فرنسا

أكدت الشرطة الفرنسية ارتفاع عدد المصابين في الاشتباكات الفرنسية بين الشرطة ومحتجيالسترات الصفراء إلى 133 مصابا، إضافة إلى توقيف 412 آخرين بعد مواجهات أمس السبت.

وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية بنيامين جريفو، اليوم الأحد، إن حكومة بلاده تدرس جيدًا جميع الاحتمالات لوقف أعمال العنف من بينها فرض حالة الطوارئ، بحسب صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.

ويعقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، اجتماعًا طارئًا بقصر الإليزيه بعد مشاهد العنف التي شهدتها المدن في باريس والمناطق التي شهدت تصعيدًا جديدًا في أزمة “السترات الصفراء” مرة أخرى.

أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، ارتفاع أعداد المعتقلين فى الاحتجاجات إلى 287 شخصًا، وفق ما ذكرت فضائية إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها، منذ قليل.

وقال وزير الداخلية الفرنسى، حركة منظمة يقودها محترفون وراء أعمال الشغب فى باريس.

تصاعدت حدة أحداث الشغب، اليوم السبت، فى شوارع باريس، حيث نشبت مواجهات عنيفة بين الشرطة الفرنسية ومتظاهرى السترات الصفراء، واستخدمت الشرطة قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لمحاولة تفريق صفوف المتظاهرين، الذين يهتفون بطلب استقالة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون.

وبحسب ما ذكرته صحيفة “إكسبريس” البريطانية، وصف ماكرون أحداث الشغب التى اندلعت فى شوارع باريس بـ”الحرب”، حيث شارك الآلاف من المحتجين على ارتفاع أسعار الوقود وتكاليف المعيشة فى المظاهرات التى استهدفت سياسة ماكرون.

وأشارت الصحيفة أن تلك الأعمال قد تسببت فى مشاهد مروعة، من بينها السيارات المحترقة التى تحصر الطريق، وإلقاء الحجارة على الشرطة من قبل المتظاهرين، مما ادى إلى إغلاق العديد من المتاجر والبنوك والمقاهى.

وقال رئيس الوزراء إدوارد فيليب أنه تم حتى الآن عتقال أكثر من 200 متظاهر عبر فرنسا.

ووفقا للمتحدثة باسم الشرطة جوهانا بريميرت، أصيب ما لا يقل عن ثلاثة من رجال الشرطة وسبعة من المتظاهرين خلال الاشتباكات.

وقال أحد المتظاهرين للصحفيين: “السترات الصفراء كانت بداية لشئ أكبر من ذلك بكثير، نريد لهذه الحركة أن تنتشر، لقد بدأت فى فرنسا، ونريدها أن تستمر فى ألمانيا وهولندا عبر أوروبا حتى إلى بريطانيا”.

وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الحركة قد باءت بالفعل بالانتشار فى بلجيكا حث ارتدى مئات الأشخاص السترات الصفراء واحتجوا خارج مبانى الاتحاد الأوروبى الرئيسية فى بروكسل، وسط قلق المسئولين من أن الاحتجاج قد يمتد عبر الحدود.

قال وزير الداخلية الفرنسي كريستوفر كاستنر إن المشاهد التي انتشرت خلال احتجاجات السترات الصفراء، اليوم السبت، لا يمكن تحملها.

وأضاف في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر “الإرادة الواضحة للاعتداء على قوات الأمن ورموز البلاد هي إهانة للجمهورية”.

وأعلن الوزير دعمه للمحتجين المسالمين من الموظفين، فيما أكد متحدث باسم الوزارة أن قوات الأمن يتم استهدافها من قبل “بلطجية ومخربين”، مؤكدا أن القوات تقوم الآن بعملية لاستعادة الأمن والنظام.

ووصف المتحدث السترات الصفراء بالجماعات “المتناثرة” والمنظمة قائلا إنها تعمدت استهداف قوات الأمن في فرنسا.

تصاعدت حدة أحداث الشغب، اليوم السبت، في شوارع باريس، حيث نشبت مواجهات عنيفة بين الشرطة الفرنسية ومتظاهري السترات الصفراء، واستخدمت الشرطة قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لمحاولة تفريق صفوف المتظاهرين، الذين يهتفون بطلب استقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وبحسب ما ذكرته صحيفة “إكسبريس” البريطانية، وصف ماكرون أحداث الشغب التي اندلعت في شوارع باريس بـ”الحرب”، حيث شارك الآلاف من المحتجين على ارتفاع أسعار الوقود وتكاليف المعيشة في المظاهرات التي استهدفت سياسة ماكرون.

