الصحة العالمية

  • فايزر تعلن تزويد “الصحة العالمية” بـ40 مليون جرعة لقاح كورونا

    أعلنت شركة “فايزر”، عن نيتها تزويد منظمة الصحة العالمية بـ40 مليون جرعة لقاح ضد كورونا، وفقا لما أفادت به قناة العربية فى خبر عاجل لها قبل قليل.

    وفى وقت سابق، كشفت شبكة بلومبرج الإخبارية عن تعاون شركة مودرنا مطورة اللقاح المضاد لفيروس كورونا مع جهات التحقيق الصحية فى كاليفورنيا بالولايات المتحدة، بعد ظهور أعراض جانبية، ومنها الحساسية الشديدة تجاه أول جرعة من لقاح “مودرنا”، وفقا لبيان شركة مودرنا للتقنية الحيوية في كامبريدج، ماساتشوستس.

  • فايزر تعلن تزويد “الصحة العالمية” بـ40 مليون جرعة لقاح كورونا

    أعلنت شركة “فايزر”، عن نيتها تزويد منظمة الصحة العالمية بـ40 مليون جرعة لقاح ضد كورونا، وفقا لما أفادت به قناة العربية فى خبر عاجل لها قبل قليل.

    وفى وقت سابق، كشفت شبكة بلومبرج الإخبارية عن تعاون شركة مودرنا مطورة اللقاح المضاد لفيروس كورونا مع جهات التحقيق الصحية فى كاليفورنيا بالولايات المتحدة، بعد ظهور أعراض جانبية، ومنها الحساسية الشديدة تجاه أول جرعة من لقاح “مودرنا”، وفقا لبيان شركة مودرنا للتقنية  الحيوية في كامبريدج، ماساتشوستس.

  • الصحة العالمية: تطعيم 40 مليون شخص بلقاحات كورونا فى 50 دولة

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، تطعيم 40 مليون شخص بلقاحات كورونا في 50 دولة، وأن تحالف كوفاكس سيوفر اللقاح لـ20% من سكان أفريقيا بنهاية العام، وذلك وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، حذرت منظمة الصحة العالمية بإفريقيا، من تخلف قارة إفريقيا عن اللحاق بالركب، فى سباق الحصول على لقاحات فيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى أن المنظمة و”جافى” يدعوان إلى الوصول العاجل للقاحات آمنة وفعالة فى القارة السمراء.

    وقالت المنظمة فى تغريدات عبر حسابها الرسمى بتويتر :”تتعرض إفريقيا لخطر التخلف عن الركب في السباق للحصول على لقاحات كوفيد 19، حيث تعقد دول في مناطق أخرى صفقات ثنائية، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار، المنظمة وجافى، يوجهان دعوة للوصول العاجل إلى لقاحات آمنة وفعالة في القارة”.

  • بايدن يوقع على مرسوم إعادة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية

    ذكرت قناة سكاى نيوز الإخبارية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن الرئيس الأمريكى الجديد جو بايدن سيوقع مرسوما يقضي بإلزامية وضع الكمامة في المنشآت الاتحادية. كما سيوقع بايدن على مرسوم إعادة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية. ويوقع بايدن أيضا أمرا تنفيذيا بتعليق العمل بقرار بناء الجدار على الحدود مع المكسيك.

    وكان الرئيس الأمريكى جو بايدن أدي اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية منذ قليل، فى حفل غاب عنه الرئيس السابق دونالد ترامب، بعدما أعلن قبل أيام مقاطعته رسمياً لمراسم انتقال السلطة في البلاد وجاء القسم بعدما أدت نائبة الرئيس كامالا هاريس، اليمين الدستورية.

    وفى وقت سابق قال الرئيس الأمريكى، جو بايدن خلال كلمته بحفل التنصيب: “إنه علينا محاربة الفكر الذى يؤمن بتفوق العرق الأبيض والتطرف، وتاريخنا مرّ بالعديد من المحطات والمصاعب والعنصرية والانقسام، ولكن مستقبل أمريكا يتطلب ما هو أكثر من الأقوال، يتطلب الوحدة“.

    وأضاف فى خطاب التنصيب: “علينا مواجهة الإرهاب المحلى.. ليس من السهل الانتصار على المصاعب والعنصرية، لكن يمكننا أن نحقق ذلك اليوم.. الخلافات يجب أن لا تقود إلى حرب شاملة“.

  • الصحة العالمية تحذر: لا نتوقع توفر لقاحات كورونا بأفريقيا قبل 2023

    توقعت منظمة الصحة العالمية، عدم توفر اللقاحات المضادة لفيروس كورونا بأفريقيا على نطاق واسع قبل 2023.، جاء ذلك نقلا عن قناة العربية الإخبارية.

    فى غضون ذلك، حذر تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية من أن العالم مهدد بـ”فشل أخلاقي كارثي” بسبب عدم تكافؤ سياسات توزيع اللقاحات المضادة لفيروس كورونا.

    وأشار أدهانوم وفقا لـ BBC  إلى أن نحو 39 مليون جرعة من اللقاحات مُنحت بالفعل في 49 دولة غنية، بينما لم تحصل إحدى الدول الفقيرة إلا على 25 جرعة، وحتى الآن، طورت كل من الصين، والهند، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة لقاحات مضادة لفيروس كورونا، فيما تطور فرق عمل دولية لقاحات أخرى مثل لقاح فايزر الأمريكي-الألماني، وأعطت كل هذه الدول تقريبا الأولوية في توزيع اللقاحات لسكانها.

    وفي اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، قال جيبريسوس: “يجب أن أكون صريحا: العالم على شفا فشل أخلاقي كارثي، وثمن هذا الفشل سيُدفع بالأرواح وسبل العيش في الدول الأفقر في العالم، وأضاف أن منهج “أنا أولا” سوف يكون مدمرا، لأنه سيشجع على ارتفاع أسعار اللقاحات وتكديسها.

    وتابع: “في نهاية المطاف، هذه الأفعال لن تؤدي إلا إلى إطالة أمد الجائحة، والقيود اللازمة لاحتوائها، والمعاناة البشرية والاقتصادية، وطالب مدير منظمة الصحة العالمية بالتزام كامل بمبادرة كوفاكس لتداول اللقاحات على مستوى العالم، التي يبدأ العمل بها الشهر المقبل.

