الملف النووي

  • رئيس الوزراء يوافق على تخصيص أرض لتطوير هيئة المحطات النووية

    قال الدكتور أمجد الوكيل رئيس هيئة المحطات النووية ، أن الهيئة تسعى جاهدة لتطوير البنية التحتية لها وذلك على ثلاثة محاور ، محور تشريعى والاستقرار المالى وأخيرا توفير بيئة صالحة للعمل.

    وأوضح الوكيل أن عملية التطوير التشريعى تمت من خلال إصدار قانون 210 لسنة 2017 والذى أعطى الهيئة صفة الطبيعة الخاصة مما ساعد على العمل بديناميكية وسهولة.

    أما المحور الثانى فيتلخص فى العمل على تحقيق الاستقرار المادى والدعم المالى للعاملين بالهيئة بما يتناسب مع قدرات وإمكانيات الدولة وذلك للحد من ظاهرة التسرب ، خاصة وأن هناك هدة دول بدأت فى إنشاء المفاعلات النووية وتستقطب العاملين ذوى الخبرة والكفاءة .

    وأضاف الوكيل أن المحور الثالث هو توفير بيئة صالحة للعمل من خلال تخصيص قطعة أرض لإقامة مركز تدريب إقليمى لتدريب المصريين والدول العربية والإفريقية، كذلك إقامة مبان إدارية ومرافق خاصة وتوفير مبانى مستقلة بما يحقق أمن الأفراد والمعدات وسهولة تبادل المعلومات من خلال وسائل اتصال وشبكات مأمونة.

    وتابع الوكيل أن كل ذلك يتم بدعم من رئيس الوزراء ووزير الكهرباء، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء وعد بتلبية كل المتطلبات التى تصب فى مصلحة المشروع النووى وهيئة المحطات النووية.

  • احذر.. قلة النوم تزيد الوزن وتغير الحمض النووي للشخص

    أثبتت دراسة جديدة أن النوم السيئ يجعلك بدينا وضعيفا.

    تقول الدراسة التي قدمها الباحثون السويديون في جامعة أوبسالا، إن نظام النوم السيئ والتحولات الليلية تجعل الشخص يفقد قوته وتمده بالدهون مما يجعله بدينا وذلك عن طريق تغيرات تحدث لحمضه النووي مما يعرضه لاحتمال الإصابة بمرض السكر.

    فالنوم لمدة قصيرة يجعل الجسد أكثر قابلية لتخزين الدهون، كما تصبح العضلات أصغر حجما لتغير الحمض النووي الذي يعطى الأولوية لتخزين الدهون ويحدث ذلك ما إن ينام الشخص نوما سيئا ليوم واحد فقط، وذلك بعد أن نجح العلماء في اكتشاف العلاقة بين ساعة الجسد وزيادة الوزن بالرغم من إلقاء اللوم في الماضي على تناول الوجبات ليلا وإدعاء أنها ما تتسبب في تخزين الدهون.

    أجريت الدراسة على 15 شخصا بعد النوم ليلة كاملة والاستيقاظ أخرى كاملة، وقام العلماء بأخذ عينات من أنسجتهم الدهنية والعضلية وحللوا دماءهم ليصلوا إلى النتيجة.

    وجد الباحثون أن احتمال زيادة الوزن لدى الشباب تزيد بنسبة 58 % إذا فشلوا في النوم ثماني ساعات على الأقل كل ليلة.

  • إيران تستأنف محادثات مع روسيا لتشييد محطة للطاقة النووية

    نقلت وكالة تسنيم للأنباء عن وزير الطاقة الإيراني رضا أردكانيان قوله اليوم “السبت”، إن بلاده استأنفت محادثات مع روسيا بشأن تشييد محطة جديدة للطاقة النووية تصل إلى 3 آلاف ميجاوات.

    وذكرت الوكالة إن إيران لديها حاليا قدرة على إنتاج ألف ميجاوات من الكهرباء بالطاقة النووية.

    وتدير إيران بالفعل مفاعلا نوويا شيدته روسيا في بوشهر كان الأول لديها. ووقعت روسيا اتفاقا مع إيران في 2014 لإنشاء ما يصل إلى 8 مفاعلات أخرى في البلاد.

    وانسحبت الولايات المتحدة في مايو من اتفاق بين طهران والقوى الكبرى للحد من الطموحات النووية الإيرانية، وأعادت واشنطن فرض عقوبات على طهران في أغسطس.