وأشارت الصحيفة أن تلك الأعمال قد تسببت في مشاهد مروعة، من بينها السيارات المحترقة التي تحصر الطريق، وإلقاء الحجارة على الشرطة من قبل المتظاهرين، مما ادى إلى إغلاق العديد من المتاجر والبنوك والمقاهي.

وقال رئيس الوزراء إدوارد فيليب إنه تم حتى الآن عتقال أكثر من 200 متظاهر عبر فرنسا.

ووفقا للمتحدثة باسم الشرطة جوهانا بريميرت، أصيب ما لا يقل عن ثلاثة من رجال الشرطة وسبعة من المتظاهرين خلال الاشتباكات.

وقال أحد المتظاهرين للصحفيين: “السترات الصفراء كانت بداية لشئ أكبر من ذلك بكثير، نريد لهذه الحركة أن تنتشر، لقد بدأت في فرنسا، ونريدها أن تستمر في ألمانيا وهولندا عبر أوروبا حتى إلى بريطانيا”.

وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الحركة قد بأت بالفعل بالانتشار في بلجيكا حث ارتدى مئات الأشخاص السترات الصفراء واحتجوا خارج مباني الاتحاد الأوروبي الرئيسية في بروكسل، وسط قلق المسئولين من أن الاحتجاج قد يمتد عبر الحدود.

أصدر قادة قمة مجموعة العشرين البيان الختامي للقمة، وتعهدت كافة الدول المشاركة بتحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ عدا واشنطن.

واتفقت دول المجموعة لى الالتزام بإصلاح منظمة التجارة العالمية، فيما أكد مسؤول من الاتحاد الأوروبي مطلع على النقاشات الدائرة بشأن صياغة البيان الختامي إن الزعماء أيدوا الإصلاحات المطلوبة لتحسين عمل منظمة التجارة العالمية، بحسب “يورونيوز”

وقال البيان إن الولايات المتحدة أكدت مجددا قرارها الانسحاب من اتفاق باريس”

وتجنب البيان ذكر التعهدات السابقة بمكافحة الحمائية التجارية.

اعتقلت الشرطة الفرنسية ، السبت، 224 متظاهرا من محتجي السترات الصفراء، بحسب صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.

وقالت وسائل إعلام محلية إن 92 شخصا أصيبوا خلال الاشتباكات العنيفة منهم 14 شخصا من أفراد الشرطة.

وذكرت الصحيفة أن عدد المتظاهرين بلغ أكثر من 75 ألف متظاهر في أنحاء فرنسا، وهو أقل بكثير من المشاركين في مظاهرات ،الاسبوع الماضي، والبالغ عددهم 282 ألف متظاهر.

وشهدت فرنسا، السبت، اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمحتجين على سياسات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورفع أسعار الوقود وانخفاض القدرة الشرائية للمواطنين.

أصدرت الشرطة الفرنسية أوامر للصحفيين ووسائل الإعلام بمغادرة أماكن التظاهرات التي شهدها شارع الشانزليزيه في قلب العاصمة الفرنسية باريس، مع وصول قوات أمن جديدة إلى المكان.

ووصلت الصدامات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهري “السترات الصفراء” إلى ساحة الكونكورد ومحيط القصر الرئاسي في باريس، وذلك وسط مطالبات باستقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وأضرم المتظاهرون ضد غلاء المعيشة ورفع أسعار الوقود النيران في عدد من السيارات والمحال التجارية، وفي مبنى في شارع رئيسي قرب قوس النصر في وسط باريس.

وذكر تليفزيون “بي.إف.إم” أنه تم إغلاق 19 محطة على الأقل لقطارات الأنفاق في وسط باريس، اليوم السبت، وسط امتداد الاشتباكات العنيفة بين المحتجين من أصحاب السترات الصفراء وشرطة مكافحة الشغب في أنحاء العاصمة مع حلول الليل.

ومن بين المحطات التي أغلقت إيتوال في شارع الشانزليزيه وأوبرا والباستيل.