  • الصحة العالمية: من المتوقع زيادة وفيات كورونا لأكثر من 100 ألف أسبوعيا

    أكد مايك رايان كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين، أنه من المتوقع أن تزيد الوفيات العالمية بسبب فيروس كورونا على 100 ألف فى الأسبوع.

     

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، قال كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية إن منطقة الأمريكتين تسجل نحو 47 بالمئة من أعداد الوفيات الراهنة.

     

    وتابع كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية: حاليا الوضع الوبائي متحرك ومتباين وزادت السلالات الجديدة من تعقيده.

     

  • الصحة العالمية: علي الجميع التركيز فى الإجراءات الإحترازية ولا يوجد موعد للقضاء على كورونا

    قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط: لا يوجد موعد للقضاء على كورونا، ولكن نتمنى فى هذا العام الجديد التوصل لحل نهائي لهذا الفيروس، وإزالة الكمامات من وجه المواطنين وعودة الحياة لطبيعتها، موضحة أن الجميع فى هذه الفترة عليهم التركيز على الإجراءات الاحترازية والالتزام بارتداء الكمامة والتباعد وغسل الأيدى باستمرار.

    وأكدت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن هناك دراسات تجرى حاليا على المتعافين من فيروس كورونا لمعرفة تواجد الأجسام المضادة، وكم المدة التى يستمر نشاط الأجسام المضادة فى الجسم لعدم الإصابة بفيروس كورونا. 

    وأضافت، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء دي إم سي” تقديم الإعلامي رامى رضوان، أن هناك بعض الدراسات قالت 8 أشهر وفى بعض الحالات أقل، وفى بعض الحالات تزيد، مشيرة إلى أن الجميع عليهم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وأن المنظمة ستصدر بيانا حال التوصل لشىء نهائى.

    وكانت قالت الدكتورة رنا الحجة مديرة إدارة البرامح للمكتب الإقليمى لشرق المتوسط في منظمة الصحة العالمية: نلاحظ ارتفاع عدد الإصابات بأغلب دول المنطقة نتيجة لتزايد الاختلاط والحفلات، وبالتالى مع تزايد الإصابات تزايد عدد الوفيات، مشيرة إلى أنه لابد من مراجعة البيانات الواردة من مصر مع وزارة الصحة، ونسبة الفحوصات التي يتم إجراؤها في مصر، كما أعلنت الوزارة أنه لا يجرى فحص الجميع، والمهم أن الفيروس ما زال موجودًا ولابد من عدم التخفبيف من الإجراءات الاحترازية.

    وأضافت: ليست المرة الأولى التي تظهر فيها الأوبئة ويجرى الفحص والتوصل، إلا أن الإعلان عن وجود الفيروس جاء في مرحلة ثانية أو بعد فترة من ظهور الفيروس، والفيروس لم يكن موجودا بالشكل الوبائى الخطير الذى انتشر به فى العام الماضى.

    وتابعت: الأمر يتوقف على وجود كمية هائلة من البحوث والدراسات والسرعة لتجميع المعلومات اللازمة لتقصى أصول الفيروس وتتبعه، ومن الممكن أن تأخذ أكثر من أسبوعين.

    وأكدت أن هناك عدة أمراض تحدث من الخفافيش وأخطرها مرض الكلب، والمريض الذى يتحدثون عنه في فرنسا يجب دراسة الحالة ومعرفة سبب الوفاة، ولكن حتى الآن لا يوجد شيء مؤكد، إن فيروس كورونا مرض عمره عام فقط، وهناك أعراض كنا نراها في أمراض فيروسية أخرى، ومن الممكن أن يعانى المصاب بعد التعافى لفترة من تلك الأعراض خصوصا بسبب التأثير النفسى الذى يصاحب المصاب لبعد التعافى لفترة، ومن توصيات المنظمة للعلاج من كورونا العناية بالصحة العامة وشرب المياه، والعلاج يتضمن الغذاء السليم والنوم المضبوط ولا يوجد علاج للمدى الطويل إلا لمن دخل العناية الفائقة أو إذا صارت لديهم مضاعفات بكتيرية أخرى.

    وأشارت إلى أن هناك بعض الدول التي أعلنت عن وجود السلالة الجديدة، وهناك الكثير من التجارب على اللقاحات، هل هى فعالة على السلالة الجديدة أم لا، وكانت أعلنت فايزر عن فعالية الدواء على السلالة الجديدة.

  • الصحة العالمية ترصد 800 ألف إصابة جديدة بكورونا فى العالم خلال يوم واحد

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، تسجيل أكثر من 799 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا فى العالم، خلال الساعات الـ24 الماضية.

    وأشارت المنظمة – حسبما نقلت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية – إلى أن حصيلة الإصابات المؤكدة بالفيروس التاجى الذى يسبب مرض “كوفيد-19” على مستوى العالم ارتفعت خلال اليوم الأخير بواقع 799 ألفا و712 إصابة، أكثر من ثلثها فقط فى الولايات المتحدة، حيث رصدت 177 ألفا و195 إصابة.

    وأوضحت المنظمة أنها سجلت – خلال آخر 24 ساعة – 15 ألفا و454 حالة وفاة جديدة ناجمة عن “كوفيد-19” فى العالم، وتحتفظ الولايات المتحدة بالصدارة فى هذه القائمة السوداء أيضا بـ 4 آلاف و176 وفاة.