  • “العصار” يبحث التعاون فى مجال تصنيع نظم الأنابيب لمحطة الضبعة النووية

    التقى الدكتور محمد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربي وفد تحالف PROTON TECHNOLOGIES (والذي يتكون من شركة TUBACEX الإسبانية وشركة Tubes 2000 الروسية)، وذلك لبحث سبل التصنيع المشترك لنظم الأنابيب لمحطة الضبعة النووية.
    أكد “العصار” على أهمية مشروع إنشاء المحطة النووية بالضبعة، وأشار إلى أن وزارة الإنتاج الحربي لديها إمكانيات تؤهلها للمشاركة في تصنيع بعض المكونات المطلوبة حيث من المخطط أن تصل نسبة المكون المحلي في المحطة النووية الأولى إلى 20% وترتفع في كل محطة اعتباراً من المحطة الثانية بنسبة 5%، وأوضح أن وزارة الكهرباء أسندت لوزارة الإنتاج الحربي مهمة إنشاء اللجنة الوطنية لتوطين تكنولوجيا إنشاء المحطات النووية بالضبعة بهدف تعظيم القيمة المضافة في هذا المشروع، واستعرض “العصار” خلال اللقاء الإمكانيات التكنولوجية والتصنيعية والخبرات الفنية المتوفرة بشركات الإنتاج الحربي والتي يمكن إستغلالها للتعاون في مجال التصنيع المشترك لنظم الأنابيب للمحطة النووية.
    وعرض Jose Luis Fernandez ممثل شركة TUBACEX رؤية تحالف “PROTON TECHNOLOGIES” الروسي-الإسباني في الإمداد بالأنابيب عالية ومنخفضة الضغوط والمطابقة للمواصفات الخاصة بالأنابيب التي حددها مصمم مشروع المحطة النووية بالضبعة وتتوافق مع نظم الجودة المطبقة بالمشروع ومستوى الرقابة عليها ومتطلبات السلامة ودرجاتها.
    وأشار  Aleksey Gorokhov ممثل شركة Tubes 2000 إلى أن الشركة تعتبر من الشركات الروسية الرائدة وذات الخبرة في مجال تصنيع نظم الأنابيب للمحطات النووية، وقام “Gorokhov” بإجراء عرض تقديمي عن الأنابيب والوصلات المطلوبة لمشروع المحطة النووية، وأعرب عن رغبة التحالف في إقامة شراكة مع الإنتاج الحربي للعمل في هذا المجال وتوطين صناعة الأنابيب الخاصة بالمحطات النووية المتطورة في مصر وتبادل الخبرات بين الوزارة وتحالف PROTON TECHNOLOGIES الروسي-الإسباني، خاصةً لما يتوفر “بالإنتاج الحربي” من إمكانيات تصنيعية وخبرات تكنولوجية وكوادر مؤهلة للعمل في هذا المجال.
    وقد اتفق الجانبان على تبادل الزيارات والوفود الفنية بينهما من أجل التعرف على الإمكانيات التي يمتلكها كل جانب على أرض الواقع وكذا تحديد مجالات التعاون المشتركة بين الطرفين.
  • ترامب يتراجع: لا داعي للإسراع في نزع أسلحة كوريا الشمالية النووية

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء أنه لا داعي للإسراع بنزع أسلحة كوريا الشمالية النووية بموجب الاتفاق الذي أبرمه مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، في تحوّل في لهجته بعدما كان قال سابقا إن العملية ستبدأ في وقت قريب جدا.

    وقال ترامب للصحفيين: “المباحثات مستمرة وتجري بشكل جيد جدا، ولا حدود زمنية لدينا. وليست هناك سرعة محددة”.

    وأشار ترامب إلى أنه ناقش قضية كوريا الشمالية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإثنين خلال قمتهما في هلسنكي.

    والتقى الرئيس الأمريكي الزعيم كيم في 12 يونيو في قمة غير مسبوقة في سنغافورة وقّعا خلالها وثيقة تعهدا فيها “العمل نحو نزع السلاح النووي بشكل تام من شبه الجزيرة الكورية”.

  • الصين تصدر أول وثيقة رسمية توضح استراتيجيتها تجاه الأمن والسلامة النووية

    أول وثيقة رسمية تحدد استراتيجيتها تجاه الأمن والسلامة النووية والإجراءات التى يجب اتخاذها فى مواجهة أى طوارئ نووية. ووفقا للوثيقة أو الكتاب الأبيض الصادر عن المكتب الإعلامى لمجلس الدولة الصينى (مجلس الوزراء) فإن الصين تعطى الأولوية دائما للأمن النووى فى أى برنامج يتعلق بالاستخدام السلمى للطاقة النووية.

    وتبعا للوثيقة فإن الصين ستقوم بتشكيل فريق عمل مكون من 300 من الخبراء المتخصصين فى التعامل مع عمليات الإنقاذ فى أى حوادث نووية سواء داخل البلاد أو خارجها، والذى سيعمل جنبا إلى جنب مع شبكتها للاستجابة لحالات الطوارئ النووية وهى الشبكة الموجود بالفعل حاليا والتى تتكون من 30 فريقا محترفا فى التعامل مع مهام الإغاثة النووية.

    وتوضح الوثيقة أن الصين لديها ثمانية مراكز للدعم التقنى فى حالات الطوارئ النووية وهى المراكز المختصة برصد الإشعاع والوقاية منه والإنقاذ الطبى ومراقبة الطيران ورصد الإشعاع البحرى ورصد الأحوال الجوية ودعم اتخاذ القرار ونظم الاستجابة هذا فضلا عن ثلاث قواعد للتدريب.

    ويبين الكتاب الأبيض أن الصين لديها برنامج استجابة متدرجا للتعامل مع المستويات المختلفة لحالات الطوارئ النووية حيث يعتمد فى عمله على توصيف كل حالة على حدة قياسا على مدى خطورتها، وبما يتطابق مع المعايير الدولية المحددة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

    وقد أوضح رئيس الهيئة الصينية للطاقة الذرية شو دا تشه، فى مؤتمر صحفى عقد بعد الإعلان عن الوثيقة الجديدة، أن فريق العمل المقترح ستكون مهمته الاستجابة السريعة لأى حادث نووى خطير سواء فى داخل الأراضى الصينية أو على النطاق الدولى، وأشار إلى أن الصين تقوم حاليا بصياغة قانون خاص للطاقة النووية والأمن والسلامة النووية.

     وقال “إن الصين التى أنشأت أول محطة نووية عام 1985, تمتلك حاليا ووفقا لآخر بيانات صادرة فى أكتوبر العام الماضى، 27 مفاعلا نوويا يولد طاقة نووية يبلغ مقدارها 25.5 جيجاوات كما أن لديها 25 مفاعلا تحت الإنشاء”. وأشار إلى أنه بجانب مشاريع الطاقة النووية على اليابسة فإن السلطات الصينية المختصة تدرس حاليا فكرة إقامة محطات للطاقة النووية فى مواقع بحرية، موضحا أن تنفيذ هذه الفكرة سيعتمد فى المقام الأول على الدراسات الخاصة بمعايير الأمن والسلامة النووية لتلك المشروعات.

    وأكد المسئول الصينى ثقته التامة فى نجاح بلاده فى تحقيق هدفها للعام 2020 بالوصول إلى إنتاجها من الطاقة النوية المركبة إلى 58 جيجاوات.

  • كيري : إيران تحصل على 55 مليار دولار بعد تنفيذ الاتفاق النووي

    رفض وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، أي إشارة إلى إمكانية ارتباط صفقة الإفراج عن السجناء الأمريكيين في إيران بدخول الاتفاق النووي مع طهران حيز التنفيذ.

