحية المصرية المشهورة، حيث أنها تشبه الواحة، مشيراً إلى أنه لا يوجد شوارع مزدحمة، لذلك فإن المدينة مثالية لقضاء عطلة في مكان هادئ.

    1. الإسكندرية

    تعد أكبر مدينة على البحر المتوسط، وللآسف فإن الكثير من معالمها القديمة أصبحت غير موجودة، حيث أصبحت الآن تتسم بالمباني المرتفعة التي تحجب رؤية الشواطئ والمعالم السياحية، مشيراً إلى أن هناك الكثير من الأماكن التي يمكن زيارتها مثل قصر المنتزه ومكتبة الإسكندرية.

  • “تاريخ وشواطئ”.. إندبندنت تنصح بزيارة “6 من أفضل وجهات العطلات” فى مصر

    نصحت صحيفة “الإندبندنت” البريطانيين بزيارة “6 من أفضل وجهات العطلات” فى مصر، وقالت إن البلاد تتمتع بجاذبية خاصة لقضاء العطلات، مع مزيج فريد من بعض المعالم الأكثر شهرة في العالم إلى جانب المنتجعات الشاطئية الحديثة التي تحقق أقصى استفادة من سواحلها الكبيرة.

    وقالت إن مصر بلد متأصل في التاريخ، هذه الأعجوبة الواقعة في شمال أفريقيا موطن لبعض أقدم المدن في العالم، من الإسكندرية القديمة إلى العاصمة الحالية، القاهرة، حيث تطل أهرامات الجيزة العظيمة على شبكة واسعة من الشوارع المزدحمة.
    وأضافت الصحيفة البريطانية بينما توفر العديد من المنتجعات الساحلية على شواطئ البحر الأحمر وجهات جميلة لقضاء عطلة مشمسة في فصل الشتاء، في حين توفر مدن مثل أسوان ملاذًا هادئًا على طول ضفاف نهر النيل.
    واعتبرت أن هناك عدد قليل من الأماكن التي يمكن أن يقدم نفس مجموعة عوامل الجذب التي توفرها مصر؛ لا يوجد مكان آخر يمكنك من خلاله رؤية إحدى عجائب العالم القديم التي لا تزال قائمة قبل القيام برحلة نهرية على أطول نهر على وجه الأرض، وكل ذلك وأنت في طريقك لرؤية بعض أقدم المواقع الأثرية في العالم. 
    وأوضحت الصحيفة أن السائحين يمكن أن يزوروا القاهرة وشرم الشيخ والأقصر والغردقة وأسوان والإسكندرية. 
  • إندبندنت: انتقادات محلية لترودو بعد استبعاد كندا من اتفاقية دفاع دولية جديدة

    يواجه رئيس وزراء كندا، جاستن ترودو انتقادات شديدة من خصومه السياسيين بعد استبعاد كندا من اتفاقية دفاع دولية جديدة، قبل أيام من تصويت البلاد في انتخابات اتحادية.

     

    وأعلنت أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأربعاء الماضى، عن اتفاقية جديدة لتبادل المعلومات الاستخباراتية تهدف إلى مواجهة النفوذ الصيني في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وفقا لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية.

     

    ورغم أن كندا تشترك بالفعل في المعلومات الاستخباراتية مع أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ونيوزيلندا – وهي اتفاقية تُعرف باسم العيون الخمس – لكنها لم يتم تضمينها في الاتفاقية الجديدة ، التي يطلق عليها اسم Aukus.

     

    وقبل الانتخابات الفيدرالية يوم الاثنين ، سرعان ما انتقد قادة كل من الحزبين المحافظ والديمقراطي الجديد ترودو لاستبعاد كندا ، مما يشير إلى أنه يعكس فشلًا أوسع من قبل الحكومة الليبرالية في التعامل مع الحلفاء الرئيسيين – واتخاذ موقف حازم ضد الصين.

     

    وقالت زعيمة حزب المحافظين ، إيرين أوتول ، للصحفيين يوم الخميس: “هذا مثال آخر على أن ترودو لا يؤخذ على محمل الجد من قبل أصدقائنا وحلفائنا في جميع أنحاء العالم”. “كندا أصبحت غير ذات صلة أكثر في ظل ترودو.”

     

    كما انتقد الزعيم الديمقراطي الجديد ، جاجميت سينج ، غياب كندا عن الاتفاقية ، مشيرًا إلى أن ترودو أصبح مشتتًا للغاية بسبب الحملة الانتخابية بحيث لا يمكنه التعامل بشكل كامل مع الحلفاء. وقال إنه إذا أصبحت كندا عضوًا في Aukus ، لكان من الممكن أن تضغط على الصين لتحرير الكنديين المسجونين ، مايكل سبافور ومايكل كوفريج.

     

    وقال سينج “يبدو أن الاتفاقية وسيلة محتملة لإضافة المزيد من الضغط [على الصين]. ولكن كندا كانت غائبة.”

     

    وظهرت علاقة كندا المتوترة مع الصين – ومحنة اثنين من الكنديين المسجونين – من قبل خلال الانتخابات ، عندما تشاجر القادة خلال مناظرة أخيرة.

     

  • موقع (إندبندنت) البريطاني:السعودية تتخذ خطوات صغيرة ولكنها حتمية تجاه تطبيع العلاقات مع إسرائيل

    ذكر الموقع أن السعودية اتخذت عدداً من الخطوات الصغيرة ولكن حتمية باتجاه التطبيع مع إسرائيل، مضيفاً أنه بعد قرار كل من الإمارات والبحرين فتح علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، ظهرت التكهنات حول السعودية وإن كان الملك ” سلمان بن عبد العزيز ” خادم الحرمين الشريفين سيطبع العلاقات مع إسرائيل أم لا، مع أن الرئيس
    ” ترامب ” كان على يبدو متأكداً.
    وأضاف الموقع أن السعودية تتمتع بأكبر اقتصاد في العالم العربي، لذلك فإن العديد من الخبراء يتسألون حول إمكانية حذو السعودية نهج كل من الإمارات والبحرين في التطبيع مع إسرائيل، مشيراً إلى أنه رغم ذلك، إلا أن وزير الخارجية السعودي ” فيصل بن فرحان ” استبعد خطوة كهذه قبل تحقيق سلام شامل بين الفلسطينيين وإسرائيل، ولكن الوقت والمواقف تتغير، فما كان مستحيلاً وخيالياً في الماضي، أصبح ممكن الحدوث على ما يبدو.

  • الإندبندنت : تركيا تمثل أكبر تهديد لأوروبا ..واليونان في حاجة لمساعدتنا

    أشار موقع (الإندبندنت) البريطاني إلى أنه من المقرر أن يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من هذا الأسبوع لمناقشة عدة قضايا أبرزها (خطة التعافي من فيروس كورونا / خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي / قضية المعارض الروسي أليكسي نافالني / الانتفاضة الديمقراطية في بيلاروسيا)، لكن القضية الأهم التي تشغل تفكير الاتحاد الأوروبي هي تركيا التي تعتبر أكبر تهديد لأوروبا في الوقت الحالي،  مضيفاً أن الرئيس الفرنسي السابق “فرانسوا هولاند” أعرب عن مخاوفه بشأن تركيا الأسبوع الماضي في أثينا، وأشار إلى أن “أردوجان” – المعروف في الدوائر الدبلوماسية بالسلطان – يمثل تهديداً لأوروبا، وأضاف أن “أردوجان” بعد أن قاد تركيا إلى الخراب الاقتصادي، سيحاول أن يقرع الطبول القومية، ويحث على استعادة مجد الإمبراطورية العثمانية، من أجل صرف انتباه الناس عن المشاكل الاقتصادية المتزايدة.

    كما  ذكر الموقع أن “هولاند” أشار أيضاً إلى أن “أردوجان” يسعى إلى عسكرة شرق البحر المتوسط، كما انتهك التزامات حلف الناتو بشراء صواريخ روسية، بالإضافة إلى سجن مئات الصحفيين والمعارضين السياسيين، فضلاً عن أنه مهووس بالإسلامية، ويروج للإسلام في أوروبا، وقام بتحويل اثنتين من أرقى الكاتدرائيات المسيحية البيزنطية في اسطنبول إلى مساجد، كما اتهمه بالتدخل بشكل صارخ في سياسات الدول الأوروبية بما في ذلك فرنسا وألمانيا، مشيراً إلى أنه يعقد تجمعات سياسية ضخمة ويصر على أن مواطني الاتحاد الأوروبي الأتراك مدينون بالولاء لتركيا فقط، وأضاف أن مغامراته في سوريا وحربه على الأكراد خطرة، وأن تدخله في ليبيا عملاً عدوانياً.

