تركيا

  • سوريا تفضح إرهاب تركيا في إدلب: المسلحون جاءوا منها وسيعودون إليها 

    أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم، أن العملية الروسية غيرت الوضع في سوريا، مشيرا إلى أن بلاده تفضل الحل السلمي للملف السوري، مضيفا أن المسلحين المتواجدين في إدلب جاءوا عن طريق تركيا “ومن الطبيعي العودة من نفس الطريق”.

    وأضاف “المعلم” في حوار مع قناة “آر تي” الروسية، أن تركيا يمكنها حل مشكلة انسحاب مسلحي تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي من إدلب بسرعة، وتابع “من جاء إلى إدلب، جاء إليها عبر تركيا، لذلك يعرف الأتراك من هناك، وكيف وصلوا إلى هناك ومن أين أتوا. وسيكون من الطبيعي بالنسبة لهم العودة إلى بلدهم”.

    وأشار الوزير السوري إلى موقف المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ستيفان دي مستورا، “غير الحيادي”، وتابع “لو كان حيادي لكانت اللجنة الدستورية تعمل حاليا والسبب المجموعة المصغرة وهي الدول التي كانت وما زالت جزءا من المشكلة في سوريا”.

    ودعا وزير الخارجية السوري اللاجئين السوريين للعودة إلى بلادهم، للمشاركة في إعادة الإعمار، مستنكرا تخويف السوريين من العودة من أن حياتهم وأملاكهم ستكون في خطر. مؤكدا “نرحب وندعو كل لاجئ أن يعود إلى وطنه، ونأمن له سبل الحياة الكريمة للمشاركة في إعادة إعمار بلدهم”.

  • أكبر وأقدم شركة تغليف تركية تعلن إفلاسها بسبب انهيار الاقتصاد التركى

    أعلنت شركة (Eminiş) عملاق صناعة التغليف فى تركيا إفلاسها، بسبب أزمة مالية وديون تعرضت لها فى الفترة الأخيرة، نتيجة ارتفاع سعر صرف العملات الأجنبية أمام الليرة التركية، وارتفاع معدلات الفائدة وتراجع معدل الطلب فى السوق.

    وبحسب القوانين التركية فإن الشركة التى تعلن إفلاسها، يتم تعيين مفوض ومراقب على الشركة من قبل المحكمة للإشراف على جدولة وسداد الديون.

    وأكد مسؤول كبير لدى الشركة فى مجال التغليف فى تركيا “Eminiş” فى تصريحات لصحيفة زمان التركية، أن الشركة اتخذت قرارًا بإعلان إفلاسها، موضحًا أن السبب الأول وراء ذلك هو تعرض الشركة لأزمة مالية حادة، وتراجع الطلب بسبب الأزمة المالية التى تمر بها البلاد.

    وأوضحت الشركة فى بيانها أن عدم القدرة على الوصول إلى السيولة النقدية اللازمة أدخل الشركة فى أزمة مالية كبيرة، قائلة: “إن ديوننا بالعملات الأجنبية، وبسبب زيادة سعر العملات الأجنبية أمام الليرة التركية، فإن ديون الشركة سجلت أرقامًا قياسية، وتضاعفت.

    وقد أثر ذلك سلبًا على التوازن المالى والنقدى للشركة، وتسبب فى دخول الشركة فى أزمة مالية”.

    يشار إلى أن الأيام الأخيرة شهدت إعلان شركات تركية عملاقة، من بينها شركات ومصانع فى قطاعات الملابس والأحذية، إفلاسها، بسبب الأزمة المالية وتدهور الليرة التركية.

  • الخزانة التركية تستدين 2 مليار و395 مليون ليرة

    أجرت وزارة المالية التركية مناقصة سندات أمس، استدانت من خلالها الخزانة التركية 2 مليار و395 مليون ليرة.

    وخلال المناقصة أعادت وزارة الخزانة والمالية تصدير سندات الدولة المجدولة إلى مؤشر أسعار المستهلك لمدة 5 سنوات (1869 يومًا).

    وخلال المناقصة بلغ متوسط الفائدة الحقيقية البسيطة 3.55%، بينما بلغ متوسط الفائدة الحقيقية المركبة 3.58%، كما سجلت المناقصة عرضًا صوريًا بقيمة مليار و392.1 مليون ليرة ومبيعات صورية بقيمة 328 مليون ليرة، وصافى مبيعات بقيمة 514.5 مليون ليرة.

    وشهدت المناقصة أيضا تلبية العرض المطروح من المؤسسات الحكومية بقيمة مليار و480 مليون ليرة، وتلقى عرض بقيمة 2 مليار و225 مليون ليرة من صناع السوق، حيث تحققت مبيعات إلى هذه الفئة بقيمة 400.5 مليون ليرة.

    وبهذا أصبحت الخزانة مدينة للأسواق بـ 2 مليار و395 مليون ليرة.

  • شرطة أردوغان تعتقل 26 شرطياً بتهمة العلاقة بـ”فتح الله جولن”

    اعتقلت الشرطة التركية، الثلاثاء، 26 شرطيا على الأقل على خلفية صلتهم المزعومة برجل الدين التركي فتح الله جولن زعيم حركة “الخدمة” و المقيم في الولايات المتحدة والمتهم بأنه العقل المدبر لمحاولة تحرك الجيش التركى في عام 2016.

    وقالت وسائل إعلام تركية أن الشرطة شنت عمليات متزامنة ضد المشتبه بهم في مواقع مختلفة في مقاطعة بورصة شمال غرب تركيا.

    وألقت السلطات التركية، أمس الاثنين، القبض على 61 جنديا في العاصمة أنقرة، كما اعتقلت 21 شخصا آخرين، من بينهم معلمون سابقون، في إسطنبول، على خلفية صلتهم المزعومة بـ”جولن” الذي يعيش في المنفى بالولايات المتحدة.

  • شاهد.. المقاطعة العربية تهدم محور الشر “تركيا وقطر وإيران”

    نجحت مقاطعة الرباعى العربى “مصر والسعودية والإمارات والبحرين”، فى هدم محور الشر وفضح مخططاته فى الرامية إلى تفتيت المنطقة العربية، خاصة فى ظل العقوبات الأمريكية تحاصر إيران وتوترات متصاعدة فى العلاقات التركية الأمريكية أدت إلى انهيار الليرة ومقاطعة عربية لتنظيم الحمدين.

     

    ووفق التقرير الذى بثتة فضائية “مباشر قطر”، الذى استعرض تاريخ الشر لثلاثى التخريب فى المنطقة العربية ونهايتهم المحتومة بعد افتضاح أمرهم أمام الرأى العام العالمى، أكد أن الاعتماد الذى كان يراهن عليه تميم بن حمد على ضلعى مثلث الشر أصبح عديم الفائدة فى ظل تردى الأوضاع فى تركيا وإيران.

    وأكد التقرير أن تميم بن حمد عول على نظام الملالى فى طهران والسلطان العثمانى فى أنقرة لكن تطور الأحداث تؤكد أن عقوبات واشنطن على طهران جعلت نظام الملالى يعانى ظروف صعبة ويواجه مخاطر جما وكذلك الأمر مع الرئيس التركى رجب طيب أردوغان جعل الليرة تنهار سريعاً.

