Interview: Minister says Egypt-China economic cooperation promising
وكالة (شينخوا) الصينية الناطقة بالإنجليزية: مقابلة .. وزير مصري يؤكد أن التعاون الاقتصادي بين مصر والصين مبشر
ذكرت الوكالة أن وزير التجارة والصناعة المصري ” طارق قابيل ” أكد أن التعاون الاقتصادي بين مصر والصين واعد جداً وسيتم توسيعه في المستقبل القريب، مؤكداً خلال مقابلة أجراها مؤخراً مع وكالة أنباء الصين (شينخوا) أن مصر والصين تتمتعان بعلاقات تاريخية خاصة قوية، وأن الصين تدعم دائماً مصر على المستويين السياسي والاقتصادي، مضيفاً أن مصر والصين مستعدتان لتوسيع مستويات التعاون المتبادل الجاري وخاصة في النواحي الاقتصادية، وذكرت الوكالة أن تلك التصريحات تأتي قبيل الزيارة التي سيقوم بها الرئيس المصري ” عبد الفتاح السيسي ” للصين بدعوة من الرئيس الصيني ” شى جين بينغ ” لحضور قمة بريكس التاسعة المقرر عقدها يوم (11) سبتمبر، مضيفةً أنه خلال زيارة الوفد المصري للصين سيجتمع الوزير مع نظيره الصيني ورجال الاعمال لبحث المشروعات الكبرى بين البلدين بما في ذلك تجديد شبكات الكهرباء في مصر.
KUWAIT’S RULER, MEDIATING QATAR CRISIS, HEADS TO WASHINGTON
وكالة (اسوشيتد برس) : حاكم الكويت يتوسط في أزمة قطر ويتوجه إلى واشنطن
ذكرت الوكالة أن حاكم الكويت الذي يسعى للتوسط لإنهاء الازمة الدبلوماسية القطرية يتوجه إلى واشنطن للاجتماع بالرئيس الاميركي ” دونالد ترامب “، حيث أكد مكتب امير الكويت الشيخ ” صباح الاحمد الصباح ” أنه غادر أمس إلى الولايات المتحدة، مشيرةً أن حاكم الكويت والذى يبلغ من العمر (88) عاماً لم ينجح حتى الان في جهوده لإنهاء تلك الازمة الدبلوماسية، وذكرت الوكالة أن النزاع الدبلوماسي بدأ في الـ (5) من شهر يونيو الماضي عندما قطعت البحرين ومصر والمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة علاقاتها مع الدوحة بسبب مزاعم بأن قطر تمول المتطرفين ولديها علاقات قوية مع إيران، إلا أن قطر نفت منذ فترة طويلة تمويل المتطرفين، لذلك تدخل المسئولين الامريكيين بين دول النزاع سعياً لإنهاء الازمة التي اجتاحت حلفاء امريكا في الشرق الاوسط.
Egypt, Sudan Border Dispute Heats Up After Decades of Silence
وكالة (سبوتنيك) : الروسية الناطقة بالإنجليزية : الخلاف الحدودي بين مصر والسودان يشتعل بعد عقود من الصمت
ذكرت الوكالة أن النزاع بين مصر والسودان حول بناء سد النهضة الإثيوبي أدي إلى اشتعال نزاع عمره (60) عاماً حول منطقتين حدوديتين بين البلدين بالقرب من البحر الأحمر والتي قد تحتوي على موارد طبيعية قيمة، حيث يتركز النزاع حول منطقة مثلث حلايب عندما وضع البريطانيون المنطقة تحت الإدارة السودانية بدلاً من الإدارة المصرية لأنه كان من الأسهل الوصول إليها من السودان عن مصر وأصبحت ملكية الإقليم أكثر احتداماً في عام 1992 عندما أشارت شركة حفر كندية إلى أن النفط قد يكون موجوداً تحت قاع البحر قبالة الساحل، وذكرت الوكالة أن وزير الخارجية السوداني ” ابراهيم غندور ” أكد خلال لقائه مع تلفزيون الشروق أن المسألة الحدودية تُعد شوكة في العلاقات الثنائية بين البلدين وأن رفض مصر حل النزاع عن طريق التحكيم الدولي يعني أن المثلث سوداني، مشيراً أن السودانيين لا يمكن أن ينسوا مثلث حلايب، فهم حريصون على عدم مناقشة القضية في وسائل الاعلام حتى لا نؤثر سلباً على العلاقات الثنائية بين مصر والسودان.
My teenage brother, an Irish citizen, faces the death sentence in Egypt – so why does my government continue to fund their courts?