    و أشار الموقع إلى أن وزير الخارجية اليوناني “نيكوس ديندياس” ذكر أن بلاده تريد العمل مع “أردوجان”، ولكن بمجرد وقف تهديد السلامة الإقليمية للجزر اليونانية، وأوضح الموقع أن اليونان وقبرص يحاولون الحصول على مزيد من الدعم من الاتحاد الأوروبي، لكن المشكلة الرئيسية هي رفض ألمانيا اتخاذ موقف واضح، وفي هذا الصدد أكد وزير الخارجية الألماني السابق ” سيجمار جابرييل” أنه إذا تم فرض عقوبات على تركيا لشرائها منظومة الدفاع الروسية (S-400)، أو اضطرت لمغادرة الناتو، فستصبح تركيا بسرعة قوة نووية، وأضاف أنه إذا أظهر الاتحاد الأوروبي تضامنه مع اليونان واتخذ أي إجراءات ضد “أردوجان”، فسيتعين على أوروبا بناء جدران جديدة على جميع حدودها بما في ذلك الحدود الداخلية في دول مثل المجر، حيث سيرسل “أردوجان” ملايين اللاجئين إلى الاتحاد الأوروبي.

  • موقع صحيفة ( الإندبندنت ) البريطانية .. رئيس الوزراء العراقي الجديد بحاجة إلى أصدقاء أجانب ، لكن عليه أن يعرف من هم

    1 – ذكر الموقع أن رئيس الوزراء العراقي ” مصطفى الكاظمي ” حل ما يسمى بقوات حماية بغداد ، في خطوة لم يتم الإعلان عنها على الملأ حتى الآن ، ولكن سيتم الترحيب بها من قبل نشطاء المجتمع المدني ومراقبي حقوق الإنسان ، مضيفاً أن حل هذه القوات يأتي بعد أن قام الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” بزيارة العراق ، وبعد اجتماع ” الكاظمي ” مع الرئيس الأمريكي ” ترامب ” الشهر الماضي ، موضحاً أن ذلك يدل على فعالية منح ” الكاظمي ” دعماً دبلوماسياً ذا مصداقية بينما يتولى المهمة الشاقة المتمثلة في إعادة بناء أمة دمرتها الحرب وشلها الفساد ومليئة بالبلطجة .

    2 – أضاف الموقع أنه في كثير من الأحيان ، يعمل اللاعبون الدوليون الأقوياء في العراق على إعاقة قضية التغيير بدلاً من مساعدتها ، موضحاً أن ” الكاظمي ” يتخذ نهجاً حذراً ، لأنه يفهم جيداً أنه يسير على حبل مشدود محفوف بالمخاطر وأنه في أي لحظة يمكن أن يسقط من قبل مختلف القوى المحلية والدولية المحتشدة ضده ، ومن بينها جيران أقوياء مثل ( إيران / تركيا / السعودية ) بالإضافة إلى قوى عالمية بما في ذلك ( الولايات المتحدة / روسيا ) وجميعها لها مصالح في العراق .

    3 – أوضح الموقع أن ” الكاظمي ” يسعى بحكمة وراء أهداف أسهل أولاً ، ويبني مصداقيته بين الشعب العراقي والمجتمع الدولي والأعضاء الصادقين في قوات الأمن والبيروقراطية العراقية ، لكن هناك تحديات أكبر تنتظره منها الحد من تأثير الميليشيات المدعومة من إيران وحلفائها السياسيين الذين يمكن القول إنهم اللاعبون المهيمنون في البلاد .

    4 – أشار الموقع إلى أنه غالباً ما يعمل داعمو ” الكاظمي ” الدوليون لأغراض متعارضة ، فعلى سبيل المثال لم يشير الرئيس الفرنسي ” ماكرون ” إلى الميليشيات الإيرانية خلال زيارته لبغداد ، وركز على المصالح الفرنسية بتأمين صفقات نفطية لمواجهة الطموحات الإقليمية لتركيا التي شنت غاراتها عبر الحدود ضد الأكراد ، كما ضغط مسئولو إدارة ” ترامب ” على ” الكاظمي ” لمواجهة إيران وذلك خلال زيارته إلى واشنطن ، متجاهلين حاجة رئيس الوزراء إلى بناء قوته السياسية بالإضافة إلى مجموعة من العوامل المحلية والدولية الأخرى التي تعرقل خروج العراق من حال الأزمة الدائمة .

    5 – أشار الموقع إلى أنه لا يمكن لإيران أن تستفيد اقتصادياً إلا من عراق مستقر ومزدهر كجار لها ، وقد استثمرت في البلاد ودعت إلى الهدوء والحياة الطبيعية ، لكن القوات المتحالفة مع إيران تستخدم العراق أيضاً كساحة قتال لتصفية الحسابات مع الولايات المتحدة .

  • الإندبندنت : هل فات الأوان بالنسبة لـ ” بايدن ” أو أي رئيس آخر لاستعادة الدور القيادي للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط

    ذكرت الصحيفة البريطانية أن المرشح الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية ” جو بايدن ” سيتبع أسلوباً جديداً للقيادة في منطقة الشرق الأوسط ، وأنه لن يتبنى سياسة التدخل العسكري للولايات المتحدة في الشرق الأوسط مثل الرئيس السابق ” جورج دبليو بوش ” كما أنه لن يبقي على سياسات ” ترامب ” اللامبالية ، ولكن من المرجح أن يواجه مقاومة شرسة إذ أن النخبة السياسية الأمريكية لم تعد تتفق مع خطته للشرق الأوسط .
    وأوضحت الصحيفة أن ” ترامب ” ليس السبب وراء تحوّل الولايات المتحدة إلى الانعزالية ، فهذا الاتجاه بدأ مع الرئيس السابق ” باراك أوباما ” الذي اختار أن يشغل المقعد الخلفي في ( ليبيا / سوريا ) ولم يستطع منع اندلاع الحرب في اليمن ، مشيرة إلى أنه بعد ” بوش ” تجاهلت الولايات المتحدة الفظائع ضد المدنيين في ( سوريا / العراق / اليمن / ليبيا ) طالما أنها تنفذ بأسلحة تقليدية ، وليست نووية .
    كما أشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تبدو الآن ، وللمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية ، مستعدة لتقاسم موقعها المهيمن مع القوى الأخرى ، إذ لم يعد النفط محورياً لأمن الولايات المتحدة ، ولا يزال سلعة استراتيجية كما كان في السابق ، على الرغم من أن حماية تدفقه ومنع الصين من التسلح لا يزال حيوياً بالنسبة للولايات المتحدة ومصالح حلفائها ، كما لم يعد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو العمود الفقري للسلام في الشرق الأوسط ، كون إسرائيل أصبح لديها حلفاء من العرب السنة أكثر من أي وقت مضى في تاريخها القصير، ولديهم هدف مشترك ، وهو احتواء إيران أو كسرها .
    وذكرت الصحيفة أن ” بايدن ” تعهد على موقع حملته على شبكة الإنترنت بالحفاظ على عدد صغير من القوات للقيام بداوريات في الخليج والتأكد من عدم ظهور تنظيم الدولة مرة أخرى ، وهذا يعني الحفاظ على الوضع الراهن الذي تبقي عليه إدارة ” ترامب ” ، مشيرة إلى أنه إذا أراد ” بايدن ” إعادة الولايات المتحدة إلى مقعد القيادة عندما يتعلق الأمر بالدبلوماسية في الشرق الأوسط ، فسيكون على مساعديه الإجابة على الأسئلة التالية وإلا عليه ” العودة إلى المنزل “.
    وقد طرحت الصحيفة الأسئلة الآتية : ماذا سيكون مستقبل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني؟ ما هي خطته لأمن الخليج؟ كيف ستنهي الإدارة الحروب في سوريا واليمن وليبيا؟ كيف سيقنع أو يفرض على حلفاء الولايات المتحدة وأعداءها الذين لا رادع لهم بالتوافق؟ وهل تستطيع أوروبا معالجة تدفقات الهجرة من تلقاء نفسها؟

  • الإندبندنت البريطاني : تأخير عمليات الإغلاق بسبب كورونا أدى إلى ارتفاع عدد المتوفين

    ذكر الموقع أنه وفقاً للخبير في الدراسات الاستراتيجية بكلية كينجز البريطانية ” لورانس فريدمان ” فإن التأخير في فرض عمليات إغلاق بسبب فيروس كورونا أدى إلى ارتفاع عدد المتوفين ، وتزايد تهديد الفيروس على دور الرعاية ، مضيفاً أن الحكومة اتبعت الرأي العام – بدلاً من تشكيله – في الأيام الأولى من تفشي الفيروس قبل الإعلان عن قيود الإغلاق في (23) مارس الماضي ، مضيفاً أن الحكومة لم تولي اهتمام كافي للتهديد الذي تتعرض له دور الرعاية ، والتي عانت من تفشي مدمر للفيروس في جميع أنحاء البلاد .