  • الصحة العالمية: تسجيل 15 ألف وفاة بكورونا فى اليوم لأول مرة منذ بداية الجائحة

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، منذ قليل، عن تسجيل 15 ألف وفاة يومية لأول مرة منذ بداية جائحة كورونا “كوفيد 19″، وذلك وفقا لما نشر على قناة العربية فى خبر عاجل لها.
    وكانت منظمة الصحة العالمية، أعلنت اليوم السبت، تسجيل أكثر من 799 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا فى العالم، خلال الساعات الـ24 الماضية.
    وأشارت المنظمة، إلى أن حصيلة الإصابات المؤكدة بالفيروس التاجى الذى يسبب مرض “كوفيد-19” على مستوى العالم ارتفعت خلال اليوم الأخير بواقع 799 ألفا و712 إصابة، أكثر من ثلثها فقط فى الولايات المتحدة، حيث رصدت 177 ألفا و195 إصابة.
    وأوضحت المنظمة، أنها سجلت – خلال آخر 24 ساعة – 15 ألفا و454 حالة وفاة جديدة ناجمة عن “كوفيد-19” فى العالم، وتحتفظ الولايات المتحدة بالصدارة فى هذه القائمة السوداء أيضا بـ 4 آلاف و176 وفاة.
  • الصحة العالمية تحذر من تمديد الفترة بين جرعتي لقاح كورونا

    يرى مستشارو منظمة الصحة العالمية إنه من المبرر – في حالات استثنائية – تأجيل إعطاء الجرعة الثانية من لقاح فيروس كورونا الذي تنتجه شركتا بيونتيك وفايزر لمدة أسبوعين تقريبًا.

    وقال أليخاندرو كرافيوتو ، رئيس مجموعة الخبراء الاستشارية الاستراتيجية المعنية بالتحصين، والتي تقدم المشورة لمنظمة الصحة العالمية بشأن مسائل التطعيم، في جنيف اليوم الثلاثاء ، إنه من الناحية المثالية ، يجب إعطاء الجرعتين المطلوبتين لحماية التطعيم وبينهما فترة فاصلة تتراوح ما بين 21 و28 يومًا.

    وأوضح أنه سواء كان هذا خيارًا للبلدان فإنه يعتمد على وقت تلقيها جرعات جديدة من اللقاح وكمياتها.

    وقد أصدرت هيئات علمية أخرى بالفعل بيانات مماثلة.

    وأوصت السلطات البريطانية بفاصل زمني أطول يصل إلى 12 أسبوعا بين الجرعتين نظرًا لارتفاع عدد الإصابات واختناقات توصيل اللقاح.

    ويصدر المجلس الاستشاري توصيات فقط، ولدى السلطات الحرية في تطبيق المبادئ التوجيهية الخاصة بها.

    وقال المجلس الاستشاري إنه لا يوجد سوى القليل من المعلومات حتى الآن لتقديم توصيات واضحة لتطعيم النساء الحوامل والمرضعات.

    وأضاف أنه يجب موازنة المخاطر الفردية. فإذا كانت النساء ينتمين إلى مجموعة معرضة للخطر بشكل خاص – على سبيل المثال مقدمات الرعاية – فيمكن النصح بأخذ التطعيم.

  • “الصحة العالمية” تمنح موافقتها الطارئة الأولى على لقاح فايزر – بيونتيك

    أعلنت منظمة الصحة العالمية منح موافقتها الطارئة الأولى على لقاح فايزر- بيونتيك، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    فايزر – بيونتيك، أول لقاح ضد كورونا توافق عليه الصحة العالمية للاستخدام الطارئ

    وفى وقت سابق قال د. أمجد الخولى استشارى الأوبئة فى منظمة الصحة العالمية نتمنى أن يكون العام الجديد أفضل من سابقيه وأن يحمل عام 2021 مزيدا من الأمل، وفي الواقع عام 2020 ينتهى ببارقة أمل كبيرة بإنتاج اللقاحات، وإن كانت هناك بعض المخاوف بسبب هذا التطور والتحور للفيروس ولكن نأمل ألا يؤثر ذلك بأى صورة من الصور على فعالية اللقاحات. ونأمل من الجميع مزيدا من الالتزام.

    وأضاف الخولى وفق الأمم المتحدة “ندرك جيدا صعوبة ذلك، فنحن نعيش نفس المصاعب، سواء الكوادر الطبية أو كل العاملين فى مجال الصحة العامة، ولكن حتى الآن هذه الإجراءات الوقائية هى السلاح الأهم والأوفر والمجانى إلى أن نصل إلى نسب تحصين عالية فى مجتمعاتنا لنستطيع بعدها تخفيف هذه الإجراءات.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر الشباب من سلالة كورونا الجديدة

    أصدرت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، تحذيرا إلى الشباب من السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    وقالت المنظمة إن السلالة الجديدة لكوفيد-19، على خلاف السلالات السابقة، تنتشر بين الفئات العمرية الأصغر بشكل سريع للغاية.

    وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن رصد إصابات بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا “كوفيد-19” في 8 دول أوروبية.

    وقال هانز كلوج مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، إن 8 دول في منطقة أوروبا ظهرت فيها السلالة الجديدة من فيروس كورونا المعروفة بـ”VOC-202012/01″ داعيا إلى تعزيز تدابير الحماية العالية.

    وأكد المسؤول بمنظمة الصحة العالمية على ضرورة الحفاظ على التباعد الاجتماعي، وارتداء الكمامات الطبية.

  • منظمة الصحة العالمية: 3 لقاحات لـكورونا امنة وفعالة

    قال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بإقليم شرق المتوسط إن لقاحات فيروس كورونا أصبحت في المتناول، حيث تم تطوير 3 لقاحات مأمونة وفعالة وبدأ التطعيم في إقليم شرق المتوسط.

    وأضاف -في مؤتمر صحفي لمنظمة الصحة العالمية عقده اليوم عبر تقنية الفيديو – أن الفترة المقبلة ستكون صعبة على أقليم شرق المتوسط .. مطالبا وسائل الإعلام بالحرص على أن تكون التغطية مستندة على حقائق.
    وأشار إلى أن هناك دراسات مستمرة على تحور الفيروس أو أن زيادة الأعداد نتيجة لتخفيف الإجراءات من جانب المواطنين، مضيفا: تظل الطريقة المثلى لوقاية أنفسنا كما هى، ويجب الالتزام بها أكثر من أي وقت مضى.
    وأضاف أن هناك بعض البلدان في الشرق المتوسط لديها إمكانية الفحص ومتابعة تسلسل الفيروس، ونصح البلدان بزيادة كفاءة التسلسل إن أمكن؛ للوقوف على تطورات الفيروس، لافتًا إلى أنه كلما زادت إمكانية الفحص زادت إمكانية المعرفة به.
    وشارك في المؤتمر الصحفى الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بشرق المتوسط، الدكتور بيتر جراف، ممثل منظمة الصحة العالمية في أفغانستان بالإنابة، الدكتورة إيمان شنقيطي، ممثلة منظمة الصحة العالمية في لبنان، الدكتور إبراهيم الزيق، ممثل منظمة الصحة العالمية في المملكة العربية السعودية.