    ولفت التقرير إلى أن تميم بن حمد لا يوجد طوق نجاة ينقذه من مصيره المحتوم الذى بات ينتظره فحلفائه الذين عول عليهم باتوا اليوم يتوجعون من العقوبات الأمريكية عليهم فى الوقت الذى يكتوى به بنار المقاطعة العربية “تميم اليوم يحصد ما زرعه فى الأمس”.

     

  • قوات حفظ السلام تتدخل لحل أزمة الصيادين المصريين المعتقلين بواسطة تركيا

    أعلنت قوات حفظ السلام تدخلها لحل أزمة الصيادين المصريين الذين اعتقلتهم البحرية التركية على مقربة من جزيرة قبرص المنقسمة بين تركيا وحكومة مستقلة، بعدما أعلنت الحكومة القبرصية استنكارها لهذا الاعتقال.

    وقالت قوات حفظ السلام:” نحن على علم بهذا الحادث ونتواصل مع الجانبين (قبرص وتركيا) للمساعدة للتوصل إلى حل”، بحسب ما نقل موقع “أرن نيوز” الأرميني.

    وبحسب الموقع فإن الحكومة القبرصية أعلنت اعتراضها لدى الأمم المتحدة بعد اعتقال القوات التركية لفريق قارب صيد يرفع العلم القبرصي في البحر المتوسط وعلى متنه 5 أفراد بجنسية مصرية.

    ووفقا لوكالة الأنباء القبرصية، فإن سفينة حربية تركية اعتقلت الخمسة أشخاص ووضعهتم قيد الاعتقال في مدينة كيرنيا، التابعة للجمهورية التركية القبرصية الشمالية.

    وتنقسم الجزيرة منذ عام 1974 إلى دولتين، أحدهما قبرص المستقلة والأخرى تسمى الجمهورية التركية لقبرص الشمالية.

  • “نيوزويك”: ثلث الصحفيين المسجونين بالعالم يقبعون فى سجون أردوغان

    قالت مجلة نيوزويك، إنه قبل عقدين وقف رجل أمام مسيرة كبيرة فى أسطنبول وتلا بعض الأسطر من الشعر، وبعد فترة وجيزة تم القبض على ذلك الرجل وسجنه بتهمة التحريض على الكراهية الدينية، وأشارت إلى أن ذلك الرجل هو رجب طيب أردوغان الذى يسجن اليوم مئات الشعراء والكتاب والصحفيين، موضحة أن أكثر ما يثير الدهشة هو حقيقة أنه من بين جميع الصحفيين المسجونين فى العالم، فإن ثلثهم يقبعون فى السجون التركية.

    وأضافت المجلة الأمريكية، اليوم الأحد، أن تركيا تحت حكم أردوغان تحولت إلى أكبر سجان للصحفيين فى العالم، حيث اعتقل النظام التركى عشرات الصحفيين، فضلا عن آلالاف المعارضيين من كافة فئات المجتمع، منذ محاولة الجيش الفاشلة للإطاحة به فى يوليو 2016، موجها لهم اتهامات بالإرهاب بسبب مقالاتهم وتدويناتهم على مواقع التواصل الإجتماعى أو آراء عبروا عنها.

    وأضافت، أن الكثيرون مثل الصحفى أحمد ألتان، تم الحكم عليهم بالإعدام، وذلك فضلا عن غلق أكثر من 180 وسيلة إعلامية وفقدان ما يزيد عن 2500 صحفى وعاملين آخرين فى الإعلام لوظائفهم، ومن غير المفاجئ أن مؤشر “وورد برس” لحرية الصحافة هذا العام وضع تركيا فى المرتبة 157 دولة من بين 180 دولة حيث تأتى بعد رواندا.

  • الصحافيون المسجونون حول العالم.. ثلثهم في تركيا

    منذ عقدين من الزمن، وقف رجل أمام تجمع شعبي كبير في اسطنبول وألقى بعض الأبيات الشعرية. بعد فترة قصيرة ألقي القبض عليه ثم أرسِل إلى السجن لإثارته الكراهية الدينية. اليوم، يرأس الرجل نفسه حكومة تسجن الشعراء والكتّاب والصحافيين على نطاق واسع جداً. هكذا استهلت الصحافية جوانا هونغ مقالها في مجلة “نيوزويك” الأمريكية مشيرة إلى أنّ تركيا في عهد رجب طيب أردوغان أصبحت أكبر سجّان للصحافيين الذين يقبع من بينهم 150 شخصاً داخل السجون التركية منذ محاولة الانقلاب في يوليو 2016.

    وذكرت هونغ، منسقة حملة الحرية للإعلام التركي التي تديرها منظمات مثل العفو الدولية ومراسلون بلا حدود وغيرها، أنّ اتهامات مرتبطة بالإرهاب وُجهت إلى الصحافيين بسبب مقالات كتبوها أو نشروها على وسائل التواصل الاجتماعي أو بسبب آراء عبروا عنها. وحُكم على كثر مثل أحمد ألتان بالسجن مدى الحياة. تم إغلاق أكثر من 180 وسيلة إعلامية فيما خسر 2500 صحافي وموظف في القطاع الإعلامي عملهم. لهذا السبب، ومن دون مفاجأة، وضع المؤشر العالمي لحرية الصحافة هذه السنة تركيا في المرتبة 157 من أصل 180 حيث توسطت رواندا وكازاخستان. يقبع ثلث جميع الصحافيين المسجونين حول العالم في السجون التركية.
    الضربة الأخيرة لما تبقى من حرية الصحافة
    خلال الأسبوع الماضي، كتبت مقررة الشؤون التركية في البرلمان الأوروبي كاتي بيري أنّ صحيفة حرييت وُضعت تحت إدارة جديدة وقد استقال عدد من صحافييها أو تم الاستغناء عنهم أو سجنهم. ووصفت هذا الأمر بأنّه “الضربة الأخيرة لما تبقى من حرية الصحافة في تركيا”، بعدما استولى عليها قوميون متطرفون متحالفون مع أردوغان. لكن ليس الصحافيون الأتراك من يتم استهدافهم فقط. يوم الثلاثاء الماضي، تم توقيف الصحافي والطالب النمسوي ماكس زيرنغاست في أنقرة بسبب اتهامه بالانتماء إلى منظمة إرهابية. وأمضى صحافي “دي فيلت” دنيس يوسيل أكثر من سنة في سجن تركي بعد اتهامه بنشر البروباغندا وحُكم على مراسلة صحيفة “وول ستريت جورنال” أيلا البيرق بالسجن لأكثر من سنتين لاتهامها بالانخراط في دعاية سياسية للإرهابيين.
    فرصة أردوغان للكتابة في الصحافة الغربية
    على الرغم من كل ذلك، لا تزال التغطية الإعلامية لما يواجهه الصحافيون في تركيا ضمن حدودها الدنيا كما كان التضامن الدولي مع الزملاء الصحافيين في تركيا بطيء البناء. في بيئة تسيطر عليها الأخبار العاجلة، من السهل معرفة لماذا تواجه التغطية الإعلامية للقمع الذي يتعرض له الصحافيون الأتراك معاناة كبيرة. لكن فشل الإعلام العالمي في تغطية القمع التركي قابلته إرادة لتقديم منصة غير نقدية للرجل الذي هندس عملية التضييق على الصحافيين. في الذكرى السنوية الأولى على محاولة الانقلاب، أعطيت مساحة للرئيس أردوغان لكتابة مقال رأي في “الغارديان” حيث ادعى أنّ تركيا “تدافع عن قيم الديموقراطية”. والشهر الماضي، أفسحت صحيفة “نيويورك تايمز” مجالاً لأردوغان كي يكتب أنّ “الشر لا يزال يتربص” في أنحاء هذا العالم، وكذلك فعلت صحيفة “وول ستريت جورنال”.
    طرفة متداولة في تركيا
    حين يواجه الصحافيون أوقاتاً مظلمة، عليهم أن يقفوا معاً ويظهروا التضامن مع زملائهم المسجونين. من المهم لهم إدراك أنّهم لا يعملون منعزلين عن بعضهم البعض والتذكير بأنّ الصحافة الحرة حيوية من أجل مجتمع صحي. هنالك طرفة يتم تناقلها في تركيا عن أنّ سجيناً ذهب إلى مكتبة السجن بحثاً عن كتاب، فقال له موظّف المكتبة: “آسف ليس لدينا هذا الكتاب. لكن لدينا مؤلفه”. بالرغم من أنّ هذا المزاح قد يكون مأسوياً، واقع أنّ الأتراك لا يزالون قادرين على تبادل النكات هو تذكير بأنّه إذا كان يمكن سجن الصحافيين فإنّه لا يمكن فعل ذلك مع الأفكار.
    “أتمتع بالسحر”
    عشية محاكمته التي قضت بسجنه مدى الحياة، كتب الصحافي والروائي التركي البارز أحمد ألتان من داخل زنزانته كيف تساعده مخيّلته على تحمل الصعاب: “أنا كاتب. أنا لست في المكان الذي أنا فيه ولا في المكان الذي لست فيه. تستطيعون سجني لكن لا تستطيعون إبقائي في السجن. لأنني، مثل باقي الكتّاب، أتمتع بالسحر. أستطيع المرور عبر الجدران بسهولة”.