    أشار الموقع إلى أن أحدث الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة البريطانية تظهر أن (32065) شخص توفوا حتى الآن في المستشفيات ودور الرعاية ، ولكن وفقاً لمكتب الإحصاءات الوطنية ، فإن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا المسجلة في جميع أنحاء المملكة المتحدة يبلغ حالياً (33021) وفاة ، ويشمل هذا (29710) حالة وفاة في (إنجلترا / ويلز) .

    أوضح الموقع أن الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة البريطانية تكشف عن وجود (3964) آخرين من المرضى بالمستشفيات الذين ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا في الفترة من (25 إبريل : 10 مايو) ، وبذلك فإنه بالإضافة إلى عدد الوفيات الحالي فإن إجمالي عدد الوفيات في المملكة المتحدة يعتبر أقل بقليل من (37000) وفاة .

  • إندبندنت تتساءل: ماذا سيحدث إذا أصيب الرئيس الأمريكى بفيروس كورونا؟

    صافح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من وجده في طريقه أثناء قيامه بزيارة مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في ولاية أتلانتا الأسبوع الماضي، بحسب ما نشرته صحيفة الإندبندنت البريطانية.

    يعتبر الأمر عاديا في الظروف الطبيعية ولكن في ظل انتشار فيروس كورونا فإنه يحمل شيئا من المخاطرة حيث حدث ما كان متوقعا أن النائب دوج كولينز الذي صافحه ترامب قام بعزل نفسه ذاتيا بعد أن علم باتصاله بأحد المصابين بالفيروس بالإضافة لتواجد مات جايتس على متن الطائرة الرئاسية مع ترامب حيث  قام هو الآخر بعزل نفسه بعد شكوك أثيرت أنه خالط أحد المصابين.

    قالت كاترينا موليجان، المديرة الإدارية وخبيرة الأمن القومي في مركز التقدم الأمريكي ، لصحيفة الإندبندنت: “الفيروس لا يهتم إذا كنت رئيسًا للولايات المتحدة أعتقد أن هذا شيء يستحق الحذر.”

    وبحسب التقرير قال ترامب يوم الخميس إنه ليس قلقا بشأن الإصابة بالفيروس ، حتى بعد أن تم الإبلاغ عن أن الرئيس البرازيلي يير بولسونارو – الذي كان يتناول العشاء معه في مار لاجو يوم السبت  يتم فحصه بعد ان ثبتت اصابة احد مساعديه بعدوى كورونا.

    احتمال اصابة ترامب بفيروس كورونا سيكون له تأثير على الحياة الشخصية لترامب حيث أنه ضمن شريحة عمرية مقلقلة (كبار السن) ولكن لا يبدو ان لديه اي مخاوف صحية قد تضعه في دائرة الخطر فمن غير المحتمل أن يواجه ترامب (الملياردير الذي يحرس حياته في جميع الأوقات بطرق لا تعد ولا تحصى ) نقص في الرعاية الطبية بشكل غير كاف.

    وقال أميش أدالجا، الباحث البارز في كلية جونز هوبكنز بلومبرج للصحة العامة ، عليك أن تتذكر أن الغالبية العظمى من الأفراد الذين يصابون بهذا الفيروس يعانون من مرض خفيف حتى كبار السن ، يميلون إلى أن تكون لديهم أعراض شديدة ولكن هذا لا يعني أنهم سيعانون منها، وتابع: “نحن نعلم أن الرؤساء ، مثل كل البشر ، عرضة لهذا الفيروس. أفترض أن الرئيس ، مثل أي شخص في عمره ، سيتخذ الاحتياطات المناسبة.

    ووفقا للتقرير فان احتمال إصابة ترامب بفيروس كورونا سيؤدي إلى حالة من الذعر فمن الممكن أن تنشا خلافات على من سيستلم زمام الأمور في حال اضطر ترامب الي الدخول للحجر الصحي.

    أشارت موليجان ، من مركز التقدم الأمريكي إلى أن ترامب كان يقلل بشكل كبير من مخاطر الإصابة بالفيروس، حتى مع انخفاض حركة الأسواق وتزايد الحالات في الولايات المتحدة حيث وصف العدوى بأنها مؤامرة من الديمقراطيون ووسائل الإعلام التي يصفها في كثير من الأحيان بأنها “مزيفة”.

    في الأسابيع الأخيرة، عندما أصدر مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها مجموعة من التحذيرات للأمريكيين ، يبدو أن الرئيس تجاهل تلك النصيحة فعلى سبيل المثال توصي كبار السن  بتجنب التجمعات، وخلال تلك الفترة بدا الرئيس البالغ من العمر 73 عامًا حريصًا جدًا على تجاهل التوصيات للترويج لحملته الانتخابية تحت شعار “حملة أمريكا العظمى مرة أخرى“.

  • الإندبندنت : مصر تتصدر قائمة الوجهات السياحية

    تصدرت مصر قائمة الوجهات الوصي بها لقضاء العطلات وفقا لصحيفة الاندبندنت البريطانية، حيث إنه مع استئناف الرحلات الجوية إلى مدينة شرم الشيخ تشهد السياحة المصرية انتعاشة مدهشة فيما يتعلق بالزوار الدوليين، حيث يتدفق المسافرون إلى البلاد.

    وقالت إنه وفقا لأرقام جديدة من يورومونيتورإنترناشيونال، ارتفع عدد الوافدين إلى العاصمة القاهرة، بنسبة 31.1 في المائة في عام 2018، في حين استقبلت مدينة الغردقة الساحلية أكثر من 46.8 في المائة من السياح العام الماضي عن العام الذي سبقه، مما يجعلها الوجهة الأسرع نمواً فى العالم.

    واحتلت المدينتان المرتبة 42 و82 على التوالي في تقريرهما السنوي عن أكثر 100 مدينة يتم زيارتها في العالم.

    ووفقا للتقرير يبدو أن مصر تستعد لعودة قوية فيما يتعلق بالسياحة الدولية في عام 2020 كما تقول شركة السياحة أبركرومبي آند كنت وهي احدى اهم شركات السياحة العالمية، فمن المتوقع موصول السياح إلى شرم الشيخ والغردقة هذه الموسم بكثافة وذكرت التقارير أن بلغ عدد السياح االعام الماضي حوالي 11 مليون شخص وفقا للأرقام الرسمية.

    وتوصى شركة السياحة بزيارة المتحف المصري الكبير بالقاهرة، والمقرر افتتاحه أخيرًا في العام المقبل: “ليكون أكبر متحف أثري في العالم، ستعرض مساحة المعرض مجموعة واسعة من الاكتشافات المصرية القديمة من ضمنها 30 ألف قطعة تعرض لأول مرة”

    ويمثل البريطانيون 13% من الحركة السياحية الوافدة من أوروبا، الذي يعد أهم سوق سياحي في مصر قبل توقف حركة الطيران لجنوب سيناء فى 2015، وكانت السياحة البريطانية حققت إقبال نحو 1.5 مليون سائح في عام الذروة 2010، ليتراجع عدد السائحين الإنجليز إلى مليون و34 ألف سائح في 2011.