  • الصحة العالمية: كورونا فيروس متحور وشهد عدة طفرات

    قالت الدكتور مها الرباط، المبعوث الخاص للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن فيروس كورونا يتسم بكثرة التحور، وهو ما يسبب العديد من الطفرات.

    وأضافت الرباط، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج صالة التحرير، تقديم عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية صدي البلد، أن السلالة الجديدة لكورونا أكثر قدرة  على الانتشار، لكن لا يوجد دليل على كونها أكثر خطورة حتى الآن.

    وناشدت الرباط، بتشديد الإجراءات الاحترازية قائلة:” يجب اتباع الإجراءات، وتجنب التجمعات بالأماكن المغلقة، وارتداء الكمامة”، مشيرة إلى عدم ثبوت اختلاف أعراض السلالة الجديدة لكورونا حتى الآن.

    وأكملت الرباط، أن هناك 3 عوامل يمكن أن تؤدي إلى وقف تفشي كورونا، من بينها المناعة المجتمعية، أو اللقاح، أو التوصل إلى دواء، مشيرا إلى أن منظمة الصحة العالمية تستهدف حصول 20% من الدول التي تحتاج إلى مصل على اللقاح منتصف العام المقبل. 

    وتابعت الرباط، أنه لا يوجد قرار بشأن إلزام المواطنين بتلقي لقاح كورونا، ويجب أن يكون هناك ثقة بين متخذي القرار والهيئات التنظيمية، معربة عن تفاؤلها بمواجهة أزمة كورونا حال التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية.  

  • الصحة العالمية: سلالة كورونا الجديدة أكثر انتشارا ولا دليل على مقاومتها للقاح

    قالت منظمة الصحة العالمية، في بيان لها اليوم، إن المعلومات التي أبلغتنا بها السلطات الصحية في المملكة المتحدة بأن السلالة الجديدة (الفيروس المتغيّر) أكثر قدرة على الانتشار، مشيرة إلى أنها تُجرى حاليًا مزيدًا من البحوث للتعرّف على سرعة هذا الانتشار، وهل يرتبط بالسلالة الجديدة نفسها أم توجد عوامل أخرى متداخلة، ومن المعلومات المبدئية نعرف أن السلالة المتغيرة لا تسبب درجةً أشد من المرض، والدراسات لا تزال تجري على المصابين بهذه السلالة مقارنة بالمصابين بفيروس كورونا.

    وقالت المنظمة، قد يكون هناك تغيُّر في قابلية العدوى والإصابة بهذه السلالة، بالإضافة إلى انخفاض أداء الاختبارات التشخيصية التي تستخدم الجين (S)، ولكن لا يوجد حتى الآن دليل على تغيُّرات في فعالية اللقاحات المنتظرة أو قدرة المصاب على إنتاج أجسام مضادة للفيروس.

    ومن المهم أن نعرف أن جميع الفيروسات تتغير مع مرور الوقت، وهذا يشمل فيروس جائحة كورونا حتى الآن، وتم التعرّف على مئات الأنماط المختلفة لهذا الفيروس في جميع أنحاء العالم، ونحن نتابع ذلك عن كثب، ولم يكن لمعظم التغيرات التي طرأت على الفيروس سوى تأثير ضئيل أو معدوم على انتقال العدوى أو شدة المرض.

    وقالت المنظمة، السبب في اهتمامنا الخاص بهذه السلالة الجديدة أنها تحتوي على عدّة مجموعات من التغيرات، والإشارات الأولية تشير إلى أن (الفيروس المتغير) قد يكون أكثر قدرة على الانتشار بسهولة بين الناس، وتنصح منظمة الصحة العالمية، بإجراء مزيد من الدراسات الفيروسية لفهم التغيرات المحدّدة التي وصفتها المملكة المتحدة.

    ونحن على اتصال وثيق مع المسئولين في المملكة المتحدة، وسيواصلون اطلاعنا بالمعلومات ونتائج التحليلات والأبحاث، وبدورنا سنعرّف الدول الأعضاء وعموم الناس عندما تتوفر لدينا المعلومات وتتشكّل صورة أوضح لخصائص هذه السلالة.

    وما نؤكد عليه أننا في منظمة الصحة العالمية نعوّل على الدراسات ونأخذ بالبراهين العلمية لنعرف ما تأثير هذا الفيروس المتغيّر، وفي غضون ذلك، ننصح الجميع بالالتزام التام بالتدابير الوقائية وإجراءات الصحة العامة من كورونا والامتثال لإرشادات السلطات الوطنية.

  • منظمة الصحة العالمية تؤكد تفشى سلالة كورونا الجديدة فى 3 دول بجانب بريطانيا

    أكدت منظمة الصحة العالمية رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها فى بريطانيا مؤخرا فى ثلاث دول أخرى، وهي الدنمارك وهولندا وأستراليا، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “روسيا اليوم”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية أنها تتواصل بشكل وثيق مع مسؤولين بريطانيين، حول نوع جديد من فيروس كورونا، وقالت المنظمة في تغريدة عبر “تويتر”: “سيواصل المسؤولون البريطانيون مشاركة المعلومات ونتائج تحليلاتهم والدراسات الجارية”.

    وأضافت: “سنقوم بإطلاع الدول الأعضاء والجمهور على كل جديد، بينما نعلم المزيد عن خصائص هذا الفيروس المتغير وأي آثار”.

    فيما أعلن وزير الصحة البريطاني مات هوك، خروج السلالة الجديدة من فيروس كورونا عن السيطرة، مؤكدا في تصريحات لشبكة سكاي نيوز الإخبارية صعوبة السيطرة على السلالة الجديدة لكورونا قبل توزيع اللقاحات على مستوى كبير.