  • تركيا وروسيا تتفقان على حدود المنطقة منزوعة السلاح في إدلب

    قالت وزارة الدفاع التركية اليوم الجمعة إنه تم الاتفاق على حدود المنطقة المنزوعة السلاح المقرر إقامتها في إدلب بسوريا خلال اجتماعات مع لجنة روسية.

    وأضافت أن الحدود المتفق عليها تأخذ في الحسبان الهيكل الجغرافي للمنطقة وأماكنها السكنية.

    وقالت إن اجتماعات الجانبين انعقدت بوزارة الدفاع التركية في الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر.

  • شرطة أردوغان تعتقل 85 عسكريا لصلتهم بتحركات الجيش التركى

    أوقفت الشرطة التركية الجمعة 85 جنديا للاشتباه بصلاتهم بشبكات الداعية فتح الله جولن، المتهم بتدبير تحركات الجيش فى يوليو 2016.

    وأصدرت نيابة أنقرة مذكرات توقيف 110 جنود يخدمون فى سلاح الجو، منهم ثلاثة برتبة كولونيل وخمسة طيارين، فى إطار تحقيق يستهدف أنصار جولن فى الجيش.

    وتم توقيف خمسة وثمانون منهم قبل الظهر، وتتواصل عمليات البحث عن ال 25 الآخرين.

    وبدأت السلطات التركية حملات تطهير واسعة فى مجمل المؤسسات الرسمية بعد تحركات الجيش فى يوليو 2016 الذى تتهم السلطات غولن الحليف السابق للرئيس رجب طيب اردوغان بالوقوف وراءه.

    وينفى جولن المقيم فى الولايات المتحدة منذ حوالى عشرين عاماً نفيا قاطعا أى تورط فى الانقلاب.

    واعتقلت السلطات أكثر من 77 ألف شخص وعزلت أكثر من 150 ألفا آخرين أو علقت مهامهم فى إطار عمليات التطهير التى تعرضت لانتقادات حادة فى الخارج، لكن أنقرة تعتبرها ضرورية للقضاء على أى خطر بحصول تمرد.

  • منشق عن الإخوان يفضح كيف تستغل قيادات الجماعة بتركيا علاقاتها بحزب أردوغان

    “قيادات الإخوان الهاربة لتركيا تستغل علاقتها مع بالحزب الحاكم فى أسطنبول لتحقيق أرباح مالية، والعيش فى رفاهية”.. بهذه الكلمات فضح قيادات الجماعة بتركيا، القاضى السابق المنشق عن جماعة الإخوان الإرهابية، والمحال للصلاحية المستشار عماد أبو هاشم.

    وقال “أبو هاشم” المتواجد حاليًا فى تركيا: “العلاقات التاريخية لكوادر الإخوان مع أعضاء الحزب الحاكم فى تركيا والأحزاب ذات المرجعية الدينية التى نشأت منذ أن كان الإسلاميون فى تركيا ينخرطون جميعًا تحت مظلة حزب الرفاة يستغلها – اليوم – قيادات الإخوان فى تحقيق مصالحهم الخاصة وتسيير أمورهم الشخصية وإدارة مشاريعهم التجارية متعللين للأتراك بأنهم – فيما يطلبونه منهم – إنما يبتغون به مرضاة الله والدار الآخرة ونصرة الإسلام”.

    وأشار “أبو هاشم” إلى أن قيادات الإخوان فى تركيا تعيش فى رفاهية ويحققون مكاسب مالية، إلا أن الشباب الصغير يعانون بشكل كبير، مضيفًا: “قيادات الجماعة تورط الشباب ثم تستغلهم أسوأ استغلال، والشباب الذى يعترض على سياسة قيادات الجماعة يتم الإبلاغ عنه من أجل طرده وتشريده”.

  • أحمد موسى يكشف شروط أردوغان الجديدة للحصول على الجنسية التركية

    قال الإعلامى أحمد موسي، إن تركيا قررت منذ فترة، بيع الجنسية لأي مواطن، ولكن بشروط، واليوم أردوغان ينشر في الجريدة شروطا جديدة لجذب المواطنين من الدول الأخرى لشراء الجنسية، مؤكدا أن تركيا على وشك الانهيار الاقتصادي.

    وأضاف موسى، خلال تقديمه، برنامج « على مسئوليتى» المذاع على قناة صدى البلد، أن أردوغان يدلل ويتسول على الجنسية التركية لبيعها.

    وكشف عن أن رئيس تركيا وضع بعض الشروط فى الماضى للحصول على الجنسية، منها « مليون جنيه، أو ايداع 3 ملايين دولار فى اي بنك تركى، او يقوم بتشغيل مجموعة كبيرة من المواطنين» .

    وأوضح موسي أن أردوغان تنازل وخفض الشروط، بعد ان لاحظ ان الجميع لا يريد الحصول على الجنسية التركية، فقام بخفض الايداع فى البنوك من 3 ملايين دولار إلى نصف مليون، أو ان يشترى عقارا لا يزيد ثمنه عن 250 ألف دولار، أو يدفع 205 آلاف دولار، أو يشغل 50 مواطنا تركيا» .