  • إندبندنت البريطانية : أمريكا تحتجز 70 ألف طفل من أبناء المهاجرين

    كشفت صحيفة «إندبندنت» البريطانية أن عدد الأطفال المحتجزين من أبناء المهاجرين فى مراكز الاحتجاز الأمريكية بلغ 70 ألف طفل، وهو عدد يفوق أى بلد آخر فى العالم، وذلك بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.

    وفى إطار سياسة فصل عائلات المهاجرين عن بعضهم التى ينتهجها الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، تم احتجاز عدد أكبر من الأطفال بعيدًا عن آبائهم فى الولايات المتحدة هذا العام، أكثر من أى بلد آخر على وجه الأرض، وفقًا لباحثين فى الأمم المتحدة.

    وبموجب سياسات الهجرة الصارمة التى تتبعها الإدارة، قضى الأطفال أيضًا وقتًا أطول فى الاحتجاز بعيدًا عن أسرهم مقارنةً بالسنوات السابقة، على الرغم من اعتراف الحكومة بأن تلك السياسات قد تسبب لهم أضرارًا جسيمة.

    وقال أحد المراهقين الهندوراسيين الذى اعتقل لمدة 4 أشهر قبل لم شمله مع والدته: «لقد كان اليأس مخيما على المكان، أردنا أن نكون أحرارا».

    وقال شاب آخر من هندوراس، احتُجز عندما كان عمره 16 عامًا لأكثر من عام، إنه كان يرى المحتجزين أمثاله يؤذون أنفسهم نتيجة للمتاعب النفسية التى يسببها الاحتجاز: «كانوا يبكون أحيانا بمفردهم، أو يضربون رؤوسهم فى الحائط».

    ويفر الغالبية العظمى من الأطفال من قاطنى أمريكا الوسطى إلى الولايات المتحدة لإنقاذ أنفسهم من الاضطهاد أو سوء المعاملة أو العنف، وبعد بضعة أشهر من تولى ترامب منصبه فى يناير 2017، كانت الوكالة الفيدرالية ترعى حوالى 2700 طفل، وفى يونيو الماضى تجاوز هذا العدد الـ13 ألفا، وبقوا فى الحجز لمدة شهرين تقريبا، وفصلت سلطات الهجرة الأمريكية أكثر من 5400 طفل عن آبائهم على الحدود المكسيكية منذ يونيو 2017، وفقًا لاتحاد الحريات المدنية الأمريكى.

  • إندبندنت: جونسون لن يستقيل لو رفض البرلمان برنامجه التشريعى

    قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن رئيس الحكومة البريطانى بوريس جونسون يواجه معركة للتمرير خطاب الملكة ( والى يشمل مجموعة القوانين المطروحة من قبل الحكومة والتى تحدثت عنها الملكة فى خطابها امام البرلمان فى وقت سابق هذا الشهر، إلا أنه لن يستقيل حتى لو خسر التصويت على الخطاب، بحسب ما ذكرت داوننج ستريت.

     وأشارت الصحيفة إلى أن هذه ستكون المرة الأولى التى تخسر فيها الحكومة التصويت على برنامجها التشريعى منذ عام 1924، عندما أجبر رئيس الحكومة ستانلى بالدوين على الاستقالة.

     ويأتى ذلك فى الوقت الذى يستعد فيه جونسون للدفع لإجراء انتخابات عامة قبل أعياد الميلاد بعدما انتهت محادثاته مع حزب العمال المعارض دون اتفاق بشأن الجدول الزمنى لتمرير اتفاقه للبريكست.

     وقالت وزيرة الأعمال فى حكومة الظل ريبيكا لونج بالى، ردا على سؤال حول ما إذا كان حزب العمال سيتصوت لصالح إجراء انتخابات لو منح الاتحاد الأوروبى تمديدا للبريكست، إن هذا هو موقفهم لكنها رفضت الرد بشكل مباشر عما إذا كانت تريد انتخابات قبل الكريسماس.

     من ناحية أخرى، قال وزير الخزانة فى حكومة الظل المعارضة جون ماكدونل إن “العمال” قدم لرئيس الحكومة جدولا زمنيا جديدا لاتفاقه الخاص بالبريكست والذى يمكن فى حال الموافقة عليه أن يتم الانتهاء منه فى مننصف نوفمبر.

    وأشار ماكدونيل إلى أن العمال مستعد لإجراء انتخابات لو لم يعد ممكنا الاتفاق حول مشروع القانون.

  • الإندبندنت: ترامب يتحدث عن “حرب أهلية” حال تم عزله ويحذر الديمقراطيين

    قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أثار شبح الانقسامات المشابهة للحرب الأهلية في الولايات المتحدة فى حالة عزله من منصبه، فى سلسلة من التغريدات على تويتر وصفتها الصحيفة بأنها “تحريضية”.

    وأوضحت الصحيفة، أن الرئيس استشهد بكلمات استخدمها روبرت جيفريس، وهو قس ومساهم في فوكس نيوز، فى مجموعة من التغريدات، وأعاد نشر مقولته.

    وقال جيفريس: “إذا نجح الديمقراطيون في إقالة الرئيس من منصبه (وهو ما لن ينجحوا فيه أبداً) ، فسوف يتسبب ذلك في حرب أهلية وحدوث انقسام لن تشفى منه بلدنا أبدا”.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن الرئيس كتب العديد من التغريدات الدفاعية ، وأعاد نشر تغريدات تدافع عن سلوكه، منتقدا الحزب الديمقراطي.

    كما طالب بمقابلة المبلغين عن مكالمة هاتفية مزعومة بينه وبين الرئيس الأوكرانى، كانت السبب فى إثارة جدلا واسعا أدى فى نهاية المطاف إلى فتح تحقيق رسمي في الكونجرس. وحذر “ترامب” من “عواقب وخيمة” ضد المتورطين.

    قال الرئيس إنه يريد استجواب آدم شيف ، رئيس لجنة الاستخبارات ، بتهمة الاحتيال والخيانة.

    وكتب “”مثل كل أمريكى، أنا أستحق أن ألتقى بالشخص الذى اتهمنى، خاصةً عندما يكون هذا الشخص والذى يدعى ” المبلغين عن المخالفات”، يمثل محادثة مثالية مع زعيم أجنبى بطريقة غير دقيقة تمامًا ومزيفة.”

    وأضاف: “ثم فبرك شيف ما قلته عن طريق الكذب على الكونجرس.. أكاذيبه تم فبركتها بطريقة يمكن وصفها بأنها الأكثر خبثا وشرا على الإطلاق في القاعة الكبرى (الكونجرس)”.

    وقال الرئيس: “لقد كتب وقرأ أشياء فظيعة ، ثم قال إنه كان من فم رئيس الولايات المتحدة. أريد استجواب شيف على أعلى مستوى بتهم الاحتيال والخيانة.”

  • الإندبندنت: جونسون ربما يواجه تصويتا بحجب الثقة الأيام المقبلة

    قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن بوريس جونسون يواجه تصويتًا بحجب الثقة في الأيام المقبلة ، كما حذر الحزب الوطني الاسكتلندى من أنهم يهدفون إلى استبدال حكومته بإدارة مؤقتة لتأمين تمديد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

    وبينما يتوجه رئيس الوزراء إلى مانشستر عشية المؤتمر السنوي لحزب المحافظين ، حذر المتحدث باسم الحزب الاسكتلندى من أن حزبه لم يعد لديه إيمان بأن جونسون “سيلتزم بالقانون”.

    وبعد محادثات بين زعماء أحزاب المعارضة في ويستمنستر هذا الأسبوع ، قال ستيوارت هوسى إن طريق حجب الثقة هو “اللعبة الوحيدة في المدينة” لضمان عدم إخراج جونسون لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر بدون اتفاق.

    ويأتي ذلك أيضًا بعد أن أشارت نيكولا ستورجيون ، رئيسة وزراء اسكتلندا ، إلى أن حزبها قد يدعم وصول جيريمي كوربين، زعيم حزب العمال المعارض، رئيسا للوزراء في داونينج ستريت على أساس مؤقت من أجل طلب تمديد للمادة 50 من بروكسل ، ثم الدعوة لإجراء انتخابات عامة فورية.

    وقال حزب العمال إنه لن يدعم الانتخابات إلا بعد أن يتأكد الحزب من أنه قد تم تجنب خروج الاتحاد الأوروبي بدون صفقة في 31 أكتوبر ، وقاوم محاولات جونسون المتكررة للسعي لإجراء انتخابات عامة.