موقع (اندبندنت) البريطاني : أخي الايرلندي ” ابراهيم حلاوة ” يواجه عقوبة الإعدام في مصر، فلماذا تواصل حكومتي تمويل المحاكم المصرية؟
نشر الموقع مقالاً بقلم أخت المواطن الايرلندي المحتجز في مصر ” إبراهيم حلاوة ” بتهمة المشاركة في أعمال عنف والانضمام إلى مظاهرات غير مصرح بها .. جاء نصه كالاتي :
لن أنسى أبدا اليوم الذي أخذت قوات الأمن المصرية أخي ” إبراهيم “. كنا في زيارة عائلية في القاهرة خلال العطل المدرسية، في أغسطس 2013 عندما انضم ” إبراهيم ” إلى واحدة من الاحتجاجات التي تجتاح البلاد، وقامت القوات المصرية بتفريق الاحتجاج الذي شارك به وأطلقت النار على المتظاهرين، واعتقلت نحو (500) شخص، وتم إطلاق النار على ” إبراهيم ” وتم اخذه إلى الحبس الاحتياطي في سن الـ (17) فقط، ” إبراهيم ” لم يرتكب أي فعل عنيف واحد؛ فإن جريمته الوحيدة هي ممارسته حقه في حرية التعبير السلمي. ومع ذلك، فقد احتجز خلال السنوات الـ (4) الماضية في سلسلة من السجون المصرية القاتمة، وعذب من قبل حراس السجن، وتعرض لمحاكمة جماعية فوضوية شملت (494) شخصاً، وقامت مصر بدون أي دليل باتهام ” إبراهيم ” بجرائم عنف تحمل عقوبة الإعدام وحاكمته مع مئات الأشخاص البالغين، على الرغم من أنه كان صغير السن عندما ألقي القبض عليه.
قبل يومين، قام القاضي بتأجيل محاكمة ” ابراهيم ” للمرة الـ (37) خلال (3) سنوات، وجاء هذا التأجيل الأخير رغم ما يسمى بالضمانات بين رئيس الوزراء الايرلندي ” ليو فارادكار ” والرئيس المصري، حيث وعد الرئيس ” السيسي ” بأن هذه المحاكمة ستنتهي في هذه الجلسة الـ (37) وأن ” إبراهيم ” سيعاد قريباً إلى إيرلندا، إلا أن ” ابراهيم ” ما زال في السجن ومازال يواجه عقوبة الإعدام، لقد مر ” إبراهيم ” بـ (4) سنوات من الجحيم، وحقيقة حياته اليومية في السجن مروعة. والدينا المرضي ينتابهم القلق على ابنهما الوحيد. أخواتي وأنا قد فقدنا الأمل لرؤية أخينا الصغير.
في السنوات الأخيرة، حاكمت المحاكم المصرية باستمرار الأطفال كبالغين بتهم تحمل عقوبة الإعدام، وحكمت عليهم بالإعدام. وقد حوكم مئات الأشخاص في وقت واحد في محاكمات جماعية أخرى، وهو ذلك الأمر الذي أكدت الأمم المتحدة أنه لا يمكن أن يلبي أبسط المتطلبات لمحاكمة عادلة، كما أن الشرطة المصرية وحراس السجن يشتهرون أيضاً بالتعذيب والاختفاء القسري، ومع كل هذا، فإنه لأمر محزن أن أعرف أن الاتحاد الأوروبي والحكومات الأوروبية – بما في ذلك المملكة المتحدة – تعمل بشكل وثيق مع نظام العدالة الجنائية المصري.
اكتشفت منظمة (ريبريف) لحقوق الإنسان – التي تدعم إبراهيم – أن الاتحاد الأوروبي يقدم (10) ملايين يورو لأمور الدعم والتدريب وتوفير المعدات للمحاكم المصرية، وكجزء من مشروع الاتحاد الأوروبي هذا، قامت هيئة حكومية في إيرلندا الشمالية وهي منظمة التعاون في إيرلندا الشمالية (NI -CO) بإجراء عمليات تجديد لمحاكم الأحداث في مصر. وقد قمت بمراسلة منظمة التعاون في إيرلندا الشمالية (NI -CO) قبل أكثر من (8) أشهر، وطلبت منهم إعادة النظر في عملهم، وطلبت عقد اجتماع لمناقشة قضية ” ابراهيم “، وما زلت في انتظار ردهم، كما وجدت منظمة (ريبريف) أن الحكومة البريطانية قدمت ما يقرب من (2) مليون جنية استرليني كمساعدات للمشاريع الأمنية في مصر، بما في ذلك دعم الشرطة وأعمال العدالة الجنائية ومعاملة الأطفال الأحداث المحتجزين. وقد رفضت المملكة المتحدة تقديم أي تفاصيل حول هذه المشاريع بما في ذلك تقديم الأسلحة للحكومة المصرية، ويبدو أن أيا من هذه المساعدة لم يطلب من مصر في المقابل أن تفي بأي شروط تتعلق بتحسين حالات حقوق الإنسان.
من المؤكد أن نظام العدالة الجنائية المصري يحتاج إلى الإصلاح، وأوافق على فكرة أن أوروبا يجب أن تلعب دوراً في جعل مصر أكثر ديمقراطية. ولكن لا يمكن أن يكون من الصحيح أن يقدم الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة مساعدة غير مشروطة للمؤسسات المصرية التي تحكم على الأطفال بالإعدام وتعذب المحتجزين وتحيل أشخاصاً – مثل أخي – إلى محاكمات جماعية غير عادلة.