  • تركيا تبيع الجنسية للخروج من أزمتها الاقتصادية

    خفَّفت تركيا المعايير المالية والاستثمارية المطلوب توافرها لحصول الأجانب على الجنسية التركية، بهدف الخروج من الأزمة الاقتصادية، وذلك وفقًا لقواعد معدلة نشرتها الجريدة الرسمية اليوم الأربعاء.

    وقالت وكالة “إرم نيوز” الإماراتية أنه تقرر خفض كبير على المبالغ الدولارية أو بالعملات الأجنبية الأخرى ضمن معايير منح المواطَنة التركية.

    وتابعت الوكالة أن حجم الاستثمار الرأسمالي الثابت الضروري أصبح 500 ألف دولار انخفاضًا من مليوني دولار وحجم الودائع المصرفية 500 ألف دولار أيضًا بدلًا من 3 ملايين.

  • العريضي : الهجوم التركى الروسي على إدلب أمر مستبعد

    قال يحيى العريضى، المتحدث باسم لجنة المفاوضات السورية المعارضة لرويترز اليوم الثلاثاء إن الاتفاق بين روسيا وتركيا بشأن إدلب فى شمال غرب سوريا جعل هجوم الحكومة السورية فى المنطقة “مستبعدا”.

    وأضاف لرويترز عبر الهاتف إن شن هجوم أصبح “عمليا مستبعدا” على الأقل لفترة من الوقت ليست بالصغيرة، معبرا عن أمله في أن يدوم هذا الأمر. وتابع أن الاتفاق الذى تم الإعلان عنه أمس الاثنين أنقذ أرواح ملايين السوريين وأنه مؤشر على ضرورة فتح “مسار السلام” الآن.

  • بوتين يتفق مع أردوغان على إقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب

    أكدت شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن عن الاتفاق مع تركيا حول إقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب السورية، على امتداد خط التماس بين الجيش السوري والجماعات المسلحة.

    وسنوافيكم بالتفاصيل،،،

  • “الإخوان” تجمد نشاط وليد شرابى فى تركيا بعد تورطه فى فضيحة النصب

    كشفت مصادر مطلعة أن ضحايا قضية النصب المتهم فيها وليد شرابى بالاستيلاء على نحو 5 ملايين دولار تحت زعم تأسيس شركة لتوريد المواد اللازمة لمخيمات اللاجئين السوريين تحت إشراف الأمم المتحدة، طلبوا من قنوات الاخوان التى تبث من اسطنبول تناول الواقعة،وتسليط الضوء الإعلامى عليها.

    وأوضحت المصادر، أن قنوات الاخوان اضطرت القنوات إلى التوقف عن استضافته لحين الوصول إلى تسوية مناسبة، وأشارت إلى أن وليد شرابى لم يظهر على أى قناة منذ نحو 3 أشهر خوفا من استفزاز الضحايا، كما تم إستبعاده من فعاليات تخص ما يسمى بـ”المجلس الثورى” الذى أسسه الإخوان فى الخارج بعد الشكاوى التى قدمها الضحايا لقيادات الإخوان .

    وأوضحت المصادر، أن الضحايا تواصلوا مع مكتب الأمم المتحدة فى تركيا، والذى نفى أى علاقة له بوليد شرابى ،الذى رفض أيضا أن يرد الأموال التى حصل عليها، فلجأوا الى تحريك دعوى قضائية ضد شرابى أمام القضاء التركى .

  • زعيم المعارضة التركية: أردوغان فشل فى حكم البلاد ويجب أن يستقيل

    قال كمال كيليتشدار أوغلو رئيس حزب الشعب الجمهورى المعارض فى تركيا، إن البلاد تمر بأزمة اقتصادية خطيرة للغاية، وقد بدأت أثارها فى الظهور، مضيفا أن الرئيس رجب طيب أردوغان فشل في حكم البلاد وإدارة اقتصادها، ويجب أن يستقيل.

    ونقلت قناة “سكاي نيوز” الإخبارية اليوم السبت عن كيليتشدار قوله “إننا فى وسط أزمة مختلفة ولا تزال في بدايتها، ويجب على من يحكمون البلاد أن يكونوا حذرين، وأن يكونوا منفتحين على الانتقاد، وأن يقوموا بوظائفهم بطريقة شفافة، والتأكد من أن الهيئات الحكومية تعمل بشكل صحيح”.

    وانتقد رئيس حزب الشعب الجمهورى التركى موقف أردوغان المعارض لقرار المصرف المركزى بزيادة سعر الفائدة مؤخرا؛ في محاولة لإنقاذ البلاد من أزمتها الاقتصادية، وتدهور العملة المحلية.

  • بوثائق عثمانية.. تركيا تسعى لسرقة قرى إدلب

    كشفت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية عن سعي تركيا إلى اقتطاع أراض من سوريا، عبر وثائق مزعومة تعود إلى عهد الدولة العثمانية تقول فيها أنقرة إنها تثبت ملكية 15 قرية في محافظة إدلب، في خطوة تعد انتهاكا للقانون الدولي، بحسب خبير.

    وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الخميس، إنه حصل على معلومات من مصادر موثوقة تفيد بأن أنقرة حشدت قواتها في مناطق بمحافظة إدلب شمال غرب سوريا، من أجل “حماية مناطق تعود ملكيتها للأتراك”، متحدثة عن وجود وثائق تعود إلى العهد العثماني.

    وأكدت المصادر أن القرى الـ 15 تقع في القطاع الجنوبي الشرقي من ريف إدلب، ومن من ضمنها الصيادي والبرسة والخيارة وصراع وصريع.

    وقالت المصادر إن تركيا تريد “حماية” هذه القرى، في حال شن النظام هجومه المتوقع على إدلب، ولم يجر التوصل إلى تفاهم تركي – روسي بشأن مصير المحافظة والتنظيمات الموجودة فيها.

    وما يعزز رغبة أنقرة في السيطرة على هذه القرى، قيامها باستقدام قوات كبيرة إلى داخل سوريا، وتحصين النقاط العسكرية إلى داخل سوريا، فضلا عن إنشاء 3 نقاط مراقبة واقعة شرق الطريق الدولي المار من محافظة إدلب والواصل بين الحدود السورية مع تركيا والحدود السورية – الأردنية.

    ورصد ناشطون، أمس الأول الثلاثاء، دفع تركيا، تعزيزات عسكرية إلى إدلب، هي الأكبر خلال الأشهر الأخيرة، وقالوا إن رتلا عسكري يضم مدرعات وآليات إلى مناطق في محافظة إدلب، تمركز في نقاط المراقبة التركية في ريف إدلب الجنوبي والغربي.

    واعتمدت تركيا في السابق على أوراق مشابهة لتبرير سيطرتها على مناطق أخرى في سوريا، خلال الحرب المندلعة منذ عام 2011، مثل جرابلس ومنبج، ومناطق دفن فيها قادة عثمانيين وأضرحة تتبع للزمن ذاته، وفق المرصد.