    وأضاف وزير الخارجية الأمريكي، لـ”CNN” أن المبالغ التي ستحصل عليها إيران أقل بكثير مما يقال، إلى جانب احتياجاتها الكبيرة لإعادة بناء اقتصادها، كما قال إن السعودية لا يمكنها السير بمشروع شراء سلاح نووي لإدراكها بأنها ستعرض نفسها لما تتعرض له إيران.

    ونفى كيري أن تكون صفقة الإفراج عن السجناء الأمريكيين في إيران مرتبطة ببدء تنفيذ الاتفاق النووي رغم تزامنها معه قائلا إن اتفاق الإفراج عن الأسرى كان منجزا قبل فترة، مضيفا: ” كدنا أن نتوصل إلى اتفاق للإفراج عن السجناء الأمريكيين، بل توصلنا إليه فعلا، قبل يوم دخول الاتفاقية النووية حيز التنفيذ، ولكن كان هناك تباين في التفسيرات وتأخرت الخطوة”.

    ولدى سؤاله عن رأيه إزاء عدم اقتناع الكثير من المحللين بهذه المصادفة قال كيري: “من الواضح عدم وجود رابط بين الأمرين فقد كان الاتفاق حول إطلاق السجناء منجزا منذ أسبوع ولا يمكن بالتالي القول إنه مرتبط بالمفاوضات الجدية التي استمرت 15 شهرا”.

    ورفض كيري أي إشارة إلى حصول إيران على عشرات المليارات من الدولارات قائلا: “دعني أوضح الأمر المتعلق بالأموال الإيرانية، الإعلام يتحدث عن مائة وخمسين أو مائة مليار دولار، وهذا غير صحيح، هناك 55 مليار دولار ستحصل إيران عليها مع مرور الوقت، ولكن في نفس الوقت هنالك ديون لإيران مع الهند والصين ودول أخرى، كما أن إيران ستحتاج إلى أكثر من 500 مليار دولار من أجل تطوير القطاع النفطي والبنية التحتية، ما يعني أن احتياجات البلاد هائلة”.

    وحول مدى تأكده من تبدل العقلية الإيرانية وحقيقة قرار طهران بالفعل التخلي عن مشروع بناء قنبلة نووية قال كيري إن الأمر مرتبط أكثر بالضمانات التي يوفرها الاتفاق النووي قائلا: “المرشد الأعلى (على خامنئي) وافق ألا تقوم إيران أبدا بالسعي لبناء قنبلة نووية، وقد ظهر ذلك بوضوح في الاتفاقية الموقعة بيننا، كما أخذنا عدة إجراءات لضمان ذلك، بينها حصولنا على حق دخول الأماكن المشبوهة والتحقق منها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبالتالي فنحن لم نخسر شيئا بل ربحنا”.

    وحدد كيري طريقة التحقق تلك بالقول: “أولا على الإيرانيين الرد على طلب زيارة الموقع خلال 24 ساعة، ثم لديهم فترة 14 يوما لتوفير فرصة دخول المفتشين أو نقوم برفع الأمر إلى اللجنة الدولية التي تضمنا إلى جانب روسيا وفرنسا والصين وبريطانيا وألمانيا، ونقرر ما إذا كنا سنقوم بتحريك الأمر وتصعيده إلى مجلس الأمن”.

    وحول تلويح السعوديين بالحصول على قنبلة نووية ردا على الاتفاق مع إيران قال كيري: “لا يمكن لدولة شراء قنبلة نووية من السوق هكذا لأن هناك الكثير من القوانين الخاصة بحظر الانتشار النووي وسيكون هناك تداعيات كبيرة لأي خطوة من هذا النوع، والسعودية تدرك ذلك، وتعرف أن أمرا مماثلا لن يكون ممكنا ولن يكون أمرا سهلا لأن المملكة عندها ستمر بكل الأمور التي مرت بها إيران وستخضع للتدقيق والتفتيش الدولي”.

  • مسؤول أمريكي يؤكد دخول الاتفاق حول “النووي الإيراني” حيز التنفيذ

    أعلن مسؤول أمريكي اليوم السبت، أن الاتفاق التاريخي حول النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه بين طهران والقوى الكبرى دخل حيز التنفيذ، ما يفتح الباب أمام رفع العقوبات الدولية المفروضة على إيران.

    واكتفى المسؤول بالقول “إن التنفيذ انطلق”، في إشارة للبدء في تنفيذ اتفاق فيينا الذي تم التوصل إليه في الرابع عشر من يوليو الماضي.

    وقبل دقائق من ذلك، كانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعطت الضوء الأخضر للبدء بتنفيذ الاتفاق، مشيرة أن طهران التزمت بما تعهدت به.

  • زعيم كوريا الشمالية يدعو لزيادة حجم الترسانة النووية لبلاده

    دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون اليوم الأربعاء، إلى زيادة حجم الترسانة النووية لبلاده، وذلك بعد مرور أسبوع من تجربة نووية أثارت انتقادات من الولايات المتحدة وعدد من الدول المجاورة.

    وطلب جونج تعزيز نوعية وكمية القوة النووية القادرة على توجيه ضربات نووية ضد «الإمبرياليين» بقيادة الولايات المتحدة في أي وقت وفي أي فضاء، وإذا اعتدوا على سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وقاموا بتهديدات مستفزة.

    وطالب أثناء مراسم لمنح جوائز للعلماء يقفون وراء التجربة النووية التي روج لها مؤخرا ـ بتفجير قنبلة هيدروجينية أقوى في المستقبل.

  • تفاصيل المفاوضات النهائية في مشروع «الضبعة النووي»

    كشف مصدر مسئول بوزارة الكهرباء، أنه سيتم التباحث مع الوفد الروسي، المقرر وصوله نهاية الأسبوع الجاري، حول المفاوضات النهائية لمشروع الضبعة النووي للاتفاق على آلية استيراد الوقود النووي، وتحديد أسعاره، إضافة إلى الاطلاع على التصميمات النهائية للوحدتين، المقرر تنفيذهم في المشروع، والبالغة قدراتها 1200 ميجاوات، ومعرفة الجدول الزمني للانتهاء من تلك الوحدات.