  • الصحة العالمية: نتواصل مع بريطانيا بشأن نوع جديد من فيروس كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تتواصل بشكل وثيق مع مسؤولين بريطانيين، حول نوع جديد من فيروس كورونا.
    وقالت المنظمة في تغريدة عبر “تويتر”: “سيواصل المسؤولون البريطانيون مشاركة المعلومات ونتائج تحليلاتهم والدراسات الجارية”.
    وأضافت: “سنقوم بإطلاع الدول الأعضاء والجمهور على كل جديد، بينما نعلم المزيد عن خصائص هذا الفيروس المتغير وأي آثار”.
  • الصحة العالمية: الآثار الجانبية للقاحات كورونا لا علاقة لها بحالات الوفاة

    قالت الدكتورة مها طلعت، المستشار الإقليمى لوحدة الوقاية من العدوى بمنظمة الصحة العالمية، إن الأعراض الجانبية التى تم الإعلان عنها لجميع لقاحات فيروس كورونا المستجد، سواء للقاحات التى حصلت على الموافقات أو لم تحصل عليها بعد، بسيطة جدا، مشيرة إلى أن حالات الوفاة التى تم الإعلان عنها ما زال لا يوجد عنها أى دراسات علمية تُثبت وجود علاقة بين اللقاح والوفاة.

    وأضافت مها، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج 90 دقيقة: من الصعب حدوث وفاة مع اللقاحات، نظرا لوجود الكثير من الهيئات التى تراجع الإجراءات، وشركة فايزر أكدت أن الأربع مرضى الذين توفوا ليس للقاح أى علاقة بهم، مؤكدة أن تصنيع اللقاحات عمليات علمية معقدة، وبالتالى الاختيارات صعبة على الأفراد غير المتخصصين، ومن الأفضل أن تختار الدول لمواطنيها اللقاحات.

    وحول استعدادها للحصول على اللقاح من عدمه، قالت: طبعا، أنا وجميع أعضاء منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة، بدأنا نسأل عن موعد توفير اللقاح لنا، خاصة أن طبيعة عملنا تجعلنا نسافر لكثير من البلدان ونتعامل مع المرضى، وسأحصل على اللقاح أنا وأفراد أسرتى.

  • الصحة العالمية تكشف موعد وصول 20 مليون جرعة لقاح كورونا إلى مصر

    قال الدكتور أمجد الخولى استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إن تعدد اللقاحات وتابينها فى أنماط تصنيعها يعود لصعوبة وتعقد صناعة اللقاحات التى وصفها بأنها تشهد تقدمًا كبيرًا.
    وأضاف خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج “كلمة أخيرة” الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على قناة “ON”، مساء اليوم السبت: أن طريقة تصنيع اللقاح تختلف من شركة لأخرى لكنها في النهاية تتفق على جهاز المناعة البشرى وتعريفه بالفيروس إما بشكل فيروس مضاعف أو جزء من الفيروس، في النهاية تعريف الجهاز المناعى به بشكل غير مضر ولكن تقوية الجهاز المناعى البشرى وزيادة مقدرته على مقاومة الفيروس فى حال الاصابة الحقيقية به”.
    وكشف استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية: “أن مصر ضمن الدول المؤمن احتياجاتها من جرعات اللقاح عبر منظمة “كوفاكس” وجرى الاتفاق على نحو 20 مليون جرعة تصل فى الربع الأول من 2021، مشددًا على أن وزارة الصحة تتخذ دائمًا إجراءات صحية استباقية كالذى تم عبر توفير لقاح سينو فارم للطواقم الطبية”. 
    يذكر أن برنامج “كلمة أخيرة” تقديم الإعلامية لميس الحديدي ويذاع من السبت إلى الثلاثاء في تمام التاسعة على شاشة “ON”.
  • منظمة الصحة العالمية: لا يمكن الترخيص بأى لقاح غير آمن

    قالت الدكتورة مها طلعت مستشار إقليمي وحدة الوقاية من العدوى بمنظمة الصحة العالمية، إن 85% من حالات الإصابة بفيروس كورونا بسيطة ومتوسطة، موضحة أن جميع اللقاحات التي وصلت للمرحلة الثالثة وبدأت تحصل على التراخيص الرسمية وهم حوالى 10 لقاحات، مرت بالمرحلة الثالثة وكانت الأعراض الجانبية بسيطة جدًا، وغير خطيرة ولا يمكن يتم التصريح بإعطاء أي لقاح وبه أعراض جانبية كثيرة، معلقة: “نقدر قلق المواطنين، لأن الفترة صغيرة، ولكن لا يمكن الترخيص لهذه اللقاحات وهى غير آمنة”.

    وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب، على فضائية “DMC”، مع الإعلامية سارة حازم، أن ظهور اللقاحات لمواجهة فيروس كورونا يدعو للتفاؤل، ولكن لا بد من الحرص الشديد لأن عدد الحالات تزداد في دول كثيرة بأوروبا ودول إقليم شرق المتوسط، موضحة أنه بدأت بعض الدول في إقليم بعض المتوسط يتم السيطرة على انتقال الفيروس، أو على الأقل أصبحت الأعداد ثابتة.

    وأشارت إلى أن هناك زيادة في أعداد المصابين بفيروس كورونا، موضحة أن قيام الحكومات بدورها في الإجراءات الاحترازية والتزام المواطنين يساعد في السيطرة على فيروس كورونا.

  • الصحة العالمية: فايزر تعهدت بمنح اللقاح بأسعار مقبولة للدول الفقيرة

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن شركة “فايزر” تعهدت بمنح اللقاح بأسعار مقبولة للدول الفقيرة، جاء ذلك نقلا عن قناة العربية.

    فى غضون ذلك، قال ألبرت بورلا المدير التنفيذي لشركة فايزر لصناعة الأدوية، إن الشركة لم توقع بعد اتفاقا لتزويد الولايات المتحدة بمائة مليون جرعة إضافية من لقاح فيروس كورونا في عام 2021.