    وقال أستاذ القانون الدولي، أيمن سلامة لـ”سكاي نيوز عربية”، تعليقا على الخطوة التركية في إدلب، إن الوثائق القديمة “لا تصبغ أي سيادة على الأقاليم المحتلة أو المعتدى عليها، وفقا لمحكمة العدل الدولية التي أكدت ذلك بجلاء في قضايا عديدة”.

    وأضاف سلامة أن تركيا، التي تحتل أراضي سورية، أن السيادة على الأقاليم ليس مجرد الحيازة أو التملك كما تزعم تركيا، “ولكن مباشرة السيطرة الفعلية والمستقرة والطويلة والهادئة دون معارضة من دولة الإقليم”.

  • رئيس البرلمان ينقل لرئيس قبرص رفض مصر الانتهاكات التركية

    فى إطار الزيارة الرسمية التى يقوم بها على رأس وفد برلمانى إلى قبرص، استقبل رئيس قبرص “نيكوس اناستاسيادس” الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب والوفد المرافق بالقصر الرئاسى بقبرص، فى مستهل اللقاء، نقل الدكتور عبد العال تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى رئيس قبرص.

    ووفقا لبيان صادر عن مجلس النواب منذ قليل، فقد تناول اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث أكد الدكتور عبد العال على العلاقات التاريخية بين البلدين التى تحكمها العديد من الثوابت المشتركة، وأعرب عن سعادته لما وصلت إليه العلاقات بين البلدين فى الفترة الأخيرة من تطورات إيجابية فى مختلف المجالات.

    وقدم رئيس مجلس النواب نبذة مختصرة عن تطورات الأوضاع الداخلية فى مصر منذ ثورة الثلاثين من يونيو، واستعرض التشريعات المختلفة التى أصدرها مجلس النواب المصرى، وأهمها قوانين الاستثمار ومكافحة الإرهاب وبناء دور العبادة.

    وعلى الصعيد الإقليمى، جدد الدكتور عبد العال موقف مصر الثابت فيما يتعلق بتسوية القضية القبرصية، ودعم الموقف القبرصى فى كافة المحافل الدولية وعلى رأسها منظمتى التعاون الإسلامى والأمم المتحدة، وفى إطار قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

    كما أعرب عن رفض مصر للانتهاكات التركية فى المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، والتأكيد على حقوق قبرص السيادية فى استغلال ثرواتها الطبيعية المتواجدة بتلك المنطقة وفقاً لاتفاق الأمم المتحدة لقانون البحار، واتفاقات تعيين الحدود البحرية الموقعة بين قبرص ودول المنطقة.

    من جانبه، أكد نيكوس رئيس قبرص على تقديره لمصر حكومة وشعباً، ونقل تحياته إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى، وأكد حرصه على تطوير العلاقات مع مصر فى مختلف المجالات، كما عبر عن شكره الكبير لدور مصر الداعم دائماً لقبرص فى مختلف المحافل الإقليمية والدولية، وأكد على دعم قبرص لمصر فى المحافل الدولية خاصة الاتحاد الأوروبى والجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، مشيرا إلى أن الاجتماع الثلاثى القادم بين قبرص ومصر واليونان سيشهد مزيدا من التعاون والتنسيق بين الدول لتحقيق المصالح المشتركة.

  • كمال أوغلو يتعهد بقيادة ثورة ضد أردوغان

    هاجم كمال كيليتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهورى أكبر أحزاب المعارضة فى تركيا، الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لنظام حكمه المناهض للقيم الديمقراطية، متوعدا بقيادة ما وصفها بثورة فى وجه نظام الرجل الواحد.

    وقال كيليتشدار أوغلو- فى خطاب أمام أنصاره فى الذكرى الخامسة والتسعين لتأسيس الحزب، وفقا لما نقلته اليوم قناة (سكاى نيوز) الإخبارية ـ ” نستعد لثورة تركيا الرابعة، يجب أن نقيم نظاما يلبى احتياجات الناس وليس نظاما يقوم بقمع وظلم الناس”.

    وتعهد أوغلو بمواصلة الكفاح بنشاط ضد حكم حزب العدالة والتنمية الذى يحكم البلاد منذ 16 سنة، مشيرا إلى ما قام به أردوغان من صياغة نموذج رئاسى جديد بدلا من النظام البرلمانى على نحو تحولت معه تركيا إلى نظام الرجل الواحد.

    وأضاف ” إذا كنا دعاة حقيقيين للديمقراطية، فيجب أن نعمل بمبدأ فصل السلطات، ويجب أن نلغى هذا النظام الفردى، وسيحقق حزب الشعب الجمهورى مهمته عندما نكون قادرين على تتويج جمهوريتنا بالديمقراطية”.

  • تركيا تلزم المصدرين بتحويل إيراداتهم إلى الليرة

    ألزمت تركيا المصدرين بتحويل معظم إيراداتهم من النقد الأجنبي إلى الليرة، في خطوة مفاجئة تهدف إلى دعم العملة المحلية المنهكة لكن مسؤولين بالقطاع الصناعي يقولون إنها قد تؤدي إلى خسائر للمصنعين.

    وهبطت الليرة التركية أكثر من 40 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي هذا العام، مما أدى الى ارتفاع تكاليف الغذاء والوقود ودفع التضخم للصعود إلى 18 في المئة، وهو أعلى مستوى له في 15 عاما.

    ويقول خبراء اقتصاديون إن تركيا تحتاج إلى زيادات كبيرة في أسعار الفائدة لوقف هبوط الليرة وكبح التضخم. ويحجم البنك المركزي عن زيادة الفائدة بالنظر إلى ضغوط من الرئيس رجب طيب أردوغان الذي يصف نفسه بأنه “عدو أسعار الفائدة”.

    وبموجب مرسوم أعلن هذا الأسبوع، يتعين على المصدرين أن يحولوا 80 بالمئة من إيراداتهم من النقد الأجنبي إلى الليرة في غضون 180 يوما من تلقيهم المدفوعات. وبدأ سريان الإجراء الجديد من يوم الثلاثاء وسيستمر ستة أشهر. ووفقا لأرقام رسمية، بلغ اجمالي قيمة صادرات تركيا العام الماضي 157 مليار دولار.

  • بوتين يعارض اقتراح تركيا بوقف إطلاق النار في إدلب السورية

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة إنه يعارض أي وقف لإطلاق النار في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة في سوريا لأن متشددي جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية المتمركزين هناك ليسوا طرفا في محادثات السلام.

    وقال بوتين خلال محادثات مع نظيريه التركي والإيراني إن الحكومة السورية، الحليف الوثيق لروسيا، يجب أن تستعيد السيطرة على كامل أراضي البلاد.

    ومن جهة اخرى قال بوتين ، “هناك الكثير من المدنيين في إدلب السورية وينبغي أن نضع ذلك في الحسبان،و نأمل أن يتحلى الإرهابيون في إدلب بالقدر الكافي من التفكير السليم لإلقاء أسلحتهم والاستسلام”.

  • تركي آل الشيخ يطالب الشعوب العربية بالتصويت لـ محمد صلاح

    طالب المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية، جميع الجاليات والشعوب العربية بالتصويت لـ محمد صلاح في جائزة أفضل لاعب بالعالم.