    وردا على سؤال عما إذا كان هناك احتمال واقعي لإجراء تصويت بحجب الثقة عن الحكومة الأسبوع المقبل ، أجاب هوسي: “أعتقد أن هناك”.

    وأضاف: “علينا أن نفعل ذلك لأنه لا يوجد الآن ثقة في أن رئيس الوزراء سوف يطيع القانون ويسعى إلى التمديد الذي صوت عليه البرلمان منذ بضعة أسابيع فقط.

    وتابع قائلا: “يبدو أنه يريد [حزب العمال] التمديد ، وإذا كانت الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي اقتراع بحجب الثقة ، ووجود إدارة مؤقتة لفترة قصيرة جدًا ، لمجرد الحصول على تمديد المادة 50 ، ثم الدعوة لإجراء انتخابات سيكون من الصعب رؤيتهم يرفضون هذا العرض “.

    ومع ذلك فقد أقر بأن الديمقراطيين الأحرار كانوا يترددون في دعم إجراء يمكن أن ينتهى بكوربين رئيسا للوزراء. وقال “إذا جاء اسم آخر كان مقبولا للجميع – شخصية مثل كين كلارك أو دومينيك جريف – فمن الواضح أنه سيكون من الجيد القيام به”.

    “ولكن من الواضح أيضًا أنه يجب أن يكون لدى ثاني أكبر حزب [حزب العمال] الفرصة الأولى لتشكيل تلك الإدارة.

  • “الإندبندنت”: 4 ولايات أمريكية تعلن حالة الطوارئ استعدادًا لإعصار “دوريان”

    قالت صحيفة “الإندنبدنت” البريطانية إن كل من ولاية فلوريدا وجورجيا وكارولينا الشمالية وكارولينا الجنوبية أعلنت حالات الطوارئ مع اقتراب إعصار دوريان من البر الرئيسى للولايات المتحدة.
    وضربت العاصفة “المهددة للحياة” شمال جزر الباهاما في ساعة مبكرة من صباح الاثنين كواحدة من أقوى العواصف الأطلسية المسجلة على الإطلاق، ودمرت المنازل والسيارات في طريقها.
    وأمر حاكم ولاية كارولينا الجنوبية هنرى مكماستر بالإخلاء الإلزامى لساحل الولاية بالكامل وسط تهديد الإعصار دوريان.
    ويبدأ سريان الأمر، الذى يغطى حوالى 830 ألف شخص، ظهرًا بالتوقيت المحلي يوم الاثنين.
    خلال عطلة نهاية الأسبوع، ألغى دونالد ترامب رحلة إلى بولندا لمراقبة الاستجابة الفيدرالية للعاصفة ، والتي حذر من أنها قد تكون “واحدة من أكبر الأعاصير على الإطلاق”.

  • الإندبندنت: فوز أوغلو فى انتخابات بلدية إسطنبول ضربة موجعة لحزب أردوغان

    قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية ، إن فوز مرشح المعارضة أكرم إمام أوغلو بجولة الإعادة ،فى انتخابات بلدية اسطنبول – ضربة موجعة للحزب الحاكم الذي يتزعمه الرئيس التركى رجب طيب أردوغان.

    وأضافت الصحيفة ، أن إمام أوغلو ، عزز مكانته كزعيم للمعارضة التركية ، عندما فاز في التصويت بما يقدر بنسبة 53.6 % ، فيما حصل المرشح عن حزب العدالة والتنمية الحاكم ، بن على يلدريم ، على 45.4 % ، وهو ما عقب عليه إمام أوغلو قائلا “لقد انتهى عصر الغطرسة والتهميش والتحامل في إسطنبول”. “لقد بدأ عصر الإخاء والحب”.

    يذكر أن الرئيس التركى رجب طيب اردوغان ، ألغى نتيجة الانتخابات التى أجريت فى مارس والتى فاز بها أيضا أكرم إمام أوغلو.

  • صحيفة “الإندبندنت” : انتقادات واسعة لبوريس جونسون بعد ادعاء خوف بروكسل من رئيس حزب بريكست

    قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن بوريس جونسون المرشح الأوفر حظا لخلافة تيريزا ماى على زعامة حزب المحافظين ورئاسة الوزراء البريطانية، تعرض لانتقادات شديدة فى الداخل والخارج بعد الكشف عن ملامح خطته لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى، فى الوقت الذى اعترف فيه بأنه سوف يتجنب المناظرات التى تبث على الهواء.

    وتعرض جونسون للسخرية بسبب ادعائه أن الخوف من أن نايجل فاراج، رئيس حزب “بريكست”، ورئيس حزب “استقلال بريطانيا” السابق، سيجبر بروكسل على منحه صفقة أفضل – حيث قال أحد كبار الشخصيات فى الاتحاد الأوروبى: “لا أحد يخاف منه”.

    وقالت صوفى إيند فيلد ، نائبة كبير مفاوضى الاتحاد الأوروبى فى البرلمان الأوروبى، لصحيفة “الإندبندنت” “قد يكون حزب المحافظين رهينة لنايجل فاراج، لكن الاتحاد الأوروبى لن يكون أبداً”، قبل أن تدين “أكاذيب جونسون الشعبوية”.

    ووعد جونسون بإتمام انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبى بحلول 31 أكتوبر، وفاز جونسون، وزير الخارجية ورئيس بلدية لندن السابق، بدعم 114 من بين 313 نائبا محافظا فى أول جولة للتصويت الخميس بزيادة ثلاثة أمثال تقريبا عن أقرب منافسيه.

    وهيمنت على السباق مسألة كيفية وموعد مغادرة بريطانيا للاتحاد وهى أكبر أزمة سياسية فى بريطانيا خلال 25 عاما تقريبا.

    وفى أول مقابلة إذاعية منذ انطلاق الحملة، قدم جونسون تعهدا صريحا بأن الانفصال سيمضى قدما بحلول آخر موعد نهائى للخروج من التكتل فى 31 أكتوبر، وأوضح أنه ينبغى لبريطانيا الاستعداد للانفصال بدون اتفاق الأمر الذى وصفه بأنه لن يكون كارثة.

    وقال لراديو هيئة الإذاعة البريطانية أمس الجمعة “إلى كل هؤلاء الذين يقولون إنه ينبغى لنا التأجيل… أعتقد أنهم يخاطرون بإلحاق ضرر دائم للثقة فى السياسة، علينا أن نمضى للأمام ونقوم بذلك، علينا أن نكون خارج (الاتحاد الأوروبى) بحلول 31 أكتوبر”.

    وأضاف جونسون “إذا اضطررنا للخروج وفقا لما يسمى خروج بدون اتفاق أو شروط منظمة التجارة العالمية، فعندئذ تكون مسئوليتنا الكاملة هى الاستعداد لذلك. ومن خلال الاستعداد لهذا سنحول دون الوصول إلى تلك النتيجة”.

  • الإندبندنت: سياح بين ضحايا هجمات سريلانكا .. وهجومين نفذهما انتحاريون

    قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن سياح سقطوا ضحايا فى الهجمات التى استهدفت عدد من الكنائس والفنادق الفخمة فى 4 مدن بسريلانكا بالتزامن مع احتفال المسيحيين بعيد القيامة، موضحة أنه يعتقد إلى حد كبير أن هجومين من الهجمات الستة تم تنفيذهما من قبل انتحاريين.

    يأتى ذلك فيما ارتفع عدد الضحايا فى الانفجارات الست التى استهدفت 3 فنادق فخمة وكنيسة فى كولومبو وكنيستين أخريين قريبتين من العاصمة، إحداها إلى شمال كولومبو والثانية فى شرق الجزيرة – صباح اليوم – إلى 138 قتيلا.

    ووفقا لمسئول فى الشرطة، قتل أكثر من 50 شخصًا في إحدى الكنائس وهى  كنيسة القديس سيباستيان في نيجومبو ، بينما قتل 25 آخرون في الهجوم على كنيسة في باتيكالوا.

    وفي الوقت نفسه ، تعرضت فنادق Shangri La و Cinnamon Grand و Kingsbury ، وجميعها في العاصمة كولومبو ، للضرب.