    وقال بورلا في مقابلة أجرتها معه قناة سي.إن.إن التلفزيونية الإخبارية ، إن فايزر لا تزال تتفاوض مع الولايات المتحدة حول ما إذا كانت ستستطيع توفير هذه الكمية من اللقاح في الربع الثاني أو الثالث من ذلك العام.

    وقال “تطلب الحكومة الأمريكية المزيد. طلبوا منا الآن مائة مليون جرعة إضافية” مضيفا أن هذه الكمية مطلوبة في الربع الثاني من عام 2021.

    ومضى قائلا “يمكن أن نزودهم بالمئة مليون جرعة الإضافية، لكن في الوقت الراهن يمكن توفير معظمها في الربع الثالث” من ذلك العام.

    وقال بورلا لسي.إن.إن “تريد الحكومة الأمريكية تلك الكمية في الربع الثاني لذلك نتعاون معهم بشكل كبير لضمان إيجاد سبل لإنتاج المزيد أو تخصيص الجرعات في الربع الثاني”.

  • بريطانيا تتعهد بدعم مصر من خلال منظمة الصحة العالمية فى معركتها ضد كورونا

    (أ ش أ)
    تعهدت المملكة المتحدة بتقديم مليون جنيه إسترلينى من خلال منظمة الصحة العالمية لدعم استجابة الحكومة المصرية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وقال السفير البريطانى فى مصر السير جيفرى آدامز، في بيان صحفي وزعته السفارة اليوم الاثنين، إن بلاده تلتزم بقيادة الطريق في دعم مصر خلال أزمة فيروس كورونا “هذا التحدى العالمي الذي لا مثيل له”.

    وأعرب عن سعادته لتكثيف المملكة المتحدة ومصر تعاونهما الإنمائي الثنائي في هذا الوقت، بما في ذلك بشأن القضية الحيوية للرعاية الصحية .

    ومن جانبها، قالت الدكتورة نعيمة القصير، ممثلة منظمة الصحة العالمية في مصر إن المنظمة ترحب بتضامن ودعم المملكة المتحدة لزيادة جهود مصر في كفاحها للتغلب على جائحة كورونا من خلال تعزيز نظام الصحة العامة وحماية صحة شعبها.

    وذكرت السفارة البريطانية بالقاهرة ،في البيان ، أن هذه الأموال ستعمل على تعزيز سرعة استجابة وزارة الصحة والسكان ، ومراقبتها لفيروس كورونا ، ومكافحة العدوى والوقاية منه.

    كما سيسمح هذا الدعم أيضا لمنظمة الصحة العالمية بتوفير الإمدادات والمعدات الأساسية ، بما في ذلك معدات الحماية الشخصية (PPE ) للعاملين الصحيين كذلك المطهرات ومعدات المختبرات مثل خزانات الأمان ومجموعات أخذ العينات والاختبارات السريعة.

    وأوضحت السفارة أنه من خلال هذا الدعم، ستوفر منظمة الصحة العالمية أيضا تدريبا إلكترونيا للموظفين في فرق الاستجابة السريعة على مستوى المحافظات والمديريات حيث سيزودهم التدريب بالمهارات الأساسية المطلوبة للعمل في هذا المجال، بما في ذلك الكشف عن الحالات ومراقبتها ، وتتبع المخالطين ، ومكافحة العدوى.

    وأشارت السفارة البريطانية إلى أنه فى شهر يوليو من هذا العام، حدد السفير البريطاني في مصر السير جيفري آدامز ، ووزيرة التعاون الدولي الدكتورة رانيا المشاط العناصر الرئيسية لتعاون المملكة المتحدة مع مصر في حربهما المشتركة ضد فيروس كورونا إذ تعمل الحكومتان لتلبية الاحتياجات الطبية الفورية لكل من مصر والمملكة المتحدة من خلال الحفاظ على تدفق التجارة الأساسية.

    ولفتت إلى أنه في شهر أبريل الماضي، قامت مصر بإرسال شحنات من العباءات الطبية لدعم المملكة المتحدة.

  • الصحة العالمية: القرار بشأن لقاحات “فايزر وموديرنا وأسترازينيكا” خلال أسابيع

    أعلنت كبيرة علماء منظمة الصحة العالمية سوميا سواميناثان أنها تتوقع أن تتخذ المنظمة قرارات بشأن الموافقة على استخدام لقاحات كورونا من “فايزر وموديرنا وأسترازينيكا خلال الأسابيع المقبلة.

    وقالت سواميناثان، إن هيئة الصحة العالمية قد تقرر بشأن لقاح فايزر المرشح في “الأسبوعين المقبلين”، وأضافت لاحقا أنها قد تراجع أيضا “موديرنا وأسترازينيكا” في غضون أسابيع قليلة.

    وقد تسمح موافقة منظمة الصحة العالمية بنشر اللقاح في بعض البلدان، حيث لم يتمكن المنظمون الطبيون الوطنيون من تقييمه بعد.

  • الصحة العالمية: لن نحصل على لقاحات كافية لإيقاف كورونا قبل 3 إلى 6 أشهر

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنه لن يتم الحصول على لقاحات كافية لإيقاف كورونا قبل 3 إلى 6 أشهر، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها. وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) لا تزال مرتفعة رغم تسجيل انخفاض طفيف.

    وأكدت المنظمة – وفقا لقناة (روسيا اليوم) – تسجيل ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم بنحو 4 ملايين خلال الأسبوع الماضى، وهو أقل بقليل مما كان عليه في الأسبوع السابق له.. مضيفة أن عدد الوفيات جراء الفيروس زاد بنحو 70 ألفا، وهو أعلى من المسجل في الأسبوع السابق.

    ورصدت المنظمة، تسجيل 3 ملايين و935 ألفا و330 حالة إصابة و69 ألفا و916 وفاة في الفترة من 23 إلى 29 نوفمبر الماضي في جميع أنحاء العالم. مشيرة إلى أنه خلال الأيام السبعة السابقة لتلك الفترة، تم تسجيل 4 ملايين و60 ألفا و891 حالة إصابة جديدة بالفيروس التاجي و67.221 حالة وفاة، وشددت على أن معدل الإصابة في العالم لا يزال مرتفعا، على الرغم من وجود انخفاض طفيف.