وصلت الصدامات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهري “السترات الصفراء” إلى ساحة الكونكورد ومحيط القصر الرئاسي في باريس، وذلك وسط مطالبات باستقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وأضرم المتظاهرون ضد غلاء المعيشة ورفع أسعار الوقود النيران في عدد من السيارات والمحال التجارية، وفي مبنى في شارع رئيسي قرب قوس النصر في وسط باريس.

وذكر تليفزيون “بي.إف.إم” أنه تم إغلاق 19 محطة على الأقل لقطارات الأنفاق في وسط باريس، اليوم السبت، وسط امتداد الاشتباكات العنيفة بين المحتجين من أصحاب السترات الصفراء وشرطة مكافحة الشغب في أنحاء العاصمة مع حلول الليل.

ومن بين المحطات التي أغلقت إيتوال في شارع الشانزليزيه وأوبرا والباستيل.

وللأسبوع الثالث على التوالي، وقعت اشتباكات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهري “السترات الصفراء”، وتحولت إلى حالة من العنف حيث أشعل المتظاهرون النار في السيارات وبعض المحلات.

وظهر اشتعال النيران في أكثر من منطقة من الشانزليزيه، وأطلقت شرطة مكافحة الشغب في فرنسا الغاز المسيل للدموع، السبت، على المحتجين الذين حاولوا كسر الطوق الأمني في شارع الشانزليزيه.

كما حاصر المتظاهرون مقرا للشرطة في إحدى القرى النائية.

ذكر تليفزيون “بي.إف.إم” أنه تم إغلاق 19 محطة على الأقل لقطارات الأنفاق في وسط باريس، اليوم السبت، وسط امتداد الاشتباكات العنيفة بين المحتجين من أصحاب السترات الصفراء وشرطة مكافحة الشغب في أنحاء العاصمة مع حلول الليل.

ومن بين المحطات التي أغلقت إيتوال في شارع الشانزليزيه وأوبرا والباستيل.

وللأسبوع الثالث على التوالي، وقعت اشتباكات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهري “السترات الصفراء”، وتحولت إلى حالة من العنف حيث أشعل المتظاهرون النار في السيارات وبعض المحلات.

وظهر اشتعال النيران في أكثر من منطقة من الشانزليزيه، وأطلقت شرطة مكافحة الشغب في فرنسا الغاز المسيل للدموع، السبت، على المحتجين الذين حاولوا كسر الطوق الأمني في شارع الشانزليزيه.

كما حاصر المتظاهرون مقرا للشرطة في إحدى القرى النائية.

قالت متحدثتان لرويترز إن محلات جاليرى لافاييت ومتاجر برنتان أغلقت أبوابها فى وسط باريس مع تصاعد حدة العنف فى العاصمة وسط احتجاجات على ارتفاع تكاليف المعيشة.

وقال شاهد من رويترز إن رجال الإطفاء يكافحون حريقا فى مبنى قريب من الشانزليزيه.

وأكد شاهد من رويترز، أن متظاهرين أضرموا النيران في مبنى في شارع رئيسي قرب قوس النصر في وسط باريس.

فيما أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية في بيان أن نحو 75 ألف شخص يشاركون في تظاهرات “السترات الصفراء” في مختلف أنحاء فرنسا السبت.

وهذا العدد أقل بكثير من عدد المشاركين في أول يوم تظاهر في 17 نوفمبر عندما شارك نحو 282 ألف شخص، وأدنى من عدد 106 آلاف من المشاركين السبت الماضي.

أضرم متظاهرون النيران بعدد من المركبات فى شوارع باريس، وذلك خلال مواجهات عنيفة بين الشرطة الفرنسية ومحتجى “السترات الصفراء” الغاضبين من رفع أسعار الوقود في باريس، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية” فى خبر عاجل منذ قليل.

وصعد المحتجون إلى أعلى قوس النصر رغم تدابير الشرطة، وارتفع عدد الإصابات بين الأمن والمحتجين إلى 65 شخصًا، فيما اعتقلت الشرطة 160 شخصًا.

أكد اللواء أحمد أنيس ، رئيس الشركة المصرية للنايل سات ،أن القنوات غير المرخصة ،تبث عبر مجموعة الأقمار الفرنسية يوتلسات ، مشددا على أن هناك جهود مكثفة من جميع أجهزة الدولة للتصدى لهذه القنوات .