    وقال مسئول أمني إن الانفجارات تسببت في سقوط قتلى بين المصلين وضيوف الفندق ، ويعتقد أن السياح الأجانب من بين القتلى.

  • إندبندنت: سباق التحالفات بين روسيا وأمريكا يشبه ما سبق الحرب العالمية الأولى

    تحدثت صحيفة “إندبندنت” البريطانية عن تنافس الولايات المتحدة وروسيا على كسب النفوذ فى الشرق الأوسط، وهو ما تجلى فى تنظيم قمتين فى وارسو وسوتشى، فيما رأت الصحيفة أنها اجواء تشبه ما قبل الحرب العالمية الأولى.

    وقالت الصحيفة إن المؤتمرين الخاصين بالشرق الأوسط فى بولندا وروسيا يسلطان الضوء على التنافس على النفوذ والكتل السياسية التى تواجه بعضها البعض، بسبب منطقة مشتعلة.

    ففى وارسو، تصدر وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو ونائب الرئيس مايك بنس وصهر ترامب جاريد كوشنر عناوير مؤتمر قيل إنه عن السلام، لكن يبدو أنها محاولة للضغط على الحلفاء المتشككين للانضمام فى تحالف ضد إيران يضم إسرائيل ودول عربية.

    بينما اجتمع قادرة روسيا وإيران وتركيا مع كبار المسئولين العسكريين فى منتجع سوتشى على البحر الأسود كجزء مما رأت الصحيفة أنه محاولة من الكرملين لإدارة تداعيات الصراع المستمر منذ 8 سنوات فى سوريا والذى أصبح معركة إقليمية رئيسية.

    ونقلت “إندبندنت” عن روبرت كزولدا، أستاذ سياسات الشرق الأوسط فى جامعة لودز البولندية، قوله إن الأمر يشبه ما قبل الحرب العالمية الأولى أو الثانية، حيث يوجد معسكرين، وتحالفين. وتابع قائلا إن ما يحدث فى وارسو ليس مؤتمر للسلام، لكنه يتعلق ببناء تحالف. ومن المهم للغاية أيضا لروسيا أن تظهر للعالم أنها زعيمة معسكرها الخاص.

    وكان بريان هوك، وهو مبعوث خاص لسياسة إيران فى الخارجية الأمريكية والذى تحدث على هامش مؤتمر وارسو، قد أدان مؤتمر سوتشى وأشاد بوحدة الاجتماع الذى تقوده أمريكا، وقال إنها لست عملية موازية، فقد دعونا روسيا، وأعتقد أن هذه فرصة ضائعة لهم.

  • الإندبندنت: ماى بصدد التعرض لهزيمة تاريخية فى مجلس العموم الثلاثاء

    سلطت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية الضوء على الفوضى السياسية التى تشهدها لندن بسبب “البريكست”، وذلك قبل أيام من تصويت “العموم” على اتفاق رئيسة الوزراء، تيريزا ماى الثلاثاء بعد تأجيله من قبل خوفا من رفضه، وقالت إن فرصها لإخراج بلادها من الاتحاد الأوروبى بحلول 29 مارس المقبل بدأت تتلاشى لاسيما بعد اعتراف كبار الوزراء بشكل خاص بأن هناك حاجة إلى مزيد من الوقت حتى وإن تمكنت من تمرير صفقتها عبر البرلمان.
     
     
    وأضافت الصحيفة أن كبار الأعضاء فى حزب المحافظين يدركون أن مقدار التشريع الهائل الذي يجب على البرلمان تمريره للتحضير لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بغض النظر عما إذا تمت الموافقة على خطط ماى أم لا، يجعل الانسحاب فى التاريخ المتفق عليه شبه مستحيل.
     
    وقال أحد وزراء الحكومة لصحيفة “الإندبندنت” إنه في حال وافق البرلمان على صفقة رئيسة الوزراء الثلاثاء – وهو أمر غير متوقعة، سيكون هناك حاجة إلى أسبوعين آخرين للإعداد للخروج، ولكن إذا رفض البرلمان تمرير الاتفاق كما هو متوقع، فإن تأجيل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يبدو حتمياً إذا رغبت لندن فى تجنب سيناريو الخروج بلا صفقة لما له من آثار سلبية على استقرار البلاد. 
     
    ورغم إدراك الحكومة لذلك، تضيف الصحيفة، حاول داونينج ستريت التقليل من فرص أي تمديد لفترة التفاوض بموجب المادة 50 من معاهدة لشبونة، الجمعة،  بالقول إن هذا الاتجاه ليس ضمن “سياسة الحكومة”.
     
    وأرجحت الصحيفة أن ماي بصدد التعرض لهزيمة تاريخية عندما تقدم صفقتها إلى مجلس العموم يوم الثلاثاء ، حيث تشير بعض التقديرات إلى أنها ستخسر بأكثر من 200 صوت.
  • الإندبندنت: جو بايدن يلمح للترشح ضد ترامب فى 2020

    ذكرت صحيفة الإندبندنت، أن جو بايدن نائب الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما ألقى تلميحا حول إمكانية ترشحه للرئاسة فى انتخابات 2020.

    وبحسب الصحيفة تحدث بايدن اليوم فى مركز دراسات شاثام هاوس فى لندن، قائلا “أنا لست مرشح الحزب الديموقراطى .. حتى هذه اللحظة”.

    وأضاف فى تصريحاته إنه يشدد على أهمية العلاقات بين جانبى المحيط الأطلنى ويقصد بها العلاقات بين أمريكا والاتحاد الأوروبى، الأمر الذى اعتبرته الصحيفة تحديا واضحا لسياسات الرئيس الأمريكى الحالى دونالد ترامب.

    وقال بايدن “التفكير فى الداخل فقط لم يكن أبدا أمرا ناجحا بالنسبة لمنا من قبل، إن العلاقات بين لندن وواشنطن علاقة خاصة وهى أساس تحالفاتنا فى القارة الأوروبية”.

    وعند سؤاله عن المرشحين الديمقراطيين الذين بإمكانهم هزيمة ترامب فى 2020، قال بايدن “هناك كثيرون وكلهم لديه سياسات خارجية أكثر تفتحا.. لكنى لست واحدا منهم حتى هذه اللحظة”.

    ومن المعروف أن جو بايدن كان المرشح المفضل لدى كثيرون فى إدارة أوباما فى 2015، وكان يفترض أن يكون المنافس الرئيسى أمام هيلارى كلينتون فى الانتخابات التمهيدية لكن جاءت وفاة ابنه، لتجعله يرغب فى الابتعاد عن السياسة فى ذلك الوقت مما ترك كلينتون كالمرشحة الوحيدة المقبولة لدى أوباما فى الانتخابات التى جرت فى 2016 وعلى هذا الأساس قام الرئيس الأمريكى السابق بدعمها.

  • إندبندنت : موظف بشركة جوجل يعيش فى سيارة بجراج الشركة لتوفير (90) % من دخله

    عندما جاء براندون البالغ من العمر (23) عاما من ولاية ماساشوسيتس إلى منطقة خليج سان فرانسيسكو فى منتصف شهر مايو ، لبدء العمل كمهندس برمجيات فى جوجل ، لم يختار الاستقرار فى شقة فى سان فرانسيسكو، بدلا من ذلك، انتقل إلى الشاحنة 128 قدم مربع .الشاحنة من الداخلالشاحنة من الداخل

    بدأت الفكرة عندما بدأ براندون الذى طلب حجب اسمه الأخير وصورته للحفاظ على خصوصيته ، العمل كمتدرب بشركة جوجل فى الصيف الماضى ، والعيش فى أرخص إسكان مكون من غرفتين نوم وأربعة أشخاص بسعر 65 دولارا لليلة ، أى ما يقرب من 2000 دولار فى الشهر ،قال براندون(أدركت أننى سوف أدفع مبلغا باهظا من المال للشقة التى لا أقيم فيها تقريبا بسبب عملى ، فمن الصعب حقا تبرير إهدار هذا المال دون الاستفادة منه فى بناء أى شىء من أجل المستقبل) .

    شاحنة فوردشاحنة فورد

    وعندها فكر براندون فى العيش فى شاحنة على الفور، عندما علم بعمله بدوام كامل فى سان فرانسيسكو، وبعد عام اشترى سيارة فورد 16 قدم موديل 2006، والتى كلفته 10 آلاف دولار، مع دفع 121 دولارا لتأمين الشاحنة ، بينما تدفع جوجل فاتورة هاتفه.