    وأشارت الصحة العالمية إلى أن معدل الوفيات مستمر في الازدياد، فيما لوحظ انخفاض في حالات الإصابة بأوروبا، على الرغم من أنها لا تزال ثاني أكبر منطقة، بعد الأمريكيتين في هذا الجانب، فقد ارتفع عدد الوفيات خلال الأسبوع الماضي في أوروبا بنسبة 5٪ مقارنة بالفترة من 16 إلى 22 نوفمبر الماضي، وفي جنوب شرق آسيا بنسبة 4٪، وفي الأمريكيتين بنسبة 2%.

  • الصحة العالمية: 1 من 3 نساء بجميع أنحاء العالم يشهدن عنفا بدنيا أو جنسيا

    يحتفل العالم اليوم الموافق 25 من نوفمبر، باليوم العالمى للقضاء على العنف ضد المرأة، حتى 10 من ديسمبر الذى يوافق اليوم العالمى لحقوق الإنسان، يتم إضاءة المعالم المميزة حول العالم خلال هذه الفترة تضامنا مع الحملة.

    ونشر المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، عبر حسابه بموقت وتويتر “إنفوجراف”، وعلق قائلًا:” اليوم هو اليوم الدولى للقضاء على العنف ضد المرأة.. 1 من 3 نساء فى جميع أنحاء العالم يشهدن عنفًا بدنيًا أو جنسيًا”.

    وأوضحت: “أخذ العنف ضد المرأة أشكالاً متعددة: عنف العشير الحميم، بما فى ذلك العنف البدنى والجنسى والنفسى، العنف الجنسى، تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، الزواج القسرى والمبكر، قتل النساء، الاتجار بالنساء”.

    يشار إلى أنه وللعام الثانى على التوالى أضاء المجلس القومى للمرأة مبناه الرئيسى من اليوم ولمدة 16 يوما باللون البرتقالى لمشاركة العالم الاحتفال ببدء فعاليات الأنشطة المناهضة للعنف ضد المرأة والتى يحتفل بها كل عام فى الفترة من 25 من نوفمبر، والذى يوافق اليوم العالمى للقضاء على العنف ضد المرأة، حتى 10 من ديسمبر الذى يوافق اليوم العالمى لحقوق الإنسان، حيث يتم إضاءة المعالم المميزة حول العالم خلال هذه الفترة تضامنا مع الحملة.

    وأشارت الدكتورة مايا مرسى، رئيسة المجلس القومى للمرأة، إلى أن قضية العنف ضد المرأة قضيه خطيرة وتحتاج إلى ايجاد حلول لها وبحث سبل التصدى لجميع اشكالها وأنواعها، مشيرة أن الحكومة المصرية تولى أهمية كبيرة لمواجهة هذه المشكلة والقضاء عليها وذلك فى ضوء تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030 والتى تتضمن محور الحماية والتشريعات والمنبثقة من رؤية مصر 2030، وفى إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة العنف ضد المرأة 2015-2020، مشدده على أهميه التوعية والتعريف بالقوانين والتى تعد عاملا أساسى لمواجهة المشكلة، وهو ما يحرص المجلس على القيام به من خلال الانشطة والحملات على اختلافها وتنوعها والتى تنفذها فروع المجلس بالمحافظات للوصول إلى السيدات والأهالى فى كل مكان.

  • الصحة العالمية: أكثر من 4 ملايين مصاب بكورونا خلال الأسبوع الماضي

    أ ش أ:
    أفادت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، بارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم بأكثر من 4 ملايين خلال الأسبوع الماضي، وهو أعلى رقم منذ بداية الوباء.

    وذكرت المنظمة الدولية -في بيان نقلته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية- أن عدد الوفيات زاد في أسبوع بأكثر من 67 ألفا، وسجلت منظمة الصحة العالمية، في الفترة من 16 إلى 22 نوفمبر، 4 ملايين و60 ألفا و891 حالة إصابة جديدة، و67 ألفا و221 حالة وفاة في العالم.

    ويعد كلا الرقمين أعلى من الأرقام المسجلة في الأيام السبعة السابقة، عندما تم اكتشاف ثلاثة ملايين و977 ألفا و223 حالة جديدة، وتوفي 59 ألفا و699 شخصا. ومع ذلك تعتقد منظمة الصحة العالمية أن البيانات المتعلقة بالزيادة في معدل الإصابة خلال الأسبوع الماضي تشير إلى “تباطؤ في الوتيرة العالمية” للوباء.

  • التايمز : منظمة الصحة العالمية تحذر من موجة ثالثة لفيروس كورونا

    ذكرت صحيفة التايمز البريطانية أن منظمة الصحة العالمية حذرت من أن أوروبا تخاطر بأن تجتاحها موجة ثالثة من الإصابات بفيروس كورونا في العام الجديد لأن الحكومات فشلت في بناء أنظمة وقائية مثل نظام (التتبع والتعقب)، موضحة أن مبعوث منظمة الصحة العالمية إلى أوروبا “ديفيد نابارو ” وجه التحذير في سويسرا، التي لديها أعلى معدل إصابة في القارة، ورغم ذلك لا تزال منتجعات التزلج بها مفتوحة خلال عطلة عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة، الأمر الذي انتقده “نابارو” بشدة.

    و أضافت الصحيفة أنه وفقاً لـ “نابارو” فإن الحكومات الأوروبية قدمت استجابة “غير مكتملة” للوباء والتي يمكن أن تدفع بموجة أخرى قبل أن تبدأ عملية إعطاء لقاح مضاد للفيروس.

    كما أشارت الصحيفة إلى أنه في المملكة المتحدة، تتوقع الحكومة أن تبدأ عملية التطعيمات قبل نهاية العام، لكن وزير الصحة “مات هانكوك”، صرح يوم الجمعة إن وتيرة برنامج التحصين ستعتمد على مدى سرعة توفير اللقاحات، مضيفة أن تصريحات وزير الصحة جاءت بعد ساعات فقط من إعلان شركة “فايزر” أنها تعتزم التقدم بطلب للحصول على تصريح استخدام الطوارئ للقاح مضاد لفيروس كورونا في الولايات المتحدة في الأيام المقبلة.