    وقال آل الشيخ عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: «أطالب كل السعوديين والعرب والجاليات العربية في الخارج والأصدقاء في آسيا وأفريقيا بالتصويت لابننا النجم محمد صلاح للحصول على جائزة أفضل لاعب في العالم 175».

    وأعلن الاتحاد الدولى لكرة القدم “فيفا”، اليوم الاثنين، القائمة النهائية للمرشحين للحصول على جائزة “بوشكاش” التى تمنح لصاحب أجمل هدف فى العالم لعام 2018.

    وشهدت القائمة تواجد محمد صلاح نجم منتخب مصر ونادى ليفربول الإنجليزى بالهدف الرائع الذى سجله فى شباك إيفرتون على ملعب “آنفيلد” الموسم الماضى.

    وطريقة الفوز بتلك الجائزة تتطلب الحصول على أكبر نسبة تصويت وسيتم فتح باب التصويت للجماهير بداية من اليوم وحتى 24 من سبتمبر الجاري موعد اقامة الحفل السنوي لجوائز الأفضل والتي من المقرر لها أن تقام بالعاصمة الإنجليزية لندن.

  • وثائق تكشف تورط جهاز المخابرات التركى فى تهريب المخدرات

    نشر موقع “سكاى نيوز” عربية تحقيقا استقصائيا أجراه موقع turkishminute”” يفضح تورط ضباط فى جهاز المخابرات التركية، فى تهريب المخدرات والسلاح للجماعات المتطرفة فى سوريا، مدعوماً بالوثائق والمستندات من قبل الصحفى التركى، عبدالله بوزكورت.

    ووفق “سكاى نيوز” فإن الأمر بدأ فى مطلع عام 2014، عندما قادت المخابرات العسكرية التركية تحقيقا سريا بشأن أنشطة مهربى المخدرات وعصابة سرقة السيارات فى أنقرة، إلى الكشف عن تورط 7 من عملاء جهاز المخابرات الوطنية فى تلك الصفقات.

    وخلص التحقيق وفق التقرير المنشور إلى أن العناصر الاستخباراتية كانوا ينقلون بطريقة غير مشروعة المخدرات والمركبات المسروقة للجماعات المتطرفة، وهو ما يعد انتهاك للقوانين التركية الجنائية والتزامات الحكومة فى الاتفاقيات والمعاهدات الدولية.

    ولاحظت أجهزة الاستخبارات أن هناك عصابة تسرق المركبات فى العاصمة أنقرة، وتحديدا الشاحنات المتوسطة، التى يمكن تركيب أسلحة ثقيلة عليها، وكان تحظى بطلب كبير بين الجماعات المسلحة فى سوريا، وأظهرت المعلومات أن العصابة متورطة أيضا فى تهريب المخدرات، والأبرز من ذلك أمنيا، هو أن أعضاءها كانوا يساعدون المقاتلين الأجانب فى الوصول إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الفصائل المتطرفة بسوريا، وهذه المعطيات كانت كافية لتوسيع نطاق التحقيق، إذ انضمت إليه وحدات أخرى فى قوات الدرك “الجندرما” التى تعمل فى المناطق الريفية.

    وأكد التحقيق الاستقصائى أن المحاكم التركية سمحت بالتنصت على 42 هاتفا تعود إلى 29 شخصا أدرجوا على قائمة المشتبهين، كما صدرت أوامر تجيز المراقبة، ولم يكن يعلم المحققون أو الجهاز القضائى أن الأشخاص الخاضعين للمراقبة يعملون فى المخابرات أو مرتبطين بها، وحصلوا على الأسماء من خلال مخبرين ميدانيين، وكجزء من متابعة التحقيق فى عام 2013 الذى أسفر عن حملة إتجار بالمركبات المسروقة فى إسطنبول، وكان يجرى نقلها إلى سوريا.

    واكتشف المحققون هوية عملاء المخابرات، عندما رصدوا مكالمة هاتفية تحدث المشاركون فيها عن تهريب شحنة كبيرة من الشاحنات، واستطاعوا فك الشيفرة المستخدمة فيها، وتوصلوا إلى معلومات بشان موعد تهريب الشاحنات ووجهتها، وبالفعل جرى القبض على المهربين فى مقاطعة هاتاى الحدودية فى 19 يناير 2014.

    ووفق التحقيق: “بعد ذلك فتحت أبواب جهنم، إذ كانت المفاجأة أن الشاحنات مدججة بالأسلحة الثقيلة بمها قذائف الهاون والذخيرة وذخيرة مضادة للطائرات وغيرها من العتاد العسكرى، بالإضافة إلى المخدرات، وجرى إلقاء القبض على 4 ضابط من المخابرات الوطنية خلال هذه العملية”.

    وجاء هنا دور الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، الذى تدخل شخصيا من أجل تخليص الشحنة، التى جرى اعتراضها، وعمل لاحقا على إقالة المحققين الرئيسيين فى القضية.

    وأثارت عدة تحقيقات قبل أن يتمكن أردوغان من احتواء تداعياتها ويخفى تفاصيلها لبعض الوقت، وفق الصحفى التركى، عبدالله بوزكورت، الذى أشار إلى أن حكومة أنقرة حصلت على قرار يحظر النشر فى هذه القضية ومنع تسريب أى وثائق بشأنها.

    وأضاف الصحفى بوزكورت أن القضية تركت كما ضخما من الوثائق، التى تدعم اتهامات لحكومة أردوغان بالتعاون مع المتطرفين لسنوات، مؤكدا أنه حصل على بعض من هذه الوثائق، وواحدة منها موقعة باسم الضابط الكبير فى المخابرات الوطنية، إسماعيل حقى موسى، الذى أصبح لاحقا سفير أنقرة لدى فرنسا.

    ويعترف، الجهاز الاستخبارى، بحسب الوثيقة، بأن أكثر من نصف المشتبهين فى القضية الخاضعين للمراقبة كانوا بالفعل ضباطا فى الجهاز، وقال أن الوثيقة تحمل رقم 2014/178-55643277، وتاريخ 27 مايو 2014، أقر موسى بأن 7 أشخاص أمر القضاء بالتنصت عليهم كانوا عملاءً للمخابرات الوطنية.

    وفى وثيقة أخرى تحمل تاريخ 14 يناير 2014، حددت المخابرات العسكرية 4 متهمين فى قضايا تهريب المخدرات وتجارة غير مشروعة للسجائر وغير الأموال، كما أشارت إلى أنه كانوا يقدمون مساعدات لمواطنين أجانب أثناء عبروهم تركيا، ما يظهر أنهم متورطون فى تزويد الجماعات المتطرفة بالمقاتلين.

    وأكد “موسى” أن اثنين منهما كانوا ضابطا فى المخابرات الوطنية، الأمر الذي، وفق التحقيق، أسئلة بشأن دور المخابرات التى ترتبط بمهربى مخدرات،وأظهرت وثيقة أخرى أرسلتها المخابرات الحربية إلى القضاء، بتاريخ 7 يناير بشأن 10 مشتبهين، لتبين أن واحدا منهم على الأقل، يعمل لدى المخابرات الوطنية، وبعد أيام طلبت هذه المخابرات طلبا للتنصت على 8 آخرين، وعلى الرغم من المذكرة الخاصة بهؤلاء “فقدت”، إلا أن الصحفى بوزكورت أكد أنه على يقين أن 3 من هؤلاء عملاء للمخابرات.