    غرفة براندونغرفة براندون

    وأضاف براندون (أنا لا أملك فى الواقع أى شىء يحتاج إلى الكهرباء، فالشاحنة لديها عدد قليل من الأضواء المدمجة ، ولدى مصباح يعمل بالبطارية الحساسة للحركة يمكننى استخدامه ليلا، كما لدى بطارية أقوم بشحنها أثناء تواجدى فى العمل كل بضعة أيام، والتى استخدمها لشحن سماعات الرأس والهواتف الذكية فى الليل ، أما جهاز اللاب توب فيمكنه الاستمرار فى العمل ليلا، لأعاود شحنه فى العمل ) .

  • الإندبندنت: فيروس “زيكا” يهدد حياة مئات الألاف فى أمريكا الجنوبية

    أكدت صحيفة الإندبندنت البريطانية، أن فيروس “زيكا” يهدد حياة مئات الألف فى أمريكا الجنوبية، خاصة الأمهات الحوامل منهم، الذين قد يضطرهم هذا الفيروس، إلى إجهاض أجنتهم فى القريب العاجل، أو تأجيل فكرة الحمل عند النساء أصلا لفترة من الزمن.

    وأضافت الصحيفة موضحة، أن وزارة الصحة في كولومبيا أكدت أن فيروس “زيكا” أصاب أكثر من 13500 شخص في البلاد حتى الآن، ونبهت إلى خطر تفشيه.

    وذكر وزير الصحة الكولمبي “أليخاندرو غافيريا” أن بلاده سجلت وجود 560 إمرأة حاملا بين المصابين، متوقعا انتشار العدوى كما حدث مع فيروس “تشيكونونيا” في العام الماضى، والذى أصاب ما بين ستمائة وسبعمائة ألف شخص.

    وأصدرت منظمة الصحة لعموم أميركا تقريرا صنف كولومبيا في المرتبة الثانية بعد البرازيل فى عدد الإصابات، كما ربط باحثون في البرازيل بين زيادة حالات إنجاب أطفال بتشوه خلقي يتسم بصغر حجم الرأس وبين انتشار فيروس زيكا.

    وينتمي فيروس زيكا إلى عائلة الفيروسات المصفرة أو المسببة للحمى الصفراء، وظل محصورا في أفريقيا وآسيا منذ خمسينيات القرن الماضي وحتى العام 2007 حين امتد إلى جنوب ووسط أميركا، وله صلة بحمى الضنك ومرض غرب النيل، وينقله بعوض من المناطق الاستوائية.

    ولا يوجد لقاح لعلاج فيروس زيكا ،الذي يتسبب في ارتفاع درجة حرارة جسم المريض وفي الطفح الجلدي، ولكن لم تظهر على 80% من المصابين بالفيروس أية أعراض.

  • الإندبندنت: فيس بوك وتويتر يساعدان فى التضليل ونشر المعلومات المغلوطة

    كشف بحث جديد نشرته صحيفة “إندبندنت” البريطانية، أن مواقع التواصل الاجتماعى، مثل فيس بوك وتويتر، تساهم فى تبادل المعلومات المغلوطة ونشر فكرة نظريات المؤامرة، وتساعد فى تضليل المستخدمين. وقال الباحثون إنهم وجدوا أن الناس يميلون إلى الاختلاط وتبادل المعلومات بين الأشخاص الذين يتفقون معهم فى نفس المواقف، فعلى سبيل المثال فأغلب مستخدمى فيس بوك يميلون لمتابعة الأفراد الذين يشتركون معهم فى الأفكار السياسية ويحصلون منهم على المعلومات والأخبار فهى تعتبر الدوائر المحيطة بهم باستمرار.

    نشر الأكاذيب عبر فيس بوك

    الدوائر المحيطة بالمستخدمين تجعلهم أكثر عرضة لمتابعة المعلومات التى تتفق مع معتقداتهم حتى وإن كانت مغلوطة، وإذا تعرضوا للمعلومات الصحيحة يكونون أكثر مقاومة للتغيير فى عقولهم وأفكارهم. وأجرى العلماء والباحثون العديد من الدراسات لكل من موقع فيس بوك وتويتر من خلال النظر فى الطريقة التى ينتشر بها نوعان مختلفان من المعلومات على الإنترنت، مثل نظريات المؤامرة ومعلومات خاطئة أخرى، والأخبار العلمية، ووجد الباحثون أن المستخدمين أكثر عرضة لمواجهة وتقبل المعلومات المغلوطة والمضللة وينجرون نحو نظريات المؤامرة، وعندما يتعرضون لشائعات لا أساس لها من الصحة فهم يؤمنون بها أكثر من أى معلومات أخرى لأنها تأتى من دوائر الثقة المحيطة بهم.

  • الإندبندنت: “داعش” تستهدف تفجير محطات الطاقة النووية

    أكدت جريدة الإندبندنت البريطانية، أن خطر الجماعات الإرهابية يتفاقم، بسبب امتلاكها لطائرات بدون طيار تحدد الأماكن المستهدفة بدقة باستخدام الليزر والأقمار الصناعية، الأمر الذى يجعل استهدافها للمحطات النووية مستقبلا أسهل وأكثر احتمالية.

    وقال عدد من الخبراء للجريدة، إن الجماعات الإرهابية ستنشط فى الفترة القادمة، بسبب امتلاكها لهذا النوع من التقنيات، ومن المرجح أنها ستستهدف أحداث أو شخصيات عالمية لاغتيالها، مثل استهداف موكب رئيس الوزراء البريطانى.

    وفى إطار متصل، أوضح باحثون فى جامعة أكسفورد، أن الجماعات الإرهابية المسلحة تملك الآن أكثر من 200 طيارة بدون طيار، يمكن استخدامهم بأقل مجهود وفى أقصر وقت، لتوجيه ضربات موجهة للأنظمة العالمية، كما أنها أرخص تكلفة من العمليات الإرهابية التقليدية.

    وأضافت أن الشرطة البريطانية تأخذ استعداداتها منذ الآن لأى هجمات مرتقبة، خاصة فى ظل وجود شكوك حول رغبة تنظيم داعش، فى إعادة أحداث 11 سبتمبر مرة أخرى، باستخدام هذه الطائرات بدون طيار، التى تسعى إلى امتلاك أكبر عدد منها الآن.

    وأشار التقرير، إلى أن الطائرات بدون طيار، التى تملكها داعش وغيرها من التنظيمات الإرهابية، مزودة بأجهزة ليزر، وكاشف بالموجات الصوتية، يجعل تحديد الأهداف المستهدفة أسهل وأكثر دقة.

    جدير بالذكر، أن جماعة داعش تحصل على التمويل اللازم، لشراء أحدث الأسلحة، عبر بيع النفط لعدد من الدول الأجنبية، وذلك بعد استخراجه من العراق وليبيا وتهريبه فى أنابيب على مرأى ومسمع من الجميع.

    1201611222923992الإندبندنت

  • صحيفة “الإندبندنت” البريطانية : تنظيم داعش الإرهابي يصدر وثيقة تنظم اغتصاب أعضائه للسبايا

    أصدر تنظيم داعش الإرهابي فتوى جديدة تخص اغتصاب أعضائه للنساء اللاتي وقعن في الأسر، حدد فيها بالتفصيل متى وكيف يُسمح التعدى عليهن بعد احتجازهن.

    ونشرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية وثيقة التنظيم الإرهابي التي تضم الفتوى والتي عثرت عليها القوات الخاصة الأمريكية أثناء إحدى عملياتها بسوريا، مشيرة إلى أن تلك الفتوى هي واحدة من بين الكثير من الفتاوى التي أصدرها التنظيم في مواقع تواجده بسوريا والعراق لتطبيق الشريعة الإسلامية، على حد قوله.

    وقالت الصحيفة: إن داعش يعامل كل من يخالفه في الرأى باعتباره من الكفار، كما يعتبر تلك النساء الواقعة في الأسر “إماء” لمقاتليه، واضعا لهم قواعد لاغتصابهن كمنع ذلك أثناء الحمل فضلا عن تجريم الإجهاض القسري للنساء.