وأوضح أنيس  أن هناك موقع مدارى بالسماء يسمي 7 درجة غرب ، يدور به مجموعة أقمار فرنسية ” يوتلسات ” بالإضافة إلي القمر نايل سات ، وأى ريسفر موجه ” الدش” الخاص به علي 7 درجة غرب ، فإن كل ما يبث عبر “يوتلسات ” أو “النايل سات” سيظهر على شاشات التلفزيون ، لذلك يعتقد البعض عن طريق الخطأ أن القنوات غير المرخصة تبث عبر “النايل سات ” ، مشددا على أن القمر المصرى ” النايل سات ” محمي من القنوات الغير المرخصة التي لا يمكن لها البث، إلا إذا حصلت منا على التردد ،وهذا لم ولن يحدث طالما مخالفين .

وأشار اللواء أحمد أنيس ، الى أن شركة النايل سات ، ليس لديها سلطة على باقى الأقمار المدارية الأخرى ، مشيرا الى أن هناك طريقين للتصدى لهذه القنوات إما اللجوء إلي القضاء أو وزارة الخارجية .

يذكر أن شرطة المصنفات داهمت مقرات لـ 12 قناة فضائية تبث بدون ترخيص من منطقة المنصورية بالجيزه وضبط القائمين عليها ، وجارى اتخاذ الإجرءات القانونية .

أعلن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أنه سيلتقى سمو ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان على هامش قمة العشرين، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها.

فاز فريق باريس سان جيرمان الفرنسى بثنائية مقابل هدف على نظيره ليفربول الإنجليزي، في المباراة التي أقيمت على ملعب حديقة الأمراء، ضمن مباريات الجولة الخامسة بدور المجموعات ببطولة دوري أبطال أوروبا.

أحرز خوان بيرنات لاعب باريس سان جيرمان الهدف الأول في مرمى ليفربول بالدقيقة 13، وأضاف الهدف الثانى اللاعب نيمار دا سيلفا بالدقيقة 37، بينما أحرز هدف ليفربول اللاعب جيمس ملينر بالدقيقة 45 من عمر المباراة.

بهذه النتيجة يرتفع رصيد باريس سان جيرمان إلى النقطة 8 ويحتل المركز الثانى خلف نابولى متصدر المجموعة برصيد 9 نقاط ، بينما يتجمد رصيد ليفربول عند النقطة 6 نقاط.

https://www.youtube.com/watch?v=e1wZ3ZLGaTE

قالت الكاتبة الصحفية فابيولا بدوي، من باريس، إن الأوضاع حاليا هادئة في الشارع الفرنسي والحركة الجماهيرية كانت حددت موعدا للتظاهر في الأول من ديسمبر المقبل، موضحة أن الفرنسيين يرون أن ماكرون تحدث من كوكب آخر تماما بعيدا عن واقع المتظاهرين ومن المتوقع نزول الآلاف منهم في الشوارع والساحات السبت المقبل للمطالبة برحيل ماكرون.

وأكدت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “هنا العاصمة”، المذاع على قناة “سي بي سي”، أن فرنسا بها نحو 8 ملايين مواطن يقفون عند حد الفقر، و150 ألف مواطن ينامون في الشوارع.

ينتظر الشعب الفرنسي، كلمة للرئيس إيمانويل ماكرون، التي يلقيها غدا، الثلاثاء، للتعقيب على الاحتجاجات الواسعة وأعمال الفوضى التي تشهدها البلاد بواسطة متظاهري السترات الصفراء.

وبحسب قناة “فرانس 24” الفرنسية، فإنه أمام الاحتجاجات العنيفة المناهضة للحكومة في باريس، فإن الرئيس إيمانويل ماكرون سوف يلقي كلمة بشأن إجراءات جديدة في محاولة لحشد الدعم لإجراءات زيادات ضريبية صديقة للبيئة ينوي تطبيقها.

وشهدت العاصمة الفرنسية السبت الماضي اشتباكات واسعة بين الشرطة ومتظاهرين في شارع الشانزليزيه، حيث تم إشعال النيران في المتاريس الحكومية، وتحطيم واجهات المحلات وإشارات المرور، والتي خلفت 30 مصابا واعتقال 101 شخص.

وتلقي الحكومة الفرنسي اللوم في أعمال العنف على قلة من ناشطين يمينيين متطرفين تسربوا بين المتظاهرين الذين يرتدون السترات الصفراء للاعتراض على زيادة الضرائب على الوقود.