    وقال المصدر إن الوفد الروسي، سيحمل الخير لمصر، في مشروعها النووي، خاصة أن روسيا لها خبرة كبيرة في المجال النووي، وتحرص على أن يكون لها سمعة عالمية في هذا المجال، لكي تفتح الباب لنفسها في أن تكون المنافس بلا منازع في المشروعات النووية.

  • مسئول أمريكى: لا توجد محادثات لاستعادة كوريا الجنوبية للأسلحة النووية

    قال مسئول أمريكى أمس الاثنين، إن واشنطن وسول لا تناقشان استعادة كوريا الجنوبية للأسلحة النووية بعد التجربة النووى التى أجرتها كوريا الشمالية الأسبوع الماضى، مشيرًا إلى أن ذلك قد يشعل سباق تسلح فى المنطقة.

    وأكد المسئول الذى طلب عدم نشر اسمه، أن أمريكا وكوريا الجنوبية تجريان محادثات بشأن إرسال مزيد من “الأصول الاستراتيجية” الأمريكية للمنطقة لكنه قال إن هذا يعنى نشر أشياء مثل قاذفات لها قدرات نووية وليس وضع أسلحة نووية أمريكية فى كوريا الجنوبية لأول مرة منذ نحو 25 عاما.

  • الإندبندنت: “داعش” تستهدف تفجير محطات الطاقة النووية

    أكدت جريدة الإندبندنت البريطانية، أن خطر الجماعات الإرهابية يتفاقم، بسبب امتلاكها لطائرات بدون طيار تحدد الأماكن المستهدفة بدقة باستخدام الليزر والأقمار الصناعية، الأمر الذى يجعل استهدافها للمحطات النووية مستقبلا أسهل وأكثر احتمالية.

    وقال عدد من الخبراء للجريدة، إن الجماعات الإرهابية ستنشط فى الفترة القادمة، بسبب امتلاكها لهذا النوع من التقنيات، ومن المرجح أنها ستستهدف أحداث أو شخصيات عالمية لاغتيالها، مثل استهداف موكب رئيس الوزراء البريطانى.

    وفى إطار متصل، أوضح باحثون فى جامعة أكسفورد، أن الجماعات الإرهابية المسلحة تملك الآن أكثر من 200 طيارة بدون طيار، يمكن استخدامهم بأقل مجهود وفى أقصر وقت، لتوجيه ضربات موجهة للأنظمة العالمية، كما أنها أرخص تكلفة من العمليات الإرهابية التقليدية.

    وأضافت أن الشرطة البريطانية تأخذ استعداداتها منذ الآن لأى هجمات مرتقبة، خاصة فى ظل وجود شكوك حول رغبة تنظيم داعش، فى إعادة أحداث 11 سبتمبر مرة أخرى، باستخدام هذه الطائرات بدون طيار، التى تسعى إلى امتلاك أكبر عدد منها الآن.

    وأشار التقرير، إلى أن الطائرات بدون طيار، التى تملكها داعش وغيرها من التنظيمات الإرهابية، مزودة بأجهزة ليزر، وكاشف بالموجات الصوتية، يجعل تحديد الأهداف المستهدفة أسهل وأكثر دقة.

    جدير بالذكر، أن جماعة داعش تحصل على التمويل اللازم، لشراء أحدث الأسلحة، عبر بيع النفط لعدد من الدول الأجنبية، وذلك بعد استخراجه من العراق وليبيا وتهريبه فى أنابيب على مرأى ومسمع من الجميع.

    1201611222923992الإندبندنت

  • بلجيكا تعيد تشغيل كافة المفاعلات النووية فى البلاد

     عاد مفاعل نووى فى بلجيكا إلى العمل اليوم الأربعاء، بعد عامين تقريبا من توقفه، وهذا يعنى أن المفاعلات السبعة فى البلاد تنتج الطاقة للمرة الأولى منذ مارس 2014، حسبما ذكرت وكالة الأنباء البلجيكية “بيلجا”.

     وقالت الوكالة، إن المفاعل النووى دويل 3 الواقع بالقرب من الحدود مع هولندا ويعود تاريخه إلى عام 1982، استأنف العمل فى حوالى الواحدة ظهرا بالتوقيت المحلى .. ومن المتوقع أن يعمل بكامل طاقته بحلول يوم الجمعة.

     وكان المفاعل قد خرج من الخدمة منذ مارس 2014 بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وأعيد تشغيله مجددا يوم 21 ديسمبر الماضي، ولكن تم إيقافه مرة أخرى بعد أيام بسبب تسرب المياه.

     وأعيد تشغيل أقدم مفاعل نووى فى بلجيكا، دويل 1 أيضا الأسبوع الماضى بعد توقف دام 10 أشهر.

    ويرجع تاريخ دويل 1 ، إلى عام 1975 وكان من المفترض أن يخرج من الخدمة بعد 40 عاما، ولكن تم تمديد عمله 10 أعوام إضافية، مع مفاعل ثان فى الموقع.

     ويجرى توليد أكثر من نصف الكهرباء فى بلجيكا من محطة دويل التى تضم أربعة مفاعلات فى شمال بلجيكا ومحطة مؤلفة من ثلاثة مفاعلات فى تيهانجى فى شرق البلاد، بالقرب من الحدود الألمانية.

  •  الأمم المتحدة تدعو كوريا الشمالية إلى “وقف كل أنشطتها النووية”

    دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كى مون، السلطات فى كوريا الشمالية، إلى “وقف كل أنشطتها النووية”.

    وفى تصريح للصحفيين اليوم الأربعاء، ندد “بان” “فى شكل وأضح” بإعلان كوريا الشمالية أنها اجرت اختبارًا لقنبلة هيدروجينية.