    وتحظر الفتوى على المقاتلين ممارسة الجنس مع أسيرة ووالدتها في ذات الوقت، كما يمنع اغتصاب شقيقتين على أن يحتفظ المقاتل بأي أسيرة “حاملا” بعد اغتصابه لها ويطلق سراحها بعد وفاته.

    208 (1)

  • صحيفة “الإندبندنت” البريطانية ( سيمور هيرش: الجيش الأمريكى يدعم بشكل غير مباشر جيش الأسد )

    قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية أن الجيش الأمريكى يدعم بشكل غير مباشر الرئيس السورى بشار الأسد، فى محاولة لمساعدته هزيمة الجماعات الإرهابية، وفقا لتقرير أعده صحفى أمريكى مخضرم لكنه مثير للجدل على حد قول الصحيفة. ويزعم تقرير لسيمور هيرش، أنه برغم السياسة العامة الأمريكية بمعارضة الرئيس السورى، إلا أن الولايات المتحدة تقدم معلومات استخباراتية من خلال طرف ثالث، متمثل فى دول مثل روسيا وألمانيا وإسرائيل. وقامت بعمل ذلك لإدراكها أن الأسد سيتخدم هذه المعلومات لمواجهة داعش وجبهة النصرة. وجاء فى تقرير هيرش الذى نشر فى “لندن رفيو أوف بوكس” أن هذه الخطوة جاءت بسبب العديد من المخاوف منها تسليح واشنطن للمتمردين السوريين، الذين تربطهم علاقة بالإرهابين، وهو الاعتقاد الذى ركزت عليه الإدارة فى مواجهتها لحليف الأسد فى موسكو. وأضافت الصحيفة البريطانية أن هناك أيضا الغضب حيال عدم استعداد البيت الأبيض لمواجهة تركيا وبعض دول الخليج بشأن دعمهم لجماعات متشددة فى سوريا. ويزعم التقرير أن هناك فجوة واضحة بين تفكير القيادة العسكرية والسياسية للرئيس باراك أوباما وإدارته. ونقل هيرش عن مستشار أمريكى عسكرى كبير سابق قوله “لم نكن عازمون على الإنحراف عن سياسات أوباما..ولكن مشاركة تقييماتنا من خلال العلاقات بين الجيوش وبين الدول الآخرى يمكن أن يكون مثمرا، فكان من الواضح أن الأسد احتاج لاستشارات استخباراتية وعملياتية”.

    1220152313104898الإندبندنت

  • الإندبندنت ترصد شعبية “داعش” فى الدول الإسلامية.. مصر ولبنان 2%.. والسوريون الأعلى تأييدا بـ21%

    نشرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية رسما بيانيا يوضح نسبة تأييد داعش فى الدول الإسلامية، وذلك ردا على تصريحات دونالد ترامب، التى دعا من خلالها لمنع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة، معتبرة أن توجيه أصابع الاتهام لكل من يتبع الدين الإسلامى بعد مذبحة كاليفورنيا، والتى راح ضحيتها 14 شخصا، واعتبار أن تنظيم داعش الإرهابى يحظى بدعم كبير فى العالم الإسلامى، يناقض الاعتقاد الأمريكى السائد.

    المسلمون يرفضون داعش

    وأكدت “الإندبندنت” أن المسلمين حول العالم لديهم وجهة نظر سلبية للغاية بشأن التنظيم المسلح، وقال ترامب فى تصريح له إن الكثير من المسلمين يحملون الكراهية تجاه الأمريكيين، لافتا إلى أنه أمر واضح حتى “دون النظر إلى استطلاعات الرأى”، ولكن بالعودة إلى هذه الاستطلاعات، تبين أن هناك قرابة الـ15% من الناس لديهم وجهات نظر جيدة بشأن التنظيم فى الدول الإسلامية خارج سوريا. وأوضح الرسم البيانى الخاص بمركز “بيو” للأبحاث أنه من بين الدول التى يحظى فيها التنظيم بنسبة تأييد واسعة، لم تتعد هذه النسبة 14% فى نيجيريا، بينما قال 99% من الذين أجرى عليهم الاستطلاع فى لبنان بعد أيام من هجوم لداعش إن لديهم وجهات نظر سلبية عنه.

    نسب ضئيلة فى العراق والسعودية

    كما أظهر الرسم البيانى أن نسبة التأييد للتنظيم فى العراق نفسه، مقر ولادته، لا تتجاوز نسبة الـ5%، بينما حظى بتأييد 4% فقط من السعوديين. ولم يحظ التنظيم بأى تأييد فى إيران، إذ سجل المركز 0%، لتحتل مصر المركز الثانى بين الدول الأقل تأييدا للتنظيم، إذ أيد 2% فقط من المصريين التنظيم الإرهابى. وتلت مصر الإمارات والكويت والأردن فى المركز الثالث، بنسبة تأييد 3%، تلتها السعودية وإندونيسيا بنسبة تأييد 4%. وحاز التنظيم الإرهابى على نسبة تأييد 5% بين العراقيين، و6% بين الفلسطينيين و7% بين اليمنيين والليبيين، و8% بين الأتراك وأبناء بوركينا فاسو، بينما حصل على تأييد 9% من الباكستانيين و11% بين السنغاليين والماليزيين، و13% بين التونسيين، و14% بين النيجريين و21% بين السوريين.

  • «الإندبندنت» تزعم: عمال الفنادق وراء زرع القنبلة في أمتعة الروس

     

    واصلت صحيفة “الإنبدندنت” البريطانية التحريض ضد مصر، وزعمت أن الشرطة المصرية تدرس نظرية أن موظفي الفندق ربما وضعوا قنبلة في أمتعة السياح الذين كانوا على متن الطائرة الروسية “إيرباص 321” التي راح ضحيتها 224 شخصا.

    ويأتي ذلك بعدما شنت الصحف البريطانية حملة ضد مصر استغلت فيها حادث سقوط الطائرة الروسية واعتمدت على الشائعات في تفسير ملابسات الحادث، مما ادى إلى إصدار الحكومة البريطانية قرار بحظر السفر إلى شرم الشيخ.

    وأشارت صحيفة “الاندبندت” إلى إجراء السلطات المصرية تحقيقات مع موظفي الفندق للكشف إن كان لديهم أي صله بأعمال متطرفة.

    وزعمت الصحيفة وجود بعض تقارير استخباراتيه تشير إلى زرع قنبلة على متن الطائرة الروسية التابعة لشركة تروجين، وأكد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن الهجوم الإرهابي أكثر الأسباب المحتملة لوقوع الكارثة، وقالت:”يعتقد المحققون البريطانيون أن القنبلة وضعت من قبل عمال المطار ولكن تحول الشك إلى أن القنبلة وضعت من قبل عمال الفنادق لذلك يجري فحص أمتعة السياح”.

    وأضافت الصحيفة أن زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو أسامة المصري نشر رسالة يعلن فيها أن التنظيم مسئول عن انفجار الطائرة الروسية انتقاما من التدخل الروسي في سوريا ويتزامن إعلان أبو أسامة مع ذكري مرور عام لإعلان الجماعة الإرهابية في سيناء ولائها لتنظيم داعش.

  • الإندبندنت: «داعش» يجني 50 مليون دولار يوميا من مبيعات النفط

    قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية: إن تنظيم داعش يكسب يوميا من مبيعات النفط 50 مليون دولار من سوريا والعراق، ما يسمح له بإعادة البنية التحتية ومواصلة تمويل مقاتليه وتحقيق أهدافه العسكرية.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن داعش يبيع برميل النفط ما بين 10 دولارات و35 دولارا، في حين السعر العالمي للبرميل 50 دولارا، ويقوم المهربون ببيع النفط لوسطاء في تركيا، وأوقفت قوات الأمن التركية 3319 حالة تهريب من سوريا اعتبارا من نهاية سبتمبر.

    وأضافت الصحيفة، أن مسئولين عراقيين أقروا بتهريب نفط من المناطق الكردية في العراق، على الرغم من نفي عضو في البرلمان الكردي ذلك، ويعتقد أن داعش يستخرج 30 ألف برميل يوميا من العراق، ويستخرج من سوريا ما بين 10 آلاف و20 ألف برميل يوميا.

زر الذهاب إلى الأعلى