واعترف وزير الاقتصاد الفرنسي، برونو لو ماير بأن الأزمة الحالية خرجت عن كونها تظاهرات ضد الوقود، مشددا على أهمية العمل لتحسين مستويات المعيشة في فرنسا.

شكلت حركة “السترات الصفراء” التي تشعل احتجاجات في فرنسا، وفدا للتفاوض مع الحكومة الفرنسية بشأن مطالبها.

وذكرت صحيفة “لونوفل أوبسرفاتور” الفرنسية أنه لأول مرة، شكلت حركة “السترات الصفراء”، وفدا مكون من 8 متحدثين رسميين للحركة من أجل الدخول في مفاوضات جدية مع مسئولي الدولة والحكومة، بحسب بيان نشرته الحركة اليوم.

وانطلقت تظاهرات السترات الصفراء عقب دعوة عفوية على مواقع التواصل الاجتماعي للنزول للشوارع اعتراضا على زيادة أسعار الوقود، ولاقت الدعوة تلبية واسعة من مئات الآلاف من الفرنسيين الذين نزلوا للشوارع لتعطيل حركة المرور لإجبار السلطات على التراجع عن هذا القرار.

ووفقا للصحيفة، فإن الوفد المخصص للتفاوض سيعرض “اقتراحين رئيسيين” على الحكومة وهما: الأول، العودة إلى تخفيض جميع الضرائب، والثاني هو تشكيل “مجلس مواطنة” لمناقشة الموضوعات الخاصة بالانتقال الأيكولوجي، والتعبير عن صوت المواطنين.

حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بريطانيا من مستقبل انفصالها عن الاتحاد الأوروبي، مؤكدا أن لندن ليس لديها دور محدد في مستقبل الاتحاد.

وأوضح ماكرون في تصريحات خلال مؤتمر للاتحاد الأوروبي في بروكسيل بشأن توقيع خطة الخروج لبريطانيا التي تقدمها رئيسة وزرائها تيريزا ماي، أوضح أن علاقة الاتحاد الأوروبي مع بريطانيا بعد الخروج، لا تزال غير واضحة، لكنه أشار إلى أن مسودة الاتفاق المقدم من ماي “هو اتفاق جيد”.

وأشار ماكرون، بحسب ما نقلت صحيفة “اكسبرس” البريطانية إلى أن “العلاقة المستقبلية مع لندن لا تزال بحاجة للتحديد. لكن من الواضح أن المملكة المتحدة سوف تستمر في أن يكون لها دور مهم تلعبه، والذي من المحتمل أن يتطور”.

وتابع الرئيس الفرنسي: “أنها لحظة خطيرة لأوروبا”، مشيرا ليس فقط إلى خروج بريطانيا ولكن إلى تزايد الحركات الشعبوية المعادية للاتحاد عبر أوروبا.

واستطرد الرئيس الفرنسي قائلا:” علينا جميع أن نستخلص النتائج التي تظهر الجانب الهش لأوروبا وكيف يمكن تحسين القارة. البريكزيت يظهر أن أوروبا تحتاج إلى إعادة بناء وهذا هو الخيار الذي تدعمه وسأستمر في العمل عليه”.

وأشار إلى أن البريكزايت هو خيار سيادي على الأوروبيين جميعا احترامه، موضحا:” أنه ليس يوم احتفال أو يوم رثاء ولكنه خيار سيادي لشعب”.

تراجع الرئيس الفرنسي، اليوم الأحد، عن موقفه تجاه متظاهري “السترات الصفراء” وهجومه عليهم، بتأكيده أن الحكومة يجب أن تقدم إجابة واضحة على غضب الناس من محدودي الدخل.

وبحسب صحيفة “جارديان” البريطانية، قال ماكرون للصحفيين في العاصمة البلجيكية بروكسل، إنه يتعين على الحكومة تقديم إجابة واضحة وسط تكهنات بأنه سيطلب الأسبوع المقبل إجراء مشاورات بشأن مستويات المعيشة أو اقتراح إجراءات لتخفيف أثر ارتفاع أسعار البنزين.

وأضافت الصحيفة أنه من الواضح وفقا لهوية ماكرون السياسية، انه لن يستسلم للاحتجاجات، لذا يظل من غير المتوقع أن يتراجع عن ضريبة المحروقات.

وأشارت إلى ان الحكومة الفرنسية تعهدت بعدم التراجع عن الضرائب الجديدة على المحروقات، والتي تسببت في اشتغال التظاهرات، واتهمت ماكرون بأنه رئيس للأغنياء ويتجاهل معاناة الطبقة الفقيرة.