  • اجتماع طارئ لمجلس الأمن بعد التجربة النووية الرابعة لكوريا الشمالية

    أعلن دبلوماسيون أن مجلس الأمن الدولى سيعقد صباح الأربعاء اجتماعا فى نيويورك بعد إعلان كوريا الشمالية أنها أجرت تجربة نووية رابعة. وسيعقد الاجتماع بطلب من الولايات المتحدة بشكل جلسة مشاورات مغلقة بين الدول الـ 15 الاعضاء فى المجلس. على الصعيد ذاته نقلت وسائل اعلام عن وزارة الدفاع الكورية الجنوبية قولها أن كمية صغيرة من الهيدروجين ربما أضيفت على الجهاز النووى الذى إختبرته كوريا الشمالية اليوم الاربعاء. ونقلت (مانى توداى) وهى خدمة اخبارية إلكترونية عن كيم مين سيوك المتحدث باسم وزارة الدفاع فى سول قوله “سنعرف بعد أن نحلله عن كثب لكن فهمنا أن كمية صغيرة من الهيدروجين ربما تكون أضيفت إلى التجربة النووية الرابعة.” وأعلنت كوريا الشمالية الأربعاء أنها أجرت بنجاح تجربة نووية هيدروجينية.

  • الصين تجلى بعض سكان المنطقة الحدودية بعد التجربة النووية الكورية الشمالية

    أعلنت محطة التلفزيون الحكومية الصينية أن صينيين يقيمون بالقرب من الحدود الكورية الشمالية تم إجلاؤهم صباح الأربعاء بعد التجربة النووية التى اجرتها بيونج يانج. وقال التلفزيون على حسابه على تويتر إن بعض السكان “شعروا بهزات بشكل واضح”. وأوضح أن المناطق المعنية هى يانجى وهونشون وشانجباى فى اقليم جيلين، اى اقرب المناطق الى موقع التجارب الكورى الشمالى. وأضاف إن عددا من سكان مدينة يانجى أهتزت مكاتبهم لثوان وقامت بعض الشركات بإخلاء مقارها. وظهرت تشققات على ملعب رياضى فى مدرسة ثانوية وتم إجلاء التلاميذ الذين كانوا يقدمون امتحانا. وأعلنت الصين انها “تعترض بحزم” على التجربة النووية التى اجرتها كوريا الشمالية الليلة الماضية، معتبرة انها “تجاهلت معارضة المجتمع الدولى”. وقال المتحدث بإسم وزارة الخارجية الصينية هويا شونيينغ فى مؤتمر صحفى الثلاثاء “نحض بقوة جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية على إحترام التزامها بنزع السلاح النووى ووقف أى عمل يزيد الوضع سوءا”.

  • غواصة فرنسية تعمل بالطاقة النووية تعبر قناة السويس عائدة إلى بلادها

    عبرت قناة السويس اليوم “الأربعاء” الغواصة الفرنسية التى تعمل بالطاقة النووية – سفير- قادمة من البحر الأحمر فى طريقها إلى البحر المتوسط عائدة إلى بلادها من المحيط الهندى.

    وقال مصدر ملاحى مسئول بهيئة القناة – فى تصريح اليوم – إن الغواصة النووية الفرنسية قد تصدرت قافلة الجنوب قادمة من البحر الأحمر عبر ميناء السويس في طريقها للبحر المتوسط عبر ميناء بورسعيد حيث تم اتخاذ الاجراءات والتدابير المعتادة عند عبور مثل هذه الوحدات البحرية بما فى ذلك مرافقة إحدى قاطرات هيئة قناة السويس للغواصة خلال رحلة عبورها للمجرى الملاحى للقناة التى استغرقت نحو 12 ساعة متصلة .

  • وكالة الطاقة الذرية تقرر إغلاق التحقيقات فى أنشطة إيران النووية السابقة

    قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الثلاثاء، إنهاء تحقيقاتها المستمرة، منذ عشر سنوات، حول مزاعم عمل إيران على صنع أسلحة نووية، بحسب ما ذكرته قناة العربية فى نبأ عاجل لها.

    ووافق مجلس محافظى الوكالة الدولية للطاقة الذرية المكون من 35 دولة على قرار، اليوم، الثلاثاء، بإنهاء التحقيقات.