  • منظمة الصحة العالمية تمنع استخدام عقار ريمديسيفير فى علاج كورونا

    شددت إحدى اللجان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، على عدم استخدام عقار “ريمديسيفير” ضمن البروتوكول المعتمد لعلاج فيروس كورونا المستجد بالمستشفيات، والذى تنتجه شركة غيلياد ساينسز، مهما كانت حالتهم المرضية.

    وأكدت اللجنة في إرشاداتها، أنه لا يوجد دليل على أنه يحسن من فرص البقاء على قيد الحياة أو يقلل الحاجة إلى أجهزة التنفس الصناعي.

    وقالت اللجنة: “لم تجد اللجنة أدلة كافية على أن ريمديسيفير حسن نتائج تهم المرضى مثل انخفاض معدل الوفاة وتراجع الحاجة إلى التنفس الصناعي وتقليص وقت التحسن السريري، من ضمن أمور أخرى”.

    وتمثل هذه الإرشادات انتكاسة أخرى للعقار، الذي جذب انتباه العالم كعلاج محتمل لمرض (كوفيد-19) في الصيف بعد أن أظهرت التجارب المبكرة بعض النتائج الواعدة.

    وفي نهاية أكتوبر، خفضت غيلياد توقعاتها للإيرادات لعام 2020، مستشهدة بطلب أقل من المتوقع وصعوبة التنبؤ بمبيعات ريمديسيفير.

  • تحذير عاجل من منظمة الصحة العالمية بشأن لقاح ريمديسيفير لعلاج كورونا

    حذرت منظمة الصحة العالمية عدم استخدام “ريمديسيفير” لعلاج مصابي كورونا في المستشفيات.

    وقالت المنظمة إنه لا تأثير ملموسا لـ “ريمديسيفير” على معدل الوفيات.

    وفي وقت سابق، كشفت المنظمة عن احتمالية تأخر توزيع لقاح فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، بسبب بعض الإجراءات التقنية.

    وقال رئيس منظمة الصحة العالمية في أوروبا هانز كلوج، إن شخصًا يموت كل سبع عشرة ثانية في القارة ، بسبب وباء فيروس كورونا.

    وأوضح اللقاحات أعطت أملًا عظيمًا في مكافحة الفيروس، لكنها لا تمثل الحل السحري، لأن آليات الحصول على الإمدادات من اللقاح قد تستغرق بعض الوقت.

    وكانت عدة شركات مثل “موديرنا و فايزرأند بيونتيك “الأمريكيتين و استرازينيكا الأوروبية أكدت انها بصدد طرح لقاحات ضد فيروس كورونا تتمتع بنسب نجاح عالية تصل الى اكثر من 94 % و أكد أغور شاهين، الرئيس التنفيذي لشركة ” بيوإن تيك” الالمانية أن تأثير هذه اللقاحات قد لايظهر قبل سنة من الأن.

    وقالت شركتا فايزر وبيونتك لصناعة الدواء إنهما قد تحصلان خلال الشهر القادم على موافقة الهيئات التنظيمية الأمريكية والأوروبية على الاستخدام الطارئ للقاحهما لفيروس كورونا بعدما أظهرت نتائج التجارب النهائية أن نسبة نجاح اللقاح 95 بالمائة وعدم وجود أعراض جانبية خطيرة له.

    وتبين أن فاعلية اللقاح ثابتة في مختلف الفئات العمرية والعرقية، مما يعد علامة مبشرة نظرا لأن المرض أصاب المسنين وجماعات بعينها، شملت ذوي البشرة السوداء، بشكل أكبر من غيرهم.

    ونسبة نجاح اللقاح الذي عملت عليه فايزر الأمريكية وشريكتها الألمانية بيونتك هي الأعلى لأي لقاح جرى اختباره في المراحل السريرية الأخيرة حتى الآن، ويقول الخبراء إنه إنجاز كبير في السباق نحو وضع نهاية للجائحة، وفقًا لسكاي نيوز.

    وقال أوغور شاهين الرئيس التنفيذي لبيونتك لتلفزيون رويترز إن إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية قد تمنح الموافقة على الاستخدام الطارئ للقاح قبل نهاية النصف الأول من ديسمبر أو في بداية النصف الثاني من الشهر.

    وأضاف أن من المحتمل الحصول على الموافقة المشروطة من الاتحاد الأوروبي في النصف الثاني من ديسمبر.

    وتابع “إذا سارت الأمور على ما يرام، يمكنني أن أتوقع الحصول على الموافقة في النصف الثاني من ديسمبر وبدء التوزيع قبل عيد الميلاد، لكن فقط إذا سارت الأمور بشكل إيجابي”.

  • الصحة العالمية: الفترة المقبلة ستكون أصعب من الـ9 أشهر الماضية لجائحة كوفيد19

    أكد الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة لشرق المتوسط، أن عدد الوفيات بكورونا بدول الإقليم بلغ 76 ألف حالة حتي الآن، مؤكدا أنه لابد من اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية وتابع: الفترة المقبلة ستكون صعبة وربما أقسى من الــ 9 شهور الماضية لجائحة كورونا.

    وقال خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن عبر الانترنت حول مستجدات كورونا فى اقليم شرق المتوسط، إن هناك أكثر من لقاح وصل للمراحل النهائية لكن الوصول للقاح ليس النهاية للجائحة.

    ويشمل المؤتمر الصحفي إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى والعالمى لجائحة كوفيد-19 والاستجابة للفيروس فى البحرين من خلال مناهج مبتكرة في الاستجابة للوباء، بالإضافة إلى الاحتياجات الصحية الأساسية الأخرى والاستجابة للجائحة فى باكستان حول أهمية البعثات الفنية لمنظمة الصحة العالمية لدعم تنفيذ استراتيجيات الاستجابة لكوفيد-19 على المستوى القطرى والاستجابة للوباء في تونس عبر قصص النجاح والتحديات والدروس المستفادة، لا سيما فى اتصالات المخاطر وإشراك المجتمع.

زر الذهاب إلى الأعلى