  • لا شيء مميزاً فيها.. آن أوان دفن العلاقة الأمريكية التركية

    “مات التحالف الأمريكي-التركي”. هكذا، افتتح الباحث في معهد “كايتو” دوغ باندو مقاله في مؤسّسة الرأي الأمريكية “ذا ناشونال إنترست”. وبقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في السلطة يؤكد بالنسبة إليه هذه الواقعة التي ستستمر حتى في فترة ما بعد رحيله عنها. يسيطر الخلاف الأمريكي-التركي حول احتجاز القس أندرو برانسون على عناوين الأخبار.

    لكن الأهم هو التباعد المتزايد بين الدولتين في ما يخص المصالح الجيوسياسية. إنّ تركيا بقيادة أردوغان لا تقاسم الولايات المتحدة القيم ولا المصالح المشتركة وهذا ما يساعد ربما على تفسير الأزمة المتدهورة في العلاقات الثنائية والتي تسبب بها احتجاز أنقرة لحوالي 15 مواطناً أمريكياً وأبرزهم برانسون.

    إنّ فرض العقوبات والرسوم المتبادلة مسّ هيبة الدولتين. في هذه المرحلة، لا تستطيع أي منهما تحمل التراجع. طرح أحد الاقتراحات إطلاق سراح مدفوعاً بعامل الرأفة لبرانسون بسبب تدهور صحته النفسية الناتج عن احتجازه. لكن هذا الحل أمكن أن يكون أسهل لو جرى في وقت أبكر. إنّ الحل المتوقع سيتطلب إجراء تبادل بما أنّ حكومة أردوغان تريد إطلاق سراح هاكان أتيلا، مصرفي مقرب من الرئيس التركي، وقد أدين في الولايات المتحدة بخرق العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران.

    اقتراح أردوغان المعيب
    بالمقابل، إنّ مقايضة القس بالداعية والتي اقترحها أردوغان بشكل معيب من أجل تسليم أمريكا للداعية فتح الله غولن الذي يتهمه بتدبير الانقلاب ضده، ليست طرحاً يمكن بدء المفاوضات من خلاله. فتسليم واشنطن غولن لأنقرة يتطلب دليلاً كافياً على تورط الداعية بالانقلاب وهو لم تؤمّنه أنقرة طوال سنتين. ويتطب كذلك موافقة من القضاء الأمريكي. لكن حتى مع إطلاق سراح برانسون، سيُترك أكثر من 12 أمريكياً في السجون التركية بمن فيهم عالم الناسا سيركان غولج. ويتلقى هؤلاء أيضاً معاملة “غير منصفة وغير محقة” بحسب ما وصف به ترامب احتجاز برانسون.

    لا تستحق الإنقاذ
    مهما كانت النتيجة، سيخلق هذا الخلاف خصومات دائمة. حتى النجاح الأمريكي في التغلب على الأتراك سيجعل العلاقات المستقبلية أكثر صعوبة إذ ستشعر أنقرة بالاستياء لفترة طويلة وسيُترك الزوار الأمريكيون يتساءلون عمّا إذا كانوا سيُخطفون لخدمة أهداف تركيا الدولية. عوضاً عن محاولة تغطية الشقوق المتسعة في العلاقة، على واشنطن إنهاء وهم أنّ هنالك شيئاً مميزاً في هذه العلاقة كي تستحق الإنقاذ. يجب على إدارة ترامب أن تتحرك قدماً على افتراض أنّ الدولتين خسرتا أي ادعاء بوجود أهداف ليبيرالية مشتركة وأنهما ستنتهيان عند طرفي نقيض حول عدد من المسائل الجيوسياسية المهمة للولايات المتحدة. طالما أنّ أردوغان رئيس لتركيا ستكون أمريكا واحدة من أكباش فدائه.

    الخطوة الأولى
    على الولايات المتحدة اتخاذ مقاربة جديدة نحو تركيا. ينبغي أولاً أن تدرك أنّها قوة عظمى وليست في موقع المستجدي. تتمتع تركيا بموقع جغرافي رائع لكنّه يفيد العمليات الهجومية الأمريكية عوضاً عن الإجراءات الدفاعية. على الصعيد الجيوسياسي، إنّ تحول تركيا إلى دولة محايدة أو مناوئة هو تطور غير مناسب لكنه ليس مدمراً. بوتين ليس بديلاً للاتحاد السوفياتي وموسكو لا تهدد أوروبا بالحرب كما أنها ليست في موقع السيطرة على الشرق الأوسط، مع أو بدون مساعدة أنقرة. حين تتبع حكومة أردوغان سياسات مناقضة لمصلحة واشنطن مثل إطلاق مواقف عدائية ضد إسرائيل أو مهاجمة الأكراد السوريين أو التسامح مع نشاطات داعش وتجارته عبر حدودها أو شراء أسلحة من موسكو، تكون في موقع السعي نحو ما تعتقد أنّه مصلحتها.

    مجرد أمنية
    سيكون أفضل للأمريكيين إذا تبنت تركيا أهدافهم. لكن مجرد تمني أن تكون أنقرة شريكاً استراتيجياً لن يحقق لهم أمنيتهم. إنّ السعي وراء إرضاء أردوغان سيعطيه نفوذاً أكثر مما يستحق. ضمن مقال رأي له في صحيفة “نيويورك تايمز” هدد أردوغان ب “البدء بالبحث عن حلفاء وأصدقاء جدد”. يعلق باندو على هذا التهديد كاتباً: “دعوه يفعل. في الواقع، لقد سبق أن بدأ بذلك”.

    وحذّر ماثيو بريزا الباحث في المجلس الأطلسي من أنّ التخلي عن تركيا الآن سيضعف منظمة حلف شمال الأطلسي ويضعف النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط ويهدد التحالف الذي يحارب داعش. لكنّ باندو يرد بأنّ هذه الأمور الثلاثة تحدث اليوم حتى مع مواصلة واشنطن اليوم محاولة تحسين العلاقة الثنائية وسط السلوك التركي السيئ.

    خطوتان أخريان
    سيتوجب على أنقرة طرح مسألة عضوية تركيا في الناتو لأنّ خروقاتها العديدة لحقوق الإنسان والديموقراطية كانت لتجعلها غير مؤهلة لدخول الحلف اليوم. وكعضو في هذا الحلف، يبدو أن تركيا ستؤدي على الأرجح دوراً خبيثاً بشكل متزايد. وقد تخلص أردوغان من الضباط المقربين من الناتو عقب انقلاب يوليو، وسيستخدم الحلف لعرقلة مصالح الغرب في المستقبل بدلاً من تعزيزها. كذلك، ينبغي على واشنطن سحب أسلحتها وأفرادها غير الأساسيين من تركيا وخصوصاً في قاعدة إنجرليك. والأسلحة النووية الموجودة هناك ليست محمية ويجب إرجاعها إلى الأراضي الأمريكية. رأى باندو أنّه آن أوان الطلاق داعياً إلى أن يكون حبياً قدر الإمكان.