  • مجلة ( فورين أفيرز ) : النيل النووي .. لماذا يسعى السيسي لامتلاك قدرات نووية ؟

    ذكرت المجلة أن مصر أعلنت – بعد أقل من (6) أشهر من توصل إيران مع مجموعة ( 5+1 ) إلى اتفاق تاريخي حول المشروع النووي – أن الرئيس المصري ” السيسي ” وقع اتفاق مع روسيا لتمويل وبناء مفاعلين للطاقة النووية ، مضيفة أن الإعلان جاء بعد أيام فقط من إسقاط تركيا لطائرة روسية بعد أن اخترقت المجال الجوي التركي ، الأمر الذي أدى إلى أزمة بين البلدين تداعياتها قد تكون في صالح القاهرة ، وقد تعزز من موقفها الذي تحاول فيه التأثير على الأحداث وتشكيلها ، وأن تبرز كونها لاعباً مهماً في المنطقة التي تتغير فيها التحالفات ، وأشارت المجلة إلى أن ( موسكو / الرياض ) تحاول كل على حدة الحصول على دعم القاهرة في ملف الأزمة السورية ، وتحاول كل دولة الاستفادة من موقف ” السيسي ” المعادي للإسلام السياسي وتعزيز أجندتها الإقليمية ، مضيفةً أنه من خلال تعميق العلاقات مع مصر ، خاصة بعد إسقاط الطائرة الروسية فوق سيناء ، تحاول موسكو تقوية نفوذها الإقليمي ، بينما في الوقت ذاته أدانت السعودية التدخل العسكري الروسي في سوريا ، ورأت فيه محاولة لحماية نظام ” الأسد ”  وهو الحليف القوي لإيران المنافس الرئيسي للسعودية . كما أكدت المجلة أن الرئيس « السيسي » استخدم أزمات المنطقة المتعددة من أجل استعادة الدور الإقليمي لمصر الذي خسرته بسقوط نظام .
    ” مبارك ” عام (2011) ، مشيرة إلى أن « السيسي »  يحاول تطوير مفاعل نووي للأغراض المدنية ينتج الطاقة النووية التي قد تساعده على المستوى المحلي في التخفيف من أزمة نقص الطاقة الكهربائية المستمرة علاوة على أنها قد تساعد في توفير الطاقة لعمليات تحلية المياه ، التي توفر الكم الأكبر من مياه الشرب لمصر ، ورأت المجلة أن توفير الطاقة الكهربائية وراءه حسابات سياسية أيضاً ، فالانضمام للنادي النووي يمنح مصر موقعاً متميزاً ويعزز من شعبية الحكومة ، وبعبارات أخرى يٌمكن ” السيسي ” من استخدام المشروع لبناء دعم شعبي له ووقف الفوضى المستمرة والمشكلات الاقتصادية واستعادة القيادة في العالم العربي ، وسيساعد المفاعل النووي المصري القاهرة على إعادة تعريف علاقاتها مع ( روسيا / السعودية / الإمارات ) ، والتفاوض للحصول على شروط تمويل أفضل من ( الرياض / أبو ظبي ) من خلال التحالف عن قرب مع خصمهما السياسي موسكو ، وحذرت المجلة من أن مصر تلعب لعبة خطيرة إن كانت تظن أنها قادرة على التلاعب بقوى المنطقة ، حيث يخشى منتقدي الاتفاق النووي مع إيران ، أن يؤدي الاتفاق إلى سباق للتسليح النووي بين ( السعودية / إيران ) ، وأن يساعد الاتفاق النووي ( الروسي – المصري ) القاهرة في النهاية على بناء برنامج نووي للأغراض العسكرية ، رغم التزامها بمعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية .

  • إيران تتوقع تطبيق الاتفاق النووي أوائل يناير

    قال المفاوض الإيراني عباس عراقجي، اليوم الثلاثاء: إن بلاده تتوقع تطبيق الاتفاق النووي في بداية العام القادم.
    كانت إيران توصلت في يوليو لاتفاق مع القوى العالمية يقضي برفع العقوبات المفروضة عليها في مقابل الحد من برنامجها النووي.
    وأضاف عراقجي في تصريحات للصحفيين “نتوقع (تنفيذ الاتفاق) اوائل يناير.”
    جاءت تصريحات عراقجي بعد اجتماع مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المعنية بالتحقق من التزام إيران بتعهداتها بموجب الاتفاق.
    وتجري إيران انتخابات برلمانية في 26 من فبراير ويقول دبلوماسيون إن طهران تعمل بجدية للوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي قبل حلول ذلك الموعد.
    كان الرئيس الإيراني حسن روحاني فاز بأغلبية ساحقة في انتخابات عام 2013 متعهدا بإقامة علاقات ودية مع الغرب وبتحقيق انتعاش اقتصادي على أساس تخفيف العقوبات.
    وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري الأسبوع الماضي إن إيران أوقفت خلال أقل من شهر نحو ربع أجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم.
    ويتعين على إيران أيضا تقليص مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب والذي يبلغ حاليا 8300 كيلوجرام إلى 300 كيلوجرام قبل إمكانية تطبيق الاتفاق.
    وقال عراقجي إن طهران توصلت إلى اتفاق مع موسكو لنقل بعض اليورانيوم الإيراني المخصب إلى روسيا مقابل الحصول على الكعكة الصفراء وهي شكل من أشكال اليورانيوم الخام غير المخصب.
    وأضاف عراقجي أنه لن يتم تنفيذ الترتيبات المتبادلة إلا بعد أن تغلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحقيقها فيما يسمى الأبعاد العسكرية المحتملة لماضي إيران النووي.
    ومن المقرر أن يجتمع مجلس محافظي الوكالة في 15 من ديسمبر لمناقشة تقييم الوكالة لملف الأبعاد العسكرية المحتملة.

  • تقرير إسبانى: برنامج مصر النووى يحولها لدولة رائدة فى التكنولوجيا النووية

    سلطت صحيفة “تيلى ثينكو” الإسبانية الضوء على توقيع مصر للاتفاقية النووية مع روسيا، لإقامة محطة الضبعة النووية، حيث مثل مصر هيئة المحطات النووية وروسيا ممثلة فى شركة روز اتوم. وقالت الصحيفة: “هذه الاتفاقية تمثل فصلا جديدا فى تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين، ووجود محطة نووية فى مصر سيحولها دولة رائدة فى المنطقة فى مجال التكنولوجيا النووية”.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاقية تتمثل فى قيام روسيا بتوفير نحو 80% من المكون الأجنبى، فيما توفر مصر 20%، على أن تقوم الحكومة المصرية بسداد قيمة المحطة التى ستقوم بتوفير الطاقة الكهربائية بقدرة 44800 ميجاوات عقب الانتهاء من إنشائها وتشغيلها. وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من التوتر الذى كان مؤخرًا بين روسيا ومصر حول الطائرة الروسية المنكوبة فى منطقة سيناء، إلا أن الاتفاق على إنشاء محطة نووية فى مصر يؤكد أن العلاقات بين روسيا ومصر لم تتأثر بهذا التوتر الذى كان بشكل مؤقت، وأن العلاقة بين البلدين قوية.

    وقالت: بنود العرض الروسى تتضمن أن تقوم مصر بسداد قيمة المحطة النووية بعد الانتهاء من إنشائها وتشغيلها، من الوفر الناتج من المحطة مع وجود فترة سماح، علاوة على إنشاء مصانع روسية فى مصر لتصنيع مكونات المحطة محليًا، كما يشمل العرض عقد دورات تدريبية للكوادر المصرية على استخدام التكنولوجيا النووية ونقل الخبرات الروسية فى هذا المجال للمصريين. وأضافت أن المحطة تضم فى المرحلة الأولى 4 وحدات قدرة كل منها نحو 1200 ميجاوات بتكلفة بلغت 10 مليارات دولار، وشارك فى التوقيع المدير العام للشركة الروسية سيرجى كريانكو، ووزير الكهرباء المصرى محمد شاكر، وعدد من مسئولى هيئة الطاقة النووية المصرية.