وقال وزير المالية الفرنسي، برونو لو مير، إنه سيجتمع مع تجار التجزئة وشركات التأمين لتقييم التأثير الاقتصادي للاحتجاجات على مستوى البلاد ضد ارتفاع تكاليف الوقود.

وحذر تجار التجزئة الفرنسيون من أن الاحتجاجات المطولة قد تضرب موسم التسوق في الكريسماس وتهدد فرص العمل.

استخدمت الشرطة الفرنسية خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرات الاحتجاج على أسعار الوقود، بعد اشتباكات بين قوات الأمن والمحتجين.

وتوسعت الاحتجاجات من مجرد الاعتراض على أسعار الوقود إلى معارضة للطبقة السياسية الحاكمة، وفق صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

وأُرسلت شرطة مكافحة الشغب لمواجهة حركة المواطنين التي أطلق عليها اسم “سترات الغمامات الصفراء”، بعد أن تجمهر عدة مئات من المتظاهرين في الشانزليزيه، حيث واجهوا الشرطة المرسلة لمنعهم من الوصول إلى قصر الإليزيه الرئاسي.

وردد بعض المحتجين النشيد الوطني بينما حمل آخرون لافتات تحمل شعارات تدعو لاستقالة الرئيس الفرنسي إيمانول ماكرون

وأظهرت مقاطع الفيديو المنتشرة على وسائل الاعلام تبادل العنف بين الشرطة والمحتجين الذين حاولوا اختراق طوق الشرطة.

ذكرت صحيفة “الرياض” السعودية أن السفارة السعودية في فرنسا دعت المواطنين السعوديين في العاصمة الفرنسية باريس من مقيمين وزائرين، إلى تجنب الذهاب إلى منطقة الشانزليزيه والمناطق المحيطة بها في الفترة الحالية نظرًا لتطور الأوضاع في تلك المنطقة.

ودعت السفارة الموطنين السعوديين في باريس للتواصل معها في الحالات الطارئة على أرقام هاتف خصصتها لتلقي إخطارات مواطنيها في فرنسا.

من جهة أخرى، قال مصدر بالشرطة في باريس إنه تم حشد نحو 3 آلاف من رجال الأمن وهم في حالة تأهب، للسيطرة على الاحتجاجات في العاصمة والبلدات المجاورة التي تشهد مظاهرات ضد ارتفاع أسعار الوقود وخطة الحكومة الفرنسية، وفقا لصحيفة “لوموند” الفرنسية.

يزور الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبو ظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، دولة الأردن، حيث كان فى استقباله الملك الأردنى عبد الله الثاني، وجرت لسموه مراسم استقبال رسمية.

 

وعلى جانب أخر من المقرر أن يبدأ غدا الأمير محمد بن زايد زيارة إلى باريس بناءً على دعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون لمناقشة التعاون الثنائي في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية والثقافية إضافة إلى بحث آخر التطورات في الشرق الأوسط، حيث يلتقى رئيس الوزراء الفرنسى إدوارد فيليب وعدداً من رجال الأعمال الفرنسيين والطلبة الإماراتيين الدارسين في جامعات فرنسا.  

 

 

بعد مفاوضات طويلة بين الجانبين المصرى والفرنسى، تقدم تحالف فرنسى تقوده شركة فينسى الفرنسية بعرض فنى ومالي رسميًا إلى الهيئة القومية للأنفاق لتنفيذ الجزء الثالث النفقى من المرحلة الرابعة بالخط الثالث للمترو والممتدة من محطة هليوبوليس حتى مطار القاهرة بطول 6.65 كم، متضمنًا تقديم تمويل قدره 300 مليون يورو فى صورة قرض فرنسى ميسر ضمن تكلفة هذا المشروع.

وأكد المهندس طارق أبو الوفا رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والمتابعة بالهيئة القومية للأنفاق أن التنفيذ سيكون وفقًا لأسعار عام 2014 وقت التعاقد مع نفس التحالف لتنفيذ الجزء الأول من المرحلة الرابعة بالخط الثالث الممتد من هارون حتى النزهة بمصر الجديدة والمخطط افتتاحه خلال أسابيع، لافتًا إلى أن التحالف يطلب التنفيذ خلال فترة 5 سنوات إلا أن الهيئة لن توافق على التنفيذ خلال فترة تزيد على ثلاث سنوات.