  • تركيا تخضع لقوانين الإتحاد الأوروبي طمعا في العضوية

    أعلنت تركيا تحديث معاهدة منع انتهاكات حقوق الإنسان الأوروبية، وتخططيها لزيادة الحوار في هذا الأمر مع الاتحاد الأوروبي، مؤكدة تلبية أهداف الاتحاد بالتوازي مع مكافحة الإرهاب.

    تأتي هذه الإصلاحات الأخيرة التي تنوي حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تنفيذها، بعد أن تعرضت مفاوضات أنقرة مع بروكسل لحالة جمود طيلة السنوات الماضية بسبب عدم تنفيذها إصلاحات فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان.

    ويبدو أن حكومة العدالة والتنمية تراجعت عن تصريحاتها المعادية للاتحاد الأوروبي، التي كان يطلقها رئيسها خلال الفترة الماضية، بأن أنقرة لم تعد في حاجة للانضمام للاتحاد الأوروبي.

  • تركي آل الشيخ يساند اتحاد الكرة ضد محمد صلاح: الغرور مقبرة النجوم

    علّق تركي آل الشيخ رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم، بصفته الرسمية، على أزمة محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي مع الاتحاد المصري لكرة القدم، والتي اشتعلت مؤخرًا.
    وقال تركي آل الشيخ خلال تدوينة على حسابه الرسمي بموقع “فيس بوك”: “بصفتي رئيس الاتحاد العربي كل الدعم للاتحاد المصري لكرة القدم”.
    وتابع: “الغرور مقبرة النجوم، لم أستطع إكمال المقطع من الفلسفة والغرور، منتخب مصر ٢٣ أسد!”.
    وكان رامي عباس وكيل محمد صلاح أرسل خطابًا لاتحاد الكرة في الأسبوع الماضي طالب فيه بتوفير بعض الأمور للاعب خلال تواجده في معسكر منتخب مصر المقبل.
    ويُذكر أن محمد صلاح ظهر مساء الإثنين في 3 مقاطع فيديو، للتعقيب على المؤتمر الصحفي الذي عقده اتحاد الكرة، لتوضيح كافة تفاصيل أزمته مع اللاعب.

  • هبوط جديد لليرة التركية أمام الدولار بعد خلاف بين واشنطن وأنقرة

    هبطت الليرة التركية 3% أمام الدولار، اليوم الاثنين، مع استئناف التداول في الأسواق المحلية بعد عطلة استمرت أسبوعًا، وسط تركيز المستثمرين مجددًا على الخلاف المرير بين أنقرة وواشنطن بسبب قس أمريكي يخضع للمحاكمة في تركيا.

    ومع ارتفاع الدولار على الصعيد العالمي، نزلت العملة التركية لتصل إلى 6.19 ليرة للدولار، مقارنة مع ست ليرات عند الإغلاق يوم الجمعة.

    وخسرت الليرة نحو 39% من قيمتها أمام العملة الأمريكية منذ بداية العام.

  • بسبب فشل أردوغان اقتصاديا.. الصحف الورقية ودور النشر مهددة بالتوقف

    بسبب السياسات الاقتصادية الفاشلة لنظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، أصبح الناشرون الأتراك يصارعون من أجل البقاء فى تركيا التى تستورد أوراق الكتب والصحف.

    وسجل سعر صرف الدولار واليورو أمام الليرة رقمًا قياسيًا عقب أزمة القس الأمريكى أندرو برونسون انعكس على قطاع النشر فى تركيا، كما أثار تخوفات على العملية الثقافية فى البلاد.

    وقالت وسائل إعلام تركية، إن الناشرون يواجهون صعوبة فى الحصول على الورق المستورد بسعر مناسب، كما يواجهون مشكلة نابعة من الضرائب العالية وحقوق التأليف والنشر للكتب المترجمة التى تسدد بالعملات الأجنبية.

    وفى حديثه مع النسخة التركية من موقع “دويتشه فيلة” الألمانى، أفاد رئيس اتحاد الناشرين التركى كنعان كوجاترك أن تركيا تنتج لب الورق عالى الجودة فقط، وأن هذا الإنتاج يعادل 3 % من السوق فقط، مؤكدًا أن تركيا تستورد الأوراق المستخدمة فى الصحف والكتب.

    وأضاف كوجاترك أن قطاع النشر فى تركيا بات يعتمد على الاستيراد منذ خصخصة أول مصنع للأوراق فى تركيا “سيكا” بمدينة “إزميت” وإغلاقه فى عام 2005، مؤكدًا أن القطاع يعانى من مشكلات كبيرة نتيجة لارتفاع مؤشر العملات الأجنبية وتراجع مبيعات الكتب هذا العام.

    وشدد كوجاترك على أن تركيا لا تنتج أوراق الكتب وأن سعر طن الورق ارتفع من 750 يورو إلى 900 يورو.

    وقال سميح جوموش من دار نشر “نوتوس كتاب” أيضًا إن “قطاع النشر يعانى من مشكلتين كبيرتين فى ظل الأزمة، الأولى هى القضاء على أرباح التكاليف بسبب استيراد كل مستلزمات الإنتاج مثل الورق والحبر والغراء، وأيضًا نسب الربح فى نشر الكتب منخفضة جدًا، ومن غير الممكن تقريبًا تحقيق أرباح من 1000 أو 2000 كتاب يتم نشرها”.

    وفى السياق نفسه، قالت صحيفة “زمان” التركية المعارضة، إن الصحف الورقية تمر أيضًا بأيام عصيبة مثل دور النشر، ففى عددها الصادر فى الـ 21 من شهر أغسطس الجارى أعلنت صحيفة “أيدينليك” المعروفة بقربها لحزب “الوطن” توقف نسختها المطبوعة لمدة 3 أيام مضطرًا بسبب مشكلة الورق والنفقات المتزايدة.

    ومن جانبه شدد رئيس تحرير صحيفة “أفرينسيل” فاتح بولات على وجود مشكلة ناجمة عن هذا الوضع بالنسبة للصحيفة التى تواصل مسيرتها بإمكانات متواضعة، مؤكدًا أنهم يحاولون عدم رفع سعر الصحيفة حتى آخر لحظة يمكنهم المقاومة فيها.

  • ضاحى خلفان يكشف سيناريو إرهابى تلعبه قطر فى قضية احتجاز تركيا للقس الأمريكى

    أكد ضاحى خلفان تميم، رئيس شرطة دبى السابق، أن قطر تلعب سيناريو إرهابى، حيث تدفع المليارات لدعم تركيا فى احتجاز القس الأمريكى، وتلعب دور الوسيط للإفراج عنه فى نفس الوقت.

    وقال ضاحى خلفان: “سيناريو ارهابي، قطر تدعم اردوغان مناصرة له في احتجاز القس الامريكي، تدفع المليارات لدعم اجراءات احتجازه، ثم توكل اليها عملية لعب دور الوسيط للإفراج عن القس المعتقل، برافو كتر”.

زر الذهاب إلى الأعلى