  • “المحطة النووية”.. هاشتاج على تويتر لتهنئة الشعب المصرى باتفاقية إنشاء “الضبعة”

    هنأ رواد موقع التواصل الاجتماعى تويتر الشعب المصرى بتوقيع اتفاقية إنشاء وتشغيل محطة الطاقة النووية على أرض الضبعة، حيث دشن رواد الموقع هاشتاج بعنوان “المحطة النووية” وآخر بعنوان “الرئيس السيسى”، غردوا فيهم بعبارات التهنئة على المحطة ورسائل شكر للرئيس عبد الفتاح السيسى على جهوده لإتمام الاتفاقيات الخاصة بإنشائها. واعتبر رواد تويتر أن توقيع الاتفاقية فى هذا اليوم هى بمثابة هدية من الرئيس فى عيد ميلاده الذى يوافق اليوم الخميس، كما توقع مستخدمى الموقع أن يظهر خبراء تابعين لجماعة الإخوان الإرهابية على قنواتهم التى تبث من خارج مصر ويفتون بشأن المحطة كما فعلوا فى مشروع قناة السويس الجديدة. ووصف المشاركين فى الهاشتاج بأن توقيع اتفاقية إنشاء المحطة النووية هو بمثابة أول خطوة فى تحقيق حلم المصريين فى استخدام الطاقة السلمية، كما اعتبر آخرون أن توقيع الاتفاقية فى هذا الوقت هو تأكيد على قوة العلاقات المصرية الروسية خاصة بعد أزمة سقوط الطائرة الروسية فى سيناء.

  • رئيس “روس أتوم”: بدء العمل فى محطة الضبعة النووية بداية ديسمبر المقبل

    أكد رئيس شركة “روس أتوم” الروسية سيرجي كيريينكو، أن الشركة ستبدأ فى اختيار المقاولين المصريين للعمل فى بناء أول محطة للطاقة النووية بمصر فى شهر ديسمبر القادم. وقال كيريينكو لوكالة “نوفستى” الروسية أنه يمتلك برنامجا موثوقا به للغاية، حيث أنه فى بداية شهر ديسمبر سيصل المتخصصون الروس للعمل مع وزارة الصناعة المصرية لبدأ التحقق من الشركات المصرية التى سوف تعمل فى المنطقة النووية بمشاركة المقاولين. وكان الرئيس السيسى قد شهد توقيع اتفاق بناء أول مفاعل نووى على أرض الضبعة بتقنيات روسية، اليوم الخميس، بحضور وزير الكهرباء محمد شاكر ورئيس شركة روس أتوم الروسية سيرجى كيريينكو.

  • نص توقيع اتفاقية التعاون ومذكرة التفاهم بين مصر وروسيا فى الطاقة النووية

    شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى بمقر رئاسة الجمهورية اليوم، الخميس، مراسم توقيع اتفاقيتين للتعاون المشترك، ومذكرة تفاهم بين مصر وروسيا . وتضمنت الاتفاقية الأولى التعاون بين البلدين فى مجال إنشاء وتشغيل محطة الطاقة النووية على أرض مصر، ووقعها عن الجانب المصرى وزير الكهرباء محمد شاكر، وعن الجانب الروسى رئيس المؤسسة الحكومية للطاقة النووية “روس أتوم” سيرجى كرياتكس. وتضمنت الاتفاقية الثانية تقديم قرض حكومى روسى ميسر لمصر لتمويل إنشاء محطة الطاقة النووية على أرض مصر، ووقعها عن الجانب المصرى وزير المالية هانى قدرى دميان، وعن الجانب الروسى سيرجى ستارشاك نائب وزير المالية. أما مذكرة التفاهم المشتركة، فتم التوقيع عليها بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بمصر، والجهاز الفيدرالى للرقابة التكنولوجية على الطاقة النووية الروسية فى مجال الاستخدام السلمى للطاقة النووية. وقع مذكرة التفاهم عن الجانب المصرى، نائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية وليد زيدان، وعن الجانب الروسى نائب رئيس الجهاز الفيدرالى للرقابة التكنولوجية على الطاقة النووية.

  • السيسى: سداد تكاليف المحطة النووية سيتم على 35 سنة

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الشروط والدراسات التى اتخذت قرار إنشاء المحطة عليها راعت كل الاعتبارات حتى نصل إلى التوقيع اليوم، مضيفا: “ده أفضل عرض من المنظور الاقتصادى دون الدخول فى تفاصيل لأسباب تتعلق بالعقد المبرم اليوم”. وأعلن الرئيس السيسى أنه سيتم سداد قيمة المحطة النووية على 35 سنة، مؤكدا أن الدولة والموازنة العامة للدولة لن تتحمل فى سداد تكاليف إقامة هذه المحطة بل سيتم السداد من الانتاج الفعلى للكهرباء التى سيتم توليدها من هذه المحطة. وتابع السيسى فى كلمته عقب إبرام عقود انشاء المحطة النووية، “إننا تحصلنا على معرفة وعلوم مرتبطة بالاستخدام السلمى للطاقة النووية وتحصلنا على تدريب وتأهيل شبابنا وعلماءنا فى هذا المجال بشكل كامل، وتحصلنا على أن الشركات المصرية تعلم بلا ما لا يقل عن 20% من العقد”.