وأضاف رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والمتابعة بالهيئة القومية للأنفاق أنه ستبدأ أعمال فحص وتقييم العرض الفنى والمالى المتقدم للهيئة مباشرة، بحيث يتم البت فى هذا العرض واتخاذ قرار نهائى بشأنه قبل نهاية العام الجارى، مشيرًا إلى أن العرض يشمل قيام الجانب الفرنسى بالدراسات والتصميمات التفصيلية للمشروع على نفقته بجانب القيام بأعمال التنفيذ.

وأوضح رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والمتابعة بالهيئة القومية للأنفاق أنه متوقع تستغرق الدراسات وإعداد التصميمات فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا، لتبدأ بعد ذلك أعمال التنفيذ الفعلية للمشروع، مشيرًا إلى أن العرض الذى بصدد اتخاذ الهيئة قرار بشأنه يشمل الدراسات والتنفيذ وتحديد فترة الدراسات بشكل واضح وكذلك الجدول الزمنى للانتهاء من المشروع وافتتاحه .

ولفت رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والمتابعة بالهيئة القومية للأنفاق أنه سيتم تدبير باقى تكلفة المشروع من الموازنة العام للدولة، وأن التحالف الفرنسى المنفذ للمرحلتين الأولى والثانية من الخط الثالث سينفذ المشروع بتكلفة أقل باعتبار أن الحفار العملاق الذى سيقوم بأعمال الحفر متواجد أساسًا فى مصر بعد إنهائه أعمال حفر الجزء الأول من المرحلة الرابعة بالخط الثالث، ولن يتحمل تكلفة شراء حفار جديد وشحنه إلى مصر وهو ما سيوفر عليه ملايين الجنيهات على عكس أى شركة أو تحالف آخر يقوم بالتنفيذ.

وأشار رئيس الإدارة المركزية للتخطيط والمتابعة بالهيئة القومية للأنفاق إلى أنه تم تأجيل بدء تنفيذ المشروع بعدما كان مخطط بداية 2019 بسبب تأخر التحالف الفرنسى فى تقديم عرضه الفنى والمالى الرسمى للهيئة، لافتًا إلى أنه الهيئة ستحرص على البت وإنهاء التقييم للعرض الفنى والمالى قبل نهاية العام من أجل سرعة الشروع فى تنفيذ المشروع.

يذكر أن مشروع مترو وصلة المطار يمتد بطول 6.65 كم ويشمل 5 محطات نفقية هى الحجاز 1 والحجاز2 والكلية الحربية وشيراتون ومطار القاهرة، وستكون محطة مترو المطار أمام صالة 3 بالمطار لتربط فى نفس الوقت صالة رقم 2، كما أن الخط الثالث للمترو سيكون الأطول فى الشرق الأوسط عقب اكتمال تنفيذه بأطوال حوالى 48 كم.

وبدأت المفاوضات فعليًا مع الجانب الفرنسى لتنفيذ هذا المشروع في أعقاب زيارة جان إيف لودريان وزير خارجية فرنسا لمحطة مترو هليوبوليس لمعاينة موقع المحطة الذى ستنطلق منه وصلة مترو مطار القاهرة ضمن الخط الثالث للمترو، وذلك خلال زيارته للقاهرة فى أبريل الماضى.

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للصحفيين إنه عقد اجتماعا قصيرا اليوم الخميس مع نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس على هامش مؤتمر دولي في سنغافورة.

وأشار بوتين إلى أنه تحدث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص سوق البترول في باريس، وذلك خلال لقاء قصير على هامش إحياء الذكرى المئوية للحرب العالمية الأولى.

وأشار إلى أنه “من الواضح أننا بحاجة إلى التعاون مع الدول المصدرة للبترول “أوبك” فيما يتعلق بإنتاج البترول.

وتابع قائلا : “ينبغي العثور على سعر أمثل وسعر 70 دولارا للبرميل يناسبنا”.

رد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، على الإهانات التي وجهها إليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال اليومين الماضيين، موضحا أن حليفين تاريخيين مثل فرنسا والولايات المتحدة يجب أن تسود بينهما لغة الاحترام، مشددا على أن فرنسا ليست دولة تابعة لواشنطن.