إذا كان الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة يرغبان في مساعدة القضاء والشرطة في مصر، يجب على مصر أولا أن تلتزم بإصلاحات محددة في مجال حقوق الإنسان منها الإفراج الفوري عن أخي، ونقل جميع الأطفال الأحداث من محاكم البالغين، وإنهاء المحاكمات الجماعية. وكان على الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة ومنظمة (NI –CO) أن يطلبوا من مصر اتخاذ هذه الخطوات البسيطة منذ البداية، ويصدمني أنها لم تفعل ذلك. وبدون الحصول على هذه الالتزامات، لتستمر مصر في إخضاع أشخاص مثل ” إبراهيم ” لانتهاكات حقوق الإنسان.
يحتاج أخي إلى العودة إلى منزل عائلتنا الآن، ويجب على مصر أن تضع حداً لاستخدام عقوبة الإعدام ضد الأطفال الأحداث، كما يتعين على الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة ومنظمة (NI –CO) الآن أن يوقفوا مساعدتهم لنظام العدالة الجنائية في مصر حتى يصبح ” إبراهيم ” حراً، وحتي يصبح الأطفال المصريون في منأى عن أحكام الإعدام.
Egypt says British ban on cabin laptops to be lifted
موقع (تايمز اوف اسرائيل) : مصر تؤكد أن بريطانيا رفعت حظر حمل الأجهزة الإلكترونية على رحلاتها الجوية
ذكر الموقع أن السلطات المصرية أكدت أن المسافرين على الرحلات الجوية لمصر للطيران المتجهة إلى بريطانيا سيسمح لهم مرة اخرى بحمل الاجهزة الالكترونية الشخصية في كابينة الطائرات، وذلك بعد أن فرضت الولايات المتحدة حظر على أجهزة الكمبيوتر المحمول في شهر مارس لـ (8) دول في شمال أفريقيا والشرق الأوسط استناداً إلى معلومات استخباراتية تفيد بأن تنظيم الدولة الإسلامية كان يعمل على بناء قنبلة على كمبيوتر محمول، وهي تلك الخطوة التي اتبعتها بريطانيا وحظرت الالكترونيات ذات الحجم المماثل على الرحلات المباشرة من تركيا والأردن ومصر ولبنان والمملكة العربية السعودية وتونس، وذكر الموقع أنه شركة مصر للطيران أكدت في بيان لها وفقاً مصادر مطلعة أن الحظر البريطاني سيرفع اليوم عن طائرات مصر للطيران من القاهرة إلى المملكة المتحدة.
Britain lifts electronic device ban on flights from Cairo: ministry
وكالة (رويترز) البريطانية : بريطانيا ترفع الحظر على الأجهزة الإلكترونية في الرحلات من القاهرة
ذكرت الوكالة أن وزارة الطيران المدني المصرية أكدت أمس أن السلطات البريطانية رفعت الحظر على حمل الأجهزة الإلكترونية في الرحلات القادمة من مطار القاهرة، مضيفةً أن الولايات المتحدة وبريطانيا كانت قد فرضت في مارس الماضي حظراً على اصطحاب أجهزة إلكترونية في الجزء المخصص للركاب في الطائرات القادمة من مطارات معينة في دول غالبية سكانها من المسلمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذكرت الوكالة أن وزارة الطيران المدني المصرية أضافت في بيان لها أن السلطات البريطانية رفعت الحظر وذلك بعد التأكد من توافق الإجراءات الأمنية المطبقة علي رحلات مصر للطيران مع متطلبات إدارة أمن النقل البريطاني.
Egypt promotes birth control to fight rapid population growth
موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر تشجع على تحديد النسل لمكافحة النمو السكاني السريع
ذكر الموقع أن مصر تسعى لتثقيف الناس في المناطق الريفية حول تحديد النسل وتنظيم الأسرة في محاولة لإبطاء معدل النمو السكاني الذي أكد الرئيس ” السيسي ” أنه يشكل تهديداً للتنمية الوطنية، مضيفاً أن مصر تُعد البلد الأكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم العربي حيث يبلغ عدد سكانها (93) مليون مواطن ومن المتوقع أن تنمو لتصل إلى (128) مليونا بحلول عام 2030 اذا استمرت معدلات الخصوبة التي تبلغ (4.0) مولود لكل ألف امرأة، وأشار الموقع لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والذي أكد خلال مؤتمر للشباب الشهر الماضي أن أكبر خطرين تواجههما مصر طوال تاريخها هما الإرهاب والنمو السكاني وهو ما يحد من قدرة مصر للمضي قدماً، وأضاف الموقع أن الهدف من تلك الخطة هو المناطق الريفية التي يعتقد فيها كثير من الأشخاص أن الأسر الكبيرة مصدر للقوة الاقتصادية، كما أنهم يعتقدون أن تحديد النسل أمر مخالف لتعاليم الإسلام، مضيفاً أن جامعة الأزهر المصرية أقرت خطة الوزارة مؤكدةً أن تنظيم الأسرة غير محظور.