  • السيسى: البرنامج النووى سلمى وملتزمون باتفاقية حذر انتشار الأسلحة النووية

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن البرنامج النووى المصرى، برنامج نووى سلمى لإنتاج الطاقة الكهربائية، مضيفاً: “ملتزمون التزاما كاملا بتوقيعنا على اتفاقية حذر انتشار الأسلحة النووية”. وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته عقب توقيع الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء: “حريصون على امتلاك معرفة نووية، وبرنامج نووى لأغراض سلمية”، مشيراً إلى أن القدرة الحقيقية لأى أمة هى العلم والمعرفة والوعى والعمل والصبر، ومن يمتلك ذلك “يبقى امتلك حاجات كتير أوى”. وأشار الرئيس السيسى، إلى أنه خلال العام الماضى درسنا عروضا تقدمت بها شركات ودول فى هذا المجال وتمت الدراسة من كافة الوجوه، مستطرداً :”إحنا بنتكلم على محطة من أربع مفاعلات والمحطة من الجيل الثالث أقصى ما توصل إليه العلم فى هذا المجال”. وأوضح السيسى أن هناك دراسات متعمقة وضمانات حقيقة أثناء التشغيل من اعتبارات البيئة والأمن، وتابع :”إحنا بنتكلم على محطة نووية تستطيع – طبقا للمعايير العالمية – أن تتحمل – لا قدر الله – اصطدام طائرة وزنها 400 طن بسرعة 150 متر فى الثانية دون أن يؤثر ذلك على السلامة النووية”.

  • السيسى يشهد توقيع اتفاق مصر وروسيا لإنشاء المحطة النووية بالضبعة

    شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، توقيع عقد الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء بقدرة 44800 ميجا وات بحضور وزير الكهرباء ورئيس شركة روس أتوم الروسية.

  • إيران تبدأ في تفكيك أجزاء من منشآتها النووية

    أفادت قناة “سكاي نيوز عربية”، نقلا عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بأن إيران بدأت في تفكيك منشآت نووية، وفق الاتفاق النووي المبرم بين طهران ودول “5+1”.

  • نقابة المهندسين: الطاقة النووية توفر 1.2 مليار دولار سنويًا من وقود محطات الكهرباء

     

    قالت شعبة الهندسة الكهربائية ولجنة الطاقة بالنقابة العامة للمهندسين، أنها تدعم القيادة السياسية فى قرار البدء فى استخدام الطاقة النووية، والبدء فى إنشاء محطات نووية مع الجانب الروسى فى منطقة الضبعة، والتى أكدت الدراسات المستفيضة صلاحيتها كموقع مهم لإنشاء مفاعلات نووية.

    وأشارت خلال بيان أصدرته، إلى أنه من المتوقع تشغيل الوحدة الأولى له عام 2022، والذى سيكون لها مردودًا إيجابيًا على الدخل القومى لمصر مما سيؤدى إلى توفير حوالى 1.2 مليار دولار سنويًا من الوقود المستخدم حاليًا فى محطات الكهرباء فضلًا عن خلق آلاف من فرص العمل في إنشاء وتشغيل وصيانة المحطة، وإدخال صناعات جديدة تنقل مصر إلى عالم التكنولوجيا الحديثة المتقدمة.

    وأوضحت شعبة الهندسة الكهربائية أن الطلب على الطاقة يشهد نموا كبيرا يصل إلى حوالى 8% سنويًا، نتيجة لزيادة معدل النمو السكانى، الأمر الذى يتطلب ضرورة وضع خطة واستراتيجية لتوفير الطاقة الكهربائية، مشيرة إلى أنه تفعيلًا لدور النقابة فى متابعة المشروعات القومية العملاقة التى تساهم فى تنمية مصر ودفع مسيرتها نحو التقدم كونها الهيئة الاستشارية الهندسية للدولة طبقًا لقانون إنشائها رقم 66 لسنة 1974، فانها تتابع الموقف الحالى للطاقة وما شهدته مصر في الفترة الأخيرة من تحسن لأحوال الطاقة.

    وأكدت النقابة على أن الطاقة النووية تعتبر أمرًا ضروريًا وحتميًا لا يمكن التأخير فى بدء العمل به أو التأخر فى تنفيذه، خاصة بعد تآكل الاحتياطى الاستراتيجي من الوقود الأحفورى (الغاز والسولار والمازوت) نظرًا لاعتماد دول العالم على إنتاج 90% من الطاقة الكهربائية المولدة منه.

    وأشارت النقابة إلى أنها تضع كل إمكانياتها لدعم هذا المشروع القومى العملاق، الذى تنتظره مصر منذ عشرات السنوات.

  • مسئول روسى: نخطط مع مصر للتوقيع على اتفاق محطة الضبعة النووية آخر العام

    أعلن الممثل التجارى الروسى فى مصر، فيدور لوكاشين، أن موسكو والقاهرة، تخططان للتوقيع على اتفاق بناء أول محطة للطاقة النووية فى منطقة الضبعة نهاية العام الجارى. وأشار لوكاشين، خلال تصريحاته لوكالة “نوفستى” الروسية، إلى أن الطرفين يتفقان الآن على سلسلة أخرى من القضايا الفنية، وبعد ذلك إذا وافق الجانب المصرى سيتم التوقيع على الوثائق قبل نهاية هذا العام. وأوضح الممثل التجارى، أن روسيا قدمت لمصر اقتراح مشروع بناء المحطة النووية على مستوى عالى وكان الجانب المصرى راضى وأشاد بذلك، ولكن من السابق لأوانه الحديث عن حل جميع القضايا المتعلقة بهذا الأمر. وأضاف الممثل التجارى أن الجانب الروسى يتعامل مع الوضع بجدية تامة، وستُبْنَى المحطة النووية بناءً على تجربة فوكوشيما، أى أنه سيتم تصميم النظم الأمنية المختلفة الموثوق بها للغاية، بما فى ذلك سقوط الطائرات الثقيلة على المحطة النووية لضمان أعلى مستويات الأمان. وقال الممثل التجارى الروسى، إن مصر ترغب فى بناء محطات الطاقة النووية فى أقرب وقت ممكن فى غضون من 7 إلى 9 سنوات، ولكن الجميع يدرك أن أول محطة للطاقة النووية ستؤثر على توقيت المشروع.

زر الذهاب إلى الأعلى