وقال “ماكرون”، في مقابلة مع إذاعة “تي إف آي”: “في كل لحظة من تاريخنا كنا حلفاء، ولذلك فالاحترام ضروري بين الحلفاء”، مشيرا إلى الدعم الفرنسي للولايات المتحدة خلال حرب الاستقلال، وكذلك إلى الدعم الذي قدمته واشنطن خلال الحربين العالميتين.

وأضاف: “لا أعتقد أن الفرنسيين يتوقعون مني الرد على التغريدات”.

يمتلك نادى باريس سان جيرمان الفرنسى أفضل ثلاثى هجومى فى دوريات أوروبا هذا الموسم، بعد الفوز العريض الذى تحقق على موناكو برباعية نظيفة فى المباراة التى جمعتهما مساء أمس بملعب “لويس الثانى”، ضمن منافسات الجولة الـ 13 من عمر مسابقة الدورى الفرنسى.

وسجل إدينسون كافانى 3 أهداف “هاتريك” ونيمار “هدف” فيما صام الضلع الثالث فى مثلث باريس سان جيرمان الهجومي، كيليان مبابى عن التهديف.

وسجل مثلث باريس سان جيرمان الهجومى 29 هدفاً الموسم الحالى، حيث سجل كيليان مبابى 11 هدفاً ونيمار 10 أهداف وكافانى 8 أهداف.

ويتصدر باريس سان جيرمان جدول ترتيب الدورى الفرنسى برصيد 39 نقطة حصدها من 13 انتصاراً متتالياً، متفوقاً بفارق 13 نقطة على ليل صاحب الوصافة.

بعد ساعات من تغريدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هاجم خلالها اقتراح نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بإنشاء جيش خاص لأوروبا لحمايتها من الولايات المتحدة وروسيا والصين، ما اعتبره ترامب مهينا للغاية.

وفي حوار مع شبكة “سي إن إن”، رد ماكرون على تغريدة ترامب قائلا إنه يفضل إجراء المناقشة أو الرد على الأسئلة بصورة مباشرة، بدلا من مناقشة الدبلوماسية عبر التغريدات.

وكان ترامب قد كتب عبر “تويتر”، “اقترح الرئيس الفرنسي ماكرون للتو أن تقوم أوروبا ببناء جيشها الخاص من أجل حماية نفسها من الولايات المتحدة والصين وروسيا. إنه أمر مهين للغاية ، لكن ربما يتعين على أوروبا أولًا دفع حصتها العادلة من حلف الناتو ، والتي تدعمها الولايات المتحدة إلى حد كبير!”.

وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسى عندما وصل ترامب فى باريس يوم السبت لحضور فعاليات احتفالا بالذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

وعندما سأله المذيع فريد زكريا عما إذا كانت تغريدة ترامب خطأ، قال ماكرون “أنا لا أعرف..لست من يدير تغريداته”.

وعند استقباله ترامب، قال ماكرون في مؤتمر صحفي “أتشاطر آراء الرئيس ترامب بأننا بحاجة إلى تقاسم العبء بشكل أفضل داخل حلف الناتو، ولهذا أعتقد أن مقترحاتي للدفاع الأوروبي تتفق تمامًا مع ذلك، لأنه يعني المزيد من أوروبا داخل حلف الناتو، وقدرات أكثر، من أجل أخذ جانب من العبء. وأعتقد أنه من العدل جدًا وهو أمر مهم للغاية”.

فيما قال ترامب “نريد أن نكون هناك قطعا. نحن نريد أن نساعد. نريد أن نكون جزءًا منه. لكن على الدول المختلفة أن تساعد أيضا. هذا عادل. وأعتقد أن الرئيس – لقد ناقشنا هذا بالفعل – وأنا نتفق كثيرا على ذلك”.

قدم العاهل المغربي الملك محمد السادس نجله ولي العهد الأمير الحسن بن محمد، للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أثناء مشاركتهما في احتفالات الحرب العالمية الأولى بباريس.

وصافح “ترامب”، بعد وصوله إلى قوس النصر بباريس للمشاركة في الاحتفالات بمناسبة مرور 100 عام على انتهاء الحرب العالمية الأولى، بعض المشاركين في الحفل.

ولدى وصوله إلى مكان الحدث، بحسب “روسيا اليوم”، صافح دونالد ترامب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الصف الأمامي والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، قبل أن يصافح بحرارة العاهل المغربي ونجله.

https://youtu.be/ap1yAPLyVps